الرئيسة \  ملفات المركز  \  سورية في لقاء اوباما مع قناة العربية 17-5-2015

سورية في لقاء اوباما مع قناة العربية 17-5-2015

18.05.2015
Admin



عناوين الملف
1. موقفنا: هذا هو جديد أوباما فما هو جديدنا
2. فلسطين حرة :"كامب ديفد" أخرى العام القادم.. أوباما: لن نقصف سورية
3. سكاي نيوز :الرئيس الأمريكي يستبعد حل النزاع في سوريا قبل رحيله عن البيت الأبيض مطلع 2017
4. صحيفة النهار نت :أوباما: لا حل عسكري للأزمة السورية
5. الشرق القطرية :أوباما: الوضع في سوريا محزن ومعقد للغاية
6. نورت :اوباما يعتبر الحل العسكري ليس مجديا في سوريا… لهذه الاسباب
7. عكس السير : أوباما يمنح بشار الضوء الأخضر لقتل السوريين بالبراميل و الصواريخ : لم نقصف الأسد لأنه تخلص من أسلحته الكيماوية
8. أخبار سورية والعالم : أوباما يستبعد تسوية الأزمة في سوريا قبل انتهاء ولايته
9. يمن ستريت :اوباما:هناك متطرفون معارضون للأسد متورطون في انتهاكات
10. موقع تحت المجهر :أوباما يخيب أمل " المعارضة " : تصريحاته تعطي الأسد ومؤيديه جرعة ثقة عالية
11. روج نيوز :اوباما:لا يمكننا ان نفعل شيء حيال سوريا إلا عن طريق الدول العربية
12. البوابة نيوز :أوباما: الأسد تخلص من أسلحته الكيمياوية ولهذا لم نقصفه
 
موقفنا: هذا هو جديد أوباما فما هو جديدنا
زهير سالم
في لقائه على قناة العربية فاجأ الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما جماهير الأمة أجمع بالمزيد من الرسائل العدميىة ، رسائل الاستخفاف والاستفزاز والتحدي . وليس من المجدي أن يعتذر البعض لرئيس دولة عظمى بالجهل في مواقع الكلام ، كما حاولوا يوما أن يعتذروا للرئيس بوش الابن عندما أفصح عن عزمه على شن حملة صليبية جديدة على أمة الإسلام  ..
الحملة الصليبية التي باشرها  بوش لم تنته ؛ بل لعل من الصواب أن نقول إن الحملة الصليبة التي أطلقها أوربان الثاني في القرن الثاني عشر لم تزل ، ساخنة وباردة،  تنتقل في كل عصر من طور إلى طور . فلم يكن مصادفة ، ولا زلة لسان ، ولا سوء تقدير لمواقع الكلام ، أن يعلن اللورد ألنبي الانكليزي يوم دخوله القدس في مطلع القرن العشرين إعلانه الشهير : اليوم انتهت الحروب الصليبة ، متزامنا مع إعلان الجنرال غورو الفرنسي ، في التوقيت نفسه على قبر القائد الناصر صلاح الدين : ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين ..
من جهتنا كنا نتمنى أن الحروب الصليبة لم تكن .  وحكمة من أجدادنا في امتصاص  وقعها المباشر الصادم يومها أطلقوا عليها حروب (الفرنجة) .  فقد كانوا يدركون التداعيات المدمرة  لمعركة قاطعة ظالمة : تعلن باسم الله على خلق الله  . إن أشنع الظلم والبغي والقتل ما كان باسم الرب . باسم الحي القيوم الذي وهب الحياة وصانها  .
وودنا أيضا أن هذه الحروب كتبت نهايتها مع الكلمات التي نطق بها ألنبي ، كما زعم ، فطوى الغرب المتنور المتحرر من سلطان الكنيسة ، ومن البابا أوربان ، ومن نداءات بطرس الناسك المسعورة أعلامها ؛ وقبل باللقاء مع أمتنا ،على قاعدة السواء التي دعا إليها القرآن الكريم ، وأقام عليها بنيانه الديني والسياسي على السواء . ولكن لا الأمنيات التي تمنينا ، ولا الدعوة الربانية الكريمة التي دعا إليها قرآننا أغنت من واقع البغي والظلم والعدوان الذي ما زال الفرنج على تعدد هوياتهم يفرضونه علينا .
هذه المقدمة ليست عودة إلى لتاريخ ، ولا هي محاولة للتذرع به لتفسير واقع سياسي أصبح عصيا على كل معطيات القراءة السياسية لحقيقة ما يجري في فلسطين وفي  سورية ، وفي العراق ، وفي لبنان وفي اليمن وفي ليبية وفي مصر أيضا ...
وحين نستحضر كل ما يعلنه ويتدارى به الإنسان ( الفرنجي ) من مبادئ الحرية وحقوق الإنسان وكل ما صدر عما يسمى مجلس الأمن الدولي من قرارت بغض النظر عن قربها للحق أو مجافاتها له ؛ ثم نقرن كل ذلك بما يجري في عالمنا بشكل عام وفي أقطارنا التي ذكرناها بشكل خاص ، سنضطر تحت ضغط العقل العملي إلى البحث عن معطى مفتاحي يفسر لنا كل هذا الذي يقرر وكل الذي  وكل الذي يتم السكوت المتعمد عنه ، ثم كل هذا الذي يمرر..
معادلة معقدة صعبة يتناقض فيه القول مع الفعل والظاهر مع الباطن ؛ يفرض علينا قراءتها والتعامل معها ، وإظهار القناعة بها ، وأن نقنع بها أجيالا من أبناء أمتنا درسوا كل قوانين الطبيعة والفيزياء والأحياء وتعلموا كيف تحل في كل العلوم جميع المعادلات . 
إننا ومع إقرارنا بخلل كبير في معطيات واقعنا الاجتماعي والسياسي والاقتصادي،  ندرك أنه ليس من الإنصاف أن يُحمّل جيل واحد من أبناء الأمة مسئولية اختلاله ؛ وفي الوقت نفسه فإنه ليس من الروح العلمية والعملية التسليم لاختلاله ، والنزول على أحكامه ..
إن ما صرح به الرئيس الأمريكي ( باراك أوباما ) في لقائه على قناة العربية في 14 / 5 / 2015 عن أمة العرب والمسلمين جديد وصريح وقاس .. حين قصر دورها على حماية رمزيات مقدسة ربما ينازعها آخرون على الحق في حمايتها في ظل تحالفاته المريبة ..
 
وما قاله الرئيس أوباما عن فلسطين ، والتزامه بأمن الإسرائيليين ، وتشاغله عن مأساة الفلسطينيين معطى آخر ، لا يمكن أن يُستقبل فقط  ، بالاستنكار والتنديد ...
وما اختصر فيه الرئيس أوباما  ثورة الشعب السوري ،  ثم تجاهله لتضحيات هذا الشعب الحر البطل ، وطمسه لتطلعاته في الحرية والعيش الكريم  ومقابل كل ذلك ما أكده من رفض حازم  لانتصار هذه الثورة ، ثم اتهامها واتهام ثوارها بالتطرف والإرهاب ، وهو قد كان له دور مباشر في تأجيج أوار المتطرفين ؛ إن كل أولئك هو بعض قديم الرئيس أوباما الجديد ..
فأوباما الذي يعلن صراحة  التزامه المطلق في فلسطين بأمن الإسرائيليين ، يعلن ضمنا في سورية الحرة الأبية التزامه بأمن الطائفيين المستبدين  من  القتلة والمجرمين ، التزامه بأمنهم ، وضمانه لمستقبلهم ، على حساب أمن وبقاء كل السوريين .
إن الجديد الذي أعلن عنه أوباما في لقائه على قناة العربية أن الزمن المتاح لمشروع إبادة السوريين بكل أنواع الأسلحة ، بما فيها الغازات السامة سيظل مفتوحا ، وأن حق تدخل كل أشرار الأرض للاشتراك في مشروع إبادة الشعب السوري سيظل متاحا ، على مدى ماتبقى من زمن ولايته ولا أحد يدري بعد ولايته ماذا يكون ...
هذا هو الجديد العجيب الذي يفصح عنه الرئيس أوباما ربما للمرة الأول في عهده غير الرشيد ..
هذا الجديد الذي يعلن عنه الرئيس أوباما وهو على مقعد التحبب والتودد للأمة وشعوبها ، كما قال ، يحتاج إلى مستقبلين عقلاء ، يستمعون القول فيتتبعون موارده ومستقراته ، مفاصله وانعكاساته وتردداته ، ثم يضعونه موضعها في صناعة قرارهم وحزم أمرهم .
 ما صرح به أوباما على قناة العربية ليس قولا عابرا مرسلا بل هو قول  من أعلى المصادر ، في أوثق اللحظات ، إنه القول العريان يصدر عن رجل بلغ به الاستهتار بالأمة أن يسب تاريخها وأجيالها على منابرها ثم نجد من حوله بعض أبنائها يضحكون ..
إن أي شيء ننجزه في إطار العمل الصعب في الظرف الصعب أكثر جدوى من الوقوف على باب من أعلمنا أن النار والعار والخزي والشنار هي وحدها مكافأة هذا الوقوف ...
لندن : 28 / رجب / 1436 / - 17 / 5 / 2015
زهير سالم : مدير مركز الشرق العربي 
==========================
فلسطين حرة :"كامب ديفد" أخرى العام القادم.. أوباما: لن نقصف سورية
كشف الرئيس الأميركية باراك أوباما، عن وجود قمة خليجية أميركية العام المقبل، على غرار كامب ديفد، لأنه  "لم يتم حل كافة المشاكل في قمة كامب ديفيد".
وأكد الرئيس الأميركي في مقابلة مع قناة العربية السعودية "أوضحت أن حل الملف النووي لا يعني حل كل أزمات إيران".
أما بشأن الوضع في سورية، فاعتبر أوباما أن "الموقف معقد للغاية ولا يوجد حل قريب"، وقدم الرئيس الأميركي رؤيته للوضع في سوريا قائلا: "هناك متطرفون معارضون متورطون في انتهاكات".
وأكد أن واشنطن لن تقصف دمشق لأن الحكومة تخلصت من الأسلحة الكيماوية،  مضيفا أن "الحل في سوريا لا يمكن أن يكون عسكريا والتدخل العسكري الأميركي لن يحل المشكلة".
وفيما يتعلق بنظرته للحل في سورية، قال "نحن نعمل مع دول الخليج وتركيا لحل الأزمة السورية".
=====================
سكاي نيوز :الرئيس الأمريكي يستبعد حل النزاع في سوريا قبل رحيله عن البيت الأبيض مطلع 2017
استبعد الرئيس باراك أوباما الجمعة أن يحل النزاع في سورية قبل رحيله عن البيت الأبيض مطلع 20#17 مجددا التأكيد على اقتناعه بأنه لن يكون هناك "حل عسكري".
وفي مقابلة مع قناة "العربية"، قال أوباما إن "الوضع في سورية محزن ولكنه ليس معقدا تماما".
وردا على سؤال حول إمكانية أن يحل هذا النزاع الذي أوقع أكثر من 220 ألف قتيل، قبل انتهاء ولايته في كانون الثاني/يناير 20#17، قال الرئيس "على الأرجح لا".
وأضاف "هناك حرب اهلية نتجت عن توترات قديمة. هي ليست شيئا تسببت به الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة" معتبرا أنه "غالبا ما ينسب الناس في الشرق الأوسط كل المسؤوليات" إلى واشنطن.
وبعد أن شدد على أن الخيار العسكري "لن يكون الحل"، جدد أوباما التأكيد على أن تسوية النزاع يجب أن تتم من خلال التعاون مع دول مجلس التعاون الخليجي ولكن أيضا مع دول أخرى في المنطقة مثل تركيا.
وأشار أوباما إلى أنه "من أجل حل هذه الأزمة الإنسانية الخطيرة، من الأنسب لنا أن نعمل معهم بدل التحرك بطريقة أحادية".
وأضاف أن الولايات المتحدة لم تطلق صواريخ على  نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 20#13 بعد هجوم بالأسلحة الكيميائية نسب إلى قوات الأسد على نطاق واسع لأن حكومته تخلت عن مخزوناتها من الأسلحة الكيميائية.
أوباما يحاول طمأنة دول الخليج
من جانب آخر، قال أوباما إن واشنطن ستساعد دول الخليج العربية على مواجهة أي تهديد عسكري تقليدي وتحسين التعاون الأمني للتصدي لبواعث القلق بشأن أفعال إيران التي تزعزع استقرار المنطقة.
تهديدات تقليدية وغير تقليدية في الخليج
وبالنسبة لأمن الخليج قال أوباما إن #الجيش الأميركي سيساعد دول الخليج العربية في مواجهة أي تهديد مسلح تقليدي مثل الغزو الذي قام به العراق للكويت عام #1990.
وفيما يتعلق بالتهديدات غير التقليدية قال أوباما إن واشنطن ستعمل مع دول الخليج العربية لتعزيز قواتها وقدراتها في مجال المخابرات.
وأضاف أنه كان "صريحا جدا مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي" وأن "الولايات المتحدة لا يمكن في نهاية الأمر أن تعمل إلا من خلال الدول العربية التي تعمل أيضا من جانبها لمعالجة هذه المسائل".
وأشار إلى أن مخاوف دول الخليج العربية والولايات المتحدة بشأن التهديدات غير التقليدية في المنطقة تركزت على إيران.
=====================
صحيفة النهار نت :أوباما: لا حل عسكري للأزمة السورية
استبعد الرئيس الاميركي باراك أوباما أن يحل النزاع في سورية قبل رحيله عن البيت الأبيض مجددا التأكيد على اقتناعه بأنه لن يكون هناك "حل عسكري".
وفي مقابلة مع قناة "العربية" أمس، قال أوباما إن "الوضع في سورية محزن ولكنه ليس معقدا تماما".
وردا على سؤال حول إمكانية أن يحل هذا النزاع الذي أوقع أكثر من 220 ألف قتيل، قبل انتهاء ولايته في كانون الثاني 2017، قال الرئيس "على الأرجح لا".
وأضاف "هناك حرب اهلية نتجت عن توترات قديمة، هي ليست شيئا تسببت به الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة"، معتبرا أنه "غالبا ما ينسب الناس في الشرق الأوسط كل المسؤوليات إلى واشنطن".
وبعد أن شدد على أن الخيار العسكري "لن يكون الحل"، جدد أوباما التأكيد على أن تسوية النزاع يجب أن تتم من خلال التعاون مع دول مجلس التعاون الخليجي ولكن أيضا مع دول أخرى في المنطقة مثل تركيا.
وأشار أوباما إلى أنه "من أجل حل هذه الأزمة الإنسانية الخطيرة، من الأنسب لنا أن نعمل معهم بدل التحرك بطريقة أحادية".
وأضاف أن الولايات المتحدة لم تطلق صواريخ على نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 2013 بعد هجوم بالأسلحة الكيميائية نسب إلى قواته على نطاق واسع لأن حكومته تخلت عن مخزوناتها من الأسلحة الكيميائية.
من جانب آخر، قال أوباما إن واشنطن ستساعد دول الخليج العربية على مواجهة أي تهديد عسكري تقليدي وتحسين التعاون الأمني للتصدي لبواعث القلق بشأن أفعال إيران التي تزعزع استقرار المنطقة.
=====================
الشرق القطرية :أوباما: الوضع في سوريا محزن ومعقد للغاية
واشنطن - وكالات
اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أمس الجمعة، أن النزاع في سوريا لن ينتهي على الأرجح قبل رحيله عن البيت الأبيض مطلع 2017، مجددا التأكيد على قناعته بأنه ليس هناك "حل عسكري".
وفي مقابلة مع قناة "العربية"، قال أوباما أن "الوضع في سوريا محزن ولكنه معقد للغاية"، وردا على سؤال حول إمكانية أن يحل هذا النزاع الذي أوقع اكثر من 220 ألف قتيل قبل انتهاء ولايته الثانية، قال الرئيس الأمريكي "على الأرجح لا".
وأضاف "هناك حرب أهلية في بلد نتجت عن مظالم قديمة، هي ليست شيئا أثارته الولايات المتحدة، وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة"، موضحا أنه "غالبا ما ينسب الناس في منطقة الشرق الأوسط كل شيء إلى الولايات المتحدة".
وأوضح أوباما أن حل النزاع يتطلب تعاون الحلفاء الخليجيين، ودول أخرى في المنطقة مثل تركيا، مشددا على أن "الخيار العسكري لن يكون الحل"، وجدد تأكيده على أنه من المنطقي أكثر العمل مع تلك الدول عوضا عن تحركها "بطريقة أحادية".
=====================
نورت :اوباما يعتبر الحل العسكري ليس مجديا في سوريا… لهذه الاسباب
قال الرئيس الأميركي، باراك أوباما، في مقابلة حصرية مع قناة “العربية”، إن الحل العسكري ليس مجديا في سوريا.
واعتبر أوباما أن “الموقف في سوريا معقد للغاية ولا يوجد حل قريب”.
وقدم الرئيس الأميركي رؤيته للوضع في سوريا قائلا: “هناك متطرفون معارضون للأسد متورطون في انتهاكات”.
وبشأن بشار الأسد واستخدامه للأسلحة الكيمياوية ضد شعبه، اعتبر أوباما أن “الأسد تخلص من أسلحته الكيمياوية ولهذا لم نقصفه”.
وفيما يتعلق بنظرته للحل في هذا البلد، قال “نحن نعمل مع دول الخليج وتركيا لحل الأزمة السورية”، مضيفا أن “الحل في سوريا لا يمكن أن يكون عسكريا”.
كما يرى أوباما أن “الجهود في سوريا يجب أن تكون عبر تحالف دولي”، وحسبه، فإن “التدخل الأميركي لم يكن ليوقف الحرب الأهلية في سوريا”.
=====================
عكس السير : أوباما يمنح بشار الضوء الأخضر لقتل السوريين بالبراميل و الصواريخ : لم نقصف الأسد لأنه تخلص من أسلحته الكيماوية
مايو 15, 2015 , 10:19 م
منح الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بشار الأسد رخصة قتل السوريين بكافة أنواع الأسلحة باستثناء الكيماوي، وذلك في مقابلة مع قناة العربية السعودية.
وقال أوباما، إن بشار تخلص من الأسلحة الكيماوية، ولذلك لم تقم الولايات المتحدة بقصفه، مشيراً إلى أن التدخل الأمريكي لم يكن ليوقف ما قال إنه “حرب أهلية” في سوريا.
وأكد الرئيس الأمريكي أن الوضع في سوريا يزداد تعقيداً، ولايوجد حل للأزمة قريباً، لافتاً إلى أن أمريكا تعمل مع دول الخليج وتركيا لإيجاد حل.
ولفت أوباما إلى أن هناك معارضين متطرفين للأسد، ويرتكبون انتهاكات، مؤكداً في الوقت ذاته إلى ضرورة حصر الجهود لإيجاد حل في سوريا، بتحالف دولي.
يذكر أن بيان قمة كامب ديفيد بين أمريكا ودول الخليج، أكد على أن الأسد فاقد للشرعية ولا مكان له في مستقبل سوريا.
=====================
أخبار سورية والعالم : أوباما يستبعد تسوية الأزمة في سوريا قبل انتهاء ولايته
اعتبر الرئيس الاميركي باراك اوباما ان الأزمة في سوريا لن تنتهي على الارجح قبل رحيله عن البيت الابيض مطلع 2017 مجددا التأكيد على قناعته بانه ليس هناك “حل عسكري”.
وفي مقابلة مع محطة العربية، قال اوباما ان “الوضع في سوريا محزن ولكنه معقد للغاية”.. وردا على سؤال حول امكانية ان يحل هذا النزاع الذي اوقع اكثر من 220 الف قتيل قبل انتهاء ولايته الثانية، قال الرئيس الاميركي “على الارجح لا”.
واضاف “هناك حرب اهلية في بلد نتجت عن مظالم قديمة.. هي ليست شيئا اثارته الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن ان توقفه الولايات المتحدة”، موضحا انه “غالبا ما ينسب الناس في منطقة الشرق الاوسط كل شيء الى الولايات المتحدة”.
واوضح اوباما ان حل النزاع يتطلب تعاون الحلفاء الخليجيين ودول اخرى في المنطقة مثل تركيا، مشددا على ان “الخيار العسكري لن يكون الحل”. وجدد تأكيده على انه من المنطقي اكثر العمل مع تلك الدول عوضا عن تحركها “بطريقة أحادية”.
وفي بداية ايار ، اعلن مسؤولون ان القوات الاميركية بدأت بتدريب وحدة صغيرة من المعارضة السورية “المعتدلة” في الاردن كي تقوم لدى عودتها الى سوريا بمواجهة تنظيم الدولة الاسلامية وذلك بعد اشهر من التدقيق المكثف في هويات الذين يتلقون التدريبات.
وقد تشمل التدريبات العسكرية التي تاجلت لفترة مطولة برامج مشابهة في تركيا والسعودية وقطر، على ما اعلن مسؤول اميركي، كما قد يتلقى المتدربون دعما جويا من الجيش الاميركي ان دعت الحاجة.
أخبار سورية والعالم
=====================
يمن ستريت :اوباما:هناك متطرفون معارضون للأسد متورطون في انتهاكات
السبت, 16-مايو-2015
يمن ستريت - خاص -
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إن العمل العسكري لن يكون حلاً في سوريا، ومن الأفضل أن تتعاون واشنطن مع دول الخليج (الفارسي) ودول أخرى في المنطقة، مثل تركيا لمحاولة التوصل لحل للأزمة.
ففي مقابلة خاصة مع قناة "العربية" اعتبر أوباما أن "الموقف معقد للغاية ولا يوجد حل قريب"، وقدم الرئيس الأميركي رؤيته للوضع في سوريا، قائلا: "هناك متطرفون معارضون للأسد متورطون في انتهاكات".
وبشأن بشار الأسد واستخدامه للأسلحة الكيمياوية ضد شعبه، اعتبر أوباما أن "الأسد تخلص من أسلحته الكيمياوية ولهذا لم نقصفه".
كما رأى أوباما أن "الجهود في سوريا يجب أن تكون عبر تحالف دولي"، ووفقا لرؤيته فإن "التدخل الأميركي لم يكن ليوقف الحرب الأهلية في سوريا".
=====================
موقع تحت المجهر :أوباما يخيب أمل " المعارضة " : تصريحاته تعطي الأسد ومؤيديه جرعة ثقة عالية
أبدت وسائل إعلام " معارضة " تنشط من تركيا ، خيبة أمل واضحة تجاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بعد تصريحاته الأخيرة على قناة " العربية " السعودية ، معتبرة ما قاله " تنصلاً من الملف السوري ".
وسائل إعلام المعارضة وداعميها ، والذين لطالما بنوا أحلامهم على إسقاط " النظام "عبر تدخل الغرب ، وقيامه بضرب سوريا والجيش العربي السوري ، وجدت في تصريح أوباما تحطيما لآمالها.
وقالت وسائل إعلام المعارضة صراحة أن من شأن تصريحات "أوباما" أن تعطي بشار الأسد ومؤيديه جرعة ثقة عالية، لاسيما أن هؤلاء الموالين كانوا وما زالوا يرددون أن "أوباما" سيرحل وبشار لن يرحل.
ورأى الرئيس الأمريكي خلال المقابلة أن ولايته ستنتهي قبل "ولاية الرئيس بشار"، واعتبر أن ما يجري في سوريا ليس " عملية إبادة " رافضا الرأي القائل بأن سوريا قد تصبح "رواندا" بالنسبة له كما تزعم " المعارضة ".
وقال "أوباما" عن الحرب في سوريا: "لديك في بلد حرب أهلية ناجمة عن استياء قائم منذ فترة طويلة: إنها شيء لم تثره الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة".
وأضاف: "أحد الأمور التي قلتها في اجتماع القمة إن الناس في الشرق الأوسط غالبا ما ينحون باللائمة على الولايات المتحدة في كل شيء".
وقال إنه كان "صريحا جدا مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي" وإن "الولايات المتحدة لا يمكن في نهاية الأمر أن تعمل إلا من خلال الدول العربية".
وقال "أوباما" إن بلاده لم تشن هجمات عقابية على بشار الأسد ونظامه في 2013، بعد مجزرة الكيماوي بالغوطة؛ لأن بشار تخلى عن مخزون نظامه من الأسلحة الكيماوية.
ولفت أوباما أن الحرب في سوريا "ربما لا تنتهي" قبل أن يغادر هو (أوباما) السلطة بنهاية ولايته عام 2017، وأن واشنطن قد لا تستطيع أبدا بمفردها إنهاء هذا الصراع.
=====================
روج نيوز :اوباما:لا يمكننا ان نفعل شيء حيال سوريا إلا عن طريق الدول العربية
روج نيوز- مركز الاخبار
صرح الرئيس الاميركي باراك اوباما خلال مقابلة قناة العربية أن سوريا قد تصبح "رواندا" بالنسبة له،مؤكداً ان الحرب في سوريا لم تثره الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة."
ووصف اوباما خطورة الوضع في سوريا،بأنها قد تصبح (رواندا) بالنسبة له، في إشارة إلى المجزرة الجماعية التي وقعت عام 1994 والتي لاحقت إدارة الرئيس الأمريكي بيل كلينتون في ذلك الوقت.
وقال أوباما عن الحرب الدائرة في سوريا "انها حرب أهلية ناجمة عن استياء قائم منذ فترة طويلة،وإنها شيء لم تثره الولايات المتحدة وهي ليست شيئا كان يمكن أن توقفه الولايات المتحدة."
وأضاف اوباما "أحد الأمور التي قلتها في اجتماع القمة إن الناس في الشرق الأوسط غالبا ما ينحون باللائمة على الولايات المتحدة في كل شيء."
واشارأوباما الى إن الحرب في سوريا "ربما لا تنتهي" قبل أن يغادر الاسد من السلطة، وإن واشنطن قد لا تستطيع أبدا بمفردها إنهاء هذا الصراع،مضيفاً انه لا يمكن في نهاية الأمر أن تقوم اميركا بشئ إلا من خلال الدول العربية التي تعمل أيضا من جانبها لمعالجة هذه المسائل."
=====================
البوابة نيوز :أوباما: الأسد تخلص من أسلحته الكيمياوية ولهذا لم نقصفه
هيام الحناوى
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إن جهودنا في سوريا يجب أن تكون عبر تحالف دولي، مضيفا: "الحل في سوريا لا يمكن أن يكون عسكريا".
وأضاف أوباما، خلال حواره بقناة العربية، أننا نعمل مع دول الخليج وتركيا لحل الأزمة السورية، وأن بشار الأسد تخلص من أسلحته الكيماوية ولهذا لم نقصفه، مشيرا إلى أن هناك متطرفون معارضون للأسد متورطون في انتهاكات.
=====================