الرئيسة \  ملفات المركز  \  متابعة اجتماع الائتلاف الوطني مع دي ميستورا 7/6/2015

متابعة اجتماع الائتلاف الوطني مع دي ميستورا 7/6/2015

08.06.2015
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. وكالة اسيا للانباء :ماذا طلب "رئيس الائتلاف السوري" من دي ميستورا؟
2. موقع اخبارك :الائتلاف السوري" و"دي ميستورا" يتباحثان عملية تطبيق بيان جنيف
3. البناء :دي ميستورا: هدفنا من المشاورات إعطاء فرصة للسوريّين لتحديد مستقبل البلاد
4. اخبار الان :دي ميستورا ينقلب على بشار الأسد ويدعو لتنحيته بضغط عسكري
5. الشرق الاوسط :«لقاء مثمر» يجمع دي ميستورا بوفد الائتلاف في إسطنبول
6. الرأي العام  :سورية تؤكد على 4 «لاءات» في أي مفاوضات مع المعارضة..رفْض إعادة هيكلة الأمن والجيش وتقليل صلاحيات الرئيس وتعديل الدستور
7. العربية نت :خوجة: أي مقاربة ضد داعش دون الأسد غير مجدية
8. البوابة نيوز :دى ميستورا يلتقي رئيس وأعضاء اللجنة السياسية للائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة
9. أكي :الائتلاف الوطني السوري يلتقي دي ميستورا ويقدم رؤيته لتطبيق بيان جنيف1
10. العربي الجديد :دي ميستورا يلتقي الائتلاف السوري استكمالاً لمشاورات جنيف
 
وكالة اسيا للانباء :ماذا طلب "رئيس الائتلاف السوري" من دي ميستورا؟
طلب "رئيس الائتلاف السوري" المعارض خالد خوجة، من المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا الضغط على دمشق للعودة إلى المفاوضات "بعد تعطيل عددا من المبادرات الدولية لايجاد حل سياسي"، حسب تعبيره.
وفي بيان له، عقب لقائه دي ميستورا في اسطنبول، قال خوجة: "أي مقاربة تستهدف تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وتستثني النظام والتنظيمات الداعمة له خاطئة وغير مجدية".
مجدداً مطلبه بـ"ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سوريا لتطبيق بيان جنيف من خلال وقف القتل وتعزيز الحوكمة المدنية وتوفير المساعدات الإنسانية وعودة المهجرين السوريين ومكافحة التطرف"، حسب بيانه.
هذا وتناولت المباحثات بين أعضاء الهيئة السياسية في الائتلاف مع دي ميستورا وفريقه الخاص عملية تطبيق بيان جنيف ووثيقة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية في سوريا، وتشكيل هيئة الحكم الانتقالية التي تتمتع بصلاحيات كاملة، بحسب مصادر صحفية مقربة من الائتلاف.
======================
موقع اخبارك :الائتلاف السوري" و"دي ميستورا" يتباحثان عملية تطبيق بيان جنيف
عقد اعضاء الهيئه السياسيه في الائتلاف الوطني السوري، اليوم الخميس، اجتماعًا مع المبعوث الدولي الي سوريا، "ستيفان دي ميستورا"، وفريقه الخاص، بمدينه اسطنبول.
واوضح مراسل الاناضول ان الجانبان تباحثا حول عمليه تطبيق بيان جنيف، وان الائتلاف قدّم وجهة نظره فيما يخص تشكيل هيئه الحكم الانتقاليه، التي تتمتع بصلاحيات كامله.
واشار مراسل الاناضول، ان اعضاء الهيئه السياسيه للائتلاف، قدموا لمحه عن رؤيه الائتلاف المستقبليه حول تطبيق بيان جنيف، ووثيقه المبادئ الاساسيه للتسويه السياسيه في سوريا، المتوافق عليها مع عدد من الفصائل السياسيه والعسكريه.
وافاد مراسل الاناضول بان رئيس الائتلاف "خالد خوجه"، دعا الوفد للضغط علي نظام الاسد، للعوده الي طاوله المفاوضات، بعد تعطيله عدد من المبادرات الدوليه حول ايجاد حل سياسي في سوريا، معربًا عن ترحيبه بالتصريح الصحفي الصادر عن فريق المبعوث الدولي، حول ادانه استخدام النظام السوري للبراميل المتفجره في حلب.
======================
البناء :دي ميستورا: هدفنا من المشاورات إعطاء فرصة للسوريّين لتحديد مستقبل البلاد
حزيران 6, 2015 عربيات ودوليات تكبير الخط + | تصغير الخط -
فيما يقيّم «الائتلاف المعارض» لقاءه مع المبعوث الدولي الى سورية ستيفان دي ميستورا، تتواصل المعارك في معظم المحافظات السورية بين الجيش والتنظيمات الارهابية.
وقد التقى دي ميستورا في إسطنبول أعضاء الهيئة السياسية «للائتلاف»، الذي قال في بيان صحافي إن رئيس الائتلاف خالد خوجة، دعا دي ميستورا للضغط على الحكومة السورية من أجل استئناف المفاوضات «حول إيجاد حل سياسي في سورية».
وأضاف البيان أن خوجة اعتبر «أن أي مقاربة تستهدف تنظيم داعش الإرهابي وتستثني نظام الأسد، هي مقاربة خاطئة وغير مجدية»، مشدداً على «ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سورية».
وقال الائتلاف إن «أعضاءه قدموا للمبعوث الدولي وفريقه الخاص وجهة نظرهم في ما يخص تطبيق بيان جنيف وتشكيل هيئة الحكم الانتقالية ذات صلاحيات كاملة من خلال وثيقة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية في سورية المتوافق عليها مع عدد من الفصائل السياسية والعسكرية».
من جانبه، أعلن المبعوث الدولي أن «الطرفين متفقان على الأهمية والحاجة الماسة لإيجاد حل سياسي بخصوص النزاع القائم في سورية»، قائلاً إن «الاتفاق جرى أيضاً على ضرورة الوقف الفوري للقتل واستهداف المدنيين».
ونوه دي ميستورا بأن زيارته «للائتلاف» توضح مرة أخرى أن الهدف من هذه المشاورات كان ولا يزال إعطاء الفرصة لكل السوريين للمشاركة في تحديد مستقبل سورية.
الى ذلك، أكدت سورية أن ما نشرته صحيفة «جمهورييت» التركية مؤخراً حول نقل الأسلحة للتنظيمات الإرهابية المسلحة في سورية وما أثارته وتثيره وسائل الإعلام المحلية التركية حول تورط الحكومة التركية في سفك دماء الشعب السوري هي غيض من فيض حول حجم التدخل التركي السافر في الشؤون الداخلية لسورية وفي تقديمها كل أشكال الدعم إلى التنظيمات الإرهابية ومنذ اليوم الأول للازمة فيها.
وشددت على ضرورة قيام مجلس الأمن ولجانه المختصة في مكافحة الإرهاب بالتحرك الفوري والحاسم لمنع الحكومة التركية من الاستمرار في أعمالها التي ترقى إلى مستوى العدوان وإلزامها بوقف انتهاك سيادة سورية ومحاولات تفتيتها والنيل من وحدتها الوطنية وسلامة أراضيها وكذلك إلزام الحكومة التركية بضبط حدودها ووقف احتضان وتدريب وتمويل ودعم التنظيمات الإرهابية.
ميدانياً، أحكمت وحدات الجيش السوري والمقاومة سيطرتها الكاملة على تلة الثلاجة في جرود بلدة فليطة بجبال القلمون الشمالية، بعد عدة عمليات نوعية سقط خلالها عشرات الارهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير أوكارهم وتحصيناتهم في التلة بشكل كامل.
وفي السياق، أكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية أن العمليات مستمرة لإنجاز السيطرة التامة على كامل جرود القلمون على طول الحدود السورية اللبنانية بعد تكبيد إرهابيي «جبهة النصرة» و«داعش» خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد.
وأضافت القيادة أنه في المرحلة الثانية وبالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية والمقاومة الوطنية اللبنانية أحكمت قواتنا المسلحة هذا العام سيطرتها على كامل جرود رأس المعرة وتلة موسى وجبل شميس الحصان وقرنة الطويل وجرود فليطة والعديد من النقاط والتلال الحاكمة، بعد سيطرتها في المرحلة الأولى من العملية على مناطق وبلدات قارة ودير عطية والنبك ويبرود ومحيطها ومعلولا والصرخة والجبة وعسال الورد وفليطة والعديد من المواقع الاخرى.
وأشارت إلى أن الإنجاز شكل ضربة قاصمة للمشروع الارهابي في هذه المنطقة وساهم في تعزيز أمن طرق المواصلات بين المنطقة الجنوبية وبقية المناطق اضافة الى توفير الظروف الآمنة لعودة أهالي المنطقة إلى بلداتهم، كما ساهم في تأمين المناطق الحدودية مع لبنان وقطع طرق الإمداد والمعابر وإغلاق البوابة الشرقية للقلمون باتجاه المنطقة الوسطى وتضييق الخناق على البؤر الإرهابية المتبقية في ريف دمشق والمنطقة الجنوبية في شكل عام.
وختمت بيانها بالتأكيد على أن ما يحققه الجيش السوري من انتصارات مستمد من ثقة الشعب به ووقوفه الى جانبه، مشددة على أنها تنفذ مهماتها وفق خطة استراتيجية تحكمها الضرورات العسكرية التي يفرضها الهدف الاستراتيجي في القضاء على الإرهاب على كامل التراب الوطني.
الى ذلك، شن الطيران الحربي السوري أمس غارات جوية استهدفت مقرات وتجمعات لتنظيم «داعش» في المجبل الزفتي ومحيط معهد الأحداث وقرى سودا وعبد وغرات في الريف الجنوبي للحسكة.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين وحدات الجيش السوري و المسلحين عند جسر أبيض في الريف الجنوبي الشرقي للمحافظة أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من المسلحين، في حين تقدمت وحدات الحماية الكردية في الريف الجنوبي الغربي لمدينة رأس العين، وسط اشتباكات عنيفة مع عناصر «داعش» الارهابي.
======================
اخبار الان :دي ميستورا ينقلب على بشار الأسد ويدعو لتنحيته بضغط عسكري
أخبار الآن | نيويورك - الولايات المتحدة - (وكالات)
أكد المبعوث الدولي للأمم المتحدة إلى سورية "ستافان دي ميستورا" على ضرورة رحيل "بشار الأسد" عن السلطة مطالباً الولايات المتحدة الأميركية بالضغط عسكرياً لتحقيق ذلك.
وقالت صحيفة "الديلي بيست" إن "دي ميستورا" كان واضحاً في حديثه عندما قال إن على "بشار الأسد" الرحيل، وذلك خلال حديث خاص عقده ييوم الجمعة مع معارضين سوريين في جنيف، مضيفاً بأن الضغط العسكري المطلوب على الأرض لن يأتي عن طريق الأمم المتحدة، إنما عن طريق الولايات المتحدة التي عليها أن تتجاوز مجلس الأمن الذي يعيق العملية السياسية.
من جهتها أضافت رئيسة منظمة "متحدون من أجل سوريا" المحامية "منى الجندي" والتي حضرت لقاء جنيف، إن موقف دي ميستورا تطور بشكل ثابت منذ دعمه للأسد في شباط/فبراير الماضي، إلى تعليقه في الاجتماع الأخير بأن "بشار الأسد" لن يرحل بدون ضغط عسكري.
وكان المبعوث قد صرح في شباط/فبراير الماضي بعد لقائه مسؤولي النظام في دمشق بأن "بشار الأسد" يجب أن يكون جزءاً من الحل في سوريا.
هذا وأفاد عضو الائتلاف "أحمد رمضان" عن اجتماع حضره جمع أعضاء الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة المعارضة بالمبعوث الدولي "ستيفان دي ميستورا " في إسطنبول يوم أمس بأنه كان مثمراً مضيفاً في حديث ل"الشرق الأوسط": "لمسنا تفهما من المبعوث الدولي لكل المطالب التي لطالما أكدنا عليها، إضافة إلى إعادة تفعيل لمسار العملية السياسية، والتوصل إلى مفاهيم أكثر واقعية للوضع الراهن، وتمت مناقشة بنود الوثيقة السياسية التي سبق أن أرسلناها له، مع تمسكنا والتزامنا بالحل السياسي وموقفنا الثابت وملاحظاتنا على أي مؤتمر قد يعقد تحت عنوان ( جنيف 3 ).
======================
الشرق الاوسط :«لقاء مثمر» يجمع دي ميستورا بوفد الائتلاف في إسطنبول
– POSTED ON 2015/06/06
 كارولين عاكوم: الشرق الأوسط
ساهم الاجتماع الذي جمع أعضاء الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة المعارضة بالمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا في إسطنبول، يوم أمس، بإعادة الثقة بين الطرفين، وترك انطباع إيجابي، لا سيما لدى الائتلاف الذي يأمل أن تتضّح صورة أي حل سياسي في سوريا خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
 وهو ما عبّر عنه عضو الائتلاف أحمد رمضان الذي كان حاضرا الاجتماع، واصفا اللقاء بـ«البناء والمثمر»، مفضلا عدم الخوض في التفاصيل. وقال في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: «هذه المباحثات ممكن أن تعزّز التعاون بشأن أي حل في سوريا.
ونعتقد أنه وخلال أسابيع قليلة من المفترض أن يكون الموضوع محسوما، من دون أن نغفل أن المسألة ترتبط بالظروف المحلية والإقليمية والدولية»، مضيفا: «لمسنا تفهما من المبعوث الدولي لكل المطالب التي لطالما أكدنا عليها، إضافة إلى إعادة تفعيل لمسار العملية السياسية، والتوصل إلى مفاهيم أكثر واقعية للوضع الراهن».
وفيما أشار رمضان إلى أن الاجتماع الذي جمع الطرفين منفصل عن مشاورات جنيف التي كان قد بدأها دي ميستورا، لافتا إلى أنه أتى تلبية للدعوة التي قدمت للأخير للقاء الائتلاف في إسطنبول. وقال: «تمت مناقشة بنود الوثيقة السياسية التي سبق أن أرسلناها له، مع تمسكنا والتزامنا بالحل السياسي وموقفنا الثابت وملاحظاتنا على أي مؤتمر قد يعقد تحت عنوان (جنيف 3)».
وبعد اللقاء، صدر بيان عن المجتمعين، وتم التوافق بشأنه بين الطرفين، وفق ما أكد رمضان.
ولفت البيان إلى أن التباحث كان حول عملية تطبيق بيان جنيف، وقدم الائتلاف وجهة نظره فيما يخص تشكيل هيئة الحكم الانتقالية ذات صلاحيات كاملة، مشيرا إلى أن أعضاء الهيئة السياسية قدموا لمحة عن رؤية الائتلاف المستقبلية لتطبيق بيان جنيف ووثيقة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية في سوريا المتوافق عليها مع عدد من الفصائل السياسية والعسكرية.
ودعا رئيس الائتلاف خالد خوجه، إلى الضغط على النظام السوري للعودة إلى طاولة المفاوضات، بعد تعطيله عددا من المبادرات الدولية حول إيجاد حل سياسي في سوريا، كما رحب بالتصريح الصحافي الصادر عن فريق المبعوث الدولي حول إدانة استخدام نظام الأسد للبراميل المتفجرة في حلب.
وأكد خوجه على أن «أي مقاربة تستهدف تنظيم داعش الإرهابي وتستثني نظام الأسد والتنظيمات الإرهابية الداعمة له، هي مقاربة خاطئة وغير مجدية». كما أكد على ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سوريا تساعد على تطبيق بيان جنيف، من خلال وقف القتل وتعزيز الحوكمة المدنية وتوفير المساعدات الإنسانية وعودة المهجرين السوريين ومكافحة التطرف.
وفيما لم يعقد أي اجتماع بين المبعوث الدولي والفصائل العسكرية في إسطنبول، التي سبق لها أن أعلنت رفضها المشاركة في مباحثات جنيف، عقد لقاء بين ممثلين عن الفصائل ورئيس الائتلاف خالد خوجه، تم البحث خلاله في المستجدات السياسية والعسكرية، لا سيما بعد الجدل الذي أثير حول اتخاذ رئيس الائتلاف قرارا بـ«حل المجلس العسكري الأعلى»، وهو الأمر الذي فتح المجال أمام الانقسام بين أعضاء الائتلاف أنفسهم والفصائل العسكرية، على اعتبار أن أي قرار كهذا ليس من صلاحية رئيس الائتلاف منفردا، ويجب أن يبحث في الهيئة السياسية التي كانت قد انتخبت مجلس القيادة العسكرية العليا في أنطاليا قبل نحو ثلاث سنوات، التي من المتوقع أن تعقد اجتماعا لها الأسبوع المقبل للبحث في هذا الموضوع، وفق ما قالت مصادر في الائتلاف لـ«الشرق الأوسط».
وفي الإطار نفسه، قال مصدر في المجلس العسكري لـ«الشرق الأوسط» إن المرحلة المقبلة ستشهد تغيرات عسكرية، لا سيما بعد الانتصارات التي تحققها الفصائل المعارضة على الأرض، ليكون المجلس على قدر المرحلة المقبلة.
======================
الرأي العام  :سورية تؤكد على 4 «لاءات» في أي مفاوضات مع المعارضة..رفْض إعادة هيكلة الأمن والجيش وتقليل صلاحيات الرئيس وتعديل الدستور        
عواصم - وكالات - أكد مصدر سوري مسؤول انه «لا انزياح مطلقاً لمواقف النظام في مواجهة المعارضة، و لا تنازلات أساسية في اي مفاوضات، حتى لو اجتمع العالم اجمع، لان الصراع الدائر هو صراع وجود بالنسبة للنظام و حلفائه في الداخل و الخارج».
وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته: «نجدد التأكيد على (لاءاتنا) الأساسية و هي بشكل رئيس: لا لإعادة تشكيل الأجهزة الأمنية، لا لأي تنازل عن صلاحيات منصب رئيس سورية، لا لأي تعديل في الدستور الحالي، لا لإعادة هيكلية الجيش». و اضاف ان «الطائفة العلوية مختلفة فيما بينها بشأن اوضاع البلاد، لكنها متّفقة على شخص الرئيس بشار الأسد باعتباره الضامن الوحيد لوحدة و استمرارية النظام، و يمكن اعتبار هذه رسالة للحلفاء والأعداء على حد سواء، حسماً لأي جدل في الأوساط السياسية والعسكرية».
و أقر المصدر بأن «مرشد الثورة الإيرانية علي الخامنئي هو ضمانة كبيرة للرئيس الاسد و نظامه و هو لا يهادن في ذلك و يدعم بكل القدرات و السبل».
ويأتي تصريح المصدر الرسمي عقب إعلان موسكو رغبتها في جولة مفاوضات جديدة في موسكو و كذلك بعد مرور نحو شهر من مشاورات المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا في جنيف مع مئات الشخصيات السورية من مختلف الأطياف.
في السياق، سقط نحو 176 قتيلا في المعارك الدائرة منذ ستة أيام بين قوات النظام وعناصر تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) على مشارف مدينة الحسكة.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان أمس، في بيان ان الاشتباكات العنيفة ما زالت مستمرة بين الجانبين في المشارف الجنوبية للمدينة التي تشهد ثالث هجوم للتنظيم منذ 30 مايو الماضي، تمكن خلاله من التقدم والسيطرة على سجن الاحداث وشركة الكهرباء وقرية الدوادية ومناطق اخرى.
على صعيد متصل، أفاد المرصد أمس، انه تمكّن من توثيق مقتل 94 مدنياً خلال اليوميْن الماضييْن، جراء 390 هجوما جويا نفذه طيران النظام وألقى خلاله 285 برميلا متفجرا على اماكن عدة. واوضح ان 94 مواطنا لقوا حتفهم جراء هذه الهجمات وهم 20 طفلا و16 امرأة و58 رجلا.
في السياق ذاته، قتل 4 عناصر من «حزب الله» اللبناني خلال اشتباكات مع مقاتلي فصائل المعارضة السورية في جرود بلدة عرسال اللبنانية قرب الحدود مع سورية. وأفاد المرصد ان اشتباكات عنيفة دارت أول من أمس، بين الحزب مدعوما بقوات النظام وقوات الدفاع الوطني من جانب، والفصائل الاسلامية و«جبهة النصرة» من جانب آخر، واستهدفت الفصائل المعارضة بصاروخ تمركزاً لعناصر الحزب في المنطقة ما أسفر عن مقتل 4 منهم.سياسياً، دعا رئيس الائتلاف الوطني المعارض خالد خوجة الى «الضغط على نظام الأسد للعودة إلى طاولة المفاوضات بعد تعطيله عددا من المبادرات الدولية حول إيجاد حل سياسي في سورية». وأكد خلال لقائه في إسطنبول أول من أمس، الموفد الدولي الى سورية ستيفان دي ميستورا، ان «أي مقاربة تستهدف تنظيم (داعش) الإرهابي وتستثني نظام الأسد والتنظيمات الإرهابية الداعمة له هي مقاربة خاطئة وغير مجدية»، مشددا على «ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سورية».
======================
العربية نت :خوجة: أي مقاربة ضد داعش دون الأسد غير مجدية
الجمعة 18 شعبان 1436هـ - 5 يونيو 2015م
بيروت- فرانس برس
التقى الموفد الدولي إلى سوريا ستافان دي ميستورا الخميس في اسطنبول الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية برئاسة رئيس الائتلاف خالد خوجا، وبحث معه في احتمالات التسوية قبيل تقديمه تقريراً جديداً إلى مجلس الأمن عن الوضع السوري.
ودعا خوجة إلى "الضغط على نظام الأسد للعودة إلى طاولة المفاوضات بعد تعطيله عددا من المبادرات الدولية حول إيجاد حل سياسي في سوريا". وأكد أن "أي مقاربة تستهدف تنظيم داعش الإرهابي وتستثني نظام الأسد والتنظيمات الإرهابية الداعمة له هي مقاربة خاطئة وغير مجدية"، مشددا على "ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سوريا".
======================
البوابة نيوز :دى ميستورا يلتقي رئيس وأعضاء اللجنة السياسية للائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة
أ ش أ
التقى مبعوث الأمم المتحدة الخاص بالأزمة السورية ستيفان دى ميستورا فى مدينة اسطنبول التركية، اليوم الخميس، رئيس وأعضاء اللجنة السياسية للائتلاف الوطنى السورى لقوى المعارضة حيث استمع إلى آرائهم بشأن تفعيل وتنفيذ "بيان جنيف".
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية أحمد فوزى، إن الطرفين اتفقا على الأهمية والضرورة الملحة لإيجاد حل سياسي للصراع الدائر كما اتفق الجانبان على الحاجة الملحة للوقف الفوري للقتل ولاستهداف المدنيين.
وتابع "وأكد دي ميستورا أن الغرض من هذه المشاورات كان إعطاء الفرصة لجميع السوريين لتبادل وجهات النظر لما ينبغي أن تكون عليه سوريا المستقبل".
من ناحية أخرى، لفت فوزي إلى أن في الوقت ذاته التقى نائب المبعوث الخاص رمزي عز الدين رمزي في جنيف مع سمير العيطة وزياد طلاس من المعارضة حيث ناقشا الوضع المتدهور في سوريا.
وتابع أن رمزي التقى أيضًا مع وفد من اليابان برئاسة السفير ميساكو كاجي حيث بحثا دعم اليابان لجهود الأمم المتحدة لتحسين الوضع الإنساني في سوريا كما جرى خلال الاجتماع مناقشة المبادرات الجارية لمساعدة السوريين التوصل إلى حل سياسي للصراع.
ونقل فوزي عن نائب المبعوث الخاص عز الدين رمزي أن الاجتماعات في جنيف اليوم أكدت مرة أخرى رغبة المجتمع الدولي المساعدة في حل النزاع السوري وتخفيف عواقبه الإنسانية، مؤكدة أن استمرار التقاعس عن العمل لإنهاء الصراع فقط يجعل الوضع العسكري والأمني في سوريا أكثر تعقيدًا.
======================
أكي :الائتلاف الوطني السوري يلتقي دي ميستورا ويقدم رؤيته لتطبيق بيان جنيف1
روما (4 حزيران/يونيو) وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء أعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض أن أعضاء في هيئته السياسية اجتمعوا مع المبعوث الاممي إلى سورية، ستافان دي ميستورا وفريقه الخاص صباح اليوم في إستانبول
وحسب المكتب الاعلامي للإئتلاف، فلقد "تباحث الطرفان حول عملية تطبيق بيان جنيف، وقدم الائتلاف وجهة نظره فيما يخص تشكيل هيئة الحكم الانتقالية ذات صلاحيات كاملة". وقدم أعضاء الهيئة السياسية "لمحة عن رؤية الائتلاف المستقبلية لتطبيق بيان جنيف ووثيقة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية في سورية المتوافق عليها مع عدد من الفصائل السياسية والعسكرية"
ونقل المكتب الاعلامي عن رئيس الائتلاف، خالد خوجة الدعوة "للضغط على نظام الأسد للعودة إلى طاولة المفاوضات بعد تعطيله عدد من المبادرات الدولية حول إيجاد حل سياسي في سورية"، كما "رحب بالتصريح الصحفي الصادر عن فريق المبعوث الدولي حول إدانة استخدام نظام الأسد للبراميل المتفجرة في حلب". وأكد خوجة على أن "أي مقاربة تستهدف تنظيم داعش الإرهابي وتستثني نظام الأسد والتنظيمات الإرهابية الداعمة له هي مقاربة خاطئة وغير مجدية". كما أكد على "ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سورية، والتي تساعد على تطبيق بيان جنيف من خلال وقف القتل وتعزيز الحوكمة المدنية وتوفير المساعدات الإنسانية وعودة المهجرين السوريين ومكافحة التطرف"
======================
العربي الجديد :دي ميستورا يلتقي الائتلاف السوري استكمالاً لمشاورات جنيف
إسطنبول ــ عبسي سميسم
التقى المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، أعضاء الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، صباح اليوم، في اسطنبول، وذلك استكمالاً لمباحثات جنيف الثنائية. وتباحث الطرفان حول عملية تطبيق بيان جنيف.
وأوضح الائتلاف أن "أعضاءه قدموا للمبعوث الدولي وفريقه الخاص وجهة نظرهم في ما يخص تطبيق بيان جنيف وتشكيل هيئة الحكم الانتقالية ذات صلاحيات كاملة من خلال وثيقة المبادئ الأساسية للتسوية السياسية في سورية المتوافق عليها مع عدد من الفصائل السياسية والعسكرية".
وأشار الائتلاف، في بيان صحافي، إلى أن "رئيس الائتلاف خالد خوجة، دعا دي ميستورا للضغط على النظام للعودة إلى طاولة المفاوضات بعد تعطيله عدداً من المبادرات الدولية حول إيجاد حل سياسي في سورية، ورحب بالتصريح الصحافي الصادر عن فريق المبعوث الدولي حول إدانة استخدام النظام للبراميل المتفجرة في حلب".
ولفت الائتلاف إلى أن "أي مقاربة تستهدف تنظيم داعش والتنظيمات الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة وتستثني نظام الأسد هي مقاربة خاطئة وغير مجدية"، وأكد على "ضرورة إيجاد مناطق آمنة في سورية والتي تساعد على تطبيق بيان جنيف من خلال وقف القتل وتعزيز الحوكمة المدنية وتوفير المساعدات الإنسانية وعودة المهجرين السوريين ومكافحة التطرف".
من جهته، قال دي ميستورا في بيان صحافي، إن "الطرفين متفقان على الأهمية والحاجة الماسة لإيجاد حل سياسي بخصوص النزاع القائم في سورية"، مضيفاً أن "الاتفاق تم أيضاً على ضرورة الوقف الفوري للقتل واستهداف المدنيين".
ولفت دي ميستورا إلى أن "زيارته للائتلاف توضح مرة أخرى أن الهدف من هذه المشاورات كان ولا يزال لإعطاء الفرصة لكل السوريين لمشاركة أفكارهم عمّا ينبغي أن يبدو عليه مستقبل سورية
======================