وأحب اللغة الفارسية ، وأحب أن أظل اردد :
من بهر جمعيتي نالان شدم ..خوب حالان جفت حالان شدم
====================
أخشى أن يخرج عليّ بعض من ذرية سيدنا زين العابدين فيقول الفرس أخوالنا ..
أنا لا أكره الفرس ، وكيف ومنهم سيدنا سلمان ، وإمامنا في الفقه أبو حنيفة .
نحن نجافي اهل الرفض لعلهم يعقلون . قاتل الله العصبية والجهل .
====================
أحكي لكم هذه الحكاية :
منذ ما يزيد على خمسين سنة ، كنا في جنازة شخصية إسلامية في حلب ، وخرج الخطباء يأبنون الفقيد ، انتبهت إلى رجل بجانبي ، كان صاحب لحية طويلة ويضع على رأسه ( غترة أو حطاطة ) على غير عادة علمائنا في الشام ..
كان هذا الرجل يجلس على أفواه المتحدثين ، فإذا قال أحدهم المرحوم ، قال له بصوت خفيض ، قل المرحوم بإذن الله ، ومرة يقول له استغفر الله ، ومرة يقول له : هذا شرك والعياذ بالله ، ومرة يقول : جدد إيمانك ..
امتلأ قلبي بالريبة من هذا الدخيل ، ابتعدت عنه ، وقفت في زواية أخرى أنظر إليه شذرا وما أزال ...
اللهم اهدنا لأحسن الأفعال والأقوال ..
====================
لم أحدد موقفا من اتفاقية المدن الأربع ، لم يتح لي دراسة واقعية مفصلة ...
يؤلمني اقتلاع الناس من أرضهم ..
يفرحني خروج أخوات لنا من المعتقل ...
الباقي تفاصيل ، أقرأ لوجهات نظر عاصفة بين التهوين والتخوين ..
أعود فأقول ليس لي في الصفقة الكلية قول ..
====================
هل تعلم أن كل حكاية التشيع ، وتخريفات الأئمة الاثني عشر هي تعصب من الفرس لشهربانو بنت يزدجرد بن كسرى أنوشروان ..
كانت وقعت في سهم سيدنا الحسين فأولدها السجاد وزين العابدين ...
ليتها باطلة ومحولة تلك الزيجة
====================
وفخر سيد من سادات العرب في ديوان كسرى ..
قال له : كسرى : أيها الأعرابي ألا يكفيكم أن ليس لكم ملك ...
رد السيد العربي : أيها الملك إن كل واحد منا ملك
====================
قال الأصمعي لغلام أعرابي : أتحب أن لك الف درهم ، وانك أحمق ؟ قال الغلام : لا ..
قال الأصمعي : ولم ؟!
قال : أخشى أن يجني عليّ حمقي جناية فيذهب مالي ويبقى حمقي ..
قولوا للحمقى
====================
ارسوا على بر
حتى الآن تم إحصاء أكثر من عشرة تفسيرات لما حصل في خان شيخون ، كلها يلعن بعضها بعضا ..
للروسي قول أكثر من قول - للإيراني أكثر من قول - بشار الأسد قول - وليد المعلم قول آخر ، المتحدثون باسمهم والمدافعون عنهم أقوال وأقوال ..
لعلكم تعقلون
====================
قرآننا خاطب قوما يعقلون ويتفكرون ويتذكرون ويتدبرون ...هذه ليست مترادفات
====================
في مصر وجاء دور الأزهر وفقهه وعلمائه برسم الحرق والتذرية ...
====================
الفبركة :
الثورة السورية كلها مفبركة في استديوهات الجزيرة في قطر حتى ملايين اللاجئين في مخيماتهم ، وفي ضيافة السيدة ميركل بل ميركل وألمانية كلها مفبركة بشهادة الألماني نفسه
====================
كيف تكون صور الأطفال في خان شيخون مفبركة إذا كانت طائرات الأسد فجرت سارين الإرهابيين ..
====================
المجرمون الثلاثة : لافروف وظريف والأجير ...
====================
سذج من أبناء أرضنا : ما زالوا يمايزون بين المشروع الطائفي والمشروع الصهيوني في سورية ..ويحكم بل ويلكم آما آن لعاقل أن يعرف عدوه ..
====================
باب الفتنة : في سؤال سيدنا عمر لسيدنا حذيفة عن الفتنة ، يقول سيدنا حذيفة : وإنّ بينكم وبينها باباً ..
يسأله سيدنا عمر : أيفتح أو يكسر ؟! يرد سيدنا حذيفة : بل يكسر ..
وإذا الباب سيدنا عمر ، وكان كسر باب الفتنة باغتياله ...
وفي عصرنا الحديث كان باب الفتنة صدام حسين ، ولم أكن يوما من أتباعه ، وكان كسر باب الفتنة بإسقاطه ...
====================
أقتبس هذه من كتب السيرة للتأمل ...
ال ابن إسحاق : ومر شأس بن قيس " اليهودي "، وكان شيخا قد عسا ، عظيم الكفر شديد الضغن على المسلمين ، شديد الحسد لهم ، على نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس والخرزج ، في مجلس قد جمعهم ، يتحدثون فيه ، فغاظه ما رأى من أُلفتهم وجماعتهم ، وصلاح ذات بينهم على الإسلام ، بعد الذي كان بينهم من العداوة في الجاهلية .
فقال : قد اجتمع ملأ "بني قيلة " " وبنو قيلة اسم للأوس والخزرج ، وقيلة أمهم" بهذه البلاد ، لا والله ما لنا معهم إذا اجتمع ملؤهم بها من قرار . فأمر فتى شابا من يهود كان معهم ، فقال : اعمد إليهم ، فاجلس معهم ، ثم اذكر يوم بُعاث وما كان قبله وأنشدهم بعض ما كانوا تقاولوا فيه من الأشعار .
ففعل الشاب ما أمر ، وأخذ ينشد ما قال هؤلاء وهؤلاء حتى تسامع القوم وهاجوا ...
====================
سؤال اللحظة الذي كان منتظرا من مندوب الوكالة الفرنسية : سيادة الرئيس ما تعليقكم على للقب الجديد الذي أطلقه عليكم الرئيس الأمريكي ؟!
====================
" ما جعل عليكم في الدين من حرج "
من الحرج المكتوب على بني إسرائيل أنهم في مثل هذه الأيام يجب أن يخرجوا عن كل مقتنيات بيوتهم الغذائية، نسك ينسكوه في كل عام ، ولا سبيل لهم إليه إلا بالحيلة ..
====================
وأُعجلت المرأة أن تخمر عجينها ، ومضت منسكا أن يأكلوا الخبز الفطير ...
====================
مع خروج أهل الوعر والزبداني ومضايا ...
يقرؤون هذه الأيام سفر الخروج .
====================
مبني على المنشور قبله :
إذا كان الكهنة اليهود قد تحملوا مسئولية قرار القتل أو الصلب ، أين كان القانون الروماني من الطريقة الوحشية التي يزعمون أن الصلب نفذ بها ..
====================
في كل روايات الإنجيل التي اطلعت عليها ، تلقى العهدة في دم السيد المسيح على اليهود وتبرئ ساحة الحاكم الروماني ...
يقول الكهنة اليهود : دمه في أعناقنا وأعناق أولادنا إلى يوم الدين ..
====================
الجمعة الحزينة : يوم يعتقد المسيحيون أن السيد المسيح قد صُلب فيه ..
====================
الإعلام الغربي : وكالة الأنباء الفرنسية - البي بي سي العربية وغيرها تعمل عند بشار الأسد بالفرقة ...
كلما ...تناوله الخرقة
====================
قيل له : تتحمل مسؤولية الناس ونقلدك ، خطفت بصره الخرزات الزرق فتقلد . ولم يدر معنى ( مسؤولية )
ظنها هي الخرزات ..
====================
هل سمعتم : السيد كرازي يحتج على القصف الأمريكي؟! نعم لقد احتج
====================
إلى السيد ترامب : إثبات عظمة المصارع تكون بالانتصار على مصارع مثله ، وليس بالعدوان على مستضعف يسيرالهوينى على الرصيف ..!!
====================
" من أجل برغوث يحرقون اللحاف "
====================
أبكي الترك والكرد والعربا ..
====================
كان لأمتنا خيل تمتطيها للخير ، اليوم يتنازعون لهذا الأذن ولذاك الناصية وللثالث الذنب
====================
وزير الدفاع الروسي : اختبرنا كثير من الأسلحة في سورية . ترامب يختبر قنبلته العملاقة في أفغانستان
يا أمة ...
====================
كانت الجمعة حاضرا يفرحنا صارت الجمعة ذكرى توجعنا . ونستعصم بالصلاة على صاحبها .