الرئيسة \  قطوف وتأملات  \  لا خيل عندك تهديها ولا مالُ - فلْيُسعدِ النُّطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ

لا خيل عندك تهديها ولا مالُ - فلْيُسعدِ النُّطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ

16.08.2016
يحيى حاج يحيى




لا خيل عندك تهديها ولا مالُ - فلْيُسعدِ النُّطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ

إذا كان أحدُهم قد حُرم الفهم والعلم والتوفيق وبُعْد النظر، وربما الإخلاص  (والله أعلم بالنيات) وحُرِم احترام الكبار وتوقيرهم، وأهل الاختصاص وعلومهم، واستشارة أهل الرأي وخبرتهم، وهو لا يملك إلا شتائم وتفسيقاً وتخويناً، فلماذا لا يدخل في عموم حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: فليصمت! إذا كان عاجزاً عن أن يقول خيراً!؟.