الرئيسة \  شعارات الثورة السورية  \  شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة وبشر الصابرين 29-03-2013

شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة وبشر الصابرين 29-03-2013

27.03.2014
Admin




في الثالث والعشرين من آذارسقط 83 قتيلا معظمهم في ريف دمشق ودرعا وحمص ، وفيهم 21 شهيدا في مناطق مختلفة من ريف دمشق جراء القصف والاشتباكات مع قوات النظام، وفي درعا 7 شهداء من أفراد الجيش الحر ارتقوا خلال الاشتباكات مع جيش النظام وأيضا 3 شهداء في درعا تم استخدامهم كدروع بشرية من قبل قوات النظام، و9 شهداء في حمص و6 شهداء في حلب نتيجة القصف و3 شهداء في حماة وشهيدين في دير الزور، وبين الشهداء 3 أطفال و3 نساء ومجند منشق وناشط إعلامي .وتوزع العدد في المحافظات على هذا النحو: دمشق وريفها : 33 بينهم طفلان وناشط إعلامي و4 شهداء ارتقوا تحت التعذيب، ودرعا : 13 بينهم مجند منشق وشهيد تحت التعذيب، وحمص: 15 بينهم امرأة، وحلب: 11 بينهم امرأة وطفل، وحماه : 4، وادلب: 4 بينهم امرأة، ودير الزور : 3.فيما اشتبك الثوار مع قوات النظام في 112 منطقة وتمكنوا من تحرير اللواء 38 في صيدا بدرعا بعد اشتباكات عنيفة استمرت عدة أيام أدت إلى استشهاد عدد من المجاهدين وقتل قائد اللواء وأسر العديد من عناصره، إضافة إلى غنائم عديدة شملت كل الأسلحة التي كانت في اللواء، وفي اليادودة حاصر الثوار حاجز المفرق لليوم الثاني على التوالي، وفي جلين حرروا العوائل التي كان سيستخدمها النظام كأدرعة بشرية وفي دير الزور استهدف المجاهدون تجمعا لقوات النظام في حي العمال، وفي الطبقة تم تأمين انشقاق عدد من العناصر التابعين لجيش النظام بينما قتل آخرون، أما في حلب فقد تقدم الثوار باتجاه ملعب الحمدانية، وفي الريف الدمشقي هاجم الثوار معاقل الشبحية في مدينة العتيبة. وقال الجيش الحر إنه سيطر على كتيبة الموسيقى في حي جوبر بالعاصمة، وتجددت المواجهات في المنطقة القريبة من ساحة العباسيين وطريق "المتحلق الجنوبي" في بلدة زملكا بريف دمشق.وفي ريف دمشق احتدمت المعارك بين الجيشين الحر والنظامي بداريا استخدم فيها الجيش الحر أسلحة متوسطة في محاولة منه لصد قوات النظام والشبيحة من اقتحام المدينة
في الرابع والعشرين من آذار قتل شخصان نتيجة استخدام مادة الفسفور، وقتل عدد من الأطفال والنساء ضمن قائمة القتلى التي بلغت 139 اسما، وقصفت 357 منطقة بالقنابل الفراغية والعنقودية والفسفورية وصواريخ سكود، وهاجم المجاهدون مراكز ومواقع القوات الأسدية في 135 منطقة حرروا فيها عددا من المباني والحواجز، تزامنا مع اقتراح اعتماد مقعد لسوريا في القمة العربية إلا أن استقالة الخطيب أظهرت ارتباكا في أوساط المعارضة السورية نتيجة التوقيت. مجزرة ترتكبها قوات النظام في ريف دمشق حيث سقط 15 شهيدا في بلدة كفربطنا بينهم أطفال، و3 شهداء في بلدة سقبا وذلك نتيجة القصف العنيف براجمات الصواريخ. وأكدت المصادر أن قصفا عنيفا بالطيران الحربي "ميغ" استهدف مدينة الميادين بريف دير الزور، وكذلك أشارت إلى وجود قصف عنيف بدبابات الشيلكا على مدينة معضمية الشام بريف دمشق، وقصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على مدينة كفرزيتا بريف حماة. وسجل سقوط عدد من القذائف في ساحة الأمويين، أسفرت عن إصابة أكثر من 10 مواطنين بجروح واحتراق عدد من السيارات المركونة وأضرار مادية متفرقة.
في السادس والعشرين من آذارمع انتهاء يوم الثلاثاء استطاعت لجان التنسيق توثيق 154 شهيداً بينهم سبعة سيدات وثمانية أطفال وخمسة شهداء تحت التعذيب و اربعة و عشرين من الجيش الحر، ويتوزع الشهداء على المحافظات كالتالي :ثمانية و اربعين شهيداً في دمشق وريفها، ثلاثة و عشرين شهيدا في حلب, اثنين وعشرين شهيداً في درعا، ستة عشر شهيدا في القنيطرة, ثلاثة عشر شهيدا في إدلب, اثني عشر شهيداً في دير الزور، احدا عشر شهيدا في حماه ، ثمانية شهداء في حمص, و شهيد في اللاذقية.كما عثر على ست جثث أعدمت ميدانياً بالقرب من المشفى الوطني وهي مكبلة الأيدي. فيما أمّن الجيش الحر انشقاق نحو 160 عنصراً من قوات النظام، في وقت سيطر الجيش الحر على حاجز البقعة في درعا واستولى على ما يحويه من أسلحة وذخائر.
في التاسع والعشرين من آذار:مع  انتهاء يوم الجمعة استطاعت لجان التنسيق توثيق 150شهيداً بينهم ست سيدات، وسبعه عشر شهيدا تحت التعذيب وعشرة اطفال، اثنين وخمسين شهيدا في دمشق وريفها بينهم خمسة عشر شهيداً قضوا تحت التعذيب في الفرع 215 ، تسعة وثلاثين شهيدا في حلب معظمهم بصاروخ سكود على حريتان، ثمانية عشر شهيداً في درعا، ستة عشر شهيدا في حمص، ثمانية شهداء في دير الزور, خمسة شهداء في الرقة, سبعة شهداء في حماه، و وخمسة شهداء في ادلب. فيما باتت مدينة درعا جنوب سوريا "شبه معزولة" عن دمشق بعد سيطرة مقاتلي المعارضة على بلدة واقعة على طريق يربط بينهما وقال المرصد السوري لحقوق الانسان ان مقاتلي المعارضة سيطروا "على بلدة داعل بعد تدمير حواجز القوات النظامية الثلاثة عند مداخل البلدة وفي محيطها"، موضحا ان البلدة الواقعة على طريق دمشق درعا القديم باتت "خارجة عن سيطرة النظام في شكل كامل". واوضح ان ما جرى "مرحلة من مراحل الاطباق على درعا" وعزلها عن محيطها وعن دمشق. اما في حلب فقد استهدف الحر كتيبة الهندسة بقذائف الهاون و قد اعلن سيطرته على منطقة الشيخ مقصود بالكامل في حلب ايضا و في علما قصف الحر كتيبة الدفاع الجوي و حاصر كتيبة الدفاع الجوي الواقعه في خربة غزالة ايضا اما في تدمر بحمص فقد سيطر الحر على الحقل النفطي في المحطة الثانيه على الحدود العراقيه و اسر 50 شبيحا بينهم ضابط برتبة عقيد. هذا وسيطر مقاتلون من الكتائب المقاتلة من مدينة النبك على الفوج 413 بالقرب من مطار الناصرية العسكري في منطقة القلمون إثر اشتباكات عنيفة مع القوات النظامية قتل واسر خلالها عدد من القوات النظامية كما سيطروا على اسلحة وذخائر من الفوج