الرئيسة \  ملفات المركز  \  مجلس الأمن ومشروعات القرارات حول مواجهة الإرهاب 19-11-2015

مجلس الأمن ومشروعات القرارات حول مواجهة الإرهاب 19-11-2015

21.11.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. النشرة :كاميرون:من الأفضل ان يؤيد مجلس الأمن أي تحرك عسكري لبريطانيا بسوريا
  2. اخبار الوليد :الائتلاف السوري يطالب مجلس الأمن بحظر جوي على النظام السوري
  3. العالم :مشروعا قرارين روسي وفرنسي بمجلس الامن حول الارهاب
  4. السعودية اليوم :الكويت تدعو لتفعيل أدوات مجلس الأمن وآلياته لمواجهة النزاعات والحروب
  5. الوطن الكويتية :مجلس الأمن يبحث إصدار قرارات لمحاربة الإرهاب الدولي
  6. سبأ نت :روسيا وفرنسا تدعوان مجلس الأمن اعتماد قرار بشكل سريع لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية
  7. الحياة المصرية :مجلس الأمن يتسلم مسودة لقرار روسي حول محاربة داعش
  8. اخبار اليوم : مسوّدة روسية لمحاربة (داعش) أمام مجلس الأمن.
  9. المال :روسيا تدعو مجلس الأمن لإقرار مشروعها لمكافحة الإرهاب
  10. الفداء :الجعفري: سورية تعول على محورية مجلس الأمن في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات
  11. متصل الاخبارية :موسكو تأمل بأن لا يتحول مجلس الأمن إلى حلبة سباق بين مشاريع القرارات
  12. صدى :روسيا: مجلس الأمن قد يقر مشروعنا لمكافحة الإرهاب اليوم أو غدا
 
النشرة :كاميرون:من الأفضل ان يؤيد مجلس الأمن أي تحرك عسكري لبريطانيا بسوريا
الأربعاء 18 تشرين الثاني 2015   آخر تحديث 18:15
لفت رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى أنه "من الأفضل ان يؤيد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أي تحرك عسكري لبريطانيا ضد تنظيم "داعش" الارهابي في سوريا لكن هذا ليس ضروريا"، موضحاً أن "روسيا لديها أهداف مختلفة عنا وهددوا مرارا باستخدام حق النقض ضد أي قرار بهذا الشكل".
وأشار كاميرون إلى أنّه "بالقطع من الأفضل دوما في مثل هذه الظروف الحصول على تأييد كامل من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لكن علي القول ان الشيء الأهم هو أن يكون أي تحرك نقوم به قانونيا ويساعد أيضا في حماية بلادنا".
 
======================
اخبار الوليد :الائتلاف السوري يطالب مجلس الأمن بحظر جوي على النظام السوري
دعا الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، مجلس الأمن الدولي إلى فرض "حظر جوي" على سوريا.
وأكد ائتلاف المعارضة السورية، في رسالته التي بعث بها مندوبه لدى الأمم المتحدة، نجيب الغضبان، إلى مجلس الأمن، بحسب الموقع الرسمي للائتلاف، أن "ضرب تنظيم داعش فقط، لن يؤدي إلى حل كامل، ما لم يتم إنهاء القصف العشوائي، الذي يقوم به نظام الأسد".
ودعا الغضبان إلى "التصدي للأسباب الجذرية لسفك الدماء، من خلال إنهاء القصف الجوي العشوائي"، وقال إنه "بعد الهجمات الإرهابية التي شهدتها باريس الجمعة بات واضحًا أن السبيل الوحيد لإنهاء التهديد الإرهابي الذي يشكله تنظيم داعش، من خلال حل سياسي يطيح بالأسد ورموز حكمه ويحقق طموحات الشعب السوري".
وجاء في رسالة ائتلاف المعارضة السورية إلى مجلس الأمن أن "القصف الجوي هو القاتل رقم واحد للمدنيين السوريين، والمسئول عن 62 %من القتلى المدنيين، في أكتوبر الماضي".
وذكرت الرسالة أن من بين 263 شخصًا قتلتهم الطائرات الروسية الشهر الماضي، هناك 86 طفلًا و44 امرأة، لافتةً الانتباه إلى أن "هذه الهجمات العشوائية تغذي أزمة اللاجئين في أوربا، وتوفر أداة تجنيد هائلة لتنظيم داعش".
وطالب الائتلاف أعضاء مجلس الأمن بضرورة العمل على "ضمان حماية المدنيين في جميع أنحاء سوريا، ووقف القاتل الأساسي للمدنيين، والقصف الجوي العشوائي، من خلال فرض حظر للطيران، وعدم استبعاد السوريين من محادثات فيينا، ما يقوض شرعية المحادثات، ويضعف فرص نجاحها"، وفق ما جاء في الرسالة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة كتاب موقع فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر اخبار الوليد وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع : فيتو ونحن غير مسئولين عن فحوي الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
======================
العالم :مشروعا قرارين روسي وفرنسي بمجلس الامن حول الارهاب
قدمت روسيا الى مجلس الامن الدولي صيغة جديدة لمشروع قرارها حول محاربة الارهاب، فيما تواصل فرنسا صياغة نص بعد هجمات باريس.
واعتبر المندوب الروسي فيتالي تشوركين الا تنافس او تباعد كبير بين النصين. واوضح ان المشروع الروسي اعيدت صياغته ليأخذ بالاعتبار هجمات باريس، وهو يزيد التركيز على التصدي لجماعة "داعش" الارهابية.
واضاف تشوركين، ان المطلوب جهد مركز من الاسرة الدولية لمحاربة الارهاب. واعتبر ان النص الجديد مقبول من كل الذين يريدون فعلا التصدي للارهاب، مؤكدا انه كان موضع ترحيب بشكل ايجابي في مجلس الامن.
واضاف تشوركين ان الحكومة السورية هي احد العناصر في مكافحة الارهابيين وان ابعادها سيؤدي الى اضعاف رد موحد.
من جانبه، دعا الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الى تشكيل تحالف واسع للقضاء على جماعة "داعش" وتكثيف الضربات ضدها. دعوة هولاند جاءت اثر مداهمة شقة يتحصن بها مشتبه في تورطهم بهجمات باريس وقتل واعتقال من بداخلها.
بدوره، اكد المدعي العام الفرنسي أن عبد الحميد اباعود العقل المدبر لهجمات باريس لم يكن من بين المعتقلين في المداهمة، واشار الى أن المجموعة الارهابية كانت تعتزم تنفيذ هجمات مسلحة.
======================
السعودية اليوم :الكويت تدعو لتفعيل أدوات مجلس الأمن وآلياته لمواجهة النزاعات والحروب
    أكد مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور عياد العتيبي ضرورة مواجهة النزاعات والحروب التي يشهدها العالم من خلال تفعيل أدوات مجلس الأمن وآلياته.
جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير العتيبي أمام مجلس الأمن أثناء مناقشة قضايا الأمن والتنمية والأسباب الجذرية للنزاع.
وقال ان العالم يشهد نزاعات وحروبا أطرافها تنظيمات متطرفة تهدف إلى جر الدول والمجتمعات إلى الفوضى لتحقيق مصالحها وأولوياتها عبر تكتيكات "خبيثة".
وأضاف أن مناطق كثيرة من العالم تشهد نزاعات وحروبا أكثر تعقيدا وترابطا وتشابكا مما كانت عليه في السابق حيث زاد عدد هذه الحروب الأهلية من أربعة حروب إلى 11 حربا منذ عام 2008.
وأوضح العتيبي أن مفهوم النزاع أو الحرب لم يعد كما كان في السابق مقتصرا على مواجهات ما بين دولتين.
وأكد وجوب النظر في مسألة نشوب النزاعات عبر أدوات وآليات وقائية لتفادي الآثار السلبية الناجمة عنها في ظل تدهور مناخ السلام والأمن وعدم الاستقرار مشيرا الى وجود 60 مليون شخص مشرد أو لاجئ بسبب تلك النزاعات والحروب.
وذكر أن تلك النزاعات أدت إلى ارتفاع كبير في حجم الاحتياجات الإنسانية لعام 2015 إلى أكثر من 20 مليار دولار أميركي لافتا الى وجود 128 ألف شخص ضمن 39 بعثة سياسية وعملية حفظ السلام في مناطق مختلفة من العالم بتكلفة تفوق 8 مليارات دولار اميركي سنويا لتمويل تلك البعثات.
وأوضح أن هذه الوقائع والمآسي الإنسانية التي لم يشهدها العالم منذ الحرب العالمية الثانية تدفع العالم إلى العمل للاستفادة من تجارب الماضي والنظر في اعتماد أساليب وآليات للتنبؤ المبكر والمعالجة السريعة قبل اندلاع نزاع ما قد يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وأشار إلى الفصل السادس من ميثاق الأمم المتحدة الخاص بحل النزاعات حلا سلميا عبر سلسلة من الخطوات كالمفاوضات والتحقيق والوساطة والتوفيق والتحكيم والتسوية القضائية إضافة إلى المادة (99) من الميثاق التي تكفل للامين العام الحق بأن ينبه مجلس الأمن إلى أي مسألة يرى أنها قد تهدد حفظ السلم والأمن الدوليين.
ودعا السفير العتيبي مجلس الأمن إلى تفعيل الأدوات المتاحة له وتنفيذ ما هو منصوص عليه في الميثاق لمنع نشوب النزاعات. وشدد على أهمية تذليل كل الصعوبات وتعزيز أساليب وآليات للتنبؤ المبكر لمنع وقوع أي نزاع محتمل وتفادي الوصول إلى منزلق خطير مؤكدا تعزيز الدعم للجهات الفعالة المعنية بما فيها المنظمات الإقليمية التي أصبحت تشارك بدور محوري وتشحذ قدراتها لمنع النزاعات
======================
الوطن الكويتية :مجلس الأمن يبحث إصدار قرارات لمحاربة الإرهاب الدولي
2015/11/19         11:35 ص
(كونا) -- بحث مجلس الامن الدولي اصدار قرارات للتصدي لخطر التهديدات الارهابية في العالم واكد على ضرورة وجود رد قوي وموحد في مواجهة الارهاب.
جاء ذلك في جلسة مشاورات خلف الابواب المغلقة عقدهاالمجلس الليلة الماضية بمشاركة المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان سيغيرد كاغ لبحث عدد من التقارير والقضايا ذات الصلة.
وأكد رئيس مجلس الامن السفير البريطاني ماثيو رايكروفت في تصريحات صحفية عقب الاجتماع أن "هناك بيانا كاملا حول لبنان سيصدر بمجرد اتفاق اعضاء المجلس على موضوعه" على خلفية الهجمات الارهابية التي استهدفت العاصمة اللبنانية بيروت الخميس الماضي وراح ضحيتها المئات بين قتيل وجريح.
وأضاف أن أعضاء المجلس أعربوا عن قلقهم إزاء حالة الفراغ الرئاسي في لبنان مثمنا دور لبنان في استضافة 1ر1 مليون لاجئ سوري.
كما اكد رايكروفت أن المجلس بحث مشروع قرار معدلا تقدمت به روسيا جرى توزيعه على الاعضاء حول محاربة الارهاب.
من جهة اخرى تستعد فرنسا التي شهدت يوم الجمعة الماضي هجمات ارهابية دامية لطرح مشروع قرار على مجلس الامن يركز على محاربة ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية (داعش).
وقال مندوب فرنسا الدائم لدى الامم المتحدة فرانسوا ديلاتر في تصريحات صحفية الليلة الماضية "رغم تقديم روسيا مشروع قرار معدلا فان فرنسا تعمل على اعداد نص قصير وقوي سيركز على محاربة العدو المشترك (داعش)". 
 
======================
سبأ نت :روسيا وفرنسا تدعوان مجلس الأمن اعتماد قرار بشكل سريع لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية
[19/11/2015]
نيويورك-سبأنت
قدمت روسيا صيغة جديدة لمشروع قرارها حول محاربة تنظيم الدولة الإسلامية والذي سيشكل توصل الدول ال15 الأعضاء في مجلس الأمن الى اتفاق على مشروع قرار واحد يحدد المقاربة الدولية من اجل القضاء على التنظيم الجهادي.
وكانت روسيا عرضت نسخة اولية من مشروعها امام مجلس الامن في اواخر سبتمبر الماضي الا ان الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا رفضتها بسبب بند يدعو الى مقاتلة الجهاديين بموافقة النظام السوري حليف روسيا.
الى ذبك دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مجلس الأمن الى اعتماد قرار بشكل سريع من اجل تعزيز المعارك ضد الجهاديين بعد اعتداءات باريس الدامية في 13 نوفمبر الجاري والذي خلف عدد من القتلى والجرحى .
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية انه من المقرر ان يجتمع هولاند مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو في 26 نوفمبر الجاري.
======================
الحياة المصرية :مجلس الأمن يتسلم مسودة لقرار روسي حول محاربة داعش
نيويورك (الأمم المتحدة)- وزعت روسيا مسودة قرار يتعلق بمحاربة تنظيم داعش، على أعضاء مجلس الأمن الدولي، وما هذه المسودة إلا نسخة معدلة ومحدثة لمسودة قرار قديم سبق وأن قدمته موسكو للمجلس ذاته في شهر أيلول/سبتمبر الماضي.
ولم يكشف المندوب الدائم لروسيا لدى مجلس الأمن “فيتاري تشوركن” عن تفاصيل القرار الجديد، مكتفيا فقط بالإشارة إلى أنه تحديث لمشروع قرار روسي قديم في ذات الشأن.
وكانت فرنسا، قد صرحت في وقت سابق على خلفية الهجمات التي تعرضت لها، بأنها أيضا تعد مسودة قرار سوف تقدمه لمجلس الأمن حول محاربة داعش، ولا توجد أي معلومات تذكر، فيما إذا كانت الدولتان قد اتفقتا على كتابة مسودة قرار مشترك أم لا.
وكان مندوب فرنسا الدائم لدى مجلس الأمن “فرانسوا ديلاتر” قال للصحفيين بأن مسودة القرار الفرنسي ستكون “قصيرة وقوية وتركز على محاربة العدو المشترك للجميع”.
وكثفت كل من روسيا وفرنسا غاراتهما على سوريا مؤخرا عقب تبني داعش إسقاط الطائرة الروسية في سيناء نهاية الشهر الماضي، وهجمات باريس الجمعة الماضية، إلا أن الدول الغربية تتهم روسيا باستهداف قوات المعارضة السورية المعتدلة، أكثر من استهداف تنظيم داعش.
وكانت روسيا قدمت مسودة قرار لأعضاء مجلس الأمن في شهر أيلول/سبتمبر الماضي، تدعو فيه الدول التي تحارب داعش للتنسيق فيما بينها، إلا أنَّ الدول الغربية في مجلس الأمن نظرت للمشروع الروسي بحذر، بسبب وجود اسم النظام السوري بين الدول المحاربة للتنظيم.
======================
اخبار اليوم : مسوّدة روسية لمحاربة (داعش) أمام مجلس الأمن.
نصر المجالي: وزعت روسيا على أعضاء مجلس الأمن الدولي مسودة قرار يتعلق بمحاربة تنظيم (داعش)، وأعلنت أنها مسودة معدّلة ومحدّثة لمسودة قرار قديم سبق وأن قدمته موسكو للمجلس.
وشدد فيتالي تشوركين المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة على ضرورة ألا يتحول مجلس الأمن الدولي إلى حلبة سباق بين مشاريع قرارات مكافحة الإرهاب.
وكانت روسيا قدمت مسودة قرار لأعضاء مجلس الأمن في شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، تدعو فيه الدول التي تحارب داعش للتنسيق في ما بينها، إلا أنَّ الدول الغربية في مجلس الأمن نظرت للمشروع الروسي بحذر، بسبب وجود اسم النظام السوري بين الدول المحاربة للتنظيم.
وأكد تشوركين على أهمية توحيد الصفوف في مكافحة الإرهاب والتركيز على ذلك، وأشار إلى أن مشروع القرار الروسي قد يرضي الجميع بلا استثناء، وأنه يقبل التعديل رغم ذلك، نزولاً عند رغبة أي من الدول الأعضاء.
كارثة الطائرة
ويشير المشروع الروسي بشكل خاص إلى كارثة طائرة الركاب الروسية وأحداث باريس الدامية، كما يركز على محاربة تنظيم "الدولة الإسلامية" وتنسيق العمل الدولي المشترك في ضبط ومعاقبة كل من يتورط بأي عمل إرهابي.
ويؤكد المشروع كذلك على ضرورة الأخذ بالمادة الـ51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تخول الدول الدفاع عن نفسها، كما يشدد على أهمية التعاون مع حكومات الدول التي تدار على أراضيها عمليات مكافحة الإرهاب.
مسودة فرنسية
وكانت فرنسا، قد صرحت في وقت سابق على خلفية الهجمات التي تعرضت لها، بأنها أيضا تعد مسودة قرار سوف تقدمه لمجلس الأمن حول محاربة داعش، ولا توجد أي معلومات تذكر، فيما إذا كانت الدولتان قد اتفقتا على كتابة مسودة قرار مشترك أم لا.
وكان مندوب فرنسا الدائم لدى مجلس الأمن فرانسوا ديلاتر صرح للصحافيين بأن مسودة القرار الفرنسي ستكون "قصيرة وقوية وتركز على محاربة العدو المشترك للجميع".
وكثفت كل من روسيا وفرنسا غاراتهما على سوريا مؤخرًا عقب تبني داعش لإسقاط الطائرة الروسية في سيناء نهاية الشهر الماضي، وهجمات باريس الجمعة الماضية، إلا أن الدول الغربية تتهم روسيا باستهداف قوات المعارضة السورية المعتدلة، أكثر من استهداف تنظيم داعش.
من جهته، قال المندوب الروسي في تعليق على المشروع الفرنسي: "لا أفضل بروز سباق على هذا المسار، والأمر الذي تم الحديث عنه بصوت عالٍ خلال المداولات في مجلس الأمن، هو وحدة الصف" بين أعضاء المجلس، و"المشروع الروسي قد صيغ بشكل جيد جدًا، ووضع كنص عام" وشامل.
علامة الترقيم وجدل
وأضاف أن نص المشروع كتب بصيغة تجعله يرضي الجميع، ولكن إذا ما برزت الرغبة الجامحة في تعديله، فإن الفاصلة /علامة الترقيم/، قد تتحول حينها إلى مادة للجدل، مشيرًا إلى ضرورة توحيد جميع الجهود والتركيز على قضية رئيسية هي محاربة الإرهاب.
ولفت تشوركين النظر إلى أن مشروع القرار الذي تعده فرنسا يركز بشكل خاص على مكافحة تنظيم "داعش"، وشدد على ضرورة "التعاون المشترك بين جميع أعضاء الأسرة الدولية، وبشكل خاص على مسار اقتفاء أثر الإرهابيين ممن ارتكبوا جرائم وحشية ووضعهم بين يدي العدالة، وأنه إذا ما تطلب الأمر الوقوف بشكل خاص على بند "داعش"، فيتعين حينها التركيز كذلك على أمر اقتفاء أثر الإرهابيين ممن ارتكبوا جرائم وحشية ووضعهم بين يدي العدالة".
من جانبه، قال المندوب البريطاني الدائم لدى مجلس الأمن ماثيو رايكروفت للصحافيين إن "الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن يتبادلون وجهات النظر حيال مشروع القرار الروسي"، وهم بانتظار نشر مشروع القرار الفرنسي ليخضع للبحث كذلك.
وختم بالقول: "أعضاء مجلس الأمن الدولي يتبنون موقفًا موحدًا يؤكد ضرورة الرد المشترك على الإرهاب".
======================
المال :روسيا تدعو مجلس الأمن لإقرار مشروعها لمكافحة الإرهاب
الخميس 19 نوفمبر 2015 12:35 م
أونا
أعلنت الخارجية الروسية، أن مجلس الأمن قد يقر المشروع الروسي بشأن مكافحة الإرهاب، اليوم أو غدًا، وفق ما نقلته "سكاي نيوز عربية".
ودعت روسيا مجلس الأمن إقرار مشروع بشأن مكافحة الإرهاب، بعد حادثة الطائرة الروسية التي سقطت في سيناء، بعدما أعلنت موسكو أن الحادث نتج عن حادث إرهابي.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي تبنيه تفجير الطائرة الروسية في مصر، فيما أكدت روسيا أنها ستصل للمتورطين في هذه الحادثة وسيتم معاقبتهم.
وتواجه عدد من الدول هجمات إرهابية، وتعرضت باريس العاصمة الفرنسية لسلسلة هجمات إرهابية متزامنة أدت إلى سقوط عدد كبير من الضحايا.
======================
الفداء :الجعفري: سورية تعول على محورية مجلس الأمن في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات
الخميس, 19 تشرين الثاني 2015
أكد الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة أن سورية تعول على محورية مجلس الأمن وفق نصوص ميثاقه في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات في العالم لما لذلك من أهمية كبرى في توفير مناخ يكفل تحقيق تنمية الشعوب واستقرارها وسلميتها وشمولها مجدداً إدانة سورية للأعمال الإرهابية في أي مكان في العالم ولمرتكبيها وداعميها ومموليها.
وقدم الجعفري في بيان ألقاه في جلسة مجلس الأمن التي ناقشت البند المعنون (الأمن والسلم الدوليان.. الأسباب الجذرية للنزاعات) التعازي لأسر ضحايا التفجيرات الإرهابية في سورية والعراق ولبنان وروسيا وفرنسا وقال نود بداية أن نعرب عن تعازينا الحارة لأسر ضحايا التفجيرات الإرهابية في سورية وفي العراق ولبنان وفرنسا وفي أي مكان من العالم وندين بشدة مرتكبي تلك الأعمال الإرهابية وداعميها ومموليها ونعبر أيضاً عن خالص عزائنا لحكومة وشعب روسيا الاتحادية الصديقة لضحايا الطائرة الروسية.
وأوضح الجعفري أن سورية تعول على دور مجلس الأمن في تحقيق الأمن والسلم الدوليين لما من ذلك من أثر لتحقيق التنمية لدى الشعوب وقال إن وفد سورية يعول على محورية دور مجلس الأمن على النحو المنصوص عليه في الميثاق في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات لما لذلك من أهمية كبرى في توفير مناخ يكفل تحقيق تنمية الشعوب واستقرارها وسلميتها وشمولها ويدعم ولاية أجهزة الأمم المتحدة المعنية بالتنمية.
وأعاد الجعفري التذكير بمضمون وثيقة جدول أعمال التنمية لعام 2030 وتحديداً الفقرتان 47 و82 منه اللتان تشيران إلى الولاية الحصرية للجمعية العامة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والمنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية في متابعة واستعراض هذا الجدول على الصعيد العالمي مبدياً استغراب الوفد السوري من الانشغال الكبير لعقد هذه الجلسة ومحاولة زج المجلس في مناقشة مسائل تنموية ليست من اختصاصه بموجب الميثاق.
وأشار الجعفري إلى أن وفد سورية لا يؤيد النهج القائم على انتقاء الهدف رقم 16 من أهداف التنمية المستدامة (اس دي جي اس) حصراً وربطه بمسألة منع نشوب النزاعات التي تعد من اختصاصات مجلس الأمن.
وأوضح الجعفري أن إصرار الوفد السوري على عدم إدخال مجلس الأمن في بحث مسائل أخرى كالتنمية ينطلق من اعتبارات عملية كتجنب أي تشتيت لجهودنا الدولية في سبيل تحقيق غاياتنا المشتركة أو تسييسها ومن التأكيد على الحاجة الماسة لتفعيل ولاية مجلس الأمن الحصرية في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات وخاصة مع الرصيد المخيب للآمال للمجلس في هذا الصدد تاريخياً.
ودعا الجعفري إلى تفعيل عمل مجلس الأمن عوضاً عن ادخاله في قضايا ليست من اختصاصه قائلاً.. نرى أن تفعيل دور المجلس في صون الأمن والسلم الدوليين ومنع نشوب النزاعات يمكن من خلال خطوات أهمها ضرورة التنفيذ الكامل والفوري لجميع قرارات المجلس التي عطلها بعض أعضائه النافذين لسنوات طويلة كالقرارات الخاصة بالجولان السوري المحتل وفلسطين ونزع السلاح النووي الإسرائيلي.
وبين الجعفري أن من خطوات تفعيل دور المجلس التنفيذ الفوري وغير المستنسب أو المسيس لمضمون قراراته الخاصة واحترام مبدأ سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وخاصة من الدول النافذة في المجلس التي تعطي لنفسها الحق بمنح الشرعية أو نزعها عن حكومات دول أعضاء أخرى دونما أي اعتبار لخيارات الشعوب مشيراً إلى ضرورة محاسبة الحكومات التي اتخذت قرارات أحادية أو أساءت تفسير قرارات المجلس لتبرير تدخلها في شؤون دول أخرى أو شن عدوان عليها والتي تسببت بانتشار العنف والتطرف في تلك الدول وأنحاء العالم كما هو الحال في ليبيا مثلاً بعد غزوها عسكرياً.
وأضاف الجعفري علينا الاشارة أيضاً إلى التدخل الفاضح لبعض الدول ومنذ عام 2011 في الشؤون الداخلية لسورية بهدف اسقاط الدولة السورية بالقوة عبر استخدام (الإرهابيين الثوار) أو عبر التدابير الاقتصادية القسرية أحادية الجانب وهو تدخل تسبب في ضياع عقود من التنمية والاستقرار التي عاشتها سورية قبل عام 2011.
وقال الجعفري إن قائمة المواضيع التي نجد ضرورة ملحة لمناقشتها في مجلس الأمن واتخاذه لقرارات صارمة بصددها وكفالة تنفيذها وهي تتصل كلياً بعمله وقراراته تطول ومثالها استعراض مدى تنفيذ واحترام الدول الأعضاء ومن بينها الدول المجاورة لسورية لقرارات مجلس الأمن 2170 و2178 و2199 التي تحظر دعم أو تمويل أو التعامل أو تسهيل عبور الإرهابيين إلى سورية ومنع شراء النفط والآثار المنهوبة منهم واستعراض الآثار الكارثية الناجمة عن التدابير الاقتصادية الأوروبية والأمريكية أحادية الجانب ضد سورية على الوضع الإنساني في سورية تنفيذاً لقرار المجلس رقم 2139 .
وأكد الجعفري أن استمرار وجود النزاعات حول العالم وانعدام الأمن والاستقرار وكذلك استمرار الفقر والمرض والبطالة وسوء التغذية والكوارث لم يكن يوماً سبب القصور في وثائق منظمتنا أو قراراتها بشكل رئيسي وإنما كان بشكل رئيسي بسبب نقص الإرادة السياسية للدول الأعضاء وخاصة عدم تنفيذ الدول متقدمة النمو ومنها بعض الأعضاء في هذا المجلس بالتزاماتها التاريخية حيال الدول النامية.
======================
متصل الاخبارية :موسكو تأمل بأن لا يتحول مجلس الأمن إلى حلبة سباق بين مشاريع القرارات
شبكة متصل الإخبارية – وكالات
شدد فيتالي تشوركين المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة على ضرورة ألا يتحول مجلس الأمن الدولي إلى حلبة سباق بين مشاريع قرارات مكافحة الإرهاب.
وأكد في هذه المناسبة على أهمية توحيد الصفوف في مكافحة الإرهاب والتركيز على ذلك، وأشار إلى أن مشروع القرار الروسي قد يرضي الجميع بلا استثناء، وأنه يقبل التعديل رغم ذلك، نزولا عند رغبة أي من الدول الأعضاء.
ورفعت روسيا الاتحادية الأربعاء إلى مجلس الأمن الدولي نسخة معدلة عن مشروع قرار يحشد الجهود الدولية في مكافحة الإرهاب.
ويشير المشروع الروسي بشكل خاص إلى كارثة طائرة الركاب الروسية وأحداث باريس الدامية، كما يركز على محاربة تنظيم “الدولة الإسلامية” وتنسيق العمل الدولي المشترك في ضبط ومعاقبة كل من يتورط بأي عمل إرهابي.ويؤكد المشروع كذلك على ضرورة الأخذ بالمادة الـ51 من ميثاق الأمم المتحدة التي تخول الدول الدفاع عن نفسها، كما يشدد على أهمية التعاون مع حكومات الدول التي تدار على أراضيها عمليات مكافحة الإرهاب.
هذا ودعا الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مجلس الأمن الدولي في أعقاب الهجمة الإرهابية على بلاده إلى الانعقاد في أسرع وقت ممكن وتبني قرار أممي يتيح محاربة الإرهاب.
 
وعلى صعيد المساعي الدولية في هذا الاتجاه، عبرت فرنسا عن اهتمامها بفحوى مشروع القرار الروسي، لكنها قررت رفع مشروع خاص بها إلى المجلس، وصفه المندوب الفرنسي الدائم لدى مجلس الأمن فرانسوا ديلاتر “بالمقتضب والمتشدد، وأنه يركز على سبل مكافحة عدو مشترك”.
من جهته قال المندوب الروسي في تعليق على المشروع الفرنسي: “لا أفضل بروز سباق على هذا المسار، والأمر الذي تم الحديث عنه بصوت عال خلال المداولات في مجلس الأمن، هو وحدة الصف” بين أعضاء المجلس، و”المشروع الروسي قد صيغ بشكل جيد جدا ووضع كنص عام” وشامل.
وأضاف أن نص المشروع كتب بصيغة تجعله يرضي الجميع، ولكن إذا ما برزت الرغبة الجامحة في تعديله فإن الفاصلة /علامة الترقيم/، قد تتحول حينها إلى مادة للجدل، مشيرا إلى ضرورة توحيد جميع الجهود والتركيز على قضية رئيسية هي محاربة الإرهاب.
ولفت النظر إلى أن مشروع القرار الذي تعده فرنسا يركز بشكل خاص على مكافحة تنظيم “داعش”، وشدد على ضرورة “التعاون المشترك بين جميع أعضاء الأسرة الدولية، وبشكل خاص على مسار اقتفاء أثر الإرهابيين ممن ارتكبوا جرائم وحشية ووضعهم بين يدي العدالة، وأنه إذا ما تطلب الأمر الوقوف بشكل خاص على بند “داعش”، فيتيعن حينها التركيز كذلك على أمر اقتفاء أثر الإرهابيين ممن ارتكبوا جرائم وحشية ووضعهم بين يدي العدالة”.
المندوب البريطاني الدائم لدى مجلس الأمن ماثيو رايكروفت بدوره، ذكر في حديث للصحفيين أن “الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن يتبادلون وجهات النظر حيال مشروع القرار الروسي”، وهم بانتظار نشر مشروع القرار الفرنسي ليخضع للبحث كذلك.
المصدر : شبكة متصل الإخبارية
======================
صدى :روسيا: مجلس الأمن قد يقر مشروعنا لمكافحة الإرهاب اليوم أو غدا
 روسيا: مجلس الأمن قد يقر مشروعنا لمكافحة الإرهاب اليوم أو غدا روسيا: مجلس الأمن قد يقر مشروعنا لمكافحة الإرهاب اليوم أو غدا إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
أعلنت الخارجية الروسية أن مجلس الأمن قد يقر المشروع الروسي بشأن مكافحة الإرهاب اليوم أو غدا، وفقا لقناة "سكاي نيوز عربية".
يذكر أن روسيا قدمت مشروعها بقرار  لمكافحة الإرهاب إلي مجلس الأمن، في الوقت التي أعلنت فيه فرنسا صياغة مشروع مماثل، وجاء ذلك علي إثر هجمات باريس التي أودت بحياة 129 شخصا.
كنت الخارجية الروسية أن مجلس الأمن قد يقر المشروع الروسي بشأن مكافحة الإرهاب اليوم أو غدا، وفقا لقناة "سكاي نيوز عربية".
يذكر أن روسيا قدمت مشروعها بقرار  لمكافحة الإرهاب إلي مجلس الأمن، في الوقت التي أعلنت فيه فرنسا صياغة مشروع مماثل، وجاء ذلك علي إثر هجمات باريس التي أودت بحياة 129 شخصا.
======================