الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 6/4/2020

سوريا في الصحافة العالمية 6/4/2020

07.04.2020
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "المونيتور": كورونا في سوريا.. وتغييرات عسكرية وسياسية
https://anbaaonline.com/news/58436/المونيتور-كورونا-في-سوريا-وتغييرات-عسكرية-وسياسية
  • خبراء “بروكينغز” يتحدثون عن تداعيات كورونا المستجدّ على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (1)
https://alghad.com/خبراء-بروكينغز-يتحدثون-عن-تداعيات-كو/
  • صحفية أمريكية : “19” إصابة بكورونا بين المرتزقة السوريين في ليبيا
https://www.libyaakhbar.com/libya-news/1163477.html?__cf_chl_jschl_tk__=651ef166ae7a8139be5858ceeeb5ad365a0097bb-1586160023-0-AbUluMpVRIymcCuFHe-cxcCOBhqC7I9phgHu4_gTvu10RGEpgrMcr_zolN_kjhsoI5soYXwSuHBQMdrLT8Aa7hBkBc82zr1rE55_SsX4iapgdY4pXrU9mY4OOQBI-xvHMdXxLZRPmmtFG-xqZbrg8EFckSwTQP6gaEWdA0X-tDe5r9xK5Dip7LnigOMRH4C-mGuHXxFePlPcby8Ji6-JUWfWpuO2oIZ8l3rmDDO26xTJQHqHkU05UkjZAVGiOqSuiPU2PjqvyIVslj9U2Zm4ghddksi5WHKk4bOLmvSgsiJ1W3e8W7BnH8DQegTRwmQyBQ
 
الصحافة الايرانية
  • صحيفة إيرانية تهاجم مسؤولا اعترف بتمويل مليشيات بسوريا
https://al-ain.com/article/iran-syria-militia-financing
 
الصحافة الامريكية :
"المونيتور": كورونا في سوريا.. وتغييرات عسكرية وسياسية
https://anbaaonline.com/news/58436/المونيتور-كورونا-في-سوريا-وتغييرات-عسكرية-وسياسية
ترجمة: جاد شاهين | 04 نيسان 2020
نشر موقع "المونيتور" مقالاً أعدّه الكاتب أنطون مرداسوف، تطرّق فيه إلى وباء "كورونا" الذي ضرب سوريا، فيما تعمل الجهات الفاعلة في سوريا على استغلال الوضع الحالي لإعادة جمع القوات التابعة لها وإحداث تغييرات في المناطق.
وعلى الرغم من الإتصال الرسمي الأخير بين الإمارات وسوريا، فليس واضحًا إذا ما كانت الإمارات تريد فعلاً التفاوض مع الرئاسة السورية، لأن الإجراءات الإماراتية تهدف إلى الحد من النفوذ الإيراني والتركي بحسب الكاتب الذي أوضح أنّ روسيا كانت كثفت اتصالاتها مع الإمارات خلال الاشتباكات التي وقعت بين القوات السورية والتركية في شباط وآذار، لكنّ موسكو تعتبر تركيا شريكًا مهمًا في سوريا.
وتابع الكاتب أنّ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو بحث مع الرئيس السوري مؤخرًا تفشي "كورونا" ومسألة إدلب. ونقل الكاتب عن مصدر في الجيش الروسي قوله إنّ حضور رئيس المخابرات العسكرية الروسية الأميرال إيغور كوستيوكوف الإجتماع يشير إلى نية روسيا الحفاظ على تنفيذ الاتفاق مع تركيا حول إدلب. كذلك فقد بحث الطرفان الروسي والسوري ملف منطقة شرق الفرات.
ولفت الكاتب إلى أنّ سوريا أعلنت رسميًا عن أول إصابة بكورونا بعد أيام من زيارة شويغو إلى دمشق، كذلك فقد نقلت السفينة العسكرية الروسية (دفينيتسا-50) سيارات إسعاف عسكرية إلى ميناء طرطوس السوري.
وبحسب المصدر الروسي فهناك احتمال تعاون تركي-روسي آخر حول تبادل مناطق في منطقة تل رفعت شمال محافظة حلب، إضافةً إلى خطّة للاستيلاء على مناطق غنية بالنفط. وهنا ذكّر الكاتب بما قاله الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أنّه أبلغ نظيره الروسي فلاديمير بوتين بأنّه "إذا قدّم الدعم الاقتصادي فبإمكاننا عمل البنية، ومن خلال النفط المستخرج يمكننا مساعدة سوريا المدمرة في الوقوف على قدميها".
إلى ما تقدّم، يتمّ الإستفادة من "كورونا" في العمل على فصل الجنود المحترفين عن المجموعات التابعة لإيران، علمًا أنّها ليست المرة الأولى التي يطلب فيها النظام السوري إلى هذه المجموعات بالحدّ من عملها في بعض المناطق والمطارات، فيما تفضل طهران أن تكون منشآتها العسكرية بالقرب من القواعد والمركز الروسية  لكي تحتمي من الهجمات الجوية الإسرائيلية.
===========================
خبراء “بروكينغز” يتحدثون عن تداعيات كورونا المستجدّ على الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (1)
https://alghad.com/خبراء-بروكينغز-يتحدثون-عن-تداعيات-كو/
مجموعة من الخبراء – (معهد بروكينغز) 26/3/2020
تمّ التعرف إلى مرض فيروس كورونا المستجدّ، أو ما يُعرف أيضاً بـ”كوفيد “19، للمرّة الأولى في كانون الثاني (يناير) 2020 بعد أن تسبّب بوقوع مرضى في مدينة ووهان الصينية. ومنذ تلك الآونة، تفشّى بسرعة في أرجاء العالم، مسبّباً حالة من الهلع وعدم اليقين. وحتى لحظة كتابة هذه التقديرات، تمّ تأكيد إصابة ما يقارب نصف مليون حالة ووفاة 20 ألف شخص في العالم. وتستمرّ هذه الأرقام بالارتفاع بوتيرة مقلقة.
وقد تأثّرت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مسبقاً وبشدّة، مع بروز إيران كبؤرة عالميّة أوّليّة لتفشي فيروس كورونا المستجدّ. ومع استمرار تفشّي الجائحة في أرجاء المنطقة، تأخذ الحكومات خطوات متزايدة الشدة للسيطرة على تقدّمها، بما في ذلك حظر التجمّعات العامة، وفرض حظر التجوّل ومنع الرحلات الجوية وتطبيق إجراءات صارمة للمراقبة. ومع تطوّر أزمة فيروس كورونا المستجدّ بوتيرة شديدة السرعة، ينظر خبراء مركز بروكينغز الدوحة في احتمالات المستقبل، ويتشاطرون أفكارهم حول أهمّ تداعيات الجائحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي الاستشرافات التالية، يحدّد الخبراء التحديات الإقليمية الكبرى، ويتطرقون إلى بحث التداعيات السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية. ومع أنّ الكثير من وجهات الجائحة ما تزال مجهولة، تقدّم هذه التصورات رؤى مهمّة حول الأثر الذي أحدثه فيروس كورونا المستجدّ في المنطقة حتى اللحظة، فضلاً عن تداعيات ما سيحمله المستقبل.
 
* *
طارق يوسف
فيروس كورونا المستجدّ يمكن أن يؤدّي إلى عدم استقرار في الاقتصاد الكلّي واضطرابات شعبية
كان من المتوقّع أن يتحسّن الأداء الاقتصادي لاقتصادات الشرق الأوسط في العام 2020 بعد فترة من النمو الهزيل بسبب مزيج من أسعار نفط منخفضة ومتقلّبة، وتباطؤ اقتصادي، عالميّ وتوتّرات جيوسياسية إقليمية. بطبيعة الحال، كان الانتعاش المتوقَّع متواضعاً وبقيت الماليات العامة لمعظم الدول سريعةَ التأثّر بالصدمات الخارجية. وشهدت السنتان الماضيتان أيضاً عودة الاحتجاجات الشعبية في مختلف أرجاء المنطقة مع انتفاض الشعوب احتجاجاً على الأمن الاقتصادي المتضائل وأنظمة الحماية الاجتماعية المتدهورة.
بناء على ذلك، من الصعب عدم التأكيد على شدة التداعيات الكارثية المحتملة للضربتَين القاسيتين اللتَين شكّلهما جائحة فيروس كورونا المستجدّ والانهيارُ الكبير في أسعار النفط. وسبق أن أثّرت التراجعات الكبيرة في العائدات بالعملات الأجنبية في الموازين المالية، وسوف تعيق قدرة معظم الحكومات على الاستجابة للإجراءات المالية اللازمة للتخفيف من آثار الجائحة المعطّلة للنشاط الاقتصادي المحلّي. ولا يستطيع الاقتراض الداخلي ردم الفجوات المالية المتزايدة. وسوف يُعرض الاقتراض الدولي، بعد سنوات من الدين السيادي المتعاظم، لقاء كلفة أعلى بكثير ويولّد مخاطر في المستقبل.
أكثر ما يُقلق هو أثر هذه الظروف على سبل العيش الاقتصادية، ولا سيّما لدى الطبقتَين الفقيرة والعاملة، نظراً إلى شبكات الأمان المُنهكة أصلاً. فمع مدّخرات قليلة أم معدومة وانخفاض الإعانات الغذائيّة ومن دون تأمين ضدّ البطالة، تجد شرائح سكّانية كبيرة منخرطة في أعمال كفافية أو غير رسمية لإعالة عائلاتها نفسها عاجزة عن تحمّل ملازمة المنزل أو الانقطاع في سُبل عيشها لفترة مطوّلة. ولن تكون اليد العاملة الوافدة غير الماهرة في الدول المصدّرة للنفط بمنأى عن الضرر الاقتصادي الكبير. وليس واضحاً كذلك ما إذا كانت معظم الحكومات تمتلك القدرة على الاستجابة للضغوط المتزايدة على أنظمة الرعاية الصحية وقنوات توزيع الغذاء.
نتيجة لذلك، كلّما طالت فترة التعطيل الاقتصادي التي تسبّبها جائحة فيروس كورونا المستجدّ، وكلّما زادت الضغوط على حكومات المنطقة المقيَّدة، زاد احتمال أن يتفاقم عدم الاستقرار في الاقتصاد الكلّي وأن تعود الاضطرابات الشعبية واسعة النطاق إلى الظهور في العام 2020.
* *
رانج علاء الدين
فيروس كورونا المستجدّ يمكن أن يصنع أثراً مضاعِفاً للصراعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
يمكن أن تزيد جائحة فيروس كورونا المستجدّ الضغطَ على الخدمات العامة وتدمّر البنيةَ التحتية المُهملة أصلاً لقطاع الصحّة العامة، وتعيد إحياءَ الخصومات الجيوسياسية في أرجاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد تقوّض أيضاً شرعيةَ النخب الحاكمة مع التسبّب بتآكل رأس المال الاجتماعي في المجتمعات التي باتت تعاني مسبقاً من انقسامات اجتماعية اقتصادية وسياسية وإثنية ومذهبية. وإن لم يتمّ تطبيق استراتيجية احتواء فورية وشاملة، يمكن أن تصبح الجائحة أسوأ أزمة تصيب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منذ ظهور تنظيم “داعش” في العام 2014، مع تداعيات كارثية مشابهة عابرة للحدود الوطنية.
ولكن، من الممكن أن تطيح باستراتيجيات الاحتواء تحدياتٌ سياسية واجتماعية اقتصادية أخرى تواجهها المنطقة، والتي سبق أن دفعت ببلدان هذه المنطقة ومواطنيها إلى شفير الهاوية. العراق مثلاً على شفير الانهيار الاجتماعي الاقتصادي بسبب تزايد أعداد الشباب والتردّي الاقتصادي والبنية التحتية الهشة. كما يشهد ذلك البلد أيضاً حركة احتجاجية أغرقته في أزمة وجودية. وما تزال سورية غارقة في حرب أهلية دمّرت هيكليات الحكم الرسمية وهجّرت الملايين وقتلت مئات الآلاف. وفي غضون ذلك، يوشك لبنان على الإفلاس ويواجه مستويات مرتفعة من عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي.
الدول التي تواجه صراعات هي التي ستعاني من الأثر الأكثر حدّة للجائحة. فعلاوة على استعمال النخب والميليشيات والقوى الخارجية المنخرطة في حروب بالوكالة الأزمةَ كسلاح، يمكن أن تزيد الجائحة من خراب المجتمعات والشعوب التي أهملها المجتمع الدولي، والتي تفتقر إلى الموارد لتفادي تداعيات الفيروس التي يحتمل أن تكون مدمّرة. ومخيّمات اللاجئين هي الأكثر هشاشة، في ما يعود في جزء كبير منه إلى أنّ عشرات الآلاف يعيشون في ظروف مزرية في مناطق مكتظّة. وحتّى قبل الجائحة الراهنة، كانت البلدان المضيفة مرهقة وعاجزة عن تلبية الحاجات الإنسانية الملحّة للمخيّمات.
بعبارات أخرى، لا شكّ في أنّ فيروس كورونا المستجدّ سيُحدث أثراً مضاعِفاً للصراعات في أرجاء المنطقة إذا لم يتمّ احتواؤه. وكما هو الحال منذ عدّة سنوات حتّى اليوم في ما يخصّ الصراعات والأزمات الراهنة، لن تبقى تداعيات الجائحة محصورة في حدود المنطقة إذا لم يأتِ ردّ دولي في القريب العاجل.
* *
جنيف عبدو
فيروس كورونا المستجدّ سيزيد من عدم استقرار النظام الإيراني
اقترح الرئيس حسن روحاني مؤخّراً أنّ إيران ستباشر مع بداية نيسان (إبريل) في الحدّ من القيود المفروضة لاحتواء الفيروس. وفي ظاهره، يبدو هذا خبراً مربكاً.
تقع إيران في قلب منطقة تفشّي الفيروس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتسجل واحداً من أعلى معدّلات الوفيّات بسبب المرض في العالم. وحتّى لحظة كتابة هذه السطور، أعلنت إيران عن إصابة أكثر من 23 ألف شخص ووفاة أكثر من 1.800. ومنذ أن ظهر فيروس كورونا المستجدّ رسمياً في مدينة قم الشيعية المقدسة في أواسط شباط (فبراير)، أصابت العدوى عدّة مسؤولين حكوميين، من بينهم نائب وزير الصحّة، ومات بعضهم. ولم تكن الحكومة مستعدة للتعامل مع تفشّي الفيروس بسبب تأثيرات العقوبات الأميركية والنظام الصحّي الإيراني المتقادم وانعدام ثقة الشعب بقرارات الحكومة.
غير أنّ اقتراح روحاني، مع أنّه يسير في عكس اتجاه المنطق التقليديّ، يبدو منطقياً في السياق الإيراني. فالقيود المفروضة بسبب تفشّي الفيروس ليست سوى نقطة جديدة تُضاف إلى لائحة مواطن الشكوى الطويلة لدى الإيرانيين. وقد حدثت احتجاجات في أرجاء البلاد بشكل متقطّع منذ العام 2017، مُتحدّية سلطة الحكومة ومُهدّدة بشكل متزايد استقرارَ النظام. واشتكى المحتجّون من فساد الحكومة الذي أدّى إلى خدمات عامة رديئة وغياب الوظائف والتلوّث.
يزعم روحاني ووزير الخارجية، محمد جواد ظريف، أنّ العقوبات الأميركية هي السببُ الرئيسي للصعوبة التي تواجهها الحكومة في احتواء الفيروس. بيد أنّ المجتمع الإيراني لن يظنّ ذلك على الأرجح. فقد وردت تقارير بأنّ الحكومة حاولت في البداية إخفاء تفشّي الفيروس، فضلاً عن الانتقاد الإعلامي خارج إيران والذي قال إن الحكومة لا تقوم بما يكفي لاحتواء الفيروس. وتبدو الحكومة، ولا سيّما فصائلها المتشدّدة، مهتّمة بالمحافظة على قوّة النظام أكثر من احتواء الفيروس.
على الرغم من أنّ الفيروس يهدّد استقرار النظام، تستمرّ مناورات إيران العسكرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأوسع كالمعتاد، ولا سيّما هجماتها داخل العراق. وما تزال علاقاتها مع الولايات المتّحدة على حالها أيضاً. وفي شهر آذار (مارس) بالذات، هاجمت ميليشيات شيعية مدعومة من إيران قواعد للتحالف بقيادة الولايات المتحدة.
إذا دلّت هذه الاتّجاهات على شيء، فهو أنّ مستقبل إيران القريب سيكون “على حاله” على الأرجح، من دون تغيير في السياسات في الداخل أو في المنطقة. ولكن، إذا أدّى الفيروس في النهاية إلى المزيد من الاضطراب المحلّي، فإنه قد يلحق ضرراً بالنظام أكثر من الذي تلحقه به العقوبات الأميركية.
*طارق يوسف: مدير مركز بروكينغز الدوحة. زميل رفيع لبرنامج الاقتصاد العالمي والتنمية.
*رانج علاء الدين: زميل زائر- مركز بروكنيغز الدوحة.
*جنيف عبدو: خبيرة وزميلة سابقة في بروكينغز. باحثة مقيمة في مركز ستيمسون في شؤون الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا.
===========================
صحفية أمريكية : “19” إصابة بكورونا بين المرتزقة السوريين في ليبيا
https://www.libyaakhbar.com/libya-news/1163477.html?__cf_chl_jschl_tk__=651ef166ae7a8139be5858ceeeb5ad365a0097bb-1586160023-0-AbUluMpVRIymcCuFHe-cxcCOBhqC7I9phgHu4_gTvu10RGEpgrMcr_zolN_kjhsoI5soYXwSuHBQMdrLT8Aa7hBkBc82zr1rE55_SsX4iapgdY4pXrU9mY4OOQBI-xvHMdXxLZRPmmtFG-xqZbrg8EFckSwTQP6gaEWdA0X-tDe5r9xK5Dip7LnigOMRH4C-mGuHXxFePlPcby8Ji6-JUWfWpuO2oIZ8l3rmDDO26xTJQHqHkU05UkjZAVGiOqSuiPU2PjqvyIVslj9U2Zm4ghddksi5WHKk4bOLmvSgsiJ1W3e8W7BnH8DQegTRwmQyBQ
أخبار ليبيا 24 – متابعات
 كشف الصحفية الأمريكية المتخصصة في تغطية الأزمات الإنسانية والصراعات، ليندسي سنيل، عن وجود حالات إيجابية مصابة بفيروس كورونا، داخل المرتزقة السوريين الذين أرسلتهم تركيا لدعم قوات حكومة الوفاق في حربها ضد قوات الجيش التي تسعى لتطهير طرابلس من المليشيات المسيطرة عليها.
وقالت الصحفية الأمريكية، في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، إنه جرى اكتشاف حالتي إصابة إيجابية بوباء كوفيد 19 في صفوف المرتزقة السوريين التابعين للمليشيات الموالية لتركيا.
وأضافت أنه جرى اختبار 17 حالة أخرى أظهرتها التحاليل بأنها إيجابية في عين زارة وتم نقلهم إلى منزل، مؤكدة أن تركيا أرسلت عناصر سيئة كانوا على اتصال وثيق مع المسلحين المصابين في سوريا، وأن الأتراك يواصلون عملية الاختبار.
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، استمرار ارتفاع حصيلة الخسائر البشرية في صفوف “المرتزقة” على خلفية مقتل وجرح دفعات جديدة منهم في معارك ليبيا، حيث وثق المرصد مقتل 9 عناصر من الفصائل الموالية لتركيا خلال اشتباكات مع قوات الجيش على محاور متفرقة من الأراضي الليبية، لتبلغ حصيلة القتلى في صفوف الفصائل الموالية لتركيا جراء العمليات العسكرية في ليبيا 165 عنصرا.
===========================
الصحافة الايرانية
صحيفة إيرانية تهاجم مسؤولا اعترف بتمويل مليشيات بسوريا
https://al-ain.com/article/iran-syria-militia-financing
هشام رشاد الأحد 2020/4/5 04:58 م بتوقيت أبوظبي
هاجمت صحيفة شرق الإيرانية المحلية مسؤولا بارزا على خلفية تصريحات له أقر فيها بتمويل بلاده مليشيات في سوريا بأوامر من قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني الذي قتل في غارة من طائرة أمريكية مسيرة بالعراق مطلع العام الجاري.
وتحدث برويز فتاح رئيس "مؤسسة المستضعفين" ذات الطابع الخيري - الاقتصادي التابعة للمرشد الإيراني علي خامنئي في جانب من مقطع فيديو لمقابلة تلفزيونية جرى تداوله عبر الشبكات الاجتماعية، الخميس الماضي، حول أنشطة سليماني خارج حدود إيران.
مسؤول إيراني يقر بتمويل مليشيات في سوريا بأمر "سليماني"
واعترف فتاح بأن قاسم سليماني القائد السابق لفيلق القدس، الذراع الخارجية لمليشيا الحرس الثوري، طلب المساعدة في دفع رواتب لعناصر "فاطميون" نظير قتالهم لحساب إيران.
من جانبها، وصفت صحيفة شرق (إصلاحية) في عددها الصادر، الأحد، حديث رئيس مؤسسة المستضعفين الإيرانية بالغريب جدا في ظل الظروف الراهنة.
واعتبرت الصحيفة أن "برويز فتاح ليس لديه الذكاء الكافي للظهور عبر شاشة التلفزيون، حيث يقول أشياء لا يجب أن يقولها"، على حد وصفها.
ولم تشرح الصحيفة الإيرانية سبب قولها إن برويز فتاح كان ينبغي عليه عدم التطرق إلى مثل هذه الموضوعات، لكنها أشارت في جزء آخر من تقريرها إلى أن رئيس البلاد حسن روحاني حينما تحدث سابقا عن خلو الخزينة العامة لإيران هاجمته وسائل الإعلام الأصولية بدعوى تقديمه معلومات للأعداء.
وأوضحت صحيفة شرق الإيرانية أن "صحيفة كيهان ووسائل الإعلام الأصولية الأخرى اختارت حاليا اتباع سياسة الصمت بشأن حديث رئيس مؤسسة المستضعفين خلافا للمعهود عنهم في حالات سابقة".
وأثارت تصريحات برويز فتاح حول تمويل إيران مليشيات موالية لها داخل سوريا خلال السنوات الماضية بأوامر من سليماني حالة من الجدل سواء في الأوساط الداخلية لبلاده وكذلك عبر الشبكات الاجتماعية.
وأقر فتاح بأن فيلق القدس الذي كان يقوده قاسم سليماني قبل مقتله واجه عجزا إزاء دفع رواتب لمسلحين أفغان تابعين له ضمن مليشيا "فاطميون" داخل الأراضي السورية بسبب العقوبات.
وكشف أيضا أن سليماني طلب منه حينما كان رئيسا لمؤسسة التعاون بمليشيا الحرس الثوري المساعدة لتأمين رواتب آلاف المسلحين الأفغان في سوريا.
وزعمت إيران مرارا أن هؤلاء المسلحين التابعين لها في عدد من البلدان إقليميا مثل سوريا والعراق كانوا مجرد متطوعين للدفاع عن الأضرحة.
وتشكلت ما يطلق عليها مليشيات "المدافعون عن الحرم" التي قوامها مرتزقة أجانب موالون لإيران، عام 2013، تحت إشراف مباشر من قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني بدعوى حماية أماكن دينية في سوريا.
وتقدر أعداد عناصر مليشيا "فاطميون" الذين أرسلتهم إيران إلى سوريا بأكثر من 80 ألف شخص، حسب تصريحات أدلى بها صمد رضائي أحد قادة المليشيا لوكالة أنباء إيكنا الإيرانية في سبتمبر/أيلول 2018.
===========================