كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/6/2016

عقول ومع كل ما قلنا عن العقول وإزاء كل ما نسمع أقول مع اهل حلب كلما سمعوا إنسانا يخربط : العقل زينة لابن آدم ...
=====================
ماعاد في إسم بابا عالباب.. بابا استشهد ولاعاد في باب..
قصيدة من حفل إفتتاح دار آل محمود للرعاية في مدينة أضنة التركية أحد مشاريع ‫#‏شام_الإنسانية باشراف من مؤسسة ‫#‏راف وتمويل من أسرة آل محمود القطرية.
=====================
العقل الناقد الشرعي ...
المنهج الأصولي لفهم النص . والمنهج الحديثي لنقد رواية الحديث ، ومن قواعدهم من علامات الموضوع مخالفة صريح العقل ووقائع التاريخ ...
=====================
العقول :
العقل الناقد : هو العقل الذي لا يقبل الحقيقة إلا بعد التمحيص ، ولا يقبل معلومة خبرية إلا بعد التبين ومعرفة المصدر ، وقياس الخبر بمعايير العقل والعلم ومعايير التحمل والرواية ..
( حدثني صديق ) ( ومصدر موثوق ) ( ومصدر مطلع ) ومصدر مقرب ) ( ورجل ثقة ) ثم خبر غريب كله كلام خرطي ...
حدثتهم بثينة شعبان المثقفة خريجة الأدب الانكليزي وترجمانة الرئيس حافظ الأسد ومستشارة الرئيس بشار الأسد ، التي أصغى إليها الأمريكيون منذ أيام : أن اطفال الغوطة الذين خنقهم سارين بشار هم أطفال قتلهم الإرهابيون في الساحل وحملوهم إلى الغوطة ...
أرايتم ...
=====================
أنا لا يعجبني بل أستنكر أن يقال : غزوة مانهاتن ..وغزوة باريس ...وغزوة أورلاندو لا على سبيل الجد من اهل الجد ولا على سبيل الهزل من أهل السخرية والهزل ...
كل الغزوات في تاريخ الإسلام كانت برسم وقيادة محمد رسول الله ، وغزوة مؤتة هي الوحيدة التي كانت بإشرافه دون مشاركته صلى الله عليه وسلم . وكان المؤرخون المسلمون يسمون الأعمال العسكرية التي لم يشارك فيها الرسول الكريم ( السرايا )
=====================
وأرسل إلي منذ لحظات يسألني : الثورة السورية إلى أين ...؟
أجبته على الفور : إلى حيث نأخذها إذا عزمنا أ أو يأخذونها إن تخلينا ...
=====================
ومشكلتنا مع أهل التطرف والغلو مشكلة مع العقول وليست مع القلوب . ومشكلتنا مع أهل التشبيح والرفض هي مشكلة مع القلوب وليست مع العقول ...
=====================
وأنا أعترف أن أكبر معركة يخوضها المسلمون اليوم مع عقولهم ...
1- تحرير من موروثات وقيود غير شرعية ولا عقلية ...وجمعت وأنا أؤمن أن كل شرعي عقلي وكل عقلي شرعي ولابن تيمية في هذا مجلد ضخم وجميل ( مطابقة صحيح المنقول لصريح المعقول ) وهو حسب معطيات عصره ويصح في كل عصر حسب معطياته ...
2- إعادة تأهيل العقل المسلم بضبطها بمعايير العلم الحديث ( ومعيار العلم ) عنوان كتاب جميل للإمام الغزالي وكتبه حسب معطيات عصره ونحتاج إلى معيار بل معايير حسب معطيات عصرنا ، ثم بإكسابها المعارف الضرورية والأولية ، ثم بتأهيلها بمهارات التفكير والاستنتاج ، والتخطيط والتنفيذ ..
=====================
من صديقي طبيب الأطفال :
الجواب التقليدي للأم حين تسألها عن طعام ابنها ( قليل الطعام ) ( يادوب أطعمه لقمتين أو أرضعه رضعتين ، وحليبي قليل ولا يرضع من الزجاجة ويعلق صديقي وتكون صحة الطفل جيدة ، ووزنه فوق المثالي ...
( عقل عاطفي ) يجيب
=====================
العقل الرافض :
عقل جمد على مافيه لا يستقبل أي معطيات جديدة وكلما عرضت عليه عملية ( أبديت ) أجابك : بعدين ...بعدين ..
=====================
العقل المتنحي : لا يقبل ولا يرد لا بحق ولا بباطل ألغته الغريزة وحل محله الهوى ...
أعجبني إظهار مزيد من التفاعلات
=====================
عقول :
العقل التابع : يقبل من القوي أو من الغني أو من المتغلب ويرد على الضعيف والفقير والمغلوب بلا تحقيق ولا تدقيق
أعجبني إظهار مزيد من التفاعلات
=====================
ولم أر كالمعروف ...
أما طعمه فحلو وأما وجهه فجميل ...
كل هذه الحملات والأدوات لتشويه وجه الشريعة الجميل ...
=====================
هذا لعمري في القياس بديع ...
الذين يؤيدون القتل العشوائي ..ويفرحون به ..ويصفقون له ..( خطف طائرة ) ( تفجير سوق أو حافلة ) أو مكان عام عليهم أن يعيدوا القياس على هذا الأساس ...
ابنك أو ابتك في الطائرة ..أخوك او أختك في السوق او الحافلة ...
تعقيب مهم : فعل بشار السد وعصابات الحشد الشعبي وحسن نصر الله ليست تشريعا ...الشريعة : قال الله قال رسوله في إطار الفهم القاصد ..
=====================
الأطباء زرعوا الكثير من الأعضاء زرعوا القلب والكبد والطحال والكلية والشعر وكان آخر ما زرعوا ما سمعه أكثركم منذ أيام ...!!!
أتمنى أن يزرعوا في الرؤوس عقولا ...
=====================
إشارات استفهام عريضة طرحها الصديق هشام النجار وأكررها ...
قاتل واحد ..وسلاح ناري واحد ..في جريمة النادي الأمريكي والحصيلة مائة مصاب ..لنفترض أن الشرطة تأخرت نصف ساعة أو أكثر حتى وصلت أفلم يكن بإمكان هؤلاء الناس الهرب ...
كم من الوقت ؟ كم من الطلقات ؟ كيف غير المخزن ؟ المخابرات الأمريكية تعتمد دائما على قصور الناس ...
لعلكم تعقلون ...
=====================
هل يرضى مسلم صادق أو إنسان سوي ، أن يشتغل بتجارة المخدرات أو بغسيل الأموال في صفوف أبناء المجتمع الذي يعيش فيه ، كما أشارت بعض التقارير إلى ما يفعله حزب الله ...
خاب وخسر من قال ( والله أمرنا بهذا ) ( إن الله لا يأمر بالفحشاء ) ...
=====================
تعليقا على ما كتبه الأخ والصديق محمد عنتابي حول مواقف بعض السوريين في بريطانيا ..
سؤال استراتيجي بالنسبة للإنسان اللاجئ ...
هل تشعر بالوفاء للبلد الذي تعيش فيه ؟ مهما تكن سياسة هذا البلد بالنسبة لقضيتك مهما تكن هذه القضية ...
فإن الشرع ..والعقل ... والمروءة يوجب على الإنسان أن يكون وفيا للبلد الذي آواه وقدم له الأمن والأمان وقاسمه ما يجد من خير قليله أو كثيره ، ومن الوفاء أن تريد الخير لأهل هذا البلد وأن تشعر نحوهم بالعرفان ...
في بريطانيا وسائل مهمة وناجعة للتأثير في السياسات في ظل القانون ، بعض المواطنين يكونون معارضين من منطلق الحرص على المصلحة وليس من منطلق الحرص على الأذى ......
أتابع