الرئيسة \  ملفات المركز  \  مطالبات تركية بانسحاب الأكراد من منبج وتعثر تطبيق التفاهمات الروسية التركية في تل رفعت

مطالبات تركية بانسحاب الأكراد من منبج وتعثر تطبيق التفاهمات الروسية التركية في تل رفعت

31.03.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 29/3/2018
عناوين الملف
  1. سيريانيوز :عد أنباء عن تسليم تل رفعت.. روسيا: لا اتفاقات رسمية مع تركيا لدخول الأراضي السورية
  2. هاشتاغ سوريا :جيش الاحتلال التركي ينسحب من محيط «تل رفعت»
  3. المدن :تل رفعت وتعثر المفاوضات بين روسيا وتركيا
  4. عنب بلدي :ل رفعت لا تزال بيد الأسد.. تفاهمات دون حل
  5. ترك برس :مجلس الأمن القومي التركي: سنتخذ كافة الإجراءات لتطهير منبج وسنجار من "بي كي كي"
  6. حرية برس :قوات أميركية تنسحب من منبج.. هل تنجح تركيا بمسعاها؟
  7. الوطن السورية :تل رفعت تستقبل آلاف النازحين من عفرين وسكانها يكذبون إعلام أردوغان … أهالي منبج ينتفضون على «قسد» ويناشدون الجيش السوري بالدخول
  8. الحياة :سورية وإيران ترفضان اتفاقاً روسياً- تركياً حول تل رفعت
  9. ترك برس :هل نشهد حربا بين تركيا وأمريكا في منبج؟
  10. حرية برس :فصائل الحر تغلق الطريق المؤدية إلى “منبج” وتعلنه منطقة عسكرية
  11. يانسافيك :قوات "غصن الزيتون" تعثر على قاعدة وخرسانة تصنيع في عفرين السورية
  12. عاجل نيوز :قسد" تؤسس حزبا جديدا شمال سوريا
  13. الوسط :أنقرة تهدد بالتحرك نحو منبج في حال لم ينسحب المسلحون الأكراد
  14. مصر 24 : ما هي منبج التي توعدها أردوغان بعد عفرين؟
  15. الراية :العاصمة انقرة تهدد بالتحرك نحو منبج شمال العاصمة دمشق ما لم ينسحب المسلحون الأكراد منها
  16. مراسلون :أهالي منبج ينتفضون على «قسد» ويناشدون الجيش السوري بالدخول
  17. رووداو:القوات الكوردية في منبج لاتخشى الحرب من قبل رووداو منذ 3 ساعات
  18. الغد برس :تركيا: نحمي المدنيين في عفرين ومضطرون لتأمين حدودنا
 
سيريانيوز :عد أنباء عن تسليم تل رفعت.. روسيا: لا اتفاقات رسمية مع تركيا لدخول الأراضي السورية
نفت روسيا، يوم الأربعاء، إبرام أي اتفاقات رسمية مع الجانب التركي للدخول إلى الأراضي السورية، وذلك بعد توارد أنباء عن اتفاق بخصوص تسليم مدينة تل رفعت بريف حلب، والخاضعة تحت سيطرة الأكراد، للقوات التركية.
وقال ممثل قاعدة حميميم العسكرية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، أليكسندر إيفانوف عبر صفحة القناة المركزية للقاعدة، "نعتقد أن تركيا لها مصالح مرتبطة بالأمن القومي للبلاد وهي تسعى إلى تأمينها عبر التحركات العسكرية البرية على حدودها الجنوبية".
وأضاف ايفانوف "نأمل مجدداً بأن تعمل الحكومة التركية على إضفاء الشرعية على تلك التحركات من خلال التنسيق مع الحكومة السورية ".
وكانت انباء تواردت امس ان اجتماعًا جرى بين الجانبين الروسي والتركي، أفضى إلى انقرة الأخيرة الضوء الأخضر للسيطرة على مدينة تل رفعت، استكمالاً لعملية “غصن الزيتون”.
وبدأ الجيش التركي بالتعاون مع قوات "الجيش الحر"، يوم الثلاثاء، عملية عسكرية في مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي، الخاضعة تحت سيطرة الفصائل الكردية.
وتأتي العملية العسكرية في تل رفعت عقب سيطرة الجيش التركي، بالتعاون مع فصائل "الجيش الحر" على كامل قرى وبلدات عفرين، بعد حملة عسكرية بدات منذ 20 كانون الثاني الماضي ضد المقاتلين الاكراد.
وهددت تركيا بان عملية "غصن الزيتون" ستمتد وستشمل كل الحدود مع سوريا، حتى تطهيرها من "الارهابيين" على حد وصفها، في حين تدين الحكومة السورية التدخل التركي في سوريا وتعتبره "احتلالاً"، مطالبة القوات التركية بالانسحاب فوريا وبشكل غير مشروط.
==========================
هاشتاغ سوريا :جيش الاحتلال التركي ينسحب من محيط «تل رفعت»
أفادت مصادر إعلامية تركية أن جيش الاحتلال التركي انسحب من محيط مدينة تل رفعت في ريف حلب الشمالي برفقة وفد المفاوضات الذي دخل المدينة أمس بعد فشل المفاوضات مع الجانب الروسي.
وبيّن المصدر أن سبب الفشل هو طلب الجانب الروسي انسحاب الفصائل المتعاونة مع الاحتلال التركي، من مدينة جسر الشغور بريف إدلب إضافة لعدة قرى محيطة بها، مقابل انسحاب القوات الكردية والجيش الروسي من مدينة تل رفعت.
وكانت وسائل إعلام موالية لقوات الاحتلال التركية أعلنت أمس أن تركيا سيطرت على تل رفعت، وهو ما نفته «وحدات حماية الشعب» الكردية.
==========================
المدن :تل رفعت وتعثر المفاوضات بين روسيا وتركيا
المدن - عرب وعالم | الخميس 29/03/2018 شارك المقال : 10Google +00
لا يزال الغموض يلف مصير مدينة تل رفعت ونحو عشر قرى عربية في ريف حلب الشمالي الغربي الخاضعة لسيطرة "وحدات حماية الشعب" الكردية، وتتواجد فيها قوات روسية ومليشيات للنظام، رغم توقف العمليات العسكرية لـ"غصن الزيتون" بعد سيطرتها على جبل الأحلام وكيمار وباصوفان وفافرتين وبرجكة وكباشين وبرجها جنوبي مدينة عفرين، بحسب مراسل "المدن" عدنان الحسين.
وتوقفت عمليات "غصن الزيتون" في 23 أذار/مارس، بعد سيطرة المعارضة والجيش التركي، على معظم منطقة عفرين، دون أن تتقدم باتجاه مدينة تل رفعت والقرى المحيطة بها. وتلى توقف "غصن الزيتون" احتجاجات شعبية غاضبة لأهالي مدينة تل رفعت، قطع فيها المتظاهرون طريق معبر باب السلامة-إعزاز، ومنعوا مرور الارتال التركية، قبل أن يتعهد ضباط أتراك للأهالي بتلبية مطالبهم التي تمحورت حول استعادة قراهم وبلداتهم من "الوحدات" الكردية ومليشيات النظام.
توقف العملية العسكرية قبل استعادة تل رفعت ومحيطها، جاء بأوامر تركية، في محاولة لاستعادتها من دون قتال في إطار اتفاق تركي–روسي. ودخل وفد ضباط أتراك من المخابرات والجيش، إلى قرية كفرنايا في 26 أذار/مارس، وعقد اجتماعاً مع ضباط روس، في أحد مقراتهم في القرية، لمناقشة موضوع تل رفعت. وعاد الوفد التركي إلى مقراته في قاعدة كلجبرين، في محيط إعزاز، من دون التصريح عن نتيجة واضحة للمفاوضات، سوى عبر تطمينات بـ"سير الأمور في الاتجاه الصحيح"، نحو استعادة تل رفعت، بحسب ما قاله الضباط الأتراك للمدنيين.
وبحسب مصادر "المدن"، فإن عدداً من العراقيل تواجه مصير مدينة تل رفعت، وضعها الجانب الروسي. إذ وافق الروس في البداية على دخول القوات التركية إلى تل رفعت، واقترح وضع نقطة مراقبة فيها، وطلب من تركيا عدم السماح لفصائل المعارضة بدخول المدينة، ووضع نقطة لقوات النظام فيها، وهو مارفضه الجانب التركي.
ويُدرك الجانب الروسي أن السيطرة على تل رفعت والقرى المحيطة بها سيقرب فصائل المعارضة أكثر فأكثر من مدينة حلب، وهو السبب الأكبر لعرقلة عملية تسليمها.
رئيس المكتب السياسي لمدينة تل رفعت بشير عليطو، قال لـ"المدن": "كل الأخبار عن تل رفعت تأتي تحت عنوان تسريبات مجهولة المصدر، وهي لا تتمتع بالمصداقية"، وأضاف: "المؤكد من طرف الأشقاء الأتراك وتصريحاتهم لنا ان هذه المناطق هي من ضمن عملية غصن الزيتون التي لم تنته بعد ولن تنتهي إلا بتحقيق أهدافها بالقضاء على الإرهاب وعودة المهجرين إلى مدنهم وقراهم". وأشار عليطو إلى "أن الأمر يخضع لتفاهمات، لم تتحقق حتى الآن، رغم كونها أولوية عند جميع الأطراف في الوقت الحالي وخصوصاً تركيا. وكل الأطراف تعلم أنه لا وجود للاستقرار في هذه المنطقة، ما دامت محتلة وأهلها مُهجّرين".
==========================
عنب بلدي :ل رفعت لا تزال بيد الأسد.. تفاهمات دون حل
تستمر التفاهمات بين الجانبين التركي والروسي، بخصوص مصير تل رفعت والقرى العربية التي تحيط بها في ريف حلب الشمالي.
وقالت مصادر متطابقة مطلعة من المنطقة لعنب بلدي، إن قوات الأسد لا تزال تسيطر على المدينة حتى اليوم، الخميس 29 آذار، بعد الحديث عن دخول الجيش التركي وانسحاب القوات الروسية منها.
ونشر إعلاميون في قناة “سما”، المقربة من النظام السوري، صورًا لقوات الأسد داخل المدينة.
وذكرت صحيفة “ملييت” التركية، الثلاثاء الماضي، أن وحدات من الجيش التركي و”الجيش الحر” بسطت سيطرتها على مدينة تل رفعت بعد هروب “وحدات حماية الشعب” (الكردية)، دون أي اشتباكات.
بينما قالت مصادر عسكرية لعنب بلدي إن الجيش التركي دخل إلى المدينة دون السيطرة الكاملة في إطار التفاهمات مع الروس، مؤكدة أن من ينتشر فيها قوات تتبع للنظام السوري.
وحول التطورات في ملف المدينة وما حولها، قال رئيس المكتب السياسي في تل رفعت بشير عليطو، في حديثه لعنب بلدي إنه لا جديد حتى اليوم بخصوص تل رفعت.
وأضاف أن “كل ما يشاع تسريبات دون مصداقية”، مؤكدًا أن تركيا تعمل على أساس أن المناطق أولوية، من خلال لقاءات مستمرة للتوصل إلى تفاهم بخصوصها.
ويتوقع محللون سياسيون أن يربط مصير المدينة بمنطقة أخرى في سوريا، كجسر الشغور في إدلب.
ولم تصدر أي تصريحات رسمية تؤكد أو تنفي المفاوضات بشأن المدينة.
وبحسب عليطو، لم يدخل أي مدني أو عنصر من “الجيش الحر” إلى المنطقة، مشيرًا إلى أن “فرصة المحاولات التركية للوصول لتفاهم مع الجانب الروسي لن تكون طويلة”.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط”، اليوم، عن مصدر مطلع قوله إن “هناك اتفاق على تسليم تل رفعت إلى تركيا، وإن قوات النظام انسحبت من أطراف مطار منغ ومناطق في تل رفعت، بينما ما زال الخلاف قائمًا حول مستقبل الوحدات”.
ونفى مصدر كردي للصحيفة أي تقدم للجيش التركي في تل رفعت، لافتًا إلى أن “الأمر على حاله فتل رفعت بأيدي النظام وليس الوحدات، التي تركز على حرب كر وفر في عفرين”.
وقال مصدران متطابقان لعنب بلدي إن ممثلين عسكريين عن أنقرة وموسكو، اجتمعوا في بلدة كفرنايا شمالي حلب لنقاش الملف، باعتبار أن المنطقة تخضع لتفاهمات بينهما، دون أي حل نهائي للملف حتى اليوم.
==========================
ترك برس :مجلس الأمن القومي التركي: سنتخذ كافة الإجراءات لتطهير منبج وسنجار من "بي كي كي"
ترك برس
أكد مجلس الأمن القومي التركي، أن تركيا ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة لتطهير منبج من الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني "بي كي كي".
وبحث المجلس في بيان نشره، عقب اجتماع استمر مدة 4 ساعات و20 دقيقة، برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان، المباحثات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية حول منبج.
ودعا البيان، الحكومة العراقية للقضاء على تواجد بي كي كي في سنجار، وأنها في حال لم تقض عليهم، فإن تركيا ستفعل ذلك بنفسها.
وبخصوص التوتر في العلاقات مع اليونان أشار البيان إلى أن أنقرة تتابع عن كثب تصرفات اليونان التي وصفها بالتصرفات "غير اللائقة بحسن الجوار"، مؤكداً أن تركيا لن تتنازل أبداً عن مصالحها.
==========================
حرية برس :قوات أميركية تنسحب من منبج.. هل تنجح تركيا بمسعاها؟
 28 مارس 2018فريق التحرير
حرية برس:
قال مراسل “حرية برس” حسن الأسمر إن رتلاً أميركياً يضم آليات ثقيلة، انسحب من مدينة منبج شرقي حلب، باتجاه مناطق شرق نهر الفرات، اليوم الأربعاء.
وتداول ناشطون صوراً تظهر سيارة من طراز “هامفي” وعدداً من الشاحنات العسكرية الكبيرة، قالوا إنها للرتل الأميركي المنسحب من منبج.
ولم تصدر أي تصريحات من الجانب الأميركي بهذا الشأن، ولم يتضح بعد إذا ما كان الانسحاب يأتي ضمن تفاهمات بين واشنطن وأنقرة.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت على لسان المتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر ناورت في الثالث والعشرين من مارس الحالي، أنها لا تنوي سحب قواتها من مدينة منبج، وقالت المتحدثة إن بلادها تواصل التشاور مع تركيا فيما يخص منبج، معربة عن أملها ببقاء الدولتين على تواصل دائم بخصوص الأوضاع في الشمال السوري.
وتعد منبج من أبرز الملفات العالقة بين تركيا والولايات المتحدة، حيث تطالب تركيا بانسحاب كامل لمليشيا “قوات سوريا الديمقراطية” التي تدعمها الولايات المتحدة إلى شرق نهر الفرات.
وسيطرت مليشيا “قسد” بدعم من التحالف الدولي على منبج في حزيران/ يوليو 2016 بعد طرد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
تركيا تجدد مطالبها
جددت تركيا اليوم الأربعاء، مطالبها بانسحاب مليشيا “قوات سوريا الديمقراطية” من منبج، ملمحة إلى شن عملية عسكرية في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق.
ودعا مجلس الأمن القومي التركي، إلى ضرورة إبعاد مليشيا “الوحدات الكردية” من مدينة منبج في أقرب وقت، محذراً من أن أنقرة ستبادر باتخاذ ما يلزم تجاههم.
وشدد البيان، على أنه “في حال لم يتم إبعاد الإرهابيين من منبج، فإن تركيا لن تتردد في أخذ المبادرة على وجه التحديد في منبج، مثلما قامت في المناطق الأخرى”.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن في وقت سابق أن عمليات تركيا العسكرية ستمتد إلى منبج وتل رفعت وتل أبيض والقامشلي، لطرد المليشيات الكردية.
ونجحت عملية “غصن الزيتون” التي أطلقتها تركيا بالاشتراك مع فصائل من الجيش السوري الحر بالسيطرة على مدينة عفرين في الثامن عشر من مارس الجاري بعد نحو 56 يوماً من إطلاق العملية.
==========================
الوطن السورية :تل رفعت تستقبل آلاف النازحين من عفرين وسكانها يكذبون إعلام أردوغان … أهالي منبج ينتفضون على «قسد» ويناشدون الجيش السوري بالدخول
الخميس, 29-03-2018
 
| الوطن – وكالات
 
تظاهر أهالي مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، ودعوا الجيش العربي السوري إلى دخول المدينة والسيطرة عليها، رافضين دخول القوات التركية وميليشياتها إلى المدينة، ومطالبين القوات الأميركية بالخروج أيضاً.
وفاجأت شعارات المتظاهرين وهتافاتهم بدعوة الجيش العربي السوري للدخول إلى المدينة «قوات سورية الديمقراطية – قسد» ذات الأغلبية الكردية والمدعومة من «التحالف الدولي»، التي نظمت التظاهرة وحملتها شعارات مؤيدة لها.
ونقلت مواقع الكترونية داعمة للمعارضة، عن مصادر محلية: أن «تظاهرة خرجت في بلدة أبو قليل في ريف مدينة منبج بالتنسيق مع «قسد»، حيث توجهت أكثر من 200 حافلة تقل متظاهرين إلى مركز مدينة منبج، يقودها نجل عضو مجلس الشعب السابق ذياب الماشي».
وأوضحت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن المتظاهرين رفعوا لافتات ضد التدخل التركي في منبج وريفها، وضد التواجد الأميركي في المدينة، في محاولة منهم لـ«إيصال رسالة بأنهم يريدون عودة النظام للمدينة، وكوسيلة ضغط على أميركا لعدم السماح للأتراك بالدخول إلى المدينة».
وأشارت المصادر إلى أن التظاهرة خرجت بتنظيم وتنسيق مع «قسد»، من أجل التنديد بالتدخل التركي، إلا أن المتظاهرين خرجوا يهتفون ضد «قسد» أيضا، إضافة إلى دعوة قوات الجيش إلى دخول المدينة والسيطرة عليها، ما شكل مفاجأة لـ«قسد».
وأكدت المصادر، أنه وبعد ترديد المتظاهرين الهتافات السابقة، أقدم مسلحو «قسد» على استهداف التظاهرة بالرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة نجل ذياب الماشي، إضافة إلى اعتقال عشرات المتظاهرين.
وبعد الاحتلال التركي لعفرين، استقبلت مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي الآلاف من أهالي المنطقة الذين هجرتهم قوات النظام التركي ومرتزقته من الميليشيات المسلحة.
وأكد أهالي مدينة تل رفعت وفق وكالة «سانا»، أن «العدوان التركي على عفرين وتهجير أهلها هو عدوان موصوف ومخالف لجميع الشرائع والقوانين الدولية، وهو اعتداء على السيادة الوطنية»، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً في مواجهة أي عدوان إلى جانب رجال الجيش العربي السوري.
وبين الأهالي أن ما تروجه وسائل الإعلام المعادية، عن دخول جيش النظام التركي إلى مدينة تل رفعت هي أخبار كاذبة بالمطلق، وترمي إلى النيل من عزيمتهم ودفعهم لمغادرة منازلهم.
من جانب آخر، اعتبرت الرئيسة المشتركة لما يسمى «مجلس سورية الديمقراطي»، إلهام أحمد، أن «المعركة المنتظرة ستكون في إدلب باعتبار أن المجموعات التي تم إخراجها من الغوطة الشرقية، يتم إرسالها إلى تلك المحافظة».
وتساءلت: «وبعد إدلب إلى أين سيتم إرسالهم؟ لا نعلم، لكن يبدو أن هناك معركة تنتظرها».
==========================
الحياة :سورية وإيران ترفضان اتفاقاً روسياً- تركياً حول تل رفعت
لم تحسَم نتيجة الاتصالات الروسية– التركية في شأن مصير مدينة تل رفعت في ريف حلب للجيش التركي وفصائل سورية موالية لأنقرة، غداة إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الوصول إلى المدينة التي يسيطر عليها الأكراد هو الهدف المقبل لبلاده.
وبعد تضارب المعلومات في شأن سيطرة أنقرة على المدينة، أكد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن ما حصل أول من أمس هو تسليم نقاط في محيط تل رفعت للقوات التركية، لكنه أشار إلى أن أي مقاتل لم يدخل إلى المدينة كما لم يجرِ تسليم مطار منغ العسكري بعكس ما ذكرته بعض المصادر الإعلامية.
وأوضح «المرصد» أن كلاً من النظام السوري وإيران و»قوات سورية الديموقراطية» (قسد)، وهي تحالف عسكري يهيمن عليه الأكراد ويدعمه التحالف الدولي لمحاربة «داعش» يرفض اتفاقاً روسياً– تركياً لدخول القوات التركية إلى المنطقة. وينتشر جنود روس في تل رفعت التي وصلوا إليها بعد بدء العملية العسكرية في منطقة عفرين. وحذر «المرصد» من اندلاع معارك بين «ميلشيات موالية لإيران» وفصائل «غصن الزيتون» إذا أرادت تعطيل أي اتفاق روسي - تركي.
وكانت وسائل إعلام تركية ذكرت أن القوات التركية و «الجيش السوري الحر» سيطرا على المدينة ومطار منغ العسكري بعدما كانا تحت سيطرة مقاتلين أكراد. ووفق مصادر إعلامية تركية، فإنّ مدينة منبج هي الهدف التالي للقوات المسلحة التركية بعد السيطرة على تل رفعت. في المقابل، نفى الناطق باسم «وحدات حماية الشعب» الكردية في منطقة عفرين، بروسك حسكة الأنباء عن سيطرة قوات «غصن الزيتون» على تل رفعت، واصفاً إياها بـ «الكاذبة» وبأنها تأتي في إطار الحرب الإعلامية. وشدد المسؤول الكردي على أن «الوحدات» موجودة في منطقة الشهباء المحيطة، مشيراً إلى «جاهزية مقاتليها لصد محاولات أنقرة وحلفائها للاستيلاء على تل رفعت».
في غضون ذلك، أعلنت رئاسة الوزراء التركية أنها ستفتح بوابة جمركية مع منطقة عفرين في بهدف «تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية وإعمار المنطقة» بعد سيطرتها الكاملة على المنطقة التي كان يسيطر عليها مقاتلون أكراد.
وأشارت وكالة أنباء «الأناضول» أن الحكومة التركية قررت فتح بوابة جمركية بين ولاية هاتاي جنوب تركيا ومنطقة عفرين. ومن المقرر أن يكون موقع البوابة الجمركية في قرية حمام الحدودية التي تتبع قضاء قوملو شرق ولاية هطاي وتبعد نحو 10 كيلومترات من بلدة ومركز ناحية جنديرس في عفرين.
وأشارت الوكالة إلى أن «الهدف من فتح هذه البوابة الجمركية وهي الأولى من نوعها مع منطقة عفرين، هو تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية وإعمار المنطقة».
وكلفت رئاسة الوزراء التركية والي هاتاي «مهمّة تنسيق أعمال إدخال المساعدات الإنسانية وإعمار المنطقة وإعادة تأسيس النظام وإرساء الاستقرار فيها».
في غضون ذلك، دعا «الجيش الحر»، أمس في بيان مصور أهالي عفرين حلب للعودة إليها. وقال قائد «تجمع أحرار الشرقية» أبو حاتم شقرا، في بيان مصور نشر على مواقع التواصل الاجتماعي: «قمنا بعد تحرير المدينة بنزع الألغام من المدينة التي أضرت بالمدنيين والعسكريين، وبحمد من الله أصبحت مدينة عفرين وريفها مؤمنة بالكامل من الألغام». ودعا «المدنيين الذين خرجوا بسبب هذه المعركة أن يعودوا إلى المدينة بعد ما أصبحت جاهزة للسكن في شكل كامل».
وفي الإطار ذاته، أعلن الجيش التركي أمس، تفكيك وتدمير 95 لغماً ومتفجرات مصنوعة يدويا منذ سيطرته على مركز مدينة عفرين في 18 الشهر الجاري. وأكد بيان صادر عن رئاسة الأركان العامة التركية استمرار التحضيرات لـ «توفير عودة آمنة لأهالي المنطقة إلى منازلهم في عفرين».
==========================
ترك برس :هل نشهد حربا بين تركيا وأمريكا في منبج؟
نشر بتاريخ 29 مارس 2018
مروة شبنم أوروتش – صحيفة يني شفق – ترجمة وتحرير ترك برس
هناك بعض الجهات التي رغبت في إطالة مدة عملية عفرين وسقوط عدد كبير من الشهداء الأتراك وبالتالي دفع تركيا للقلق والتشاؤم، لكن عندما تمكنت القوات المسلحة التركية وقوات الجيش السوري الحر من السيطرة على مركز عفرين في مدة شهرين باءت هذه الجهات بالفشل.
تأسيس الكانتونات في مناطق جيزرة وكوباني -عين العرب- وعفرين في شهر يناير/كانون الثاني سنة 2014 وإعلان حزب الاتحاد الديمقراطي عن تأسيس دولة مستقلة في الأراضي السورية في شهر يونيو/حزيران سنة 2015 وتخلي داعش عن منطقة تل أبيض وتسليمها لوحدات الحماية الشعبية دون أي مقاومة عقب انتخابات 7 يونيو/حزيران التركية، جميع هذه التطورات كانت تشير إلى ضرورة تدخّل تركيا في مجرى أحداث القضية السورية، لأن احتمال اتحاد مناطق جيزرة وكوباني وتل أبيض يشكّل مرحلةً هامة في إطار تأسيس الممر الإرهابي، وذلك يعني استعادة المناطق الممتدة من جرابلس إلى الباب تحت مسمى الصراع ضد داعش وتسليم هذه المناطق لحزب الاتحاد الديمقراطي وبالتالي اتحاد عفرين وكوباني في النهاية.
كما يجب التذكير بمحاولة بي كي كي لنقل الحرب السورية إلى تركيا عقب سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي على منطقة تل أبيض، وذلك من خلال إفساد الهدنة المعقودة مع بداية مرحلة إيجاد الحل المطروحة من قبل الحكومة التركية، وهدف بي كي كي من ذلك هو تأسيس ممر إرهابي في الجنوب الشرقي للدولة التركية وبالتالي تأسيس دولة مستقلة تحت سيطرة بي كي كي.
أدت الهجمات الإرهابية المنفذة من قبل داعش وبي كي كي ضد الدولة التركية إلى بداية صراع مكثف ضد الإرهاب في الداخل التركي، وأدى هذا الصراع إلى إيقاف مداخلات تركيا في مجرى الأحداث السورية، كما أن تسرّب عناصر تنظيم الكيان الموازي إلى كوادر القوات المسلحة التركية كان يشكّل عائقاً هاماً في وجه تدخّل تركيا في الحرب السورية، لكن عندما أدى ثبات الرئيس التركي أردوغان وإصراره على موقفه إلى فشل هذه المخططات جاءت حادثة إسقاط الطائرة الروسية لتدفع الدولة التركية إلى الدخول في حرب جديدة ضد روسيا، وكذلك استمرت محاولات إبعاد تركيا عن التدخّل في التصميم المخطط له حيال الأراضي السورية، كما أن الجهات المعارضة للرئيس أردوغان في الداخل التركي ساهمت في هذه المحاولات أيضاً، إذ حاولت هذه الجهات خداع الرأي العام التركي وإبعاده عن حقائق الأحداث السورية من خلال نشر الإشاعات التي تشير إلى أن الدخول إلى سوريا يعني الوقوع في فخ وأن الرئيس أردوغان يحاول خلق حرب جديدة وأن تركيا لا شأن لها في مجرى الأحداث السورية، وبالفعل تمكنت الجهات المعارضة للرئيس أردوغان من الاستمرار في خداع الرأي العام لمدة طويلة.
أدّى تحوّل روسيا إلى قوة جوية تابعة للنظام السوري ووجود احتمال نشوب حرب جديدة بين الدولتين التركية-الروسية في حال تدخّل تركيا في القضية السورية إلى إعاقة تقدّم الدولة التركية لمدة طويلة، لكن في سنة 2016 توضّح أنه لا يمكن لأنقرة الاكتفاء بمشاهدة التطورات التي تشهدها الحرب السورية، وبالتالي جاءت الخطوات الأولى في سبيل تحسين العلاقات التركية-الروسية في شهر مايو/أيار، وبدأ التقارب بين الحكومتين في شهر يونيو/حزيران، وبعد مرور شهر على هذا التقارب تعرضت الدولة التركية لمبادة انقلاب 15 يوليو/تموز، لكن لم تكن محاولة الانقلاب المنفذة من قبل تنظيم الكيان الموازي مجرّد صدفة، بل كانت تهدف إلى القضاء الرئيس أردوغان وبالتالي إضعاف الدولة التركية وإبعادها عن الدخول إلى سوريا، لكنهم فشلوا في ذلك بسبب وقوف الشعب التركي إلى جانب الحكومة والرئيس أردوغان.
وبعد مرور 40 يوماً على محاولة الانقلاب أعلنت الحكومة التركية عن بداية عملية درع الفرات قبيل قدوم "جوي بيدين" مساعد الرئيس الأمريكي أوباما إلى أنقرة، وبذلك أوضحت الحكومة التركية لأمريكا أن المحاولات التي تبادر بها واشنطن لن تستطيع منع تدخّل تركيا في أحداث الحرب السورية، لكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاف أمريكا.
مع تقدّم القوات المسلحة التركية وقوات الجيش السوري الحر إلى أطراف مدينة الباب السورية جاءت حادثة اغتيال السفير الروسي "أندريه كارلوف" في العاصمة أنقرة، وبذلك حاولوا دفع تركيا للدخول في حرب ضد روسيا مرة أخرى، لكن تمكنت الحكومتان التركية-الروسية من الوقوف في وجه هذا المخطط من خلال إدراك وجود أيد أخرى خلف هذه الحادثة والحفاظ على الهدوء خلال المباحثات التي جرت في خصوص حادثة اغتيال السفير الروسي، ولم تكتف الحكومة التركية بذلك، بلا حافظت على استمرار عملية درع الفرات وبالتالي انتهت العملية بدخول القوات المسلحة التركية وقوات الجيش السوري الحر إلى بلدة الباب.
ومع استمرار القوات المسلحة التركية وقوات الجيش السوري الحر في التقدّم نحو عفرين أدى هذا التوسّع السريع إلى دفع أمريكا للتساؤل حول دخول تركيا إلى منبج أيضاً.
إن ما تقوم به تركيا في الداخل السوري لا يقتصر على الوقوف في وجه تأسيس ممر إرهابي فقط، إنما يشكّل حاجزاً يمنع تقدّم نظام الأسد نحو الشمال السوري أيضاً، ويمكن القول إن الخطوات التي ستُتخذ في سوريا ستكتسب وضوحاً أكثر بناءً على نتائج الاجتماع الذي سيٌعقد في مدينة اسطنبول التركية في 4 أبريل/نسيان بين الرؤساء أروغان-بوتين-روحاني.
هل ستحاول الجهات التي دفعت تركيا إلى الدخول في حرب ضد روسيا إعادة السيناريو ذاته ولكن هذه المرة ضد أمريكا في منبج؟ أي هل ستبادر الجهات التي فشلت في تأسيس ممر إرهابي في الشمال السوري بإعادة تحويل مجرى الأحداث لصالحها من خلال دفع الدولة التركية في حرب جديدة ضد أمريكا؟
==========================
حرية برس :فصائل الحر تغلق الطريق المؤدية إلى “منبج” وتعلنه منطقة عسكرية
 29 مارس 2018فريق التحرير
حرية برس:
أصدرت فصائل الجيش السوري الحر المشاركة في عملية “غصن الزيتون”، قراراً يقضي بإغلاق الطريق المؤدي إلى مدينة منبج بريف حلب الشرقي.
وأفاد مراسل حرية برس في ريف حلب حسن الأسمر، بأن فصائل الحر أغلقت صباح اليوم، كافة الطرق المؤدية من و إلى مدينة منبح في ريف حلب الشرقي لمدة ثلاثة أيام.
وأضاف المراسل أن الفصائل الحر أصدرت هذا القرار لما وصفته بالدواعي الأمنية، كما أعلنت الطريق المؤدي إلى مدينة منبح منطقة عسكرية، مشيراً أن القرار يشمل الحركة التجارية والمدنية والمشاة.
ويتزامن إغلاق الطريق مع الحديث عن نية تركيا التحرك إلى مدينة منبج، بعد سيطرتها بمساندة الجيش السوري الحر، الأسبوع الماضي، على مدينة عفرين بالكامل.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، حذر في وقت سابق الولايات المتحدة أنها في حال لم تقوم بإخراج مليشيات الوحدات الكردية من مدينة منبج، وتسليمها إلى سكانها الأصليين، فإن بلاده ستضطر إلى القيام بذلك بنفسها.
يُشار إلى أن تركيا كانت قد أطلقت عملية “غصن الزيتون” ضد المليشيات الكردية في عفرين في الـ20 من كانون الثاني/يناير الماضي، واستطاعت القوات التركية وإلى جانبها الجيش الحر من السيطرة على كامل المدينة في الـ18 من شهر آذار/مارس الجاري
==========================
يانسافيك :قوات "غصن الزيتون" تعثر على قاعدة وخرسانة تصنيع في عفرين السورية
عثرت قوات غصن الزيتون، خلال عمليات التمشيط وتفكيك الألغام المزروعة من قِبل الإرهابيين في منطقة عفرين السورية، على منشأة لإنتاج الألواح الخرسانية التي تستخدم في إنشاء الأنفاق ومواقع الأسلحة.
وبحسب مراسل الأناضول، فإنّ الجيش التركي يواصل أعمال تفكيك الألغام والمتفجرات التي خلّفتها العناصر الإرهابية في مركز مدينة عفرين.
وبداخل المنشأة توجد ألواح خرسانية جاهزة للاستعمال، إضافة إلى آليات محروقة، كان الإرهابيون يستخدمونها لصناعة الألواح.
واستطاعت قوات غصن الزيتون، العثور على نفق وسط مركز مدينة عفرين، يصل طوله إلى 30 متراً.
ويصل النفق الذي تمّ إنشاؤه عبر الألواح الخرسانية، مبنيين إثنين من تحت الأرض.
من جانب آخر عثر الجيش السوري الحر، على قاعدة عسكرية، كان إرهابيو "ي ب ك/ بي كا كا" يستخدمونها كمقر لتدريباتهم واجتماعاتهم.
وتحتوي القاعدة على العديد من الاسلحة وقذائف الهاون والذخائر وأجهزة اتصال لا سلكية.
وفي 18 مارس/آذار الجاري، أعلنت تركيا تحرير كامل قرى وبلدات منطقة عفرين، بعد أسبوع من تحرير مركزها، وبعد أقل من شهرين على إطلاق "غصن الزيتون".
==========================
عاجل نيوز :قسد" تؤسس حزبا جديدا شمال سوريا
 عقد في مدينة الرقة شمال سوريا الخاضعة لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" ذات الغالبية الكردية والمدعومة من التحالف الدولي بقيادة واشنطن المؤتمر التأسيسي لحزب "سوريا المستقبل" الجديد.
وأكدت "قوات سوريا الديمقراطية" عبر موقعها الرسمي أن المؤتمر عقد أمس بحضور ممثلين عن الأحزاب السياسية ورؤساء المجالس وشيوخ العشائر من شمال سوريا عموما ومن منبج والرقة ودير الزور على وجه الخصوص، وذلك تحت شعار "سوريا ديمقراطية تعددية لامركزية".
وأُعلن أثناء المؤتمر، حسب بيان "قسد"، أن الحزب الجديد "يمثل آمال وتطلعات الشعب السوري كله للمساهمة في إغناء الحياة السياسية والمساعدة في إيجاد حلول للأزمة السورية.
وانتُخب إبراهيم القفطان رئيسا للحزب الجديد ، وهو عربي الأصل من أبناء مدينة منبج.
وسبق أن أكدت مصادر في "قسد" لـ"وكالة الأنباء الألمانية" أن الحديث عن تأسيس الحزب بدأ قبل انطلاق العملية التركية في عفرين، بهدف حرمان أنقرة من الذرائع لمهاجمة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، مضيفة أن الحزب الجديد "سيكون امتدادا للاتحاد الديمقراطي كما هو حال "وحدات حماية الشعب" التي تسيطر على "قسد".
وأعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر نورت عن دعم وانشطن للحزب الجديد وأي كيان سياسي جديد يتمسك بمبدأ إيجاد حل سياسي للأزمة السورية، بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وقالت الدبلوماسية الأمريكية ردا على سؤال ما إذا كان الحزب الجديد يشكل جزءا من الاتحاد الديمقراطي الكردي بالقول إنه يشمل الممثلين عن كافة الأقليات في المنطقة، لا الأكراد وحدهم.
واستدعى تأسيس الحزب انتقادات جديدة من أنقرة إلى واشنطن، حيث شددت وكالة "الأناضول" التركية الرسمية على أن الاستخبارات الأمريكية و"الإرهابيين" من " الاتحاد الديمقراطي الكردي" و"وحدات حماية الشعب" الكردية هم من يقف وراء تأسيسه.
ونقلت الوكالة عن مصادر موثوق بها قولها إن تأسيس الحزب تصدر أجندة المفاوضات التي استمرت في الأسابيع الأخيرة بين "الإرهابيين" وممثلي الخارجية والجيش والاستخبارات الأمريكية، منددة بوجود "إرهابيين من عفرين" ضمن اللجنة التنفيذية للحزب الجديد.
المصدر: وكالات
==========================
الوسط :أنقرة تهدد بالتحرك نحو منبج في حال لم ينسحب المسلحون الأكراد
صحيفة الوسط - أعلن مجلس الأمن القومي التركي في وقت متأخر أمس (الأربعاء)، ان أنقرة لن تتردد بالتحرك في حال لم ينسحب المسلحون السوريون الأكراد الذين تصنفهم أنقرة «ارهابيين» من بلدة منبج.
وذكر مجلس الامن التركي الذي يرأسه أردوغان في بيان «في حال لم يتم إبعاد المتطرفين من منبج، فإن أنقرة لن تتردد في أخذ المبادرة على وجه التحديد في منبج، مثلما فعلت في المناطق الأخرى».
ويهدد أردوغان منذ وقت طويل بتوسيع العملية العسكرية التركية في سورية نحو منبج، بعد التَحَكُّم التركية على جيب عفرين في سورية، وابعاد «وحدات حماية الشعب» الكردية عنها.
لكن خلافا لعفرين تتواجد في منبج قوات اميركية، وأي مواجهة بين حلفاء «حلف شمال الأطلسي» قد يشكل تصعيداً كبيراً.
وتعتبر واشنطن ان «وحدات حماية الشعب» هي عنصر أساسي في الحرب ضد تنظيم «الدولة الاسلامية» (تنظيم الدولة الأسلامية).
وقد كانت منبج في السابق تحت سيطرة التنظيم، قبل ان يتم إِبْعَاد مقاتلي التنظيم من قبل المسلحين الأكراد.
وحذرت الولايات المتحدة مرارا من ان الحملة العسكرية في عفرين تخاطر بتشتيت التركيز في الحرب ضد المتطرفين.
==========================
مصر 24 : ما هي منبج التي توعدها أردوغان بعد عفرين؟
 وكالة نون الخبرية  منذ 50 دقيقة  0 تعليق  ارسل  طباعة  تبليغ  حذف
وكالة نون الخبرية: توعد الرئيس التركي رجب طيب أرودغان، أن تكون منطقة منبج هي الهدف الثاني له بعد أن انتهى من عميلة عفرين العسكرية، التي استمرت نحو شهرين بحجة تخليصها من "الإرهابيين"، في إشارة للمقاتلين الأكراد الذين يسيطروا على منبج في ريف حلب شمالي سوريا.
وتقع منبج إلى الشمال الشرقي من مدينة حلب، بنحو 80 كيلومتراً على أرض فسيحة، وغير بعيدة عن نهر الفرات، الواقع إلى الشرق منها بنحو 25 كيلومتراً، ولا تبعد عن الخط الحدودي بين سورية وتركيا سوى 30 كيلومتراً.
وتتمتع المدينة بموقع جغرافي فريد، فهي واسطة العقد بين آلاف القرى والبلدات والمدن في شمالي وشرقي حلب، وغربي محافظة الرقة، ويتبع لها ما يقرب من ألف قرية وبلدة.
وتفتخر مدينة منبج بكونها أيضاً مسقط رأس الشاعر الكبير البحتري، الذي استقى شاعريته الفذة، وسعة خياله، من مدينته التي قال عنها إنها "طيبة الهواء قليلة الأدواء، وليلها سحر كله. هي برة حمراء، وسنبلة صفراء، وشجرة خضراء".
 ووقعت منبج بين أيدي الغازي تيمورلنك، الذي هدمها وارتكب أبشع المجازر بأهلها، في 1401. واحتلها العثمانيون في 1516، واستقبلت بعد ذلك مهاجرين من قوميات أخرى مثل الشركس.
ومن أشهر شخصياتها الشاعر العربي الكبير الراحل عمر أبو ريشة، الذي اشتهر بالقصائد الوطنية والقومية.
وقد طالب الرئيس التركي الأميركيين بإخراج جنودهم من منطقة منبج، وذلك إثر تحذير واشنطن لأنقرة من أن التدخل في منبج قد يتسبب في اشتباك بين القوات الأميركية هناك والقوات التركية.
وبشأن الانزعاج الذي تبديه واشنطن من اعتزام أنقرة التوجه إلى منبج، قال الرئيس التركي إن القوات التركية مصرة على التحرك من عفرين شرقا إلى مدينة منبج بريف حلب الشرقي وصولا إلى مناطق سيطرة الأكراد في محافظتي الرقة والحسكة.
وأكد أن العملية العسكرية التركية في سوريا ستستمر"حتى القضاء على آخر إرهابي"، وموضحاً أن هذا الأمر يجب ألا يزعج أحدا.
==========================
الراية :العاصمة انقرة تهدد بالتحرك نحو منبج شمال العاصمة دمشق ما لم ينسحب المسلحون الأكراد منها
هدد مجلس الأمن القومي التركي في بيان الأربعاء بالتحرك نحو بلدة منبج شمال العاصمة دمشق، ما لم ينسحب منها المسلحون الأكراد. وكان الجيش التركي قد سيطر في 18 آذار/مارس الماضي على عفرين السورية بعد حملة عسكرية دامت نحو شهرين، وثَبَّتَ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أعقاب ذلك أن الهدف المقبل لأنقرة سيكون مدينة تل رفعت في الشمال السوري.
حذر مجلس الأمن القومي التركي في وقت متأخر الأربعاء من أن أنقرة لن تتردد بالتحرك إذا لم ينسحب المسلحون الأكراد من بلدة منبج شمال شرق حلب بسوريا.
ونَطَقَ فِي غُضُونٌ وقت قليل للغاية مجلس الأمن التركي الذي يرأسه أردوغان في بيان "في حال لم يتم إبعاد الإرهابيين من منبج، فإن العاصمة انقرة لن تتردد في أخذ المبادرة على وجه التحديد في منبج، مثلما فعلت في المناطق الأخرى".
ويهدد الرئيس رجب طيب أردوغان فِي غُضُون وقت طويل بتوسيع العملية العسكرية التركية في العاصمة دمشق نحو منبج بعد الأسْتِحْواذ التركية على جيب عفرين في العاصمة دمشق وإبعاد وحدات حماية الشعب الكردية عنها.
لكن خلافا لعفرين تتواجد في منبج قوات أمريكية، وأي مواجهة بين حلفاء حلف شمال الأطلسي قد يشكل تصعيدا كبيرا.
وتعتبر واشنطن أن وحدات حماية الشعب الكردية هي عنصر أساسي في الحرب ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وكانت منبج في السابق تحت سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" قبل أن يتم طرد مقاتلي التنظيم من قبل المسلحين الأكراد.
وحذرت الولايات المتحدة مرارا من أن الحملة العسكرية في عفرين تخاطر بتشتيت التركيز في الحرب ضد الجهاديين.
فرانس24/أ ف ب
==========================
مراسلون :أهالي منبج ينتفضون على «قسد» ويناشدون الجيش السوري بالدخول
تظاهر أهالي مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، ودعوا الجيش العربي السوري إلى دخول المدينة والسيطرة عليها، رافضين دخول القوات التركية وميليشياتها إلى المدينة، ومطالبين القوات الأميركية بالخروج أيضاً.
وفاجأت شعارات المتظاهرين وهتافاتهم بدعوة الجيش العربي السوري للدخول إلى المدينة «قوات سورية الديمقراطية – قسد» ذات الأغلبية الكردية والمدعومة من «التحالف الدولي»، التي نظمت التظاهرة وحملتها شعارات مؤيدة لها.
ونقلت مواقع الكترونية داعمة للمعارضة، عن مصادر محلية: أن «تظاهرة خرجت في بلدة أبو قليل في ريف مدينة منبج بالتنسيق مع «قسد»، حيث توجهت أكثر من 200 حافلة تقل متظاهرين إلى مركز مدينة منبج، يقودها نجل عضو مجلس الشعب السابق ذياب الماشي».
وأوضحت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن المتظاهرين رفعوا لافتات ضد التدخل التركي في منبج وريفها، وضد التواجد الأميركي في المدينة، في محاولة منهم لـ«إيصال رسالة بأنهم يريدون عودة النظام للمدينة، وكوسيلة ضغط على أميركا لعدم السماح للأتراك بالدخول إلى المدينة».
وأشارت المصادر إلى أن التظاهرة خرجت بتنظيم وتنسيق مع «قسد»، من أجل التنديد بالتدخل التركي، إلا أن المتظاهرين خرجوا يهتفون ضد «قسد» أيضا، إضافة إلى دعوة قوات الجيش إلى دخول المدينة والسيطرة عليها، ما شكل مفاجأة لـ«قسد».
وأكدت المصادر، أنه وبعد ترديد المتظاهرين الهتافات السابقة، أقدم مسلحو «قسد» على استهداف التظاهرة بالرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة نجل ذياب الماشي، إضافة إلى اعتقال عشرات المتظاهرين.
وبعد الاحتلال التركي لعفرين، استقبلت مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي الآلاف من أهالي المنطقة الذين هجرتهم قوات النظام التركي ومرتزقته من الميليشيات المسلحة.
وأكد أهالي مدينة تل رفعت وفق وكالة «سانا»، أن «العدوان التركي على عفرين وتهجير أهلها هو عدوان موصوف ومخالف لجميع الشرائع والقوانين الدولية، وهو اعتداء على السيادة الوطنية»، مؤكدين وقوفهم صفاً واحداً في مواجهة أي عدوان إلى جانب رجال الجيش العربي السوري.
وبين الأهالي أن ما تروجه وسائل الإعلام المعادية، عن دخول جيش النظام التركي إلى مدينة تل رفعت هي أخبار كاذبة بالمطلق، وترمي إلى النيل من عزيمتهم ودفعهم لمغادرة منازلهم.
من جانب آخر، اعتبرت الرئيسة المشتركة لما يسمى «مجلس سورية الديمقراطي»، إلهام أحمد، أن «المعركة المنتظرة ستكون في إدلب باعتبار أن المجموعات التي تم إخراجها من الغوطة الشرقية، يتم إرسالها إلى تلك المحافظة».
وتساءلت: «وبعد إدلب إلى أين سيتم إرسالهم؟ لا نعلم، لكن يبدو أن هناك معركة تنتظرها».
==========================
رووداو:القوات الكوردية في منبج لاتخشى الحرب من قبل رووداو منذ 3 ساعات
رووداو – أربيل
أعلنت تركيا إنها ستتخذ إجراءً  إذا لم تنسحب وحدات حماية الشعب من منطقة منبج السورية، لكن القوات الأمريكية لديها قواعد بمنبج وقد تؤدي تهديدات تركيا إلى مواجهة بين الحلفاء في الناتو.
وقال عضو في قوى الأمن الداخلي، أحمد الخضر  "هدد أردوغان ألف مرة بأخذ منبج لكنه لا يستطيع أن يفعل ذلك"، مضيفاً أن "أين كان أردوغان عندما كان داعش هنا؟ لماذا لم يأت إلى منبج، عندما جئنا إلى هنا، حافظنا على سلامة الناس وحافظنا على الاستقرار، نحن أبناء منبج، لا داعي لتهديدنا، سنكون هنا ".
وأشار الخضر إلى أن "التحالف سيكون هنا بالتأكيد، لأنهم ساعدونا على تحرير المنطقة من داعش، ونحن قادرون على هزيمة أردوغان، والجيش السوري الحر سيأتي نحن مستعدون مع التحالف".
وهدد أردوغان مراراً بتوسيع العمليات العسكرية شرقاً نحو مناطق أخرى في شمال سوريا يسيطر عليها الكورد.
كما عبر أحد اهالي منبج عن تخوفهم من دول الجيش التركي إلى منبج قائلاً "نحن خائفون، سيخشى الناس مغادرة منازلهم نخشى أن يكون (في اشارة إلى أردوغان) هنا غداً".
مع تهديدات تركيا ، أصبحت المدينة محور السياسة الأمريكية في سوريا  وتهدد هيبتها وانتشارها العسكري في شرق سوريا.
من جهتها تصرح تركيا إن "وحدات حماية الشعب تمثل تهديداً لأمنها القومي".
 يشار إلى أنه تم تحرير منبج، من مسلحي الدولة الإسلامية(داعش) في عام 2016 من قبل مقاتلي وحدات حماية الشعب مع دعم من الغارات الجوية لقوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة.
===========================
الغد برس :تركيا: نحمي المدنيين في عفرين ومضطرون لتأمين حدودنا
متابعة/ الغد برس:
 
أكد نائب رئيس الوزراء التركي رجب أقداغ، اليوم الخميس، على ضرورة تطهير منبج (شمالي سوريا) من العناصر الإرهابية، مبينا ان تركيا تحمي المدنيين في عفرين.
وقال أقداغ خلال مقابلة على قناة "تي أر تي خبر" الرسمية: "إننا مضطرون للقيام باللازم من أجل حماية أمن حدودنا، وبيان مجلس الأمن القومي اليوم أكد ذلك العزم"، مبينا ضرورة أن تفي الولايات المتحدة بعهودها المتعلقة بالمنطقة (منبج).
وأشار إلى أن تطهير منبج من العناصر الإرهابية عبر السبل الدبلوماسية سيكون مرتبطًا بموقف الولايات المتحدة، ويمكن للولايات المتحدة الأمريكية القيام به، هم يخلونها ويطهرونها، وعكس ذلك فسيتم اتخاذ المطلوب".
وحول منطقة عفرين المحررة من الإرهابيين بفضل عملية "غصن الزيتون"، أوضح أقداغ أن إدارة الكوارث والطوارئ "آفاد"، والهلال الأحمر، ووقف الديانة، التركية تواصل تنسيق المساعدات الإنسانية في المنطقة.
ولفت إلى أن تركيا "تحمي المدنيين من جانب في عفرين، وتقوم بأنشطة مكثفة من أجل إعادة بناء المنطقة مجددًا، من الصحة والتعليم والطاقة الكهربائية والمياه".