الرئيسة \  ملفات المركز  \  مقابلة المعلم مع قناة النهار المصرية رسائل مختلفة في اتجاهات عدة 20-8-2015

مقابلة المعلم مع قناة النهار المصرية رسائل مختلفة في اتجاهات عدة 20-8-2015

22.08.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. وطن :وليد المعلم: من هنا بدأ الخلاف بين تركيا وسوريا.. وهكذا جاء رد الأسد
2. المسلم :المعلم يطالب بدور لمصر في حل الأزمة السورية
3. وطن :المعلم للقاهرة والرياض: لماذا ابتعدتما عن سوريا؟.. ويكشف: إيران (وحدها) لن تحل أزمتنا
4. حمرين نيوز :المعلم: المعارضة الحقيقية لا يمكن أن تقبل بتقسيم البلاد
5. اخبار دلوقتي :وليد المعلم: خلافنا مع تركيا بسبب «الإخوان».. ولا توجد نفوذ إيرانية في سوريا
6. القدس العربي :سوريون ينتظرون «المنطقة الآمنة» بفارغ الصبر… والمعلم: لا توجد مبادرة مكتملة لحل الأزمة...بوغدانوف: نأمل في إنشاء 4 مجموعات عمل لتسوية الأزمة في سوريا
7. بوابة الأهرام :المعلم: نمد أيدينا لكل مبادرة عربية.. ومن يقاتلون على الأرض يريدون السلطة وليس الحرية
8. بوابة الأهرام :المعلم: ما يسمى "الربيع العربي" جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق.. وما يقال عن ارتكابنا مجازر "مُلفق"
9. بوابة الأهرام :المعلم: ما يسمى "الربيع العربي" جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق.. وما يقال عن ارتكابنا مجازر "مُلفق"
10. فيتو :وزير خارجية سوريا يكشف أسرارا تهدد عرش «أردوغان»..
 
وطن :وليد المعلم: من هنا بدأ الخلاف بين تركيا وسوريا.. وهكذا جاء رد الأسد
آب/أغسطس 20, 2015كتبه وطن الدبور
(وكالات- وطن)- أطل وزير الخارجية السوري وليد المعلم في تصريحات صحافية متحدثا عن حالة الفراق والخلاف الذي نشب بين سورية والجارة تركيا, وأضاف المعلم قائلاً.. " إن الوفاق بين سوريا وتركيا انتهى منذ عام 2011، بسبب طلب وزير الخارجية التركي وقتها من الرئيس السوري بشار الأسد، إشراك الإخوان المسلمين في الحكم، لكن "الأسد" رفض باعتبارهم إرهابيين".
وأضاف المعلم، في لقاء خاص لتليفزيون "النهار"، أمس الأربعاء، أن "فكرة تصدير الثورة الإيرانية للبلدان العربية هي فكرة اختلقها الرئيس الراحل صدام حسين لتبرير حربه على إيران التي استمرت 8 أعوام".
ونفى ما يقال عن وجود نفوذ إيراني أو روسي داخل سوريا، مؤكدًا أن "النفوذ للشعب السوري فقط وكيفية الحفاظ على مصالحه وحقوقه التي يريد الإرهابيين سلبها تحت مسمى الثورة".
وأوضح أن "العلاقة بين سوريا وإيران قائمة على العلاقات الدبلوماسية مثل أي دولتين متقاربين اقتصاديًا وبينهما علاقات طيبة"، متسائلا: "ألا يعي بعض العرب المتأمرين على سوريا، أن إسرائيل تصفق لهم جراء أفعالهم هذه؟".
وأكد الوزير السوري، أن "أزمة النظام ليست مع السوريين المعارضين أو حاملي السلاح حتى"، متوقعًا أنهم "سيعودون لأحضان سوريا مجددًا"، ومشيرًا إلى أن "أزمة سوريا الحقيقية مع المقاتلين الأجانب الذين لا يهدفون سوى لخرب وإسقاط الدولة، ثم يعودون لبلادهم".
وتابع: «لماذا تسمح تركيا بعبور الإرهابيين عبر أراضيهم للدخول إلى سوريا، ولماذا يسمحون للولايات المتحدة الأمريكية بإقامة معسكرات تدريب لهؤلاء الإرهابيين على الأراضي التركية؟».
وأشار وزير الخارجية السوري إلى أن "النظام التركي متآمر على الوطن العربي، يظهر وأنه يريد إعلاء كلمة الإسلام، لكنه في حقيقة الأمر يريد تفتيت الوطن العربي، لخدمة المصالح الأمريكية والإسرائيلية
======================
المسلم :المعلم يطالب بدور لمصر في حل الأزمة السورية
المسلم - متابعات  | 5/11/1436 هـ
جاء ذلك في أول حوار تليفزيوني له على التليفزيون المصري منذ خمس سنوات، حيث قام الإعلامي في قناة النهار اليوم 'عمرو الكحكي' باستضافة وزير خارجية سوريا 'وليد المعلم' في برنامجه مساء أمس الأربعاء والذي تم تصويره بدمشق .
ورأى المعلم أن "مصر يمكنها أن تكون دولة إقليمية لو لعبت دورها في حل الأزمة السورية"، مؤكدا أن "سوريا تمدّ يدها لأي مبادرة عربية تهدف إلى وقف سفك الدماء".
وتوجه الوزير بعد أن بارك ثورتي "يونيو و"يناير"، بالسؤال إلى العاصمتين القاهرة والرياض، قائلا : "لماذا ابتعدتما عن سوريا؟".
وجوابا عن سؤال سبب تدهور علاقة النظام السوري بتركيا قال المعلم : "خلافنا مع تركيا سببه أننا رفضنا طلبا من أنقرة بإشراك الإخوان في السلطة".
وأضاف المعلم : أن وزير خارجية تركيا حينها "داود أوغلو" وفي آخر زيارة له لدمشق طلب من القيادة السورية إشراك جماعة الإخوان المسلمين بالحكم , وأن رد النظام السوري كان هو الرفض بسبب كون الجماعة في سورية منظمة إرهابية منذ ثمانينات القرن الماضي , مشيرا إلى أن ذلك هو السبب الرئيسي في تدهور العلاقة بين البلدين .
من جهة أخرى اتهم وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، جماعة الإخوان المسلمين بأنها "سبب البلاء في المنطقة"، الأمر الذي اعتبره البعض مغازلة للنظام المصري الجديد .
وحول علاقة سوريا بإيران وحزب الله، قال المعلم: "إن علاقتنا بإيران وحزب الله تقلق البعض بسبب موقفنا الموحد ضد إسرائيل"، مشيرا إلى أنه "لا يوجد في سوريا نفوذ لإيران أو روسيا، والنفوذ للشعب فقط".
======================
وطن :المعلم للقاهرة والرياض: لماذا ابتعدتما عن سوريا؟.. ويكشف: إيران (وحدها) لن تحل أزمتنا
آب/أغسطس 20, 2015كتبه وطن
(وطن – وكالات) وجّه وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في لقاء مع فضائية "النهار" المصرية، سؤالاً لمصر والسعودية، قائلاً: لماذا ابتعدتما عن سوريا؟.
وتابع الوزير السوري، في أول حوار تليفزيوني له على قناة مصرية منذ خمس سنوات: "نبارك ثورتي يناير ويونيو في مصر وإطاحة الإخوان لأنهم سبب بلاء المنطقة"، مضيفاً: "خلافنا مع تركيا سببه أننا رفضنا طلباً من أنقرة بإشراك الإخوان في السلطة".
وعن علاقة سوريا بإيران وحزب الله، قال المعلم: "إن علاقتنا بإيران وحزب الله تقلق البعض بسبب موقفنا الموحد ضد إسرائيل"، موضحاً أن شعار تصدير الثورة الإيرانية طرحه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لتبرير حربه ضد طهران، مشيراً إلى أنه "لا يوجد في سوريا نفوذ لإيران أو روسيا والنفوذ للشعب فقط".
 وأشار إلى أنّ "إيران وحدها لن تستطيع حل الأزمة السورية"، لافتاً إلى أن "الوضع السوري معقَّد وأكبر من أن تقوم دولة بمفردها بحل الأزمة هناك".
وأضاف أن إيران "بالطبع ستلعب دورها المنوط في حل الأزمة السورية، باعتبارها دولة إقليمية كبرى الآن"، لافتاً إلى أن "مصر يمكنها أن تكون دولة إقليمية هي الأخرى لو لعبت دورها في حل الأزمة".
وأكد أن سوريا تمدّ يدها لأي مبادرة عربية تهدف إلى وقف سفك الدماء، متابعاً: "نمد يدنا ونضغط على الجراح أمام كل مبادرة عربية تريد حل الأزمة، بخلاف تركيا التي لا تريد الخير لنا"، موجهاً حديثه للرئيس التركي رجب طيب أردوغان: "انتبه سياسات حزب العدالة والتنمية سترتد عليك وعلى أمنك وأمن بلادك". كما قال
======================
حمرين نيوز :المعلم: المعارضة الحقيقية لا يمكن أن تقبل بتقسيم البلاد
قال وزير خارجية سوريا، وليد المعلم، إن هناك مقاتلين من 100 دولة يأتون إلى سوريا عن طريق تركيا والأردن، باعتبارها "أرض الجهاد وطريقهم للجنة"، مضيفا أن الجيش السوري لا يستخدم القوة ضد المدنيين، والدليل على ذلك محاصرة بعض البلدان لفترة، حتى يتأكد خروج جميع المدنيين قبل تطهيرها.
أضاف، خلال حواره مع الإعلامي عمرو الكحكي، في أول لقاء له بقناة مصرية على شاشة النهار، مساء الأربعاء، أنه من الطبيعي أن تستخدم الدولة القصف لتهزم الإرهاب، مؤكدا أن ما ينشر عن ارتكاب مجازر ضد المدنيين "أخبار ملفقة"، وتابع "الإرهابيون يختبئون في الخنادق ويستخدمون المدنيين السوريين دروعا بشرية".
وأكد المعلم أن السلطة السورية ترحب بالحوار مع المعارضة، بشرط أن تكون "معارضة وطنية" لا تأتمر من الخارج، لأن المعارضة الحقيقية لن تقبل بتقسيم البلاد، وقال "إن مفاوضات جنيف 1و2 كانت تتم بين الحكومة والائتلاف السوري المعارض، وكان في الغرفة المجاورة لنا ممثلون لـ35 دولة يلقنون الائتلاف ما يقوله".
وتساءل المعلم "ماذا يفعل البريطاني والشيشاني والفرنسي في سوريا، ولماذا تسمح لهم تركيا بالعبور وتقيم لهم أمريكا معسكرات"، مضيفا أنه لا يوجد في سوريا نفوذ إيراني أو روسي، لأن النفوذ للشعب السوري فقط، وللأسف العرب تخلوا عن دورهم بجانب سوريا.
قال وزير خارجية سوريا، وليد المعلم، إن هناك مقاتلين من 100 دولة يأتون إلى سوريا عن طريق تركيا والأردن، باعتبارها "أرض الجهاد وطريقهم للجنة"، مضيفا أن الجيش السوري لا يستخدم القوة ضد المدنيين، والدليل على ذلك محاصرة بعض البلدان لفترة، حتى يتأكد خروج جميع المدنيين قبل تطهيرها.
أضاف، خلال حواره مع الإعلامي عمرو الكحكي، في أول لقاء له بقناة مصرية على شاشة النهار، مساء الأربعاء، أنه من الطبيعي أن تستخدم الدولة القصف لتهزم الإرهاب، مؤكدا أن ما ينشر عن ارتكاب مجازر ضد المدنيين "أخبار ملفقة"، وتابع "الإرهابيون يختبئون في الخنادق ويستخدمون المدنيين السوريين دروعا بشرية".
وأكد المعلم أن السلطة السورية ترحب بالحوار مع المعارضة، بشرط أن تكون "معارضة وطنية" لا تأتمر من الخارج، لأن المعارضة الحقيقية لن تقبل بتقسيم البلاد، وقال "إن مفاوضات جنيف 1و2 كانت تتم بين الحكومة والائتلاف السوري المعارض، وكان في الغرفة المجاورة لنا ممثلون لـ35 دولة يلقنون الائتلاف ما يقوله".
وتساءل المعلم "ماذا يفعل البريطاني والشيشاني والفرنسي في سوريا، ولماذا تسمح لهم تركيا بالعبور وتقيم لهم أمريكا معسكرات"، مضيفا أنه لا يوجد في سوريا نفوذ إيراني أو روسي، لأن النفوذ للشعب السوري فقط، وللأسف العرب تخلوا عن دورهم بجانب سوريا.
======================
اخبار دلوقتي :وليد المعلم: خلافنا مع تركيا بسبب «الإخوان».. ولا توجد نفوذ إيرانية في سوريا
قال وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، إن الوفاق بين سوريا وتركيا انتهى منذ عام 2011، بسبب طلب وزير الخارجية التركي وقتها من الرئيس السوري بشار الأسد، إشراك الإخوان المسلمين في الحكم، لكن «الأسد» رفض باعتبارهم إرهابيين.
وأضاف «المعلم» في لقاء خاص لتليفزيون «النهار»، الأربعاء، أن فكرة تصدير الثورة الإيرانية للبلدان العربية، هي فكرة اختلقها الرئيس الراحل صدام حسين لتبرير حربه على إيران التي استمرت 8 أعوام.
ونفى ما يقال عن وجود نفوذ إيراني أو روسي داخل سوريا، مؤكدًا أن النفوذ للشعب السوري فقط وكيفية الحفاظ على مصالحه وحقوقه التي يريد الإرهابيين سلبها تحت مسمى الثورة.
وأوضح أن العلاقة بين سوريا وإيران قائمة على العلاقات الدبلوماسية مثل أي دولتين متقاربين اقتصاديًا وبينهما علاقات طيبة، متابعًا: «ألا يعي بعض العرب المتأمرين على سوريا، أن إسرائيل تصفق لهم جراء أفعالهم هذه؟».
وأكد على أن أزمة النظام ليست مع السوريين المعارضين أو حاملي السلاح حتى، متوقعًا أنهم سيعودون لأحضان سوريا مجددًا، مشيرًا إلى أن أزمة سوريا الحقيقية مع المقاتلين الأجانب الذين لا يهدفون سوى لخرب وإسقاط الدولة، ثم يعودون لبلادهم.
وتابع: «لماذا تسمح تركيا بعبور الإرهابيين عبر أراضيهم للدخول إلى سوريا، ولماذا يسمحون للولايات المتحدة الأمريكية بإقامة معسكرات تدريب لهؤلاء الإرهابيين على الأراضي التركية؟».
وأشار إلى أن النظام التركي متآمر على الوطن العربي، يظهر وأنه يريد إعلاء كلمة الإسلام، لكنه في حقيقة الأمر يريد تفتيت الوطن العربي، لخدمة المصالح الأمريكية والإسرائيلية.
======================
القدس العربي :سوريون ينتظرون «المنطقة الآمنة» بفارغ الصبر… والمعلم: لا توجد مبادرة مكتملة لحل الأزمة...بوغدانوف: نأمل في إنشاء 4 مجموعات عمل لتسوية الأزمة في سوريا
AUGUST 19, 2015
عواصم ـ وكالات: ينتظر السوريون المقيمون في مدينة اعزاز، التابعة لمحافظة حلب، بفارغ الصبر، تشكيل «المنطقة الآمنة»، التي تواصل تركيا مساعيها من أجل إنشائها شمال سوريا.
وقال أحمد ياسين (تاجر مواد بناء في اعزاز)، إن المنطقة الآمنة ستوفر الأمن لأرواحهم وممتلكاتهم، موضحا أنه في حال إقامة المنطقة، على الأخص، فإن مشكلة التهجير التي يعاني منها السكان العرب والتركمان، على يد النظام وتنظيم «داعش» وحزب الاتحاد الديمقراطي، ستنتهي، فضلا عن وضع حد لقصف النظام.
وأفاد أنهم يعيشون تحت القصف منذ أربعة أعوام، وأهالي المنطقة يخشون كثيرا البراميل المتفجرة، مؤملا أن تقيم تركيا المنطقة الآمنة في أقرب وقت، لمنع تنظيم «داعش» وحزب الاتحاد الديمقراطي من الاستيلاء على أراضيهم.
من جانبه، قال كمال مصطفى إنه غادر قريته بعد سيطرة تنظيم «داعش» عليها، مضيفا: «هذه منطقة للتركمان منذ سنين، إذا مدت الدولة التركية يد المساعدة لنا فإننا سنرتاح. نريد التخلص من داعش والأسد».
وأعربت مريم ياسين عن تأييدها خطة تركيا في إقامة منطقة آمنة شمال سوريا، لأنهم يفتقدون الأمان ويخشون القصف، ولهذا يريدون منطقة آمنة، بحسبها.
وأفادت أنه في حال تشكيل المنطقة الآمنة فإن الخطر سيتناقص، وسيكون بمقدور النازحين التخلص من الحياة في الخيام مع أطفالهم، ويعودون إلى بيوتهم.
من جهته، أوضح يوسف صالح أن قراهم تحولت إلى خراب بسبب هجمات تنظيم «داعش» والنظام، مؤكدا أنهم ينتظرون مبادرة تركيا لإقامة المنطقة الآمنة بفارغ الصبر.
إلى ذلك عبّر ميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية، عن أمل بلاده بإنشاء 4 مجموعات عمل لتسوية الأزمة المشتعلة في سوريا، منذ ما يزيد على أربعة أعوام.
وقال في لقاء خاص مع وكالة «ريا نوفوستي» الروسية (رسمية)، نشرته أمس الأربعاء، «تأمل موسكو أن يتم قريبا تشكيل مجموعات عمل حول التسوية في سوريا، والمبعوث الأممي الخاص بالشأن السوري، ستافان دي ميستورا، وفريقه، وهم يعملون حاليا على هذا الموضوع».
وأضاف «نتحدث عن تشكيل مجموعات عمل تهتم بأربعة مجالات، ذات أولوية هي السياسية، والإنسانية، والأمنية – وهذا البند برأينا يبرز الإصرار على مكافحة الإرهاب-أما المجموعة الرابعة فتعنى بالحفاظ على المؤسسات العامة في سوريا، كي لا تتفكك أو تنهار الأجهزة والهياكل الحكومية، ولا ينزلق البلد إلى الفوضى».
وأشار بوغدانوف إلى أنه «سيجري ضم مختصين سوريين، وخبراء من الأمم المتحدة، إلى المجموعات المذكورة في وقت لاحق»، لافتا إلى أن «حرفية العمل واتجاهاته وضروراته داخل المجموعات ستخضع لمفاوضات متكاملة بين وفدين، أحدهما يمثل الحكومة والآخر يمثل المعارضة الموحدة».
ولم يقدّم الممثل الخاص للرئيس الروسي رؤية أوضح حول طبيعة المجموعات التي كشف عنها، وتكوينها وطريقة عملها.
جدير بالذكر، أن الصراع المندلع في سوريا منذ آذار/مارس 2011 أودى بحياة نحو 250 ألف شخص، وشرد (داخل البلاد وخارجها) ما يزيد عن 12 مليون مواطن سوري، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، فيما لا يزال نحو نصف مليون شخص في عداد المفقودين، بحسب مصادر حقوقية.
من جانبه أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم أنه لا توجد مبادرة مكتملة حتى الساعة لحل الأزمة في سوريا «بل أفكار حملها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وتمت مناقشتها مع الجانب السوري الذي سبق له أن ناقش مع الجانب الروسي أفكارا مشابهة».
وقال في تصريحات لصحيفة «الجمهورية» اللبنانية نشرتها امس الاربعاء إن ظريف تعهد باستكمال الأفكار والعمل على تسويقها.
وأشار المعلم إلى أن «الثوابت السورية من أي مبادرة تتركز على حفظ سيادة الدولة السورية على كل أراضيها وأن يكون الحوار حصرا بين السوريين وبلا شروط مسبقة، وكذلك تحكيم الشعب السوري بالاستفتاء على أي اتفاق يحصل».
وكشف المعلم أن المبعوث الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا يراهن على حلول شهر تشرين أول/أكتوبر المقبل وموافقة الكونغرس الأمريكي ومجلس الشورى الإيراني على الاتفاق النووي الإيراني لينعكس على حلحلة الأزمة في سوريا.
ورفض تأكيد حصول لقاءات بين رئيس مكتب الأمن الوطني اللواء علي مملوك وولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أو نفيها، مبينا أن «اشتراط البعض تخلي سوريا عن حزب الله وإيران لن يقبل مطلقا».
كما أعرب المعلم عن تفاؤله بالاتفاق النووي الإيراني «الذي سيكون من نتائجه بدء الحوار الخليجي الإيراني الشهر المقبل ضمن أروقة الأمم المتحدة، على أن يزخم بعد توقيع الكونغرس الأمريكي الاتفاق وانصراف الأمريكيين والإيرانيين إلى الاهتمام بملفات أخرى».
======================
بوابة الأهرام :المعلم: نمد أيدينا لكل مبادرة عربية.. ومن يقاتلون على الأرض يريدون السلطة وليس الحرية
أكد وزير الخارجية السورى وليد المعلم، أن حل الأزمة السورية ليس في يد إيران وحدها ويحتاج لقرار أممي، مضيفًا: أن إيران أصبحت دولة إقليمية كبرى ومصر تستطيع أن تكون كذلك لو قامت بدورها.
وأضاف المعلم خلال حواره مع عمرو الكحكي، المُذاع، مساء اليوم الأربعاء، على قناة النهار اليوم، أن الشعب السوري أدرك أن من يقاتلون في بلاده لا يهدفون للحرية بل سعيا للسلطة.
مشيرًا إلى أن السوريون يخرجون في مظاهرات حاليًا ضد المسلحين الأجانب، وأن الشعب السوري يتظاهر ضد من يدعون الثورة حاليًا لاكتشافه أنهم يريديون السلطة لا الحرية".
وقال وزير الخارجية السوري، نمد أيدينا لكل مبادرة عربية في سبيل وقف سفك الدماء السورية، ونقول للشعب التركي انتبه لأن سياسة حزب العدالة والتنمية ستضرك كثيرا".
======================
بوابة الأهرام :المعلم: ما يسمى "الربيع العربي" جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق.. وما يقال عن ارتكابنا مجازر "مُلفق"
قال وزير الخارجية السورى وليد المعلم، إن ما يسمى بالربيع العربي جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق، مضيفًا أن كل ما يحقق مصالح إسرائيل في منطقتنا ليس ربيعًا، لأن الربيع بعده ثمار".
وأضاف المعلم، في حواره مع عمرو الكحكي، المُذاع على قناة النهار، مساء اليوم الأربعاء، "أن التغيير الذي تطمح إليه الشعوب لا يكون أبدًا على أساس إرهابي ممول من الخارج، مشيرًا إلى أن المقاتلون من حوالي 100 دولة يأتون إلى سوريا عبر تركيا والأردن، باعتبارها أرض الجهاد إلى يوصل إلى الجنة، والإرهابيون يختبئون في الخنادق ويستخدمون المدنيين السوريين دروعًا بشرية".
وتابع وزير الخارجية السوري، "أن ما يقال عن ارتكابنا مجازر أخبار مُلفقة، ومن الطبيعي أن تستخدم الدولة القصف لتهزم الإرهاب".
======================
بوابة الأهرام :المعلم: ما يسمى "الربيع العربي" جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق.. وما يقال عن ارتكابنا مجازر "مُلفق"
قال وزير الخارجية السورى وليد المعلم، إن ما يسمى بالربيع العربي جعلنا نحارب بعضنا وإسرائيل تصفق، مضيفًا أن كل ما يحقق مصالح إسرائيل في منطقتنا ليس ربيعًا، لأن الربيع بعده ثمار".
وأضاف المعلم، في حواره مع عمرو الكحكي، المُذاع على قناة النهار، مساء اليوم الأربعاء، "أن التغيير الذي تطمح إليه الشعوب لا يكون أبدًا على أساس إرهابي ممول من الخارج، مشيرًا إلى أن المقاتلون من حوالي 100 دولة يأتون إلى سوريا عبر تركيا والأردن، باعتبارها أرض الجهاد إلى يوصل إلى الجنة، والإرهابيون يختبئون في الخنادق ويستخدمون المدنيين السوريين دروعًا بشرية".
وتابع وزير الخارجية السوري، "أن ما يقال عن ارتكابنا مجازر أخبار مُلفقة، ومن الطبيعي أن تستخدم الدولة القصف لتهزم الإرهاب".
======================
فيتو :وزير خارجية سوريا يكشف أسرارا تهدد عرش «أردوغان».. الليلة
مصطفى بركات
كشف وزير الخارجية السوري وليد المعلم، السبب الحقيقى لعداء الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، للرئيس بشار الأسد ونظامه، وسعيه جاهدا لإسقاطه، لمعاقبته على رفضه مطلب "أنقرة" إشراك الإخوان في السلطة، التى تصنفها دمشق جماعة إرهابية.
وفجر المعلم مفاجآت في حواره مع قناة "النهار" المصرية، أجراه الإعلامي "عمرو الكحكى" من العاصمة السورية "دمشق"، ومن المرتقب عرضه مساء اليوم، ويسرد فيه رأس الدبلوماسية السورية الحصاد المر لخمس سنوات من الدم في بلاده.
وبحسب التفاصيل المقتضبة التي حصلت عليها "فيتو" من محاور الحوار المطول المرتقب عرضه، تطرق "المعلم" إلى الدور المصري في المنطقة وسنوات القطيعة بين القاهرة ودمشق.
ويتطرق وزير الخارجية السوري إلى بداية ظهور تنظيم "داعش"، والجهة المتورطة في صناعة هذا التنظيم والأطراف الممولة له، بهدف خلخلة استقرار المنطقة واتخاذ جرائمه الإرهابية ذريعة لتمزيق الدول العربية ونهب مقدراتها.
======================