اخر تحديث
الأربعاء-30/10/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
ديوان المستضعفين
\ من أخبار حقوق الإنسان في سورية 29-09-2024
من أخبار حقوق الإنسان في سورية 29-09-2024
29.09.2024
Admin
ديوان المستضعفين
من أخبار حقوق الإنسان في سورية
29-09-2024
مقتل أربعة مدنيين و إصابة 13 آخرين بقصف مدفعي لقوات الأسد على بلدة كفريا بريف إدلب الشمالي الشرقي
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 24-أيلول-2024
استهدفت قوات الأسد مساء أمس الاثنين 23 أيلول / سبتمبر 2024 بقصف مدفعي وصاروخي الأحياء السكنية في بلدة كفريا في ريف إدلب الشمالي الشرقي، ما أدى لمقتل 4 أشخاص بينهم رجل مسن وامرأة، وإصابة 13 مدنياً بجروح بينهم 6 أطفال و3 نساء، وبينهم حالات حرجة.
لتعود قوات الأسد وتجدد قصفها على البلدة بـ 10 قذائف مدفعية مستهدفةً المنطقة الزراعية بين بلدة كفريا وبلدة الفوعة، ما أدى لنفوق عدد من الأغنام إضافةً لسقوط قذيفتين بالقرب من المخيم الأزرق شمالي مدينة معرة مصرين دون وقوع إصابات.
واستهدفت بعد أقل من ساعة بقذائف المدفعية الثقيلة مدينة سرمين في شرقي إدلب، دون وقوع إصابات بين المدنيين.
وكانت قد استهدفت صباحاً بطائرة مسيّرة انتحارية (درون) منزلاً سكنياً في بلدة النيرب شرقي إدلب، ما أدى لأضرار في المنزل وفي دراجة نارية مركونة بجانبه.
وكان مدنيان اثنين قد قتلا الجمعة 20 أيلول / سبتمبر 2024 بعد أن استهدفت قوات الأسد بقذائف المدفعية بلدة تفتناز شرقي إدلب.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين استهداف المدنيين و المرافق المدنية شمال غرب سورية، والتي تشكل خرقا واضحا لقواعد القانون الدولي الإنساني الخاصة بالتمييز بين المدنيين والعسكريين ولقرارات مجلس الأمن وبالأخص القرارين رقم 2139 و2254 القاضيين بوقف الهجمات العشوائية، وتشكل جريمة حرب حسب ميثاق محكمة الجنايات الدولية، وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية دماء الشعب السوري التي يسفكها نظام الأسد وحلفاؤه بسبب تغاضيه ووقوفه مكتوف اليدين عن محاولة إيقاف تلك الجرائم ومحاسبة مرتكبيها، و تناشد المنظمات الإنسانية بتكثيف مساعداتها لعشرات الآلاف من النازحين السوريين الذين اضطروا لترك مساكنهم بسبب هذا التصعيد
==============================
مصرع قيادات في حزب الله متهمون بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في سورية
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 22-أيلول-2024
قتل يوم الجمعة 20 أيلول / سبتمبر 2024 نتيجة الغارات الصهيونية على ضاحية بيروت الجنوبية في لبنان أكثر من 20 قتيلاً من قادة بارزين في صفوف ميليشيا حزب الله المصنف إرهابياً من قبل المجتمع الدولي.
وعلى رأس قائمة القتلى ابراهيم عقيل قائد قوة الرضوان في الحزب، إضافة لأحمد وهبي القائد السابق لقوة الرضوان، هذه القوة التي كان له دور بارز في المجازر التي ارتكبها الحزب في مدينة القصير بمحافظة حمص وعلى امتداد الأراضي السورية.
وكان من بين القتلى أيضاً حسين علي محسن غندور الملقب بسفاح مضايا، و المنحدر من بلدة النبطية الفوقا في جنوب لبنان، وهو المسؤول الأول عن حصار بلدة مضايا التابعة لمنطقة الزبداني بريف العاصمة السورية دمشق الذي استمر لمدة عام ونصف من تموز 2015 وحتى 14 أبريل 2017، وتوفي بسببه العشرات من الأطفال والنساء والشيوخ نتيجة الجوع ونقص الدواء والماء، إذ قام الحزب بتطويق المدينة وزرع الألغام الأرضية بكثافه في كل حدود البلدة إضافة إلى نشر قوات الجيش السوري وحزب الله على مداخل البلدة ومنع دخول أو خروج أي مدني منها، ما سبب أسوأ الأزمات الإنسانية التي خلّفتها سياسة الحصار التي نفذها نظام الأسد وحزب الله و باقي الميليشيات التابعة له، والتي شكّلت جريمة إبادة جماعية وجريمة حرب حسب نظام روما للمحكمة الجنائية الدولية، واتفاقيات جنيف الأربعة.
فمنذ اندلاع الحراك السوري المطالب بالحرية والكرامة في عام 2011، لعبت ميليشيا حزب الله اللبناني دوراً بارزاً في دعم نظام بشار الأسد ضد الانتفاضة السورية، وارتكبت العديد من المجازر والجرائم ضد المدنيين السوريين على امتداد الأراضي السورية، بما في ذلك التعذيب والقتل العشوائي وتهجير السكان. ولاتزال تحتل العديد من المناطق السورية أبرزها مدينة القصير بريف حمص التي احتفلت بتدميرها وتهجير سكانها، قبل أن تحولها إلى معقل لإنتاج المخدرات.
وقد عمق تدخل ميليشيا حزب الله في سورية ودعمها لنظام الأسد الأزمات الإنسانية بشكل كبير للسوريين، وأدى إلى إطالة أمد الحرب وزيادة معاناة المدنيين وعدد الضحايا، كما ساهمت في تعزيز الطائفية والانقسام داخل المجتمع السوري من خلال تجنيد مقاتلين طائفيين وتأجيج الكراهية بين مختلف المكونات.
==============================
مقتل مدنيين اثنين أحدهما طفل بقصف مدفعي لقوات الأسد على مدينة تفتناز شرقي إدلب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 21-أيلول-2024
استهدفت قوات الأسد مساء أمس الجمعة 20 أيلول / سبتمبر 2024 بقذائف مدفعية على بلدة تفتناز شرقي إدلب، مستهدفةً منازل المدنيين، ما أدى لمقتل مدنيين اثنين هما الممرض زكريا حكمت الأخن والطفل ثابت محمود دالاتي، وإصابة ثمانية آخرين هم خمسة أطفال وثلاثة نساء، بينهم امرأة وخمسة من أطفالها، بجروح متفاوتة الخطورة، إضافةً إلى دمار جزئي في عدة منازل.
ضحايا استهداف مدينة تفتناز 20/9/2024
وكانت قد استهدفت صباح يوم الجمعة 20 أيلول بصاروخ موجه سيارة مدينة مركونة أمام منزل مالكها في حي الدلة في الجهة الشرقية لمدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي، وأدى الاستهداف لتدمير السيارة بشكل كامل، دون وقوع إصابات بين المدنيين.
واستهدفت بقصف مدفعي منتصف ليلة السبت 21 أيلول / سبتمبر 2024 الأحياء السكنية في مدينة سرمين شرقي إدلب دون وقوع مصابين.
وحسب إحصائيات الدفاع المدني السوري فإنه ومنذ بداية العام الحالي وحتى 15 أيلول استجابت فرق الدفاع المدني لأكثر من 650 هجوماً من قوات الأسد وروسيا ومن مناطق السيطرة المشتركة لقوات الأسد وقوات سوريا الديمقراطية ” قسد “، قتل على إثرها 54 شخصاً بينهم 15 طفلاً و6 نساء وأصيب 245 شخصاً بينهم 99 طفلاً و29 امرأة.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين استهداف المدنيين و المرافق المدنية شمال غرب سورية، والتي تشكل خرقا واضحا لقواعد القانون الدولي الإنساني الخاصة بالتمييز بين المدنيين والعسكريين ولقرارات مجلس الأمن وبالأخص القرارين رقم 2139 و2254 القاضيين بوقف الهجمات العشوائية، وتشكل جريمة حرب حسب ميثاق محكمة الجنايات الدولية، وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية دماء الشعب السوري التي يسفكها نظام الأسد وحلفاؤه بسبب تغاضيه ووقوفه مكتوف اليدين عن محاولة إيقاف تلك الجرائم ومحاسبة مرتكبيها، و تناشد المنظمات الإنسانية بتكثيف مساعداتها لعشرات الآلاف من النازحين السوريين الذين اضطروا لترك مساكنهم بسبب هذا التصعيد.
فيديو يظهر لحظة إسعاف ضحايا قصف تفتناز شرقي إدلب 20/9/2024
==============================
مقتل أربعة أطفال من عائلة واحدة بانفجار لغم في مدينة منبج شرق محافظة حلب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 20-أيلول-2024
انفجر لغم أرضي اليوم الجمعة 20 أيلول/ سبتمبر2024 موضوع داخل كيس من قبل مجهولين قرب محطة انطلاق حافلات في جنوب مدينة منبج بريف حلب الشرقي، ما أدى لمقتل أربعة أطفال جميعهم من عائلة واحدة، وتخضع المنطقة لقوات سوريا الديمقراطية ” قسد “.
وكان مدنيان قد قتلا بانفجار لغمين في مناطق شمال شرق سوريا الخاضعة لسيطرة ميليشيا قسد خلال شهر أيلول الحالي 2024، أحدهما سيدة قتلت في 10 أيلول قرب قرية المحسنلي شمال غرب مدينة منبج شرق محافظة حلب، وشاب قتل في 12 أيلول في قرية المراشدة شرق محافظة دير الزور.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين جريمة قتل الأطفال الأربعة في مدينة منبج وتعتبرها جريمة ضد الإنسانية، وتحمل ميليشيا قسد مسؤولية حماية المدنيين في مناطق سيطرتها، وتطالبها بفتح تحقيق خاص حول هذه الجريمة، و إلقاء القبض على مرتكبيها و محاسبتهم، وتعويض ذوي الأطفال.
==============================