الرئيسة \  ملفات المركز  \  مؤتمر مكافحة الإرهاب في برلين

مؤتمر مكافحة الإرهاب في برلين

02.06.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
1/6/2016
عناوين الملف
  1. مؤتمر مكافحة الإرهاب في برلين
  2. الجزيرة :60 دولة تلتقي بألمانيا لمواجهة التطرف والإرهاب
  3. اخبار العرب  :«شتاينماير» يفتتح مؤتمر مكافحة الإرهاب في ألمانيا 
  4. دي دبيلو  :مؤتمر منظمة الأمن والتعاون يناقش مكافحة الإرهاب ببرلين
  5. برلين تستضيف المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب آخر مايو الجاري
  6. سي بي سي :برلين تنظم مؤتمرا لمكافحة الإرهاب والتعامل مع المتطرفين
  7. كونا :ألمانيا: مكافحة "الإرهاب" تحد يواجه الجميع ويتطلب "إجراءات وقائية"
  8. البوابة نيوز :مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب وإعادة دمج العائدين في برلين
  9. الراية :ألمانيا: تراجع عدد المتشددين المتوجهين للقتال مع داعش
  10. الامم :وزير الخارجية الألماني يدعو إلى التصدي للإرهاب بقوة
 
مؤتمر مكافحة الإرهاب في برلين
ضمن فعاليات الرئاسة الألمانية لمنظمة OSCE تنظم وزارة الخارجية الألمانية مؤتمرا دوليا لمكافحة الإرهاب.
30 مايو 2016 تويترتوصيةتوصيةإرسالطباعة
تولت ألمانيا في 21 كانون الثاني/يناير 2016، وللمرة الثانية بعد 1991 رئاسة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE). وتقوم فترة الرئاسة هذه تحت شعار "تجديد الحوار، بناء الثقة، إعادة الأمان". وكان وزير الخارجية فرانك-فالتر شتاينماير قد عرض تفاصيل برنامج الرئاسة الألمانية على الدول الأعضاء السبع والخمسين في منتصف كانون الثاني/يناير. من الموضوعات الرئيسية "مواجهة التهديدات الجماعية". داخل منظمة OSCE تتعاون الدول الأعضاء في هذا المجال بشكل مكثف، على سبيل المثال في مجالات مواجهة الإرهاب الدولي والأصولية والجريمة المنظمة وتجارة المخدرات ومخاطر الفضاء الإلكتروني (السيبراني) والاتجار بالبشر.
كيف يمكن التصرف مع المتطرفين العائدين؟
من بين التهديدات الإرهابية الدولية بشكل خاص برز الآن نوع جديد يشكل تهديدا من نوع مختلف. في ظل الرئاسة الألمانية يجب من خلال تعاون أوثق تقديم أفكار جماعية شاملة لمواجهة هذا التهديد. وفي هذا السياق تقوم وزارة الخارجية الألمانية في برلين بتنظيم مؤتمر لمكافحة الإرهاب، من 31 أيار/مايو حتى 1 حزيران/يونيو تحت عنوان "منع ومكافحة التطرف العنيف والأصولية التي تقود إلى الإرهاب". حيث سيفتتح النشاط كل من وزير الخارجية فرانك-فالتر شتاينماير ووزير الداخلية توماس ديميزيير جنبا إلى جنب. ويركز المؤتمر على طريقة التعامل مع المتطرفين العائدين والطرق الممكنة لإعادة دمجهم في المجتمع.
======================
الجزيرة :60 دولة تلتقي بألمانيا لمواجهة التطرف والإرهاب
خالد شمت-برلين
 
مثلت ظاهرة مشاركة أعداد متزايدة من الإناث في الأعمال القتالية للمنظمات المصنفة إرهابية، وإمكانية إعادة دمج "الجهاديين" العائدين لبلدانهم الأصلية، خاصة الأوروبية، المحور الرئيسي بأجندة مؤتمر عن الوقاية من التطرف ومكافحة الإرهاب في برلين.
وحمل المؤتمر -الذي افتتح الثلاثاء ويختتم الأربعاء برعاية منظمة الأمن والتعاون الأوروبي- عنوان "منع ومكافحة التطرف العنيف والأصولية المؤدية للإرهاب".
وكشفت مناقشاته "المعلنة" أن 20% من القادمين من الخارج للمشاركة في الأنشطة القتالية لتنظيم الدولة الإسلامية وجماعات مشابهة له في سوريا والعراق هم من النساء والفتيات.
وناقش وزراء دولة ونواب وزراء للداخلية وممثلون لأجهزة استخبارات ومنظمتا الشرطة الدولية (إنتربول) والأوروبية (يوروبول) ومنظمات مجتمع مدني وعلماء دين إسلامي، بمداخلاتهم كيفية تجنيب الأجيال الشابة الوقوع تحت تأثير دعاية التطرف، إضافة للتهديدات الجماعية بمجالات الإرهاب الدولي والجريمة المنظمة وتجارة المخدرات، ومخاطر الجرائم الإلكترونية وتجارة البشر.
ألمانيا والإرهاب
وفرّق وزير الداخلية الألماني توماس ديمزير في كلمته بافتتاح المؤتمر بين التطرف والإرهاب، معتبرا أن كون الأول أساسا للثاني يعزز مشاعر الانزعاج الشديد بألمانيا من تزايد أعداد السلفيين.
 
350 ممثلا لنحو ستين دولة شاركوا في المؤتمر (الجزيرة)
وذكر ديمزير أن ما بين 4500 و5000 "جهادي" غادروا أوروبا منذ عام 2013 للمشاركة في القتال في سوريا والعراق، وقال إن عدد الألمان بين هؤلاء بلغ 810، عاد نحو ثلثهم من جديد إلى البلاد.
وأشار إلى أن من بين الذين سافروا من ألمانيا لمناطق القتال في سوريا والعراق نساء وفتيات، موضحا أن الأجهزة الأمنية الألمانية سجلت تراجع عدد "الجهاديين" المسافرين للخارج للالتحاق بمنظمات إرهابية منذ بداية العام الجاري، ووصوله إلى ثلاثين شخصا.
وحذر وزير الداخلية الألماني من عودة أكثر من 250 شخصا لبلاده بعد مشاركتهم في أعمال قتالية في سوريا والعراق، وقال إن بعض هؤلاء مصدر خطر لأنهم تعلموا الكراهية والقتل، منوها إلى أن آخرين من هؤلاء العائدين تعلموا من الخبرة التي مروا بها درسا بعدم العودة للعنف أبدا.
وقال الوزير إنه لا أحد يولد متطرفا، ولذلك فمن الأهمية بمكان منع انضمام الشباب للمتطرفين، وأشار بهذا الصدد لقيام فتاة من أصل مغربي بمدينة هانوفر بطعن رجل شرطة بمحطة القطارات مؤخرا، وإلى بدء ألمانيا مبكرا برامج لحماية ناشئها المسلم من التطرف، ومن ذلك تقديم خدمة استشارات هاتفية لأولياء الأمور.
وخلص ديمزير إلى أن أفضل رد على الكراهية والتطرف والإرهاب هو الاندماج الناجح لذوي الأصول المهاجرة.
 
جانب من المشاركين في المؤتمر (الجزيرة)
كما قال وزير الداخلية الألماني إن "تعرض تنظيم الدولة في الشهور الأخيرة لضربات شديدة أرغمته على ترك مناطق احتلها بسوريا والعراق، وهذا يفرض على ألمانيا والدول الأوروبية الانتباه بقوة لعودة محتملة لإسلاميين من هناك".
تبادل بيانات
وقد تصدر مناقشات المؤتمر الدولي لمكافحة التطرف ومكافحة الإرهاب، تأسيسُ نظام تقني لتبادل بيانات المسافرين بالطائرات بين الدول الـ57 الأعضاء بمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي، إضافة إلى جمهوريات آسيا الوسطى.
واعتبر راعي المؤتمر وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير بكلمته الافتتاحية أن الإرهاب العالمي يمثل أخطر تحد تواجهه البشرية وتهديدا لكافة الشعوب والأديان بلا استثناء.
وشدد شتاينماير على أهمية المواجهة السياسية والمجتمعية والاقتصادية بقوة لجذور التطرف، حيث تنتشر هذه الآفة نتيجة انسداد الأفق وتماس الشبيبة مع دعاية المنظمات الإرهابية، على حد قوله.
ولفت رئيس الدبلوماسية الألمانية إلى إطلاق منظمة الأمن والتعاون الأوروبي برنامجا على منصات التواصل الاجتماعي موجها إلى ستة ملايين شخص للتحذير من مخاطر التطرف والإرهاب.
 
======================
اخبار العرب  :«شتاينماير» يفتتح مؤتمر مكافحة الإرهاب في ألمانيا 
اخبار العرب المصرى اليوم منذ 19 ساعة
«شتاينماير» يفتتح مؤتمر مكافحة الإرهاب في ألمانيا   «شتاينماير» يفتتح مؤتمر مكافحة الإرهاب في ألمانيا 
افتتح وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، الثلاثاء، مؤتمر مكافحة الإرهاب، بحضور وزير الداخلية، توماس دي مدزيير، وممثلين عن 57 دولة من منظمة الأمن والتعاون الدولي في أوروبا التي تتولى ألمانيا منذ 21 يناير 2016، وللمرة الثانية بعد 1991 رئاستها في أوروبا.
واستعرض الوزير الألماني في كلمته، التي افتتح بها المؤتمر كيفية «مواجهة التهديدات الجماعية»، مطالبا الدول الأعضاء بأن تتعاون في مكافحة الإرهاب بشكل مكثف، خاصة في مجالات مواجهة الإرهاب الدولي.
وشدد على ضرورة بذل الجهود للوقوف في مواجهة الإرهاب الدولي الذي استهدف أرواح الأبرياء في ضربات إرهابية في فرنسا وبلجيكا وتركيا وتونس وروسيا، وعلى ضرورة أن نضع مكافحة الإرهاب على أولوية اهتماماتنا.
======================
 دي دبيلو  :مؤتمر منظمة الأمن والتعاون يناقش مكافحة الإرهاب ببرلين
تدرس الحكومة الألمانية الآن إمكانية حفظ بيانات المتطرفين القصّر الذين لا تزيد أعمارهم عن ستة عشر عاماً مستقبلاً. جاء هذا إثر مواصلة التحقيق في قضية الفتاة الألمانية، من أصول مغربية، صفية س. ابنة الخامسة عشر عاماً والمتهمة بطعن ضابط شرطة ألماني في هانوفر في شباط/فبراير الماضي. السياسيون من جانبهم يسعون جاهدين لإلغاء قرار حفظ هذه البيانات لمتطرفين مثل صفية س.
======================
برلين تستضيف المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب آخر مايو الجاري
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية أن الوزير فرانك فالتر شتاينماير سوف يفتتح برفقه وزير الداخلية الألماني توماس دي مدزيير، المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب والذي يقام على مدار يومين في العاصمة برلين، وذلك في الفترة من 31 حتى الأول من يونيو بمقر الخارجية الالمانية.
يناقش المؤتمر بحضور ممثلين من أكثر من 75 دولة في إطار ترأس ألمانيا لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا أسباب مكافحة الإرهاب وكيفية التصدي له وتأثير التطرف والريدكالية الاجتماعية على تكوين بؤر الإرهاب، وكيفية مواجهة ذلك.
يذكر أن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSZE) هي المنظمة الأكبر والأشمل فيما يتعلق بالسياسة الأمنية في أوروبا، وهي بالإضافة إلى ذلك، ومن خلال 57 عضوا، المنظمة الوحيدة التي تتعاون فيها دول شمال أمريكا وأوروبا والدول التي قامت على أنقاض الاتحاد السوفييتي، وينتشر العاملون فيها في مهمات تمتد من البلقان وحتى وسط آسيا.
======================
سي بي سي :برلين تنظم مؤتمرا لمكافحة الإرهاب والتعامل مع المتطرفين
طباعة ارسل لصديق تاريخ النشر: 31 مايو 2016
انطلق في برلين مؤتمرا لمكافحة الإرهاب الذي تنظمه وزارة الخارجية الألمانية ويستمر ليومين.
وافتتح كل من وزير خارجية ألمانيا فرانك فالتر شتاينماير ووزير الداخلية توماس ديميزيير، المؤتمر الذي يقام تحت عنوان "منع ومكافحة التطرف العنيف والأصولية التي تقود إلى الإرهاب".
ويركز المؤتمر على طريقة التعامل مع المتطرفين العائدين من مناطق الصراع والطرق الممكنة لإعادة دمجهم في المجتمع.
======================
كونا :ألمانيا: مكافحة "الإرهاب" تحد يواجه الجميع ويتطلب "إجراءات وقائية"
برلين - 31 - 5 (كونا) -- اعتبرت المانيا اليوم الثلاثاء مهام "مكافحة الارهاب الدولي" تحديا يواجه جميع الدول يتطلب اتخاذ "اجراءات وقائية" تحول دون مزيد من التطرف.
وقال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير في افتتاح مؤتمر دولي حول مكافحة "الارهاب" يتم تنظيمه بمناسبة استلام ألمانيا الرئاسة الدورية لمنظمة الامن والتعاون في اوروبا) ان "الارهاب ظاهرة عالمية وتحد كبير يتطلب تكاتف المجموعة الدولية من اجل التغلب عليه".
وشدد شتاينماير على ضرورة مكافحة اسباب الارهاب قائلا انه "من اجل الحيلولة دون تمدد الارهاب وتوسعه يجب علينا مكافحة الاسباب السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تدفع نحو التطرف ولهذا يمكن مواجهة التطرف من خلال حزمة متكاملة من الاجراءات." واضاف انه لهذا تتفاعل ألمانيا مع التحالف الدولي ضد ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية (داعش) "ليس فقط على الصعيد العسكري بل ايضا على صعيد العمل على استقرار المناطق التي يتم طرد مقاتلي التنظيم منها وتجفيف منابع "الارهاب" وتمويله.
واشار شتاينماير الى ضرورة اتخاذ اجراءات وقائية من اجل التصدي لدعاية التنظيمات "الارهابية" الامر الذي يتطلب كذلك تحسين الظروف المعيشية لأشخاص مهددين بالالتحاق بهذه التنظيمات تحت تأثير الدعاية التي تمارسها التنظيمات "الارهابية".
وحذر شتاينماير من ان يكون الارهاب قادرا على تدمير الانجازات البشرية بالقول "لن نسمح بأن يتمكن الارهاب من تدمير ما حققناه من انجازات كالحرية والديمقراطية فقوة مكافحتنا للارهاب ستكون اقوى من الكراهية التي يحاول الارهابيون تمريرها." واضاف على هذا الصعيد ان "نجاحنا في القيام بهذه المهمة يعتمد توفر الارادة والاصرار عند المجتمع الدولي وعلى تكاتف جميع الدول والحكومات من اجل القضاء على الارهاب وتجفيف منابعه." واشاد الوزير الألماني بجهود (منظمة الامن والتعاون في اوروبا) في التصدي "للارهاب" قائلا ان "المنظمة التي تعتبر من اكبر المنظمات الدولية تضطلع بدور كبير على صعيد مكافحة الظاهرة ولكن ذلك يتطلب كذلك التصدي على صعيد المجتمعات للارهاب الذي يهدد الجميع." يذكر ان المؤتمر تستضيفه وزارة الخارجية الألمانية على مدى يومين ويركز على اجراءات مكافحة "الارهاب الدولي" وسبل التعامل مع ما يسمى بظاهرة "العائدين" من القتال ضمن صفوف الجماعات المسلحة المتشددة الى الدول الاوروبية. (النهاية) ع ن ج / ف ر
======================
البوابة نيوز :مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب وإعادة دمج العائدين في برلين
الثلاثاء 31-05-2016| 04:50م
جهاد الخطيب
تنظم الخارجية الألمانية مؤتمرا دوليا لمكافحة الإرهاب، وآليات التعامل مع المتطرفين العائدين، والطرق الممكنة لإعادة دمجهم في المجتمع.
ويأتي المؤتمر في إطار فعاليات الرئاسة الألمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
ويحضر المؤتمر المعنون بـ"منع ومكافحة التطرف العنيف والأصولية التي تقود إلى الإرهاب، كلا من وزير الخارجية "فرانك فالتر شتاينماير" ووزير الداخلية "توماس ديميزيير" جنبا إلى جنب.
وقالت السفارة الألمانية بالقاهرة في بيان لها، أن مواجهة التهديدات الإرهابية الجماعية داخل منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، ستكون على رأس الموضوعات التي سيتم مناقشتها في المؤتمر.
======================
الراية :ألمانيا: تراجع عدد المتشددين المتوجهين للقتال مع داعش
الأربعاء 26/8/1437 هـ - الموافق 1/6/2016 م
برلين ـ د ب أ: رصدت سلطات الأمن الألمانية تراجعاً ملحوظاً في عدد المتشددين الألمان الذين يتوجهون إلى مناطق الجهاد في سوريا والعراق. وقال وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير أمس في برلين خلال مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن هناك ما يتراوح بين 4500 و5000 إسلامي من أوروبا توجهوا إلى تلك المناطق، من بينهم 810 إسلاميين من ألمانيا وحدها، مضيفاً إن نحو ثلثهم عاد حالياً إلى ألمانيا.
 وذكر دي ميزير أن هؤلاء العائدين يمثلون خطورة أمنية كبيرة، موضحاً أن بعضهم صار عدوانياً بصورة تامة، وقال: "تعلموا الكراهية والقتل". وفي سياق متصل، ذكر دي ميزير أن سلطات الأمن اعتقدت لفترة طويلة أن الإنترنت هو سبب جنوح الشباب إلى التطرف، موضحاً أنه تبين الآن أن السبب هو الأشخاص أنفسهم وأن الإنترنت يسرع فقط من وتيرة التحول إلى التطرف.
 وقال دي ميزير: "لا يولد أحد متطرفاً"، مؤكداً أهمية الدور الكبير الذي تلعبه الوقاية في الحيلولة دون انضمام الشباب إلى المتعصبين، وقال: "لكن بدون قمع لن تجدي الوقاية..  كلاهما ضروري".
======================
الامم :وزير الخارجية الألماني يدعو إلى التصدي للإرهاب بقوة
 
كتب في : 31 مايو، 2016في شؤون عالمية0
برلين-الامم:
دعا وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير اليوم الثلاثاء خلال مؤتمر مكافحة الإرهاب، على ضرورة بذل الجهود للوقوف في مواجهة الإرهاب
الدولي. ووقف الوزير الألماني في كلمته, التي افتتح بها المؤتمر على  كيفية “مواجهة التهديدات الجماعية” داخل منظمة “دسأإ”, مطالبا الدول الأعضاء بأن تتعاون في مكافحة الإرهاب بشكل مكثف وقوي, وخاصة في مجالات مواجهة الإرهاب الدولي. مركزا على أهمية بذل الجهود للنجاح في مواجهة الإرهاب الدولي، الذي استهدف حسب تأكيده أرواح الأبرياء في ضربات إرهابية، مست كل  من فرنسا وبلجيكا وتركيا وتونس وروسيا,وشدد على تصدر مكافحة الارهاب الأولويات.  يذكر أنه شارك في هذا المؤتمر الداخلية الألماني توماس دي مدزيير, وممثلين عن 57 دولة من منظمة الأمن والتعاون الدولي في أوروبا، التي تتولى ألمانيا منذ 21 يناير 2016, وللمرة الثانية بعد 1991 رئاستها في أوروبا  دسأإ .
الجدير بالاشارة فإن هذا المؤتمر يناقش من بين التهديدات الإرهابية الدولية بشكل خاص، عودة المتطرفين الذين ارتكبوا جرائم إرهابية إلى الداخل الأوروبي، والذي يعد نوعا جديدا يشكل تهديدا من نوع مختلف, وهو الأمر الذي يتطرق إليه المؤتمر من خلال تعاون أوثق وتقديم أفكار جماعية شاملة لمواجهة هذا التهديد, وبناء على ذلك يركز المؤتمر على طريقة التعامل مع المتطرفين العائدين والطرق الممكنة لإعادة إدماجهم من جديد في مجتمعاتهم.
=====================