كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14-4-2016

في معممي السوء :
هؤلاء من الذين في قلوبهم مرض وقد نبأنا الله من أخبارهم ( أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون )
=============
أحفظ من أسماء الرؤساء الأتراك ...
سليمان ديميريل كان حدثا مشهودا يوم ذكر اسم الله في خطاب رسمي له ...
=============
أصغيت جيدا للرئيس أردوغان ...
غاب الشعب السوري ، والثورة السورية ، ومعاناة السوريين ...
أنا مثلكم أحب أردوغان
=============
مرجع عربي كبير يقول : وحل الأزمة السورية حسب مرجعية جنيف 1
يا سيدي في سورية ليس هناك أزمة هناك ثورة ...
ويا تاج راسي الحل في سورية بما يرضي الثائر السوري
=============
إثارة اللغط ...
أنا لا أحب إثارة اللغط ، ولكن أحب تحريك الماء الراكد ، وفتح مصارف له ليجري ...
الماء الجاري لا يحمل الخبث ...
المعتادون على فقه : زادي ومزودي مثل ما قال الأول وأزود ..لا يناسبهم
=============
في آخر ما تعلمنا من علوم الحساب : المتوالية الحسابية ..والمتوالية الهندسية كانت طريقة جميلة في الحساب ...
أبونا آدم وبعد مليون سنة مرّك ستة مليارات ولد ...
سيدنا الحسن وأخوه الحسين رضي الله عنهما في ألف وأربع مائة عام خلفا كل هذه العمائم السود ...
أعوذ بعلم الحساب ...
=============
في حساب المتوالية الهندسية زعموا :
أن مخترع لعبة الشطرنج حين قدمها لملك الصين عرض عليه الأخير مكافأة . فقال واضع اللعبة الخطير يا مولاي ها هنا 64 مربع تضع لي على الأول حبة قمح وعلى الذي يليه ضعفه وعلى الذي يليه ضعفه ...
فحسبوا انتاج الصين من القمح لسنة فلم يكف ...
متوالية هندسية أساسها 1 وأسها 2 وسقفها 64 وأنا نسيت القانون تفضلوا احسبوها أصلي درست أدب عربي
=============
ورأيت صورة روحاني يرمق خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز آل سعود
فاغضيت
=============
هذه العبارة أصبحت مستفزة ومثيرة للقرف والاشمئزاز ومستدعية لسد الأنف ( الذين لم تتلوث ايديهم بدماء الشعب السوري )
=============
صورة تذكرني بآيتين :
صورة المعممين الذين يطوفون بصندوق الانتخاب أو يتبرعون بالدم لجنود بشار تذكرني بقوله تعالى ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين ، ولو شئنا لرفعناه بها ن ولكنه اخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ...)
وبقوله تعالى ( وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى ,,,,)