الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 5-9-2022

سوريا في الصحافة العالمية 5-9-2022

06.09.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • موقع أمريكي: غارات واشنطن ضد ميليشيات إيران تُذكر الأمريكيين بأن واشنطن تحارب بسوريا
https://shaam.org/news/syria-news/mwqa-amryky-gharat-washntn-dhd-mylyshyat-iyran-tuthkr-alamrykyyn-ban-washntn-tharb-bswrya
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان: سوريون في بريطانيا باتوا أمام خطر الانتحار بعد دراسة إمكانية ترحليهم
https://orient-news.net/ar/news_show/199194
 
الصحافة الامريكية :
موقع أمريكي: غارات واشنطن ضد ميليشيات إيران تُذكر الأمريكيين بأن واشنطن تحارب بسوريا
https://shaam.org/news/syria-news/mwqa-amryky-gharat-washntn-dhd-mylyshyat-iyran-tuthkr-alamrykyyn-ban-washntn-tharb-bswrya
قال موقع "وورلد بولتيكس ريفيو" الأمريكي، إن الغارات الجوية الأمريكية ضد ميليشيات مدعومة من إيران في سوريا، ذكرت العديد من الأمريكيين بأن واشنطن لا تزال تشترك بالقتال العسكري في سوريا.
وقال الموقع، "إن من الإنصاف القول: إن الحرب في سوريا تحولت إلى منسية لدى الرأى العام الأمريكي، بعدما لفتت الانتباه في لحظات معينة"، ولفت إلى أن هذه اللحظات تمثلت عندما قرر الرئيس الأسبق باراك أوباما، عدم مهاجمة قوات الأسد، رداً على استخدام الأسلحة الكيماوية عام 2013، أو عندما اختار دونالد ترامب، الرد بقوة على هجوم بالأسلحة الكيماوية عام 2017.
وتحدث التقرير عن حالة الغضب إزاء عمليات "القتل الوحشية"، بما في ذلك بحق الأمريكيين، على يد تنظيم "داعش" في سوريا عام 2015، فضلاً عن القلق من قرار الولايات المتحدة "التخلي عن الأكراد، شركاء واشنطن على الأرض".
وبحسب التقرير، فإن "الحرب السورية" فشلت في جذب انتباه الرأي العام الأمريكي لأسباب عدة، أبرزها: أنها "حرب أهلية"، والتصور بأن مصلحة الولايات المتحدة في الصراع انتهت بالهزيمة العسكرية لتنظيم "داعش" عام 2019.
وسبق أن نقل موقع "القدس العربي"، عن مسؤول سابق في التحالف الدولي، أن المسيرات التي استهدفت قاعدة "التنف" الأمريكية في سوريا مؤخراً، أطلقتها مليشيا "حركة الأبدال"، إحدى فصائل "الحشد الشعبي" التابعة لإيران، من منطقة قرب القائم في العراق، وليس من بابل جنوب بغداد كما ذكر التحالف الدولي.
ولفت المسؤول إلى أن الميليشيا أطلقت المسيرات من منطقة منجم عكاشات على الطريق الرابط بين قضاءي القائم والرطبة غرب الأنبار، الخاضعة لسيطرة مليشيا "الحشد الشعبي"، وبين أنها تستخدم أسماء مجموعات جديدة وليس لها وجود حقيقي على الأرض، لتبني الهجمات على قاعدة "التنف"، لتجنب رد الفعل الأمريكي.
وذكر مصدر ثان، أن المليشيات الإيرانية تسعى إلى إنشاء مواقع عسكرية قريبة من قاعدة "التنف"، لفرض حصار عسكري على المنطقة ومحاصرة نشاطات قوات فصيل "مغاوير الثورة" وجنود التحالف الدولي.
وأشار المصدر إلى أن منطقة جبل الغراب القريبة من قاعدة "التنف" في بادية حمص، شهدت مؤخراً تحركات مكثفة لـ"الحرس الثوري" الإيراني، مرجحاً أن استهداف قاعدة "التنف" جاء رداً على استهداف طائرات إسرائيل مستودعات لتخزين الأسلحة في أحد المواقع في محافظة طرطوس قبل أيام.
وكانت عبرت سفيرة إيران لدى الأمم المتحدة، زهراء إرشادي، في كلمتها خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي حول التطورات السياسية والإنسانية في سوريا، عن رفض بلادها، اتهامات الولايات المتحدة ضد دورها في سوريا، مؤكدة أنه يجب على واشنطن الكف عن دعم الإرهابيين وإنهاء احتلال شمال شرقي سوريا.
وقالت  رداً "اتهامات المندوب الأمريكي ضد طهران في دعم الميليشيات في سوريا في الهجوم على قاعدة للقوات الأمريكية وقوات التحالف": "إن تواجد الولايات المتحدة في شمال شرق سوريا بحجة محاربة الإرهاب، هو انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وسيادة سوريا ووحدة اراضيها".
واعتبرت أن "الولايات المتحدة هي التي تتعاون مع الجماعات الإرهابية في سوريا وتزعزع السلام والأمن في المنطقة، ويجب على واشنطن  إنهاء دعمها المستمر للجماعات الإرهابية واحتلالها لشمال شرق سوريا، والكف عن انتهاك القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة"، وأكدت أنه يتعين على مجلس الأمن "مطالبة الولايات المتحدة بالالتزام بتعهداتها الدولية في إطار مسؤولياتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة".
=============================
الصحافة البريطانية :
الغارديان: سوريون في بريطانيا باتوا أمام خطر الانتحار بعد دراسة إمكانية ترحليهم
https://orient-news.net/ar/news_show/199194
وسط تشابه الأحوال في العديد من بلدان اللجوء ولكن بنسب متفاوتة، هدّد لاجئون سوريون متواجدون على الأراضي البريطانية بـ "الانتحار"، بعد تقارير من السلطات البريطانية تُفيد بإمكانية ترحليهم من الأراضي البريطانية إلى دولة ثالثة في شمال إفريقيا.
وقالت صحيفة الغارديان البريطانية في تقرير لها، إن العشرات من طالبي اللجوء السوريين (الوافدين حديثاً) الذين ينتظرون قرار المحكمة العليا البريطانية بشأن طلبات لجوئهم، والتي باتت تدرس إمكانية ترحليهم إلى (راواندا) في شمال إفريقيا، هددوا بالانتحار في حال أقرت المحكمة قرارها بهذا الصدد، في وقت ما تزال الداخلية البريطانية لم تنشر أي معيار يتعلق بمن سيبقى وبمن سيتم ترحيله، حيث يعتبر جميع من ينتظرون الآن أنهم قد يكونون فجأة أمام قرار (الانتحار)، مبررين ذلك بأن الخطر في (راواندا) يفوق خطر الانتحار.
تهديد بالانتحار
وأضاف التقرير: "في الرابع عشر من يونيو/حزيران الماضي، تم الكشف عن وثائق حصلت عليها مؤسسة Liberty Investigates، والتي أظهرت أن مجموعة من طالبي اللجوء تم نقلهم إلى الطائرة لترحيلهم إلى رواندا، إلا أنه تم إيقافها قبل الإقلاع في نهاية المطاف بسبب إيذاء العديد من اللاجئين لأنفسهم والتهديد بالانتحار، وقد تم إرجاع حالتهم إلى الإيذاء الناجم عن الألم، وهو ما دفع السلطات البريطانية للتراجع.
ونقلت الصحيفة عن لاجئ سوري يدعى “عبد الله” (21) عاماً قوله: "نقطن في فندق بمنطقة إيبيس على بعد 400 ميل من المحكمة العليا في لندن، في الفندق نقول جميعاً من الأفضل أن نقتل أنفسنا على أن نذهب إلى رواندا"، مشيراً إلى أنه هرب من سوريا إلى تركيا ومنها إلى ليبيا وهناك تعرض للخطف والاستعباد حتى تمكن في النهاية من الهروب في الثلاثين من شهر تموز/يوليو إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.
حرق خيام
وتابع بالقول: "لقد أُجبرت على العمل عند عصابات الاتجار بالبشر في ليبيا". كنت أقوم بأعمال المزرعة وأغسل سياراتهم. حاولت الفرار عدة مرات قبل أن أنجح. حتى آخر مرة، كانوا يقبضون علي ويضربونني في كل مرة. كان الاسترقاق من قبل المُتجِرين في ليبيا أسوأ من الحياة في سوريا. قام المُتجِرون بإطفاء السجائر والشيشة على جسدي "، مشيراً إلى أنه بعد خروجه من لامبيدوزا توجه إلى كاليه في فرنسا، وبعد وصولهم جاءت الشرطة وأحرقت الخيام التي تم نصبها في الحديقة".
وكانت الصحيفة قد نشرت تقريراً في الخامس عشر من نيسان الفائت، قالت فيه إن لاجئين من جنسيات مختلفة هددوا بقتل أنفسهم بدلاً من مواجهة الترحيل من المملكة المتحدة إلى رواندا، مشيرة إلى أن البعض سيصعد إلى التلال والبعض الآخر سيذهب إلى القطارات وإلى البحر وإلى أي مكان ممكن كي يزهقوا أرواحهم.
=============================