كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/4/2018

خلال خمس سنوات في هذا الفضاء حظرت بضعة عشر شخصا فقط ، ظلوا يعلقون بلغة لا أقبل أن أرد عليها ..
ملاحظة مهمة : المحظورون من مشارب متعددة لم يتعلموا لا في مسجد ولا في أوضة مختار ..
===================
أقبلوها من أخيكم ..
صفحاتنا مثل بيوتنا ، ومن دخل صفحتك كان ضيفك ، فعامله كما تعامل الضيف ، فإن رابك أمر فلا تسئ . بل فارق بالتي هي أجمل .
===================
أقول للأستاذ الكريم كامل بينونة ..
أنا لا أفتئت على أحمد بدر الدين حسون ، وليس بيني وبينه علاقة شخصية ، وقد صليت خلفه مرارا وهو شاب حدث يحلف بالطلاق على المنبر أنه ليس عميلا للمخابرات ..
مع الأسف الشديد بدر الدين حسون أصبح مثل السوء في هذه الأمة ، مثله مثل بلعام بن باعوراء ، أنا لا أتحدث عن حسون الشخص وإنما أتحدث عن حسون الأنموذج ..
والمدرسة أيضا ورحم الله أباه وآباءكم وآباءنا أجمعين ..
===================
فقه أو تفسير :
"إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا"
وقال كثير من أهل العلم الآية خطاب لولاة الأمور أن يؤدوا لرعيتهم حقها الذي ائتمنوا عليه ، ولذا أردف ، وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا باعدل .
ومن أداء الأمانة ألا يفتئت وال على أمر المسلمين ، ولا على خيارهم ، ولا على إرادتهم ..
===================
القرطة : ونلفظها في حلب بالقاف المشبعة أو المدمجة بالغين .كانت في البداية لباس بعض أهل الريف من العمال والفعلة والحواصيد الذين يميلون إلى التخفف من العقال نقول له في حلب ( البريم ) .
ثم حجت هذه القرطة إلى أفغانستان وعادت وصارت أمضى في الشر والجهل من عمامة حسون