الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 7/2/2021

سوريا في الصحافة العالمية 7/2/2021

08.02.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "نيويورك تايمز" تتحدث عن خمس ملاحظات قدمتها العملية الأمريكية ضد "قردا.ش" بريف إدلب
http://www.shaam.org/news/syria-news/نيويورك-تايمز-تتحدث-عن-خمس-ملاحظات-قدمتها-العملية-الأمريكية-ضد-قردا-ش-بريف-إدلب.html?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App
  • واشنطن بوست”: الغارة الجوية في سوريا كشفت أن أمريكا لم تنتصر حتى الآن
https://www.alebaa.tv/2022/02/06/273549/
 
الصحافة البريطانية :
  • الإندبندنت أبو إبراهيم القرشي: مقتل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية "لا يعني هزيمته" – الإندبندنت
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-60283921
 
الصحافة الفرنسية :
  • "لوموند" الفرنسية : "الأمم المتحدة متهمة بعدم اليقظة في سوريا"
http://www.shaam.org/news/syria-news/لوموند-الفرنسية-الأمم-المتحدة-متهمة-بعدم-اليقظة-في-سوريا.html?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App
 
الصحافة الامريكية :
"نيويورك تايمز" تتحدث عن خمس ملاحظات قدمتها العملية الأمريكية ضد "قردا.ش" بريف إدلب
http://www.shaam.org/news/syria-news/نيويورك-تايمز-تتحدث-عن-خمس-ملاحظات-قدمتها-العملية-الأمريكية-ضد-قردا-ش-بريف-إدلب.html?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App
طرحت صحيفة "نيويورك تايمز"، في تقرير لها، خمس ملاحظات قدمتها العملية الأمريكية الخاصة التي استهدفت زعيم تنظيم "داعش" أبو إبراهيم الهاشمي القرشي بريف إدلب، والتي اعتبرتها بمثابة "تذكير حي بأن صدى الفوضى في سوريا لا يزال يتردد".
وأوضحت الصحيفة، أن أول هذه الملاحات، أنه رغم استمرار الحرب ضد "الإرهاب" وخسائر هذه التنظيمات "الإرهابية"، إلا أنها استطاعت التكيف في منظمات أكثر انتشاراً، وثانيها أن القوات الأمريكية تحتفظ بالقدرة على تنفيذ عمليات "كوماندوز" التي تنطوي على مخاطر.
وبينت أن الملاحظة الثالثة تشير إلى "الفوضى التي تسود في الأرض السورية"، والتي تجعل في بعض الأماكن فراغاً أمنياً، يجد فيه "المتشددون ملاذاً آمناً"، مثل الحدود مع تركيا والبادية السورية.
أما الملاحظة الرابعة، فهي أن الرئيس الأمريكي جو بادين حقق "انتصاراً سياسياً" عبر هذه الغارة، حيث قضى على أحد أكثر القادة "الإرهابيين" المطلوبين في العالم دون خسائر في الأرواح الأمريكية، ونبهت بالملاحظة الخامسة، إلى أن "داعش" طور نفسه لدرجة أن موت رجل واحد لا يعني أن التنظيم لم يعد يمثل تهديداً.
وفي 3 شباط 2022، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في تصريحات رسمية، أن زعيم تنظيم داعش أزيل من ساحة المعركة، وقال بايدن إن زعيم تنظيم داعش "عبدالله قرداش" الذي قتل العملية الأمريكية بريف إدلب، قد أشرف على العمليات في مختلف أنحاء العالم وآخرها سجن غويران في شمال شرق سوريا.
شدد على قدرة الولايات المتحدة الأمريكية على الوصول إلى أي موقع يشكل مصدر تهديد لبلاده، وأكد استمرار العمل مع حلفائه في الجيش العراقي والبيشمركة وقوات سوريا الديمقراطية "قسد".
وفي 28 تشرين الأول من عام 2019، نفذ طيران تابع للتحالف الدولي عملية إنزال جوية، استهدفت منزل شخص عراقي الجنسية يقيم في مدينة جرابلس بريف حلب، قرب منطقة المعلب، وتضاربت حينها في الأنباء عن اعتقال عائلة أو شخص ومغادرة المنطقة دون أي اشتباك.
وقبل يوم من ذلك التاريخ، نفذت عدة طائرات مروحية أمريكية في وقت متأخر من الليل، عملية إنزال جوية في منطقة باريشا بريف إدلب الشمالي، استهدفت زعيم تنظيم داعش " أبو بكر البغدادي" وأسفرت عن مقتله.
=============================
واشنطن بوست”: الغارة الجوية في سوريا كشفت أن أمريكا لم تنتصر حتى الآن
https://www.alebaa.tv/2022/02/06/273549/
بكل المؤشرات، كان قرار الرئيس جو بايدن بإصدار أوامر بشن غارة للعمليات الخاصة على مخبأ زعيم تنظيم “الدولة الإسلامية” في شمال سوريا، خطوة ناجحة، على حد تعبير افتتاحية “واشنطن بوست”، التي استنتجت هيأة تحريرها في المقال بأن الغارة كانت ناجحة لأن القضاء على أبو إبراهيم الهاشمي القريشي سيساعد على إضعاف التنظيم، على الأقل بشكل مؤقت، كما أشارت الصحيفة إلى أن الغارة انتهت مع عدد قليل من الضحايا المدنيين.
وأشارت “واشنطن بوست”، ايضاً، إلى أن شهود العيان أكدوا التقارير الرسمية الأمريكية أنه تم تحذير العديد من المدنيين للخروج من المبنى المستهدف، وأنه تم اصطحاب بعضهم إلى بر الأمان من قبل القوات الأمريكية.
ورأت الافتتاحية أن هناك حاجة لأن تضعف الجماعة، لأنه وعلى الرغم من جهود  للولايات المتحدة في القضاء على التنظيم، إلا أنه عاد الشهر الماضي ليشن أكبر هجوم منظم منذ سنوات، عندما هاجم أحد سجون سوريا وحرر العديد من المقاتلين وقاتل لمدة 10 أيام، كما أشارت الصحيفة إلى أن التنظيم لا يزال نشطاً في أفغانستان كما ظهرت له العديد من الفروع في إفريقيا، بما في ذلك جمهورية الكونغو الديمقراطية.k
=============================
الصحافة البريطانية :
الإندبندنت أبو إبراهيم القرشي: مقتل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية "لا يعني هزيمته" - الإندبندنت
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-60283921
نبدأ جولتنا على الصحف البريطانية من الموقع الإلكتروني للإندبندنت التي تناولت في مقال رأي، لمراسلتها المعنية بشؤون الشرق الأوسط بيل ترو، تبعات مقتل زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية"، أبو بكر الهاشمي القرشي، في غارة أمريكية يوم الخميس الماضي.
وتساءلت ترو: "متى سنعود إلى هنا مرة أخرى بغارة أخرى للقوات الخاصة على الزعيم التالي للتنظيم؟ وهل تُعد هذه وسيلة فعالة لمحاربة الجماعة الإرهابية العالمية، بينما ترتكب العديد من الأخطاء الكبرى الأخرى؟".
وتقول المراسلة إنها لا تشك في أن مقتل القرشي "يمثل ضربة للتنظيم، الذي اضطر إلى إعادة بناء نفسه بشكل مختلف منذ هزيمته الإقليمية عام 2019 على يد قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة".
وأشارت إلى أن القرشي "لم يتمكن من تقديم مقطع فيديو أو مقطع صوتي خلال مدته كخليفة للتنظيم، أي ثلاث سنوات"، وذلك عائد على الأرجح برأيها إلى "مخاوف أمنية".
وقالت "بالمقارنة مع (الزعيم السابق) البغدادي، كان القرشي غير معروف نسبيا عندما تولى زعامة التنظيم وكذلك لم يكن معروفا نسبيا عند الوفاة".
ونقلت ترو عن الخبيرة في الشؤون السورية إليزابيث تسوركوف قولها إن الدراسات تثبت أن "قطع رأس الطبقة العليا بالتنظيم يضر بالروح المعنوية، إذ يخلق حالة من جنون الارتياب داخل القيادة التي يتم اختراقها. ويجعل القيادة أكثر صعوبة، فلا يمكنهم حتى استخدام الإلكترونيات. لقد وصل الأمر لدرجة أن هذا الرجل قُتل قبل أن يتمكن حتى من تقديم أي منتج إعلامي. لقد كان الخليفة لفترة وجيزة".
وحذرت تسوركوف من أنه "دون حدوث تحول شامل في الطريقة التي يتعامل بها العالم مع مشكلة هذا التنظيم، سيستمر في التجنيد، والاستيلاء على الرجال اليائسين في سوريا والعراق والخارج، وشن الهجمات وكسب الأرض ببطء".
وقالت الكاتبة إن ذلك "تأكد قبل أسابيع فقط من مقتل القرشي، عندما قام مسلحو التنظيم بعملية اقتحام جماعي لسجن في شمال شرق سوريا، حيث يوجد حلفاء مهمون للولايات المتحدة في سوريا: قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد".
وأوضحت أنه في النهاية " قُتل أكثر من 380 مسلحا مشتبهًا و120 من أفراد قوات الأمن التي يقودها الأكراد وحراس السجون قبل أن تستعيد قوات سوريا الديمقراطية سيطرتها الكاملة".
وقالت إنه "لا يزال قيد التحقيق كيف تمكن تنظيم الدولة من التخطيط لها الهجوم".
وأشارت إلى أن القوات التي يقودها الأكراد "حذرت منذ فترة طويلة من أنها لا تملك الموارد اللازمة لمراقبة جميع مسلحي التنظيم المشتبه بهم البالغ عددهم 10 آلاف والمحتجزين حاليا في حوالي 20 من مرافق الاحتجاز الخاصة بهم - بما في ذلك ألفي أجنبي رفضت بلدانهم الأصلية إعادتهم إلى أوطانهم".
واستنتجت ترو أنه "لا يبدو أن هناك خطة شاملة أو طويلة المدى لمحاربة التنظيم في سوريا والعراق، حيث قتل 11 من أفراد الأجهزة الأمنية العراقية بالتزامن مع اقتحام السجن".
وأشارت تسوركوف إلى أن "هناك العديد من الرجال اليائسين في كلا البلدين الذين لم يتم دمجهم فعليا في المجتمع، وبالتالي فهم أهداف سهلة للتجنيد أو إعادة التجنيد".
وخلصت ترو إلى أن "النهج غير المتوازن الذي يركز على الغارات لاستهداف القادة البارزين لن ينجح، إذ سنجد أنفسنا في هذا الموقف مرة أخرى".
=============================
الصحافة الفرنسية :
"لوموند" الفرنسية : "الأمم المتحدة متهمة بعدم اليقظة في سوريا"
http://www.shaam.org/news/syria-news/لوموند-الفرنسية-الأمم-المتحدة-متهمة-بعدم-اليقظة-في-سوريا.html?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App
سلط تقرير لصحيفة "لوموند" الفرنسية، في مقال بعنوان: "الأمم المتحدة متهمة بعدم اليقظة في سوريا"، الضوء على الاتهامات الموجهة لوكالات الأمم المتحدة بالتعامل مع جهات فاعلة في النظام السوري متورطة بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في سوريا.
وأوضحت الصحيفة، أن مشاريع إعادة الإعمار المقترنة بالانتقال السياسي لم تنطلق في سوريا، إلا أن الميزانيات الإنسانية المخصصة لهذا البلد لا تزال كبيرة، لافتة إلى الدور الروسي في توزيع هذه المساعدات وانتقاء الجهات التي تتسلمها.
ونقلت عن منظمتي "هيومان رايتس ووتش" و"البرنامج السوري للتطوير القانوني"، أن شركات طريف الأخرس، عم أسماء زوجة بشار الأسد، استفادت بين عامي 2015 و2017 من عقود أممية بقيمة 275 ألف دولار، رغم وضعه على قائمة العقوبات الأوروبية منذ عام 2011.
وقالت باحثة الشؤون السورية في "رايتس ووتش" سارة كيالي، إن الأمم المتحدة لا تراعي مبادئ حقوق الإنسان في اختيار شركائها لتنفيذ المساعدات الإنسانية، وكشفت المنظمة، عن وجود "مشاكل كبيرة" في ممارسات الشراء المتبعة من قبل وكالات الأمم المتحدة، التي تقدم المساعدة في سوريا، متحدثة عن منح وكالات الأمم المتحدة شركة مرتبطة بـ "ماهر الأسد" عقود خدمات أمنية تزيد قيمتها عن أربعة ملايين دولار".
وأوضحت أن تقريرها الصادر بالتعاون مع "البرنامج السوري للتطوير القانوني" وجد أن "الوكالات الأممية لا تدمج مبادئ حقوق الإنسان بشكل كاف في تقييمها لموردي الأمم المتحدة وشركائها في سوريا"، لافتة إلى أن تلك المشاكل "أدت إلى مخاطر جسيمة تتمثل في تمويل الكيانات المنتهكة".
ولفتت إلى أن "هذا يعرضهم لمخاطر كبيرة تتعلق بالسمعة وتمويل الجهات المسيئة والجهات التي تعمل في قطاعات عالية المخاطر دون ضمانات كافية"، ووجدت "رايتس ووتش والبرنامج السوري للتطوير القانوني"، أن الوكالات الأممية العاملة في سوريا لا تقوم في كثير من الأحيان بإجراء تقييم لمخاطر حقوق الإنسان خاص ٍببلد العمل.
وكذلك "لم تتضمن وثائق العطاءات والمشتريات التي راجعها الباحثون المعايير الحقوقية التي يُتوقع من الموردين الالتزام بها"، وقال إن "مسؤولي المشتريات نادرا ما يبحثون فعلا عن معايير عدم الأهلية المتعلقة بحقوق الإنسان، بل يعتمدون بشكل كبير على الإبلاغ الذاتي من قبل الموردين المحتملين أو قوائم عقوبات الأمم المتحدة".
وتضم قوائم العقوبات هذه فقط "تنظيم القاعدة" والجماعات التابعة له و"داعش"، لكنها لا تشمل منتهكي الحقوق الآخرين، بمن فيهم المنتمون إلى الحكومة السورية والميليشيات التابعة لها، وأكدت المنظمة أنه "ونتيجة لذلك، تعاقدت الأمم المتحدة مع كيانات فُرضت عليها عقوبات من قبل الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي لتورطها في انتهاكات حقوقية وقمع السكان المدنيين".
وأوردت المنظمة مثالا على ذلك عندما أشارت إلى أنه "بين عامي 2015 و2020، منحت وكالات الأمم المتحدة "شركة شروق للحماية والحراسات" عقود خدمات أمنية تزيد قيمتها عن أربعة ملايين دولار".
وبينت المنظمة أن التقارير تشير إلى أن لهذه الشركة الأمنية الخاصة صلات بماهر الأسد، شقيق بشار الأسد، والفرقة الرابعة لجيش النظام سيئة السمعة"، وشاركت الفرقة الرابعة في أعمال أدت إلى قتل آلاف المتظاهرين خارج نطاق القضاء والاعتقال التعسفي لعشرات آلاف الأشخاص في جميع أنحاء البلاد.
ويضم طاقم الشركة، وفقا للبيان، "أعضاء متقاعدين وسابقين من عدة ميليشيات، ويقال إن قيادتها تتألف من أعضاء سابقين في الجيش السوري وأجهزة المخابرات، بما في ذلك القوات الجوية والمخابرات العامة".
=============================