الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11/6/2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11/6/2016

12.06.2016
Admin




لماذا عاف أهل الغرب إيمانهم ودينهم
كان وراءهم ملايين القساوسة من أمثال حسون النسون ...
===================
وأحب أن أرى وجه رضوان ...
وهذا سيدنا علي يتمنى : ولو كنت بوابا على باب جنة ....لقلت لهمدان ادخلي بسلام
===================
بعض الناس يحبون أن الله خلقهم أعوانا لمالك خازن النار ...وأنا لا أحب أن أرى النار ولا التسعة عشر من خزانها ولا من ينغمس فيها وأحب أن يكون صدوري عنها أسرع من وردي ومحبة فيكم قولوا آمين ...
===================
وسألني في تعليق ...
وأين وصل فولتير وأجيب ...
أنا لا أدري إلى اين وصل فولتير في فلسفته ولم أكن معه قبل أن يغرغر ولا على اي حال لقي ربه ...لنتواضع قليلا وكوننا مسلمين لا يعطينا حق الاجتراء لا على الله ولا على خلقه ..
===================
لن تكون داعية إن لم تكن محبا مشفقا ...
كان القرآن الكريم يلح على الرسول الكريم : ولا تحزن عليهم ...فلا تذهب نفسك عليهم حسرات ...لعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا ...
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم ....
===================
شي بحط العقل في الكف ...
أوباما يقول عن ثوارنا : صيدلي وطبيب أسنان وعامل وفلاح ...وبعدين بينزل علينا طقم استراتيجيين 5كغ أمريكان 4 كغ فرنسيين 3 كغ المان 7 كغ روس 2 أوقية فرس لكي يهزموا هذه الثورة ثم ينهزمون أمام الصيدلي والفلاح ...
إما كلام أوباما خرطي ...
وإما الدراسات الاستراتيجية ....
===================
لغة القرآن والحديث اعتمدت الأناقة اللفظية والسمو الأدبي وأكثرت من استخدام المجاز والكناية والإشارة إلى الأمور التي يستحيا منها . تقرأ في بيتك بين بناتك ( فلما تغشاها ) وتقرأ ( من قبل أن يتماسا ) وتقرأ أو ( جاء أحد منكم من الغائط ) أي من المكان المنخفض ..فإذا وجد من لا تصله إشارة أسعفوه بالعبارة ...
وروى سيدنا أبو هريرة كما في الصحيح إن الله لا يقبل صلاة احدكم إذا أحدث حتى يتوضأ ...
فسأله رجل حضرمي : ما الحدث يا أبا هريرة ...
فأجابه سيدنا أبو هريرة : ضراط أو فساء ...
بعض الناس يلحون عليك أن تتكلم بهذه اللغة وهذه اللغة ليست من شأن العرب في مجالسهم ...
===================
عندما ستصبحون إن شاء الله في السبعين والثمانين ستتساقط الكثير من الإشكاليات مع البشر الذين عاصرتم وستبقى الأشياء الجميلة فقط تذكركم بأصحابها ...
===================
درّسنا الأدب الفرنسي في كلية اللغة العربية في السنتين الأولى والثانية ( إلياس زحلاوي ) وهذا الاسم مكرور جدا . وكانوا يزعمون أن إلياس زحلاوي الحلبي الذي أتحدث عنه كان راهبا ( أبا ) ولذا أحيانا كانوا يقولون الأب إلياس زحلاوي ...
كان متقنا ، ومعلما بارعا ، ولطيفا ، ومثقفا ، سمعت منه هذه الحكاية منذ نصف قرن ، وتعلمت منها ما أرجو للبعض أن يتعلموه ولأشرح قصدي بالكفر القبيح ..
قال : كان المعروف عن الفيلسوف والأديب الفرنسي فولتير عدائه للدين وللكنيسة وتنديده الدائم برجال الدين ...
في يوم أقبل شاب يهرول نحو فولتير ينادي عليه : سيدي ...سيدي ... أنا الآن مثلك أؤمن إيمانا قاطعا أنه ليس هناك إله ...
- نظر إليه فولتير الفيلسوف الكبير بإشفاق وأجابه ، لا ياعزيزي لست مثلي أنا لا أؤمن إيمانا قاطعا أنه ليس هناك إله ...أنا فقط أشكُ ...
===================
أنا أكره الكفر وكراهيتي للكفر القبيح أكثر ...
واحد من هؤلاء كتب : كل الحمير مؤمنين ..رددت عليه نعم وهذا يؤكده القرآن الكريم . ويؤكد أن الكافرين أجحش من الحمير ( أولئك كالأنعام بل هم أضل ) ...
===================
للمرة غير المعدودة أكرر :
لا أتواصل على الخاص ولا أفتح سجل الرسائل أكرر هذا لأعذر فقط .....
ليس امتناعا عن الرد ولكنني لا أفتح هذا السجل أصلا ...
عذرا
===================
أخي وحبيبي الدكتور أحمد سواس رجل أحبه ...
وأسباب حبي له كثيرة وقديمة وجذورها ضاربة وأقلها الخدمات الجلى التي يذلها في إطار اختصاصه في فضاء هذه الثورة ... وهو كثيرا ما يستفزني حيث لا ينجح غيره ...
يكتب هذا الفجر : الدم السوري في رقبة العرب ...كل العرب ...
ورقبتي ورقبتك ورقبتنا يا أبا جميل راحت فين ؟!
أكثر ما يقلقني خلاص رقبتي ( رقابانا ) من هذا الدم ...
أخي الحبيب أبا جميل : نحن الفاعل ...الذي لم يقم بالفعل ...
فتحول إلى مفعول به والقضية لم تعد قضية عرب نتنياهو أول أمس في موسكو وموسكو بالأمس في طهران وطهران تدوس على جمجمة بشار وتشوط بعيد ...
هل ينفعني أن اقول : يلعن روح ,,,,,
لم نترب على اللعن على العمل تربينا ...
حبيبي أبو جميل جمعتنا مباركة وصيامنا مقبول ....