الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 6-2-2023

سوريا في الصحافة العالمية 6-2-2023

07.02.2023
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 6-2-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • "إنترسبت": "فاغنر" حولت مطرقة قتلت بها شخصًا سوريًّا إلى شعار لها
https://eldorar.com/node/179796

الصحافة البريطانية :
  • فايننشال تايمز: بعد سنوات من انعدام الثقة... تركيا وسوريا تواجهان تحدي تطبيع العلاقات
https://alsyaaq.com/Erdogan-Bashar-Al-Assad

الصحافة الفرنسية :
  • صحيفة فرنسية : الأسد يساهم في الحرب الروسية على أوكرانيا
https://franceenarabe.net/archives/8122

الصحافة العبرية :
  • هآرتس: الرحلات الجوية بين العراق وسوريا خط إيراني جديد لنقل الأسلحة..
https://mena-monitor.org/هآرتس-الرحلات-الجوية-بين-العراق-وسوري/

الصحافة الامريكية :
"إنترسبت": "فاغنر" حولت مطرقة قتلت بها شخصًا سوريًّا إلى شعار لها
https://eldorar.com/node/179796
الدرر الشامية:
نشر موقع "إنترسبت" تقريرًا قال فيه: إن المطرقة التي استخدمها أفراد جماعة "فاغنر" لقتل سوري هرب من الجيش عام 2017، تحولت الآن إلى رمز يمجد العنف بدلًا من شجبه أو الشعور بفظاعة العملية.
وقام أفراد المرتزقة الروس بضرب حمادي "البوطة" حتى الموت قبل حرق جثته، وأثارت صور الفيديو في حينه غضبًا دوليًا، إلا أن الفيديو عن الحادث لم يرعب كل شخص شاهده، بل إنه أدى فيديو "البوطة" إلى ظهور ثقافة تمجد العنف بين عناصر "فاغنر" والداعمين لهم وتمحورت حول رمز المطرقة.
وتبنى هذه الظاهرة قادة المجموعة بمن فيهم "يفغيني بريغوجين" الذي حول المطرقة إلى جزء من الماركة لفاغنر، وظهرت على القمصان وغيرها من المبيعات المتعلقة بفاغنر وتظهر المطرقة إلى جانب شعارها.
وظهر أنصار المجموعة في صور وهم يحملون مطارق حقيقية أو مزيفة ونشروها على منصات التواصل الاجتماعي، وعادة ما يرتدون ملابس تقلد القتلة في فيديو البوطة.
وفي الشهر الماضي، نشر "سيرغي ميرونوف"، النائب في البرلمان الروسي ويقود حزبًا قوميًا متطرفًا، صورة له وهو يحمل مطرقة وبرسوم للجماجم إلى جانب شعار "فاغنر"، في رسالة تمجد المجموعة.
وتنتشر الثقافة المروعة لمجموعة "فاغنر" وسط صعودها في داخل الدولة الروسية ودعوتها الأشخاص إلى الانضمام إليها بما فيهم المتطوعون الأجانب، ومن أمريكا أيضًا.
=============================
الصحافة البريطانية :
فايننشال تايمز: بعد سنوات من انعدام الثقة... تركيا وسوريا تواجهان تحدي تطبيع العلاقات
https://alsyaaq.com/Erdogan-Bashar-Al-Assad
ترجمات -السياق
قالت صحيفة فايننشال تايمز، إنه بينما عانق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ذات مرة نظيره السوري بشار الأسد، واصفًا إياه بـ«أخي» مستضيفًا عائلته في منتجع سياحي، انهارت هذه الصداقة مع اندلاع الأزمة السورية عام 2011، ووجد القائدان أسماء جديدة لبعضهما، بما في ذلك «لص» و«إرهابي» و«جزار».
ورغم ذلك، فإنه بعد سنوات من الدعوة إلى تغيير النظام في دمشق ودعم المعارضة المسلحة، يبدو أن أنقرة مستعدة لتغيير موقفها، بحسب «فايننشال تايمز»، التي نقلت عن الرئيس التركي أردوغان قوله -الشهر الماضي- إنه سيلتقي الأسد قريبًا لتهدئة العلاقات المتوترة.
ووفقًا لمسؤولين أتراك نقلت عنهم الصحيفة البريطانية، فإنه بعد وساطة روسيا الداعم الرئيس للأسد، فإن الجارين يتجهان ببطء نحو تطبيع العلاقات.
تمهيد الطريق
وبينما تقول «فايننشال تايمز»، إن وزيري دفاع ورئيسي مخابرات سوريا وتركيا، أجروا محادثات في موسكو أواخر ديسمبر الماضي، نقلت عن وزير الخارجية التركي مولود شاويش أوغلو قوله إنه سيلتقي نظيره السوري فيصل المقداد «في أقرب وقت ممكن»، لتمهيد الطريق لعقد قمة رئاسية.
وتقول الصحيفة البريطانية، إن هناك مكاسب للجانبين من تطبيع العلاقات، بالنسبة للأسد، فإن المحادثات مع رئيس إحدى الدول الأعضاء في "الناتو" يخفف عزلته الدولية.
في المقابل فإن احتمال التقارب مع الأسد، قد يعزز دعم أردوغان في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، التي من المتوقع إجراؤها في 14 مايو المقبل.
ويقول محللون، إنه بينما أدت الأزمة الاقتصادية الحادة إلى زيادة نبرة العداء والغضب الشعبي تجاه 4 ملايين لاجئ سوري في تركيا، فإن التخفيف المحتمل للتوترات بين البلدين، سيؤدي إلى زيادة التوقعات في أوساط الناخبين بأن اللاجئين قد يعودون إلى ديارهم.
وقالت «فايننشال تايمز»، إن «أردوغان أصلح العلاقات مع أعداء سابقين في السنوات الأخيرة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وإسرائيل، على أمل إحياء العلاقات التجارية وتعزيز الاقتصاد التركي»، إلا أن محللين يقولون إن المصالحة مع سوريا قد تكون أكثر صعوبة.
وقال دبلوماسي تركي متقاعد، في تصريحات للصحيفة البريطانية: «لا ثقة بين الجانبين، ولا يمكن لأي منهما (تركيا وسوريا) بسهولة تقديم التنازلات التي يتطلبها التقارب بشكل واقعي».
تاريخ «العداء»
انقلبت أنقرة على الأسد بسبب رده العنيف وقمعه لاحتجاجات 2011، التي أطلقت شرارة نزوح اللاجئين.
وبينما باتت تركيا الراعي الرئيس لجماعات المعارضة المسلحة السورية، فإنه مع احتفاظ الأسد بقبضته على البلد الآسيوي، بدعم روسيا وإيران، تغاضت تركيا عن بعض الأمور.
ومنذ عام 2016، شنت تركيا سلسلة من العمليات عبر الحدود ضد تنظيم داعش وقوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد، وتسيطر قواتها على أجزاء من الشمال تغطي 5% من الأراضي السورية وربع السكان.
وتقول تركيا إن قوات سوريا الديمقراطية، التي تدعمها الولايات المتحدة في قتالها ضد داعش، فرع من حزب العمال الكردستاني، الذي خاض تمردًا على مدى أربعة عقود ضد الدولة التركية.
وصنفت أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية، بينما ساعد مقاتلو المعارضة السورية الذين سلّحتهم ودربتهم تركيا في محاربة قوات سوريا الديمقراطية، بحسب «فايننشال تايمز».
وقاتل الجيش التركي أيضًا لإبقاء قوات الأسد بعيدة عن محافظة إدلب الشمالية الغربية، آخر معقل للمعارضة، فلجأ إلى أنقرة أكثر من ثلاثة ملايين شخص، ممن فروا من المناطق التي استعادت دمشق السيطرة عليها.
شروط سورية
وتقول «فايننشال تايمز»، إن دمشق تصر على ضرورة انسحاب تركيا من الأراضي السورية قبل تطبيع العلاقات.
ونقلت عن وزير الخارجية السوري فيصل المقداد قوله الشهر الماضي: «لا يمكننا الحديث عن استئناف العلاقات الطبيعية مع تركيا من دون إزالة الاحتلال».
في الجهة المقابلة تهدد أنقرة بشن هجوم جديد على قوات سوريا الديمقراطية.
وفي تصريحات للصحيفة البريطانية، قالت سينيم أيدين دوزجيت، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة سابانجي بإسطنبول: رغم أن تركيا قادرة على إحداث تحول مفاجئ، فإن الجانب الآخر قد لا يستجيب بالسرعة نفسها، مضيفة أن الأسد قد «يريد أولاً أن يرى ما سيحدث في الانتخابات التركية، ما يجعل التوصل إلى اتفاق على المدى القصير غير مرجح».
وسعى وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إلى طمأنة جماعات المعارضة السورية، بأن أنقرة لن تصنع السلام مع الأسد على حسابها، وأنها لا تزال ملتزمة باتفاق إدلب، إلا أن آلاف السوريين في الأراضي التي تسيطر عليها تركيا، نظموا احتجاجات نادرة، ضد أي تقارب بين أنقرة والأسد، عقب محادثات موسكو.
رسائل تركية
وفي رسالة لطمأنتهم، قال أكار إلى «فاينانشيال تايمز» في يناير الماضي: «ليس واردًا أن نفعل أي شيء ضد إخواننا السوريين. نحن في إدلب لوضع حد للمأساة الإنسانية ومنع الهجرة الجديدة إلى تركيا بسبب القمع من الأسد».
وزير الدفاع التركي، أضاف أنه اقترح العمل مع النظام السوري في «مكافحة الإرهاب»، بينما تقول «فايننشال تايمز»، إن تركيا تريد من الأسد أن ينقلب على قوات سوريا الديمقراطية التي اقتربت أكثر من دمشق في مواجهة الهجمات التركية.
وبعد محادثات موسكو، قالت الولايات المتحدة إنها تعارض تطبيع تركيا للعلاقات مع دمشق، محذرة أنقرة من شن عملية برية جديدة شمالي سوريا.
ويتمتع أردوغان بعلاقات وثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يشترك معه في عدم الثقة بالغرب، بحسب «فايننشال تايمز»، التي قالت إن موسكو تنشر قوات شمالي شرق سوريا، وعارضت المحاولات التركية لشن هجوم آخر ضد المقاتلين الأكراد.
لكن غاليب دالاي، الزميل البارز غير المقيم في مجلس الشرق الأوسط للشؤون العالمية، قال إن تركيا ترى أن المحادثات مع سوريا «لا تقضي على احتمال شن عملية عسكرية أخرى. إنها تتوقع ضوءًا أخضر من روسيا مقابل التفاوض مع سوريا».
وبالعودة إلى تركيا، تظهر استطلاعات الرأي أن حزب أردوغان العدالة والتنمية يكافح للاحتفاظ بدعمه ضد تحالف المعارضة، الذي تعهد بإعادة اللاجئين إلى الوطن وإصلاح الاقتصاد. وأظهر استطلاع أجراه الباحث التركي ميتروبول في ديسمبر الماضي، أن 59% من الأتراك يؤيدون المحادثات مع الأسد.
نقاط ضعف
في المقابل، يتسلح أردوغان بالأمن والسياسة الخارجية، في طريقه إلى الانتخابات الرئاسية، إلا أن نقاط ضعفه هي الاقتصاد واللاجئون، بحسب «فايننشال تايمز»، التي قالت إن الحكومة التركية بحاجة إلى تصور بأن عملية عودة اللاجئين بدأت.
وطالما ضغط حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيس لتطبيع العلاقات مع الأسد، كخطوة نحو إعادة اللاجئين، بينما يقول المراقبون إنه من خلال اعتماد قواعد خصومه السياسيين، يبدو أن أردوغان أخطأ.
وقال النائب عن حزب الشعب الجمهوري ومستشار السياسة الخارجية التركية أونال تشفيكوز، للصحفيين مؤخرًا إن حزب الشعب الجمهوري «أصر على الحوار بين أنقرة ودمشق. الآن بعد أن فعلت الحكومة ذلك، كيف يمكننا أن نقول لا تفعل؟».
=============================
الصحافة الفرنسية :
صحيفة فرنسية : الأسد يساهم في الحرب الروسية على أوكرانيا
https://franceenarabe.net/archives/8122
زيد العظم -فرانس بالعربي
كشفت صحيفة “لو كانار أنشينيه” الفرنسية بأن رئيس النظام السوري بشار الأسد قرر الانخراط فعليا في الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا.
وذكرت الأسبوعية الفرنسية نقلا عن مصدر أمني مطلع ،بأن الأسد يساهم بدور كبير في الغزو الروسي من خلال إنشائه داخل مناطق سيطرة نظامه مراكز تصنيع للذخائر الحربية التي يتم شحنها إلى روسيا.
وأضافت الصحيفة بأن سوريا أضحت مركزا أساسيا لصناعة مسيرات شاهد الإيرانية المستخدمة من قبل الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن دمشق قد باتت مركزا مالياً تستخدمه روسيا في مبادلاتها العسكرية مع حلفائها لاسيما كوريا الشمالية والصين.
ومنذ يوم 24 فبراير من العام الماضي تشن القوات الروسية حربا على أوكرانيا لاحتلال كييف واسقاط نظام الرئيس زيلنسكي.
=============================
الصحافة العبرية :
هآرتس: الرحلات الجوية بين العراق وسوريا خط إيراني جديد لنقل الأسلحة..
https://mena-monitor.org/هآرتس-الرحلات-الجوية-بين-العراق-وسوري/
اعتبرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين العراق وسوريا قناة أخرى يمكن لإيران من خلالها نقل المعدات العسكرية والأسلحة والتكنولوجيا إلى سوريا.
الصحيفة لفتت إلى أن الرحلات الجوية بين العراق وسوريا استؤنفت هذا الأسبوع، حيث يمكن لمواطني البلدين “الاستمتاع برحلات جوية مباشرة يومي الأحد والخميس من كل أسبوع بين بغداد ودمشق، بعد عامين من توقفها”.
يشار أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مطار دمشق الدولي مرات عديدة، وأجبرته كذلك على الإغلاق. كما كانت الشاحنات القادمة براً من العراق إلى سوريا عبر معبر القائم/ البو كمال الحدودي مؤخراً، هدفاً لغارات منسوبة لإسرائيل أيضاً.
وفي أواخر كانون الثاني الماضي، أعلنت وزارة النقل في حكومة النظام السوري عن تسيير رحلتين أسبوعياً بين دمشق وبغداد، وذلك في يومي الأحد والخميس، اعتباراً من الـ2 من شهر شباط الجاري.
ونقلت وكالة إعلام النظام “سانا” عن مدير “الخطوط الجوية السورية” عبيدة جبرائيل قوله إن “بغداد من الوجهات المهمة للطيران السوري. في ظل الطلب المتزايد والجدوى الاقتصادية، سيتم تسيير رحلات الركاب إلى بغداد عبر مطار دمشق الدولي”.
يذكر أن معبر البو كمال في الجانب السوري تسيطر عليه الميليشيات الموالية لإيران و”الحرس الثوري الإيراني” بمشاركة ميليشيات عراقية بالإضافة لمقاتلي “حزب الله” اللبناني وهم يتقاضون رسوم نقل وغيرها من الرسوم بحسب ما يرونه مناسباً، على الرغم من أن المعبر يخضع رسمياً لحكومة النظام السوري.
=============================