الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 8-2-2022

سوريا في الصحافة العالمية 8-2-2022

09.02.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • المونيتور”: روسيا تستخدم الموانئ السورية لتهديد أمن حلف “الناتو
https://eldorar.com/node/173233
  • نيويورك تايمز :"روج آفا".. منطقة الحكم الذاتي الكردية يحاصرها صراع لا ينتهي
https://www.alhurra.com/syria/2022/02/08/الخطف-في-جنوب-سوريا-عائلة-فواز-تنتظر-اتصالا-ولا-خبر-سلام
  • وول ستريت :مطاردة وقتل عناصره.. عملية داعش في الحسكة تحولت إلى "كارثة" على التنظيم
https://www.alhurra.com/syria/2022/02/08/مطاردة-وقتل-عناصره-عملية-داعش-في-الحسكة-تحولت-كارثة-التنظيم
 
الصحافة البريطانية :
  • ميدل إيست إيه” يكشف عن دوافع نظام الأسد من الانضمام لـ “مبادرة الحزام والطريق” الصينية
https://eldorar.com/node/173237
 
الصحافة الامريكية :
المونيتور”: روسيا تستخدم الموانئ السورية لتهديد أمن حلف “الناتو
https://eldorar.com/node/173233
أكد موقع “المونيتور” الأمريكي أن موسكو تستخدم الموانئ السورية لتهديد حلف شمال الأطلسي، “الناتو”، ولا سيما بعد النشاطات الأخيرة للأساطيل الروسية.
وأضاف أن تعزيز التواجد الروسي في سوريا، يقطع الطريق أمام هيمنة حلف الأطلسي على البحر المتوسط، ويهدد الدول الأعضاء في الحلف، وخصوصًا تركيا واليونان وإيطاليا.
وأوضح أن روسيا استقدمت مؤخرًا ست سفن إنزال كبيرة، قادرة على حمل سفن حربية، ومراكب برمائية، وهو ما يعني أن الروس يريدون توجيه رسائل للغرب، فيما يخص الملف الأوكراني.
وبحسب الموقع، فإن السيطرة الروسية على ميناء طرطوس لم تبدأ مع التدخل العسكري الروسي، عام 2015، بل تعود لبداية السبعينات، حيث أقامت موسكو منشأة بحرية، إلا أنه حظيت باهتمام كبير في السنوات الماضية.
ولفت التقرير إلى أن الروس يسابقون الزمن لإنشاء تهديد على الحدود الجنوبية لحلف شمال الأطلسي، بتطوير ميناء طرطوس الإستراتيجي، بهدف حرمان الناتو من الاستفادة من المتوسط.
وسيطرت روسيا مؤخرًا على ميناء اللاذقية، بحجة حمايته من القصف الإسرائيلي، بعد أسابيع من تعرضه لغارات جوية استهدفت ساحة الحاويات، وتسبب بأضرار مادية كبيرة.
=============================
نيويورك تايمز :"روج آفا".. منطقة الحكم الذاتي الكردية يحاصرها صراع لا ينتهي
https://www.alhurra.com/syria/2022/02/08/الخطف-في-جنوب-سوريا-عائلة-فواز-تنتظر-اتصالا-ولا-خبر-سلام
بعد فترة وجيزة من بدء الحرب الأهلية السورية قبل 10 سنوات، أعلنت الأقلية الكردية التي تهيمن على شمال شرق البلاد عن منطقة حكم ذاتي، لكن منذ ذلك الحين، غرق الأكراد في حرب لا نهاية لها، خاضعة لأهواء جيرانهم الأقوياء، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز".
في عام 2012، تم إنشاء منطقة الحكم الذاتي الكردية في سوريا التي تضم ما يقرب من ثلث البلاد شرق نهر الفرات، بعيدا عن سيطرة نظام بشار الأسد بعد انتفاضة شعبية في موجة الربيع العربي.
وفي واحدة من أكثر ساحات المعارك تعقيدا في العالم، تتواجد القوات الأميركية في المنطقة وسط تواجد القوات الروسية المتحالفة مع حكومة الأسد، التي سمحت لها قوات الدفاع والأمن بالدخول، كحماية ضد التوغل التركي، طبقا للصحيفة.
وتنقسم المدن الكبرى في المنطقة بين سيطرة الحكومة السورية والسيطرة المحلية في ظل تعايش مضطرب، ويصطف السكان الذين يدرسون أو يعملون في المنطقة التي تسيطر عليها الحكومة عند نقاط التفتيش، في انتظار السماح لهم بالمرور.
ويسمي الأكراد المنطقة بـ "روج آفا"، والتي تعني "الغرب"، في إشارة إلى كردستان الغربية وحلم طويل الأمد بتأسيس دولة مستقلة تمتد على المناطق الكردية في سوريا والعراق وإيران وتركيا.
وقمعت كل هذه الدول تاريخيا سكانها الأكراد، ويعتبر أكثر من 25 مليون كردي يعيشون فيها أكبر مجموعة عرقية في العالم بدون دولة.
في سوريا، يمثل الأكراد ما يصل إلى 10 بالمئة من السكان البالغ عددهم 18 مليون نسمة. ووفقا للإدارة الإقليمية، يمثل الأكراد ما لا يقل عن 55 بالمئة من سكان المنطقة المتمتعة بالحكم الذاتي البالغ عددهم 4.6 مليون نسمة.
ولكن هناك أيضا أعداد كبيرة من العرب والمسيحيين الآشوريين، إلى جانب مجموعات أقل من التركمان والأرمن والشركس والإيزيديين.
وقال رئيس قسم العلاقات الدولية في إقليم كردستان، عبدالكريم عمر، "كانت هناك حروب طائفية في سوريا والعراق ... ولكن في منطقتنا، حافظنا على السلام الاجتماعي والتعايش".
واجهت المنطقة التي يقودها الأكراد خلال عمرها القصير تهديدات أمنية واقتصادية مستمرة من جميع الأطراف تقريبا، بما في ذلك من حكومة النظام السوري وأكراد العراق المجاورة في الشرق. لكن التهديد التركي هو الذي يلوح في الأفق.
وغزت تركيا، التي حاربت المسلحين الأكراد في الداخل منذ عقود، المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد لإبعادها عن الحدود.
وتعتبر أنقرة، قوات سوريا الديمقراطية، تهديدا أمنيا بسبب صلاتها بحركة حرب العصابات الكردية التي تقاتل تمردا ضد الدولة التركية منذ عقود.
خلال الحرب مع داعش قبل سنوات، أقامت قوات سوريا الديمقراطية شراكة مهمة مع التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة والذي كان يقاتل المسلحين في سوريا والعراق.
كانت الميليشيا تعتبر القوة البرية الأكثر قوة عندما يتعلق الأمر بقتال الجماعة المتطرفة.
ومع ذلك، على الرغم من الشراكة العسكرية الوثيقة مع الولايات المتحدة التي استمرت لسنوات، فإن الأكراد السوريين يواجهون مستقبلا محفوفا بالمخاطر.
ودفع هجوم السجن الأخير في يناير الجيش الأميركي إلى القتال الذي كان يتصاعد بعد دخول المدنيين في اشتباكات مع تنظيم داعش هي الأشد في السنوات الثلاث الأخيرة منذ نهاية ما يسمى بـ "دولة الخلافة".
في حديث لصحيفة "نيويورك تايمز"، قال قائد قوات الأمن في المنطقة، مظلوم كوباني، إنه بعد الهجوم على السجن، لم يعد وجود 700 جندي أميركي كافيا.
في 20 يناير، هاجم انتحاريون ومسلحون من داعش سجنا بمدينة الحسكة في محاولة لإطلاق سراح حوالى 4000 من مقاتلي التنظيم الإرهابي المحتجزين هناك.
وقاتلت قوات سوريا الديمقراطية، بدعم من القوة العسكرية الأميركية لمدة أسبوعين تقريبا قبل أن تستعيد السيطرة على الحسكة التي تعد جزءا من منطقة الحكم الذاتي الكردية.
وأضاف كوباني: "إننا بحاجة إلى المزيد من القوات الأميركية".
=============================
وول ستريت :مطاردة وقتل عناصره.. عملية داعش في الحسكة تحولت إلى "كارثة" على التنظيم
https://www.alhurra.com/syria/2022/02/08/مطاردة-وقتل-عناصره-عملية-داعش-في-الحسكة-تحولت-كارثة-التنظيم
تحولت "العملية الكبيرة" التي روج لها إعلاميو تنظيم داعش في الحسكة إلى "كارثة" بالنسبة للتنظيم، بعد مقتل المسلحين المشاركين بها، وبعض السجناء الذين اشتركوا مع المهاجمين، ومقتل زعيمه، عبد الله قرداش، أو "أبو إبراهيم القرشي" كما يسميه التنظيم.
ومنذ مقتل القرشي بعملية أميركية، تشن قوات سوريا الديمقراطية بدعم من الولايات المتحدة عملية مطاردة العناصر الهاربة من المتورطين في عملية اقتحام السجن.
وتقول صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن عملية اقتحام السجن كانت من بين آخر الأعمال التي أمر بها زعيم التنظيم قبل مقتله، وهي أيضا من بين أسوأ الهجمات التي شنها داعش خلال السنوات الثلاث الماضية. وهو الهجوم الذي أعاد إلى الواجهة بشكل جدي المخاوف من عمليات كبيرة للتنظيم المتطرف.
وتنقل الصحيفة عن مسؤولين في الاستخبارات في الولايات المتحدة والعراق وبلد أوروبي، قولهم إن زعيم التنظيم كان "قلقا من نقص المقاتلين في الأشهر الأخيرة".
وتشير التقديرات الدولية إلى أن داعش يحتفظ بما لا يقل عن 6000 مقاتل في العراق وسوريا، حيث يشكل خلايا ويتدرب على شن هجمات، بحسب الصحيفة.
 وتقول وال ستريت جورنال، نقلا عن المسؤولين الذين لم تكشف عن أسمائهم، إنه "مع وجود معظم مقاتلي داعش في السجن أو مختبئين، كان جزء كبير من قوة التنظيم يتكون من نساء هربن من مخيمات النازحين في سوريا.
وتظهر المطاردة المستمرة للسجناء الفارين كيف أن عملية الهروب من السجن ربما نجحت إلى درجة تتجاوز تلك التي اعترف بها المسؤولون الأميركيون وشركاؤهم المحليون، بحسب الصحيفة، حيث لم تكشف قوات سوريا الديمقراطية عن عدد السجناء الذين لا يزالون هاربين.
وقالت تلك القوات إنها قتلت 374 من أعضاء تنظيم اداعش واستعادت ما لا يقل عن 1100 سجين.
وكان عدد السجناء، قبل الهجوم، يتراوح بين 3500 و 5000 آلاف، بحسب الصحيفة.
ويستخدم داعش تكتيك مهاجمة السجون وتحرير عناصره منذ النشأة الأولى للتنظيم، وقبل احتلاله مساحات واسعة من العراق وسوريا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي قوله إن الهجوم الذي وقع في سوريا الشهر الماضي أثار إنذارات في العراق، حيث أعرب مسؤولون عن قلقهم من أن يؤدي اقتحام السجون في سوريا إلى تكرار الهروب الجماعي لمسلحي التنظيم من سجن أبو غريب في يوليو 2013، والذي أصبح لحظة محورية في التوسع السريع لتنظيم الدولة الإسلامية في العام التالي.
وقال مسؤولون عراقيون وغربيون إن الاستخبارات العراقية كثفت جهودها لتعقب موقع زعيم التنظيم في إدلب، مستخدمة مخبرين على الأرض، ونقلت النتائج التي توصلت إليها إلى مسؤولي مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة.
ويعتقد مسؤولون أمنيون غربيون إن الزعيم المقبل لتنظيم داعش سيكون من العراق أيضا، على الأرجح، مثل أسلافه.
ويشير تحليل نشرته مجلة فورين بوليسي إلى أن مقتل القرشي يشكل "نكسة كبيرة" لداعش، لأن "التحدي الذي يواجه التنظيم هو إيجاد بديل للقرشي يحافظ على استمراريته مع مؤسسي الحركة".
ويقول التحليل إن القرشي كان "مقربا" من أبو مصعب الزرقاوي وأبو بكر البغدادي "حيث وفر الشرعية والاستمرارية عندما تولى السلطة بعد مقتل البغدادي. ومع ذلك ، فقد قُتل معظم أفراد هذا الجيل المؤسس، مما يثير مشاكل خطيرة حول القيادة المستقبلية للتتنظيم وتوجيهه".
وتقول  ستريت جورنال إن هجوم داعش على السجن أكد المخاوف التي كان سكان الحسكة يشعرون بها، وهي أن عناصر التنظيم والمتعاونين معه يختبؤون بينهم منذ فترات طويلة.
وعلى سبيل المثال، في ليلة 20 يناير، ظهر نحو 20 رجلا من تنظيم داعش على باب عبد القادر عزيزي، وهو ميكانيكي يبلغ من العمر 29 عاما ويعيش بالقرب من السجن. وكان معهم رجل يرتدي قناعا، ويوجه المسلحين أثناء مطاردتهم لضباط الأمن.
وقال عزيزي إن الرجل كان يعرفه، وطلب من المسلحين تركه لأنه "مجرد مصلح سيارات".
لكن المسلحين دخلوا إلى المنزل وبدأوا بتفتيش هواتف الموجودين فيه، وعلى أحدها وجدوا صورة ابن عم عزيزي، غسان، بالملابس العسكرية، مما قادهم إلى إعدامه.
وسلط الهجوم الضوء على الشراكة الأميركية مع قوات سوريا الديمقراطية، التي تدعمها الولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم داعش منذ عام 2014.
ونقلت الصحيفة عن روبرت فورد، السفير الأميركي السابق لدى سوريا قوله إن الهجوم "يظهر حدود قوة قوات سوريا الديمقراطية، بما في ذلك عملها الاستخباراتي حول المجتمعات التي لا يزال داعش يعمل فيها، وأيضا الاحتكاكات بين المجتمعات العربية المحلية وقيادة قوات سوريا الديمقراطية".
وأضاف أنه "بدون إصلاح قوات سوريا الديمقراطية، سيجد داعش عددا قليلا من المجندين كل أسبوع".
ورفضت قوات سوريا الديمقراطية التأكيد بأنها مسؤولة عن نجاح عمليات التجنيد لتنظيم داعش، وجادلت بأن العالم أعطاها العبء غير العادل المتمثل في حراسة الآلاف من الأعضاء والمنتسبين وأفراد أسرهم.
وقال مسؤولون في تلك القوات للصحيفة إن السجناء في سجن الحسكة ينتمون إلى ما لا يقل عن 20 جنسية مختلفة. وقد رفضت بلدان في جميع أنحاء العالم عموما قبول عودة مواطنيها المحتجزين في السجن.
=============================
الصحافة البريطانية :
ميدل إيست إيه” يكشف عن دوافع نظام الأسد من الانضمام لـ “مبادرة الحزام والطريق” الصينية
https://eldorar.com/node/173237
كشف موقع “ميدل إيست إيه” عن أهداف ودوافع نظام الأسد من الانضمام لمبادرة الحزام والطريق الصينية، في شهر يناير الفائت.
واستبعد الموقع استعداد الصين لمساعدة الأسد في المجال الاقتصادي، ولذا فإن الهدف الأبرز لانضمام النظام هو سياسي وليس اقتصادي، إذ يطمح الأسد لإضفاء الشرعية على نفسه.
وأضاف التقرير أن الصين التي وقفت إلى جانب الأسد في مجلس الأمن، ومنعت استصدار قرارات لإسقاطه ونزع الشرعية عنه، لن تكون مستعدة لتقديم دعم اقتصادي، وخصوصًا أن سوريا ليست مكانًا جاذبًا للاستثمار.
وأوضح أن الصين لا زالت تنظر إلى مناطق الأسد على أنها مناطق فقيرة بالمواد الخام، محكومة بالفساد، لا تصلح للاستثمار، نظرًا لمحدودية سوق المستهلكين، بسبب الحرب والهجرة والفقر، علاوة على أن العقوبات الأمريكية ستقف حائلًا أمام أي مشروع استثماري.
وأشارت المصادر إلى أن هدف الصين الرئيسي من انضمام الأسد للمبادرة هو توجيه رسائل على ثلاثة محاور، الأولى لواشنطن، وتصوير عجزها عن ريادة العالم وقيادته، والثانية لموسكو وطهران، كبادرة حسن نية لمساعدتهما في كسر عزلة الأسد، والثالثة لبلدان الشرق الأوسط، بأن دور الصين أصبح يتنامى في المنطقة.
ووفقًا للموقع، فإن الأسد يريد من انضمامه للمبادرة خداع الموالين بوجود أمل للخروج من الواقع المعيشي المرير الذي تواجهه البلاد، والأمر الآخر يريد توجيه رسائل للغرب أن هناك بلدانًا تقبل الأسد بوضعه الحالي، وتضفي الشرعية على حكمه.
وتوقع التقرير أن لا تسهم تلك المبادرة بالكثير من الفائدة الاقتصادية على الأسد، إنما قد تدفع بعض رجال الأعمال الخليجيين والعرب للاستثمار في مناطق الأسد، وهو ما لن يسهم بإنقاذ الاقتصاد المحلي المنهار من الحضيض.
=============================