الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 16-4-2015

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 16-4-2015

16.04.2015
Admin



التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 14-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 15-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (62) شخصاً يوم الثلاثاء 14-4-2015، بينهم:
(14) طفلاً ، (11) سيدة ، (2) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (12) شخصاً بينهم، (5) قضوا بسبب القصف على مدن عين ترما ومسرابا والنشابية، كما قضى (3) إعداماً على يد موالين للقوات الحكومية في منزلهم فجراً، و (1) قضى بسبب نقص المواد الغذائية والدوائية الناجم عن الحصار، بالإضافة إلى (1) قضى بقذيفة هاون سقطت على منطقة الزبلطاني في دمشق، و (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و(1) تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية في دمشق.
وفي محافظة إدلب قضى (29) شخصاً جراء القصف بالبراميل المتفجرة، حيث قضى (15) شخصاً في قصف استهدف سوق الخضار في وسط مدينة إدلب، و (12) شخصاً بينهم (7) سيدات وطفل في ملجأً انهار سقفه عليهم جراء القصف في مدينة سراقب في ريف إدلب، و (2) قضيا في كورين وإدلب.
وقضى في محافظة درعا (10) أشخاص جراء القصف بالبراميل المتفجرة كان بينهم (8) أطفال وسيدة.
كما قضى (9) أشخاص في محافظة حلب ، بينهم(6) قضوا بسبب القصف جسر الحج في مدينة حلب، وعلى تادف و عندان و قرية شريع و كفرحمرة في الريف. بالإضافة إلى (2) قضوا في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) قضى تحت التعذيب في سجون تنظيم داعش.
وتم توثيق مقتل (1) جراء القصف في كل من محافظتي حماة وحمص .
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (62) شخصاً يوم الثلاثاء 14-4-2015 ، وفيما يلي توثيق أسماء (42) منهم:
1جاسم زريق /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
2 - أحمد وهوب /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
3 - أسامة عثمان/إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
4- محمد جهاد عثمان /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
5 - أيمن عثمان /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
6 - بسام قوصرة /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
7 - عمار حنثير /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
8 - خالد سليمان معاذ /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
9 - محمد غياث حمودين /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
10 - محمد علي سيلو /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
11 - وائل حج كدرو /إدلب/ جراء القصف على سوق المدينة بالبراميل المتفجرة
12- حسن نوري سليمان/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
13- منال احمد العبد الله / ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
14- جليلة بنت ابراهيم الجودي / ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
15- تقى محمد حسن سليمان/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
16- رغد طلال سليمان/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
17- فاطمة حسن سليمان/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
18- خديجة محمد دليمي/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
19- احمد سهيل عوينات/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
20- خالد جهاد سعد الدين/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
21- مروة جهاد سعد الدين/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
22- بنت نجم باجوق/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
23- نصر الاسماعيل/ ريف إدلب –سراقب/ جراء قصف احد الملاجئ بالبراميل المتفجرة
24- فردوس الابراهيم /إدلب- كورين /متأثراً بجراحه نتيجة اصابته بالبراميل المتفجرة
25- أميرة أحمد دريعي/ إدلب- سرجة/ جراء قصف البلدة بالصواريخ، في 13 نيسان
26- ديبو علاط 35 عاما /ريف حلب- كفرحمرة/ جراء قصف البلدة
27- يوسف بلحوص - 17 عام /حلب/ جراء القصف بالبراميل المتفجرة على جسر الحج
28- أمير مصري - 40 عاما /حلب/ جراء القصف بالبراميل المتفجرة على جسر الحج
29- الطفل حمزة عابدان " 7 سنوات حلب- تادف/ جراء القصف
30- مصطفى طلال حسون /العامرية/ جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية
31- عبدالستار حميدي/ريف حلب- اصطيبلات/ جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية
30- عزيز حسين العسل /ريف السفيرة /تحت التعذيب في سجون تنظيم داعش
32- بدر الشيخ أحمد/ريف حلب/ جراء استهداف الطيران الحربي مدينة عندان بأربعة صواريخ موجهة
33- الطفل محمد محمود السليك/ريف دمشق –دوما/ نتيجة نقص الدواء والغذاء إثرالحصارعلى دوما
34- محمد كلدادو/ريف حلب- الزبداني/أثناء المعارك الجارية في الجبل الغربي لمدينة الزبداني
35- عبد الرحمن حيرب/ ريف دمشق –مسرابا/ جراء القصف على المدينة
36- محمد اسماعيل العسس/ ريف دمشق –المليحة /تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية
37- احمد سليمان الرحيم /حمص/ متأثرا باصابة اصيب بها قبل يومين بقصف المدفعية الذي طال حي الوعر المحاصر
38- الطفل خالد أحمد النعمة /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
39- الطفل علي أحمد النعمة /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
40- الطفل هزاع أحمد النعمة /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
41- السيدة رحاب عدنان قطاش /درعا – صيدا/ بعد اصابتها بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
42- الطفل عبد الله أحمد عبد اللطيف الصبّاح /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
43- الطفل علي صالح العبيد /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
44- الطفلة آمال صالح العبيد /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابتها بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
45- ياسر مدحات الرفاعي /درعا – أم ولد/ بعد اصابته بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
46- الطفلة شمس ربيع محمود الغزاوي /درعا – صيدا/ بعد اصابتها بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
47- الطفلة نسرين صالح العبيد /درعا – الكرك الشرقي/ بعد اصابتها بقصف البراميل المتفجرة على البلدة
48- منجد خسارة (أبو مصعب) | ريف حماة - العوجة | متأثراً بجراحه بعد عامين من مرض أصابه نتيجة إصابة في إحدى الاشتباكات أدت إلى قطع الحبل الشوكي
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 13-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 14-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (50) شخصاً يوم الإثنين 13-4-2015، بينهم:
(12) طفلاً ، (11) سيدة ، (1) تحت التعذيب.
في محافظة حلب قضى (14) شخصاً بينهم (12) قضوا بسبب القصف بالبراميل المتفجرة على أحياء المعادي و بستان القصر و الشعار، منهم (5) أطفال و سيدتان، كما قضى (2) في الاشتباكات أحدها مع تنظيم داعش.
وفي محافظة إدلب قضى (10) أشخاص، (9) منهم جراء القصف بالبراميل المتفجرة على مدينة إدلب ومعرة النعمان و كورين في ريف المحافظة، كما قضى (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
وقضى في محافظة حماة (11) شخصاً جراء القصف على كفرزيتا و أم حارتين في ريف حماة كان من بينهم (4) سيدات و طفلان.
كما قضى في محافظة حمص (8) أشخاص، (7) منهم بسبب القصف على بلدة الغنطو و الرستن منهم (3) أطفال و سيدتان، و (1) قضى برصاص قناص حكومي في حي الوعر المحاصر.
وتم توثيق (4) أشخاص قضوا في العاصمة دمشق وريفها، كان من بينهم قضيا بسبب القصف في مخيم اليرموك، و (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) قضى بسبب المرض المزمن ونقص الأدوية اللازمة للعلاج.
كما تم توثيق (2) في محافظة ديرالزور، أحدهما قضى غرقاً أثناء محاولته الدخول إلى الاحياء المحاصرة الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية، والآخر طفلة قضت بسبب الجوع الناجم عن حصار حي الجورة.بالإضافة إلى توثيق (1) من محافظة درعا قضى تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (50) شخصاً يوم الإثنين 13-4-2015 وفيما يلي توثيق أسماء (38) منهم:
1 - حسناء الحسين 25 عام (حامل)/ريف حلب- قرية العوينة الكبيرة/ جراء القصف على القرية
2 - الطفل صالح كامل الصالح 12 عام/ريف حلب- قرية العوينة الكبيرة/ جراء القصف على القرية
3 - أمجد محمد الرمضان 3 أعوام/ريف حلب- قرية العوينة الكبيرة/ جراء القصف على القرية
4 - مراد محمد الرمضان 4 أعوام/ريف حلب- قرية العوينة الكبيرة/ جراء القصف على القرية
5- مصطفى محمد خطاب، 40 عام/حلب-بستان القصر/ جراء القصف بالبراميل المتفجرة على الحي
6-منى كاتبي /حلب-بستان القصر/ جراء القصف بالبراميل المتفجرة على الحي
7-إبراهيم رومية “47 عام”/ حلب/ بالقصف على حيّ المعادي
8- الطفلة حلا إبراهيم رومية “5 أعوام” / حلب /بالقصف على حيّ المعادي
9- الطفلة جودي إبراهيم رومية / حلب/ بالقصف على حيّ المعادي
10- محمد جمعة الحاج/تل شعير/ جراء الاشتباكت
11- عبد الرحمن مصطفى السكران /تل رفعت /جراء الاشتباكات مع تنظيم داعش
12- ياسر عبد الله الحموية (العبادو)/ ريف حماة – كفرزيتا/ نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
13 - حسين بدر الهكا | 75 سنة / ريف حماة - كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
14 - أحمد الرجب/ ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
15 - محمود أحمد الرجب / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
16 - مراد محمود الرجب | 6 سنوات / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
17 - سمية الرجب/ ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
18 - هيام الرجب / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
19 - حليمة الرجب / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
20 - فطيم الفارس/ ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
21 – مروة طه الخالد | 6 سنوات / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
22 - محمد أحمد الرجب / ريف حماة - أم حارتين / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
23- عمر الحسين إدلب-معرة النعمان/ جراء القصف على المدينة
24- سمير الأطرش/إدلب-معرة النعمان/ جراء القصف على المدينة
25- عبد اللطيف نزار الخليل /إدلب/ في اشتباكات معمل القرميد
26-اياد زيدان ابو زيد/إدلب- كورين/ جراء القصف على البلدة
27-فراس احمد بهلول /إدلب- كورين/ جراء القصف على البلدة
28- والدة حكمت عجيني ابو نصر /إدلب- كورين/ جراء القصف على البلدة
29-عبد الرحمن حمادة سيفو/حمص-الغنطو/جراء القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
30- الطفلة الاء عبد الرحمن سيفو/حمص-الغنطو/جراء القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
31- الطفلة هنادي عبد الرحمن سيفو/حمص-الغنطو/جراء القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
32- محمد حسين سيفو/حمص-الغنطو/جراء القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
33- فاطمة محمد الحسين /حمص-الغنطو/جراء القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
34- نهلة علي العبيد /حمص –الرستن/جراء القصف المدفعي على الرستن
35- الطفلة ايمان ياسر العبيد /حمص-الرستن/جراء القصف المدفعي على الرستن
36- بشار الحموي /حمص- الوعر/برصاص قناص حكومي
37- الطفله جود الحسين /ديرالزور- حي الجوره/ جراء الحصار المفروض على المدينه
38-عبد الرزاق الحويلة /درعا – غصم/ تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 12-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 13-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (71) يوم الأحد 12-4-2015، بينهم:
(7) أطفال، (9) سيدات ،(3) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (8) أشخاص، بينهم (3) برصاص قناص حكومي، و(4) بسبب القصف على عين ترما مخيم اليرموك، و (1) قضى بسبب إصابته بمرض اليرقان في ظل نقص الأدوية والغذاء الناجم عن حصار الغوطة الشرقية.
وفي محافظة حلب قضى (43) شخصاً، قضى (37) منهم جراء القصف على مناطق مختلفة في مدينة حلب، حيث قضى (5) في حي المعادي و(6) أشخاص في حي الشعار و (4) في حي النيرب و(3) في حي صلاح الدين ،و(1) في شارع النيل وذلك يوم أمس السبت 11-4 وقد تعذرت وصول أسمائهم لشدة القصف وانقطاع الانترنت عن المدينة منذ عشرين يوماً، كما قضى (11) شخصاً اليوم الأحد جراء استهداف مدرسة في حي المشهد كان من بينهم (4) سيدات وطفل، و قضى كذلك (4) أطفال في حي النيرب و الشيخ خضر ومدينة الباب بسبب القصف، و (2) في كل من بستان القصر و منبج.
بالإضافة إلى (6) أشخاص قضوا بسبب الاشتباكات مع القوات الحكومية.
وقضى في محافظة إدلب فقضى (5) أشخاص جراء القصف على مدن إدلب ومعرة النعمان. كما قضى (4) أشخاص في محافظة درعا (3) منهم بسبب القصف،و (1) برصاص قناص حكومية.
وتم توثيق مقتل (4) أشخاص في محافظة ديرالزور، (3) منهم كانوا في سيارتهم عند انفجار لغم أرضي، و(1) تم إعدامه على يد تنظيم داعش بتهمة الردة.
كما تم توثيق مقتل (3) في محافظة حماة في قصف على قرية المعضمية ناحية عقيربات، و(4) في محافظة حمص، (3) منهم تحت التعذيب في السجون الحكومية، و(1) تم إعدامه على يد لجان تابعة للقوات الحكومية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (71) شخصاً يوم الأحد 12-4-2015 وفيما يلي توثيق أسماء (47) منهم وسيتم إضافة ماتبقى حال ورودها:
1-محمد حلاق 27 عام /الشعار./ جراء قصف صاروخي من الطيران الحربي أمس
2- حسين حسن أسود “10 أعوام”، بالقصف على حيّ الشيخ خضر
3-حسن مخزوم “40 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
4- محمد مخزوم “30 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
5-عثمان محمد أمين أمين “13 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
6- أم عمر “45 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
7- هديل سعيد “26 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
8- فاطمة جمعة “22 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
9- بيان فلاحة “23 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
10- محمود مشمشان، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
11- عبد الغني مخزوم “60 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
12- محمد جمعة مخزوم “30 عام”، بالقصف على مدرسة سعد الأنصاري في حيّ المشهد
13-أحمد حمادة الغش “10 أعوام”، بالقصف على حي باب النيرب
14- سيرين محمود الغش “7 أعوام”، بالقصف على حي باب النيرب\
15- الطفل سهل طلال ياسين، بالقصف المدفعي الذي استهدف مدينة الباب في ريف حلب
16- طفلة ابنة محمد أبو الورد ” 8 أعوام” بالقصف على حي المعادي.
17- حسن فطين بيكو /حلب/ جراء القصف على حي المعادي يوم السبت 11-4
18- قاسم محمد عزيز/حلب- المعادي/ جراء القصف على الحي يوم السبت 11-4
19-محمود محمد حمدو/حلب- المعادي/ جراء القصف على الحي يوم السبت 11-4
20- محمد فارس عزيزي 17 سنة/حلب- المعادي/ جراء القصف على الحي يوم السبت 11-4
21- حمد عماد 10 سنوات/حلب- المعادي/ جراء القصف على الحي يوم السبت 11-4
22- أحمد بازار باشي/ بستن القصر /جراء القصف
23- لينا شكاوي/ ريف حلب-منبج /جراء القصف
24- إياد الشنان العاصي 18 عاماً ، بالاشتباكات في كرم الجبل.
25- يوسف مصطفى العاصي 26 عاماً ، بالاشتباكات في كرم الجبل.
26- عبدالرحمن خطيب/ الاتارب/ جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية
27-عبد الحميد جيلاني/ الشيخ سعيد / جراء الاشتباكات
28- محمد نور/ حلب / جراء الاشتباكات
29- عبداللطيف عفان /حلب/ جراء الاشتباكات
30-مصطفى الفيصل" يوم أمس بتهمة "الردّة" لأنه من عناصر الجيش الحر وأحد أبناء قرية البغيلية بريف ديرالزور الغربي.
31- رمضان باكير أبو عبدو/ حمص / تم إعدامع وذبحه من قبل افراد موالين للقوات الحكومية
32-صبحي تركي بكور/حمص/ حربنفسة/ تحت التعذيب في احد السجون الحكومية
33- عماد علي شحود/حمص- حربنفسة/ قضى في السجن جراء المرض والتعذيب
34-السيدة إلفت حاج علي/ إدلب- بلدة النيرب/ جراء استهداف البلدة بغارة جوية من الطيران الحربي
35- يوسف حرامي /إدلب/ جراء القصف الحربي الذي استهدف مدينة معرة النعمان
36-محمد عيد زيتون /الزبداني /متأثراً بإصابته برصاص قناص
37- صياح خالد جديد /ريف دمشق-دوما /نتيجة إصابته بمرض اليرقان.
38- محمد سعيد زياد / مخيم اليرموك / قضى برصاص قناص
39- عدنان شحادة/ ريف دمشق- عين ترما /جراء القصف
40- محمد نصار ابراهيم /سوري من سكان مخيم اليرموك/ جراء القصف على المخيم
41- الحاجة "مهدية عودة حبيب"/ مخيم اليرموك / جراء اصابتها بشظايا القصف من طيران الميغ على
مخيم درعا
42- بسام صبحي الغزاوي /درعا – درعا المحطة/ بعد اصابته برصاصة قناص حكومي يوم أمس 11.4.2015
43- فيروز مصطفى العتمة /درعا – الصنمين/ جراء قصف تعرضت له مدينة الصنمين
44- سالم سليمان المحارب /درعا – اللجاة – عاسم/ جراء القصف العشوائي على القرية
45- موسى الهزاع /درعا – اللجاة – عاسم/ جراء القصف العشوائي على القرية
46- هايل زيد الجرو 37عام /حماة -من قرية وادي العظام/ جراء القصف على قرية المعضمية
47-محمدمحمود الخضير 16عام./حماة- قرية الحريشه// جراء القصف على قرية المعضمية
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 11-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 12-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (57) شخصاً يوم السبت 11-4-2015، بينهم:
(16) طفلاً ، (11) سيدة.
في محافظة حلب قضى (42) شخصاً، منهم (19) شخصاً قضوا جراء استهداف حي المعادي بالبراميل المتفجرة، و (11) شخصاً قضوا في استهداف حي السليمانية بالصواريخ الثقيلة، و (3) قضوا في حي الفردوس إثر استهدافه بالبراميل المتفجرة، و (4) في القصف على حي الخالدية بالبراميل المتفجرة بالإضافة إلى شخصين أحدهما في كرم البيك و الآخر في باب الحديد قضيا جراء القصف، وكان من بين ضحايا القصف (8) سيدات و (7) أطفال. كما قضى (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) برصاص قناص حكومي، و (1) في انفجار لغم زرعه تنظيم داعش في مدينة مارع.
وفي العاصمة دمشق وريفها قضى (6) أشخاص، (2) بسبب القصف، و (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) قضى متاثراً بجراحه جراء إصابة سابقة، و طفل ولد مشوهاً وكان والداه قد تعرضا لغاز السارين في الغوطة الشرقية عام 2013 وقد مات بعد قليل من ولادته.
أما في محافظة حمص فقضى (6) أشخاص، (2) منهم بسبب القصف، و (4) – وهم أم وأولادها الثلاثة_ تم إعدامهم ميدانياً من قبل القوات الحكومية بعد اقتحامهم لمنزلهم في قرية أم التبابير.
وتم توثيق مقتل (3) في محافظة حماة جراء القصف على قرية سوحا، كما تم توثيق مقتل (1) في كل من محافظتي إدلب و حمص بسبب القصف.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (57) شخصاً يوم السبت 11-4-2015 وفيمايلي توثيق أسماء (46) منهم:
- محمد حمدو سالم 60 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
2- خالد عبدو خصيم 43 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
3- حسن عمر عاصي 35 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
4-أنس بركات 35 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
5- محمد صفوح 50 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
6- ديبو محمود بشع 50 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
7- وليد بشع 50 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
8- عبدالمنعم ياسين عاصي 35 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
9- أحمد بشع 60 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
10- حميد المحمد 50 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
11 - محمود محمد حنتوش 33 عاما/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
12- محمد عاصي 35 عام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
13- خالد خصيم /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
14- ميشيل عبجي 50 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
15- أمينة عثمان 50 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
16- الطفل محمد مهند صايط /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
17 - الطفل عبد الكريم المحمد 6 أعوام/حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
18 - الطفل محمد بشع 12 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
19- محمد صباغ، 49 عام /حلب- حي المعادي/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
20- محمد حميد محمد 41 عام /حلب- الفردوس/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
21- حيدر حميد محمد /حلب- الفردوس/ إثر القصف بالبراميل المتفجرة
22-25 طوني قسوات وزوجته وأبنتيه /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
26- مينيرفا ميشيل غزال البر /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
27- أنور جورج /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
28- ميشل جورج/حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
29- جوني بشيش /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
30- جوليانا بشيش/حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
31- مها ديار بكرلي /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
32- إبنه "مها دياربكرلي" دونا /حلب- السليمانية/ إثر القصف بالصواريخ الثقيلة
33- محمد نعسان الخطيب /ريف حلب -مارع / استهداف المدينة بالقذائف من قبل تنظيم داعش
34- عاطف خلوف 35 سنة /حلب/ جراء قصف حي باب الحديد بالصواريخ.
35- حسن الشيخ /حلب- حي العامرية/ برصاصة في رأسه في حي كرم الطراب.
36- محمد مصطفى دعبول 30 عاماً،/حلب/ خلال الاشتباكات مع القوات الحكومية في حي كرم الجبل.
37- محمد كمال الجزر"16 عام" /داريا/ جراء القصف بتاريخ 5.4.2015
38- عبد الله زهرة/ريف دمشق - دوما/ على إحدى جبهات الغوطة الشرقية.
39- تميم هشام رجب شمشم /ريف دمشق- دوما/ على إحدى جبهات الغوطة الشرقية
40- محمد عيد الحندلوس" مساء أمس /الكسوة / و ذلك بعد معاناته من إصابة سابقة قبل مدة نتيجة استهدافه من قبل القوات الحكومية بالقرب من بناء الضباط .
41- سمير عجينة " أبو يمان / حي جوبر /جراء القصف على عين ترما
42- سميحة الطويل 40 عام/حمص –الرستن / جراء القصف بالبراميل المتفجرة
43- الطفل احمد علي السمان 4 اشهر/حمص –الرستن / جراء القصف بالبراميل المتفجرة
44- مدين هداني الرحيل / 16 سنة / ريف حماة - سوحا /نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
45 - حافظ محمد الحسن / 16 سنة / ريف حماة - سوحا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على القرية
46 - مجيد السليم / ريف حماة - عقيربات / قضى القصف بالبراميل المتفجرة على قرية سوحا
47- عدنان ارشيد المسالمة /درعا – درعا البلد/ نتيجة القصف المدفعي على احياء درعا البلد
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 10-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 11-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (23) شخصاً يوم الجمعة 10-4-2015 بينهم :
طفلان ، (3) سيدات.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (3) أشخاص، (1) برصاص قناص حكومي، و (1) تم غعدامه ميدانياً في منزله بعد اقتحامه، و (1) قضى جراء القصف.
وفي محافظة درعا قضى (7) أشخاص، (2) تم إعدامهما ميدانياً أثناء توجههما إلى عملهما من قبل لجان الدفاع الوطني، و (5) قضوا في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
أما في محافظة الرقة فقضى (5) أشخاص جراء الغارات الجوية على المدينة وكان من بين الضحايا سيدتان و طفلان.
وقضى في محافظة إدلب (4) أشخاص، (3) قضوا في قصف سابق وتم انتشالهم من تحت الأنقاض،
و(1) قضى في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
وتم توثيق (3) في محافظة حلب، (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و(1) في انفجار لغم من مخلقات تنظيم داعش. كما تم توثيق مقتل (1) في محافظة حماة قضى بسبب القصف بالبراميل المتفجرة .
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (26) شخصاً يوم الجمعة 10-4-2015 وفيما يلي توثيق أسماء (18) منهم :
1- ابراهيم محمود الاقرع /درعا – حيط/ اعدم ميدانيا ذبحا بالسكين على يد لجان الدفاع الوطني في محافظة السويداء
2- محمد فخري الناصري /درعا – حيط/ اعدم ميدانيا ذبحا بالسكين على يد لجان الدفاع الوطني في محافظة السويداء
3- عيسى فواز الجاحد /درعا – ابطع/ بالاشتباكات في محيط مطار خلخلة العسكري شمال السويداء
4- ابراهيم زكريا النصيرات /درعا – ابطع/  بالاشتباكات في محيط مطار خلخلة العسكري شمال السويداء
5- أحمد زيدان النصيرات /درعا – ابطع/ بالاشتباكات في محيط مطار خلخلة العسكري شمال السويداء
6- أحمد عيسى النصيرات /درعا – ابطع/ بالاشتباكات في محيط مطار خلخلة العسكري شمال السويداء
7- عامر ابراهيم النصيرات /درعا – ابطع/ بالاشتباكات في محيط مطار خلخلة العسكري شمال السويداء
8- عامر عبدالإله الديب (الحسن) ( 18 سنة)/ ريف حماة -اللطامنة /نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على المدينة
9- أسعد الزين /إدلب/ متأثراً بجراحه التي أصيب بها في معارك ادلب
10- علاء الدين نبهان بن محمود ( أبو اليمان) " 27 عاماً /حلب/  حي الميسر/ بالاشتباكات مع القوات الحكومية في حي ميسلون.
11- محمد خلف بن جمعة ( أبو جمعة) "22 عاماً" /ريف حلب-بشقاتين / بالاشتباكات مع القوات الحكومية في حي ميسلون.
12- عبد القادر شيخ جنيد/ ريف حلب/ إثر إصابته بجروح بليغة جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في منطقة صرين
13- فهد الغلس /ريف دمشق -المليحة / متأثر بجراحة نتيجة شن غارات جوية على جبهة طريق مطار دمشق الدولي منذ أكثر من شهر .
14- محمود الخضراوي/ الكسوة / برصاص القوات الحكومية
15- هديل احمد المحمد عمرها 5 سنوات / الرقة/ إثر الغارات الجوية على المدينة
16- شهد احمد المحمد عمرها 5 سنوات / الرقة/ إثر الغارات الجوية على المدينة
17- أمل الشكري 26 سنة / الرقة/ إثر الغارات الجوية على المدينة
18- سوسن الشكري / الرقة/ إثر الغارات الجوية على المدينة
=======================
القصف يستهدف مدرسة في حلب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 12-نيسان-2015
تعرّضت مدرسة سعد الأنصاري في حي المشهد لاستهداف بالصواريخ أثناء فترة الدوام المدرسي، مما أدّى إلى مقتل عشرة أشخاص، منهم ثلاثة أطفال وثلاثة مدرسات، بالإضافة إلى جرح العشرات.
وجاء استهدف مدرسة الأنصاري ضمن حملة قصف واسعة تستهدف مدينة حلب بشكل كبير، حيث قُتل أيضاً سبعة أشخاص من عائلة واحدة في حي المعادي في حلب ظهر اليوم، جراء استهداف منزلين بصاروخ فراغي من قبل الطيران الحربي .
وقد أدّت حملة القصف الواسعة على المنشآت الحيوية في حلب إلى إعلان مديرية التربية والتعليم في الحكومة السورية المؤقّتة وقف الدوام في كافة المدارس حتى نهاية الأسبوع.
وعُرف من أسماء الضحايا في مدرسة سعد الأنصاري:
حسن مخزوم (40 عاماً).
محمد مخزوم (30 عاماً).
عثمان أمين (13 عاماً).
هديل (26 عاماً).
فاطمة جمعة (22 عاماً).
بيان فلاحة (23 عاماً).
عبد الغني مخزوم (60 عاماً).
محمد جمعة مخزوم (30 عاماً).
========================
بيان مشترك اتساع دائرة المواجهات الدموية في سورية يزيد من حجم الخراب والتدمير والضحايا
تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الاستنكار والإدانة, الأنباء المؤلمة والمعلومات المستنكرة عن اتساع دائرة المواجهات والاشتباكات المسلحة الدموية في سورية, مما ساهم في زيادة حجم التدمير والخراب وفي أعداد الضحايا والمختفين قسريا والمهجرين, إضافة الى سوء الأوضاع المعيشية للسوريين. وقد وصلنا أسماء العديد من الضحايا القتلى والجرحى, والمعتقلين تعسفيا والمختطفين وللبعض من تعرضوا للاختفاء القسري, إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا خلال الساعات الماضية(بتاريخ13-14\4\2015),وقمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
• عبد الستار حميدي - (بتاريخ14\4\2015)
• طالب علي الكردي - (بتاريخ13\4\2015)
السليمانية-حلب:
• دونا يعقوب- (بتاريخ13\4\2015)
العوينة الكبيرة- حلب:
• خالد كامل الصالح-محمد جمعة الصالح- (بتاريخ13\4\2015)
كرم الطراب-حلب:
• عمر عبد الحكيم حماد - (بتاريخ13\4\2015)
المعادي-حلب:
• جودي ابراهيم رومية-حلا ابراهيم رومية-ابراهيم رومية - (بتاريخ13\4\2015)
بستان القصر-حلب:
• محمد جمعة الحاج-مصطفى محمد خطاب - (بتاريخ13\4\2015)
كرم الجبل-حلب:
• يوسف مصطفى العاصي - (بتاريخ13\4\2015)
الكلاسة-حلب:
• منى كاتبي - (بتاريخ13\4\2015)
المشهد- حلب:
• اياد الشنان العاصي - (بتاريخ13\4\2015)
باب النيرب- حلب:
• محمود النايف-(بتاريخ13\4\2015)
الفردوس- حلب:
• يوسف بلحوص-أمير غزال مصري- (بتاريخ14\4\2015)
دارة عزة-ريف حلب:
• حسين حسن أسود - (بتاريخ12\4\2015)
كرم حمرة- حلب:
• ديبو علاط - (بتاريخ14\4\2015)
تل رفعت-ريف حلب:
• عبد الرحمن محمد سكران - (بتاريخ13\4\2015)
الباب-ريف حلب:
• عزيز حسين العسل - (بتاريخ14\4\2015)
ريف حلب:
• حمزة عابدين- (بتاريخ14\4\2015)
ادلب:
• أسامة عثمان-جاسم زريق-أحمد وهوب - محمد جهاد عثمان-أيمن عثمان-بسام قوصرة-عمار حنثير-وائل حج كدرو- محمد علي سيلو-خالد سليمان معاذ - (بتاريخ14\4\2015)
• محمد غياث حمودين-بشر عبادي- (بتاريخ13\4\2015)
كورين-ريف ادلب:
• فردوس الابراهيم- (بتاريخ14\4\2015)
• اياد زيدان- نصر عجيني وزوجته- (بتاريخ13\4\2015)
معر زيتا-ريف ادلب:
• عمر الحسين- (بتاريخ13\4\2015)
معرة النعمان-ريف ادلب:
• سمير شريف الأطرش (بتاريخ13\4\2015)
خان شيخون-ريف ادلب:
• عماد خالد اسكندر- (بتاريخ13\4\2015)
قميناس-ريف ادلب:
• عبد اللطيف نزار الخليل- (بتاريخ13\4\2015)
المسطومة-ريف ادلب:
• مروة جهاد سعد الدين-أحمد سهيل عوينات-خالد جهاد سعد الدين- (بتاريخ14\4\2015)
سراقب-ريف ادلب:
• خديجة محمد دليمي-رغد طلال سليمان-جليلة ابراهيم الجودي-فاطمة حسن سليمان-منال أحمد العبد الله-تقى محمد حسن سليمان-حسن نوري سليمان- (بتاريخ14\4\2015)
ريف ادلب:
• نصر الاسماعيل- حكمت عجيني- (بتاريخ14\4\2015)
• فراس بهلول (بتاريخ13\4\2015)
غصم- ريف درعا:
• عبد الرزاق الحويلة -(بتاريخ13\4\2015)
الكرك الشرقي-ريف درعا:
• آمال صالح العبيد- نسرين صالح العبيد- هزاع أحمد يوسف النعمة-علي صالح العبيد- خالد أحمد يوسف النعمة- علي أحمد يوسف النعمة (بتاريخ14\4\2015)
صيدا-ريف درعا:
• رحاب عدنان قطان-- (بتاريخ14\4\2015)
حيط- ريف درعا:
• شمس ربيع محمود الغزاوي- (بتاريخ14\4\2015)
ام ولد-ريف درعا:
• ياسر مدحات الرفاعي - (بتاريخ14\4\2015)
المليحة الغربية-ريف درعا:
• عبد الله أحمد عبد الله اللطيف الصباح- (بتاريخ14\4\2015)
المحطة- ريف درعا:
• بسام صبحي الغزاوي - (بتاريخ13\4\2015)
ريف درعا:
• مهدية عودة حبيب - (بتاريخ13\4\2015)
خان ارنبة-ريف القنيطرة:
• محمد عمر الشبعاني - (بتاريخ13\4\2015)
حماه:
• حليمة الرجب-أحمد الرجب - (بتاريخ14\4\2015)
صوران-ريف حماه:
• فطيم الفارس- سمية الرجب-هيام أحمد الرجب-محمود أحمد الرجب-مراد محمود الرجب-مروة طه الخالد-محمد أحمد الرجب- (بتاريخ13\4\2015)
حربنفسه-ريف حماه:
• عماد علي شحود-صبحي تركي بكور- (بتاريخ14\4\2015)
كفر زيتا-ريف حماه:
• حسين بدر الهكا- ياسر عبد الله الحموية- (بتاريخ13\4\2015)
دمشق:
• ياسين الدعاس- (بتاريخ13\4\2015)
دمر-ريف دمشق:
• محمد عبد الله- (بتاريخ13\4\2015)
مخيم اليرموك-ريف دمشق:
• محمد الصباغ وزوجته- (بتاريخ14\4\2015)
• محمد نصار ابراهيم- (بتاريخ13\4\2015)
سقبا- ريف دمشق:
• خالد عثمان أجانا- (بتاريخ14\4\2015)
دوما- ريف دمشق:
• سعاد خليل خبية - (بتاريخ14\4\2015)
ريف دمشق:
• محمد محمود السليك- (بتاريخ13\4\2015)
حمص:
• بشار الحموي (بتاريخ13\4\2015)
الغنطو- ريف حمص:
• هنادي عبد الرحمن سيفو-آلاء عبد الرحمن سيفو-فاطمة محمد الحسين-عبد الرحمن حماده سيفو-محمد حسين سيفو - (بتاريخ13\4\2015)
القصير- ريف حمص:
• أحمد علي السمان- (بتاريخ11\4\2015)
الرستن- ريف حمص:
• نهلة علي العبيد-ايمان ياسر العبيد-(بتاريخ13\4\2015)
قرية الهزيم-ريف الحسكة:
• دلال علي المزود - (بتاريخ13\4\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• النقيب الملاح الجوي محمد موسى محمود-المجند نوار عزيز مرهج-المجند محمود جلال بدر-المجند مجد ابراهيم-
طرطوس:
• الملازم أول المهندس أشرف توفيق درويش-المجند قصي عبد الكريم قميرة- المجند منهل عيسى شاهين-
ريف دمشق:
• المجند ماجد سليمان صالح- المجند وفيق سليمان صالح-
حمص:
• المجند رافع محمد ميهوب-
ريف حماه:
• الملازم المجند وسيم عدنان محفوض-المجند فراس غانم-المجند باسل العلي-
ادلب:
• الملازم باسل احمد حرفوش- المجند علي عبد الكريم رجة-
حلب:
• المجند حسام محمد شروف-المجند يوسف ابراهيم خضر-
الرقة:
• المجند رفيق عادل العبود-
دير الزور:
• المجند طلال علي العلي-
درعا:
• المجند شادي فايز عيسى-
السويداء:
• العقيد مازن فايز حديفة- الملازم معن فايز سلوم-
القنيطرة:
• المجند علاء سليمان-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
حمص:
• نبيل غسان الامير-(بتاريخ14\4\2015)
حلب:
• امين خليل العلي-فادي صلاح البدوي-(بتاريخ14\4\2015)
• صباح محمود بريمو-مها تامر شحادة-ياسر عبد الناصر مهنا (بتاريخ13\4\2015)
ريف دمشق:
• ليلى فتنة - عبد الرحيم الخضرا- (بتاريخ13\4\2015)
درعا:
• عادل محمود الضعيف-نجيب فارس الاصفري - (بتاريخ13\4\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
الطيبة-ريف دمشق:
• بلال هاشم هندية- (بتاريخ16\2\2015)
درعا:
• احمد محمد عبد العزيز المسالمة- (بتاريخ7\4\2015)
القنيطرة:
• صبري العمر- (بتاريخ16\2\2015)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
قرية عرى-ريف السويداء:
• براء سعيد أبو لطيف- مرهف سعيد أبو لطيف- مجيد سعيد أبو لطيف-تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ12\4\2015 من قرية عرى-ريف السويداء ومازالوا مجهولي المصير
ريف ادلب:
• محمد رشاد السلوم, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 24\8\2014 في حيش- ريف ادلب, ومازال مجهول المصير.
الحسكة:
• وليد أكرم ابراهيم, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 24\8\2014 في القامشلي, ومازال مجهول المصير.
درعا:
• حسان عبد الكريم الشقير- محمد كمال احمد الشقير,تعرضا للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 16\8\2014 في منطقة الجيزة-ريف درعا, ومازالا مجهولي المصير.
حماه:
• أحمد مصطفى اللبن,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 24\8\2014 في منطقة كفر زيتا-ريف حماه, ومازال مجهول المصير
حلب:
• عائشة محمود تومان "كبابو" تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 26\8\2014 بحلب, ومازالت مجهولة المصير.
• عبد العزيز محمد هنداوي,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 25\8\2014 بحلب, ومازال مجهول المصير.
ريف دمشق:
• علاء محمد كامل,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 6\9\2014 في منطقة جسرين- ريف دمشق, ومازال مجهول المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في14 /4 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
2) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
3) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
4) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
5) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
6) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
======================
مقتل 100 شخص في حلب بالتزامن مع فتوى تحريضية
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
صعدت القوات الحكومية هجماتها على مدينة حلب منذ يوم الجمعة 10 / نيسان وتزامن ذلك مع تصريح لمفتي السلطات النظامية أحمد حسون عبر التلفاز الحكومي أكد فيه على ضرورة " إبادة " المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة" وهذا تحريض مباشر، كما يعتبر قصد جنائي لاهلاك عدة ملايين من المواطنين السوريين، وقد سبق مفتي السلطات النظامية العديد من السياسيين والعسكريين الحكوميين باصدار تصريحات مشابهة، وصلت لحد استخدام السلاح النووي إن وجد.
الوقائع أثبتت عبر أربع سنوات أن السلطات الحاكمة ليست بحاجة لأي تبرير أو فتوى، فهي لم تتوقف يوما واحدا عن عمليات القتل والتعذيب وغيرها من الجرائم، فهي لاتكترث بأي رادع قانوني أو أخلاقي، أو دولي.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=804efe1971&e=8efc002ecc
======================
بيان مشترك استمرار القتل والتدمير والاختفاءات القسرية في سورية
مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتلقى ببالغ الإدانة والاستنكار, الأنباء الواردة عن التطورات الخطيرة المؤلمة الحاصلة في بعض المناطق السورية, جراء تواصل واتساع الاشتباكات المسلحة العنيفة والدموية في عدد من الشوارع والمدن السورية, وكذلك استمرار عمليات التفجير الارهابية والاغتيالات والاختطاف والاختفاءات القسرية والاعتقالات التعسفية ,وتزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق التوتر, علاوة على ذلك, العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية, وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية, وترافق كل ذلك, مع تدهور الاوضاع الحياتية والمعاشية ,وسوء الاوضاع المناخية, دون تأمين أي حماية حقيقية للعديد من السوريين, مما يعرض حياتهم للخطر وخاصة الذين تدمرت منازلهم واصبحوا بلا مأوى, وكل ذلك, يوضح مدى جسامة وفظاعة الانتهاكات التي ترتكب بحق حياة وحريات المواطنين السوريين , واستمرارا لهذه الحالة الدموية والعنيفة فقد سقط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) خلال الساعات الماضية(بتاريخ11- 12\4\2015)وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
• ميشال عبه جي: مدير دار مار الياس في حلب القديمة - (بتاريخ12\4\2015)
• مها دبار بكرلي - (بتاريخ11\4\2015)
السليمانية- حلب:
• جوليانا بشيش-ميشلين الاشقر-منيرفا غزال البر-ميشيل سمعان-أنور جورج سمعان- طوني قسوات وزوجته وولديه- جوني بشيش-- (بتاريخ11\4\2015)
كرم الطراب-حلب:
• حسن الشيخ- (بتاريخ11\4\2015)
المعادي-حلب:
• عمر عاصي- عبد المنعم عاصي-أحمد بشع-حسن فطين بيتو- محمد أحمد سالم-محمد بشع- محمود محمد حمدو- محمد عماد-محمد فارس عزيزي-محمود عبد الهادي ناصيف- محمود محمد حنتوش- محمد مهند صايط- (بتاريخ11\4\2015)
جب القبة-حلب:
• عاطف يحيى خلوف- (بتاريخ12\4\2015)
كرم الجبل-حلب:
• إياد الشنان العاصي-يوسف مصطفى العاصي- (بتاريخ12\4\2015)
• محمد مصطفى دعبول- (بتاريخ11\4\2015)
الكلاسة-حلب:
• قاسم محمد عزيز - (بتاريخ11\4\2015)
المشهد- حلب:
• فاطمة جمعة-هديل عمر- بيان فلاحة-عثمان أمين-محمد جمعة مخزوم-عبد الغني مخزوم-حسن مخزوم-محمد مخزوم- (بتاريخ12\4\2015)
باب النيرب- حلب:
• سيرين محمود الغش -أحمد حمادة الغش-(بتاريخ12\4\2015)
الفردوس- حلب:
• أمينة عثمان - (بتاريخ11\4\2015)
دارة عزة-ريف حلب:
• حسين حسن أسود - (بتاريخ12\4\2015)
كرم الجبل- حلب:
• محمد مصطفى دعبول - (بتاريخ11\4\2015)
تل رفعت-ريف حلب:
• محمد يوسف نعسان الخطيب- (بتاريخ12\4\2015)
الباب-ريف حلب:
• سهل طلال ياسين- (بتاريخ12\4\2015)
ريف حلب:
• محمود مشمشان-- (بتاريخ12\4\2015)
• محمد حميد محمد-حميد حميد المحمد- عبد الكريم المحمد - (بتاريخ11\4\2015)
ابطع- ريف درعا:
• موسى الهزاع -(بتاريخ11\4\2015)
اللجاة-ريف درعا:
• سالم سليمان المحارب - (بتاريخ11\4\2015)
الصنمين-ريف درعا:
• فيروز مصطفى العتمة-- (بتاريخ12\4\2015)
حيط- ريف درعا:
• ايمن ابراهيم الاقرع- (بتاريخ11\4\2015)
المليحة الغربية-ريف درعا:
• أسامة سليمان محمد الحراكي- (بتاريخ11\4\2015)
المحطة- ريف درعا:
• بسام صبحي الغزاوي - (بتاريخ11\4\2015)
ريف درعا:
• عدنان ارشيد المسالمة- (بتاريخ11\4\2015)
حماه:
• مدين هداني الرحيل- (بتاريخ11\4\2015)
سوحا-ريف حماه:
• حافظ محمد الحسن- (بتاريخ11\4\2015)
عقيربات-ريف حماه:
• مجيد السليم- (بتاريخ11\4\2015)
دمشق:
• شاهر ابراهيم الاحمد - (بتاريخ12\4\2015)
الكسوة-ريف دمشق:
• محمود الخضراوي- (بتاريخ11\4\2015)
التضامن-ريف دمشق:
• أحمد الزامل - (بتاريخ11\4\2015)
زبدين-ريف دمشق:
• تميم هشام رجب شمشم- (بتاريخ11\4\2015)
مخيم الرافدين-ريف دمشق:
• ياسين شيخ الأرض- (بتاريخ11\4\2015)
عين ترما- ريف دمشق:
• الطبيب سمير عجينة- (بتاريخ12\4\2015)
دوما- ريف دمشق:
• تميم هشام رجب شمشم- (بتاريخ11\4\2015)
ريف دمشق:
• عبدالله زهرة - (بتاريخ11\4\2015)
مهين-ريف حمص:
• جلال محمد العياش الهميلي- (بتاريخ11\4\2015)
تلكلخ-ريف حمص:
• محمد أحمد ثلجة- - (بتاريخ11\4\2015)
القصير- ريف حمص:
• أحمد علي السمان- (بتاريخ11\4\2015)
الرستن- ريف حمص:
• سميحة عبدو سعيد الطويل - (بتاريخ11\4\2015)
دير الزور:
• بهاء عيد حسين الخليل- (بتاريخ11\4\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• المجند محمد علي محمد-المجند بسام سلمان جمالة-
طرطوس:
• الملازم أول المهندس أشرف توفيق درويش-المجند قصي عبد الكريم قميرة- المجند منهل عيسى شاهين-
ريف دمشق:
• الملازم أول محمد خالد الخرس-الرقيب محمود عمر مرعي- الرقيب خالد ديب لافي-العريف جهاد زياد أحمد- المجند مروان هاني خنيفس-المجند محمد خالد فياض-المجند محمود شهاب أحمد-المجند محمد خالد السمرة-المجند أحمد نوح محمد-المجند محمد نصير نعيمي-المجند محمد ناصر الكوري-المجند رامي أمين أبو الليل-المجند مجد حسن يوسف-
حمص:
• المجند سليمان عيسى الحجل-
ريف حماه:
• الملازم المجند مهند محسن خرما-
ادلب:
• الملازم بسام سلمان جمالة-المجند مهران كاسر اسماعيل-
حلب:
• المجند باسل احمد حرفوش-
الرقة:
• المجند سامر ياسين صيوح-
دير الزور:
• المجند اوس الابراهيم-
درعا:
• المجند لقمان عيسى شاهين-
السويداء:
• الملازم اول المهندس علي نايف الجبر-
القنيطرة:
• المجند ادريس ابراهيم حمدان-
الجرحى من المدنيين والعسكريين
حمص:
• خليل حاتم الخليل-وسيم زهير ونوس-(بتاريخ11\4\2015)
حلب:
• مها منصور كباس-نضال يوسف يازجي-زهير سليم نوفل- (بتاريخ11\4\2015)
ريف دمشق:
• حبيب قدار-هشام سلامة-مزيد العلوني- (بتاريخ12\4\2015)
• سمير السبسبي-معاذ عبيد الناصر- (بتاريخ11\4\2015)
درعا:
• الناشط الاعلامي المعارض باسل الكركي - (بتاريخ12\4\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
الزبداني-ريف دمشق:
• احمد عواد شمو-علي محمد ديب-- (بتاريخ12\4\2015)
• محمد عبد الرؤوف رحمة الاشرفاني- (بتاريخ11\4\2015)
دمشق:
• عبد الرحمن محمود جراب- (بتاريخ11\4\2015)
القنيطرة:
• عبد المنعم جمال هواري- (بتاريخ11\4\2015)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف ادلب:
• مرام بدر الدين اليوسف, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 8\4\2015 في ريف ادلب, ومازالت مجهولة المصير.
ادلب:
• الممرض فيصل قاسم الاكتع, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 11\4\2015 في ادلب, ومازال مجهول المصير.
درعا:
• هشام ابراهيم الخيرات,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 10\4\2015 في درعا البلد, ومازال مجهول المصير.
حماه:
• منار مهند العباس,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 11\4\2015 في منطقة محردة-ريف حماه, ومازالت مجهولة المصير
حلب:
• امل عماد كبه وار,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 11\4\2015 بحلب, ومازالت مجهولة المصير.
ريف دمشق:
• نرجس مازن عبد القادر تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 11\2\2015 بحلب, ومازالت مجهولة المصير.
• حسان رياض سويدة,تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري في سنة 2012 في ريف دمشق, ومازالوا مجهولي المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في12 /4 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
2) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
3) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
4) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
5) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
6) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
======================
بيان مشترك حول استمرار سقوط الضحايا و التدمير والتهجير في سورية
يتواصل تدهور الاوضاع الانسانية في سورية, جراء تصاعد المواجهات المسلحة والدموية واتساع نطاقاتها, مما ادى الى سقوط المزيد من الضحايا, مع تزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق الاشتباكات, اضافة الى ذلك, العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية, وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية, وترافق كل ذلك, مع تدهور الاوضاع الحياتية والمعاشية, وقد تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية اسماء العديد من الضحايا الذين سقطوا خلال الساعات الماضية(بتاريخ9- 10\4\2015),كذلك اسماء لبعض الجرحى وممن تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختفاء القسري, وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
 
الضحايا القتلى من المدنيين
درعا:
• عبد الناصر نهار العرسان- (بتاريخ9\4\2015)
قرفا-ريف درعا:
• محمد حسن الغزالي-(بتاريخ9\4\2015)
الفقيع- ريف درعا:
• محمد فخري الناصري- (بتاريخ9\4\2015)
ابطع- ريف درعا:
• أحمد زيدان النصيرات-أحمد عيسى النصيرات-ابراهيم زكريا النصيرات-عامر ابراهيم النصيرات-عيسى فواز الجاحد-(بتاريخ10\4\2015)
بصرى الشام-ريف درعا:
• محمود امجد المصري- (بتاريخ10\4\2015)
الصنمين-ريف درعا:
• بشير محمد النصار - (بتاريخ9\4\2015)
حيط- ريف درعا:
• ابراهيم محمود الأقرع- محمد فخري الناصري- (بتاريخ10\4\2015)
غباغب-ريف درعا:
• ابراهيم محمود الأقرع - (بتاريخ9\4\2015)
كفر شمس- ريف درعا:
• يوسف الحسين العطرات- (بتاريخ9\4\2015)
السويداء:
• مجد يوسف- احمد نوح محمد- محمد شهاب الحمد--(بتاريخ10\4\2015)
• محمد فياض- (جهاد زياد أحمد- بتاريخ9\4\2015)
ريف السويداء:
• مروان صافي خنيفس-رامي امين ابو الليل-(بتاريخ10\4\2015)
• محمد السمرة-محمد النعيمي-محمد الكوري - (بتاريخ9\4\2015)
ادلب:
• مروان محمود البش- (بتاريخ9\4\2015)
قميناس- ريف ادلب:
• عبد الكريم الدج - (بتاريخ10\4\2015)
سرجة- ريف ادلب:
• طلال أحمد حاج درويش - (بتاريخ10\4\2015)
ريف ادلب:
• جمال طالب - (بتاريخ9\4\2015)
حماه:
• ليث أبو رجب- (بتاريخ10\4\2015)
اللاذقية:
• عبد السلام الأحمد- (بتاريخ10\4\2015)
دمشق:
• صلاح محمود عبد الرزاق - (بتاريخ10\4\2015)
الزبداني-ريف دمشق:
• معاذ رحمة- (بتاريخ10\4\2015)
• زياد حسين اللبواني - (بتاريخ9\4\2015)
الحجر الاسود-ريف دمشق:
• منير ياسين القويدر -(بتاريخ9\4\2015)
المليحة-ريف دمشق:
• فهد الغلس- (بتاريخ10\4\2015)
اليرموك-ريف دمشق:
• سناء محمد خليلي- (بتاريخ9\4\2015)
داريا-ريف دمشق:
• بشار النكاش - (بتاريخ9\4\2015)
زبدين-ريف دمشق:
• خالد محمود الجزائرلي - (بتاريخ10\4\2015)
مخيم الرافدين-ريف دمشق:
• صلاح محمود حيرب- (بتاريخ9\4\2015)
الضمير- ريف دمشق:
• أحمد ابراهيم نقرش - (بتاريخ9\4\2015)
دوما- ريف دمشق:
• فهد البقاعي - (بتاريخ9\4\2015)
ريف دمشق:
• رضوان مغربية- (بتاريخ10\4\2015)
حمص:
• جورج الياس - (بتاريخ10\4\2015)
مخيم العائدين-حمص:
• وردان يوسف حجازي - (بتاريخ10\4\2015)
القصير- ريف حمص:
• نادر خالد العتر- (بتاريخ9\4\2015)
الرستن- ريف حمص:
• محمد عرموش - (بتاريخ9\4\2015)
حلب:
• محمد نور- (بتاريخ10\4\2015)
• محمود الحسين - (بتاريخ9\4\2015)
ميسر- حلب:
• علاء الدين محمود نبهان- (بتاريخ10\4\2015)
حي الاذاعة-حلب:
• طالب الحسين - (بتاريخ9\4\2015)
قرية حوار كلس-ريف حلب:
• عبد الرزاق العبود - (بتاريخ9\4\2015)
دارة عزة-ريف حلب:
• أنس الحمصي - (بتاريخ9\4\2015)
الشيخ سعيد- حلب:
• أحمد حمو- (بتاريخ9\4\2015)
تل رفعت-ريف حلب:
• بشار وليد حك - (بتاريخ9\4\2015)
مايرريف حلب:
• محمد عصفور- (بتاريخ9\4\2015)
مارع-ريف حلب:
• ابراهيم الهيجان - (بتاريخ9\4\2015)
منبج-ريف حلب:
• عبد القادر شيخ جنيد- (بتاريخ10\4\2015)
• نور الحسين- مصطفى نواف- فواز الشامي-عبد الحميد سلال-عبد الرزاق كرامة- أنس طبية- جودت النواف-مصطفى الحلبي- (بتاريخ9\4\2015)
بشقاتين- ريف حلب:
• محمد جمعة خلف - (بتاريخ10\4\2015)
الرقة:
• هديل أحمد المحمد-سوسن الشكري-شهد أحمد المحمد - (بتاريخ10\4\2015)
• أمل الشكري- (بتاريخ9\4\2015)
الطبقة-ريف الرقة:
• يعقوب داوود - (بتاريخ9\4\2015)
دير الزور:
• عبد الحفيظ يوسف العيسى - (بتاريخ1\4\2015)
البوليل-ريف دير الزور:
• محمد راغب الهواري- (بتاريخ9\4\2015)
الحسكة:
• فواز منصور العابد- (بتاريخ9\4\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• العقيد احمد مخلوف-الملازم محمد علي محمد- المجند معين جودت حميدوش-المجند باسم حسين كامل-
طرطوس:
• النقيب جبران يحيى العبود-المجند الحارث يوسف سليمان-المجند سمير غالب جديد-
ريف دمشق:
• الرائد أسامة مزيد سلمان-المجند يحيى بركات-
حمص:
• المجند غيث ملوك-
ريف حماه:
• الملازم المجند همام ابراهيم حسن-
ادلب:
• الملازم الاول هاشم ابراهيم ديب-الملازم المجند مازن حسن حمودة-
حلب:
• المجند سمير شحادة-
الرقة:
• المجند ادهم عصام الشللي-
دير الزور:
• المجند زين العابدين الشاويش-
درعا:
• المجند سامر راتب ديب-
السويداء:
• الملازم الأول محمد خالد الخرس-الرقيب خالد اللافي- الرقيب محمود عمر مرعي
القنيطرة:
• المجند سامي عاقل-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
حمص:
• سارة العلي-فتاة سلامة-كاترين السكاف-سمير محمد العجي-ليث دياب-عماد ابراهيم-محمود علي ابراهيم-محمد شقرا-هشام ناصيف-(بتاريخ10\4\2015)
حلب:
• فدوى وديع نعامة-غنوة راشد جبارة-منيرفايز البشير- (بتاريخ10\4\2015)
دمشق:
• خالد علاء وراد-حسن شاكر الحسن-جهاد كرم الصايغ- (بتاريخ9\4\2015)
درعا:
• هيثم طلال الخيرات-صلاح عبد الكريم حمصي-نادر منير شريبة- (بتاريخ9\4\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
ريف دمشق:
• الدكتور جمال حماد مسؤول منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني في مخيم اليرموك،تعرض للاعتقال التعسفي من قبل القوات الامنية السورية بتاريخ 8\4\2015 وذلك بعد خروجه من المخيم عقب الاقتحام الذي قام به تنظيم داعش "الدولة الإسلامية" للمخيم.وكان حماد يشرف على توزيع المساعدات من قبل الهلال الأحمر الفلسطيني في الفترة السابقة، ووجه العديد من النداءات لإنقاذ سكان المخيم من نقص الغذاء والدواء الناتج عن الحصار المفروض على المخيم.
دمشق:
• اعتقلت قوات الأمن السورية الناشط الحقوقي صالح النبواني (44 عاما)مواليد السويداء,تعرض للاعتقال التعسفي من قبل القوات الامنية السورية بتاريخ 8\4\2015 لدى عودته إلى سوريا بعد مشاركته في ورشة عمل حقوقية في جنيف , وهو أحد مؤسسي "هيئة التنسيق للتغيير الديمقراطي"، أبرز هيئات المعارضة السورية في الداخل ، وينتمي النبواني إلى تيار "قمح.
درعا:
• عبد الله نادر أبو زرد- (بتاريخ28\11\2014)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف ادلب:
• نسرين عمار زيتوني, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 9\4\2015 في ريف ادلب, ومازالت مجهولة المصير.
ادلب:
• بديع سليمان المحمد, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 7\4\2015 في ريف ادلب, ومازال مجهول المصير.
ريف الحسكة:
• حسان اسماعيل شريف,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 5\4\2015 في منطقة تل تمر-ريف الحسكة, ومازال مجهول المصير.
حماه:
• مالك ناصيف الاسعد,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 7\4\2015 في منطقة السقيبيلية-ريف حماه, ومازال مجهول المصير
حلب:
• نوح حسين الخلف,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري في عام 2012 في ريف حلب, ومازال مجهول المصير.
ريف دمشق:
• عماد الدين العنطوز-عصام فواز السليم-اسامة سمير السعدي-محمد سامح الزعبي,تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري في سنة 2012 في ريف دمشق, ومازالوا مجهولي المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في10 /4 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
3) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
5) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
6) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
======================
سوريا ـ استخدام لمواد كيميائية في هجمات على إدلب .. على مجلس الأمن التحرك بحسم لتحديد المسؤولية
http://www.hrw.org/ar/news/2015/04/14-0
 (نيويورك، 14 أبريل/نيسان 2015) ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن أدلة قوية توحي بلجوء قوات الحكومة السورية إلى استخدام مواد كيميائية سامة في عدة هجمات بالقنابل البرميلية على محافظة إدلب بين 16 و31 مارس/آذار2015. وأفاد عمال إنقاذ سوريون بتضرر ما لا يقل عن 206 شخصاً جراء تلك الهجمات، منهم 20 من عناصر الدفاع المدني. أدت إحدى الهجمات إلى مقتل 6 مدنيين، بينهم 3 أطفال. وقد انتهكت الهجمات اتفاقية حظر الاسلحة الكيمائية وقراراً لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

أجرت هيومن رايتس ووتش تحقيقات في 6 هجمات قامت فيها مروحيات حكومية بإلقاء قنابل برميلية تحتوي على عبوات من الغاز، أفاد سكان محليون باحتوائها على مواد كيميائية. وفي 3 من الهجمات، أشارت شهادات الشهود وأدلة مستمدة من الصور ومقاطع الفيديو إلى هجمات كيماوية، وتحتاج 3 حالات أخرى إلى تحقيقات للمتابعة. ورغم أن هيومن رايتس ووتش لا يسعها التثبت بشكل قاطع من المادة الكيماوية المستخدمة إلا أن عدد من الشهود وصفوا تشمم رائحة الكلور. وقد قامت قوات الحكومة السورية في الماضي بإلقاء قنابل برميلية مزودة باسطوانات من غاز الكلور.

وقال نديم حوري، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "يبدو أن السلطات السورية قد عاودت إظهار عدم مبالاتها لمعاناة السورييين بانتهاك الحظر العالمي المفروض على الحرب الكيماوية. وعلى مجلس الأمن اوالدول الأعضاء في اتفاقية حظر الاسلحة الكيمائية أن ترد بحزم".

وقد وثق عناصر الدفاع المدني السوري، وهو منظمة من عمال الإنقاذ العاملين في مناطق خارج سيطرة الحكومة، سقوط 14 قنبلة برميلية تحتوي على ما يبدو أنه مواد كيماوية سامة. وأفادوا بأنها استخدمت في 7 هجمات على 4 مواضع بمحافظة إدلب بين 16 و31 مارس/آذار. وأفاد نشطاء وصحفيون محليون بوقوع هجمات إضافية مشابهة.

وفي 3 هجمات فحصتها هيومن رايتس ووتش، ظهرت على الأشخاص الموجودين قرب مواقع ارتطام القنابل أعراض تتفق مع التعرض لكيماويات سامة، كما وُجدت عبوات غاز وسط مخلفات القنابل بمواقع الارتطام. ووصف شهود تشمم رائحة الكلور النفّاذة بمواقع الارتطام أو على ثياب المتضررين.

ووقعت كافة الهجمات في مناطق تسيطرعليها جماعات المعارضة في سياق القتال للسيطرة على مدينة إدلب. وفي 18 مارس/آذار شنت جبهة النصرة وغيرها من جماعات المعارضة المسلحة هجمة ضد القوات الحكومية في المدينة، انتهت بالاستيلاء عليها في 28 مارس/آذار.

وقال شاهدان قرب المنطقة المستهدفة في اثنتين من الوقائع إنهما سمعا مروحيات قبل الهجمات بقليل. كما شاهد أوائل المستجيبين وصوروا مخلفات لقنابل برميلية، لا يمكن إلقاؤها إلا من الطائرات المروحية. ولم يعرف استخدام القنابل البرميلية في سوريا إلا عن القوات الحكومية.

وأفاد شهود بالعثور وسط المخلفات على عبوات تستخدم عادة لحفظ غازات التبريد في الثلاجات وأجهزة تكييف الهواء. ويظهر في صور ومقاطع فيديو ملتقطة في أعقاب الهجمات، وبينها صور نشرها الدفاع المدني السوري، عبوات ذات أحجام وأشكال وتصميمات تستخدم عادة لغازات التبريد. وتتسم هذه العبوات بسهولة إعادة ملئها بغازات أخرى، واتساع انتشارها في سوريا.

وقال 3 أطباء قاموا بمعالجة المتضررين في الهجمات لـ هيومن رايتس ووتش إن الأعراض تضمنت مشاكل تنفسية، وحرقان العينين والحلق، والكحة. وفي أخطر الحالات، وصف الأطباء مرضى يعانون من ارتشاح رئوي أو تجمع السوائل في الرئتين. وقام كيث وارد، وهو خبير مستقل في كشف عوامل الحرب الكيماوية وآثارها، بمراجعة العلامات والأعراض التي تم وصفها لـ هيومن رايتس ووتش، وكذلك مقاطع فيديو لبعض ضحايا اثنتين من الهجمات، فقال إنها تتفق مع التعرض لعامل خانق.

قالت هيومن رايتس ووتش إنه لم يتسن تحديد المادة أو المواد الكيماوية المستخدمة على سبيل القطع، أما رائحة الكلور التي أبلغ عنها عناصر الإنقاذ والأطباء، وتقرير صحفي عن تسرب غاز أصفر من إحدى عبوات غازات التبريد، وسابقة استخدام الحكومة السورية للكلور، فهي توحي باستخدام هذه المادة الكيماوية. وتتفق بعض أعراض الضحايا أيضاً مع التعرض الشديد لغازات التبريد أو لغازات سامة يمكن أن تنتج عن اشتعال غازات التبريد، إلا أن التعرض لغازات التبريد وحدها لا يفسر رائحة الكلور.

وتشير شهادات الشهود والصور ومقاطع الفيديو أيضاً إلى احتواء القنابل البرميلية في 5 هجمات على الأقل على زجاجات بها سائل أحمر، لم تتمكن هيومن رايتس ووتش من التعرف عليه. ولم يعرف الدور الذي يمكن أن يكون هذا السائل الأحمر قد أداه في الهجمات أو في عواقبها الطبية.

وتعمل اتفاقية حظر الاسلحة الكيمائية، التي صدقت عليها سوريا في أكتوبر/تشرين الأول 2013، على حظر الهجمات التي تستخدم الكيماويات الصناعية كأسلحة. ومن الالتزامات في الاتفاقية، تتعهد كل دولة طرف بألا تقوم تحت أي ظرف "بمساعدة أو تشجيع أو حث أي كان بأي طريقة على القيام بأنشطة محظورة على الدول الأطراف بموجب هذه الاتفاقية".

وفي 6 مارس/آذار 2015 تبنى مجلس الأمن القرار رقم 2209 الذي أبدى القلق من استخدام كيماويات سامة كأسلحة في سوريا، وقرر أنه في حالة عدم الامتثال سيفرض إجراءات بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.

قالت هيومن رايتس ووتش إن على مجلس الأمن، الذي ناقش تقارير عن الهجمات السامة في سوريا في 2 أبريل/نيسان، أن يتخذ إجراءات حاسمة لوقف استخدام الكيماويات السامة كأسلوب حربي، بما في ذلك من خلال التثبت من المسؤولية عن الهجمات، وفرض حظر للتسلح على الأطراف التي تستخدمها.

ويتعين على مجلس الأمن أن يوجه كافة أطراف النزاع في سوريا إلى ضرورة منح منظمة حظر الأسلحة الكيماوية حق الوصول، وضمان سلامة البعثة وأمنها في المناطق الخاضعة لاختصاصها أو سلطتها. وقد قرر المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في 25مارس/آذار أن المنظمة ترصد "التقارير الأخيرة التي توحي باحتمال استخدام كيماويات سامة كأسلحة في محافظة إدلب" السورية.

وقال نديم حوري:"تبدو الحكومة السورية وكأنها لا تبالي بـمجلس الأمن والقانون الدولي مرة أخرى. ولا ينبغي لمجلس الأمن أن يتأخر في التوصل إلى حقيقة هذا الاستخدام المتكرر للأسلحة الكيماوية، وفي الضغط على الحكومة لوقفه".

لتفاصيل النتائج والإجراءات الإضافية المطلوبة، يرجى مواصلة القراءة أدناه.

للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش لسوريا:
http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria

للمزيد من المعلومات:
في تونس، نديم حوري (العربية والفرنسية والإنجليزية): +961-3-639-244 (خلوي) أو nadim.houry@hrw.org. للمتابعة على تويتر @nadimhoury
في نيويورك، أوليه سولفانغ (الإنجليزية والنرويجية): +33-652-600-049 (خلوي) أو +1-917-385-2642 (خلوي) أو solvano@hrw.org. وعلى تويتر @OleSolvang

تفاصيل إضافية عن هجمات إدلب
أجرت هيومن رايتس ووتش تحقيقات في ما يلي من الهجمات التي استخدمت القنابل البرميلية في محافظة إدلب، وأثارت بواعث قلق من استخدام الكيماويات السامة:
 
  1. 16 مارس/آذار، حوالي 8:30 مساءً، قميناس
  2. 16 مارس/آذار، 10-11 مساءً، سرمين، مقتل 6 مدنيين
  3. 23 مارس/آذار، 2:30 صباحاً، سرمين/قميناس
  4. 24 مارس/آذار، بنش
  5. 26 مارس/آذار، حوالي 2 صباحاً، سرمين
  6. 31 مارس/آذار، 2 بعد الظهر، مدينة إدلب

ومن بين تلك الهجمات، جمعت هيومن رايتس ووتش أكثر المعلومات تحديداً عن الهجمات الثلاث التي وقعت في 16 و31 مارس/آذار.

سرمين وقميناس، 16 مارس/آذار
استخدمت قنابل برميلية يبدو أنها تحتوي على كيماويات في هجمات على سرمين، وهي بلدة تقع على بعد 10 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من مدينة إدلب، وعلى قميناس، وهي قرية صغيرة تقع على بعد 3 كيلومترات من سرمين، في 16 مارس/آذار. أدت الهجمات إلى قتل 6 مدنيين وتضرر منها ما لا يقل عن 110 بأعراض متباينة. وقد توصلت هيومن رايتس ووتش إلى استخدام كيماويات استناداً إلى مقابلات مع عمال إنقاذ محليين، وناشط قدم المساعدة في عمليات الإنقاذ، وطبيبين عالجا المتضررين، وإلى فحص للصور ومقاطع الفيديو.

فقال اثنان من سكان سرمين إنهما سمعا في مساء 16 مارس/آذار صوت مروحية تقترب. وقال ليث فارس، وهو عنصر لدى الدفاع المدني السوري، لـ هيومن رايتس ووتش: "وتأهبنا للتعامل مع هجمتين، فالمروحية دائماً ما تلقي ببرميلين".

وأفاد الشهود في سرمين بعدم سماع انفجارات. وقال فارس: "في البداية شعرنا بالسعادة، فعدم وجود انفجارات يعني عادة أن الأخبار جيدة". ولكن بعد 10 أو 15 دقيقة بدأ الجرحى يتوافدون على المشفى الميداني في سرمين، كما قال طبيب محلي.

كانت المروحية قد أسقطت القنبلتين البرميليتين قرب قميناس. الشهود في سرمين واثقون بأن المروحية التي سمعوها من سرمين هي التي القت بالقنابل.

وقال محمد يزن، وهو ناشط محلي ذهب إلى موقع الارتطام، لـ هيومن رايتس ووتش إن البراميل أصابت حقولاً زراعية خارج القرية. وأصيب نحو 30 مدنياً و40 من مقاتلي المعارضة بالإعياء بعد قليل من الهجمة، والتمسوا العلاج في المستشفى حسب احد المسعفين.

وفي موعد لاحق من مساء نفس اليوم، قامت مروحية بإلقاء قنبلتين برميليتين على جنوب شرق سرمين فأصابت إحداهما منزلاً من طابقين. وقال فارس، عامل الإنقاذ، إنه ذهب إلى الموقع على الفور: "كان الدمار ناجماً عن ارتطام البرميل فقط. لم تكن هناك انفجارات بذلك الموقع أيضاً".

وقال اثنان من عمال الإنقاذ، وناشط ذهب إلى موقع الارتطام بعد الهجمات بقليل لإجلاء الناس، قالوا لـ هيومن رايتس ووتش إنهم اشتموا رائحة الكلور بمواقع الهجمات. وأفاد طبيبان عالجا المتضررين من الهجمات بأنهما اشتما الكلور على ثياب الضحايا.

وقام يزن، الذي ذهب إلى موقعي الارتطام في قميناس وسرمين مباشرة عقب الهجمات في 16 مارس/آذار، بوصف موقع الارتطام قرب قميناس: "كانت هناك رائحة كلور قوية. وفقد أحد أعضاء فريقنا الوعي بسبب الرائحة. كانت بشعة. كانت عيناي تحرقانني، وشعرت بالرغبة في التقيؤ. كما شعرت بوجود طفح على جلدي".

وقال محمد غالب تيراني، وهو مدير مستشفى قريب كان يعالج العديد من المتضررين من الهجمات، لـ هيومن رايتس ووتش إن ملابس الضحايا كانت تصدر رائحة الكلور النفاذة ـ "مثل سائل التنظيف". وقال محمد التامر، وهو طبيب ببلدة سراقب المجاورة، لـ هيومن رايتس ووتش إنه عالج مرضى من الهجمات وإنه اشتم الكلور بدوره على ثيابهم.

وقال فارس إن فريق الدفاع المدني السوري علم بوجود عائلة محاصرة في قبو المنزل الذي سقط عليه أحد البرميلين في سرمين. وقال إنه نزل إلى قبو منزل عائلة طالب:
 
وصلنا إلى هناك بعد الهجمة بسبع دقائق. لم تكن معنا معدات وقاية. ومع ذلك فقد نزلنا إلى القبو ثلاثة بثلاثة. فشعرت بضيق في التنفس وبدأت أسعل وأشعر بالدوار. لم أستطع أخذ نفسين متتاليين. لم أحتمل أكثر من 40 ثانية بالطابق السفلي.
 
وعثر عمال الإنقاذ التابعين للدفاع المدني السوري على 6 من أفراد عائلة طالب في القبو، بينهم 3 أطفال تبلغ أعمارهم سنة واحدة و2 و3 سنوات. وقال فارس: "كانوا كأنهم موتى، لكن بدون جراح ظاهرة. وقال الدكتور تيراني الذي استقبلهم في المستشفى لـ هيومن رايتس ووتش:
 
توفيت عيوش [طالب، الجدة]، 65 سنة، قبل الوصول إلى المستشفى. وحاولنا معالجة الباقين. كان الزبد يخرج من أفواه الأطفال، كانوا يختنقون، ثم توقفت قلوبهم. وعانى الأبوان من صعوبة في التنفس. حاولنا أن نعالجهما، لكنهما توفيا بدورهما.
 
وقد راجعت هيومن رايتس ووتش مقطع فيديو مثيراً للانزعاج يصور أطباء يحاولون دون جدوى إنعاش الأطفال الثلاثة. ولا يظهر على الأطفال في مقطع الفيديو آثار جراح بدنية. قال تيراني إن أربعة من المسعفين في المستشفى تأثروا بالتعرض الثانوي، بما في ذلك حرقة العينين وضيق التنفس والدوار.

وقال عمال الإنقاذ والنشطاء الذين فحصوا مواقع الارتطام في قميناس وسرمين في اليوم التالي، قالوا لـ هيومن رايتس ووتش إنهم عثروا في كل موقع على بقايا قنبلة برميلية، تتضمن عدداً من عبوات الغاز المستخدمة عادة لتخزين غازات التبريد للثلاجات وأجهزة التكييف. وقال أحد عمال الإنقاذ لـ هيومن رايتس ووتش إنه شاهد بقايا صفراء على إحدى العبوات بموقع الارتطام في قميناس. وأرسل فارس إلى هيومن رايتس ووتش صورة التقطها في أحد المواقع تصور ما يبدو أنه عبوة غاز منبعجة. ويظهر في مقطع فيديو نشرته تنسيقية سرمين في 17 مارس/آذار بقايا القنبلة البرميلية وعدد من العبوات المنفجرة لغازات التبريد.

قال كل من فارس ويزن لـ هيومن رايتس ووتش إنهما شاهدا سائلاً أحمر في مواقع الهجمات. وقال فارس إنه عثر على 12 زجاجة كانت تحتوي على سائل أحمر بمنزل عائلة طالب. وقال: "كان بعضها محترقاً وبعضها فارغاً، وبعضها ما زال مليئاً بالسائل الأحمر". وقد أرسل فارس إلى هيومن رايتس ووتش صورتين التقطهما في منزل عائلة طالب وتظهر فيهما بقايا الزجاجات ذات السائل الأحمر. ولم تتمكن هيومن رايتس ووتش من التعرف على السائل الأحمر أو وظيفته.

وقال تيراني لـ هيومن رايتس ووتش إن المستشفى عالج نحو 110 شخصاً من أعراض مختلفة في مساء 16 مارس/آذار: 70 منهم بعد الهجمة الأولى، و20 بعد الثانية، و20 من عمال الإنقاذ وأفراد الفرق الطبية، الذين تضرر بعضهم جراء التعرض الثانوي.

وقال تيراني إن ذوي الأعراض الطفيفة كانوا يسعلون ويجدون صعوبة في التنفس، ويعانون من حرقة العينين وشعور بالحرقة في الحلق. أما الأعراض المتوسطة فاشتملت على الهلاوس وخروج الزبد من الفم. وعانى المصابون بأشد الأعراض خطورة من الارتشاح الرئوي أو تجمع السوائل في الرئتين. كما قام طبيب في سراقب، على بعد 10 كيلومترات من سرمين، وقد عالج بدوره أشخاصاً تضرروا من الهجمتين، بوصف أعراض مشابهة.

وراجعت هيومن رايتس ووتش 5 مقاطع فيديو نشرتها تنسيقية سرمين، والدفاع المدني السوري، ووكالة "سمارت" الإخبارية، وهي وكالة أنباء محلية، على موقع يوتيوب وتصور ضحايا بأعراض تتفق مع التعرض للكيماويات.

مزارع قريبة من سرمين وقميناس، 23 مارس/آذار
أفاد الدفاع المدني السوري بسقوط قنبلتين برميليتين تحتويان فيما يبدو على مواد كيماوية فوق سرمين وقميناس في 23 مارس/آذار، مما أدى إلى تضرر 20 شخصاً على الأقل.

وقال يزن، وهو ناشط محلي من سرمين ذهب إلى موقع الهجوم، قال لـ هيومن رايتس ووتش إن الهجوم وقع في نحو الثانية صباحاً، وإن 12 شخصاً تضرروا من الغاز. ونظراً لسقوط القنابل البرميلية على حقول فإنهم لم يعثروا على القنابل إلا في اليوم التالي. قال يزن إنهم عثروا على نفس النوع من عبوات غازات التبريد في تلك المواقع، وعلى تربة اكتسبت اللون الأحمر. وقال إنه استطاع تشمم رائحة خفيفة للكلور.

ويظهر في 3 مقاطع فيديو نشرتها تنسيقة سرمين مقابلات مع أشخاص يزعم أنهم يقيمون بالقرب من موقع الهجوم. وفي اثنين من مقاطع الفيديو يصف الشهود رائحة الكلور بأنها "رائحة قوية" (مقاطع الفيديو 1 و2 و3). ولم تتمكن هيومن رايتس ووتش من التحقق من الهجوم على نحو مستقل أو من تحديد أعداد المدنيين المتضررين.

وفي مقطع فيديو من موقع الارتطام صوره الدفاع المدني السوري، تظهر بقايا قنبلة برميلية وعدد من عبوات غازات التبريد، وما يشبه بقايا عدة زجاجات مثل المعثور عليها في مواقع أخرى وتحتوي على سائل أحمر. وفي مقطع فيديو آخر يزعم أيضاً التقاطه في أعقاب الهجمة نفسها، تظهر لقطة مقربة لعبوة من عبوات غازات التبريد.

سرمين، 26 مارس/آذار
أفاد الدفاع المدني السوري بسقوط قنابل برميلية يبدو أنها تحتوي على مواد كيماوية فوق الطرف الغربي لسرمين في ليلة 26 مارس/آذار، مما أدى إلى تضرر نحو 10 اشخاص. قال مطيع جلال، وهو عامل إنقاذ مع الدفاع المدني السوري، لـ هيومن رايتس ووتش إن المتضررين كانوا يسعلون وأعينهم دامعة حمراء. وقال جلال إنهم عثروا على عدد من عبوات غازات التبريد في الموقع.

ويظهر في مقطع فيديو، قال الدفاع المدني السوري إنه يصور ما أعقب الهجوم، عمال إنقاذ يحملون رجلاً يسعل إلى داخل منشأة طبية. وفي مقطع آخر يظهر أوائل المستجيبين وهم يصحبون طفلين إلى داخل نفس المنشأة الطبية.

بنش، 24 مارس/آذار
سقطت قنابل برميلية يزعم احتواؤها على كيماويات فوق بنش، وهي بلدة تقع على بعد نحو 10 كيلومترات إلى الشمال الشرقي من إدلب، في 24 مارس/آذار، كما قال اثنان من عمال الإنقاذ لـ هيومن رايتس ووتش. قال أحدهما إن قنبلة برميلية يبدو أنها تحتوي على كيماويات أصابت البلدة في 19 مارس/آذار أيضاً، لكن هيومن رايتس ووتش لم تستطع تأكيد هذا الزعم على نحو مستقل.

وقال مطيع جلال، عامل الإنقاذ الذي قال إنه زار الموقع بعد الهجمة بقليل، إن قنبلتين برميليتين سقطتا على الجزء الشرقي من بنش في مساء 24 مارس/آذار. وقال إن إحداهما لم تتفتت عند الارتطام، وإن أوائل المستجيبين دفنوها على حالها، خوفاً من الكيماويات. وقال جلال إنه تبين رائحة الكلور نفسها قرب موقع هذا الارتطام كما فعل عند موقع الارتطام في 16مارس/آذار قرب سرمين. وقال إنه ساعد 3 أشخاص كانوا يسعلون بعد الهجوم.

وقدم الدفاع المدني السوري عدة صور يقولون ان متطوعوهم التقطوها في بنش في اليوم التالي للغارة، وتظهر فيها بقايا تتضمن عدداً من عبوات غازات التبريد، وزجاجة بها سائل أحمر. وتبدو بعض العبوات سليمة، بينما تبدو أخريات منبعجة. وقد أكد محمود أحمد المحير، وهو عامل إنقاذ من بنش، لـ هيومن رايتس ووتش ان الصور من بنش لانه تعرف على نفسه بالصور وإن الغاز يبدو أنه أزال لون القمح المزروع في المنطقة، فجعله أقرب إلى اللونين الأصفر والبرتقالي.

وفي مقطع فيديو منشور على يوتيوب في 24 مارس/آذار، ويقال إنه في بنش، يظهر رجال بعضهم ملثمون، يحملون أشخاصاً بثياب مدنية فاقدي الوعي على ما يبدو، كما يظهر عدة أشخاص وبعضهم أطفال صغار، يحصلون على ما يبدو أنه الأكسجين.

مدينة إدلب، 30 مارس/آذار
سقطت قنابل برميلية تحتوى فيما يبدو على كيماويات فوق مدينة إدلب في 31 مارس/آذار. وقد توصلت هيومن رايتس ووتش إلى هذا الاستنتاج استناداً إلى مقابلات مع عمال إنقاذ محليين، ومع صحفي زار مواقع الارتطام، وإلى مقاطع فيديو منشورة في أعقاب الهجمات.

ففي نحو الساعة 2 من بعد ظهر 31 مارس/آذار، ألقت القوات السورية ما لا يقل عن قنبلتين برميليتين فوق إدلب، فأصابت واحدة الشارع الذي يقع به القصر العدلي. وقال فارس، عامل الإنقاذ الذي استجاب لهجمات سرمين، إنهم كانوا يعملون في إدلب أيضاً نظراً لعدم وجود فرق للدفاع المدني السوري هناك في ذلك الوقت. وقال إنهم وصلوا إلى مسرح الهجمة بعد 5 دقائق من الغارة:
 
وكانت نفس الرائحة التي شممتها عندما ذهبت لإنقاذ عائلة طالب في سرمين، ولكن أقل نفاذاً لأنها كانت في الشارع وليس في القبو. كما شاهدنا نفس البقايا: عبوات لغازات التبريد وزجاجات مليئة بسائل أحمر.
 
وقال جلال، وهو عامل إنقاذ ثان استجاب للهجمة، إنه اشتم رائحة الكلور قرب الموقع، كما في الهجمات على سرمين في 16 و26 مارس/آذار وهجوم 24 مارس/آذار على بنش.

وقال مسلم سيد عيسى، وهو صحفي يعمل لدى "أورينت نيوز"، منفذ إعلامي سوري معارض، وكان قد وصل إلى مسرح الهجوم بعد الارتطام بقليل، قال لـ هيومن رايتس ووتش إنه شاهد عدداً من عبوات الغاز هناك، وإن الغاز الأصفر كان لم يزل يتسرب من إحداها عند وصوله.

وتظهر في مقطع فيديو منشور في 1 أبريل/نيسان بقايا القنابل البرميلية وعبوات الغاز أمام القصر العدلي. وفي مقطع آخر، يقوم عامل إنقاذ برفع ما يبدو أنه زجاجات مليئة بسائل أحمر مشابهة لتلك التي ظهرت في هجمات سرمين وبنش. يشير عامل الإنقاذ إلى التربة في فوهة الارتطام التي تبدو وكأنها تلونت بلون أحمر. وفي مقطع ثالث، يشير عامل الإنقاذ نفسه إلى بركة من السائل الأحمر على الأسفلت، قائلاً إن الماء على الأرض تحول إلى اللون الأحمر بفعل الهجوم. وفي مقطع رابع تظهر عدة بقايا من الزجاجات.

وفي مقطع فيديو يزعم أنه يصور تبعات الهجوم، نشرته في الأول من أبريل/نيسان وكالة سمارت الإخبارية، وهي وكالة أنباء محلية، يظهر عمال إنقاذ يغسلون 3 رجال يبدو أنهم يعانون من صعوبة في التنفس.

أفاد الشهود أيضاً بسقوط قنابل برميلية تحتوي فيما يبدو على كيماويات سامة قرب دوار المحراب، ودوار معرة مصرين، وكذلك قرب الملعب الرياضي في نفس التوقيت تقريباً. وقال علي عبود، الذي يعمل لحساب منظمة إنسانية تتبع مجموعة "أورينت" ـ نفس المجموعة المالكة لمنفذ "أورينت" الإعلامي ـ قال لـ هيومن رايتس ووتش إنه كان بين دواري المحراب ومعرة مصرين عند وقوع الغارات:
 
كان الناس يفرون من المكانين ونحن عالقون في المنتصف. كانت السيارات تمضي في كل الاتجاهات، والناس تجري. ورأينا دخاناً أصفر من المكانين. وبدأت عيني تحرقاني، وشعرت بشيء ما يسد حلقي. وفي النهاية فررنا عبر بعض الطرق الفرعية.
 
وقال طبيب من مستشفى بنش لـ هيومن رايتس ووتش إنه بدوره راقب الغارة على دوار معرة مصرين في إدلب، وغارة أخرى "على بعد 400 متراً إلى شرق الدوار"، مما قد يشير إلى الغارة على دوار المحراب:
 
كان الناس في خوف شديد، قائلين إنهم يموتون. أصيبوا بصعوبة في التنفس، وجاء طفلان باحمرار في العينين والوجه. وكان هناك شخص يتقيأ كثيراً. أخذناهم إلى مستشفى بنش، حيث غسلناهم وأعطيناهم الأكسجين.
 
كما وصف الشهود العديد من الهجمات الأخرى بالقنابل البرميلية في إدلب في ذلك الوقت، لكن هيومن رايتس ووتش لم تستطع تأكيد تلك الهجمات على نحو مستقل. ففي صباح 30 مارس/آذار أفاد الدفاع المدني السوري بسقوط 4 قنابل برميلية يعتقد أنها تحتوي على كيماويات سامة فوق دوار المحراب ومنطقة المطاحن. وتضمن التقرير صوراً من الموقع.

وقال عيسى، صحفي "أورينت نيوز"، وشقيقه فؤاد لـ هيومن رايتس ووتش إنهما شاهدا هجمات تستخدم ما بدا كالكيماويات السامة في 23 مارس/آذار على حقول خارج إدلب، وفي 25 مارس/آذار قرب سجن إدلب المركزي. وقالا إنهما شاهدا أيضاً عبوات غازات التبريد في تلك المواقع، وتعرضا لصعوبة التنفس وحرقان العينين. وقالا إنهما لم يلتقطا الصور أو الفيديو لأن الظلام كان سائداً. وقال شقيق مسلم إن الرائحة كانت تشبه رائحة "منتجات التنظيف".

الهجمات الكيماوية السابقة
خلصت هيومن رايتس ووتش إلى أن الأدلة توحي بقوة بأن سلطات الحكومة السورية استخدمت غاز الأعصاب السارين في هجمات على ضاحيتين لدمشق في 21 أغسطس/آب 2013، والكلور كسلاح في هجمات على 3 بلدات في شمال سوريا في أبريل/نيسان 2014. وقد أدان مجلس الأمن حالتي الاستخدام على السواء بدون تحديد الطرف المسؤول.

وفي سبتمبر/أيلول 2014 وجدت بعثة لتقصي الحقائق عينتها منظمة حظر الأسلحة الكيماوية "بدرجة عالية من الثقة أن الكلور استخدم كسلاح على نحو ممنهج ومتكرر في 3 قرى في شمال سوريا".

ورغم أن بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية لم تتمتع بتفويض لتحديد هوية المسؤول، إلا أن تحقيقاً أجرته هيومن رايتس ووتش في هجمات أبريل/نيسان 2014 وجد أدلة قوية توحي بأن اسطوانات غاز الكلور كانت من محتويات قنابل برميلية أسقطتها مروحيات الحكومة.

وقد اتهمت الحكومة السورية جماعات المعارضة المسلحة في 2014 باستخدام الكلور. وفي 30 نوفمبر/تشرين الثاني قال فيصل مقداد، نائب وزير الخارجية السوري، إن "جماعات الإرهاب استخدمت غاز الكلور في عدد من مناطق سوريا والعراق". ولكن لم يتم الإعلان عن أية تفاصيل أخرى لتأييد هذه المزاعم.

وفي 27 مايو/أيار 2014، تعرضت للهجوم قافلة من مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيماوية وأفراد الأمم المتحدة المسافرين إلى موقع هجوم مزعوم بالكلور في سوريا. ومنذ ذلك الحين عجزت المنظمة عن إجراء أية تحقيقات ميدانية في سوريا.
 
http://www.hrw.org/news/2015/04/13/syria-chemicals-used-idlib-attacks
 
Syria: Chemicals Used in Idlib Attacks
Security Council Should Act Decisively to Establish Responsibility


(New York, April 14, 2015) – Evidence strongly suggests that Syrian government forces used toxic chemicals in several barrel bomb attacks in Idlib governorate between March 16 and 31, 2015, Human Rights Watch said today. Syrian rescue workers reported that these attacks affected at least 206 people, including 20 civil defense workers. One attack killed six civilians, including three children. The attacks violated the Chemical Weapons Convention and a United Nations Security Council resolution.

Human Rights Watch conducted inquiries into six attacks in which Syrian government helicopters dropped barrel bombs containing gas canisters that local residents reported contained chemicals. In three of these attacks, witness accounts, and photo and video evidence strongly indicated a chemical attack; three other incidents require follow-up inquiries. While Human Rights Watch cannot conclusively establish the chemical used, several witnesses described a chlorine smell. Syrian government forces have previously dropped barrel bombs embedded with cylinders of chlorine gas.

“Syrian authorities appear once again to have shown complete disregard for human suffering by violating the global prohibition against chemical warfare,” said Nadim Houry, deputy Middle East director at Human Rights Watch. “The UN Security Council and countries that are members of the Chemical Weapons Convention need to respond strongly.”

Syrian Civil Defence volunteers, a group of rescue workers operating in areas outside the control of the government, documented 14 barrel bombs that contained apparently toxic chemicals. They reported that they were used in seven attacks in four locations in Idlib governorate between March 16 and 31. Local activists and journalists reported additional similar attacks.

In three attacks examined by Human Rights Watch, people near the impact sites exhibited symptoms consistent with exposure to toxic chemicals, and gas canisters were among the barrel bomb remnants at the impact sites, Human Rights Watch said. Witnesses described a strong chlorine smell at the impact sites or from the clothes of those affected.

All the attacks took place in territory controlled by armed opposition groups and in the context of fighting for control of the city of Idlib. On March 18, the Islamist group Jabhat al-Nusra and other armed opposition groups opened a major offensive against government forces in the city that culminated in its capture on March 28.

Two witnesses near the targeted areas in two of the incidents said they heard helicopters shortly before the attacks. First responders saw and filmed remnants of barrel bombs, which can only be delivered by aircraft. Only government forces are known to use barrel bombs in Syria.

Among the remnants, witnesses reported finding containers typically used for refrigerants in refrigerators and air-conditioners. Videos and photos from the aftermath of five attacks, including material shared by the Syrian Civil Defence, show containers of a size, shape, and design commonly used for refrigerants. These canisters are easy to refill with other gases and widely available in Syria.

Three doctors who treated those exposed in two of the attacks told Human Rights Watch that symptoms included trouble breathing, burning eyes, burning sensation in the throat, and coughing. In the most serious cases, the doctors described patients suffering from pulmonary edema, or fluid in the lungs. Keith Ward, an independent expert on the detection and effects of chemical warfare agents, reviewed the clinical signs and symptoms described to Human Rights Watch and the videos of victims from two of the attacks and said they were consistent with exposure to a choking agent.

It was not possible to conclusively determine what toxic chemicals were used, Human Rights Watch said. The chlorine smell reported by rescue workers and doctors, a local journalist’s report of a yellow gas leaking from a refrigerant canister after an attack on Idlib city, and the Syrian government’s previous use of chlorine, suggest this chemical. Some symptoms of the victims are also consistent with acute exposure to refrigerants or to toxic gases that can result from the combustion of such refrigerants, but exposure to refrigerants alone would not account for the smell of chlorine.

Witness accounts, photos, and videos also indicate that barrel bombs in at least five attacks contained bottles with a red liquid, which Human Rights Watch has not been able to identify. It is unknown what role, if any, this red liquid may have played in the attacks or their medical consequences.

The Chemical Weapons Convention, which Syria ratified in October 2013, bans attacks that use an industrial chemical as a weapon. Among other obligations, each member country agrees ne
ver to “assist, encourage or induce, in any way, anyone to engage in any activity prohibited to a State Party under this Convention.”

On March 6, 2015, the UN Security Council adopted Resolution 2209 in which it expressed concern that toxic chemicals had been used as a weapon in Syria and decided that in the event of non-compliance, it would impose measures under Chapter VII of the UN Charter.

The Security Council, which discussed reports of toxic attacks in Syria on April 2, should take decisive action to stop the use of toxic chemicals as a method of warfare, including by establishing responsibility for the attacks and imposing an arms embargo on parties using such weapons, Human Rights Watch said.

The Security Council should direct all parties to the conflict in Syria to grant the Organization for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW) access and provide for the mission’s safety and security in areas under their jurisdiction or control. On March 25, the OPCW director general stated that they are monitoring “the recent reports suggesting that toxic chemicals may have been used as weapons in the Idlib province” of Syria.

“The Syrian government appears to be thumbing its nose at the Security Council and international law yet again,” Houry said. “The Security Council shouldn’t delay getting to the bottom of this recurring use of chemical weapons and press the government to stop.”

For more details about the Idlib attacks and past chemical attacks, please see below.

For more Human Rights Watch reporting on Syria, please visit:

https://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

For more information, please contact:
In Tunis, Nadim Houry, (Arabic, French, English): +961-3-639-244 (mobile); or houryn@hrw.org. Twitter: @nadimhoury
In New York, Ole Solvang (English, Norwegian): +33-652-600-049 (mobile); or +1-917-385-2642 (mobile); or solvano@hrw.org. Twitter : @OleSolvang

More Details About the Idlib Attacks
Human Rights Watch conducted inquiries into the following barrel bomb attacks in Idlib governorate that raised concerns of toxic chemical use:
1)                  March 16, around 8:30 p.m., Qmenas
2)                  March 16, around 10-11 p.m., Sarmin, 6 civilians killed
3)                  March 23, 2:30 a.m., Sarmin/Qmenas
4)                  March 24, Binnish
5)                  March 26, around 2 a.m., Sarmin
6)                  March 31, 2 p.m., Idlib city
 
Of these attacks, Human Rights Watch gathered the most conclusive information about the three attacks on March 16 and 31.

Sarmin and Qmenas, March 16
Barrel bombs appearing to contain chemicals were used in attacks on Sarmin, a town 10 kilometers southeast of Idlib city, and Qmenas, a small village 3 kilometers from Sarmin, on March 16. The attacks killed six civilians and affected at least 110 with various symptoms. Human Rights Watch determined that chemicals were used from interviews with two local rescuers, an activist who assisted in the rescue, two doctors who treated those affected, and an examination of photos and video footage.

In the evening of March 16, two Sarmin residents said they heard a helicopter. “We prepared to react to two attacks,” Leith Fares, a rescue worker with Syrian Civil Defence, told Human Rights Watch. “A helicopter always drops two barrels.”

The witnesses in Sarmin reported hearing no explosions. “You know, we were at first actually happy,” Fares said. “It is usually good news when there is no explosion.” Ten to 15 minutes after hearing the helicopter however, wounded began arriving at the field hospital in Sarmin, a local doctor said.

Two barrel bombs had been dropped on nearby Qmenas. Local residents are confident that it was the same helicopter overheard in Sarmin that dropped these barrel bombs as they heard no other aircraft around that time.

Muhammad Yazan, a local activist who went to the impact site, told Human Rights Watch that the barrels had struck farming fields outside Qmenas. About 30 civilians and 40 opposition fighters in the area became sick shortly after the attack and sought treatment at the hospital, according to a rescue worker.

Later that evening, a helicopter dropped two barrel bombs on southeast Sarmin. One struck a two-story house. Fares, the rescue worker, said he went to the site immediately: “The destruction was only from the impact of the barrel. There had been no explosion at this site either.”

Two rescue workers and an activist who were at the impact site shortly after the attacks to evacuate people told Human Rights Watch that they smelled chlorine at the attack sites. Two doctors who treated those affected by the attacks reported smelling chlorine on the victims’ clothes.

Yazan, who went to both the Qmenas and Sarmin impact sites immediately after the attacks on March 16, described the impact site near Qmenas: “There was a very strong chlorine smell there. One of our team members passed out due to the smell. It was horrible. My eyes were burning, I wanted to throw up. My skin felt like I had rashes.”

Mohamed Ghaleb Tirani, the director of the field hospital in Sarmin who treated many of those affected by the attacks, told Human Rights Watch that the patients’ clothes smelled strongly of chlorine – “like the detergent.” Mohamed al-Tamer, a doctor in Saraqeb, a neighboring town, told Human Rights Watch that he treated patients from the attacks and that he also smelled chlorine on their clothes.

Fares said that the Syria Civil Defence team had learned that a family was trapped in the basement of the house hit by one of the barrel bombs in Sarmin. He said he went down to the basement of the Talib family house:

 
We arrived there seven minutes after the strike. We had no protective equipment. Still, we went down to the basement three by three. I felt short of breath, coughed and became dizzy. I couldn’t even take two breaths. I could not bear more than 40 seconds downstairs.
 
Syrian Civil Defence rescue workers found six members of the Talib family in the basement, including three children ages 1, 2, and 3. “They looked dead, but they had no visible wounds,” Fares said. Dr. Tirani, who received them at the hospital, told Human Rights Watch:
 
Aioush [Talib, the grandmother], 65, died before arriving at the hospital. We tried to treat the others. The children were foaming at the mouth, they were suffocating, then their hearts stopped. The parents had trouble breathing. We tried to treat them, but they died as well.
 
Human Rights Watch reviewed disturbing video footage of doctors unsuccessfully trying to resuscitate the three children. The children in the footage have no signs of physical wounds. Tirani said that four of the paramedics at the hospital were affected by second-hand exposure, including burning eyes and shortness of breath and dizziness.

Rescue workers and activists who examined both the Qmenas and Sarmin impact sites the next day told Human Rights Watch that at each site they found barrel bomb remnants, including several gas canisters normally used for storing refrigerants for refrigerators and air conditioners. One rescue worker told Human Rights Watch that he saw yellow residue on one of the canisters at the Qmenas impact site. Fares sent Human Rights Watch a photo that he took at one of the sites showing what appear to be deformed gas canisters. A video that the Sarmin Coordination Council posted on March 17 shows remnants of the barrel bomb and several erupted refrigerant gas canisters.

Fares and Yazan each told Human Rights Watch that they saw a red liquid at the attack sites. Faras said that he found 12 bottles that had contained a red liquid at the Talib family house. “Some were burned, some empty, and some still filled with the red liquid,” he said. Fares sent Human Rights Watch two photos that he took by the Talib family house showing remnants of the bottles with the red liquid. Human Rights Watch has not been able to identify the red liquid or its function.

Tirani told Human Rights Watch that the hospital treated about 110 people with various symptoms in the evening on March 16: 70 people after the first attack, 20 after the second, and 20 rescue and medical workers, some of whom were affected by second-hand exposure.

Tirani said that those with mild symptoms were coughing, had trouble breathing, and suffered burning eyes and a burning sensation in the throat. Moderate symptoms included hallucinations, vomiting, and foaming at the mouth. People with the most serious cases suffered from pulmonary edema, or fluid in the lungs. A doctor in Saraqeb, about 10 kilometers from Sarmin, who also treated people affected in the two attacks, described similar symptoms.

Human Rights Watch reviewed five videos that the Sarmin Coordination Council, the Syrian Civil Defence, and the Smart News Agency, a local news agency, posted on YouTube showing victims with symptoms consistent with exposure to chemicals.

Farmlands near Sarmin and Qmenas, March 23
Syrian Civil Defence reported that barrel bombs appearing to contain chemicals struck Sarmin and Qmenas on March 23, affecting at least 20 people.

Yazan, the local activist from Sarmin, who had gone to the attack site, told Human Rights Watch that the attack took place around 2 a.m. and that 12 people were affected by gas. Because the barrel bombs fell in fields, they were only found the following day. Yazan said that they found the same type of refrigerant canisters at these sites and soil that had been colored red. He said he could detect a faint smell of chlorine.

Three videos posted by the Sarmin Local Coordination Council show interviews with people who allegedly live close to the attack site. In two of the videos, the witnesses described the smell of chlorine or “a strong odor” (videos 1, 2 and 3). Human Rights Watch was not able to independently confirm the attack or determine the number of civilians affected.

A video from the impact site filmed by Syrian Civil Defence shows remnants of a barrel bomb, several refrigerant canisters, and what appear to be remnants of several bottles like those found at other sites containing red liquid. Another video, also allegedly from the aftermath of the same attack, shows a close-up of a refrigerant canister.

Sarmin, March 26
Syrian Civil Defence reported that barrel bombs appearing to contain chemicals struck the western edge of Sarmin on the night of March 26, affecting about 10 people. Mouti` Jalal, a rescue worker with Syrian Civil Defence, told Human Rights Watch that the people affected were coughing and had teary, red eyes. Jalal said that they found several refrigerant canisters at the site.

A video that Syrian Civil Defense said was from the aftermath of the attack shows rescue workers carrying a coughing man into a medical facility. Another video shows first responders accompanying two children to the same medical facility.

Binnish, March 24
Barrel bombs allegedly containing chemicals struck Binnish, a town about 10 kilometers northeast of Idlib on March 24, two rescue workers told Human Rights Watch. One said that a barrel bomb appearing to contain chemicals struck the town on March 19 as well, but Human Rights Watch was not able to independently corroborate this claim.

Mouti` Jalal, the rescue worker, who said he visited the site soon after the attack, said that two barrel bombs struck the eastern part of Binnish on the evening of March 24. He said that one bomb did not disintegrate on impact and that first responders buried it intact, fearing the chemicals they believed it contained. Jalal said that he detected the same chlorine smell near this impact site as he did by the March 16 Sarmin impact site. He said he assisted three people who were coughing after the attack.

Syrian Civil Defence provided several photos that they said their volunteers had taken in Binnish the day after the strike, showing remnants including several refrigerant canisters and a bottle of red liquid. Some canisters appear intact in the photos while others were dented. Mahmoud Ahmad Mohayar, a rescue worker from Binnish, confirmed that the Syrian Civil Defence photos were from Binnish and that he recognized himself in one of the photos. He told Human Rights Watch that the gas appeared to have discolored the wheat growing in the area, making it more yellow and orange.

A
video posted on YouTube on March 24, said to be in Binnish, shows men, some with face masks, carrying people in civilian clothes who appear unconscious and several people, including young children, receiving what appears to be oxygen.

Idlib City, March 31
Barrel bombs apparently containing chemicals struck Idlib city on March 31. Human Rights Watch reached this conclusion based on interviews with local rescue workers, a journalist who visited the impact sites, and footage posted in the aftermath.

At about 2 p.m. on March 31, Syrian forces dropped at least two barrel bombs on Idlib. One struck the street in front of the Palace of Justice. Fares, the rescue worker who responded to the Sarmin attack, said that they were also working in Idlib because there were no Syrian Civil Defense teams there at the time. They arrived at the scene five minutes after the strike, he said:

 
It was the same smell as the one we smelled when I went to rescue the Talib family in Sarmin, just less intense because it was in the street and not in the basement. We also saw the same remnants: refrigerant gas canisters and bottles filled with red liquid.
 
Jalal, a second rescue worker who responded to the attack, said that he smelled chlorine near the site, the same as in the March 16 and 26 Sarmin attacks and the March 24 Binnish attack.

Muslim Sayed Essa, a journalist working for Orient News, a Syrian opposition media outlet, who also arrived at the scene shortly after the impact, told Human Rights Watch that he saw several gas canisters there and that a yellow gas was still leaking from one of them when he arrived.

A video posted on April 1 shows the remnants of the barrel bombs and gas canisters outside the Palace of Justice. In another video, a rescue worker is holding up what appears to be bottles filled with red liquid similar to those in the Sarmin and Binnish attacks. The rescue worker points to soil in the impact crater that appears to have been colored red. In a third video, the same rescue worker points to a pool of red liquid on the asphalt, saying that water on the ground turned red from the attack. In a fourth video, several remnants of the bottles are visible.

One video allegedly from the aftermath of the attack, which Smart News Agency, a local news agency, posted on April 1, shows rescue workers washing three men who appear to have difficulty breathing.

Witnesses also reported that barrel bombs with apparent toxic chemicals struck near the al-Mehrab roundabout, the Maarat Misrin roundabout, and near the stadium at about the same time. Ali Aboud, who works for a humanitarian organization of the Orient group – the same group that owns the Orient’s news outlet - told Human Rights Watch that he was between the al-Mehrab and Maarat Misrin roundabouts when the strikes occurred:

 
People were fleeing from both places and we were stuck in the middle. Cars were going in all directions, people were running. We saw yellow smoke from both places. My eyes started burning, it felt like something was blocking my throat. Eventually we escaped through some of the smaller roads.
 
A doctor from the Binnish hospital told Human Rights Watch that he also observed the strikes on the Maarat Misrin roundabout in Idlib and another strike “400 meters east of the roundabout,” which might refer to the strike on the al-Mehrab roundabout:
 
People were very afraid, saying that they were dying. They had difficulty breathing, and two children had red eyes and face. One person was vomiting a lot. We took them to the Binnish hospital where we washed them and gave them oxygen.
 
Witnesses also described several other barrel bomb attacks in Idlib at the time, but Human Rights Watch was not able to corroborate those attacks independently. On the morning of March 30, Syrian Civil Defence reported that four barrel bombs believed to contain toxic chemicals struck the al-Mehrab roundabout and the al-Matahen area. The report included a photo from the site.

Essa, the Orient News journalist, and his brother Fouad told Human Rights Watch that they had seen attacks that apparently used toxic chemicals on March 23 in the fields outside Idlib, and on March 25 near the Idlib central prison. They said that they also saw refrigerant gas canisters at these sites and that they experienced difficulty breathing and burning eyes. They said they did not film or take photos because it was dark. Foud said that the smell was like that from “cleaning products.”

Past Chemical Attacks
Human Rights Watch concluded that the evidence strongly suggested that Syrian government authorities used the nerve agent Sarin in attacks on two Damascus suburbs on August 21, 2013, and chlorine as a weapon in attacks on three towns in northern Syria in April 2014. The Security Council condemned both uses without specifying the responsible party.

In September 2014, a fact-finding mission appointed by the Organization for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW) found “with a high degree of confidence, that chlorine was used as a weapon systematically and repeatedly in three villages in northern Syria.”

While the OPCW fact-finding mission did not have a mandate to identify those responsible, a Human Rights Watch investigation into the April 2014 attacks found evidence that strongly suggested that the chlorine gas cylinders were contained in barrel bombs dropped by government helicopters.

The Syrian government in 2014 accused opposition armed groups of using chlorine. On November 30, Faysal
Mekdad, Syria’s deputy foreign minister, said that “Terror groups have used chlorine gas in several of the regions of Syria and Iraq.” However, no further details were made public to substantiate the allegations.

On May 27, 2014, a convoy of OPCW inspectors and UN staff traveling to a site of an alleged chlorine gas attack in Syria came under attack. Since then, the OPCW has been unable to conduct field investigations in Syria.
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 9-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 10-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (13) شخصاً يوم الخميس 9-4-2015 بينهم:
سيدتان (4) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (6) أشخاص، (1) قضى بعبوة ناسفة في منطقة العدوي في العاصمة، و(1) قضى في الاشتباكات مع القوات الحكومية،و(1) قضى برصاص قناص حكومي في مخيم اليرموك وهي سيدة، و سيدة مسنة قضت في مخيم اليرموك جراء نقص الغذاء والمستلزمات الطبية بسبب الحصار على المخيم، و (2) قضيا تحت التعذيب في السجون الحكومية.
وقضى في محافظة حلب (4) أشخاص، (2) بسبب القصف على حي المعادي، و (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية على جبهة الشيخ سعيد و حلب القديمة.
كما قضى في محافظة درعا قضى (3) أشخاص، (1) متأثراً بجراحه جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (2) قضيا تحت التعذيب في السجون الحكومية و الفروع الأمنية التابعة لهما.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان (13) شخصاً يوم الخميس 9-4-2015 وفيما يلي توثيق أسماء (10) منهم:
1- سناء محمد خليلي /مخيم اليرموك/ جراء إصابتها برصاص قناص عندما كانت تحاول ازالة الركام من امام منزلها الناتج عن سقوط صاروخ قرب بيتها قرب محكمة اليرموك.
2- احمد تيسير ناصر/ ريف دمشق –دوما/ تحت التعذيب في السجون الحكومية.
3- زياد حسين اللبواني / الزبداني/تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية
4- معاذ رحمة /الزبداني / إثر القصف الذي استهدف سفح الجبل الغربي لمدينة الزبداني\.
5- فهد الـبـقـاعـي /ريف دمشق –دوما/ جرا الاشتباكات مع القوات الحكومية
6- بشار وليد حك / حلب/جراء الاشتباكات في حلب القديمة
7- أحمد حمو /حلب/ قصف على جبهة الشيخ سعيد
8- بشير محمد النصار /درعا – الصنمين/ تحت التعذيب بعد اعتقال دام ثلاثة أشهر تقريبا
9- محمد حسن الغزالي /درعا – قرفا/ استشهد تحت التعذيب وتم التأكد منوفاته بعد أن تم التعرف على صورته ضمن مجموعة صور تم تسريبها
10- عبد الناصر نهار العرسان /درعا – العجمي/ مقضى في مشافي الأردن متأثرا بجراحه بعد اصابته بالاشتباكات في بلدة عتمان
===========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 8-4-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 9-نيسان-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (41) شخصاً يوم الأربعاء 8-4-2015، بينهم:
(6) أطفال ، (6) سيدات ، (2) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (5) أشخاص، (2) قضوا بسبب الحصار، و(2) قضوا في الاشتباكات مع تنظيم داعش في مخيم اليرموك، و(1) تحت التعذيب وتم التعرف عليه من خلال الصور المسربة.
وفي محافظة حلب قضى (13) شخصاً، (2) بسبب سقوط قذائف هاون، و(11) شخصاً جراء انفجار السيارتين المفخختين في مدينة مارع وبلدة حور كلس أمس.
أما في محافظة درعا فقضى (10) أشخاص،(8) منهم بسبب القصف بينهم (3) أطفالو سيدة، كما قضى (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
وقضى في محافظة إدلب (5) أشخاص، (4) بسبب القصف على مدينة سرمين بينهم سيدتان و طفل، و(1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
كما قضى (4) في محافظة حمص، (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و(1) في قصف للجيش اللبناني على مخيم عرسال، و (1) قضى تحت التعذيب و تم التعرف عليه من خلال الصور المسربة.
وتم توثيق مقتل (3) من محافظة الرقة وذلك في التفجير الانتحاري بالسيارة المفخخة من قبل تنظيم داعش في مدينة حوركلس في ريف حلب، كما تم توثيق (1) في محافظة دير الزورقضى بسبب القصف على بلدة عياش في ريف ديرالزور الغربي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (41) شخصاً يوم الأربعاء 8-4-2015 وفيما يلي توثيق أسماء
(36) منهم :
1- الطفل وليد خالد مرعي سويدان /درعا – الجيزة/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي على البلدة
2- الطفل عبد الله خالد مرعي سويدان /درعا – الجيزة/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي على البلدة
3- عبد الكريم محمد حسن الرجب المقداد /درعا – بصرى الشام/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي على بلدة الجيزة
4- محمد خير خلف البشير /درعا – كفر شمس/ استشهد نتيجة القصف العنيف على البلدة
5- علاء رزق الناصر /درعا – انخل/ في معارك ريف درعا الشمالي
6- سعاد محمد الفندي /درعا – بصرى الشام/ بعد اصابتها بغارة للطيران الحربي على بلدة الجيزة
7- الطفلة إخلاص خالد المصاروة /درعا – بضرى الشام/ بعد اصابتها بغارة للطيران الحربي على بلدة الجيزة
8- خالد شحادة المصاروة /درعا – بضرى الشام/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي على بلدة الجيزة
9- محمد سليمان نويران /درعا – خربة غزالة/ بعد اصابته بغارة للطيران الحربي على بلدة الجيزة
10- فتحية أبو جويد / مخيم اليرموك / قضت نتيجة انعدام الغذاء و الدواء الناجم عن الحصار.
11- رامي حسن ابو راس /مخيم اليرموك / جراء اشتباكات مع تنظيم داعش
12- الطفلة حياة خالد هارون /ريف دمشق –دوما / نتيجة الحصار المفروض على الغوطة
13- منير ياسين القويدر /الجولان / قضى تحت التعذيب وتم التعرف عليه من خلال الصور المسربة
14- عبدالرزاق جمال الدين/ مخيم اليرموك / جراء الاشتباكات مع تنظيم داعش.
15- أحمد رضا داهود / إدلب- جوزف / جرا الاشتباكات مع القاوت الحكومية في ريف حلب
16- حميدة عبدالقادر /إدلب/ نتيجة اصابتها بالقصف المدفعي
17- محمد ديب ابو طير/إدلب –سرمين / جراء القصف على المدينة
18- زوجة محمد ديب ابو طير /إدلب –سرمين / جراء القصف على المدينة
19- الطفلة ايلاف وزاز /إدلب –سرمين / جراء القصف على المدينة
20- جميل الاحمد /الرقة –الطبقة / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
21- مصطفى الحلبي/الرقة –الطبقة / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
22- ابراهيم الدلي/الرقة –الطبقة / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
23- علوش خلف الصالح /دير الزور/ إثر الغارة الجوية على بلدة عياش بالريف الغربي
24- صفوان محمد عبد القادر /حمص –تلبيسة/ في الاشتباكات مع القوات الحكومية
25- أحمد محمد عبد القادر/حمص –تلبيسة/ في الاشتباكات مع القوات الحكومية
26- الطفل نورس عبدالله عودة/ حمص/ في خيمته في مدينة عرسال بعد تعرضها لقذائف من الجيش اللبناني
27- نادر خالد العتر/حمص/ تحت التعذيب وقد تم التعرف عليه من خلال الصور المسربة
28- ابتسام عبد ربه" ، 43 عاما /حلب/ بعد سقوط قذيفة على منزلها في حي الحميدية
29- سلوى مستت زينو/ حلب/ نتيجة سقوط عدد كبير من القذائف على حي السيد علي
30- أنس الخلف/ حلب –مارع / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة مارع في ريف حلب
31- أحمد عمر الحافظ / حلب –مارع / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة مارع في ريف حلب
32- أبو مارية/ حلب –مارع / في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة مارع في ريف حلب
33- طالب الحسين / ريف حلب- الجات/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
34- فواز الشامي /ريف حلب/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
35- يعقوب (لم تصل الكنية) /حلب/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
36- انس الحمصي /ريف حلب/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
10 _ انس طبية/ ريف حلب/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
11_ مصطفى نواف/ ريف حلب/ في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم داعش في مدينة حور كلس في ريف حلب
12 _ جودت ك شهداء منبج
==========================
الإفراج عن ناشط في حلب بعد خطفه وتعذيبه
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 9-نيسان-2015
أفرجت دار قضاء حريتان مساء أمس الأربعاء عن الناشط ريان ريان، بعد احتجازه لمدة يوم واحد، على خلفية رفعه لعلم الاستقلال، والتعرّض لجبهة النصرة.
وقد تعرّضت الناشط لضرب مبرح، وكانت أعنف جلسات التعذيب قبيل الإفراج عنه بساعة واحدة.
وكان ريان، وهو مدير العلاقات العامة في مجلس ثوار حلب، في حي بستان القصر قد اختطف من حي بستان القصر من قبل ملثّمين، يُعتقد أنهم من جبهة النصرة، وتم نقله إلى دار القضاء التي تُسيطر عليها الجبهة.
وقد تم الإفراج عنه بعد تدخل كتيبة عسكرية هي تجمع "فاستقم كما أمرت".
======================
نداء استغاثة لربع مليون سوري محاصر في أحياء دير الزور .. أحياء الجورة والقصور بين فكي كماشة
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
تعتبر محافظة دير الزور من أبرز المحافظات السورية التي شاركت في الاحتجاجات الشعبية ضد السلطات الحاكمة، وتقدر إحصائيات المشاركين في أحد أيام الجمعة بقرابة الـ 400 ألف شخصاً، وبعد أن خرجت أجزاء واسعة منها عن سيطرة القوات الحكومية في نهاية عام 2013 شن الطيران الحكومي عليها غارات شبه يومية تسببت في دمار ربع أبنيتها تقريباً، وفي النصف الثاني من عام 2014 شن تنظيم داعش هجمات متواصلة على المعارضة المسلحة، وقتل تنظيم داعش 1152 من المعارضة المسلحة، وتعتبر محافظة دير الزور بالتالي أكثر محافظة سورية قتل تنظيم داعش من أبنائها المسلحين.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=14be4dccd0&e=8efc002ecc
=========================
بيان مشترك حول ضحايا الاشتباكات الدموية اليومية في سورية
تواصلت المعارك والاشتباكات العنيفة في مختلف المناطق السورية, واستمرت عمليات القصف العشوائي التي طالت معظم المدن والاحياء والقرى السورية, مما ادى الى زيادة حجم التدمير والخراب وزيادة اعداد النازحين والفارين ,وتواصلت عمليات التفجير الارهابية والاغتيالات والاختفاءات القسرية, ونتيجة للحالة العنيفة والدموية اليومية في سورية ,فقد سقط المزيد من الضحايا(بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وعسكريين) وتعرض للاختفاء القسري العديد من المواطنين السوريين,وتلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق المعلومات المدانة والمستنكرة,عن معظم الاحداث في سورية والعديد من الأسماء الضحايا, خلال الساعات الماضية (بتاريخ7-8\4\2015),وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية:
 
الضحايا القتلى من المدنيين
درعا:
• محمد عبد العزيز القطيفان - (بتاريخ7\4\2015)
الصورة-ريف درعا:
• علاء رزق الناصر-(بتاريخ8\4\2015)
الفقيع- ريف درعا:
• محمد سليمان نويران - (بتاريخ8\4\2015)
جاسم- ريف درعا:
• وليد خالد مرعي سويدان-عبد الله خالد مرعي سويدان - (بتاريخ8\4\2015)
مخيم درعا:
• ماجد الموسى - (بتاريخ7\4\2015)
بصرى الشام-ريف درعا:
• سعاد محمد الفندي-براءة خالد المصري-إخلاص خالد المصاروة-عبد الكريم محمد حسن الرجب المقداد- (بتاريخ8\4\2015)
• وفاء علي الصباح-دعاء سعد الدين الابراهيم المقداد-يزن سعد الدين الابراهيم المقداد-حمزة يوسف الابراهيم المقداد- محمد سعد الدين الابراهيم المقداد- حميدي منصور الابراهيم المقداد- محمد موسى الابراهيم المقداد- (بتاريخ7\4\2015)
داعل- ريف درعا:
• موسى خليل عوير - جهاد سلطان الكناكري- (بتاريخ8\4\2015)
• عبير صدقة-نايف عبد العزيز شحادات- نزيه رياض عوير- (بتاريخ7\4\2015)
غباغب-ريف درعا:
• محمد سمير الأخرس - (بتاريخ7\4\2015)
ابطع- ريف درعا:
• يوسف محمد معطي النصيرات - (بتاريخ7\4\2015)
كفر شمس- ريف درعا:
• مالك مصطفى ياسين العطرات-قاسم يوسف الحسين العطرات- (بتاريخ7\4\2015)
نوى-ريف درعا:
• أحمد جبر العاسمي - (بتاريخ7\4\2015)
الحارة-ريف درعا:
• محمد خير خلف البشير - (بتاريخ8\4\2015)
تسيل-ريف درعا:
• خالد شحادة المصاروة - (بتاريخ8\4\2015)
ريف القنيطرة:
• سهى شعبان حلاق- (بتاريخ7\4\2015)
ادلب:
• سامح بديع المنديل- (بتاريخ8\4\2015)
• ليليان محمد رضوان شحود- (بتاريخ7\4\2015)
معرة النعمان-ريف ادلب:
• عصام عبد الحميد البش - (بتاريخ7\4\2015)
معرة مصرين-ريف ادلب:
• عبدو حسن الجابر- (بتاريخ7\4\2015)
محمبل-ريف ادلب:
• مصطفى عبد العال - (بتاريخ7\4\2015)
المسطومة-ريف ادلب:
• ماجد مخلوطة - (بتاريخ7\4\2015)
معر شمشة-ريف ادلب:
• مراد مصطفى العبود - (بتاريخ7\4\2015)
قميناس- ريف ادلب:
• خديجة العلي-عبد الحميد الدج - راغب غالب الخليل (بتاريخ7\4\2015)
سرجة- ريف ادلب:
• ضرار أحمد حاج درويش-نديم أحمد حاج درويش-مصطفى حاج موسى - (بتاريخ7\4\2015)
سراقب-ريف ادلب:
• منهل الجمال وزوجته وابنه وابنته-(بتاريخ7\4\2015)
دير الشرقي- ريف ادلب:
• أحمد محمد الناصر- (بتاريخ7\4\2015)
ريف ادلب:
• عبد الكريم الطابو - (بتاريخ7\4\2015)
جبلة-ريف اللاذقية:
• مصطفى ادريس- (بتاريخ7\4\2015)
دمشق:
• حنـان نديـم عيـود- (بتاريخ7\4\2015)
زبدين-ريف دمشق:
• فتحية خليل أبو جويد- (بتاريخ8\4\2015)
عدرا-ريف دمشق:
• أحمد ابراهيم نقرش -(بتاريخ7\4\2015)
جديدة عرطوز-ريف دمشق:
• عيسى الكريم -(بتاريخ8\4\2015)
اليرموك-ريف دمشق:
• عامر الرشيد-حسين طه- محمد ابراهيم موعد- (بتاريخ7\4\2015)
داريا-ريف دمشق:
• مسلم الشيباني - (بتاريخ7\4\2015)
حوش نصري-ريف دمشق:
• رامي باسم حسن أبو راس- (بتاريخ7\4\2015)
مضايا-ريف دمشق:
• عبد الحميد الدبس-(بتاريخ7\4\2015)
دمر-ريف دمشق:
• عبد الحميد أحمدعلواني- عبد الحميد أكرم علواني - (بتاريخ7\4\2015)
مخيم الرافدين-ريف دمشق:
• محمد عبيد قاسم - (بتاريخ7\4\2015)
حرستا-ريف دمشق:
• محمد شلة-(بتاريخ8\4\2015)
عربين-ريف دمشق:
• محمد ناصر -(بتاريخ7\4\2015)
الضمير- ريف دمشق:
• محمد صافي الدحليس-عبد الجابر خالد بكر- (بتاريخ7\4\2015)
دوما- ريف دمشق:
• الهام حنن- أحمد ناصر- (بتاريخ7\4\2015)
الكسوة-ريف دمشق:
• عبد الرحمن علاء الدين-محمد المغربي- (بتاريخ7\4\2015)
حوش الفارة- ريف دمشق:
• زياد السيد- (بتاريخ8\4\2015)
ريف دمشق:
• زينب داغستاني - (بتاريخ7\4\2015)
تلبيسة- ريف حمص:
• عبد السلام محمد الضيخ- (بتاريخ7\4\2015)
القصير- ريف حمص:
• أسامة خضر عثمان حربا- (بتاريخ7\4\2015)
حلب:
• محمد عصفور- (بتاريخ7\4\2015)
حي الاذاعة-حلب:
• نديم مطصفى الحسن - (بتاريخ5\4\2015)
قرية حوار كلس-ريف حلب:
• عبد الرزاق كرامة- (بتاريخ7\4\2015)
دارة عزة-ريف حلب:
• ربيع قاسم - (بتاريخ7\4\2015)
تل رفعت-ريف حلب:
• أحمد محمد كبصو - (بتاريخ7\4\2015)
مايرريف حلب:
• علي حسين مايري - (بتاريخ7\4\2015)
مارع-ريف حلب:
• يحيى زكريا حافظ-لؤي سليم حافظ- مصطفى سلطان سلطان-علي حسين النايف-صبحي حسين الفرج النجار-حسن عكرمة- (بتاريخ7\4\2015)
قرية التويس-ريف حلب:
• حازم الصالح - (بتاريخ7\4\2015)
منبج-ريف حلب:
• إبراهيم الكردي- (بتاريخ7\4\2015)
دير حافر-ريف ريف حلب:
• محمد الجاسم - (بتاريخ7\4\2015)
دير الزور:
• محمد راغب الهواري - (بتاريخ8\4\2015)
حي الموظفين-دير الزور:
• طارق الحمدان- (بتاريخ5\4\2015)
ريف دير الزور:
• علوش خلف الصالح- (بتاريخ8\4\2015)
الحسكة:
• محمود العايد- (بتاريخ7\4\2015)
حي المفتي-الحسكة:
• محمد عيسى شيخو- (بتاريخ7\4\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• الرائد المهندس رامز يوسف علي- الرائد عمار علي محسن سلمان-
طرطوس:
• النقيب بدر اليونس-المجند علي محمد محسن-
ريف دمشق:
• المجند علي ادريس ادريس-
حمص:
• المجند أحمد علي عثمان-
ريف حماه:
• الملازم المجند سامر أحمد حمدان-
ادلب:
• الملازم المجند حنا حسان جبو- الملازم المجند باسـل أحمد حرفـوش-
حلب:
• المجند زياد علي عثمان-
الرقة:
• المجند ياسر صلاح الدين محمود-
دير الزور:
• المجند سامر فهد صيوح-
درعا:
• المجند سليمان عيسى الحجل-
السويداء:
• الملازم طليع ابو زيدان-
القنيطرة:
• المجند نورس محمود حسن-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف حماه:
• سامر مالك الربيب-جوان زهير حنا-ثائر غياث رستم- (بتاريخ7\4\2015)
دمشق:
• الاء خالد خياطة-امل سمير جلبوط-حنان حسين عبد الرحمن-هيثم امجد دكاك-غسان امجد دكاك-شريف حسن دلا-مازن محمود التعمري-المجند فؤاد علي غانم-المجند فريد ظافر طيبة-المجند حمزة توفيق سويد- (بتاريخ7-8\4\2015)
حلب:
• مريانا ابراهيم بصيص-وليد ابراهيم بصيص- (بتاريخ7\4\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
حلب:
• زهرة انس الخطيب- (بتاريخ7\4\2015)
درعا:
• عبد الله نادر أبو زرد- (بتاريخ28\11\2014)
حلفايا-ريف حماه:
• أيمن أبو قصرة- (بتاريخ1\12\2014)
ريف دمشق:
• أنس محمود فرحات-(بتاريخ4\1\2015)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ادلب:
• نبيهة ابراهيم بدور-طلال ابراهيم بدور-هيثم ابراهيم بدور, تعرضوا للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 1\4\2015 في مدينة ادلب, ومازالوا مجهولي المصير.
الحسكة:
• قاسم ملا عبد الباري,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 25\12\2014 في الحسكة, ومازال مجهول المصير.
حلب:
• حازم عبد الهادي الجراد,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 5\1\2015 في منطقة مسكنة-ريف حلب, ومازال مجهول المصير.
حماه:
• معاذ عادل المحمد,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري بتاريخ 23\1\2015 في منطقة الجبين-حماه, ومازال مجهول المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12. واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في8 /4 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
2) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
3) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
4) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
5) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
6) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
======================
مجازر مروعة بعد خروج إدلب عن سيطرة القوات الحكومية .. يجب حظر الطيران الحكومي في المناطق التي خرجت عن سيطرة القوات الحكومية
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
ترافق إعلان ما أطلق عليه جيش الفتح "وهو تجمع لفصائل المعارضة المسلحة وتنظيم جبهة النصرة" عن قيامه بـ "تحرير" مدينة إدلب في يوم السبت 28/ آذار/ 2015 بتصعيد خطير للقوات الحكومية من ناحية استهدافها للمدينة ولمراكزها الحيوية، كالأسواق والمساجد على نحو خاص، وأيضاً استهدفت بعض مدن ريف إدلب مثل: سراقب وسرمين ومعرة النعمان، وذلك عبر سلاح الطيران بشكل رئيس، عن طريق إمطار تلك المناطق بالقنابل البرميلية والصواريخ، وأيضاً سجلنا حادثة استخدام لغازات سامة.
وقبل مغادرة القوات الحكومية لمدنية إدلب، قامت بإعدام 15 معتقلاً رمياً بالرصاص.
وخلال أقل من أسبوعين تعرضت محافظة إدلب لقرابة 47 قنبلة برميلية، وما لايقل عن 100 صاروخاً، وذلك عبر قرابة 200 غارة جوية.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=f6b6dcf765&e=8efc002ecc
==========================