الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 6/7/2021

سوريا في الصحافة العالمية 6/7/2021

07.07.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • بلومبرج: بايدن وبوتين يواجهان اختبارا مبكرا بعد قمة جنيف حول التعاون فى سوريا
https://www.youm7.com/story/2021/7/6/بلومبرج-بايدن-وبوتين-يواجهان-اختبارا-مبكرا-بعد-قمة-جنيف-حول/5380261
 
الصحافة العبرية :
  • إسرائيل هيوم :الشباب العربي متروك لمصيره
https://alghad.com/الشباب-العربي-متروك-لمصيره/
  • إيران تمد أذرعها داخل "مثلث الموت" جنوب سوريا ومركز إسرائيلي يكشف التفاصيل
https://orient-news.net/ar/news_show/191179/0/إيران-تمد-أذرعها-داخل-مثلث-الموت-جنوب-سوريا-ومركز-إسرائيلي-يكشف-التفاصيل-صورة
 
الصحافة الفرنسية :
  • مقال في لوفيغارو: إثيوبيا.. هل تصبح سوريا جديدة؟
https://www.aljazeera.net/news/2021/7/6/لوفيغارو-إثيوبيا-هل-ستصبح-سوريا
 
الصحافة الامريكية :
بلومبرج: بايدن وبوتين يواجهان اختبارا مبكرا بعد قمة جنيف حول التعاون فى سوريا
https://www.youm7.com/story/2021/7/6/بلومبرج-بايدن-وبوتين-يواجهان-اختبارا-مبكرا-بعد-قمة-جنيف-حول/5380261
قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن محاولات الرئيس الأمريكى جو بايدن لوقف تدهور العلاقات مع روسيا تدخل اختبارا مبكرا فى سوريا حيث من المقرر أن ينتهى اتفاق حول ممرات المساعدات الدولية فى البلاد هذا الأسبوع.
وأوضحت الوكالة أن أحد المطالب الرئيسية التى طرحها بايدن خلال قمته الشهر الماضى مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين كانت إبقاء تدفق المساعدات داخل سوريا. لكن هذا ستطلب من البلدين والأعضاء الآخرين فى مجلس الأمن الدولى التوصل إلى اتفاق هذا الاسبوع، حيث ينتهى الاتفاق الحالى فى 10 يوليو.
وتريد الولايات المتحدة وحلفائها، بحسب بلومبرج، تجنب إغلاق عمليات المساعدات، التى يستفيد منها السوريون الذين يعيشون فى المناطق التى يسيطر عليها المتمردون. ويريد بوتين من جانبه الحصول تنازلات من حليفه الرئيس الروسى بشار الأسد.
وقال جيمس جيفرى، الذى عمل مبعوثا أمريكيا لسوريا مؤخرا وتفاوض على ممرات المساعدات الحدودية مع موسكو إن السؤال الإستراتيجى الأساسى هو ما ستطلبه روسيا من المجتمع الدولى والولايات المتحدة فى المقابل لإنقاذ حياة 3.5 مليون شخص. وأضاف أن واشنطن تضع كثير من التأكيد على هذا، وتحصل على اهتمام كبير، لكن بوتين لن يفعل هذا فقط من أجل إرضاء أمريكا.
وقالت بلومبرج إن روسيا قامت بخفض تدريجى لهذه المساعدات فى السنوات الأخيرة، وقالت إن العملية التى تتم عبر الحدود وتستفيد منها مناطق المعارضة تقوض سيادة نظام الرئيس بشار الأسد. وجاء النقاش بعد ست سنوات من قرار الرئيس بوتين الدخول فى الصراع والذى أدى إلى تحويل ميزان القوى بعيدا عن مزيج من الجماعات المتمردة والإرهابية لصالح حكومة دمشق.
وكانت الأمم المتحدة قد وافقت فى عام 2014 على أربعة ممرات حدودية لتوصيل المساعدات، إلا أن روسيا التى تمتلك حق الفيتو فى مجلس الأمن الدولى، فرضت العام الماضى إغلاق ثلاثة من هذه الممرات.
=========================
الصحافة العبرية :
إسرائيل هيوم :الشباب العربي متروك لمصيره
https://alghad.com/الشباب-العربي-متروك-لمصيره/
بقلم: ايال زيسر
كان يخيل للحظة أن الربيع العربي حل، بتأخير أكثر من عقد على رام الله أيضا. فآلاف الشبان خرجوا الأسبوع الماضي الى الشوارع، اصطدموا برجال أمن السلطة الفلسطينية ودعوا الى رحيل رئيس السلطة أبو مازن، وإسقاط نظامه، بالضبط مثلما فعلت جموع الشبان قبل عقد في شوارع القاهرة وتونس.
عود الثقاب الذي أشعل نار الاحتجاج كان وفاة نزار بنات؛ أحد منتقدي السلطة الفلسطينية الأكثر حدة في أثناء اعتقاله على أيدي رجال أمن السلطة. ولكن بالنسبة للكثيرين، كان هذا هو القشة التي قسمت ظهر البعير وأدت الى نقطة الغليان في الإحباط والغضب بسبب قصورات السلطة الفلسطينية وبالأساس بسبب من يقف على رأسها.
غير أنه لا ينبغي التأثر كثيرا باحتجاج أبناء الجيل الشاب في الشارع الفلسطيني. فمثلما في كل مكان آخر في العالم العربي، الشبان يتظاهرون، يقاتلون، وبالأساس يدفعون الثمن بحياتهم، ولكن الثمار يقطفها آخرون، أبناء الجيل الأكبر الذين يواصلون السيطرة بيد عليا، في داخل العائلة ولكن أيضا في المجتمع وفي الدولة.
ما يثير الاهتمام بقدر لا يقل عن اندلاع الاحتجاج، هو عدم الاهتمام وعلى أي حال غياب كل رد فعل في إسرائيل وفي العالم على مقتل رجل المعارضة والناقد الحاد للسلطة، على أيدي رجال أمنها. يخيل أنه أيضا بالنسبة لمعظم الفلسطينيين، لم يرفع القتل شيئا ولم ينزله. فبعد كل شيء، فقدوا الاهتمام بل والأمل بمستقبل أفضل تحت السلطة أو حماس. الشبان الفلسطينيون يكافحون إذن إسرائيل ولكن أيضا كانوا سيعطون الكثير كي يصبحوا مواطنين فيها، مثلما يفعل عمليا عرب شرقي القدس.
كما أن أصدقاء الفلسطينيين ملأوا أفواههم بالمياه. تلك المنظمات أو الحكومات في الغرب -وبالمناسبة في إسرائيل أيضا- الذين يسارعون الى شجب إسرائيل على كل مس بالفلسطينيين. بالنسبة لهم، انتقاد إسرائيل مسموح به بل ومرغوب فيه. ولكن عندما تصل الأمور الى الحكام العرب، يكون الصمت واجبا. هكذا يدعم حزب “حداش” الرئيس السوري بشار الأسد الذي “ذبح قرابة نصف مليون من أبناء شعبه”. ومذكورة للجميع الزيارة الشهيرة التي قام بها النواب العرب لحاكم ليبيا معمر القذافي قبل اندلاع الثورة في البلاد. يخيل أن الفرضية الخفية هي أنه هكذا تجري الأمور في العالم العربي منذ الأزل، وينبغي بالتالي التسليم بهذا الواقع.
بعد بضعة أيام من وفاة نزار بنات، قتلت في حيفا ميسر عثمان أمام ناظر أطفالها. وكل خطيئتها أنها كانت تطلقت من زوجها. هذه المرة أيضا لم يسمع صوت النواب أو الزعماء المحليين العرب. فهؤلاء الزعماء يتعلقون بنظريات المؤامرة، التي تشرح العنف في المجتمع العربي وبعصابات الجريمة للعملاء مع المؤسسة الإسرائيلية، وبذلك يعفون أنفسهم من الحاجة للصراع ضدها.
نحن نعيش في منطقة مضطربة، اقتصاديا واجتماعيا، وفيها مجتمع تقليدي يقدس العنف كطريق حياة. الكثيرون في المجتمع العربي واعون للتحدي وبالأساس للفرص التي توفرها لهم الحياة في إسرائيل للخروج من دائرة العنف هذه، وهم من ينبغي العمل على تنميتهم.
=========================
إيران تمد أذرعها داخل "مثلث الموت" جنوب سوريا ومركز إسرائيلي يكشف التفاصيل
https://orient-news.net/ar/news_show/191179/0/إيران-تمد-أذرعها-داخل-مثلث-الموت-جنوب-سوريا-ومركز-إسرائيلي-يكشف-التفاصيل-صورة
أورينت نت - إعداد: ياسين أبو فاضل
تاريخ النشر: 2021-07-05 13:27
كشف مركز أبحاث إسرائيلي استيلاء مليشيا موالية لإيران على ممتلكات المدنيين في مناطق إستراتيجية جنوب سوريا تعرف بمثلث الموت.
 وقال مركز "ألما" الإسرائيلي للأبحاث في تقرير عبر موقعه الإلكتروني إن المحور الشيعي المتطرف بقيادة إيران، سيطر عبر الميليشيات الشيعية وحزب الله، على عشرات الممتلكات في قرى كفر ناسج ودير العدس ودير ماكر.
وأضاف أن هذه المنطقة الجغرافية ذات أهمية إستراتيجية حيث تقع بالقرب من شبكة الطرق الطولية والعرضية في جنوب سوريا التي تربط دمشق، مع التركيز على الطريق الممتد من الشرق للغرب والمؤدي إلى القنيطرة وبالقرب من الطريق الشاقولي المتمثل بأوتوستراد درعا - دمشق.
وأوضح أن تلك المنطقة نالت اسم “مثلث الموت” إبان القتال العنيف بين فصائل المعارضة ومليشيا أسد التي تلقت خسائر فادحة في تلك المعارك.
وسبق أن أفادت تقارير إخبارية باستيلاء مليشيات إيرانية على ممتلكات مدنيين في مناطق مختلفة من محافظة درعا بعد السيطرة على المحافظة عام 2018.
وتحاول المليشيات الإيرانية ولا سيما مليشيا حزب الله التمدد في مناطق جنوب سوريا داخل مواقع مدنية لتجنب الغارات الإسرائيلية، كما تلجأ أحياناً للتخفي تحت ستار مليشيات أسد للتمويه وجودها بالمنطقة.
وتستغل تلك المليشيات فرض نظام أسد الحجز الاحتياطي على ممتلكات المعارضين من أجل تبرير الاستيلاء عليها.
 وكان موقع "إيران واير" المعارض نشر في كانون الأول الماضي خارطة حدد خلالها العديد من مواقع انتشار مليشيات حزب الله وإيران بالمنطقة نفسها.
=========================
الصحافة الفرنسية :
مقال في لوفيغارو: إثيوبيا.. هل تصبح سوريا جديدة؟
https://www.aljazeera.net/news/2021/7/6/لوفيغارو-إثيوبيا-هل-ستصبح-سوريا
يرى مقال في صحيفة لوفيغارو (Le Figaro) الفرنسية أن من واجب الأمم المتحدة والقوى العظمى أن تحث رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على مغادرة السلطة، كما أن عليها إدارة العواقب المأساوية للحرب الأهلية التي تؤثر على واحدة من أكبر دول القارة، لتجنب الانزلاق إلى أزمة مماثلة لتلك التي دمرت سوريا ذات يوم.
وفي مقال بقلم الصحفي وخبير الجغرافيا السياسية رينو جيرار، أوضحت الصحيفة أن آبي أحمد شرع بتهور في حرب عقابية على إقليم تيغراي، مدفوعا بحلم إقامة حكم مركزي إمبراطوري، وبالتالي يجب عمل كل شيء لضمان عدم انتشار هذه الحرب في البلد بأكمله، وعدم امتدادها إلى البلدان الأخرى في القرن الأفريقي.
وقال الكاتب إن على العالم ألا يكرر الخطأ الذي وقع فيه الغرب عام 2012 بإهمال اقتراح روسيا التفاوض مع الرئيس بشار الأسد على الخروج التدريجي من السلطة، واستبداله بحكومة انتقالية قادرة على تقديم ضمانات للأقلية العلوية الحريصة جدا على مستقبلها والقوية عسكريا للغاية، فقد رفضت الأطراف المعنية حينها ذلك الاقتراح ليقينها أن النظام البعثي في ​​دمشق كان سيسقط خلال أسابيع قليلة.
ويبدو أن آبي أحمد -حسب الكاتب- فقد الكثير من رصيده لدى مواطنيه وجيرانه الأفارقة، بشنه حربا عقابية على إقليم تيغراي إحدى المناطق الفدرالية الـ 12 في إثيوبيا، عندما تجاهلت إدارة الإقليم أوامر الحكومة المركزية، وقامت بتنظيم انتخابات خاصة بها، رافضة تأجيله الانتخابات المقرر إجراؤها في 29 أغسطس/آب 2020.
ونبه الكاتب إلى أن شن حرب لمعاقبة الحكام المتمردين لإحدى المقاطعات يجب ألا تشوبه شائبة تمس السكان المدنيين، خلافا لما فعله آبي أحمد الذي استقدم سرا، لدعم الجيش الإثيوبي، مليشيات الأمهرة المتطرفة وأفواج الجيش الإريتري إلى تيغراي، وأعلن انتصاره على المتمردين، منذ 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2020. إلا أن أدلة كثيرة على استعمال قواته أساليب فظيعة، كحرق المحاصيل والاغتصاب الجماعي والنهب المنهجي، سرعان ما اخترقت جدار الحصار الإعلامي الذي فرضه على الإقليم منذ أول يوم.
وقد أدت الانتهاكات إلى حشد السكان المدنيين في تيغراي ضد المحتلين، وبقي مقاتلو جبهة تيغراي يستعدون في الجبال بصبر للهجوم المضاد، وفي انتصار خاطف، طردوا الجيش الإثيوبي وجزءا من مليشيات الأمهرة من ديارهم.
وخلص الكاتب إلى أن آبي أحمد لم يعد اليوم رجلا يستطيع التفاوض بهدوء مع متمردي تيغراي المنتصرين، وبالتالي على حامل جائزة نوبل (آبي) إذا كان يحب بلده أن يتنحى عن السلطة في أقرب وقت ممكن، لأن الاتهام في المحكمة الجنائية الدولية أصبح قاب قوسين أو أدنى منه.
=========================