الرئيسة \  ملفات المركز  \  عصابات الأسد تسلم أكبر حقول النفط إلى قسد بتنسيق أمريكي روسي

عصابات الأسد تسلم أكبر حقول النفط إلى قسد بتنسيق أمريكي روسي

23.10.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 22/10/2017
عناوين الملف
  1. عنب بلدي :قوات الأسد تقترب من السيطرة على أكبر حقل نفطي في سوريا
  2. عنب بلدي :“قسد” تشرح لعنب بلدي السيطرة على حقل “العمر” النفطي
  3. بلدي نيوز :الصراع على حقول النفط يحتدم بين أمريكا وروسيا شرق سوريا
  4. النهار :النظام سبق "قسد" إلى حقل العمر النفطي رئيس الأركان الإيراني على جبهة حلب
  5. الشرق الاوسط :انسحاب «داعش» من أكبر حقل نفطي... وأنباء عن صفقة روسية ـ أميركية
  6. النهار اونلاين :الجيش السوري يسيطر على حقل “العمر” النفطي وتتقدم في ريف دير الزور
  7. الخليج 365 :الجيش السورى يسيطر على حقل "العمر" النفطى ويتقدم فى ريف دير الزور
  8. الشروق :«المرصد السوري»: اشتباكات عنيفة بين قوات النظام و«داعش» بريف دير الزور الشرقي
  9. ميدل ايست :سوريا الديمقراطية تفوز على النظام في سباق حقل العمر النفطي
  10. العرب نيوز :بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر!
  11. لزوما :أكبر حقل نفط في البلاد بيد قوات سوريا الديمقراطية
 
عنب بلدي :قوات الأسد تقترب من السيطرة على أكبر حقل نفطي في سوريا
اقتربت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها من السيطرة على حقل العمر “الاستراتيجي” في محافظة دير الزور، بعد تقدم واسع أحرزته في الأيام الماضية في محيط مدينة الميادين.
وذكر “الإعلام الحربي المركزي” اليوم، الجمعة 20 تشرين الأول، أن “الجيش السوري والقوات الرديفة يحكمان السيطرة على قرية ذيبان وعدد من القرى في محيط مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي”.
وقالت مصادر مقربة من النظام إن “الجيش السوري والقوات الرديفة تقدموا إلى شرقي نهر الفرات بعد نصب جسور عائمة، في مسعى للسيطرة على حقل العمر والتوجه شرقًا باتجاه الحدود العراقية”.
وغابت إعلانات تنظيم “الدولة الإسلامية” عن المجريات الميدانية في المنطقة في الأيام الماضية.
وأشارت مصادر إعلامية لعنب بلدي إلى انسحاب واسع للتنظيم في المنطقة على حساب قوات الأسد، وخاصة في المنطقة الممتدة بين المطار العسكري والميادين.
وحققت قوات الأسد والميليشيات المساندة له في الأيام الماضية تقدمًا ملحوظًا في مدينة الميادين جنوبي دير الزور، وذلك ضمن المعارك التي تخوضها ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” منذ أشهر.
واستأنفت عملياتها العسكرية في المحور الجنوبي على الحدود العراقية تجاه مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي.
ويعتبر حقل “العمر” الواقع في الريف الشرقي لدير الزور أكبر حقول النفط في سوريا، وبلغ إنتاجه قبل الثورة السورية حوالي 30 ألف برميل بشكل يومي.
ويضم معملًا للغاز ومحطة لتوليد الكهرباء، إلا أنه تعرض في السنوات الماضية بعد سيطرة تنظيم “الدولة” لعشرات الغارات الجوية من قبل التحالف الدولي، ما أدى إلى تضرره بشكل كبير
========================
عنب بلدي :“قسد” تشرح لعنب بلدي السيطرة على حقل “العمر” النفطي
شرحت الناطقة الرسمية باسم “عاصفة الجزيرة”، ليلوى العبدالله، تفاصيل السيطرة على حقل “العمر” النفطي شرقي دير الزور.
وقالت العبدالله، في حديث إلى عنب بلدي، اليوم، الأحد 22 تشرين الأول، “مع مواصلة قواتنا المعارك والتقدم في الفترة الأخيرة، سيطرت على الحقل دون أي أضرار تذكر”.
ولم يعلن تنظيم “الدولة الإسلامية” عن خسارته للحقل، كما لم تتحدث قوات الأسد التي كانت تزحف نحوه أي تعليق على السيطرة.
وتأتي عمليات “قسد” ضمن الحملة العسكرية التي أطلقتها منتصف أيلول الماضي، تحت مسمى “عاصفة الجزيرة”، للسيطرة على ما تبقى من أراضي الجزيرة السورية من يد تنظيم “الدولة”.
الناطقة الرسمية لفتت إلى أن “عملية عسكرية واسعة النطاق استهدفت تمركز المرتزقة في الحقل قبل السيطرة عليه”، في رد على سؤالها حول التقدم السريع لقواتها التي كانت تبعد حوالي 25 كيلومترًا عن الحقل، خلال الساعات الماضية.
وأكدت أنه “ما زالت قواتنا تلاحق فلولهم الذين لجؤوا إلى حي المساكن العمالية، المتاخم للحقول، وهم يتمركزون في الأبنية ويحتمون بها”.
كما أشارت إلى أن “القوات ما زالت تشتبك معهم لطردهم بعيدًا أو القضاء عليهم”.
وضمت القوات مساحات واسعة في ريف دير الزور الشرقي في الأيام الماضية، إذ سيطرت على أكبر حقول الغاز “كونيكو” و”العزبة”، وتبعتها بسيطرة كاملة أيضًا على حقول الجفرة “الاستراتيجية”.
ويعتبر الحقل الواقع في الريف الشرقي لدير الزور أكبر حقول النفط في سوريا، وبلغ إنتاجه قبل الثورة السورية حوالي 30 ألف برميل بشكل يومي.
ويضم معملًا للغاز ومحطة لتوليد الكهرباء، إلا أنه تعرض في السنوات الماضية بعد سيطرة تنظيم “الدولة” لعشرات الغارات الجوية من قبل التحالف الدولي، ما أدى إلى تضرره بشكل كبير.
ووفق “قسد” فإن القوات أوقفت النظام على بعد ثلاثة كيلومترات من الحقل.
========================
العرب نيوز :الجيش السوري يقتحم حقل "العمر" النفطي بعد فرار مسلحي "داعش"
(العرب نيوز _ طريقك لمعرفة الحقيقة) - اكدت مراسلة قناة "RT"، أن الجيش السوري أحكم سيطرته النارية الكاملة على منطقة حقل العمر النفطي، وأن مسلحي تنظيم "الدولة الاسـلامية داعـش" فروا من المنطقة.
وكانت مصادر عسكرية سورية قد تحدثت في وقت سابق أنها أضحت على مشارف حقل العمر النفطي، بعد سيطرتها على قرية "ذيبان" على الضفة الشرقية لنهر الفرات شرق دير الزور.
كذلك سعت قوات ســوريا الديموقراطية المسنودة من أمريكا، للسيطرة على حقل العمر النفطي أكبر حقول النفط في ســوريا شرق دير الزور.
جدير بالذكر أن التنظيم خسر أبرز معاقله في شمال شرق دير الزور وغربها، لصالح الجيش السوري، بمسانده من سلاح الطيران الروسي، وكذلك "قوات ســوريا الديموقراطية" بمسانده من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
========================
بلدي نيوز :الصراع على حقول النفط يحتدم بين أمريكا وروسيا شرق سوريا
بلدي نيوز - دير الزور (خاص)
سيطرت قوات النظام والميليشيات التابعة لها، على بلدة (ذيبان) بريف دير الزور الشرقي، لتصبح على مقربة من حقل (العمر) النفطي.
وقال الصحافي في شبكة "فرات بوست" الإخبارية "صهيب الجابر" لبلدي نيوز أن "قوات النظام والميليشيات الإيرانية واللبنانية المساندة لها، دخلت بالفعل إلى المناطق المقابلة لمدينة الميادين، بعد اجتيازها نهر الفرات، عبر الجسور العسكرية والعبارات النهرية".
وأضاف "الجابر" أن "قوات النظام بعد دخولها المنطقة وسيطرتها على بلدة ذيبان، باتت تبعد عن حقل العمر النفطي مسافة تقدر بـ3 كيلو مترات لا أكثر".
وأشار "الجابر" إلى أن "قوات النظام تسعى بدعم روسي لقطع الطريق على ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية المدعومة أمريكيا في مناطق حقول النفط، والوصول قبل الميليشيات لأي منطقة بريف دير الزور".
وحول الأخبار التي تم تناقلها مؤخراً حول نية ميليشيات "قسد" تسليم حقل (كونيكو) النفطي، شمال شرق دير الزور، للقوات الروسية، يقول "الجابر": "حتى الآن ما زالت هذه الأخبار مجرد إشاعات".
وتدور معارك عنيفة في دير الزور بين تنظيم "الدولة" من جهة، وقوات النظام والميليشيات التابعة لها من جهة ثانية، وميليشيات "قسد" من جهة ثالثة، حيث رجح مراقبون أن تنتهي المعركة بسيطرة قوات النظام على معظم مساحات محافظة دير الزور، وخصوصاً حقول الغاز والنفط، خلال الأسابيع القليلة القادمة.
وتوقعت مصادر إعلامية غربية أن تنشئ روسيا قاعدة عسكرية جديدة لها في دير الزور، لتكون أكبر قاعدة للقوات الروسية بعد قاعدة "حميميم" الجوية في اللاذقية، ورصد موقع "فيتيرانس توداي" الأمريكي بعض الأسباب التي دفعت روسيا إلى اختيار دير الزور لتكون مقر قاعدتها العسكرية الجديدة، وأرجع ذلك إلى أهمية دير الزور الاستراتيجية، والمسافة الطويلة بين قاعدة "حميميم" الجوية التي تديرها روسيا على السواحل السورية وشرق أو وسط سوريا، إضافة إلى تفوق قدرات قاعدة دير الزور الجوية.
كما اعتبر الموقع أن قرب دير الزور من القواعد الأمريكية في العراق وحقول النفط الرئيسية في سوريا، يدفع بروسيا للحرص على الاستثمار فيها، ومنع قوات "قسد" من عبور نهر الفرات والاندفاع إلى الجنوب الذي يعد موطنا لأغنى حقول النفط في سوريا.
========================
النهار :النظام سبق "قسد" إلى حقل العمر النفطي رئيس الأركان الإيراني على جبهة حلب
21 تشرين الأول 2017 | 00:04
بثت قناة "روسيا اليوم" أن الجيش السوري أحكم سيطرته النارية الكاملة على منطقة حقل العمر النفطي، وأن مسلحي تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) فروا من المنطقة. 
وكانت مصادر عسكرية سورية قد أفادت في وقت سابق أن مقرات النظام باتت على مشارف حقل العمر، بعد سيطرتها على قرية ذيبان على الضفة الشرقية لنهر الفرات شرق دير الزور.
كذلك سعت "قوات سوريا الديموقراطية" (قسد) التي تدعمها الولايات المتحدة، الى السيطرة على حقل العمر النفطي أكبر حقول النفط في سوريا شرق دير الزور. ويذكر أن التنظيم خسر أبرز معاقله في شمال شرق دير الزور وغربها، لمصلحة الجيش السوري، بدعم من سلاح الطيران الروسي، وكذلك "قسد" بدعم من الائتلاف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.
الى ذلك، تحدث "المرصد السوري لحقوق الانسان" عن اشتباكات دارت بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة، بين "فيلق الرحمن" من جهة، وقوات النظام من جهة أخرى، على محور جوبر – عين ترما في الغوطة الشرقية، إثر مكمن نصبه "فيلق الرحمن" في المنطقة، مما أسفر عن إعطاب دبابة لقوات النظام وعن سقوط قتلى وجرحى في صفوفها.
من جهة أخرى، قال "الإعلام الحربي" التابع لـ"حزب الله" اللبناني إن رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية الجنرال محمد باقري، تفقد خط مواجهة قرب مدينة حلب السورية وذلك خلال زيارة أبرزت الدور العسكري الكبير لطهران في سوريا.
وزار باقري خط المواجهة مع عدد من الضباط الإيرانيين. وأبدت إسرائيل قلقها من الدور الإيراني في سوريا حيث لعب مقاتلون إيرانيون وجماعات تدعمها طهران مثل "حزب الله" دوراً رئيسياً في مساندة الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية.
وأوردت وكالة "مهر" الإيرانية للانباء أن المسؤول العسكري الإيراني أعرب في كلمة ألقاها أمام عناصر القوات السورية، "عن سعادته بالإنجازات والانتصارات التي تحققت لمصلحة جبهة المقاومة ضد الإرهابيين في سوريا". وشدد على أن "مصير الإرهاب والإرهابيين أوشك على الزوال"، معرباً عن "أمله في أن تستمر النجاحات والانتصارات بفضل بسالة جنود المقاومة ومدافعي حرم الأئمة".
========================
الشرق الاوسط :انسحاب «داعش» من أكبر حقل نفطي... وأنباء عن صفقة روسية ـ أميركية
السبت - 1 صفر 1439 هـ - 21 أكتوبر 2017 مـ        رقم العدد [14207]
بيروت: بولا أسطيح
تستعد قوات النظام السوري وحلفاؤها لدخول حقل عمر النفطي، في محافظة دير الزور، الذي يُعتبر أكبر حقل للنفط في سوريا، وذلك بعد ساعات من إعلان «المرصد السوري لحقوق الإنسان» انسحاب عناصر «داعش» منه، وزرعه بالألغام بشكل مكثف.
وفيما أفادت وسائل إعلام روسية عن إحكام القوات النظامية سيطرتها النارية الكاملة على المنطقة، رجّح كل من مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن، والناشط في حملة «فرات بوست» أحمد الرمضان، وجود اتفاق أميركي - روسي يقضي بسيطرة موسكو على الحقل، خصوصاً أن «قوات سوريا الديمقراطية» كانت أقرب من قوات النظام إليه.
وقال «المرصد» إن قوات النظام، والمسلحين الموالين لها بقيادة روسية، واصلوا يوم أمس استهداف حقل عمر النفطي، الذي يعد أكبر حقل نفطي في سوريا، والواقع في شرق نهر الفرات بالريف الشرقي لدير الزور، بالتزامن مع ورود معلومات مؤكدة عن انسحاب تنظيم داعش منه، بعد زرعه بالألغام بشكل مكثف، في محاولة منه لتأخير سيطرة قوات النظام عليه. ومن جهتها، أفادت قناة «روسيا اليوم» بـ«إحكام الجيش السوري سيطرته النارية الكاملة على منطقة حقل العمر النفطي»، لافتة إلى أن مسلحي تنظيم داعش فروا من المنطقة.
وتحدث عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط» عن «انسحاب مؤكد لعناصر التنظيم المتطرف من حقل عمر»، لافتاً إلى أن قوات النظام باتت على مشارف الحقل، ولم تسيطر عليه بعد. وإذ أكد مدير المرصد وجود اتفاق أميركي - روسي بخصوص الحقل، أشار أحمد الرمضان إلى أن «قوات سوريا الديمقراطية» تبعد عن الحقل 5 كلم، لكنها «آثرت عدم التقدم باتجاهه، حتى أن عناصر منها أبلغوا ناشطين في الداخل أن لا أوامر لديهم لاقتحام الحقل». وقال الرمضان لـ«الشرق الأوسط»: «في حال كان الاتفاق الروسي - الأميركي يقضي بتسليم الحقل للروس، فذلك يعني أن محافظة دير الزور بمعظمها للنظام»، لافتاً إلى أنه لا أهمية لكل حقول النفط الأخرى ما دام العمر مع النظام، باعتبار أنّه «مركز تجميع ونقل وإنتاج، ويقع بين حقول كونيكو والورد والتنك والتيم والجفرة».
وتسيطر «قوات سوريا الديمقراطية» على حقلي كونيكو والجفرة، فيما يسيطر النظام على التيم و«داعش» على التنك.
وكانت قوات النظام قد نقلت معاركها في دير الزور، بعد نحو 40 يوماً على انطلاقها من الضفاف الغربية لنهر الفرات إلى الضفاف الشرقية من محور الميادين. وأوضح «المرصد» أن عملية النقل هذه جرت عبر إقامة جسور مائية، وقد تمكنت قوات النظام والمسلحون الموالون لها من السيطرة على بلدة ذيبان، التي تبعد عدة كيلومترات عن حقل «العمر» تمهيداً للسيطرة عليه.
من جهتها، أشارت «سبونتيك» الروسية إلى أن سيطرة القوات السورية على مساحات واسعة في الضفاف الشرقية لنهر الفرات من جهة المدخل الشمالي للمدينة، ترتبط بـ«أهمية المنطقة، وارتباطها المباشر بالأحياء السكنية داخل المدينة، إضافة لملاصقتها للمطار العسكري، وقدرتها على التأثير في الحركة الملاحية داخله». وبحسب الوكالة الروسية، فإن المنطقة التي بات يسيطر عليها النظام من جهة الضفاف الشرقية تُشرف على الطريق الرئيسي الواصل إلى الحسكة والبوكمال، «وهي منطقة استراتيجية تسعى القوات العاملة مع التحالف الأميركي لوضع يدها عليها».
ويترافق القتال المستمر براً في دير الزور مع حملة جوية واسعة النطاق تتولاها الطائرات الحربية الروسية والسورية على حد سواء، استهدفت خلالها المناطق التي لا تزال خاضعة لسيطرة «داعش»، كما المعابر المائية التي يسلكها النازحون للنجاة بأنفسهم، والتوجه نحو البادية في محافظة دير الزور، وفق ما أكده «المرصد»، مشيراً إلى أن «طائرات حربية نفذت مجزرة الخميس، حين استهدفت المعبر النهري بين مدينة البوكمال وقرية الباغور بريف دير الزور الشرقي، ما أدّى إلى مقتل 16 شخصاً، بينهم 7 أطفال».
بدورها، قالت مصادر سورية محلية إن 24 قتيلاً سقطوا في قصف بطائرات لم تعرف هويتها، استهدف مدينة الشحيل وأحد المعابر على الفرات بقرية الباغوز في محيط مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي عند الحدود السورية العراقية.
وبالتوازي مع معارك النظام في دير الزور، تستمر الحملة العسكرية التي تشنها «قوات سوريا الديمقراطية» في المنطقة الواقعة شرق نهر الفرات. وأوضح رئيس المجلس العسكري لدير الزور أحمد أبو خولة أن تنظيم داعش لا يزال يسيطر على قرابة 40 في المائة من دير الزور، متوقعاً أنه «سيخسرها سريعاً». وأشار إلى أن «قوات سوريا الديمقراطية» التي «أعلنت هزيمة (داعش) في الرقة الثلاثاء، سترسل إمدادات عسكرية إلى دير الزور لدعم الحملة الرامية لتحريرها من التنظيم المتشدد».
وأفيد يوم أمس عن «قتال عنيف شهدته الحدود الإدارية بين ريف دير الزور الجنوبي الشرقي وريف حمص الشمالي الشرقي، بالقرب من الحدود السورية - العراقية، إثر هجوم عنيف من قبل تنظيم (داعش) على منطقة حميمة». وقال «المرصد» إن القتال والهجوم العنيف تسبب في وقوع عشرات القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام، حيث وثق مقتل 14 عنصراً، غالبيتهم من جنسيات غير سورية، بالإضافة إلى إصابة 18 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.
========================
النهار اونلاين :الجيش السوري يسيطر على حقل “العمر” النفطي وتتقدم في ريف دير الزور
سيطر الجيش السوري على حقل “العمر”النفطي بعد عملية إنزال جوي, فيما واصل تقدمه في ريف دير الزور الشرقي.
ونقلت مصادر اعلامية إن القوات الحكومية نفذت عملية إنزال جوي على حقل “العمر” التابع لمدينة الميادين شرق دير الزور.
وأعقب ذلك اشتباكات مع عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي انتهت بسيطرة القوات الحكومية على الحقل.
ويعد حقل “العمر” من أكبر حقول النفط في سوريا وكانت قوات سورية الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة تسعى أيضا للسيطرة عليه بعد سيطرتها على حقول مماثلة في الفترة الماضية,
فيما ينتج الحقل نحو 30 ألف برميل يوميا ويضم معملا للغاز ومحطة لتوليد الكهرباء.
========================
الخليج 365 :الجيش السورى يسيطر على حقل "العمر" النفطى ويتقدم فى ريف دير الزور
اخبار الخليج  منذ 4 ساعات تبليغ
القاهرة - بواسطة محمد صلاح - الأحد 22 أكتوبر 2017 08:29 صباحاً - سيطرت قوات الجيش السورى على حقل العمر النفطى بعد عملية إنزال جوى فى الحقل، فيما واصلت تقدمها فى ريف دير الزور الشرقي.
ونقلت قناة (سكاى نيوز بالعربية)، مساء السبت، عن مصادر محلية قولها إن القوات الحكومية نفذت عملية إنزال جوى على حقل "العمر" التابع لمدينة الميادين شرق دير الزور، وأعقب ذلك اشتباكات مع عناصر تنظيم "داعش" الإرهابى انتهت بسيطرة القوات الحكومية على الحقل.
ويعد حقل العمر من أكبر حقول النفط فى سوريا وكانت قوات سورية الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة تسعى أيضا للسيطرة عليه بعد سيطرتها على حقول مماثلة فى الفترة الماضية، فيما ينتج الحقل نحو 30 ألف برميل يوميا ويضم معملا للغاز ومحطة لتوليد الكهرباء.
========================
الشروق :«المرصد السوري»: اشتباكات عنيفة بين قوات النظام و«داعش» بريف دير الزور الشرقي
نشر فى : الأحد 22 أكتوبر 2017 - 10:54 ص | آخر تحديث : الأحد 22 أكتوبر 2017 - 10:54 ص
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره لندن، باندلاع اشتباكات عنيفة بين قوات النظام ومسلحي تنظيم "داعش"، على محاور عدة بريف دير الزور الشرقي.
وأضاف المرصد السوري، حسبما أفادت قناة "الحرة" الإخبارية اليوم الأحد، أن عناصر "داعش"، ينفذون هجومًا عنيفًا على مدينة الميادين بالإضافة لمحاور "ذيبان" و"خشان".
يُذكر أن قوات الجيش السوري، قد سيطرت أمس، على حقل العمر النفطي بعد عملية إنزال جوي في الحقل، فيما واصلت تقدمها في ريف دير الزور الشرقي.
========================
ميدل ايست :سوريا الديمقراطية تفوز على النظام في سباق حقل العمر النفطي
بيروت - أعلنت قوات سوريا الديموقراطية المدعومة من واشنطن الأحد سيطرتها على حقل العمر، أحد أكبر حقول النفط في سوريا، في خطوة قال المرصد السوري لحقوق الانسان انها جاءت بعد ثلاثة أيام من انسحاب تنظيم الدولة الاسلامية منه.
ويعد حقل العمر الواقع في الريف الشرقي لمحافظة دير الزور من أكبر حقول النفط في سوريا. ووصل انتاجه قبل اندلاع النزاع الى ثلاثين ألف برميل يومياً. وشكل أبرز مصادر تمويل تنظيم الدولة الاسلامية الذي سيطر عليه صيف العام 2014 قبل ان ينخفض انتاجه تدريجياً ويتعرض مراراً لغارات جوية من التحالف الدولي بقيادة أميركية.
وأوردت قوات سوريا الديموقراطية المؤلفة من فصائل كردية وعربية خبراً عاجلاً على موقعها الإلكتروني جاء فيه "قوات سوريا الديموقراطية تسيطر بشكل كامل على حقل العمر النفطي، أكبر حقول سوريا وتوقف النظام (السوري) على بعد 3 كيلومترات من الحقل".
وخاضت هذه القوات في الأسابيع الأخيرة سباقاً للسيطرة على هذا الحقل مع قوات النظام السوري التي كانت قد وصلت الى أطرافه في اليومين الأخيرين.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن سيطرة قوات سوريا الديموقراطية على الحقل "جاءت بعد ثلاثة أيام من انسحاب تنظيم داعش منه وتنفيذ مقاتليه هجوماً معاكساً على مواقع قوات النظام في محيط الحقل ليل أمس (السبت)، أدى الى ابعادها عنه".
ويقع حقل العمر على الضفة الشرقية لنهر الفرات على بعد نحو 10 كيلومترات شرق مدينة الميادين التي استعادتها قوات النظام من الجهاديين قبل أسبوع.
وسيطرت هذه القوات وفق المرصد أيضاً ليل السبت الأحد على حقل الصيجان النفطي الواقع الى الشمال من حقل العمر.
وتشكل محافظة دير الزور الحدودية مع العراق مسرحاً لهجومين منفصلين: الأول تقوده قوات النظام بدعم روسي في المدينة بشكل خاص حيث تسعى الى طرد الجهاديين من بعض أحيائها الشرقية، وفي الريف الغربي الذي تحاول منه الالتفاف نحو الريف الجنوبي الشرقي. أما الهجوم الثاني، فتنفذه قوات سوريا الديموقراطية في الريفين الشمالي والشمالي الشرقي.
وتضم هذه المحافظة حقول النفط والغاز الاكثر انتاجاً في سوريا، ما شكل مورداً رئيسياً للجهاديين الذين يسيطرون على أجزاء واسعة من المحافظة، قبل أن يتم استهدافها مراراً عبر غارات للتحالف الدولي بقيادة اميركية.
========================
العرب نيوز :بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر!
 منذ 37 دقيقة
بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر! العرب نيوز ينشر لكم جديد الاخبار - ونبدء مع اهم الاخبار بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر! - العرب نيوز - بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر! .حيث ننشر لكم متابعينا في كل بقاع الوطن العربي جديد الاخبار اليوم عبر موقعنا العرب نيوز ونبدء مع الخبر الابرز، بدعم روسي سوري قسد تسيطر على حقل العمر!.
========================
لزوما :أكبر حقل نفط في البلاد بيد قوات سوريا الديمقراطية
قالت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة الأحد 22 أكتوبر/ تشرين الأول 2017 أنها سيطرت على حقل نفط رئيسي في محافظة دير الزور فيما تواصل حملتها ضد تنظيم الدولة الإسلامية في شرق البلاد.
وذكرت قوات سوريا الديمقراطية أنها سيطرت الأحد على حقل العمر أحد أكبر حقول النفط السورية والذي يقع على الضفة الشرقية لنهر الفرات.
وتقاتل قوات سوريا الديمقراطية، بدعم من ضربات جوية وقوات خاصة من التحالف الذي تقوده واشنطن، تنظيم الدولة الإسلامية في دير الزور على الحدود مع العراق. وتركز القوات وهي عبارة عن تحالف من مقاتلين أكراد وعرب قتالها في المناطق الواقعة شرق نهر الفرات الذي يشطر محافظة دير الزور.
ويقع حقل العمر على بعد نحو عشرة كيلومترات شمالي بلدة الميادين التي سيطرت عليها القوات الحكومية وحلفاؤها هذا الشهر.
========================