الرئيسة \  ملفات المركز  \  على وقع القذائف في الغوطة وحلب .. زحمة الانتخابات في الائتلاف الوطني

على وقع القذائف في الغوطة وحلب .. زحمة الانتخابات في الائتلاف الوطني

06.10.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
5/10/2016
عناوين الملف
  1. مدار اليوم :الائتلاف ينتخب العبدة مجدداً ويقر توسعتين ويمدد الفترة الرئاسية
  2. الفداء :نتائج انتخابات قيادة الائتلاف
  3. رووداو :انتخاب قيادي كوردي نائباً لرئيس الائتلاف السوري المعارض
  4. عنب بلدي :إصلاح «الائتلاف الوطني» وخياراته
  5. شام :الائتلاف يجدد انتخاب "العبدة" رئيساً ويضف ١٦ عضواً جديداً إلى صفوفه
  6. زمان الوصل :يعيش الائتلاف.. يعيش يعيش يعيش*
  7. الائتلاف الوطني :هيئة سياسية ورئاسية جديدة في ختام اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف
  8. الفداء :اعادة انتخاب أنس العبدة رئيساً للائتلاف الوطني السوري
  9. العربي الجديد :الائتلاف السوري يمدد الفترة الرئاسية بعد إعادة انتخاب العبدة
  10. حارة اف ام :الائتلاف يجدد انتخاب العبدة رئيسا والفهد أمينا عاما
 
مدار اليوم :الائتلاف ينتخب العبدة مجدداً ويقر توسعتين ويمدد الفترة الرئاسية
04/10/2016
اسطنبول – مدار اليوم
اعادت الهيئة العامة للائتلاف الوطني المعارض في دورتها الثلاثين باسطنبول، انتخاب رئيس الائتلاف أنس العبد، وانتخب إلى جانبه عبد الحكيم بشار، وعبد الأحد اصطيفو وسميرة مسالمة نواباً للرئيس، وعبد الإله الفهد أميناً عاماً.
كما انتخبت الهيئة العامة هيئة سياسية جديدة لها تمثلت بـ كل من “هيثم رحمة، حواس خليل، احمد السيد يوسف، بدر جاموس، هادي البحرة، فايز سارة، فؤاد عليكو، نصر الحريري، يوسف محلي، محمد دغيم، ميشيل كيلو، نغم الغادري، اسامة ثلجو، رياض الحسن، موفق نيربية، محمد جوجة، عدنان رحمون، ياسر فرحان، محمد قداح”.
وأقرت الهيئة العامة التوسعة النسائية، حيث أضافت 9 نساء إلى الهيئة العامة، وهن ” ربى حبوش، ديمة موسى، امل شيخو، كفاح مراد، سلوى أكساو، عائشة ادريس، رباب الديري، بسمة محمد، خولة عيسى، سعاد خبية”.
كما أقرت الهيئة التوسعة التركمانية بسبعة أعضاء جدد، وتركت للمجلس التركماني السوري مهمة تسميتهم.
واتخذت الهيئة التي انعقدت تحت اسم “الشهيد يعقوب العمارة”، قرار بتمديد الفترة الرئاسية من 6 أشهر إلى 12 شهر قابلة للتمديد لمرة واحدة، وذلك ابتداء من انتخابات الدورة القادمة، بتاريخ 3/4/2016.
========================
الفداء :نتائج انتخابات قيادة الائتلاف
نتائج انتخابات الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري في الاجتماع الاخير الدورة (30) والتي جرت اليوم
دورة الشهيد الوزير يعقوب العمار رحمه الله :
أعضاء الهيئة السياسية الجديدة:
أنس العبدة رئيسا للائتلاف
عبد الأحد اسطيفوا نائب رئيس
عبد الحكيم بشار نائب رئيس
سميرة المسالمة نائب رئيس
عبد الإله الفهد الأمين العام
اعضاء الهيئة السياسية
فؤاد عليكو
نغم غادري
فايز سارة
حواس خليل
موفق نيربية
أحمد سيد يوسف
محمد دغيم
هيثم رحمة
يوسف محلي
هادي البحرة
رياض الحسن
عدنان رحمون
محمد قداح
ميشيل كيلو
بدر جاموس
ياسر فرحان
نصر الحريري
أسامة تلجو
محمد جوجة
========================
رووداو :انتخاب قيادي كوردي نائباً لرئيس الائتلاف السوري المعارض
من قبل آزاد جمكاري منذ 20 ساعة
2468 مشاهدة
رووداو - أربيل
انتخب أعضاء الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، مساء أمس، الاثنين 3 تشرين الأول، أنس العبدة بـ 74 صوت كرئيساً لفترة رئاسية جديدة.
ونشرت الهيئة العامة عبر صفحتها في "تويتر"، أنها "انتخبت في اجتماعها للدورة 30، عبدالاله فهد بـ 80 صوت أميناً عاماً للائتلاف الوطني، وانتخبت نواب الرئيس بـ 80 صوت وهم، عبد الأحد اسطيفوا، وعبد الحكيم بشار، وسميرة المسالمة".
وانتخبت الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري المعارض، السبت 5 آذار، أنس العبدة رئيساً للائتلاف، خلفاً للدكتور خالد خوجة، والذي تولى رئاسته منذ كانون الثاني 2015، وعبد الإله فهد أمينًا عامًا خلفاً ليحيى مكتبي.
العبدة، من مواليد دمشق 1967، ودرس الجيولوجيا في جامعة اليرموك بالأردن، وحصل على الماجستير في الجيوفيزياء، ثم انتقل إلى بريطانيا وعمل في الإدارة التقنية، وأسس حركة (العدالة والبناء) المعارضة لنظام بشار الأسد، وأصبح رئيساً لـ "إعلان دمشق" في المهجر.
وتأتي عملية الانتخاب في وقت تحاول فيه قوات النظام السوري وحلفائها الروس، ويعتبر الائتلاف مكون رئيسي في الهيئة العليا للمفاوضات، وهي الممثل الرئيسي للمعارضة السورية.
========================
عنب بلدي :إصلاح «الائتلاف الوطني» وخياراته
سميرة المسالمة   
30/09/2016
سميرة المسالمة – الحياة
لم يعد نقد «الائتلاف الوطني» أو الدعوة إلى إصلاحه أو تطويره يقتصر على المعارضين من خارجه، إذ بات يشمل المنضوين في إطاره، وبعض قيادييه، وهذا أمر إيجابي، كونه دلالة على إدراك عمق الأزمة التي يعاني منها هذا الكيان السياسي الذي بات له من العمر أربعة أعوام. كما أن علينا الاعتراف بأن هذا الكيان لم ينجح في المهمات التي قام من أجلها، لأسباب تتعلق به ولأسباب مفروضة، إذ لم يستطع ترسيخ مكانته في أوساط السوريين في الداخل أو في الخارج، ولا تفعيل الكيانات السياسية العاملة في إطاره، ولا ترسيخ دوره في قيادة مسار الثورة وصوغ خطاباتها ورؤاها.
أيضاً، يستنتج من ذلك أن الثورة السورية لم تستطع أن تنتج الطبقة السياسية التي تمثّلها، أو الكيان السياسي الذي يعبّر عنها، رغم مرور أكثر من خمسة أعوام على انطلاقتها، ومع كل التضحيات الباهظة التي بُذلت، والتجارب الصعبة التي مرّت، والتحولات التي حصلت.
لذلك، ومع الاحترام للجهود التي بُذلت في بناء هذا الكيان (وقبله «المجلس الوطني»)، فإن حديثي سيتركز على نقده وتقديم اقتراحات لإصلاحه، لأن أهم التطورات والتحولات في الثورة حصلت في عهده، ولأنه الكيان السياسي المعترف به دولياً اليوم، والذي خاض تجربة المفاوضات كطرف ممثل للمعارضة في «جنيف 2». وأخيراً لأنني انضويت في إطاره، ولأنني أعتبر الائتلاف مؤسسة تخصّ السوريين جميعهم ولا تخصّ مئة شخصية تم اختيارها من دون معايير يُقاس عليها.
ورغم ملاحظتي أن هذه الدعوات أتت متأخّرة، وأن تشكيلة الائتلاف الحالية هي أكبر عائق أمام تطوّره أو إصلاحه، لأن الأشخاص المنوط بهم الإصلاح بعضهم مسؤول عن تردّي واقعه وتآكل مكانته وضعف فاعليته، خصوصاً أن بعضهم يستغل هذه الدعوات لطرح صيغ جديدة للائتلاف تتناسب مع مقاساته الشخصية والضيقة والمحدودة، بل وتحويله إلى شركة مُستولى عليها، ورغم أن احتمالات الأخذ بهذه المحاولات في شكل جدي ضعيفة، إلا أن من الواجب التحذير منها. لكن بالعودة إلى مشروعية التفكير وضرورة العمل في أسرع وقت للإصلاح والتطوير، فإن هذه الدعوات تستحق أن نضفي عليها صدقية، لأن هذا الكيان هو الموجود لدينا الآن.
ولعل الأجدى في تناول عملية الإصلاح التحلي بروح موضوعية ومسؤولة وعقلانية بعيداً من الروح الأنانية والذاتية والمزاجية، وأن يكون نبراسنا في ذلك تضحيات شعبنا ومعاناته ومصلحته، لا مصالحنا الشخصية أو مصالح كتلنا السياسية ولا اتجاهاتنا العقائدية.
بناء عليه أعتقد بأن إصلاح «الائتلاف» وتطويره يجب أن يرتكزا على الأسس الآتية:
أولاً: المطابقة بين الدور والبنية، وهذا حجر الأساس، فإذا كنا نعتبر كيان الائتلاف بمثابة هيئة سياسية للتمثيل الخارجي للثورة فهذا شيء، وأن نعتبره بمثابة قيادة سياسية أو بمثابة الكيان السياسي للثورة فهذا شيء آخر. التعريف أو الدور هو الذي يحدد طبيعة البنية، لذلك مطلوب منا حسم هذا الأمر والتعامل معه بجدية ومسؤولية. وهكذا، فاعتبارنا الائتلاف قيادة وكياناً سياسياً للثورة يفترض أن نبنيه على هذا الأساس، وهذا يتطلب فتح الائتلاف، الذي هو في الواقع ليس حزباً ولا شركة وإنما بمثابة جبهة وطنية، على كل المكونات السياسية والشخصيات الوطنية الكفوءة والمجربة والصادقة التي توافق على أهدافه المتعلقة بإنهاء نظام الاستبداد والانتقال إلى دولة مواطنين أحرار ومتساوين في نظام ديموقراطي يَضمن الحرية والعدالة. إذن مطلوب توسيع الائتلاف وإغناؤه وتجديد حيويته من دون أي اعتبارات انتخابية، فهذا ما يعزز مكانة الائتلاف بين شعبنا ويفرض احترامه وصدقيته على الدول المساندة.
ثانياً: المطابقة بين الهيئة ودورها، بحيث يعزز الائتلاف طابعه كهيئة جماعية وديموقراطية، ما يجعل الهيئة السياسية (القيادية) بمجموعها هي التي تقرر في الشؤون السياسية والإدارية والمالية، وليس شخص هذا المسؤول أو ذاك. أما دور الرئيس فيتحدد بتسيير الشؤون بين الاجتماعات بمشاركة أعضاء الهيئة المتواجدين في شأن القضايا الإجرائية السريعة، وهذا ينطبق على الأمين العام، الذي تتحدد مسؤوليته في الإشراف على الجوانب الإدارية والفنية في مقر الائتلاف. فلا يمكن هيئة أن تشتغل بعقلية جماعية ومؤسساتية وبروح الفريق، فيما بضعة أشخاص فيها يحتكرون سلطاتها ويشتغلون فيها وفق ما يعتقدونه أو أمزجتهم أو مصالحهم، فهذا مضر ولا يخلق روحاً جماعية ويتنافى مع الديموقراطية التي ندعي أننا نناضل من أجلها، ويجعل «الهيئة السياسية» هيئة صورية لمجرد مستشارين، ما يضعف الائتلاف ويقوّض صورته ويحط من قدرته على تعزيز مكانته والارتقاء بدوره.
ثالثاً: المطابقة بين الثورة وخطاباتها، فمن الضروري أن يكون الخطاب السياسي للائتلاف واضحاً وحاسماً في إنهاء الاستبداد وإقامة دولة مواطنين مدنية ديموقراطية تحترم التنوع والتعددية وتصون حرية الرأي والتعبير وتساوي بين المواطنين وتقوم على تداول السلطة سلمياً والفصل بين السلطات، علماً أن هذه المنطلقات جرى التأكيد عليها في الوثائق الأولى للمجلس الوطني والائتلاف ووثيقة «العهد والميثاق» التي أصدرتها جماعة «الإخوان المسلمين» في سورية في آذار (مارس) 2012، وتم التأكيد عليها أخيراً في رؤية المعارضة لمستقبل سورية التي قدمها السيد رياض حجاب في لندن، فمن شأن خطاب كهذا بناء إجماعات وطنية جديدة في مجتمعنا وتعزيز ثقة شعبنا بكل مكوناته بالثورة وفرض صدقيتنا على العالم، سيما بعد أن تضاربت وتباينت خطاباتنا أو ضعفت مع صعود الخطاب الطائفي والديني الذي لا يخدم إلا النظام
رابعاً: المطابقة بين البنية والديموقراطية، فمع توسيع الائتلاف وإبقائه مفتوحاً على كفاءات شعبنا، من الضروري الحفاظ على حيويته وتجديد طاقته من خلال تدوير عضوية الهيئة السياسية لاستقطاب كفاءات جديدة وشابة، بإجراء الانتخابات كل سنة، والالتزام بعدم السماح بالتجديد إلا لدورة واحدة فقط لنصف أعضاء الهيئة وليس كلها، فنحن تشكيلة سياسية ولسنا هيئة حكومية ولا شركة تجارية.
خامساً: المطابقة بين السياسي والعسكري، وهذه مسألة غاية في الأهمية، وهي نقطة ضعف الائتلاف. لذلك يجب إيجاد الطرق والأطر التي تعزز علاقة المعارضة السياسية بالفصائل العسكرية، واستيعابها في الائتلاف، مع ملاحظة أن كيانات المعارضة ليست لها أنشطة أو مكاتب في المناطق التي تخضع للفصائل المسلحة، علماً أن هذه نقطة ضعف للمعارضة العسكرية أيضاً.
سادساً: المطابقة بين مصالحنا وعلاقاتنا الخارجية، ذلك أن أي معارضة يجب أن تنطلق من مصالح شعبها، وضمنها حقوقه والحفاظ على سلامة مسيرته، لأن هذا مبرر وجودها، فلا معنى للحفاظ على علاقتنا بهذه الدولة أو تلك، مهما كانت، إذا كان ذلك على حساب حقوق شعبنا أو إذا كان يحط من صورتنا أمامه ويظهرنا بمظهر التبعية والدونية إزاء الدول المساندة، أو إذا كان يؤثر سلباً على سلامة مسيرة ثورتنا ويجعلنا بمثابة ورقة للتوظيف.
سابعاً: تعزيز مكانة المرأة في الائتلاف، فلا يمكن الحديث عن واقع ثوري من دون النظر بطريقة جديدة إلى المرأة، سيما أن المرأة السورية صمدت وضحت وكافحت، وثمة العشرات اللاتي عرفن السجون قبل الثورة، ودفعن ثمناً كبيراً من حياتهن في سبيل حرية شعبنا وكرامته. المشكلة أن بعض من عندنا مازال لا يريد أن ينطلق من هذا المبدأ، أي تعزيز مكانة المرأة في مجتمعنا وفي ثورتنا، فيما يراها آخرون مجرد ديكور أو نزولاً عند المطالبات الخارجية، وهذا كله لا يفيد وهو خطأ، فثمة نساء سوريات أثبتن كفاءة في جميع المجالات، والقصد أن الائتلاف مازال مقصراً في إدراكاته هذا الأمر، ما يتجلى في تهميش مكانة المرأة في صفوفه، واستخدامها للدعاية الإعلامية له، وهو أمر يجب تداركه.
ثامناً: اعتماد مبدأ النقد والمسؤولية والمحاسبة، أي يجب إخضاع تجربتنا وإخضاع قيادة الائتلاف للنقد والمساءلة والتقويم والمحاسبة، إن في شكل جماعي أو فردي، فهذا من أبجديات العمل السياسي. والحركات الوطنية الحية الواثقة من نفسها هي التي تعزز هذه المبادئ، وهذا ما يعمق ويرسخ الروح الوطنية وروح المسؤولية والجدية فيها، ما يؤمّن التداول وتجديد الحيوية في صفوفها، ويضفي عليها الصدقية إزاء شعبها وإزاء الدول المساندة.
في الختام، لا ينبغي أن نمر على تجربتنا مرور الكرام. يجب أن نقدم كشف حساب لشعبنا عما قدمناه، وكل ما لم نقدمه، ويجب أن نكون واضحين وعلى قدر المسؤولية بأن نقول لشعبنا أين أصبنا وأين أخطأنا؟ ما الذي كنا نستطيع عمله وما الذي لم يكن باستطاعتنا عمله؟ ومع معرفتنا بالظروف الموضوعية والخارجية المعقدة والصعبة، لكن ما هي حصتنا من الإخفاقات أو التراجعات الحاصلة؟
أخيراً، أؤيد اقتراح الدعوة إلى عقد «مؤتمر وطني» يشارك فيه أوسع قدر من الكيانات السياسية والعسكرية والمدنية والشخصيات الوطنية الكفوءة لمناقشة أحوالنا، وأيضاً لدراسة سبل توسيع الائتلاف وتطويره بوصفه الكيان السياسي للثورة والمعبر عن كفاح شعبنا.
========================
شام :الائتلاف يجدد انتخاب "العبدة" رئيساً ويضف ١٦ عضواً جديداً إلى صفوفه
جددت الهيئة العامة للائتلاف في اجتماعات دورتها الـ٣٠ في مدينة اسطنبول التركية ، انتخاب رئيس الائتلاف الحالي أنس العبدة لدورة جديدة تمتد لستة أشهر ، كما أقرت الهىذة اضافة ١٦ عضواً جديداً إلى الائتلاف في اطار التوسعة التي كان يدرسها منذ أشهر.
و أشارت مصادر مطلعة أن الائتلاف في اجتماع هيئتة ، الذي استمر على مدى يومين ، قد صادق  على تمديد الفترة الرئاسية من 6 أشهر إلى 12 شهر (عام)  قابلة للتمديد مرة واحدة ابتداء من الفترة الرئاسية القادمة بعد 6 أشهر، كما تمت المصادقة على التوسعة النسائية بإضافة 9 عضوات جدد، اضافة للمصادقة على التوسعة التركمانية مع المجلس الوطني التركماني بإضافة 7 أعضاء جدد.
كما و انتخبت الهيئة  محمد سرور المذيب وزيرا للإدارة المحلية خلفا للشهيد يعقوب العمار، الذي استشهد بعد استهدافه من قبل تنظيم الدولة بعملية انتحارية.
و لم يصدر بيان رسمي من الائتلاف حول ما تم تباحثه فيما يتعلق بالوضع الميداني و العملية السياسية.
========================
زمان الوصل :يعيش الائتلاف.. يعيش يعيش يعيش*
*عدنان عبدالرزاق - من كتاب "زمان الوصل" | 2016-10-02 09:02:52
لا أعتقد أن نسبة المؤيدين ستزيد عن واحد بالمائة ألف، إن أرادت أي جهة بحثية، أن تجري استطلاع رأي بين السوريين، على بقاء الائتلاف، بل ربما نسبة من يؤيدون حل هذه "المؤسسة" يقترب من 100%، لأن نسبة المؤيدين لبقائه، من أعضاء وذويهم ومنتفعين، يمكن إهمالها رياضياً لضآلتها.
ولكن، رغم عدم أي تأييد لبقاء الائتلاف ممثلاً لثورة السوريين، هل الصواب في حله، دون وجود مؤسسة بديلة، وهو المعترف به، ممثلاً للشعب السوري الثائر، بصرف النظر عن الذي قدمه أو يمكن أن يقدمه، للشعب والثورة؟!
أيضاً، قد تكون غالبية الإجابات، نعم، فليحل ولا يريد السوريون مؤسسة تمثلهم، هذا إن بقي ممثلاً، بعد وضعه بوظيفة الكومبارس، إثر التوافق الإقليمي والدولي على تأسيس الهيئة العليا للتفاوض، لتنوب عنه وتسرق منه الضوء، لأن أضراره ودوره في المساهمة بتشويه الثورة، تفوق أي منافع قدمها، اللهم إن قدم! ولكن، مرة ثانية، بواقع التبدلات بالمواقف وتراجع الدعم والتأييد لثورة السوريين، ابتداء بدول الإقليم وصولاً لأول من نزع الشرعية نظرياً عن بشار الأسد ودعاه للرحيل، وما طرأ على مواقف واشنطن من إعلان ووضوح وليس تبدل، لأنها منذ البداية تحاول حرف الثورة وتعميق الجريمة لتصل لمشتهاها، وخاصة ما تأكد من اعتبار "بشار الأسد" قضية موسكو بعودتها ثنائية قطب، والتي يمكن لأجلها إشعال المنطقة وزلزلتها، وفق آخر تصريح مساء أمس "حذّرت روسيا من أنّ ما وصفته بـ"العدوان المباشر" الأميركي على النظام في سورية، سيؤدي إلى تغيرات مخيفة ومزلزلة في الشرق الأوسط"، هل الأنسب حل الائتلاف أم نسف من فيه، أو المعيقين لأي دور على الأقل، الذين حسبوا، نتيجة تفردهم، أن الحكاية وظيفة وفيها بعض الميزات والأجر.
قصارى القول: تم تمديد فترة الهيئة الرئاسية المنتهية مدتها، ربما دون أن يعلم السوريون، ويتم الآن بالهيئة العامة المجتمعة، بحث مسائل عدة، يراها البعض "تطويراً" كتمديد فترة الرئاسة من ستة أشهر إلى عام أو إدخال بعض التمثيل النسائي، أو حتى تطعيم الائتلاف بعض التمثيل القومي والعسكري.
ويتناسى الائتلاف، أن تلك الرتوش لن تغير من دوره ولا من نظرة السوريين له، ولا حتى من نظرة دول إقليمية، توقفت حتى عن دعمه مالياً ليعطي رواتب من فيه، ولولا تركيا التي تمنحه بعض تمويل، لبقي السادة الساسة دونما أجر.
خلاصة القول: ثمة أمران يمكن بالأخذ بهما، أن يتغير واقع الائتلاف، وبالتالي دوره ونظرة الغالبية له، آخذين بالاعتبار، ضرورة الإبقاء على تمثيل للثورة والسوريين، بواقع استدامة الصراع، من منطلق ما يجري من محاولات الإبقاء على الحرب، وتقزيم ثورة السوريين لمساعدات ولجوء وحتى حلب، رغم ما يجري فيها من مآس. الأمر الثاني، أن لا يتعامل "الائتلافيون" مع الأمر بالسر، وكأن أمر التوسعة أو التطوير وإصلاح الائتلاف، تعني المائة الموجودين فيه فقط، فكما سرقوا قرار السوريين عبر سنوات أربع، يحق لهم المتابعة والاستمرار بنهج المحاصصة والتراضي وإرضاء الإقليم والداعمين.
بل تعلن مجريات، وليس نتائج، اجتماع الهيئة العامة على السوريين، ابتداء من مخالفة التمديد للسيد الرئيس وما يجري من خلافات صغيرة وأحيانا تافهة، من المعيب الوقوع فيها بواقع استمرار جريان دم السوريين، ليعرف السوريون من يمثلهم، ويختارون، بطريقة أو بأخرى، من يبقى من الائتلافيين، ومن يرحل وربما تؤجل محاسبته.
أما الأمر الأول، والذي أعتقده حلاً لكثير مما يعانيه الائتلاف، وفي المقدمة مسألة التمويل التي تدفعه للخضوع أحياناً لرأي وقرارات الممولين، هو نقل مقر الائتلاف إلى الداخل السوري، في المناطق التي حررها الجيش الحر أخيراً بمساعدة تركيا ضمن ما سميّ "درع الفرات" إن يخاف الأعضاء، أو ثمة إعاقة لنقل مقرهم إلى إدلب.
في هذا الحل يظهر من يريد أن يعمل لصالح سوريا ويفضل الداخل على تركيا أو البلدان الأوروبية التي حصل معظم الأعضاء على لجوء فيها، ويكونون بالوقت نفسه مع السوريين وبينهم، فينقلون نبض الشارع ويعايشون الخطر بدل أن يسمعوا عنه عبر الشاشات والوشاة.
أما إن وجد ثمة تعذر من أن تركيا لا توافق، فهذه برأيي فرصة ليعلن الائتلاف أول موقف ضروري، فالمناطق التي حررها الجيش الحر بمساعدة الأتراك، هي سورية وستبقى ومن حق الائتلاف السوري والحكومة المؤقتة أن تدير الأمور منها، وإن قيل من أين سيأتي الائتلاف بالأموال لتسديد أجور الأمكنة ومن يتقاضى من أعضائه أجراً، فأنا أقول لهم، سوقوا موسم زيتون إدلب لهذا العام فقط، وأوصلوه لدول أوروبا، وأنا أضمن لكم من فارق السعر، سد احتياجاتكم.
وأما إن استمر الحال على ما هو عليه، وتم ترضية بعض الأطياف والدول، بتوسعة من هنا وحل مخالفة عبر خديعة التصويت، ليبقى الائتلاف جسداً بائساً ومسيئاً للسوريين وللثورة ولبعض النبلاء فيه، فهذا ما لا يجب على السوريين السكوت عنه وإبقاء تمثيلهم بأيدي ممثلين.
========================
الائتلاف الوطني :هيئة سياسية ورئاسية جديدة في ختام اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف
انتخبت الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية هيئة سياسية جديدة وهيئة رئاسية في ختام الدورة الثلاثين لاجتماعات الهيئة أمس، والتي سميت بدورة الشهيد يعقوب العمار، وزير الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة، الذي استشهد في عملية إرهابية قام بها تنظيم داعش بمحافظة درعا في 22 أيلول الماضي.
حيث جددت الهيئة العامة الولاية لرئيس الائتلاف أنس العبدة وكلاً من نائبيه عبد الحكيم بشار وسميرة مسالمة وانتخبت عبد الأحد إسطيفو نائباً للرئيس خلفاً لموفق نيربية، كما جددت الولاية للأمين العام عبد الإله فهد.
وانتخبت هيئة سياسية جديدة من تسعة عشر عضواً بالإضافة للهيئة الرئاسية وهم: فؤاد عليكو ونغم غادري وفايز سارة وحواس خليل وموفق نيربية وأحمد سيد يوسف ومحمد دغيم وهيثم رحمة ويوسف محلي وهادي البحرة ورياض الحسن وعدنان رحمون ومحمد قداح وميشيل كيلو وبدر جاموس وياسر فرحان ونصر الحريري وأسامة تلجو ومحمد جوجة.
وتمتد ولاية الهيئة الجديدة لفترة ستة أشهر قادمة. المصدر: الائتلاف
========================
الفداء :اعادة انتخاب أنس العبدة رئيساً للائتلاف الوطني السوري
قالت تقارير إعلامية إن الائتلاف الوطني السوري، أعاد انتخاب “أنس العبدة” رئيسا له، وذلك للمرة الثانية، بينما لم ينشر الموقع الرسمي للائتلاف على موقعه الرسمي حتى مساء اليوم أي خبر عن إعادة الانتخاب.
وذكر موقع “العربي الجديد”، أن أبزر القرارات التي اتخذت بعد انتخاب “العبدة” كانت المصادقة على تمديد الفترة الرئاسية من 6 أشهر إلى 12 شهراً، قابلة للتمديد مرة واحدة، ابتداء من الفترة الرئاسية القادمة بعد 6 أشهر”.
وانتخب العبدة،  بـ74 صوتاً، في حين انتخبت الهيئة كلاً من عبد الأحد اسطيفو وعبد الحكيم بشار وسميرة المسالمة نواباً للرئيس بـ80 صوتاً، وكذلك الحال بالنسبة إلى عبد الإله فهد، والذي انتخب هو الآخر كأمين عام للائتلاف بـ80 صوتاً.
وسميّت الدورة الانتخابية التي اختتمت اجتماعاتها أمس في إسطنبول، بدورة الشهيد “يعقوب العمار” وزير الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة الذي استشهد في تفجير قام به تنظيم “داعش” بمحافظة درعا الشهر الماضي، حيث تم انتخاب “محمد سرور المذيب” وزيراً للإدارة المحلية خلفاً للشهيد عمار.
يشار الى أن أنس العبدة من مواليد دمشق عام 1967، حصل الماجستير في الجيولوجيا من جامعة اليرموك في الأردن، ومن ثم انتقل للعمل في الإدارة التقنية في لندن.
التدوينة اعادة انتخاب أنس العبدة رئيساً للائتلاف الوطني السوري ظهرت أولاً على الهيئة السورية للإعلام.
========================
العربي الجديد :الائتلاف السوري يمدد الفترة الرئاسية بعد إعادة انتخاب العبدة
أنس الكردي
4 أكتوبر 2016
كشفت مصادر في الهيئة العامة للائتلاف السوري المعارض عن أن أبرز القرارات، التي اتخذت بعد إعادة انتخاب أنس العبدة رئيساً له، أمس، كانت المصادقة على تمديد الفترة الرئاسية من ستة أشهر إلى اثني عشر شهراً، قابلة للتمديد مرة واحدة، ابتداء من الفترة الرئاسية القادمة بعد ستة أشهر".
وكانت الهيئة العامة للائتلاف السوري المعارض قد انتخبت، مساء أمس، أنس العبدة رئيساً لفترة جديدة، كما اختارت نواب الرئيس وأعضاء الهيئة السياسية.
وانتخب العبدة، في اجتماع الدورة الثلاثي للائتلاف، بـ74 صوتاً، في حين انتخبت الهيئة كلاً من عبد الأحد اسطيفوا وعبد الحكيم بشار وسميرة المسالمة نواباً للرئيس بـ80 صوتاً، وكذلك الحال بالنسبة إلى عبد الإله فهد، والذي انتخب هو الآخر كأمين عام للائتلاف بـ80 صوتاً.
وعلى ضوء ذلك، يكون التغيير الوحيد في التشكيلة الجديدة للائتلاف بالنسبة للرئيس ونوابه والأمين العام، تعيين عبد الأحد اسطيفوا مكان موفق نيربية كنائب للرئيس.
وفي الهيئة السياسية، فقد تم إدخال أعضاء جدد، هم كلٌّ من نصر الحريري، ومحمد دغيم، ومحمد يوسف، وموفق نيربية، وفايز سارة، ونغم القادري، في حين بقيت القائمة بالنسبة للأعضاء الآخرين كما هي، وهم فؤاد عليكو، وحواس خليل، وهيثم رحمة، ويوسف محلي، وهادي البحرة، ورياض الحسن، وعدنان رحمون، ومحمد قداح، وميشيل كيلو، وبدر جاموس، وياسر فرحان، وأسامة تلجو، ومحمد جوجة.
وبحسب المصاددر في الائتلاف، فقد تم "انتخاب محمد سرور المذيب وزيراً للإدارة المحلية خلفاً ليعقوب العمار، كم تمت المصادقة على التوسعة النسائية بإضافة 9 عضوات جديدات، وصودق كذلك على التوسعة التركمانية مع المجلس الوطني التركماني بإضافة 7 أعضاء جدد".
 
========================
حارة اف ام :الائتلاف يجدد انتخاب العبدة رئيسا والفهد أمينا عاما
 
الثلاثاء 04-10-2016 - 10:45
انتخبت الهيئة العامة للائتلاف الوطني باجتماعها للدورة 30 أنس العبدة لفترة رئاسية جديدة.
وقال الائتلاف على حسابه على تويتر ان العبدة حصل على 74 صوتا.
وذكرت الهيئة أنها انتخبت في اجتماعها للدورة 30، عبدالاله فهد بـ 80 صوت أميناً عاماً للائتلاف الوطني.
كما انتخبت ب 80 صوتا نواب الرئيس وهم، عبد الأحد اسطيفوا عبد الحكيم بشار و سميرة المسالمة.
وانتخب أعضاء الهيئة أنس العبدة رئيسا للائتلاف خلفا لخالد خوجة شهر آذار الماضي، كما تم انتخاب كل من موفق نيربية وعبد الحكيم بشار وسميرة مسالمة نوابا له، فيما تم انتخاب عبد الإله فهد أمينا عاما.
=======================