الرئيسة \  ملفات المركز  \  قضية الأسلحة إلى سورية والانتخابات التركية 1-6-2015

قضية الأسلحة إلى سورية والانتخابات التركية 1-6-2015

02.06.2015
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. عكس السير : داود أوغلو : لم و لن نسلم أحداً من الأبرياء السوريين للنظام أو ” داعش “
2. روسيا اليوم :أردوغان: تسريب معلومات عن توريد أسلحة لسوريا عمل تجسسي
3. الدستور المصرية :مفاجأة.. أردوغان "مجرم حرب" ويواجه محاكمة دولية
4. شبكة شام :أردوغان: لن نترك التركمان بيد الأسد الظالم
5. العربية نت :الرئيس التركي يهدد صحيفة معارضة حول أسلحة إلى سوريا
6. الرصد :تركيا تعتقل 30 ضابطاً في حملة ضد التجسس
7. الشارقة 24 :أردوغان يهدد صحيفة تركية معارِضة نشرت صورا لشحنات اسلحة مرسلة الى سوريا
8. 24 ساعة :تركيا.. القبض على 35 شخصًا من أنصار جولن بتهمة التنصت غير القانوني
9. حمرين نيوز :أردوغان يصف تسريب معلومات عن توريدات أسلحة لسوريا بالعمل التجسسي
10. جورنالك :خبراء قانونيون بتركيا:أردوغان قد يحاكم بتهمة ارتكاب “جرائم حرب” بلاهاى
11. البوابة نيوز :«أوغلو» يرفض التعليق على إرسال شاحنات سلاح لإرهابي سوريا
 
عكس السير : داود أوغلو : لم و لن نسلم أحداً من الأبرياء السوريين للنظام أو ” داعش
يونيو 1, 2015 , 2:40 م
قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو امس الأحد: “لم ولن نسلم أحدا من المظلومين والأبرياء السوريين، للنظام السوري أو تنظيم داعش، سواء كان ذلك الشخص تركمانيا أو عربيا أو كرديا، هناك جهات تحاول الإساءة لسمعة تركيا، من خلال ادعاءات باطلة تتمحور حول مساعدة داعش، تلك الجهات تعيش مع داعش منذ سنتين جنبا إلى جنب، أما نحن فلم ولن نقدم أي مساعدة لأية منظمة إرهابية”.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رئيس الحكومة التركية، أمام حشد من أنصار حزبه في ولاية “ديار بكر” جنوب شرقي تركيا، في إطار الحملة الانتخابية للحزب للانتخابات العامة التي ستجري في السابع من شهر حزيران الجاري ، بحسب ما افادت وكالة الأناضول.
وتطرق دواد أوغلو لمسيرة السلام الداخلي، منتقدا في خطابه زعيم حزب الشعوب الديمقراطي، صلاح الدين دميرطاش، قائلًا: “هل يستطيع دميرطاش أن يأتي إلى هنا ويقول كفاكم أتركوا سلاحكم؟ (في إشارة إلى مسلحي منظمة بي كا كا الإرهابية)”، مضيفا: “أنا أعارض العنف والإرهاب بجميع أشكاله أيا كان فاعله، لذا حكومتنا مسؤولة عن أي اعتداء يستهدف إخواننا الأكراد”.
واستطرد داود أوغلو قائلا: “إننا نقدم للمزاعين 2000 ليرة تركية في إطار برنامج الدعم الزراعي الذي أطلقناه  في 27 أيار الماضي، ومنذ بداية العام الجاري دفعنا 7.1 مليار تركي، والخبر السار الآخر الذي سأفصح عنه للمرة الأولى، هو صرف 100 (نحو 40 دولار) ليرة تركية شهريا لكل طفل يتيم والبالغ عددهم نحو 162 ألف  طفل في عموم البلاد”.
ولفت رئيس الوزراء التركي إلى أن الأحزاب المعارضة لا توجه ضد بعضها أية انتقادات، وكلها تهاجم حزب العدالة والتنمية، مضيفا: “اللوبي الأرمني، والأحزاب الشيوعية، ووسائل الإعلام الأوروبية تساند حزب الشعوب الديمقراطي، أما حزب العدالة والتنمية فيتلقى المساندة من الشعب فقط”.
======================
روسيا اليوم :أردوغان: تسريب معلومات عن توريد أسلحة لسوريا عمل تجسسي

هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صحيفة تركية نشرت قبل يومين شريط فيديو يظهر توريد أسلحة إلى سوريا، ووصف تسريب هذه المعلومات بالعمل التجسسي.
وكانت صحيفة «جمهوريت» قد نشرت يوم 29 أيار/مايو شريطاً قالت إنه يصوّر حادثاً يعود إلى كانون الثاني/يناير عام 2014، عندما أوقف الجيش شاحنات تابعة لهيئة الاستخبارات الوطنية في تركيا كانت متجهة إلى الحدود السورية - التركية، وفتشها. ويظهر الفيديو عسكريين يفتحون علباً فيها ذخيرة وقذائف كانت في الشاحنات.
وقال أردوغان، في مقابلة مع قناة «تي أر تي» بثت في ليل أمس، إن «هذه الأكاذيب وهذه العمليات غير الشرعية ضد هيئة الاستخبارات الوطنية هي عمل تجسسي. وهذه الصحيفة انخرطت في النشاط التجسسي أيضاً». وجدّد أدروغان تأكيده «أن الشاحنات التي تم توقيفها في محافظة أضنة كانت تنقل مساعدات إنسانية لتركمان سوريا». ورجّح أن البيانات التي ذكرتها الصحيفة حول كمية الأسلحة التي عثر عليها في الشاحنات قدمتها ما وصفها بـ«الدولة الموازية» التابعة لخصومه السياسيين وذلك من أجل «تشويه سمعة حكومته».
وتوعّد بمساءلة كاتبي المقال الذي نشرته الصحيفة، علماً أن بينهم رئيس تحرير «جمهوريت» جان دوندار، وهو معارض معروف لسياسات أردوغان. وشدد قائلاً: «إنه أمر مرتبط بتركمان سوريا. وتقدم هيئة الاستخبارات الوطنية لهم مساعدات لوجسية وإنسانية... أصدرت تعليمات بشأن رفع قضية جنائية . أما من نشر تلك المعلومات فسيتحمل مسؤولية كبيرة».
تجدر الإشارة إلى أن السلطات التركية سبق أن اعتقلت 17 عسكرياً تركياً في إطار قضية تفتيش الشاحنات. وفي أيار/مايو الماضي اعتقل القائد السابق لقوات الدرك و4 مدعين، بينهم المدعي العام السابق في أضنة.
 
(روسيا اليوم)
 
 
======================
الدستور المصرية :مفاجأة.. أردوغان "مجرم حرب" ويواجه محاكمة دولية
الإثنين 01/يونيو/2015 - 01:30 م طباعةأردوغان
أ ش أ
 أكد خبراء قانونيون ومحامون بتركيا، أن رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان، قد يمثل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي لاتهامه بالتورط في ارتكاب "جرائم حرب"، حيث وجه تعليمات لجهاز المخابرات التركي بإرسال أسلحة إلى سوريا المجاورة لتركيا.
وذكرت صحيفة "يورت" اليسارية المعارضة بتركيا في مقال لها اليوم الإثنين "أن رجال القانون والمحامين أكدوا أن تركيا من الدول الموقعة على ميثاق الأمم المتحدة والبنود المدرجة في نظام روما لمحاكمة أي جرائم ضد الإنسانية أو جرائم إبادة جماعية".
وأضاف أن أردوغان قد يمثل أمام المحاكم الدولية بعد توجه شاحنات محملة بالأسلحة والذخيرة تحت غطاء تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري تحت إشراف رجال المخابرات التركية إلى سوريا لتسليمها لتنظيم داعش الإرهابي الذي نفذ مذابح عرقية وطائفية في سوريا والعراق.
وفي هذا الصدد، قال رئيس اتحاد المحامين في تركيا، متين فيزي أوغلو، في تصريحات خاصة للصحيفة، إن الادعاءات المطروحة بحق الحكومة التركية أدت لفقدان هيبة البلاد ومكانتها بعد أن فتحت أبواب الشاحنة وعثر على أسلحة مخبأة تحت الأدوية في صناديق خشبية في الشاحنات المتجهة لسوريا خلال يناير 2014، مضيفا أن هذه الأسلحة كانت متوجهة من تركيا للمنظمات الإرهابية التي نفذت مجازر جماعية في سوريا والعراق.
وتساءل فيزي أوغلو "تحت أي بند وبموجب أي قرار تم إرسال هذه الأسلحة؟"، مشيرا إلى أن "الموظفين الحكوميين والسياسيين في تركيا سيحاكمون أمام المحاكم الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لمدهم يد العون للمنظمات الإرهابية".
ومن جانبه، قال رئيس جمعية حقوق الإنسان بتركيا، أوزتورك تورك دوغان، للصحيفة "إنه اتضحت حقيقة أسباب توجه الشاحنات إلى سوريا، وهو ما يمثل انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة وتدخل علني وصريح في الشؤون الداخلية لدولة مجاورة، ويتعارض تماما مع مبدأ حسن الجوار".
وأوضح أن الحكومة التركية تتحمل مسؤولية مهاجمة جيرانها وتحريض مواطني البلد المجاور على العداء، وسيتم محاكمة المسؤول عن هذه الأعمال الجنائية أمام محكمة الديوان العليا بتركيا بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في سوريا.
======================
شبكة شام :أردوغان: لن نترك التركمان بيد الأسد الظالم
شبكة شام-
نفى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صحة إن تكون شاحنات الاستخبارات، التي اعترضتها قوات من الدرك العام المنصرم و ادعت أنها تحوي أسلحة ، مؤكداً كانت تحمل مساعدات إنسانية إلى تركمان منطقة بايربوجاق في ريف اللاذقية.
وقال أردوغان ، وفي لقاء بثته إحدى القنوات التلفزيونية المحلية أمس الأحد، “ما نشرته الصحف المعارضة بشأن الشاحنات مناف للحقيقة تماما“ ” مضيفاً أن ا”لافتراءات التي تلفقها المعارضة بالحكومة بشأن الشاحنات هي أنشطة جاسوسية وعمالة، مطالبا المعارضة بالإفصاح عن مصادر الأرقام التي نشرتها الصحف بهذا الشأن، قائلا: “وكلت محامٍ من أجل رفع قضية بحقهم“.
وانتقد أردوغان المعارضة في ادعائها عدم تقديم الحكومتين السابقة والحالية المساعدة إلى تركمان سوريا، قائلا: “تقول المعارضة إننا لم نقدم مساعدة إلى التركمان، أنا شخصيا اجتمعت مراراً مع تركمان بايربوجاق، والسيد أحمد (رئيس الوزراء الحالي أحمد داود أوغلو) عندما كان وزيرا للخارجية اجتمع بهم عدة مرات أيضاً، لم نتركهم بيد الأسد الظالم، قدمنا ما نستطيع أن نقدمه، ودعمنا لهم مستمر“.
ووفق “الأناضول” وكان عدد من أفراد الشرطة التركية أوقفوا شاحنات تابعة للاستخبارات، في ولايتي أضنة وهاطاي، في كانون الثاني/ يناير 2014، وتتهمهم النيابة التركية بتوقيف وتفتيش شاحنات، تعود لجهاز الاستخبارات بدون الحصول على إذن قانوني، وهي تحقيقات تتعلق بقضية “منظمة جيش القدس الإرهابية” المزعومة، والمعروفة لدى الشارع التركي، بقضية تنظيم “السلام والتوحيد”، المرتبطة بتحقيقات “الكيان الموازي” في تركيا.
======================
العربية نت :الرئيس التركي يهدد صحيفة معارضة حول أسلحة إلى سوريا
الاثنين 14 شعبان 1436هـ - 1 يونيو 2015م
أنقرة - فرانس برس
هدد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، علنا صحيفة نشرت صورا قيل إنها لشاحنات تابعة لجهاز الاستخبارات التركي تحمل أسلحة إلى المعارضة المتطرفة في سوريا، وذلك قبل أقل من أسبوع على الانتخابات.
وقال أردوغان: "أعتقد أن الشخص الذي كتب هذا المقال الحصري سيدفع ثمنا باهظا لذلك. لن أسمح له بالإفلات من العقاب".
ونشرت صحيفة "جمهورييت" اليومية المعارضة في نسختها الورقية وعلى موقعها الإلكتروني صور قذائف هاون مخبأة تحت أدوية في شاحنات مؤجرة رسميا لصالح منظمة إنسانية، اعترضتها قوة درك تركية قرب الحدود السورية في يناير 2014.
وأثارت هذه القضية فضيحة عندما أكدت وثائق سياسية نشرت على الإنترنت أن الشاحنات تعود إلى الاستخبارات التركية وتنقل أسلحة وذخائر إلى معارضين إسلاميين سوريين يواجهون نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
لكن نظام أنقرة الذي يشتبه حلفاؤه الغربيون بدعمه هؤلاء المقاتلين المتطرفين وضمنهم تنظيم داعش، نفى هذه الاتهامات، مؤكدا أن القافلة كانت محملة بأدوية.
وكرر أردوغان مساء الأحد أن "هذه التصريحات وهذا التشهير والعملية غير القانونية ضد أجهزة الاستخبارات، هي إلى حد ما عمل تجسسي. وهذه الصحيفة متورطة أيضا في هذا النشاط التجسسي".
ورد رئيس تحرير الصحيفة كان دوندار، الاثنين، عبر صفحته على "تويتر" ساخرا من تهديدات أردوغان. وقال إن "الشخص الذي ارتكب الجريمة سيدفع ثمنا باهظا. نحن لن نسمح له بالإفلات من العقاب".
وقال أردوغان إن عملية تصوير الشاحنات جرت بأوامر من الداعية فتح الله غولن، حليفه السابق الذي يتهمه منذ شتاء 2013 بمحاولة الإطاحة بالحكومة.
وتشهد تركيا في 7 يونيو انتخابات تشريعية يتوقع أن يحقق فيها حزب أردوغان الحاكم منذ 13 عاما فوزا لكن ليس كبيرا.
والأسبوع الماضي، اتهم أردوغان صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية بالتدخل في شؤون بلاده الداخلية بعدما نشرت مقالة تنتقد فيها بشدة حكمه، وتتهمه بشن حملة قمع قبل الانتخابات. وقال بغضب إن على الصحيفة أن "تعرف حدودها".
======================
الرصد :تركيا تعتقل 30 ضابطاً في حملة ضد التجسس
الثلاثاء 02 يونيو 2015 - 01:03 ص القاهرة
ألقت أجهزة الأمن التركية القبض على 30 ضابطًا اليوم الاثنين إتهموا بالتجسس على سياسيين وموظفين ورجال أعمال .
وذكرت وكالة الأنباء الليبية نقلًا عن  وكالة أنباء دوغان التركية أنه تم القبض عليهم في جزء من عملية ضد المتورطين في تحقيقات مكافحة ابتزاز المال في عام 2013 ، وكان قد إتهموا في وقت سابق "بمحاولة انقلاب."
واتهمت السلطات فتح الله كولن, واعظ يتخذ من الولايات المتحدة مقرًا له, بتنظيم خطة للإطاحة بالحكومة التركية من خلال مؤيديه في الهيئة القضائية والشرطة في تركيا ومؤسسات أخرى في تحقيقات عام 2013, التي أدت إلى القبض على العديد من الشخصيات الحكومية رفيعة المستوى ومن بينهم أبناء ثلاثة وزراء كبار.
وأشارت الوكالة إلى أنه تم تبرئة مئات الضباط والقضاة والمدعين العامين المتورطين في تحقيقات 2013.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة التركية تصف جماعة "فتح الله جولن"، بـ"الكيان الموازي"، وتتهم جماعته بالتغلغل داخل سلكي القضاء والشرطة وقيام عناصر تابعة للجماعة باستغلال منصبها وقيامها بالتنصت غير المشروع على المواطنين، والوقوف وراء حملة الاعتقالات التي شهدتها تركيا في 17 ديسمبر 2013، بدعوى مكافحة الفساد.
======================
الشارقة 24 :أردوغان يهدد صحيفة تركية معارِضة نشرت صورا لشحنات اسلحة مرسلة الى سوريا
الإثنين 01, يونيو 2015 في 1:48 م 
وقال اردوغان "اعتقد ان الشخص الذي كتب هذا المقال الحصري سيدفع ثمنا باهظا لذلك .. لن اسمح له بالافلات من العقاب".
ونشرت صحيفة جمهورييت اليومية المعارضة في نسختها الورقية وعلى موقعها الالكتروني صور قذائف هاون مخبأة تحت ادوية في شاحنات مؤجرة رسميا لمصلحة منظمة انسانية، اعترضتها قوة درك تركية قرب الحدود السورية في كانون الثاني/يناير 2014.
واثارت هذه القضية فضيحة عندما اكدت وثائق سياسية نشرت على الانترنت ان الشاحنات تعود الى الاستخبارات التركية وتنقل اسلحة وذخائر الى معارضين سوريين يواجهون نظام الرئيس السوري بشار الاسد.
لكن نظام انقرة الذي يشتبه حلفاؤه الغربيون بدعمه هؤلاء المقاتلين المتطرفين وضمنهم تنظيم داعش، نفى هذه الاتهامات مؤكدا ان القافلة كانت محملة ادوية.
وكرر اردوغان مساء الاحد ان "هذه التصريحات وهذا التشهير والعملية غير القانونية ضد اجهزة الاستخبارات، هي الى حد ما عمل تجسسي. وهذه الصحيفة متورطة ايضا في هذا النشاط التجسسي".
وفي مقابلة مع وكالة فرانس برس، وصف رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو ما نشرته صحيفة جمهورييت بانه "تلاعب بالانتخابات".  
ورد رئيس تحرير الصحيفة كان دوندار الاثنين عبر صفحته على تويتر ساخراً من تهديدات اردوغان. وقال ان "الشخص الذي ارتكب الجريمة سيدفع ثمنا باهظا. نحن لن نسمح له بالافلات من العقاب".   
وقال اردوغان ان عملية تصوير الشاحنات جرت باوامر من  الداعية فتح الله غولن، حليفه السابق الذي يتهمه منذ شتاء 2013 بمحاولة الاطاحة بالحكومة.   
وتشهد تركيا في 7 حزيران/يونيو انتخابات تشريعية يتوقع ان يحقق فيه حزب اردوغان الحاكم منذ 13 عاما فوزا لكن ليس كبيرا.
والاسبوع الماضي، اتهم الرئيس التركي صحيفة نيويورك تايمز الاميركية بالتدخل في شؤون بلاده الداخلية بعدما نشرت مقالة تنتقد فيها بشدة حكم اردوغان وتتهمه بشن حملة قمع قبل الانتخابات. وقال بغضب ان على الصحيفة ان "تعرف حدودها"
======================
24 ساعة :تركيا.. القبض على 35 شخصًا من أنصار جولن بتهمة التنصت غير القانوني
تمكنت وحدة مكافحة الجريمة المنظمة والتهريب في تركيا، اليوم الإثنين، من القبض على 35 شخصًا من أنصار حركة الخدمة بزعامة الداعية الإسلامي فتح الله جولن، للاشتباه في تورطهم بقضية التنصت غير القانوني.
وذكرت محطة "خبر تورك" الفضائية، أنه وفقًا للمعلومات الواردة، فقد تم تنفيذ عملية القبض صباح اليوم، في توقيت متزامن بتسع محافظات، وأن المدعي العام الجمهوري أصدر قرارًا بإلقاء القبض على 50 شخصًا متورطين في قضية التنصت على مكالمات كبار المسؤولين بطرق غير شرعية، ولا تزال فرق الأمن تبحث عن الأشخاص المتبقين لتوقيفهم.
يذكر أن حكومة "العدالة والتنمية" تطلق على حركة الخدمة بزعامة جولن، المقيم بولاية بنسلفانيا الأمريكية منذ عام 1998، اسم "الكيان الموازي"، وتتهم جماعته بالتغلغل داخل سلكي القضاء والشرطة، وقيام عناصر تابعة للجماعة باستغلال مناصبها وقيامها بالتنصت غير المشروع على مسؤولين حكوميين ومواطنين.
======================
حمرين نيوز :أردوغان يصف تسريب معلومات عن توريدات أسلحة لسوريا بالعمل التجسسي
اتهامات بالتجسس وجهها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصحيفة تركية نشرت قبل يومين شريط فيديو يظهر توريد أسلحة إلى سوريا، واصفا تسريب هذه المعلومات بالعمل التجسسي.
وهاجم أردوغان صحيفة تركية نشرت قبل يومين شريط فيديو يظهر توريد أسلحة إلى سوريا، ووصف تسريب هذه المعلومات بالعمل التجسسي.
وكانت صحيفة "جمهوريت" قد نشرت يوم 29 مايو/أيار شريطا قالت إنه يصور حادثا يعود إلى يناير/كانون الثاني عام 2014، عندما أوقف الجيش شاحنات تابعة لهيئة الاستخبارات الوطنية في تركيا كانت متجهة إلى الحدود السورية-التركية، وفتشها. ويظهر الفيديو عسكريين يفتحون علبا كانت في الشاحنات، ويجدون فيها ذخيرة وقذائف.
وقال أردوغان في مقابلة مع قناة "تي أر تي" بثت في وقت متأخر من الأحد 31 مايو/أيار: "هذه الأكاذيب وهذه العمليات غير الشرعية ضد هيئة الاستخبارات الوطنية عمل تجسي. وهذه الصحيفة انخرطت في النشاط التجسسي أيضا".
وجدد أدروغان تأكيده أن الشاحنات التي تم توقيفها في محافظة أضنة، كانت تنقل مساعدات لتركمان سوريا. ورجح أن البيانات التي ذكرتها الصحيفة حول كمية الأسلحة التي تم العثور عليها في الشاحنات، قدمتها ما وصفها بـ"الدولة الموازية" التابعة لخصومه السياسيين وذلك من أجل تشويه سمعة حكومته
وتوعد بمساءلة كاتبي المقال الذي نشرته الصحيفة، علما أن بينهم رئيس تحرير "جمهوريت" جان دوندار وهو معارض معروف لسياسات أردوغان.
وشدد قائلا: "إنه أمر مرتبط بتركمان سوريا. وتقدم هيئة الاستخبارات الوطنية لهم مساعدات لوجسية وإنسانية... إنهم ذكروا أرقاما. وما هو مصدر هذه الأرقام؟ أصدرت تعليمات بشأن رفع قضية جنائية. أما من نشر تلك المعلومات فسيتحمل مسؤولية كبيرة".
يذكر أن نيابة اسطنبول رفعت قضية ضد دونار بعد المقال المثير للجدل مباشرة.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات التركية سبق أن اعتقلت 17 عسكريا تركيا في إطار قضية تفتيش الشاحنات. وفي مايو/أيار الماضي اعتقل القائد السابق لقوات الدرك (الجندرمة) و4 مدعين، بينهم المدعي العام السابق في أضنة.
المصدر: وكالات
======================
جورنالك :خبراء قانونيون بتركيا:أردوغان قد يحاكم بتهمة ارتكاب “جرائم حرب” بلاهاى
أكد خبراء قانونيون ومحامون بتركيا أن رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان قد يمثل أمام محكمة العدل الدولية فى لاهاى لاتهامه بالتورط فى ارتكاب “جرائم حرب”، حيث وجه تعليمات لجهاز المخابرات التركى بإرسال أسلحة إلى سوريا المجاورة لتركيا.وذكرت صحيفة يورت اليسارية المعارضة بتركيا فى مقال لها اليوم الإثنين، أن رجال القانون والمحامين أكدوا أن تركيا من الدول الموقعة على ميثاق الأمم المتحدة والبنود المدرجة فى نظام روما لمحاكمة أى جرائم ضد الإنسانية أو جرائم إبادة جماعية/.. مضيفين أن أردوغان قد يمثل أمام المحاكم الدولية بعد توجه شاحنات محملة بالأسلحة والذخيرة تحت غطاء تقديم المساعدات الإنسانية للشعب السورى تحت إشراف رجال المخابرات التركية إلى سوريا لتسليمها لتنظيم داعش الإرهابى الذى نفذ مذابح عرقية وطائفية فى سوريا والعراق.وفى هذا الصدد، قال رئيس اتحاد المحامين فى تركيا، متين فيزى أوغلو، فى تصريحات خاصة للصحيفة، إن الادعاءات المطروحة بحق الحكومة التركية أدت لفقدان هيبة البلاد ومكانتها بعد أن فتحت أبواب الشاحنة وعثر على أسلحة مخبأة تحت الأدوية فى صناديق خشبية فى الشاحنات المتجهة لسوريا خلال يناير 2014، مضيفا أن هذه الأسلحة كانت متوجهة من تركيا للمنظمات الإرهابية التى نفذت مجازر جماعية فى سوريا والعراق.وتساءل فيزى أوغلو “تحت أى بند وبموجب أى قرار تم إرسال هذه الأسلحة؟”، مشيرا إلى أن “الموظفين الحكوميين والسياسيين فى تركيا سيحاكمون أمام المحاكم الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لمدهم يد العون للمنظمات الإرهابية “.ومن جانبه، قال رئيس جمعية حقوق الإنسان بتركيا، أوزتورك تورك دوغان، للصحيفة إنه اتضحت حقيقة أسباب توجه الشاحنات إلى سوريا، وهو ما يمثل انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة وتدخل علنى وصريح فى الشؤون الداخلية لدولة مجاورة ، ويتعارض تماما مع مبدأ حسن الجوار.. موضحا أن الحكومة التركية تتحمل مسؤولية مهاجمة جيرانها وتحريض مواطنى البلد المجاور على العداء ، وسيتم محاكمة المسئول عن هذه الأعمال الجنائية أمام محكمة الديوان العليا بتركيا بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية فى سوريا.
======================
البوابة نيوز :«أوغلو» يرفض التعليق على إرسال شاحنات سلاح لإرهابي سوريا
بان العاني
قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، تعليقا على موضوع الشاحنات التابعة للمخابرات التركية التي يقال أنها كانت تحمل أسلحة إلى الجماعات الإرهابية في سوريا: "لا يهمّ أحدا ما كان موجودا في الشاحنات.. فالمهم هنا الطرف الذي ذهبت إليه.. المهم هو الهدف".
جاء ذلك خلال مشاركة داود أوغلو في برنامج على قناة تليفزيونية أجاب فيه على الأسئلة المتعلقة بالقضايا الراهنة وآخر المستجدات وتطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، حيث قال إن المدعين العموم والجنود الذين أوقفوا الشاحنات ارتكبوا جريمة واضحة ضد تعليمات السلطات السياسية. حسب ما أفاد موقع " زمان" التركي اليوم الإثنين.
وكرر داوداوغلو أنهم أرسلوا في هذه الشاحنات مساعدات إنسانية إلى التركمان في سوريا. وأضاف: المقاتلون التركمان طلبوا منّا مساعدات إنسانية. وقالوا "إن لم تمد تركيا لنا يد العون والمساعدة سنتعرض لمذبحة. والمدعي العام الذي لم يتم توظيفه في هذا الصدد تدخل في هذا الأمر، وليس من صلاحيات أحد اقتحام أي مكان من دون الحصول على إذن مسبق من رئيسه.. لا يهمّ أحدًا ما كان موجودًا في الشاحنات.. فالمهم هنا الطرف الذي ذهبت إليه.. المهم هو الهدف"، فهذه من خصوصيات وأسرار الدولة".
وتابع: "أما اتهام الدولة التركية وقيادة حملة ضدها على الساحة الدولية عبر استخدام سلطات هذه الدولة فهذا أمر غير مشروع. ليس هناك أي موضوع نخاف من المحاسبة عليه. فتركيا لم تدعم المنظمات الإرهابية في أي مكان، وسجلها التاريخي لا يوجد فيه أي شبهات أو سوابق من هذا القبيل".
======================