الرئيسة \  ملفات المركز  \  لاريجاني يختتم زيارته الاقليمية بالعراق 24-12-2014

لاريجاني يختتم زيارته الاقليمية بالعراق 24-12-2014

25.12.2014
Admin



عناوين الملف
1.     لاريجاني يناقش في العراق تراجع أسعار النفط
2.     لاريجاني يتوجه الى بغداد للقاء الجبوري في البرلمان
3.     لاریجاني: جميع الطوائف والمذاهب تعاني من الارهاب
4.     لاريجاني: دول إسلامية دعمت "داعش" ضمنيا
5.     لاريجاني يلتقي السيستاني وينتقد دعم «بعض الدول الإقليمية للجماعات الإرهابية»
6.     لاريجاني يؤكد مواصلة الدعم الإيراني للعراق في مواجهة الإرهاب
7.     إيرنا: لاريجاني زار 3 دول تتمتع بأهمية خاصة في المنطقة
8.     لاريجاني من العراق: الدول أصبحت متفهمة لخطر الإرهاب
9.     لاريجاني: بحثت مع السيستاني اجراءات ايران لتثبيت دعائم السلام في المنطقة
10.   بعد لقائه بالمرجعين الفياض والنجفي..لاريجاني: محاربة داعش تسير الى الامام ومستمرون بالمشورة في ذلك
11.   لاريجاني يزور السيستاني: سماحته نعمة للجميع..رفسنجاني: التكفیریون أوجدهم الأعداء للوقيعة بين المسلمين
12.   لاريجاني: خفض أسعار النفط إجراء تشوبه "مؤامرة"
13.   لاريجاني: بحثنا مع السيستاني مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل بالعراق وسوريا
14.   لاريجاني: نقلنا للمرجع السيستاني حواراتنا في المنطقة وشدد لنا على أهمية دعم التعايش السلمي فيها [موسع]
15.   لاريجاني يلتقي المرجع الديني آية الله الحكيم
 
لاريجاني يناقش في العراق تراجع أسعار النفط
بغداد- من احمد الساعدي
قال رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، خلال مؤتمر صحفي عقده عقب لقائه المرجع الشيعي علي السيستاني ظهر الثلاثاء في محافظة النجف، إنه سيبحث مع المسؤولين العراقيين أزمة تراجع أسعار النفط وسبل الخروج منها.
واعتبر لاريجاني انخفاض أسعار النفط قضية تآمرية وأن بلاده ستتجاوز الأزمة، مضيفاً "أن هذا الأمر سيكون احد الملفات التي سنتناقش بها مع الجانب العراقي للخروج بحل اقتصادي لصالح البلدين".
ولفت رئيس البرلمان الإيراني إلى أن الانتصارات العسكرية التي تحققت في سوريا والعراق كانت بفضل بطولات الشعبين وأن دور إيران هو تقديم المساعدة لا غير.
وبشأن لقائه بالمرجع السيستاني والذي استمر ساعة ونصف، أوضح لاريجاني "أن هذه الزيارة واللقاء بالمرجع الديني علي السيستاني هو توفيق من الله تعالى وقد تناولنا عدة قضايا تهم المنطقة وخصوصا ملف الارهاب الذي ضرب العراق وسوريا".
وبين أنه "عرض على السيستاني نتائج زيارته الى لبنان وسوريا كما اننا استعرضنا لسماحة السيد عن الملفات التي سوف نتناولها مع القادة العراقيين خلال الزيارة الحالية".
وأضاف "عودنا سماحة المرجع أن يقدم لنا توجيهات ونصائح سديدة للغاية"، مشيراً "إنني استشعرت منه انه يحمل هموم كافة الطوائف العراقية وانه شخصيا سوف يعمل على توجيهاته لان سماحة المرجع صاحب نظرة ثاقبة".
===================
لاريجاني يتوجه الى بغداد للقاء الجبوري في البرلمان
كشف مصدر نيابي مطلع، أن رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني توجه الى العاصمة بغداد اليوم قادماً من النجف، مشيراً الى انه سيلتقي فور وصوله رئيس البرلمان سليم الجبوري داخل مجلس النواب.
واكد المصدر في حديث صحفي أن "لاريجاني والجبوري سيعقدان مؤتمراً صحافياً في نهاية اجتماع لهما"، مبيناً أن "اللقاء بين الطرفين سيتم بمشاركة العديد من رؤساء الكتل البرلمانية". وأشار الى أن "لاريجاني يصطحب معه 15 نائباً إيرانياً، فضلاً عن عمدة طهران".
===================
لاریجاني: جميع الطوائف والمذاهب تعاني من الارهاب
العالم
قال رئيس مجلس الشورى الاسلامي في ايران علي لاريجاني ان جميع الطوائف والمذاهب تعاني من ظاهرة الارهاب المشؤومة.
واشار لاريجاني لدى وصوله اليوم الاربعاء الى مطار بغداد الدولي في تصريحات للمراسلين الى المشاكل التي تواجهها المنطقة بسبب الارهاب وقال : ان العراق اليوم يعاني من مسالة الارهاب التي تمكن من التصدي لها بمساعدة ايران.
وحول توفر لاارادة لدى جميع الفصائل العراقية على صعيد مكافحة الارهاب قال : ان الارادة متوفرة؛ لان الارهاب عدو الجميع اي ان جميع الطوائف والمذاهب تعاني من هذه الظاهرة المشؤومة، ولكن الجهوزية تختلف من تيار الى آخر.
ولفت الى لقاءاته المقررة مع المسؤولين العراقيين ومنهم رئيسا البرلمان والجمهورية واضاف : ستكرس القاءات لبحث تعزيز وتنمية العلاقات الثنائية والقضايا السياسية والثقافية.
===================
لاريجاني: دول إسلامية دعمت "داعش" ضمنيا
المنار
نشر بتاريخ: اليوم
النجف/ استكمل رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني جولته التي شملت سوريا ولبنان بزيارة العراق، واستهلها بالنزول في مطار النجف وزيارة المرجع الديني السيد علي السيستاني فور وصوله، في وقت وصل وزير الخارجية الإيطالي في زيارة مفاجئة إلى بغداد .
وانتقد لاريجاني من النجف، الدول الإسلامية التي قدمت دعماً «ضمنياً» لتنظيم «داعش»، ودعاها للتعاون مع العراق في حربه ضد «الإرهاب»، وقال إن «الكثير من الدول باتت اليوم متفهمة لحساسيات المنطقة وخطر الإرهاب وهذا ما يعد بحد ذاته خطوة إلى الأمام في الحرب على الإرهاب».
واعتبر لاريجاني أن «بعض دول المنطقة وقفت إلى جانب الشعب العراقي وأعلنت موقفها الرافض لهذه الجماعات»، مؤكداً «الحاجة إلى مزيد من التشاور في هذا المجال»، وطالبها «بالتعاون مع الحكومة العراقية لاجتثاث جذور هذه الظاهرة في أسرع وقت ممكن».
وأشار لاريجاني إلى أن «الهدف من زيارته العراق التي جاءت بعد جولة قادته إلى لبنان وسورية، هو بحث أهم القضايا على الصعيدَين الإقليمي والدولي».
===================
لاريجاني يلتقي السيستاني وينتقد دعم «بعض الدول الإقليمية للجماعات الإرهابية»
الأربعاء 24 كانون الأول 2014 - 08:20
لبنان فايلز
استقبل المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني أمس بمدينة النجف جنوب العراق، رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، الذي وصل الى النجف قادما من لبنان في زيارة رسمية ضمن جولة إقليمية نقلته الى سورية ايضا.
ومن النجف دعا لاريجاني جميع الدول الإسلامية الى التعاون مع الحكومة العراقية لاجتثاث جذور «ظاهرة الإرهاب» التي يتعرض لها في أقرب وقت ممكن. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «ارنا» عنه قوله «إن الكثير من الدول باتت تتفهم الآن حساسيات المنطقة وخطر الإرهاب وهذا ما يعد بحد ذاته خطوة إلى الأمام في الحرب على الإرهاب ولكننا مازلنا بحاجة إلى مزيد من التشاور في هذا المجال». وانتقد لاريجاني «تلك الدول التي قدمت الدعم الضمني للجماعات الإرهابية» على حد وصفه، قائلا في الوقت نفسه إن هناك بعض دول المنطقة وقفت الى جانب الشعب العراقي وأعلنت موقفها الرافض لهذه الجماعات.
وأكد رئيس مجلس الشورى الايراني ان الهدف من زيارته للعراق هو بحث اهم القضايا على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وقال إنه عرض على السيستاني إجراءات إيران لتثبيت دعائم السلام في المنطقة، وما يمكن لإيران أن تقدمه من مساعدة الحكومة العراقية في مجال محاربة الإرهاب.
===================
لاريجاني يؤكد مواصلة الدعم الإيراني للعراق في مواجهة الإرهاب
اخبار عالميةمنذ 4 ساعات0 تعليقاتالعالم 17 زيارة
مصدرك
وبعد جولة شملت سوريا ولبنان وصل رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران علي لاريجاني إلى مدينة النجف الأشرف حيث التقى حال وصوله المرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني لبحث عدد من الملفات ومنها مواجهة الإرهاب.
وفي مؤتمر صحفي بعد اللقاء أوضح لاريجاني أنه لقد بحث مع المرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني قضايا المنطقة التي تشهد توتراً ملحوظاً "وخاصة مسألة الإرهاب التي أوجدت مشاكل للمسلمين سواء في سوريا والعراق وغيرها من بلدان العالم."
كما أكد لاريجاني الذي أطلع المرجع الديني على نتائج المباحثات التي أجراها مع المسؤولين السوريين واللبنانيين أكد استمرار إيران في دعم العراق لمواجهة التحديات.
وأضاف لاريجاني في المؤتمر الصحفي: مما لاشك فيه أننا وقفنا منذ اللحظة الأولى إلى جانب العراق حكومة وشعباً في محاربة الإرهاب ولاشك أننا سنواصل هذا الدعم.
إلى ذلك أكد مراقبون أن هذه الزيارة هي تأكيد على وقوف إيران بجانب الشعب العراقي ومساهمتها في دعم العراق على مختلف الجوانب لاسيما الأمني منها.
وأشار المحلل السياسي العراقي طاهر الموسوي في حديث لمراسلنا أن: هناك دور مهم للجمهورية الإسلامية في دعم العراق في مواجهة هذا العدوان التكفيري وهو دور يتجلى الآن عبر موقف الجمهورية الإسلامية في إيران الرافض للإرهاب والدعم اللامحدود للعراق.
كما زار لاريجاني في مدينة النجف الأشرف المرجع الديني آية الله السيد محمد سعيد الحكيم.
هذا وتوجه لاريجاني بعد النجف الأشرف إلى العاصمة بغداد للقاء كبار المسؤولين العراقيين.. حيث كانت مواجهة الإرهاب الملف الأبرز الذي نوقش من خلال هذه الزيارة التي اشتملت على عدة مواضيع لم تخرج عن إطار دعم الجمهورية الإسلامية في إيران للعراق على مختلف الأصعدة.

===================
إيرنا: لاريجاني زار 3 دول تتمتع بأهمية خاصة في المنطقة
أخبار العالممنذ 7 ساعات0 تعليقاتدوت مصر 4 زيارة
كتب-أحمد فاروق:
في تقرير لوكالة "إيرنا" الإيرانية عن زيارة رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني، لسوريا والعراق ولبنان، قالت إنه لا شك في أن الدول الثلاث تتمتع بأهمية خاصة جدا، وكل دولة منها لديها خصائص في ظل الأوضاع الخطيرة التي تمر بها المنطقة. ولكن التقرير ركز على زيارة لبنان، ولم يتحدث عن العراق وسوريا.
بالنسبة لتوجهه إلى لبنان، اعتبرها الخبراء أنها دولة صغيرة لكن دورها جذاب لاهتمام إيران، وما يدعم هذا الاتجاه المساعدات الكبيرة لطهران إلى بيروت في تحدياتها المختلفة ومنها التهديدات المستمرة لإسرائيل، خطر الإرهابيين المدمر، وكذلك المشكلات الاقتصادية.
ففي المجال الاقتصادي، لطهران مشاركات مثيرة في إعادة التعمير لما خربته إسرائيل خلال اعتداءاتها المتكررة على الأراضي اللبنانية، حسب الوكالة.
وعلق النائب البرلماني اللبناني السابق، إيلي الفرزلي، أن توجه لاريجاني للبنان أمرا طبيعيا فهي مؤثرة إقليميا ولدولة صديقة تطالب دائما بمد واستمرار العلاقات والاتصالات مع طهران خاصة في المجالين التشريعي والتنفيذي، معتقدا أن هذه الزيارة ستكون لها انعكاساتها في العلاقات بين الشعبين.
كما أشار الفرزلي إلى أن الإدعاءات القائلة بأن حزب الله تابع لإيران سقطت بعد تصريحات لاريجاني بأن الحركة أصبحت قوة إقليمية، موضحا أنه لاشك بأن مواقف حزب الله متناغمة مع إيران في القضايا الداخلية للبنان.
فيما أوضح المحلل السياسي اللبناني، جورج علم أن زيارة رئيس الشورى الإيراني تأتي في ظل الأجواء الإيجابية التي تتعلق ببدء المشاورات بين حزب الله، وحركة المستقبل والتي ستؤدي إلى تقليل حدة  التوترات المذهبية الموجودة في لبنان منذ 3 سنوات، معتبرا أن توقيت زيارته عامل إيجابي في تحول هذه الأجواء وخاصة بعد تصريحات لاريجاني المؤيدة لمساعي أركان المجتمع اللبناني للمفاوضات.
كما أضاف المحلل اللبناني أن النشاطات السياسية في لبنان لحل جميع الملفات توضح مرحلة النضوج السياسي، موضحا أن موقف إيران المؤيد للمباحثات مضيفا أن موقف طهران هذا ينسحب أيضا على الوضع السوري.
وأوضح علم أن سفر لاريجاني لدمشق وبيروت رسالة ضمنية تحث على ضرورة الاستقرار، وخفض التوترات الطائفية، والمذهبية، وتغليب المنطق في حل القضايا على العنف والتطرف.
وأشار إلى قضية اختيار رئيس للبنان هي شأن داخلي خالص، والأمر في يدي مسيحيي لبنان، معتبرا أن ما يتم تداوله عن مبادرة فرنسية بالتشاور مع إيران، والسعودية، والفاتيكان لاختيار الرئيس بلا أساس.
===================
لاريجاني من العراق: الدول أصبحت متفهمة لخطر الإرهاب
التاريخ:: 24 ديسمبر 2014المصدر: طهران ـــ د.ب.أ
أكد رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، أمس، لدى وصوله إلى العراق، في ختام جولة إقليمية شملت أيضاً سورية ولبنان أن الدول «أصبحت متفهمة لحساسيات المنطقة وخطر الإرهاب».
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن لاريجاني قوله لدى وصوله إلى مدينة النجف (170 كلم جنوب بغداد)، إن «الكثير من الدول أصبحت متفهمة لحساسيات المنطقة وخطر الإرهاب، وهذا يعد بحد ذاته خطوة إلى الأمام في الحرب على الإرهاب». وأكد في الوقت نفسه على الحاجة لمزيد من التشاور في هذا الشأن.
وانتقد لاريجاني «الدول التي قدمت الدعم الضمني للجماعات الإرهابية». ورأى أن مكافحة الإرهاب «تكمن في تعاون جميع الدول الإسلامية مع الحكومة العراقية لاجتثاث جذور هذه الظاهرة في أسرع وقت ممكن».
وقال إن «الهدف من زيارته للعراق هو بحث أهم القضايا على الصعيدين الإقليمي والدولي».
ويلتقي لاريجاني خلال الزيارة بالرئيس العراقي فؤاد معصوم وبرئيسي الوزراء حيدر العبادي والبرلمان سليم الجبوري، وعدد من المراجع الدينية.
===================
لاريجاني: بحثت مع السيستاني اجراءات ايران لتثبيت دعائم السلام في المنطقة
نشر بتاريخ: الثلاثاء، 23 كانون1/ديسمبر 2014 13:17
العراق نت
اكد رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني، الثلاثاء، انه بحث مع المرجع الديني السيد علي السيستاني مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل للمسلمين في العراق وسوريا، مشيراً الى انه عرض على السيستاني ما يمكن لايران ان تقدمه لمساعدة العراق لمحاربة الارهاب.
وقال لاريجاني في مؤتمر صحافي عقده بعد لقائه المرجع الديني السيد علي السيستاني في النجف وحضرته "العراق نت"، "التقينا بالسيد السيستاني وتباحثنا المسائل التي تهم العالم الاسلامي بشتى قضاياه وقضايا المنطقة التي تشهد توترا ملحوظا وخاصة مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل للمسلمين سواء في سوريا والعراق وبقيه بلدان العالم".
واضاف لاريجاني "عرضنا على السيد السيستاني اجراءات ايران لتثبيت دعائم السلام في المنطقة"، مبيناً انه "عرض ايضاً على السيد السيستاني ما يمكن لايران ان تقدمه لمساعدة الحكومة العراقية في مجال محاربة الارهاب".
 
===================
بعد لقائه بالمرجعين الفياض والنجفي..لاريجاني: محاربة داعش تسير الى الامام ومستمرون بالمشورة في ذلك
[النجف-أين]
التقى رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني في زيارته الى النجف بالمرجعين الدينيين الشيخين أسحاق الفياض وبشير النجفي كلا على حدة وبحث معهما تطورات الاوضاع في المنطقة.
ونوه لاريجاني في لقائه المرجع الفياض الى بلورة الصفوف في مواجهة الارهابيين في العراق، معربا عن امله بان تؤدي اجراءات الحكومة والشعب العراقي الى هزيمة الارهاب.
واشار لاريجاني الى المسار السياسي والامني في البلدين سوريا والعراق وقال، ان “عملية محاربة داعش تسير الى الامام قدما بحيث وقفت امام زحف داعش اولا ومن ثم تم البدء شيئا فشيئا بتحرير الاراضي من يد هذا التنظيم الارهابي”.
كما اشار الى بلورة الصفوف في مواجهة الارهابيين في العراق، معربا عن امله بان تؤدي هذه الاجراءات في مجملها الى فرض الهزيمة على الارهاب.
بدوره أشار المرجع الديني الشيخ اسحاق فياض الى الدور المهم لايران القوية في المنطقة، واصفا الحكومة والشعب والاقتصاد في ايران متقدما وماضيا الى الامام قدما”.
واعتبر المرجع الفياض توفير الكهرباء ومياه الشرب والسكن والصحة والعلاج من المشاكل الاساسية للعراق، مؤكدا ضرورة الاهتمام بتوفير اجواء مناسبة لمعالجة هذه المشاكل.
 
كما التقى لاريجاني المرجع النجفي وبحث معه اهم القضايا السياسية والامنية في العراق والتأكيد على مواصلة الجهود والمشاورات في محاربة ظاهرة الارهاب التي خلقت التحدي لأمن المنطقة.
وقال لاريجاني خلال اللقاء، “لقد ادركت الدول الغربية خطر الارهاب في الظروف الراهنة وهذه نقطة مهمة،” مؤكدا على” مواصلة الجهود والمشاورات في محاربة هذه الظاهرة التي خلقت التحدي للمنطقة”.
وكان رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني علي لاريجاني قد وصل صباح اليوم الى مدينة النجف قادما من ايران في زيارة رسمية الى العراق تستغرق يومين على ان يلتقي غداً الاربعاء في العاصمة بغداد بكبار القادة والمسؤولين العراقيين.انتهى21.
: كل العراق – المصدر: أين
===================
لاريجاني يزور السيستاني: سماحته نعمة للجميع..رفسنجاني: التكفیریون أوجدهم الأعداء للوقيعة بين المسلمين
الرأي العام
| طهران – من أحمد أمين |
زار رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني، امس، في مدينة النجف الاشرف المرجع الشيعي العراقي الاعلى اية الله السيد علي السيستاني.
وقال لاريجاني الذي يزور العراق ضمن جولة شملت ايضا سورية ولبنان في تصريح للمراسلين في ختام اللقاء ان «آية الله السیستاني یدعو الی التعایش السلمي بین مختلف الطوائف العراقیة بما فیها الشیعیة والسنیة والكردیة والمسیحیة وسائر الطوائف الاخری». واضاف: «لقد اطلعت سماحته علی نتائج الزیارة التي قمت بها لسوریة ولبنان وتم في هذا اللقاء تبادل وجهات النظر في شأن الازمات الكثيرة التي تمر بها المنطقة».
وأوضح انه شرح ایضا «الاجراءات التي اتخذتها ايران لاعادة الامن والاستقرار الی المنطقة» وقال «ان ايران عملت علی تقدیم انواع المساعدات للعراق وسوریة من اجل حل الازمة التي يواجهها البلدان»، وأشار الى ان «سماحته قدم بعض الوصایا المهمة التي من شأنها ان تؤدي الی تطویر التعاون التجاري والاقتصادي والسیاسي بین ایران والعراق»، وقال «ان آیة الله السیستاني نعمة للجمیع، خصوصا للشعب العراقي، ولسماحته نظرة ثاقبة لجمیع القضایا والظروف التي تمر بها المنطقة».
وحول المساعدات التي تقدمها ایران للعراق في حربه ضد الارهابیین قال لاریجاني: «ایران وقفت الی جانب العراق حكومة وشعبا منذ اندلاع الازمة وستقدم كل ما یمكنها من مساعدات لبغداد في حربها ضد الارهابیین».
من جهته، أكد الرئيس الايراني السابق رئیس مجمع تشخیص مصلحة النظام علي اكبر هاشمي رفسنجاني، ان «وجود الجماعات التكفیریة والمتطرفة جاء نتیجة للتخطیط والمساعي الحثیثة والمستمرة للاعداء من اجل بث التفرقة والوقیعة بین المسلمین».
واضاف في تصريح له ان «خوف اعداء الاسلام من ایجاد الوحدة بین المسلمین دفعهم الی العمل المستدیم واللجوء الی اي حیلة لاحباط مساعي شخصیات العالم الاسلامي الرامیة الى إیجاد الوحدة».
واعتبر التفرقة والانقسام بین المسلمین بانها من «اخطر الظواهر طوال تاریخ الاسلام وأكثرها ضررا» وصرح «من المؤسف فان العالم الاسلامي قد واجه فتنا متعددة في فتراته كافة حیث ان النماذج الواضحة لذلك هي ظهور جماعات تكفیریة مثل طالبان وبوكوحرام وداعش في عالمنا هذا».
واعتبر وجود 60 دولة مسلمة یبلغ سكانها ملیار و700 ملیون نسمه وتمتلك الموارد الهائلة بانه «یشكل طاقات مهمة ومؤثرة»، لافتا الى «ان المسلمین یمكن من خلال الافادة من هذه الطاقات بان تكون لهم كلمة الفصل في اتخاذ القرارات الاقلیمیة والدولیة لكن المؤسف ان الخلافات القومیة والدینیة تحول دول تحقیق هذا الامر المهم».
في غضون ذلك، اكد امين المجلس الأعلى للامن القومي الايراني الاميرال علي شمخاني «عدم رغبة طهران في تطبيع العلاقات الديبلوماسية مع اميركا حتى عقب التوصل الى اتفاق نووي»، مبينا «ان طهران لن تسعى الى تطبيع العلاقات الديبلوماسية مع واشنطن حتى لو ساهم الاتفاق النووي في تبديد التوتر بين الجانبين».
واضاف ان «موقف ايران في المنطقة بات اقوى مع تغيير الحكومة في بغداد واستمرار بقاء حكومة الرئيس بشار الاسد في سورية»، وتابع «ان بوسع ايران واميركا سلوك نهج يحول دون هدر طاقاتهما في منطقة الشرق الاوسط ضد بعضهما البعض وان الاتفاق النووي بامكانه ان يلعب دورا مصيريا في هذا المجال وطبعا كل شيء يتوقف على مدى صدقية اميركا في مفاوضاتها النووية». واوضح بان مفاوضات طهران مع واشنطن «تقتصر على المجال النووي فحسب».
ورفض شمخاني التكهنات التي تذهب الى القول بعدم رغبة القائد الاعلى آية الله السيد علي خامنئي في استمرار المفاوضات النووية مع مجموعة«5+1»، وقال: «لو كان قائد الثورة يسعى الى وقف المفاوضات النووية لكان لديه الوقت الكافي لان يفعل ذلك خلال العام المنصرم ومع قطع نصف طريق المفاوضات». وصرح: «حتى لو لم نتوصل الى اتفاق نووي فان ذلك لايعني نهايتنا ولو توصلنا الى الاتفاق فان ذلك لايعني اننا سنعيش النعيم».
وقال ان «حلول حيدر العبادي محل نوري المالكي رئيسا للحكومة قاد الى تعزيز مواقف ايران في الشرق الاوسط»، واضاف «ان العراق حكومة وشعبا بات اقرب الى ايران من قبل وبات يذعن بان ايران عمقه الاستراتيجي. وان الاوضاع في سورية تعكس انتصار ايران».
===================
لاريجاني: خفض أسعار النفط إجراء تشوبه "مؤامرة"
أخبار العالممنذ 12 ساعة0 تعليقاتدوت مصر 11 زيارة
اخبار السعودية
كتب- أحمد فاروق:
اعتبر رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني، أن قضية تجزئة العراق المرتبطة بانفصال إقليم كردستان، شأنا داخليا، مشددا على أن بلاده تقف إلى جوار العراق شعبا وحكومة، منذ بداية الأزمة في بغداد، مؤكدا أنها لن تقصر في هذا على الإطلاق، واعتبر قرار خفض أسعار النفط هو إجراء تشوبه "مؤامرة".
وأبدى "لاريجاني" سعادته بلقاءه مع المرجع الشيعي، علي السيستاني، والتشاور معه بخصوص المواقف المختلفة، وذلك خلال جولته بالعراق التي بدأت اليوم الثلاثاء، موضحا أنهما تباحثا حول عدد من القضايا، أبرزها الإرهاب في سوريا والعراق ومناطق أخرى، مؤكدا حرص إيران على إحلال الاستقرار والسلام في المنطقة، بحسب وكالة "إيسنا" الإيرانية.
وأشار رئيس مجلس الشورى الإيراني، إلى أنه عرض على السيستاني تقريرا حول زيارتيه للبنان وسوريا، بالإضافة إلى مساع طهران لحل مشكلات العراق، ومد العلاقات التجارية مع بغداد، مشددا على أن السيستاني يأمل في توفر العيش الآمن لكل المسلمين، وتوفير الأوضاع الأمنية الملائمة لهم، وهو ما سيتابعه خلال لقاءاته المقبلة مع المسؤولين في العراق.
يذكر أن رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني، وصل اليوم إلى العراق قادما من بيروت، بعد رحلة استغرقت يومين قضاها بين بيروت ودمشق.
 
===================
لاريجاني: بحثنا مع السيستاني مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل بالعراق وسوريا
Tue Dec 23 2014 14:51 | (صوت العراق) -  أضف تعليق - السومرية نيوز/ النجف
اكد رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني، الثلاثاء، انه بحث مع المرجع الديني السيد علي السيستاني مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل للمسلمين في العراق وسوريا، مشيراً الى انه عرض على السيستاني ما يمكن لايران ان تقدمه لمساعدة العراق لمحاربة الارهاب.
وقال لاريجاني في مؤتمر صحافي عقده بعد لقائه المرجع الديني السيد علي السيستاني في النجف وحضرته "السومرية نيوز"، "التقينا بالسيد السيستاني وتباحثنا المسائل التي تهم العالم الاسلامي بشتى قضاياه وقضايا المنطقة التي تشهد توترا ملحوظا وخاصة مسألة الارهاب التي اوجدت مشاكل للمسلمين سواء في سوريا والعراق وبقيه بلدان العالم".
واضاف لاريجاني "عرضنا على السيد السيستاني اجراءات ايران لتثبيت دعائم السلام في المنطقة"، مبيناً انه "عرض ايضاً على السيد السيستاني ما يمكن لايران ان تقدمه لمساعدة الحكومة العراقية في مجال محاربة الارهاب".
يذكر ان رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني زار، في وقت سابق من اليوم الاثنين (23 كانون الاول 2014) محافظة النجف والتقى بالمرجع الديني السيد علي السيستاني.
===================
لاريجاني: نقلنا للمرجع السيستاني حواراتنا في المنطقة وشدد لنا على أهمية دعم التعايش السلمي فيها [موسع]
[النجف-أين]
قال رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني علي لاريجاني انه “نقل للمرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني ابرز حواراته في جولته الاقليمية التي شملت سوريا ولبنان”.
وأضاف لاريجاني في مؤتمر صحفي عقده عقب لقائه بالمرجع السيستاني في مدينة النجف -التي وصلها صباح اليوم- حضره مراسل وكالة كل العراق [أين] ان “سبب زيارته للمرجع السيستاني هو نقل ما تحاورنا به في زيارة سوريا ولبنان وما سنناقشه مع الاطراف العراقية كما استعرضنا معه ما تقوم به ايران من اجراءات في اطار دعم الدول الاسلامية ومنها العراق”.
وأضاف “كما اطلعنا المرجع الديني على اجراءات بلادنا في عملية ارساء السلام بدول المنطقة “داعيا الدول الاسلامية للتعاون مع العراق في حربه ضد الارهاب”.
وأشار لاريجاني الى ان “المرجع السيستاني أكد لنا ضرورة دعم التعايش السلمي في المنطقة بين مختلف المذاهب والقوميات “لافتا الى ان “الجانب الاقتصادي والتجاري بين العراق وايران كان جانبا من مباحثاتنا”.
وفي سؤال لمراسل [أين] حول موقف ايران من دعوات تشكيل اقاليم في العراق أجاب رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني بالقول ان “مثل هذه الدعوات هي شأن داخلي عراقي وعلى المطالبين بها التحاور مع المسؤولين العراقيين ولا دخل لدول الجوار بها”.
وأشاد لاريجاني بالمرجع السيستاني قائلا “للمرجع نظرة ثاقبة في الوضع العراقي والاقليمي وكذلك الدولي وكانت توجيهاته ممتازة بهذا الجانب كما انه يتحفنا بها في كل زيارتنا له “مضيفا ان “وجود مرجع مثل السيد السيستاني هو ملك لكل دول العالم والشيعة خاصة”.
وأشار لاريجاني الى انه سيبحث مع مسؤولين عراقيين حول الدعم والاجراءات التي قامت وتقوم بها ايران ضد الارهاب الدولي والموجود في العراق”.
وكان رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني علي لاريجاني قد وصل صباح اليوم الى مدينة النحجف قادما من ايران في زيارة رسمية الى العراق تستغرق يومين على ان يلتقي غداً الاربعاء في العاصمة بغداد بكبار القادة والمسؤولين العراقيين.انتهى21.
: كل العراق – المصدر: أين
===================
لاريجاني يلتقي المرجع الديني آية الله الحكيم
نجوم مصر
بعد زيارته آية الله السيد السيستاني..
التقى رئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني اليوم الثلاثاء في مدينة النجف الاشرف المرجع الديني آية الله السيد محمد سعيد الحكيم.
وقبل ذلك التقى لاريجاني صباح اليوم الثلاثاء في مدينة النجف الاشرف ايضا المرجع الديني الاعلى آية الله السيد علي السيستاني.
وكان رئيس مجلس الشورى الاسلامي قد وصل مساء الاثنين الى النجف الاشرف قادما من بيروت في ختام زيارته لها والتي استغرقت يوما واحدا.
وبدا لاريجاني جولته الاقليمية هذه من سوريا حيث اجرى فيها لقاءات مع الرئيس بشار الاسد ورئيس مجلس الشعب محمد جهاد اللحام ورئيس الوزراء وائل الحلقي ووزير الخارجية وليد المعلم.
والتقى في دمشق ايضا ممثلي الفصائل الفلسطينية وعقد مؤتمرا صحفيا مشتركا مع رئيس مجلس الشعب السوري.
كما زار لاريجاني في سوريا مرقد السيدة “زينب (سلام الله عليها)” والسيدة رقية (سلام الله عليها).
وفي لبنان التقى رئيس مجلس الشورى الاسلامي رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الوزراء تمام سلام ووزير الدفاع سمير مقبل.
كما التقى رئيس مجلس الشورى الاسلامي في بيروت الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين رمضان عبدالله شلح وممثلي الفصائل الفلسطينية، وزار ضريح القائد الشهيد عماد مغنية.
والقى رئيس مجلس الشورى الاسلامي كلمة في كلية الحقوق بجامعة بيروت، ومن ثم شارك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني.
ومن المقرر ان يلتقي لاريجاني في بغداد رئيس الجمهورية فؤاد معصوم ورئيس الوزراء حيدر العبادي ورئيس البرلمان سليم الجبوري.
===================