الرئيسة \  ملفات المركز  \  عصابات الاسد تعلن بدء المعركة وقصف صاروخي كثيف على القصير 19-5-2013

عصابات الاسد تعلن بدء المعركة وقصف صاروخي كثيف على القصير 19-5-2013

20.05.2013
Admin


عناوين الملف
1. عشرات القتلى والجرحى في هجوم لقوات الأسد على القصير...حزب الله اللبناني يدفع بتعزيزات عسكرية إلى ريف حمص بعد مقتل 10 من عناصره
2. أعنف قصف على القصير وتفجير بدمشق
3. الراي" الكويتية: الجيش السوري يتحضر لهجوم وشيك على مدينة القصير
4. عصابات الأسد تروج لهجوم كاسح على القصير خلال 24 ساعة
5. مقتل عشرة عناصر من حزب الله خلال المعارك في سوريا
6. غارات على مدينة القصير وانفجار بدمشق
7. هجوم جوي وبري لقوات الاسد وحزب الله على مدينة القصير المحاصرة
8. سوريا: 116 قتيلا السبت وعرض جثة لمقاتل من حزب الله
9. «حزب الله» يشيّع عنصراً سقط في سورية وتقارير عن مقتل نائب قائد «لواء الرضوان»
10. جديد الأخبار:اشتباكات وقصف مكثف منذ الفجر في القصير في ريف حمص
11. العربية: مجموعات من "حزب الله" تجاه الهرمل باتجاه القصير في حمص.
12. كتائب الثوار تتصدى لرتلين عسكريين في القصير وتحقق إصابات مباشرة
13. مراسل العالم:بدء عملية عسكرية للجيش السوري في مدينة القصير بريف حمص
 
عشرات القتلى والجرحى في هجوم لقوات الأسد على القصير
حزب الله اللبناني يدفع بتعزيزات عسكرية إلى ريف حمص بعد مقتل 10 من عناصره
السبت 8 رجب 1434هـ - 18 مايو 2013م
العربية.نت -
سقط 12 قتيلا على الأقل وعشرات الجرحى في غارات وقصف للنظام السوري على القصير في حمص، بحسب ما ذكرت قناة "العربية، الأحد 19 مايو/أيار.
 وشنت قوات الأسد غارات مكثفة، فضلا عن قصف صاروخي عنيف على مدينة القصير منذ صباح الأحد، بحسب ناشطين سوريين.
وفي وقت سابق، أفاد شهود عيان أن أعدادا كبيرة من حزب الله اللبناني مدججة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة اجتازت منطقة الهرمل اللبنانية في طريقها إلى القصير.
وجاء ذلك بعد مقتل 10 عناصر من حزب الله في معارك بالقصير، السبت، في كمين نصبه الجيش الحر على ضفاف نهر العاصي غرب المدينة، ونفذته الكتيبة 112 التابعة للجيش الحر.
وبحسب لجان التنسيق، فإن العشرات من عناصر الحزب أصيبوا أيضا أثناء محاولتهم التسلل إلى بساتين القصير.
وتصاعدت حدة الاشتباكات في القصير بين حزب الله ومقاتلي الجيش الحر، في ظل استعانة النظام السوري بمقاتلي الحزب لاستعادة السيطرة على قرى  بالمنطقة.
ونقلا عن عناصر الجيش الحر، فإن جنود حزب الله يعمدون إلى فتح جبهات قتال كثيرة في القصير لتشتيت جهد المقاتلين، لكن مقاتلي الجيش الحر انتبهوا لهم، وكبدوهم خسائر فادحة.
هذا وأوردت صحيفة "الرأي" الكويتية أن "الجيش النظامي السوري يستعد لهجوم بري - جوي هو الأعنف على مدينة القصير المحاصرة، وأن ساعة الصفر لهذا الهجوم لن تتعدى الـ 24 ساعة على الأرجح وربما تكون الأحد".
ولفت ضابط كبير في الجيش السوري النظامي في حديث لـ "الرأي" إلى أن "قواته ستقوم بهجوم على القصير عبر قصف تمهيدي وعنيف لم تشهده المنطقة من قبل، مدعوماً بقصف من الطيران، لن يميّز بين المقاتلين وغيرهم داخل المدينة".
====================
 أعنف قصف على القصير وتفجير بدمشق
الجزيرة
تتعرض مدينة القصير بريف حمص منذ الليلة الماضية إلى قصف وصف بأنه الأعنف من نوعه، واستمرت الاشتباكات على أطراف المدينة التي تحاول القوات النظامية اقتحامها، بينما أوقع انفجار هز حي ركن الدين بدمشق ثمانية قتلى وعشرة مصابين.
وأظهرت صور مباشرة بثتها الجزيرة صباح اليوم تعرض مدينة القصير لقصف مكثف من طائرات النظام والمدفعية. وقال الناطق باسم الهيئة العامة للثورة السورية بالقصير هادي العبد الله إن القصف هو الأضخم الذي تتعرض له المنطقة، وأوضح باتصال بالجزيرة أن القصف متواصل منذ العاشرة من مساء أمس، وأكد سقوط مئات القذائف على منازل المدنيين مما تسبب في وقوع 12 قتيلا وستين جريحا بعضهم يبقى في المنازل والأقبية وذلك بعد تدمير المشفى الميداني في وقت سابق.
وأشار العبد الله إلى أن الاشتباكات متواصلة في جبهات مختلفة من المدينة في ظل محاولات القوات النظامية اقتحام المدينة، وأكد وجود أربعين ألف مواطن محاصر بالمدينة في ظل استمرار انقطاع الكهرباء والمياه والاتصالات.
وتأتي هذه التطورات بعدما أعلن الجيش السوري الحر قتل عشرة من عناصر حزب الله اللبناني وإصابة عدد آخر خلال محاولتهم التسلل إلى قرى القصير. وأشار ناشطون إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وعناصر من حزب الله على حدود مدينة القصير من الجهة الغربية.
تفجير دمشق
من جانب آخر، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ثمانية أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب عشرة آخرون إثر انفجار عبوة ناسفة كبيرة في سيارة بحي ركن الدين بدمشق والتي استهدفت عددا من السيارات التابعة للقوات النظامية بالمنطقة.
وأوضح المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا أن القتلى هم "أربعة شهداء مدنيين وأربعة قتلى من القوات النظامية، كما أصيب ما لا يقل عن عشرة آخرين بجراح بينهم مدنيون وقوات نظامية، في حين شهدت منطقة الانفجار أضرارا مادية كبيرة".
وكان التلفزيون السوري الرسمي أعلن سقوط ثلاثة قتلى وخمسة جرحى على الأقل بهذا الانفجار الذي نجم عن "اعتداء إرهابي" بواسطة سيارة مفخخة انفجرت بموقف للسيارات قرب أوتوستراد ركن الدين بالعاصمة، وأكد التلفزيون أن خبراء عسكريين عملوا على تفكيك قنبلة أخرى.
وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) حصيلة مغايرة تحدثت فيها عن "استشهاد وإصابة 14 مواطنا" من دون أن تحدد عدد القتلى أو الجرحى، ونشرت الوكالة صورا لمكان الانفجار ظهر فيها حطام سيارات محترقة وجثث متفحمة وأشلاء وآثار دماء، إضافة إلى سيارات وحافلات متضررة كليا أو جزئيا.
واستهدفت هجمات عدة دمشق الأشهر الأخيرة. وفي نهاية أبريل/نيسان نجا رئيس الوزراء وائل الحلقي من تفجير استهدفه.
وفي درعا يواصل الجيش السوري الحر تقدمه لاقتحام مقر اللواء 52 وسط اشتباكات عنيفة، وفي ذات الوقت يواصل هجومه على حاجز البريد الذي يعتبر أكبر تجمع عسكري وأمني بالمدينة.
وفي محافظة إدلب بدأت قوات المعارضة السورية توسيع عملياتها بهدف فتح جبهات جديدة باتجاه إدلب التي تخضع لسيطرة قوات النظام. وقد اقتحمت قوات المعارضة المدينة من الجهة الغربية واستهدفت عدة حواجز للجيش النظامي.
ووثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان سقوط 104 قتلى أمس السبت بمحافظات مختلفة معظمهم بحمص وحلب، وقالت إن بينهم رضيعا وخمسة أطفال وثماني سيدات وثلاثة أشخاص قضوا تحت التعذيب و12 قضوا ذبحا وحرقا بيد قوات النظام في الوعر بحمص. هذا بالإضافة إلى 44 قتيلا من الجيش الحر.
وفصلت الشبكة توزيع القتلى على المحافظات، فأوضحت أن 27 منهم في حمص و25 في حلب ومثلهم في دمشق، وسبعة في دير الزور وستة في حماة وكذلك في إدلب، وأربعة في درعا واثنين في القنيطرة، وقتيلا في الرقة وآخر في طرطوس.
====================
الراي" الكويتية: الجيش السوري يتحضر لهجوم وشيك على مدينة القصير
السبت 18 أيار 2013،   آخر تحديث 17:16
النشرة
علمت صحيفة "الراي" الكويتية ان "الجيش النظامي السوري يستعدّ لهجوم بري - جوي هو الأعنف على مدينة القصير المحاصَرة، وأن ساعة الصفر لهذا الهجوم لن تتعدى الـ 24 ساعة على الارجح وربما تكون غداً الاحد".
ولفت ضابط كبير في الجيش السوري النظامي في حديث لـ "الراي" الى ان "قواته ستقوم بهجوم على القصير عبر قصف تمهيدي وعنيف لم تشهده المنطقة من قبل، مدعوماً بقصف من الطيران، الذي لن يميّز بين المقاتلين داخل المدينة".
ونصح هذا الضابط "عائلات المقاتلين اللبنانيين بسحبهم في مدّة لا تتعدى 24 ساعة الى خارج منطقة القصير، وإلا فليتحمل الشيخ سالم الرافعي المسؤولية عن ارسال ابناء طرابلس ومحيطها للموت على ارض سورية وبعيداً عن اهلهم".
واوضح الضابط "ان الطائرات السورية ألقت مناشير فوق القصير وستلقي مناشير ايضاً كإنذار اخير للمسلحين للخروج"، لافتاً الى انه "تم ترك المعبر الخلفي في اتجاه حمص كممرّ آمن الا انه سيقفل في الـ24 ساعة المقبلة".
وكشف الضابط في جيش النظام السوري عن ان "الحشود العسكرية قد اكتملت حول القصير والمدفعية ما زالت تقصف بعض المناطق داخل المدينة، وساعة الصفر للهجوم لم تعد بعيدة"، متحدثاً عن "هجوم حاسم جرى الاستعداد له".
====================
عصابات الأسد تروج لهجوم كاسح على القصير خلال 24 ساعة
القاهرة نت
كشف أحد ضباط جيش بشار الأسد، أن عصابات الأسد تستعد لهجوم كاسح هو الأعنف على مدينة القصير المحاصَرة، وذلك خلال أقل من 24 ساعة.
وأوضح في تصريحات لصحيفة "الرأي" الكويتية أن الحشود العسكرية التي ستقوم باقتحام المدينة قد اكتملت ، بينما لا تزال المدفعية تواصل قصف بعض المناطق داخل المدينة، مشيرا إلى أن الهجوم سيبدأ بقصف تمهيدي وعنيف لم تشهده المنطقة من قبل، مدعوماً بقصف من الطيران، الذي لن يميّز بين المقاتلين داخل المدينة.
ونصح الضابط الأسدي عائلات المقاتلين اللبنانيين في مدينة القصير بسحبهم إلى خارجها في مدّة لا تتعدى 24 ساعة، وإلا فليتحمل الشيخ سالم الرافعي المسؤولية عن إرسال أبناء طرابلس ومحيطها للموت على أرض سورية وبعيداً عن أهلهم، على حد قوله.
يشار إلى أن قوات الأسد ومقاتلي حزب الله يقومون بحصار منطقة القصير منذ أيام، ويشارك مقاتلو الحزب بضراوة في القتال إلى جانب عصابات الأسد، أملا في إلحاق الهزيمة بالشعب السوري ومقاتلي المعارضة، لمنع إسقاط النظام
====================
 مقتل عشرة عناصر من حزب الله خلال المعارك في سوريا
    الأحد، 19 أيار 2013 02:17
دمشق - وكالات
السبيل
قالت لجان التنسيق المحلية إن الجيش السوري الحر قتل عشرة عناصر تابعين لـحزب الله اللبناني في القصير بريف حمص، بينما تواصل القصف على عدد من المدن والبلدات السورية.
وأفادت لجان التنسيق بأن عناصر حزب الله قتلوا أثناء محاولتهم التسلل إلى قرى القصير الواقعة غربي نهر العاصي، حيث دارت اشتباكات بينهم وبين عناصر الجيش الحر أسفرت عن مقتل عشرة من المتسللين وجرح ثمانية آخرين أثناء سحبهم لجثث القتلى.
وقالت الفرقة المسؤولة عن العملية بالجيش الحر إنها تمكنت من سحب جثة لأحد عناصر الحزب واستولت على سلاحه وبعض الوثائق والخرائط التي كانت بحوزته.
وفي حلب، تواصل قوات النظام محاولتها اقتحام الأحياء الشمالية للمدينة لفك الحصار الذي يفرضه مقاتلو المعارضة على سجن حلب المركزي. وتحاول تلك القوات المعززة بأرتال من الدبابات الوصول إلى مخيم حندرات قرب السجن.
وأفاد اتحاد تنسيقيات الثورة السورية أن قصفا كثيفا تعرضت له بلدة بيت جن في ريف دمشق من جنود النظام المتمركزين باللواء 68.
كما قالت لجان التنسيق إن قوات النظام تواصل القصف المدفعي على مدينتي داريا والمعضمية بريف دمشق من جبال الفرقة الرابعة، في حين ذكر الجيش الحر أنه قصف تجمعات لجيش النظام على أطراف بلدات الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
وفي حمص، ذكر ناشطون أن قوات النظام قصفت أحياء بالمدينة، مما أسفر عن سقوط قتلى في حي الوعر وفق الهيئة العامة للثورة.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن مدينة الرستن في ريف حمص تعرضت للقصف بالمدفعية وراجمات الصواريخ، بينما استهدفت قوات النظام بلدة الغنطو بالرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون.
 
قلق متزايد
وأعرب ناشطون عن قلقهم المتزايد على سكان بلدتي حلفايا وعقرب في ريف حماة، مشيرين إلى أن القوات الحكومية فرضت حصارا على البلدتين وقطعت الاتصالات الهاتفية.
وحذر الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة من وقوع "مذبحة وشيكة" بالبلدتين، وقال "أطفال حلفايا ونساؤها يركبون زوارق الصيد في نهر العاصي هرباً من قوات الأسد وشبيحته، بعد أن خابت آمالهم في تحرك المنظمات الدولية".
 
محاولة تسلل
في المقابل ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن وحدة من الجيش وقوات حرس الحدود أحبطت محاولة مجموعات مسلحة التسلل من منطقة نورا الكواشرة اللبنانية باتجاه تلكلخ بريف حمص، وأوقعت خسائر كبيرة فى صفوفها. ونقلت الوكالة عن مصدر عسكرى قوله مساء الجمعة إنه تم التصدى للمجموعات المتسللة، وإيقاع أعداد من القتلى فى صفوفها وإجبار الباقين على الانكفاء إلى داخل الأراضى اللبنانية. وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش السورى قضت على 17 مسلحا من جبهة النصرة كانوا يرتكبون "أعمال سلب ونهب وتخريب" بمحيط قريتى بيت صوير وبيت الراشد فى تلبيسة بريف حمص.
 
الحر يسيطر على قرى
سيطر مقاتلون الجيش الحر على اربع قرى وسط البلاد يسكنها مواطنون من الطائفة العلوية التي يتحدر منها بشار الاسد، حسبما ذكر السبت المرصد السوري لحقوق الانسان.
وذكر المرصد في بيان صحفي "سيطر ليل (الجمعة) مقاتلون من عدة كتائب مقاتلة بشكل كامل على قرى الطليسية والزغبة والشعتة وبليل الواقعة بريف حماة الشرقي(وسط) ويقطنها مواطنون من الطائفة العلوية".
واوضح المرصد ان السيطرة تمت "بعد انسحاب القوات النظامية منها اثر معارك استمرت لعدة اسابيع".
ونقل المرصد عن مصادر في المنطقة لم يسمها "ان اهالي هذه القرى نزحوا عنها". كما اشار الى سقوط قتلى "في صفوف اللجان الشعبية المسلحة الموالية للنظام خلال اشتباكات الجمعة".
====================
 غارات على مدينة القصير وانفجار بدمشق
الجزيرة 
 
شن الطيران الحربي ثلاث غارات جوية على مدينة القصير وقراها في حمص، إحداها جاءت وسط المدينة، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص وجرح العشرات من المدنيين. كما قتل ثلاثة أشخاص في انفجار في منطقة ركن الدين وسط دمشق.
وقد بث الناشطون صورا للقصف الذي تعرضت له مدينة القصير، وأصابت إحدى غاراته وسط المدينة. وقال الناشطون إن القصف جاء رداً على مقتل عشرة عناصر من حزب الله اللبناني على أيدي قوات الجيش السوري الحر.
وكان عناصر من حزب الله اللبناني حاولوا التسلل إلى قرى القصير الواقعة غربي نهر العاصي، حيث دارت اشتباكات بينهم وبين مقاتلي الجيش الحر أسفرت عن مقتل عشرة من المتسللين وجرح ثمانية آخرين أثناء سحبهم لجثث القتلى، بحسب لجان التنسيق المحلية في سوريا.
وأشار الناشطون إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وعناصر من حزب الله على حدود مدينة القصير من الجهة الغربية.
وقالت الفرقة المسؤولة عن العملية بالجيش الحر إنها تمكنت من سحب جثة أحد عناصر الحزب واستولت على سلاحه وبعض الوثائق والخرائط التي كانت بحوزته.
في هذه الأثناء قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إنها وثقت ليوم السبت 104 قتلى في محافظات سورية مختلفة معظمهم في حمص  وحلب، وقالت إن بينهم رضيعا وخمسة أطفال وثماني سيدات   وثلاثة أشخاص قضوا تحت التعذيب و12 قضوا ذبحا وحرقا بيد قوات النظام في الوعر بحمص. هذا بالإضافة إلى 44 قتيلا من الجيش الحر.
وفصلت الشبكة توزيع القتلى على المحافظات، فأوضحت أن 27 منهم في حمص و25 في حلب ومثلها في دمشق، وسبعة في دير الزور وستة في حماه ومثلها في إدلب، وأربعة في درعا واثنين في القنيطرة، وقتيلا في الرقة وآخر في طرطوس.
انفجار وسط دمشق
من جهة أخرى، قالت لجان التنسيق المحلية في سوريا إن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب عدد آخر بجروح مساء أمس جراء انفجار قرب مسجد طارق بن زياد في منطقة ركن الدين وسط دمشق.
وقال ناشطون إن موقع الانفجار قريب من فروع أجهزة أمنية. وقد وصف التلفزيون السوري الانفجار بأنه اعتداء إرهابي نجم عن سيارة ملغومة.
وفي درعا، حيث يواصل الجيش السوري الحر تقدمه لاقتحام مقر اللواء 52 وسط اشتباكات عنيفة، قال ناشطون إن الجيش الحر بدأ عملية عسكرية للسيطرة على حاجز الحزب الذي يضم أكبر تجمع أمني وعسكري في المنطقة، بعدما سيطر الجيش الحر على معظمها.
في غضون ذلك، بدأ الجيش الحر توسيع عملياته في إدلب بهدف فتح جبهات جديدة باتجاه مدينة إدلب التي تخضع لسيطرة قوات النظام، وأكدت مصادر في المعارضة أن مقاتلي الجيش بدؤوا اقتحام المدينة من الجهة الغربية واستهداف عدة حواجز للجيش النظامي.
وذكر ناشطون أن القصف بالمدفعية تجدد على مدينة بنش وقرى جبل الزاوية في إدلب، في حين تمكن الجيش الحر من إسقاط طائرة مروحية في مطار أبو الظهور المحاصر.
جبهات عدة
وفي دمشق، تحدث مجلس قيادة الثورة فيها عن استخدام قوات النظام قذائف تحوي مواد كيمياوية في قصف حي العسالي. كما تجدد القصف على أحياء الحجر الأسود والمخيم وبرزة، مع شن حملة دهم واعتقال في الحلبوني.
وأكد المجلس أن الثوار قاموا بعملية عسكرية في حي التضامن بدمشق ردا على اعتداء عناصر من الشبيحة على نساء في المنطقة، أسفرت عن مقتل 33 عنصرا، كما بث المجلس صورا لمعارك في القابون.
وأظهرت صور أخرى عمليات عدة في ريف دمشق، ومنها استهداف الثوار لقوات النظام في القلمون وداريا والمليحة وطريق مطار دمشق الدولي وعدة حواجز ومبان عسكرية. وفي المقابل، أعلن التلفزيون الرسمي عن انفجار بمنطقة ركن الدين مساء اليوم.
وفي حماة، سيطر الثوار الليلة الماضية على قرى الطليسية والزغبة والشعتة وبليل التي كان يقطنها موالون للنظام من الطائفة العلوية قبل أن ينزحوا منها وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، بينما يتواصل القصف الجوي والمدفعي على حلفايا وسط اشتباكات عنيفة.
ووثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 88 شخصا اليوم في محافظات سورية مختلفة معظمهم في حمص وحلب، وقالت إن بينهم أربعة أطفال وثماني سيدات وثلاثة معتقلين قضوا تحت التعذيب و12 قتيلا قضوا ذبحا وحرقا على يد قوات النظام في الوعر بحمص، إضافة إلى 32 عنصرا من كتائب المعارضة.
====================
هجوم جوي وبري لقوات الاسد وحزب الله على مدينة القصير المحاصرة
نورت
باشرت القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد مدعومة بمقاتلين لحزب الله اللبناني, صباح اليوم الاحد, هجوما بريا وجويا هو الاعنف على مدينة القصير المحاصرة.
وكان ضابط كبير في الجيش السوري النظامي قد قال لصحيفة”الراي” ان “قواته ستقوم بهجوم على القصير عبر قصف تمهيدي وعنيف لم تشهده المنطقة من قبل، مدعوماً بقصف من الطيران، الذي لن يميّز بين المقاتلين داخل المدينة”، ناصحا عائلات المقاتلين اللبنانيين بسحبهم في مدّة لا تتعدى 24 ساعة الى خارج منطقة القصير، وإلا فليتحمل الشيخ سالم الرافعي المسؤولية عن ارسال ابناء طرابلس ومحيطها للموت على ارض سوريا وبعيداً عن اهلهم”.
وأوضح ان “الطائرات السورية ألقت مناشير فوق القصير وستلقي مناشير ايضاً كإنذار اخير للمسلحين للخروج”، لافتاً الى انه “تم ترك المعبر الخلفي في اتجاه حمص كممرّ آمن الا انه سيقفل في الـ24 ساعة المقبلة”.
وكشف الضابط في جيش النظام السوري عن ان “الحشود العسكرية قد اكتملت حول القصير والمدفعية ما زالت تقصف بعض المناطق داخل المدينة، وساعة الصفر للهجوم لم تعد بعيدة”، متحدثاً عن “هجوم حاسم جرى الاستعداد له”.
====================
سوريا: 116 قتيلا السبت وعرض جثة لمقاتل من حزب الله
المراسل
- أعلن ناشطون معارضون أن مواجهات السبت أدت إلى سقوط 116 قتيلا، سقط معظمهم في دمشق وريفها، بينما أعلن الائتلاف الوطني المعارض عن “مجزرة” في حي الوعر بحمص مع اكتشاف بقايا 17 شخصا جرى إعدامهم ميدانيا، في حين أكد الجيش الحر مقتل عشرة من عناصر حزب الله بريف القصير، وعرض جثة لأحدهم.
وقالت لجان التنسيق المحلية، وهي هيئة معارضة، إنها تمكنت مع السبت من توثيق مقتل 116 شخصا، بينهم 11 سيدة وتسعة أطفال، وتوزع القتلى بواقع 37 في دمشق وريفها و29 في حلب و27 في حمص وستة في كل من حماه وإدلب ودرعا، وثلاثة في دير الزور، وقتيل في بانياس والقنيطرة.
وأفادت اللجان عن تعرض القصير بحمص ومدن الغوطة الشرقية بريف دمشق، إلى قصف عنيف، بينما اشتبك الجيش السوري الحر مع الجيش السوري في 117 نقطة، استرد خلالها عدة نقاط في ريف دمشق واقتحم قسم النساء من سجن حلب المركزي.
من جانبه، أعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض أن القوات الحكومية ارتكبت ما وصفها بـ”المجزرة المروعة” في حي الوعر بحمص، مع عثور الأهالي على بقايا 17 شخصاً أعدموا ميدانياً، وجرى إحراقهم في أحد البساتين، واعتبر الائتلاف أن النظام “يشن حملة ممنهجة عنيفة ضد المدنيين في ريف حمص.”
وفي حمص أيضا، أكد الجيش الحر أنه تمكن من قتل عشرة عناصر تابعين لقوات حزب الله اللبناني أثناء محاولتهم التسلل إلى القصير التي تتعرض لحصار خانق منذ أيام، وبث ناشطون مقطعا عبر موقع يوتيوب يظهر فيه أحد عناصر الجيش الحر وهو يروي كيفية تنفيذ الكمين لعناصر الحزب ومن ثم سحب جثة أحد العناصر وعرض رقمه العسكري، علما أن CNN لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من الأوضاع الميدانية في سوريا.
====================
 «حزب الله» يشيّع عنصراً سقط في سورية وتقارير عن مقتل نائب قائد «لواء الرضوان»
| بيروت « الراي» |
أعلن «الجيش السوري الحر» ان قواته تمكنت من قتل عشرة مقاتلين تابعين لـ «حزب الله» في اشتباكات بمحافظة حمص وسط سورية.
واشارت تقارير قريبة من المعارضة السورية الى أن الاشتباكات التي قضى فيها عناصر «حزب الله» دارت قرب القصير وأسفرت كذلك عن إصابة ثمانية مقاتلين آخرين من الحزب.
ويذكر انه تم امس في هونين - النبطية (الجنوب) تشييع حسن علي شحرور (من «حزب الله») الذي سقط في سورية، في حين تداولت مواقع قريبة من فريق 14 آذار اللبناني انباء عن مقتل نائب قائد «لواء الرضوان»، الذي يعدّ أحد أهم ألوية «حزب الله»، أخيراً في المعارك الدائرة بسورية.
====================
 جديد الأخبار:اشتباكات وقصف مكثف منذ الفجر في القصير في ريف حمص
النهار
====================
العربية: مجموعات من "حزب الله" تجاه الهرمل باتجاه القصير في حمص.
lebaneseinfo
====================
كتائب الثوار تتصدى لرتلين عسكريين في القصير وتحقق إصابات مباشرة
الاحد,19 مايو 2013 04:11 ص
أحرار برس
أفادت شبكة "أوغاريت" الإخبارية أن كتائب الثوار تصدت صباح اليوم السبت لرتل عسكري مؤلف من 12 سيارة زيل على طريق حمص – القصير، وتمكنوا من تحقيق إصابات مباشرة في الرتل.
وذكرت الشبكة أن الثوار تصدوا لرتل عسكري آخر تابع لقوات الأسد مؤلف من ثماني سيارات شاحنة مزودة برشاشات ثقيلة على طريق حمص – القصير، كانت تحاول اقتحام البلدة.
من ناحية أخرى؛ أفادت الهيئة العامة للثورة السورية أن قوات النظام الأسدي واصلت قصفها العنيف بالمدفعية الثقيلة والدبابات على مدينة تلبيسة بريف حمص، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى جراء القصف.
كان أحد ضباط الجيش الأسدي قد أعلن أن قواته تستعد لهجوم بري - جوي هو الأعنف على مدينة القصير المحاصَرة، وأن ساعة الصفر لهذا الهجوم لن تتعدى الـ24 ساعة، كاشفًا أن "الحشود العسكرية قد اكتملت حول القصير والمدفعية ما زالت تقصف بعض المناطق داخل المدينة"، بحسب جريدة الرأي الكويتية.
====================
مراسل العالم:بدء عملية عسكرية للجيش السوري في مدينة القصير بريف حمص
قناة العالم