الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-6-2013

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-6-2013

27.06.2013
Admin



بيان مشترك المزيد من التدمير والتهجير والضحايا في سورية مع استمرار المواجهات المسلحة وعمليات التفجير الإرهابية والقصف العشوائي
مازالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تتلقى ببالغ الألم والإدانة والاستنكار, الأنباء والمعلومات المؤلمة, عن تواصل المواجهات المسلحة العنيفة الدموية ووقوع عدة تفجيرات إرهابية في عدة مدن سورية, مع استمرار القصف العشوائي وعمليات الاغتيال والخطف والاختفاء القسري. مما ساهم بزيادة أعداد القتلى والجرحى والمفقودين واللاجئين والمعتقلين تعسفيا, وقد وصلتنا العديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى, إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا خلال الساعات الماضية ة(بتاريخ23-24\6\2013), وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
 
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
* الطفل يحيى بابنسي- رشيد بوستان-أحمد إبراهيم-باسل كردي-حسين مصطفى-أحمد محمود انحيطر -مصطفى محمد جباري-أحمد محمد صباغ-فاضل عبد الكريم-(بتاريخ23\6\2013)
* عمر تلجبيني-هلا عبد القادر عاصي(بتاريخ23\6\2013)
دارة عزة-ريف حلب:
* نديم الحج- (بتاريخ23\6\2013)
ابين-ريف حلب:
* رمضان وحيد قرنفل-(بتاريخ23\6\2013)
الابزمو-ريف حلب:
* محمد أبو علي كني-(بتاريخ23\6\2013)
عفرين-ريف حلب:
* لارا فنان دل سوز منان(بتاريخ24\6\2013)
تل غزال-كوباني-ريف حلب:
* معمو ابراهيم-مصطفى عبدو-حيوي عبدو-(بتاريخ23\6\2013)
مريمين-ريف حلب:
* عبدو طلحة-(بتاريخ23\6\2013)
شنطرة-ريف حلب:
* أحمد محمد بكرو-(بتاريخ23\6\2013)
ادلب:
* عبد الرزاق زحلان- حمزة كتاب-(بتاريخ22\6\2013)
* منتصر شامية-أحمد مصطفى الايوب-أسعد رشيد العموري-(بتاريخ21\6\2013)
كفر رومة-ادلب:
* معاوية أحمد البكور-(بتاريخ24\6\2013)
معرة النعمان-ادلب:
* حليمة طعمو البكرو-عبسي طعمة البكرو-أحمد علوان الصغير-(بتاريخ24\6\2013)
ترمانين-ادلب:
* سامر عبد السلام العيسى-(بتاريخ23\6\2013)
أريحا-ادلب:
* محمد بخورة-محمود شريف-(بتاريخ23\6\2013)
اللاذقية:
* محمد جازة-(بتاريخ23\6\2013)
* نور الدين محمود أصلان-(بتاريخ24\6\2013)    
درعا:
* منذر سليمان ألحمصي- مصطفى الدبور- (بتاريخ23\6\2013)
* عاهد فريد أبو عون - جابر أبو شلة - أيمن أحمد المحاميد -(بتاريخ24\6\2013)
طريق السد-درعا:
* زيدان الكراد-(بتاريخ23\6\2013)
مخيم النازحين-درعا:
* مؤيد محمود عبد العال -(بتاريخ23\6\2013)
انخل-درعا:
* إبراهيم عطا البدوي-(بتاريخ23\6\2013)
قرفا-درعا:
* عبد الرحمن عيسى الغزالي-(بتاريخ23\6\2013)
كفر شمس-درعا:
* سامح محمد الشريف-(بتاريخ24\6\2013)
الحراك-درعا:
* راشد أحمد المصري - أحمد أبو زلفة - ناصر محمد أبا زيد - محمد زين العابدين - محمد الفوزان - ثائر البريدي-(بتاريخ24\6\2013)
قرية السحل:القلمون-ريف دمشق:
* محمد حسين عمر سنيور-أحمد حسين عمر سنيور-(بتاريخ24\6\2013)
دوما-ريف دمشق:
* خلدون جمال المبيض-عمر البغدادي-حسن عبد الله الجرودي-(بتاريخ23\6\2013)
* زكريا قشوع-بشير حنن-(بتاريخ24\6\2013)
النبك-ريف دمشق:
* محمد زياد قبلان الحبش-أسامة صبحي الصدقة-صالح الشيخ علي-(بتاريخ23\6\2013)
* محمد جمعة حسن المصري-(بتاريخ24\6\2013)
السبينة-ريف دمشق:
* فهد خضر المرعي-رأفت خضر المرعي-(بتاريخ23\6\2013)
الزبداني-ريف دمشق:
* علي محمد خير برهان-(بتاريخ23\6\2013)
جربا-ريف دمشق:
* أحمد إبراهيم ( أبو أويس )-(بتاريخ23\6\2013)
يلدا-ريف دمشق:
* مازن سعد-(بتاريخ23\6\2013)
جرمانا-ريف دمشق:
* جودت عماد شاهين-(بتاريخ223\6\2013)
داريا-ريف دمشق:
* عمر أبو أحمد-(بتاريخ24\6\2013)
جديدة عرطوزا-ريف دمشق:
* أنس حوى بلال المقداد-(بتاريخ24\6\2013)
حران العواميد-ريف دمشق:
* عامر الخطيب-كمال محمد حمدان-(بتاريخ23\6\2013)
مديرا-ريف دمشق:
* الطفل عبد الله محمد محي الدين-الطفلة تقى أحمد محي الدين-(بتاريخ23\6\2013)
حرستا-ريف دمشق:
* عمران أديب الريس- عبدو أحمد الزيدلاني-(بتاريخ23\6\2013)
* كامل طرابيشي-(بتاريخ24\6\2013)
مخيم اليرموك-ريف دمشق:
* جهيدة جميلة شهابي-وليد شاكر-(بتاريخ23\6\2013)
زملكا-ريف دمشق:
* محمد العربيني-ماهر محمود الغوش-إياد نعمان-(بتاريخ23\6\2013)
جوبر-ريف دمشق:
* باسم محمود الزعبي-عائدة ياسين كتب-(بتاريخ23\6\2013)
* محمد سعيد أحمد شيخ مخانق-أيمن كمشة-(بتاريخ24\6\2013)
القابون- دمشق:
* عصام الرفاعي-نايف الخطيب-عمر كريم-رامي عماد ليلا-(بتاريخ23\6\2013)
* روعة المرعي-(بتاريخ24\6\2013)
ريف دمشق:
* علي أحمد الجبة-محمد سالم الرفاعي-رياض مريم-عبد الرحمن عباس-طلال محمد ألمحمد-(بتاريخ23\6\2013)
* رامي خلوف الوفائي-أحمد ياسر عودة-خالد محمود الصغير-عمار ياسر حشيش-أحمد ضاهر-يحيى الكيلاني-اسماعيل خالد عباس-ماجد المصري-(بتاريخ24\6\2013)
حماه:
* الطفلة فرح حسين جالود- (بتاريخ24\6\2013)
قرية الطرفاوي-حماه:
* باسل شامان الصالح وأخوته الخمسة-عبد الكريم الثابت-فجر علي العلوة-جواهر عيد العلي-(بتاريخ24\6\2013)
غرانة-حماة:
* عبد الحليم العبيد وولده-(بتاريخ23\6\2013)
قرية الجنان-حماه:
* راكان الحسين-عبير أحمد الباشا-سوسن الحسين-سمير الحسين-محمد بلعاس الحسون-موسى الراكان-(بتاريخ23\6\2013)
الحمرا-حماه:
* حاتم أحمد الصالح -(بتاريخ24\6\2013)
قسطون-حماه:
* هيثم صلاح قطمو ش -(بتاريخ23\6\2013)
العليليات-حماه:
* عبد الغني مطر-(بتاريخ24\6\2013)
حمص:
* غسان عرابي-(بتاريخ23\6\2013)
* عدنان حسين الإسماعيل محمود عزالدين(بتاريخ24\6\2013)
قلعة الحصن-ريف حمص:
* ملك خياط-(بتاريخ23\6\2013)
الرستن-حمص:
* ابتسام عبد الوهاب-(بتاريخ24\6\2013)
القريتين-حمص:
* عبيدة محمد الفيحان-(بتاريخ24\6\2013)
القصير-حمص:
* مفيد أكرم رعد-(بتاريخ23\6\2013)
* سهيل محمد بوظان-(بتاريخ24\6\2013)
تلكلخ-حمص:
* أيمن حسن حنوف-(بتاريخ23\6\2013)
الرقة:
* محمود ألمحمد-(بتاريخ23\6\2013)
دير الزور:
* غرب عبد الغرب-(بتاريخ23\6\2013)
* سعد تماوي-(بتاريخ24\6\2013)
الطيانة-دير الزور:
* حسان منسي الثاني-(بتاريخ23\6\2013)
القورية-دير الزور:
* بشار أحمد الحوكة-(بتاريخ23\6\2013)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
طرطوس:
* المجند باسم حسن عمران-المجند علي يوسف شلش-المجند محمد علي عثمان-
اللاذقية:
* المجند حسن علي سعود-المجند محمد ميهوب-المجند وائل علي شاهين-المجند كورس احمد حسان-المجند احمد محمد ابراهيم-
ريف-حماه:
* النقيب حسان محمود حيدر-المجند علي احمد الخطيب-المجند احمد محسن عساف-المجند رعد ابراهيم وسوف-المجند مرهف حيان ملحم-
حمص:
* المجند أيمن علي المكتف-المجند رأفت غسان عزيز-المجند قيس اصف سليم-
حلب:
* المجند نعيم محمد ديوب-المجند علي محمد ألمحمد- المجند قيس ابراهيم عطية-المجند علي محمود مسلم-
ادلب:
* المجند زهير اسماعيل ديب-المجند سامر قاسم رجب- المجند مظهر احمد بلول-
ريف دمشق:
* الملازم الاول حيدرة سليم بركات-الملازم الاول محمد علي ابراهيم-المجند الخميني محمد عيسى-المجند محمد سلامة-
القنيطرة:
* المجند محسن وفيق شعبان-المجند غيث علي دويبة-
درعا:
* المجند ابراهيم حسن جابر عيد-المجند نزار هيثم عجيب
الرقة:
* المجند شحادة عبد الكريم غنام-المجند فيصل محمود حلاق-
دير الزور:
* المجند قيس صياح عيد-المجند هلال يونس رمضون-
السويداء:
* المجند دانييل يحيى الصحناوي-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ادلب:
* ملك بكري-حسان العيسى-غسان الشامي-راشد ايوبي-شريف المحمود-المجند مروان شاهين-المجند سلمان الحسين-
حلب:
* سميرة الحج-ليلى رمضان-مصطفى قرنفل-احمد بابنسي-وحيد زنار-خالد وتار-جميل صياد-المجند عادل عبد الرحيم-المجند عمار شيخاني- المجند غازي عطية
حمص:
* سمير دردر- يحيى سمنة- هايل خليل
دير الزور:
* عبد الرزاق المصري-أحمد خلوف-عدي خضر الحمد-عمر احمد المعي-صالح موسى الكراد-محمد عناد الشيوخ-مناف الوكاع-ماهر الشلاش-الملازم محمد عناد الشيوخ-الملازم محسن علي السفر-المجند مروان محمود يونس-
الحسكة:
* راكان الجربوع-احمد قاسم عليوي-
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
بانياس-طرطوس:
* حسام شحيدة شعبان-محمد عثمان وريد-(بتاريخ 24\6\2013)
* يوسف عبد المجيد عيروط-مالك مصطفى خدام-حكمت مصطفى خدام-عمر خضر خدام-عدنان علوش-(بتاريخ 23\6\2013)
جبلة:
* مصطفى طه-(بتاريخ 22\6\2013)
حماه:
* طراد عبيد الحمود-محمد محمود الحسن--(بتاريخ 22\6\2013)
سلمية-حماه:
* عمر شمه-(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
* علاء حاتم السنكري-عبد السيجري-حازم العبد الله-ناصيف حمدو الفيل
* علي عماد أرناؤوط-عنبر عبد المعطي-تامر عبد المعطي-باسل زهرة-محمد عبد الله خليل-ماهر خربيط-سومر الصطوف-شادي درويش
صوران-حماه:
* محمد النزال-حسن النزال-(بتاريخ 22\6\2013)
مورك-حماه:
* رامي عبد الرزاق الثامر-مصطفى عبد المجيد القاسم الكحاص -(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
طيبة الإمام-حماه:
* عابدين النعسان -(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
جديدة عرطوز-ريف دمشق:
* -أنس مقداد-(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
المعضمية-ريف دمشق:
* عبد الرحمن برغشة-بسام عبد العزيز عبد الغني-عبد الفتاح توفيق صوان-أحمد برغشة-محمد محمود القطة-أحمد شحادة صوان-شحادة توفيق صوان-وليد الحسيني-أحمد محمود نخل-خالد صالح شحادة عبد الكريم
الحسكة:
* هشام محمد فياض-
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف دمشق:
* أنعام علي حسين-وضحة محمد الحسين-نصر محمد فرحان-فراس رجب خانم-عصام ماجد الكردي-عبيدة عثمان الشيخ-عامر أحمد العبسي-عبد الله الكردي-علي مرزوق طعمة-أحمد محمود الحاج-محمد زين الازمرلي-بشرى عبد المعطي-عمر ناصيف
القامشلي-الحسكة:
* سربست نجاري-ولات فيتو-ديرسم الكرد-عبد المعين خلف خشمان الفاضل-محمود الحسن-حمزة الغريب-مصطفى الكرمو-أحمد ألحمدي-المجند صالح نوفل نعمان-المجند سنان حسن الابراهيم-
الرقة:
* حسن الجاسم الناصر -عادل محمود الابراهيم -عبد الله جاسم المرار-عبد الله خلف العبد الله .. حسين محمود الموسى
درعا:
* سلام محاميد-صلاح الدين محمود الناطور-محمد عزام مختار الحفار
ريف حماه:
* هيام نواف شنتوت-احمد فداوي-صلاح الدين محمد غازي الاسطة-محمد الحاج حسين-غدير محمد خليفي-مصطفى حيدر درزي-عايد فهد وردة- جبور جبور-فواز غطاس بنيات
حمص:
* مراد سليم سلطون-محمد حسين-علي ياسر يوسف-الملازم الاول بشار طالب سلامة-الملازم الاول بشار محمد العلي-
ادلب:
* أحمد الحاج علي-محمد حمدان لطفي عجاج-حمزة علوش-علي العرنوس- خالد أحمد الزيتون-مصطفى أحمد الزيتون-خالد زاهد العرنوس
اللاذقية:
* عماد خلف الملوح وولديه-
طرطوس:
* المهندس أيمن محمود اسماعيل-علاء مازن صيوح-فادي غانم علوش-محمد ابراهيم العدة-علاء ابراهيم البستاني-فيصل محمد صيوح-الرقيب الاول علي محسن غانم
دير الزور:
* شمسه علي العلي-عويد حماده شحاذه-حسان علاوي الخلف-ناصر خليل الموسى-عبد الله سليمان المحمد-حسين علي الحماده-محمد أحمد المحمد-قاسم حماده-عمار تركي العبيد-عبد الله علي خلف-ساير خضر الخلف-محمود محمد المحميد-محمد أمين عبد الرزاق-ثابت محمد الأرملي-علي ونس الحاكة-محمد ونس الحاكة-فهد مطر الخلف-مكحول مطر العلي
حلب:
* حميدة دملخي- عبد الحميد ياسر المهروسة-مصطفى محمود حسين-عبد الله العبود-عبد القادر ملاحفجي-عبد العزيز عبد القادر الضاهر
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه الى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1-     الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2-     اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3-     تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4-     تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدت غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية أو وطنية .
5-     إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.
6-     إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7-     إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8-     الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في24/ 6 / 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
 
1)     المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
2)     اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
3)     منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
4)     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
5)     المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
6)     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
7)     لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).
=========================
بيان من المنظمة السـورية لحقوق الإنسان - سـواسـية
لا يحق لأي دولة أن تطرد أو تعيد لاجئا، بأي وسيلة كانت، إلى بلاده أو أي مناطق تتعرض فيها حياته أو حريته للتهديد.
المادة / 33 / من اتفاقية حقوق اللاجئين
بيان
لاحقاً لتصريحات رئيس تكتل التغيير والاصلاح اللبناني ميشيل عون و تصريحات " صهره زوج إبنته " وزير الطاقة اللبناني جبران باسيل المتعلقة بطرد اللاجئين السوريين من لبنان وإغلاق الحدود في وجه الجرحى و النساء والشيوخ والأطفال.
و لاحقاً لفتاوى الصادرة عن مكتب آية الله مصباح اليزدي في لبنان بشأن اللاجئين السوريين و التي و صفهم بالأعراب الحقاة و التي جاء فيها بالحرف : إن الشرع الشريف يفرض على المؤمنين الا ينتظروا قيام الحاكم بتوقيع حد الله على هذه الحفنة المارقة بل يبادروا بانفسهم فيقتلوهم وينقذوا بذلك البشرية من بوائقهم وبذلك تطهر الارض من ارجاسهم واعمالهم السيئة .
تزامناً مع تلك الدعوات العنصرية التحريضية الطائفية أقدم ثمانية ملثمين الأربعاء الواقع 25/6/2013 على اعتراض باص كان يقل مجموعة سوريين في منطقة سوق الأحد الواقع في شرقي بيروت بينما كانوا في طريقهم للمشاركة في برنامج تلفزيوني لتسجيل مجموعة من الأغاني التراثية السورية في منطقة الحازمية، و انهالوا عليهم طعناً بالسكاكين مما أسفر عن جرح / 25 / ضحية من ركاب الحافلة و من ثم فروا في سيارات الدفع الرباعي ذات الزجاج الداكن بإتجاه منطقة الفيات – العدلية – الطيونة و منها إلى الضاحية الجنوبية المفر الرئيسي لمليشيا حزب الله اللبناني.
و قد عرف من بين الجرحى كل من " جوان خليل و ابراهيم أحمد و أحمد كيلاني و محمد عيسى و جميعهم من لتبعية السورية إضافة للفلسطيني عبد الله مراد و عبد الله حداد و كذلك هوفيك صابرجيان و علي جعفر و مرسيس طامسيان و الثلاثة من التبعية اللبنانية إضافة لآخرين.
جدير بالذكر أن أوضاع اللاجئين السوريين في لبنان مأساوية للغاية بسبب سيطرة المليشيات الطائفية الشيعية لحزب الله على الدولة اللبنانية و مقاليد الحياة العامة و فرض أجنداتها السياسية بقوة السلاح.
و كثيراً ما وقع اللاجئين السوريين ضحايا لهذا الوضع الشاذ فقي أعقاب نجاح قوات المعارضة الملسحة من إخراج المدنيين من القصير منعاً من إرتكاب المجازر بهم من قبل قوات النظام السوري و مليشيات حزب الله لاحقتهم طائرات النظام إلى لبنان و قصفتهم بالطائرات في بلدة عرسال اللبنانية مما استدعى تقديم لبنان شكوى لمجلس الأمن الدولي بدعوى قصف الطيران السوري لقوافل اللاجئين السوريين داخل لبنان، في حين لم تتخذ الحكومة اللبنانية أي إجراء بمواجهة مليشيات حزب الله التي إعترضت قوافل الصليب الأحمر التي تقل الجرحى من القصير إلى لبنان و التي حاصرت اللاجئين السوريين داخل لبنان و إعتدت على النساء و الشيوخ و الأطفال و بحسب شهود عيان أنه و بعد تمكن اللاجئين السوريين و معظمهم من الجرحى من دخول الأراضي اللبنانية قامت كوادر حزب الله في منطقة بعلبك من آل جعفر المعروفين بتجارة المخدرات بإعتراض قافلة الصليب الأحمر بعد قطع الطريق عليها و أضرموا فيها النيران، هذا عدا عن الاعتداءات التي أصبحت ممنهجة من قبل تلك المليشيات الطائفية على اللاجئين السوريين.
و علىى الصعيد الرسمي فقد شهدت لبنان خلال الأزمة السورية سياسة الترحيل القسري للاجئين السوريين في خرق واضح و صريح لأبسط قواعد القانون الدولي الذي يلزم دول الجوار بحماية اللاجئين إليها.
فقد سبق لمحكمة عسكرية لبنانية في بيروت و أن أصدرت حكماً على الضابط السوري المنشق الملازم أول محمد حسن طلاس و الذي دخل لبنان لإنقاذ جريح كان يحمله على ظهره بإعادتة لسوريا بالقوة و بالتالي الحكم عليه بالإعدام على يد قوات النظام السوري و قد تواترت أنباء من منظمات دولية تعمل في مجال حقوق الإنسان عن أعداد من اللاجئين السوريين كان لبنان قد قام بتسليمهم للسلطات السورية ليلاقوا حتفهم هناك.
 هذا و يواجه اللاجئين السوريين في لبنان أخطار محدقة كثيرة منها الاعتقال من قبل السلطات اللبنانية كمقيمين غير شرعيين، أو على يد المليشيات الطائفية المسلحة " حزب الله " وخطر الإبعاء والترحيل القسري إلى سورية.
و الجميع يذكر هنا جرائم الخطف بحق الللاجئين السوريين التي اقترفها حزب الله تحت أحجية أو مسمى الجناح المسلح لعائلة المقداد التي أقدمت بتاريخ 18-8-2012 على خطف ثلاث سوريين من مخمر للموز على طريق مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت ثم توالت عمليات الخطف حتى تجاوزت العشرين سورياً إضافة لخطف مواطن تركي و تهديد جميع رعايا الدول الخليجية بذات المصير.
تزامن ذلك مع فضيحة اعتقال الوزير السابق ميشيل سماحة المناصر للنظام السوري و حزب الله الذي كان قد خطط لتفجيرات في مناطق "مسيحية" لإشعال حرب طائفية بين المسلمين والمسيحيين في لبنان لصرف الانظار عما يحدث في سوريا وهو المخطط الذي دأب النظام السوري على استخدامه في سوريا خلال ثورة الكرامة في سوريا على مدى سنتين و نصف.
تذكر المنظمة السورية لحقوق الإنسان الحكومة اللبنانية بأن اللاجئين السوريين هم ضحايا لا جناة كانوا قد فروا من الموت الزؤام على يد قوات بشار الأسد و المليشيات اللبنانية الشيعية الطائفية التابعة لإيران .... و على الحكومة اللبنانية أن تتحمل مسؤولياتها القانونية بحمايتهم من تلك المليشيات الطائفية المسلحة و معاقبة أصحاب الدعوات التحريضية سواءاً ملالي إيران في لبنان أو ميشيل عون الذي نسي نفسه و هو يهرب بدون حذاء و لجأ للسفارة اللبنانية في بيروت تاركاً أفراد أسرته خلفه تحت رحمة المليشيات ليطالب اليوم بإغلاف الحدود في وجه الجرحى و النساء و الأطفال من اللاجئين السوريين.
إن معاقبة اللاجئين بسبب دخولهم البلاد بصورة غير شرعية يتعارض مع نص وروح القانون الدولي لاسيما المادة (31) من اتفاقية اللاجئين التي تنص على عدم معاقبة اللاجئ بسبب دخوله البلاد بصورة غير شرعية، إذا كان دخوله قد جاء مباشرة من مكان يتعرض فيه للخطر والتهديد، كما هو الحال في سورية.
و إن تحريم إعادة اللاجئين قسريا إلى بلادهم متى ما كان هناك احتمال تعرضها لخطر الاضطهاد، أو انتهاك حقوقهم الأساسية.هو أحدَ أهم مبادئ القانون الدولي " لطفاً المادة (33) من اتفاقية اللاجئين "
في الوقت الذي تثني فيه المنظمة السورية لحقوق الإنسان على جهود الخيرين من أبناء الشعب اللبناني الأصيل الذين وقفوا إلى جانب أخوانهم المنكوبين السوريين ... فإنها تدين الإجراءات الهادفة لجعل حياة السوريين في لبنان جحيماً لا يطاق كحشرهم في أماكن غير مكتملة أو في ملاجئ لا تقيهم حر الصيف أو برد الشتاء أو تركهم ضحايا الاستغلال أو الاعتداء التي يتعرضون له.
دمشق 26/6/2013  مجلس الإدارة
========================
التقرير اليومي الميداني لما يجري على الأراضي السورية من انتهاكات بتاريخ 23 \ 6 \ 2013
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان بتاريخ 23 \ 6 \ 2013 مجموعة الانتهاكات التالية على الأراضي السورية:
حلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. حيوي عبدو / تل غزال - كوباني / نتيجة هجوم قوات ال ypg التابعة لحزب العمال الكردستاني على أهالي القرية
2. مصطفى عبدو / نتيجة هجوم قوات ال ypg التابعة لحزب العمال الكردستاني على أهالي القرية
3. معمو ابراهيم / نتيجة هجوم قوات ال ypg التابعة لحزب العمال الكردستاني على أهالي القرية
4. ثلاثة قتلى مجهولي الهوية / حلب - الحيدرية / جراءءسقوط صاروخ وحدوث انفجار كبير في الحي
5. أحمد محمد سباغ / 26سنة / حلب- الراشدين / برصاص القوات العسكرية الحكومية
6. فاضل عبد الكريم / 24سنة / حلب – الصاخور / قضى متأثراً بجراحه جراء سقوط قذيفة مدفعية على منزله في الحي بالامس
7. مصطفى محمد جباري / 18 سنة / حلب - الصاخور/ برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي
8. الطفل يحيى بابنسي / 15سنة / حلب - الحمدانية / قضى برصاص عناصر دورية للقوات العسكرية الحكومية
9. أحمد محمود انحيطر / 17 سنة / حلب - المرجة / برصاص القوات العسكرية الحكومية قرية عزيزة
10. طفلة لم يصل اسمها / 14 سنة / حلب الجديدة / برصاص قناص البحوث العلمية
11. طفل لم يصل اسمها / 5 سنوات / حلب الجديدة / برصاص قناص البحوث العلمية
12. باسل كردي / حلب - بستان القصر/ برصاص القوات العسكرية الحكومية في معارة الأرتيق
13. حسين مصطفى / حلب/ جراء القصف بالسلاح الكيماوي لقوات النظام على مدينة زملكا بريف دمشق
14. أحمد إبراهيم / حلب / قضى برصاص قناص أثناء محاولته سحب جثمان إياد الحلبي
15. رشيد بوستان / حلب / عسكري منشق / برصاص القوات العسكرية الحكومية من مبنى الزراعة
16. عبدو حسين الدحدو / ريف حلب – السفيرة / خريج كلية التربية / ملازم منشق / برصاص القوات العسكرية الحكومية في منطقة السكك الحديدية
17. غياث صابوني بن يحيى / 30 عام / ريف حلب – السفيرة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة خناصر
18. أحمد بن موسى الحريري / 25 سنة / ريف حلب – السفيرة / برصاص القوات العسكرية الحكومية على طريق خناصر
19. رمضان وحيد قرنفل / ريف حلب - إبين / برصاص القوات العسكرية الحكومية في مطار منغ العسكري
20. محمد أبو علي كني/ 52 عام / ريف حلب - الأبزمو/ برصاص القوات العسكرية الحكومية الفرقة 17 في مدينة الرقّة
21. عبد الله باكير سمعاوي / ريف حلب – منبج / برصاص القوات العسكرية الحكومية اللواء 93 في مدينة الرقّة
22. عبدو طلحة / ريف حلب - قرية مريمين / برصاص القوات العسكرية الحكومية في قرية الوضيحي بريف حلب الجنوبي
23. أحمد محمد بكرو / ريف حلب - بلدة شنطرة / برصاص القوات العسكرية الحكومية حي الراشدين
 
درعا
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. زيدان الكراد / درعا - حي طريق السد / نتيجة القصف العشوائي
2. منذر سليمان الحمصي / درعا - درعا البلد / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز السكن الشبابي بدرعا البلد
3. مؤيد محمود عبد العال / درعا - مخيم درعا / برصاص قناصة النظام
4. إبراهيم عطا البدوي / 70 عام / درعا - إنخل / برصاص قناصة النظام على طريق السريا برقا
5. مصطفى الدبور / 16 عام / درعا - حي شمال الخط / برصاص قناصة النظام المتمركزة على حاجز التربية
6. عبد الرحمن عيسى الغزالي / درعا - قرفا / إعدم ميدانيا على يد قوات النظام وعثر على جثمانه عند المقبرة الشرقية
 
حمص
قتلت القوات العسكرية الحكومية :
1. الطفلة ملك خياط / 3 أعوام / قلعة الحصن / جراء القصف العشوائي
2. غسان عرابي / حمص / جراء القصف بالسلاح الكيماوي لقوات النظام على مدينة زملكا بريف دمشق
3. أيمن حسن حنوف / تلكلخ / متأثرا باصابته برصاص القوات العسكرية الحكومية
4. مفيد أكرم رعد / القصير / متأثرا بجراحه أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية وتم دفنه في القلمون
5. باسم محمود الزعبي / جوبر / أصيب أثناء نزوحه من منطقة القلمون الى لبنان وتم العثور اليوم على جثته
 
حماة
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. محمد بلعاس الحسون / حماة - جنان / ذبحا على يد قوات النظام
2. موسى الراكان / حماة - جنان / برصاص القوات العسكرية الحكومية
3. سوسن الحسين / حماة - جنان / ذبحا على يد قوات النظام
4. عبير أحمد الباشا / حماة - جنان / ذبحا على يد قوات النظام
5. راكان الحسين حماة - جنان / ذبحا على يد قوات النظام
6. عبد الحليم العبيد / حماة - غراثة / جراء القصف العشوائي
7. شخص عرف عنه أنه ابن عبد الحليم العبيد / حماة - غراثة / جراء القصف العشوائي
8. هيثم صلاح قطمو ش / حماة - قسطون / جراء احتراق خيمته في مخيم أطمة الحدودي
9. الطفلة فرح حسين جالود / حماة - زور الحيصة / بالقصف العشوائي على دير محردة
 
اللاذقية
محمد جازة / 20 سنة / رصيف الجسر في منطقة الكورنيش الجنوبي / برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
دمشق وريفها
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. عمر كريم / دمشق - القابون / برصاص قناص
2. رامي عماد ليلا / دمشق - القابون / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي جوبر بدمشق
3. نايف الخطيب / دمشق - القابون / في منطقة حلبون بريف دمشق برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز البشائر
4. محمد ليلا / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
5. عصام الرفاعي ( أبو كاسم ) / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
6. شخص مجهول الهوية / دمشق – القابون / برصاص قناص على اتستراد دمشق – حمص و تعذر سحبه بسبب استهداف القناصة كل من يقترب من المكان
7. عائدة ياسين كتب / دمشق - جوبر / بتاريخ 22-6-2013 نتيجة قصف قوات النظام
8. هيدة جميلة شهابي / دمشق - مخيم اليرموك / نتيجة قصف قوات النظام
9. وليد شاكر / دمشق - مخيم اليرموك / نتيجة قصف قوات النظام
10. ماهر محمود الغوش / ريف دمشق - زملكا / نتيجة قصف قوات النظام بالمواد الكيماوية على البلدة
11. إياد نعمان / ريف دمشق - زملكا / جيش حر / نتيجة قصف قوات النظام بالمواد الكيماوية على البلدة
12. اهد محمد العربيني / ريف دمشق - زملكا / نتيجة قصف قوات النظام بالمواد الكيماوية على البلدة
13. أحمد إبراهيم ( أبو أويس ) / ريف دمشق - الجربا / جيش حر / برصاص القوات العسكرية الحكومية
14. خلدون جمال المبيض / ريف دمشق - دوما / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي القابون بدمشق
15. عمر البغدادي / ريف دمشق - دوما / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي القابون بدمشق
16. حسن عبد الله الجرودي / ريف دمشق - دوما / بتاريخ 22-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي القابون بدمشق
17. شخص مجهول الهوية / ريف دمشق - دوما / أعدم على يد قوات النظام وعثر على جثته بالقرب من حاجز الأعاطلة
18. طلال محمد المحمد / ريف دمشق - أوتايا / أعدم على يد قوات النظام وعثر على جثته بالقرب من حاجز الأعاطلة
19. عبد الرحمن عباس / ريف دمشق - النشابية / أعدم على يد قوات النظام وعثر على جثته بالقرب من حاجز الأعاطلة في مدينة دوما بريف دمشق
20. عمران أديب الريس / ريف دمشق - حرستا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
21. عبدو أحمد الزيدلاني / 28 عام / ريف دمشق - حرستا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
22. الطفل عبد الله محمد محي الدين / ريف دمشق - مديرا / في مدينة التل بريف دمشق نتيجة قصف قوات النظام
23. الطفلة تقى أحمد محي الدين / ريف دمشق - مديرا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
24. رياض مريم / ريف دمشق - دير سلمان / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة القاسمية بريف دمشق
25. عامر الخطيب / ريف دمشق - حران العواميد / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة القاسمية بريف دمشق
26. كمال محمد حمدان / ريف دمشق - حران العواميد / بتاريخ 22-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة القاسمية بريف دمشق
27. محمد سالم الرفاعي / ريف دمشق - وادي بردى - بسّيمة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
28. مازن سعد / ريف دمشق - يلدا / مسعف / في مخيم اليرموك بدمشق نتيحة قصف قوات النظام
29. أسامة صبحي الصدقة / ريف دمشق – النبك / برصاص القوات العسكرية الحكومية
30. صالح الشيخ علي / ريف دمشق – النبك / برصاص القوات العسكرية الحكومية
31. محمد زياد قبلان ( الحبش ) / ريف دمشق – النبك / برصاص القوات العسكرية الحكومية
32. فهد خضر المرعي / ريف دمشق – سبينة / قضى تحت التعذيب في سجون النظام في الشهر التاسع للعام 2012
33. رأفت خضر المرعي / ريف دمشق – سبينة / قضى تحت التعذيب في سجون النظام في الشهر العاشر
34. علي محمد خير برهان / 25 عام / ريف دمشق – الزبداني / قضى تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقاله
35. علي أحمد الجبة / ريف دمشق – حفير الفوقا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
36. جهاد ( أبو غياث ) ( لم تصل الكنية ) / ريف دمشق – داريّا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
إدلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. محمد بخورة / ادلب - أريحا / أثناء محاولة قوات النظام اقتحام التل في أريحا
2. محمود شريف / إدلب - أريحا / برصاص قناص من حواجز النظام حول المدينة
3. سامر عبد السلام العيس / ادلب - ترمانين / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الراشدين بحلب
4. حمزة كتاب / ادلب - معارة النعسان / برصاص القوات العسكرية الحكومية على طريق اللاذقية أريحا
5. الطفل عبدالرزاق زحلان / إدلب - بزابور / نتيجة القصف
 
الرقة
قتلت القوات العسكرية الحكومية
محمد أبو علي كني /52 عام / برصاص القوات العسكرية الحكومية الفرقة 17 وهو من الأبزمو في حلب
 
ديرالزور
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. غرب عبد الغرب / دير الزور – جسر السياسية / برصاص قناص النظام على جسر السياسية أثناء خروجه من المدينة
2. بشار أحمد الحوكة / مدينة القورية / قضى تحت التعذيب في سجون النظام في مدينة دمشق
 
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
 23 / 6 / 2013
=========================
بيان مشترك : تواصل التدمير والتخريب وتدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين السوريين وتزايد اعداد الضحايا والمختفين قسريا والمهجرين واللاجئين في ظل المواجهات المسلحة الدموية
استمرت عمليات التدمير والتخريب والحصار للعديد من المناطق السورية, مع تدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين السوريين, كذلك تزايد أعداد الضحايا والمختفين قسريا والمهجرين.وقد تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية أسماء العديد من الضحايا القتلى والجرحى, والمعتقلين تعسفيا وللبعض من تعرضوا للاختفاء القسري, إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا خلال الساعات الماضية(بتاريخ21-22\6\2013),وقمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
* ناجي محمود قزقز-محمد علي غندور-خليل عبد الله الأحد-حمودة الشيخ علي-حميدو أحمد بيسان-(بتاريخ21\6\2013)
السفيرة-ريف حلب:
* حسين عيدو-(بتاريخ21\6\2013)
الباب-ريف حلب:
* زياد سامي لوك-(بتاريخ21\6\2013)
اخترين-ريف حلب:
* محمد ألمحمد-(بتاريخ21\6\2013)
منبج-ريف حلب:
* عبد الله باكير سمعاوي-عيسى الوردي-(بتاريخ22\6\2013)
* محمد أحمد الفرج-باسل ألمواس-أحمد محمد الفرج-(بتاريخ21\6\2013)
مارع-حلب:
* عدنان محمد النجار-محمد نديم حسن العكرة-(بتاريخ21\6\2013)
حيان-ريف حلب:
* محمد عبد الله مجري- محمد عبد الرزاق حياني-(بتاريخ22\6\2013)
ادلب:
* شادي خربوط-مصطفى جاسم الحسين –نادر ناصر العجيني-(بتاريخ22\6\2013)
* منتصر شامية-أحمد مصطفى الايوب-أسعد رشيد العموري-(بتاريخ21\6\2013)
كفر رومة-ادلب:
* أيمن تركي الحسين-(بتاريخ21\6\2013)
جبل الزاوية-ادلب:
* بكري ياسين علوش-(بتاريخ21\6\2013)
قميناس-ادلب:
* حازم مصطفى نوري خلف-(بتاريخ21\6\2013)
سراقب-ادلب:
* قتيبة مصطفى الحسان-مصطفى الحسان-(بتاريخ21\6\2013)
كفر سجنه-ادلب:
* حسام خالد قندح-(بتاريخ22\6\2013)
خان شيخون-ادلب:
* عبد الله ديبان كنيساوي-(بتاريخ22\6\2013)
جسر الشغور-ادلب:
* مصطفى جمعة الجاسم-(بتاريخ22\6\2013)
* مهند الشر(بتاريخ21\6\2013)
عدوان-ادلب:
* محمد جمعة الجاسم-صطوف حمود المحمود-(بتاريخ22\6\2013)
التمانعة-ادلب:
* أحمد محمد سيفوا البكري-باسل بدر البكري-(بتاريخ22\6\2013)
سرمين-ادلب:
* محمود عمر موحد-(بتاريخ22\6\2013)
كورين-ادلب:
* ناد نصر عجيني-(بتاريخ22\6\2013)
درعا:
* أغيد ابو ضعيف-عماد ابو ضعيف--(بتاريخ22\6\2013)
* عاطف عبد المحسن المصري-علي سليم العودة الله-(بتاريخ21\6\2013)
النعيمة-درعا:
* حنين محمد النابلسي-(بتاريخ22\6\2013)
اليادودة-درعا:
* أمين محمد أمين الزعبي-(بتاريخ21\6\2013)
جاسم-درعا:
* حسن محمد الجلم-محمد علي الجلم-حسين محمد الجلم-صبيحة حسين العفيس-(بتاريخ22\6\2013)
انخل-درعا:
* بلال مصطفى عبد الكريم الفروان-(بتاريخ22\6\2013)
* بلال رسمي العمر-بلال ياسين فروان-(بتاريخ21\6\2013)
قرفا-درعا:
* عدنان سليمان الخطيب-(بتاريخ22\6\2013)
طريق السد-درعا:
* زيدان الكراد-(بتاريخ22\6\2013)
القنيطرة:
* ليث علي أحمد-(بتاريخ21\6\2013)
دوما-ريف دمشق:
* عصام البويضاني-حسن الجرودي-خليل صبحي الحبوش-(بتاريخ22\6\2013)
* أمجد عدنان النجار النعال-ماهر لبابيدي-نعمان طباخو-(بتاريخ21\6\2013)
زملكا-ريف دمشق:
* لؤي سامر الشيباني-(بتاريخ22\6\2013)
المعضمية-ريف دمشق:
* علاء عثمان-(بتاريخ21\6\2013)
الذيابية-ريف دمشق:
* قاسم عيسى الحيان-أبو علي قاذف-محمد أبو القاسم -(بتاريخ21\6\2013)
التل-ريف دمشق:
* ثائر بشير-نايف الخطيب-محمد الغبرة-معاوية بهاء الدين قرقور-ناصر عبد العزيز سنجاب-(بتاريخ21\6\2013)
تلفيتا-ريف دمشق:
* محمد شلهوم-(بتاريخ22\6\2013)
جديدة عرطوز-ريف دمشق:
* ابراهيم ياسمين-(بتاريخ22\6\2013)
بيت جن-ريف دمشق:
* شادي علي السمان وزوجته- محمد رضوان الشعبي-(بتاريخ22\6\2013)
حرستا-ريف دمشق:
* بسام حسون -(بتاريخ22\6\2013)
سقبا-ريف دمشق:
* نور الدين خميس-(بتاريخ22\6\2013)
القابون- دمشق:
* عامر قاطوع-حسام عبد الواحد-محمد عوض-(بتاريخ22\6\2013)
* عرفان حسان شكور-محمد عبدو الغندور-نور قسومة-يوسف قسومة-سميح إيبو-جمال مرعي-إكرام الحموي-محمد عوض-عمار جوعانة-(بتاريخ21\6\2013)
ريف دمشق:
* عبد الله درويش-ماهر عماد خديجة-(بتاريخ22\6\2013)
* محمد كرم-جابر تركية-أنور أبو غياث-(بتاريخ21\6\2013)
حماه:
* عبد الرزاق مطر- خالد مصطفى (بتاريخ22\6\2013)
* محمود كشتعو كعيد   -عبد الباسط محمد ألمحمد(بتاريخ21\6\2013)
مورك-حماة:
* احمد عباس-باسل العبد الله-عمران جوباسي-(بتاريخ21\6\2013)
كفر قدح-مصياف-حماه:
* سليمان الونس وزوجته -(بتاريخ22\6\2013)
حمص:
* أحمد عبد الكافي مشرف-محمد علي غندور-ثائر الأحمد-(بتاريخ22\6\2013)
الزعفرانة-ريف حمص:
* محمد علوان--(بتاريخ22\6\2013)
دير بعلبة-حمص:
* عبد العليم سمحة-(بتاريخ22\6\2013)
القصير-حمص:
* عمر قاسم المصري-(بتاريخ22\6\2013)
تلكلخ-حمص:
* إيمان إبراهيم-المحامي نواف العكاري-أحمد رامز مثقال-محمد أحمد ميسرة الدندشي-هنادي الدرزي-(بتاريخ22\6\2013)
الحولة-حمص:
* حمزة علي قبلان-(بتاريخ22\6\2013)
دير الزور:
* عمر غنام الكردي-لورنس دحام عبد الكريم الشلاش-محمد عوض شحادة-(بتاريخ22\6\2013)
* علي محمد الخاطر-محمد عبد الوهاب العلي-سليمان عطا الله سليمان-سالم حمدان الطوقان-محمد سليمان الغازي-(بتاريخ21\6\2013)
المو حسن-دير الزور:
* فواز أحمد الجاسم الخرفان-(بتاريخ22\6\2013)
* براءة محمد الجلود العلاوي-طارق محمد جلود العلاوي-(بتاريخ21\6\2013)
الطيانة-دير الزور:
* محمد مجاهد حسين العبيد-عبيد خضر القماش-(بتاريخ21\6\2013)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
طرطوس:
* المجند علي مفيد سلوم-المجند قيس ابراهيم عطية-المجند طارق عبد الرزاق دوغمة- المجند المعتصم ملاك-المجند يامن محسن بلدية-المجند علي ابراهيم سليمان-
اللاذقية:
* العقيد غياث علي حاتم-المجند احمد محمد ابراهيم-المجند علي ابراهيم اسماعيل سليمان-المجند نورس نبيل حيدر-
ريف-حماه:
* الرقيب ناصر سليمان منصور-المجند علي احمد حبيب-المجند علاء قليح-المجند ادهم قليح-
حمص:
* المجند معلا صالح ابراهيم-المجند نجدت عيسى يونس-المجند شادي حسين صبح
حلب:
* النقيب المهندس محمود السيد-الملازم الاول المهندس منهل محمود الأخرس-المجند ازدشير سهيل عباس-المجند محمد حسن علي-
ادلب:
* المجند بشار علي عبد القادر-المجند بسام علي عمران-المجند مازن مصا-
ريف دمشق:
* الرائد سامر حسن- الملازم الاول امجد زهير عثمان-المجند مهل علي احمد-المجند سليمان ابراهيم حبيب-المجند احمد محمود سلوم-
القنيطرة:
* المجند غدير يوسف حماد-المجند علي محمود جنوب-
درعا:
* المجند نزيه ابراهيم حمدوش--
الرقة:
* الملازم الاول بسام اسكندر ابراهيم-المجند محمد مرشد العلي-المجند رياض حسن علي-المجند ابراهيم محمد داوود-
دير الزور:
* المجند علاء عبد الكريم عمار-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
دمشق:
* الدكتورة سهام دنون ,نائبة عميد كلية الآداب- كندة الحلبي- ندى رحمة-آمال الخش-سمير جمعة-غياث الصغير-غالب نجار-ثائر جبان-المجند ظافر المحمود-المجند كمال الحسين-المجند لبيب شريف
السويداء:
* علاء حسن نصر-
ادلب:
* نوال العيسى-سوسن عاصي-وليد بريص-عمار عياش-خالد عجمية-محمد حسن مرعي-صلاح الدين حجار-المجند ليث السعيد-المجند علاء زيفه-
حلب:
* سميرة الخليل-اميمة اليوسف-نادية درباس-جميلة سعيد-محمود خليفة-قتيبة سالم-عادل بكور-نجيب ذكرى-عبد الحليم طالب-المجند نبيل مسعود-الشرطي قاسم عزوز-
دير الزور:
* عبد الرزاق المصري-أحمد خلوف-عدي خضر الحمد-عمر احمد المعي-صالح موسى الكراد-محمد عناد الشيوخ-مناف الوكاع-ماهر الشلاش-الملازم محمد عناد الشيوخ-الملازم محسن علي السفر-المجند مروان محمود يونس-
الحسكة:
* احمد حسن العبد لله-مثنى كران-خضر عيسى-باسل احمد- باسل العبد الله-عبد الرحيم العبد الله-عبد الفتاح -مناف مخيدر-مثنى سعدي-ادهم الخضر-عزت سعدي-(بتاريخ20\6\2013)
الحصوية-تل حميس-الحسكة:
* محمد الحيزان-فواز الصالح-(بتاريخ20\6\2013)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
بانياس-طرطوس:
* وليد خدام-محمد الشغري-عبد الله الشغري-نبيل صباغ-لؤي صباغ-علي عبد الله عيروط-منذر عبد الله عيروط-نعيم عبد الله عيروط-(بتاريخ 22\6\2013)
* مصطفى ياسر رضوان-(بتاريخ 21\6\2013)
جبلة:
* مصطفى طه-(بتاريخ 22\6\2013)
السويداء:
* جراح البريجي-(بتاريخ 20\6\2013)
حماه:
* طراد عبيد الحمود-محمد محمود الحسن--(بتاريخ 22\6\2013)
* علاء حاتم السنكري-عبد علي السيجري--(بتاريخ 20\6\2013)
سلمية-حماه:
* عمر شمه-(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
صوران-حماه:
* محمد النزال-حسن النزال-(بتاريخ 22\6\2013)
بريديج-حماه:
* علي محمد الهويش-أحمد القدور-فرحان القدور-عبد الله حجي-على جاسم الحميدي-أحمد العلي المسهوج-فضل المسهوج-باسل العناد علي-(بتاريخ21 / 6 / 2013 )
مورك-حماه:
* رامي عبد الرزاق الثامر-مصطفى عبد المجيد القاسم الكحاص -(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
طيبة الإمام-حماه:
* عابدين النعسان -(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
جديدة عرطوز-ريف دمشق:
* ريم مقداد-أنس مقداد-(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
* عبد الرحمن برغشة-بسام عبد العزيز عبد الغني-عبد الفتاح توفيق صوان-أحمد برغشة-محمد محمود القطة- حسين أحمد الحسن-أحمد شحادة صوان-خالد صالح شحادة عبد الكريم-شحادة توفيق صوان-(بتاريخ20 / 6 / 2013 )
الحسكة:
* الشيخ عبد الحميد خلف شلاش--(بتاريخ22 / 6 / 2013 )
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف دمشق:
* عصام ماجد الكردي-أمين شيخي-ماهر شحادة طرفان-يامن ياسر جنيد-سامح الشهابي- بلال نور الدين منصور-حسن نجم عمورة-علاء الدين عرنوس-نصر محمد فرحان-فراس عقل علي-ماجد فهد ماضي-وسيم حسن الشمالي-رمضان حبيب صارم-محمد عبد الله دليلة-
القامشلي-الحسكة:
* سربست نجاري-ولات فيتو-ديرسم الكرد-عبد المعين خلف خشمان الفاضل-محمود الحسن-حمزة الغريب-مصطفى الكرمو-أحمد ألحمدي-المجند صالح نوفل نعمان-المجند سنان حسن الابراهيم-
درعا:
* احمد محمد ابراهيم-محمد يعرب حسن-علي توفيق ابراهيم-
ريف حماه:
* محمود احمد شفيع -الرقيب الاول علي محمد زود
حمص:
* مراد سليم سلطون-محمد حسين-علي ياسر يوسف-الملازم الاول بشار طالب سلامة-الملازم الاول بشار محمد العلي-
ادلب:
* اسامة محمد جبران-نورس زهير شيحا-الملازم ميلاد علي العلي-الشرطي مجد محمد شعبان-المجند يعرب فايز سلطون-
اللاذقية:
* حسين شوكت حلوم-الرقيب محمد عزيز ضوا-
طرطوس:
* المهندس أيمن محمود اسماعيل-علاء مازن صيوح-فادي غانم علوش-محمد ابراهيم العدة-علاء ابراهيم البستاني-فيصل محمد صيوح-الرقيب الاول علي محسن غانم
دير الزور:
* عزت اسبر حسن-حسن عيسى سلوم-شادي عباس العباس-الملازم الاول قصي حسن الحامض
 حلب:
* كامل حسين رجب-علاء سهير العاتكي-اصف محمد فياض-سمير سلامة السخي-حاتم محمد هرمز-الملازم الاول برهان محمود سعود-
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه الى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1-     الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2-     اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3-     تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4-     تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدت غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية أو وطنية .
5-     إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.
6-     إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7-     إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8-     الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في22/ 6 / 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
 
1)     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
2)     المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
3)     اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
4)     منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
5)     المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
6)     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
7)     لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).
=====================
تصريح - بشان الاعتقالات الاخيرة في صفوف النشطاء والثوار
في الوقت الذي تشهد فيه سوريا انتفاضة شعبية عارمة عمت معظم المدن و المناطق في سوريا مطالبة بإسقاط النظام الاسدي وإحداث التغيير الديمقراطي ,والتي تحولت نتيجة طغيان الاسد المستبد من السلمية إلى مسلحة بموجبها تم إنشاء جيش وطني حر يدافع عن المدنين العزل ويصد هجمات النظام البربرية على المدن شهدت هذه الاحتجاجات مشاركة فعالة و واسعة من أبناء الشعب الكوردي وانخراطهم ضمن صفوف الجيش الوطني الحر .....
عمد النظام السوري على خلق مجموعات مسلحة كوردية وعربية أعلنت انضمامها للثورة وانخراطها بين صفوف الثوار لكي تكون البديل عن النظام في المناطق المحررة والقيام بالاعتقالات والاغتيالات نيابة عنه وتعمل على تنفيذ أجندات إقليمية لدول تعتبر صديقة للنظام المجرم لذا فان ما نشهده من حالات الاعتقال التي يقوم بها حزب الاتحاد الديمقراطي الكوردي ( البيدي ) في المناطق الكوردية والتي كان أخرها اعتقال النشطاء في مدينة عامودا سربست نجاري وولات فيتو وديرسم عمر وذلك بسبب نشاطه في الثورة ومشاركتهم في تحطيم تمثال الطاغية الاسد الأب ,وما تقوم به جبهة النصرة ( دولة العراق الإسلامية )من اعتقالات في المدن السورية واعتقالهم لقائد لواء المشعل اسامة منصور الهلالي والإعلامي يلماز الباشا الذين ينتمون إلى مدرسة الشهيد مشعل التمو كل هذا دليل على انه النظام بدء بتحريك شبيحته المنضوين تحت غطاء الثورة للتضييق على النشطاء والثوار سواء بالاعتقال او الاغتيال وهي إحدى محاولات النظام لخلق فتنة أهلية وطائفية وضرب مكونات الشعب السوري بعضها ببعض ....
إننا في تيار المستقبل الكوردي نحمل هذه الإطراف الغريبة عن الثورة السورية المسؤولية الكاملة عن أي أذى يلحق بالنشطاء والثوار ونطالبهم بالإفراج الفوري عنهم , كما إننا نحذرهم من أي عمل قد يؤدي إلى الإخلال بالسلم الأهلي والعيش المشترك بين مكونات الشعب السوري
الحرية للوطن .....
الحرية لكافة المعتقلين في سجون الاسد وشبيحته ومرتزقته .....
المجد والخلود لشهداء الثورة السورية وفي مقدمتهم الشهيد القائد مشعل التمو
قامشلو 22 \6 \2013
تيار المستقبل الكوردي في سوريا
المكتب الإعلامي
=======================
بيان مشترك : تواصل سقوط الضحايا والاختطاف والاعتقال التعسفي في سورية مع تواصل التدمير والقصف العشوائي و التفجيرات الإرهابية والاغتيالات وتزايد اعداد المهجرين واللاجئين
سقط المزيد من الضحايا(بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وعسكريين),وتزايد اعداد المهجرين واللاجئين والفارين, مع تواصل التدمير والقصف العشوائي والتفجيرات الارهابية والاغتيالات, وكذلك تعرض العديد من المواطنين السوريين للاختفاء القسري وللاعتقال التعسفي, وقد تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, العديد من الأسماء الضحايا وكذلك أعدادا لأسماء مجهولة الهوية ولبعض الأسماء الذين تعرضوا للاختفاء القسري أو للاعتقال التعسفي, خلال الساعات الماضية(بتاريخ19-20\6\2013),,وبعد التدقيق ,قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
الضحايا القتلى من المدنيين
حلب:
* الناشط الإعلامي إياد الحلبي-عماد دعبول-محمد عبد الكافي خليل-محمد خيرو محلي-ابراهيم أبو العظام-محمد نور عمر-علاء محايري-محمود محمد خير العبد الله-محمد موسى صالح-يوسف احمد العبد الله-حسن لبابيدي-محمد زياد لولك-سعد ابو العلي-بسام يوسف حرح-(بتاريخ20\6\2013)

* أحمد بستوت-محمد ديري-عمار بصلحلو-أحمد علي قشقش-حسن خليفة-عبد الله سالم-أنس عدنان سعيد-(بتاريخ19\6\2013)
تل رفعت-ريف حلب:
* محمد كامل درباس-(بتاريخ19\6\2013)
طريق الباب-ريف حلب:
* بدو الجاسم -(بتاريخ19\6\2013)
السفيرة-ريف حلب:
* قصي جعفر-محمود الطعان-(بتاريخ19\6\2013)
تادف-ريف حلب:
* عبد القادر أحمد الدالاتي-(بتاريخ19\6\2013)
ادلب:
* لين خلف الخلف-(بتاريخ20\6\2013)
* عبد الإله العبدو-حاتم بيراوي- عبد الرحمن أحمد العيسى-عبد الرحمن العياشي-زكي محمد عاصي-(بتاريخ19\6\2013)
محمبل-ادلب:
* شهد زكوان السعيد-فاتن محمد السعيد-عبد المنعم زكوان السعيد-مصطفى زكوان السعيد-فاطمة زكوان السعيد-(بتاريخ20\6\2013)
* عبد الرحمن خالد-مصطفى أحمد طفيفة-عدنان عبد الباقي(بتاريخ19\6\2013)
جبل الزاوية-ادلب:
* خليل فتح الله-(بتاريخ20\6\2013)
* حسن محمد أبرص(بتاريخ19\6\2013)
احسم-ادلب:
* عدي خالد سرحان-علاء الدين عجينة-(بتاريخ19\6\2013)
دركوش-ادلب:
* حسام صلاح الحجار-(بتاريخ19\6\2013)
اريحا-ادلب:
* رضا شمس الدين-محمد علي زيدان(بتاريخ19\6\2013)
كللي-ادلب:
* عدنان محمد بكور-عادل عبد الرحمن كرباج-أسامة أحمد كرباج-عبد الخالق عبد الرحمن كرباج-(بتاريخ19\6\2013)
عدوان-ادلب:
* حسين المرعي-عدي يحيى الحسن-(بتاريخ19\6\2013)
الزهراء-ادلب:
* أيمن الأفندي-(بتاريخ19\6\2013)
بنش-ادلب:
* أحمد الأحمد-أحمد حمادي حاج قدور-(بتاريخ19\6\2013)
سرجة-ادلب:
* رضوان محمد زريق-(بتاريخ19\6\2013)
بانياس-طرطوس:
* عبد الرزاق الشغري-أحمد محمد الشغري-(بتاريخ20\6\2013)
درعا:
* أماني محمد الجاسر-محمد كمال الغانم-(بتاريخ19\6\2013)
تل شهاب-درعا:
* معن ابراهيم-(بتاريخ19\6\2013)
جاسم-درعا:
* محمد ناصر الحلقي-رضوان هلال الجلم-(بتاريخ20\6\2013)
طريق السد-درعا:
* أغيد عماد أبو ضعيف-(بتاريخ20\6\2013)
عثمان-درعا:
* محمود عوض زيتون-(بتاريخ20\6\2013)
بصرى الشام-درعا:
* هالة شوكت المقداد-(بتاريخ20\6\2013)
السويداء:
* حسن توفيق الزغير-(بتاريخ20\6\2013)
القنيطرة:
* آلاء ياسر جمعة-محمد أحمد عيسى وولده-طاهر كيوان-(بتاريخ20\6\2013)
* محمد رضوان خريوش النعيمي-(بتاريخ19\6\2013)
بيت ساير-ريف دمشق:
* غسان محمود زريفة-(بتاريخ19\6\2013)
حمورية-ريف دمشق:
* وداد محمود ونوسة-(بتاريخ19\6\2013)
دوما-ريف دمشق:
* مصطفى الأفندي-مالك مصطفى كعكة-(بتاريخ19\6\2013)
بيت جن-ريف دمشق:
* عمر حسين أبو عساف-مهند حسين ابو عساف محمد حسين ابو عساف-(بتاريخ19\6\2013)
النبك-ريف دمشق:
* عبدو العرسالي-ابراهيم عرابي-محمد رحمون-(بتاريخ19\6\2013)
مخيم اليرموك-ريف دمشق:
* سوسن منصور-ماسة فضل العيلوطي-محمد عمورة-محمد عابوره-(بتاريخ20\6\2013)
* معن محمد توفيق ابراهيم-(بتاريخ19\6\2013)
جديدة عرطوز-ريف دمشق:
* سليم خالد مربية-وسيم أحمد النجار-(بتاريخ20\6\2013)
الزبداني-ريف دمشق:
* هدى حمدان-(بتاريخ20\6\2013)
حرستا-ريف دمشق:
* باسل الحلبوني-ناظم شبعانية- فهد العص-(بتاريخ20\6\2013)
المعضمية-ريف دمشق:
* آمال جمال نتوف-(بتاريخ20\6\2013)
القابون- دمشق:
* محمد عرفان شكور-مازن المدني-عمر الخشن-(بتاريخ20\6\2013)
* بلال الهبول-حسام عثمان-مهند أبو آذان-عبد اللطيف مللي-محمود عودة(بتاريخ19\6\2013)
ريف دمشق:
* عبد الغني فضلون-يوسف عبد الرحيم البوشي-(بتاريخ20\6\2013)
* خالد الخطيب-أسامة حجازي-انس العبد الله-صلاح ابراهيم-خالد الحامد-(بتاريخ19\6\2013)
حماه:
* عقاب صقر ابراهيم التايه- محمد مثقال العايش- (بتاريخ20\6\2013)
حمص:
* المحامية رنا الشاعر-ساري الأزهري وزوجته وطفليه-سعيد عبد الرحمن الحزو ري- شاديا أوغلان-أسامة نشواتي-محمد يوسف العكلة-(بتاريخ20\6\2013)
* بلال ألمحمد-عمار القصاب-(بتاريخ19\6\2013)
تدمر-حمص:
* زوجة حسين مشوح الجليدان-ابنة حسين مشوح الجليدان-(بتاريخ20\6\2013)
الرستن-حمص:
* محمد الزعبي-(بتاريخ20\6\2013)
الخالدية-حمص:
* بلال المحمد-(بتاريخ19\6\2013)
تلبيسة-حمص:
* عبد الجواد قيسون-(بتاريخ19\6\2013)
الرقة:
* الناشط الحقوقي والإعلامي الزميل:محمود علي الحسون,عضو مؤسس في مركز حقوق الإنسان في دير الزور-(بتاريخ20\6\2013)
* مايا وليد الماجد-محمود علي الحسون-عمار عبد الرزاق الهايس-(بتاريخ20\6\2013)
دير الزور:
* توفيق الراغب- حسن عبيد الحسين-احمد غلاب العبدان-(بتاريخ20\6\2013)
* عبد الهادي عبد الحميد درويش-سعد ابراهيم الألوسي-أمير عبد القادر العايد-عبد الله علي العلي--(بتاريخ19\6\2013)
القورية-دير الزور:
* لبيب محمد زكريا الرميح-(بتاريخ20\6\2013)
الشحيل-دير الزور:
* توفيق علي سليمان المناور-(بتاريخ20\6\2013)
* أحمد الراغب الأحمد الحسن(بتاريخ19\6\2013)
الحسكة
* صالح الكمو-عباس مولان الحسن- سالم العلي-محمد عطية الحمزة-كمال يوسف العبد الله- محمد الكمو-سالم الكمو-(بتاريخ20\6\2013)
القامشلي-الحسكة:
* محمد شاهر الحسين(بتاريخ20\6\2013)
حي غويران-الحسكة:
* محمود حسين الطويل-حمود الطاووس-عبد القادر الخلف (بتاريخ19\6\2013)
حي الكلاسه-الحسكة
* حسن الذياب (بتاريخ19\6\2013)
تل حميس-الحسكة:
* محمد مجاهد حسين العبيد-حسن عبيد الحسين ابو عواج-محمد شاهر حسين الطيانه-حسن عبيد الحسن الطيانه-فجر إسماعيل ألفجري-عبيد خضر القماش-عامر الزومان-نايف الزومان-طارق ذعار- (بتاريخ19\6\2013)
الحصوية--الحسكة:
* شوفه الجنيوي-عدله الحيزان-وضحه عواد الطاهر-أثير ابراهيم الحيزان-عبد الحيزان-إبراهيم الحيزان-يحيى ألعبود- إبراهيم الحسن-خليل إبراهيم طب-عبد الله ألعبود(بتاريخ20\6\2013)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
طرطوس:
* الملازم الاول سامر محمود عجيب-المجند أبي خليل ضوا-المجند رائد سامي نجمة-المجند كامل ابراهيم بدران-المجند امجد حكمت حسن--المجند باسم حسن عمران-
اللاذقية:
* الرائد المهندس مكسيم احمد-النقيب مضر نزار جديد-الملازم محمد أمين سلهب-المجند يعرب منير ديب-
ريف-حماه:
* العميد الركن يوسف نعيم عساف-المجند سامر محمود يونس-
حمص:
* المجند راقي حمود صبح-المجند غياث اسماعيل-المجند بسام حكمت ريا-
حلب:
* المجند سامر نزيه حسن-المجند ماهر سلمان ابراهيم-المجند يزن ابراهيم كلثوم-
ادلب:
* المجند وجيه محمود دوغمة-المجند صادق خليل ملحم-المجند شاهين محمود صالحة-
ريف دمشق:
* الرائد سليمان ابراهيم حبيب-الرائد ابراهيم حيدر-المجند-المجند عدنان محمود اسماعيل-المجند علي سليمان حمود-المجند مرهف حسن قاسم-
القنيطرة:
* المجند طلال عيسى برو-المجند ابراهيم حلوم--
درعا:
* المجند هاني جابر سعود-
الرقة:
* العقيد ابراهيم شعبان ابراهيم-الملازم صالح رزق الجمال-المجند محمد غسان العبد الله-
دير الزور:
* المجند كنان هاني ميرزا-المجند مازن ماجد جبيلي-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
دمشق:
* الدكتورة سهام دنون ,نائبة عميد كلية الآداب- كندة الحلبي- ندى رحمة-آمال الخش-سمير جمعة-غياث الصغير-غالب نجار-ثائر جبان-المجند ظافر المحمود-المجند كمال الحسين-المجند لبيب شريف
السويداء:
* علاء حسن نصر-
ادلب:
* نوال العيسى-سوسن عاصي-وليد بريص-عمار عياش-خالد عجمية-محمد حسن مرعي-صلاح الدين حجار-المجند ليث السعيد-المجند علاء زيفه-
حلب:
* سميرة الخليل-اميمة اليوسف-نادية درباس-جميلة سعيد-محمود خليفة-قتيبة سالم-عادل بكور-نجيب ذكرى-عبد الحليم طالب-المجند نبيل مسعود-الشرطي قاسم عزوز-
دير الزور:
* عبد الرزاق المصري-أحمد خلوف-عدي خضر الحمد-عمر احمد المعي-صالح موسى الكراد-محمد عناد الشيوخ-مناف الوكاع-ماهر الشلاش-الملازم محمد عناد الشيوخ-الملازم محسن علي السفر-المجند مروان محمود يونس-
الحسكة:
* احمد حسن العبد لله-مثنى كران-خضر عيسى-باسل احمد- باسل العبد الله-عبد الرحيم العبد الله-عبد الفتاح -مناف مخيدر-مثنى سعدي-ادهم الخضر-عزت سعدي-(بتاريخ20\6\2013)
الحصوية-تل حميس-الحسكة:
* محمد الحيزان-فواز الصالح-(بتاريخ20\6\2013)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من المحاميين السوريين والمثقفين والناشطين السياسيين, وعرفنا منهم الأسماء التالية:
بانياس-طرطوس:
* زياد سليمان--(بتاريخ 20\6\2013)
جبلة:
* منهل سليم زريق(بتاريخ 31\11\2012)
السويداء:
* جراح البريجي-(بتاريخ 20\6\2013)
حماه:
* علاء حاتم السنكري-عبد علي السيجري--(بتاريخ 20\6\2013)
مورك-حماه:
* احمد محمد العلي-طارق أديب النداف-ماهر محمد علي الغضبان-
مهين-حمص:
* جهاد صالح عساف-محمد مصطفى عساف-عناد مصطفى عساف-نعيم محمد عساف-نديم محمد عساف-محمد اسعد العساف-جهاد عبد الكريم الراسم العبد الله-نسيم محمد عساف
نوى-درعا:
* أروى مصطفى بطحة-(بتاريخ 19 / 6 / 2013 )
دمشق:
* الكاتب المعروف:سامر رضوان-(بتاريخ 19 / 6 / 2013 )
دير عطية-ريف دمشق:
* حسين أحمد الحسن -(بتاريخ 19 / 6 / 2013 )
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف دمشق:
* أمين شيخي-ماهر شحادة طرفان-يامن ياسر جنيد-سامح الشهابي- بلال نور الدين منصور-حسن نجم عمورة-علاء الدين عرنوس-نصر محمد فرحان-فراس عقل علي-ماجد فهد ماضي-وسيم حسن الشمالي-رمضان حبيب صارم-محمد عبد الله دليلة-
القامشلي-الحسكة:
* محمود الحسن-حمزة الغريب-مصطفى الكرمو-أحمد ألحمدي-المجند صالح نوفل نعمان-المجند سنان حسن الابراهيم-
درعا:
* احمد محمد ابراهيم-محمد يعرب حسن-علي توفيق ابراهيم-
السويداء:
* مثقال شروف-
ريف حماه:
* محمود احمد شفيع -الرقيب الاول علي محمد زود
حمص:
* مراد سليم سلطون-محمد حسين-علي ياسر يوسف-الملازم الاول بشار طالب سلامة-الملازم الاول بشار محمد العلي-
ادلب:
* اسامة محمد جبران-نورس زهير شيحا-الملازم ميلاد علي العلي-الشرطي مجد محمد شعبان-المجند يعرب فايز سلطون-
اللاذقية:
* حسين شوكت حلوم-الرقيب محمد عزيز ضوا-
طرطوس:
* المهندس أيمن محمود اسماعيل-علاء مازن صيوح-فادي غانم علوش-محمد ابراهيم العدة-علاء ابراهيم البستاني-فيصل محمد صيوح-الرقيب الاول علي محسن غانم
دير الزور:
* عزت اسبر حسن-حسن عيسى سلوم-شادي عباس العباس-الملازم الاول قصي حسن الحامض
 حلب:
* كامل حسين رجب-علاء سهير العاتكي-اصف محمد فياض-سمير سلامة السخي-حاتم محمد هرمز-الملازم الاول برهان محمود سعود-
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها,وكذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة الاعتقالات التعسفية والاختفاءات القسرية بحق المواطنين السوريين أيا تكن الجهة التي ترتكب هذه الانتهاكات, ونبدي قلقنا البالغ على مصير المختفين قسريا ,بحيث أضحى هنالك ملفا واسعا جدا يخص المفقودين.
وبسبب ما آلت إليه الأحداث ودمويتها وتدميرها, فإننا نتوجه الى جميع الأطراف في سورية بالمطالب الملحة التالية:
1-     الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.
2-     اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا في إعادة الجيش إلى مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.
3-     تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
4-     تشكيل محكمة خاصة مؤلفة من عدت غرف للنظر في الجرائم المرتكبة بحق الشعب السوري وذلك بالتعاون مع محكمة الجنايات الدولية والاستفادة من التجارب المشابه في هذا الشأن من محاكم خاصة مختلطة أو دولية أو وطنية .
5-     إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.
6-     إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
7-     إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
8-     الكشف الفوري عن مصير المفقودين.
دمشق في20/ 6 / 2013
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
 
1)     المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2)     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
3)     المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4)     اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
5)     منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
6)     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )
7)     لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).
=====================
سوريا- احتجاز ناشطات وتعرضهن لانتهاكات .. السيدات تدلين بتفاصيل التعذيب على أيدي قوات الحكومة في شهادات جديدة
(نيويورك، 24 يونيو/حزيران 2013) ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن الجيش السوري والقوات المؤيدة للحكومة المعروفة بالشبيحة احتجزت ناشطات المعارضة تعسفياً وكذلك قريبات وجارات للنشطاء والمقاتلين المؤيدين للمعارضة، وفي عدد من الحالات عرضتهن للتعذيب والانتهاك الجنسي.

أجرت هيومن رايتس ووتش مقابلات مع 10 سيدات سوريات تم احتجازهن، إما لمشاركتهن في أنشطة تتعلق بالمعارضة، أو لمشاركة أفراد من عائلاتهن. وكان ثمانية منهن ناشطات تم احتجازهن، وقلن جميعاً إن قوات الأمن والشبيحة قامت بانتهاكهن أوتعذيبهن أثناء الاحتجاز. شملت الانتهاكات الصدمات الكهربية، وإبقائهن في أوضاع مجهدة، واستخدام القضبان والأسلاك والعصي المعدنية في ضربهن وتعذيبهن. كانت السيدات الثماني قد حضرن مظاهرات سلمية، وقمن بتصميم ملصقات لجماعات المعارضة، وقدمن المساعدة الإنسانية والرعاية الطبية للمتضررين من النزاع، وقمن بنقل المنشقين عن الجيش السوري، وساعدن السوريين النازحين. وقلن جميعاً إن قوات الأمن احتجزتهن من نقاط تفتيش أو في مداهمات للمنازل، لمدد تصل إلى ما يقرب من 14 شهراً بين فبراير/شباط 2012 وأبريل/نيسان 2013. في حالتين قالت سيدتان إن محتجزيهما قاموا باغتصابهما أثناء الاحتجاز بفرع المخابرات العسكرية في طرطوس، وفرع المخابرات الجوية في المزة بدمشق.

أجرت هيومن رايتس ووتش المقابلات أيضاً مع سيدتين تم احتجازهما، وخمس سيدات تعرضن للانتهاك البدني، على أيدي القوات الحكومية لمجرد الاشتباه في ارتباط أقاربهن أو جيرانهن بقوات المعارضة.

لم تتلق هيومن رايتس ووتش أية معلومات تفيد بقيام قوات المعارضة باحتجاز مؤيدات للحكومة أو قريبات للمرتبطين بالقوات الحكومية والإساءة إليهن.

قالت ليزل غرنتهولتز، مديرة حقوق المرأة في هيومن رايتس ووتش: "فيما وراء المعارك اليومية بالمدافع، كان للمرأة صوت مسموع في المعارضة في القرى والبلدات في أرجاء سوريا. ورداً على هذا تقوم الحكومة السورية بمعاقبة النساء على توصيل المساعدات الإنسانية، والمشاركة في الاحتجاجات، وتأييد المعارضة، بتعريضهن للاحتجاز والتعذيب والاعتداء الجنسي".

قالت هيومن رايتس ووتش إن اعتقال المحتجزات السابقات العشر جميعاً واحتجازهن كان تعسفياً. لم يجر احتجاز ثمانية من السيدات لشيء سوى أنشطة تتعلق بتأييدهن للمعارضة، بما في ذلك المشاركة في الاحتجاجات السلمية، وتقديم المساعدة الإنسانية، ومساعدة المنشقين عن الجيش السوري ومقاتلي المعارضة الجرحى. وفي حالتين لم يجر احتجاز السيدتين إلا بسبب نشاط أقاربهما في المعارضة. قالت المحتجزات السابقات إن عناصر قوات الأمن التي تجري الاعتقالات لم تعلن عن هويتها ولا قدمت مبرراً قانونياً للاعتقالات ولا أبلغت السيدات بالتهم الموجهة إليهن ولا أخبرتهن بالمكان الذي تؤخذن إليه. تم حبس محتجزة سابقة لمدة نحو 3 شهور احتياطياً على ذمة المحاكمة، في انتهاك للمعايير القانونية الدولية وكذلك للتشريعات التي مررتها الحكومة السورية في أبريل/نيسان 2011 والتي تحدد 60 يوماً كحد أقصى للاحتجاز دون مراجعة قضائية.

أفادت السيدات بوقوع التعذيب في مقرات الاحتجاز التالية: فرع المخابرات العسكرية في طرطوس، وفرع المخابرات العسكرية رقم 15 في دمشق، وفرع المخابرات العسكرية في درعا، وسجن عدرا المركزي في دمشق. سبق لـ هيومن رايتس ووتش توثيق استخدام الحكومة للتعذيب في 27 مقر للاحتجاز في أنحاء سوريا، بما فيها تلك المقرات.

قالت فاطمة (تم تغيير كافة الأسماء لحماية صاحباتها اللواتي أجريت معهن المقابلات)، وهي ناشطة عمرها 35 عاماً كانت تساعد في نقل المنشقين عن الجيش السوري من حمص إلى درعا، قالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها تعرضت للتعذيب كل يوم طوال فترة بلغت 15 يوماً أثناء الاحتجاز في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق، في مارس/آذار 2012:
 
في أحد الأيام تستخدم الكهرباء، وفي اليوم التالي يستخدم "الشبح" (التعليق من السقف من المعصمين مع تدلي القدمين أو ملامستهما للأرض بالكاد). ما زالت آثار التعذيب موجودة. كنت أفقد الوعي من الكهرباء... كانوا يضربونني على ساقيّ تحت الفخذين وعلى ظهري. عذبوني حتى ظهرت الكدمات على جسمي... أخذني رجلان وحملاني إلى الحمام لأنني كنت عاجزة عن المشي.
 
تم الإفراج عن فاطمة في مارس/آذار 2013، بعد ما يقرب من 14 شهراً من الاحتجاز.

أجمعت الناشطات الثماني اللواتي أجرت معهن هيومن رايتس ووتش المقابلات على احتجاز قوات الأمن لهن بسبب أنشطتهن المؤيدة للمعارضة. وقلن إن قوات الأمن استجوبتهن بشأن تورطهن مع جماعات المعارضة، وطلبت منهن الإدلاء بأسماء ومواقع وأنشطة أصدقاء وأقارب وآخرين من المشتبه في تأييدهم للمعارضة. تم احتجاز نسرين، 25 سنة، في درعا في فبراير/شباط 2012، وهي تساعد في نقل منشق عن الجيش السوري. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إن مستجوبيها سألوها عن هوية أحد قادة الجيش السوري الحر في قريتها، ووعدوا بإخلاء سبيلها في مقابل اسمه.

قالت ست من السيدات إن السلطات اتهمتهن بـ"الإرهاب" أو "الأنشطة الإرهابية"، لكنها أطلقت سراحهن بعد شهور من الاحتجاز بدون إجراءت قضائية كافية ـ بما في ذلك القضاة الذين رفضوا فحص ملفات قضاياهن بتعليمات من الأجهزة الأمنية، والذين أعادوهن للحبس الاحتياطي لمدد طويلة بدون تعليمات أو أحكام.

قال أحد قضاة دمشق لإحدى السيدات، "لقد نظر الأمن القومي في ملفك وليس بيدنا ما نفعله. من غير المسموح لأحد أن يرى ملفك. لا يمكن لقاض أن يفرج عنك".

قالت مستشارة قانونية في دمشق لـ هيومن رايتس ووتش إنها تقوم حالياً بمساعدة 15 محتجزة بسجن عدرا المركزي، عقب نقلهن من الأفرع الأمنية بالمحافظات التي تشمل إدلب ودرعا ودمشق:
 
تم اعتقال معظم السيدات أثناء الثورة بسبب أنشطتهن ـ التظاهر، وتقديم المساعدة الإنسانية أو الطبية، وحتى مجرد النشاط على الإنترنت وموقع فيسبوك... ويجري اتهامهن بمساعدة جماعة مسلحة أو العمل معها كإرهابيات ـ لكن هذا غير صحيح.
 
وقالت إن موكلاتها أفدن باحتجاز حوالي 150 سيدة حالياً في عدرا، وهو الرقم الذي تؤيده أقوال محتجزتين سابقتين أجرت هيومن رايتس ووتش المقابلات معهما. تعتقد المستشارة القانونية، استناداً إلى عملها مع المحتجزات منذ بدء الانتفاضة السورية، أن أغلبية هؤلاء السيدات محتجزات للمشاركة السياسية والأنشطة المؤيدة لجماعات المعارضة. ويقدر مركز توثيق الانتهاكات في سوريا أن الحكومة السورية احتجزت أكثر من 5400 سيدة بين مارس/آذار 2011 وأبريل/نيسان 2013، كما يقدر بقاء 766 سيدة و34 فتاة تحت سن الـ18 عاماً في مقرات الاحتجاز الحكومية. وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تعرضت 24 محتجزة للتعذيب حتى الموت منذ مارس/آذار 2011. لم تتمكن هيومن رايتس ووتش من التحقق على نحو مستقل من أعداد المحتجزات أو اللواتي توفين أثناء الاحتجاز، بسبب منعها من الوصول إلى مقرات الاحتجاز في سوريا.

قامت اثنتان من المحتجزات السابقات بإبلاغ هيومن رايتس ووتش بأن عناصر قوات الأمن وحراس السجن اغتصبوهما وانتهكوهما جنسياً أثناء الاحتجاز. قالت أمل، 19 سنة، لـ هيومن رايتس ووتش إنها تعرضت للاغتصاب في مناسبتين مختلفتين: الأولى على يد محقق وضابطين في أكتوبر/تشرين الأول 2012، بفرع المخابرات العسكرية في طرطوس، والثانية على يد ضابطين بفرع المخابرات العسكرية رقم 235 (فرع فلسطين) في دمشق، في نوفمبر/تشرين الثاني 2012. حكت مايسة، 30 سنة، لـ هيومن رايتس ووتش عن تعرضها للضرب والتهديد بالتعذيب، والاغتصاب في مناسبتين منفصلتين في يونيو/حزيران 2012 على يد ضابط أمن أثناء احتجازها في فرع التحقيقات بالمخابرات الجوية في المزة بدمشق. بعد الاغتصاب الأول، قامت مايسة بإبلاغ أحد الضباط القادة الذي كان يستجوبها بالاعتداء. قام الضابط بصفع المعتدي أمام مايسة بعد أن تعرفت عليه بوصفه مرتكب الاغتصاب، لكنه لم ينقله من منصبه. قالت مايسة لـ هيومن رايتس ووتش إن المعتدي عاود اغتصابها في مساء اليوم التالي. في مناسبتين أخريين، في يوليو/تموز 2012، قام أحد حراس السجن في نفس الفرع بإرغام مايسة على ممارسة الجنس الفموي معه. العميد عبد السلام فجر محمود هو مدير فرع التحقيقات بذلك المقر.

سبق لـ هيومن رايتس ووتش تحديد مواقع مقرات الاحتجاز الـ27 التي تديرها أجهزة المخابرات السورية حيث تمكنت المنظمة من توثيق وقائع التعذيب، وكذلك الهيئات المسؤولة، وأساليب التعذيب المستخدمة، وهوية القادة المسؤولين في حالات كثيرة. وثقت هيومن رايتس ووتش أنماطاً ممنهجة تشير إلى أن التعذيب وإساءة المعاملة هو سياسة تتبعها الدولة، وبالتالي يشكل جريمة ضد الإنسانية. كما سبق لـ هيومن رايتس ووتش توثيق استخدام الاعتداء الجنسي على أيدي قوات الأمن السورية بحق محتجزين من الرجال والنساء في أكثر من 20 واقعة. لم تتضح تماماً حتى الآن درجة استخدام الاعتداء الجنسي أثناء الاحتجاز، بسبب حرمان مراقبي حقوق الإنسان من الوصول إلى مقرات الاحتجاز، وامتناع الكثير من الضحايا عن التقدم مخافة الوصم أو التنكيل.

لا تملك هيومن رايتس ووتش أدلة على توجيه ضباط من الرتب العليا لأوامر إلى قواتهم بارتكاب اعتداءات جنسية أثناء الاحتجاز، أو على أن الاعتداءات الجنسية واسعة الانتشار وممنهجة في مقرات الاحتجاز الحكومية. إلا أن المعلومات التي تلقتها هيومن رايتس ووتش تشير إلى عدم اتخاذ الضباط القادة في معظم الحالات لأية إجراء للتحقيق في أفعال الاعتداء الجنسي أو معاقبة مرتكبيها أو منعهم من ارتكابها، وهذا على الرغم من وقوع هذه الأفعال في ظروف يفترض معها علم الضباط القادة، أو ضرورة علمهم، بحدوث تلك الجرائم. في الحالة الوحيدة التي وثقتها هيومن رايتس ووتش وبدا فيها أن الضباط وقعوا العقاب على المرتكب عن طريق العنف البدني ـ حالة مايسة ـ لم تكن تلك الأفعال كافية لحماية المحتجزة من الانتهاك. ولا توجد في أية حالة من الحالات أدلة توحي بملاحقة المرتكبين على جرائمهم.

تدعو هيومن رايتس ووتش إلى الإفراج الفوري عن كافة النشطاء والمحتجزين غير المنادين بالعنف المحتجزين تعسفياً، بمن فيهم أولئك المحتجزين لنشاط معارض أو للاشتباه في نشاط الأقارب. وقد دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن الأممي مراراً إلى مطالبة السلطات السورية بإتاحة وصول المراقبين الدوليين دون قيد أو شرط إلى كافة مقرات الاحتجاز، بمن فيهم أعضاء لجنة تقصي الحقائق التي أنشأها مجلس حقوق الإنسان الأممي. ينبغي السماح لمراقبي حقوق الإنسان المدربين، المعترف بهم دولياً، وتجهيزهم للتحقيق في الاحتجاز التعسفي والتعذيب والانتهاك الجنسي لكل من الرجال والنساء. كما تكرر هيومن رايتس ووتش دعوتها إلى مجلس الأمن الأممي لإحالة سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتستحث الدول الأخرى على الانضمام إلى دعوات المحاسبة بتأييد الإحالة إلى المحكمة الجنائية الدولية بوصفها الهيئة الأقدر على التحقيق الفعال وملاحقة من يتحملون المسؤولية الكبرى عن الانتهاكات في سوريا.

وتواصل هيومن رايتس ووتش دعوة المنظمات الدولية غير الحكومية ومقدمي المساعدة الإنسانية والمنظمات المحلية إلى تطوير وتوسيع وتحسين وصول ضحايا التعذيب السوريات، بما في ذلك الاعتداء الجنسي، إلى المساعدات الطبية والنفسية والاجتماعية والقانونية، داخل البلاد وخارجها.

قالت ليزل غرنتهولتز: "استمر التعذيب والاعتداء على الناشطات لأكثر من عامين، بينما تواصل السلطات السورية إغضاء الطرف. يتعين على الحكومة السورية التوقف فوراً عن الإساءة إلى الناشطات، وإقرار تدابير لحمايتهن. أما مرتكبي تلك الجرائم فلا بد من محاسبتهم".

للاطلاع على تقرير "أقبية التعذيب: الاعتقال التعسفي والتعذيب والاختفاء القسري في مراكز الاعتقال السورية منذ مارس/آذار 2011":
http://www.hrw.org/ar/reports/2012/07/03-1

للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش لسوريا:
http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria

للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش لحقوق المرأة:
http://www.hrw.org/category/topic/women

للمزيد من المعلومات:
في نيويورك، هيلاري مارغوليس (الإنجليزية والفرنسية): +1-650-283-5418 (خلوي) أو margolh@hrw.org
في نيويورك، ليزل غرنتهولتز (الإنجليزية): +1-917-326-9551 (خلوي) أو gernthl@hrw.orgفي نيويورك، تمارا الرفاعي (الإنجليزية والفرنسية والعربية والإسبانية): +1-646-309-8896  (خلوي) أو alrifat@hrw.org
في بيروت، لمى فقيه (الإنجليزية والعربية): +961-3-900-105 (خلوي) أو fakihl@hrw.org
في بيروت، نديم حوري (العربية والفرنسية والإنجليزية): +961-3-639-244 أو houryn@hrw.org

الاعتقال التعسفي والتعذيب والانتهاك البدني لناشطات ومحتجزات أخريات: مقابلات وشهادات
تحدثت هيومن رايتس ووتش مع ثمانية ناشطات أفدن بالتعرض للتعذيب أو الانتهاك البدني أثناء الاحتجاز في فرع المخابرات العسكرية في طرطوس، وفرع المخابرات العسكرية في درعا، وفرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق، وفرع المخابرات الجوية بالمزة في دمشق، وسجن عدرا المركزي.

قام الشبيحة باحتجاز أمل، 19 سنة، من منزلها في محافظة طرطوس في أكتوبر/تشرين الأول 2012، بعد مشاركتها في مظاهرات سلمية، واحتجزوها لما يقرب من 3 شهور في مقرات بمحافظات طرطوس وحمص ودمشق. تعرضت أمل لاستجوابات مطولة بشأن معرفتها بمؤيدي المعارضة، وتم اتهامها في النهاية بالإرهاب. قالت أمل لـ هيومن رايتس ووتش إنها في فرع المخابرات العسكرية في طرطوس تعرضت للتعليق من السقف من معصميها بينما تلمس قدماها الأرض بالكاد (وهو ضرب من التعذيب يعرف بالشبح). وقالت إنها أرغمت على البقاء في هذا الوضع لمدة 6 ساعات، تناوب اثنان من ضباط الأمن أثناء تلك الفترة على ضربها بالعصي والأسلاك. كما قالت إن أحد مستجوبيها استخدم الكهرباء لتعذيبها:
 
أخذني إلى غرفتي ووضعني على مقعد وأوثقني به. ثم أتى بنصل وبدأ يجرح معصمي حتى ينقل الصدمة الكهربية بالدم. ثم نزع الغلاف عن السلك ووضعه على معصمي الجريح [حيث كان قد جرحه]. جرح يدي، وكان هناك القليل من الدماء، ووضع السلك هناك. ثم أدار الكهرباء لمدة دقيقتين أو ثلاث... أعطاني 3 صدمات. كان يضحك سعيداً حين يرى شخصاً يتعرض للتعذيب.
 
حكت فاطمة، 35 سنة، التي احتجزت في دمشق للمساعدة في نقل المنشقين عن الجيش والتشجيع على التظاهر، حكت لـ هيومن رايتس ووتش عن تعذيبها بالصدمات الكهربية في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق:
 
كنت أجلس في مقعدي ويداي مقيدتان، وساقاي موثقتان من أسفل. ثم يوصلون الكهرباء للمقعد الذي أجلس عليه. وضعوا الشاحن على المقعد فكان يرتج. كنت أفقد الوعي. كان المقعد معدنياً وكانت الكهرباء تمر عبره.
 
قالت فاطمة إضافة إلى هذا إن مستجوبيها، حين لم تستجب لمطالبتهم بمعلومات عن أعضاء الجيش السوري الحر وموردي أسلحته واستراتيجيته، كانوا يضربونها حتى تفقد الوعي.

كانت ثريا، 31 سنة، التي احتجزت في درعا في فبراير/شباط 2012 لمساعدة المنشقين عن الجيش السوري والتشجيع على التظاهر، قد كسرت ساقها في حادث قبل بدء الاحتجاجات. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إن ملازماً بفرع المخابرات العسكرية في درعا استغل إصابتها لتعذيبها: "كان يعرف أن الكسر لم يلتئم بعد. إذا أجبت سؤالاً بطريقة لا ترضيه كان يركلني في ساقي... ساقي بحاجة للجراحة. قال الطبيب هنا [في الأردن] إنهم كسروا العظام وفتتوها". تعاني ثريا من عرج واضح بمشيتها.

تعرضت نسرين، 25 سنة، لانتهاكات مماثلة خلال 11 شهراً من الاحتجاز بسجن عدرا المركزي بين أبريل/نيسان 2012 ومارس/آذار 2013. كانت نسرين محتجزة في درعا بعد المشاركة في احتجاجات والمساعدة في نقل مقاتلي المعارضة الجرحى والمنشقين. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إن ملازماً بسجن عدرا كان يحرم المحتجزين من الخروج إلى المنطقة شبه المكشوفة خارج زنازينهم مباشرة، والتي كان مسموحاً لهم فيها بالتعرض للهواء الطلق.
 
كان يضربنا إذا طلبنا الخروج. ضربني على قدمي. وقالت لي ممرضة بوجود كسر في ساقي [جراء الضرب]. كان يستخدم حذاءه العسكري ويركلني بكعب الحذاء.
 
قالت ست سيدات أجرت معهن هيومن رايتس ووتش مقابلات إنهن شهدن عناصر قوات الأمن أو سمعنهم يعذبون سجناء آخرين، من الرجال والنساء، أثناء احتجازهن. وقالت محتجزة سابقة إن أفراد قوات الأمن في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 أزالوا العصابة عن عينيها وأرغموها على مشاهدتهم وهم يطلقون الرصاص على اثنين من أصدقائها وزملائها الرجال المحتجزين فيردونهما. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إن الرجلين كانا غير سوريين وقد عملا معها في المظاهرات في أيام الانتفاضة الأولى.

قالت المحتجزات إنهن شهدن عناصر قوات الأمن يستخدمون الصدمة الكهربية، وإطارات السيارات، والمقاعد، والحبال الجلدية، والتفتيش الجسدي، لانتهاك محتجزين آخرين. تم الإبلاغ عن انتهاكات مشابهة في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 بدمشق، وفرع المخابرات العسكرية رقم 235 (فرع فلسطين) في دمشق، وفرع الأمن السياسي في السالمية، وفرع الأمن العسكري في حماة، وفرع المخابرات العسكرية بدرعا.

قالت نسرين، 25 سنة، لـ هيومن رايتس ووتش إنها اعتقلت من درعا في فبراير/شباط 2012، واحتجزت لمدة تفوق العام. وقالت إنه في بداية الثورة لم تكن قوات الأمن تطلق النار على النساء، فصارت جزءاً من "جبهة أمامية" من السيدات اللواتي أدين دور الدرع الواقي للمتظاهرين الرجال. علاوة على هذا فقد ساعدت لاحقاً في نقل مقاتلي المعارضة المصابين والمنشقين عن الجيش السوري. شاهدت نسرين وسمعت تعذيب المحتجزين الذكور أثناء احتجازها في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق:
 
كانت غرفتنا تجاور الغرفة التي يستجوبون فيها الرجال. وكنت طوال الليل أسمعهم وهم يعذبونهم ويستجوبونهم، من الظهيرة وحتى الصباح. حين كانت دماء أحد الرجال تغرق الأرض، كان على نفس الشخص الذي تعرض للتعذيب أن ينظف الأرض. كنا نسمع أصواتاً تقول "نظف الأرض يا كلب. اغسل هذا يا كلب". كانت هناك فرجة صغيرة في بابنا وكنا نراهم منها ينظفون الأرض أمام غرفتنا. كانوا يعذبونهم بالكهرباء ويرشون عليهم الماء ـ كنا نسمع كل هذا. كان المكان صغيراً جدا وكنت تسمع كل ما يدور حولك.
 
وقالت أربع محتجزات سابقات إن القضاة رفضوا مراراً مراجعة قضاياهن عند مثولهن أمام المحكمة. مثلت فاطمة، 30 سنة، أمام محكمة الإرهاب في دمشق، التي أنشئت بعد بدء الانتفاضة السورية، ثلاث مرات أثناء احتجاز دام أكثر من 5 أشهر في سجن عدرا. وحكت لـ هيومن رايتس ووتش عن مثولها الثاني امام المحكمة:
 
رأى القاضي الملف وقال، "لقد نظر الأمن القومي في ملفك وليس بيدنا ما نفعله. من غير المسموح لأحد أن يرى ملفك. لا يمكن لقاض أن يفرج عنك". وقال إن عقوبتي ستكون الإعدام. قال محاميّ، "لا يمكنني أن أفعل شيئاً. ليس بيدي ما أفعله سوى مواصلة الاطمئنان عليك".
 
حين طالبت فاطمة وغيرها من السيدات المحتجزات في سجن درعا بسبب النشاط المعارض، بأن ينظر قاض في ملفات قضاياهن، قالت إنهن وُضعن بالحبس الانفرادي وحرمن من الطعام وحقوق الزيارة.

لم تمثل ثلاث محتجزات سابقات أمام قاض قط، ولا وجه إليهن اتهام رسمي. قالت المحتجزات السابقات جميعاً لـ هيومن رايتس ووتش إن الإفراج عنهن لم يتم إلا في مقابل الرشوة، أو تسليم أحد الأقارب لنفسه، أو إفراج المعارضة عن أسرى كانت تحتجزهم.

الانتهاك والتحرش الجنسي أثناء الاحتجاز
قالت اثنتان من الناشطات لـ هيومن رايتس ووتش إنهما تعرضتا للاغتصاب أثناء الاحتجاز. قالت أمل، 19 سنة، إن أحد مستجوبيها واثنين من ضباط الأمن اغتصبوها أثناء احتجازها في فرع المخابرات العسكرية في طرطوس:
 
دخل [المحقق] بسروال وقميص داخليين وجلب معه اثنين آخرين... اقترب مني وعندها بدأ الأمر كله. استمر [الاغتصاب] نصف ساعة ربما أو أكثر. ثم ارتدى ثيابه وخرج. كنت على الأرض. ودخل الشخص التالي. ومرت نصف ساعة أخرى. وقال الشخص الثاني للجميع بالخارج، "تعالوا وانظروا". [مع] الثالث كان الباب المفتوحاً. كنت أمام الجميع بالردهة... كنت قادرة على مقاومة الأول والثاني، ولكن ليس الثالث. نظرت إلى أسفل فرأيت الكثير من الدماء. شعرت بالدوار. كنت أزحف نحو سروالي وبلوزتي. ظهر طبيب في الغرفة... أخذني إلى الحمام وقال، "نظفي نفسك".
 
تشير المعلومات التي تلقتها هيومن رايتس ووتش إلى عدم اتخاذ أي إجراء للتحقيق في الواقعة أو معاقبة المرتكبين.

قام ضباط المخابرات الجوية باحتجاز مايسة، 30 سنة، في يونيو/حزيران 2012 من منزلها، وأخذها إلى فرع المخابرات الجوية بالمزة في دمشق. كانت مايسة تقدم المساعدة الإنسانية للنازحين السوريين أثناء دراستها في الجامعة. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها اغتصبت على يد أحد ضباط المخابرات الجوية الأمنيين أثناء احتجازها الذي استمر 140 يوماً:
 
حين دخل قال لي، "لو احتجزك رجال الجيش الحر لاغتصبوك، لكنني هنا سأكون الوحيد الذي يمارس الجنس معك". ثم نزع ثيابه، فصرخت... واقترب مني وأدارني بحيث أواجه الحائط. ثم نزع ثيابه الداخلية واغتصبني من الخلف. وبعد أن انتهى هددني قائلاً، "إذا تفوهت بشيء فلا تلومين إلا نفسك"... لا أدري إن كنت قد شعرت برغبة في الصراخ أم البكاء أم الاثنين معاً.
 
قامت مايسة بإبلاغ أحد المحققين في السجن بالاغتصاب وهوية المغتصب، فقام بصفع الضابط الأمني على سبيل العقاب، وقال لمايسة أن تنبهه إذا عاود الضابط الاقتراب منها. ومع ذلك ففي اليوم التالي، قالت إن الضابط جاء إلى زنزانتها واغتصبها ثانية. بعد هذا قالت مايسة لـ هيومن رايتس ووتش إنها عانت من انهيار عصبي وظلت تخبط رأسها بقضبان الزنزانة الحديدية حتى أغشي عليها. وحين أفاقت، سألها محقق ثان أن تعيد تحديد هوية المعتدي عليها، وهو ما فعلته. أنكر المعتدي الاعتداء، واتهمته مايسة بأنه من ضباط الجيش السوري لإثارة الغضب ضده. حين فعلت مايسة هذا، قام المحقق بضرب الضابط المعتدي.

في وقت لاحق من احتجاز مايسة، قام ضابط أمني آخر بالاعتداء الجنسي على مايسة وهي في الحبس الانفرادي في يوليو/تموز 2012. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنه أخذها إلى حمام غير خاضع لمراقبة الكاميرات الأمنية حتى يتمكن من الاعتداء عليها:
 
كنت أغسل يدي حين اقترب مني وقال إن بوسعه مساعدتي على الخروج [من الاحتجاز] وإنه يمتلك علاقات ممتازة... وبدأ يلمسني في كل مكان. ثم دفعني إلى أسفل... ونزع سرواله ولكن ليس بالكامل. ووضع قضيبه في فمي. لم يكن خائفاً. كان يفعل هذا بثقة. كنت أخشى الصراخ لأنه هددني بالتعذيب. ثم قذف على وجهي. وجعلني أفعل هذا مرتين خلال الـ24 يوماً [التي كنت فيها في الحبس الانفرادي]... بعد ذلك اليوم كان يمر بجوار زنزانتي يومياً لرؤيتي. وقال لي مراراً، "إذا تحدثت ستندمين، فأنت لا تعرفين مع من تتعاملين".
 
قالت ثلاث محتجزات سابقات لـ هيومن رايتس ووتش إن عناصر قوات الأمن وحراس السجن تحرشوا بهن جنسياً أثناء الاحتجاز، بما يتراوح بين التحسس وحتى التحرش اللفظي. ويقال إن الانتهاكات وقعت في فرع المخابرات العسكرية في درعا، وإدارة المخابرات العامة فرع الخطيب في دمشق، وفرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق.

تم احتجاز هادية، 20 سنة، لما يقرب من شهرين في يونيو/حزيران 2012، بسبب نشاطها ونشاط أفراد عائلتها. كانت هادية تقدم المساعدة للأسر المتضررة من الحرب، واعتقلت أثناء مشاركتها في مظاهرة بدمشق. قالت هادية لـ هيومن رايتس ووتش إنها تعرضت لتحرش جنسي من قبل ضباط شرطة في الحبس الانفرادي بفرع الخطيب في دمشق. "حاول اثنان منهم لمسي من خلال ثقب في الباب. وأمروني بالتعري لأن الجو شديد الحرارة وحتى يمكنهما التفرج... قال السجان، "إذا تركتني أنام معك سأطلق سراحك"". سبق لـ هيومن رايتس ووتش توثيق استخدام التعذيب في فرع الخطيب، بما في ذلك الضرب والضرب بأدوات، والصعق الكهربي، والضرب على باطن القدمين (الفلقة) ووضع المحتجزين في أوضاع مجهدة.

قالت فاطمة، 35 سنة، إنها تعرضت لاعتداء جنسي في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 في دمشق على أيدي مستجوبيها والحراس: "كنت معصوبة العينين، جالسة على الأرض. وكانوا يأتون ويضعون أيديهم عليّ ويتفوهون بأقذع الألفاظ. كانوا يضعون أيديهم على ثدييّ". كما سبق لـ هيومن رايتس ووتش توثيق استخدام التعذيب في فرع المخابرات العسكرية رقم 215 عن طريق الضرب والضرب بأدوات والشبح.

الاحتجاز التعسفي والإساءة إلى سيدات غير ناشطات أثناء عمليات التفتيش
تم اعتقال رشا، 31 سنة، أثناء مداهمة لمنزل بحماة في أغسطس/آب 2011، على أيدي رجال وصفتهم بأنهم من الشرطة العسكرية. تعاني رشا من مرض الكلى وقد خضعت لاستزراعها في 2007، ثم مرضت أثناء الاحتجاز في حماة ولم يسمح لها بالوصول إلى نظامها اليومي من الأدوية. قالت رشا لـ هيومن رايتس ووتش إن القوات الحكومية عذبتها أثناء احتجازها الذي دام 18 يوماً في فرع الأمن العسكري بحماة:
 
أخذوني بمفردي. كان السبب زوجي ـ فقد كانوا يبحثون عنه. كان مطلوباً بسبب مشاركته في المظاهرات... كانوا يضربونني بعصا، بالمعادن، بالخشب. أخبرتهم بأمر دواء الكلى الذي أحتاج إليه فزادوني ضرباً. قالوا إنهم سيتوقفوا إذا أفصحت عن مكان زوجي. أحرقوني بقضيب من الحديد المحمى. كانوا يضربونني في كل مكان، وخاصة على منطقة الكلى.
 
لم يتم الإفراج عن رشا إلا بعد عثور الشرطة العسكرية على زوجها واحتجازه في حماة. كما شهدت رشا، "لم أعد مستهدفة بعد خروجي من السجن لأن زوجي صار سجيناً". أثناء الاحتجاز، قالت رشا إنها احتجزت في غرفة صغيرة ومعها 30-35 سيدة شابة أخرى تم احتجازهن جميعاً لأن أحد أفراد عائلاتهن مطلوب لتأييد المعارضة.

قالت حليمة، وهي سيدة حامل في العشرين من العمر وأم لطفلين من حمص، قالت لـ هيومن رايتس ووتش إن قوات الحكومة استهدفتها بسبب أبناء عمها، الذين قالت إنهم أعضاء في الجيش السوري الحر. حضر إلى منزلها خمسة رجال بالزي العسكري، وصفتهم بأنهم من الشبيحة، في مارس/آذار 2012 بعد زيارة منزل عمها القريب:
 
حضروا إلى منزلي في نفس الوقت لأن اسمي يماثل اسم أبناء عمي... أخذوني ووضعوني في غرفة كبيرة لمدة يومين. لا أدري أين كانت. عصبوا عينيّ وأخذوني في سيارة... سألوني أسئلة عن أبناء عمي ـ أين ذهبوا؟ قلت لهم إنني لا أعرف.
 
بعد 3 أيام من الاستجواب، قالت حليمة إن سيدة من أعضاء الشبيحة تعمل مع خاطفيها أشفقت عليها وساعدتها على الفرار. وخوفاً من المزيد من الاضطهاد، رحلت حليمة مع أسرتها فوراً إلى دمشق ثم الأردن.

وثقت هيومن رايتس ووتش أيضاً خمس حالات من انتهاك النساء على أيدي القوات العسكرية أثناء عمليات تفتيش مستهدفة أو محاولات لاعتقال أقارب من الرجال حددت القوات الحكومية أنهم من مؤيدي المعارضة. قالت السيدات في المقابلات إن الانتهاكات وقعت في محافظات دمشق ودرعا وحمص وإدلب بين سبتمبر/أيلول 2011 وأغسطس/آب 2012.

قالت شيماء، 20 سنة، لـ هيومن رايتس ووتش إنها عانت من إصابة في الرأس حين داهمت قوات الحكومة منزلها في درعا في أغسطس/آب 2012. وقالت إنهم كانوا يبحثون عن زوجها وأشقائها، الذين وصفتهم بأنهم من مؤيدي الجيش السوري الحر:
 
كنت أجلس بمفردي في المنزل. دخلت قوات الأمن... كانوا يريدون زوجي لكنه كان قد رحل. وكانوا يريدون أشقائي، وأرادوا مني إبلاغهم بمكانهم. قلت إنني لا أعرف فبدأوا يضربونني. وظللت أقول إنني لا أعرف. فجلبوا قضباناً معدنية وضربوني بها على رأسي ثم على ظهري. وبدأوا يجلدونني... بعد الضربة الأولى على رأسي بدأت أفقد توازني ولم أعد أرى بوضوح. فقدت الوعي... ولا أذكر بعد هذا سوى إفاقتي محاطة بالجيران.
 
قالت شيماء وأمها لـ هيومن رايتس ووتش إنها تتعرض لآثار مستمرة جراء الإصابة، بما في ذلك فقدان الذاكرة والتشوش والإرهاق.

استهدفت القوات الحكومية أيضاً رجالاً وأطفالاً بالانتهاك والاعتقال بسبب مزاعم تأييد أقاربهم أو معارفهم للمعارضة. إلا أن النساء معرضات لخطر الانتهاك بصفة خاصة أثناء التفتيش بحثاً عن مقاتلي المعارضة ومؤيديها من الرجال، حيث أن أدوار النساء الاجتماعية والأسرية كثيراً ما تربطهن بالمنازل بعد فرار الرجال لتجنب الاضطهاد أو رحيلهم للانضمام إلى الجماعات المسلحة.
http://www.hrw.org/news/2013/06/24/syria-detention-and-abuse-female-activists
 
For Immediate Release

Syria: Detention and Abuse of Female Activists
Women Detail Torture and Abuse by Government in New Testimonies

(New York, June 24, 2013) – Syrian military and pro-government forces known as shabiha have arbitrarily detained female opposition activists as well as female relatives and neighbors of pro-opposition activists and fighters, and in a number of cases, subjected them to torture and sexual abuse, Human Rights Watch said today.

Human Rights Watch interviewed 10 Syrian women who were detained, either due to their own engagement in activities related to government opposition, or that of their family members. Eight were themselves activists who had been detained, all of whom said that security forces and shabiha had abused or tortured them in detention. The abuse included electric shocks, keeping them in stress positions, and using metal rods, wires and nightsticks to beat and torture them. The eight women had attended peaceful demonstrations, created posters for opposition groups, provided humanitarian aid and medical care to those affected by the conflict, transported defectors from the Syrian military, and assisted displaced Syrians.
All said security forces detained them at checkpoints or during home raids, and held them for periods lasting up to nearly 14 months between February 2012 and April 2013. In two cases, the women said their captors raped them while they were detained at the Military Intelligence Branch in Tartous, and the Air Force Intelligence Branch in Mezze, Damascus.

Human Rights Watch also interviewed two women who were detained, and five who were physically abused, by government forces simply because of the suspected association of their relatives or neighbors with pro-opposition forces. 

Human Rights Watch has not received information about opposition forces detaining and mistreating female government supporters or relatives of those associated with government forces. 

“Beyond the daily gun battles, women have been a powerful voice in the opposition in villages and towns across Syria,” said Liesl Gerntholtz, women’s rights director at Human Rights Watch. “In response, the Syrian government is punishing women for delivering humanitarian assistance, participating in protests, and supporting the opposition by subjecting them to detention, torture, and sexual assault.”

All 10 of the former detainees interviewed were arrested and detained arbitrarily, Human Rights Watch said. Eight of the women were held solely for activities related to their support of government opposition, including participating in peaceful protests, providing humanitarian assistance, and aiding Syrian army defectors and wounded opposition fighters. In two cases, women were detained solely due to their relatives’ activities in opposition to the government.  Former detainees said that security forces conducting the arrests did not identify themselves, provide legal justification for arrests, inform the women of the charges against them, or tell them where they were being taken. One former detainee was held for about three months in pretrial detention, violating both international legal standards and legislation passed by the Syrian government, in April 2011, that limits detention without judicial review to 60 days. 

The women reported torture in the following detention facilities: the Military Intelligence Branch in Tartous, the Military Intelligence Branch 215 in Damascus, the Military Intelligence Branch in Daraa, and Adra central prison in Damascus. Human Rights Watch has previously
documented the government’s use of torture in 27 detention centers throughout Syria, including in these facilities.

Fatmeh (all names have been changed to protect interviewees), a 35-year-old activist who helped transport Syrian army defectors from Homs to Deraa, told Human Rights Watch that she was tortured every day during a 15-day stretch in detention at Military Intelligence Branch 215 in Damascus, in March 2012:

 
One day it would be by electricity, the next by shabeh [being hung from the ceiling by one’s wrists with feet dangling or barely touch the ground]. The torture marks are still present. I would lose consciousness with the electricity… [T]hey were hitting me on my lower legs below my thighs and on my back. They tortured me until my body started bruising … Two men took me and carried me to the toilet because I couldn’t walk.
 
Fatmeh was released in March 2013, after nearly 14 months’ detention.

All eight women activists interviewed by Human Rights Watch said that security forces detained them because of their pro-opposition activities. They said that security forces interrogated them about their own involvement with pro-opposition groups, and asked them for names, locations, and activities of friends, relatives, and other suspected opposition supporters.
Nasrin, 25, was detained in Daraa in February 2012, while helping to transport a Syrian army defector. She told Human Rights Watch that her interrogators asked about the identity of a Free Syrian Army leader in her village, and promised her release in exchange for his name.

Six of the women said that the authorities charged them with “terrorism” or “terrorist activities,” but released them after months in detention without adequate due process – including judges who refused to examine their case files based on instruction from security divisions, and who remanded them to prison for extended periods of time without instruction or ruling.

“National Security has looked over your file and we can’t do anything,” a judge in Damascus said to one of the women. “No one is allowed to see your file. You can’t be released by a judge.” 

A legal counselor in Damascus told Human Rights Watch that she is currently assisting 15 female detainees held at Adra central prison, following their transfer from security branches in governorates including Idlib, Daraa, and Damascus:
 
Most of the women have been arrested during the revolution because of their own activities – demonstrating, providing humanitarian assistance or medical assistance, even [for just] being active on the Internet or Facebook ... They are being charged with helping or working with an armed group, as terrorists – but it is not true.
 
She said that her clients have reported that some 150 women are currently held at Adra, a number corroborated by two former detainees interviewed by Human Rights Watch. Based on her work with female detainees since the start of the Syrian uprisings, the legal counselor believes that the majority of these women are being detained for political participation and activities in support of opposition groups. The Violations Documentation Center in Syria estimates that the Syrian government detained more than 5,400 women between March 2011 and April 2013; they estimate that 766 women and 34 girls under age 18 remain in government detention facilities. According to the Syrian Network for Human Rights (SNHR), 24 female detainees have been tortured to death since March 2011. Human Rights Watch is unable to independently verify the number of female detainees or those who have died in detention, because of denial of access to detention facilities in Syria.

Two of the former detainees reported to Human Rights Watch that security forces and prison guards raped and sexually abused them while in detention. Amal, 19, told Human Rights Watch that she was raped on two different occasions: first by an investigator and two officers in October 2012, at the Military Intelligence Branch in Tartous, and a second time by two officers in the Military Intelligence Branch 235 (Palestine Branch) in Damascus, in November 2012. Maysa, 30, told Human Rights Watch about being beaten, threatened with torture, and raped on two separate occasions in June 2012, by a security officer while she was detained in the Investigation Branch at Air Force Intelligence in Mezze, Damascus. After the first rape, Maysa reported the attack to a commanding officer who was interrogating her. The officer slapped the attacker in front of Maysa after she identified him as the perpetrator of the rape, but did not remove him from his post. Maysa told Human Rights Watch that the attacker raped her again the following evening. On two other occasions, in July 2012, a prison guard at the same branch forced Maysa to perform oral sex on him. Brigadier General Abdul Salam Fajr Mahmoud is the director of the Investigation Branch at this facility.

Human Rights Watch has previously identified the locations, agencies responsible, torture methods, and, in many cases, commanders who were in charge of the 27 detention facilities run by Syrian intelligence agencies where the organization has documented torture. Human Rights Watch has documented systematic patterns that point to a state policy of torture and ill-treatment, and therefore constitute a crime against humanity.
Human Rights Watch has also previously documented the use of sexual violence by Syrian security forces against male and female detainees in more than 20 incidents. The degree to which sexual violence is used in detention remains unclear, due to lack of access to detention facilities by human rights monitors and the reticence of many victims to come forward for fear of stigma or reprisals.

Human Rights Watch does not have evidence that high-ranking officers commanded their troops to commit sexual violence in detention,
or that sexual violence is widespread and systematic in government detention facilities. However, information received by Human Rights Watch indicates that commanding officers in most cases took no action to investigate or punish those committing acts of sexual violence, or to prevent them from committing such acts. This was despite the assaults taking place in circumstances in which commanding officers knew or should have known the crimes were occurring. In the one case documented by Human Rights Watch where officers appeared to punish a perpetrator through physical violence – the case of Maysa – these actions were inadequate in protecting the detainee from abuse. In no case is there evidence to suggest that perpetrators were prosecuted for their crimes.

Human Rights Watch calls for the immediate release of all nonviolent activists and detainees held arbitrarily, including those detained for opposition activity or suspected activity of relatives. Human Rights Watch has repeatedly called on the United Nations Security Council to demand that Syrian authorities grant unrestricted access to all detention facilities for international monitors, including the Commission of Inquiry mandated by the UN Human Rights Council. Internationally recognized, trained human rights monitors must be permitted and equipped to investigate arbitrary detention, torture, and sexual abuse of both men and women. Human Rights Watch reiterates its call to the UN Security Council to refer Syria to the International Criminal Court (ICC), and urges other countries to join the calls for accountability by supporting a referral to the ICC as the forum most capable of effectively investigating and prosecuting those bearing the greatest responsibility for abuses in Syria.

Human Rights Watch continues to call on international nongovernmental organizations, humanitarian assistance providers, the United Nations, and local organizations to develop, expand, and improve access to medical, psychological, social, and legal assistance to Syrian female victims of torture, including sexual assault, inside and outside of the country.

“Torture and attacks against female activists have gone on for more than two years, and the Syrian authorities continue to turn a blind eye,” Gerntholtz said. “The Syrian government must immediately stop abusing female activists and put in measures to protect them. Those who have committed these crimes must be held accountable.”

To read the report “Torture Archipelago: Arbitrary Arrests, Torture, and Enforced Disappearances in Syria’s Underground Prisons since March 2011,” please visit:
http://www.hrw.org/reports/2012/07/03/torture-archipelago-0

For more Human Rights Watch reporting on Syria, please visit:
http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

For more Human Rights Watch reporting on women’s rights, please visit:
http://www.hrw.org/category/topic/women

For more information, please contact:
In New York, Hillary Margolis (English, French): +1-650-283-5418 (mobile); or
margolh@hrw.org
In New York, Liesl Gerntholtz (English): +1-917-326-9551 (mobile); or gernthl@hrw.org
In New York, Tamara Alrifai (English, French, Arabic, Spanish): +1-646-309-8896 (mobile); alrifat@hrw.org
In Beirut, Lama Fakih (English, Arabic): +961-3-900-105 (mobile); or fakihl@hrw.org
In Beirut, Nadim Houry (Arabic, French, English): +961-3-639-244 (mobile); or houryn@hrw.org

Arbitrary Detention, Torture, Physical Abuse of Female Activists and Other Detainees: Interviews and Testimonies
Human Rights Watch spoke to eight female activists who reported torture or physical abuse during detention in the Military Intelligence Branch in Tartous, the Military Intelligence Branch in Daraa, the Military Intelligence Branch 215 in Damascus, the Air Force Intelligence (AFI) Branch in Mezze, Damascus, and Adra central prison.


Shabiha detained Amal, 19, from her home in Tartous governorate in October 2012, after she participated in peaceful demonstrations, and held her for about three months in facilities in Tartous, Homs, and Damascus governorates. She was questioned extensively about her knowledge of opposition supporters and ultimately accused of terrorism. She told Human Rights Watch that at the Military Intelligence Branch in Tartous, she was hung from the ceiling by her wrists with her feet barely touching the ground (a form of torture known as shabah). She said she was forced to remain like this for six hours, during which time two security officers would periodically hit her with sticks or wires. She also said that one of her interrogators used electricity to torture her:
 
[He] took me into my room, put me on a chair and tied me to it. He brought a blade and started cutting me on my wrist, to make the electric shock with blood. He took the sheath off the wire and put it on my wounded wrist [where he had cut my wrist]. He cut my hand, there was a little bit of blood, and he put the wire in there. He turned on the electricity for two or three minutes ... He did three shocks. When he sees someone under torture he is laughing, happy.
 
Fatmeh, 35, who was detained in Damascus for assisting the transport of army defectors and encouraging protests, told Human Rights Watch about torture by electric shock in Military Intelligence Branch 215 in Damascus:
 
I would sit in the chair with my hands tied up, my legs tied at the bottom. They would put electricity on the chair I’m sitting on. They put a charge on the chair so it was shaking. I would pass out. It was a metal chair and the electricity would come through the chair.
 
Additionally, Fatmeh said that when she did not respond to demands for information about Free Syrian Army members, their weapons supplies, and their strategy, her interrogators beat her until she passed out.

Suraya, a 31-year-old detained in Daraa in February 2012 for assisting Syrian army defectors and encouraging protests, had broken her leg in an accident before the protests began. She told Human Rights Watch that a lieutenant at the Military Intelligence Branch in Daraa used her injury to torture her: “[He] knew it was not healed yet. If I answered a question in a way he didn’t like, he would kick me there in my leg … My leg needs surgery. The doctor here [in Jordan] said they broke the bone and made it into small pieces.” Suraya walks with a visible limp.

Nasrin, 25, experienced similar abuse during 11 months of detention at Adra central prison between April 2012 and March 2013. Nasrin had been detained in Deraa after participating in protests and helping to transport wounded opposition fighters and defectors. She told Human Rights Watch that an Adra prison lieutenant would deny the detainees access to the semi-outdoor area just outside their cell, in which they were permitted to go for fresh air:

 
When we asked to go out he beat us. He beat me on my foot. A nurse told me there was something broken inside my leg [from the beating]. He used his army boots and would kick me with the heels of his boots.
 
Six women interviewed by Human Rights Watch said they had witnessed or heard security forces torturing other prisoners, both male and female, while they were detained. One former detainee said that security forces at Military Intelligence Branch 215 removed her blindfold and forced her to watch them shoot and kill two male friends and fellow detainees. She told Human Rights Watch that the two men were non-Syrians who had worked with her at protests during the early days of the uprisings.

Female detainees said that they had witnessed security forces using electric shock, car tires, chairs, leather ropes, and strip-searches to abuse other detainees. Such abuses were reported in the Military Intelligence Branch 215 in Damascus, Military Intelligence Branch 235 (Palestine Branch) in Damascus, the Political Security Branch in Salamiyah, the Military Security Branch in Hama, and the Military Intelligence Branch in Daraa.

Nisreen, 25, told Human Rights Watch that she was arrested in Daraa in February 2012, and held for more than a year. She said that at the beginning of the revolution, the security forces would not shoot at women; she became part of a “front line” of women who served as protection for male protesters. In addition, she later assisted in transporting injured opposition fighters and Syrian military defectors. Nisreen saw and heard the torture of male detainees while she was held at Military Intelligence Branch 215 in Damascus:
 
[O]ur room was next door to the room where they were questioning men. All night I would hear them torturing and questioning them, from 12 noon until morning. When a man’s blood was all over the floor, the same one who was tortured had to clean the floor. We could hear the voices saying, “Clean the floor, dog. Wash this, dog.” There was a small space in our door and we could see them cleaning the ground outside our room. They would torture them with electricity and throw water on them – we could hear it all.  The place was very small and you could hear all around you.
 
Four former detainees said that judges repeatedly refused to review their cases when they were brought before the court. Fatmeh, 30, was brought before the terrorism court in Damascus, which was established after the start of the Syrian uprisings, three times during more than five months of detention at Adra prison. She told Human Rights Watch about her second appearance before in the court:
 
The judge saw the file and said, “National Security has looked over your file and we can’t do anything. No one is allowed to see your file. You can’t be released by a judge.”  He said my sentence would be execution. My lawyer said, “I cannot do anything. There is nothing I can do except keep checking on you.”
 
When Fatmeh and other women detained at Adra prison for opposition activity later demanded that their case files be reviewed by a judge, she said that they were put in solitary confinement and denied food and visitation rights. 

Three former detainees never appeared before a judge, nor had any formal charges brought against them. All of the former detainees told Human Rights Watch that they were released only in exchange for bribes, the surrender of a family member, or the relinquishing of prisoners held by the opposition.

Sexual Abuse and Harassment in Detention
Two female activists told Human Rights Watch that they were raped in detention. Amal, 19, said that one of her interrogators and two security officers raped her when she was detained at the Military Intelligence Branch in Tartous:

 
[The interrogator] came in in shorts, an undershirt and brought two others … He came closer to me and that’s when the whole thing started. [The rape] lasted for maybe a half hour or more. He dressed and went out. I was on the floor. The next person came. It was a half hour more. The second one said to everyone outside, “Come and see.” [With] the third one, the door was open. It was in front of whoever was in the corridor … I could try to resist the first one and the second one, but not the third one. I looked down and saw a lot of blood. I felt dizzy. I was crawling to my pants and blouse. A doctor showed up in the room … He took me to the bathroom and said, “Clean yourself.”
 
Information received by Human Rights Watch indicates that no action was taken to investigate the incident or penalize the perpetrators.

Air Force Intelligence (AFI) officers detained Maysa, 30, in June 2012 at her home and took her to the AFI Branch in Mezze, Damascus. She had been providing humanitarian assistance to internally displaced Syrians while studying at university. She told Human Rights Watch that she was raped by an AFI security officer during her 140 days of detention:

 
When he came in he told me, “If the FSA had detained you they would have raped you, but here I will be the only one who will have sex with you.” He took off his clothes. I screamed … Then he approached me and turned me around facing the wall. He took off his underwear and raped me from behind. After he finished he threatened me and said, “If you say something don’t blame [it] on anyone but yourself.”… I did not know if I wanted to scream or cry or both.
 
Maysa reported the rape and identified her attacker to an interrogator in the prison, who slapped the security officer as punishment, and told Maysa to alert him if the officer approached her again. The next day, however, she said that the officer came to her cell and raped her a second time. After this, Maysa told Human Rights Watch that she suffered a nervous breakdown and beat her head on the steel bars of her cell until she fainted. When she came to, a second interrogator again asked her to identify her attacker again, which she did. The perpetrator denied the assault and, to incite anger towards him, Maysa accused him of being a Free Syrian Army officer. When she did this, the interrogator beat the offending officer.

Later in her detention, another security officer sexually assaulted Maysa while she was in solitary confinement in July 2012. She told Human Rights Watch that he took care to bring her to a bathroom that was not monitored by security cameras, so that he could assault her:

 
I was washing my hands when he approached me and said that he can help me get out [of detention] and that he has very good connections … He started touching me everywhere. Then he pushed me downwards … He removed his pants but not all the way. Then he put his penis in my mouth. He was not afraid. He was doing it with confidence. I was afraid to scream because he threatened to torture me. He ejaculated on my face. He made me do this twice during the 24 days [that I was in solitary confinement] … After that day, he passed every day by my cell to see me. He repeatedly told me, “If you talk you will regret it, you don’t know who you are dealing with.”
 
Three former detainees told Human Rights Watch that security forces and prison guards sexually harassed them during detention, ranging from groping to verbal abuse. The abuse reportedly took place in the Military Intelligence Branch in Daraa, the General Intelligence Directorate Al-Khattib Branch in Damascus, and Military Intelligence Branch 215 in Damascus.

Hadiya, 20, was detained for approximately two months in June 2012, because of her activism and that of her family members. She had been providing aid to war-affected families, and was arrested while participating in a demonstration in Damascus. She told Human Rights Watch that she was sexually harassed by police officers while in solitary confinement in the Al-Khattib Branch in Damascus. “Two of them tried to touch me through the hole in the door. They told me to get naked because it is very hot and [so] they can watch … The jailer said, ‘If you let me sleep with you I'll let you out.’” Human Rights Watch has previously documented the use of torture in the Al-Khattib Branch, including beatings, beatings with objects, electrocution, beatings on the soles of the feet (falaqa), and placing detainees in stress positions.

Fatmeh, 35, said she was sexually assaulted in Military Intelligence Branch 215 in Damascus by her interrogators and guards: “I was blindfolded, sitting on the ground. They used to come and put their hand on me and say foul language. They would put their hands on my breasts.” Human Rights Watch has also previously documented the use of torture in Military Intelligence Branch 215 through the use of beatings, beatings with objects, and shabeh.

Arbitrary Detention and Abuse of Non-Activist Women During Search Operations
Rasha, 31, was arrested during a household search in Hama in August 2011, by men she identified as military police. She suffers from kidney disease and underwent a kidney transplant in 2007; she became ill while in detention in Hama as she was not permitted access to her daily regimen of medications. Rasha told Human Rights Watch that she was tortured by government forces during her 18-day detention in the Hama Military Security Branch:
 
They took me alone. It was because of my husband – they were searching for him. He was wanted for demonstrating … They were hitting me with a stick, with metal, with wood. I told them about my kidney medications that I needed. They hit me more. They said they would stop if I said where my husband was. They burned me with a hot iron. They were hitting me everywhere, especially on my kidney area.
 
She was released only after military police located and detained her husband in Hama. As Rasha attested, “I wasn’t targeted anymore after I got out of prison because my husband was in prison.” While in detention, Rasha said she was held in a small room with 30 to 35 other young women who had all been detained because a family member was wanted for support of the opposition.

Halima, a 20-year-old pregnant mother of two from Homs, told Human Rights Watch that government forces targeted her because of her cousins, who she said are members of the Free Syrian Army. Five men in military uniform, whom she identified as shabiha, came to her house in March 2012 after visiting her uncle’s home nearby:

 
They came to my house at the same time because my name is the same as my cousins’… They took me and put me in a big room for two days. I don’t know where it was. They blindfolded me and took me in a car … They asked questions about my cousins – where did they go? I told them I didn't know.
 
After three days of questioning, Halima said that a female shabiha member working with her captors took pity on her and helped her to escape. Fearing further persecution, she and her family left immediately for Damascus and then Jordan.

Human Rights Watch also documented five cases of abuse of women by military forces during targeted searches or attempted arrests of male relatives who government forces had identified as opposition supporters. Interviewees said that these abuses occurred in Damascus, Daraa, Homs, and Idlib governorates between September 2011 and August 2012. 

Shayma, 20, told Human Rights Watch that she suffered a head injury when government forces raided her home in Daraa in August 2012. She said that they were looking for her husband and brothers, whom she identified as Free Syrian Army supporters:

 
I was sitting at home alone. Security forces came in … They wanted my husband but he had already left. They wanted my brothers and wanted me to tell them where they were. I said I didn’t know. They started beating me. I kept telling them I didn’t know. They brought metal rods and were hitting me on the head, then on the back. They started whipping me … After the first hit on my head I started to lose my balance and I couldn’t see clearly. I passed out … The next thing I remember I woke up surrounded by neighbors.
 
Shayma and her mother told Human Rights Watch that she experiences ongoing effects of the injury, including memory loss, confusion, and fatigue.

Men and children have also been targeted by government forces for abuse and arrest due to alleged opposition support by their relatives or associates. However, women are at particularly high risk of abuse during searches for male opposition combatants and supporters, as women’s social and familial roles often tie them to the home when men have fled to avoid persecution or left to join armed groups. 
===================
التقرير اليومي لما يجري على الأراضي السورية من انتهاكات بتاريخ 22 / 6 / 2013
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان بتاريخ 22 / 6 / 2013 مجموعة الانتهاكات التالية على الأراضي السورية:
درعا
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. حنين محمد النابلسي / درعا - النعيمة / توفيت في مشفى الملك عبد الله في مدينة الرمثا الأردينة متأثرة بجراحها
2. محمد علي الجلم ( الذاري ) / درعا - جاسم / نتيجة القصف العشوائي على المدينة
3. الطفل حسين محمد علي الجلم / درعا - جاسم / نتيجة القصف العشوائي على المدينة
4. صبيحة حسين العفيس / درعا - منطقة اللجاة - قرية براق / نتيجة القصف العشوائي على القرية
5. عدنان سليمان الخطيب / درعا - قرفا / مجند منشق / قضى تحت التعذيب في سجون قوات النظام
6. بلال مصطفى عبد الكريم الفروان / درعا - إنخل / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سلميان الحلبي بمدينة حلب
 
إدلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. باسل بدر البكري / إدلب - التمانعة / برصاص القوات العسكرية الحكومية عند حاجز مفرق عطشان في بلدة مورك
2. أحمد محمد سيفوا البكري / إدلب - التمانعة / برصاص القوات العسكرية الحكومية عند حاجز مفرق عطشان
3. محمود عمر موحد / ادلب - سرمين / قضى أثر انفجار إحدى القنابل العنقودية من مخلفات قوات النظام
4. نادر نصر عجيني / ادلب - كورين / برصاص القوات العسكرية الحكومية على طريق اريحا اللاذقية الدولي
5. محمد جمعة الجاسم / ادلب - قرية البدرية / طالب جامعة / إثر استهداف السيارة كان يستقلها
6. صطوف حمود الحمود / ادلب - قرية البدرية / سائق السرفيس / أثر استهداف السيارة كان يستقلها
7. مصطفى جمعة جاسم الحسين / ادلب - قرية البدرية / قضى متأثرا بجراحه اثر استهداف السيارة كان يستقلها
8. موسى الموسى / ادلب – الهبيط / شرطي منشق / برصاص القوات العسكرية الحكومية قضى أثناء محاولته إصلاح كبل التوتر الكهربائي بعد أن تضرر بالقصف
9. عبدالله ديبان كنيساوي / ادلب - خان شيخون / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة مورك في ريف حماه
10. شادي خربوط / ادلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية
11. حسام خالد قندح / ادلب - كفر سجنه / قضى جراءإصابته بشظيه في الرأس في المعرة
12. أحمد محمد زين الدين / برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
حلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية :
1. حمادة حسين حمرة / حلب – المرجة / برصاص قناص في منطقة بستان الباشا
2. رشيد عبدو بستاني / 23 عام / حلب – الهلك / برصاص القوات العسكرية الحكومية في مبنى الزراعة
3. رشا عين الشمس/ 25 سنة / حلب / الانصاري / قضت بتاريخ 20-6-2013 نتيجة إصابتها بشظية في البطن
4. همزة القناص/ 25 سنة / حلب / الشيخ سعيد / قضى بطلق ناري في الرأس بتاريخ 20-6-2013
5. شخص مجهول الهوية / حلب / بسبب قصف قوات النظام على حي القاطرجي
6. جنيد أمونة / 34 سنة / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي أمس
7. حسين أحمد / 31 سنة – حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي أمس
8. عبد الله الحاج أحمد العلي / 30 سنة / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي أمس
9. ناظم مياح / 31 سنة / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي أمس
10. زياد حسين المصطفى / 34 سنة / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في سليمان الحلبي أمس
11. حسين عيدو / 25 سنة / ريف حلب - السفيرة – قرية الزعلانة / قضى متأثرا بجراحه نتيجة القصف على القرية منذ يومين
12. ياسر الشاكر/ ريف حلب - قرية مريمين / برصاص القوات العسكرية الحكومية في قرية "الوضيحي" بريف حلب الجنوبي
13. محمد عبدالله مجري / 19سنة / ريف حلب – حيان / برصاص القوات العسكرية الحكومية
14. ناجي محمود قزاز / ريف حلب - كفرحمرة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في جبل شويحة
15. محمود حاج وحيد / 37 عام / ريف حلب – كفرداعل / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حلب
16. أحمد عبد اللطيف حلاق/ 30 عام / ريف حلب – عنجارة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حلب
17. عمر الضاهر / 20عام / ريف حلب – المنصورة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
18. عبدو حسين الفرج / 27سنة / ريف حلب - قرية الوضيحي / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الحاضر ريف حلب
19. محمود العيسى / 35سنة / ريف حلب - العيس / برصاص القوات العسكرية الحكومية بالقرب من جبل عزان
20. عمر اسعد العيسى المطير/ ريف حلب - السفيرة / برصاص القوات العسكرية الحكومية عند نقطة البوز
21. وسام الخلف / 20 سنة / حلب – الباب / قضى برصاص قناص في حي سيف الدولة بتاريخ 21-6-2013
22. ياسين عبد العزيز / ريف حلب - عفرين – قرية العقيبة / برصاص ميليشيا عناصر البي بي كي
23. بشار حمشو / ريف حلب - عفرين – قرية العقيبة / برصاص ميليشيا البي بي كي
 
دمشق وريفها
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. عامر قاطوع / دمشق - القابون / برصاص قناص
2. حسام عبد الواحد / دمشق - القابون / بتاريخ 21-6-2013 نتيجة قصف قوات النظام
3. رشيد عبدو بستاني / 20 عام / دمشق – الميدان / برصاص القوات العسكرية الحكومية
4. شخص مجهول الهوية / ريف دمشق - الكسوة / نتيجة قصف قوات النظام
5. طفل مجهول الهوية / ريف دمشق - الكسوة / نتيجة قصف قوات النظام
6. دياب الخولي / ريف دمشق - مسرابا / نتيجة انهيار سرداب
7. سهيل الخولي / ريف دمشق - مسرابا / نتيجة انهيار سرداب
8. شخص مجهول الهوية / ريف دمشق - عين ترما / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة مسرابا بريف دمشق
9. بسام حسون / ريف دمشق - حرستا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة مسرابا بريف دمشق
10. إبراهيم ياسمين / ريف دمشق - داريا / أعدم على بد قوات النظام في بلدة جديدة عرطوز بريف دمشق
11. الطفل مؤيد رضوان الشعبي / 10 سنوات / ريف دمشق - بيت جن / نتيجة قصف قوات النظام
12. شادي علي السمان / ريف دمشق - بيت جن / نتيجة قصف قوات النظام
13. امرأة عرف عنها أنها ( زوجة شادي السمان ) / ريف دمشق - بيت جن / نتيجة قصف قوات النظام
14. معتز زاهدة ( أبو رواد ) / ريف دمشق - وادي بردى - دير مقرن / بتاريخ 21-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية
15. نور الدين خميس ( أبو عمار ) / ريف دمشق – سقبا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في بلدة المليحة بريف دمشق
16. مصطفى محمد الكلتي / ريف دمشق – الزبداني / أعدم على يد قوات النظام بتاريخ 21-6-2013 بعد إعتقاله مع والديه من حاجز قوس بلودان و عثر على جثته ملقاة في إحدى الطرقات الفرعية
17. ماهر عماد خديجة / ريف دمشق – مضايا / نتيجة قصف قوات النظام
18. طفل رضيع لم يصل اسمه / ريف دمشق – التل / نتيجة قصف قوات النظام
19. خليل صبحي الحبوش / 26 عام / ريف دمشق – دوما / نتيجة قصف قوات النظام
20. عصام أحمد البويضاني / ريف دمشق – دوما / نتيجة قصف قوات النظام
21. محمد شلهوم / ريف دمشق – القلمون - تلفيتا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
22. زيدان محمد زيدان / ريف دمشق – الرحيبة / عقيد متقاعد / في القابون بدمشق نتيجة قصف قوات النظام
23. مجاهد سرحان عمر سرحان / ريف دمشق – العبادة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
24. محمود مصطفى حبوش ( أبو عمّار ) / ريف دمشق – مديرا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
25. لؤي سامر الشيباني / ريف دمشق – زملكا / برصاص القوات العسكرية الحكومية
26. نايف عبدو خلوف / ريف دمشق – القلمون - عسال الورد / بتاريخ 20-6-2013 على حاجز البشائر
27. عامر أنور قاطوع / ريف دمشق – عين منين / برصاص القوات العسكرية الحكومية في القابون بدمشق
 
حماة
عزام غزاون الجمال / 25 عام / حماة / قضى في سجن عدرا بريف دمشق نتيجة إصابته بمرض الجرب وانعدام الرعاية
أيمن محمد الجمال / 27 عام / حماة / قضى في سجن عدرا بريف دمشق نتيجة إصابته بمرض الجرب وانعدام الرعاية
خالد مصطفى /18سنة/ حماة/حي النصر/قضى اثر اصابته برصاص قوات الامن ثم قاموا بضربه بحجر كبير على رأسه
 أحمد مثقال الجاسم / 65 سنة / حماة - قرية الهيمانية / نتيجة القصف العشوائي على القرية بتاريخ 20-06-2013
الطفل علي أحمد الجاسم / 16سنة / حماة - قرية الهيمانية / نتيجة القصف العشوائي على القرية بتاريخ 20-06-2013
الطفل هزار مثقال الجاسم / سنتين / حماة - قرية الهيمانية / نتيجة القصف العشوائي على القرية بتاريخ 20-06-2013
عبد الرزاق مطر حماة / حي القصور / قضى تحت التعذيب في فرع الجوية تم استلام جثته قبل عدة ايام
 
حمص
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. هنادي الدرزي / حمص - تلكلخ / برصاص القوات العسكرية الحكومية
2. الطفل حمزة علي قبلان / 6 أعوام / حمص - الحولة / متأثرا بجراحه التي اصيب بها برصاص قوات النظام
3. أحمد رامز مثقال / حمص - تلكلخ / برصاص القوات العسكرية الحكومية
4. محمد أحمد ميسرة الدندشي / حمص - تلكلخ / ناشط إعلامي / برصاص القوات العسكرية الحكومية
5. محمد علي غندور / حمص - الوعر / برصاص قناص النظام
6. إيمان إبراهيم / حمص - تلكلخ / برصاص القوات العسكرية الحكومية
7. عبد العليم سمحة / حمص - دير بعلبة / جراء القصف على الغنطو
8. نواف عبد العزيز العكاري / حمص - تلكلخ / جراء القصف العشوائي
9. بسام قاسم حمشو / حمص - الرستن / قضى تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقاله
 
الحسكة
أحمد فاسم السليمان العليوي / الحسكة / متأثراً بجراحه برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز النشوة
 
الرقة
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. بسمة العجاج / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
2. محمد العجاج / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
3. فاطمة العجاج / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
4. شخص من آل العجاج لم يتم التعرف على اسمه / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
5. الطفلة خديجة قضيماني / 9 سنوات / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
6. ياسين عمار / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
7. طفلة مجهولة الهوية / 14 سنة / الرقة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ
8. الطفل بلال حسن العمر/ الصفصافة / اثر استهداف المدينة براجمات الصواريخ في الرقة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
 22 / 6 / 2013
===========================
التقرير اليومي لما يجري على الأراضي السورية من انتهاكات بتاريخ 21 / 6 / 2013
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان بتاريخ 21 / 6 / 2013 مجموعة الانتهاكات التالية على الأراضي السورية:
 
درعا
 قتلت القوات العسكرية الحكومية في درعا :
1. محمد عبد الله سعد الدين الجباوي / درعا - إنخل / طالب بكلية الطب البشري في جامعة دمشق / قضى تحت التعذيب في سجون النظام
2. بلال رسمي العمر / درعا - إنخل / جراء سقوط قذائف تابعة لقوات النظام على سوق الهال بمنطقة الزبلطاني بدمشق
3. علي سليم العودة الله / درعا - المسمية / برصاص قوات النظام في البلدة
4. عاطف عبد المحسن المصري / درعا - درعا البلد / برصاص قناصة النظام
5. أمين محمد أمين الزعبي / عامان / درعا - اليادودة / توفي بمشفى الرمثا بالأردن متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية
6. الطفل أمين محمد أمين الزعبي / عامان / توفي في مشفى الرمثا بالأردن متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
حلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية في حلب :
1. حميدو أحمد بيسان / 18 سنة / حلب - كرم الجبل / توفي متأثرا بجراحه بعد اصابته برصاص القوات العسكرية الحكومية
2. حمزة حلاق / 23 عاماً / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية بحي الشيخ مقصود
3. محمود معرّاوي / 28 عاماً / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي الصاخور
4. حمودة الشيخ علي/ 38سنة / حلب / برصاص قناص قوات النظام في حي بستان الباشا بحلب
5. خليل عبد الله الأحد / 45 سنة / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي كرم الجبل
6. شخص مجهول الهوية / 20 سنة / حلب / وجد مقتولا على أطراف مدينة بزاعة برصاص القوات العسكرية الحكومية
7. حسين عيدو / 25 سنة / ريف حلب - قرية الزعلانة / توفي متأثر بجراحه بعد قصف النظام الذي طال القرية
8. أحمد المحمد الفرج/ 25سنة / ريف حلب- منبج / جراء القصف بالطيران الحربي التابع للنظام على مبنى شعبة التجنيد بالمدينة
9. محمد أحمد الفرج / 23سنة / ريف حلب- منبج / جراء القصف بالطيران الحربي التابع للنظام على مبنى شعبة التجنيد بالمدينة
10. عبدالله باكير سمعاوي / 30سنة / ريف حلب- منبج / جراء القصف بالطيران الحربي التابع للنظام على مبنى شعبة التجنيد بالمدينة
11. عدنان محمد النجار/ ريف حلب - مارع / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي
12. زياد سامي لوك / 40 سنة / ريف حلب - الراعي / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي
13. محمدعبد الرزاق حياني/ ريف حلب- حيان/ برصاص القوات العسكرية الحكومية
14. محمد نديم حسن العكرمة / ريف حلب- مارع / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي
15. محمد المحمد/ 25 عام / ريف حلب- أخترين- قرية السعودية / قضى تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية بحلب
16. شخصان مجهولا الهوية / ريف حلب - السفيرة / نتيجة قصف قوات النظام على المدينة
 
إدلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية في ادلب :
1. بكري ياسين علوش / ادلب - قرية المغارة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
2. محمد ( لم تعرف الكنية ) / برصاص القوات العسكرية الحكومية
3. أحمد مصطفى الأيوب / ادلب - قرية جوزف / برصاص القوات العسكرية الحكومية
4. حسام خالد قندح / إدلب - قرية كفرسجنة / أثر استهداف سيارة كانت تقله شمال معرة النعمان من قبل قوات النظام
5. حازم مصطفى نوري خلف / إدلب - قميناس/ برصاص القوات العسكرية الحكومية
6. قتيبه مصطفى الحسان / إدلب - سراقب / مسعف / توفي متأئرا بجراحه التي أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية
7. أسعد رشيد العموري/ ادلب - معراته / نتيجة سقوط قذيفة مدفعية على أطراف قريته من حاجز المعصرة التابع للنظام
8. مهند الشر/ إدلب - جسر الشغور/ برصاص القوات العسكرية الحكومية
9. أيمن تركي الحسين / ادلب - كفرومة / إثر اصابته بشظايا قذيفة دبابة أطلقتها قوات النظام
10. منتصر شامية / ادلب / ناشط اعلامي / إثر اصابته بشظايا قذيفة أطلقها النظام في سرمين
 
حماة
 قتلت القوات العسكرية الحكومية في حماة :
1. الطفل عبد الباسط محمد المحمد / 12 عام / حماة - العميقة / جراء قصف النظام على القرية
2. عائشة مجهولة الكنية / 50 عام / حماة - العميقة / والدة الطفل عبد الباسط / جراء قصف قوات النظام
3. نواف السقا / حماة - واردي الحوارنة / قضى تحت التعذيب في سجون النظام بدمشق بعد اعتقاله
4. محمد الشربعي / 35 عام / حماة - التتان / برصاص القوات العسكرية الحكومية
5. شخصان مجهولا الهوية ( من آل النائب ) / حماة / أعدما ذبحا على يد قوات النظام
6. شخصان مجهولا الهوية ( من آل دلة ) / حماة / أعدما ذبحا على يد قوات النظام
7. امرأة مجهولة الهوية ( من آل دلة ) / حماة / أعدمت ذبحا على يد قوات النظام ( وقد قطع رأسها )
8. شخص مجهول الهوية ( من آل حربا ) / 19 عام / حماة / اعدم ذبحا على يد قوات النظام
9. شخص مجهول الهوية ( من آل حربا ) / 21 عام / حماة / اعدم ذبحا على يد قوات النظام
10. محمود كشتو كعيد / حماة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في ريف حماة
 
 دمشق وريفها
 تعرضت مناطق : الأشرفية – حلبون - القابون – قدسيا – زملكا- داريا – الجربا- المليحة – معضمية الشام – الهامة – دوما – القلمون – بخعة لقصف براجمات الصواريخ و المدفعية و الطيران الحربي التابع للقوات العسكرية الحكومية , و استهدف هذا القصف منازل المدنيين و الأبنية السكنية , كما ادى هذا القصف لقتل عدد من المدنيين و هدم و حرق المنازل , و وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان في دمشق مقتل كل من :
1. بسام حسين حرح / دمشق - الأشرفية / بتاريخ 20-6- 2013 / نتيحة سقوط قذيفة أطلقها النظام في الحي
2. طفلة مجهولة الهوية ( من بيت المصري ) / 10 سنوات / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
3. الطفل يوسف قسومة / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
4. الطفل نور قسومة / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
5. جمال مرعي / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
6. إكرام الحموي / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
7. سميح إيبو / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
8. محمد عوض / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
9. عماد جوعانة / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
10. محمد عبدو الغندور / ريف دمشق - قدسيا / قتل في بلدة الأحمدية بريف دمشق نتيجة قصف قوات النظام
11. لؤي سامر الشيباني / ريف دمشق - زملكا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في دوما بريف دمشق
12. الطفل علاء عثمان / 8 سنوات / ريف دمشق - معضمية الشام / برصاص قناص تابع للنظام
13. أنور ( لم تصل الكنية ) / ريف دمشق - داريّا / توفي متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية
14. طفل مجهول الهوية / ريف دمشق - القلمون - بخعة / نتيجة قصف قوات النظام
15. نايف الخطيب / ريف دمشق - حلبون / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز البشائر
16. جابر تركية / ريف دمشق - الجربا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الغوطة الشرقية بريف دمشق
17. محمد كرم / ريف دمشق - المليحة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الغوطة الشرقية بريف دمشق
18. شخص مجهول الهوية يدعى ( أبو نايف ) / ريف دمشق - الهامة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الغوطة الشرقية بريف دمشق
19. أمجد النجار النعال / ريف دمشق - دوما / برصاص القوات العسكرية الحكومية في المليحة بريف دمشق
20. ماهر اللبابيدي / ريف دمشق - دوما / برصاص القوات العسكرية الحكومية في المليحة بريف دمشق
 
الحسكة
تعرضت مناطق : تل حميس – قرية العقلة – قرية عكاظ – اليعربية – حي غويران – حي الكلاسة – حي عكاظ لقصف براجمات الصواريخ و المدفعية و الطيران الحربي التابع للقوات العسكرية الحكومية , و استهدف هذا القصف منازل المدنيين و الأبنية السكنية , كما ادى هذا القصف لقتل عدد من المدنيين و هدم و حرق المنازل , و وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان في الحسكة مقتل كل من :
1. إبراهيم الحسن / 70 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام على قرية الحصوية في ريف تل حميس
1. خليل إبراهيم طب / 28 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية ريف تل حميس
2. عبد الله العبود / 37 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
3. يحيى العبود / 37 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
4. إبراهيم الحيزان / 40سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
5. عبد الحيزان / 22 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
6. أثير ابراهيم الحيزان / 10سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
7. عدلة الحيزان معوقة / 30سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
8. وضحة عواد الطاهر / 60سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
9. شوفة الجنيوي / 28 سنة / بقصف الطيران الحربي التابع للنظام في قرية الحصوية في ريف تل حميس
10. طارق ذعار / قرية العقلة - ريف تل حميس / برصاص القوات العسكرية الحكومية
11. فجر إسماعيل الفجري / قرية عكاظ - ريف تل حميس / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
12. حسن عبيد الحسن الطيانه / دير الزور / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
13. محمد شاهرحسين الطيانه / دير الزور/ برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
14. حسن عبيد الحسين الطيانة / دير الزور / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
15. محمد مجاهد حسين العبيد الطيانه / دير الزور/ برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
16. عبيد خضر القماش الطيانه / دير الزور / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
17. عامر الزومان / ريف اليعربيه / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
18. نايف الزومان / ريف اليعربيه / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
19. عبد القادر الخلف / حي غويران / برصاص القوات العسكرية الحكومية
20. حمود الطاووس / حي غويران / برصاص القوات العسكرية الحكومية
21. محمود حسين الطويل / حي غويران / برصاص القوات العسكرية الحكومية
22. محمود حسين الطويل / برصاص القوات العسكرية الحكومية في تل حميس
23. حسن الذياب / حي الكلاسة / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز العمران
24. شخص مجهول الهوية / حي الكلاسه / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز العمران
 
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
 21 / 6 / 2013
=======================
التقرير اليومي لما يجري على الأراضي السورية من انتهاكات بتاريخ 20 / 6 / 2013
ديرالزور
قتلت القوات العسكرية الحكومية :
1. توفيق الراغب / حي الرصافة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
2. سعد إبراهيم الآلوسي / دير الزور / قتل في حمص بتاريخ 19 / 6 / 2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية
3. حسن عبيد الحسين / بلدة الطيانة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في مدينة القامشلي
4. محمد شاهر الحسين / بلدة الطيانة / برصاص القوات العسكرية الحكومية في ناحية تل حميس في القامشلي
5. عمار عبد الرزاق الهايس / قرية شقرا - بريف دير الزور الغربي / برصاص القوات العسكرية الحكومية
6. أحمد غلاب العبدان / دير الزور / برصاص القوات العسكرية الحكومية الفرقة 17 الرقة
7. توفيق سليمان المناور/ قرية الشحيل / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي الرصافة بديرالزور
8. محمود علي الحسون / دير الزور / برصاص القوات العسكرية الحكومية الفرقة 17 في الرقة
 
حمص
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. محمد الزعبي / الرستن / جراء القصف المدفعي
2. امرأة تدعى أم عمير / العامرية – تدمر / جراء القصف المدفعي
3. امرأة من آل الجليدان / ابنة أم عمير / العامرية - تدمر / جراء القصف المدفعي
4. رنا الشاعر / حمص / محامية / برصاص قناص على طريق حمص - دمشق
5. شاديا أوغلان / الوعر / رصاص قناص بنك الدم
6. أسامة ماجد النشيواتي / باب الدريب / بتاريخ 19-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية في القابون الدمشقي
7. سعيد عبدالرحمن الحزوري / الوعر / بتاريخ 19-6-2013 رصاص قناص بنك الدم
8. شخص مجهول الهوية / القصور / برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
بانياس
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. عبد الرزاق الشغري / البيضا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في قريه البيضا
2. احمد محمد الشغري / 17 عام / برصاص القوات العسكرية الحكومية في قريه البيضا
 
درعا
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. محمد رضوان خريوش النعيمي / درعا - مخيم درعا / مجند منشق / برصاص القوات العسكرية الحكومية
2. رضوان هلال الجلم / درعا - جاسم / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز المشفى الوطني بجاسم
3. محمد ناصر الحلقي / درعا - جاسم / برصاص القوات العسكرية الحكومية على حاجز المشفى الوطني
4. هالة شوكت المقداد / درعا - بصرى الشام / برصاص قناصة النظام بالمدينة
5. محمود زيتون عوض / درعا - عتمان / برصاص قناصة النظام المتمركز على الحاجز الشمالي لقرية عتمان
6. أغيد عماد أبو ضعيف / درعا - حي طريق السد / برصاص قناصة النظام
 
حلب
قتلت القوات العسكرية الحكومية
1. إياد الحلبي / 29 سنة / حلب - طريق الباب / إعلامي في شبكة حلب نيوز / قضى برصاص قناص أثناء تغطيته لقصف القوات الحكومية
2. عماد دعبول / 35 عام / حلب – الشعار / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي كرم الجبل
3. محمد نور عمر / 34سنة / حلب – الحيدرية / نتيجة القصف على الحي
4. بسام يوسف حرح / 50 عام/ حلب – الاشرفية / نتيجة القصف على الحي
5. محمد أبو العظام / 26 عام / حلب - حلب القديمة / برصاص قتاص القلعة علماً أنه أصمّ و أبكم
6. بدو الجاسم / 26 سنة / حلب - طريق الباب / برصاص القوات العسكرية الحكومية على مشارف حي الخالدية
7. علاء محايري / 40 عام / حلب - صلاح الدين / قضى برصاص قناص أثناء وقوفه بطابور الخبر في حي ميسلون
8. يوسف أحمد العبد لله / 42 سنة / حلب – الصاخور / قضى برصاص قناص
9. حسن لبابيدي / 50 سنة / حلب / وجد مكبلا و مقتولا حرقا في أحد معامل العرقوب
10. الطفل محمد بن حسن لبابيدي / 15 سنة / حلب / وجد مكبلا و مقتولا حرقا في أحد معامل العرقوب
11. محمد خيرو محلي / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي الصاخور
12. عماد العمر / 40 عام / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي كرم الجبل
13. محمد زياد لولك / 37 عام / حلب / برصاص القوات العسكرية الحكومية في حي سليمان الحلبي
14. سعد أبوالعلى / ريف حلب - إعزاز / برصاص القوات العسكرية الحكومية في الميدان بحلب
15. مجمود محمد خير العبد الله / 28 عام / ريف حلب - قرية شدود/ برصاص قناص العرقوب اثناء توجهه الى عمله
16. محمد موسى صالح / 28سنة / ريف حلب - قرية حرجلة / قضى أثناء محاولته إسعاف الجرحى إثر القصف المدفعي
17. محمد عبد الكافي خليل / ريف حلب - الأبزمو/ برصاص القوات العسكرية الحكومية الفرقة 17 بالرقة
 
حماة
قتلت القوات العسكرية
1. عقاب صقر ابراهيم التايه / حماه - قرية حمادة عمر/ قضى إعداما على يد قوات النظام بعد أن قاموا بتعذيبه
2. محمد مثقال العايش / حماة - المكيمن الشمالي / برصاص القوات العسكرية الحكومية في قرية رسم الأحمر
3. شخص مجهول الهوية / حماة / بسبب القصف بالطيران الحربي على منطقة قصر ابن وردان
 
دمشق وريفها
 تعرضت مناطق : القابون – الصالحية – ميدعا – مديرا- الأحمدية – معضمية القلمون – التل- دوما – مخيم الحسينية – حجيرة – عدرا- يلدا لقصف براجمات الصواريخ و المدفعية و الطيران الحربي التابع للقوات العسكرية الحكومية , و استهدف هذا القصف منازل المدنيين و الأبنية السكنية , كما ادى هذا القصف لقتل عدد من المدنيين و هدم و حرق المنازل , و وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان في حمص مقتل كل من :
1. سوسن منصور ( فلسطينية الجنسية ) / دمشق - مخيم اليرموك / برصاص قناص
2. محمد عابورة ( فلسطيني الجنسية ) / دمشق - مخيم اليرموك / متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص القوات العسكرية الحكومية
3. عبد الغني فضلون / دمشق - القدم / نتيجة قصف قوات النظام
4. محمود عودة ( أبو عمر ) / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
5. عمر الخشن ( أبو أنس شواربنا ) / دمشق - القابون / برصاص القوات العسكرية الحكومية
6. مازن المدني ( أبو بسام ) / دمشق - القابون / برصاص قناص
7. بلال الحموي ( أبو رجب ) / دمشق - القابون / برصاص قناص
8. عرفان شكور / دمشق - القابون / نتيجة قصف قوات النظام
9. باسل الحلبوني / ريف دمشق - حرستا / في حي القابون بدمشق نتيجة قصف قوات النظام
10. فهد العص / ريف دمشق - حرستا / برصاص قناص
11. شخص مجهول الهوية / ريف دمشق – القلمون – بخعة / بتاريخ 19-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية
12. الطفلة ماسة فضل العيلوطي / ريف دمشق – مخيم خان الشيح / بتاريخ 19-6-2013 نتيجة قصف النظام
13. محمد رحمون / ريف دمشق – القلمون – رأس العين / بتاريخ 19-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية
14. ابراهيم عرابي / ريف دمشق – القلمون – رأس العين / بتاريخ 19-6-2013 برصاص القوات العسكرية الحكومية
15. فارس حسين الأجرد / ريف دمشق - يبرود / قضى تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقال استمر 5 أشهر
16. وسيم أحمد النجار / ريف دمشق - جديدة عرطوز / قضى تحت التعذيب في سجون النظام بعد اعتقال استمر شهرين
17. ناظم شبعانية / 33 عام / ريف دمشق - بيت سحم / نتيجة قصف قوات النظام
18. الطفل اسماعيل خالد 12 عام / ريف دمشق - هريرة / نتيجة قصف قوات النظام
19. الطفل محمد خالد 14 عام / ريف دمشق - هريرة / نتيجة قصف قوات النظام
20. فادي عبد الكريم ( الملقب بـ عاشورا ) / ريف دمشق - عربين / برصاص قوات النظام
21. عدنان قنديل ( أبو علاء ) / ريف دمشق - مخيم الحسينية / نتيجة قصف قوات النظام
22. عبد العزيز غبور / ريف دمشق - عقربا / برصاص القوات العسكرية الحكومية في مخيم اليرموك برصاص قناص على حاجز البطيخة
23. الطفلة آمال جمال نتوف 10 سنوات / ريف دمشق - معضمية الشام / نتيجة قصف قوات النظام
24. أحمد حميدة / ريف دمشق - العبّادة / برصاص القوات العسكرية الحكومية
 
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
 20 / 6 / 2013
======================
تقرير عن أوضاع المعتقلين السوريين في السجون اللبنانية
يرصد هذا التقرير حالة المعتقلين السوريين في السجون اللبنانية، ويوثّق الانتهاكات التي تقوم بها الأجهزة الأمنية اللبنانية تجاه اللاجئين السوريين في لبنان، وبشكل خاص في المعتقلات ومراكز التوقيف. ويعتبر من التقارير النادرة التي تلقي الضوء كاملاً للحالة المزرية التي يعاني منها السوريون في المعتقلات اللبنانية.
للحصول على التقرير كاملاً يرجى فتح الرابط التالي:
https://www.box.com/s/jxvu13l7gum8yihbfrdu