الرئيسة \  ملفات المركز  \  شرق سوريا والصراع التركي الروسي الإيراني الأمريكي

شرق سوريا والصراع التركي الروسي الإيراني الأمريكي

19.07.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 18/7/2020
عناوين الملف :
  1. ستيب نيوز :قتلى أتراك بتحطم طائرة استطلاع.. والمسيّر التركي يقصف الدرباسية
  2. زمان تركي :مسيرات تركية تصيب جنديين روسيين في سوريا
  3. حرية برس :مناوشات تركية – روسية ونذر تصعيد في الشمال السوري
  4. مدى بوست :مؤشرات على مسؤولية واشنطن عنها .. اجتماعات النظام وروسيا شرق سوريا في مرمى الغارات المجهولة
  5. المدن :جرحى روس في قصف على الحسكة..هل ردت تركيا؟
  6. سبورت نيوز :مطاردة جديدة بين القوات الروسية والأمريكية في شمال شرق سوريا
  7. المدن :دير الزور: "فاغنر"الروسية تنافس الحرس الإيراني
  8. الدرر الشامية: فضيحة فرنسية مدوية في دير الزور
  9. بلدي نيوز :"قسد" تبدأ المرحلة الثانية من حملة "ردع الإرهاب" في ديرالزور
  10. عنب بلدي :التحالف و”قسد” يبدآن حملة جديدة ضد تنظيم “الدولة”
  11. الشرق الاوسط :«تبادل رسائل» في شمال سوريا بين روسيا وتركيا
  12. اورينت :موزعة على 7 مواقع.. الكشف عن شبكة أنفاق سرية للميليشيات الإيرانية شرق دير الزور (فيديو)
  13. اورينت :مقتل مسؤول "الفرقة الرابعة" الأمني عن الميادين وقادة إيرانيين بقصف شرق ديرالزور
  14. ستيب نيوز :إيران تستثمر في لقمة عيش السوريين.. تنفيذ مشاريع إيرانية جديدة في سوريا
  15. هاوار :انفجارات جديدة تضرب المجموعات الموالية لإيران في دير الزور
  16. المرصد :من إدلب إلى شرق الفرات: تبادل رسائل تركية-روسية بالميدان
  17. المرصد :تزامنا مع تجدد المعارك بين تنظيم “الدولة الإسلامية” وقوات النظام.. مقاتلات روسية تستهدف مواقع التنظيم في بادية “السخنة”
  18. المرصد :طائرات مسيرة تستهدف مناطق نفوذ القوات الإيرانية وقوات النظام في منطقة سلمية بريف حماة الشرقي
  19. المرصد :في إطار استمرار الحملة الأمنية.. قسد تواصل انتشارها بريف دير الزور الشرقي وسط تسييرها لدوريات مكثفة
  20. اي 24 نيوز :المرصد السوري: انفجارات عنيفة تضرب مناطق في ريف دير الزور لليوم الثاني على التوالي
 
ستيب نيوز :قتلى أتراك بتحطم طائرة استطلاع.. والمسيّر التركي يقصف الدرباسية
قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في الحسكة وريفها، عصام الموسى، إنَّ طائرة تركية مسيّرة قصفت، اليوم الخميس، حاجزاً لميليشيا “قسد” في مدخل مدينة الدرباسية بريف الحسكة الشمالي، ما أدى لإصابة عنصرين من “قسد” و3 مدنيين.
المسيّر التركي يقصف الدرباسية
ونقل مراسلنا عن مصدرٍ عسكري، قوله إنّ القصف الجوّي تزامن مع انتهاء الشرطة الروسية من تسيير دوريتها بمحيط الدرباسية، مؤكّداً قيام قوات النظام السوري بنشر دورياتها على حواجزها بمحيط بلدة تل تمر وأبو راسين.
وبحسب مراسلنا، فإن مدينة الدرباسية تشهد استنفاراً أمنّياً كثّيفاً لقوّات النظام السوري وميليشيا “قسد”، والذي أشار كذلك إلى أن سماء المدينة تشهد منذ الصباح تحليقاً مكثّفاً للطيران المسير والاستطلاع التركي.
مقتل سبعة عسكريين أتراك في تحطم طائرة استطلاع
وعلى صعيدٍ آخر، قُتل سبعة عناصر أمن عسكريين أتراك في تحطم طائرتهم بشرق البلاد، اليوم الخميس.
ونقلت وكالة الأناضول التركية، عن وزير الداخلية، سليمان صويلو، قوله إنَّ: “طائرة الاستطلاع تحطمت في جبال آرتوس، وهي بركان خامد في محافظة وان”.
وأضاف وزير الداخلية أن “الاتصال بالطائرة التي كانت تقل طيارين اثنين وخمسة (موظفين تقنيين)، قطع قرابة الساعة 22,45 (19,45 بتوقيت غرينتش) الأربعاء، وسقطت عن ارتفاع 2200 مترًا”.
وكان صويلو، توجّه في وقتٍ لاحق من اليوم، إلى موقع تحطم الطائرة كما أظهرت صور له برفقة عسكريين نشرت على حسابه على منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” في المنطقة الوعرة.
وبحسب الأناضول، فإن الطائرة يعود تصنيعها للعام 2015، وكانت تقوم بمهمة استطلاع ومراقبة في وان وفي محافظة هكاري المجاورة ذات الغالبية الكردية، منذ الاثنين.
===========================
زمان تركي :مسيرات تركية تصيب جنديين روسيين في سوريا
15:21 2020/07/17
الحسكة (زمان التركية): أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، إصابة جنديين من القوات الروسية وعنصر في قوات النظام السوري بموقع في الدرباسية، بريف الحسكة، في قصف لطائرات مسيرة يرجح أنها تركية.
وقصفت المسيرات المنطقة بعد ساعات من استهدافها بقصف سابق.
ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، صباح الخميس، قصفا جويا من طائرة مسيرة على نقطة سابقة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، جنوب ناحية الدرباسية في ريف الحسكة، على بعد نحو 100 متر من “مركز التنسيق المشترك” بين قسد وروسيا.
يذكر أن النقطة السابقة لـ”قسد” تحولت إلى مرآب للسيارات والآليات، فيما أسفر الاستهداف الأول عن إصابة سائق، بالإضافة لأضرار مادية.
===========================
حرية برس :مناوشات تركية – روسية ونذر تصعيد في الشمال السوري
مالك الخولي – حرية برس:
تصاعد التوتر من جديد بين الطرفين الضامنين لاتفاق إدلب، تركيا وروسيا، وظهر التوتر بشكل ملحوظ على جبهات عدة في شمال سوريا، حيث قصفت طائرات روسية منطقة مأهولة تقع تحت الحماية التركية، وصعدت قوات نظام الأسد من وتيرة انتهاك وقف إطلاق النار في إدلب، وفي المقابل، أفادت وسائل إعلام بقيام طائرة مسيرة يرجح أنها تركية بقصف نقطة روسية في الحسكة، كما واصلت تركيا إرسال تعزيزات عسكرية إلى إدلب ومحيطها، واستنفرت قوات على خطوط التماس.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل “حرية برس” باستنفار قوات “الجيش الوطني” المدعوم من تركيا في مدينة الباب شرقي محافظة حلب، حيث أرسلت تلك القوات ليلة الخميس/ الجمعة تعزيزات إلى بلدة تادف المحاذية والتي تسيطر عليها قوات الأسد تحسباً لهجوم محتمل بعد أن عززت الأخيرة نقاطها على الجبهات.
وفي الحسكة، قصفت طائرات مسيرة، أمس الخميس، نقطة تنسيق للقوات الروسية في مدينة الدرباسية مرتين، وذكرت وكالة “هاوار” أن طائرة مسيرة عاودت استهداف نقطة التنسيق الروسية أثناء اجتماع قيادات وعناصر القوات الروسية في النقطة للتحقيق في حادثة القصف التي تعرّضت لها النقطة صباح الخميس، ما أدى لإصابة 3 من القوات الروسية و3 من قوات نظام الأسد.
واتهمت قوى الأمن الداخلي “أسايش” التابعة لـ”لإدارة الذاتية” تركيا بالوقوف وراء الهجوم، حيث قالت في بيان إن طائرات تركية مسيرة قصفت نقطة تنسيق استراتيجية تابعة للقوات الروسية في الدرباسية وأن القصف أسفر عن إصابة جندي روسي وثلاثة مدنيين.
في غضون ذلك، واصلت قوات الأسد انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب، حيث قصفت بالمدفعية الثقيلة قرى كنصفرة وفليفل وسفوهن في منطقة جبل الزاوية جنوبي محافظة إدلب.
وكانت قوات تركية ردت أمس الجمعة بقصف مواقع لقوات النظام في محيط سراقب، بحسب ما أفادت مصادر محلية.
وأول من أمس الأربعاء، شنت طائرة حربية يرجح أنها روسية غارتين على مدينة الباب، ما أسفر عن إصابة عشرة مدنيين، بحسب ما أفاد مراسل “حرية برس”.
وظهر التصعيد عقب استهداف دورية روسية تركية مشتركة على طريق حلب- اللاذقية “إم4” بسيارة مفخخة يوم الثلاثاء الفائت، وأسفر الهجوم عن إصابة 3 جنود روس وجندي تركي.
===========================
مدى بوست :مؤشرات على مسؤولية واشنطن عنها .. اجتماعات النظام وروسيا شرق سوريا في مرمى الغارات المجهولة
محمد أمين ميرة
مدى بوست – فريق التحرير
شهدت مناطق شمال شرقي سوريا، تطورات غير مسبوقة، تمثلت بتعرض نقاط اجتماع لقيادات من نظام الأسد وروسيا للاستـ.هـداف من طـ.ائـ.رات مجهولة الهوية.
وحسبما رصدت مدى بوست، فإنّ التطورات الأخيرة، أدت لإصـ.ابة ثلاثة جنود لروسيا وثلاثة آخرين للنظام، فيما لم تتبنى أي جهة مسؤوليتها عن تلك الغـ.ارات.
ووفق مصادر ميدانية فإن الاستـ.هداف تم عبر طائرة مسيرة مجهولة وأصـ.اب نقطة التنسيق الروسية بـ ناحية الدرباسية الواقعة في محافظة الحسكة.
تكرار الاستهـ.داف
مصادر محلية ذكرت أنه خلال اجتماع النظام وروسيا، للنقاش عن حــ.وادث القصـ.ف التي تعرضت لها المنطقة، تم تكرار استهدافها مرتين بالأمس ومرة ثالثة اليوم.
نقطة الاستـ.هداف، حسب المصادر تقع على طريق الحسكة الدرباسية، وتبعد عن الدرباسية نحو كيلو متر واحد.
وشهدت المنطقة توتـ.رات عدة بين القـ.وات الأمريكية والروسية في منطقة الحسكة، حيث يتسابق الطرفان على بسط النفوذ والسيطرة، ما يؤشر وفق مراقبين إلى إمكانية مسؤولية واشنطن عن تلك الغـ.ارات التي تطال بالدرجة الأولى مواقع الميليـ.شيـ.ات الإيرانية.
تنـافس على النفـوذ
مناطق شمال شرقي الحسكة، شهدت قيام العشرات من أهالي القرى الموجودة هناك، بالاحتـ.جاج لإبعاد القوات الروسية والأمريكية، مطالبين إياهم بمغادرة المنطقة.
ومنذ شهر تشرين الأول 2019، تسير روسيا وبشكل شبه يومي، دوريات شمال شرقي سوريا، بعد توقيع اتفاق مع “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) التابعة لـ”الإدارة الذاتية”.
ريف الحسكة شهد خلال الشهور الماضية، توتـ.رات بين القوات الأمريكية والدوريات العسكرية الروسية، تمثلت بقطـ.ـع بعض الطرق واستعراض القدرات الجوية في المنطقة.
وكانت روسيا قد اتهمت عبر وزارة دفاعها واشنطن بممارسة ما وصفته باللصوصية على مستوى عالمي، بعد إعلان نيتها حماية حقول النفط في المنطقة.
مصير مجهول
ولا يزال مصير مناطق واسعة شمال شرقي سوريا مجهولاً، إذ تسعى روسيا للســيـ.ـطرة على المنطقة عبر إنشاء عدة قواعد عسكرية جديدة فيها.
وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، كانت قد أعلنت في تشرين الثاني 2019، إرسال مزيد من القوات والتعزيزات لحماية آبار النفط شرقي سوريا.
وخلال الأشهر الماضية سعت تركيا لإبعاد الميلـ.يشيات عن حدودها وإقامة منطقة آمنة هناك، وسط رغبة أمريكية بالحفاظ على مواقع قـ.واتها وقـ.واعدها بالقرب من آبار النفط شرق سوريا.
===========================
المدن :جرحى روس في قصف على الحسكة..هل ردت تركيا؟
عقيل حسين|الجمعة17/07/2020شارك المقال :0
التزمت كل من موسكو وأنقرة الصمت حيال الاتهامات الموجهة لتركيا بالمسؤولية عن القصف الذي طال موقعين في ريف الحسكة، شمال شرق سوريا الخميس، وأدّى الى سقوط جرحى في صفوف القوات الروسية وقوات النظام.
واستهدفت طائرة مسيّرة مقر اجتماعات في مدينة الدرباسية، شمالي الحسكة ما أسفر عن إصابة ستة عسكريين، بينهم ثلاثة روس وثلاثة من قوات النظام.
ونشرت وكالة أنباء "ANHA" الكردية صوراً وتسجيلًا مصورًا يظهر إسعاف جنود روس، قالت إنهم أصيبوا بالقصف الذي جاء بعد ساعات من قصف مماثل نفذته طائرة مسيّرة مجهولة الهوية على المنطقة نفسها، وأسفر عن جرح مدني.
وكان تلفزيون "روناهي" المقرب من الإدارة الذاتية الكردية قد نقل عن مصادر خاصة أنه خلال اجتماع قيادات من القوات الروسية في نقطة التنسيق للتحقيق في حادثة القصف التي تعرّضت لها النقطة صباح الخميس، استهدفت طائرة مسيّرة أخرى الاجتماع، وانفجرت فوق نقطة التنسيق التي تقع على طريق الدرباسية-الحسكة قرب مركز المدينة.
من جانبها، اتهمت قوى الأمن الداخلي في الإدارة الذاتية (أسايش) تركيا بالمسؤولية عن الهجوم، بينما لم يصدر أي تعليق رسمي من قبل تركيا أو روسيا حول الحادث.
وقال بيان صادر عن الأسايش الجمعة، إن "الطائرات التركية قامت باستهداف نقطة للقوات الروسية قرب الدرباسية، وأن التحقيقات مستمرة لمعرفة الأسباب التي دعت الى استهداف نقطة تتخذها القوات الروسية مقراً لها".
لكن حسابات تركية شهيرة على موقع "تويتر"، تروج للحكومة التركية، احتفت بالهجوم وألمحت إلى أنه جاء رداً على قصف روسي سابق لمنطقة خاضعة للنفوذ التركي شرق حلب.
وكان طيران روسي قد أغار على مركز مدينة الباب في ريف حلب الشرقي مساء الأربعاء، ما أسفر عن جرح 12 مدنياً. واتهمت المعارضة السورية موسكو بتنفيذ هذا الهجوم، على الرغم من عدم اعتراف روسيا به، بينما التزمت تركيا التي تدير المنطقة الصمت.
واستبعدت مصادر كردية مستقلة أن تكون أنقرة هي المسؤولة عن قصف نقطة الاتصال في مدينة الدرباسية، معتبرة أنه ليس من مصلحة تركيا القيام بهذه الخطوة في الوقت الحالي، على الرغم من تحرش روسيا بها في مدينة الباب.
ورجحت المصادر في حديث ل"المدن"، وقوف جماعات يسارية كردية مقربة من حزب العمال الكردستاني خلف الهجوم الذي تعمدت أن يؤدي إلى سقوط ضحايا من القوات الروسية بهدف زيادة التوتر بين كل من أنقرة وموسكو، اللتين تجمعهما علاقة شديدة الحساسية في العديد من الملفات الاقليمية، مثل المشكلة الحدودية بين أرمينيا وأذربيجان، والملف الليبي، والتطورات في سوريا بطبيعة الحال.
وذكّرت هذه المصادر بالهجوم الذي نفذته الجماعات اليسارية الكردية المتطرفة على الأراضي التركية بقدائف الهاون، غداة توقيع الاتفاق الأميركي-التركي لإقامة أول منطقة آمنة شمال سوريا عام 2018.
ورغم أن المصادر نفسها أكدت فرضية وقوف الروس خلف القصف الذي استهدف مدينة الباب، وقالت إنه كان رسالة ضغط تفاوضي موجهة إلى تركيا، إلا أنها قلّلت من أهمية إتهام الإدارة الذاتية الكردية لأنقرة بالمسؤولية عن الهجوم أو حتى إمكانية أن يأخذ به الروس الذين سيبنون موقفهم على تحقيقات جدية وليس على بيان اتهامي كردي أو تغريدات احتفائية تركية.
وكانت العلاقات بين تركيا وروسيا قد دخلت منعطفاً خطيراً في تشرين الأول/أكتوبر 2015، عقب إسقاط الجيش التركي طائرة روسية على الحدود مع سوريا، ما أدى لمقتل الطيار واقتراب البلدين من نقطة المواجهة العسكرية، قبل أن تعتذر أنقرة عن الحادث وتوسع من مجالات التعاون مع موسكو في ما يتعلق بالقضية السورية.
ويقود الجانبان مسار أستانة الذي يهدف إلى حل الصراع السوري بالتفاوض السياسي، ورغم عدم تحقيق المسار نتائج دبلوماسية مهمة، إلا أنه نجح بفرض هدنة على النظام وفصائل المعارضة في منطقة إدلب في 5 آذار/مارس، وهو الأمر الذي لا يبدو مرضياً للنظام وحليفته الأخرى إيران، اللذين يُعتقد بأنهما يسعيان أيضاً إلى تخريب التوافقات بين روسيا وتركيا حول إدلب.
===========================
سبورت نيوز :مطاردة جديدة بين القوات الروسية والأمريكية في شمال شرق سوريا
اعترض عسكريون روس دورية أمريكية حاولت مطاردتهم ضمن مناطق النفوذ الأمريكي في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا.
وأوقفت وحدة من القوات الروسية دورية أمريكية بالقرب من مدينة ديريك – المالكية التي تقع على بعد 80 كم شرق القامشلي.
وفي حديث مع ممثل أمريكي، شدد ضابط روسي على أن هذه هي أراضي سوريا والقوات الروسية موجوده فيها بدعوة من رئيس البلاد، سائلا الأمريكي: "وعلى أي أساس أنتم موجودون هنا؟".
وطالب الضابط الروسي القوات الأمريكية بالكف عن محاولات مطاردة الدوريات الروسية في المنطقة، بعد أن وقع أكثر من حادث من هذا النوع في شمال شرق سوريا في وقت سابق.
===========================
المدن :دير الزور: "فاغنر"الروسية تنافس الحرس الإيراني
المدن - عرب وعالم|الثلاثاء14/07/2020شارك المقال :0
يعيش الحرس الثوري الإيراني في حالة قلق متزايد من تنامي النفوذ الروسي في دير الزور، بعدما ارتفعت وتيرة الانشقاق في صفوف المليشيات المدعومة منه، لصالح التشكيلات المدعومة روسياً.
وقالت مصادر محلية إنه رغم السطوة الأمنية الواسعة للمليشيات الإيرانية في دير الزور وريفها الشرقي، فقد سَجلت الأيام القليلة الماضية انشقاق عدد من المقاتلين المحليين من صفوف المليشيات الإيرانية، وإلتحاقهم بالمليشيات الموالية لروسيا (الفيلق الخامس، مليشيا فاغنر).
وتضاربت المعلومات حول حجم حالات الانشقاق هذه، وفي حين أكد مصدر خاص ل"المدن" أن هناك انشقاقات جماعية في صفوف المليشيات، وغالبية العناصر من ريف دير الزور الشرقي، وصف الناشط الإعلامي زين العابدين العكيدي حالات الانشقاق ب"الفردية".
وقال ل"المدن"، إن مليشيا "فاغنر" الروسية نشطت مؤخراً في تجنيد أبناء دير الزور للقتال في ليبيا، وهي تستهدف عموماً المقاتلين السابقين، لأنهم على جهوزية قتالية عالية، مقدراً عدد الذين انضموا إلى صفوفها بهدف التوجه إلى القتال في ليبيا بحوالي 300 مقاتل، من بينهم فتيان لم تتجاوز أعمارهم الـ18 عاماً.
وأوضح العكيدي، أن "فاغنر" لا تقبل كل الراغبين بالانضمام لها، وإنما تشترط أن يكون العنصر من المقاتلين السابقين في صفوف المليشيات أو المعارضة، نظراً للدراية القتالية العالية لديهم.
وفي ما يخص المليشيات الإيرانية، أكد الناشط أن المليشيات لا تعاني من نقص في العنصر المقاتل المحلي، وقال: "على العكس من ذلك هناك وفرة بسبب الرواتب الشهرية التي تصل لـ125 ألف ليرة سورية، إلى جانب السلة الغذائية الشهرية".
في المقابل، يذهب كثيرون إلى اعتبار أن إيران لا تحظى بقبول شعبي في دير الزور، لأسباب عدة، يشرحها مدير منظمة "العدالة من أجل الحياة" الحقوقي جلال الحمد قائلاً: "هناك اعتقاد شعبي سائد بأن لإيران أهدافاً مذهبية على صلة بتغيير معتقدات الأهالي، بخلاف المشروع الروسي المصلحي فقط".
ويقول ل"المدن"، إن قسماً من أهالي دير الزور يعتقدون أن الوجود الروسي يخلق توازناً بين تغوّل المليشيات الإيرانية، وتشكيلات النظام.
كما ساهمت الضربات الجوية المجهولة التي تتعرض لها مواقع المليشيات الإيرانية باستمرار، إلى جانب هجمات عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، في رفع منسوب المخاوف من الانضمام إليها، وفق الحمد، الذي أضاف "نستطيع القول أن المليشيات الإيرانية اليوم في أسوأ حالاتها، وتحديداً بعد الضيق المالي الذي تعاني منه، على خلفية الأزمات التي تعصف بالاقتصاد الإيراني، واقتصاد النظام، بسبب عقوبات قيصر".
وفي ضوء ذلك، كثفت قيادات الحرس الثوري الإيراني اجتماعاتها مع قيادات المليشيات الموالية لها. وكشفت مصادر عن إجراء قيادات من الحرس الثوري الإيراني سلسلة اجتماعات في "المركز الثقافي الإيراني" بدير الزور.
وطبقاً للمصادر، فإن الاجتماعات ركزت على سبل استقطاب الشباب لتجنيدهم لصالح الميليشيات الإيرانية ونشر التشيّع بشكل أكبر، وإقامة دورات دينية وعسكرية للمتطوعين.
وأردفت أن قيادات الحرس الثوري الإيراني كثّفت اجتماعاتها مؤخراً في دير الزور، بعد زيارة قائد "فيلق القدس" إسماعيل قآاني إلى مدينة البوكمال شرقي دير الزور، أواخر الشهر الماضي.
===========================
الدرر الشامية: فضيحة فرنسية مدوية في دير الزور
الدرر الشامية:
كشفت وكالة الأناضول التركية للأنباء، اليوم الأربعاء، عن فضحية مدوية لفرنسا في محافظة دير الزور شرق سوريا.
وقالت الوكالة في تقريرها إن علماء آثار فرنسيين يجرون بشكل سري عمليات تنقيب عن الآثار في المحافظة تحت حماية عناصر منظمة "ي ب ك/ بي كا كا" المصنفة على قوائم الإرهاب التركية.
وأضافت الوكالة أن خبراء فرنسيين يجرون منذ أشهر عمليات بحث وتنقيب عن الآثار في موقع "دور كاتليمو" الأثري ومحيطه، في بلدة "غريبة الشرقية"، بريف دير الزور الشمالي.
وأوضحت أن الخبراء الفرنسيين يعملون بشكل سري تحت حماية عناصر "ي ب ك/ بي كا كا"، حيث تبدأ أعمال التنقيب بعد منتصف الليل، وتتواصل حتى الصباح، وسط تكتم كبير، فيما حذر عناصر المنظمة الأهالي في القرى المحيطة بالموقع من الاقتراب.
وأشارت الوكالة إلى أن الخبراء الفرنسيين يقومون بنقل ما يسرقونه من آثار إلى حقل العمر النفطي، الذي تتواجد فيه قوات أجنبية، بينها فرنسية.
يذكر أن "دور كاتليمو"، موقع أثري مهم يقع في منطقة تسمى حاليًّا "تل الشيخ حمد"، على الضفة الشرقية لنهر الخابور، ويبعد عن مدينة دير الزور نحو 70 كم، ويعود تاريخ الموقع إلى العصر الآشوري الأوسط، بين القرنين الرابع عشر قبل الميلاد، والعاشر قبل الميلاد.
===========================
بلدي نيوز :"قسد" تبدأ المرحلة الثانية من حملة "ردع الإرهاب" في ديرالزور
بلدي نيوز
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" اليوم الجمعة، عن إطلاق المرحلة الثانية لحملة " ردع الإرهاب" لتعقب وملاحقة ما قالت إنهم “خلايا تنظيم داعش الإرهابي" في مناطق ديرالزور.
وأضافت "قسد" في بيان أن "المرحلة تستهدف أوكار داعش وخلاياها التي تهدد الاستقرار والسلم الأهلي في مناطق دير الزور وجاءت بناء على طلب الأهالي وشيوخ ووجهاء عشائر المنطقة".
وأشارت إلى أنه تشارك في الحملة "الوحدات الخاصة لمكافحة الإرهاب (YAT) وبالتنسيق مع قوات التحالف الدولي والإسناد الجوي ستستمر حتى تحقيق الهدف الذي حددته القيادة العامة".
ونفذت قوات "قسد" حملة دهم واعتقال، طالت بلدات في ريف دير الزور الشرقي، بدأتها فجر اليوم الجمعة، وشملت بلدات البصيرة والزر والشحيل والجرذي بريف ديرالزور.
ومنذ إعلان قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في 4 حزيران الماضي بداية المرحلة الأولى من حملة "ردع الإرهاب" زادت قوات "قسد" إلى عمليات الدهم والاعتقال للقبض على المطلوبين لها وللتحالف
===========================
عنب بلدي :التحالف و”قسد” يبدآن حملة جديدة ضد تنظيم “الدولة”
بدأت “قوات سوريا الديمقراطية ” (قسد) المرحلة الثانية من حملة “ردع الإرهاب” لتعقب خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” في مناطق دير الزور.
وقالت “قسد” في بيان اليوم، الجمعة 17 من تموز، إن قواتها أطلقت صباحًا المرحلة الثانية لحملة “ردع الإرهاب”، التي تستهدف أوكار وخلايا تنظيم “الدولة”.
وجاءت الحملة بناء على طلب الأهالي وشيوخ ووجهاء عشائر المنطقة، بعد أن زادت هجمات التنظيم على المدنيين وشكلت تهديدًا مباشرًا على حياتهم، حسب البيان.
وتشترك في الحملة الوحدات الخاصة لمكافحة الإرهاب (YAT) التابعة لـ”قسد”، بالتنسيق مع قوات التحالف الدولي لقتال تنظيم “الدولة” والإسناد الجوي، وتستمر حتى “تحقيق الهدف الذي حددته القيادة العامة”.
وكانت “قسد” أنهت المرحلة الأولى من “ردع الإرهاب”، في 10 من حزيران الماضي، التي بدأتها إلى جانب التحالف الدولي وبتنسيق عسكري مع القوات العراقية، في 4 من الشهر نفسه.
واستهدفت الحملة الأولى المناطق الممتدة من ريف الحسكة الجنوبي في منطقة الدشيشة المتاخمة للحدود العراقية والممتدة إلى تخوم منطقة الباغوز، تماشيًا مع نهر “الفرات” و”الخابور” في ريف دير الزور.
وأسفرت تلك المرحلة عن مداهمة 56 موقعًا وهدفًا لخلايا التنظيم، بحسب “قسد”، التي قالت إنه خلال عمليات المداهمة والتمشيط اُعتقل 110 أشخاص يشتبه بتعاملهم مع التنظيم.
لكن هذه الاعتقالات تقابل بانتقادات حقوقية، إذ تشمل مواطنين لا علاقة لهم بالتنظيم، سرعان ما تفرج عنهم “قسد” بعدها بوساطات مدنية وعشائرية.
وزاد تنظيم “الدولة”، منذ مطلع العام الحالي، من نشاطه في سوريا والعراق ودول أخرى، حيث تتبنى وكالة “أعماق” التابعة له بشكل شبه يومي عمليات تستهدف عناصر “قسد” وقوات النظام السوري في سوريا، وعناصر من الجيش العراقي في العراق.
وكان المتحدث الجديد باسم التنظيم، “أبو حمزة القرشي”، هدد في كلمة صوتية نشرتها وكالة “أعماق” عبر “تلجرام”، نهاية أيار الماضي، بحرب وصفها بـ”طويلة الأمد” في سوريا ودول أخرى.
===========================
الشرق الاوسط :«تبادل رسائل» في شمال سوريا بين روسيا وتركيا
موسكو: رائد جبر - أنقرة: «الشرق الأوسط»
حصلت سلسلة أحداث عسكرية في شمال شرقي سوريا وشمالها الغربي في اليومين الماضيين، أظهرت وجود «تبادل رسائل» بين الجيشين الروسي والتركي. وقال مصدر في المعارضة السورية، إن طائرات حربية يُعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي شنّت غارات على «مواقع إيرانية» في ريف دير الزور شرق الفرات، في وقت أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، بأنه «هزت انفجارات عنيفة مناطق نفوذ القوات الإيرانية والميليشيات الموالية قرب الحدود العراقية».
إلى ذلك، أفادت وكالة «هاورا» الكردية بـ«تعرض نقطة روسية في شمال غربي الحسكة، لقصف من طائرة مسيّرة مجهولة يُعتقد أنها تركية؛ ما أدى إلى إصابة عدد من الجنود الروس». وجاء هذا بعد قصف روسي في مدينة الباب الخاضعة لسيطرة فصائل تدعمها تركيا.
سياسياً، أفادت موسكو بحدوث اتصال هاتفي بين نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين، والمبعوث الأممي الخاص غير بيدرسن، تناول «دفع العملية السياسية من السوريين أنفسهم بدعم من الأمم المتحدة، بالتوافق مع القرار 2254».
إلى ذلك، أعلن رجل الأعمال البارز المحسوب على إيران، محمد حمشو، انسحابه في شكل مفاجئ من انتخابات مجلس الشعب (البرلمان) التي تبدأ غداً.
===========================
اورينت :موزعة على 7 مواقع.. الكشف عن شبكة أنفاق سرية للميليشيات الإيرانية شرق دير الزور (فيديو)
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2020-07-17 21:05
كشفت صفحة إخبارية محلية بالخرائط والفيديو عن شبكة أنفاق سرية تحفرها الميليشيات التابعة لإيران في مناطق سيطرتها شرق دير الزور وقرب الحدود السورية العراقية.
وذكرت صفحة عين الفرات المتتبعة لأخبار الميليشيات الإيرانية في دير الزور والبادية السورية عموما، اليوم الجمعة، أن الميليشيات الإيرانية تعمل على حفر شبكة من الأنفاق السرية في كل من  البوكمال والميادين بدير الزور.
وأضافت الصفحة التي نشرت فيديو يوثق الحفر وخريطة تحدد مواقع الأنفاق، أن الميليشيات الإيرانية تهدف من وراء شبكة الأنفاق تأمين الحماية لعناصرها ولمستودعات أسلحتها وذخيرتها، وذلك عقب تزايد الضربات الجوية على مواقعها خلال الفترة الأخيرة.
7 مواقع
وبحسب الصفحة فإن شبكة الأنفاق التي تحفرها الميليشيات تتوزع على سبعة مواقع، وهي:
- مدينة البوكمال، حيث تحفر أنفاق طويلة حول هذه معظم مقراتها الكثيرة وخاصة في منطقة الحزام الأخضر.
- أطراف مدينة البوكمال، وتقع هذه الأنفاق قرب الحدود العراقية على أطراف مدينة البوكمال من جهة البادية، وأغلب الموجودين في هذه المنطقة من الأفغان والإيرانيين، وهناك عدد قليل من العراقيين.
- خلف منطقة الحمدان في البوكمال، وتقع هذه الأنفاق على بعد 14 كم من مدينة البوكمال باتجاه البادية وبالتحديد خلف منطقة الحمدان، حيث يوجد في هذه المنطقة 8 أنفاق تحت الأرض، ويوجد فيها حفّارة بشكل دائم مع سيارات عسكرية ويوجد حوالي 25 عنصر كلهم من الجنسية العراقية والمسؤول عنهم شخص يدعى أوس العراقي والموقع تابع للحرس الثوري الإيراني.
- بين بيوت أهالي مدينة الميادين، وقامت المليشيات الإيرانية خلال اليومين الماضيين بحفر خنادق وأنفاق بين البيوت السكنية بالقرب من بيوت البكر القريبة من مركز البريد والمركز الثقافي في مدينة الميادين على شارع الكورنيش.
 - بادية الميادين، وهذا الموقع تابع لميليشيا حزب الله العراقي ويوجد فيه أنفاق وثلاثة مستودعات تحت الأرض تحتوي على كميات كبيرة من السلاح وعشرة آليات عسكرية عليها مضاد طيران وتدخل تحت الأرض في الأنفاق، بالإضافة إلى 30 مقاتل ويشرف على هذا المقر، الحسن من الموصل، أبو آية العراقي ، إبراهيم حاج حسن العلي من الساحل السوري.
- بلدة بقرص في مدينة الميادين، ويوجد في هذه البلدة مقر تحته نفق ضخم في أطراف بلدة بقرص التابعة لمدينة المياذين من جهة البادية، وكان تنظيم داعش يستخدمه سابقاً، ويحتوي النفق بداخله على سيارات وسلاح، والمشرفون عليه هم: أبو حيدر العراقي، أبو العباس من منطقة الرمادي بالعراق.
- أطراف مدينة الميادين ويوجد فيها الكثير من الخنادق والأنفاق، وبالتحديد في منطقة المزارع والحيدرية وبالقرب من موقع عين علي الأثري.
يشار إلى أن الحفّارات والآليات الثقيلة التي تحفر وتنقل الرمل تأتي من العراق، ويشرف على عمليات الحفر شخصيات عسكرية إيرانية وعراقية، مثل أبو الحسن العراقي أحد قادة حزب الله العراقي، ومهدي الإيراني وغيرهم، حسبما ذكرت الصفحة.
===========================
اورينت :مقتل مسؤول "الفرقة الرابعة" الأمني عن الميادين وقادة إيرانيين بقصف شرق ديرالزور
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2020-07-18 07:30
‏لقي ضابط من "الفرقة الرابعة" التابعة لميليشيا أسد (يقودها ماهر أسد شقيق بشار) مصرعه، مساء الجمعة، باستهداف سيارة كان يستقلها، قيل إنه كمين نصبه له مجهولون في بادية الميادين بريف دير الزور الشرقي، في حين أكدت شبكة إخبارية أن الاستهداف كان بقصف جوي، قتل قادة إيرانيون بينهم ضابط.
وأوضحت شبكة "البادية 24" أن المقدم، باسل حسن ميا، وهو "مسؤول قطاع الميادين لدى الفرقة الرابعة" لقي مصرعه، إضافة لعدد من عناصره، أثر كمين نفذته خلايا يرجح تبعيتها لتنظيم داعش في بادية الميادين التابعة إدارياً لبادية دير الزور الشرقية.
من جانبها، أفادت شبكات موالية لنظام أسد، أن "ميا" من مرتبات المكتب الأمني في الفرقة الرابعة، وينحدر من منطقة تلكلخ بريف حمص الغربي، دون ذكر لعدد القتلى الذين كانوا برفقته أو رتبهم.
واظهرت صوراً تداولها ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي، السيارة التي كان يستقلها ضابط ميليشيا أسد وقد احترقت بشكل كامل، إضافة لصوره في مكتبه بخلفية تتضمن صورة ماهر أسد قائد "الفرقة الرابعة".
وسبق مصرع "ميا" مؤخراً، مقتل كل من الرائد، أمجد تميم الصالح، على محور القصابية في ريف إدلب، إضافة لمقتل الملازم، بلال عادل ابراهيم في التوقيت نفسه والمحور نفسه بإدلب، إضافة لمقتل الملازم أول، حسن علي صالح الظماطي، في كمين نفذه مجهولون في منطقة معيزيلة ببادية دير الزور، عدا عن مقتل، صالح محمد عيسى، في ريف درعا وهو من مرتبات "المخابرات الجوية".
رواية مختلفة
شبكة "عين الفرات" المحلية، أفادت أن مساء الخميس بتاريخ 16/7/2020، استهدف طيران يعتقد إنه تابع للتحالف الدولي سيارة عند منحنى طريق (كوع) قرية محكان عند البريد بريف مدينة المياذين، مشيرةً إلى أن السيارة تابعة للفرقة الرابعة، وموجود بالسيارة ثلاثة قادة مجموعات من ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني الموجودة بريف دير الزور. والمقدم باسل حسن ميا.
وأكدت الشبكة أن الاستهداف، أسفر عن مقتل جميع من كان بالسيارة، بينهم المقدم حسن ميا، وثلاثة آخرون بينهم ضابط إيراني، خصوصاً أن "الفرقة الرابعة تعرف بموالاتها وتبعيتها لإيران.
===========================
ستيب نيوز :إيران تستثمر في لقمة عيش السوريين.. تنفيذ مشاريع إيرانية جديدة في سوريا
بدأت إيران أولى خطوات الاستيلاء على الحبوب والطحين السوري عبر نيتها إنشاء مصامع ومطاحن للحبوب، وتشغيل مطحنتين أخرتين.
وذلك عن طريق توقيع اتفاقية مع النظام السوري، تتضمن إعادة بناء وترميم وصيانة المطاحن والصوامع السورية .
حيث وقّعت لجنة تنمية العلاقات الاقتصادية الإيرانية مع سوريا ووزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك السورية التابعة للنظام السوري، على إنشاء مطحنة خاصة وورشة صيانة لتأمين قطع غيار للمطاحن في سوريا.
وكشف “يوسف قاسم” مدير عام المؤسسة السورية للحبوب التابعة للنظام السوري، أن إيران بدأت بتنفيذ عقود لإقامة ثلاث مطاحن جديدة في ثلاث محافظات سورية هي “الرقة و دير الزور و الحسكة” و يمتد القعد عامين.
وبين أن إيران قامت بتجهيز مطحنة أم الزيتون بالسويداء للتشغيل التجريبي، كما تضع اللمسات الأخيرة لتشغيل مطحنة سلحب بريف حماة.
وسمحت حكومة النظام السوري للجانب الروسي بتنفيذ أعمال بناء مطحنة في مدينة تلكلخ بريف حمص الغربي.
وبينت الحكومة أن الطاقة الإنتاجية للمطاحن الإيرانية الخمس 300 طن يومياً، والطاقة الإجمالية للمطاحن الخمس عند تنفيذها جميعاً ستصبح 1500 طن، بينما تصل الطاقة الإنتاجية للمطحنة الروسية إلى 600 طن يومياً .
وصرح المهندس سلطان بكاري لوسائل محلية أن إيران تهدف للإمساك بلقمة عيش المواطن السوري والتحكم بالمواد الغذائية وخاصة الخبز، وقال إن إيران بالسيطرة على المطاحن والصوامع السورية تكرر المشهد بالمنطقة الشرقية باستغلال حاجة السوريين ونشر الإيديولوجيا والتشييع فيها.
وأكد حسن دنائي فر مستشار النائب الأول للرئيس الإيراني ورئيس لجنة تنمية العلاقات الاقتصادية أيار الماضي نيتهم السيطرة على الحبوب والقمح.
وبحسب المسؤول الإيراني فقد برر استيلائهم على المطاحن بقوله:” إن بلاده تحرص على تلبية ماتحتاجه سوريا من مشاريع وتغطية كل ماتحتاجه السوق، من سلع والمواد الغذائية” حسب وصفه، ووفقاً لماذكرت وسائل إعلام النظام السوري.
===========================
هاوار :انفجارات جديدة تضرب المجموعات الموالية لإيران في دير الزور
تعرضت المجموعات الموالية لإيران لليوم الثاني على التوالي لهجمات جديدة وعنيفة شرقي دير الزور.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن انفجارات جديدة هزت مناطق نفوذ القوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها في ريف دير الزور، وذلك لليوم الثاني على التوالي، إذ سُمع دوي 6 انفجارات عنيفة في ريف مدينة البوكمال شرقي دير الزور، دون معرفة طبيعتها حتى اللحظة.
 هذا وضربت عدة انفجارات عنيفة أمس، مناطق تابعة لإيران، يرجّح أنها تابعة للسلاح الجو الإسرائيلي بالقرب من الحدود السورية- العراقية.
===========================
المرصد :من إدلب إلى شرق الفرات: تبادل رسائل تركية-روسية بالميدان
في يوليو 18, 2020
تتصاعد عمليات تبادل الرسائل بين تركيا وروسيا على الأرض السورية، في الشمال الشرقي والغربي منها، لا سيما بعد حادثة التفجير التي طاولت دورية روسية – تركية مشتركة على الطريق الدولي حلب – اللاذقية “أم 4” المار من إدلب الثلاثاء الماضي، وأصيب خلالها عدد من الجنود الروس، واتهمت موسكو فصائل متشددة بالوقوف خلفها. وفي حين يبدو أن روسيا نقلت مسرح رسائلها إلى مناطق النفوذ التركي بقصف طاول مدينة الباب شمال حلب، فإن تركيا ردت، على ما يبدو، بقصف نقطة تنسيق للقوات الروسية في محافظة الحسكة شمالي شرق البلاد.
وقصفت طائرة مسيرة، ليل الخميس الماضي، نقطة تنسيق بين القوات الروسية و”قوات سورية الديمقراطية” (قسد) في ريف الحسكة الشمالي. وذكرت وكالة “هاوار” الكردية أن طائرة مسيرة، يعتقد أنها تركية، قصفت ناحية الدرباسية، مستهدفة نقطة التنسيق للقوات الروسية الواقعة على طريق الدرباسية – الحسكة، ما أدى الى إصابة عناصر روس ومن قوات النظام المرافقين لهم.
ونقلت الوكالة عن مصدر مطلع في مدينة الدرباسية قوله إنه أثناء اجتماع قيادات وعناصر من القوات الروسية في نقطة التنسيق، للتحقيق في حادثة القصف التي تعرّضت لها النقطة صباح الخميس، تم استهداف تجمّعهم من قبل طائرة مسيرة، ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص، هم 3 من القوات الروسية و3 من عناصر قوات النظام. ويُقرأ القصف على أنه يأتي في إطار الرد التركي على قصف يُعتقد أن مصدره طائرة حربية روسية، شنت غارة ليل الأربعاء الماضي على مدينة الباب شمالي حلب، الواقعة ضمن مناطق النفوذ التركي، بحكم تفاهمات تركية وروسية ودولية. وأوقع القصف مصابين بين المدنيين، في حادثة نادرة بعد سيطرة القوات التركية على المنطقة التي تتواجد فيها الباب.
 
طلبت القوات التركية من فصائل “الجيش الوطني” رفع جاهزيتها واستنفار عناصرها في منطقة الباب
 
ويسود التوتر في مناطق انتشار القوات التركية وفصائل “الجيش الوطني” في ريف حلب الشمالي والشرقي في مواجهة قوات النظام و”قوات سورية الديمقراطية”، حيث طلبت القوات التركية من فصائل “الجيش الوطني” رفع جاهزيتها واستنفار عناصرها في منطقة الباب، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي أشار إلى أن “الجيش الوطني” عزز قواته ورفع جاهزيته، وسط تحليق لطائرات حربية في أجواء المنطقة.
وانتقل التوتر إلى إدلب أمس الجمعة، حيث تجددت الاشتباكات وعمليات القصف بين قوات النظام السوري من جهة، والفصائل المقاتلة، المدعومة من القوات التركية، من جهة أخرى. وقالت مصادر محلية، لـ”العربي الجديد”، إن قوات النظام قصفت فجر أمس مناطق الفطيرة وسفوهن والحلوبي ومحيط البارة بريف إدلب الجنوبي، وقرية العنكاوي بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي. وكانت الفصائل ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”، إلى جانب القوات التركية، قصفت ليل الأربعاء الماضي مواقع لقوات النظام في قرية ميزناز غرب حلب، رداً على قصف تلك القوات بلدة معارة النعسان ومواقع في محيطها شرق مدينة إدلب، وخروقاتها المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين الجانبين التركي والروسي في 5 مارس/آذار الماضي.
 
وفي إطار التحشيد المتبادل لما يعتقد أنها جولة جديدة من القتال في تلك المنطقة، يستمر الجيش التركي بإرسال تعزيزات إلى إدلب، إذ دخل رتل عسكري عبر معبر كفرلوسين الحدودي شمالي إدلب، صباح أمس الجمعة، نحو الأراضي السورية. وتوجهت الآليات التي تحمل تعزيزات عسكرية ولوجستية نحو النقاط التركية المنتشرة في المنطقة، الأمر الذي يرفع عدد الآليات التي دخلت الأراضي السورية منذ بدء وقف إطلاق النار الأخير إلى نحو 4730 آلية، بالإضافة إلى آلاف الجنود، وفق “المرصد”.
ويشير كل ذلك إلى تداخل في الحسابات الروسية – التركية شرق البلاد وغربها، مع ما يربطها بالملف الليبي أيضاً، في حين أن هناك مؤشرات على نية موسكو استئناف العمليات في إدلب، بدعم قوات النظام والمليشيات الإيرانية، بهدف قضم مزيد من المناطق، رداً على توسع سيطرة القوات الحليفة لتركيا في ليبيا، ونيتها البدء بعملية للسيطرة على مدينة سرت، ما يجعل الحسابات التركية – الروسية في إدلب وشرق سورية عموماً، تدخل في حزمة واحدة مع الملف الليبي، ومعركة سرت خصوصاً.
 
روسيا بحاجة الآن إلى فتح الشرايين المتمثلة بطرق العبور الرئيسية
 
ويقول الباحث في “مركز جسور للدراسات” وائل علوان إن “هناك رسائل تكون معقدة، وقراءتها تحتاج إلى الكثير من الرصد والتحليل، بحيث إن الفاعلين الأساسيين في سورية تتقاطع مصالحهم في مناطق مختلفة في سورية وكذلك خارجها، وعلى ذلك فإن العلاقات الروسية – التركية لا تقتصر على إدلب، وإنما هي حاضرة في منبج وشرق الفرات، وكذلك خارج سورية، لا سيما ما يتعلق بالملفات الساخنة والحالية، وهنا الحديث عن ليبيا، أو الملفات الأكثر بعداً واستراتيجية كملفي أذربيجان وأرمينيا”.
ولا يعتقد علوان، في حديث مع “العربي الجديد”، أن المراد الروسي من التصعيد في إدلب، وحتى الباب، هو تغيير المعادلة الحالية، وإن كان لا يستبعد استثمار وجود القوات على الأرض هناك، ولا سيما فيما يتعلق بوجود قوات النظام والمليشيات الإيرانية، لأي فرصة في سبيل إحداث تغييرات ولو طفيفة في المعادلة. وقال “لكن القصف، وبشكل رئيسي، يأتي كضغط لتحسين الشروط والمواقع في عمليات تفاوضية واسعة ومعقدة، لا ترتبط بذات المنطقة التي يتم فيها الضغط، وإنما يرتبط بلعبة المصالح بين الفاعلين في أكثر من منطقة وملف”.
ويوضح علوان أن “الهدف من التصعيد الروسي هو إيصال رسالة واضحة للجانب التركي، أن الروس بحاجة إلى تنفيذ الاتفاقيات بشكل يضمن مصالح أكبر لموسكو، لا سيما أن روسيا مستاءة بشكل كبير جداً من أثر وتداعيات قانون قيصر، لذلك هي بحاجة الآن إلى فتح الشرايين، المتمثلة بطرق العبور الرئيسية (الترانزيت)، وهي بحاجة كذلك لتخفيف حجم التفاعل مع قانون قيصر فيما يتعلق بالحركة التجارية. وفي جانب متصل تحتاج موسكو لضمان مصالحها على كامل الجغرافيا السورية، وأيضاً في الملف الليبي، الذي يعد ملفاً تفاوضياً بامتياز، وليس ملفاً استراتيجياً بالنسبة لروسيا”.
وتأتي هذه التطورات بعد نحو أربعة أشهر على إبرام اتفاق موسكو لوقف إطلاق النار في إدلب بين روسيا وتركيا في آذار الماضي، الذي أوقف العمليات العسكرية في “منطقة خفض التصعيد” عموماً، التي تضم كامل محافظة إدلب، وأجزاء من أرياف حماة الشمالي والغربي، وحلب الجنوبي والغربي، واللاذقية الشرقي، بعد أن شنت تركيا عملية عسكرية ضد قوات النظام إلى جانب فصائل سورية معارضة. ويقضي الاتفاق كذلك، بتسيير دوريات عسكرية مشتركة روسية وتركية على الطريق الدولي حلب – اللاذقية “أم 4” المار من إدلب، تمهيداً لافتتاحه أمام الحركة الطبيعة والتجارية، وهي خطوة تسعى روسيا لإنجازها بأسرع ما يمكن، في محاولة لإنقاذ اقتصاد النظام المتهاوي بفعل العقوبات.
===========================
المرصد :تزامنا مع تجدد المعارك بين تنظيم “الدولة الإسلامية” وقوات النظام.. مقاتلات روسية تستهدف مواقع التنظيم في بادية “السخنة”
في يوليو 18, 2020
رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، غارات جوية نفذتها الطائرات الروسية على مناطق انتشار تنظيم “الدولة الإسلامية” في بادية السخنة شرقي حمص على مقربة من الحدود الإدارية مع دير الزور، وتتزامن الضربات الجوية مع تجدد المعارك بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وعناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة أُخرى في المنطقة هناك، وسط معلومات عن وقوع مزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.
ورصد المرصد السوري في 15 يوليو/تموز الجاري، اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وعناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة أُخرى في ريف حماة الشرقي عند مثلث حماة حلب إدلب.
وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن مسلحي تنظيم “الدولة الإسلامية” هاجموا حاجزا لقوات النظام يقع في قرية “الأندرين”، وسط معلومات مؤكدة عن وقوع خسائر بشرية من كلا الطرفين،كما تمكن عناصر التنظيم من تدمير دبابة لقوات النظام.
===========================
المرصد :طائرات مسيرة تستهدف مناطق نفوذ القوات الإيرانية وقوات النظام في منطقة سلمية بريف حماة الشرقي
في يوليو 18, 2020
رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، انفجارات ضربت منطقة سلمية الخاضعة لسيطرة النظام السوري وحلفائه بريف حماة الشرقي، ويرجح أن الانفجارات ناجمة عن استهداف جوي بطيران مسير على مواقع في تلك المنطقة التي يتواجد فيها مقرات ومراكز للإيرانيين والمليشيات الموالية لها، فيما لم ترد معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية والمناطق المستهدفة.
ورصد المرصد السوري صباح اليوم، انفجارات جديدة هزت مناطق نفوذ القوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها في ريف دير الزور، وذلك لليوم الثاني على التوالي، حيث سمع دوي 6 انفجارات عنيفة في ريف مدينة البوكمال شرقي دير الزور، دون معرفة طبيعتها حتى اللحظة، وكان المرصد السوري نشر يوم أمس، أن انفجارات عنيفة ضربت مناطق نفوذ القوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها، بالقرب من الحدود السورية – العراقية، ولم ترد معلومات حتى اللحظة عن طبيعة الانفجارات، فيما إذا كانت قصف جوي جديد استهدف الإيرانيين، أو تفجيرات أخرى.
===========================
المرصد :في إطار استمرار الحملة الأمنية.. قسد تواصل انتشارها بريف دير الزور الشرقي وسط تسييرها لدوريات مكثفة
في يوليو 18, 2020
تتواصل الحملة الأمنية لقوات سورية الديمقراطية ضمن مناطق نفوذها في دير الزور، حيث لاتزال حواجزها منتشرة في شوارع وأحياء البصيرة وابريهة والزر والشحيل بريف دير الزور الشرقي، وسط تسييرها لدوريات في تلك المناطق، كما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن قسد سمحت للأهالي بالذهاب إلى الأفران لشراء مادة الخبز.
ونشر المرصد السوري يوم أمس، أن قسد تواصل عمليتها الأمنية، وتنشر حواجزها وتسير دورياتها في مدينة البصيرة و قرية ابريهه وقرية الزر وبلدة الشحيل في ريف دير الزور الشرقي، كما تمركزت “قسد” في المدارس والمرافق العامة في تلك المناطق، ما يشير إلى استمرار الحملة الأمنية لفترة طويلة.
وأفادت مصادر المرصد السوري، بأن قوات “قسد” أفرجت عن بعض من الناشطين منظمي المظاهرات والموقوفين لديها بعد إشباعهم ضربا ولكما، فيما لا تزال تعتقل آخرين، فيما داهمت “قسد” المعابر النهرية التي تشهد عمليات تهريب متواصلة من مناطقها إلى مناطق نفوذ النظام السورية على الضفة الأخرى للنهر، وصادرت عبارات مائية معدة للتهريب.
===========================
اي 24 نيوز :المرصد السوري: انفجارات عنيفة تضرب مناطق في ريف دير الزور لليوم الثاني على التوالي
سُمع دوي 6 انفجارات عنيفة في ريف مدينة البوكمال شرقي دير الزور، دون معرفة طبيعتها حتى اللحظة
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن انفجارات عنيفة هزت مناطق نفوذ القوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها في ريف دير الزور، وذلك لليوم الثاني على التوالي، إذ سمع دوي 6 انفجارات عنيفة في ريف مدينة البوكمال شرقي دير الزور، دون معرفة طبيعتها حتى اللحظة.
 وكان المرصد السوري، قد كتب تغريدة على صفحته في "تويتر" أن "انفجارات عنيفة ضربت مناطق نفوذ القوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها، بالقرب من الحدود السورية – العراقية".
 ولم ترد معلومات حتى اللحظة عن طبيعة الانفجارات، فيما إذا كانت قصف جوي جديد استهدف الإيرانيين، أو تفجيرات أخرى.
وكان المرصد السوري قد رصد يوم 12 من يوليو/تموز الجاري، دخول تعزيزات عسكرية ولوجستية جديدة، تابعة للجماعات المسلحة التابعة للـ“الحشد الشعبي” نحو مناطق نفوذ القوات الإيرانية في البوكمال بريف دير الزور الشرقي وتضم التعزيزات عناصر وآليات ومواد لوجستية قادمة من العراق
===========================