الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 19-09-2013

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 19-09-2013

19.09.2013
Admin



بيان مشترك : تصاعد المواجهات المسلحة الدموية في سورية
تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية,ببالغ القلق والاستنكار الأنباء المؤلمة عن تصاعد المواجهات المسلحة في عدة مدن سورية,مما أدى الى سقوط العديد من الضحايا القتلى والجرحى من(مدنيين وجيش وشرطة), مع تزايد عمليات الاغتيال والاختطاف والاختفاءات القسرية والاعتقالات التعسفية, وبعد التدقيق قمنا بتوثيق أسماء الضحايا التي وصلت إلينا خلال الساعات الماضية(بتاريخ15-16\9\2013),وفقا لما يلي:
الضحايا القتلى من المدنيين
حمص:
* ممدوح جربوع الزنکاح الفاعوري-(بتاريخ16\9\2013)
* نذير مخللاتي -(بتاريخ15\9\2013)
القصير-حمص:
* أحمد محمد ديب الصليبي(بتاريخ16\9\2013)
* بهجت محمود الزين-معروف ممدوح العتر-(بتاريخ15\9\2013)
تلبيسه-حمص:
* أحمد جوخدار-(بتاريخ16\9\2013)
دير بعلبه-حمص:
* أحمد الخليفة الخالدي-مبارك الهلال الخالدي-(بتاريخ16\9\2013)
الرستن-حمص:
* أسماء محمد الطويل-مطيعة أيمن الطويل-يحيى أيمن الطويل-(بتاريخ16\9\2013)
قرية غزالة-حمص:
* محمود الجلعوط الفاعوري-(بتاريخ16\9\2013)
الوعر-حمص:
* نور الدين أحمد العيسى-محمود فرحان ألمحمد-(بتاريخ16\9\2013)
مهين-حمص:
* ربيع منصور مصلح القدور-(بتاريخ16\9\2013)
المخرم التحتاني-حمص:
* محمد سمير مشارقة-(بتاريخ16\9\2013)
القريتين-حمص:
* عبد المالك صبرة -(بتاريخ15\9\2013)
البياضة-حمص:
* محمد عبد الرحمن الناشف-(بتاريخ15\9\2013)
عربين-ريف دمشق:
* محمد فتحي خير الحلبية(بتاريخ16\9\2013)
المليحة-ريف دمشق:
* سامر الباشا-عيد الحبش(بتاريخ16\9\2013)
شبعا ريف دمشق:
* هشام موفق صادقة-زاهر عبد الحليم قلاع-منير عبد ربه-فايز الخطيب-محمد خير التونسي-وليد الشموط-عمر الأسد ألنعيمي-محمد عيسى خضر-خيرو الأشرم-صالح صالح- (بتاريخ16\9\2013)
حتيتة التركمان-ريف دمشق:
* فراس خليل(بتاريخ16\9\2013)
دير العصافير-ريف دمشق:
* سليمان خطاب(بتاريخ16\9\2013)
المعضمية-ريف دمشق:
* صالح كتكوت-(بتاريخ15\9\2013)
كفر بطنا-ريف دمشق:
* غسان بللور-محمد الخطيب-(بتاريخ15\9\2013)
كفير الزيت -ريف دمشق:
* حسين علي حسن-(بتاريخ15\9\2013)
الحجر الأسود-ريف دمشق:
* قتيبة ياسر عودة-(بتاريخ16\9\2013)
دير العصافير-ريف دمشق:
* بلال شهاب-(بتاريخ15\9\2013)
دوما-ريف دمشق:
* هاني الجير ودي (بتاريخ16\9\2013)
* عبد الكريم الوزير- محمد المليح-عبد المعين الشالط-(بتاريخ15\9\2013)
رأس المعرة-ريف دمشق:
* فادي بدير-(بتاريخ15\9\2013)
مضايا-ريف دمشق:
* سيدرا عبد الفتاح صلاح عز الدين-(بتاريخ15\9\2013)
زملكا-ريف دمشق:
* وائل سراقبي-فواز البدو-(بتاريخ15\9\2013)
برزة-ريف دمشق:
* أسامة ناجي(بتاريخ16\9\2013)
* نور حبشية-(بتاريخ15\9\2013)
جسرين-ريف دمشق:
* زياد جعفري -(بتاريخ15\9\2013)
القابون-ريف دمشق:
* جميل العنطوز-(بتاريخ15\9\2013)
ريف دمشق:
* محمد تراب(بتاريخ16\9\2013)
* عبد الله جاويش-(بتاريخ15\9\2013)
حماه:
* بشة دوش الدعيمس-سامر خرسه-علاء عوض(بتاريخ16\9\2013)
* ملهم احمد العلي-خالد جمال عاقولة- (بتاريخ15\9\2013)
شولين-حماه:
* عبد الرزاق علي سليمان القدور-أحمد علي سليمان القدور(بتاريخ16\9\2013)
الحويز-حماه:
* محمد صطوف الحسن-عمر قدوري(بتاريخ16\9\2013)
قلعة المضيق-حماه:
* فادي الختام (بتاريخ16\9\2013)
عقرب-ريف حماه:
* سميرة الأحمد- خالد الزيدان-(بتاريخ15\9\2013)
الرحية-ريف حماه:
* امونة عبيد الأحمد-(بتاريخ15\9\2013)
كفر زيتا-ريف حماه:
* مريم حسن الدياب-اسماعيل عبد الله جدوع الخطاب-عبد الله مصطفى الرجب(بتاريخ16\9\2013)
* عبد اللطيف حسن ألعبود-محمود عبد الرحيم الفرج-(بتاريخ15\9\2013)
درعا:
* أكرم جاسم البخيت-(بتاريخ15\9\2013)
محجة-درعا:
* مصعب عبد الحميد الشحمة-(بتاريخ15\9\2013)
الحارة-درعا:
* محمد يوسف قاسم جبر الحوا مدة -(بتاريخ15\9\2013)
كحيل-درعا:
* أحمد عبد الرحمن الغباغبي- (بتاريخ15\9\2013)
ناحتة-درعا:
* أحمد حكمت المحمود-قاسم محمود المحمود-(بتاريخ15\9\2013)
الشيخ مسكين-درعا:
* فؤاد حسين ألصفدي-(بتاريخ15\9\2013)
خربة غزالة-درعا:
* سالم عبد الرحمن العمور-(بتاريخ15\9\2013)
اليادودة-درعا:
* سلسبيل زياد المنجر-(بتاريخ16\9\2013)
نمر-درعا:
* يزن أحمد يوسف النصار-(بتاريخ16\9\2013)
جباب-درعا:
* غدير جميل السلامة-أحمد مروان الكنهوش -(بتاريخ16\9\2013)
نوى-درعا:
* إسماعيل أحمد العودة-نعيم محمود الجنادي-سمر سعيد العمارين-مجد فادي وهيب-(بتاريخ16\9\2013)
* نور علي الخبي-(بتاريخ15\9\2013)
الشيخ سعد-درعا:
* مضر عاطف مطاوع-ياسر علي الخبي-(بتاريخ15\9\2013)
القنيطرة:
* مهند عواد السعدي-(بتاريخ16\9\2013
* محمود عبد الوحيد الحسن-علاء نبيل الفاعوري-(بتاريخ15\9\2013)
السويداء:
* عيد أبو كشاش-محمد البصيلة-(بتاريخ16\9\2013)
ادلب:
* عماد محمد العيد-أحمد عبد الرؤوف الإسماعيل-(بتاريخ16\9\2013)
* بشار عبد الرزاق الطيفور-(بتاريخ15\9\2013)
المغارة-ريف ادلب:
* هالة جربوع-محمد طالب خطيب-(بتاريخ16\9\2013)
جبل الزاوية-ريف ادلب:
* محمد رمضان اليوسف-(بتاريخ16\9\2013)
مرعيان-ريف ادلب:
* علاء حسن خطيب -(بتاريخ16\9\2013)
أريحا- ريف ادلب:
* رفعت محمد تلجو-(بتاريخ15\9\2013)
التمانعة- ريف ادلب:
* آمنة محمد السوسي-أحمد موسى السوسي-(بتاريخ16\9\2013)
جرجناز-ريف ادلب:
* مشير محمد شحود-(بتاريخ15\9\2013)
دركوش-ريف ادلب:
* عبد القادر سامي عبدو-(بتاريخ15\9\2013)
حلب:
* عيسى نعسان علوش-عبدو ديبو-فهد المصري-هشام مقرش-محمود الحاج علي (بتاريخ16\9\2013)
* عنود الجاسم-هيثم فرح-عبد الرحمن الابراهيم-(بتاريخ15\9\2013)
الاشرفية- حلب:
* فاطمة أبراهيم-سامر كرموت-صبحي سليمان-(بتاريخ16\9\2013)
مارع-ريف حلب:
* وائل جمول-(بتاريخ16\9\2013)
عندان-ريف حلب:
* طه أحمد الأعرج-(بتاريخ16\9\2013)
السفيرة-ريف حلب:
* فوزة الرزوق-مريم الحسن الرزوق-حليمة الحسن الرزوق-امونة عبد الهادي الرزوق-علي الشيخ جنيد-محمد محمود الشيخ جنيد-(بتاريخ15\9\2013)
كفر الصغير-ريف حلب:
* محمد رحمانو-(بتاريخ15\9\2013)
دير الزور:
* طارق محمود الحاج-(بتاريخ15\9\2013)
حطلة-دير الزور:
* مفيدة سالم الرضا-ياسر محمد جميل خليفة العسكر-(بتاريخ15\9\2013)
البوكمال-دير الزور:
* منهل البور زاني-صدام محمد الحسين-صالح ناصيف الاشعب-(بتاريخ15\9\2013)
الصناعة-دير الزور:
* سعيد عواد المضحي-(بتاريخ16\9\2013)
 الضحايا القتلى من الجيش والشرطة
طرطوس:
* العقيد نزار خليل بريقة-الملازم الاول علي عماد الدين ديب-المجند محمد قصي يونس-
اللاذقية:
* الملازم نبيل محسن عبد الكريم-الضابط ذو الفقار نديم ابراهيم-المجند علي توفيق سلامة-المجند همام محمد متوج-المجند منهل محسن الرحية--
ريف حماه:
* العميد ثائر عباس مصطفى-النقيب محمد سمير سلامة-الملازم حيدر نديم مرعي-الملازم علاء سليمان علي-الملازم علي حسين رستم-المجند اسعد خليل السليمان-
حمص:
* الملازم الاول محمد علي العيسى-المجند بشار وائل يوسف-المجند سومر وفيق البشير-
حلب:
* الملازم راقي عبد الله ابراهيم-المساعد الاول رامز حسن احمد-المجند شادي وفيق حلوم-المجند طاهر عارف صالح-المجند ابراهيم يوسف عبد الغني-
ادلب:
* العقيد الطيار منير صقور-الملازم حسين محمد ابراهيم-المجند محمود حبيب الرياحي-
ريف دمشق:
* الملازم الاول محمد بهجت الشامي-المجند محمد احمد تيشوري-المجند يوسف سليمان ضوا-المجند محمد علي العيسى-
دير الزور:
* المجند هلال كاسر العلي-المجند ملهم عيسى ونوس-
الرقة:
* المجند صفوان هيثم حمود-
القنيطرة:
* المجند وائل باسل اليونس-المجند غيث قاسم وردة-
درعا:
* الملازم بسيم درغام ديب-الملازم سليمان وجيه سليمان-المجند احمد جعفر اسماعيل-
السويداء:
* الملازم أيسر هاني جابر-المجند فادي سليم العيسمي-
 الجرحى من المدنيين والعسكريين
حماه:
* علي سليمان القدور وزوجته وابنته--(بتاريخ16\9\2013)
حلب وريفها:
* زينة الخواجة-هزار المصري-فاطمة محمود الاغا-فيروز الشريف-يزن خوندة-نور الدين عثمان-ياسين عويجان-خالد الرفاعي-بركات الاسود-بهجت الشريف-عبد الجواد كلزية-المجند موسى طه الغانم-المجند علاء حسين ملوك-المجند اسامة نزار امون-(بتاريخ15-16\9\2013)
دمشق وريفها:
* فايزة الدورة-ميساء سرحان-وجد مسالخي-منيرة سلامة-وليد زينو-محمود الروماني-سليمان احمد خير-بسام بلوز-احسان عبد الباري-عبد الحميد التقي-مرهف مسلم-انس شيخ الارض-زهير القيم-طلعت الاشقر-نجم الدين علاوي- المجند شادي محمد العلي- المجند عبد العزيز حسن خضور-المجند حمزة صالح اسكاف-(بتاريخ15-16\9\2013)
ادلب:
* نعيمة عبد السلام-ملك المعمار-جميلة العبيد-عبد الهادي شحود-ابراهيم حاج سليم-رمضان ابراهيم باكير-غيث العبود-المجند سمير احمد العيسى-المجند حيدر احمد اسماعيل-المجند ممدوح القصير-(بتاريخ15-16\9\2013)
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
القامشلي-الحسكة:
* جورج غرو (طالب سنة رابعة في كلية الحقوق) في مدينة الحسكة-(بتاريخ16\9\2013)
بانياس-طرطوس:
* محمد يحيى بكور-غازي جبيلي(بتاريخ14\9\2013)
الزبداني-ريف دمشق:
* المحامية رهام محمد ديب زيتون--(بتاريخ15\9\2013)
حماه:
* ماهر لحلح-(بتاريخ16\9\2013)
السلمية-حماه:
* اسماعيل يوسف الآغا-(بتاريخ15\9\2013)
 الاختطاف والاختفاء القسري
بانياس:
* الشاب حسن عثمان,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في قرية البيضة-ريف بانياس-(بتاريخ2\5\2013) ومازال مجهول المصير.
الرقة:
* السيد عبد الله هزاع,تعرض للاختطاف في ناحية سلوك-الرقة,من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ 17\8\2013 ومازال مجهول المصير.
دير الزور:
* السيد سمير خير الدين سناد,مدير مطحنة دير الزور,تعرض للاختفاء القسري على طريق الحسينية-دير الزور,بتاريخ 4\8\2013 ومازال مجهول المصير.
* الطفل عبد القادر محمود الكجول,تعرض للاختفاء القسري في صبيخان-دير الزور,بتاريخ 25\7\2013 ومازال مجهول المصير.
حلب:
* السيد شعبان بهجت حساني,تعرض للاختطاف على طريق كفر ناها-حلب,من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ 29\8\2013 ومازال مجهول المصير.
ادلب:
* المحامي حازم دخان, تعرض للاختفاء القسري على طريق سرمين-ادلب,بتاريخ 16\5\2013 ومازال مجهول المصير.
حمص:
* عوض طالب عز الدين تعرض للاختفاء القسري في الزاهرة-حمص,بتاريخ 7\9\2013 ومازال مجهول المصير.
* عبد الرحمن عبد الباسط الحسن, تعرض للاختفاء القسري في الخالدية-حمص,بتاريخ 23\1\2013 ومازال مجهول المصير.
* الناشط فيصل غزاوي وزوجته رحاب السيدعلي- تعرضا للاختفاء القسري في الحواش-حمص,بتاريخ 21\8\2012 ومازالا مجهولي المصير.
حماه:
* فادي احمد عبد الوهاب,تعرض للاختطاف في خطاب-حماه,من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ 3\3\2012 ومازال مجهول المصير.
دمشق:
* ماهر عبد المحسن الحمود-رهف حزرومة-محمد الخطيب-عز الدين هشام الحداد-محمد نجيب طربين-ايمن محمد زيادة-احمد محمد ناصر الرفاعي-عارف محمد عارف الامين-بلال ابو سلة-
 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه إلى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2- اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4- تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدة غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية أو وطنية .
5- إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
6- إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7- إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في16/ 9/ 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
 1) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
2) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
3) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
4) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
5) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية .
6) المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
======================
بيان مشترك : نزيف الدم يستمر في سورية مع استمرار الاختفاءات القسرية والتهجير القسري
مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية,نتلقى ببالغ الإدانة والاستنكار,الأنباء الواردة عن التطورات الخطيرة المؤلمة الحاصلة في بعض المناطق السورية, جراء تواصل واتساع الاشتباكات المسلحة العنيفة والدموية في عدد من الشوارع والمدن السورية,وكذلك استمرار عمليات الاغتيال والاختطاف والاختفاء القسري والاعتقال التعسفي,وتزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق التوتر,علاوة على ذلك,العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية,وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية,حيث أصبحت هذه التطورات الخطيرة عنوانا مؤلما لمدى جسامة وفظاعة الانتهاكات التي ترتكب بحق حياة وحريات المواطنين السوريين , واستمرارا لهذه الحالة الدموية والعنيفة فقد سقط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) خلال الساعات الماضية(بتاريخ13-14\9\2013),وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
بابا عمرو-حمص:
* يحيى محمد سعيد طعمة-(بتاريخ14\9\2013)
القصور-حمص:
* محمد شحود -(بتاريخ14\9\2013)
حرستا-ريف دمشق:
* معاذ خالد عرابي-منذر عمر عرابي-مؤيد عمر عرابي-(بتاريخ13\9\2013)
بقين-ريف دمشق:
* غادة أمين هاشم-أم مأمون هاشم-(بتاريخ14\9\2013)
جرمانا-ريف دمشق:
* عبد الرحمن البني-(بتاريخ13\9\2013)
الزبداني-ريف دمشق:
* عبد الهادي المجذوب-(بتاريخ13\9\2013)
مضايا-ريف دمشق:
* محمد ماجد درويش-(بتاريخ14\9\2013)
* محمد حسن النموس-منير محمد المرعشلي-حسن خوله-(بتاريخ13\9\2013)
مخيم اليرموك-ريف دمشق:
* وسيم صابر- أحمد موسى-محمد نداف- (بتاريخ14\9\2013)
* محمد عبد الرحمن عليان-سامر سعيد عمرين-(بتاريخ13\9\2013)
المعضمية-ريف دمشق:
* أمنية الشيخ-(بتاريخ13\9\2013)
زملكا-ريف دمشق:
* محمد فواز غرة-(بتاريخ13\9\2013)
النبك-ريف دمشق:
* بلال محمد الأديب-(بتاريخ13\9\2013)
حمورية-ريف دمشق:
* حسام طعمة-(بتاريخ13\9\2013)
الرحيبة-ريف دمشق:
* عبد الباسط الزين-(بتاريخ13\9\2013)
دوما-ريف دمشق:
* بتول مهند حوى-أميرة عيون-باسل الشيخ بكري-خالد المليح-محمد أحمد الدرة-(بتاريخ13\9\2013)
التضامن-ريف دمشق:
* أيمن سويدان-(بتاريخ13\9\2013)
عربين-ريف دمشق:
* أيمن سعدية-(بتاريخ13\9\2013)
مسرابا-ريف دمشق:
* ياسين رجب-(بتاريخ13\9\2013)
برزة-ريف دمشق:
* خليل الكردي-(بتاريخ14\9\2013)
* حسام المش-عمران عويص-(بتاريخ13\9\2013)
جسرين-ريف دمشق:
* أسامة الطويل-(بتاريخ14\9\2013)
الزبداني-ريف دمشق:
* حسن ابو عيشة-(بتاريخ14\9\2013)
ريف دمشق:
* محمد حسين طعمة-علي شحادة -خليل نعيم البشاش-حسين زيتون-سعد حوارة-محمد علي عثمان-(بتاريخ14\9\2013)
* علاء الكعك-فيصل حسن عبد الرحمن- محمد عبد الرحمن-محمود زغموت-سمير هريج-احمد مريود-مازن حافظ-(بتاريخ13\9\2013)
حماه:
* كسار الدلو-ياسر عبد الرحيم-(بتاريخ14\9\2013)
* عوض برجس شامان المطير-(بتاريخ13\9\2013)
شيزر-ريف حماه:
* عبد الرحمن الصيادي-(بتاريخ13\9\2013)
الحويز-ريف حماه:
* ريان شوكة-(بتاريخ13\9\2013)
درعا:
* محمد أحمد إبراهيم عبد الحليم الزعبي(بتاريخ14\9\2013)
* ياسمين عمر داوود وطفليها-أيوب سويدان- (بتاريخ13\9\2013)
كفر شمس-درعا:
* سلام وليد قطيش-(بتاريخ14\9\2013)
داعل-درعا:
* أماني نزار العاسمي-فاطمة محمد العاسمي-أمل اسماعيل العاسمي-يمامة مهند النصر-علاء مهند النصر-(بتاريخ14\9\2013)
اليادودة-درعا:
* أحمد عبد الله القمحان- (بتاريخ14\9\2013)
تسيل-درعا:
* أيهم أحمد عرسان العامر-(بتاريخ13\9\2013)
الشيخ مسكين-درعا:
* محمد أحمد الخميس-(بتاريخ13\9\2013)
المخيم-درعا:
* محمد المريج-(بتاريخ13\9\2013)
طفس-درعا:
* يزن عيسى عواد الزعبي- (بتاريخ13\9\2013)
جباب-درعا:
* محمد عبد الرحمن البريدي-(بتاريخ13\9\2013)
نوى-درعا:
* مضر عاطف-مطاوع مؤيد عرار-محمد قسيم أبو السل-عبد الرحمن عوض المسلم-عيسى شجاع الطياسنة-(بتاريخ14\9\2013)
* الناشط الإعلامي وعضو المجلس المحلي في نوى:محمد أحمد الهولو خشارفة-(بتاريخ13\9\2013)
* محمد عبد الرؤوف الجنادي-حسام نهاد عبد الله أبو خروب-شادي أبو خشريف-مهند فواز الجنادي-أحمد علي بلبيسي-علي شرف- أنس سويداني-حازم أحمد ديب المذيب-عبد السلام فارس الرفاعي-(بتاريخ13\9\2013)
الشيخ سعد-درعا:
* حسين علي يونس الزعلان-فندي المعارك-(بتاريخ14\9\2013)
* محمد مرعي القبلاوي-عبد الوهاب عبد اللطيف البصيلي-حسام الحسين الخضر-أيمن مرعي الخوالده وابنته-(بتاريخ13\9\2013)
القنيطرة:
* حمدي جاسم المحيلان الكعيد ابو عبد العزيز-محمد خلف الكعيد ابو محروس -محمد جاسم المحيلان الكعيد ابو خلف-(بتاريخ14\9\2013)
* ياسمين الحسن وولدها الرضيع:نسيم الدرويش-(بتاريخ13\9\2013)
ادلب:
* زكريا شاقوقة-(بتاريخ13\9\2013)
حزانو-ريف ادلب:
* مصطفى عبد الرحمن حبلص-(بتاريخ14\9\2013)
حاس-ريف ادلب:
* عبد الرحمن محمد على الشيخ نجيب-(بتاريخ14\9\2013)
بنش-ريف ادلب:
* محمد سليمان علي باشا-(بتاريخ14\9\2013)
أريحا- ريف ادلب:
* عباس فارس شيحان-(بتاريخ14\9\2013)
معرة النعمان-ريف ادلب:
* محمد خالد الطعمة(بتاريخ14\9\2013)
* هبة ابراهيم عدنان اسماعيل-رولى ابراهيم عدنان اسماعيل-زوجة عدنان اسماعيل وولديها-محمد ابراهيم عدنان اسماعيل-(بتاريخ13\9\2013)
سرمين-ريف ادلب:
* أحمد عبد الكريم العلو-مؤيد محسن قرعوش-(بتاريخ14\9\2013)
الشوحة- ريف ادلب:
* فواز حسين الحسن-(بتاريخ13\9\2013)
جرجناز-ريف ادلب:
* عبد الحميد الشيخ حامد-(بتاريخ13\9\2013)
معر دبسة-ريف ادلب:
* محمد غازي حج عمر-(بتاريخ13\9\2013)
الحفة-اللاذقية:
* فاطمة علي فاتح-أحمد حسين فاتح-عبد الله حسين فاتح-عبد الخالق أحمد فاتح
حلب:
* عبد القادر خضري-عبد الرحمن الحميدي- محمد عبد الهادي عرابي-محمد صباغ سويد-خالد عبد الرحمن عبد السلام-يوسف أحمد بركات-خالد حمدوالاعرابي-محمد حسين عاصي-حسن الشريف-عبد المهيمن برهو-منير عكش-سامر صباح-أحمد فيصل مخزوم-(بتاريخ14\9\2013)
نبل-ريف حلب:
* ميساء كريشو-أحمد رشيد كريشو-علي حسين حمزة (بتاريخ14\9\2013)
جعده-ريف حلب:
* حسن حسين ألمحمد-حسين عيسى مواس-(بتاريخ14\9\2013)
مرستة الخان-ريف حلب:
* رعد سراج علي-(بتاريخ14\9\2013)
تل رفعت-ريف حلب:
* علي زكريا السيد-(بتاريخ14\9\2013)
قبتان الجبل-ريف حلب:
* محمد احمد مصطفى-يوسف فارس-حمزة محمد عبد الرحمن-زكريا عبدو حاج شعبان-أحمد عبدو طاحوش-(بتاريخ14\9\2013)
السفيرة-ريف حلب:
* محمود عبد العزيز الشيخ عبيد الناصر-(بتاريخ13\9\2013)
الاتارب-ريف حلب:
* علاء العلي-(بتاريخ13\9\2013)
دير الزور:
* حمادة ناجي الفلاح-بشار مصطفى الحريث-(بتاريخ13\9\2013)
حطلة-دير الزور:
* ابراهيم الشاهر-محمد حمد ألجميلي-ابراهيم الحلو-إياد العلوان- عبد الرزاق مخلف الحسين-محمد حمد الجميلة-عبد الله الجلود-محمد الصواف-محمد خميس خليفة-خطاب عمر الجمل(بتاريخ14\9\2013)
المراط-دير الزور:
* عارف سالم صالح ألمعيدي وزوجته-أيمن أحمد سالم ألمعيدي-أحمد الحيجي-(بتاريخ14\9\2013)
البوليل-دير الزور:
* عبد السلام جلود الجوار-(بتاريخ14\9\2013)
البو عمرو-دير الزور:
* محمد أمين ابراهيم اللجي-(بتاريخ13\9\2013)
الحسكة:
* أيمن الجاسم-غسان عرنوس-(بتاريخ14\9\2013)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة
طرطوس:
* الرائد عدنان علي محمد-المجند ميمون مرشد-المجند رياض محي الدين سليمان-المجند حسن عثمان-المجند محمد علي عيسى-
اللاذقية:
* المقدم حسين جعفر هلال-الملازم الاول قصي محمد كحيلة-الملازم عمار عزيز كوسا -المجند فراس محمد زينة-
ريف حماه:
* الملازم الاول عبد الكريم السلوم-الضابط مازن مصطفى الابراهيم--الضابط حسن عادل نعمان-المجند حسن درغام سعود-
حمص:
* الملازم الاول يوسف علي عجوب-المجند محمد سلمان نصر-المجند منصور احمد مرعي-
حلب:
* الملازم الاول يعرب طلال داوود-المجند محسن حسن احمد-
ادلب:
* الملازم سهيل علي صقور-المجند مدين حسين طه-المجند رامي ابراهيم الأشقر-
ريف دمشق:
* المجند رامي توفيق احمد-المجند محمد احمد عباس-
دير الزور:
* المجند رأفت محمود ناصر-
الرقة:
* المجند ابراهيم محمد داؤد-
القنيطرة:
* المجند امجد سليم سعد الدين-
درعا:
* النقيب ملاذ علي حامد-المجند فراس خضور-المجند حسين مرتضى-المجند بسيم درغام ديب-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
نبل-ريف حلب:
* تفاحة يعقوب-زينب كريشو-سحر حمود-آلاء حمزة -كوثر حمزة -حيدر كريشو-وائل حمود-(بتاريخ14\9\2013)
حلب:
* نور الهدى رشواني-راما هشوم-أمينة الهندي-بتول العطري-فياض عبد الرؤوف- شعبان حج جنيد-فهد الخطيب-خالد شيخ هندي-سعيد محمد بدر-المجند صالح حمامة-المجند بدر الدين بدور-المجند غياث يسوف-(13-14\9\2013)
ريف دمشق:
* شيماء الأيوبي-دلال البيك-جميلة الشعار-غسان مراد-يوسف قوجة-صلاح السيد-فاضل النجار-محي الدين زيدان-زياد السمكري-هشام رجبزاهر الشلبي-طه خبية-ابراهيم صوان-المجند حسن علي رحال-المجند توفيق وجيه عبد الكريم-المجند باسم عيسى جوهرة-(بتاريخ13-14\9\2013)
درعا:
* ميساء اسماعيل-عهود ألعبود-نبال النابلسي-سليمة الغرباوي-وديع القهوجي-فادي قطيش-محمود البلخي-عمر عبد الرازق-جميل العاسمي-نايف سلامات-فواز ألحراكي-المجند غسان نديم العيسى-المجند محمود زين الدين-المجند علاء حسين الحامد-(بتاريخ13-14\9\2013)
ادلب:
* زينب الشاكر-هيام المنديل-سهى الصالح-بسام الاسعد-عبد الحميد بكري-زياد العدل-انور الصافي-اديب العمر-عدنان الشيخ نجيب-سمير قرعوش-بكري العلو-المجند احمد جبور-المجند كامل مصطفى-المجند عبد العزيز جنود-(بتاريخ13-14\9\2013)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
القامشلي-الحسكة:
* الدكتور أسامة الدخيل ,تعرض للاعتقال التعسفي من قبل دورية أمنية مسلحة,وذلك من عيادته الكائنة في حارة اليهود-(بتاريخ12\9\2013)
بانياس-طرطوس:
* محمد يحيى بكور-غازي جبيلي(بتاريخ14\9\2013)
* جميلة محمد المصري
حماه:
* يوسف خضر-(بتاريخ12\9\2013)
جنديريس-عفرين:
* بارزاني محمد حكيم - رشيد حاج عبدو-نظام الدين عبد الرحمن كندي-رشيد حسين سيدو-حسين محمد حسين-عارف جابو- إيبش بركات-جوان عبد الرحمن نعسو-آذاد فوزي رشيد-عارف محمد-طاهر حنان-(بتاريخ12\9\2013)
عفرين-حلب:
* شيخ مصطفى عثمان-بيازيد محمد معمو-جانكين حسن- ميكائيل شيخو-خلوق شيخو غباري-شعبان بحري قدامو-أحمد صالح-مصطفى شيخ سيدي-مصطفى خليل-(بتاريخ12\9\2013)
الأشرفية-حلب:
* جيكر جعفر-عبدو حسن -(بتاريخ11\9\2013)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
الباب-ريف حلب:
* الشيخ أسامة زعيتر , احد أعضاء الهيئة الشرعية ومدير تنسيقية الباب وخطيب جامع الإيمان,تعرض للاختفاء القسري من قبل مجموعة مسلحة تابعة للدولة الإسلامية أثناء توجهه لأداء خطبة الجمعة بتاريخ 13\9\2013
ريف ادلب:
* الإعلامي حازم داكل,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في قرية بروما-ريف ادلب-(بتاريخ14\9\2013) ومازال مجهول المصير.
جبلة:
* الأستاذ عدنان مروان,تعرض للاختطاف في قرية الزهيريات-جبلة,مع سيارته,من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ 13\9\2013 ومازال مجهول المصير.
حلب:
* وائل ابراهيم"أبو مريم"-
دمشق:
* معتصم أيمن البلخي-تمام أيمن البلخي-محمد ماهر بسرك-
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه الى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1-     الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2-     اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3-     تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4-     تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدت غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية أو وطنية .
5-     إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.
6-     إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7-     إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8-     الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في14/ 9/ 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1)     المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2)     اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
3)     المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4)     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
5)     منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
6)     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
7)     لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
=======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 16-9-2013
16-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم الاثنين 16/9/2013 ثلاثة وتسعون قتيلاً من بينهم سبع سيدات وأحد عشر طفلا.
أكبر حصيلة للقتلى شهدتها مدينة دمشق وريفها والتي قُتل فيها واحد وعشرون قتيلاً عشرة مهم قضوا في بلدة شبعا بريف دمشق.
وفي حلب سقط ستة عشر قتيلاً من بينهم قتيلان (سبعينية وطفل)في الاشرفية بحلب قضيا نتيجة قصف مليشيات البي كي كي وثلاثة أطفال من حي المشهد بحلب قضوا نتيجة القصف على مدرسة وثلاثة قضوا برصاص قناص.
وفي حمص سقط أربعة عشر ثلاثة منهم قضوا نتيجة القصف على الرستن بحمص وخمسة تحت التعذيب.
وفي درعا سقط تسعة قتلى ثلاثة منهم من نوى بدرعا ومثلهم نتيجة انفجار لغم قرب الشيخ سعد بدرعا.
أما في إدلب فقُتل ثمانية أشخاص ثلاثة منهم قضوا في التمانعة بإدلب نتيجة قصف قوات النظام.
ومن بين القتلى ثلاثة أطفال من حي المشهد بحلب قضوا نتيجة القصف على مدرسة في الحي، وأربعينية من حماة قضت نتيجة استهدافها برصاص النظام اثناء نزوحها، وقتيل من القصير بحمص قضى متاثرا بإصابته نتيجة اثناء عمله في اسعاف الجرحى، وسبعينية وطفل من الأشرفية بحلب قضيا نتيجة القصف من قبل مليشيات البي كي كي، وعشريني من حلب قُتل بطلق ناري في الشيخ سعيد، وعشريني من عندان بحلب قضى نتيجة انفجار لغم اثناء تجهيز الاسلحة في منطقة الملاح، وقتيل من الموزرة بإدلب سقط في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي في الحسكة، وقتيل من جبل الزاوية بإدلب تم اغتياله على يد قوات النظام، و إمام وفقيه ثمانيني من القنيطرة ومن سكان السيدة زينب أعدم في سجون النظام.
وتحت التعذيب سقط ثمانية قتلى الأول من الحجر الأسود وخمسيني من السلمية بحماة وثالث من الوعر بحمص سقط تحت التعذيب في فرع الامن العسكري في دمشق والرابع من المخرم التحتاني بحمص سقط تحت التعذيب في فرع الامن العسكري والخامس ثلاثيني من مهين بحمص سقط تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية والسادس من الوعر بحمص سقط تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري والسابع من حي عشيرة بحمص سقط تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري بحمص والثامن ستيني من الفردوس بحلب سقط تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بتاريخ 9-9-2013.
كما قُتل طبيب من جسرين بريف دمشق في الاشتباكات في شعبا بريف دمشق، وعسكري منشق من حرستا بريف دمشق في الاشتباكات في منطقة القلمون بريف دمشق، وفلسطيني من سكان زبدين قُتل في الاشتباكات في بلدة شبعا بريف دمشق.
وبرصاص قناصة النظام قُتل ثلاثة الأول ثلاثيني من بستان الباشا بحلب والثانية قتيلة والثالث طفل قضيا برصاص قناص الاذاعة.
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
دمشق وريفها: 21 بينهم قتيل تحت التعذيب وطبيب ميداني ومجند منشق.
حلب: 16 بينهم 4 اطفال وسيدتان و قتيل تحت التعذيب.
حمص: 14 بينهم سيدتان و 4 تحت التعذيب.
حماة: 14 بينهم سيدة وطفلان.
درعا: 9 بينهم 4 اطفال.
ادلب: 8 بينهم طفل و سيدتان وقتيل تحت التعذيب.
السويداء: 6.
القنيطرة: 3.
ديرالزور: 2.
المجموع: 93 قتيلاً.
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
1. قتيبة ياسر عودة / دمشق - الحجر الأسود / تحت التعذيب في سجون النظام.
2. أسامة ناجي / دمشق - برزة / في الاشتباكات في المدينة.
3. معاذ لم تصل الكنية / ريف دمشق - المعضمية / ابو جبل - في الاشتباكات في المدينة.
4. عدنان لم تصل الكنية / ريف دمشق - المعضمية / أبو محمد - في الاشتباكات في المدينة.
5. محمد تراب / ريف دمشق - حرستا / عسكري منشق - في الاشتباكات في منطقة القلمون بريف دمشق.
6. محمد فتحي خير الحلبية / ريف دمشق - عربين / نتيجة القصف في بلدة دير العصافير.
7. عيد حبش / ريف دمشق - المليحة / في الاشتباكات في حي جوبر بدمشق.
8. سامر الباشا / 20 عام / ريف دمشق - المليحة / في الاشتباكات في بلدة شبعا بريف دمشق.
9. زاهر عبد الحليم قلاع / ريف دمشق - العبّادة / في الاشتباكات في بلدة شبعا بريف دمشق.
10. منير عبد ربه / 28 عام / ريف دمشق - حمورية / ابو سامر صديق - في الاشتباكات على طريق المطار.
11. هشام موفق صادقة / ريف دمشق - جسرين / أبو العز - طبيب - في الاشتباكات في شعبا بريف دمشق.
12. محمد أحمد التونسي / ريف دمشق - جسرين / أبو ياسر - في الاشتباكات في شبعا بريف دمشق.
13. فايز الخطيب / فلسطيني / من سكان زبدين - في الاشتباكات في بلدة شبعا بريف دمشق.
14. وليد الشموط / ريف دمشق - شبعا / في الاشتباكات في البلدة.
15. صالح صالح / ريف دمشق - شبعا / في الاشتباكات مع قوات النظام.
16. عمر الأسد النعيمي / ريف دمشق - شبعا / في الاشتباكات في البلدة.
17. محمد عيسى خضر / ريف دمشق - شبعا / في الاشتباكات في البلدة.
18. خيرو خليل الأشرم / ريف دمشق - شبعا / أبو حسين - في الاشتباكات في البلدة.
19. فراس خليل / ريف دمشق – حتيتة التركمان / في بلدة شبعا بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
20. هاني الجيرودي / ريف دمشق - دوما / في بلدة دير العصافير بريف دمشق نتيجة قصف قوات النظام.
21. سليمان خطاب / ريف دمشق - دير العصافير / نتيجة قصف قوات النظام.
22. الطفلة مجد فادي وهيب / درعا - نوى / نتيجة القصف على البلدة.
23. الطفلة سمر سعيد العمارين / درعا - نوى / نتيجة القصف على البلدة.
24. إسماعيل احمد العودة / درعا - نوى / في الاشتباكات في دمشق.
25. الطفلة سلسبيل زياد المنجر / 5 اعوام / درعا - اليادودة / نتيجة القصف على البلدة.
26. أحمد مروان كنهوش / درعا - جباب / ابو حميد - في الاشتباكات.
27. غدير جميل السلامة / درعا - جباب / ابو يوسف - في الاشتباكات.
28. نعيم الجنادي / درعا / في الاشتباكات في بلدة عدوان.
29. الطفل يزن احمد يوسف النصار / درعا - النمر / نتيجة القصف على البلدة.
30. أحمد علي سليمان القدور / حماة - شولين / نتيجة القصف على القرية.
31. عبد الرزاق علي سليمان القدور / حماة - شولين / نتيجة القصف على القرية.
32. عمر أيوب القادوري / حماة - حويز / في الاشتباكات في الرقية.
33. محمد صطوف الحسن / حماة - حويز / في الاشتباكات في الرقية.
34. اسماعيل عبدالله جدوع الخطاب / 19 عام / حماة - كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة.
35. نديم خديجة / 52 عام / حماة - سلمية / تحت التعذيب في سجون النظام.
36. الطفلة حسن الدياب / حماة - كفرزيتا / نتيجة القصف على المدينة.
37. الطفل عبدالله مصطفى الرجب / عامين / حماة - كفرزيتا / نتيجة القصف الصاروخي على المدينة.
38. قتيل فادي الحتام / 19 عام / حماة - قلعة المضيق / في الاشتباكات في مورك.
39. بشة دوش الدعيمس / 45 عام / حماة / نتيجة استهدافها برصاص النظام اثناء نزوحها.
40. أحمد الخليفة الخالدي / حمص - ديربعلبة / في الاشتباكات في حمص.
41. مبارك هلال الخالدي / حمص - ديربعلبة / في الاشتباكات في حمص.
42. نور الدين احمد العيسى / حمص - الوعر / تحت التعذيب في فرع الامن العسكري في دمشق.
43. أحمد جوخدار / حمص - تلبيسة / متأثرا بجراحه نتيجة القصف.
44. محمد سمير مشارقة / حمص - المخرم التحتاني / تحت التعذيب في فرع الامن العسكري.
45. ربيع منصور مصلح القدور / 34 عام / حمص - مهين / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية.
46. محمد سمير حمزة / حمص - القصير / في الاشتباكات.
47. أحمد الصليبي / حمص - القصير / متاثرا بإصابته نتيجة اثناء عمله في اسعاف الجرحى.
48. محمود فرحان المحمد / حمص - الوعر / تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري.
49. أسماء محمد الطويل / حمص - الرستن / نتيجة القصف.
50. مطيعة أيمن الطويل / حمص - الرستن / نتيجة القصف.
51. يحيى أيمن الطويل / حمص - الرستن / نتيجة القصف.
52. محمود الجلعوط الفاعوري / حمص - غزالة / في الاشتباكات في جب الجراح.
53. محمد الزنكاح الفاعوري / حمص - عشيرة / تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري بحمص.
54. هشام مقرش / 60 عام / حلب - الفردوس / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية 9-9-2013.
55. ثلاثة أطفال لم تصل اسماؤهم / حلب - المشهد / نتيجة القصف على مدرسة في الحي.
56. الطفل صبحي سليمان / 16 سنة /حلب - الأشرفية / نتيجة القصف من قبل مليشيات البي كي كي.
57. فاطمة أبراهيم / 70 سنة / حلب - الأشرفية / نتيجة القصف من قبل مليشيات البي كي كي.
58. فهد المصري / 54 عام / حلب - الحيدرية / نتيجة القصف على الحي.
59. عبدو ديبو /21 سنة/ حلب/ الأرض الحمرا/ قضى بنيران جيش النظام.
60. عيسى نعسان علوش / 30 عام / حلب - بستان الباشا / برصاص قناص النظام.
61. قتيلة لم يصل اسمها / حلب - بستان القصر / برصاص قناص الاذاعة.
62. طفل لم يصل اسمه / حلب - بستان القصر / برصاص قناص الاذاعة.
63. عطا لم تصل الكنية / 25 سنة / حلب / بطلق ناري في الشيخ سعيد.
64. محمود الحاج علي / حلب / في بلدة شبعا بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام بتاريخ 15-9-2013.
65. سامر كرموت / حلب / في الاشتباكات على جبهة الراشدين.
66. وائل جمول /حلب - مارع / برصاص جيش النظام في حي الشيخ مقصود و هو من سكان حي ساكن هنانو.
67. طه احمد الاعرج / 22 عام / حلب - عندان / نتيجة انفجار لغم اثناء تجهيز الاسلحة في منطقة الملاح.
68. أحمد عبد الرؤوف الإسماعيل / إدلب - الموزرة / في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي في الحسكة.
69. عماد محمد العيد / ادلب - جبل الزاوية / تم اغتياله على يد قوات النظام.
70. آمنة محمد السوسي / 40 سنة / ادلب - التمانعة / نتيجة قصف الطيران الحربي.
71. الطفل أحمد موسى السوسي / 8 سنوات / ادلب - التمانعة / نتيجة قصف الطيران الحربي.
72. علاء حسن خطيب / إدلب - مرعيان / في الاشتباكات في جبل الأربعين.
73. محمد رمضان اليوسف / ادلب - شنان / في الاشتباكات في جبل الاربعين.
74. محمد طالب خطيب / إدلب - جبل الزاوية / ابو اكرم - في الاشتباكات في جبل الاربعين.
75. هالة جربوع / ادلب - المغارة / نتيجة القصف.
76. سعيد عواد المضحي / ديرالزور / نتيجة القصف على حي الصناعة بديرالزور.
77. مهند عواد الساعدي / القنيطرة / ابو سفيان - من سكان داعل - في الاشتباكات في القنيطرة.
78. قتيل لم يصل اسمه / القنيطرة / ابو زيد - في حي التضامن بدمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
79. سليمان عرسان الموسى / 80 عام / القنيطرة / من سكان السيدة زينب - الويسي - إمام وفقيه - اعدم في سجون النظام.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
16/9/2013
====================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 15-9-2013
15-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم الأحد 15/9/2013 مئة وقتيل واحد من بينهم تسع سيدات وثمانية أطفال.
أكبر عدد من القتلى سقطوا في مدينة دمشق وريفها والتي قُتل فيها سبعة وعشرون شخصاً من بينهم اثنان من حي التضامن أعدما اعداماً ميدانياً على يد قوات النظام وقتيلان من زملكا وثالث من جوبر بدمشق قضوا اختناقاً في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق وطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من دوما بريف دمشق قضى نتيجة نقص الادوية بعد قصف منزله وقتيلان من زملكا وقتيلان من كفربطنا بريف دمشق أعدموا على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق وخمسة قضوا في اشتباكات معلولا وقتيلان تحت التعذيب.
أما في حلب فقضى أربعة عشر قتيلاً من بينهم ستة (سيدتان وأربعة أطفال) سقطوا نتيجة القصف على السفيرة بريف حلب وخمسة قضوا نتيجة استهداف سيارتهم على طريق خناصر بريف حلب.
وفي حماة قُتل ثلاثة عشر قتيلاً ثمانية منهم سقطوا في الاشتباكات في تل عبد العزيز بريف حماة.
وفي إدلب سقط ثمانية قتلى ثلاثة منهم قضوا في الاشتباكات في جبل الاربعين.
وفي دير الزور سقط ستة قتلى ثلاثة منهم قضوا نتيجة القصف على البوكمال بديرالزور.
ومن بين القتلى قتيلان من حي التضامن بدمشق أعدما ميدانياً على يد قوات النظام، وقتيلان من زملكا وثالث من جوبر بدمشق قضوا اختناقاً في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق، وطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من دوما بريف دمشق قضى نتيجة نقص الادوية بعد قصف منزله، وقتيلان من زملكا بريف دمشق أعدما على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق، وقتيلان من كفربطنا بريف دمشق أعدما على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق، وقتيل من ذوي الاحتياجات الخاصة من الشيخ مسكين بدرعا قضى نتيجة القصف، وقتيل من الدار الكبيرة بحمص عُثر على جثته في نهر العاصي، وقتيل من قانا في الحسكة قضى في الاشتباكات مع حزب العمال في اليعربية، و ملازم منشق من ريف دمشق قضى في الاشتباكات مع قوات النظام في البحدلية بتاريخ 12-9-2013.
وبرصاص قناصة النظام قُتل خمسة قتلى الأول من القابون بدمشق والثانية طفلة من حلب قُتلت برصاص قناص عند معبر كراج الحجز بحي بستان القصر والثالث من غدير سلمان بالقنيطرة قُتل برصاص قناص في الاشتباكات والرابع من قلعة المضيق بحماة والخامس من راس العين بالحسكة قُتل برصاص قناص في القلب في الاشتباكات في قرية المناجير.
وتحت التعذيب سقط أربعة قتلى الأول من دمّر بدمشق سقط تحت التعذيب في الفرع 215 والثاني من دوما بريف دمشق سقط تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق والثالث من محجة بدرعا والرابع من خربة غزالة بدرعا.
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
دمشق وريفها : 27 بينهم طفل و سيدتان وقتيلان تحت التعذيب وملازم منشق وقتيل من ذوي الاحتياجات الخاصة.
حلب : 14 بينهم 6 اطفال وسيدة.
درعا : 13 بينهم طفلة وقتيلان تحت التعذيب وقتيل من ذوي الاحتياجات الخاصة.
حماة : 13.
ادلب : 8.
الرقة : 6.
حمص : 6.
ديرالزور : 6 بينهم سيدة.
القنيطرة : 5.
الحسكة : 3.
المجموع: 101 قتيلاً.
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
1. عبد الله جاويش / دمشق / في بلدة معلولا بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
2. جميل العنطوز / دمشق - القابون / أبو بكر - برصاص قناص.
3. نور حبشية / دمشق - برزة / برصاص النظام.
4. زياد جعفري / دمشق - دمّر / تحت التعذيب في الفرع 215.
5. قتيل لم يصل الاسم / دمشق - الشاغور / أبو منذر - في الاشتباكات مع قوات النظام في حي التضامن بدمشق.
6. قتيلان لم تصل اسماؤهما / دمشق - التضامن / أعدما ميدانياً على يد قوات النظام.
7. قتيل لم يصل اسمه / دمشق - جوبر / اختناقاً في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
8. عبد المعين الشالط / ريف دمشق - دوما / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
9. الطفل عبد الكريم الوزير / دمشق - دوما / من ذوي الاحتياجات الخاصة - نتيجة نقص الادوية بعد قصف منزله.
10. محمد المليح / ريف دمشق – دوما / في الاشتباكات مع قوات النظام بتاريخ 14-9-2013.
11. قتيل لم يصل اسمه / ريف دمشق - زملكا / أبو كاسم النداف - أعدم على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
12. وائل سراقبي / ريف دمشق - زملكا / أعدم على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
13. فواز البدو / ريف دمشق - زملكا / اختناقا في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
14. قتيل لم يصل اسمه / ريف دمشق - زملكا / من بيت النداف - اختناقا في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
15. محمد الخطيب / ريف دمشق - كفربطنا / أعدم على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
16. غسان بللور / ريف دمشق - كفربطنا / أعدم على يد قوات النظام في فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا بريف دمشق.
17. أحمد محمد دياب / ريف دمشق - معلولا / في الاشتباكات مع قوات النظام.
18. مؤيد محمد دياب / ريف دمشق - معلولا / في الاشتباكات مع قوات النظام.
19. فادي بدير / ريف دمشق - راس المعرة / في الاشتباكات في معلولا.
20. سيدرا عبد الفتاح صلاح عز الدين / ريف دمشق - مضايا / نتيجة القصف.
21. صالح كتكوت / ريف دمشق - المعضمية / ابو عبدو - نتيجة القصف على المدينة.
22. غازي دعيم / ريف دمشق / في بلدة معلولا بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
23. بلال شهاب / ريف دمشق – دير العصافير / نتيجة قصف قوات النظام.
24. قتيلة لم يصل اسمها / ريف دمشق – دير العصافير / نتيجة قصف قوات النظام.
25. حسين علي حسن / ريف دمشق – كفير الزيت / حسين الكرمب - نتيجة القصف على دير مقرن.
26. محمد الحلاج / ريف دمشق / ملازم منشق - في الاشتباكات مع قوات النظام في البحدلية بتاريخ 12-9-2013.
27. مصعب عبد الحميد الشحمة / درعا - محجة / تحت التعذيب في سجون النظام.
28. اكرم جاسم البخيت / درعا - وادي اليرموك / متأثرا بجراحه في الاشتباكات.
29. الطفلة نور علي الخبي / 16 عام / درعا - نوى / نتيجة القصف.
30. محمد يوسف قاسم جبر الحوامدة / 21 عام / درعا - الحارة / متأثرا بجراحه نتيجة القصف.
31. احمد الغباغبي / درعا - كحيل / في الاشتباكات في المدينة.
32. مضر عاطف مطاوع / درعا - نوى / في الاشتباكات في الشيخ سعد.
33. ياسر علي الخبي / درعا - نوى / أبو عمار - في الاشتباكات في الشيخ سعد.
34. قاسم محمود المحمود / درعا - ناحتة / برصاص قوات النظام في اللواء 52.
35. احمد حكمت المحمود / درعا - ناحتة / برصاص قوات النظام في اللواء 52.
36. فؤاد حسين الصفدي / درعا - الشيخ مسكين / من ذوي الاحتياجات الخاصة - نتيجة القصف.
37. علاء نبيل الفاعوري / درعا - الشيخ مسكين / ابو المثنى - نتيجة الاشتباكات في القنيطرة.
38. سالم عبدالرحمن العمور / درعا - خربة غزالة / تحت التعذيب في سجون قوات النظام.
39. محمود عبدالوحيد الحسن / درعا - الشيخ مسكين / نتيجة الاشتباكات في القنيطرة.
40. قتيلان لم تصل أسماؤهما / حلب - صلاح الدين / جيش حر - قضيا نتيجة القصف على طريق خناصر أمس.
41. قتيلان لم تصل أسماؤهما / حلب / جيش حر - من آل عرابي - قضيا نتيجة القصف على طريق خناصر أمس.
42. عبدالرحمن الابراهيم / حلب/ أبوعريب - جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر أمس.
43. الطفلة عنود الجاسم / 11 عام / حلب / برصاص قناص عند معبر كراج الحجز بحي بستان القصر.
44. هيثم فرح / حلب / في الاشتباكات على جبهة الشيخ سعيد.
45. الطفل علي الشيخ جنيد / 14 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
46. الطفل محمد محمود الشيخ جنيد / 10 أعوام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
47. امونة عبد الهادي الرزوق / 22 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
48. مريم حسن الرزوق / 6 اعوام/ حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
49. الطفلة فوزة الرزوق / 17 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
50. الطفلة حليمة الحسن الرزوق / 15 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
51. محمد رحمانو / حلب - كفر صغير / في الاشتباكات في الاشرفية.
52. قتيل لم يصل اسمه / حمص - الدار الكبيرة / عثر على الجثة في نهر العاصي.
53. نذير مخللاتي / حمص - القصور / متأثرا بجراحه نتيجة القصف على دمشق.
54. بهجت محمود الزين / حمص - القصير / في الاشتباكات في القلمون بدمشق.
55. معروف ممدوح العتر / حمص - القصير / في الاشتباكات في القلمون بدمشق.
56. قتيل لم يصل اسمه / حمص - تدمر / نتيجة القصف بالطيران الحربي على البلدة.
57. عبدو الحمصي / حمص / في حي التضامن بدمشق في الاشتباكات مع قوات النظام بتاريخ 14-9-2013.
58. قتيل لم يصل اسمه / القنيطرة / أبو ربيع - من سكان القابون برصاص الأمن في برزة.
59. محمد عودة الكعيد النعيمي / القنيطرة - غدير سليمان / ابو عودة - برصاص قناص في الاشتباكات.
60. معمر احمد الكنعان النعيمي / القنيطرة / أبو الطيب - في الاشتباكات في بلدة غدير البستان.
61. حمد علي الجوهر / القنيطرة - الحانوت / في الاشتباكات في البلدة.
62. محمد منير جمعة / القنيطرة / في الاشتباكات مع قوات النظام في حي التضامن بدمشق بتاريخ 14-9-2013.
63. عبدالله منذر عطية/ حماة - قلعة المضيق/ برصاص قناصة النظام في المدينة.
64. ستة قتلى لم تصل أسماؤهم / حماة / في الاشتباكات في تل عبد العزيز في ريف حماة الشرقي.
65. امونة عبيد الاحمد / حماه - الرحية / متأثرة بجراحها نتيجة القصف بصواريخ النظام.
66. محمود عبد الرحيم الفرج / حماة - كفرزيتا / في الاشتباكات في الريف الشرقي لحماة.
67. عبداللطيف حسن العبود / حماة - كفرزيتا / في الاشتباكات في الريف الشرقي لحماة.
68. طارق محمود الحاج / ديرالزور / نتيجة القصف على حي القصور.
69. ياسر محمد جميل خليفة العسكر / ديرالزور / نتيجة القصف على المدينة.
70. صدام محمد الحسين / 40 عام / ديرالزور - البوكمال / نتيجة القصف على المدينة.
71. منهل البورزان / 37 عام / ديرالزور - البوكمال / نتيجة القصف بالطيران الحربي.
72. صالح ناصيف الأشعب / 75عام / ديرالزور - البوكمال / جراء القصف بالطيران.
73. مفيدة سالم الرضا / ديرالزور / نتيجة القصف على قرية حطلة.
74. انس المدفع / الحسكة - راس العين / ابو الليث - برصاص قناص في القلب في الاشتباكات في قرية المناجير.
75. حسن كوان الجووعاني / الحسكة - قانا / خلال الاشتباكات مع حزب العمال في اليعربية.
76. محمد فيصل الكمشو السبعاوي / الحسكة - تل حميس / نتيجة القصف.
77. عبد القادر سامي عبدو / ادلب - دركوش / في الاشتباكات في جبل الاربعين.
78. رفعت محمد تلجو / ادلب - دركوش / في الاشتباكات في جبل الاربعين.
79. بشار عبد الرزاق الطيفور / إدلب - النيرب / في الاشتباكات في جبل الاربعين.
80. مشير محمد شحود /ادلب - جرجناز / في احدى المشافي التركية نتيجة اصابته في الاشتباكات مع قوات النظام في معركة مطار أبو الظهور العسكري.
81. جمعة الذنون / 65 عام / الرقة - الطبقة / نتيجة القصف من مطار الطبقة العسكري.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
15/9/2013
=======================
بيان مشترك : سقوط المزيد من الضحايا  مع تواصل القصف العشوائي والتدمير والتخريب في سورية
تواصلت عمليات التدمير والتخريب والحصار للعديد من المناطق السورية,وسوء الأوضاع المعيشية للمواطنين السوريين,كذلك تزايد أعداد الضحايا والمختفين قسريا والمهجرين, في ظل تصاعد المواجهات المسلحة الدموية ,وقد تلقينا في  المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية أسماء العديد من الضحايا القتلى والجرحى, والمعتقلين تعسفيا والمختطفين وللبعض من تعرضوا للاختفاء القسري,إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية,سقطوا خلال الساعات الماضية (بتاريخ11-12\9\2013),وقمنا بتوثيق الأسماء الآتية:
الضحايا القتلى من المدنيين
جب الجراح-ريف حمص:
* ميا الأحمد-جنان محمد تقلا-فاطمة عبد اللطيف ابراهيم-مطره أحمد غنوم- بنات خليفة الجلاب-وسام أحمد الديب-محمد حسن العلي-يحي حبيب الابراهيم- حسن علي السليمان-ربيع راشد الابراهيم-محمد راشد الابراهيم-محمود محي الخليل-منذر محمود الخليل-كمال محمود الخليل- خالد نمر الشبيلي-محمد ابراهيم الجهني-علي كامل الجهني(بتاريخ10\9\2013)
الغنطو- حمص:
* أسعد محمد جحواني-(بتاريخ12\9\2013)
* موفق تمام اسطيف-(بتاريخ11\9\2013)
بابا عمرو-حمص:
* عبد المهيمن الحز وري-(بتاريخ11\9\2013)
الوعر-حمص:
* عمر الشدخان-(بتاريخ12\9\2013)
* منال محمد المبارك-جاسم فواز الجاسم-عمرو قره خالد -(بتاريخ11\9\2013)
معلولا-ريف دمشق:
* جورج ابراهيم جرجس-(بتاريخ11\9\2013)
القصير-حمص:
* محمد سمير حمزة -(بتاريخ12\9\2013)
تلبيسه-حمص:
* عبد الله عباس قشة-(بتاريخ12\9\2013)
عربين-ريف دمشق:
* وسام صلاح هدلة-(بتاريخ11\9\2013)
مخيم اليرموك-ريف دمشق:
* سامر أبو القطن-أوس عارف هدورس(بتاريخ12\9\2013)
* خالد محمد بكراوي-وسام رشدان-سامي محمد عبد العزيز-شحادة أحمد الشهابي-(بتاريخ11\9\2013)
الرحيبة-ريف دمشق:
* عبد الله الزلوخ-عبد الرحمن سلطان القجة-(بتاريخ11\9\2013)
يبرود-ريف دمشق:
* كمال مواس-عامر نمر النمر-أحمد عبد الرحمن خلف-(بتاريخ9\9\2013)
جيرود-ريف دمشق:
* علاء الشيخ سعيد -(بتاريخ12\9\2013)
رنكوس-ريف دمشق:
* أحمد غانم عبد الله -(بتاريخ12\9\2013)
دوما-ريف دمشق:
* عبد الله الريس-(بتاريخ11\9\2013)
جيرود-ريف دمشق:
* وسيم الفرخ-محمد خالد الفرخ-سامر بكر-مصعب سلام -(بتاريخ11\9\2013)
حفير الفوقا-ريف دمشق:
* فوزي فايز ليلا-(بتاريخ11\9\2013)
قارة-ريف دمشق:
* محمد حامد طراد-(بتاريخ11\9\2013)
سقبا-ريف دمشق:
* عرفان وجيه السن-(بتاريخ11\9\2013)
القابون-ريف دمشق:
* هبة بلو-(بتاريخ11\9\2013)
برزة-ريف دمشق:
* أحمد عماد بلال-(بتاريخ11\9\2013)
ريف دمشق:
* مصطفى منير حمزات-سعيد لباد-(بتاريخ12\9\2013)
* أحمد حسام شعبان-عمار الخجا- محمد دياب-نشأت حمود-منذر نعمان-زكريا عبد الستار -معاوية بركات-محمد مراد-عبد المجيد العبد-(بتاريخ11\9\2013)
حماه:
* أمجد تمام الفحلة-محمد الأسود-منصور أحمد قنباز-(بتاريخ12\9\2013)
* شحادة خليف الجاسم-خالد غسان درباس-(بتاريخ11\9\2013)
عكش-ريف حماه:
* عدنان عبد الكريم مصطفى-(بتاريخ11\9\2013)
درعا:
* أحمد فادي العمري-محمد تيسير الحسن-خليل عبد الرؤوف الخليل الدواس-موسى الشرع-محمد اسماعيل أبو شنار-شادي القاسم-(بتاريخ12\9\2013)
* منذر يوسف شحادة بطحة - (بتاريخ11\9\2013)
ابطع-درعا:
* محمد أحمد عطية القطيفان- (بتاريخ11\9\2013)
داعل-درعا:
* علي أحمد عبده الحريري - (بتاريخ11\9\2013)
اليادودة-درعا:
* أحمد صالح الجمعة رشدان- (بتاريخ11\9\2013)
انخل-درعا:
* عدي فارس الزامل-(بتاريخ12\9\2013)
* هدى مصعب الغوثاني-(بتاريخ11\9\2013)
الشجرة-درعا:
* فادي فيصل الجهماني-باسل محمود الأحمد-محمد عبد الرزاق الخميس-(بتاريخ12\9\2013)
تسيل-درعا:
* عبد الله محمد القرفان-فراس محمد خير الصالح-(بتاريخ12\9\2013)
طفس-درعا:
* خليف الغزاوي-صباح الغزاوي-(بتاريخ12\9\2013)
أم المياذن-درعا:
* محمود محمد المصري-(بتاريخ11\9\2013)
نوى-درعا:
* أنور السعسعاني-محمد العمارين- قصي جازي دحدل-موسى عطا لله الصقر-نسيم ياسين الفشتكي- يمان مقبل خطاب-محمد جمال عبد العزيز الخبي-محمد قاسم كلثم-عبد الرحمن البقاعي-محمد خطاب-(بتاريخ12\9\2013)
* حسن حسين حمدان الخطيب-(بتاريخ11\9\2013)
عثمان-درعا:
* مهند ناجي الشلبي-(بتاريخ12\9\2013)
* علاء محمد مزيد المصري-معمر محمد المصري-منذر أحمد المصري-(بتاريخ11\9\2013)
القنيطرة:
* خالد المساد-محمد عبد الله العريان(بتاريخ12\9\2013)
ادلب:
* مدحت عدنان حاج موسى-(بتاريخ11\9\2013)
سراقب-ادلب:
* عزيزة برهو الزهية-علي اسماعيل زيدان-(بتاريخ12\9\2013)
كفر رومة- ريف ادلب:
* الطفل محمد نور الزيدان-(بتاريخ11\9\2013)
معرة النعمان-ريف ادلب:
* خالد محمود خلوف- فادي وليد النحاس-ابراهيم السبع-(بتاريخ11\9\2013)
أريحا-ريف ادلب:
* مجد صدقي غادري-(بتاريخ12\9\2013)
الهبيط- ريف ادلب:
* عماد فيزو-محسن حجازي-أسامة خنفورة-غالب حسيان-عبد الباسط العبد الله-عبد القادر الجلول-(بتاريخ12\9\2013)
كنصفرة-ريف ادلب:
* دحام العبد الله-(بتاريخ11\9\2013)
ابلين-ريف ادلب:
* فاطمة محمد يحيى فضل-(بتاريخ11\9\2013)
حلب:
* حسام عز الدين-محمد حسين عبد-(بتاريخ11\9\2013)
عفرين-ريف حلب:
* محمد جمال بطال-(بتاريخ11\9\2013)
الباب-ريف  حلب:
* الطبيب عبد الفتاح اليمني-مصطفى محمد بولاد-مصطفى علولو-(بتاريخ11\9\2013)
إعزاز-ريف حلب:
* أحمد بوجو وابنته-(بتاريخ11\9\2013)
السفيرة-ريف حلب:
* سعيد الحسون-علي الناصر-حماد أحمد العلو-محمد عبد الله الحسن الغاوي-علي الكدرو-محمد حجازي-ابراهيم حركوش-حسن عمايا-خليل النعمة-(بتاريخ11\9\2013)
دير الزور:
* يوسف حماد الحربي-يونس حماد الحربي-(بتاريخ12\9\2013)
* خلف زيدان السودات-(بتاريخ11\9\2013)
البوكمال-دير الزور:
* حسين محمد الحسين-احمد خضير الويس-أيهم فاروق الزعزوع -(بتاريخ12\9\2013)
الميادين-دير الزور:
* هاني عكله المحرم-صالح محمد الغناش-(بتاريخ12\9\2013)
الشحيل-دير الزور:
* أحمد عواد خالد العداد-(بتاريخ12\9\2013)
الصناعة-دير الزور:
* خلدون السعد-(12\9\2013)
اليعربية-دير الزور:
* محمد الحسن-(12\9\2013)
المو حسن-دير الزور:
* ياسر نهر العنبز--(12\9\2013)
* فهد خلف الموسى-(بتاريخ11\9\2013)
البو عمرو-دير الزور:
* أسامة صالح الدخول-محمد جاسم ألمحمد الدخول-رامي نعيم العلي الحمد-خالد حسن موسى الدخول-(12\9\2013)
* قاسم المشهور-حمزة أحمد العبد الله الخلف- (بتاريخ11\9\2013)
الحسكة:
* طه صلوح الخلف الأسود-علي صالح العكرش-جدعان البراك-موسى صالح حسني العبد الله-جمعة فريح-صالح حسني العبد الله-عثمان الشايب-ذياب عبد الله العبد الله-(بتاريخ12\9\2013)
القامشلي-الحسكة:
* عمار محمد ميزر الكياخي-احمد صباح الكمشو(بتاريخ12\9\2013)
الرميلان-الحسكة:
* فادي مرشد العطو-غازي مرشد العطو(بتاريخ12\9\2013)
*
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة
طرطوس:
* النقيب علي جميل علي-المجند محمد محمود منصورة-المجند علاء بركات عباس-
اللاذقية:
* الملازم الاول منهل أحمد ديوب-الملازم علي بسام العلي-الملازم طلال الناعمة-المجند بسام حسين حكيم-المجند غدير يوسف محمد-
ريف حماه:
* الضابط بشار احمد ربيع-الملازم الاول ماهر حسين التركي-الملازم علي حافظ العلي-
حمص:
* المجند حسين عمار سليمان-المجند وجيه علي عبد الله-
حلب:
* المجند تيسير سامي ساعود-المجند هيثم نوفل زمزم-المجند فراس سمير شعيب-
ادلب:
* الملازم سهيل علي صقور-المجند مدين حسين طه-المجند رامي ابراهيم الاشقر-
ريف دمشق:
* النقيب حسن احمد الأحمد-المجند إياد ياسين حبقة-المجند حسان جميل العنبري-المجند حازم علي مبارك-
دير الزور:
* المجند رأفت محمود ناصر-
القنيطرة:
* المجند أكرم النادر-
درعا:
* المجند رامي عزيز رقماني-المجند هلال علي معيطة-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
جب الجراح –حمص:
* عماد النيساني--(10\9\2013)
بانياس:
* قصي الجندي-(بتاريخ9-10\9\2013)
دير الزور:
* باسل مشهور-(12\9\2013)
حماه:
* عمر المصري--(12\9\2013)
حمص:
* رانيا السقا-منى المحمود-هيام حورية-عبد الكريم الجحواني-عبد الفتاح دعاس-أيهم الكردي-عبد الرحمن الأحدب-مهند العوض-ناظم الجويد-المجند وجيه الاحمد-المجند سليم غريب- المجند ياسين عجيب-(بتاريخ11-12\9\2013)
ريف دمشق:
* أمل النمر-شهيرة الشيخ حسن-غفران شحادة-عائشة سلمان-نظير الرفاعي-حسان جمعة-شوكت كعكة-أيهم كمون-زهير شهاب-محمود حافظ شامية-رشيد نصار-راتب الفقير-موفق عبد العزيز كريم-زكريا عبد العال-وليد رجب-عز الدين صفصاف-المجند اشرف محمد حسين-المجند جمعة مصطفى الإسماعيل-المجند رفيق عبد الطيف-المجند فريد ابراهيم ألحجي-(بتاريخ11-12\9\2013)
ادلب:
* دلال حماد-ميس ميا-لبنى دره-سبأ ابراهيم- مهند القشقاع-عمر السالم العثمان-عبد الكريم المرعي-كمال بعاج-فهد الشناني-طلال الدودي-غسان ملحان-المجند ثائر زريقة-المجند فراس فياض-المجند حافظ شحود-(بتاريخ11-12\9\2013)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
بانياس-طرطوس:
* الصيدلاني علاء عبد المجيد عيروط-المهندس خالد يحيى الاعسر-
حماه:
* يوسف خضر-(بتاريخ12\9\2013)
طيبة الإمام-حماه:
* محمد عبد الكريم قناص-عامر حسين الموسى-أمين هشام العباس-عمر محمد الكشتو-عدنان محمد الكشتو-عبد الرزاق محمد الرزوق-(بتاريخ10\9\2013)
السلمية-حماه:
* حسان ديب-(بتاريخ12\9\2013)
حلفايا-حماه:
* معاذ ابراهيم الصخر-(بتاريخ12\9\2013)
معردس-حماه:
* مأمون خالد الكسار-(بتاريخ12\9\2013)
سهل الغاب-ريف حماه:
* حميد حب الرمان-مسلم عليوي-(بتاريخ11\9\2013)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
جب الجراح-حمص:
* زوجة رشيد الابراهيم مع ولدين-(بتاريخ10\9\2013)
الحسكة:
* عبد اللطيف حمد السالم ,وهو من أبناء عشيرة المعامرة( دولاب العويصي) ,تعرض للاختفاء القسري بتاريخ 12\9\2013 من قبل كتائب (أحرار الدبسي ) وهي مجموعة مسلحة تنتمي ﻷحد تشكيلات الجيش الحر في الرقة,حيث رفض الخاطفون برغم جميع الضغوطات العشائرية والمجتمعية إعادة الشاب عبد اللطيف  ما لم يقم المهندس عارف الطعيمة (مدير مؤسسة المياه سابقا) بتسليم نفسه لهم ,يذكر أن ( عارف ) ينتمي لذات العشيرة التي يتحدر منها الشاب عبد اللطيف ,ويعد من الأقرباء البعيدين له
حماه:
* هيفاء عبد الرزاق الدادا-صلاح الدين محمد غازي الأسطة--عمار زياد النجار-احمد صالح جرجنازي-زكريا عصيان-علي عبد الله سلطان-زاهر محمد منى-ابراهيم عبد الكريم الكنج-
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه الى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1-     الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2-     اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3-     تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4-     تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدت غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية  أو وطنية .
5-     إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه  بالتساوي دون اي استثناء.
6-     إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7-     إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8-     الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في12/ 9/ 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1)     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
2)     المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
3)     اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
4)     المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
5)     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
6)     منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
7)     لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
====================
"رحلة الهروب من الجحيم"
أكثر من 400 معتقل مهددين بالإعدام في أحد أماكن الاحتجاز السرية في سوريا
مركز توثيق الانتهاكات في سوريا أيلول/ سبتمبر 2013
http://www.vdc-sy.info/pdf/reports/1379156802-Statement-Arabic.pdf
قصة هروب خمسة معتقلين من فرع المخابرات الجوية في حرستا
http://www.vdc-sy.info/pdf/reports/1379156802-Report-Arabic.pdf
====================
سوريا ـ عمليات إعدام جماعية على يد القوات النظامية
أدلة جديدة على إعدام ما لا يقل عن 248 شخصاً في بلدتين ساحليتين

(لندن، 13 سبتمبر/أيلول 2013) ـ قالت هيومن رايتس في تقرير أصدرته اليوم إن القوات النظامية السورية وقوات موالية لها قامت بإعدام ما لا يقل عن 248 شخصاً في بلدتي البيضا وبانياس يومي 2 و3 مايو/أيار 2013، في واحدة من عمليات الإعدام الجماعي الميداني الأكثر دموية منذ بداية النزاع في سوريا.

يستند التقرير الصادر في 68 صفحة بعنوان "لم يبق أحدٌ: الإعدامات الميدانية على يد القوات السورية في البيضا وبانياس"، إلى مقابلات مع 15 شخصاً من سكان البيضا، و5 من سكان بانياس، بمن فيهم شهود شاهدوا أو سمعوا القوات النظامية وتلك الموالية لها وهي تقبض على أقاربهم ثم تقوم بإعدامهم. بالتعاون مع الناجين ومع نشطاء محليين، جمّعت هيومن رايتس ووتش قائمة بأسماء 167 شخصاً قتلوا في البيضا و81 في بانياس. واستناداً إلى شهادات الشهود والأدلة المستمدة من مقاطع الفيديو، توصلت هيومن رايتس ووتش إلى أن الأغلبية العظمى قد جرى إعدامهم بعد انتهاء الاشتباكات العسكرية وانسحاب مقاتلي المعارضة. والأرجح أن يكون عدد الوفيات الفعلي أعلى، وخاصة في بانياس، بالنظر إلى صعوبة الوصول إلى المنطقة لإحصاء الموتى.

قال
جو ستورك، القائم بأعمال المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "بينما ينصب تركيز العالم على ضمان عدم تمكن الحكومة السورية من الآن فصاعداً من استخدام الأسلحة الكيماوية ضد مواطنيها، يجب ألا ننسى أن القوات النظامية السورية استخدمت الوسائل التقليدية في قتل المدنيين. لقد حكى لنا الناجون قصصاً مريعة عن إعدام أقاربهم العزل أمام أعينهم من قبل القوات النظامية وتلك الموالية لها".

أقرّت الحكومة السورية بعملياتها العسكرية في البيضا وبانياس، لكنها قالت إن قواتها قتلت "إرهابيين" فحسب. قال علي حيدر، وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية، لصحيفة وول ستريت جورنال إن "بعض الأخطاء" ربما تكون قد ارتكبت في تلك العمليات، وإن لجنة حكومية تحقق فيها. لكنه قال أيضاً إن الحكومة اضطرت للتحرك لحرمان المتمردين من موطئ قدم في جزء من سوريا يعتبره الكثيرون معقل العلويين.

في صباح 2 مايو/أيار، اشتبكت قوات نظامية سورية ومليشيات موالية لها مع مقاتلي المعارضة في البيضا، وهي بلدة يسكنها قرابة سبعة آلاف نسمة وتبعد عشرة كيلومترات عن مدينة بانياس الساحلية. تعتبر المنطقة جيباً سنياً مناوئاً للحكومة داخل محافظة طرطوس الموالية للحكومة إلى حد بعيد، والتي يقطنها عدد كبير من العلويين. قال شهود إنه بعد انسحاب مقاتلي المعارضة المحليين، في نحو الواحدة ظهراً، دخلت قوات حكومية وقوات موالية لها البلدة ومضت تفتش البيوت.

وعلى مدار الساعات الثلاث التالية، اقتحمت القوات المنازل، وفصلت السيدات عن الرجال، وجمعت رجال كل حي في مكان واحد، وأعدمتهم رمياً بالرصاص من مدى قريب. وثقت هيومن رايتس ووتش أيضاً إعدام ما لا يقل عن 23 سيدة و14 طفلاً، بينهم رضّع.

وصفت إحدى الشهود لـ هيومن رايتس ووتش كيف دخل جنود الحكومة منزلها وأخذوا زوجها وأشقاءه الثلاثة، وأحد الجيران، إلى الشقة المجاورة وأعدموهم:

 
فجأة سمعنا طلقات نارية. بدأت أصرخ بحماي، "راح الرجال، الرجال يا أبو محمد". هرعت إلى النافذة ورأيت نحو 20 جندياً يغادرون الشقة المجاورة. وفور رحيلهم، كسرنا باب الشقة التي تركونا فيها وهرعنا إلى الشقة التي أخذوا الرجال إليها. وكان أول ما رأيت جثة زوجي بجوار الباب. ثم وجدت جثة سعيد في الردهة. وكان الثلاثة الباقون في غرفة، مكومين الواحد فوق الآخر. كان بكل واحد من الرجال ثلاثة رصاصات.
 
في حالات كثيرة قامت القوات الموالية للحكومة بإحراق الجثث. وفي حالة تتسم ببشاعة استثنائية، قاموا بتكديس 25 جثة على الأقل في محل لبيع الهواتف الخليوية في ساحة القرية، وأشعلوا فيها النيران، استناداً إلى شهادات شهود وأدلة مستمدة من مقاطع الفيديو راجعتها هيومن رايتس ووتش. كما قامت القوات الحكومية وتلك الموالية لها بنهب وحرق منازل وتدمير ممتلكات عمداً، استناداً إلى شهادات عدد من الشهود ومقاطع فيديو يرجح أنها من تصوير أفراد القوات الموالية للحكومة، حصل عليها في النهاية شخص ما ونشرها على موقع يوتيوب، ومن تصوير سكان محليين أيضاً، وتُظهر عمليات إحراق لمنازل وسيارات.

في اليوم التالي، وفي نمط قريب الشبه من أحداث البيضا، قال شهود لـ هيومن رايتس ووتش إن بعد مداهمة القوات النظامية والموالية لها لراس النبع، أحد أحياء بانياس، قامت تلك القوات بإعدام عشرات من السكان.

في بعض الحالات قامت القوات الحكومية والموالية لها بإعدام، أو محاولة إعدام، عائلات بأكملها في البلدتين. قال ثلاثة من السكان المحليين الذين عثروا على الجثث بعد مغادرة القوات للبيضا، إن القوات أعدمت جميع أفراد أحد أفرع عائلة بياسي، الذين كانوا في بيوتهم يوم 2 مايو/أيار ـ ما لا يقل عن 9 رجال و3 سيدات و14 طفلاً ـ باستثناء طفلة في الثالثة، قالوا إنها أصيبت بجراح جراء 3 رصاصات لكنها نجت.

وصف أحد أوائل المستجيبين عند العثور على جثث آل بياسي لـ هيومن رايتس ووتش كيفية عثوره عليها:

 
كنت مشغولاً بمساعدة السكان الناجين على مغادرة البلدة، حين طلب مني خطيب إحدى فتيات عائلة بياسي الذهاب معه للاطمئنان عليها. ذهبنا إلى منزل مصطفى علي بياسي. دخلنا. ولم نر أحداً في الغرفة الأولى. مع توغلنا داخل المنزل، وصلنا إلى غرفة وجدنا بها الكثير من الجثث. أمهات وأطفال مكدسون فوق بعضهم البعض. كانت إحدى الأمهات ما زالت تغطي ابنها. ظننته ربما نجا، لكن بينما كنت أقلبها رأيته أنه أصيب بالرصاص بدوره. كانت خطيبة صديقي مقتولة بدورها. أغلقنا نوافذ المنزل حتى لا تدخله الحيوانات البرية.
 
في راس النبع بدورها قال السكان لـ هيومن رايتس ووتش إنهم عثروا على جثث عائلات بأسرها، بينهم أطفال، كانوا قد قتلوا معاً. وقد أدت طبيعة الجراح، وبينها طلقات نارية في الرأس والصدر، ومواضع الجثث، التي كان يتم العثور عليها مكدسة في الشارع أحياناً، أدت بهم للاستنتاج بتعرضهم للإعدام.

قال اثنان من سكان راس النبع لـ هيومن رايتس ووتش إنهما شاهدا على أطراف الحي في مساء 3 مايو/أيار كومة من نحو 30 جثة، بينها ما لا يقل عن 7 سيدات و6 أطفال، من عائلتي سليمان وطه في المقام الأول. وقال بسام، وهو أحد السكان، لـ هيومن رايتس ووتش إنه بعد أن شاهد مسلحين يعتقد أنهم من قوات الأمن أو الجيش، سمع جاره من عائلة سليمان يصرخ في الشارع بأن والديه قد قتلا. قال بسام إنه وجد جاره واقفاً على الجثث الثلاثين في الشارع.

قال شهود لـ هيومن رايتس ووتش إن القوات التي دخلت البلدتين كانت خليطاً من جنود الحكومة النظاميين، وأفراد قوة الدفاع الوطني، وهي قوة شبه عسكرية نظمتها الحكومة في مطلع العام من أفراد المليشيات الموالية لها، ومسلحين من سكان القرى المجاورة. قالت إحدى الشهود إن الجنود الذين دخلوا بيتها كانت على أكمامهم شارات سوداء تبين انتماءهم إلى القوات الخاصة. قام صحفيون من منافذ إعلامية موالية للحكومة يوم 2 مايو/أيار بإجراء مقابلات مع جنود على أطراف البيضا، وأشار هؤلاء إلى أن الهجوم وقع بقيادة الجيش وقوة الدفاع الوطني.

سبق لـ هيومن رايتس ووتش
توثيق إعدامات ميدانية وخارج نطاق القانون تجريها القوات النظامية والموالية لها في أعقاب عملياتها على الأرض في أجزاء عديدة من سوريا، بما فيها درايا في ريف دمشق، ومحافظتي حمص وإدلب. كما وثقت هيومن رايتس ووتش عمليات إعدام أجراها مقاتلو المعارضة في المناطق الخاضعة لسيطرتهم في محافظتي حمص وحلب، وأتمّت للتو تحقيقاً ميدانياً في عمليات إعدام ارتكبها مقاتلون من المعارضة أثناء هجومهم شمالي اللاذقية في مطلع أغسطس/آب.

قالت هيومن رايتس ووتش إن على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ضمان المحاسبة على هذه الجرائم بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية. كما يجب على مجلس الأمن الإصرار على تعاون سوريا التام مع لجنة تقصي الحقائق التابعة لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، بإتاحة وصولها دون قيد أو شرط إلى البيضا وبانياس. وعلى الحكومة السورية أن تعلن عن أية نتائج تتوصل إليها اللجنة الحكومية التي قال الوزير حيدر إنها تشكلت للتحقيق في وقائع القتل في البيضا وبانياس.

قال جو ستورك: "أمام مجلس الأمن فرصة ردع وقوع المزيد من القتل، ليس فقط بالأسلحة الكيماوية، بل بأي وسيلة ومن قبل أي طرف من الأطراف، من خلال إحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية". وأضاف: "مع تفاوض الولايات المتحدة وروسيا على أسلحة سوريا الكيماوية، يجب عليهما تذكّر أن وسيلة القتل ليست مما يهم الضحايا وأقاربهم".


"لم يبق أحدٌ: الإعدامات الميدانية على يد القوات السورية في البيضا وبانياس" متاح على:
http://www.hrw.org/node/118901/


للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش لسوريا:
http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria

للمزيد من المعلومات:
في بيروت، لمى فقيه (الإنجليزية والعربية): +961-390-0105 أو fakihl@hrw.org
في بيروت، نديم حوري (الإنجليزية والفرنسية والعربية): +961-3-639-244 (خلوي) أو houryn@hrw.org
في القاهرة، تمارا الرفاعي (العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية): +201-22-751-2450 (خلوي) أو alrifat@hrw.org
في واشنطن، جو ستورك (الإنجليزية): +1-202-612-4327 أو +1-202-299-4925 (خلوي) أو storkj@hrw.org
في باريس، أولى سولفانغ (الإنجليزية والنرويجية): +33-652-600-049 أو +1-917-385-2642 أو solvano@hrw.org
في باريس، آنا نيستات (الإنجليزية والروسية والفرنسية): +33-658-053-769 أو +1-917-362-6981 أو neistaa@hrw.org
http://www.hrw.org/ar/news/2013/09/13
*** لتنزيل مقاطع فيديو:
http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 
----------------------------
Syria: Mass Executions by Government Forces
New Evidence That at Least 248 Executed in Coastal Towns           
(London, September 13, 2013) – Syrian government and pro-government forces executed at least 248 people in the towns of al-Bayda and Baniyas on May 2 and 3, 2013, Human Rights Watch said in a report released today. It was one of the deadliest instances of mass summary executions since the start of the conflict in Syria.
The 68-page report, “‘No One’s Left’: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas,” is based on interviews with 15 al-Bayda residents and 5 from Baniyas, including witnesses who saw or heard government and pro-government forces detain and then execute their relatives. Working with survivors and local activists, Human Rights Watch compiled a list of 167 people killed in al-Bayda and 81 in Baniyas. Based on witness accounts and video evidence, Human Rights Watch determined that the overwhelming majority were executed after military clashes ended and opposition fighters had retreated. The actual number of fatalities is probably higher, particularly in Baniyas, given how difficult it is to access the area to account for the dead.

“While the world’s attention is on ensuring that Syria’s government can no longer use chemical weapons against its population, we shouldn’t forget that Syrian government forces have used conventional means to slaughter civilians,” said Joe Stork, acting Middle East director at Human Rights Watch. “Survivors told us devastating stories of how their unarmed relatives were mowed down in front of them by government and pro-government forces.”

The Syrian government acknowledged its military operations in al-Bayda and Baniyas but said that its forces had killed only “terrorists.” Ali Haidar, minister of state for national reconciliation affairs, told the Wall Street Journal that “mistakes” may have been committed in the operations and that a government committee was investigating. But he also said that the government was forced to act to deny rebels a foothold in a part of Syria that many considered the heartland of the Alawites.

On the morning of May 2, Syrian government forces and pro-government militias clashed with opposition fighters in al-Bayda, a town of about 7,000 residents 10 kilometers from the coastal city of Baniyas. The area is considered a Sunni antigovernment enclave within the largely Alawite and pro-government Tartous governorate. Witnesses said that after the local opposition fighters retreated, at about 1 p.m., government and pro-government forces entered the town and proceeded to search the houses.

Over the next three hours, the forces entered homes, separated men from women, rounded up the men of each neighborhood in one spot, and executed them by shooting them at close range. Human Rights Watch also documented the execution of at least 23 women and 14 children, including infants.

One witness in al-Bayda described how government soldiers entered her home, took her husband, his three brothers, and a neighbor, to the next-door apartment and executed them:
 
Suddenly we heard gunshots. I started screaming to my father-in-law, “The men are gone, Abu Muhammad, the men.” I ran to the window and saw around 20 soldiers leave the apartment next door. As soon as they left, we broke out of the apartment where they had left us and rushed to the apartment where they had taken the men. I first saw my husband’s body by the door. Then I found Sa`id’s body in the hallway. The remaining three were in a room on top of each other. Each of the men had three bullets in him.
In many cases, pro-government forces burned the bodies. In one particularly gruesome case, they piled up at least 25 bodies in a cell phone store on the village square and set them on fire, based on witness statements and video evidence Human Rights Watch reviewed. Government and pro-government forces also burned and looted homes and intentionally destroyed property, based on accounts by a number of witnesses and video footage likely filmed by pro-government forces and eventually obtained by someone who posted it on YouTube and by local residents showing burning homes and cars.

The next day, in a pattern closely resembling events in al-Bayda, witnesses told Human Rights Watch that after storming Ras al-Nabe`, a neighborhood in Baniyas, government forces and pro-government militias executed dozens of residents.

In some cases, government and pro-government forces executed, or attempted to execute, entire families in the two towns. Three local residents who found the bodies after the forces had left al-Bayda, said that they executed all the members of one of the branches of the Bayasi family who were in their homes on May 2 – at least nine men, three women, and fourteen children –with the exception of a 3-year-old girl who they said was wounded by three bullets but survived.

One of the first responders to find the Bayasi bodies described to Human Rights Watch how he found them:
 
I was busy helping the surviving residents leave the town when the fiancé of one the Bayasi women asked me to go with him to check on her. We went to the house of Mustafa Ali Bayasi. We entered. We saw no one in the first room. As we entered further into the house, we got to a room where we found so many corpses. Mothers and children piled on top of each other. One mother was still covering her son. I thought he may have survived but as I turned her over, I saw that he had been also shot. My friend’s fiancé was also killed. We closed the windows of the house because we did not want any wild animals to come in.
In Ras al-Nabe` residents also told Human Rights Watch that they located the bodies of entire families, including children, who were killed together. Their wounds, including gunshot wounds to the head and chest, and the location of the bodies, sometimes found in piles on the street, led them to conclude that they had been executed.

Two Ras al-Nabe` residents told Human Rights Watch that during the evening of May 3 they saw near the edge of the neighborhood a pile of approximately 30 corpses, including at least 7 women and 6 children, primarily from the Suleiman and Taha families. One resident, Bassam, told Human Rights Watch that after seeing armed men whom he believed were members of the security forces or army he heard his neighbor from the Suleiman family screaming in the street that his parents had been killed. Bassam said that he found the neighbor standing over the 30 bodies on the street.

Witnesses told Human Rights Watch that the forces who entered the two towns were a mix of regular government troops; members of the National Defense Force, a paramilitary group organized earlier in the year by the government from pro-government militias; and armed pro-government residents of neighboring villages. One witness said that soldiers who entered her house had black tags on their sleeves identifying them as Special Forces. Reporters for pro-government media outlets on May 2 interviewed soldiers on the outskirts of al-Bayda, who indicated that it was the army and National Defense Force that led the attack. 

Human Rights Watch has previously documented summary and extrajudicial executions by government and pro-government forces following ground operations in many parts of Syria, including in Daraya, a suburb of Damascus, and Homs and Idlib governorates. Human Rights Watch has also documented executions carried out by opposition fighters in areas under their control in Homs and Aleppo governorates and has just concluded a field investigation into executions committed by opposition fighters during their offensive in Northern Latakia in early August.

The UN Security Council should ensure accountability for these crimes by referring the situation in Syria to the International Criminal Court (ICC), Human Rights Watch said. The Security Council should also insist that Syria cooperates fully with the UN Human Rights Council Commission of Inquiry by giving it unrestricted access to al-Bayda and Baniyas. The Syrian government should make public any findings by the government committee that Haidar, the government minister, said had been formed to investigate the killings in al-Bayda and Baniyas. 

“The Security Council has the opportunity to deter future killings – not just by chemical weapons, but by all means and by all parties – by referring the situation to the ICC,” Stork said. “As the US and Russia negotiate over Syria’s chemical weapons, they should remember that for the victim and their relatives, the method of killing is secondary.”

“‘No One’s Left’: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas” is available at:
http://hrw.org/node/118645/

For more of Human Rights Watch reporting on Syria, please visit:
http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

For more information, please contact:
In Beirut, Lama Fakih (English, Arabic): +961-390-0105; or fakihl@hrw.org
In Beirut, Nadim Houry (English, French, Arabic): +961-3-639-244 (mobile);
or houryn@hrw.org
In Washington, DC, Joe Stork (English): +1-202-612-4327; or +1-202-299-4925 (mobile); or storkj@hrw.org
In Paris, Ole Solvang (English, Norwegian): +33-652-600-049; or +1-917-385-2642; or solvano@hrw.org;
In Paris, Anna Neistat (English, Russian, French): +33-658-053-769; or +1-917-362-6981; or neistaa@hrw.org
http://www.hrw.org/node/118568
http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 
-------------------------
 
http://www.hrw.org/fr/news/2013/09/13/syrie-executions-de-masse-par-les-forces-gouvernementales
 
Pour diffusion immédiate
*** Pour télécharger des séquences vidéo inédites :

http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 

Syrie : Exécutions de masse par les forces gouvernementales
De nouveaux éléments de preuve indiquent qu'au moins 248 personnes ont été exécutées dans deux villes côtières

(Londres, le 13 septembre 2013) – Le gouvernement syrien et les forces pro-gouvernementales ont exécuté au moins 248 personnes dans les villes d'al-Bayda et de Baniyas les 2 et 3 mai 2013, a affirmé Human Rights Watch dans un rapport publié aujourd'hui. Il s'agit d'un des exemples les plus meurtriers d'exécutions sommaires commises à large échelle, depuis le début du conflit en Syrie.

Le rapport de 68 pages. intitulé « “No One’s Left”: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas » (« “Aucun survivant”: Exécutions sommaires perpétrées par les forces syriennes à al-Bayda et Baniyas »), s'appuie sur des entretiens réalisés avec 15 habitants d'al-Bayda et 5 habitants de Baniyas, parmi lesquels des témoins qui ont vu ou entendu les forces gouvernementales et pro-gouvernementales arrêter puis exécuter leurs proches. En travaillant avec des survivants et des activistes locaux, Human Rights Watch a pu établir une liste de 167 personnes tuées à al-Bayda et 81 victimes à Baniyas. Selon les récits des témoins et les éléments de preuves vidéo, Human Rights Watch a conclu que la très grande majorité de ces personnes ont été exécutées après la fin des affrontements militaires et le retrait des combattants de l'opposition. Le nombre réel de victimes est probablement plus élevé, en particulier à Baniyas, si l'on tient compte des difficultés pour accéder à la zone et dénombrer les victimes.
« Alors que le monde porte son attention sur l’importance de garantir que le gouvernement syrien ne soit plus en mesure d’utiliser des armes chimiques contre son propre peuple, il ne faut pas oublier que les forces gouvernementales syriennes ont également recouru à des moyens conventionnels pour massacrer des civils », a rappelé Joe Stork, directeur adjoint de la division Moyen Orient à Human Rights Watch. « Des survivants nous ont livré des témoignages horrifiants sur la façon dont  leurs proches, non armés, ont été fauchés sous leurs yeux par des tirs de forces gouvernementales et pro-gouvernementales. »

Le gouvernement syrien a reconnu que des opérations militaires avaient eu lieu à al-Bayda et Baniyas, mais a affirmé que ses soldats n'avaient tué que des « terroristes ». Ali Haidar, Ministre d’État à la réconciliation nationale, a déclaré au Wall Street Journal que des « erreurs » avaient pu être commises au cours des opérations, et qu'une commission gouvernementale enquêtait sur ces faits. Il a cependant également affirmé que le gouvernement avait été forcé d'agir pour empêcher les rebelles de prendre pied dans une région de la Syrie que beaucoup considèrent comme le berceau des Alaouites.

Le matin du 2 mai, les forces gouvernementales syriennes ainsi que des milices pro-gouvernementales ont affronté des combattants de l'opposition à al-Bayda, une localité d'environ 7 000 habitants située à 10 kilomètres de Baniyas, une ville du littoral. Cette zone est considérée comme une enclave sunnite anti-gouvernementale au sein du gouvernorat de Tartous, principalement alaouite et favorable au gouvernement. Des témoins ont raconté qu'après le retrait des combattants de l'opposition locale, vers 13h00, les forces gouvernementales et pro-gouvernementales ont pénétré dans la ville et ont commencé à fouiller les maisons.

Au cours des trois heures qui ont suivi, les soldats sont entrés dans les maisons, ont séparé les hommes des femmes, rassemblé les premiers dans un même lieu au sein de chaque quartier, et les ont exécutés en les abattant à bout portant. Human Rights Watch a également rassemblé des informations sur l'exécution d'au moins 23 femmes et 14 enfants, parmi lesquels des bébés.

Une habitante d'al-Bayda qui a été témoin des événements a raconté comment les soldats du gouvernement sont entrés chez elle, ont emmené son mari, les trois frères de celui-ci, et un voisin, dans l'appartement d'à côté où ils ont été exécutés :
 
Nous avons soudain entendu des coups de feu. J'ai commencé à crier à mon beau-père, « Les hommes ont disparu, Abu Muhammad, les hommes ! » J'ai couru à la fenêtre et j'ai vu environ 20 soldats qui quittaient l'appartement voisin. Dès qu'ils sont partis, on s'est échappés de l'appartement où ils nous avaient laissés et on a couru dans celui où ils avaient emmené les hommes. J'ai d'abord vu le corps de mon mari près de la porte. Puis j'ai trouvé celui de Sa`id dans le couloir. Les trois autres étaient dans une des pièces, les uns sur les autres. Chaque homme avait trois balles dans le corps.
 
Dans de nombreux cas, les forces pro-gouvernementales ont brûlé les corps. Dans un cas particulièrement atroce, 25 corps au moins ont été empilés dans un magasin de téléphonie mobile de la place du village et incendiés, selon divers témoignages et ainsi que des vidéos examinées par  Human Rights Watch. Les forces gouvernementales et pro-gouvernementales ont également brûlé et pillé des maisons et détruit intentionnellement des biens, selon les récits de plusieurs témoins ainsi que des images vidéo montrant des maisons et des voitures en feu ; ces vidéos ont vraisemblablement été filmées par des membres des forces pro-gouvernementales et récupérées par quelqu'un qui les a mises en ligne sur YouTube, ainsi que par des habitants de la ville. 

De façon similaire aux événements d'al-Bayda, des témoins ont raconté à Human Rights que le lendemain, après avoir pris d’assaut Ras al-Nabe`, un quartier de Baniyas, les forces gouvernementales et les milices pro-gouvernementales avaient exécuté des dizaines d'habitants.

Dans certains cas, les forces gouvernementales et pro-gouvernementales ont exécuté, ou tenté d'exécuter des familles entières des deux villes attaquées. Trois habitants d'al-Bayda qui ont découvert des cadavres après le départ des troupes ont affirmé que tous les membres d'une des branches de la famille Bayasi qui étaient chez eux le 2 mai avaient été exécutés – au moins neuf hommes, trois femmes, et quatorze enfants – à l'exception d'une petite fille de 3 ans qui, ont-il raconté, a été blessée par trois balles mais a survécu.

Parmi les interviewés, l'un des premiers à avoir trouvé les corps des Bayasi a décrit les circonstances de cette découverte à Human Rights Watch :
 
J'étais en train d'aider des survivants à quitter la ville quand le fiancé d'une des femmes Bayasi m'a demandé de l'accompagner pour voir comment elle allait. On est allés chez Mustafa Ali Bayasi. On est entrés. On n'a vu personne dans la première pièce. En pénétrant plus avant dans la maison, on a atteint une pièce où on a trouvé un grand nombre de cadavres. Des mères et des enfants empilés les uns sur les autres. Une mère protégeait encore son fils avec son propre corps. J'ai pensé qu'il avait peut-être survécu, mais quand j'ai retourné le corps de la mère, j'ai vu qu'il avait aussi reçu une balle. La fiancée de mon ami avait été tuée aussi. On a fermé les fenêtres de la maison pour empêcher les bêtes sauvages d'entrer.
 
À Ras al-Nabe`, des habitants ont également raconté à Human Rights Watch qu'ils avaient retrouvé les corps de familles y compris d’enfants, qui avaient été assassinés tous ensemble. Leurs blessures, et notamment des plaies par balle à la tête et à la poitrine, ainsi que la localisation des corps, retrouvés parfois empilés dans la rue, ont amené les habitants à conclure que ces personnes avaient été exécutées.

Deux habitants de Ras al-Nabe` ont dit à Human Rights Watch avoir vu le soir du 3 mai, vers la limite extérieure de ce quartier, une pile d'environ 30 cadavres, parmi lesquels au moins 7 femmes et 6 enfants. Les victimes appartenaient pour la plupart aux familles Suleiman et Taha. Bassam, un des habitants, a déclaré à Human Rights Watch qu'après avoir vu des hommes armés qu'il pensait être des membres des forces de sécurité ou de l'armée, il a entendu son voisin, membre de la famille Suleiman, crier dans la rue que ses parents avaient été tués. Bassam a raconté avoir retrouvé ce voisin penché sur ces 30 cadavres, dans la rue.

Des témoins ont dit à Human Rights Watch que les troupes qui ont investi les deux villes étaient composées de soldats de l'armée régulière, de membres des Forces de défense nationale (un groupe paramilitaire formé plus tôt cette année par le gouvernement et composé de membres des milices pro-gouvernementales), et de partisans armés du gouvernement habitant les villages voisins. Une habitante a affirmé que les soldats qui étaient entrés chez elle avaient des galons noirs sur la manche, indiquant leur appartenance aux Forces spéciales. Le 2 mai, aux environs d'al-Bayda, des reporters de médias pro-gouvernementaux ont interviewé des soldats qui ont déclaré que l'attaque avait été dirigée par l'armée et les Forces de défense nationale.

Human Rights Watch a précédemment documenté les exécutions sommaires et extrajudiciaires perpétrées par les forces gouvernementales et pro-gouvernementales au cours d'opérations militaires terrestres dans plusieurs régions de Syrie, notamment à Daraya, un faubourg de Damas, ainsi que dans les gouvernorats de Homs et d'Idlib. Human Rights Watch a également documenté des exécutions perpétrées par des combattants de l'opposition dans les zones qu'ils contrôlent, dans les gouvernorats de Homs et d'Alep,  et vient d’achever une enquête sur le terrain au sujet d’exécutions commises par des combattants de l'opposition lors d’une offensive menée début août au nord de Lattaquié.

Le Conseil de sécurité des Nations Unies devrait garantir que les auteurs de ces crimes en soient tenus responsables, en renvoyant la situation de la Syrie devant la Cour pénale internationale (CPI), a affirmé Human Rights Watch. Le Conseil de sécurité devrait également insister sur la nécessité pour la Syrie de coopérer pleinement avec la commission d'enquête du Conseil des droits de l'homme des Nations Unies, en lui donnant accès sans restrictions à al-Bayda et Baniyas. Le gouvernement syrien devrait également rendre public toutes les conclusions de la commission gouvernementale qu'Ali Haidar, le ministre, a affirmé avoir créé pour enquêter sur les crimes commis dans ces deux villes.
 « Le Conseil de sécurité de l’ONU a la possibilité d’empêcher de futurs massacres - commis avec des armes chimiques ou d’autres armes, par un camp ou par l’autre - en saisissant la Cour pénale internationale », a conclu Joe Stork. « Alors que les États-Unis et la Russie poursuivent leurs discussions au sujet des armes chimiques en Syrie, ces deux pays ne devraient pas oublier que pour les victimes et pour leurs proches, le moyen employé pour tuer est secondaire. »

Le rapport « “No One’s Left”: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas » (« “Aucun survivant”: Exécutions sommaires perpétrées par les forces syriennes à al-Bayda et Baniyas ») est disponible à l'adresse suivante :
http://hrw.org/node/118645/

Pour consulter d'autres rapports et communiqués de Human Rights Watch sur la Syrie, veuillez suivre le lien :
http://www.hrw.org/fr/middle-eastn-africa/syria (sélection en français)

Pour plus d'informations, veuillez contacter :
À Beyrouth, Lama Fakih (anglais, arabe): +961-390-0105; ou fakihl@hrw.org
À Beyrouth, Nadim Houry (anglais, français, arabe): +961-3-639-244 (portable); ou houryn@hrw.org
À Washington, Joe Stork (anglais): +1-202-612-4327; ou +1-202-299-4925 (portable); ou storkj@hrw.org
À Paris, Ole Solvang (anglais, norvégien): +33-652-600-049; ou +1-917-385-2642; ou solvano@hrw.org;
À Paris, Anna Neistat (anglais, russe, français): +33-658-053-769; ou +1-917-362-6981; ou neistaa@hrw.org
À Paris, Jean-Marie Fardeau (français, anglais, portugais) : +33-1-43-59-55-31; ou +33-6-45-85-24-87 (portable) ; ou fardeaj@hrw.org.
 
 
http://www.hrw.org/de/news/2013/09/13/syrien-regierungskraefte-verueben-massenexekutionen
 
Zur Veröffentlichung
***Mulitmedia
-Material finden Sie unter:
http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 

Syrien: Regierungskräfte verüben Massenexekutionen
Neue Beweise für mindestens 248 Hinrichtungen in Küstenorten

(London, 13. September 2013) – Syrische Regierungskräfte und ihre Verbündeten haben am 2. und 3. Mai 2013 mindestens 250 Menschen in den Städten al-Bayda und Baniyas hingerichtet, so Human Rights Watch in einem heute veröffentlichten Bericht. Damit handelt es sich um zwei der größten Massenexekutionen seit dem Beginn des Konflikts in Syrien.

Der 68-seitige Bericht „‘No One’s Left‘: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas“ basiert auf Interviews mit 15 Anwohnern von al-Bayda und fünf Personen aus Baniyas, von denen einige mitanhörten oder sahen, wie Regierungstruppen und regierungsfreundliche Kräfte ihre Angehörigen verhafteten und hinrichteten. In Zusammenarbeit mit Überlebenden und Aktivisten vor Ort hat Human Rights Watch eine Liste von 167 in al-Bayda und 81 in Baniyas getöteten Menschen erstellt. Augenzeugenberichte und Videoaufnahmen belegen, dass die überwältigende Mehrheit nach militärischen Zusammenstößen hingerichtet wurde, zu einem Zeitpunkt, als die oppositionellen Kämpfer sich bereits zurückgezogen hatten. Die tatsächlichen Opferzahlen sind möglicherweise noch höher, gerade in Baniyas, da die Region schwer zugänglich ist und Todesursachen manchmal nicht feststellbar sind.

„Während die Welt auf die schockierenden Beweise für den Einsatz von Chemiewaffen in den Vororten von Damaskus blickt, dürfen wir nicht vergessen, dass die syrischen Regierungstruppen Zivilisten auch mit konventionellen Methoden abschlachten“, sagt Joe Stork, kommissarischer Leiter der Abteilung Naher Osten von Human Rights Watch. „Überlebende kamen mit grauenhaften Berichten zu uns, wie ihre unbewaffneten Angehörigen von Regierungskräften und ihren Verbündeten vor ihren Augen niedergemetzelt wurden.“

Die syrische Regierung bestätigt ihre Militäroperationen in al-Bayda und Baniyas, behauptete aber, ihre Streitkräfte hätten nur „Terroristen“ getötet. Ali Haidar, Staatsminister für Nationale Aussöhnung, sagte dem Wall Street Journal, dass es im Zuge der Operationen möglicherweise zu „Fehlern“ gekommen sei, die ein Regierungskomitee untersuchen würde. Aber er behauptete auch, die Regierung hätte unbedingt verhindern müssen, dass die Rebellen in einem Teil von Syrien Fuß fassen, das viele als Kerngebiet der Alawiten betrachten.

Am Morgen des 2. Mai stießen Regierungstruppen und verbündete Milizen in der 7.000-Einwohner-Stadt al Bayda mit oppositionellen Kämpfern zusammen. Der Ort ist 10 Kilometer von der Küstenstadt Baniyas entfernt. Das Gebiet gilt als sunnitische, regierungsfeindliche Enklave im überwiegend alawitisch und regierungsfreundlich geprägten Gouvernement Tartus. Zeugen berichteten, dass die Oppositionellen sich gegen 13 Uhr zurückzogen. Die Regierungstruppen stürmten daraufhin den Ort und begannen, Häuser zu durchsuchen.

Im Verlauf der nächsten drei Stunden drangen die Streitkräfte in Häuser ein, trennten Männer und Frauen, trieben in allen Bezirken die Männer an einem Ort zusammen und richteten sie durch Schüsse aus kurzer Entfernung hin. Auch mindestens 23 Frauen und 14 Kinder, darunter Säuglinge, wurden getötet.

Eine Zeugin aus al-Bayda beschrieb, wie Soldaten ihr Haus stürmten, ihren Mann, seine drei Brüder und einen Nachbarn in eine Wohnung nebenan brachten und sie hinrichteten:
 
Plötzlich hörten wir Schüsse. Ich rief meiner Schwiegermutter zu: „Die Männer sind weg, Abu Muhammad, die Männer!“ Ich rannte zum Fenster und sah etwa 20 Soldaten die Nachbarwohnung verlassen. Sobald sie weg waren, rannten wir aus der Wohnung heraus, in der sie uns zurückgelassen hatten, hinein in das Apartment, in das sie die Männer gebracht hatten. Als erstes sah ich die Leiche meines Mannes hinter der Tür. Dann fand ich die Leiche von Sa’id im Flur. Die anderen drei lagen übereinander in einem Zimmer. Jeder von ihnen hatte drei Schussverletzungen.
 
In vielen Fällen haben Anhänger der Regierung die Leichen verbrannt. Zeugenaussagen und Videoaufnahmen belegen, dass sie in einem besonders grausamen Fall mindestens 25 Leichen in ein Telefongeschäft auf dem Dorfplatz gebracht und angezündet haben. Die Regierungskräfte und ihre Verbündeten setzten auch Wohnungen in Flammen, plünderten sie und zerstörten willkürlich Eigentum. Das beweisen mehrere Zeugenaussagen und Videoaufnahmen. Ein Video wurde vermutlich von einem Regierungsanhänger aufgenommen und geriet anschließend in die Hände einer anderen Person, die es auf YouTube einstellte. Andere stammen von Anwohnern und zeigen brennende Wohnungen und Autos.

Am nächsten Tag ereignete sich ähnliches in Ras al-Nabe, einem Viertel von Baniyas. Augenzeugen berichteten, dass Regierungskräfte und ihre Verbündeten Duzende Anwohner hinrichteten, nachdem sie das Viertel gestürmt hatten.

In beiden Orten haben Regierungskräfte und ihre Verbündeten ganze Familien hingerichtet oder es versucht. Drei Anwohner sagen, dass die Angreifer alle Mitglieder eines Zweigs der Bayasi-Familie hingerichtet haben, die sich am 2. Mai in ihren Wohnungen aufgehalten haben - mindestens neun Männer, drei Frauen und 14 Kinder mit Ausnahme eines dreijährigen Mädchens, das trotz seiner Schusswunden überlebte. Sie fanden die Leichen, nachdem die Streitkräfte al-Bayda verlassen hatten.

Eine der Personen, die die Leichen als erstes entdeckten, berichtete:
 
Ich war gerade dabei, den überlebenden Anwohnern dabei zu helfen, die Stadt zu verlassen, als der Verlobte einer der Frauen der Bayasi-Familie mich bat, mit ihm gemeinsam nach ihr zu sehen. Wir gingen zum Haus von Mustafa Ali Bayasi. Wir gingen hinein. Im ersten Raum fanden wir nichts. Als wir weiter ins Haus hineingingen, kamen wir in einen Raum, in dem wir unzählige Leichen fanden. Mütter und Kinder lagen übereinander. Eine Mutter hielt immer noch ihren Sohn im Arm. Erst dachte ich, vielleicht hat er überlebt, aber als ich sie umdrehte, erkannte ich, dass auch er erschossen wurde. Die Verlobte meines Freundes war auch tot. Wir haben alle Fenster zugemacht, weil wir nicht wollten, dass wilde Tiere hineinkommen.
 
 
Auch Bewohner von Ras al-Nabe berichteten, dass sie die Leichen ganzer Familien, auch von Kindern, gefunden haben, die zusammen getötet worden waren. Aus den Verletzungen, insbesondere Schusswunden im Kopf und in der Brust, und den Fundorten der Leichen, die zum Teil übereinander auf der Straße lagen, schlussfolgerten sie, dass die Toten hingerichtet worden waren.

Zwei Bewohner von Ras al-Nabe sagten, dass sie am Nachmittag des 3. Mai am Rande des Viertels einen Berg von etwa 30 Leichen sahen, darunter mindestens sieben Frauen und sechs Kinder, die überwiegend den Familien Suleiman und Taha angehörten. Ein Nachbar, Bassam, berichtete, dass er bewaffnete Männer beobachtete, die er als Angehörige der Sicherheitskräfte oder der Armee identifizierte. Kurz darauf hörte er seinen Nachbarn, der zur Familie Suleiman gehörte, auf der Straße schreien, dass seine Eltern getötet worden seien. Bassam sagte, dass er seinen Nachbarn vor den 30 Leichen auf der Straße fand.

Andere Zeugenberichten zufolge bestanden die Streitkräfte, die in die zwei Orte eindrangen, aus Angehörigen regulärer Regierungstruppen, der im Frühjahr von der Regierung geründeten, paramilitärischen Nationalverteidigung sowie aus bewaffneten, regierungsfreundlichen Anwohnern benachbarter Orte. Eine Zeugin sagte, dass die Soldaten, die in ihr Haus eindrangen, schwarze Aufnäher auf ihren Ärmeln trugen, die sie als Angehörige von Sondereinheiten identifizierten. Journalisten von regierungsnahen Medien interviewten am 2. Mai Soldaten am Rande von al-Bayda, die andeuteten, dass Armee und Nationalverteidigung die Angriffe anführten.

Human Rights Watch hat auch frühere Massenhinrichtungen und außergerichtliche Tötungen dokumentiert, die von Regierungstruppen und ihren Verbündeten verübt wurden, nachdem diese Operationen in unterschiedlichen Landesteilen durchgeführt hatten, etwa in Daraya, einem Vorort von Damaskus, sowie in den Gouvernements Homs und Idlib. Darüber hinaus liegen Beweise vor für von oppositionellen Kräften verübte Hinrichtungen in von ihnen kontrollierten Gebieten in den Gouvernements Homs und Aleppo. Human Rights Watch hat zudem soeben eine Untersuchung über Hinrichtungen durch Rebellenkämpfer während einer Offensive Anfang August in Nord-Latakia abgeschlossen.

Der Sicherheitsrat der Vereinten Nationen soll gewährleisten, dass die Verantwortlichen für diese Verbrechen zur Rechenschaft gezogen werden, indem er die Situation in Syrien an den Internationalen Strafgerichtshof (IStGH) verweist. Darüber hinaus soll der Sicherheitsrat darauf bestehen, dass die syrische Regierung vollständig mit der Untersuchungskommission des Menschenrechtsrats der Vereinten Nationen kooperiert, dem sie uneingeschränkten Zugang zu al-Bayda und Baniyas gewähren soll. Auch soll die Regierung alle Ergebnisse ihres Komitees veröffentlicht, das laut Staatsminister Haidar die Tötungen in al-Bayda und Baniyas untersucht.

„Der Sicherheitsrat kann jetzt abschreckend wirken und dadurch weitere Tötungen verhindern – nicht nur durch chemische Waffen, sondern auch durch andere Mittel und durch jede Konfliktpartei – wenn er die Situation jetzt an den IStHG überweist“, so Stork. „Während die USA und Russland jetzt über Syriens chemische Waffen verhandeln, sollten sie nicht die Opfer und ihre Angehörigen vergessen. Wie Menschen getötet werden ist dabei zweitrangig.“

Den Berichte „‘No One’s Left‘: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas“ finden Sie unter:
http://hrw.org/node/118645/

Weitere Human Rights Watch-Berichte über Syrien finden Sie unter:
http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

Für weitere Informationen wenden Sie sich an:
In Beirut, Lama Fakih (Englisch, Arabisch): +961-390-0105 oder fakihl@hrw.org
In Beirut, Nadim Houry (Englisch, Französisch, Arabisch): +961-3-639-244 (mobil) oder houryn@hrw.org
In Washington, DC, Joe Stork (Englisch): +1-202-612-4327, +1-202-299-4925 (mobil) oder storkj@hrw.org
In Paris, Ole Solvang (Englisch, Norwegisch): +33-652-600-049, +1-917-385-2642 oder solvano@hrw.org;
In Paris, Anna Neistat (Englisch, Russisch, Französisch): +33-658-053-769, +1-917-362-6981 oder neistaa@hrw.org
In Berlin, Wenzel Michalski (Deutsch, Englisch): +49-30-259306-12, +49-151-41924256 (mobil) oder michalw@hrw.org
 
 
http://www.hrw.org/ru/news/2013/09/13/siriya-massovye-rasstrely-pravitelstvennymi-voiskami
 
Срочный выпуск

*** Скачать отснятый видеоматериал:
http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto

Сирия: массовые расстрелы правительственными войсками
По новым данным, как минимум 248 человек были казнены в прибрежных городах

(Лондон, 13 сентября 2013 года) – По меньшей мере 248 человек были казнены  правительственными и проправительственными силами Сирии в городах Аль-Байда и Банияс 2 и 3 мая 2013 года, говорится в докладе, опубликованном сегодня Хьюман Райтс Вотч. Это был один из самых страшных случаев массовых казней с начала конфликта в Сирии.
 
68-страничный доклад «Никого не осталось: суммарные казни, осуществленные силами сирийской армии в городах Аль- Байда и Банияс», основан на интервью с 15 жителями Аль-Байды и 5 жителями Банияса, в том числе свидетелями, видевшими или слышавшими, как правительственные и проправительственные вооруженные формирования задерживали, а затем казнили их родственников. В результате опроса людей, оставшихся в живых, и местных активистов, Хьюман Райтс Вотч составила список из 167 человек погибших в аль-Байде и 81 в Баниясе. На основании свидетельств очевидцев и видео-доказательств сотрудниками Хьюман Райтс Вотч было установлено, что подавляющее большинство было казнено после окончания военных столкновений и отступления сил оппозиции. Учитывая труднодоступнось района для подсчета жертв, фактическое число погибших, вероятно, выше, особенно в Баниясе.
 
«В то время как внимание всего мира сосредоточено на том, как предотвратить использование сирийским правительством химического оружия против собственных граждан, мы не должны забывать, что сирийские правительственные войска устроили бойню гражданских лиц при помощи обычного оружия,- заявил Джо Сторк , и.о. директора Хьюман Райтс Вотч по Ближнему Востоку. - Выжившие рассказывали нам шокирующие истории о том, как их безоружные родственники были расстреляны на их глазах войсками правительства или проправительственными формированиями».
 
Сирийское правительство признает, что проводило военные операции в аль-Байде и Баниясе, но утверждает что его войска убивали исключительно «террористов». Али Хайдар, государственный министр по делам национального примирения, сообщил газете Wall Street Journal, что в ходе операции, возможно, были допущены «ошибки», и что правительственный комитет проводит расследование. Но он также сказал, что правительство было вынуждено действовать, чтобы не дать повстанцам закрепиться в части Сирии, которую многие считают центральной для алавитов.
 
Утром 2 мая сирийские правительственные войска и проправительственные ополченцы столкнулись с боевиками оппозиции в городе Аль-Байда с населением около 7000 жителей в 10 километрах от прибрежного города Банияс. Этот район считается анклавом суннитских антиправительственных сил в преимущественно алавитской и проправительственной провинции Тартус. Очевидцы рассказывают, что после отступления местных бойцов оппозиции, около 13.00, правительственные и проправительственные войска вошли в город и приступили к обыску домов.
 
В течение следующих трех часов солдаты заходили в дома, отделяли мужчин от женщин, собирали в одном месте мужчин каждого района и казнили их, расстреливая с близкого расстояния. Хьюман Райтс Вотч также задокументировала казнь по крайней мере 23 женщин и 14 детей, включая младенцев.
 
Одна из свидетельниц в Аль-Байде описала, как солдаты правительственных войск вошли к ней в дом, отвели ее мужа, его трех братьев и соседа в соседнюю квартиру и расстреляли их:
 
Вдруг мы услышали выстрелы . Я закричала свекру «Абу Мухаммад, мужчин уводят».  Я подбежала к окну и увидела около 20 солдат, выходивших из соседней квартиры. Как только они уехали, мы вырвались из квартиры, где они оставили нас, и бросились в квартиру, куда они отвели мужчин. Я сначала увидела тело моего мужа у двери. Потом я нашла тело Саида в коридоре. Остальные три были в комнате, свалены друг на друга. В каждом из тел было по три пули.
 
Во многих случаях проправительственные силы сжигали тела. В одном особенно ужасном случае они собрали по меньшей мере 25 тел в магазине сотовых телефонов на деревенской площади и подожгли их, судя по свидетельским показаниям и видео-доказательствам, изученным Хьюман Райтс Вотч. Правительство и проправительственные силы также сжигали и грабили дома и намеренно уничтожали имущество – это подтверждается показаниями свидетелей и видеозаписями, демонстрирующими горящие дома и автомобили, заснятых местными жителями, а также видеозаписями, заснятыми, по всей видимости, проправительствеными боевиками и опубликованными на портале YouTube.
 
На следующий день, как свидетели рассказали сотрудникам Хьюман Райтс Вотч, силы правительства и проправительственные ополченцы по тому же сценарию, что в Аль-Байде, расстреляли десятки жителей после штурма района Рас-аль-Наби в Баниясе.
 
В некоторых случаях правительственные и проправительственные формирования казнили или попытались казнить целые семьи в обоих городах. Трое местных жителей, которые обнаружили тела после ухода войск из аль-Байды, сообщили, что были убиты все члены одной из ветвей семьи Баяси, находившиеся дома 2 мая - по крайней мере девять мужчин, три женщины и четырнадцать детей - за исключением 3-летней девочки, которая, по их словам, была ранена тремя пулями, но выжила.
 
Спасатель, бывший одним из первых, кто обнаружил тела семьи Баяси, рассказал Хьюман Райтс Вотч о том, как это произошло:
 
Я помогал уцелевшим жителям покинуть город, когда жених одной женщины из семьи Баяси попросил меня пойти с ним, чтобы посмотреть, в порядке ли она. Мы пошли в дом Мустафы Али Баяси. Мы вошли. В первой комнате никого не было. Когда мы прошли дальше в дом, мы добрались до комнаты, где мы нашли очень много трупов. Тела матерей и детей, сваленные друг на друга. Одна из матерей все еще прикрывала телом своего сына. Я подумал, что он мог выжить, но, когда я перевернул ее, я увидел, что он был также расстрелян. Невеста моего друга тоже была убита. Мы закрыли окна в доме от диких животных.
 
В Рас-аль-Наби жители также сообщили Хьюман Райтс Вотч, что они обнаружили целые семьи, включая детей, убитые одновременно. Их раны, в том числе огнестрельные ранения в голову и грудь, и расположение тел, иногда сваленных горой на улице, привели свидетелей к выводу, что они были казнены.
 
Два жителя Рас-аль-Наби сообщили Хьюман Райтс Вотч, что в течение вечера 3 мая они видели на окраине района около 30 трупов, сваленных в кучу, в том числе не менее 7 женщин и 6 детей, в основном,  из семей Сулейман и Таха. Один из жителей, Бассам, сообщил Хьюман Райтс Вотч , что он сначала увидел вооруженных людей, которых он счел солдатами сил безопасности или армии, а затем услышал на улице крик своего соседа из семьи Сулейман, что его родители убиты. Бассам рассказал, что он обнаружил соседа стоявшим над 30 телами на улице.
 
Свидетели сообщили Хьюман Райтс Вотч, что силы, вошедшие в эти два города, включали регулярные войска правительства, солдат Национальных Сил Обороны (военизированной группы, организованной в начале года правительством из состава проправительственных ополченцев) и вооруженных проправительственных жителей соседних деревень. Один из свидетелей сказал, что у солдат, которые вошли в ее дом, были черные повязки на рукавах, идентифицировавшие их как части особого назначения. 2 мая репортеры проправительственных СМИ интервьюировали на окраине Аль-Байды солдат, рассказывавших, что наступление проводилось силами армии и Национальных Сил Обороны.
Сотрудники Хьюман Райтс Вотч ранее задокументировали случаи суммарных и внесудебных казней со стороны правительства и проправительственных сил после наземных операций во многих частях Сирии, в том числе в пригороде Дамаска Дарайа и в провинциях Хомс и Идлиб. Хьюман Райтс Вотч также документированы казни, осуществленные боевиками оппозиции в районах, находящихся под их контролем в провинциях Хомс и Алеппо; только что завершено расследование казней, совершенных боевиками оппозиции в начале августа в ходе наступления оппозиции в Северной Латакии.
Совет Безопасности ООН должен обеспечить привлечение виновных к ответственности за эти преступления, направив сирийское досье в Международный уголовный суд (МУС), отмечает Хьюман Райтс Вотч. Совет Безопасности также должен настоять на полном сотрудничестве со стороны Сирии с Комиссией по расследованию Совета ООН по правам человека, и предоставлении ей неограниченного доступа в города Аль-Байда и Банияс. Сирийское правительство должно предать гласности любые выводы правительственной комиссии, которая, по словам министра Хайдара, была сформирована для расследования убийств в аль-Байда и Баниясе.
«У Совета Безопасности сейчас есть возможность предотвратить грядущие убийства – не только совершенные с помощью химического оружия, а убийства, совершенные всеми сторонами и любыми методами – передав ситуацию в МУС, - сказал Сторк. - В процессе переговоров по поводу химического оружия в Сирии и США, и России следует помнить, что для жертв и их семей метод убийства имеет второстепенное значение.
Отчет «Никого не осталось: суммарные казни, осуществленные силами сирийской армии в городах Аль- Байда и Банияс» доступен по ссылке:
http://hrw.org/node/118645/
Дополнительные репортажи Хьюман Райтс Вотч о Сирии доступны по ссылке:
http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

За дополнительной информацией обращайтесь:
В Бейруте Лама Факих (английский, арабский): +961-390-0105; или fakihl@hrw.org
В Бейруте Надим Хоури (английский, французский, арабский): +961-3-639-244 (мобильный телефон); или houryn@hrw.org
В Каире, Тамара Аль-Рифай (английский, арабский, французский, испанский): +201-22-751-2450 (мобильный телефон); или alrifat@hrw.org
В Вашингтоне Джо Сторк (английский): +1-202-612-4327; or +1-202-299-4925 (мобильный телефон); или storkj@hrw.org
В Париже Уле Солванг (английский, норвежский): +33-652-600-049; or +1-917-385-2642; или solvano@hrw.org;
В Париже Анна Нейстат (английский, русский, французский): +33-658-053-769; или +1-917-362-6981; или neistaa@hrw.org
 
 
http://www.hrw.org/es/news/2013/09/13/siria-ejecuciones-masivas-manos-de-las-fuerzas-gubernamentales
 
Para su publicación inmediata
***Para descargar imágenes sin editar:
http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 

Siria: Ejecuciones masivas a manos de las fuerzas gubernamentales
Nuevas evidencias de que han asesinado al menos 248 personas en municipios costeros   

(Londres, 13 de septiembre de 2013) – El Gobierno sirio y las fuerzas pro gubernamentales ejecutaron al menos 248 personas en los municipios de al-Bayda y Baniyas el 2 y 3 de mayo de 2013, señaló Human Rights Watch en un informe publicado hoy. Ha sido uno de los casos más letales de ejecuciones sumarias masivas desde el comienzo de la guerra en Siria.

El informe de 68 páginas, “No One’s Left: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas” (“No queda nadie: Ejecuciones sumarias por las fuerzas sirias en al-Bayda y Baniyas”) se basa en entrevistas con 15 residentes de al-Bayda y cinco residentes de Baniyas, entre ellos testigos que vieron o escucharon como las fuerzas gubernamentales y pro gubernamentales detenían y ejecutaban a sus familiares. Gracias a la colaboración de supervivientes y activistas locales, Human Rights Watch recopiló una lista con la información de 167 personas asesinadas en al-Bayda y 81 en Baniyas. Partiendo de los testimonios de testigos y las evidencias videográficas, Human Rights Watch determinó que una abrumadora mayoría fue ejecutada después del final de los enfrentamientos militares y la retirada de los combatientes de la oposición. Es probable que la cifra real de muertes sea mayor, especialmente en Baniyas, teniendo en cuenta las dificultades para acceder a la zona para contabilizar las bajas.

“Mientras que la atención mundial se centra en asegurar que el gobierno de Siria ya no pueda emplear armas químicas contra sus ciudadanos, no debemos olvidar que las fuerzas del Gobierno sirio han usado métodos convencionales para masacrar civiles”, dijo Joe Stork, director en funciones para Oriente Medio de Human Rights Watch. “Los sobrevivientes nos describieron historias devastadoras sobre como las fuerzas gubernamentales y pro gubernamentales abatieron a sus familiares desarmados delante de ellos”.

El Gobierno sirio reconoció sus operaciones militares en al-Bayda y Baniyas, pero afirmó que sus fuerzas solo habían matado a “terroristas”. Ali Haidar, ministro de Asuntos para la Reconciliación Nacional, dijo al Wall Street Journal que se pudieron haber cometido “errores” en las operaciones y que un comité gubernamental estaba investigando el caso. Sin embargo, también dijo que el Gobierno se había visto forzado a impedir la incursión de los rebeldes en una parte de Siria que varios considerarse el corazón territorial de los alauís.

En la mañana del 2 de mayo, las fuerzas del Gobierno sirio y las milicias pro gubernamentales se enfrentaron a los combatientes de la oposición en al-Bayda, un municipio con unos 7.000 habitantes a 10 kilómetros de la ciudad costera de Baniyas. La región se considera un enclave antigubernamental de los sunitas dentro de la provincia mayoritariamente alauí y progubernamental de la jefatura de Tartous. Los testigos dijeron que, después de la retirada de los combatientes de la oposición, alrededor de la una de la tarde, las fuerzas gubernamentales y pro gubernamentales entraron en el municipio y empezaron a registrar casas.

Durante las siguientes tres horas, las tropas entraron en las casas, separaron a los hombres de las mujeres, cercaron a los hombres de cada barrio en un lugar y los ejecutaron con disparos a corta distancia. Human Rights Watch también documentó la ejecución de al menos 23 mujeres y 14 niños, entre ellos bebés.

Una testigo de al-Bayda describió cómo los soldados del Gobierno entraron en su casa, se llevaron a su esposo, sus tres hermanos y un vecino al apartamento contiguo y los ejecutaron:
 
De repente, escuchamos disparos. Me puse a gritarle a mi suegro: “Se han llevado a los hombres, Abu Muhammad, los hombres”. Corrí a la ventana y vi a unos 20 soldados salir del apartamento de al lado. En cuanto se fueron, salimos de la habitación en el que nos habían dejado y corrimos hacia el apartamento al que se habían llevado a los hombres. Primero vi el cuerpo de mi esposo en la entrada. Después vi el cuerpo de Sa`id en el pasillo. Los otros tres estaban en un cuarto apilados uno sobre otro. Cada uno de ellos tenía tres impactos de bala.
En muchos casos, las fuerzas pro gubernamentales quemaron los cuerpos. En un incidente especialmente tétrico, apilaron al menos 25 cuerpos en una tienda de teléfonos móviles en la plaza del pueblo y les prendieron fuego, según las versiones de los testigos y las evidencias en video analizadas por Human Rights Watch. Las fuerzas gubernamentales y pro gubernamentales también incendiaron y saquearon casas y destruyeron intencionalmente propiedades, de acuerdo a declaraciones de una serie de testigos e imágenes en vídeo filmadas probablemente por miembros de las fuerzas pro gubernamentales y obtenidas eventualmente por alguien que las publicó en YouTube y por residentes locales en las que aparecen casas y automóviles en llamas.

Al día siguiente, dentro de una práctica sistemática muy similar a los eventos en al-Bayda, varios  testigos narraron a Human Rights Watch que después de asaltar Ras al-Nabe`, un barrio de Baniyas, las fuerzas gubernamentales y las milicias pro gubernamentales ejecutaron a docenas de residentes.

En algunos casos, las fuerzas gubernamentales y pro gubernamentales ejecutaron, o intentaron ejecutar, a familias enteras en los dos municipios. Tres residentes locales que hallaron los cuerpos después de que las fuerzas abandonaron al-Bayda, dijeron que habían ejecutado a todos los miembros de una de las descendencias de la familia Bayasi. Las víctimas se encontraban en sus casas el 2 de mayo —al menos nueve hombres, tres mujeres y 14 niños— a excepción de una niña de tres años que, según dijeron, había sobrevivido tres heridas de bala.

Una de las personas que encontraron primero los cuerpos de la familia Bayasi describió a Human Rights Watch cómo los hallaron:
 
Estaba ocupado ayudando a los residente a salir del municipio cuando el novio de una de las Bayasi me pidió que le acompañara para ver cómo estaba su novia. Fuimos a la casa de Mustafa Ali Bayasi. Entramos. No vimos a nadie en la primera habitación. Cuando nos adentramos en la casa, llegamos a una habitación en la que encontramos numerosos cadáveres. Madres y niños apilados uno sobre otros. Una madre todavía estaba protegiendo a su hijo. Pensé que podría haber sobrevivido, pero cuando le di la vuelta, vi que también le habían disparado. También mataron a la novia de mi amigo. Cerramos las ventanas de la casa porque no queríamos que entrara ningún animal salvaje.
En Ras al-Nabe`, los residentes también dijeron a Human Rights Watch que habían encontrado los cuerpos de familias enteras, incluso niños, a los que habían asesinado al mismo tiempo. Las heridas, como impactos de bala en la cabeza y el pecho, y la ubicación de los cuerpos, hallados a veces apilados en la calle, les llevaron a concluir que habían sido ejecutados.

Dos residentes de Ras al-Nabe` dijeron a Human Rights Watch que, durante la tarde del 3 de mayo, vieron una pila de aproximadamente 30 cadáveres cerca de los límites del barrio, entre ellos al menos siete mujeres y seis niños, principalmente de las familias Suleiman y Taha. Bassam, uno de los residentes, contó a Human Rights Watch que, después de ver a hombres armados que consideró miembros de las fuerzas de seguridad o el ejército, oyó a su vecino de la familia Suleiman gritar en la calle que habían matado a sus padres. Bassam dijo que encontró a su vecino de pie sobre los 30 cuerpos en la calle.

Los testigos dijeron a Human Rights Watch que las fuerzas que entraron a los dos municipios eran una combinación de tropas regulares del Gobierno; miembros de la Fuerza de Defensa Nacional, un grupo paramilitar organizado a principios de este año por el gobierno y formado por milicias progubernamentales; y residentes armados partidarios del Gobierno de los pueblos vecinos. Una de los testigos dijo que los soldados que entraron a su casa llevaban parches negros en las mangas que les identifican como miembros de las Fuerzas Especiales. El 2 de mayo, reporteros de los medios de comunicación pro gubernamentales entrevistaron a soldados en las afueras de al-Bayda, quienes dijeron que el asalto había sido liderado por el ejército y la Fuerza de Defensa Nacional. 

Human Rights Watch ha documentado anteriormente las ejecuciones sumarias y extrajudiciales cometidas por fuerzas gubernamentales y pro gubernamental después de operaciones terrestres en muchas partes de Siria, como Daraya, un suburbio de Damasco, y las provincias de Homs e Idlib. Human Rights Watch también ha documentado ejecuciones a manos de combatientes de la oposición en zonas bajo su control en las provincias de Homs y Aleppo y acaba de concluir una investigación de campo sobre las ejecuciones cometidas por combatientes de la oposición durante su ofensiva en el norte de Latakia a principios de agosto.

El Consejo de Seguridad de las Naciones Unidas debe asegurar que los responsables rindan cuentas por estos crímenes consignando la situación en Siria a la Corte Penal Internacional (CPI), dijo Human Rights Watch. El Consejo de Seguridad también debe insistir en que Siria coopere totalmente con la Comisión de Investigación del Consejo de Derechos Humanos de las Naciones Unidas garantizando su acceso sin restricciones a al-Bayda y Baniyas. El Gobierno sirio debe publicar todas las conclusiones del comité gubernamental que, según declaraciones de Haidar, ministro de Gobierno, fueron conformadas para investigar los asesinatos en al-Bayda y Baniyas. 

“Seamos absolutamente claros”, dijo Stork. “El bloqueo por parte de Estados Miembros del Consejo de Seguridad como Rusia de medidas significativas —tales como someter la situación a la CPI o suspender las ventas de armas al ejército sirio— está permitiendo que las fuerzas del Gobierno de Siria cometan masacres de la escala de al-Bayda y Baniyas”.

“El Consejo de Seguridad tiene la oportunidad de evitar nuevas masacres - no sólo aquellas perpetradas por armas químicas, también las que se cometen por todas las vías y todas las partes - esgrimiendo la situación a la CPI”, dijo Stork. “A medida que los EE.UU. y Rusia negocian respecto a las armas químicas de Siria, deben recordar que para la víctima y sus familiares, el método para asesinar es secundario.”

“No One’s Left: Summary Executions by Syrian Forces in al-Bayda and Baniyas”, está disponible en:
http://hrw.org/node/118645/

Para consultar más informes de Human Rights Watch sobre Siria, puede visitar:
http://www.hrw.org/es/middle-eastn-africa/syria

Para obtener más información, puede ponerse en contacto con:
En Beirut, Lama Fakih (inglés, árabe): +961-390-0105; o fakihl@hrw.org
En Beirut, Nadim Houry (inglés, francés, árabe): +961-3-639-244 (móvil); o houryn@hrw.org
En El Cairo, Tamara Alrifai (árabe, francés, inglés, español): +201-22-751-2450 (móvil); o alrifat@hrw.org
En Washington, DC, Joe Stork (inglés): +1-202-612-4327; ó +1-202-299-4925 (móvil); o storkj@hrw.org
En París, Ole Solvang (inglés, noruego): +33-652-600-049; ó +1-917-385-2642; o solvano@hrw.org;
En París, Anna Neistat (inglés, ruso, francés): +33-658-053-769; ó +1-917-362-6981; o neistaa@hrw.org
 
 
 
http://www.hrw.org/tr/news/2013/09/13/suriye-huekuemet-gueclerinden-kitlesel-infazlar
 
Hemen servis edilmek üzere
Ham görüntüleri indirmek için:

http://multimedia.hrw.org/distribute/lgyanhzmto 

Suriye: Hükümet Güçlerinden Kitlesel İnfazlar
Yeni Kanıtlar Kıyı Şehirlerinde En Az 248 Kişinin İnfaz Edildiğini Gösteriyor

(Londra, 13 Eylül 2013) – İnsan Hakları İzleme Örgütü (Human Rights Watch), bugün yayınladığı raporda, Suriye hükümet güçleri ve hükümete bağlı güçlerin 2 ve 3 Mayıs 2013 tarihlerinde al-Bayda ve Baniyas şehirlerinde en az 248 kişiyi infaz ettiğini bildirdi. Bu, Suriye’de çatışmaların başlamasından bu yana görülen en korkunç kitlesel kısa yoldan infaz vakalarından biri oldu.

“‘Hiç Kimse Kalmadı’: Suriyeli Güçlerin al-Bayda ve Baniyas’ta Kısa Yoldan İnfazları” başlıklı 68 sayfalık rapor, aralarında akrabalarının hükümet ve hükümet yanlısı güçler tarafından gözaltına alındıktan sonra infaz edildiğini gören veya duyanların da olduğu al-Bayda’dan 15, Baniyas’tan ise 5 kişiyle yapılan görüşmelere dayanılarak hazırlandı. Hayatta kalanlar ve yerel aktivistlerle birlikte çalışan İnsan Hakları İzleme Örgütü, al-Bayda’da öldürülen 167 kişi ve Baniyas’ta öldürülen 81 kişinin yer aldığı bir liste derledi. İnsan Hakları İzleme Örgütü tanık ifadeleri ve video görüntülerine dayanarak, bu kişilerin büyük çoğunluğunun askeri çatışmalar sona erdikten ve muhalif savaşçılar geri çekildikten sonra infaz edildiklerini tespit etti. Ölümleri saptamak için bölgeye erişimin ne denli zor olduğu dikkate alındığında infaz edilenlerin gerçek sayısının, özellikle Baniyas’ta daha yüksek olduğu sonucuna varmak mümkün.

İnsan Hakları İzleme Örgütü Orta Doğu direktör vekili Joe Stork “Dünyanın tüm dikkati Şam hükümetinin bundan böyle kendi halkına karşı kimyasal silah kullanamamasını sağlamaya yoğunlaştığı şu dönemde, Suriye hükümet güçlerinin sivilleri katletmek için konvansiyonel silahlar kullandığını da unutmamalıyız” dedi. Stork, “Konuştuğumuz ailelerin her biri bize, gözleri önünde silahsız akrabalarının hükümet güçleri ve hükümet yanlısı güçler tarafından nasıl kurşuna dizildiklerine dair korkunç hikâyeler anlattı” diye konuştu.

Suriye hükümeti al-Bayda ve Baniyas’ta askeri operasyon yaptığını kabul etti, ama kendine bağlı güçlerin yalnızca “teröristleri” öldürdüğünü söyledi. Ulusal uzlaşma işlerinden sorumlu bakan Ali Haydar, Wall Street Journal’a operasyonlar sırasında “hatalar” yapılmış olabileceğini ve hükümetin konuyu incelediğini ifade etti. Öte yandan Bakan Haydar aynı söyleşide hükümetin, Suriye’deki Alevi topluluğunun kalbi olarak bilinen bir bölgede isyancıların kendilerine yer edinmelerini engellemek için harekete geçmek zorunda kaldığını da sözlerine ekledi.

2 Mayıs sabahı Suriye hükümet güçleri ve hükümet yanlısı milislerle muhalif savaşçılar bir sahil şehri olan Baniyas’a yaklaşık 10 kilometre uzaklıktaki 7,000 nüfuslu al-Bayda kasabasında çatışmaya girdiler. Büyük oranda hükümet yanlısı Alevilerin yaşadıkları Tartus vilayeti sınırları içinde kalan bu bölge, hükümet karşıtı Sünni bir mıntıka olarak biliniyor. Tanıkların ifadelerine göre bölgedeki muhalif savaşçıların geri çekilmesinin ardından, saat 13.00 sularında hükümet ve hükümet yanlısı güçler kasabaya girerek evlerde arama yapmaya başladı.

Takip eden üç saat boyunca silahlı güçler evlere girdi, erkeklerle kadınları ayırdı, her mahallede erkekleri tek bir noktada topladı ve yakın mesafeden ateş ederek infaz etti. İnsan Hakları İzleme Örgütü en az 23 kadın ve 14 çocuğun da infaz edildiğini ortaya çıkardı.

al-Bayda’dan bir tanık güvenlik gücü askerlerinin nasıl evine girip kocasını, üç erkek kardeşini ve bir komşularını alarak yandaki apartmana götürüp infaz ettiklerini anlattı:

Birden silah sesleri duyduk. Ben kayınbiraderime çığlıklar için bağırmaya başladım “Erkekler gitti, Abu Muhammad, erkekler gitti.” Pencereye koştum ve yaklaşık 20 askerin yandaki apartmandan çıktığını gördüm. Onlar gider gitmez bizi bıraktıkları apartmandan fırlayıp erkekleri götürdükleri apartmana koştuk. İlk önce kapının hemen yanındaki kocamın cesedini gördüm. Sonra koridorda Sa’id’in cesedini buldum. Diğer üç erkek ise bir odada üst üste yığılmıştı. Her birinde üç kurşun yarası vardı.

Birçok infaz sonrasında hükümet güçleri cesetleri yaktı. Tanık ifadelerinde dile getirilen ve İnsan Hakları İzleme Örgütü’nün izlediği bir videoda görülen özellikle korkunç bir olayda, köy meydanındaki bir cep telefonu dükkânında en az 25 cesedin hükümet güçleri tarafından üst üste yığılarak yakıldığı görüldü. Bazı tanık ifadeleri ve büyük olasılıkla hükümet yanlısı güçler tarafından kaydedildikten sonra ele geçiren birinin YouTube’a yüklediği video görüntülerinin yanı sıra, bölge sakinlerinin gösterdiği yanmış ev ve araç kalıntılarından da anlaşıldığı kadarıyla, hükümet güçleri ve hükümet yanlısı milisler evleri de yağmalayarak yaktılar.

İnsan Hakları İzleme Örgütü’nün konuştuğu tanıkların ifadelerine göre, al-Bayda’dakine benzer bir infaz da, ertesi gün Baniyas’taki Ras al-Nabe Mahallesi’ni basan hükümet güçlerince gerçekleştirildi. Ras al-Nabe’de hükümet yanlısı milisler düzinelerce mahalleliyi infaz etti.

İki kasabada da gerçekleşen kimi vakalarda hükümet güçleri ve milisler tüm aile bireylerini infaz etti veya infaz girişiminde bulundu. Hükümete bağlı güçlerin al-Bayda’yı terk etmesinin ardından cesetleri gören üç kasaba sakini, 2 Mayıs’ta evlerinde oturmakta olan Bayasi ailesinin bir kolunun üç kurşunla yaralanmış olmasına rağmen kurtulan 3 yaşındaki bir kız çocuğu hariç bütün üyelerinin -en az dokuz erkek, üç kadın ve on dört çocuk- infaz edildiğini söyledi.

Bayasi ailesinin cesetlerini ilk bulanlardan biri İnsan Hakları İzleme Örgütü’ne gördüklerini şöyle anlattı:

Ben hayatta kalmış sakinlerin kasabayı terk etmelerine yardım etmekle meşgulken Bayasi kadınlarından birinin nişanlısı geldi ve kendisiyle birlikte nişanlısını kontrol etmeye gitmemizi istedi. Mustafa Ali Bayasi’nin evine gittik. İçeri girdik. İlk odada kimse yoktu. Evin içlerine doğru gittiğimizde çok sayıda ceset bulunan bir odayla karşılaştık. Anneler ve çocukları üst üste yığılmışlardı. Bir anne hâlâ oğlunun üstüne kapanmış haldeydi. Belki de oğlunun hayatta olabileceğini düşünerek anneyi üstünden çektim ama çocuğun da vurulmuş olduğunu gördüm. Arkadaşımın nişanlısı da öldürülmüştü. Evin pencerelerini içeri vahşi hayvanlar girmesin diye kapattık.

Ras al-Nabe sakinleri de İnsan Hakları İzleme Örgütü’ne, çocuklar dahil olmak üzere bütün bir aileyi toplu halde öldürülmüş olarak gördüklerini anlattılar. Sokaklarda yığınlar halinde terk edilen cesetlerin baş ve göğüslerindeki kurşun yaraları ve bırakıldıkları yerler, kasabalıların bu kişilerin infaz edilmiş oldukları kanaatine varmalarına sebep oldu..

İki Ras al-Nabe sakini, İnsan Hakları İzleme Örgütü’ne 3 Mayıs akşamı mahallenin neredeyse sonunda çoğunluğu Süleyman ve Taha ailelerine mensup olan ve aralarında en az 7 kadın ve 6 çocuğun da bulunduğu yaklaşık 30 cesetlik bir yığın gördüklerini söyledi. Tanıklardan Bassam, İnsan Hakları İzleme Örgütü’ne güvenlik güçleri veya ordu mensubu olduğunu düşündüğü silahlı kişileri gördükten sonra Süleyman ailesinden olan komşusunu sokakta çığlıklar içinde anne babasının öldürüldüğünü bağırırken duyduğunu anlattı. Bassam komşusunu daha sonra sokağa yığın halde terk edilmiş 30 cesedin başında beklerken bulduğunu da aktardı.

Tanıklar İnsan Hakları İzleme Örgütü’ne iki kasabaya giren güçlerin düzenli hükümet birlikleri, bu yılın başlarında hükümet tarafından hükümet yanlısı milislerden oluşturulan Milli Savunma Gücü adlı bir paramiliter grup ve komşu köylerden hükümet yanlısı silahlı köylülerin karışımından oluştuğunu anlattılar. Tanıklardan biri, evine giren askerlerin kollarında Özel Kuvvetler olduklarını gösteren siyah rozetler olduğunu kaydetti. Hükümet yanlısı medya organlarından muhabirler 2 Mayıs’ta askerlerle al-Bayda’nın hemen dışında röportajlar yaptı. Bu röportajlar da saldırıya öncülük edenlerin ordu ve Milli Savunma Gücü olduğuna işaret eden bir gösterge olarak kaydediliyor.

İnsan Hakları İzleme Örgütü, hükümet ve hükümet yanlısı güçlerin daha önce de aralarında Şam’ın banliyösü olan Daraya’nın yanı sıra Humus ve İdlib vilayetlerinin de aralarında bulunduğu Suriye’nin bir çok bölgesinde gerçekleştirdiği kara operasyonlarının ardından kısa yoldan ve yargısız infazlar yaptığını belgelemişti. İnsan Hakları İzleme Örgütü ayrıca muhalif savaşçıların da Humus ve Halep vilayetlerinde kendi kontrolleri altındaki bölgelerde infazlar gerçekleştirdiğini ortaya koymuştu. Örgüt kısa süre önce muhalefet savaşçıların Ağustos başlarında Kuzey Lazkiye'deki saldırıları sırasında gerçekleştirdiği infazlarla ilgili bir saha araştırmasını tamamladı.

İnsan Hakları İzleme Örgütü, BM Güvenlik Konseyi’nin Suriye’deki durumu Uluslararası Ceza Mahkemesi’ne (UCM) sevk ederek bu suçların hesabının verilmesini sağlaması gerektiğini söyledi. Güvenlik Konseyi ayrıca Suriye’nin BM İnsan Hakları Konseyi İnceleme Komisyonu’yla tam işbirliği yapması ve komisyonun al-Bayda ve Baniyas’a kısıtsız erişimine izin verilmesi konularında ısrarcı olmalı. Bununla birlikte Suriye hükümeti de devlet bakanı Haydar’ın al-Bayda ve Baniyas’taki infazları incelemek üzere oluşturulduğunu söylediği hükümet komitesince ortaya konan tüm bulguları kamuoyuna açıklamalıdır.

Stork “Güvenlik Konseyi'nin elinde gelecekte cinayet işlenmesini -yalnızca kimyasal silahlar değil, her tür silah ve tüm taraflar tarafından - önlemek için bir fırsat var: durumu UCM'ye havale etmek” diyerek şunları kaydetti: “ABD ve Rusya Suriye'nin kimyasal silahları hakkında müzakere ederken kurbanlar ve akrabaları için öldürülme yönteminin ikinci planda olduğunu hatırlamaları gerekiyor.”

“‘Hiç Kimse Kalmadı’: Suriyeli Güçlerin al-Bayda ve Baniyas’ta  Kısa Yoldan İnfazları” başlıklı rapora ulaşmak için:
http://hrw.org/node/118645/

İnsan Hakları İzleme Örgütü’nün Suriye ile ilgili raporları için:
http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

Daha fazla bilgi için:
Beyrut’ta, Lama Fakih (İngilizce, Arapça): +961-390-0105; veya fakihl@hrw.org
Beyrut’ta, Nadim Houry (İngilizce, Fransızca, Arapça): +961-3-639-244 (cep); veya houryn@hrw.org
Kahire’de, Tamara Alrifai (Arapça, Fransızca, İngilizce, İspanyolca): +201-22-751-2450 (cep); veya alrifat@hrw.org
Washington, DC’de, Joe Stork (İngilizce): +1-202-612-4327; veya +1-202-299-4925 (cep); veya storkj@hrw.org
Paris’te, Ole Solvang (İngilizce, Norveççe): +33-652-600-049; veya +1-917-385-2642; veya solvano@hrw.org;
Paris’te, Anna Neistat (İngilizce, Rusça, Fransızca): +33-658-053-769; veya +1-917-362-6981; veya neistaa@hrw.org
=============================
لجنة التحقيق الدولية : قوات الأسد تستمر بارتكاب “جرائم ضد الإنسانية” منها القتل والتعذيب والاغتصاب
12-أيلول-2013
أصدرت لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا، يوم الأربعاء، تقريراً أكدت فيه استمرار قوات الأسد بالقيام بـ"جرائم ضد الإنسانية"، مشددة على أن "غالبية الخسائر البشرية وقعت خلال هجمات غير مشروعة استخدمت فيها الأسلحة التقليدية".
 
وأضاف التقرير الذي يغطي الفترة من 15 مايو/أيار حتى 15 يوليو/تموز أن قوات موالية لبشار الأسد استمرت بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية"، حيث إنها "واصلت شن الهجمات الواسعة ضد المدنيين وارتكاب عمليات القتل والتعذيب والاغتصاب والاختفاء الجبري".
 
كما دان تقرير اللجنة التي تم تكليفها، التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا عقب اندلاع أعمال النزاع في سوريا في مارس/أذار 2011، الجماعات المناهضة للحكومة "بارتكاب جرائم حرب".
 
ولم يتحدث التقرير عن الفترة بعد 15 يوليو/تموز، التي شهدت الهجوم الكيماوي على مدنيين في ريف دمشق في 21 أغسطس/آب.
 
وقالت اللجنة، بناء على الأدلة المتوافرة حالياً، إنه لم يكن بالإمكان التوصل إلى نتيجة عن العناصر الكيماوية المستخدمة وأنظمة إطلاقها.
 
وأكدت اللجنة، المؤلفة من أربعة أعضاء برئاسة البرازيلي باولو سيرجيو بينييرو، في تقريرها الحاجة للمساءلة "من أجل تقديم أولئك الذين استخدموا السلاح الكيماوي أمام العدالة، وكذا من أجل ردع أي شخص آخر يريد استخدام أساليب الحرب البغيضة هذه".
 
وحذرت اللجنة من أن النزاع في سوريا الذي أسفر عن مقتل أكثر من 100 ألف شخص، وأجبر أكثر من مليونين على الفرار من البلاد "أخذ منعطفاً خطيراً".
 
وقال التقرير: "لم يؤد الفشل في التوصل إلى تسوية سياسية إلى تعميق الصراع وتعنته فحسب، بل تسبب أيضاً في توسيعه إلى جهات فاعلة جديدة وجرائم لم تكن قبل في الحسبان".
 
إلا أن المحققين الذين من المقرر أن يعرضوا نتائج تقريرهم على مجلس حقوق الإنسان الدولي، الاثنين المقبل، رفضوا شن ضربات عسكرية ضد سوريا كحل للأزمة.
 
وقال المحققون "هنالك حاجة ملحة لوقف الأعمال العدائية والعودة للمفاوضات من أجل إيجاد تسوية سياسية".
=====================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 14-9-2013
14-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم السبت 14/9/2013 مئة وسبعة عشر قتيلاً من بينهم تسع سيدات وعشرة أطفال.
 
أكبر عدد من القتلى سقطوا في مدينة حلب والتي قُتل فيها خمسة وعشرون شخصاً تسعة عشر منهم سقطوا نتيجة استهدافهم بقذائف النظام وهم في طريقهم الى خناصر وثلاثة قتلوا برصاص قناصة.
 
أما في درعا فقضى اثنان وعشرون قتيلاً من بينهم ستة (ثلاث سيدات وثلاثة أطفال) قضوا نتيجة قصف الطيران الحربي على بلدة داعل وخمسة قضوا في الاشتباكات في الشيخ سعد وثلاثة قضوا نتيجة قصفها.
 
وفي دمشق وريفها قُتل واحد وعشرون قتيلاً من بينهم ثلاثة قضوا نتيجة القصف على حرستا وثلاثة قضوا نتيجة القصف على حي المغاربة في مخيم اليرموك وثلاثة من حي التضامن.
 
وفي حماة سقط عشرة قتلى من بينهم ستة قضوا نتيجة القصف بالطيران على عقيربات.
 
وفي دير الزور قضى تسعة قتلى من بينهم أربعة قضوا نتيجة القصف على قرية مراط من بينهم طبيب ومثلهم سقطوا في القصف على حطلة من بينهم عقيد منشق.
 
وفي القنيطرة سقط سبعة قتلى ستة منهم نتيجة القصف على غدير سليمان بالقنيطرة
 
وفي اللاذقية سقط أربعة قتلى (قتيل وثلاثة أطفال) من جبل الأكراد قضوا ذبحاً بالسكاكين على يد قوات النظام.
 
وفي الرقة سقط أربعة قتلى نتيجة القصف من الفرقة 17.
 
ومن بين القتلى قتيل وثلاثة أطفال من جبل الأكراد في اللاذقية قضوا ذبحاً بالسكاكين على يد قوات النظام، وأربعة (ثلاثة من الحسكة ورابع من إدلب) قضوا في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي، وقتيل من القيسا بريف دمشق أعدم على يد قوات النظام على حاجز جبعدين بريف دمشق، وقتيل من حي التضامن بدمشق سقط تحت التعذيب، وسيدة من داعل بدرعا قضت هي وجنينها في أحد مشافي مدينة الرمثا الأردنية نتيجة القصف.
 
وبرصاص القناصة قُتل أربعة قتلى الأول من البلالية بريف دمشق قُتل برصاص قناص على حاجز مخيم الوافدين بريف دمشق والثانية سيدة من الأشرفية بحلب والثالث قتيل أيضاً من الأشرفية قضيا برصاص قناص حزب العمال والرابع ثلاثيني من حلب أصيب برصاصة قناص عند معبر كراج الحجز.
كما أكد نشطاء مقتل طبيب من قرية مراط بدير الزور نتيجة القصف على القرية، وعقيد منشق من حطلة بدير الزور قضى نتيجة القصف على القرية.
 
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
 
حلب: 25 بينهم سيدة و طفلان.
درعا: 22 بينهم 3 أطفال و4 سيدات.
دمشق وريفها: 21 بينهم سيدة وطفلان وقتيل تحت التعذيب.
حماة: 10.
ديرالزور: 9 بينهم سيدة.
ادلب: 8.
القنيطرة: 7.
حمص: 4.
اللاذقية: 4 بينهم 3 اطفال.
الرقة: 4.
الحسكة: 3.
 
المجموع: 117 قتيلاً.
 
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
 
1. صباح أديب صوان / 50 عام / دمشق - جوبر / نتيجة القصف على حاجز الكباس.
2. خليل الكردي / دمشق - الصالحية / برصاص الامن في برزة.
3. قتيل لم يصل اسمه / دمشق - التضامن / تحت التعذيب على يد قوات النظام.
4. قتيل لم يصل اسمه / دمشق - التضامن / في الاشتباكات مع قوات النظام.
5. عبدالملك صبرة / دمشق - التضامن / في الاشتباكات مع قوات النظام.
6. محمد نداف / دمشق - مخيم اليرموك / ابو عبادة - نتيجة القصف على حي المغاربة في مخيم اليرموك.
7. أحمد موسى / دمشق - مخيم اليرموك / ابو المجد - نتيجة القصف على حي المغاربة في مخيم اليرموك.
8. وسيم صابر / دمشق - مخيم اليرموك / ابو البراء - نتيجة القصف على حي المغاربة في مخيم اليرموك.
9. أحمد لم تصل الكنية / ريف دمشق - المعضمية / أبو خالد - نتيجة القصف على المدينة.
10. قتيلة لم يصل اسمها / ريف دمشق - بقين / ام ابراهيم هاشم - نتيجة القصف على البلدة.
11. الطفلة غادة أمين هاشم / ريف دمشق - بقين / نتيجة القصف.
12. منذر عمر عرابي / ريف دمشق - حرستا / نتيجة القصف على المدينة.
13. مؤيد عمر عرابي / ريف دمشق - حرستا / نتيجة القصف على المدينة.
14. معاذ خالد عرابي / ريفد دمشق - حرستا / نتيجة القصف على المدينة.
15. سعد حوارة / ريف دمشق - سقبا / ابو احمد - في الاشتباكات في جوبر.
16. خليل نعيم البشاش / ريف دمشق - جسرين / في الاشتباكات في جوبر بريف دمشق.
17. حسين زيتون / ريف دمشق - القيسا / أعدم على يد قوات النظام على حاجز جبعدين بريف دمشق.
18. علي شحادة / ريف دمشق - البلالية / برصاص قناص على حاجز مخيم الوافدين بريف دمشق.
19. محمد حسين طعمة / ريف دمشق - زاكية / في الاشتباكات في البلدة.
20. محمد علي عثمان / ريف دمشق - بيت جن / نتيجة القصف.
21. الطفل محمد ماجد درويش / 10 اعوام/ ريف دمشق - مضايا / نتيجة القصف على البلدة.
22. عيسى شجاع طياسنة / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
23. عبد الرحمن عوض مسلم / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
24. الطفل علاء مهند الناصر / درعا - داعل / نتيجة قصف الطيران الحربي على البلدة.
25. الطفل يمامة مهند الناصر / درعا - داعل/ نتيجة قصف الطيران الحربي على البلدة.
26. أمل اسماعيل العاسمي / درعا - داعل/ أم عاصف/ نتيجة قصف الطيران الحربي على البلدة.
27. فاطمه محمد العاسمي / درعا - داعل / أم خليفة/ نتيجة قصف الطيران الحربي على البلدة.
28. أماني نزار العاسمي / درعا - داعل / في أحد مشافي مدينة الرمثا الأردنية - نتيجة القصف.
29. طفل لم يصل اسمه / درعا - داعل / جنين أماني العاسمي - في أحد مشافي مدينة الرمثا الأردنية - نتيجة القصف.
30. حسين علي يونس الزعلان / درعا - الشيخ سعد / نتيجة القصف على البلدة.
31. قتيلة لم يصل اسمها / درعا - الشيخ سعد / زوجة أيمن مرعي الخوالدة - نتيجة القصف على البلدة.
32. فندي المعارك / درعا - الشيخ سعد / أبو محمد/ نتيجة القصف على البلدة.
33. سلام وليد قطيش / 20 عام / درعا - كفر شمس / متاثرة بجراحها نتيجة القصف.
34. محمد احمد ابراهيم عبد الحليم / درعا - المسيفرة / في الاشتباكات في حمص.
35. مؤيد عرار / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
36. محمد قسيم أبو السل / درعا - نوى / أبو صيحان - في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
37. مضر عاطف مطاوع / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
38. أحمد الحيجي / دير الزور - مراط / طبيب - نتيجة القصف على القرية.
39. عارف سالم صالح المعيدي / دير الزور - مراط / نتيجة القصف على القرية.
40. قتيلة لم يصل اسمها / دير الزور - مراط / زوجة عارف سالم المعيدي - نتيجة القصف على القرية.
41. إبراهيم الفلو / دير الزور - حطلة / عقيد منشق - نتيجة القصف على القرية.
42. إياد العلوان / دير الزور - حطلة / نتيجة القصف على القرية.
43. محمد حمد الجميلي / دير الزور - حطلة / نتيجة القصف على القرية.
44. إبراهيم الشاهر / دير الزور - حطلة / نتيجة القصف على القرية.
45. أيمن أحمد سالم المعيدي / جراء القصف المدفعي من قبل قوات النظام على بلدة مراط.
46. عبد السلام جلود الجوار / ديرالزور - البو ليل / أثناء الاشتباكات في مدينة نوى بدرعا.
47. قتيلة لم يصل اسمها / حلب - الاشرفية / برصاص قناص حزب العمال.
48. قتيل لم يصل اسمه / حلب - الاشرفية / برصاص قناص حزب العمال.
49. عبد الرحمن الحميدي / 40 عام / حلب - الانذارات / جراء قصف الطيران الحربي على طريق الرقة المنصورة.
50. عبد القادر خضري / 30 عام / حلب / اصيب برصاصة قناص عند معبر كراج الحجز.
51. أحمد فيصل مخزوم / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
52. خالد حمدو الاعرابي/ حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
53. يوسف أحمد بركات/ حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
54. خالد عبدالرحمن عبدالسلام/ حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
55. محمد عبد الهادي عرابي / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
56. محمد صباغ سويد/ حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
57. محمد حسين عاصي/ حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
58. حسين عيس مواس/ حلب - جعدة / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
59. حسن الشريف / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
60. عبد المهيمن برهو / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
61. سامر صباح / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
62. أحمد عبدو طاحوش / حلب - قبتان الجبل / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
63. حمزة محمد عبد الرحمن / حلب - قبتان الجبل / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
64. يوسف فارس / حلب - قبتان الجبل / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
65. منير عكش / حلب / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
66. زكريا عبدو حاج شعبان / حلب - قبتان الجبل / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
67. محمد احمد مصطفى / حلب - تقاد / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
68. حسن حسين المحمد / حلب - جعدة / جيش حر - نتيجة القصف على طريق خناصر.
69. الطفل رعد سراج علي / 10 اعوام / حلب - مرسته الخان / نتيجة القصف على القرية.
70. علي زكريا السيد / حلب - تل رفعت / في أحد المشافي التركية و كان قد اصيب بنيران قوات النظام.
71. محمد سليمان علي باشا / ادلب - بنش / في الاشتباكات في المدينة.
72. مصطفى عبد الرحمن حبلص / ادلب - حزانو / برصاص شبيحة النظام.
73. عبد الرحمن محمد علي الشيخ نجيب / ادلب - حاس / في الاشتباكات في باب الهوى.
74. أحمد عبد الكريم العلو / ادلب - سرمين / ابو عبدالله/ في الاشتباكات.
75. عباس فارس شيحان / 25 عام / ادلب - اريحا / على يد قوات النظام.
76. محمد خالد طعمة / ادلب - معرة النعمان / نتيجة القصف علي المدينة.
77. مـؤيد مـحسن قـرعوش / ادلب - سرمين / في الاشتباكات مع قوات النظام.
78. غسان عرنوص / إدلب / ابو صطيف - في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي في راس العين.
79. محمد جاسم المحيلان الكعيد / القنيطرة -غدير سليمان / أبو خلف/ نتيجة القصف على البلدة.
80. حمدي الكعيد أبو عزيز / القنيطرة -غدير سليمان / نتيجة القصف على البلدة.
81. محمد الكعيد أبو زياد / القنيطرة -غدير سليمان / نتيجة القصف على البلدة.
82. ياسمين العلي زوجة علي الكعيد / القنيطرة -غدير سليمان / نتيجة القصف على البلدة.
83. الطفل نسيم الكعيد / 2 شهر / القنيطرة -غدير سليمان / نتيجة القصف على البلدة.
84. سلطان مرار الدرويش / القنيطرة -غدير سليمان / نتيجة القصف على البلدة.
85. احمد عبدالله القمحان / القنيطرة / من اليادودة - في الاشتباكات في عتمان.
86. أحمد حسين فاتح / اللاذقية - جبل الاكراد / ذبحا بالسكاكين على يد قوات النظام.
87. الطفل عبدالله حسين فاتح / اللاذقية - جبل الاكراد / ذبحا بالسكاكين على يد قوات النظام.
88. الطفلة فاطمه علي فاتح / اللاذقية - جبل الاكراد / ذبحا بالسكاكين على يد قوات النظام.
89. الطفل عبد الخالق احمد فاتح / اللاذقية - جبل الاكراد / ذبحا بالسكاكين على يد قوات النظام.
90. محمد شحود / حمص - القصور / نتيجة القصف بالصواريخ على المدينة.
91. ثلاثة قتلى لم تصل اسماؤهم / حمص - القصور / نتيجة القصف بالصواريخ على المدينة.
92. سلطان حسين المرار الدروش / القنيطرة - غدير البستان / في الاشتباكات في البلدة.
93. كسار الدلو / حماة / في الاشتباكات في قرية الحمرا بريف حماة 10-9-2013.
94. أربعة قتلى لم تصل اسماؤهم / حماة - عقيربات / جيش حر - نتيجة القصف بالطيران.
95. قتيلان لم تصل اسماؤهما / حماة - عقيربات / نتيجة القصف بالطيران.
96. قتيل لم يصل اسمه / حماة - رسم الورد / نتيجة القصف بالطيران.
97. ذياب الخزيم الشمري / الحسكة - رميلان الباشا / في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي.
98. شجاع سليمان الرشيد الشمري / الحسكة - السويدية / في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي في رميلان الباشا.
99. فادي اسماعيل الحسن / الحسكة - الشدادي / في الاشتباكات مع مليشيات ال بي كي كي في اليعربية.
100. ابراهيم حاميش / الرقة / نتيجة القصف من الفرقة 17.
101. محمد الحمصي / الرقة / نتيجة القصف من الفرقة 17.
102. أحمد خلو / الرقة / نتيجة القصف من الفرقة 17.
103. هاني عبد اللطيف / الرقة / نتيجة القصف من الفرقة 17.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
14/9/2013
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 13-9-2013
13-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم الجمعة 13/9/2013 ثمانون قتيلاً من بينهم خمس سيدات وعشرة أطفال.
 
في دمشق وريفها قضى واحد وعشرون قتيلاً خمسة منهم قضوا في دوما بريف دمشق وأربعة في مضايا.
 
وفي درعا أيضاً قضى واحد وعشرون قتيلاً ستة عشر منهم قضوا في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
 
وفي إدلب سقط خمسة عشر قتيلاً خمسة منهم قضوا نتيجة القصف على معرة النعمان.
 
وفي القنيطرة سقط ستة قتلى خمسة منهم تحت القصف.
 
وفي الحسكة قضى خمسة قتلى ثلاثة منهم سقطوا نتيجة القصف على الشيخ سعد بدرعا.
 
ومن بين القتلى ستة قتلى من أريحا بإدلب أعدموا ميدانيا على يد قوات النظام والتنكيل بجثثهم، وناشط إعلامي من نوى بدرعا قضى أثناء تغطيته الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد، وقتيل من مضايا بريف دمشق أعدم ميدانيا برصاص النظام بعد محاولته انقاذ مصابين بسيارة بتاريخ 12-9-2013، وقتيل من بقين بريف دمشق قضى نتيجة استهداف سيارة كان يستقلها برصاص النظام مما ادى الى حادث في نزلة بيضون بتاريخ 12-9-2013، ومدير المكتب الإغاثي في زملكا قُتل برصاص قوات النظام وهو عائد من تركيا إلى الغوطة الشرقية، وقتيل من الرحيبة بريف دمشق قضى نتيجة حادث أثناء تأمينه لبعض المواد الغذائية، وقتيلة من المعضمية بريف دمشق قضت نتيجة الحصار وعدم تقديم العلاج لها لعدم توفر المواد الطبية وتعاني من الكلاوي، وقتيل من سليمان الساري بالحسكة قضى في الاشتباكات مع حزب العمال الكردستاني في تل العبد، وقتيل من الحسكة أعدم ميدانيا برصاص النظام بعد محاولته انقاذ مصابين بسيارة في مضايا بريف دمشق بتاريخ 12-9-2013، وقتيلة من معرة النعمان بإدلب قضت هي وجنينها نتيجة القصف على البلدة وهي حامل في شهرها السابع، وطفل من العريضة بحمص قضى نتيجة الانفجار الذي حدث في طرابلس.
 
وتحت التعذيب سقط أربعة قتلى الأول من نوى بدرعا ومن سكان نهر عيشة والثاني فلسطيني من مخيم اليرموك والثالث من عقربا بريف دمشق والرابع من الرحية بحماة.
 
وبرصاص قناصة النظام قُتل اثنان الأول طفل من الشيخ مسكين والثاني من ديرالزور قُتل برصاص قناص في الاشتباكات في مطار ديرالزور العسكري.
 
كما قُتل عسكريان منشقان الأول من ديرالزور قُتل في الاشتباكات في بلدة ابو حجر بالقنيطرة بتاريخ 12-9-2013 والثاني من الأتارب بريف حلب قضى في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد في درعا، ومجند منشق من القنيطرة ومن سكان مخيم درعا قضى في الاشتباكات ومعارك القنيطرة.
 
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
 
دمشق وريفها : 21 بينهم 3 سيدات وقتيلان تحت التعذيب.
درعا : 21 بينهم 3 أطفال وقتيل تحت التعذيب.
ادلب : 15 بينهم 4 اطفال وسيدة.
القنيطرة : 6 بينهم مجند منشق.
حلب : 5 بينهم مجند منشق.
الحسكة : 5 بينهم طفلان.
ديرالزور : 3 بينهم مجند منشق.
حماة : 2 بينهم قتيل تحت التعذيب.
حمص : 2 بينهم طفل.
 
المجموع: 80 قتيلاً.
 
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
 
1. أيمن مرعي الخوالده / درعا - الشيخ سعد / في الاشتباكات في البلدة.
2. محمد مرعي القبلاوي / درعا - الشيخ سعد / نتيجة القصف على بلدة الشيخ سعد.
3. حسام الحسين الخضر / درعا - الشيخ سعد / في الاشتباكات في البلدة.
4. عبد الوهاب عبداللطيف البصيلي / درعا - الشيخ سعد / في الاشتباكات في البلدة.
5. طفلة لم يصل اسمها / درعا - الشيخ سعد / بنت ايمن مرعي الخوالدة - نتيجة القصف على البلدة.
6. مهند فواز الجنادي / درعا - نوى / الحجي - في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
7. محمد احمد الهولو خشارفة / درعا - نوى / ابواحمد - ناشط اعلامي/ أثناء تغطيته الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
8. أحمد علي بلبيسي / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
9. علي شرف / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
10. أنس سويداني / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
11. حازم احمد ذيب مذيب / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
12. عبدالسلام فارس الرفاعي / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
13. الطفل محمد عبدالرحمن البريدي / درعا - جباب / متأثرا بجراحه في الاشتباكات.
14. يزن عيسى عواد الزعبي / درعا - طفس / نتيجة القصف بالصواريخ على المدينة.
15. شادي ابو خشريف / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
16. محمد عبد الرؤوف الجناد / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
17. حسام نهاد عبدالله أبو خروب / درعا - نوى / من سكان نهر عيشة - تحت التعذيب في سجون النظام.
18. أيهم أحمد عرسان العامر / درعا - تسيل / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
19. الطفل محمد أحمد الخميس / 3 سنوات / درعا - الشيخ مسكين / برصاص قناصة النظام.
20. أيوب سويدان / درعا / في الاشتباكات في حي التضامن بدمشق وهو من سكان التضامن.
21. عمران عويص / دمشق - برزة / جراء القصف على الحي.
22. حسام المش / دمشق - برزة / برصاص الأمن.
23. قتيل لم يصل اسمه / دمشق - الصناعة / نتيجة القصف بالقرب من كراجات السيدة زينب بريف دمشق.
24. محمد عبد الرحمن عليان / 50 عام / دمشق - مخيم اليرموك / نتيجة القصف على المدينة.
25. سامر سعيد عمرين / فلسطيني / من مخيم اليرموك - أبو سعيد - تحت التعذيب في سجون النظام.
26. أديب المصري / ريف دمشق - عقربا / تحت التعذيب في سجون النظام.
27. محمد خالد النموس / ريف دمشق - مضايا / برصاص النظام في نزلة بيضون.
28. منير محمد المرعشلي / ريف دمشق - مضايا / برصاص النظام في نزلة بيضون.
29. فيصل حسن عبد الرحمن / ريف دمشق - مضايا / اعدم ميدانيا برصاص النظام بعد محاولته انقاذ مصابين بسيارة 12-9-2013.
30. بلال الأديب / ريف دمشق - النبك / في الاشتباكات في البلدة.
31. حسن خولة / ريف دمشق - بقين / أبو نضال/ نتيجة استهداف سيارة كان يستقلها برصاص النظام مما ادى الى حادث في نزلة بيضون 12-9-2013.
32. محمد فواز غرة / ريف دمشق - زملكا / أبو هشام الزملكاني - مدير المكتب الإغاثي في زملكا - رصاص قوات النظام وهو عائد من تركيا إلى الغوطة الشرقية.
33. مازن لم تصل الكنية / ريف دمشق - داريّا / أبو عزات - بتاريخ 12-9-2013 في بلدة الدير خبية نتيحة قصف قوات النظام.
34. باسل الشيخ بكري / ريف دمشق - دوما / نتيجة قصف قوات النظام.
35. خالد المليح / ريف دمشق – دوما / في الاشتباكات في مدينة زملكا بريف دمشق.
36. امية عيون / ريف دمشق – دوما / زوجة أبو خالد الوزير - نتيجة القصف على المدينة.
37. بتول مهند حوى / ريف دمشق – دوما / نتيجة قصف قوات النظام.
38. محمد أحمد الدرة / ريف دمشق – دوما / في زملكا بريف دمشق نتيجة قصف الطيران الحربي.
39. حسام طعمة / ريف دمشق - حمورية / متأثراً بجراحه التي أصيب بها في الاشتباكات في المدينة.
40. عبد الباسط الزين / ريف دمشق - الرحيبة / جيش حر - نتيجة حادث أثناء تأمينه لبعض المواد الغذائية.
41. امنة الشيخ / ريف دمشق - المعضمية / زوجة أحمد شحادة عبد الكريم - نتيجة الحصار وعدم تقديم العلاج لها لعدم توفر المواد الطبية وتعاني من الكلاوي.
42. محمود خضر الغانم الشرابي / 29 عام / الحسكة - سليمان الساري / في الاشتباكات مع حزب العمال الكردستاني في تل العبد.
43. صالح سرحان عبد الله / الحسكة / ابو غازي/ اعدم ميدانيا برصاص النظام بعد محاولته انقاذ مصايين بسيارة في مضايا بريف دمشق 12-9-2013.
44. ياسمين عمر داوود / الحسكة / نتيجة القصف على بلدة الشيخ سعد بدرعا.
45. قتيلان طفلي ياسمين عمر داوود / الحسكة / نتيجة القصف على بلدة الشيخ سعد بدرعا.
46. بشار مصطفى الحربث / ديرالزور - الجيعة / في الاشتباكات في حي الحويقة بديرالزور.
47. محمد امين ابراهيم اللجي / ديرالزور / برصاص قناص في الاشتباكات في مطار ديرالزور العسكري.
48. حمادة ناجي الفلاح / ديرالزور / عسكري منشق - في الاشتباكات في بلدة ابو حجر بالقنيطرة 12-9-2013.
49. خليل خالد المشيعل / القنيطرة - غدير البستان / نتيجة القصف على البلدة.
50. محمد جاسم المشيعل / القنيطرة - غدير البستان / نتيجة القصف على البلدة.
51. عمر منصور الجعدان السنيدي النعيمي / القنيطرة / نتيجة القصف في الزعرورة.
52. محمد سليمان الفهد النعيمي / القنيطرة / نتيجة القصف في الزعرورة.
53. قتيل لم يصل اسمه من عائلة السمهر / القنيطرة - غدير البستان / ابو جعفر - الدرويش - نتيجة القصف.
54. محمد المريج / القنيطرة / مجند منشق - من سكان مخيم درعا في الاشتباكات ومعارك القنيطرة.
55. محمود عبد العزيز الشيخ عبيد الناصر/ حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المشفى في بلدة الباب حيث كان مصاب في الاشتباكات في معركة القبتين.
56. قتيل لم يصل الاسم / 19 سنة / حلب - الباب / أبو بكر/ نتيجة القصف على البلدة 11-9-2013.
57. علاء العلي / حلب - الاتارب / عسكري منشق - في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد في درعا.
58. زكريا شاقوقة / ادلب / متأثرا بجراحه في الاشتباكات لتحرير حاجز الكونسروة.
59. ستة قتلى لم تصل اسماؤهم / ادلب - اريحا / من آل شعبان وباكير - اعدموا ميدانيا على يد قوات النظام والتنكيل بجثثهم.
60. فواز حسين الحسن / ادلب - الشوحة / اصيب بشظية بالرأس في الاشتباكات في اريحا.
61. عبد الحميد الشيخ حامد / ادلب - جرجناز / نتيجة القصف براجمات الصواريخ.
62. محمد غازي حج عمر / ادلب - معردبسة / في الاشتباكات في ريف حماة الشرقي.
63. قتيلة لم يصل اسمها / إدلب - معرة النعمان / زوجة عدنان الإسماعيل - نتيجة القصف على البلدة و هي حامل في شهرها السابع.
64. طفل لم يصل اسمه / 7 اشهر / إدلب - معرة النعمان / ابن عدنان الإسماعيل - مع والدته نتيجة القصف على البلدة.
65. الطفل محمد ابراهيم عدنان اسماعيل / 13 سنة/ إدلب - معرة النعمان / نتيجة القصف على البلدة.
66. الطفلة رولا ابراهيم عدنان اسماعيل / 9 سنة / إدلب - معرة النعمان / نتيجة القصف على البلدة.
67. الطفلة هبة ابراهيم عدنان اسماعيل / 14 سنة / إدلب - معرة النعمان / نتيجة القصف على البلدة.
68. عبد الرحمن الصيادي / حماة - شيزر / برصاص النظام.
69. عوض برجس شامان المطير / حماة - الرحية / تحت التعذيب في سجون النظام.
70. أحمد محمد حسين الناصر / حمص - تدمر / ابو عبدالله - في معارك تحرير مدينة أريحا بريف أدلب بتاريخ 1-9-2013.
71. الطفل محمود العلي / 17 عام / حمص - العريصة / نتيجة الانفجار الذي حدث في طرابلس.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
13/9/2013
========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 12-9-2013
12-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم الخميس 12/9/2013 مئة وعشرة قتلى من بينهم سبع سيدات وستة اطفال.
 
أكبر حصيلة للقتلى شهدتها مدينة حلب والتي قُتل فيها ثمانية وعشرون قتيلاً من بينهم ثلاثة عشر قتيلاً من السفيرة بريف حلب ثمانية منهم نتيجة القصف وخمسة من مدينة الباب قضوا نتيجة قصف الطيران الحربي على المدينة.
 
أما في درعا فسقط ستة وعشرون قتيلاً من بينهم ثلاثة عشر قضوا في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد في درعا وسبعة قضوا في الاشتباكات في القنيطرة.
 
وفي دير الزور قُتل واحد وعشرون قتيلاً من بينهم أربعة من قرية البو عمرو بدير الزور سقطوا تحت التعذيب في سجون النظام وخمسة (اثنان من الميادين واثنان من البوكمال وخامس من الشحيل) قضوا في الاشتباكات مع حزب العمال في الحسكة واثنان (أحدهما من الجرذي) قضيا في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا وثلاثة قضوا في الاشتباكات في القامشلي مع مليشيات ال بي كي كي وشقيقان من الحريجية بدير الزور قضيا في الاشتباكات في برزة في دمشق وأب وابنه اغتيلا على يد حزب العمال الكردستاني وخمسة سقطوا تحت التعذيب.
 
وفي دمشق وريفها قضى عشرة قتلى من بينهم أربعة تحت التعذيب.
 
وفي إدلب سقط تسعة قتلى ستة منهم من الهبيط بإدلب قضوا نتيجة الاشتباكات في الحسكة.
 
ومن بين القتلى ملازم منشق من بيت آرة بدرعا قضى في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد وملازم أول منشق من قصر أبو سمرة بحماة قضى في الاشتباكات في القرية، وناشط إعلامي من نوى بدرعا قضى اثناء تغطيته للاشتباكات في قرية الشيخ سعد، ودكتور من الزربة بحلب قضى في الاشتباكات في جبل الاربعين بادلب، ومسعف من الباب بحلب قضى متأثرا بجراحه نتيجة القصف على المشفى، وقتيل من دير جمال بحلب قُتل على احد الحواجز قرب بلدتي نبل والزهراء، وقتيل من الغنطو بحمص قُتل رمياً بالرصاص في سجن حمص المركزي، وتونسي قضى في الاشتباكات في حماة.
 
كما وثقت اللجنة مقتل ثلاثة قتلى من دير الزور (اثنان من البوكمال وثالث من الشحيل) قضوا في الاشتباكات مع حزب العمال في الحسكة، وقتيلان من دير الزور (أحدهما من الجرذي) وثلاثة من الحسكة قضوا في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا، وأب وابنه من دير الزور اغتيلا على يد حزب العمال الكردستاني، وثلاثة قتلى من دير الزور قضوا في الاشتباكات في القامشلي مع مليشيات ال بي كي كي، وقتيلان من الميادين بدير الزور قضيا في الاشتباكات مع ميليشيات ال بي كي كي في الحسكة.
 
وتحت التعذيب سقط تسعة قتلى أربعة من البوعمرو بدير الزور سقطوا تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بدمشق والخامس من موحسن بدير الزور سقط تحت التعذيب في سجون النظام بدمشق واثنان من الميدان دمشق سقطا تحت التعذيب بتاريخ 9-9-2013 والثامن فلسطيني من مخيم اليرموك سقط تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقاله في شهر تشرين الثاني 2012 والتاسع سبعيني من رنكوس بريف دمشق.
 
وبرصاص قناصة النظام قُتل ثلاثة الأول من حلب قُتل برصاص قناص في الرأس عند معبر كراج الحجز والثاني ثلاثيني من حلب قضى متأثرا باصابته برصاص قناص في حي اقيول والثالث طفل من جوبر بدمشق.
 
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
حلب: 28 بينهم 3 سيدات و3 اطفال ومسعف.
درعا: 26 بينهم ملازم منشق و3 سيدات وطفل وناشط اعلامي.
ديرالزور: 21 بينهم 5 تحت التعذيب.
دمشق وريفها: 10 بينهم طفل و 4 تحت النعذيب.
ادلب: 9 بينهم سيدة.
حماة: 7.
الحسكة: 3.
حمص: 3.
القنيطرة: 2 بينهما طفل.
الرقة: 1.
 
المجموع: 110 قتلى.
 
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
 
1. موسى عطاالله الصقر / درعا - نوى / في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد.
2. نسيم ياسين الفشتكي / درعا - نوى / في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد.
3. شادي القاسم / درعا - بيت آرة / أبو أحمد - ملازم منشق - في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد.
4. عبد الرحمن البقاعي / درعا - نوى / في الاشتباكات في الشيخ سعد.
5. محمد خطاب / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
6. محمد قاسم كلثم / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
7. انور السعسعاني / درعا - نوى / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
8. محمد جمال عبد العزيز الخبي / درعا - نوى / في الاشتباكات في قرية الشيخ سعد.
9. يمان مقبل خطاب/ درعا - نوى / ناشط اعلامي - اثناء تغطيته للاشتباكات في قرية الشيخ سعد.
10. محمد اسماعيل / درعا - الشيخ سعد / ابو شنار - في الاشتباكات في البلدة.
11. فراس محمد خير الصالح/ درعا - تسيل / في الاشتباكات في بلدة الشيخ سعد.
12. موسى الشرع / درعا - الشيخ سعد / في الاشتباكات في البلدة.
13. محمد فادي العمري / درعا - درعا البلد / في الاشتباكات في حي المنشية.
14. قصي جازي دحدل / درعا - نوى / في الاشتباكات في الشيخ سعد.
15. صباح الغزاوي / درعا - طفس / ام هاني - نتيجة القصف على المدينة.
16. خليف الغزاوي / درعا - طفس / ابو هاني - نتيجة القصف على المدينة.
17. خليل عبد الرؤوف الخليل الدواس/ درعا - بيت آرة / في الاشتباكات عند سرية الصفرة قرب بلدة الجبيلية.
18. محمد عبد الرزاق الخميس / درعا - الشجرة / قماري - في الاشتباكات في القنيطرة.
19. باسل محمود الاحمد / درعا - الشجرة / الفارس - في الاشتباكات في القنيطرة.
20. محمد تيسير الحسن / درعا - خراب الشحم / في الاشتباكات في قرية ام اللوقس بالقنيطرة.
21. عبد الله محمد القرفان / درعا - تسيل / في الاشتباكات في قرية أم اللوقس بالقنيطرة.
22. خالد المساد / درعا - كويا / في الاشتباكات في القنيطرة.
23. أحمد فادي العمري / درعا - درعا البلد / في الاشتباكات بالقنيطرة.
24. فادي فيصل الجهماني / درعا - الشجرة / أثناء تحرير قرية أم اللوقس بالقنيطرة.
25. مهند ناجي الشلبي / درعا - عتمان / نتيجة القصف بالطيران الحربي على البلدة.
26. عدي فارس الزامل / درعا - انخل / في الاشتباكات في مدينة انخل.
27. خالد حسن موسى الدخول / ديرالزور - البوعمرو / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بدمشق.
28. محمد جاسم المحمد الدخول / ديرالزور - البوعمرو / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بدمشق.
29. اسامة صالح الدخول / ديرالزور - البوعمرو / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بدمشق.
30. رامي نعيم العلي الحمد/ ديرالزور - البوعمرو / تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بدمشق.
31. ايهم فاروق الزعزوع / ديرالزور - البوكمال / في الاشتباكات في المدينة.
32. يونس حماد الحربي / ديرالزور - الحريجية / في الاشتباكات في برزة في دمشق.
33. يوسف حماد الحربي / ديرالزور - الحريجية / في الاشتباكات في برزة في دمشق.
34. احمد عواد الخالد العداد / ديرالزور - الشحيل / في الاشتباكات مع حزب العمال في الحسكة.
35. حسين محمد الحسين / ديرالزور - البوكمال / في الاشتباكات مع حزب العمال في الحسكة.
36. احمد خضير الويس / ديرالزور - البوكمال / أبو معاذ/ في الاشتباكات مع حزب العمال في الحسكة.
37. ذياب عبدالله العبدلله / ديرالزور - الشميطية / ابو معاذ/ في الاشتباكات في الحسكة.
38. جمعة فريح / ديرالزور / في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا.
39. عثمان الشايب / ديرالزور - الجردي/ في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا.
40. صالح حسني العبدلله / ديرالزور / تم اغتياله على يد حزب العمال الكردستاني.
41. موسى صالح حسني العبدلله / ديرالزور / تم اغتياله على يد حزب العمال الكردستاني.
42. علي صالح العكرش / ديرالزور / في الاشتباكات في القامشلي مع مليشيات ال بي كي كي.
43. طه صلوح الخلف الأسود / ديرالزور / في الاشتباكات في القامشلي مع مليشيات ال بي كي كي.
44. جدعان البراك / ديرالزور / في الاشتباكات في القامشلي مع مليشيات ال بي كي كي.
45. مهند محمد الغناش / ديرالزور - الميادين / في الاشتباكات مع ميليشيات ال بي كي كي في الحسكة.
46. هاني عكلة المحرم / ديرالزور - الميادين / في الاشتباكات مع ميليشيات ال بي كي كي في الحسكة.
47. ياسر نهر العنبز / ديرالزور - موحسن / تحت التعذيب في سجون النظام بدمشق.
48. يحيى حمو / 18 سنة / حلب - بستان الباشا / في الاشتباكات في حي بستان الباشا بتاريخ 3-9-2013.
49. باسل عزيزي / حلب / برصاص قناص في الرأس عند معبر كراج الحجز.
50. فادي الحسين / 30 عام / حلب - الزربة / دكتور/ في الاشتباكات في جبل الاربعين بادلب.
51. اسعد عبدلله حسن / حلب / في الاشتباكات في ريف حماة الشرقي.
52. محمد مالك شعبان / 30 عام / حلب / متأثرا باصابته برصاص قناص في حي اقيول.
53. عبد الناصر أحمد سعيد / حلب / في الاشتباكات مع قوات النظام حوالي بلدتي نبل و الزهراء.
54. آلاء سويد / حلب - الباب / نتيجة قصف الطيران الحربي على المدينة.
55. الطفلة نصرة الكرز / 7 اعوام / حلب - الباب / نتيجة قصف الطيران الحربي على المدينة.
56. عمر حطاب / حلب - الباب / مسعف/ متأثرا بجراحه نتيجة القصف على المشفى.
57. قتيل لم يصل اسمه / حلب - الباب / نتيجة قصف الطيران الحربي على المدينة.
58. طفل لم يصل اسمه / حلب - الباب / نتيجة قصف الطيران الحربي على المدينة.
59. طفلة لم يصل اسمها / 14 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف جنوب السفيرة.
60. قتيل لم يصل اسمه / حلب - السفيرة / نتيجة القصف المدفعي على أرض زراعية بتل ريمان.
61. قتيلتان لم تصل اسماؤهما / حلب - السفيرة / نتيجة القصف المدفعي على أرض زراعية بتل ريمان.
62. وليد الصالح / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في قرية القبتين.
63. حسين عمر الحساني / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في قرية القبتين.
64. محمد الصالح / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في قرية القبتين.
65. محمود محمد العلوش / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
66. إبراهيم السعدو / حلب - السفيرة / أبو خليل - في الاشتباكات في قرية القبتين.
67. مصطفى أسعد المطير / حلب - السفيرة / جيش حر - نتيجة القصف على المشفى في القبتين.
68. محمد جمعة المطير / حلب - السفيرة / جيش حر - نتيجة القصف على المشفى في القبتين.
69. محمد العيسى / حلب - السفيرة / جيش حر - نتيجة القصف على المشفى في القبتين.
70. مصطفى العيسى / حلب - السفيرة / جيش حر - نتيجة القصف على المشفى في القبتين.
71. ليث الاحمد / حلب - منبج / في الاشتباكات في حماة.
72. مصطفى محمود كنجو / حلب - ديرجمال / على احد الحواجز قرب بلدتي نبل والزهراء.
73. ليث الاحمد / حلب - منبج / في الاشتباكات في حماة.
74. فهد عبدو المصري / 60 عام / حلب / نتيجة القصف على دوار الجنود.
75. ماهر حسين التركي / حماة - قصر ابو سمرة / ملازم أول/ في الاشتباكات في القرية.
76. محمد الاسود / 27 عام / حماة - قصر ابو سمرة / في الاشتباكات في القرية.
77. شحادة خليف الجاسم / حماة - المكيمن / نتيجة القصف على قرية الحانوتة.
78. معن عبد الرحمن الخطاب / حماة / في الاشتباكات بين الطيبة وحلفايا 10-9-2013.
79. ابو صدام / حماة / في الاشتباكات بين الطيبة وحلفايا 10-9-2013.
80. ابو حسين / حماة / في الاشتباكات بين الطيبة وحلفايا 10-9-2013.
81. مروان / تونسي / في الاشتباكات في حماة 11-9-2013.
82. علاء محمد / الحسكة - تل براك / ابو السالم/ في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا.
83. محمد النويري / الحسكة - السليمانية / ابو عقاب/ في الاشتباكات مع حزب العمال لتحرير قرية رميلان باشا.
84. حسن الكوان / الحسكة - قانا / في الاشتباكات في قريه رميلان باشا.
85. عبدالقادر الجلول / ادلب - الهبيط / ابو راكز/ في الاشتباكات في الحسكة.
86. غالب حسيان / ادلب - الهبيط / في الاشتباكات في الحسكة.
87. اسامة عبد المجيد خنفورة / ادلب - الهبيط / في الاشتباكات في الحسكة.
88. محسن عبد الرزاق حجازي / ادلب - الهبيط / في الاشتباكات في الحسكة.
89. عماد فيزو / ادلب - الهبيط / في الاشتباكات في الحسكة.
90. عبدالباسط نور الدين العبدالله / ادلب - الهبيط / في الاشتباكات في الحسكة.
91. علي اسماعيل زيدان / ادلب - سراقب / السرح - متأثرا بجراحه نتيجة قصف الطيران الحربي وراجمات الصواريخ.
92. عزيزة برهو الزهية / ادلب - سراقب / زوجة احمد حبيب - متأثرة بجراحها نتيجة قصف الطيران الحربي وراجمات الصواريخ.
93. مجد صدقي غادري / ادلب – اريحا / نتيجة القصف بالقنابل العنقودية.
94. قتيلان لم تصل اسمائها / دمشق - الميدان / سقطا تحت التعذيب بتاريخ 9-9-2013.
95. سعيد لباد / دمشق - القابون / أبو شادي - في الاشتباكات مع قوات النظام.
96. الطفل مصطفى أحمد اللاذقاني / 14 عام / دمشق – جوبر / بتاريخ 11-9-2013 برصاص قناص.
97. سامر أبو القطن / فلسطيني / من مخيم اليرموك - تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقاله في شهر تشرين الثاني 2012.
98. أوس عارف هدورس / دمشق - مخيم اليرموك / أبو عارف/ في الاشتباكات في المدينة.
99. مصطفى منير حمزات / دمشق – مخيم اليرموك / نتيجة القصف بتاريخ 11-9-2013.
100. علاء الشيخ سعيد / دمشق - برزة / برصاص قوات الامن.
101. جمال لم تصل الكنية / ريف دمشق - المعضمية / أبو لؤي - نتيجة القصف على المدينة.
102. أحمد غانم عبد الله / 73 عام / ريف دمشق - رنكوس / تحت التعذيب في سجون النظام.
103. عبدالله الامير قشة / 60 عام / حمص - تلبيسة / نتيجة القصف على المدينة.
104. اسعد محمد جحواني / حمص - الغنطو / رميا بالرصاص في سجن حمص المركزي.
105. محمد سمير حمزة / حمص - القصير/ في الاشتباكات في قرية ام اللوقس بالقنيطرة.
106. الطفل عمر منصور الجعدان / القنيطرة - حيران / نتيجة القصف على البلدة.
107. محمد عبدالله العريان / القنيطرة - الرفيد / في الاشتباكات في المنطقة الجنوبية.
108. احمد غانم الديب / الرقة / في الاشتباكات في اللواء 93.
 
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
12/9/2013
=================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 11-9-2013
11-أيلول-2013
بلغت حصيلة قتلى يوم الاربعاء 11/9/2013 ستة وثمانون قتيلاً من بينهم أربعة عشر طفلاً وتسع سيدات.
 
أكبر عدد من القتلى سقطوا في مدينة حلب والتي قُتل فيها أربعة وعشرون قتيلاً أحد عشر منهم قضوا نتيجة استهداف المشفى الميداني في مدينة الباب بحلب وسبعة سقطوا في الاشتباكات
في القبتين.
 
أما في دمشق وريفها فقضى ثمانيى عشر قتيلاً من بينهم أربعة قضوا نتيجة القصف على دوما بريف دمشق.
 
وفي درعا قُتل عشرة أشخاص من بينهم ثلاثة قضوا في الاشتباكات في بلدة عتمان بدرعا.
 
ومن بين القتلى سبعة قتلى وممرض من مدينة الباب وطفلة وقتيل من اعزاز وثلاثيني من بزاعة بريف حلب قضوا نتيجة استهداف المشفى بالطيران الحربي، و ستة قتلى من الحسكة قضوا في الاشتباكات مع حزب العمال الكردستاني، وأب وأم وابنهما وابنتهما من المتراس بطرطوس قضوا جميعاً ذبحاً بالسكاكين، وخمسيني من قارة بريف دمشق قضى برصاص قوات النظام على حاجز السحل بتاريخ 8-9-2013، و بائع بنزين عشريني من جبل بدرو العمر قضى نتيجة القصف على الحي، ومهندس من بابا عمرو بحمص قضى في الاشتباكات في حماة، وعسكري منشق من دير الزور قضى في الاشتباكات في الغوطة بريف دمشق، وأربعة فلسطينيين من سكان مخيم اليرموك الأول ناشط إغاثي وعضو مؤسسة جفرا قضى تحت التعذيب في سجون النظام والثاني سقط تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري والثالث قضى في الاشتباكات مع قوات النظام والرابع من القنيطرة قُتل بتاريخ 5-9-2013 في حي السيدة زينب بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام، وطبيب يمني قضى نتيجة استهداف المشفى بالطيران الحربي في مدينة الباب.
 
وتحت التعذيب سقط ثلاثة قتلى الأول من جبل الشيخ بريف دمشق سقط تحت التعذيب في فرع سعسع بريف دمشق بعدما تم اعتقاله بتاريخ 19-6-2013 وفلسطينيان من سكان مخيم اليرموك.
 
وبرصاصة قناصة النظام قُتل خمسة قتلى الأول من القدم بريف دمشق قُتل برصاص قناص في حي العسالي بدمشق والثانية سيدة من القابون بدمشق قُتلت برصاص قناص في منطقة ابو جرش والثالث طفل من عفرين بريف حلب قُتل برصاص قناص حزب العمال في الاشرفية بتاريخ 10-9-2013 والرابعة طفلة من النيل بحلب قُتلت برصاص قناص النظام بتاريخ 1-9-2013 والخامس طفل من نوى بدرعا.
 
ترتيب المحافظات بحسب أعداد القتلى:
 
حلب : 24 بينهم 4 أطفال.
دمشق وريفها : 18 بينهم سيدة و 3 تحت التعذيب.
درعا : 10 بينهم طفلان.
إدلب : 9 بينهم سيدة وطفلان.
حمص : 8 بينهم سيدة و طفلان.
الحسكة : 6.
ديرالزور : 4.
طرطوس : 4.
القنيطرة : 2.
حماة : 1.
 
المجموع: 86 قتيلاً.
 
ما وصلنا من أسماء الضحايا:
 
1. خالد محمد بكراوي / فلسطيني / من سكان مخيم اليرموك - ناشط اغاثي وعضو مؤسسة جفرا واحد تحت التعذيب في سجون النظام.
2. وسام رشدان / فلسطيني / من سكان مخيم اليرموك - تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري.
3. سامي محمد عبد العزيز / فلسطيني / من سكان مخيم اليرموك - أبو فراس - في الاشتباكات مع قوات النظام.
4. عمار الخجا / ريف دمشق - القدم / برصاص قناص في حي العسالي بدمشق.
5. أحمد عماد بلال/ دمشق - برزة / متأثرا بجراحه.
6. هبة بلو / دمشق - القابون / برصاص قناص في منطقة ابو جرش.
7. أحمد حسام شعبان / ريف دمشق – جبل الشيخ / تحت التعذيب في فرع سعسع بريف دمشق وتم اعتقاله 19-6-2013.
8. عرفان وجيه السن / ريف دمشق – سقبا / أبو فادي - في الاشتباكات في بلدة المليحة بريف دمشق.
9. تيسير لم تصل الكنية / ريف دمشق – داريّا / أبو ابراهيم - في الاشتباكات في المدينة 8-9-2013.
10. محمود لم تصل الكنية / ريف دمشق - المعضمية / ابو احمد - متأثرا بجراحه في الاشتباكات.
11. عبد الله الريس / ريف دمشق - دوما / نتيجة القصف على المدينة.
12. قتيل لم يصل اسمه / ريف دمشق - دوما / أبو النور - نتيجة القصف على المدينة.
13. وسام صلاح هدلة / ريف دمشق – عربين / أبو فادي - في الاشتباكات مع قوات النظام.
14. محمد حامد طراد / 51 عام / ريف دمشق – قارة / أبو وسيم - برصاص قوات النظام على حاجز السحل بتاريخ 8-9-2013.
15. فوزي فايز ليلا / ريف دمشق – حفير الفوقا / برصاص قوات النظام.
16. الطفل منذر يوسف شحادة / 14 عام / درعا - نوى / برصاص قناص النظام.
17. محمد مزيد المصري / درعا - عتمان / في الاشتباكات في البلدة.
18. معمر محمد المصري / درعا - عتمان / في الاشتباكات في البلدة.
19. منذر احمد المصري / درعا - عتمان / في الاشتباكات في البلدة.
20. محمد احمد عطية القطيفان / درعا - ابطع / متاثرا بجراحه في الاشتباكات في بلدة عتمان.
21. الطفلة هدى مصعب الغوثاني / 6 اعوام/ درعا - انخل / نتيجة القصف على المدينة.
22. احمد صالح الجمعة / 24 عام / درعا - اليادودة / في الاشتباكات في عتمان.
23. على احمد عبدو الحريري / درعا - داعل / في الرمثا بالاردن متأثرا بجراحه في الاشتباكات في عتمان.
24. محمود محمد المصري / درعا - أم المياذن / في الاشتباكات في درعا البلد.
25. الطفل محمد جمال بطال / 9 اعوام / حلب - عفرين/ برصاص قناص حزب العمال في الاشرفية 10-9-2013.
26. حسام عز الدين / حلب / في الاشتباكات في حي الراشدين.
27. الطفلة احمد بوجو / حلب - اعزاز/ نتيجة استهدف المشفى بالطيران الحربي.
28. احمد بوجو / حلب - اعزاز / نتيجة استهدف المشفى بالطيران الحربي.
29. عبد الفتاح / يمني/ حلب - الباب / دكتورنتيجة استهدف المشفى بالطيران الحربي.
30. مصطفى علولو / حلب - الباب / ممرض نتيجة استهدف المشفى بالطيران الحربي.
31. سبعة قتلى لم تصل اسماؤهم / حلب - الباب / نتيجة استهدف المشفى بالطيران الحربي.
32. طفلة لم يصل اسمها / 10 اعوام / حلب - النيل / برصاص قناص النظام 1-9-2013.
33. محمد حسين عبد / 25 عام / حلب - جبل بدرو العمر / بائع بنزين نتيجة القصف على الحي.
34. خليل نعمة / 25 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
35. ابراهيم حركوش / 18 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
36. حسن عمايا / 22 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
37. محمد حجازي / 20 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
38. علي الكدرو / 19 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
39. علي الناصر / 18 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
40. محمد عبد الله الحسن الغاوي / 20 عام / حلب - السفيرة / في الاشتباكات في القبتين.
41. حماد العلو ابن احمد / 65 عام / حلب - السفيرة / جراء القصف على المدينة.
42. الطفل سعيد الحسون / 12 عام / حلب - السفيرة / نتيجة القصف على المدينة.
43. مصطفى محمد بولادر / 33 عام / حلب - بزاعة / نتيجة القصف عل المشفى بالباب.
44. خالد محمود الخلوف / ادلب - معرة النعمان / في الاشتباكات في وادي الضيف.
45. ابراهيم السبيع / ادلب - معرة النعمان / نتيجة القصف على الحي.
46. دحام العبدالله / ادلب - كنصفرة / في الاشتباكات.
47. قتيلة لم يصل اسمها / ادلب - جبل الزاوية / نتيجة القصف على ابلين.
48. طفل بلال الشيشاني / ادلب - كفرومة/ نتيجة القصف.
49. خلدون صمود السعد / ادلب - معرة النعمان / في الاشتباكات في وادي الضيف.
50. فادي وليد النحاس / ادلب - معرة النعمان / في الاشتباكات في وادي الضيف.
51. مدحت عدنان حاج موسى / ادلب - بزابور / في الاشتباكات في جبل الاربعين.
52. الطفلة فاطمة محمد يحيى فضل / ادلب - جبل الزاوية / نتيجة القصف على قرية ابلين.
53. جاسم فواز الجاسم / حمص - الوعر / نتيجة القصف على المدينة.
54. عمرو قره خالد / حمص - الوعر / نتيجة القصف على المدينة.
55. منال محمد المبارك/ حمص - الوعر / نتيجة القصف على المدينة.
56. طفلة لم يصل اسمها / حمص - الوعر / بنت منال محمد المبارك - نتيجة القصف على المدينة.
57. محمد عبد الرحمن / حمص / برصاص في مدينة قارة بريف دمشق.
58. عبد المهيمن الحزوري / حمص - بابا عمرو / ابو عمرو - مهندس في الاشتباكات في حماة.
59. الطفل موفق تمام سطيف / حمص - الغنطو / نتيجة سقوط قذيفة على منزله.
60. صالح الحسني / الحسكة / في الاشتباكات مع حزب العمال الكردستاني.
61. احمد صباح الكمشو / الحسكة - اليعربية / في الاشتباكات مع حزب العمال الكردستاني لتحرير حاجز رميلان باشا.
62. عمار محمد ميزر اليكاخي / الحسكة - اليعربية / في الاشتباكات مع ملشيات ال بي كي كي في قرية تل العيد.
63. قتيل مجهول الهوية / الحسكة - اليعربية / في الاشتباكات في رميلان باشا.
64. فاروق الحميدي / الحسكة - رميلان / في الاشتباكات مع ملشيات ال بي كي كي.
65. فادي مرشد العطو / الحسكة / في الاشتباكات في رميلان باشا.
66. قاسم المشهور / ديرالزور - البوعمرو / نتيجة القصف في المربعية.
67. خلف زبدان السودات / ديرالزور / عسكري منشق في الاشتباكات في الغوطة بريف دمشق.
68. حمزة احمد العبدلله الخلف / ديرالزور - البوعمرو / في الاشتباكات في مطار ديرالزور العسكري.
69. خلدون صمود السعد / ديرالزور / في الاشتباكات في حي الصناعة.
70. عدنان عبد الكريم مصطفى العبيد / حماة - عكش / في الاشتباكات في جب الجراح بحمص بتاريخ 10-9-2013.
71. أحمد خريوش / فلسطيني / من القنيطرة بتاريخ 5-9-2013 في حي السيدة زينب بريف دمشق في الاشتباكات مع قوات النظام.
72. عباس خضر / طرطوس - المتراس / ذبحا بالسكاكين.
73. احلام رمضان / طرطوس - المتراس / زوجة عباس خضر ذبحا بالسكاكين.
74. ريان خضر / طرطوس - المتراس / ابنت عباس خضر - ذبحا بالسكاكين.
75. حيان خضر / طرطوس - المتراس / ابن عباس خضر - ذبحا بالسكاكين.
 
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
11/9/2013
===========================