الرئيسة \  ملفات المركز  \  كامب دايفيد الخليجية الأمريكية غياب أربعة من قادة الخليج وإنشاء قوة دفاعية خليجية 11-5-2015

كامب دايفيد الخليجية الأمريكية غياب أربعة من قادة الخليج وإنشاء قوة دفاعية خليجية 11-5-2015

12.05.2015
Admin



عناوين الملف
1. سي ان ان  :رسالة خليجية قاسية و خطيرة تصل واشنطن قبيل قمة كامب ديفيد
2. i 24:العاهل السعودي وقادة خليجيون يتغيبون عن لقاء القمة مع أوباما
3. رصد :اثنين فقط من قادة دول الخليج الستة يشاركون في القمة الأميركية الخليجية
4. المرصد :الملك سلمان ينيب ولي العهد لحضور قمة كامب ديفيد
5. دنيا الوطن :فتور خليجي حيال قمة "كامب ديفيد" وغياب 4 قادة عن حضورها
6. صدى :فوكس نيوز: غياب الملك سلمان عن قمة كامب ديفيد لا يقلق البيت الأبيض
7. البلد :السلطان قابوس و 3 قادة خليجيين لن يحضروا قمة كامب ديفيد
8. المجد :امير الكويت ينصح ملك السعودية بعدم حضور مؤتمر كامب ديفيد
9. النشرة :دينيس روس: قمة كمب ديفيد بين اميركا والخليج لايمكنها فعل شيء تجاه ايران
10. العربية نت  :قمة أميركية خليجية صعبة
11. رصد السعودية :اسباب غياب الملك سلمان عن قمة “كامب ديفيد”
12. الشرق القطرية :قمة كامب ديفيد.. مسار جديد
13. صحيفة صدى :سر غياب 4 قادة خليجيين عن قمة "كامب ديفيد"
14. أمير الكويت يتوجه إلى واشنطن للمشاركة في قمة «كامب ديفيد»
15. الراية :الأمير يشارك في قمة كامب ديفيد الخميس...قادة التعاون وأوباما يبحثون تعزيز العلاقات والمستجدات الدولية
16. يمن ستريت :نصائح أمير الكويت للملك سليمان حول قمة كامب ديفيد
17. الحياة :عيون وآذان (أقول لزعماء الخليج: لا تثقوا بأميركا)
18. العربي الجديد :«كامب ديفيد» الخليجي: استراتيجية موحدة لحل النزاعات
19. كلنا شركاء :أسرار كواليس السياسة العالمية:توصيات لكامب ديفيد
20. الخليج الجديد :مسودة البيان الختامي لقمة «كامب ديفيد» تدعم ترسانة دفاعية للخليج
21. البوابة نيوز: القمة الخليجية الأمريكية المرتقبة تركز على إنشاء ترسانة دفاعية لدول الخليج
22. الحياة :مسودة البيان الختامي لقمة «كامب ديفيد»
23. الوسط البحرينية :مسودة بيان «كامب ديفيد»: إنشاء ترسانة دفاعية للخليج...وقبول الاتفاق النووي الايراني
 
سي ان ان  :رسالة خليجية قاسية و خطيرة تصل واشنطن قبيل قمة كامب ديفيد
 
مثل غياب ثلاث زعماء خليجيين، قد ينضم إليهم الرابع في أي لحظة، عن القمة الخليجية الأمريكية المزمع عقدها في 13 و14 مايو/أيار الجاري، حدثاً نادراً في العلاقات الوثيقة بين الطرفين، ويؤكد فتور العلاقة في واحد من أقدم الأحلاف في العالم .
وكان من المقرر أن يصل زعماء الدول الخليجية الست، إلى واشنطن، للقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما في البيت الأبيض، قبل التوجه إلى منتجع كامب ديفيد الشهير لعقد قمة بين الطرفان هناك تتناول عدة ملفات سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية.
لكن ثلاث دول خليجية هي السعودية والبحرين وعمان، أعلنت الأحد، أن زعمائها سيوفدون ممثلين عنهم إلى الاجتماع، فيما لم تعلن دولة الإمارات لحد الآن عن وفدها الذي سيشارك في القمة، ليبقى زعيما الكويت وقطر، الوحيدان في القمة من الجانب الخليجي لحد الآن.
وقال دبلوماسي خليجي سابق لشبكة “إرم” إن قرار غياب عدد من زعماء الخليج عن القمة اتخذ في الساعات الأخيرة، يبدو أنهم ماضون في سياسة المبادرة التي تقودها الرياض، ويفقدون الثقة تدريجياً بحليفهم الأمريكي الذي لم يسعى بجدية لاستعادتها.
وأضاف أن زعماء الخليج نبهوا واشنطن أكثر من مرة إلى خطورة تراخيها وترددها في التدخل بصراعات المنطقة من دون جدوى، وتابع موضحا: بالأمس قرروا شن عملية عسكرية في اليمن لحماية أمنهم، واليوم يغيبون عن الاجتماع بالرئيس أوباما ليديروا ملفات أخرى أكثر أهمية.
وتوجه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إلى أمريكا، الأحد، وأعلنت قطر أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيغادر الاثنين للمشاركة في القمة، وهو أمر كان متوقعاً مع باقي الزعماء الخليجيين، لاسيما العاهل السعودي الملك سلمان الذي كان مقرراً أن يلتقي بالرئيس أوباما منفرداً قبيل القمة.
لكن السعودية أعلنت رسمياً أن ولي العهد الأمير محمد بن نايف، هو من سيترأس وفدها إلى القمة، فيما قالت البحرين إن ولي عهدها الأمير سلمان بن حمد آل خليفة سيمثل ملك البلاد في القمة، بينما قالت سلطنة عمان إن نائب رئيس الوزراء فهد بن محمود آل سعيد، سيمثل السلطان قابوس بن سعيد في القمة.
ورغم أن الإعلان السعودي برر قرار عدم مشاركة الملك سلمان في القمة بتطورات الأحداث في اليمن، وتوقع سريان هدنة بالتزامن مع موعد القمة، إلا أن مراقبين للسياسة السعودية، يقولون إن الرياض لاتعول كثيراً على الاجتماع.
ومن المقرر أن يبحث المشاركون في القمة التي دعا إليها الرئيس أوباما في 17 أبريل/ نيسان الماضي، الاتفاق التمهيدي بين إيران والقوى العالمية بشأن برنامج طهران النووي، وكذلك الأزمتين في سوريا واليمن، وهي قضايا تتصدر اهتمامات قادة الدول الخليجية الست.
وتنظر دول الخليج للحليف الأمريكي القديم الذي خاض في تسعينيات القرن الماضي حرباً للدفاع عنها، بعين الريبة، بعد سياسة واشنطن المترددة في سوريا ومن قبلها العراق وأفغانستان وباقي دول الربيع العربي، قبل أن تصل لمرحلة توقيع اتفاق نووي مع طهران لا ترضى به دول الخليج.
ورغم أن تصدع التحالف الخليجي الأمريكي أمر غير وارد في المرحلة المقبلة، إلا أن دول الخليج بدأت تعتمد على نفسها بشكل كبير منذ تشكيلها لتحالف عربي في مارس/آذار الماضي بهدف وقف تمدد جماعة الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
CNN
=====================
 i 24:العاهل السعودي وقادة خليجيون يتغيبون عن لقاء القمة مع أوباما
يغيب العاهل السعودي وثلاثة قادة آخرون من دول الخليج عن القمة بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي التي دعا اليها الرئيس الاميركي باراك اوباما في 13 و14 ايار/مايو لتعزيز العلاقات مع هذه الدول. وفي غياب الملك سلمان بن عبد العزيز سيتولى الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد رئاسة الوفد الذي سيشارك فيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ووزير الدفاع، حسبما أعلن وزير الخارجية عادل الجبير في بيان نشرته سفارة السعودية الاحد في واشنطن، ومن المقرر أن يتم الإعداد خلال القمة لسلسلة من الإجراءات الأمنية في الشرق الأوسط.
ودعي ستة من قادة مجلس التعاون الى البيت الأبيض في 13 ايار/مايو ومن المفترض أن يشاركوا في اليوم التالي في قمة بالمقر الرئاسي في كامب ديفيد، الا أن اثنين فقط من هؤلاء القادة هما أمير الكويت صباح الاحمد الصباح وأمير قطر تميم بن حمد آل خليفة سيتوجهان الى واشنطن للمشاركة في القمة.
وأعلنت مصادر رسمية أن ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة لن يحضر القمة وسيمثله ولي العهد سلمان بن حمد آل خليفة. كما سيمثل سلطان عمان قابوس بن سعيد نائب رئيس الوزراء فهد بن محمود آل سعيد. أما الإمارات فسينوب عن الشيخ خليفة الذي يعاني من وعكة صحية ولي عهد ابوظبي محمد بن زايد آل نهيان.
وتسعى واشنطن الى تبديد مخاوف دول الخليج ازاء امكان ابتعاد الولايات المتحدة عن المنطقة التي تشهد نزاعات واحتمال استمرار قدرة إيران على تطوير سلاح نووي بموجب الاتفاق النهائي الذي تحاول الدول الكبرى التوصل اليه مع طهران، في حين تبدي دول الخليج قلقا إزاء النفوذ المتزايد لإيران في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
وكان وزير الخارجية الاميركية جون كيري التقى الاسبوع الماضي في باريس وزراء خارجية دول الخليج للتحضير من أجل القمة التي ستشارك فيها البحرين والكويت وعمان وقطر والسعودية والإمارات. واشار دبلوماسي من الخليج الى أن هذه القمة "مرتقبة منذ زمن". كما قال مسؤول أميركي إن أحد أهم أهداف هذه القمة سيكون تشكيل بنية دفاع مشتركة في الخليج تشمل "مكافحة الإرهاب والأمن البحري والأمن الالكتروني ومنظومات الدفاع الباليستية المضادة للصواريخ". كما من المفترض أن يتم التباحث خلال القمة في النزاعات التي تشهدها سوريا وليبيا والعراق.
بمساهمة: ا.ف.ب
=====================
رصد :اثنين فقط من قادة دول الخليج الستة يشاركون في القمة الأميركية الخليجية
رصد - متابعات ، الاثنين 11 مايو 2015 - 12:55 م القاهرة
بات في حكم المؤكد تغيُّب 4 من قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست عن القمة الخليجية الأمريكية المرتقب عقدها في كامب ديفيد 14 مايو الجاري ، والتي دعا إليها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
ووفق وكالة "الأناضول"؛ فقد أعلنت الكويت رسميًا توجه أميرها الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إلى أميركا ، كما أعلنت قطر أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيحضر القمة.
وأعلنت كل من السعودية والبحرين أن وليا العهد بهما سيترأسان وفدي بلديهما، فيما أعلنت سلطنة عمان ترؤس فهد بن محمود آل سعيد - نائب رئيس الوزراء - لوفد بلاده في القمة، فيما لم تعلن الإمارات عن رئيس وفدها المشارك في القمة حتى الآن، ولكن من المستبعد أن يكون رئيس الدولة لغيابه عن أي أنشطة رسمية.
وأوضح وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري  في مؤتمر صحفي مع نظيره السعودي، عادل الجبير، يوم الجمعة الماضي، أن قمة كامب ديفيد سيتم خلالها مناقشة الكثير من القضايا الأمنية، حيث ستناقش التهديد الخاص - فيما أسماه - "بالإرهاب"، وتمدد المنظمات "الإرهابية"، ودعم إيران لهذه الصراعات، والسبل الكفيلة بتسوية النزاعات الإقليمية، والملف النووي الإيراني، وتهديد تنظيم "الدولة الإسلامية.
=====================
المرصد :الملك سلمان ينيب ولي العهد لحضور قمة كامب ديفيد
رام الله - المرصد - وكالات
أناب الملك سلمان بن عبدالعزيز، الأمير محمد بن نايف، ولي العهد، لحضور قمة كامب ديفيد، حيث يلتقي فيها قادة الخليج مع الرئيس الأميركي باراك أوباما.
ووفقا لموقع "العربية نت" أوضح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أنه انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على تحقيق الأمن والسلام في اليمن، وحرصه على سرعة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب اليمني الشقيق، وحيث إن قمة (كامب ديفيد) تصادف فترة الهدنة الإنسانية وتكثيف العمليات الإغاثية، وافتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، فقد أناب الملك سلمان الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد لترؤس وفد المملكة في قمة كامب ديفيد، وبمشاركة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد وعدد من المسؤولين.
=====================
دنيا الوطن :فتور خليجي حيال قمة "كامب ديفيد" وغياب 4 قادة عن حضورها
رام الله - دنيا الوطن-وكالات
يغيب العاهل السعودي وثلاثة قادة اخرون من دول الخليج عن القمة بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي التي دعا اليها الرئيس الاميركي باراك اوباما في 13 و14 ايار/مايو لتعزيز العلاقات مع هذه الدول.
وكما نشرت صحيفة ميدل ايست اونلاين , ففي غياب الملك سلمان بن عبد العزيز سيتولى الامير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد رئاسة الوفد الذي سيشارك فيه الامير محمد بن سلمان ولي العهد ووزير الدفاع، حسبما اعلن وزير الخارجية عادل الجبير في بيان نشرته سفارة السعودية الاحد في واشنطن.
ومن المقرر ان يتم الاعداد خلال القمة لسلسلة من الاجراءات الامنية في الشرق الاوسط.
ودعي ستة من قادة مجلس التعاون الى البيت الابيض في 13 ايار/مايو ومن المفترض ان يشاركوا في اليوم التالي في قمة بالمقر الرئاسي في كامب ديفيد.
الا ان اثنين فقط من هؤلاء القادة هم اميري الكويت الشيخ صباح الاحمد الصباح وقطر الشيخ تميم بن حمد ال خليفة سيتوجهان الى واشنطن.
واعلنت مصادر رسمية ان امير البحرين حمد بن عيسى ال خليفة لن يحضر القمة وسيمثله ولي العهد سلمان بن حمد ال خليفة.
كما سيمثل سلطان عمان قابوس بن سعيد نائب رئيس الوزراء فهد بن محمود ال سعيد. اما الامارات فسينوب عن الشيخ خليفة الذي يعاني من وعكة صحية ولي عهد ابوظبي محمد بن زايد ال نهيان.
وتسعى واشنطن الى تبديد مخاوف دول الخليج ازاء امكان ابتعاد الولايات المتحدة عن المنطقة التي تشهد نزاعات واحتمال استمرار قدرة ايران على تطوير سلاح نووي بموجب الاتفاق النهائي الذي تحاول الدول الكبرى التوصل اليه مع طهران.
وتبدي دول الخليج قلقا ازاء النفوذ المتزايد لايران في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
واوضح الجبير ان الملك سلمان سيغيب عن القمة "بسبب موعد القمة والجدول الزمني لوقف اطلاق النار في اليمن وتدشين مركز الملك سلمان للاغاثة الانسانية"، حسب ما جاء في بيان السفارة السعودية.
وشدد على حرص العاهل السعودي على "تحقيق الامن والسلام في اليمن، وعلى سرعة تقديم المساعدات الاغاثية والانسانية للشعب اليمني".
وكان وزير الخارجية الاميركية جون كيري التقى الاسبوع الماضي في باريس وزراء خارجية دول الخليج للتحضير للقمة.
واشار دبلوماسي من الخليج الى ان هذه القمة "مرتقبة منذ زمن". كما قال مسؤول اميركي ان احد اهم اهداف هذه القمة سيكون تشكيل بنية دفاع مشتركة في الخليج تشمل "مكافحة الارهاب والامن البحري والامن الالكتروني ومنظومات الدفاع البالستية المضادة للصواريخ".
كما من المفترض ان يتم التباحث خلال القمة في النزاعات التي تشهدها سوريا وليبيا والعراق.
وبعد ستة اسابيع من الغارات الجوية للتحالف العسكري بقيادة السعودية بدأت تتعزز فرص الهدنة الانسانية في اليمن اذ ابدى الحوثيون استعدادهم لـ"التعاطي بايجابية" في رد غير مباشر على اعلان الرياض، فيما وافق حلفاؤهم عليها.
وكانت الرياض قد اقترحت هدنة انسانية لمدة خمسة ايام اعتبارا من الثلاثاء عند الساعة 20:00 تغ الا ان المدافع السعودية واصلت قصف مواقع المتمردين ردا على اصابة اربع نساء في مدينة نجران السعودية بصواريخ كاتيوشا اطلقت من اليمن.
واعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الاحد ان التدخل العسكري بقيادة المملكة في اليمن جنب تحويل هذا البلد الى منطلق "لمؤامرة اقليمية" الهدف منها "زعزعة استقرار دول المنطقة".
وقال الملك سلمان في كلمته "ما كان للمملكة من غرض في عاصفة الحزم سوى نصرة اليمن الشقيق والتصدي لمحاولة تحويله الى قاعدة تنطلق منها مؤامرة اقليمية لزعزعة الامن والاستقرار في دول المنطقة وتحويلها الى مسارح للارهاب والفتن الماحقة والصراع الدامي على غرار ما طال بعض دول المنطقة".
وتعارض ايران بشدة التدخل العسكري في اليمن حيث تتهم ايران بتقديم دعم لوجستي وعسكري للمتمردين الحوثيين وهو ما تنفيه بشدة.
واشارت الامم المتحدة الى ان النزاع اوقع اكثر من 1400 قتيل منذ اذار/مارس الماضي.
وبات الوضع الانساني مقلقا في اليمن في ظل الحصار الجوي والبحري الذي يفرضه التحالف. وقالت الامم المتحدة ان القتال والحصار اديا الى تدهور سريع في مخزون الوقود ما يعرقل توزيع المواد الضرورية على المواطنين العالقين في هذه الحرب.
=====================
صدى :فوكس نيوز: غياب الملك سلمان عن قمة كامب ديفيد لا يقلق البيت الأبيض
ذكرت شبكة "فوكس نيوز الأمريكية" على موقعها الإلكتروني، أن البيت الأبيض لم يأخذ عدم حضور العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، قمة كامب ديفيد- المقرر عقدها يوم الخميس القادم- على أنها إشارة بوجود خلاف جوهري مع الولايات المتحدة.
ونقلت الشبكة الأمريكية عن مسئول كبير بالإدارة الأمريكية قوله "نحن سمعنا عن احتمال تغيير الملك سلمان خططه من السعوديين يوم الجمعة الماضي. وقمنا بالتنسيق مع شركائنا السعوديين بصورة وثيقة بشأن الترتيبات البديلة وتوقيت الإعلان ونتطلع إلى استقبال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف وولي ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان.".
وأضاف المسئول: "إن هذا لم يأتِ ردا على أي قضية جوهرية".
وقالت الشبكة الأمريكية "إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يعتزم الاجتماع مع الملك سلمان بصورة ثنائية قبل يوم واحد من قمة كامب ديفيد التي ستضم الأول وقادة دول مجلس التعاون الخليجي".
وذكرت الشبكة أن الملك سلمان لم يقم بأي زيارة خارجية منذ توليه الحكم بعد رحيل الملك عبد الله بن عبد العزيز في يناير الماضي.
=====================
البلد :السلطان قابوس و 3 قادة خليجيين لن يحضروا قمة كامب ديفيد
أعلن كل من أمير الكويت وأمير قطر مشاركتهما في القمة التي دعا إليها الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي في 13 و14 مايو.
ولن يحضر السلطان قابوس، وقادة بقية دول المجلس ( رئيس الإمارات، ملك السعودية، ملكالبحرين) عن القمة في كامب ديفيد في واشنطن. وتسعى الولايات المتحدة من خلال هذه القمة إلى تبديد مخاوف دول الخليج تجاه النووي الإيراني والتباحث حول الأزمة في اليمن وفي سوريا وقضايا أمنية أخرى تهم المنطقة.
ومن المقرر أن يتم الإعداد خلال القمة لسلسلة من الإجراءات الأمنية في الشرق الأوسط.
ودعي ستة من قادة مجلس التعاون إلى البيت الأبيض في 13 مايو ومن المفترض أن يشاركوا في اليوم الموالي في قمة بالمقر الرئاسي في كامب ديفيد.
ويترأس فهد بن محمود نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء وفد السلطنة المشارك في اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية.
ويضم الوفد الرسمي كلاً من: يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية، علي بن مسعود السنيدي وزير التجارة والصناعة، أحمد بن محمد الفطيسي وزير النقل والاتصالات وحنينة بنت سلطان المغيرية سفيرة السلطنة المعتمدة لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي غياب الملك سلمان بن عبد العزيز سيتولى الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد رئاسة الوفد الذي سيشارك فيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ووزير الدفاع، حسب ما أعلن وزير الخارجية عادل الجبير في بيان نشرته سفارة السعودية الأحد في واشنطن.
وأوضح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن الملك سلمان سيغيب عن القمة “بسبب موعد القمة والجدول الزمني لوقف إطلاق النار في اليمن وتدشين مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية”، حسب ما جاء في بيان السفارة السعودية.
وأعلنت مصادر رسمية أن ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة لن يحضر القمة وسيمثله ولي العهد سلمان بن حمد آل خليفة.
 وتسعى واشنطن إلى تبديد مخاوف دول الخليج إزاء إمكان ابتعاد الولايات المتحدة عن المنطقة التي تشهد نزاعات واحتمال استمرار قدرة إيران على تطوير سلاح نووي بموجب الاتفاق النهائي الذي تحاول الدول الكبرى التوصل إليه مع طهران.
وتبدي عدة دول خليجية قلقا إزاء النفوذ المتزايد لإيران في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
وبحسب مصادر دبلوماسية خليجية فإن أحد أهم أهداف هذه القمة سيكون تشكيل بنية دفاع مشتركة في الخليج تشمل “مكافحة الإرهاب والأمن البحري والأمن الإلكتروني ومنظومات الدفاع البالستية المضادة للصواريخ”.
وكالات – البلد
=====================
المجد :امير الكويت ينصح ملك السعودية بعدم حضور مؤتمر كامب ديفيد
بتاريخ 11 أيار(مايو),2015 في أخبار الأولى بدون تعليقات
أناب الملك السعودي سلمان، أمس، ولي العهد الأمير محمد بن نايف حضور قمة لزعماء دول مجلس التعاون الخليجي مع الرئيس الأميركي باراك أوباما.
وتتزامن القمة التي ستعقد في واشنطن غداً، ثم تستكمل في كامب ديفيد الأربعاء مع بدء هدنة إنسانية مدتها خمسة أيام في اليمن.
وقال وزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير، في بيان له: «انطلاقاً من حرص الملك سلمان على تحقيق الأمن والسلام في اليمن، وحرصه على سرعة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب اليمني الشقيق، وحيث أن قمة كامب ديفيد تصادف فترة الهدنة الإنسانية وتكثيف العمليات الإغاثية، وافتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، فقد أناب الملك سلمان عنه ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز لترؤس وفد المملكة في قمة كامب ديفيد، بمشاركة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وعدد من المسؤولين».
وكانت مصادر أميركية قد قالت إن القمة ستركز على التعاون العسكري بين دول الخليج وأميركا. كما ستبحث الاتفاق التمهيدي بين إيــران ومجموعة «5+1» وأزمتي سوريا واليمن.
على صعيد ذي صلة كشف المغرد السعودي “مجتهد”، عن أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، قد وجه نصيحة إلى ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بألا يذهب والده الملك سلمان، إلى أمريكا لحضور قمة كامب ديفيد مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ حتى لا يحرجهم بسبب وضعه الصحي والعقلي، مبينًا أنه طبقًا لذلك سيكون محمد بن نايف رئيس الوفد السعودي، مصطحبًا محمد بن سلمان، وربما يذهب الملك لأمريكا في وقت لاحق في برنامج مختصر ليس فيه فقرات محرجة.
وأوضح “مجتهد”، في تغريدات له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن أمير الكويت صباح الأحمد، صديق شخصي للعاهل السعودي الملك سلمان، وقضى معه وقتًا خاصًا في أزمة الخليج وبقيت المودة بينهما، وأعطى هذه النصيحة لابنه إشفاقًا وغيرة عليه.
من ناحية أخرى، قال “مجتهد”: إن سلطان بن سلمان، نجل الملك سلمان قدم استقالته من رئاسة هيئة السياحة والآثار، كخطوة رمزية للتعبير عن عدم رضاه عن التغييرات الأخيرة، ونأيًا بنفسه عن تصرفات أخيه.
وبين أن سلطان يسعى لإقناع العائلة بأن معظم أبناء سلمان غير راضين عن تصرفات أخيهم محمد، بعد أن لاحظ النزعة العدائية في العائلة تجاه أبناء سلمان، مشيرًا إلى أن سلطان يقصد بالتصرفات المرفوضة لأخيه: تعيين نفسه رئيسًا للمجلس الاقتصادي، وعزل مقرن من ولاية العهد، والسيطرة على شركة أرامكو لإنتاج البترول، وتعيين نفسه وليًا لولي العهد، وما سيأتي بعد ذلك.
وأشار “مجتهد” إلى أن عمر سلطان يزيد على ضعف عمر أخيه محمد، بل هو أكبر سنًا من محمد بن نايف، ويرفض مبدئيًا تجاوز أبناء عبد العزيز، وخاصة أحمد في ترتيب الملك، متسائلا: هل ستقبل استقالته؟، مجيبًا: “على الأرجح لن تقبل، وسيزعم محمد أن الملك رفضها حتى لا ينفضح”.
=====================
النشرة :دينيس روس: قمة كمب ديفيد بين اميركا والخليج لايمكنها فعل شيء تجاه ايران
الإثنين 11 أيار 2015  آخر تحديث 11:20
 اعتبر المستشار السابق للرئيس الاميركي باراك أوباما، دينيس روس إن "قمة كامب ديفيد بين قادة دول مجلس التعاون الخليجي والرئيس الاميركي باراك أوباما لا يمكنها تقديم أي خطوة عملية فيما يخص ايران بعد ان فرضت نفسها في الموضوع النووي والمكانة الاقليمية".
وفي حديث صحيفي، أكد روس ان هذه القمة تبدأ في ظروف صعبة سواء في المنطقة أو على صعيد العلاقات بين الجانبين العربي والاميركي. ولفت الى أن رؤية دول مجلس التعاون تختلف مع الرؤية الاميركية فيما يخص الدور الايراني في الاقليم والمنطقة، وخاصة ان إدارة أوباما توشك ان توقع اتفاقا نوويا مع طهران يرفع عنها الحظر الاميركي والدولي.
وأشار روس الى ان الخلاف الرئيسي في الرؤية بين الجانبين يتمحور حول قضية رفع الحظر عن ايران وبالرغم من أن الدول العربية لا ترفض الاتفاق النووي طالما أنه يضمن ألا تحصل طهران على سلاح نووي فإنها ترى أن رفع الحظر سيؤدي إلى تعزيز القدرات الإيرانية على ما تصفه إثارة القلاقل في دول المنطقة وتوسع نفوذها، فيما يرى الجانب الاميركي وجود صعوبة لإيجاد آلية تحول دون أن تستخدم إيران الفوائد المتحققة من الاتفاق النووي لتحقيق اهدافها في المنطقة، فواشنطن ليس بامكانها ان تعطي حلا عبر قمة كمب ديفيد للقادة العرب.
ونوه روس الى ان قادة دول مجلس التعاون سيعملون ايضا على عكس قلقهم في المجال الامني من الدور الايراني في المنطقة حيث هنالك تفهم أميركي لذلك لكن الحقيقة تؤكد ان واشنطن تقترح حلولا اقليمية للمشكلات الاكثر تفجرا، لكن ادارة اوباما لا تملك القدرة العملية على التأثير بسبب فقدانها عمليا لأي تواجد على أرضية أي من تلك المشكلات خلال السنوات القليلة الماضية.
ونصح روس في النهاية العرب والاميركان بخفض سقف توقعاتهم من قمة كمب ديفيد ومن نتائج ستترشح منها، مؤكدا ان هناك عقبات موضوعية تواجه الطرفين وهي عقبات لا يسهل إيجاد حلول لها بالنظر الى قوة الموقف الإيراني  واضطرار الادارة الى تهدئة مواجهتها مع طهران حتى توقيع الاتفاق النووي.
 
=====================
العربية نت  :قمة أميركية خليجية صعبة
الاثنين 23 رجب 1436هـ - 11 مايو 2015م
مكرم محمد أحمد
لا أعتقد أن القمة الأمريكية الخليجية التى سوف تنعقد فى كامب ديفيد فى الأسبوع الثانى من شهر مايو، سوف تكون قمة سلسة تتوافق فيها كل الأطراف على خطة واضحة تكبح جماح طهران وعدوانها المستمر على أمن الخليج، الذى بلغ أوجه بالسيطرة على الحوثيين شمال اليمن وتسليحهم حتى العظم، وإغرائهم بالعدوان على شرعية السلطة اليمنية، وتجهيزهم بصواريخ متوسطة المدى يمكن أن تصل إلى الرياض، كى يصبحوا عنصر قلق دائم لأمن السعودية فى حدودها مع اليمن.
وأظن أن سوابق الأمريكيين فى العراق الذين تركوه نهبا لتوغل إيران يكاد يتفكك الى دويلات ثلاث !، وفى ليبيا التى تركها حلف الناتو خرابا يبابا بعد سقوط حكم القذافى!، وفى البحرين التى تعانى غياب الاستقرار بسبب تحريض إيران شيعة البحرين على الانفصال!، تؤكد لكل دول الخليج أن الأزمة الراهنة بين ايران ودول الخليج أكبر من أن تحاول واشنطن استيعابها بمعسول الوعود، وأكثر خطورة من أن يتم علاجها من خلال بعض التطمينات التى يمكن أن يصدرها الرئيس أوباما فى مؤتمر كامب ديفيد الذى يجمع القمة الأمريكية الخليجية فى 14مايو المقبل، خاصة أن تصريحات المسئولين فى طهران بلغت من الوقاحة حد التهديد باستخدام القوة المسلحة دفاعا عما يسمونه المصالح الأمنية المشتركة بين ايران واليمن!، فضلا عن أزمة الثقة الشديدة بين واشنطن ودول الخليج التى يزيد من عمقها أن واشنطن لم تورث فقط شئون العراق لطهران!، ولكنها تعترف مع العالم الغربى بحق ايران فى تخصيب اليورانيوم واستخدام التكنولوجيا النووية لتصبح (دولة حافة نووية)، إلى جوار دولة اسرائيل التى تملك ترسانة ضخمة تحوى عشرات الرءوس النووية!، يهددان معا أمن الشرق الأوسط واستقراره بينما لا يملك العرب سوى خفى حنين!.
ولا يبدو أن ادارة أوباما سوف تكون قادرة على تقديم مظلة أمن لدول الخليج تماثل اتفاقيتها الأمنية مع اليابان، لأن مثل هذه الاتفاقية تحتاج الى تصديق الكونجرس الأمريكى!، وربما يكون أسهل الحلول وأكثرها تحقيقا لمصالح الولايات المتحدة، الموافقة على المزيد من صفقات الأسلحة لدول الخليج دون الإخلال بتفوق اسرائيل الاستراتيجى واحتكارها الأخير لطائرات اف35 أكثر الأسلحة الأمريكية قوة وتقدما، وحسنا أن الخليجيين يفطنون الى هذه اللعبة، وربما تكون دعوتهم الرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند كى يكون ضيف شرف فى اجتماعات القمة الخليجية اشارة واضحة الى عزمهم على تنويع مصادر تسليحهم، والتقليل من الاعتماد المتزايد على أمريكا، والإدراك المسئول لأن ما ينفع العرب هو فقط قدراتهم الذاتية.
*نقلاً عن صحيفة "الأهرام"
=====================
رصد السعودية :اسباب غياب الملك سلمان عن قمة “كامب ديفيد
admin 42 views مشاهدة أخر تحديث : الإثنين 11 مايو 2015 - 3:25 صباحًا
 رصد السعودية .. ( اخبار السعودية اليوم ) قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الرسمية الأحد، أن غياب الملك “سلمان بن عبدالعزيز” عن قمة كامب ديفيد يأتي “انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين على تحقيق الأمن والسلام في اليمن، وحرصه على سرعة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب اليمني الشقيق.”
وأشار إلى أن موعد القمة الخليجية الأمريكية يتصادف مع “فترة الهدنة الإنسانية، وتكثيف العمليات الإغاثية، وافتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.”
 
واكد الجبير “أن الملك سلمان أناب ولي العهد، الأمير محمد بن نايف، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، لرئاسة وفد المملكة في قمة كامب ديفيد، وبمشاركة ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ومن المتوقع أن تتطرق قمة كامب ديفيد إلى مناقشة عدد من القضايا محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها ملف البرنامج النووي الإيراني، إضافة إلى الأزمة السورية.
=====================
الشرق القطرية :قمة كامب ديفيد.. مسار جديد
العزب الطيب الطاهر
الشرق القطرية
يحتضن منتجع كامب ديفيد الشهير في الولايات المتحدة بعد غد – الأربعاء- ولمدة يومين. القمة التي تجمع قادة دول منظومة مجلس التعاون الخليجي الست بالرئيس الأمريكي – باراك أوباما. والتي تنطوي بكل المقاييس على أهمية استثنائية في مسار العلاقات بين الطرفين الأمريكي والخليجي والتي تتسم بأبعاد إستراتيجية لاعتبارات جيوسياسية. وأخرى تتعلق بكون منطقة الخليج واحدة من أهم مناطق العالم إنتاجا للطاقة. من خلال احتوائها على احتياطيات هائلة سواء من النفط أو الغاز. فضلا عما باتت تتميز به من قسمات حضارية متطورة. بفعل مشروعات النهوض التي تطبقها دولها الست. وإن تراوحت معدلاتها ومستوياتها. على نحو جعلها في صدارة المشهد التنموي العالمي. إلى جانب تصاعد حركة الأحداث في النظام الإقليمي العربي والذي أضحت دول المنظومة فاعلا رئيسيا فيها سواء التوجيه أو تقديم الإسناد لأطراف فيها أو الانخراط المباشر فيها مثلما حدث مؤخرا على صعيد تشكيل التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن بمشاركة خمس من دول مجلس التعاون –سلطنة عمان انتهجت سياسة النأي بالنفس ربما انتظارا لدور تلعبه في مرحلة التفاوض لترتيب الحل السياسي والتي توشك أن تبدأ.
ويأتي انعقاد قمة كامب ديفيد بين قادة مجلس التعاون والرئيس الأمريكي بناء على دعوة من الأخير. في أعقاب التوصل إلى الاتفاق الإطاري بين إيران من ناحية ومجموعة 5+1 في مطلع شهر أبريل المنصرم بمدينة لوزان السويسرية.
وخلال سلسلة من الاتصالات الهاتفية التي أجراها أوباما مع هؤلاء القادة في مساء اليوم نفسه الذي تم التوصل فيه إلى هذا الاتفاق.. وذلك بعد أن لمس لدى أغلبيتهم قدرا من الهواجس من إمكانية أن يحمل هذا الاتفاق. والأهم الاتفاق النهائي الذي من المتوقع أن يتم التوصل إليه نهاية يونيو المقبل. تأثيرات سلبية على دول المنطقة والتي – رغم إعلانها في بيانات رسمية عقب ذلك بأيام. ترحيبها بالإطاري بحسبانه خطوة مهمة نحو استقرار المنطقة – باتت تشعر - من خلال بعض وسائل إعلامها – عدم ارتياحها للتقارب الإيراني الغربي - تحديدا الأمريكي- خشية أن يخصم من رصيد التحالف الإستراتيجي الطويل الأمد بين واشنطن ودول منظومة مجلس التعاون. لصالح طموحات طهران الإقليمية والتي تمددت في الأعوام الأخيرة. في المنطقة العربية وبالذات في مناطق تتماس مباشرة مع دول المنطقة (العراق – سوريا -اليمن). فضلا عن مشكلاتها المباشرة مع دولتين خليجيتين هما الإمارات والبحرين والاتهامات التي تفاقمت مؤخرا بتدخل إيران في الشئون الداخلية للنظام الإقليمي العربي الأمر الذي جعل مصر تعلن رسميا - وعلى لسان رئيسها وفي رسالة مبطنة لإيران وغيرها من القوى الإقليمية المحيطة بالمنطقة -رفضها وتصديها لأي مصادر تهديد أيا كانت لأمنها.
وفي ضوء هذه المعطيات وغيرها. يمكن الوقوف عند أهم المطالب التي ستشكل محاور رئيسية لقادة دول منظومة مجلس التعاون في مناقشاتهم ومداخلاتهم خلال قمتهم مع الرئيس باراك أوباما. والتي نتمنى أن يكون قد تم الإعداد لملفاتها من قبل مجموعة الخبراء والمستشارين. من كافة القطاعات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية. بعمق وشمول ووفق منهجية علمية تقوم على المعلومات الصحيحة. وتقديرات المواقف السليمة وعلى نحو – وهو الأمر المؤكد – يصب في منحى يتلاءم مع المصالح العليا لدول وشعوب المنطقة. وللاستقرار الإقليمي وللنظام العربي ككل والتي تشكل منظومة مجلس التعاون رأس حربته في المرحلة الراهنة. وذلك على النحو التالي:
أولا: إن استقرار منطقة الخليج بدولها وشعوبها ومشروعات النهوض فيها. غير قابل للمساومة في الاتفاق النووي النهائي المرتقب في نهاية يونيو المقبل. أو القبول بمنطق الصفقات التي يمكن أن تكون تحت الطاولة بين طهران وواشنطن. في ظل تقارير تتحدث عن إمكانية مبادلة إنهاء الطموح النووي العسكري لإيران مقابل إطلاق المجال لنفوذها وتمددها الإقليمي سواء في منطقة الخليج . أو على مستوى النظام العربي ككل.
ثانيا: مطالبة الولايات المتحدة بتغيير إستراتيجية التعامل مع إشكالية التنظيمات الإرهابية في المنطقة العربية. والتي تهدد بشكل مباشر دول منظومة مجلس التعاون الخليجي خاصة بعد التمدد الواضح لتنظيم داعش في مساحات شاسعة في كل من سوريا والعراق.
ثالثا: حث الإدارة الأمريكية على ممارسة سياسة وتحرك أكثر دينامية باتجاه الأزمة السورية. مع العمل على توظيف التحولات النوعية التي حققتها أطراف المعارضة.
رابعا: حث واشنطن على الإلقاء بثقلها وراء الجهود الإقليمية والدولية لوضع الأزمة الليبية على سكة الحل السياسي. من خلال عدم توجيه رسائل قد تفهم منها بعض الأطراف أنها مدعومة أمريكيا وربما غربيا فيدفعها إلى المزيد من التشدد .
خامسا: إن القضية الفلسطينية بتعقيداتها المتعددة والمتنوعة لن تغيب عن أجندة قادة دول منظومة التعاون الخليجي في لقائهم مع رئيس أكبر دولة داعمة لدولة الاحتلال بل وتتحالف معها إستراتيجيا وتعلن التزامها بأمنها ووجودها ومن ثم سيكون المطلب يسيرا من باراك أوباما وهو البدء في تنفيذ ما طرحه غيره مرة من حل الدولتين الذي يتضمن إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 قابلة للحياة إلى جانب دولة إسرائيل وعدم الارتهان لضغوط اللوبي الصهيوني وابتزازات حكام الدولة العبرية وذلك حتى إغلاق أهم نافورة تقذف بالبيئات الحاضنة للتطرف والإرهاب الذي تعاني الولايات المتحدة فضلا عن المنطقة العربية.
=====================
صحيفة صدى :سر غياب 4 قادة خليجيين عن قمة "كامب ديفيد"
اخبار عربيةمنذ 11 ساعة0 تعليقاتدوت مصر 22 زيارة
صدى
بينما يستعد البيت الأبيض لاستقبال قادة دول الخليج في واشنطن لحضور قمة كامب ديفيد المقرر يومي 13 و14 مايو الجاري، بات في حكم المؤكد عدم ترؤس 4 من قادة دول الخليج، وفود بلدانهم في القمة الخليجية الأمريكية التي سيشارك فيها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وتأتي القمة غير المسبوقة، والتي ستطغى عليها قضية النووي الإيراني، وسط غياب 4 من قادة مجلس التعاون الخليجي الست، أبرزهم الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث أعلنت كل من السعودية والبحرين أن وليا العهد بهما سيترأسان وفدي بلديهما، فيما أعلنت عمان ترؤس فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لوفد بلاده في القمة.
وفيما لم تعلن #الإمارات عن رئيس وفدها بالقمة، إلا أنه يستبعد أن يكون رئيسها خليفة بن زايد الذي يغيب عن أي أنشطة رسمية علنية، منذ أن تعرض لوعكة صحية نتيجة جلطة ألمت به في 24 يناير/كانون الثاني 2014.
وكانت تقارير أمريكية عدة تحدثت الأسبوع الماضي عن توقعاتها بتخفيض السعودية مستوى مشاركتها في قمة كامب ديفيد، لأسباب إنسانية تخص اليمن، وأخرى في حال لم تكن النتائج المتوقعة من القمة الأمريكية - الخليجية تتناسب مع مستوى طموحات الخليج، الذي يرغب في إنهاء القضايا المتعلقة بالخليج والشرق الأوسط وحسمها، وخصوصا الأزمة السورية والنووي الإيراني.
ومن جانبها، أعلنت وكالة الأنباء العمانية أنه "نيابة عن السلطان قابوس بن سعيد، سيترأس فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء وفد السلطنة المشارك في اجتماع كامب ديفيد لبحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية".
وقال الكاتب في مجلة فورين باليسي الأمريكية، جون هندسون، إن هناك غيابات عدة عن القمة غير المسبوقة، منها رئيس دولة #الإمارات خليفة بن زايد آل نهيان، وسلطان عمان قابوس بن سعيد، وتأكد مساء أمس الأحد أيضا عدم حضور الملك سلمان بن عبدالعزيز، الشخصية الأبرز والأهم.
وأوضح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أن غياب الملك يأتي انطلاقا من حرصه على تحقيق الأمن والسلام في اليمن، وسرعة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب اليمني الشقيق، ولأن قمة (كامب ديفيد) تصادف فترة الهدنة الإنسانية، وتكثيف العمليات الإغاثية، وافتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.  
وفي المقابل، كان البيت الأبيض قد أعلن قبل يومين أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيلتقي يوم الأربعاء المقبل الملك سلمان بن عبدالعزيز في البيت الأبيض قبل قمة موسعة مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي.
وقد أعلنت الكويت، أمس الأحد، رسميا توجه أميرها الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إلى أمريكا، فيما أعلنت قطر أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيغادر الاثنين للمشاركة في القمة.
 وبحسب صحيفة "سبق" السعودية، يتوقع عدد من المحللين الأمريكيين أن قمة كامب ديفيد ستناقش إنشاء ترسانة دفاعية للخليج، والقضية السورية ودعم المعارضة، وقضية اليمن، ويرى المحللون أن هذه القمة غير مسبوقة، وسيواجه فيها قادة الخليج الإدارة الأمريكية بقوة كبيرة.
بينما يستعد البيت الأبيض لاستقبال قادة دول الخليج في واشنطن لحضور قمة كامب ديفيد المقرر يومي 13 و14 مايو الجاري، بات في حكم المؤكد عدم ترؤس 4 من قادة دول الخليج، وفود بلدانهم في القمة الخليجية الأمريكية التي سيشارك فيها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وتأتي القمة غير المسبوقة، والتي ستطغى عليها قضية النووي الإيراني، وسط غياب 4 من قادة مجلس التعاون الخليجي الست، أبرزهم الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث أعلنت كل من السعودية والبحرين أن وليا العهد بهما سيترأسان وفدي بلديهما، فيما أعلنت عمان ترؤس فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لوفد بلاده في القمة.
وفيما لم تعلن #الإمارات عن رئيس وفدها بالقمة، إلا أنه يستبعد أن يكون رئيسها خليفة بن زايد الذي يغيب عن أي أنشطة رسمية علنية، منذ أن تعرض لوعكة صحية نتيجة جلطة ألمت به في 24 يناير/كانون الثاني 2014.
وكانت تقارير أمريكية عدة تحدثت الأسبوع الماضي عن توقعاتها بتخفيض السعودية مستوى مشاركتها في قمة كامب ديفيد، لأسباب إنسانية تخص اليمن، وأخرى في حال لم تكن النتائج المتوقعة من القمة الأمريكية - الخليجية تتناسب مع مستوى طموحات الخليج، الذي يرغب في إنهاء القضايا المتعلقة بالخليج والشرق الأوسط وحسمها، وخصوصا الأزمة السورية والنووي الإيراني.
ومن جانبها، أعلنت وكالة الأنباء العمانية أنه "نيابة عن السلطان قابوس بن سعيد، سيترأس فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء وفد السلطنة المشارك في اجتماع كامب ديفيد لبحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية".
وقال الكاتب في مجلة فورين باليسي الأمريكية، جون هندسون، إن هناك غيابات عدة عن القمة غير المسبوقة، منها رئيس دولة #الإمارات خليفة بن زايد آل نهيان، وسلطان عمان قابوس بن سعيد، وتأكد مساء أمس الأحد أيضا عدم حضور الملك سلمان بن عبدالعزيز، الشخصية الأبرز والأهم.
وأوضح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أن غياب الملك يأتي انطلاقا من حرصه على تحقيق الأمن والسلام في اليمن، وسرعة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للشعب اليمني الشقيق، ولأن قمة (كامب ديفيد) تصادف فترة الهدنة الإنسانية، وتكثيف العمليات الإغاثية، وافتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.  
وفي المقابل، كان البيت الأبيض قد أعلن قبل يومين أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيلتقي يوم الأربعاء المقبل الملك سلمان بن عبدالعزيز في البيت الأبيض قبل قمة موسعة مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي.
وقد أعلنت الكويت، أمس الأحد، رسميا توجه أميرها الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إلى أمريكا، فيما أعلنت قطر أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيغادر الاثنين للمشاركة في القمة.
 وبحسب صحيفة "سبق" السعودية، يتوقع عدد من المحللين الأمريكيين أن قمة كامب ديفيد ستناقش إنشاء ترسانة دفاعية للخليج، والقضية السورية ودعم المعارضة، وقضية اليمن، ويرى المحللون أن هذه القمة غير مسبوقة، وسيواجه فيها قادة الخليج الإدارة الأمريكية بقوة كبيرة.
=====================
أمير الكويت يتوجه إلى واشنطن للمشاركة في قمة «كامب ديفيد»
الكويت، مسقط - واس
الرياض
    توجه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت امس إلى الولايات المتحدة الأميركية في زيارة رسمية.
ويترأس أمير الكويت وفد بلاده في اجتماع أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأميركية.
وأعلن الديوان الملكي في مملكة البحرين امس أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء سيرأس وفد مملكة البحرين في القمة الخليجية الأميركية.
وبيّن أن سموه سيتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة رسمية يلتقي خلالها الرئيس الأميركي باراك أوباما، ويرأس وفد بلاده في القمة التي ستعقد في كامب ديفيد.
وأعلنت سلطنة عمان امس أن سمو نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء السيد فهد بن محمود آل سعيد سيترأس نيابة عن السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان وفد السلطنة المشارك في اجتماع أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأميركية.
ويعقد الاجتماع في العاصمة الأميركية يومي 13 و14 من شهر مايو الحالي لبحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود الرامية لإحلال السلام والاستقرار.
=====================
الراية :الأمير يشارك في قمة كامب ديفيد الخميس...قادة التعاون وأوباما يبحثون تعزيز العلاقات والمستجدات الدولية
الدوحة - قنا:
يتوجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بحفظ الله ورعايته اليوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة مع إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في لقاء قمة في كامب ديفيد مع فخامة الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الخميس المقبل.
وسيتباحث قادة دول مجلس التعاون مع فخامة الرئيس الأمريكي حول سبل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين دول المجلس والولايات المتحدة، إضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية وسبل تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
ومن المقرر أن تسبق القمة مأدبة عشاء رسمية يقيمها فخامة الرئيس الأمريكي لقادة دُوَل المجلس بعد غد الأربعاء بالبيت الأبيض بواشنطن.
=====================
يمن ستريت :نصائح أمير الكويت للملك سليمان حول قمة كامب ديفيد
الإثنين, 11-مايو-2015
يمن ستريت - صنعاء -
كشف المغرد السعودي "مجتهد"، عن أن أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح، وجه نصيحة إلى ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بألا يذهب والده الملك سلمان، إلى أمريكا لحضور قمة كامب ديفيد مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ حتى لا يحرجهم بسبب وضعه الصحي والعقلي، مبينًا أنه طبقًا لذلك سيكون محمد بن نايف رئيس الوفد السعودي، مصطحبًا محمد بن سلمان، وربما يذهب الملك لأمريكا في وقت لاحق في برنامج مختصر ليس فيه فقرات محرجة.
وأوضح "مجتهد"، في تغريدات له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن أمير الكويت صباح الأحمد، صديق شخصي للعاهل السعودي الملك سلمان، وقضى معه وقتًا خاصًا في أزمة الخليج وبقيت المودة بينهما، وأعطى هذه النصيحة لابنه إشفاقًا وغيرة عليه.
من ناحية أخرى، قال "مجتهد": إن سلطان بن سلمان، نجل الملك سلمان قدم استقالته من رئاسة هيئة السياحة والآثار، كخطوة رمزية للتعبير عن عدم رضاه عن التغييرات الأخيرة، ونأيًا بنفسه عن تصرفات أخيه.
وبين أن سلطان يسعى لإقناع العائلة بأن معظم أبناء سلمان غير راضين عن تصرفات أخيهم محمد، بعد أن لاحظ النزعة العدائية في العائلة تجاه أبناء سلمان، مشيرًا إلى أن سلطان يقصد بالتصرفات المرفوضة لأخيه: تعيين نفسه رئيسًا للمجلس الاقتصادي، وعزل مقرن من ولاية العهد، والسيطرة على شركة أرامكو لإنتاج البترول، وتعيين نفسه وليًا لولي العهد، وما سيأتي بعد ذلك.
وأشار "مجتهد" إلى أن عمر سلطان يزيد على ضعف عمر أخيه محمد، بل هو أكبر سنًا من محمد بن نايف، ويرفض مبدئيًا تجاوز أبناء عبد العزيز، وخاصة أحمد في ترتيب الملك، متسائلًا: هل ستقبل استقالته؟، مجيبًا: "على الأرجح لن تقبل، وسيزعم محمد أن الملك رفضها حتى لا ينفضح".
=====================
الحياة :عيون وآذان (أقول لزعماء الخليج: لا تثقوا بأميركا)
جهاد الخازن
Print A+a
النسخة: الورقية - دولي الإثنين، ١١ مايو/ أيار ٢٠١٥ (٠١:٠ - بتوقيت غرينتش)
عندنا في لبنان مَثل شعبي ربما يوجد في جزيرة العرب بكلمات مختلفة هو «مين جرَّب مجرَّب كان عقله مخرَّب». وأنا لا أجد تعليقاً أفضل على القمة المقبلة بين الرئيس باراك أوباما وقادة مجلس التعاون، فقد جربنا كل إدارة أميركية على مدى عقود وخُذِلنا مرة بعد مرة بعد ألف مرة.
الرئيس الأميركي سيستضيف قادة الخليج في البيت الأبيض في 13 من هذا الشهر، وفي كامب ديفيد في اليوم التالي، وهو سيحاول إقناعهم بأن الاتفاق النووي مع إيران سيفيدهم بمنع إيران من امتلاك قنبلة نووية، كما أنه قد يعرض على دول الخليج تعاوناً أمنياً لا يرقى إلى مرتبة حلف لأن الكونغرس وإسرائيل يعارضانه، أي مجرد مشروع للدفاع عن أي دولة عربية تتعرض لهجوم خارجي.
قلت في السابق وأقول اليوم: لا تثقوا بالولايات المتحدة. الرئيس أوباما قد يكون صادقاً ونواياه سليمة، إلا أن إسرائيل تسيطر على السياسة الخارجية الأميركية في الشرق الأوسط، والكونغرس يؤيدها ضد إيران والدول العربية، وإلى درجة معارضة الاتفاق النووي بين الدول الست وإيران، لأن إسرائيل تريد أن تستسلم إيران لا أن تملك نصف برنامج نووي أو ربعه.
نقطة واضحة بسيطة تكفي شرحاً. الولايات المتحدة، يعني إدارة إوباما، قررت أن تبيع إسرائيل طائرات إف - 35 وهي الأكثر تقدماً وتملك قدرة «المسترقة»، وأمرت شركة لوكهيد مارتن التي تصنع الطائرة بعدم بيعها إلى الدول العربية.
هي قد تسمح ببيع عدد محدود منها بعد سنوات للإمارات العربية المتحدة أو غيرها، وإدارة أوباما ستعرض على قادة الخليج تدريبات عسكرية مشتركة، أو مناورات، وأسلحة متقدمة لكن لا ترقى إلى ما تتلقى إسرائيل مجاناً من الولايات المتحدة فيما الدول العربية تدفع أعلى الأسعار لأسلحة أقل تقدماً.
أرجو أن تكون قمة الرياض الأسبوع الماضي اتخذت قرارات غير معلنة لمواجهة أميركا. وقد لاحظت أن دول الخليج لم تعد تنظم غارات جوية على الإرهابيين من «داعش» في شمال غربي العراق وشمال شرقي سورية، والتحالف بقيادة الولايات المتحدة سقط أو يكاد. في المقابل، التحالف العربي بقيادة السعودية ضد الحوثيين في اليمن حقق نجاحاً كبيراً من دون أي مساعدة أميركية (هناك سفن حربية أميركية في منطقة باب المندب) فقد اقتصر الموقف الأميركي على تأييد بدء مفاوضات، وهو ما تريد إيران لأن وقف الغارات يتيح لها إعادة إمداد الحوثيين بالسلاح والمال.
طبعاً وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر أيّد التدخل العسكري العربي في اليمن، إلا أن تأييده ليس أهم من تأييدي أنا فالكلام رخيص. وموقف آشتون كارتر الحقيقي قد نجده في اجتماع له مع خبراء في الشرق الأوسط سألهم: كيف تقنع الولايات المتحدة الدول العربية بأنها لن تسلم مفتاح الخليج الفارسي إلى إيران؟
أولاً، نحن نقول الخليج العربي. ثانياً، مفتاح الخليج ليس مع الولايات المتحدة. ثالثاً، لماذا يسأل الوزير هذا السؤال إذا لم يكن في نيّة بلاده تسليم المفتاح إلى إيران.
لن أرجو القادة العرب ألا يُخدَعوا بوعود أوباما وهو مقيّد في السياسة الخارجية بموقف إسرائيل وتأييد الكونغرس لها. لا أرجو وإنما أطالب دولنا بعدم السير في المشروع الأميركي، وأذكرهم بكلام الإمام علي: لست بخبّ والخبّ لا يخدعني (الخبّ المخادع).
أكتب قبل أيام قليلة من القمة في أميركا، وأرى أن حضور قادة السعودية والكويت وقطر والبحرين مؤكد، إلا أن السلطان قابوس مريض، ومثله الشيخ خليفة بن زايد، فيمثل البلدين نوابهما. أؤيد القادة العرب بمَنْ سيحضر أو يغيب، ولكن أقول لهم: لا تُخدَعوا. لا تجربوا مجرَّباً.
=====================
العربي الجديد :«كامب ديفيد» الخليجي: استراتيجية موحدة لحل النزاعات
10-05-2015 الساعة 17:36
لمّحت الولايات المتحدة إلى استعدادها للدفاع عن السعودية في حال تعرضها للعدوان، إذ أعاد البيت الأبيض التذكير بأنّ أمريكا لديها 35000 جندي في منطقة الخليج في الوقت الراهن تقتضي مهمتهم «ردع العدوان والدفاع عن شركائنا». لكن المتحدث باسم البيت الأبيض لم يذكر الحوثيين بالاسم لدى إشارته إلى ردع العدوان، إلّا أنّ التلميح كان واضحاً إليهم، بسبب إمعان مليشيات الحركة الحوثية اليمنية في محاولات اختراق الأراضي السعودية.
وأشار الناطق إلى أن هذا الموضوع وقضايا مشتركة أخرى تهم واشنطن والرياض سوف تناقش، يوم الأربعاء المقبل، خلال اجتماع قمة أميركية سعودية بين الرئيس «باراك أوباما» والعاهل السعودي الملك «سلمان بن عبد العزيز» قبل يوم واحد من القمة الأميركية الخليجية التي تستضيفها واشنطن قبل منتصف الشهر الجاري.
في هذه الأثناء، بدأت الرؤيا تتضح شيئاً فشيئاً عمّا تريد الإدارة الأميركية بحثه مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي في قمة كامب ديفيد الأسبوع المقبل، إذ أعلن البيت الأبيض، يوم الجمعة، أنّ أوباما سيطرح على ضيوفه قادة الخليج تبني نهج موحّد لحل النزاعات الدائرة في اليمن وسورية والعراق وليبيا، بما يؤكد الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
جاء هذا الإعلان على لسان النائب الأول للسكرتير الإعلامي للبيت الأبيض، «إريك شولتز»، في حديث أدلى به للصحافيين على متن طائرة الرئاسة أثناء توجه «أوباما» إلى مدينة ووترتاون بولاية «ساوث داكوتا»، حيث ألقى خطابا أمام طلبة إحدى الكليات الجامعية التقنية تناول فيه قضايا محلية بحتة. لكن القضايا ذات البعد الخارجي، بما فيها ما يتعلق بالقمة الأميركية الخليجية، كانت مثار اهتمام الصحافيين على متن الطائرة الرئاسية، إذ سئل الناطق الصحافي عن الهدف الرئيسي من القمة وما يريده أوباما منها.
وأجاب «شولتز» أنّ الرئيس يتطلع للترحيب بقادة مجلس التعاون الخليجي في اجتماعاته معهم الأسبوع المقبل بالبيت الأبيض، مشيراً إلى أنّ اجتماعات القمة مهمة للجانبين الأميركي والخليجي من أجل بحث «سبل تعزيز شراكتنا وتعميق التعاون الأمني». وتابع: «أعتقد، على وجه التحديد، أنّ المناقشات سوف تبحث السعي لإيجاد نهج مشترك لحل النزاعات في العراق وليبيا وسورية واليمن».
وأوضح «شولتز» أهم عامل مشترك يربط بين النزاعات في الدول الأربع بدرجات متفاوتة، قائلاً: «لدينا قلق مشترك حول أنشطة إيران لزعزعة الاستقرار في المنطقة، ولدينا التزام متبادل لاتخاذ الخطوات اللازمة لتعزيز الاستقرار في منطقة الخليج والعمل على خفض مستويات التوتر هناك».
وتؤكد إجابة المتحدث باسم البيت الأبيض ما سبق أن أشارت إليه «العربي الجديد» سابقاً أنّ رؤية الإدارة الأميركية للحلول قائمة على اعتبار طهران مكاناً للحل والعقدة وأنّ التفاوض يفترض أن يتم مع المسؤولين الإيرانيين قبل أن يتم مع وكلائهم في المنطقة. كما تؤكد الإجابة ضمنياً أن هناك عتباً أميركياً على دول الخليج من التعامل المنفرد مع بعض النزاعات في دول معينة، بشكل مختلف عن تعاملها مع نزاعات أخرى.
ولا تعني الدعوة لتبني نهج موحد في كل النزاعات التأكيد فقط على القواسم المشتركة بين تلك النزاعات فقط، بل التأكيد على ضرورة ترسيخ القواسم المشتركة في المصالح بين دول الخليج والولايات المتحدة.
وكانت مصادر سياسية أميركية قد ذكرت أنّ إدارة أوباما تعتب على دول الخليج لأنّها لم تلجأ للحزم مع «داعش» في سوريا والعراق مثلما كانت حازمة مع الحركة الحوثية في اليمن. ومن جانبها، تعتب دول الخليج العربي على واشنطن لأنّها تستشعر فقط بالأخطار التي تهدد مصالحها ولا تبدي اهتماماً كافياً بمكامن القلق الذي يشعر به حلفاؤها.
ومن الواضح أنّ إدارة أوباما سوف تطلب من دول الخليج تكثيف العمل ضد تنظيم «داعش» جنباً إلى جنب مع العمل ضد الحركة الحوثية، إن لم يتم التوصل إلى حلول سياسية عن طريق التفاوض. كما تعتبر الولايات المتحدة أن الحركة الحوثية في اليمن لها جوانب مفيدة في الحرب الدائرة ضد القاعدة، في حين أن السعودية تعتبر أن الحوثي لا يقل خطراً عن القاعدة، بل إن سيطرته على اليمن تمثل وجوداً إيرانياً يهدّد السعودية في عقر دارها.
ورداً على سؤال حول ما يمكن أن تقدمه الولايات المتحدة لدول الخليج من معدات وأسلحة تطبيقاً للشراكة الأمنية التي تريدها، أوضح شولتز أنّه لا يتوفر لديه ما يمكن أن يعلنه في هذا الموضوع سوى أن الولايات المتحدة يهمّها الحفاظ على العلاقات الوثيقة مع دول الخليج ومناقشة كافة القضايا بقدر كبير من الصراحة.
وحسب الأعراف الدبلوماسية، فإن ترداد مصطلح «الصراحة»، ما هو إلّا تمهيد لتوجيه العتاب أو اللوم المتبادل. ومن المتوقع أن تحاول الولايات المتحدة إقناع دول الخليج أنّ الاتفاق مع إيران بشأن مشروعها النووي سيساعد على توفير حلول أسرع للنزاعات الدائرة في اليمن وسورية والعراق، وفي القضاء على خطر «داعش».
تشترك بعض دول الخليج مع واشنطن في هذا الرأي، في حين أن البعض الآخر يسعى إلى إقناع أميركا أنّ الاتفاق مع إيران بشأن مشروعها النووي إن لم يتم بشروط صارمة، قد يؤدي إلى توغّل إيران في المنطقة.
ولوحظ في إجابات المسؤولين الأميركيين عن موضوع اليمن أنهم يلجأون دائماً إلى الإشارة إلى دعمهم لما بادرت إليه السعودية، في حين أن المقترح أميركيّ في الأساس، ولكنهم يحرصون على تفادي الإشارة الصريحة إلى أي نوع من التباين. وعلى سبيل المثال، عندما سئل نائب المتحدث باسم البيت الأبيض عن مشروع الهدنة الإنسانية في اليمن، قال: «إن الولايات المتحدة تدعم المبادرة السعودية بإعلان هدنة مدتها خمسة أيام لتسهيل أعمال الإغاثة الإنسانية».
وتابع أن «الولايات المتحدة تناشد جميع الأطراف أن تلتزم بالقانون الإنساني الدولي لتقليل حجم الأضرار في صفوف المدنيين إلى أقل مستوى». وحرص شولتز على التأكيد على عمق الروابط الأميركية مع السعودية وبقية دول الخليج، وأن هناك 35 ألف جندي أميركي في المنطقة مهمتهم تعزيز أمن ودفاع دول الخليج من أي أخطار محتملة قد تحدق بها، لكنه تجنب الإشارة إلى أي اتفاقات أمنية أميركية خليجية جديدة وما إذا كانت الاتفاقات المحتملة ستوقع بشكل جماعي أم مع كل بلد خليجي على حده.
المصدر | منير الماوري | العربي الجديد
=====================
كلنا شركاء :أسرار كواليس السياسة العالمية:توصيات لكامب ديفيد
خبير استراتيجي: كلنا شركاءكواليس
إن تأمين قمة ناجحة، سيتوجب على الإدارة الأمريكية أن تضع حداً للغموض الذي يسود طبيعة الصفقة مع إيران والغرض منها.
لكن مهما كانت قوة اعتقاد الإدارة باستراتيجية تحويلية، فإن السيناريو – في طهران، في الكونغرس، وبين حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة – ينذر من عدم توصل هذه المقاربة إلى نتائج تؤتي ثمارها في الثمانية عشر شهراً المقبلة، بل إلّا بعد مرور فترة من انتهاء ولاية الإدارة الحالية.
وبالتالي فإن دعم هذه الاستراتيجية علناً أو ترك الموضوع مفتوحاً لن يؤدي سوى إلى زعزعة دول “مجلس التعاون الخليجي” وتأجيج المشاعر في صفوف أولئك الذين يعارضون حتى قيام صفقة تعامل. ومن المثير للسخرية أن إمكانية التحول في إيران يرجح أن تختفي إذا ما تم خرق الاتفاق.
فما الذي يجب على الإدارة الأمريكية فعله في كامب ديفيد؟ بالإضافة إلى تقديم الإجراءات الملموسة ولكن الثانوية التي يبحث عنها الزوار، يتوجب على الرئيس الأمريكي أن يردد تصريحات نائبه جو بايدن التي جاءت في خطابه في 30 نيسان/أبريل ويدعمها باتخاذ المزيد من الخطوات لمقاومة الإنتهاكات الإيرانية في العالم العربي، وتشمل هذه اتخاذ تدابير أكثر صرامة في سوريا، كما دعت صحيفة “واشنطن بوست” في 3 أيار/مايو. وأخيراً، يجدر بالإدارة الأمريكية أن توضح من خلال جميع القنوات بأن العلاقة التحولية مع طهران لا تشكل أولوية بالنسبة لها في الوقت الراهن.
هذه التوصيات كتبها جيمس جيفري ..فهل ستجد اذان صاغية في البيت الأبيض ؟
بعد لقاء كيري مع وزراء خارجية مجلس التعاون بباريس ..أوباما سيلتقي الملك سلمان الاربعاء قبل قمة كامب ديفيد.. ووزير الخارجية الجبير يعلن وقف اطلاق النار باليمن سيبدأ في 12 مايو
 اما  كيري وبعد اللقاء صرح ان بلاده ستقترح على دول الخليج اتفاقا امنيا جديدا.
‏مجلس الشيوخ الاميركي يعتمد قانون حق الكونغرس في مراجعة الاتفاق حول النووي الايراني .و 150 نائباً ديموقراطياً وجهوا  رسالة إلى أوباما، تلمح إلى أن الكونغرس لن يتمكن من عرقلة أي اتفاق،مهما اجتهد المعارضون.
وكالة “الاسوشيتد برس” ونقلا عن مسؤولين أتراك، “أن احباط كل من السعودية وتركيا بعد التردد الاميركي دفعهما الى انشاء تحالف استراتيجي لدعم ثوار سوريا “.
وأنقرة تنفي وجود اتفاق سري مع السعودية لدعم الثوار السوريين
‏اجتماعات للمعارضات السورية في السعودية الشهر المقبل لبحث مرحلة ما بعد الاسد.
أوباما يهنئ كاميرون بفوزه في الانتخابات البريطانية…بعد ان قلب كاميرون الطاولة..
و تمكن من الفوز بـ331 مقعدًا برلمانيًا من أصل 650 في الانتخابات العامة التي جرت أول من أمس، أي أكثر من الغالبية المطلقة، مخالفا التوقعات السابقة..
وزير النفط السعودي في طريقة للتقاعد ومن سيعين عوضا عنه سيكون الاختبار الشاق امام محمد بن سلمان فمن أهم المرشحين المحتملين أخيه غير الشقيق الأكبر سناً الأمير عبد العزيز، الذي شغل منصب مساعد وزير النفط لفترة طويلة ورفع الی نائب وزير عندما أصبح  والده سلمان ملكاً.
طالبان باكستان تتبنى في اتصال مع ‏الجزيرة المسؤولية عن إسقاط مروحية قتل فيها سفيران النرويجي والفلبيني وزوجتا سفيري ماليزيا وإندونيسيا..ووزير الدفاع الباكستاني يستبعد فرضية عامل الإرهاب في تحطم المروحية..
 الروسي بوتين والصيني شي وقبل الاحتفالات بالذكرى الـ70 للانتصار على النازية، التي تشهدها موسكو اليوم،قاما بتوقيع نحو 40 اتفاقية للتعاون الثنائي في مجالات الطاقة والتمويل والصناعات الجوية والفضائية، من شأنها تعميق الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي بين البلدين، بحسب الناطق باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف، وذلك بُعيد وصول الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى العاصمة الروسية يوم أمس.
و بوتين يؤكد أن الصين باتت الشريك الاستراتيجي الأساسي ويصف علاقتهم ب«بغير المسبوقة» أما الصيني فوصفها  بـالصداقة القوية.واردوغان يعتذر عن المشاركة بالاحتفال
  بوتين يصدر مرسوماً بأقالة عناصر من الجهات الأمنية الروسية، وشمل المرسوم 20 جنرالاً.
مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي يقول إن نفوذ تنظيم “داعش” الإرهابي يتصاعد في الولايات المتحدة الأمريكية.
بينما  السكان الأصليون لولايتي ألاسكا وجزر هاواي الأمريكيتين يناشدون جمعية الأمم المتحدة للنظر في مسألة ضم أراضيهم غير الشرعي إلى الولايات المتحدة، وطلبوا المساعدة في منحهم حق تقرير مصيرهم.
=====================
الخليج الجديد :مسودة البيان الختامي لقمة «كامب ديفيد» تدعم ترسانة دفاعية للخليج
10-05-2015 الساعة 16:19 | أسمـــاء العتــيــبي
تركز مسودة البيان الختامي للقمة الخليجية التاريخية مع الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» المزمع انعقادها الأربعاء القادم على إنشاء ترسانة دفاعية للخليج، ورفض زعزعة إيران الاستقرار الإقليمي، وقبول اتفاق يمنع طهران من تطوير سلاح نووي، وتقوية المعارضة السورية، وتأكيد فقدان الرئيس السوري «بشار الأسد» شرعيته، وتبنّي مبادرة مجلس التعاون أساسا للحل في اليمن.
وبعد شهر ونصف الشهر من التحضيرات والاجتماعات، التي كان آخرها لقاء وزير الخارجية الأميركي «جون كيري» وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في باريس أول أمس، أُنجزت مسودة البيان الختامي للقمة، التي ستُعقد يومي الأربعاء والخميس في البيت الأبيض وكامب ديفيد تباعا.
وتشدد المسودة على «دعم هيكلية أمنية دفاعية لمجلس التعاون، وإفساح المجال لمبيعات أسلحة وتسريع تسليمها بإجراءات يتّخذها أوباما».
وقالت مصادر غربية، إن هذه الأسلحة ستشمل «منظومة باتريوت الصاروخية وصواريخ ثاد التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن».
كما سيتعهّد البيان الختامي، وفق المسودّة الأولى، «إطلاق برنامج تدريبات عسكرية وتعزيز الحماية البحرية في مياه الخليج» فورا بعد القمة.
وعلى الصعيد السياسي، سيقر البيان الختامي بأن المجتمعين يرون في التوصل إلى اتفاق «شامل» مع إيران قابل للتحقُّق من صدقيتها في ما يتعلق ببرنامجها النووي «مصلحة مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي وللولايات المتحدة».
وركزت إدارة «أوباما» على هذا البند «لنيل دعم دولي خلال القمة لمفاوضاتها النووية مع طهران قبل مهلة إنجاز الاتفاق الشامل في 30 يونيو/حزيران المقبل.
وفي المسودّة خطّان متوازيان، إذ يتعهّد البيان العمل بـ«التصدي لتصرُّف إيران المُزعزع لاستقرار المنطقة»، ويشير كذلك إلى «الانفتاح وتطبيع العلاقة مع إيران في حال توقّفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها».
وحول إيران، سيتطرّق البيان إلى ثلاثة ملفات إقليمية، هي «محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سوريا والعراق ومن خلال تعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف.
وفي الملف السوري، ستؤكد الإدارة الأميركية ودول الخليج في القمة أن «الأسد فقد كامل شرعيته ولا دور له في مستقبل سوريا»، وسيدعو البيان إلى عملية انتقال شاملة في سورية «تحفظ حقوق الأقليات» ويتعهد بـ«تقوية المعارضة المعتدلة».
كما يحظى اليمن بشق خاص في البيان، بتأكيد تبني «مبادرة مجلس التعاون الخليجي» وقرارات الأمم المتحدة أساسا للحل.
وكان البيت الأبيض أعلن في واشنطن أول أمس، أن «الرئيس باراك أوباما سيلتقي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على انفراد الأربعاء المقبل، قبل لقاء الرئيس الأميركي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي في البيت الأبيض ومنتجع كامب ديفيد».
ويتمسك «أوباما» بأن الوضع في الشرق الأوسط سيصبح أسوأ إذا فشلت المفاوضات الرامية إلى فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
المصدر | الخليج الجديد+ الحيــاة
=====================
البوابة نيوز: القمة الخليجية الأمريكية المرتقبة تركز على إنشاء ترسانة دفاعية لدول الخليج
 
أ ش أ
 
 
ذكرت صحيفة "الحياة" اللبنانية في طبعتها السعودية اليوم الأحد أن مسودة البيان الختامي للقمة المرتقبة لقادة مجلس التعاون الخليجي مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما ، في كامب ديفيد الأسبوع المقبل، تركز على إنشاء ترسانة دفاعية لدول الخليج، ورفض زعزعة إيران للاستقرار الإقليمي، وقبول اتفاق يمنع طهران من تطوير السلاح النووي، وتقوية المعارضة السورية وتأكيد فقدان الرئيس السوري بشار الأسد شرعيته، وتبني مبادرة مجلس التعاون كأساس للحل في اليمن.
وقالت الصحيفة " إن المسودة لها خطان متوازيان، إذ يتعهد البيان بـالتصدي لتصرف إيران المزعزع لاستقرار المنطقة، والانفتاح وتطبيع العلاقة معها في حال توقفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها ، كما سيتطرق إلى 3 ملفات إقليمية، هي محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سوريا والعراق بتعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف.
وأضافت أنه "في الملف السوري ستؤكد الإدارة الأميركية ودول الخليج أن الأسد فقد كامل شرعيته ولا دور له في مستقبل سوريا، وسيدعو البيان إلى عملية انتقال شاملة في سوريا تحفظ حقوق الأقليات ، ويتعهد بـتقوية المعارضة المعتدلة.
وتابعت الصحيفة أن اليمن يحظى بشقّ خاص في البيان، بتأكيد تبني مبادرة مجلس التعاون الخليجي وقرارات الأمم المتحدة أساسا للحل، مشيرة إلى ما أعلنه البيت الأبيض من أن الرئيس أوباما سيلتقي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على انفراد الأربعاء المقبل، قبل لقاء الرئيس الأميركي مع قادة دول الخليج في البيت الأبيض ومنتجع كامب ديفيد.
=====================
الحياة :مسودة البيان الختامي لقمة «كامب ديفيد»
الجيران - وكالات:
الحياة اللندنية
عشية وصول قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى واشنطن الأسبوع المقبل للمشاركة في قمة تاريخية مع الرئيس باراك أوباما،  أن مسودة البيان الختامي للقمة تُركِّز على إنشاء ترسانة دفاعية للخليج، ورفض زعزعة إيران الاستقرار الإقليمي، وقبول اتفاق يمنع طهران من تطوير سلاح نووي، وتقوية المعارضة السورية، وتأكيد فقدان الرئيس السوري بشار الأسد شرعيته، وتبنّي مبادرة مجلس التعاون أساساً للحل في اليمن.
وبعد شهر ونصف الشهر من التحضيرات والاجتماعات، التي كان آخرها لقاء وزير الخارجية الأميركي جون كيري وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في باريس أول من أمس، أُنجزت مسودة البيان الختامي للقمة، التي ستُعقد يومي الأربعاء والخميس في البيت الأبيض وكامب ديفيد تباعاً.
  المسودة  تُشدِّد على «دعم هيكلية أمنية دفاعية لمجلس التعاون، وإفساح المجال لمبيعات أسلحة وتسريع تسليمها بإجراءات يتّخذها أوباما.
وقالت مصادر غربية لـ«الحياة»، إن هذه الأسلحة ستشمل «منظومة باتريوت الصاروخية وصواريخ ثاد» التي تصنعها شركة «لوكهيد مارتن». كما سيتعهّد البيان الختامي، وفق المسودّة الأولى، «إطلاق برنامج تدريبات عسكرية وتعزيز الحماية البحرية في مياه الخليج» فوراً بعد القمة.
وعلى الصعيد السياسي، سيقرّ البيان الختامي بأن المجتمعين يرون في التوصل إلى اتفاق «شامل» مع إيران قابل للتحقُّق من صدقيتها في ما يتعلق ببرنامجها النووي «مصلحة مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي وللولايات المتحدة».
 وركّزت إدارة أوباما على هذا البند لنيل دعم دولي خلال القمة لمفاوضاتها النووية مع طهران قبل مهلة إنجاز الاتفاق الشامل في 30 حزيران (يونيو) المقبل.
 وفي المسودّة خطّان متوازيان، إذ يتعهّد البيان العمل بـ«التصدي لتصرُّف إيران المُزعزع لاستقرار المنطقة»، ويشير كذلك إلى «الانفتاح وتطبيع العلاقة مع إيران في حال توقّفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها».
 وإلى إيران، سيتطرّق البيان إلى ثلاثة ملفات إقليمية، هي محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سورية والعراق ومن خلال تعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف.
 وفي الملف السوري، ستؤكِّد الإدارة الأميركية ودول الخليج في القمة أن «الأسد فَقَدَ كامل شرعيته ولا دور له في مستقبل سورية». وسيدعو البيان إلى عملية انتقال شاملة في سورية «تحفظ حقوق الأقليات» ويتعهَّد بـ«تقوية المعارضة المعتدلة».
  كما يحظى اليمن بشِقٍّ خاص في البيان، بتأكيد تبنّي «مبادرة مجلس التعاون الخليجي» وقرارات الأمم المتحدة أساساً للحل.
وكان البيت الأبيض أعلن في واشنطن أول من أمس، أن الرئيس باراك أوباما سيلتقي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على انفراد الأربعاء المقبل، قبل لقاء الرئيس الأميركي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي في البيت الأبيض ومنتجع كامب ديفيد. ويتمسك أوباما بأن الوضع في الشرق الأوسط سيصبح أسوأ إذا فشلت المفاوضات الرامية إلى فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
=====================
الوسط البحرينية :مسودة بيان «كامب ديفيد»: إنشاء ترسانة دفاعية للخليج...وقبول الاتفاق النووي الايراني
الوسط - المحرر السياسي
عشية وصول قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى واشنطن الأسبوع المقبل للمشاركة في قمة تاريخية مع الرئيس باراك أوباما، قالت صحيفة الحياة اليوم الأحد (10 مايو/ أيار 2015) إن مسودة البيان الختامي للقمة تُركِّز على إنشاء ترسانة دفاعية للخليج، ورفض زعزعة إيران الاستقرار الإقليمي، وقبول اتفاق يمنع طهران من تطوير سلاح نووي، وتقوية المعارضة السورية، وتأكيد فقدان الرئيس السوري بشار الأسد شرعيته، وتبنّي مبادرة مجلس التعاون أساساً للحل في اليمن.
وبعد شهر ونصف الشهر من التحضيرات والاجتماعات، التي كان آخرها لقاء وزير الخارجية الأميركي جون كيري وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في باريس يوم الأول الجمعة (8 مايو/ أيار 2015)، أُنجزت مسودة البيان الختامي للقمة، التي ستُعقد يومي الأربعاء والخميس في البيت الأبيض وكامب ديفيد تباعاً. المسودة التي اطلعت «الحياة» على نصها، تُشدِّد على «دعم هيكلية أمنية دفاعية لمجلس التعاون، وإفساح المجال لمبيعات أسلحة وتسريع تسليمها بإجراءات يتّخذها أوباما.
وقالت مصادر غربية لـ«الحياة»، إن هذه الأسلحة ستشمل «منظومة باتريوت الصاروخية وصواريخ ثاد» التي تصنعها شركة «لوكهيد مارتن». كما سيتعهّد البيان الختامي، وفق المسودّة الأولى، «إطلاق برنامج تدريبات عسكرية وتعزيز الحماية البحرية في مياه الخليج» فوراً بعد القمة.
وعلى الصعيد السياسي، سيقرّ البيان الختامي بأن المجتمعين يرون في التوصل إلى اتفاق «شامل» مع إيران قابل للتحقُّق من صدقيتها في ما يتعلق ببرنامجها النووي «مصلحة مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي وللولايات المتحدة».
وركّزت إدارة أوباما على هذا البند لنيل دعم دولي خلال القمة لمفاوضاتها النووية مع طهران قبل مهلة إنجاز الاتفاق الشامل في 30 يونيو المقبل. وفي المسودّة خطّان متوازيان، إذ يتعهّد البيان العمل بـ«التصدي لتصرُّف إيران المُزعزع لاستقرار المنطقة»، ويشير كذلك إلى «الانفتاح وتطبيع العلاقة مع إيران في حال توقّفت عن تهديد أمن المنطقة وسلامها».
وإلى إيران، سيتطرّق البيان إلى ثلاثة ملفات إقليمية، هي محاربة الإرهاب من خلال المسار العسكري المتمثل بضربات جوية في سورية والعراق ومن خلال تعزيز الإجراءات لمحاربة تمويل الإرهاب، وتعزيز شبكة الاتصالات داخل مجلس التعاون والتبادل الاستخباراتي مع واشنطن، وتحسين تكنولوجيا المطارات لهذا الهدف.
وفي الملف السوري، ستؤكِّد الإدارة الأميركية ودول الخليج في القمة أن «الأسد فَقَدَ كامل شرعيته ولا دور له في مستقبل سورية». وسيدعو البيان إلى عملية انتقال شاملة في سورية «تحفظ حقوق الأقليات» ويتعهَّد بـ«تقوية المعارضة المعتدلة». كما يحظى اليمن بشِقٍّ خاص في البيان، بتأكيد تبنّي «مبادرة مجلس التعاون الخليجي» وقرارات الأمم المتحدة أساساً للحل.
وكان البيت الأبيض أعلن في واشنطن أمس الأول، أن الرئيس باراك أوباما سيلتقي بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على انفراد الأربعاء المقبل، قبل لقاء الرئيس الأميركي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي في البيت الأبيض ومنتجع كامب ديفيد. ويتمسك أوباما بأن الوضع في الشرق الأوسط سيصبح أسوأ إذا فشلت المفاوضات الرامية إلى فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
=====================