الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 5-2-2015

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 5-2-2015

05.02.2015
Admin



التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 3-2-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 4-شباط-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (29) شخصاً يوم الثلاثاء 3-2-2015، بينهم:
طفل ، سيدتان ، (4) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (6) أشخاص، (2) منهم قضوا بسبب القصف، و(1) برصاص مجهولين، و(1) تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية، و (2) قضوا جوعاً جراء الحصار على حي جوبر و مخيم اليرموك من قبل القوات الحكومية.
وفي محافظة إدلب قضى (11) شخصاً، منهم (10) قضوا جراء القصف على خان شيخون و معرة النعمان و سهل الغاب و إحسم في ريف إدلب، و (1) قضى جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية.
أما في محافظة درعا فقضى (6) أشخاص، (3) منهم قضوا متأثرين بجراحهم جراء إصابتهم في قصف سابق، و (1) قضى جراء إصابته في انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب قبل عدة أيام، و (2) قضيا تحت لتعذيب في السجون الحكومية.
وقضى (2) في محافظة حمص، واحد جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية، و الآخر قضى تحت التعذيب في السجون الحكومية، كما قضى (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية فيمحافظة حلب.
وتم توثيق مقتل (1) في محافظة حماة جراء القصف، كما تم توثيق مقتل (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية في محافظة دير الزور.
 
بلغ مجموع الضحايا (29) شخصاً يوم الثلاثاء 3-2-2015 و هذا توثيق أسماء (25) منهم:
1- عز الدين أحمد عبد الوهاب الحاج علي /درعا – خربة غزالة/ قضى تحت التعذيب في السجون الحكومية
2- نديم فيصل مسلم /درعا – جاسم/ قضى د في مشافي الأردن متأثرا بجراحه التي أصيب بها بقصف الطيران الحربي
3- غازي قاسم الغزاوي /درعا – المزيريب/قضى في مستشفى الأميرة بسمة في الأردن متأثراً بجراحه التي أُصيب بها نتيجة السيارة المفخخة في بلدة المزيريب قبل أيام
4- عامر جميل الجلدة /درعا – محجة/ قضى تحت التعذيب بعد اعتقال استمر لثلاثة سنوات
5- الطفلة ريم عوض النجار /درعا – بصرى الشام/ قضت متأثرة بجراحها التي أصيبت بها جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة يوم أمس
6. الشهيد خالد الحزيمي الحميدات /درعا – بصرى الشام/ (أبو سامر / 46 عام) استشهد متأثرا بجراحه جراء القصف بالبراميل المتفجرة
7- عمر شمس الدين / حمص/ بالاشتباكات في جبهة البريج بمدينة حلب
8- ابراهيم علي عبارة/ حمص/ قضى تحت التعذيب
9- عبد الرحمن أبو رواحة / حلب/ بالاشتباكات مع القوات الحكومية في تلة مياسات
10- ديبو خليفة / حلب/ بالاشتباكات مع القوات الحكومية في تلة مياسات
11- نزهة علوان / مخيم اليرموك/ قضت جراء نقص الغذاء والدواء.
12- محمود فضة/ مخيم اليرموك/ قضى برصاص مجهولين.
13- ياسين بدران/ دوما/ قضى بقصف الطيران الحربي يوم أمس.
14- حسن طعمة / القابون / قضى تحت التعذيب.
15- نصر الدين الرز / جوبر / قضى جراء نقص الغذاء والدواء.
16- زاهر غديف الهليل/ دير الزور / في معارك الجارية على اسوار مطار ديرالزور العسكري
17- عيط العبيدان | 60 سنة | ريف حماه / الرويضة / نتيجة القصف بالطيران الحربي على القرية
18- اسماعيل عارف عثمان / إدلب- احسم/ قضى بسبب البراميل المتفجرة .
19- احمد محمد القدور/ إدلب – كفرومة/ في الاشتباكات في مطار دير الزور
20- عبد الكريم لؤي المذبوح/ إدلب – خان شيخون/ جراء القصف بالبراميل المفتجرة
21- حمود ممدوح المذبوح / إدلب – خان شيخون/ جراء القصف بالبراميل المفتجرة
22- أنس عفيف المخزوم/ إدلب – خان شيخون/ جراء القصف بالبراميل المفتجرة
23- حسن الفجر / إدلب - قرية التح / جراء القصف بالبراميل المتفجرة على معرة النعمان
24- صفوان حسن النعوس/إدلب / / جراء القصف بالبراميل المتفجرة على معرة النعمان
25-الحاج مالك كنجو العبد/إدلب / / جراء القصف بالبراميل المتفجرة على معرة النعمان
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 2-2-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 3-شباط-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (56) شخصاً يوم الإثنين 2-2-2015، بينهم:
(3) أطفال، (5) سيدات.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (12) شخصاً، بينهم (10) قضوا بسبب القصف على مدينتي دوما و دير العصافير في ريف دمشق، و(2) قضوا في الاشتباكات مع القوات الحكومية.
وفي محافظة درعا قضى (19) شخصاً، بينهم (2) قضا متأثرين بجراحهما جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب قبل يومين، و (17) شخصاً قضوا جراء القصف على مدينة جاسم في ريف درعا ، وكان من بين الضحايا سيدتان و طفل.
أما في محافظة إدلب فقضى فبها (16) شخصاً، (1) قضى جراء الاشتباكات على أطراف مدينة إدلب، و(15) قضوا جراء القصف على مدينة خان شيخون بالبراميل المتفجرة.
وقضى في محافظة حلب (3) أشخاص بينهم سيدة وطفل جراء استهداف حي المعادي في مدينة حلب بالبراميل المتفجرة. كما قضى (3) كذلك في محافظة الحسكة جراء استهداف طائرات التحالف الدولي لمنزلهم الواقع بالقرب من حقول غونة النفطية شمال مدينة الشدادي بريف الحسكة.
وتم توثيق مقتل (2) في محافظة حماة جراء القصف. كما تم توثيق مقتل (1) في محافظة حمص جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية.
 
وثقت اللجنة السورية (56) شخصاً قضوا يوم الأحد 2-2-2015 وفيما يلي توثيق (52) منهم:
1- قاسم العوض اليتيم / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
2- ادهم فريد العيداوي / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
3- موفق فارس عايد الحاج علي / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
4- ياسر يوسف الحاري / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
5- أحمد سمير الشامان / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
6- حسين محمد عطية اليتيم / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
7- خليل فارس الجلم / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
8- د خالد عبد الرحمن الغزاوي / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
9- علاء علي الجواد / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
10- يوسف عدنان الحاري / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
11- عبد الناصر هلال أبو عودة / درعا – جاسم / قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
12- عليا أحمد اليتيم / درعا – جاسم / قضت جراء قصف الطيران الحربي على المدينة و هي زوجة الشهيد حسين محمد عطية اليتيم
13- آلاء مزيد العلي / درعا – جاسم / قضت جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
14- يونس الصفدي / درعا – جاسم / ( أبو بلال ) قضى جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
15- جمال فاعور الغزاوي / درعا – جاسم / استشهد جراء قصف الطيران الحربي على المدينة
16- أحمد عبد القادر الرفاعي / درعا – سملين / قضى جراء قصف الطيران الحربي على مدينة جاسم
17- الطفل راشد عوض النجار / درعا – بصرى الشام / قضى جراء قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على المدينة
18- فيصل قاسم الغزاوي / درعا – المزيريب / قضى في مشافي الأردن متأثرا بجراحه التي أصيب بها قبل أيام جراء انفجار سيارة مفخخة في البلدة
19- الطفل محمد نزال / درعا – المزيريب / قضى في مشافي الأردن متأثرا بجراحه التي أصيب بها قبل أيام جراء انفجار سيارة مفخخة في البلدة
20-محمد ابن وليد بكور/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
21- الملازم اول عمران قطيني/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
22- احمد عثمان حلاوة/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
23- شحود مبارك/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
24- احمد شحود مبارك/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
25- باسل حلاوة/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
26- عبدو إياد علون(عبد المجيد) / إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
27- خالد شحود/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
28- أحمد عبد المعين معراتي/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
29- وسام مذبوح/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
30- أحمد مذبوح/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
31- محمد مذبوح/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
32- وليد مذبوح/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
33- احمد موسى اليوسف/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
34- عبد اللطيف قطيني/ إدلب –خان شيخون / جراء استهداف المدينة بالبراميل المتفجرة
35- محمد الرحابي"الملقب ب أبو عزو / إدلب / في المعارك الدائرة على أسوار مدينة إدلب
36- صدام علي التايه | ريف حماه / الرويضة / نتيجة القصف بالطيران الحربي على القرية
37- عمر إبراهيم الحمود/ حماة – اللطامنة / جراء القصف المدفعي على المدينه
38- ابراهيم المصيول 70 عام / الحسكة - الشدادي /جراء استهداف طيران التحالف الدولي لمنزله الواقع شرقي البلدة
39- ابو حيدر الميداني"/ حي التضامن / في تفجير بناء اثناء صده لهجوم القوات الحكومية على الحي التضامن
40- أحمد سليمان عبد العزيز / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
41- علي حديد/ ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
42- أحمد أمين السليك / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
43- سيف الدين خشفة / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
44- محمد فوزي بلله / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
45- علاء الدين السباع / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
46- ماهر برغلة / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
47- يحيى ابراهيم حولاج / ريف دمشق- دوما / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
48- عثمان حمود ريف دمشق- دير العصافير / جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي
49- عثمان حمود أبو أيمن ريف دمشق - شبعا/ جراء استهداف دير العصافير بالطيران الحربي
50- أيمن أبو سعيد / ريف دمشق /برصاص قناص حكومي على جبهة بورسعيد
52- عبدالكريم هلال الخطيب/ حمص / على أحدى جبهات حلب في الريف الغربي
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 1-2-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 1-شباط-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (34) شخصاً يوم الأحد 1-2-2015، بينهم:
(8) أطفال ، (6) سيدات ، (3) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (4) أشخاص، منهم (2) قضوا في الاشتباكات ، و (1) قضى تحت التعذيب، و طفل رضيع قضى جراء نقص الداوء و الغذاء الناجم عن حصار القوات الحكومية.
وفي محافظة حلب قضى (15) شخصاً، بينهم (11) قضوا بسبب القصف على حي بعيدين و كفر حمرة وكفرناها، كما قضى (2) برصاص مجموعة مسلحة مجهولة، و (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) بقذيفة هاون.
أما في محافظة درعا فقضى (7) أشخاص، بينهم (4) بسبب القصف، و (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) برصاص قناص حكومي.
وقضى في محافظة حمص (3) أشخاص، (1) برصاص مجهولين في ريف حلب، و(1) برصاص الجيش اللبناني في جرود عرسال، و (1) تحت التعذيب في السجون الحكومية.
كما قضى (2) في محافظة إدلب جراء القصف بالبراميل المتفجرة على بلدة إحسم في ريف المحافظة.
وتم توثيق مقتل (1) في محافظة الرقة تحت التعذيب في السجون الحكومية. كما تم توثيق مقتل (1) في محافظة ديرالزور بسبب الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) في محافظة حماة تم إعدامه ذبحاً على يد تنظيم داعش.
وثقت اللجنة السورية (33) شخصاً قضوا يوم الأحد 1-2-2015 وفيما يلي توثيق أسماء (22) منهم
1- غالية زنون /درعا – صيدا/ (أم نبيل)/جراء قصف الطيران الحربي على البلدة
2-فاطمة المشور /درعا – صيدا/ (أم اجود) / جراء قصف الطيران الحربي على البلدة
3- جمال حسن السرحان /درعا – الشيخ مسكين/ برصاص قناص القوات الحكومية في مزارع بلدة السحيلية
4-صدام محمد الخالدي /درعا – مخيم درعا/ جراء قصف الطيران الحربي على بلدة صيدا ، و الشهيد من أبناء الجولان
5-يوسف عبدو عوير /درعا – داعل/ قضى في معارك تحرير مطار دير الزور العسكري في محافظة دير الزور
6-ﺒﻴ ﻋﻤﺎﺩ ﻱ ﺍﻟﺤﺭﺍﻲ /درعا – طفس/ قضى بالاشتباكات بمدينة الزبداني بريف دمشق
7- كريمة فواز عوير { أم فيصل }/ قضت في مشفى المقاصد بعمان متأثرة بجراحها التي أصيبت بها جراء استهداف المدينة بالطيران الحربي منذ شهر
8- حسين شقيرات / حماة/ تم إعدامه ذبحاً على يد تنظيم داعش
9- الطفل "احمد فلاحة "عاما/ حلب/ جراء استهداف منزلهم بقصف الطيران الحربي كفرحمرة
10- الشاب "محمد معتوق حلاق" 20 عام / حلب /إثر إصابته بإحدى القذائف التي سقطت على حي العزيزية .
11- رامي الصالح درويش/ ريف حلب / جراء استهداف دوريتهم من قبل عصابة مجهولة مسلحة
12-مصطفى دروش/ ريف حلب / جراء استهداف دوريتهم من قبل عصابة مجهولة مسلحة
13- حسن الشعلان الشبلي/حلب/ اشتباكات على جبهة ميسلون
14- محمد حسن الدالاتي/ ريف دمشق / متأثراً بإصابته جراء المعارك الدائرة في الجبل الغربي لمدينة الزبداني..
15- نزيه ابراهيم الخوص (إمام وخطيب مسجد الشلاح ) / ريف دمشق – الزبداني /في المعارك والاشتباكات الجارية في الجبل الغربي لمدينة الزبداني
16- احمد البالوش / ريف دمشق / تحت التعذيب في السجون الحكومية ويذكر انه تم اعتقاله أواخر عام 2012 من رنكوس أثناء عودته من زيارة لاحد أصدقائه
17- الطفل "خالد زرارة" / ريف دمشق – دوما / جراء نقص الغذاء والدواء في ظل الحصار المفروض من قبل القوات الحكومية على الغوطة الشرقية.
18- خلف عبد الله المحيمد/ ديرالزور / في المعارك الدائرة على اسوار مطار دير الزور العسكري
19- محمد عدنان الغليون/ حم/ تحت التعذيب في احد السجون الحكومية
20- غسان محمد العبيد أبو عبد الله / حمص /برصاص مجهول أثناء إحدى دوريات شرطة حلب الحرة في منطقة أورم الكبرى في ريف حلب.
21- علي العتر/ حمص – القصير / برصاص الجيش اللبناني في جرود عرسال
22- أبو بكر محمد جاسم العبود /الرقة / تحت التعذيب في السجون الحكومية.
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 31-1-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 31-كانون ثاني-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (19) شخصاً يوم السبت 31-1-2015، بينهم:
(4) أطفال، (1) سيدة ، (1) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (7) أشخاص، منهم (2) برصاص قناص حكومي، و (2) بسبب القصف وقذائف الهاون، و (1) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (2) بسبب نقص الغذائ والرعاية الطبية الناجم عن الحصار المفروض على الغوطة الشرقية و مخيم اليرموك.
وفي محافظة إدلب قضى (5) أشخاص، (1) قضى بسبب القصف على بلدة البارة، و (2) قضيا في الاشتباكات مع القوات الحكومية في جبل الأربعين، و (1) قضى خلال اشتباكات بين فصيلين من قوات المعارضة، و(1) قضى تحت التعذيب في أحد السجون الحكومية بعد أكثر من عام على اعتقاله.
وقضى في محافظة حماة (3) أشخاص، (2) من مدينة مورك قضيا وهما في سيارتهما إثر استهداف بلدة البارة في ريف درعا بالبراميل المتفجرة، و طفلة قضت في انفجار لغم من مخلفات القوات الحكومية.
كما قضى (2) من محافظة حمص إثر استهداف مدينة الرستن بالبراميل المتفجرة.
وتم توثيق مقتل طفل في محافظة حلب برصاص قناص حكومي، و(1) في محافظة الرقة تم إعدامه على د تنظيم داعش بإلقائه من احد المباني العالي بتهمة الشذوذ الجنسي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- لؤي بلور/كفربطنا/ برصاص قناص حكومي على حاجز مخيم الوافدين في أطراف دوما بريف دمشق.
2- الطفل زكريا أكرم الأجوة / دوما/ نتيجة نقص الغذاء والدواء جراء الحصار المفروض على الغوطة الشرقية.
3- عدنان محمد أحمد الريس/ ريف دمشق – دوما
4- محمد خير صبحي عيون / ريف دمشق / برصاص قناص حكومي
5-عــامــر حـسـن الـمصـري/ مخيم اليرموك / جراء قلة العناية الطبية في مخيم اليرموك المحاصر
6- سلطان أحمد عبد القادر - السليم / مخيم اليرموك / متأثراً بجراح أصيب بها قبل أيام نتيجة اصابته بشظايا قذائف الهاون.
7- أحمد علاق / إدلب- البارة/بالبراميل المتفجرة
8- كمال جهاد وتيدلب- سلقين / تحت التعذيب وتم تسليم جثمانه إلى أهله بعد أكثر من عام على اعتقاله وهو قادم من الأردن باتجاه سلقين.
9- معتز محمد برهوم / إدلب/ خلال المعارك الدائرة في جبل الأربعين
10- أبو أسيد الجزراوي القاضي في الهيئة الإسلامية لإدارة المناطق المحررة في ريف إدلب خلال اشتباكات بين حركة أحرار وجبهة النصرة
11- محمد عبد الكريم قوري أبو كريمو /إدلب- أورم الجوز جراء الاشتباكات في جبل الاربعين
12- هالة عبدالرحمن مطر 40 سنة / حمص - الرستن / جراء القصف على المدينة
13- الطفل لقمان عوض مطر 12 عام/ حمص - الرستن / جراء القصف على المدينة
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 30-1-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-كانون ثاني-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (30 ) شخصاً يوم الجمعة 30-1-2015، بينهم:
(4) أطفال، (1) سيدة ، (1) تحت الحصار.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (9) أشخاص، (7) منهم قضوا في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و(1) قضى برصاص قناص حكومي، و طفل قضى بسبب نقص الغذاء والدواء الناجم عن حصار القوات الحكومية للغوطة الشرقية.
وفي محافظة إدلب قضى (12) شخصاً، بينهم طفل قضى في انفجار لغم ، و(2) قضوا بسبب غارة للطيران الحربي، و (9) قضوا في الاشتباكات مع القوات الحكومية في جبل الأربعين.
وقضى في محافظة حلب (6) أشخاص، (3) منهم قضوا بسبب القذائف على حي الأشرفية بينهم طفل، و طفلة وجدت مقتولة في المناطق الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية وقد تم سرقة أعضائها الحيوية، و(1) قضى تحت التعذيب بأيدي قوات ال (بي واي دي)، كما قضى ناشط إعلامي بعد اختطاف دام أكثر من 3 أشهر.
وتم توثيق مقتل (2) في محافظة درعا في الاشتباكات مع القوات الحكومية، كما تم توثيق مقتل سيدة في محافظة الحسكة برصاص قوات الحدود التركية أثناء سفرها إلى مدينة دياربكر في الجانب التركي.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- أحمد علي الخطيب “18 عام” / حلب/ بالقصف على حيّ الأشرفية
2- محمود محمد جيان “13 عام” / حلب/ بالقصف على حيّ الأشرفية
3- عبد الفتاح حسين عمر “40 عام” / حلب/ بالقصف على حيّ الأشرفية
4-محمد حسن شيخ دادا /عفرين/ قضى تحت التعذيب على يد ال (واي بي يدي)
5- الطفل طارق الطرزي /ريف دمشق- دوما/ قضى جراء الغذاء والدواء
6- غسان علي نصار/ريف دمشق – الضمير/ بعد استهدافه برصاص مجهولين
7-مصطفى حميدي / حي التضامن/ بالاشتباكات مع القاوت الحكومية في المنطقة
8- نورس سمارة / حي التضامن/ بالاشتباكات مع القاوت الحكومية في المنطقة
9- مؤيد خالد صلاح / ريف دمشق /قضى على إحدى جبهات الغوطة الشرقية
10- محمد جهاد نذير البني/ ريف دمشق – سقبا/ قضى على إحدى جبهات الغوطة
11- عدنان محمد المرحوم /ريف دمشق –دوما/ على أحدى جبهات الغوطة
12- محمد خالد شبارة / ريف دمشق-الزبداني / قضى في الاشتباكات مع القوات الحكومية
13- نورس الحوراني / ريف دمشق-الزبداني / قضى في الاشتباكات مع القوات الحكومية
14-عمر عبد الحليم اليوسف /إدلب- كفرومه /اثر اصابته بغارة بغارة جوية بالبراميل المتفجرة على اطراف الحامدية
15- محمد خالد حصرم/إدلب- الرامي/ باشتباكات مع القوات الحكومية في جبل الأربعين
16- عبد المجيد أحمد الخطيب الحبيش/إدلب- كفرنبل/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
17-أحمد عبد القادر وهبي/إدلب- جوزف/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
18- عبد الرحيم شوشان/ إدلب/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
19- محمود احمد يحيى محمود الغزالي/إدلب- كفرعويد/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
20- احمد العبدو/إدلب- كفرزيبا/ بغاره للطيران الحربي على جبل الاربعين
21- احمد هيثم حاج موسى/ إدلب/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
22- انس دباس /إدلب –بينين/ بالاشتباكات في جبل الاربعين
23- اسماعيل جمال اليوسف / إدلب/ كفرزيبا / بالاشتباكات في جبل الاربعين
24- عبد الكريم حاج احمد / إدلب- بزابور/بالاشتباكات في جبل الاربعين
25- نزاهة جلال، 30عام / الحسكة /برصاص الشرطة التركيه أثناء عبورها الشريط الحدودي الى مدينة ديار بكر
26- باسل مروان عبد الله الزعبي /درعا – الجيزة/ قضى في مشافي الأردن متأثرا بجراحه من معركة تحرير الشيخ مسكين
27- سامر موسى عبدالرحمن الصالح الزعبي/ درعا- الجيزة / بالاشتباكات مع القوات الحكومية في مخيم اليرموك بدمشق
======================
توثيق الضحايا لشهر كانون الثاني/يناير 2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-شباط-2015
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان في شهر كانون الثاني/يناير من عام 2015 مقتل (1101) شخصاُ في مختلف المحافظات السورية، قُتل معظمهم بسبب القصف الجوي، وخاصة بالبراميل المتفجرة، فيما كان البرد والظروف الجوية التي مرّت فيها سورية في بداية هذا الشهر سبباً لموت (52) شخصاً، وتسبب الحصار، وخاصة في الغوطة الشرقية بوفاة (26) شخصاً.
ووثّقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان مقتل (172) طفلاً في هذا الشهر، ومقتل (90) سيدة. كما تمّ توثيق مقتل (64) شخصاً تحت التعذيب في السجون الحكومية والفروع الأمنية التابعة لها.
وقضى (46) شخصاُ على يد تنظيم داعش ، معظمها كان إعداماً بحضور الأهالي وذلك بتهم متعددة، كما قضى (3) أشخاص جراء القصف الجوي لطيران التحالف الدولي.
كانت العاصمة دمشق وريفها في صدارة المحافظات من حيث عدد الضحايا هذا الشهر، كما في الشهر الماضي، حيث بلغ عدد الضحايا فيها (329)، تلتها محافظة حلب وريفها بـ (183) شخصاً ، ومن ثم محافظة درعا بـ (156) شخصاً .
وكان المجموع الكلي في محافظة الحسكة (99) شخصاً، ومحافظة إدلب (98) شخصاً، ومحافظة ديرالزور (78) شخصاً، ومحافظة حمص (83) شخصاً.
وتم توثيق (7) أشخاص في محافظة الرقة، و(10) أشخاص في محافظة القنيطرة، و(10) أشخاص في محافظة اللاذقية.
=======================
الناجون من مذبحة حماه يروون الرعب الذي عايشوه
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-شباط-2015
عن: منظمة العفو الدولية ، ونُشر بتاريخ 28/2/2012
http://www.amnesty.org/ar/news/syria-30-years-hama-survivors-recount-horror-2012-02-28
نشرت منظمة العفو الدولية في عام 2012 شهادات لناجين من مجزرة حماة، والتي ارتكبتها قوات الجيش السوري في عام 1982. وتُعيد اللجنة السورية لحقوق الإنسان نشر هذه الشهادات بمناسبة مرور 33 عاماً على المجزرة.
* * *
قبل ثلاثة عقود خلت، شن الجنود السوريون هجوماً دموياً استمر 27 يوماً على مدينة حماه إبان حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد، والد الرئيس الحالي.
وجاء الهجوم حينها في أعقاب قيام أنصار جماعة الإخوان المسلمين المحظورة بنصب كمين لجنود سوريين، ومهاجمة مسؤولين حكوميين، ومَن يُزعم أنهم من "المتواطئين" مع النظام والمتعاونين معه.
ومن المحتمل أن تكون الحصيلة النهائية لعدد القتلى خلال ذلك الهجوم قد وصلت إلى 25 ألف قتيل من أنصار الجانبين.
وجرى نشر ما بين ستة وثمانية آلاف جندي في مدينة حماه في فبراير/ شباط 1982، حسب التقارير الإخبارية الواردة، والمعلومات التي حصلت عليها منظمة العفو الدولية.
وتعرضت أحياء المدينة القديمة في حماه للقصف جواً وبراً كي يتمكن الجنود من دخول شوارع المدينة الضيقة بدباباتهم.
وقد سُوّيَ حي الحضرة بالأرض على ما يبدو عقب اقتحامه بالدبابات خلال الأيام الأربعة الأولى من القتال الذي دار حينها.
وبتاريخ 15 فبراير/ شباط من عام 1982، وعقب عدة أيام من القصف العنيف، أعلن وزير الدفاع السوري بأن اتنفاضة حماه قد قُمعت. غير أن المدينة ظلت حينها محاصرة وجرى عزلها عن العالم الخارجي.
وتلا ذلك كله قيام السلطات بحملة على مدار أسبوعين داهمت خلالها المنازل واحداً تلو الآخر تخللها موجة اعتقالات جماعية، مع ورود أنباء حول الفظائع التي ارتكبت بحق سكان المدينة المسالمين، وتعرضهم لعمليات قتل جماعي على أيدي قوات الأمن، حسب التقارير المتضاربة بهذا الشأن، الأمر الذي يجعل من الصعوبة بمكان التحقق مما جرى على وجه الدقة والتفصيل. وتحدثت بعض تلك التقارير عن صنوف من الإساءة، بما في ذلك عمليات القتل التي ارتكبتها جماعات المعارضة.
وقد روى الناجون من حصار عام 1982 لمنظمة العفو الدولية مؤخراً ذكرياتهم المؤلمة عن أشكال الرعب التي عايشوها، وخصوصاً عمليات القتل الجماعي والتعذيب.
"لا يمكننا أن نضع جثة جدتي في الخارج كي لا تنهشها الكلاب" هذا ما قالته مها موسى، البالغة 49 عاماً من العمر الآن والمقيمة في لندن، وهي تستذكر تجربتها الشخصية التي مرت بها أيام الهجوم على حماه.
فلقد احتل الجنود منزل أسرتها، حيث تمركز القناصة على سطح المنزل.
وينتابها شعور بالغثيان كلما تذكرت مشاهدتها لجثث القتلى في الشوارع خارج منزلها. وعندما تُوفيت جدتها لأسباب طبيعية خلال أيام الحصار، لم تدرِ أسرتها ماذا عساها تصنع بجثتها.
وتقول مها: "سألنا العسكر الموجودين في منزلنا ما الذي عسانا نصنعه بجثة جدتي. فأخبرنا أحدهم بأنه ينبغي علينا وضعها خارج باب المنزل في الشارع. غير أنني أذكر تماماً حينها عندما ألقيت نظرة على الوضع في الخارج ورأيت الكلاب وهي تنهش الجثث الملقاة في كافة شوارع المدينة،و قررنا في حينها أنه ليس بوسعنا أن نلقي بجثة جدتي لتنهشها الكلاب".
وحتى بعد انقضاء تلك المحنة، ظل الناجون يعيشون تحت غمامة الخوف.
وعقب هجوم عام 1982، اعتُقل عم مها موسى عقب اتهامه بالانضمام لعضوية جماعة الإخوان المسلمون.
وعلى الرغم من نفيه للتهم الموجهة إليه، فقد عُذب وقُتل في الحجز. وعندما أُعيد إلى أهله جثة هامدة، كانتا عيناه قد سُملتا ونُزعت أظافر يديه حسب وصف مها.
واستذكرت مها موسى كيف قُتل حوالي 60 شخصاً خلال أحدى الهجمات التي استهدفت مسجد مسعود في المدينة قبل أن تقوم قوات الأمن ببتر أصابع أيديهم ورصفها على طول جدار المسجد.
وقالت مها: "وعقب مضي ما يقرب من سنتين على المذبحة، لم يتجرأ أحد على إزالة الأصابع المقطوعة من مكانها؛ فلقد كان الجميع مرعوباً إلى درجة لا توصف."
النار تحت الرماد
ولم يكن هجوم الجيش على حماه في عام 1982 بالحادثة المنعزلة، بل إنه قد جاء كحصيلة لتراكم التوترات التي كانت تعتمل على مدار عدة سنوات بين حكومة حافظ الأسد ومعارضيه السياسيين.
وأخبر الناجون منظمة العفو الدولية كيف أنه وخلال السنوات التي سبقت الهجوم، فقد عمد الجيش السوري إلى توسيع رقعة انتشار نقاط التفتيش في أنحاء المدينة، وقام بتنفيذ عمليات متفرقة استهدفت المعارضة.
غير أنه ما من شيء حينها كان بإمكانه أن يجعل من سكان حماه قادرين على استيعاب حجم أحداث فبراير/ شباط 1982 ووحشيتها.
واستيقظ سكان المدينة ليل الثاني من فبراير/ شباط 1982 على أصوات دوي تبادل كثيف لإطلاق النار، وذلك عقب قيام أنصار حركة الإخوان المسلمين بنصب كمين استهدف جنوداً سوريين. وخلال الأسابيع التي تلت الحادثة، قُطعت إمدادات الغذاء والطاقة عن المدينة، واستمر إطلاق النيران دون توقف، ليعيش السكان المحاصرين في ظل خوف دائم.
وقال أحد سكان حماه سابقاً والذي يقيم الآن في لندن، عبد الهادي الراواني: "لم أتمكن من مغادرة منزلي إلا بعد مرور خمسة أيام؛ وساعدت في دفن جثمان امرأة حامل قبل أن أعود إلى المنزل".
وأضاف عبد الهادي قائلاً: "في اليوم العاشر، غادرت المنزل مرة أخرى، غير أنني صُدمت مما رأيته من جثث، فما كان مني إلا أن قفلت راجعاً إلى البيت".
وفي الأسبوع الثالث من الهجوم على حماه، دعى الجيشُ السكان إلى التوافد على مهرجان جماهيري حاشد تأييداً للنظام. وبحسب رواية عبد الهادي، قامت قوات الأمن بقتل أعداد كبيرة ممن آثروا البقاء داخل منازلهم بدلاً من المشاركة في تلك التظاهرة.
وقال عبد الهادي: "يشبه ما يحدث في سوريا هذه الأيام أحداث حماه عام 1982؛ حيث يطالب الشعب بالحرية، ولكنه يُجابه بقمع النظام."
"لم يعد السكان بمعزل عن العالم الخارجي الآن"!
في الوقت الذي يمكن فيه رؤية تشابه الأساليب والتحركات العسكرية الآن في مدن سورية أخرى ونظيرتها المتبعة في حماه عام 1982، فبوسع المرء القول بأن الشعور بالعزلة والانقطاع عن العالم الخارجي الذي مر به سكان حماه حينها، لم يعد قائماً اليوم.
وقال إياد خطاب ابن حماه الذي يقيم في الخارج الآن: "لقد اكتشف الناس الآن أكاذيب النظام وجرائمه – فقد أصبحنا الآن ندرك ماهيّة آليات عمل الأمن السياسي ".
وأضاف إياد: "لم تعد مدينة حماه معزولة كما كانت في السابق؛ بل إن هناك تضامن بين المدن المختلفة في سوريا. وهو أمر يرفع من المعنويات لا شك، ولكن الأهم أن الناس في جميع أنحاء سوريا لم يعد يعتريهم الخوف بعد اليوم".
وأما "محمد" أحد ناشطي مدينة حماه الذي تحدث إلى منظمة العفو الدولية شريطة عدم الكشف عن هويته، فقال بأن غياب التغطية الإعلامية المستقلة لأحداث عام 1982 قد حدّت من حدوث الانشقاقات في صفوف الجيش حينها.
وأما اليوم ومع نقل روايات شهود العيان واللقطات المصورة لما يحدث في المدن السورية عبر شبكة الإنترنت، والهواتف النقالة، والاتصالات بالأقمار الاصطناعية، فلقد تغيرت الحسابات.
وقال محمد لمنظمة العفو الدولية: "من أكبر الفروقات اليوم مقارنةً بأحداث عام 1982 هو أن مدينة حماه قد دُمّرت عن بكرة أبيها حينها، ولكن لم يعلم أهالي القرى القريبة منها بذلك إلا عقب مضي أسبوع كامل".
واختتم محمد قائلاً: "تمثل وسائل الإعلام أكبر مخاوف النظام؛ ولهذا السبب يرى النظام في تزويد وسائل الإعلام الأجنبية بالمعلومات أكبر الجرائم التي يمكن ارتكابها في سوريا".
 
"نحيا بكرامة، أو نموت!"
وعلى الرغم من أن العالم أضحى على إطلاع أكبر اليوم بالهجوم العسكري الذي تتعرض له حمص وغيرها من المدن السورية الأخرى، فما زالت المعاناة مستمرة.
ونقلت مها موسى رسالة من إحدى صديقاتها المقيمات في حماه الآن تفيد فيها بأن الأوضاع تشبه ما حدث هناك عام 1982 من حيث شح المواد الغذائية والمشتقات النفطية خلال الأسابيع الماضية.
وحسب ما قالته صديقة مها: "لم يتمكنوا من قتلنا بالمدافع والرصاص، وها هم يحاولون الآن قتلنا بسلاح الجوع والبرد".
ونقلت مها عن صديقتها القول: " إما أن نعيش بكرامة أو نموت. نعرف جميعنا بأننا لا بد وأن نموت يوماً ما، وعليه ففكرة الموت لا ترهبنا. ولكن أن نعيش على هذا النحو، فهذا يعدل الموت ألف مرة، وهذا هو المرعب في الأمر على وجه الخصوص."
ولقد حصلت منظمة العفو الدولية على أسماء أكثر من ستة آلاف شخص يُزعم أنهم قُتلوا في كافة أنحاء سوريا خلال الاحتجاجات، أو على صعيد يتصل بها منذ اندلاعها أواسط شهر مارس/آذار من عام 2011. ويُعتقد بأن العديد منهم قد قُتلوا على أيدي قوات الأمن التي استخدمت الذخيرة الحية، وذلك خلال مشاركتهم في احتجاجات سلمية، أو عند تشييعهم لآخرين قُتلوا خلال احتجاجات سابقة.
وخلال الأسابيع الماضية، تعرضت مدينة حماه لحملة عسكرية مرة أخرى، تخللتها اعتقالات ومداهمات وصدامات بين قوات أجهزة أمن الدولة وجماعات المعارضة.
ويُذكر أن عناصر من قوات الأمن قد قُتلوا أيضاً، بعضهم على أيدي جماعات مسلحة، بما في ذلك على أيدي عناصر الجيش المنشقين الذي آثروا حمل السلاح في وجه الحكومة. واعتُقل آلاف الأشخاص، واحتُجز العديد منهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترات طويلة في مواقع غير معلومة تشيع فيها ممارسات التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة بحسب التقارير الواردة بهذا الشأن.
==================
ثلاث وثلاثون عاماً على مجزرة حماة: والجناة ما زالوا خارج نطاق العدالة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 2-شباط-2015
وصل عدد قليل من الصور للمدينة بعد المجزرة، بمقارنة مع حجم الدمار الذي لحق بالمدينة، والعدد الكبير من الضحايا
في 2/2/1982 بدأت قوات الجيش السوري استهدافها لمدينة حماة، في هجوم استمرّ لمدة 27 يوماً، وشمل سلسلة متواصلة من المجازر في مختلف أحياء المدينة، مما أسفر عن مقتل حوالي 30 ألف شخص، وفقاً لتقديرات اللجنة السورية لحقوق الإنسان، منهم نحو عشرة آلاف شخص لم يُعرف مصيرهم إلى الآن.
وقد قامت قوات الجيش والميليشيات المساندة لها بإغلاق المدينة بشكل كامل، وقطع الاتصالات الهاتفية معها، مما منع وصول أخبار المجزرة إلى العالم الخارجي إلا بعد انتهاء أعمال القتل بالكامل. واعتمد التوثيق الذي تمّ للمجزرة على شهادات الناجين في الفترات التالية، ولم تصل من المدينة إلى الآن سوى عدد محدود من الصور، حيث لم يكن من الممكن القيام بأعمال التصوير في الجو الأمني الذي شهدته المدينة أثناء وبعد المجزرة، وعدم وجود الكاميرات بشكل شعبي بالصورة الموجودة في الفترة الحالية.
وشملت المجزرة قصفاً بالمدفعية والدبابات لمعظم أحياء المدينة، مما خلّف دماراً واسعاً في أحياء المدينة، شبيه بذلك الدمار الذي خلّفه القصف على حمص القديمة وحلب في عام 2012 وما بعده.
كما شهدت المجزرة أعمال اعتقال واسعة، حيث يُعتقد أن معظم من تمّ اعتقاله في تلك الفترة قد تعرّض لأعمال التصفية في المعتقلات.
وقد خلّفت المجزرة عدداً غير محدد من الانتهاكات طويلة المدى، حيث لم تقم الدولة بالاعتراف بهذه المجزرة، وبالتالي فقد بقي الضحايا دون تعويض عن خسائرهم المادية، كما بقيت آلاف الأسر تواجه مشاكل اجتماعية وقانونية نظراً لعدم معرفتها بمصير أبنائها، أو لمقتل كامل الأسرة في المجزرة، وعدم تمكّن الأقارب من متابعة الأملاك، وحصر الإرث الخاص بهذه الأسرة، بالإضافة إلى المشاكل المتعلقة بالزواج والنسب، نتيجة لغياب الأب، وعدم معرفة زوجته بمصيره..الخ!.
ومن أهم المجازر التي شملتها فترة مجزرة حماة:
4/2/1982: مجزرة حماة الجديدة جنوب الملعب البلدي (1500 ضحية).
6/2/1982: سلسلة مجازر حي سوق الشجرة (50 ضحية)، ومجزرة دكان أحمد المسقع الحلبية (75 ضحية)، ومجزرة حي البياض (50 ضحية).
8/2/1982: سلسلة مجازر حي الدباغة، وكانت حصيلتها كالتالي: السوق الطويل 8 ضحايا، في دكان عبد الرزاق الريس 35 ضحية، في دكان عبد المعين مفتاح 20 ضحية، من آل دبور 6 ضحايا، من آل مغيزيل 4 ضحايا، من آل القرن 3 ضحايا.
8/2/1982: سلسلة مجازر حي الباشورة، وكانت حصيلتها كالتالي: من آل الدباغ 11 ضحية، من بيت السيدة آمين 5 ضحايا، من آل موسى 21 ضحية، من آل القياسة 3 ضحايا، من آل العظم ضحيتان، من بناية الدكتور مشنوق 39 ضحية، من آل الصمصام 13 ضحية، من آل كيلاني 4 ضحايا. وفي مجزرة جامع الخانكان عدد كبير من الضحايا لم يُعرف معظمهم.
12/2/1982: مجزرة آل المصري في حي العصيدة (40 ضحية).
13/2/1982: مجزرة آل الصحن في حي الدباغة (60 ضحية).
13/2/1982: مجزرة زقاق آل الزكار في الشمالية (6 ضحايا).
23/2/1982: مجزرة آل شيخ عثمان في حي البارودية (25 ضحية).
26/2/1982: مجزرة الجامع الجديد في جحي الفراية (16 ضحية).
ورغم ضخامة المجزرة، فإنّ المجتمع الدولي لم يقم باتخاذ أي إجراء لمحاسبة الجناة، أو حتى بأي إجراءات لتوثيق ما حدث، حيث لم تقم الدول الكبرى إلى اليوم بالكشف عن صور الأقمار الصناعية التي توثّق المجزرة، أو أي وثائق أخرى تساعد في عملية التوثيق.
كما أنّ رفعت الأسد، قائد سرايا الدفاع التي شاركت في المجزرة، وهو شقيق الرئيس السوري آنذاك حافظ الأسد ما زال إلى اليوم يحظى بالحماية في أوروبا حيث يُقيم منذ منتصف الثمانينيات، ولم تتمكن المنظمات الحقوقية من ملاحقته قانونياً نظراً لعدم قدرتها على جلب الضحايا إلى أوروبا، وامتلاك الأسد لمنظومة مالية ضخمة توفّر له الحماية القانونية في أوروبا، على خلاف المنظمات الحقوقية التي لا تمتلك الموارد المالية التي تحتاجها عمليات الملاحقة القانونية الشبيهة.
إن سياسة المجتمع الدولي في توفير المخرج الآمن للجناة للإفلات من العقاب منذ فترة الثمانينيات، أسّس وبشكل مباشر لجرائم الحرب الواسعة التي شهدتها سورية بعد عام 2011، حيث قام النظام بإعادة إنتاج نفس الاستراتيجية التي تمّ اتباعها في فترة الثمانينيات.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان في الذكرى الثالثة والثلاثين للمجزرة تؤكّد على أن جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم، كما تؤكّد على أن تعطيل مبدأ المحاسبة، وعدم احترام المجتمع الدولي لقواعد حقوق الإنسان، بشكل تاريخي وممنهج، أسّس لموجات التطرف التي تشهدها سورية والمنطقة، كما سيستمر في دعم هذا التطرف في الفترات اللاحقة، ما لم يتم تغيير هذه السياسة.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
2/2/2015
=======================
ما لايقل عن 20 مجزرة في شهر كانون الثاني- 2015
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
الملخص التنفيذي
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان ما لايقل عن 20 مجزرة في كانون الثاني، توزعت على النحو التالي:
القوات الحكومية: 16 مجزرة.
المعارضة المسلحة: مجزرة واحدة.
أطراف لم نستطع تحديدها: 3 مجازر.
توزعت المجازر على المحافظات بحسب الترتيب التالي:
ريف دمشق: 5 مجازر، حلب: 5 مجازر، حمص: 3 مجازر، درعا: 3 مجازر، الرقة: 4 مجازر، دير الزور: مجزرة واحدة، إدلب: مجزرة واحدة، الحسكة: مجزرة واحدة، حماة: مجزرة واحدة.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=65849062cc&e=8efc002ecc
=========================
بيان مشترك حول ضحايا القتل والتدمير والاختفاءات القسرية في سورية
مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتلقى ببالغ الإدانة والاستنكار, الأنباء الواردة عن التطورات الخطيرة المؤلمة الحاصلة في بعض المناطق السورية, جراء تواصل واتساع الاشتباكات المسلحة العنيفة والدموية في عدد من الشوارع والمدن السورية, واستمرار عمليات الاغتيال والاختطاف والاختفاءات القسرية والاعتقالات التعسفية , ووقوع العديد من التفجيرات الارهابية في عدة مدن سورية,واستمرار القصف العشوائي والقذائف العشوائية على شوارع المدن السورية,وتزايد أعداد اللاجئين والفارين من مناطق التوتر, علاوة على ذلك, العثور على العشرات من الجثث المجهولة الهوية, وهي مشوهة وملقاة في الشوارع أو خارج الأماكن السكنية, وترافق كل ذلك, مع تدهور الاوضاع الحياتية والمعاشية, مما يوضح مدى جسامة وفظاعة الانتهاكات التي ترتكب بحق حياة وحريات المواطنين السوريين , واستمرارا لهذه الحالة الدموية والعنيفة فقد سقط العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) خلال الساعات الماضية(بتاريخ 1-2\2\2015),وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
 
 
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
• علاء وانلي- (بتاريخ1\2\2015)
صحنايا-ريف دمشق:
• مروان الحصباني- (بتاريخ2\2\2015)
دوما- ريف دمشق:
• محمد فوزري بلله-محمد علي حديد-علاء الدين سباع-سيف الدين خشفة-أحمد السليك-أحمد عبد العزيز- يحيى أبراهيم حراج-ماهر برغلة-(بتاريخ2\2\2015)
• زكريا الأجوة- (بتاريخ1\2\2015)
الغوطة الشرقية- ريف دمشق:
• جهاد الخولي-- (بتاريخ1\2\2015)
الغوطة-ريف دمشق:
• الطفل خالد زرارة - (بتاريخ1\2\2015)
القدم- ريف دمشق:
• أيمن أبو سعيد - (بتاريخ2\2\2015)
الغوطة الغربية-ريف دمشق:
• شادي الأطرش- (بتاريخ2\2\2015)
مخيم اليرموك- ريف دمشق:
• غسان البشتاوي- (بتاريخ1\2\2015)
العبادة-ريف دمشق:
• عمار الزيدلاني-(بتاريخ1\2\2015)
رنكوس-ريف دمشق:
• أحمد البالوش-(بتاريخ1\2\2015)
دير العصافير-ريف دمشق:
• عثمان حمود -(بتاريخ1\2\2015)
الزبداني-ريف دمشق:
• نزيه ابراهيم الخوص -(بتاريخ1\2\2015)
كفير يابوس-ريف دمشق:
• ردينة صبري الحيشي الحريري - (بتاريخ1\2\2015)
ريف دمشق:
• مالك قاسم الجار الله - (بتاريخ1\2\2015)
خان شيخون-ريف ادلب:
• الملازم اول عمران قطيني- محمد وليد بكور-احمد عثمان حلاوة-شحود مبارك-احمد شحود مبارك-باسل حلاوة-عبدو إياد علون(عبد المجيد)-احمد موسى اليوسف-وليد مذبوح-محمد مذبوح-وسام مذبوح-أحمد مذبوح-خالد شحود-أحمد عبد المعين معراتي-عبد اللطيف قطيني.- (بتاريخ2\2\2015)
ريف ادلب:
• محمد رحابي- (بتاريخ2\2\2015)
حلب:
• رامي الصالح درويش- (بتاريخ1\2\2015)
العزيزية-حلب:
• محمد معتوق حلاق- (بتاريخ1\2\2015)
ميسلون-حلب:
• حسن شعلان الشبلي- (بتاريخ1\2\2015)
قاضي عسكر-حلب:
• محمد فلاحة-كفاح فلاحة- (بتاريخ1\2\2015)
اورم الكبرى-ريف حلب
• مصطفى غازي درويش- (بتاريخ1\2\2015)
كوباني"عين العرب"- ريف حلب:
• هاوار مراد هورو-أحمد عبدالغني خلو- (بتاريخ1\2\2015)
القنيطرة:
• صدام الخالدي- (بتاريخ1\2\2015)
جاسم- ريف درعا:
• آلاء مزيد العقلة-عليا أحمد اليتيم-قاسم العوض اليتيم- ادهم فريد العيداوي- موفق الحاج علي- ياسريوسف الحاري-عبد الناصر أبو عودة - علاء علي الجواد-احمد سمير الشامان- حسين عطية اليتيم- -خليل فارس الجلم- خالد عبد الرحمن غزاوي- يوسف عدنان الحاري- يونس الصفدي -عمر الشتيوي-جمال فاعور غزاوي-خليل فارس الهلال- (بتاريخ2\2\2015)
سملين- ريف درعا:
• فيصل قاسم الغزاوي- محمد نزال النزال-(بتاريخ2\2\2015)
بصرى الشام- ريف درعا:
• راشد عوض النجار --(بتاريخ2\2\2015)
طفس- ريف درعا:
• نبيل عماد حمدي الحوراني --(بتاريخ1\2\2015)
الشيخ مسكين- ريف درعا:
• جمال حسن السرحان--(بتاريخ1\2\2015)
داعل-ريف درعا:
• يوسف عبدو عوير- (بتاريخ1\2\2015)
صيدا- ريف درعا:
• فاطمة البكار المشهور- (بتاريخ1\2\2015)
ريف درعا:
• أحمد عبد القادرالرفاعي --(بتاريخ2\2\2015)
• غالية زنون- (بتاريخ1\2\2015)
القصير-ريف حمص:
• علي العتر - (بتاريخ1\2\2015)
تدمر-ريف حمص:
• محمد عدنان الغليون- (بتاريخ1\2\2015)
القريتين-ريف حمص:
• غسان محمد العبيد-(بتاريخ1\2\2015)
الفرقلس-ريف حمص:
• عبدالكريم هلال الخطيب- (بتاريخ2\2\2015)
محردة-ريف حماه:
• سراء فريد الياس - (بتاريخ2\2\2015)
اللطامنة-ريف حماه:
• عمر ابراهيم الحمود- (بتاريخ2\2\2015)
طيبة الامام- ريف حماه:
• حسين ابراهيم شقيرات- (بتاريخ1\2\2015)
الرقة:
• محمد جاسم العبود- (بتاريخ1\2\2015)
القامشلي-الحسكة:
• السيدة نزاهة جلال، 30عام،سقطت برصاص الشرطة التركيه أثناء عبورها الشريط الحدودي الى مدينة ديار بكر- (بتاريخ30\1\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• الملازم الاول المجند يزن جبلاوي- المجند حسين علي محمد- المجند محمد نور الأحمد-
طرطوس:
• المجند محمد نصر الدين- الضابط علاء علي احمد- المجند حسن أبو الخير
ريف دمشق:
• العقيد عيسى بطرس- العقيد رائد رفعت دربولي-
حمص:
• الضابط سالم عيسى سليمان-
ريف حماه:
• الملازم معمر مصطفى جبر-
ريف ادلب:
• المجند محمد أحمد السمرة-
حلب:
• المجند محمود عمار شرباتي- المجند عبدالجبار خلوف- المجند حسن القدور المحمد- المجند محمد حسين المحمد- المجند محمد محمود بدوي-
درعا:
• المجند أحمد كمال إبراهيم-
القنيطرة:
• الملازم غياث فهد حسن-
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
الحسكة:
• كاوى مهدي حسن-ابراهيم خليل حمزة-جوان محمد--(بتاريخ30\1\2015)
القامشلي-ريف الحسكة:
• مهران نوري --(بتاريخ30\1\2015)
ديريك-ريف الحسكة:
• دلبرين حسن حاجي- سكفان محمد سليمان-نيجرفان سالم ابراهيم--(بتاريخ30\1\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
درعا:
• عمر مطلق- ( بتاريخ 22\11\2014)
• عبد الله نادر أبو زرد-( بتاريخ 28\11\2014)
مهين-ريف حمص:
• فراس العطا- (بتاريخ 26\10\2014)
ريف دمشق:
• يزن محمد مازن ناجي - (بتاريخ8\1\2015)
• ديمة السطلة- (بتاريخ 23/1/2015)
• وليد حسن الدخيل- (بتاريخ 26\11\2014)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
ريف حماه:
• معاذ عادل المحمد,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة الجبين- حماه, وذلك بتاريخ 23/1/2015ومازال مجهول المصير
دمشق:
• نرجس مازن عبد القادر, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة التل-ريف دمشق, بتاريخ 12\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• بلال جاسم الصالح, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الزاهرة-دمشق, بتاريخ 24\12\2014, ومازال مجهول المصير
الشعلان-ريف الحسكة:
• قاسم ملا عبد الباري تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في ريف الحسكة , بتاريخ 26\12\2014, ومازال مجهولةالمصير
ريف درعا:
• مصطو محمد محمود ,والدته فضيلة ,من مواليد قبتان الجبل-حلب,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين بتاريخ30\1\2015 في منطقة الشيخ مسكين-ريف درعا ,ومازال مجهول المصير
• عبد القادر خالد الياسين, والدته نهلة, من مواليد منطقة حزوان -ريف حلب,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين مجهولين بتاريخ30\1\2015 في منطقة الشيخ مسكين-ريف درعا ,ومازال مجهول المصير
• وسيم عماد قطرون ,من مواليد كسب-ريف اللاذقية,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين بتاريخ30\1\2015 في منطقة الشيخ مسكين-ريف درعا ,ومازال مجهول المصير
ريف حلب:
• سمير سليم حسين,عضو الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا / منظمة عفرين تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين تابعين للقوى العسكرية والأمنية التابعة للـ PYD بتاريخ 27 / 1 / 2015 م من منزله الكائن في قرية ديرصوان التابعة لناحية شران بذريعة عدم مشاركته في الكومونات والحواجز التي يقيمها الـ PYD.علماً أن هذه القوى ما تزال تحتجز اعضاء في الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا ومنهم: (سيامند بريم – ادريس علو - شكري بكر - لازكين بركات - محمود كوريش – بيازيد معمو – أحمد سيدو– محمد علي ولي) وقد مضى على احتجاز معظمهم أكثر من سنة.
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 2 /2 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
2) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
3) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
4) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
5) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
6) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
=========================
مقتل 68 شخصاً بسبب التعذيب خلال شهر كانون الثاني- 2015
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
ملخص تنفيذي
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان ما لايقل عن 68 حالة وفاة بسبب التعذيب داخل مراكز الاحتجاز النظامية وغير النظامية، في كانون الثاني/ 2015، يتوزعون على النحو التالي:
- القوات الحكومية: 64
- القوات الكردية: 1
- جماعات متشددة:
 • تنظيم داعش: 3
فيما يبدو أن حالات القتل تحت التعذيب مستمرة منذ سنة 2011 وحتى اليوم دون توقف، وهذا دليل واضح على منهجية العنف والقوة المفرطة التي تستخدم ضد المعتقلين.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage2.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=0b4fe1f2e1&e=8efc002ecc
=========================
مقتل 6 إعلاميين، و12 آخرين ما بين خطف واعتقال، وإصابة 2 حصيلة شهر كانون الثاني 2015
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
الملخص التنفيذي:
تتوزع أنواع الانتهاكات بحق الإعلاميين لهذا الشهر على النحو التالي:
- أولاً: القتـــل: وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 6 إعلاميين، يتوزعون كما يلي:
- القوات الحكومية: قتلت إعلاميان.
- الجماعات المتشددة:
تنظيم داعش : قتل صحفياً يابانياً.
جبهة النصرة: قتلت إعلامياً واحداً.
- جماعات مسلحة لم تحدد هويتها: قتلت إعلاميان.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=7f0f2d3bf6&e=8efc002ecc
=========================
بيان مشترك حول اتساع رقعة المواجهات الدموية في سورية وسقوط المزيد من الضحايا
مازالت الأنباء المؤلمة, والمعلومات المدانة والمستنكرة تصل للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, عن وقوع عدة تفجيرات إرهابية في عدة مدن سورية, مع استمرار القصف العشوائي والاشتباكات المسلحة العنيفة والدموية وعمليات الاغتيال والخطف والاختفاء القسري. مما ساهم بزيادة أعداد القتلى والجرحى والمفقودين واللاجئين والمعتقلين تعسفيا, وقد وصلتنا العديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى, إضافة لورود أعداد لضحايا ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا خلال الساعات الماضية(بتاريخ30-31\1\2015), وبعد التدقيق, قمنا بتوثيق الأسماء التالية:
 
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
• محمود عبد الحي عرب -(بتاريخ30\1\2015)
التضامن- دمشق:
• مصطفى حميدي- (بتاريخ30\1\2015)
الحجر الاسود- دمشق:
• نورس سمارة- (بتاريخ30\1\2015)
دوما- ريف دمشق:
• الطفل زكريا أكرم الأجوة-عدنان محمد أحمد الريس-(بتاريخ31\1\2015)
• سلام عدنان الطويل- مؤيد خالد صلاح- الطفل طارق الطرزي - (بتاريخ30\1\2015)
الغوطة الشرقية- ريف دمشق:
• مؤيد خالد صلاح -- (بتاريخ30\1\2015)
الغوطة-ريف دمشق:
• قاسم محمد طه - (بتاريخ30\1\2015)
الضمير- ريف دمشق:
• غسان علي نصار- (بتاريخ30\1\2015)
عربين-ريف دمشق:
• نذير الهابط-محمد سعيد الرنكوسي (بتاريخ30\1\2015)
شبعا- ريف دمشق:
• محمد خير صبحي عيون- (بتاريخ30\1\2015)
مخيم اليرموك- ريف دمشق:
• عامر حسن المصري- (بتاريخ31\1\2015)
• سلطان السليم- (بتاريخ30\1\2015)
سقبا-ريف دمشق:
• مروان جزماتي-(بتاريخ31\1\2015)
• محمد جهاد نذير البني-(بتاريخ30\1\2015)
المقيلبية-ريف دمشق:
• موسى عقلة -(بتاريخ31\1\2015)
الزبداني-ريف دمشق:
• نبيل الحوراني- (بتاريخ31\1\2015)
• محمد خالد شبارة-(بتاريخ30\1\2015)
كفربطنا- ريف دمشق:
• محمد فؤاد السمان- لؤي بلور- (بتاريخ30\1\2015)
المليحة- ريف دمشق:
• أحمد عنتر- (بتاريخ30\1\2015)
كفير يابوس-ريف دمشق:
• عدنان محمد المرحوم- (بتاريخ30\1\2015)
ريف دمشق:
• محمد الحسين- (بتاريخ30\1\2015)
ادلب:
• عبد الرحيم شوشان- (بتاريخ30\1\2015)
الرامي-ريف ادلب:
• محمد خالد حصرم- (بتاريخ30\1\2015)
جوزف-ريف ادلب:
• أحمد عبد القادر وهبي- (بتاريخ30\1\2015)
كفرعويد-ريف ادلب:
• محمود احمد يحيى محمود الغزالي - (بتاريخ30\1\2015)
اريحا-ريف ادلب:
• محمود عثمان- أحمد هيثم حاج موسى- أنس دباس- عبد المجيد الحبوس- إسماعيل جمال اليوسف- حاتم موسى حاج موسى- (بتاريخ30\1\2015)
كفررومة-ريف ادلب:
• عمر عبد الحليم اليوسف- (بتاريخ30\1\2015)
كفرنبل-ريف ادلب:
• عبد المجيد أحمد الخطيب الحبيش - (بتاريخ30\1\2015)
اورم الجوز-ريف ادلب:
• محمد عبد الكريم قوري- (بتاريخ30\1\2015)
البارة-ريف ادلب:
• أحمد علاق- (بتاريخ30\1\2015)
ريف ادلب:
• عبد الرحيم شوشان- (بتاريخ30\1\2015)
خربة غزالة- ريف درعا:
• خالد اسماعيل الحاج علي--(بتاريخ30\1\2015)
الجيزة-ريف درعا:
• سامر موسى عبد الرحمن صالح الزعبي- (بتاريخ30\1\2015)
الشيخ مسكين- ريف درعا:
• باسل مروان عبد الله الزعبي- (بتاريخ30\1\2015)
الرستن-ريف حمص:
• هالة عبد الرحمن مطر- لقمان عوض مطر-(بتاريخ31\1\2015)
كفر زيتا- ريف حماه:
• أحمد العبدو- (بتاريخ30\1\2015)
معرزاف-ريف حماه:
• معتز محمد برهوم- (بتاريخ30\1\2015)
القامشلي-الحسكة:
• السيدة نزاهة جلال، 30عام،سقطت برصاص الشرطة التركيه أثناء عبورها الشريط الحدودي الى مدينة ديار بكر- (بتاريخ30\1\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• الرائد إبراهيم محمد بدر-الضابط مهند سلمان ابراهيم- المجند علي بشير شحادة - المجند حكمت رجب إبراهيم- المجند محمد علي المحمد - المجند جعفر نعيم الطريف
طرطوس:
• المجند محمد عيسى سليمان-المجند ماجد شريف حسون-المجند مازن محمود عيسى-
ريف دمشق:
• االعقيد الطيار مدحت عثمان نوري خير الله-الملازم غدير حسنين ايوب-المجند علاء جهاد سليم-المجند ساري سهيل محمود-
حمص:
• الضابط نبيل جرجس بشارة-
ريف حماه:
• الملازم علاء محمد شاليش-المجند حسين بديع حيدر-
ريف ادلب:
• المجند أحمد موفق قهوجي –
حلب:
• المجند تيسير محمد بركات-المجند أحمد محمد حجون- المجند معتز الشاطر- المجند محمد تومة- المجند محمد بدوي-
درعا:
• النقيب ماهر فهد ديوب-الملازم الاول يوسف جمال سلوم-الضابط علاء علي احمد-
القنيطرة:
• الملازم غياث فهد حسن-
السويداء:
• الملازم ايسر يحيى حكيمة
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف حماه:
• حنين هزاع سويدان- رنيم سويدان- رسلان مرة- سومر جمال الدين عيد- محمد أحمد عبيدو-مرعي ميلاد الساروت--(بتاريخ30\1\2015)
دمشق:
• اميرة علاء خربطلي-عبد المنعم ابراهيم حمصي- (بتاريخ31\1\2015)
• وسام امين بازرباشي- (بتاريخ30\1\2015)
ادلب:
• خلدون ابراهيم لاطة-زهدي حسين الباشا-- (بتاريخ31\1\2015)
• جمال محمود معراوي-فاضل حسان النبهان--(بتاريخ30\1\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
اللاذقية:
• ساري هيثم الحموي--(بتاريخ30\1\2015)
حلب:
• اسكندر عيسى العيساوي-شهاب عبد الكريم جبور- (بتاريخ30\1\2015)
ريف حماه:
• زياد ابراهيم دهنة -(بتاريخ31\1\2015)
• حسام ابو يحيى- (بتاريخ30\1\2015)
دمشق:
• حسام ادريس الادلبي- (بتاريخ30\1\2015)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
درعا:
• اكرم عبد المجيد الشقير, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين,في منطقة الجيزة- درعا بتاريخ 28\1\2015, ومازال مجهول المصير
ريف حماه:
• غرام ياسر شدود,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة منطقة الغاب-ريف حماه, وذلك بتاريخ 28/1/2015ومازالت مجهولة المصير
دمشق:
• ياسمين عساف العبيد, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة العباسيين- دمشق, بتاريخ 31\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• هديل باسل قاسم, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة جديدة عرطوز-ريف دمشق, بتاريخ 30\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• نجدت غسان سعود,تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الكسوة-ريف دمشق, بتاريخ 31\1\2015, ومازال مجهول المصير
حلب:
• بشرى شفيق قدار, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الاشرفية- حلب, بتاريخ 31\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• طارق فادي شعبان والدته بثينة رجب من مواليد 1984 , تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة الجامع الكبير-دوار السبع بحرات-حلب,وذلك بتاريخ 30/1/2015ومازال مجهول المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12.  واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 31 /1 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
2) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
3) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
4) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
5) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
6) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
=========================
مقتل 1354 شخصاً في شهر كانون الثاني 2015
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
info@sn4hr.org
تفاصيل التقرير:
القوات الحكومية:
أ: المدنيين:
قتلت القوات الحكومية ما لايقل عن 883 شخصاً مدنياً، بينهم 207 طفلاً (بمعدل 7 أطفال يومياً)، كما أن من بين الضحايا ما لايقل عن 54 امرأة، فيما بلغ مجموع الضحايا الذين ماتوا تحت التعذيب ما لايقل عن 64 (بمعدل 3 أشخاص يموتون تحت التعذيب يومياً).
بلغت نسبة الأطفال والنساء 30 % من أعداد الضحايا المدنيين، وهو مؤشر صارخ على استهداف متعمد من قبل القوات الحكومية للمدنيين.
ب: المقاتلين:
قتلت القوات الحكومية ما لايقل عن 129 شخصاً مقاتلاً خلال عمليات القصف أو الاشتباك.
المزيد ..
http://sn4hr.us3.list-manage.com/track/click?u=7c6574f596e33a04db38505a1&id=e4c62ecaf3&e=8efc002ecc
=========================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 29-1-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 30-كانون ثاني-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (44) شخصاً يوم الخميس 29-1-2015، بينهم:
(7) أطفال، (5) سيدات ، (4) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (12) شخصاً، (7) بسبب القصف بينهم سيدتان و طفلان، و (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) برصاص قناص حكومي، و(2) تحت التعذيب في السجون الحكومية.
وفي محافظة حلب قضى (23) شخصاً، (17) شخصاً بسبب القصف على سوق الغنم في مدينة الباب بينهم (10) أشخاص لم يتم التعرف عليهم بعد، و (3) قضوا بسبب التهاب القصيبات الشعرية الحاد الناجم عن البرد و استخدام وسائل التدفئة البدائية، و (2) قضوا بسبب قذائف الهاون على حي صلاح الدين، و (1) برصاص قناص في حي الأشرفية.
وقضى في محافظة حماة (5) أشخاص جاء القصف بالبراميل المتفجرة على أطراف مدينة كفرزيتا بينهم سيدتان. كما قضى (2) في محافظة درعا تحت التعذيب في السجون الحكومية و الفروع الأمنية التابعة لها.
وتم توثيق مقتل (1) في محافظة دير الزور جراء القصف بالطيران الحربي. كما تم توثيق مقتل (1) في محافظة حمص متأثراً بجراحه جراء القصف.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية، يذكر أن هناك (10) أشخاص لم تصل أسماؤهم بعد جراء القصف على مدينة الباب.
1- عبد الواحد الشيخ/ ريف حلب- تل مكسور/ جراء القصف على مدينة الباب
2-سالم جويش/ ريف حلب- دير قاق/ جراء القصف على مدينة الباب
3-محمد شريف سكر 25 سنة / ريف حلب- الباب/ جراء القصف على مدينة الباب
4- علاء اسماعيل كنجو / ريف حلب- الباب/ جراء القصف على مدينة الباب
5- ياسر مسلم / ريف حلب- الباب/ جراء القصف على مدينة الباب
6- رشيد العبد الله / ريف حلب- صوران/ جراء القصف على مدينة الباب
7- موسى العصي/ ريف حلب- الباب/ جراء القصف على مدينة الباب
8- الطفل أحمد عبد الله إبراهيم 11 عام/ حمص /متأثرا بجراحه جراء القصف على بلدة غرناطة
9- طه بشير الطويل /ريف دمشق- دوما/ جراء القصف على جيرود
10- بيان محمود /ريف دمشق- دوما/ جراء القصف على جيرود
11- ناهد بشير الطويل /ريف دمشق- دوما/ جراء القصف على جيرود
12- الطفلة ريان عدنان الطويل /ريف دمشق- دوما/ جراء القصف على جيرود
13- الطفلة جراح عدنان الطويل/ريف دمشق- دوما/ جراء القصف على جيرود
14- محمود عبد الحي عرب / ريف دمشق/ جراء الاشتباكات على جبهة جوبر.
15- نذير الهابط/ ريف دمشق – عربين/ برصاص قناص حكومي على أطراف عربين بريف دمشق ا
16- محمد سعيد الرنكوسي/ ريف دمشق – عربين/ متأثراً بجراحه التي أصيب بها جراء القصف على عربين.
17- قاسم محمد طه / ريف دمشق/ قضى إثر الاشتباكات العنيفة في قرية ميدعا
18- الطفل محمد الحسين/ ريف دمشق / جراء القصف على مدينة بيت سوى
19- محمد فؤاد السمان/ريف دمشق – كفربطنا /قضى تحت التعذيب في السجون الحكومية
20- الحاج أحمد عنتر /ريف دمشق – كفربطنا /قضى تحت التعذيب في السجون الحكومية
21- ماهر صبّاغ بن علي 51 سنة /حلب- صلاح الدين/ جراء القذائف على الحي
22- صبحي كلش بن عبد الرحمن 26 سنة /حلب- صلاح الدين/ جراء القذائف على الحي
23- المحامي عبد الفتاح عمر بن حسين 40 سنة /حلب / جراء القذائف على الحي متأثرا باصابته منذ ايام برصاص قنّاص في الاشرفية
24-ليث زبدية / حلب/ جراء إصابته بمرض القصيبات الشعرية الحاد
25- صفاء مكتبي/ حلب – الاتارب / جراء إصابتها بمرض القصيبات الشعرية الحاد
26- ابراهيم الابراهيم/ حلب/ جراء إصابته بمرض القصيبات الشعرية الحاد
27- غزل مصري عبدالحنان / ديرالزور/ نتيجة غارة جوية استهدفت بلدة البوعمر
28- محمود علي الناعس / ريف حماه / كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على خيمته على أطراف المدينة
29 - محمد خير الناعس / ريف حماه / كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على خيمته على أطراف المدينة
30- - نوفة السبتي / ريف حماه / كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على خيمتها على أطراف المدينة
31 - انتصار الوردة / ريف حماه / كفرزيتا /نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على خيمتها على أطراف المدينة
32 - محمد النهر / ريف حماه / كفرزيتا / نتيجة القصف بالبراميل المتفجرة على خيمته على أطراف المدينة
33- خالد اسماعيل الحاج علي /درعا – خربة غزالة/ (أبو يزن) ، استاذ مدرسة ،قضى تحت التعذيب في الفرع 215 في دمشق بعد اعتقاله قبل ثلاثة أشهر
34- أحمد المصري /درعا – عتمان/ (ابو فارس) مهندس ، قضى تحت التعذيب بعد اعتقاله قبل ثلاث سنوات
======================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 28-1-2015
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 29-كانون ثاني-2015
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (31) شخصاً يوم الأربعاء 28-1-2015، بينهم:
(5) أطفال، (7) سيدات ، (1) تحت التعذيب.
في العاصمة دمشق وريفها قضى (12) شخصاُ، (6) قثضوا بسبب القصف بالطيران الربي، و (3) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (2) قضوا في انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب في مدينة درعا، و طفل قضى برصاص قناص حكومي.
وفي محافظة درعا قضى (9) أشخاص، (2) في انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب في ريف درعا، و (3) تم إعدامهم ميدانياً بينهم طفلان، و وواحد قضى بالرشاشات الثقيلة في البساتين، و (2) في الاشتباكات مع القوات الحكومية، و (1) قضى تحت التعذيب في السجون الحكومية.
وقضى في محافظة إدلب (5) أشخاص، وذلك نتيجة استهدافهم بالبراميل المتفجرة مكان نزوحهم في مرج دابق بريف حلب. كما قضى (4) أشخاص في محافظة حمص جراء استهداف مدينة تلبيسة بقذائف الهاون.
وتم توثيق مقتل شخص واحد برصاص قناص شارع المشفى العسكري القديم في مدينة حلب.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- هاجم عبد الله اسماعيل /درعا – المزيريب/ جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب بريف درعا
2- خليل أحمد الراضي الدوس /درعا – بصرى الشام/ (أبو ياسر) تم اعدامه ميدانيا من قبل القوات الحكومية في منزله في المدينة قبل ثلاثة ايام
3. موسى المسالمة /درعا – درعا البلد/ استشهد جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب بريف درعا
4 أحمد عبد العزيز الشعباني /درعا – ابطع/قضى بالقصف عبر الرشاشات الثقيلة على بساتين بلدة ابطع
5. عبدو سعيد مهاوش الزعوقي /درعا – انخل/ قضى متأثرا بجراحه في مشافي الأردن بعد اصابته في معارك الريف الأوسط
6. محمد بهاء الحراكي /درعا – المليحة الغربية/ قضى تحت التعذيب
7- محمد عمر الدوس /درعا – بصرى الشام/ قضى بالاشتباكات في تل الصوان بالغوطة الشرقية بريف دمشق
8-محمد العيسى/حمص/ تلبيسة/ قضى جراء القصف بالبراميل المتفجرة
9-عدنان محمد العيسى /حمص/ تلبيسة/ قضى جراء القصف بالبراميل المتفجرة
10-خالد عويجان /حمص/ تلبيسة/ قضى جراء القصف بالبراميل المتفجرة
11-عبدو الصالح /حمص/ تلبيسة/ قضى جراء القصف بالبراميل المتفجرة
12- سعيد البرناوي، مدير القسم الإعلامي بالمكتب الإغاثي الموحد قطاع دوما،قضى متأثراً بجراحه التي أصيب بها نتيجة القصف العنيف الذي طال مدينة دوما.
13- محمود حمادة أبو دياب / ريف دمشق/ جراء الاشتباكات مع القوات الحكومية
14- محمود جمال الأبري(15) عام / ريف دمشق / برصاص قناص حكومي في بلدة بيت سحم بريف دمشق الجنوبي
15- طه بشير الطويل ( أبو محمد ) / ريف دمشق –دوما/ على إحدى جبهات الغوطة الشرقية.
16- مطيعة عزو الواوي التي استشهدت نتيجة غارة من الطيران الحربي على المدينة.
17- الطفلة صفا الدعاس استشهدت نتيجة غارة من الطيران الحربي على المدينة.
18- ابتسام علي الواوي استشهدت نتيجة غارة من الطيران الحربي على المدينة.
19- مروة علي الواوي استشهدت نتيجة غارة من الطيران الحربي على المدينة.
20- عبد الرحمن الواوي استشهد نتيجة غارة من الطيران الحربي على المدينة.
21- هشام محمود صبصان / ريف دمشق/ قضى على على جبهات الغوطة الشرقية
22- أيمن العسسي/ ريف دمشق- الميلحة/ جراء الأشتباكات مع القوات الحكومية في حتيتة الجرش .
23- لؤي عبد الكريم كريدي /ريف دمشق – شبعا/ جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب بريف درعا
24- صفاء عقلة النمريني /دمشق – الحجر الأسود/ جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة المزيريب بريف 25- نور الدين طعان و زوجته و ابنته و كنته وحفيدته / إدلب/ قصف بالبراميل المتفجرة في مرج حلب.
==================
بيان مشترك حول ضحايا المواجهات الدموية في سورية
مازالت الأنباء المؤلمة تصل للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, عن استمرار المواجهات الدموية الاكثر ضراوة وشراسة في كوباني "عين العرب" وفي ريف درعا وريف دمشق وفي ريف حلب مع وقوع عدة تفجيرات إرهابية والقصف الجوي لطيران التحالف والقصف من قبل قوى النظام والمعارضة,وتواصل القتل الجماعي ومعارك الابادة وارتكاب مجازرارهابية في عدة مناطق سورية(ريف الحسكة-ريف حلب-ريف دير الزور-ريف حماه- محردة-ريف السلمية-ريف جمص-ريف دمشق-ريف درعا),علاوة على كل ذلك,فقد استمرت عمليات الاغتيال والخطف والاختفاء القسري بحق السوريين من قبل جهات حكومية وغير حكومية,وهذه الاجواء اللاانسانية ساهمت بزيادة اعداد النازحين والفارين والمهجرين قسريا من مناطق الاشتباكات الدموية الى مناطق اقل توترا, ,وتلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, المعلومات المدانة والمستنكرة,عن معظم الاحداث في سورية والعديد من الأسماء لضحايا قتلى وجرحى, إضافة لورود أعداد لضحايا(قتلى وجرحى) ومعتقلين ومفقودين مجهولي الهوية, سقطوا , خلال الساعات الماضية (بتاريخ28-29\1\2015),وقمنا بتدقيق وتوثيق الأسماء الآتية
 
الضحايا القتلى من المدنيين
دمشق:
• ليلى وحيد الحلبي (بتاريخ29\1\2015)
حرستا- ريف دمشق:
• أيمن دحدوح- (بتاريخ29\1\2015)
دوما- ريف دمشق:
• الإعلامي سعيد البرناوي-محمود حمادة - (بتاريخ29\1\2015)
• مروة علي الواوي-الطفلة صفا الدعاس-مطيعة عزو الواوي- ابتسام علي الواوي-بشير الطويل- عبد الرحمن الواوي-طه بشير عدنان الطويل-ريان عدنان الطويل-جراح عدنان الطويل-
الرحيبة- ريف دمشق:
• بيان محمود - (بتاريخ29\1\2015)
جيرود- ريف دمشق:
• ناهد بشير الطويل-ريان عدنان الطويل-سلام عدنان الطويل-طه بشير الطويل - (بتاريخ29\1\2015)
شبعا- ريف دمشق:
• لؤي عبد الكريم كريدي- (بتاريخ28\1\2015)
الحجر الاسود- ريف دمشق:
• صفاء عقلة الذمريني- (بتاريخ28\1\2015)
المليحة- ريف دمشق:
• ايمن العسسي- (بتاريخ28\1\2015)
كفير يابوس-ريف دمشق:
• ابراهيم كزالة- (بتاريخ28\1\2015)
ريف دمشق:
• عمر هاني النداف- (بتاريخ28\1\2015)
درعا:
• موسى المسالمة- (بتاريخ28\1\2015)
نهج- ريف درعا:
• هاجم فالح عبد الله اسماعيل--(بتاريخ28\1\2015)
بصرى الشام-ريف درعا:
• محمد عمر الدوس- (بتاريخ28\1\2015)
انخل- ريف درعا:
• عبدو سعيد مهاوش الزعوقي-- (بتاريخ28\1\2015)
ابطع- ريف درعا:
• أحمد عبد العزيز الشعباني- (بتاريخ28\1\2015)
الجيزة-ريف درعا:
• زينب الحريسي- (بتاريخ28\1\2015)
ام العوسج-ريف درعا:
• رؤى الصالح- (بتاريخ28\1\2015)
المليحة الغربية- ريف درعا:
• محمد بهاء الحراكي- (بتاريخ28\1\2015)
المزيريب-ريف درعا:
• غازي الغزاوي- (بتاريخ28\1\2015)
خربة غزالة-ريف درعا:
• خالد إسماعيل صلاح الحاج علي - (بتاريخ29\1\2015)
عثمان- ريف درعا:
• أحمد المصري- (بتاريخ29\1\2015)
حلب:
• مصطفى محمد عترو-(بتاريخ28\1\2015)
الحمدانية- حلب:
• زهران الماضي- (بتاريخ26\1\2015)
صلاح الدين- حلب:
• ماهر علي صباغ- صبحي عبد الرحمن كلش--(بتاريخ29\1\2015)
الاشرفية- حلب:
• عبد الفتاح حسين عمر-أحمد علي الخطيب- محمد محمود جبان- (بتاريخ29\1\2015)
تل مكسور-ريف حلب:
• عبدالواحد الشيخ- (بتاريخ29\1\2015)
تل دقاق-ريف حلب:
• سالم جويش- (بتاريخ29\1\2015)
الباب- ريف حلب:
• علاء اسماعيل كنجو-ياسر مسلم-رشيد العبدالله-موسى العصي- (بتاريخ29\1\2015)
الاتارب-ريف حلب:
• الطفلة صفاء مكتبي- (بتاريخ29\1\2015)
السفيرة-ريف حلب:
• محمود العلي- (بتاريخ28\1\2015)
عفرين- ريف حلب:
• محمد حسن شيخ دادا- (بتاريخ29\1\2015)
عندان-ريف حلب:
• صافي صلاح غريب كورج-(بتاريخ26\1\2015)
ريف حلب:
• محمد شريف سكر-- (بتاريخ29\1\2015)
الحولة- ريف حمص:
• مرسال الشيوخ ابو مالك-(بتاريخ28\1\2015)
الرستن-ريف حمص:
• الطفل احمد عبد الله إبراهيم- (بتاريخ29\1\2015)
تلبيسة-ريف حمص:
• محمد خالد عويجان -عدنان محمد العيس- (بتاريخ28\1\2015)
البويضة الشرقية-ريف حمص:
• عبد الرحمن أحمد بكار- (بتاريخ28\1\2015)
تدمر-ريف حمص:
• فارس عبد السلام الجار الله- (بتاريخ28\1\2015)
ريف حمص:
• عبدو أحمد الصالح- (بتاريخ28\1\2015)
كفر زيتا- ريف حماه:
• انتصار الوردة-نوفة السبتي- علي الناعس-محمود علي الناعس-محمد خير الناعس-محمد النهر- (بتاريخ29\1\2015)
اللطامنة-ريف حماه:
• محمد خالد الملحم- (بتاريخ29\1\2015)
الرقة:
• هشام القاسم-(بتاريخ28\1\2015)
ريف الرقة:
• صلاح متعب العلي-(بتاريخ28\1\2015)
الطابية الشامية-ريف ديرالزور:
• راغب محمد الراغب- (بتاريخ28\1\2015)
التكايا-ريف دير الزور:
• محمد نواف الجلود-(بتاريخ28\1\2015)
البوليل-ريف ديرالزور:
• حسن صالح الباشا-عبدالله الوجيه- منذر عبد الرشيد-بكر العجامي-طلال الحنين-حمد جلود العبيد-فراس فواز السوعان-عبيدة حميدي الحمادة-عثمان أحمد الكسار-(بتاريخ26\1\2015)
البوعمر- ريف دير الزور:
• غزل المصري العبدالحنان -(بتاريخ29\1\2015)
• فارس صطوف الفارس- (بتاريخ27\1\2015)
 
الضحايا القتلى من الجيش والشرطة.
اللاذقية:
• الضابط سامر يوسف عبود-الملازم الاول سمير صالح كاسو-
طرطوس:
• النقيب ماهر فهد ديوب-الملازم علي محسن ضاهر-الملازم محمد عيسى سليمان-
ريف دمشق:
• المجند حمزة محسن حسن-المجند شادي قحطان مكنا-
حمص:
• المجند جلال اسماعيل الاسماعيل-
ريف حماه:
• الملازم غياث نديم زود-
ريف ادلب:
• المجند ضياء الدين حسين العيسى-
حلب:
• المجند طالب يونس ونوس-المجند اياد قاسم محمود-
درعا:
• الضابط سلمان صالح عجيب-المجند علاء محمد مسلم-
القنيطرة:
• المجند بديع جمال الحايك-
السويداء:
• الملازم ايسر يحيى حكيمة
 
الجرحى من المدنيين والعسكريين
ريف حلب:
• زهرة ناصر الاحمر- هدى كمال النايف-ناجي طلال السعدي-عيسى سمير طعمي-يامن زهيرقوشقجي-سعد الدين سهيل البكري--(بتاريخ28\1\2015)
دمشق:
• لمى لبيب مرعشلي- وضاح منصورمخلوف-عاصم مهند مرتضى-عاطف فراس حواط-نبيه صالح حريري- (بتاريخ29\1\2015)
بانياس:
• بشار علي نجلا -(بتاريخ28\1\2015)
ادلب:
• أنس عطية-عبد الجبار الرفاعي--(بتاريخ29\1\2015)
 
الاعتقالات التعسفية
استمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي, وقامت باعتقال العديد من الناشطين السلميين,و منهم :
جبلة-اللاذقية:
• منى مأمون داهود-أحمد مأمون داهود- محمد خالد طناني --(بتاريخ29\1\2015)
اللاذقية:
• شعبان زكريا بعيني--(بتاريخ28\1\2015)
حلب:
• زهير احمد الطيبي-هشام محمد سلامي--(بتاريخ29\1\2015)
• شيرين فارس كحيلة-ماجد جمال كيالي- (بتاريخ28\1\2015)
ريف حماه:
• عبد العزيز احمد زريق -(بتاريخ29\1\2015)
• وليد محمود عرفات- (بتاريخ28\1\2015)
دمشق:
• لؤي غيبة- (بتاريخ28\1\2015)
 
الاختطاف والاختفاء القسري
درعا:
• اكرم عبد المجيد الشقير, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين,في منطقة الجيزة- درعا بتاريخ 28\1\2015, ومازال مجهول المصير
ريف حماه:
• غرام ياسر شدود,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة منطقة الغاب-ريف حماه, وذلك بتاريخ 28/1/2015ومازالت مجهولة المصير
دمشق:
• ولاء بشير جلوف, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الزبلطاني- دمشق, بتاريخ 29\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• لينا نعيم الريش, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة برزة- دمشق, بتاريخ 28\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• نرجس مازن عبد القادر,تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة التل- دمشق, بتاريخ 12\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
حلب:
• ليلى عاصم سمعان, تعرضت للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مجهولين,في منطقة الانصاري- حلب, بتاريخ 29\1\2015, ومازالت مجهولة المصير
• وديع سليم طحش, تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في منطقة الاشرفية- حلب, وذلك بتاريخ 29/1/2015ومازال مجهول المصير
• طلعت عبد السلام الحصري , تعرض للاختطاف والاختفاء القسري من قبل مسلحين مجهولين في حلب, وذلك بتاريخ 28/1/2015ومازال مجهول المصير
 
إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا، نتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من سقطوا من المواطنين السوريين من المدنيين والشرطة والجيش، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير. إننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:
1. الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية عموما, وفي المناطق الكردية خصوصا, آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.
2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق الأكراد السوريين.
3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين أيا تكن الجهات الخاطفة .
5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين.,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
6. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ,سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.
7. السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.
8. دعم الخطط والمشاريع التي تهدف الى إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا وتخصيص موارد لدعم مشاريع إعادة الأعمار والتنمية والتكثيف من مشاريع ورشات التدريب التي تهدف الى تدريب القادة السياسيين السورين على العملية الديمقراطية وممارستها ومساعدتهم في إدراج مفاهيم ومبادئ العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في الحياة السياسية في سوريا المستقبل على أساس الوحدة الوطنية وعدم التمييز بين السوريين لأسباب دينية او طائفية او قومية او بسبب الجنس واللون او لاي سبب اخر وبالتالي ضمان حقوق المكونات وإلغاء كافة السياسات التميزية بحقها وإزالة أثارها ونتائجها وضمان مشاركتها السياسية بشكل متساو
9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة
10. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
11. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية,باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.
12. واننا نتوجه الى المجتمع الدولي ,الذي تبنى قرار مجلس الامن الدولي الجمعة15\8\2014 الذي صيغ تحت الفصل السابع باستهداف "الاسلاميين المتطرفين" في سوريا والعراق, بتجاوز التقنيات التقليدية المعتمدة لمكافحة الإرهاب والقائمة على استعمال القوة على غرار الضربات الجوية التي تستهدف مناطق عمل المجموعات الإرهابية، وتصفية قادتها وأعضائها، والدخول في معارك مباشرة مع أنصارها، واتخاذ خطوات قسرية جماعية بحقّ أتباعها المحتملين, فهذا الاسلوب في مواجهة الدولة الإسلامية, يجب ان يتكامل مع تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام. ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها
دمشق في 29 /1 / 2015
المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية
1) المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
2) منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف
3) المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
4) منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
5) اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).
6) المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( DAD )
7) لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )
========================