كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/1/2018

بحثا عن الحل السياسي
أجلبوا على سورية الأساطيل من البوارج وأسراب الطائرات ، وشحنوها بمئات الألوف من الميليشيات من كل الجنسيات ..
الأمريكان أدخلوا لعملائهم في الدفعة الأخيرة فقط 5000 خمسة آلاف شاحنة من السلاح ..
كل هذا من أجل الحل السياسي يا حباب
======================
العلماني الحقيقي لا يقول : إن خالتي كالين شفيت بإبرة بنسلين معناها أنا بالتأكيد سأشفى بها ..
خالتك كالين كان عندها سفلس ..
======================
بشار الجعفري : شعبنا لن يقبل أن تأتيه الحلول على ظهر الدبابات ..
شعبهم يصرّ على أن تأتي الحلول على متون الطائرات وكواهل الميليشيات ..
======================
أربعين نسمة بريئة في تفجير في كابول ..أي مجرم يتحمل مسئولية هذا ؟!
======================
أسباب السمعة السيئة للعلمانية في العالم العربي:
أولا- أدعياء العلمانية الذين بشروا بها كفرا وفسقا وفجورا واستعلاء على الناس ..
ثانيا - الحكام أدعياء العلمانية الذين مارسوها استبداد وفسادا وانخلاعا ..
ثالثا - النخب المزيفة التي رأت في العلمانية سلما لمآربها فتحالفت مع الطغاة والمستبدين واستخفت بالعقل والدين والناس
رابعا - الجهل الذي يضرب أطنابه وأوتاده في الأراضي الرخوة على اليمين والشمال..
======================
تعليق على تعليق :
علق على منشوري عن الخطابين الإسلامي والعلماني : ما ذكرته ليس خطابا علمانيا، بل سلطويا ..
عمري سبعون سنة والعلمانية العربية بكل نخبها تحكمنا ، لم أر ولم أسمع إلا هذا الخطاب مشفوعا بسخرية دائمة من عقولنا وديننا وحضارتنا وتاريخنا . العلمانيون يحكمون سورية منذ 1918 ، طبقا عن طبق ..
هنا يقال عنه خطاب سلطوي وكل الغربيين يدافعون عن بشار الأسد لأنه علماني
======================
يقول البعض : إن الخطاب الإسلامي المسجدي يحتاج إلى جديد ..وهم محقون ..
وأقول : إن الخطاب العلماني في تلفزيونات الأسد والسيسي وعلمانية الأسد أو نحرق البلد ، والكفتة بديلا لأبي فاس يستحق النسف ولا يصلح لتجديد ولا لترقيع ..
======================
أمل بعض الناس أن ينضموا إلى دائرة الاستبداد والفساد الصغيرة في سورية ..
وهكذا في تصورهم تكون الثورة قد انتصرت ..
======================
مذهب بعض الناس :
إذا رضي عليهم الروسي او الأمريكي لا يبالون برضى 22 مليون سوري ..
======================
لا تهرول ..
لا تهرول إلا إلى كربة تفرجها ، أو غمة تفرجها ، أو بين العلمين في مسعاك أ اقتداء بمن أروا أعداءهم من أنفسهم قوة ...
======================
الداعية المسلم مهتم ألا يعبد أخوه الإنسان العجل أو الجعل أو العلج ..
فإن أصر على خيار منه ، فلجهنم سبعة أبواب ، ولسنا قيمين عليها ..
======================
تبسيط الفهم للدين :
نحن نقاتل باسم الدين الذي يمنحنا القوة والثقة والعزيمة ..
لا نقاتل الناس على عقائدهم ، ولا على طقوسهم ، كما يظن بعض الذين يبسطون فهم الدين ..
نقاتل باسم الدين الذي يعطي كل الناس العدل والحرية والمساواة ، باسم الإسلام نقاتل الظالمين لمصلحة كل المظلومين والمستضعفين ...حتى لا تكون فتنة
======================
إذن هيئة التفاوض العليا تحسم قرارها بأكثرية تجاوزت الثلثين 26/ 36 : لا لسوتشي هذا جميل .
الذين صوتوا للذهاب إلى سوتشي أقل من الثلث ، هذا حقهم الديموقراطي ..
المشكل : هل سيكون من حق أحدهم أن يشارك باسمه الشخصي ...هذه هي الطامة
أذكركم بمنشوري عن المزج والاتحاد ..؟! هذا الذي كنت أعني