الرئيسة \  ملفات المركز  \  قمة العشرين في استراليا ختام اليوم الاول ، اوكرانيا وابيولا عناوينها 15-11-2014

قمة العشرين في استراليا ختام اليوم الاول ، اوكرانيا وابيولا عناوينها 15-11-2014

16.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     بوتين منذراً : فرض عقوبات جديدة على روسيا سيؤثر على اقتصاد اوكرانيا
2.     كلمة ولي العهد تثير "المسكوت عنه" في الأزمة الاقتصادية والركود العالمي
3.     بكين تريد نموذج جديد للعلاقات مع واشنطن
4.     رئيس المفوضية ينضم إلى محادثات «بوتين» و«ميركل» بشأن أوكرانيا
5.     خادم الحرمين الشريفين لعب دورًا استراتيجيًا لصياغة نظام اقتصادي عالمي متوازن
6.     قادة مجموعة الـ20 يتعهدون بالقضاء على فيروس إيبولا
7.     الصين واليابان تتفقان على استئناف محادثاتهما الثنائية المتوقفة منذ 2012
8.     الهند واليابان تتفقان على تعزيز التعاون الثنائي في شتى المجالات
9.     إردوغان: ما كان سيفعل العالم لو جرى لمعبد أو كنيسة ببلادنا ما جرى للأقصى؟
10.   أوكرانيا وإيبولا يتصدران قمة العشرين
11.   بعد توترات عنيفه مع كاميرون.. بوتين يقرر مغادرة قمة "العشرين"
12.   قمة العشرين تسعى لإنشاء كيان جديد لأمن الطاقة
13.   رئيس الوزراء الأسترالي يدعو دول الـ”20 إلى تنمية الاقتصاد العالمي
14.   بوتين وكاميرون يناقشان "اعادة بناء" علاقات روسيا بالغرب
15.   روسيا تنفي مغادرة بوتين قمة العشرين قبل الوقت المقرر
16.   أوباما: لا يمكن أن نتحمل وحدنا مسؤولية النمو العالمي
17.   بوتين وكاميرون يرغبان بتحسين علاقة موسكو مع الغرب
18.   اوغلو يلتقي اوباما على هامش قمة العشرين لمناقشة الازمتين السورية والعراقية
19.   بوتين يدعو هولاند الى "تخفيف مخاطر" التوتر الدولي على بلديهما
20.   لقاء سعودي - أسترالي على هامش قمة «العشرين»
21.   توتر في علاقات قادة «العشرين» بسبب صراعات الشرق الأوسط
22.   بان كي مون يدعو قادة مجموعة الـ20 الى التركيز على المناخ والتنمية وخلق فرص عمل
23.   التوتر بين روسيا والغرب يطغى على «قمة العشرين».. وأوباما يركز على المناخ (تقرير)
24.   قمة العشرين :الفساد ثالث اكبر صناعة في العالم
25.   أوباما: الولايات المتحدة تساهم بـ3 مليارات دولار لصندوق المناخ الأخضر
26.   بوتين: موسكو وباريس تتمتعان بعلاقات وثيقة ولا يجب للظروف الدولية المضطربة أن تنعكس عليها
27.   السفير الصيني: السعودية أكبر شريك تجاري في غرب آسيا وإفريقيا
28.   اختتام اليوم الاول من قمة مجموعة العشرين في استراليا
29.   محاولات أسترالية لإضفاء أجواء ودية على قمة العشرين
30.   بوتين: نحضر مشاريع شراكة استراتيجية بين دول “بريكس”
31.   بوتين: على روسيا وفرنسا عدم السماح للاضطرابات بالانعكاس على علاقاتهما
32.   قمة الـ20: أوباما يصف "عدوان" روسيا بأنه "تهديد للعالم"
33.   الجارديان: أوباما يؤكد النفوذ الأمريكي في آسيا والمحيط الهادي
34.   كاميرون يسخر من بوتين بسبب السفن الحربية الروسية أمام سواحل استراليا
35.   هل تنجح مجموعة العشرين في إنعاش الاقتصاد العالمي؟
 
بوتين منذراً : فرض عقوبات جديدة على روسيا سيؤثر على اقتصاد اوكرانيا
السبت 15 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 الساعة 08 مساءً / وفاق برس:
(أ ف ب):- حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت من ان فرض عقوبات جديدة محتملة على بلاده يمكن ان ينطوي على عواقب خطيرة على الاقتصاد الاوكراني الذي لا يزال مرتبطا بشكل وثيق بالاقتصاد الروسي.
وقال بوتين في مقابلة مع شبكة "ايه ار دي" الالمانية اجريت الخميس قبل قمة العشرين في بريزبين وتم بثها السبت ان "المصارف الروسية منحت قرضا بقيمة 25 مليار دولار للاقتصاد الاوكراني. واذا كان شركاؤنا الاوروبيون والاميركيون يريدون مساعدة اوكرانيا كيف يمكنهم تقويض القاعدة المالية من خلال حد وصول مؤسساتنا المالية الى الاسواق وروؤس الاموال العالمية؟".
واضاف بوتين "كيف يمكنهم التسبب بافلاس مصارفنا؟ في هذه الحالة يمكن ان يتسببوا بافلاس اوكرانيا".
وتابع "لقد قدمنا ايضا قرضا بقيمة ثلاثة مليارات دولار قبل عام شرط الا يتجاوز مجمل الدين الاوكراني 60% من اجمالي الناتج الداخلي . والا سيكون من حق وزارة المالية الروسية المطالبة بتسديد مسبق".
ومضي بوتين يقول "اذا قمنا بذلك فان النظام المالي سينهار بكامله. لكننا قررنا اننا لن نفعل فنحن لا نريد ان نزيد الوضع سوءا ونريد ان تنهض اوكرانيا اخيرا".
واتهم الغربيون روسيا هذا الاسبوع بارسال تعزيزات عسكرية ثقيلة الى شرق اوكرانيا الخاضع لسيطرة الانفصاليين الموالين لموسكو مما اثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة في اوكرانيا، ويهددون روسيا بامكان فرض عقوبات جديدة تحد بشكل اكبر من وصول شركاتها الى اسواق رؤوس الاموال الاجنبية.
============================
كلمة ولي العهد تثير "المسكوت عنه" في الأزمة الاقتصادية والركود العالمي
تم النشر فى اخبار السعودية مع 0 تعليق منذ 4 دقائق
عبدالله البارقي- سبق- الرياض: أثارت كلمة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمام قمة العشرين في مدينة بريسبن بأستراليا، اليوم، المسكوت عنه في الأزمة الاقتصادية والركود العالمي في الوقت الحالي، وتدهور اقتصاد العالم، وما صاحبه من إرهاب وصراعات سياسية، وفقدان مشروعية الكثير من الدول أمام شعوبها، فالسعودية هي ذلك العضو الدائم في مجموعة العشرين الذي يعول عليه العالم الكثير في كشف ما يعانيه وما يتطلع إليه، وأماطت اللثام عن حقيقة ذلك أمام الدول الاقتصادية الكبيرة التي تسعى لعالم مستقر سياسي واقتصادي.
 فقد واجهت المملكة اليوم العالم بحقيقة ضعف تعافي الاقتصاد منذ حلول الأزمات المتوالية به، ونجاح سياسة المملكة وما قدمته من إصلاحات اقتصادية، وكذلك خططها في مواجهة أي أزمات، وما حققته في قطاعها غير النفطي من تقدم حقق لها من بناءِ الاحتياطيات وتخفيضِ نسبةِ الديْنِ العام إلى الناتجِ المحلي الإجمالي، حتى وصلتْ إلى أقلَّ من ثلاثة في المئة، وبناءِ مؤسساتٍ ماليةٍ وقطاعٍ مصرفي قوي يتمتع بالمرونةِ والملاءة الماليةِ القوية.
 نمو الاقتصاد العالمي مرتبط باستقرار الشرق الأوسط
فكلمة ولي العهد أظهرت حقيقة الاقتصاد العالمي وضعف تعافيه منذ حلول الأزمات به تباعا، وكذلك ازديادَ حدِّةِ المخاطرِ، ما يتطلَّب مواصلةَ تنفيذِ السياساتِ الاقتصاديةِ والإصلاحاتِ الهيكليَّةِ الداعمةِ للنموِّ، وإيجادَ فرصِ العمل، واستكمالَ تنفيذِ إصلاحِ التشريعاتِ الماليَّةِ، للحدِّ من المخاطرِ التي قد تؤثِّر على الاستقرارِ المالي العالمي.
 وربط ولي العهد استقرار الاقتصاد باستقرار الدول والسلم العالمي وأمانها، وعودة الحياة المستقرة ليتعافى الاقتصاد العالمي، والاستمرارِ في تعزيزِ أطرِ السياساتِ المالية والهيكلية في اقتصاداتِ بعضِ الدولِ الأعضاء، ولا يَخفَى على الجميعِ الارتباط الوثيق بين النّموِّ الاقتصادي والسِّلمِ العالمي، إذ لا يمكن تحقيق أحدِهما دونَ الآخر، الأمر الذي يتطلَّب منَّا جميعاً التعاونَ والعملَ لمعالجةِ القضايَا التي تمثِّل مصدرَ تهديدٍ لِهذا السِّلم.
 كما ربط ولي العهد استقرار الاقتصاد العالمي بضرورة العمل على حلِّ النزاعِ العربي الإسرائيلي حلاً عادلاً وشاملاً، إذْ إنَّ بقاءَ هذا النزاعِ دونَ حلٍّ أسهمَ بشكلٍ مباشرٍ في استمرارٍ عدم الاستقرار في الشرقِ الأوسط، وكذلك استمرارَ الأزمةِ السوريةِ فاقمَ منْ معاناةِ الشعبِ السوري الشقيق، وأسهمَ في ازديادِ حدَّةِ الاستقطاب، وانتشارِ العنفِ والإرهابِ في دولِ المنطقة.
 ودعا ولي العهد دولِ المجموعةِ لما لها من قوةٍ وتأثيرٍ، وكذلكَ المجتمع الدولي للتعاونِ والعملِ معاً لمساعدةِ دولِ المنطقةِ في إيجادِ المعالجاتِ المناسبةِ لهذهِ القضايا الملحّة، وبما يدعم أهدافنا المشتركة في نمو اقتصادي عالمي قوي وشامل، ونعبِّر عن استعداد المملكة لمواصلة دعم الجهود الدولية لتعزيزِ الأمنِ والاستقرارِ في المنطقةِ، لما لِذلكَ من أهميةٍ للاستقرارِ والسِّلمِ العالمي.
 رفع الناتج المحلي للمجموعة
ورحب ولي العهد بتوافق الآراء لترسيخ الثقة في الاقتصاد العالمي الذي لن ينال التحفيز والدعم بدون خطط وتوافق ووضع التدابير الاقتصادية لمواجهة أي أزمات ورفع الناتج المحلي للمجموعة، حيث أكد على ضرورةِ التنفيذِ الكاملِ للتَّدابيرِ والسياساتِ الطموحةِ الفرديَّةِ والجماعيةِ التي تضَمَّنتها هذه الإستراتيجيات بهدفِ رفعِ الناتجِ المحلي الإجمالي للمجموعةِ بأكثرِ من اثنين في المئة على مدى السنواتِ الخمسِ المقبلةِ، مع مراعاةِ المرونةِ وفقاً للأوضاعِ الاقتصاديةِ لكلِّ دولة، كما نرحِّب بهذا الصددِ بمبادرةِ البنيةِ التحتيةِ العالمية.
 خطط لإدارة الاقتصاد النفطي ومصالح الدول
وبين ولي العهد نهج المملكة في عملها وفق سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية؛ لما تملكه من مخزون عالمي، وإدارة متمكنة في سوق النفط، والذي يمكنها من دعم نمو الاقتصاد العالمي، ودورها الإيجابي والمؤثر لتعزيز استقرار هذه الأسواق، والأخذ في الاعتبار مصالح الدول المنتجة والمستهلكة للطاقة، وما تقوم به المملكة بشكل كبير للاحتفاظ بطاقة إنتاجية إضافية لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية، وبالتالي دعم النمو الاقتصادي العالمي، وتعزيز استقراره، حيث أشار ولي العهد قائلا: "إنَّ تعزيزَ إمكانيّاتِ الوصولِ إلى مصادرِ طاقةٍ مستدامةٍ وموثوقةٍ وبِتكاليفَ معقولةٍ، خاصةً للدولِ الفقيرة، يعدّ شرطاً أساسياً لخفضِ الفقرِ وتحقيق التنميةِ، ولا يَخفى عليكم الدور المهم للوقودِ الأَحْفوري في مزيجِ الطاقةِ العالمي، ومساهمتِه في تَوازنِه، وفي ضمانِ أمنِ إمداداتِ الطاقةِ، وتمْكينِ الدولِ الناميةِ من الحصولِ على الطاقةِ بِتكالِيفَ محفِّزَةٍ للتنمية، وفيما يَتعلَّق بإعاناتِ الطاقةِ ـ وحيث إنها جميعاً تؤثِّر على الأوضاعِ الماليةِ العامةِ ـ فإنَّ جهودَ الترشيدِ يجب أن تشملها كافةً، مع مراعاةِ الظروفِ الداخليةِ لكلّ دولةٍ، وضرورةِ العمل على رَفعِ كفاءةِ استخدامِ الطاقة".
 وتابع: "وفي هذا الإطارِ نشير إلى أنَّ المملكةَ بدأت في تنفيذ برنامجٍ وطني شاملٍ لترشيدِ ورفعِ كفاءةِ استخدامِ الطاقةِ، معَ الأخذِ بِعيْنِ الاعتبارِ متطلباتِ التنميةِ المحلية، وفيما يَخصّ أسواقَ الطاقةِ العالميةِ فإنَّ المملكةَ مستمرةٌ في سياستِها المتوازنةِ ودورِها الإيجابي والمؤثِّرِ لتعزيزِ استقرارِ هذهِ الأسواق من خلالِ دوْرها الفاعلِ في السوقِ البتروليةِ العالمية، والأخذَ في الاعتبارِ مصالحَ الدولِ المنتجةِ والمستهلكةِ للطاقة، ومن أجلِ ذلكَ استثمرتِ المملكة بشكلٍ كبيرٍ للاحتفاظِ بطاقةٍ إنتاجيةٍ إضافيةٍ لتعزيزِ استقرارِ أسواقِ الطاقةِ العالمية، وبالتالي دعمِ النموِّ الاقتصادي العالمي وتعزيزِ استقراره".
 النمو الاقتصادي للملكة في قطاعها غير النفطي
وأكد الأمير سلمان ما وصل إليه الاقتصاد السعودي في السنوات الأخيرة من نمو قوي في القطاع غير النفطي، والتي صاحبها أوضاع مالية جيدة مكنت المملكة من بناءِ الاحتياطيات، وتخفيضِ نسبةِ الديْنِ العام إلى الناتجِ المحلي الإجمالي، حتى وصلتْ إلى أقلَّ من ثلاثة في المئة، وبناءِ مؤسساتٍ ماليةٍ وقطاعٍ مصرفي قوي يتمتع بالمرونةِ والملاءة الماليةِ القوية.
وأوضح لمجموعة العشرين مضي المملكة واستمرارها في اتِّباعِ السياساتِ الاقتصاديةِ وتنفيذِ الإصلاحات الهيكليةِ التي من شأنها تعزيز النموِّ القوي وتشجيعِ التنوّعِ الاقتصادي، ورفعِ معدلات التوظيف والمشاركةِ للمواطنينَ، ودفعِ عجلةِ التنميةِ المستدامة.
============================
بكين تريد نموذج جديد للعلاقات مع واشنطن
السبت 15 نوفمبر 2014 واج
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية اليوم السبت إن الصين تأمل في إحراز تقدم جديد مع الولايات المتحدة في بناء نموذج جديد من علاقات بين البلدين.
أدلى المتحدث تشين قانغ بهذه التصريحات عندما طلب منه التعليق على خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ألقاه في جامعة كوينزلاند على هامش قمة مجموعة العشرين  بشأن سياسة واشنطن في منطقة آسيا - الباسيفيك بما في ذلك سياستها تجاه الصين. 
 وقال قانغ "لاحظنا أن الرئيس أوباما أكد في خطابه أن الولايات المتحدة ترحب بنهوض الصين بسلام واستقرار وازدهار" معربا عن أمله " في أن يبذل الجانب الأمريكي جهودا مع الصين ...وفقا للتوافق الذي توصل إليه رئيسا البلدين خلال اجتماعهما في بكين". 
 ودعا قانغ أيضا أكبر اقتصاديين في العالم إلى "تعزيز التنسيق والتعاون وإدارة والسيطرة على الخلافات والقضايا الحساسة بشكل ملائم والالتزام بمبدأ عدم الصراع وعدم المواجهة والاحترام المتبادل والتعاون والنمو المشترك".
وقال المتحدث "إن هذا يخدم المصالح الرئيسية للبلدين والشعبين ويفضي إلى السلام والاستقرار والازدهار لمنطقة آسيا-الباسيفيك والعالم باكمله." 
وقبل جولته إلى أستراليا حضر أوباما الاجتماع ال22 للزعماء الاقتصاديين لمنتدى التعاون الاقتصادي آسيا - الباسيفيك في بكين وقام بزيارة رسمية إلى الصين.
============================
رئيس المفوضية ينضم إلى محادثات «بوتين» و«ميركل» بشأن أوكرانيا
المصري اليوم
انضم رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، السبت، بصورة مفاجئة إلى جلسة المحادثات الثنائية بين المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في أستراليا بشأن الوضع في أوكرانيا.
يذكر أن القمة الروسية الألمانية جاءت على هامش أعمال قمة العشرين، التي انطلقت في بريسبان الأسترالية.
وسبق مجيء يونكر، إجراء ميركل مع بوتين محادثات استمرت لفترة أطول من المتوقع حول تطورات الوضع في أوكرانيا.
============================
خادم الحرمين الشريفين لعب دورًا استراتيجيًا لصياغة نظام اقتصادي عالمي متوازن
15 نوفمبر 2014 01:06 م    آخر تحديث : 15 نوفمبر 2014 01:06 م المصدر: عكاظ السعودية
أكد الدكتور عبدالعزيز المطيري مدير عام صندوق المئوية ورئيس اللجنة الاستراتيجية لتحالف شباب ريادة الأعمال في مجموعة العشرين، على الأهمية القصوى التي تكتسبها مشاركة المملكة في قمة العشرين والتي تفتتح اليوم في أستراليا، مشيرا إلى أن المملكة كانت ولا تزال حريصة على دعم تنمية الاقتصاد العالمي وإيجاد حلول لقضايا المنطقة والعالم وإرساء الأمن والسلم العالميين.
وقال الدكتور المطيري في تصريحات لـ«عكاظ»، إن مشاركة المملكة في القمة عبر وفد عالي المستوى برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، وبعضوية عدد من الوزراء في الدولة، يعكس الأهمية التي توليها المملكة لهذا المحفل العالمي وحرصها للمشاركة فيه باعتبار أن المملكة دولة رائدة في الاقتصاد العالمي وصناعة القرار في المحافل السياسية.
وأشار الدكتور المطيري، إلى أن صوت المملكة أصبح مؤثرا ومسموعا في مجموعة العشرين التي تعتبر أكبر وأقوى محفل اقتصادي وسياسي عالمي، مشيرا إلى أن مشاركة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز كرئيس لوفد المملكة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين التي تعقد في أستراليا اليوم، تعكس مكانتها الدولية الرفيعة ومشاركتها الفاعلة في صناعة القرار السياسي الاقتصادي العالمي، وصياغة نظام اقتصادي عالمي، لافتا إلى أن المملكة هي الدولة العربية الوحيدة التي تشارك في هذا المحفل الدولي الكبير، وهذا يعكس أهميتها كعضو مؤثر في منظمة الدول المصدرة والمنتجة للنفط من خلال دعمها لسياسة تأمين الأسواق.
وأضاف أن مواقف المملكة تتسم بالمسؤولية والرؤية المستقبلية، مؤكدا أن المملكة كانت ولا تزال حريصة على استمرار جهودها لإيجاد حلول للأزمات الاقتصادية والسياسية العالمية وتحقيق الأمن والاستقرار وتفعيل سياسة السلام والتعاون مع المجتمع الدولي في محاربة التنظيمات الإرهابية وتعزيز قيم التسامح والوسطية والاعتدال.
وأشار الدكتور عبدالعزيز، إلى أن تحالف شباب الأعمال في دول العشرين حظي بدعم منقطع النظير من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية رئيس مجلس أمناء صندوق المئوية، خاصة أن قمة تحالف شباب قمة العشرين عقدت اجتماعا في سيدني العام الحالي وتم التحضير لها في الرياض حيث خرجت بالعديد من التوصيات كان من أهمها إصلاح النظام المالي العالمي وتسهيل الحصول على رأس المال، وتطوير منهجية المؤسسات المالية لتوفير التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة وسوف تعرض تلك التوصيات على قادة دول المجموعة في قمتهم بأستراليا، مشيرا إلى أن عدد المشاركين الشباب من المملكة ودول الخليج هو الأكبر بين الوفود المشاركة من باقي دول المجموعة حيث يبلغ عددهم 30.
وأوضح الدكتور المطيري، أن اللجنة الاستراتيجية لتحالف شباب أعمال دول العشرين تضم في عضويتها كلا من الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وكوريا الجنوبية والبرازيل وأستراليا والهند وتركيا وجنوب أفريقيا والمكسيك والصين وبريطانيا وألمانيا والمملكة وكندا، حيث ساهم هذا التحالف مساهمة فعالة في تعزيز ثقافة ريادة أعمال الشباب من خلال تحالف شباب أعمال مجموعة العشرين والذي يعتبر صندوق المئوية مؤسسا له والذي يتكون من منظمات ريادة الأعمال غير الحكومية تمثل أكثر من 500 ألف رائد أعمال في مختلف بلدان الـ20 والاتحاد الأوروبي من أجل توفير البيئة المناسبة لرواد الأعمال وإرسال رسائل السلام للعالم، مشيرا إلى أن الصندوق يرأس أهم لجنة وهي اللجنة الاستراتيجية للتحالف الذي يجتمع بشكل دوري للتحضير لقمة العشرين. وأضاف: إن التحضيرات جارية لعقد اجتماع قريب للجنة الاستراتيجية لقمة العشرين المقبلة.
المصدر: عكاظ السعودية
============================
قادة مجموعة الـ20 يتعهدون بالقضاء على فيروس إيبولا
[15/نوفمبر/2014]
بريسبان ـ سبأنت:
تعهد قادة دول مجموعة العشرين خلال قمتهم في أستراليا ببذل قصارى جهدهم للقضاء على وباء (إيبولا) الذي أودى بحياة أكثر من خمسة آلاف شخص غرب إفريقيا.
 وقال قادة الدول الـ20 الأغنى في العالم في بيان نشر في ختام اليوم الأول من القمة التي ستنتهي غداً الأحد "إن أعضاء مجموعة الـ20 يتعهدون فعل ما يجب للقضاء على الوباء وتغطية انعكاساته الاقتصادية والإنسانية في الأمد المتوسط".
 وأضاف البيان "سنعمل عن طريق التعاون الثنائي والإقليمي والمتعدد الجنسيات وبالتعاون مع جهات غير حكومية".
 إلا أن البيان لا يتضمن أي التزام مالي واضح.
 بدوره انتهز البنك الدولي فرصة قمة الـ20 للدفاع عن مشروعه إقامة "صندوق للطوارئ" من أجل الحد من انتشار أوبئة مقبلة وتجنب عدم تكرار رد الفعل البطيء والمتأخر والمجزأ على (إيبولا).
 ودعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في القمة قادة الدول الأكثر ثراء في العالم إلى تعزيز جهودهم للتصدي لوباء (ايبولا) بهدف تفادي أزمة غذائية كبيرة.
 وقال مون في مؤتمر صحفي "أود التشديد على ضرورة تكثيف الرد الدولي لمواجهة انتشار (ايبولا) في غرب إفريقيا".
 وأضاف "إن عدد الحالات يتراجع في منطقة لكنه يزداد في مناطق أخرى، وانتقال الفيروس أسرع من رد المجتمع الدولي".. داعيا دول مجموعة العشرين إلى تكثيف جهودها.
 وفي عريضة مشتركة، طالبت منظمات غير حكومية بينها (اوكسفام) و(سيف) دول مجموعة الـ20 التي تمثل 85 في المائة من الثروة العالمية إلى توحيد جهودها لتأمين ما يكفي من التمويل والطواقم البشرية والتجهيزات لمواجهة تحديات (إيبولا).
وقالت مديرة اوكسفام هيلين سوك "إنها فرصة لوقف انتشار (إيبولا) وينبغي عدم تفويتها".
============================
الصين واليابان تتفقان على استئناف محادثاتهما الثنائية المتوقفة منذ 2012
منذ 21 دقيقة سبأ فى اخبار عالمية 2 زيارة 0
طوكيو ـ سبأنت:
أكد وزير المالية الياباني تارو اسو، اليوم، أنه اتفق مع نظيره الصيني ليو جيوي على استئناف المحادثات الثنائية المنتظمة التي كان قد تم تعليقها في شهر أبريل عام 2012م، وسط توتر العلاقات بين الدولتين الجارتين.
ونقلت وكالة (كيودو) للأنباء اليابانية عن الوزير أسو قوله : إنه "جرى التأكيد بين الدولتين خلال الاجتماع الثنائي الأول بين وزيري المالية الياباني والصين منذ نحو عامين وسبعة أشهر، على إجراء حوارات منتظمة لوزراء المالية في بكين".
يذكر أن وزيرا المالية في الدولتين التقيا على هامش قمة العشرين في استراليا بعد مرور أيام على قيام رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي بإجراء محادثات مع الرئيس الصيني شي جين بينج في بكين يوم الاثنين الماضي والتي تعد أول قمة ثنائية مباشرة منذ أكثر من عامين.
ويعود التوتر في العلاقات بين الدولتين إلى جزر متنازع عليها في بحر الصين الشرقي يطلق عليها سينكاكو في اليابان ودياويو في الصين.
سبأ
============================
الهند واليابان تتفقان على تعزيز التعاون الثنائي في شتى المجالات
اخبار عالميةمنذ 30 دقيقة0 تعليقاتonaeg 4 زيارة
اتفق رئيس وزراء اليابان شينزو آبي ونظيره الهندي ناريندرا مودي على تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في شتى المجالات بما في ذلك التعاون الدفاعي.
وأعرب آبي خلال لقاءه مع مودي على هامش اجتماع قمة مجموعة العشرين في أستراليا حسبما ذكرت “هيئة الإذاعة اليابانية” اليوم عن أمله في أن يعقد اجتماع وزيري دفاع البلدين في أقرب وقت ممكن.
واتفق الجانبان أيضا على عقد محادثات على مستوى نواب وزراء خارجية ودفاع البلدين لمناقشة شراء الهند طائرات إنقاذ برمائية يابانية من طراز”يو إس تو”.
وقال آبي “إنه يأمل في توسع أكبر وأعمق لرؤية العلاقات بين البلدين حتى تتسنى لهما المساهمة في استقرار وتنمية الهند ومنطقة المحيط الهادئ”.
أ ش أ
============================
إردوغان: ما كان سيفعل العالم لو جرى لمعبد أو كنيسة ببلادنا ما جرى للأقصى؟
الشرق الأوسط منذ ساعة و37 دقيقة
أنقرة، تركيا (CNN)—تساءل الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، السبت عن ردة فعل العالم لو أن ما جرى للمسجد الأقصى جرى لمعبد أن كنيسة.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول الرسمية على لسان إردوغان قوله: "ماذا سيفعل العالم لو جرى للمعابد، والكنائس في بلادنا ما جرى للمسجد الأقصى، ورغم هذا نحن لا نسمح أن يحدث ذلك في بلدنا، لأنه لا مكان في ديننا الإسلامي لمثل هذه التجاوزات".
 وتابع إردوغان قائلا: "إن المسجد الأقصى ليس للفلسطينيين فحسب بل هو القبلة الأولى لكل المسلمين في العالم، وتقع علينا مسؤوليات كبيرة تجاهه، ولكن لاحظوا كيف أن العالم يلتزم الصمت".
وأضاف: "الإسلام هو دين للمظلومين والمحتاجين والغرباء، ولا يقوم على إجبار أحد على دخوله من خلال استخدام السيف، والسلاح، أو الوعد بالمال، والممتلكات.. لذلك فإن الإسلام لم يكن يومًا وسيلة للاستغلال، ولكن بعكس ذلك، فهو أداة من أجل مجابهة الاستغلال والظلم".
============================
أوكرانيا وإيبولا يتصدران قمة العشرين
السبت, 15 تشرين2/نوفمبر 2014 18:59 حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
السبيل- أفاد رئيس الوزراء الأسترالي "توني أبوت" اليوم السبت: " إننا نريد تجارة حرة وبنية تحتية أكثر وسنحقق ذلك، ومن هنا نبعث رسالة إلى العالم؛ أن الحكومات ستعمل على جعل الأرض مكاناً أفضل، وسنعمل معاً لتقليل البطالة وزيادة النمو ". جاء ذلك في كلمة افتتاح قمة "مجموعة العشرين" المنعقدة في مدينة "بريزبين" الأسترالية .
وحث زعماء الدول الأعضاء بمجموعة العشرين، في بيان لهم - عقب انتهاء الجلسة الأولى في القمة - ؛ الدول غير المساهمة؛ على بذل جهود مكافحة وباء "إيبولا"؛ لأخذ الدابير الوقائية ضد الوباء، مؤكدين ضرورة مشاركة جميع الدول لمكافحة المرض، كما دعوا الباحثين وشركات الأدوية لبذل المزيد من الجهود لإيجاد الدواء واللقاح للوباء، الذي لم يكتشف علاج له حتى الآن.
ومن جهته وصف الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"؛ الموقفَ الروسي تجاه أوكرانيا؛ بأنه "تهديداً للعالم"، كما أشار إلى أن بلاده تشارك حليفتها أستراليا؛ في عزمها على تحقيق العدالة في قضية طائرة الركاب الماليزية، التي أسقطت في 17 تموز/ يوليو الماضي، في أوكرانيا والذي قضى فيه 298 شخصاً حتفهم بينهم 38 أسترالياً.
انتقادات لبوتين
وألقت التوترات بين روسيا وأوكرانيا ظلالها على القمة، حيت تلقى الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" سيل من الانتقادات، كان أشدها من رئيس الوزراء الكندي "ستيفن هاربر"، حينما صافح بوتين وقال له: " أظن إنني سأصافحك ولكن يتعين عليّ القول بأنه يجب عليكم الخروج من أوكرانيا".
وخلال انعقاد القمة حاول بوتين في لقاءاته الثنائية تحسين العلاقات الثنائية مع الدول أخرى، حيث دعا بوتين الرئيسَ الفرنسي "فرانسوا أولاند" إلى تخفيض التوتر المتصاعد بين البلدين بسبب الأزمة الأوكرانية، كما أكد الرئيس الروسي - خلال لقاءه مع رئيس الوزراء البريطاني "ديفيد كاميرون" - على أهمية تطوير العلاقات بين البلدين، وكان كاميرون قد حذر روسيا قبيل انعقاد القمة؛ من مغبة مواجهة عقوبات جديدة؛ في حال لم تغير موقفها تجاه الأزمة الأوكرانية.
واختتمت القمة التاسعة لـ"مجموعة العشرين"، التي تعقد في مدينة "بريزبن" الأسترالية، جلستها الأولى التي جائت تحت عنوان: "الاقتصاد العالمي.. تعزيز التنمية وخلق فرص العمل".
وشارك في الجلسة المغلقة، التي عقدت في مركز مؤتمرات بريزبن، زعماء الدول الأعضاء بمجموعة العشرين، بينهم الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، ورئيس الوزراء التركي "أحمد داود أوغلو"، ورئيس الوزراء البريطاني "ديفيد كاميرون"، والرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، والمستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل".
وتبحث القمة، على مدار يومي 15- 16 تشرين ثاني/نوفمبر الجاري، أهم القضايا الاقتصادية، والمالية في العالم.
الجدير بالذكر أن مجموعة العشرين؛ تمثل 80% من الاقتصاد العالمي.
============================
بعد توترات عنيفه مع كاميرون.. بوتين يقرر مغادرة قمة "العشرين"
السبت 15/نوفمبر/2014 - 03:59 م طباعةرئيس الوزراء البريطاني
عقد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، اليوم السبت، اجتماعا لمدة خمسين دقيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على هامش اجتماعات قمة العشرين، أبلغه خلالها أن علاقات الغرب مع روسيا في مفترق طرق، مطالبا بالسماح بوصول مراقبين مستقلين على طول الحدود مع أوكرانيا.
وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، أن الرئيس الروسي سيرحل عن القمة مبكرا، في إشارة إلى توتر الأجواء بينه وبين القادة الأوروبيين بشأن الأزمة في أوكرانيا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في رئاسة الوزراء أن اللقاء بين بوتين وكاميرون شهد سجالا قويا، حيث أعاد الرئيس الروسي التأكيد على رغبته في رؤية أوكرانيا كيانا سياسيا واحدا.
وقال مصدر في رئاسة الوزراء بعد الاجتماع، إن كاميرون كان واضحا جدا بشأن بداية المناقشات حول أوكرانيا، وأن الغرب وروسيا في مفترق طرق حاليا، وأضاف "يمكننا أن نرى إما تنفيذ اتفاق مينسك، وما يترتب على ذلك من تحسين العلاقات، أو يمكننا أن نرى الأمور تسير بطريقة مختلفة جدا من حيث العلاقات بين روسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وأوروبا".
واعترف المتحدث باسم "بوتين"، ديمتري بيسكوف، أنه كان هناك انهيار في العلاقة بين روسيا والغرب، لكنه قال إن كاميرون ناقش مع بوتين التدابير التي يمكن أن تؤدي إلى وضع حد للمواجهات.
كان كاميرون قد هدد قبل الاجتماع بزيادة العقوبات على روسيا إذا لم تنسحب قواتها من أوكرانيا وتتوقف عن زعزعة استقرار البلاد، حسب تعبيره.
============================
قمة العشرين تسعى لإنشاء كيان جديد لأمن الطاقة
قالت صحيفة أسترالية في عددها الصادر اليوم إن زعماء مجموعة العشرين يسعون إلى وضع أسس نظام عالمي جديد لتجارة الطاقة للمساعدة في ضمان فتح الأسواق، ومنع استخدام إمدادات النفط والغاز كأدوات للسياسة الخارجية.
وأضافت الصحيفة -في تقرير لم تنسبه إلى مصادر- أن جزءاً أساسياً في الخطة -التي تحظى بدعم السعودية وروسيا- سيكون إنشاء مؤسسة أعلى من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وهي هيئة خاصة بالدول المنتجة للنفط، ووكالة الطاقة الدولية التي تقدم استشارات للدول المستهلكة للنفط.
وذكرت الصحيفة أن قمة العشرين بأستراليا التي تنتهي غداً لن تتمخض عن ميلاد المؤسسة، بل عن اتفاق على المبادئ المنظمة لها.
وحسب التقرير الإعلامي فإن المحادثات بشأن أمن الطاقة لم تنته بعد، وقد تتأثر بالجدل المتزايد بشأن تغير المناخ.
الإمدادات والتسعير
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المنتظر أن يشمل اتفاق مجموعة العشرين التزامات بخصوص أمن إمدادات الطاقة، والشفافية بشأن التسعير. ومن المرجح أن يتضمن الاتفاق أيضاً قيوداً على استخدام دعم الطاقة والتزامات بشأن كفاءة استخدام الطاقة.
ويعد أمن الطاقة قضية حيوية للعديد من الدول، وينظر إلى استقرار أسواق النفط على المدى البعيد على أنها شرط أساسية لتنفيذ الإصلاحات الضرورية التي وضعتها مجموعة العشرين، والرامية إلى زيادة نمو الاقتصاد العالمي بنحو 2% في غضون خمس سنوات.
المصدر : وكالات
============================
رئيس الوزراء الأسترالي يدعو دول الـ”20 إلى تنمية الاقتصاد العالمي
منذ ساعة واحدة onaeg فى اخبار عالمية 4 زيارة 0
دعا رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لقمة الدول العشرين المنعقدة في مدينة “برزبن” الأسترالية قادة تلك الدول الى استخدام قمتهم للإيفاء بوعودهم بتعزيز النمو الإقتصادي العالمي.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية”بي بي سي ” اليوم  عن توني أبوت قوله إن ” تحقيق نمو بنسبة 2% من شأنه أن يسهم في خلق الملايين من فرصة العمل وزيادة الإنتاج “.
من جانبه ناشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما جميع الدول المساهمة في دعم الاقتصاد العالمي  قائلا إن ” الولايات المتحدة لا يمكنها وحدها أن تتحمل هذا العبء”.
============================
بوتين وكاميرون يناقشان "اعادة بناء" علاقات روسيا بالغرب
السبت 15 نوفمبر 2014   6:31:36 م - عدد القراء 37
برزبين (أستراليا) (رويترز) - قال متحدث باسم الكرملين يوم السبت إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عبرا عن اهتمامهما باعادة بناء العلاقات بين روسيا والغرب بعد أن تضررت بسبب الأزمة في أوكرانيا.
وعقد بوتين اجتماعات منفصلة بكاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند على هامش قمة لزعماء مجموعة العشرين في برزبين بأستراليا. وتتعرض روسيا لضغوط حتى تبذل المزيد لوقف اراقة الدماء وإلا ستواجه المزيد من العقوبات.
وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين "قضية أوكرانيا كانت فعليا الموضوع الوحيد للمحادثة لكنهم تحدثوا بشأن الأسباب الرئيسية للخلاف الحالي بين روسيا والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية."
وأضاف "عبر كل من بوتين وكاميرون عن اهتمامهما باعادة بناء هذه العلاقات واتخاذ اجراءات فعالة لحل الأزمة الأوكرانية مما سيساعد في تبديد أجواء المواجهة."
============================
روسيا تنفي مغادرة بوتين قمة العشرين قبل الوقت المقرر
السبت 15 نوفمبر 2014 / 20:28
24 – د ب أ
نفى متحدث باسم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، التقارير التي تتحدث عن مغادرته المبكرة لقمة العشرين، بسبب الانتقادات الموجهة إليه حول الصراع في أوكرانيا.
استمرت محادثات بوتين مع ميركل وقتاً طويلاً بشكل غير متوقع حيث دامت لأكثر من ساعة وقال ديمتري بيسكوف لوكالة أنترفاكس للأنباء إن "بوتين سيواصل القمة إلى حين نهايتها مساء غد الأحد"، مضيفاً أن كل المحادثات التي سيجريها الرئيس على انفراد مع الزعماء الآخرين الحاضرين في القمة ستنحصر حول أوكرانيا، والعقوبات المفروضة على روسيا، بسبب الصراع الدائر في أوكرانيا.
وأكد دبلوماسيون أن المحادثات الثنائية التي أجراها بوتين مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بصورة منفردة، استمرت وقتاً طويلاً بشكل غير متوقع، حيث جلس الاثنان لأكثر من ساعة في الفندق الذي يقيم فيه بوتين.
============================
أوباما: لا يمكن أن نتحمل وحدنا مسؤولية النمو العالمي
أوباما: لا يمكن أن نتحمل وحدنا مسؤولية النمو العالمي  الرئيس الأمريكي يقول إن الولايات المتحدة، أمنت في السنوات الأخيرة فرص عمل للأشخاص، أكثر من كل الاقتصادات المتطورة مجتمعة.كانبرا ـ صرح الرئيس الاميركي باراك أوباما اليوم السبت أن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تتحمل وحدها مسؤولية النمو العالمي، داعيا مجموعة العشرين إلى التحرك من أجل تعزيز النمو العالمي.
وقال أوباما في خطاب على هامش قمة مجموعة العشرين في بريزبين "في السنوات الأخيرة أمنت الولايات المتحدة عملا لأشخاص أكثر من كل الاقتصادات المتطورة مجتمعة، لكن لا يمكننا أن نتوقع أن تتحمل الولايات المتحدة وحدها عبء الاقتصاد العالمي".
وأضاف أن "مجموعة العشرين في بريزبين يقع على عاتقها التحريك وتحفيز الطلب ومزيد من الاستثمار في البنى التحتية وخلق وظائف للناس في كل بلداننا".
وأعربت الولايات المتحدة الاربعاء عن خشيتها من "عقد ضائع" بالنسبة للاقتصاد الأوروبي ودعت قادة المنطقة إلى اتخاذ "خطوات حازمة" لوقف تراجع النشاط في القارة التي تبدي مؤشرات جديدة للتباطؤ.
وقال وزير الخزانة الأميركي جاكوب ليو "لا يمكن للعالم أن يحتمل عقدا ضائعا في اوروبا.. لا بد من قيام السلطات الوطنية والمؤسسات الاوروبية الأخرى بخطوات حازمة للحد من مخاطر انزلاق المنطقة إلى تراجع أكبر".
وسجل إجمالي الناتج الداخلي لمنطقة اليورو تقدما بنسبة 0,2% في الفصل الثالث من السنة في نمو أفضل بقليل من التوقعات، وفق تقديرات أولية للمكتب الاوروبي للاحصاءات (يوروستات).
وإن كان نمو إجمالي الناتج الداخلي يبقى ضعيفا، إلا أنه يفوق توقعات المحللين الذين راهنوا على 0,1% ردا على أسئلة وكالة داو جونز نيوزواير.
كما رفعت يوروستات أرقامها للنمو في الفصلين الأول والثاني من السنة إلى 0,3% و0,1% على التوالي بالمقارنة مع 0,2% و0% سابقا.
============================
بوتين وكاميرون يرغبان بتحسين علاقة موسكو مع الغرب
بوتين وكاميرون يرغبان بتحسين علاقة موسكو مع الغرب  الرئيس الروسي يلتقي نظيره الفرنسي ورئيس وزراء بريطانيا على هامش قمة مجموعة العشرين في أستراليا.برزبين (أستراليا)- قال متحدث باسم الكرملين، السبت، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، عبرا عن اهتمامهما بإعادة بناء العلاقات بين روسيا والغرب بعد أن تضررت بسبب الأزمة الأوكرانية.
وعقد بوتين اجتماعات منفصلة مع كاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على هامش قمة لزعماء مجموعة العشرين في برزبين بأستراليا.
وتتعرض روسيا لضغوط حتى تبذل المزيد لوقف إراقة الدماء في أوكرانيا، وإلا ستواجه عقوبات إضافية.
وقال المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف: "قضية أوكرانيا كانت فعليا الموضوع الوحيد للمحادثة، لكنهم تحدثوا بشأن الأسباب الرئيسية للخلاف الحالي بين روسيا والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية."
وأضاف بيسكوف "عبر كل من بوتين وكاميرون عن اهتمامهما بإعادة بناء هذه العلاقات واتخاذ إجراءات فعالة لحل الأزمة الأوكرانية، مما سيساعد في تبديد أجواء المواجهة".
============================
اوغلو يلتقي اوباما على هامش قمة العشرين لمناقشة الازمتين السورية والعراقية
Sat Nov 15 2014 14:22 | (صوت العراق) -  أضف تعليق - السومرية نيوز/ بغداد
اعلن مكتب رئاسة الوزراء التركية، السبت، أن رئيس الوزراء احمد داود اوغلو التقى بالرئيس الامريكي باراك اوباما على هامش اجتماعات مجموعة العشرين لمناقشة الازمتين العراقية والسورية في مدينة بريسبان الاسترالية.
وبحسب ماذكر موقع وكالة انباء الاناضول التركية وتابعته " السومرية نيوز" أن "الطرفين ناقشا التطورات الأخيرة في العراق وسوريا في ضوء تهديدات عصابات داعش الارهابية".
من جانبه اكد رئيس الوزراء التركي "الحاجة الى استراتيجية متكاملة لحل الازمة السورية بدلا عن الاستراتيجية الانتقائية مثل الضربات الجوية التي تجريها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في مدينة كوباني وعلى طول الحدود العراقية السورية".
============================
بوتين يدعو هولاند الى "تخفيف مخاطر" التوتر الدولي على بلديهما
نشر 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2014 - 15:58 بتوقيت جرينتش
دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت نظيره الفرنسي فرنسوا هولاند الى "تخفيف مخاطر" التوتر الدولي "وعواقبه السلبية" على العلاقات بين بلديهما.
وقال بوتين في بداية لقاء ثنائي على هامش قمة مجموعة العشرين في بريزبين "يجب ان نفعل ما بوسعنا لتقليل المخاطر والعواقب السلبية على علاقاتنا الثنائية".
ولم تتم اثارة مسالة ارجاء فرنسا تسليم سفينتي ميسترال الى روسيا بانتظار تسوية الازمة في اوكرانيا، خلال اللقاء الذي حضره صحافيون.
وقال بوتين بعد مصافحة فاترة مع هولاند الذي اتى للقائه في الفندق الذي ينزل فيه "نشهد حاليا اضطرابات عدة في القضايا الدولية لهذا من المفيد ان نلتقي مجددا والتباحث في هذه المشاكل".
من جهته، اعرب هولاند عن "استعداده للاستمرار في العلاقة شرط ان تفضي الى نتيجة"، وذلك في اشارة الى الازمة الاوكرانية والى الجهود التي تبذلها المستشارة الالمانية انغيلا ميركل والرئيس الاوكراني بترو بوروشنكو لحلها.
وقال هولاند "يجب الا نعاني لمدة اطول من الاضطرابات الحالية"، مشددا على "الواجب" المشترك ل"تسوية الازمات التي تطرا في اوكرانيا وغيرها من الدول التي لدينا فيها مسؤوليات".
وشدد هولاند على ضرورة ان تتحمل روسيا على غرار فرنسا "مسؤولياتها لتسوية هذه المسائل"، وذلك قبل ان يخرج الصحافيون ليتواصل اللقاء على حدة.
============================
لقاء سعودي - أسترالي على هامش قمة «العشرين»
القاهرة - بوابة الوسط | السبت 15 نوفمبر 2014, 5:46 PM
التقى رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز في قمة مجموعة العشرين ببرزبين اليوم السبت. وفي الوقت الذي تستحوذ فيه المخاوف الأمنية العالمية المتزايدة في أوكرانيا والشرق الأوسط على قدرٍ كبيرٍ من الاهتمام، يعمل أبوت من أجل الحفاظ على الاهتمام بالنمو والوظائف.
وتتألّف مجموعة العشرين من 19 دولة هي: الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والهند وإندونيسيا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية والمكسيك وروسيا والسعودية وجنوب أفريقيا وتركيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي الذي يضم 28 عضوًا.
وتمثِّل المجموعة 80 % من التجارة العالمية و85 % من الناتج الاقتصادي العالمي.
============================
توتر في علاقات قادة «العشرين» بسبب صراعات الشرق الأوسط
السبت 15 نوفمبر 2014   5:19:46 م - عدد القراء 51
سوف تغلق تلك القمة المدينة بأكملها لمدة يومين، وتكلف مئات الملايين من الدولارات، وتلزم 20 من كبار قادة العالم بقطع رحلات سفر طويلة إلى ساحل أستراليا الشرقي. ومن ثم، ستكون خيبة كبيرة للآمال إذا ما أخفقت قمة مجموعة الـ20، المنعقدة في مدينة بريزبن الأسترالية، غدا (السبت) وبعد غد (الأحد)، في الخروج بكثير من النتائج.
وقد أخفقت اجتماعات القمة الماضية في تحقيق أهدافها المعلنة، وسوف يتخذ الاجتماع الأخير مكانه تحت شمس باهتة من العلاقات التي تشهد أدنى مستوى لها بين قادة الدول الكبرى المجتمعة، تحت تأثير التوتر الناجم عن الصراع الدائر في أوكرانيا، والنزاعات الإقليمية الآسيوية، والحرب المشتعلة في منطقة الشرق الأوسط.
لن يكون إخفاق قمة مجموعة الـ20 مجرد انتكاسة دبلوماسية جديدة للدول المشاركة، التي تشمل الولايات المتحدة الأميركية، والصين، وروسيا، واليابان، وألمانيا، وفرنسا.
فإذا ما أخفق القادة المعنيون في تنسيق سياساتهم الاقتصادية - وهي الهدف الرئيسي من القمة - فسوف يهدر القادة الكبار فرصة مواتية لدفع عجلة النمو بالاقتصاد العالمي وتحسين الأحوال المعيشية لملايين من المواطنين، على حد وصف خبراء الاقتصاد.
قال جون بي ليبسكي النائب الأول السابق لصندوق النقد الدولي إن اجتماع قمة بريزبن ليس إلا لحظة حياة أو موت بالنسبة لدول مجموعة العشرين. فإذا ما أخفق الزعماء في تحقيق نتيجة ملموسة، أو عجزوا عن متابعة ذلك في وقت لاحق، فسوف تثور التساؤلات حيال مقدرتهم على العمل المشترك معا في خدمة الازدهار العالمي.
وأضاف ليبسكي عبر الهاتف من واشنطن: «سوف يتم الإعلان عن الاتفاقيات حيال كافة البنود الرئيسية على جداول أعمال القادة، من خلال اجتماعات تلك القمم. وما يظل قيد الانتظار هو ما إذا كانت التفصيلات تتمتع بالقدر الكافي من المصداقية، وما إذا كانت تتلقى ما يكفي من الإسناد والدعم السياسي من جانب قادة مجموعة الـ20 حتى تغدو في إطار مقنع من الزاوية السياسية».
يُذكر أن قادة مجموعة الـ20 عقدوا أول اجتماعاتهم في عام 2008، في أوج الأزمة المالية، وفي الوقت الذي كان فيه العالم على حافة الانحدار في هوة الكساد الاقتصادي.
ومن الناحية المبدئية، فإن القادة، ومن بينهم زعماء لبلدان نامية مثل البرازيل والهند التي تم إقصاؤها من اجتماعات دول مجموعة السبعة، ركزوا على إيجاد نظام مالي أقل هشاشة وعرضة لمثل الأزمات المالية التي كانت تتصاعد حدتها. ولاحقا، برز للعيان هدف أكثر طموحا، ألا وهو تنسيق السياسات الاقتصادية بهدف رفع النمو الاقتصادي العالمي.
من شأن زعماء العالم أن يعملوا معا لإزالة العقبات أمام التقدم الاقتصادي، مثل الفساد، والقيود التجارية، والتنظيمات التي تعيق التوظيف والفصل. ومن شأن الدول كذلك إنفاق المزيد من الأموال على الأبحاث والتطوير، وخلق نظم ضريبية أكثر عدلا وإنصافا، والاستثمار في البنية التحتية العامة، مثل أنظمة النقل.
كانت المخاطر كبيرة؛ ففي عام 2010، قدّر صندوق النقد الدولي أنه إذا ما تمكن قادة مجموعة الـ20 من مواصلة الالتزام بقراراتهم، فسوف يتحرك النمو الاقتصادي العالمي بنسبة 2.5 نقطة مئوية. ويزيد لناتج الاقتصادي الإضافي بمبلغ 1.5 تريليون دولار، على حد تقدير صندوق النقد الدولي، مع إمكانية إيجاد 30 مليون وظيفة جديدة وتحسين أوضاع نحو 33 مليون شخص سينتقلون إلى فوق خط الفقر.
وقد رسم صندوق النقد الدولي كذلك سيناريو لأسوأ الحالات التي يمكن أن تقع في حالة أخفق زعماء دول مجموعة الـ20 في الالتزام بقراراتهم وتنحى النمو الاقتصادي عن توقعاته المنتظرة. ولقد كان الفارق ما بين أفضل وأسوأ السيناريوهات يُقدر بـ4 تريليونات دولار في الناتج، و52 مليون وظيفة.
وكان السيناريو الأسوأ هو ما اتفق مع أكثر التوقعات دقة. وكما وصف ليبسكي، لم يكن ذلك إلا أكثر حالات التفاؤل التي يمكن الوصول إليها.
وبالمعنى الدقيق للكلمة، ليست قمة مجموعة الـ20 منتدى لتحقيق التقارب مع روسيا إزاء أوكرانيا، أو الفصل في مطالبات المياه لدى بحر الصين الجنوبي. من المفترض أن تتمحور اجتماعات قمة مجموعة الـ20 حول الاقتصاد والمالية.
ومن المفترض كذلك أن تهتم منظمة الأمم المتحدة بالقضايا الجيوسياسية الأخرى.
غير أن حالة التوتر المتصاعدة، بلا شك، ستؤثر على المناخ العام في مركز المؤتمرات بمدينة بريزبن، حيث يجتمع الزعماء، برفقة 4000 مندوب، وما يُقدر بـ3 آلاف ممثل عن وسائل الإعلام العالمية. وسوف تكون الاحتياطات الأمنية في أعلى حالاتها الاستثنائية على غير المعتاد، نظرا لأن الصراع المتأزم في سوريا والعراق سوف يلقي بمخاوف متزايدة حيال الإرهاب. وقد أعلن يوم أمس عطلة رسمية في مدينة بريزبن قبيل بدء أعمال القمة.
ويُتوقع من الحكومة الأسترالية إنفاق نحو 400 مليون دولار أسترالي، أو ما يساوي 350 مليون دولار أميركي، على استضافة هذا الحدث المهم، وفقا للتقارير الصحافية المحلية هناك. ولا يشمل الرقم المذكور ما سوف ينفقه زعماء دول المجموعة والوفود المرافقة لهم خلال القمة.
يأتي اجتماع القمة تتويجا للإعدادات المكثفة التي قام عليها المسؤولون دون مستوى القادة. ففي شهر سبتمبر (أيلول)، اجتمع محافظو البنوك المركزية ووزراء المالية لدول المجموعة في مدينة كيرنز، وتقع في شمال الساحل الشرقي لأستراليا، واتفقوا على مجموعة من التدابير التي ترمي إلى إضافة نسبة 1.8 في المائة إلى النمو العالمي بحلول عام 2018. وتشمل تلك التدابير زيادة الاستثمار في الأشغال العامة وتدابير أخرى لمكافحة التهرب الضريبي.
ولكن عادة ما تثبت مثل هذه التصريحات السياسية المغرقة في المثالية أنها لا تتفق مع السياسات المحلية للدول الأعضاء؛ فعلى سبيل المثال، كانت ألمانيا مترددة في إنفاق المزيد على إصلاح الطرق والجسور، رغم أن الحكومة لديها فائض في الميزانية ويمكنها اقتراض المال من الأسواق المالية العالمية بسعر فائدة يقترب من الصفر. وقد يفضل الناخبون من الألمان الحذرين ادخار تلك الأموال بدلا من استثمارها في الجامعات الحكومية المكتظة بالطلاب في بلادهم.
ومن جهته، قال مايك كالاهان مدير مركز دراسات مجموعة الـ20 في معهد لاوي للسياسة الدولية في سيدني، إنه يتعين أن يكون هناك مراقبة أكثر صرامة عما إذا كان القادة نجحوا في الامتثال لوعودهم، وتطبيق قدر من الضغوط من الدول المناظرة إذا ما عجزوا عن الوفاء بتلك الوعود. في الواقع، يوجد نتيجة واحدة لمجموعة الـ20 في بريزبن يمكن أن تمثل آلية أقوى لمعرفة وإلحاق الخزي بالدول المتقاعسة.
كما يرى كالاهان أن القادة بحاجة لقضاء المزيد من الوقت للتوضيح لمواطنيهم لماذا يعد انعقاد قمة الـ20 وأهدافها أمرا مهما، قائلا: «تكمن الخطوة الأكبر في الحفاظ على الزخم لتنفيذ هذه الإصلاحات في الواقع»، وأضاف: «نحن لن نعرف ذلك حتى نهاية المطاف. سوف يعتمد الأمر على كسب المعارك السياسية الداخلية».
يمكن القول إن مجموعة الـ20 لها تأثير فعال في التعامل مع إحدى القضايا العالمية الملحة، وهي ضعف النظام المالي. ويعد دعم مجموعة الـ20 أمرا حاسما من أجل التصدي لمشكلة البنوك التي تعد عصية على الفشل، ويعد هذا هو السبب الكامن وراء الأزمة المالية التي جمعت زعماء العالم في واشنطن عام 2008 لعقد اجتماع القمة الأول. ومن النتائج المحتملة أيضا لاجتماع بريزبن إقرار القواعد التي من شأنها تعزيز قدرة البنوك على استيعاب الخسائر.
يقول نيكولاس فيرون، وهو زميل بارز لدى «بروغيل»، وهي مؤسسة بحثية في بروكسل: «هل قامت مجموعة دول الـ20 بما يكفي لدعم رؤية الأسواق المالية المتكاملة ذات الأداء الجيد؟
قد أرفض ذلك الطرح تماما»، ولكنه أضاف أن التقدم على مسار التنظيم المصرفي كان مفيدا ومثمرا. علاوة على ما تقدم، أشار فيرون مع آخرين إلى أن هناك ما يمكن قوله من أجل جمع الزعماء معا في غرفة واحدة، حيث تتاح لهم الفرصة للوقوف على تدابير كل منهم، وحيث يتحتم عليهم التعامل معا.
============================
بان كي مون يدعو قادة مجموعة الـ20 الى التركيز على المناخ والتنمية وخلق فرص عمل
تم النشر فى اقتصاد مع 0 تعليق منذ 3 ساعات
[15/نوفمبر/2014]
ريسبان - سبأنت:
 دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قادة مجموعة العشرين إلى التركيز على خلق فرص العمل للشباب والتغير المناخي والتنمية المستدامة.
وقال بان كي مون بان في تصريح للصحفيين اليوم خلال حضوره قمة مجموعة العشرين ان هدف مجموعة الـ20 لتعزيز النمو الاقتصادي العالمي بنسبة 2 في المائة خلال السنوات الخمس القادمة يعد امر مهما، لكن من المهم أن يتم التركيز على النمو كيفا وليس كما فقط.
وأضاف "ينبغى علينا أن نضع جدول عمل يدعم التنمية المستدامة ويخلق فرص عمل كريمة لا سيما للشباب."
وأشار الأمين العام للأمم المتحدة أن مواجهة التحديات المناخية هي قضية حاسمة أمام العالم، مشيدا بالاتفاق الموقع مؤخرا بين الولايات المتحدة والصين بشأن خفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري خلال العقود القادمة.
وقال "إنني أحث الاقتصادات الرئيسية والقادة الآخرين، لا سيما قادة مجموعة الـ20، على المضي قدما باسهامات تحافظ على هذا لزخم."
وتابع "علينا أن نعمل بسرعة وحزم إذا أردنا تجنب التداعيات المدمرة المتزايدة. اننا نمتلك السبل للحد من التغيرات المناخية وبناء مستقبل أفضل."
وأكد بان كي مون على ضرورة تمويل التنمية المستدامة من خلال الاستثمارات العامة والخاصة. ودعا مجموعة العشرين إلى بذل جهودها لاصلاح النظام المالي الدولي وتقوية الأنظمة الضريبية ومكافحة الفساد وإعادة تحديد التزاماتها.
 
>سبأ
 
============================
التوتر بين روسيا والغرب يطغى على «قمة العشرين».. وأوباما يركز على المناخ (تقرير)
تم النشر فى أخبار العالم مع 0 تعليق منذ 3 ساعات [المحتوى من المصرى اليوم]
حاول الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في «قمة العشرين»، وضع التغير المناخي في صلب مناقشات مجموعة العشرين التي افتتحت في ظل توترات دبلوماسية بين روسيا والغرب.
>وأستراليا التي تستضيف قمة رؤساء الدول والحكومات الأكثر قوة في العالم، حتى الأحد، لم تدرج موضوع البيئة في أولويات هذا الاجتماع.
>لكن أوباما الذي يكثف الحديث عن المسائل المناخية، أشار إلى اتفاق غير مسبوق مع الصين، الأربعاء، لخفض انبعاثات الغازات السامة المسببة للاحتباس الحراري، وقال في خطاب ألقاه على هامش قمة العشرين «إن تمكنت الصين والولايات المتحدة من الاتفاق في هذا الخصوص، فبإمكان العالم أيضًَا أن يتوصل إلى اتفاق».
> وأعلن في الخطاب ذاته مساهمة بقيمة 3 مليارات دولار إلى الصندوق الأخضر في الأمم المتحدة من أجل المناخ.
>وهذه الأجواء الفرحة تتباين مع المناخ الذي يسود مناقشات رؤساء الدول والحكومات، لاسيما مع التوترات بين روسيا والغرب، التي تلقي بظلالها على هذه
>القمة.
>ومنذ الجمعة، هاجمت دول غربية عدة روسيا برئاسة فلاديمير بوتين. وقال أوباما، إن الولايات المتحدة «تعارض العدوان الروسي على أوكرانيا والذي يشكل تهديدَا للعالم».
>والجمعة، اتهم رئيس الوزراء الاسترالي توني أبوت، فلاديمير بوتين، بأنه يريد استعادة «مجد القياصرة أو الاتحاد السوفيتي»، فيما انتقد ديفيد كاميرون روسيا التي تعتدي برأيه على بلدان أصغر منها.
>واختصرت صحيفة «كوريير ميل» الاسترالية الوضع بنشر صورة على صفحتها الأولى، لدب يضع وسام الحرب الوطنية العظمى للاتحاد السوفيتي في وجه
>كنغر بقفازي ملاكم.
>وحسب توزيع المدعوين على مائدة الغداء، لم يكن بوتين جالسًا إلى جانب معارضيه الأكثر شراسة، لكن بين أنجيلا ميركل وديلما روسيف وآخرين. وأثناء
>عرض مسرحي نظم بعد الظهر تبادل الضحك مع الرئيس الجنوب أفريقي، جاكوب زوما.
>أما الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، وجد نفسه هو الاخر في قلب التوتر لأن موسكو أمهلته 15 يومًا لتسليم السفينة الحربية ميسترال التي طلبتها روسيا من فرنسا وتسمم العلاقات بين البلدين.
>ودعا بوتين، السبت، هولاند في بداية لقاء بينهما إلى «تخفيف مخاطر» التوتر الدولي «وعواقبه السلبية» على العلاقات بين بلديهما. وقال «يجب أن نفعل ما
>بوسعنا لتقليل المخاطر والعواقب السلبية على علاقاتنا الثنائية».
>وفي خصوص المسائل الاقتصادية الموضوع الرئيسي التقليدي لمجموعة العشرين التي يفترض أن تصادق دولها الأعضاء، التي تمثل 85% من الثروة
>العالمية، على خطة ترمي إلى تسريع نمو إجمالي ناتجها الداخلي، في وقت يتباطأ فيه الاقتصاد العالمي بينما الولايات المتحدة هي المنطقة الوحيدة التي يتقدم
>اقتصادها بقوة.
============================
قمة العشرين :الفساد ثالث اكبر صناعة في العالم
esraa awaida السبت 15 نوفمبر 2014 أخر تحديث : السبت 15 نوفمبر 2014 - 5:30 مساءً قمة العشرين :الفساد ثالث اكبر صناعة في العالم
  صرح ناشطون قبيل انعقاد قمة مجموعة دول «العشرين»، في بريزبين بأستراليا، إن الفساد والتهرب الضريبي يكلفان الصناعة والدول خسارة هائلة.
وفيما يلي بعض الأرقام الرئيسية التي قدمها النشطاء الداعون إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات من جانب الاقتصادات الرائدة في العالم لمواجهة حالات عدم المساواة المالية:
– الدول النامية تخسر تريليون دولار سنويًا من التهرب الضريبي والاختلاس وغسل الأموال.
– يقضي الفساد على ما يقدر بنحو 5% من الإنتاج الاقتصادي في العالم.
– من حيث حجم المبيعات، يعد الفساد ثالث أكبر صناعة في العالم.
– خسارة 20 من بين 25% من الأموال العامة المخصصة للمشاريع المطروحة بسبب الفساد.
– اكتشاف نحو 1% فقط من حالات الفساد وغسل الأموال أو التهرب الضريبي.
– يتم تسجيل غالبية الشركات الوهمية في دول مجموعة الـ20.
– تم إيداع حوالي 20 تريليون دولار في حسابات مصرفية في الملاذات الضريبية، بما في ذلك 3.2 تريليون من البلدان النامية.
– زيادة الشفافية يمكن أن تؤدي إلى ضخ ما يصل إلى 13 تريليون دولار في الاقتصاد العالمي بحلول عام 2019، والتي وحدها يمكن أن تحقق النمو الذي
تهدف مجموعة الـ20 إلى بلوغه.
 
المصدر - المصري اليوم
============================
أوباما: الولايات المتحدة تساهم بـ3 مليارات دولار لصندوق المناخ الأخضر
أعلن الرئيس باراك أوباما رسمياً السبت مساهمة الولايات المتحدة بثلاثة مليارات دولار في صندوق دولي لمساعدة الدول الفقيرة على التكيّف مع آثار التغير المناخي.
وقال أوباما في كلمة في جامعة كوينزلاند في برزبين باستراليا حيث يحضر اجتماع قمة مجموعة العشرين “اليوم أعلن أن الولايات المتحدة ستتخذ خطوة أخرى مهمة. سنساهم بثلاثة مليارات دولار في صندوق المناخ الأخضر لمساعدة الدول النامية على معالجة التغير المناخي.”
: كل العراق – المصدر: العراق الحر
============================
بوتين: موسكو وباريس تتمتعان بعلاقات وثيقة ولا يجب للظروف الدولية المضطربة أن تنعكس عليها
السبت          15             تشرين الثاني           2014
اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن موسكو وباريس تتمتعان بعلاقات وثيقة، ولا يجب للظروف الدولية المضطربة أن تنعكس عليها.
بوتين وخلال لقائه نظيره الفرنسي فرانسوا هولاند على هامش قمة العشرين في بريزبن اليوم إن "فرنسا وروسيا تحتفظان منذ زمن طويل بعلاقات ليست جيدة فحسب، بل ومفيدة للجانبين، وهناك اليوم لحظات مضطربة في الشؤون العالمية، وقد لا تتوافق مواقفنا في المسائل كافة ".
وأكد بوتين أن "الأهم هو أن تكون هناك إمكانية للقاء والتحدث حول كل هذه المسائل، وبذل كل جهد ممكن للحد من المخاطر والآثار السلبية على العلاقات الثنائية".
من جانبه، اعتبر الرئيس الفرنسي أن "الاضطراب" في الشؤون الدولية لن يستمر طويلا، معربا عن استعداده للمساهمة في تسوية الأزمة الأوكرانية.".
وأضاف: "بحثنا مسائل النمو الاقتصادي والعمل والنشاط الاقتصادي، وكما هو متوقع، فإن أحد أسباب تباطؤ استئناف النمو الاقتصادي وعدم سيره جيدا هو الوضع الدولي.".
هولاند، الذي خاطب بوتين بصيغة المفرد تحببا "عزيزي بوتين"، أيد الرئيس الروسي في تقييمه لمستوى العلاقات بين البلدين،
============================
السفير الصيني: السعودية أكبر شريك تجاري في غرب آسيا وإفريقيا
15 نوفمبر 2014 آخر تحديث 15:11
العاصمة - الجزيرة أونلاين
اجتمع السفير الصيني لدى المملكة السيد لي تشنغ ون بعدد من الإعلاميين في صالون السفارة ظهر الخميس الماضي في حوار مفتوح معهم لمناقشة عدة مواضيع منها نمو الاقتصاد الصيني والتعاون الخارجي.
وقال السفير الصيني إن الصين كثاني أكبر اقتصاد في العالم تشهد " وضعا طبيعيا جديدا" ناشئا، ألا وهو أن الاقتصاد الصيني غيّر من وتيرة نموه إلى السرعة العالية سابقا إلى المتوسطة والعالية، واستمر الهيكل الاقتصادي في التحسن والارتقاء، كما يتزايد دفع الاقتصاد إلى الأمام من خلال الابتكار على نحو متزايد بدلا من مدخلات عوامل الإنتاج والاستثمار .
وأضاف :إن الوضع الطبيعي الجديد للاقتصاد الصيني يتميز بتسجيل نمو كبير رغم التباطؤ، ونمو أكثر استقرارا والمزيد من القوى الدافعة المتنوعة للنمو وتحسين وترقية الهيكل الاقتصادي وتبسيط الإدارة وتفويض السلطات لمستويات أقل . ما زال الاقتصاد الصيني يحافظ على النمو المستقر والمستمر.
والى جانب ذلك، صدر البيان عقب الجلسة الكاملة الرابعة للجنة المركزية ال18 للحزب، والتي ركزت على "دفع حكم القانون بشكل شامل" في الصين، وان الهدف العام هو بناء منظومة تخدم "حكم القانون فى ظل الاشتراكية ذات الخصائص الصينية" وبناء دولة فى ظل "حكم القانون الاشتراكي"، الأمر الذي يوفر بيئة أفضل لتنمية الصين.
لفت تشنغ ون الى أن رئيس الصين شي جين بينغ أكد أثناء قمة الرؤساء التنفيديين ضمن اجتماعات منظمة التعاون الإقتصادي لآسيا- المحيط الهادئ (الأبيك) أن الاقتصاد الصيني يتواصل ويتفاعل مع الإقتصاد العالمي بشكل أكثر وأعمق، حيث من المتوقع أن تبلغ قيمة الإستثمارات الصينية في الخارج خلال السنوات العشرة المقبلة 1.25 تريليون دولار أمريكي. ومن المخطط أن تتجاوز قيمة الواردات الصينية من البضائع خلال السنوات الخمس المقبلة حاجز ال10 تريليونات دولار أمريكي، بينما سيتجاوز عدد السياح الصينيين الى الخارج ال500 مليون. إن استقرار وتنمية الصين ستفيد العالم وتجلب مزيدا من الفرص والتعاون.
وأشار تشنغ ون أن في السنة الماضية، طرح الجانب الصيني مبادرة التشارك في بناء "الحزام الاقتصادي لطريق الحرير" و"طريق الحرير البحري للقرن الـ21" ( "الحزام والطريق") وعلى هذا الأساس، صدر قادة الدول الآسيوية البيان الصحفي المشترك للحوار حول شراكة الترابط. وإن الصين ستسهم ب40 مليار دولار أمريكى لإقامة صندوق لطريق الحرير، لتمويل تنمية البنية التحتية والموارد والتعاون الصناعي بين البلدان الواقعة على "الحزام و الطريق".
وأضاف أن الصين تعمل على تحريك عملية إقامة منطقة التجارة الحرة لآسيا- الباسيفيك في العام الحالي. وإن موافقة الاقتصادات الأعضاء في الأبيك على خارطة الطريق لإقامة منطقة التجارة الحرة لآسيا -الباسيفيك خطوة تاريخية تمثل الإطلاق الرسمي لهذه العملية وتؤكد على ثقة الأبيك وتصميمه على دفع التكامل الاقتصادي الإقليمي قدما.
على الصعيد الصيني - العربي قال السفير الصيني إن التشارك في بناء “الحزام والطريق” سيجعل الدول العربية في مقدمتها السعودية منطقة محورية في هذه الطريق العظيمة التي تربط قارات آسيا وأوروبا وإفريقيا بريا وبحريا. انطلاقا من ذلك فطرح الجانب الصيني إطار تعاون "1+2+3". "1" يمثل ضرورة اتخاذ التعاون في مجال الطاقة كالقاعدة الأساسية. ويمثل "2" ضرورة اتخاذ مجالي البنية التحتية وتسهيل التجارة والاستثمارات كجناحين، أما "3" فيقصد بضرورة الارتقاء بمستوى التعاون العملي الصيني العربي في 3 مجالات ذات تكنولوجيا متقدمة كنقاط اختراق تشمل الطاقة النووية والفضاء والأقمار الاصطناعية والطاقات الجديدة.
أضاف أنه في هذا السياق، شهدت علاقات الصداقة والتعاون الصينية السعودية نموا سريعا ومثمرا، فقد أصبحت المملكة أكبر مصدر للنفط الخام للصين، وأكبر شريك تجاري في غربي آسيا وإفريقيا لمدة 12عام على التوالي. وتتمتع التعاون الثنائي في المجالات المذكورة بمستقبل واعد. وفي أواخر الشهر الجاري، ستعقد في الرياض الدورة الرابعة لمؤتمر التعاون الصيني العربي لمجال الطاقة حيث تجرى مباحثات واسعة النطاق بين الصين والدول العربية في اكتشاف النفظ والغاز والاستخدام السلمي للطاقة النووية والتعاون للطاقات المتجددة.
قال السفير الصيني إن الأطراف المشاركين للأبيك توصلت الى نقطة مشتركة وهي أن التكامل الاقتصادي الإقليمي دافع قوي للنمو المستمر. تجري الصين الآن مفاوضات لإقامة المنطقة الحرة مع أطرف عديدة بما فيها مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي يولي الجانب الصيني اهتماما بالغا به. وإن إقامة منطقة التجارة الحرة هذه ستصب قوة دافعة للتجارة الصينية الخليجية والعلاقات الصينية الخليجية على مدى طويل، فيجب إسراع إقامتها لتحقيق المصالح المشتركة في أقرب وقت ممكن. تلعب السعودية باعتبارها الدولة الرائدة في الخليج دورا مهما في هذا الصدد، فعلى الطرفين أن يضافرا جهودا لدفع عملية المفاوضات وتحقيق المنفعة المتبادلة والفوز المشترك.
وحول قمة مجموعة الدول العشرين (G20) في أستراليا، أكد السفير الصيني أن المملكة هى دولة عربية وحيدة في G20 وتتمتع بمكانة هامة في الهيكل الاقتصادي والطاقي العالمي. ظلت الصين والمملكة تجريتان اتصالات والتنسيق والتعاون بشكل كثيف في إطار G20، وقدمتا مساهمة إجابية في ضمان مصالح الدول النامية وتحسين الإدارة الاقتصادية العالمية. نتطلع الى مواصلة التنسيق والتعاون مع الجانب السعودي في القمة من أجل الأهداف المشتركة.
الجدير ذكره أن صالون السفارة سيكون مقرا للنقاش المفتوح مع الصحفيين والإعلاميين في السعودية بشكل دوري وفق أوقات زمنية تحدد لدعوة النخب الإعلامية للنقاش المفتوح مع السفير الصيني لدى المملكة العربية السعودية السيد لي تشنغ ون وفق مواضيع تحدد معهم لنقاشها كأول مبادرة من نوعها.
============================
اختتام اليوم الاول من قمة مجموعة العشرين في استراليا
اختتام اليوم الاول من قمة العشرين G20 في استراليا وسط تمسك أمريكي وروسي كل بموقفه بشأن التدخل في سوريا
افتتحت اليوم السبت في مدينة بريزبين الأسترالية قمة مجموعة العشرين (G20)، التي يتمحور عملها حول تعزيز النمو العالمي، وتأمين نظام المصارف العالمي، وسد الثغرات الضريبية للشركات الكبرى متعددة الجنسيات.
ويتوقع المراقبون ان يحتل الملف الأوكراني حيزا كبيرا من اعمال القمة التي تحتضنها مدينة بريزبين الأسترالية اعتبارا من اليوم السبت وعلى مدار يومين.
ودعا رئيس الوزراء الأسترالي توني ابوت رؤساء الدول والحكومات إلى التوجه إلى بعضهم بأسمائهم الأولى من أجل إضفاء أجواء ودية على اجتماع القادة الذي تعكر اجوائه الأزمة الأوكرانية.
وفي خطاب افتتاح اجتماع رؤساء دول وحكومات البلدان المشاركة، طلب أبوت من الحضور "التحدث من القلب". وقال "إذا كان بإمكانكم أن تتحدثوا من القلب بدلا من قراءة خطاب فسيكون هذا أمرا جيدا، وإذا كنا نستطيع الاختصار والتحدث لخمس دقائق على الأكثر فسيكون ذلك أمرا جيدا كذلك".
وأضاف رئيس الوزراء الأسترالي "إذا كان بإمكانكم تبادل الحديث بأسمائكم الأولى فسيكون هذا أمرا جيدا أيضاً لأنه أيا تكن الخلافات، أعتقد أن هذا الأمر يساعد على اضفاء بعض الدفء الإنساني بيننا".
وكان القادة جالسين في قاعة برلمان ولاية كوينزلاند في شرق استراليا حيث تقع بريزبين التي تستضيف اليوم وغدا قمة مجموعة العشرين G20.
وجاء طلب أبوت هذا بينما يطغى الخلاف بين روسيا والغرب على المناقشات الاقتصادية من إنعاش النمو إلى التهرب الضريبي والبنى التحتية. وأجج أبوت بنفسه هذا الخلاف بتوجيهه انتقادات حادة لروسيا امس الجمعة، متهما الرئيس فلاديمير بوتين بأنه يريد "إعادة المجد الضائع لروسيا القيصرية والاتحاد السوفياتي".
 
وسبق هذا الاجتماع لقاء غير رسمي لقادة مجموعة "بريكس" التي تضم كلا من البرازيل وروسيا والهند والصين وجمهورية جنوب أفريقيا، أكد خلاله الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الجانب الروسي، الذي سيترأس المجموعة اعتبار من نيسان/أبريل المقبل، يعد مشاريع شراكة استراتيجية وخارطة طريق للتعاون الاستثماري، مشيرا إلى أن "جهود روسيا ستكون منصبة على استمرار توسيع التعاون في إطار المجموعة".
ودعا بوتين رؤساء هذه الدول الى المشاركة في قمة "بريكس" القادمة التي ستجري في مدينة أوفا الروسية يومي 8 و9 يوليو القادم.
وذكر موقع "روسيا اليوم" أن بوتين سيجري على هامش قمة العشرين لقاءات ثنائية مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الوزراء الايطالي ميتيو رينتسي والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
وتضم "مجموعة العشرين" الاتحاد الأوروبي و19 دولة هي: روسيا، والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا وألمانيا والهند وأندونيسيا وإيطاليا وكندا والصين والمكسيك والسعودية والولايات المتحدة وتركيا وفرنسا وجمهورية جنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية واليابان.
قادة G20 يتعهدون بالقضاء على ايبولا
تعهد قادة دول G20، بأن يفعلوا ما بوسعهم للقضاء على وباء ايبولا الذي أودى بحياة أكثر من خمسة آلاف شخص في غرب افريقيا. وقال قادة الدول العشرين الأغنى في العالم، في بيان نشر في ختام اليوم الأول من القمة ان "اعضاء مجموعة العشرين يتعهدون فعل ما يجب للقضاء على الوباء وتغطية انعكاساته الاقتصادية والانسانية في الامد المتوسط".
وأكد بيان المجموعة "سنعمل عن طريق التعاون الثنائي والاقليمي والمتعدد الجنسيات وبالتعاون مع جهات غير حكومية". الا ان البيان لا يتضمن اي التزام مالي واضح. وانتهز البنك الدولي فرصة قمة العشرين للدفاع عن مشروعه اقامة "صندوق للطوارئ" من اجل الحد من انتشار اوبئة مقبلة وتجنب عدم تكرار رد الفعل البطيء والمتأخر والمجزأ على ايبولا.
ودعا الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون السبت في القمة قادة الدول الاكثر ثراء في العالم الى تعزيز جهودهم للتصدي لوباء ايبولا بهدف تفادي ازمة غذائية كبيرة.
(بمساهمة وكالات الانباء العالمية)
============================
محاولات أسترالية لإضفاء أجواء ودية على قمة العشرين
ارم 
رئيس الوزراء الأسترالي يدعو رؤساء الدول والحكومات المشاركين في القمة إلى التوجه لبعضهم بأسمائهم الأولى.سيدني- دعا رئيس الوزراء الأسترالي، توني ابوت -الذي يستضيف قمة مجموعة العشرين في بريزبين السبت- رؤساء الدول والحكومات إلى التوجه لبعضهم بأسمائهم الأولى لإضفاء أجواء ودية على اجتماع القادة، الذي "تسممه" أصلا الأزمة الأوكرانية.
وفي خطاب افتتاح اجتماع رؤساء دول وحكومات البلدان المشاركة، طلب ابوت من الحضور "التحدث من القلب".
وقال: "إذا كان بإمكانكم أن تتحدثوا من القلب بدلا من قراءة خطاب فسيكون هذا أمرا جيدا، وإذا كنا نستطيع الاختصار والتحدث لخمس دقائق على الأكثر فسيكون ذلك أمرا جيدا".
وأضاف "إذا كان بإمكانكم تبادل الحديث بأسمائكم الأولى فسيكون هذا أمرا جيدا، لأنه أيا تكن الخلافات، أعتقد أن هذا الأمر يساعد مع وجود بعض الدفء الإنساني بيننا".
وكان القادة يجلسون في قاعة برلمان ولاية كوينزلاند، شرق أستراليا، حيث تقع بريزبين التي تستضيف السبت والأحد قمة مجموعة العشرين.
وجاء طلب ابوت هذا بينما يطغى الخلاف بين روسيا والغرب على المناقشات الاقتصادية، من إنعاش النمو إلى التهرب الضريبي والبنى التحتية.
وأجج ابوت بنفسه هذا الخلاف بتوجيهه انتقادات حادة لروسيا الجمعة 14 تشرين ثاني/ نوفمبر الجاري، متهما الرئيس فلاديمير بوتين بإنه يريد "إعادة المجد الضائع لروسيا القيصرية والاتحاد السوفياتي".
وكان بوتين جالسا في القاعة بين ممثلي كوريا الجنوبية والسعودية. أما ابوت جلس إلى يمينه الرئيس الأميركي باراك أوباما، وإلى يساره وزير الاقتصاد الأرجنتيني اكسيل كيسيلوف.
وجلس الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بين المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، ورئيس المجلس الأوروبي هرمان فان رومبوي.
وفي إطار هذه الرغبة في إضفاء طابع إنساني على العلاقات بين القادة، سيدعو رئيس الوزراء الأسترالي ضيوفه السبت إلى حفل شواء على الغداء.
============================
بوتين: نحضر مشاريع شراكة استراتيجية بين دول “بريكس”
اخبار عالميةمنذ 7 ساعات0 تعليقاتonaeg 6 زيارة
انطلقت صباح اليوم السبت في مدينة بريزبن الأسترالية الفعاليات الرسمية لقمة مجموعة العشرين الكبار ورؤساء الدول المدعوين وممثلي المنظمات الدولية.
وسبق هذا الأجتماع لقاء غير رسمي لقادة مجموعة “بريكس” أكد خلاله الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الجانب الروسي الذي سيترأس المجموعة اعتبار من أبريل المقبل يحضّر مشاريع شراكة استراتيجية وخارطة طريق للتعاون الاستثماري، مشيرا إلى أن “جهود روسيا ستكون منصبة على استمرار توسيع التعاون في إطار المجموعة”.
ودعا بوتين رؤساء هذه الدول الى المشاركة في قمة “بريكس” القادمة التي ستجري في مدينة أوفا الروسية يومي 8 و9 يوليو القادم.
من جانبها قالت سفتلانا لوكاش، رئيسة العلاقات العامة للوفد الروسي المشارك في قمة العشرين إن روسيا ودول مجموعة “بريكس” تنوي خلال قمة “العشرين” طرح اقتراح لإدخال إصلاحات تدريجية على صندوق النقد الدولي.
من جانب آخر أعلنت لوكاش أن العقوبات الغربية المفروضة على روسيا غير مطروحة على جدول أعمال القمة، لكنها لم تستبعد أن يتطرق قادة المجموعة لهذه المسألة وغيرها من المسائل، كالوضع الأوكراني بوصفه يخلق مخاطر جيوسياسية إضافية تكبح نمو الاقتصاد العالمي، حسب تعبيرها.
وأكدت لوكاش أن قادة “العشرين” قد يتبنون بيانا مشتركا منفصلا يتعلق بمخاطر حمى “إيبولا” وسبل مواجهتها.
هذا وسيجري بوتين على هامش قمة العشرين لقاءات ثنائية مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الوزراء الايطالي ميتيو رينتسي والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
وتضم “مجموعة العشرين” الاتحاد الأوروبي و19 دولة هي روسيا، والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا وألمانيا والهند وأندونيسيا وإيطاليا وكندا والصين والمكسيك والسعودية والولايات المتحدة وتركيا وفرنسا وجمهورية جنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية واليابان.
 
============================
بوتين: على روسيا وفرنسا عدم السماح للاضطرابات بالانعكاس على علاقاتهما
أعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن على روسيا وفرنسا منع انعكاس حالة عدم الاستقرار في الوضع الدولي على العلاقات الروسية الفرنسية القديمة العهد.
وقال بوتين خلال لقائه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم السبت في مدينة بريزبن الأسترالية على هامش قمة مجموعة "العشرين": إن روسيا وفرنسا تربطهما منذ  فترة طويلة علاقة ليست فقط طيبة، بل ومفيدة لكلا الطرفين. اليوم هناك الكثير من الأوضاع المضطربة في العلاقات الدولية، ورؤيتنا لا تتطابق في جميع المسائل".
وأضاف بوتين، بحسب وكالة "نوفوستي" الروسية: "مع ذلك من المفيد أن نتمكن من اللقاء والتحدث بجميع هذه المسائل، وعمل كل ما يمكن من أجل تقليص المخاطر والآثار السلبية على العلاقات الثنائية".
ويذكر أن العلاقات بين روسيا وفرنسا تأزمت أخيراً بسبب عدم وضوح نية فرنسا بشأن تنفيذ عقد تسليم حاملتي المروحيات الذي تم توقيعه بين الشركة الفرنسية " دي سي إن إس" والشركة الروسية "روس أوبورون اكسبورت" في عام 2011. وتبلغ قيمة العقد 1.2 مليار يورو. وبحسب العقد يجب أن تصل أول سفينة واسمها  "فلاديفوستوك" إلى روسيا للخدمة بالقوات البحرية قبل نهاية عام 2014. والسفينة الثانية ("سيفاستوبول") في عام 2015. كما ينص هذا العقد على دفع غرامة كبيرة تصل إلى مليار دولار في حال إلغاء العقد من قبل أحد الطرفين .
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أعلن عن موقفه السياسي في شهر سبتمبر/أيلول بأنه لن يوافق على تسليم السفينة المقرر في نوفمبر/تشرين الثاني 2014 إذا لم يتحسن الوضع في أوكرانيا، وربط قراره باتهامه لموسكو بتأجيج الأزمة الأوكرانية.
...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/news/2014_11_15/280077115/
============================
قمة الـ20: أوباما يصف "عدوان" روسيا بأنه "تهديد للعالم"
انطلقت أعمال قمة العشرين في بريسيبان الأسترالية، في ظل أجواء مسمومة بسبب الصراع الدائر في أوكرانيا، وسط انتقادات شديدة اللهجة لروسيا واتهامها بزعزعة استقرار العالم.
اجتمع قادة الدول الكبرى في العالم اليوم السبت (15نوفمبر/تشرين الثاني) في إطار أشغال قمة مجموعة العشرين، التي تستضيفها مدينة بريسيبان الأسترالية. وأمام اشتداد التوتر الدبلوماسي بين روسيا والغرب، حاول رئيس الوزراء الأسترالي توني ابوت تلطيف الأجواء بمطالبته رؤساء الدول والحكومات مخاطبة بعضهم البعض بأسمائهم الأولى وبـ"التحدث من القلب"، لإضفاء أجواء ودية على اجتماع القادة الذي تسممه أصلا الأزمة الأوكرانية.
ولكن طلب ابوت لم يخفف من حدة الاحتقان، بسبب اشتداد الخلاف بين روسيا والغرب. وأجج ابوت بنفسه هذا الخلاف بتوجيهه انتقادات حادة لروسيا أمس الجمعة، متهما الرئيس فلاديمير بوتين بأنه يريد "إعادة المجد الضائع لروسيا القيصرية والاتحاد السوفيتي".
وكان بوتين جالسا في القاعة بين ممثلي كوريا الجنوبية والسعودية. أما ابوت فقد جلس إلى يمينه الرئيس الأميركي باراك اوباما وإلى يساره وزير الاقتصاد الأرجنتيني أكسيل كيسيلوف. وجلس الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند بين المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ورئيس المجلس الأوروبي هرمان فان رومبوي.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مرمى الانتقادات
وعلى هامش قمة العشرين، انعقدت أيضا قمة أوروبية أمريكية، بين الرئيس باراك أوباما ونظرائه الأوروبيين لبحث الأزمة الأوكرانية، حسبما أعلن هيرمان فان رومبوي رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي المنتهية ولايته. وأضاف فان رومبوي أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يعتزمون عقد لقاء بعد غد الاثنين في بروكسل للتشاور حول الخطوات اللاحقة التي تتضمن فرض عقوبات جديدة. وطالب فان رومبوي روسيا باستغلال نفوذها كاملا للتأثير على الانفصاليين الموالين لها بهدف إدخال خطة السلام حيز التنفيذ والقيام بكل ما يلزم لمنع وصول أسلحة أو مقاتلين من أراضيها إلى أوكرانيا.
إدانة لروسيا
في غضون ذلك، وجه الرئيس الأمريكي أوباما صباح السبت انتقادات حادة لروسيا، تزامنا مع ما بثه التلفزيون الرسمي الروسي عن صور قمر اصطناعي قال عنها، إنها لطائرة مقاتلة من طراز "ميغ 29" تحلق بالقرب من طائرة الركاب التابعة للخطوط الجوية الماليزية التي أدى سقوطها في يوليو/تموز الماضي إلى الإضرار بالعلاقات بين روسيا والغرب.
ووصف أوباما "العدوان الروسي" في أوكرانيا بأنه "تهديد للعالم"، مستندا على "سقوط" طائرة الخطوط الجوية الماليزية رحلة رقم (إم.إتش 17) فوق شرق أوكرانيا.
ونقل التلفزيون الرسمي الروسي عن ايفان اندرييفسكي، نائب رئيس نقابة المهندسين الروسية، قوله إنه من المفترض أن تكون الصور قد جاءت من قمر تجسس اصطناعي بريطاني أو أمريكي. ووصف التقرير التلفزي المعلومات التي جرى الكشف عنها بأنها "نبأ مثير" تم بثه قبل وقت قصير من بدء قمة مجموعة العشرين.
من جانبها قللت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل من الآمال المعقودة على لقائها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتوصل إلى حل للصراع بشرق أوكرانيا، مصرحة: "لا أعد نفسي بتغييرات نوعية مفاجئة". وأضافت ميركل: "صحيح أن الموقف ليس مرضيا" لكن المحادثات مع الرئيس الروسي ستفيد في تكوين انطباع عن كيفية تقدير بوتين للوضع الراهن.
أوباما إلى جانب توني أبوت
"إيبولا" ملف حاضر
ولم يغب ملف وباء "إيبولا"عن أجندة القمة، فقد تعهد قادة دول مجموعة العشرين بالعمل بكل ما بوسعهم "للقضاء" على هذا الوباء الذي أودى بحياة أكثر من خمسة آلاف شخص في غرب إفريقيا. وقال قادة الدول العشرين الأغنى في العالم، في بيان نشر في ختام اليوم الأول من القمة التي تنتهي يوم غد الأحد إن "أعضاء مجموعة العشرين يتعهدون بفعل كل ما يجب للقضاء على الوباء وتغطية انعكاساته الاقتصادية والإنسانية في الأمد المتوسط".
وارتفع عدد الوفيات جراء الحمى النزفية إيبولا إلى 5177 في ثماني دول من أصل 14413 إصابة، وفق آخر حصيلة نشرتها منظمة الصحة العالمية الجمعة. وأكد بيان المجموعة "سنعمل عن طريق التعاون الثنائي والإقليمي والمتعدد الجنسيات وبالتعاون مع جهات غير حكومية". إلا أن البيان لم يتضمن أي التزام مالي واضح.
وانتهز البنك الدولي فرصة قمة العشرين للدفاع عن مشروع إقامة "صندوق للطوارىء" من اجل الحد من انتشار أوبئة مقبلة وتجنب عدم تكرار رد الفعل البطيء والمتأخر والمجزأ على إيبولا.
و.ب/ف.ي (رويترز، ا ف ب، د ب ا)
============================
الجارديان: أوباما يؤكد النفوذ الأمريكي في آسيا والمحيط الهادي
منذ 8 ساعات onaeg فى اخبار عالمية 6 زيارة 0
قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد بشدة على نفوذ الولايات المتحدة العسكري والأقتصادي والسياسي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأهمية ما يسميه بـ “محور” للمنطقة خلال خطابه في بريسبان،عاصمة ولاية كوينزلاند في أستراليا.
وأشارت الصحيفة في تقرير نشرته في نسختها الإلكترونية،السبت إلى قول أوباما -في خطابه أمام مجموعة الـ20 أن الولايات المتحدة تعمل “يوما بعد يوم،بثبات وبتأن ” لتعميق انخراطها العسكري والأقتصادي والدبلوماسي موضحا أنه بحلول نهاية العقد، ستكون غالبية القطع البحرية الأمريكية وسلاح الجو متمركزا على مقربة من المحيط الهادي، لأن “الولايات المتحدة ظلت وستظل دائما صاحبة نفوذ في المحيط الهادي”.
ونوهت الصحيفة إلى أن خطاب أوباما حوى رسالة واضحة للصين، مسلطا الضوء على مسألة “الدور” الذي تريد الصين تاديته في المنطقة ومؤكدا على أن الصين  المنخرطة الان في نزاعات اقليمية في بحر الصين الجنوبي  يجب أن “تلتزم بنفس القواعد مثل الدول الأخرى، سواء في التجارة أو عبر البحار”.
وأوردت قوله في هذا السياق”ستواصل أمريكا الدفاع عن مصالحها والمبادئ بما في ذلك دعمنا الثابت لحقوق الإنسان الأساسية لجميع الأشخاص ” وأضاف اوباما ” نحن لا نستفيد من علاقة مع الصين أو أي بلد آخر نضع قيمنا ومبادئنا فيها جانبا “.
ورصدت الصحيفة البريطانية رسالة أوباما إلى أستراليا، البلد المضيف للاجتماع قمة العشرين، البلد الذي كان مترددا حتى لمناقشة تغير المناخ في القمة، وقال الرئيس الأمريكي إن كل دولة “مسؤولة عن القيام بدورها” في الحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري وأعلن تعهد بقيمة 3 مليار دولار أمريكي لصندوق المناخ الأخضر.
وأكد أوباما على أن أمريكا سيصبح لها وجود بارز في الدفاع عن جنوب شرق آسيا، بما في ذلك سنغافورة، فضلا عن استكمال المبادئ التوجيهية الدفاعية الجديدة مع اليابان، وتعميق التعاون الدفاعي الصاروخي مع جمهورية كوريا الجنوبية، وتناوب مكثف لمشاة البحرية في القواعد في شمال أستراليا وإجراء المزيد من التدريب لمكافحة الإرهاب في الفلبين.
أ ش أ
============================
كاميرون يسخر من بوتين بسبب السفن الحربية الروسية أمام سواحل استراليا
 0  0 Google +0
أ ش أ
سخر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون اليوم السبت، من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد ظهور عدد من السفن الحربية الروسية امام السواحل الاسترالية تزامنا مع مشاركته في اجتماعات قمة العشرين.
وقال كاميرون للصحفيين ساخرا " لم اشعر انه يجب علي ان احضر سفينة حربية لأشعر بالامان في قمة العشرين. وأنا متأكد بأن بوتين لن يكون في خطر".
ووجهت وسائل الاعلام البريطانية انتقادات حادة للرئيس الروسي بسبب تواجد سفن حربية روسية أمام السواحل الاسترالية، متهمين الرئيس بوتين "باستعراض القوة".
ومن المقرر ان يلتقي كاميرون اليوم، فلاديمير بوتين على هامش اجتماعات قمة العشرين، في لقاء من المتوقع ان يسوده التوتر بسبب الانتقادات البريطانية الاخيرة لروسيا حول الموقف في اوكرانيا.
ومن جانبه، قال رئيس الوزراء الاسترالي توني ابوت ان هذه الخطوة جزء من "نمط مؤسف" من الحزم العسكري الروسي، متهمًا بوتين بمحاولة اعادة ما وصفه "بالامجاد الضائعة" للاتحاد السوفييتي.
============================
هل تنجح مجموعة العشرين في إنعاش الاقتصاد العالمي؟
ساره الشمالي
ايلاف
العالم خائف من فقاعة تعيد النمو الاقتصادي إلى الحضيض، بعد التعافي من أزمة كانت الأخطر منذ الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن الماضي. والأنظار معلقة على قمة مجموعة العشرين، التي وضعت هدفًا لها وهو تحقيق نسبة نمو 2% إضافية.
ساره الشمالي من دبي: تتضامن المجموعات الاقتصادية الأممية والدولية، لتجنب العالم نكسة إقتصادية، قد لا يمكن تجنّبها تمامًا، إذا استمرت منطقة اليورو في انحدارها، ومشيها على خطى اليابان في تحقيقها ركودًا طويل الأمد، وإذا استمر التوتر متصاعدًا في المناطق المحيطة بمنابع النفط في الشرق الأوسط. وما القمة المقبلة لمجموعة العشرين في بريسبان الأسترالية السبت والاحد إلا مثال على هذه الجهود، إذ ستضع نصب عينيها إنعاش النمو العالمي الواهن.
هل؟
بالرغم من تصاعد الحرب الكونية على النيو - تطرف الإسلامي، متمثلًا في "النصرة" و"داعش"، يؤكد رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أنها قمة اقتصادية بامتياز، ستتمحور على ما يمكن أن يخلق فرص عمل، وتحديد عمليات التهرّب الضريبي، وتحسين أداء الاقتصاد العالمي.
وما سيزيد القمة زخمًا مشاركة الرئيسين الأميركي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتين، ووضع تدابير تسمح بزيادة قيمة إجمالي الناتج الداخلي لمجموعة العشرين بنسبة 2% إضافية بحلول 2019 في سلم الأولويات، أي زيادة إجمالي الناتج العالمي ألفي مليار دولار.
والسؤال الذي يطرحه الخبراء الدوليون هو: هل يمكن أن تحقق القمة هذا الهدف، مع نمو مخيّب للآمال في أوروبا واليابان، ومع تباطؤ في الاقتصاديات الناشئة، كالصين؟.
نظريًا وفعليًا
لا تألو دول مجموعة العشرين جهدًا في دفع محركات نموها إلى الأمام، من خلال إجراءات وتدابير وقوانين وضوابط اقتصادية ومالية، كاتخاذها 900 إجراء لتسريع الاستثمارات في بناها التحتية، وتنفيذ إصلاحات مالية لازمة، وتشجيع حرية التبادل التجاري، من أجل بلوغ هدف مشترك، ألا وهو تجنيب العالم خضة إقتصادية جديدة، بينما ثمة دول لم تستفق من وهل صدمة 2008.
إلا أن كل هذا جميل نظريًا، ويحتاج ترجمة فعليًا، ليلمس العالم نتائجة حقيقة، وهذا ما ينتظره العالم من المؤتمرات الاقتصادية الدولية، وفي مقدمتها مؤتمرات مجموعة العشرين. وبحسب المراقبين الاقتصاديين، اكتفى العالم من نظريات التعافي، فالاقتصاد العالمي ضعيف، والبنى التحتية، خصوصًا تلك المتعلقة بالطاقة، تحتاج أموالًا طائلة لإعادة تأهيلها، كي تتمكن من مواكبة متطلبات العصر، والوظائف قليلة تنبغي زيادة عددها، في مسعى جدي إلى خفض البطالة، وبالتالي خفض نسبة التضخم الآيلة للانفجار.
أوروبا مؤثرة
ليست مجموعة العشرين وحيدة في الميدان. فمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، التي تضم 34 دولة صناعية، دعت خلال الأسبوع الفائت الاقتصادات الكبرى إلى اتخاذ المزيد من التدابير لدعم النمو. وحذرت من خطر استمرار فترة الكساد في منطقة اليورو، لأن أوروبا مؤثرة جدًا في الاقتصاد العالمي، ولا تعافي حقيقيًا من دونها.
ليست مجموعة العشرين وحيدة، خلافًا لمجموعات أخرى مماثلة، تواجه مشكلة بنيوية، تكمن في أنها تضم دولًا تمر في مراحل اقتصادية مختلفة، فيصعب عليها إبرام اتفاقات مثمرة، وتوحيد إصلاحاتها، التي لا مفر من البدء بها، إن كانت النوايا الاقتصادية الإنمائية صافية. وقال ميشال سابان، وزير المالية الفرنسي، إن هدف مجموعة العشرين، وهو رفع النمو بنسبة 2% إضافية، ليس مستحيلًا، لكنه صعب.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/Economics/2014/11/957938.html#sthash.kA7eBhr4.dpuf
============================