الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 31/10/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 31/10/2018

01.11.2018
Admin




لن أمل من تذكيركم بهذا ...
العرب لم يثوروا على الدولة العثمانية أبدا ..الدولة العثمانية انتهت بالانقلاب على السلطان عبد الحميد الثاني آخر الخلفاء الفعليين سنة 1909 . ثم استلم الحكم الاتحاديون - البعثيون - الأتراك ، واتبعوا سياسة التتريك وقتلوا الرابطة الإسلامية . وأعلوا القومية التركية ، كل هذا والخليفة محمد رشاد صورة بلا معنى ..
======================
محمد النعيمي في ذمة الله ...
حسبك أن أرى الأخيار يشهدون لك ويحمدونك ، تقبل الله منك وتقبلك في الصالحين ..والعزاء لأهله وإخوانه وأحبابه ولسورية في الخلص من بنيها ..
أرى الموت يعتام الكرام ..
======================
سؤالي لمارك ولمن عنده من خبره ...
لماذا عندما أحظر " صديقا " لا يعطيني مكانه ويبقى راقوم العدد هو هو ؟
======================
عن أَبي موسى قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: إِنَّ مِنْ إِجْلالِ اللَّهِ تَعَالَى: "إِكْرَامَ ذِي الشَّيْبةِ المُسْلِمِ، وَحَامِلِ الْقُرآنِ غَيْرِ الْغَالي فِيهِ والجَافي عَنْهُ، وإِكْرَامَ ذِي السُّلْطَانِ المُقْسِطِ". حديثٌ حسنٌ، رواه أَبُو داود.
وعن عَمْرو بنِ شُعَيْبٍ، عن أَبيهِ، عن جَدِّه قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم : لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا، وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا . حديثٌ صحيحٌ، رواه أَبُو داود، والترمذي، وَقالَ الترمذي: حديثٌ حسنٌ صحيح.
======================
ومصيبتنا في أخلاقنا أكبر من مصيبتنا في جهلنا ..
ومر سيدنا عمر على جماعة يترامون ، أي يتبارون في رمي السهام ، فكانوا يسيئون الرمي ، فنبههم سيدنا عمر إلى أخطائهم ...
فأجابه بعض المنطنطين : إننا متعلمين !!
فقال عمر رضي الله عنه : لمصيبتي في خطأ لسانكم أشد من مصيبتي في رميكم ..
" لاحظتم أن المنطنط كان يجب أن يقول : إننا متعلمون ..
======================
قالوا : وحدث التلميذ الغرير شيخه بحديث غريب عجيب من الخلط والملط ..
يقول الشيخ : لم أسمع بهذا من قبل يا بني ..
فيجيب المنطنط : لعله من العلم الذي لم يبلغك !!!
يجيب الشيخ جواب العالم الواثق : لا خير في علم لم يبلغ شيخك يا بني ..اعتدلوا
======================
إنما يقال له عالم إذا عمل وعلّم ..
======================
" والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم "
والذين يكتمون العلم أشد حالا وشر مكانا من الذين يكنزون ..