الرئيسة \  ملفات المركز  \  قرار مجلس الامن التحقيق ومحاسبة مستخدمي الكيماوي 8-8-2015

قرار مجلس الامن التحقيق ومحاسبة مستخدمي الكيماوي 8-8-2015

09.08.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. البوابة :مجلس الأمن يوافق على التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا
2. الاتحاد الأوروبي يرحب بقرار مجلس الأمن بشأن آلية تحديد مرتبكي الهجمات الكيميائية بسوريا
3. النشرة :الراية: على مجلس الامن اتخاذ إجراءات صارمة بمحاسبة النظام السوري
4. مجلس الأمن تبنّى القرار الكيميائي أوباما يرى بارقة للحل في سوريا
5. بريطانيا ترحب‏ بتبني مجلس الأمن لقرار التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا
6. سبيوتيك :تشوركين: قرار مجلس الأمن عن الأسلحة الكيميائية في سورية "وضع حاجزاً" أمام حدوث هجمات جديدة
7. «هيومان رايتس» تدعو مجلس الأمن لمحاسبة المتورطين في استخدام الكيمياوي في سوريا
8. صدى :بان كي مون: معرفة أسماء مستخدمي الكيماوي بسوريا «مهمة صعبة»
9. خبر للأنباء :بشار الجعفري: الحكومة السورية لم ولن تستخدم أي سلاح كيماوي
10. صحيفة الاخبار :مندوب سوريا بالـأمم الـمتحدة يتهم «داعش» و«الـنصرة» باستخدام الـكيماوي
11. الموجز :واشنطن: “الكيماوي” يلغي حصانة الأسد
12. رغم كل تأكيدات شهود العيان و كل ما وثقته المنظمات العالمية .. كي مون : معرفة أسماء مستخدمي الكيماوي بسوريا ستكون ” مهمة صعبة للغاية ” !
 
البوابة :مجلس الأمن يوافق على التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا
داليا الهمشري
رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون باعتماد مجلس الأمن القرار 2235 (2015) اليوم، للتحقيق في مزاعم استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة في سوريا.
وكان الأمين العام قد شدد مرارا على عدم التسامح مع استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة، ودعا إلى محاسبة المسؤولين عن ذلك. وأعرب عن سروره لاتخاذ مجلس الأمن الإجراءات اللازمة ليس فقط لوقف استخدام المواد الكيميائية السامة كسلاح من قبل أي طرف من أطراف النزاع، ولكن أيضا بتوجيه رسالة جماعية قوية ومفادها بأنه لن يتم التساهل مع أي استخدام لتلك الأسلحة.
وأكد الأمين العام استعداده لتقديم الدعم الكامل وتنفيذ الولاية التي ينص عليها القرار. وسوف يقوم بتقديم توصياته لتنفيذ القرارالحالي لمجلس الأمن في الوقت المناسب. "ستكون المهمة صعبة للغاية. فإن الوضع الأمني الخطير داخل البلاد سيؤثر بالتأكيد على أنشطة البعثة. التعاون الكامل من جميع الأطراف، بما في ذلك حكومة الجمهورية العربية السورية، أمر أساسي. ستتطلب العملية مرة أخرى المشاركة الفعالة من المجتمع الدولي.
وكان مجلس الأمن قد وافق على التحقيق مع المسؤولين عن استخدام أسلحة كيميائية في سوريا في جلسة صباح اليوم.
وأعطى المجلس الضوء الأخضر لإنشاء آلية تحقيق مشتركة لتحديد المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا.
وفي قرار تم تبنيه بالإجماع، طلب المجلس المكون من 15 عضوا من الأمين العام للأمم المتحدة، بالتنسيق مع المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بتقديم توصيات لإنشاء آلية في غضون 20 يوما.
وسوف يعرض المجلس بعد ذلك استجابته للتوصيات خلال خمسة أيام من تلقيها. وسوف تنطوي مهمة الآلية، التي انشئت لفترة تصل إلى سنة واحدة، مع إمكانية تمديدها في المستقبل على تحديد "الأفراد والهيئات والجماعات، أو الحكومات المشاركة في استخدام المواد الكيميائية كأسلحة، بما في ذلك الكلور أو أي مادة كيميائية سامة أخرى، في سوريا،" حسبما ورد في قرار المجلس، الذي شدد على أهمية محاسبة المسؤولين المتورطين.
ويشدد القرار على التزام الحكومة السورية وجميع الأطراف في البلاد "بالتعاون الكامل" مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة، بما في ذلك توفير إمكانية الوصول الكامل إلى جميع المواقع والأفراد والمواد في سوريا ذات الصلة بآلية التحقيق المشتركة.
كما يدعو جميع الدول الأخرى إلى التعاون بشكل كامل، بما في ذلك تقديم أية معلومات ذات صلة قد تكون في حوزتها تتعلق بالمتورطين في استخدام المواد الكيميائية كأسلحة في سوريا.
======================
الاتحاد الأوروبي يرحب بقرار مجلس الأمن بشأن آلية تحديد مرتبكي الهجمات الكيميائية بسوريا
المختصر
أعرب الاتحاد الأوروبي , اليوم السبت 8 أغسطس , عن ترحيبة , بمشروع قرار مجلس الأمن بشأن إنشاء آلية لتحديد هوية مرتكبي هجمات الأسلحة الكيميائية في سوريا.
جاء ذلك في بيان صادر عن الاتحاد الأوروبي، تناول التجاوزات والانتهاكات المتعلقة بحقوق الإنسان في سوريا، وأضاف البيان أن “جهود الاتحاد الأوروبي هي في طليعة الجهود الرامية لوضع الأسلحة الكيماوية السورية تحت السيطرة الدولية، مع إمكانية تدميرها نهائيا”.
وأشار البيان إلى أن الاتحاد الأوروبي ساهم مساهمة فعالة، في عملية تفكيك الأسلحة الكيميائية السورية، بقيادة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وأضاف البيان: “بعد أكثر من أربع سنوات من الصراع، أصبحت سوريا أكبر أزمة إنسانية في العالم.. اضطر 12 مليون من السوريين، وهو ما يمثل نصف السكان، للفرار من منازلهم، وأصبحوا ضحايا للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من قبل نظام الأسد”.
======================
النشرة :الراية: على مجلس الامن اتخاذ إجراءات صارمة بمحاسبة النظام السوري
السبت 08 آب 2015   آخر تحديث 08:22
 رأت صحيفة "الراية" القطرية انه "من المهم أن يدرك المجتمع الدولي أن القرار الذي أصدره مجلس الأمن الدولي أمس بالإجماع يطلب من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وضع خطة لإجراء تحقيق بهدف تحديد المسؤولين عن هجمات بالأسلحة الكيماوية في الصراع السوري ما هو إلا تحصيل حاصل باعتبار أن الجميع يدرك أن نظام الأسد هو الوحيد الذي ظل وبإصرار شديد يستخدم مثل هذه الأسلحة ضد شعبه منذ أكثر من ثلاثة أعوام، وأنه قتل آلاف السوريين عبر البراميل المتفجرة والأسلحة المحرمة وبالتالي فإن المتهم واضح ومعروف وأنه كان يجب أن توجه إليه أصابع الاتهام مباشرة بدلا من مطالبة الأمم المتحدة بوضع خطة للتحقيق لتحديد المسؤولين".
واعتبرت "الراية"  ان "الجرائم اللاإنسانية التي ظل يرتكبها نظام الأسد خاصة الناتجة عن هجمات الغازات السامة يعرفها الجميع وعلى رأسهم مجلس الأمن، ولا يحتاج إلى تشكيل فريق للتحقيق إلا إذا كان الهدف معرفة الأفراد والجهات من داخل القوات التي أصدرت قرار استخدامها لمعاقبتها"، لافتةً الى أن "على مجلس الأمن أن يدرك أن التقاعس الدولي في مواجهة النظام السوري قد شجعه على التمادي في عدم التقيّد بأبسط المبادئ الأساسية للقانون الدولي خاصة فيما يتعلق باستخدام الأسلحة الكيماوية والإصرار على انتهاك حقوق شعبه وتشريده وتجويعه رقم القرارات العديدة التي أصدرها مجلس الأمن"، مشيرةً الى إن "هذا القرار لن يغير من الواقع شيئا باعتبار أنه ساوى بين النظام والجهات الأخرى في الاتهام كما أنه جاء نتيجة لاتفاق أميركي - روسي وهذا يعني وجود صفقة وافق عليها الطرفان لتمرير قرار دولي".
ولفتت "الراية" الى أن "إصرار النظام السوري على مواصلة جرائمه وتجاهل القرارات الدولية يثير تساؤلات أخلاقية وقانونية خطيرة يتعيّن على المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن الذي وافق على هذا القرار الجديد، اتخاذ إجراءات صارمة بمحاسبة النظام على الانتهاكات الخطيرة للقانون الإنساني الدولي خاصة فيما يتعلق باستخدام الأسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة باعتبار أن المطالبات والقرارات الخجولة التي ظل مجلس الأمن الدولي يصدرها لن تجدي مع نظام استمرأ ممارسة انتهاك الحقوق الأساسية لشعبه حتى وصل عدد القتلى إلى أكثر من 240 ألفا منذ اندلاع الأزمة في أذار 2011 بينهم 71 ألفاً و781 مدنياً و11 ألفاً و964 طفلاً، ومن هنا فإن المجتمع الدولي مطالب وبإلحاح بترك سياسة اللامبالاة تجاه ما يحدث في سوريا من مآس إنسانية بسبب تصرفات النظام، وأن سقوط أكثر من 240 ألف قتيل يجب أن يحرك الضمير العالمي لحسم هذا النظام الذي وضح أنه غير جاد لحل الأزمة سلمياً وأنه يلعب بأعصاب المجتمع الدولي ولذلك فإن المرحلة القادمة بعدما أجاز مجلس الأمن قراره الجديد بشأن الأسلحة الكيماوية يجب أن يكون شعارها واضحاً وهو حماية الشعب السوري بقرارات دولية صارمة تقوم على شرعية الدعم العربي والإسلامي للثورة السورية".
======================
مجلس الأمن تبنّى القرار الكيميائي أوباما يرى بارقة للحل في سوريا
نيويورك - علي بردى
8 آب 2015
النهار
تبنى مجلس الأمن قراراً يسمح للمرة الأولى بتوجيه اتهامات الى مستخدمي الأسلحة الكيميائية في سياق الحرب الطاحنة التي تشهدها سوريا منذ أربع سنوات ونصف سنة.
وصوت الأعضاء الـ15 في المجلس بالإجماع على القرار الرقم 2235 الذي يندّد "بأشد العبارات بأي استخدام لأي مادة كيميائية سمية، مثل غاز الكلور، سلاحاً" في سياق الحرب السورية. وعبر المجلس عن "عزمه على تحديد المسؤولين" عنها، داعياً الى "مساءلة الأشخاص أو الكيانات أو الجماعات أو الحكومات المسؤولين عن استخدام المواد الكيميائية أسلحة".
ويعتقد ديبلوماسيون أن هذا القرار يفتح الطريق أمام احتمال فرض عقوبات على الذين يقفون وراء تلك الهجمات.
وقال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة السفير فيتالي تشوركين: "لا أريد أن أدلي بتصريحات كبيرة، لكن هذه خطوة مهمة، مؤشر مهم لقدرتنا على العمل معاً وعلى حل مسائل صعبة"، آملاً "في ترجمة هذا النقاش الى عمل مشترك متواصل على الجبهة السياسية"، مشيراً الى العمل "لإصدار بيان رئاسي دعماً لجهود (المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى سوريا ستيفان) دو ميستورا" على الأرجح خلال الأسبوع المقبل.
أما نظيرته الأميركية سامانتا باور فحضت على العمل بالروحية ذاتها لايجاد حل سياسي للأزمة السورية. وقالت إن "الهجمات الكيميائية في سوريا لا تزال مستمرة على رغم أن استخدام تلك الأسلحة ينتهك القانون الدولي". وأضافت: "نسعى الى محاسبة المتورطين في الهجمات. وهذا ما سيقوم به المحققون الذين سيجمعون الأدلة كي نتعرف على الأفراد والكيانات أو المجموعات الذين يقفون وراء الهجمات".
وعلق المندوب السوري الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بشار الجعفري على القرار بأن "الحكومة السورية والجيش العربي السوري لم ولن يستخدما أي سلاح كيميائي"، لافتاً الى أن "الجيش السوري والمدنيين السوريين كانوا هم هدفا لاستخدام السلاح الكيميائي والمواد الكيميائية السامة ومنها غاز الكلور من التنظيمات الإرهابية المسلحة وعلى رأسها تنظيما داعش وجبهة النصرة". وخلص الى أن "عدم التسييس والتعاون الكامل مع الحكومة السورية يجب أن يحكما آليات تنفيذ القرار الجديد".
======================
بريطانيا ترحب‏ بتبني مجلس الأمن لقرار التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا
 صدى البلد  غير محدد  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
 بريطانيا ترحب‏ بتبني مجلس الأمن لقرار التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا بريطانيا ترحب‏ بتبني مجلس الأمن لقرار التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر  
رحبت الحكومة البريطانية، بتصويت مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، على التحقيق بالمسؤولية عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا.
وقال وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالخارجية البريطانية، توباياس إلوود، في تصريح أدلى به اليوم "صوت مجلس الأمن اليوم على قرار بشأن التحقيق بالمسؤولية عن استخدام الأسلحة الكيميائية التي استخدمت بشكل متكرر ومنهجي في سوريا".
وأضاف "قلت بوضوح إن هذه الانتهاكات الفظيعة للقانون الدولي تشكل انتهاكا ليس فقط لقرارات سابقة صدرت عن مجلس الأمن، بل أيضا لاتفاقية الأسلحة الكيميائية التي انضمت إليها سوريا في العام الماضي حين التزمت بأن تتلف تماما ترسانتها البربرية من الأسلحة الكيميائية".

وأوضح الوزير البريطاني أن "كون هذا القرار قد تم تبنيه بإجماع كافة الأعضاء يبين مدى جدية المجتمع الدولي بشأن تقديم المسؤولين عن استخدام هذه الأسلحة لمواجهة العدالة."
واضاف "لكن للأسف مازالت هذه الأفعال المروعة مستمرة. وقد قالت المملكة المتحدة صراحة وبوضوح بأن نظام الأسد قد استخدم الأسلحة الكيميائية مرارا وتكرارا في سوريا. ونحن ملتزمون بمحاسبة المسؤولين عن ارتكاب هذه الأفعال الشنيعة، والمساعدة في جهود آلية التحقيق المشتركة الجديدة."
======================
سبيوتيك :تشوركين: قرار مجلس الأمن عن الأسلحة الكيميائية في سورية "وضع حاجزاً" أمام حدوث هجمات جديدة
أعلن المندوب الروسي الدائم لدى هيئة الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، اليوم الجمعة، أن إصدار مجلس الأمن الدولي، قرارا دوليا عن محاسبة مستخدمي المواد الكيميائية، كأسلحة في سورية، سيضع حاجزاً أمام مزيد من الهجمات في ذلك البلد.
وقال تشوركين: "نحن نعتقد أن قرار اليوم، هو وقائي في المقام الأول، وسيضع حاجزاً، يمنع استخدام المواد الكيميائية السامة، كأسلحة في سورية".
وتابع قائلاً: "نحن نتوقع أن "آلية البحث المشتركة"، ستعمل بحيادية وموضوعية ومهنية".
والجدير بالذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى، اليوم الجمعة، قراراً، يسمح بتشكيل آلية تحقيق مشتركة بين كل من هيئة الأمم المتحدة، ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية، بغاية تحديد المسؤولين عن الهجمات بغاز الكلور، وغيره من المواد السامة، في سياق الحرب الطاحنة التي تشهدها سورية، منذ زهاء أربع سنوات ونصف.
وتجدر الإشارة إلى أن التصويت على القرار 2235، قد تم بإجماع الأعضاء الـــــ15 لمجلس الأمن الدولي، بعد مفاوضات معقدة، استمرت نحو أربعة أشهر، بين واشنطن التي تتهم النظام السوري بشن هذه الهجمات، وموسكو التي تدعو إلى العثور على أدلة، قبل توجيه أصابع الاتهام إلى أي جهة، علماً بأن هذا القرار يفتح الطريق أمام احتمال فرض عقوبات، على الذين يقفون وراء هذه الهجمات.
وكان المندوب الروسي الدائم في هيئة الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، قد أعلن قبيل التصويت اليوم الجمعة، أن القرار مثال جيد، يظهر كيف يمكن للدولتين (روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية)، أن تعملا معاً، في أصعب الظروف السياسية، مضيفاً أن هذا القرار الأممي الصادر اليوم، يمكن له أن يكون أول وثيقة سياسية مشتركة، في سياق النزاع السوري.
ويشار إلى أن وثيقة القرار الصادر، توعز إلى الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة، ولمنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية، تقديم، خلال فترة 20 يوماً من يوم اتخاذ القرار، توصيات إلى مجلس الأمن بشأن إنشاء آلية تحقيق مشتركة، تحدد مدى تورط الأفراد والمنظمات بطريقة أو بأخرى في استخدام المواد الكيميائية، كأسلحة في سورية، وبعد ذلك، يتوجب على مجلس الأمن الدولي، خلال خمسة أيام، الرد على توصيات الأمين العام، للمنظمة الدولية ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وهكذا ترى النور آلية التحقيق المشتركة، خلال مدة 25 يوماً بعد اتخاذ القرار.
======================
«هيومان رايتس» تدعو مجلس الأمن لمحاسبة المتورطين في استخدام الكيمياوي في سوريا
الأناضول منذ 17 ساعة almasryalyoum فى أخبار عالمية 8 زيارة 0
طالبت منظمة «هيومان رايتس وتش» مجلس الأمن الدولي، الجمعة، بضرورة التركيز على تقديم المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا إلى العدالة.
وقال فيليب بولوبيون، مدير المنظمة بالأمم المتحدة، :«مجلس الأمن وافق أخيرا اليوم على تحديد هوية مرتكبي هجمات كيميائية في سوريا، وحان الوقت للتركيز على تقديم المسؤولين عنها إلى العدالة».
وأضاف أن «إغلاق ملف الأسلحة الكيميائية في سوريا، لن يكون ممكنا إلا قبل وضع الذين أمروا ونفذوا تلك الأعمال الوحشية وراء القضبان».
======================
صدى :بان كي مون: معرفة أسماء مستخدمي الكيماوي بسوريا «مهمة صعبة»
العالممنذ 13 ساعة0 تعليقاتالمصدر : محيط
صرّح الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إن مهمة فريق التحقيق الدولي في سوريا لتحديد هوية وأسماء المتورطين في استخدام الأسلحة الكيمائية “ستكون مهمة صعبة للغاية بسبب الوضع الأمني الخطير في البلاد، والذي سيؤثر بالتأكيد على عمل فريق التحقيق”.
ورحب الأمين العام، بقرار مجلس الأمن الدولي، الذي تم اعتماده اليوم الجمعة، وقضى بإنشاء آلية مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيمائية، وتشكيل فريق من الخبراء لتحديد هوية المتورطين في استخدام السلاح الكيميائي في سوريا.
وأعرب بان كي مون، في بيان أصدره المتحدث الرسمي باسمه، ووصل الأناضول نسخة منه، عن ارتياحه إزاء “قرار مجلس الأمن واعتماد الإجراءات اللازمة، ليس فقط لوقف استمرار استخدام المواد الكيميائية السامة كسلاح من قبل أي طرف من أطراف النزاع، ولكن أيضا لبعث رسالة جماعية قوية، مفادها أن أي استخدام من هذا القبيل لن يتم السكوت عليه”.
======================
خبر للأنباء :بشار الجعفري: الحكومة السورية لم ولن تستخدم أي سلاح كيماوي
خبر للأنباء - اذاعة الأمم المتحدة:
أكد بشار الجعفري، المندوب السوري الدائم لدى الأمم المتحدة، أمام مجلس الأمن اليوم الجمعة، أن الحكومة السورية والجيش السوري لم ولن يستخدما أي سلاح كيماوي، مشيرا إلى أن الجيش السوري والمدنيين السوريين كانوا هم هدفا لاستخدام السلاح الكيماوي والمواد الكيماوية السامة، ومنها غاز الكلور، من قبل التنظيمات الإرهابية المسلحة، وعلى رأسها تنظيم داعش وجبهة النصرة.
جاء ذلك في كلمته عقب اعتماد مجلس الأمن القرار رقم 2235 ، الداعي إلى إنشاء آلية تحقيق مشتركة لتحديد المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، مشددا لأعضاء المجلس على أهمية تقيد البعثة الجديدة بالنزاهة والمصداقية:
"تؤكد الحكومة السورية على أن الحيادية والشفافية والمصداقية والنزاهة وعدم التسييس، إضافة للتعاون والتنسيق الكامليْن مع الحكومة السورية، يجب أن تكون المبادئ الأساسية التي تحكم آلية التنسيق المنشأة بموجب القرار المعتمد للتو والذي حمل رقم 2235، وذلك في ظل تجربتنا مع بعثات سابقة خالفت في عملها وممارساتها كل تلك المبادئ المذكورة أعلاه، وخاصة لناحية اعتمادها على شهود زور ومفبركين من قبل جهات معروفة للجميع، وكذلك إجرائها لتحقيقها المبْتَسرة والجزئية خارج الأراضي السورية دون أدنى مستوى من التنسيق مع السلطات السورية."
وقال الجعفري إن التجربة أثبت أن الحكومة السورية قد أوفت بالتزاماتها كاملة بموجب جميع القرارات التي تم اعتمادها في مجلس الأمن حول الأسلحة الكيماوية والحالة الإنسانية ومكافحة الإرهاب، في حين أنه لا تزال هناك أطراف إقليمية ودولية أخرى، بعضها مذكور بالاسم في تقارير صادرة عن لجان المجلس، متورطة في تأجيج الوضع في سوريا
======================
صحيفة الاخبار :مندوب سوريا بالـأمم الـمتحدة يتهم «داعش» و«الـنصرة» باستخدام الـكيماوي
حمل مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة، الدكتور بشار الجعفري، الجماعات المسلحة وفي مقدمتها تننظيم “داعش” وجبهة النصرة (فرع تنظيم القاعدة في سوريا)، المسئولية عن استخدام المواد الكيماوية السامة ضد المدنيين والجيش السوري.
وقال الجعفري: “الحكومة السورية والجيش العربي السوري لم ولن يستخدما أي سلاح كيماوي.. لا بل إن الجيش السوري والمدنيين السوريين كانوا هم هدفا لاستخدام السلاح الكيماوي والمواد الكيماوية السامة ومنها غاز الكلور من قبل التنظيمات الإرهابية المسلحة وعلى رأسها تنظيما (داعش وجبهة النصرة)”.
======================
الموجز :واشنطن: “الكيماوي” يلغي حصانة الأسد
كتب: يحيى جابر آخر تحديث: منذ 16 ساعة
قالت الولايات المتحدة إن قرار مجلس الأمن بشأن محاسبة المتورطين في استخدام السلاح الكيماوي في سوريا، يلغي الحصانة عن المتورطين، في إشارة إلى الرئيس السوري بشار الأسد.
======================
رغم كل تأكيدات شهود العيان و كل ما وثقته المنظمات العالمية .. كي مون : معرفة أسماء مستخدمي الكيماوي بسوريا ستكون ” مهمة صعبة للغاية ” !
 
قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إن مهمة فريق التحقيق الدولي في سوريا لتحديد هوية وأسماء المتورطين في استخدام الأسلحة الكيمائية “ستكون مهمة صعبة للغاية بسبب الوضع الأمني الخطير في البلاد، والذي سيؤثر بالتأكيد على عمل فريق التحقيق”.
ورحب الأمين العام، بقرار مجلس الأمن الدولي، الذي تم اعتماده اليوم الجمعة، وقضى بإنشاء آلية مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيمائية، وتشكيل فريق من الخبراء لتحديد هوية المتورطين في استخدام السلاح الكيميائي في سوريا.
وأعرب بان كي مون، في بيان أصدره المتحدث الرسمي باسمه، ووصل الأناضول نسخة منه، عن ارتياحه إزاء “قرار مجلس الأمن واعتماد الإجراءات اللازمة، ليس فقط لوقف استمرار استخدام المواد الكيميائية السامة كسلاح من قبل أي طرف من أطراف النزاع، ولكن أيضا لبعث رسالة جماعية قوية، مفادها أن أي استخدام من هذا القبيل لن يتم السكوت عليه”.
======================