الرئيسة \  ملفات المركز  \  منظمات حقوقية وإنسانية وطبية تؤكد على مسؤولية العالم عما يجري في سورية 12-3-2015

منظمات حقوقية وإنسانية وطبية تؤكد على مسؤولية العالم عما يجري في سورية 12-3-2015

14.03.2015
Admin



عناوين الملف
1.     منظمة غير حكومية: المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية عن “أحلك أعوام” الصراع السوري
2.     عام 2014 الأسوأ "إنسانياً" في سوريا
3.     تقرير: 21 منظمة دولية تنتقد مجلس الامن لعدم قدرته على حماية المدنيين في سورية
4.     “منظمات” العالم مسؤول جزئياً عن أسوأ سنة عرفتها “سوريا”
5.     منظمة حقوق الأنسان تتهم القوات السورية بأستهداف الأطباء والمستشفيات بشكل منظم
6.     إتهام لقوات الحكومة السورية بالمسؤولية عن 88% من الهجمات ضد المشافي
7.     تقرير دولي: العالم مسؤول جزئيا عن أسوأ سنة عاشتها سوريا
8.     تقرير: مقتل أكثر من 600 عامل فى المجال الطبى خلال العنف بسوريا
9.     أطباء بلا حدود: مقتل 600 طبيب وعامل في مجال الصحة بسوريا برصاص النظام
10.   منظمات إغاثة: مجلس الأمن فشل في سوريا و2014 العام الأسوأ في الصراع
11.   "أطباء بلا حدود" قلقة على السوريين ضحايا البراميل المتفجرة
12.   اليونيسيف: 6,5 مليون طفل داخل سورية بائساً
13.   2014 .. العام الأسوأ في الصراع السوري
14.   اليونسيف: جمعنا 3 % فقط مما نحتاجه لمساعدة سوريا
15.   روسيا اليوم :14 مليون طفل يعانون في الشرق الأوسط والعام الماضي هو الأسوأ بسوريا
16.   بسبب سوريا.. منظمات حقوقية تنتقد مجلس الأمن الدولي
17.   العالم مسؤول عن أسوأ سنة عرفتها سوريا
18.   ''أطباء بلا حدود'': الحصول على الرعاية الطبية في سوريا شبه مستحيل
19.   ( ذنب الفشل في سوريا ) تقرير لمنظمات مدنية يحمّل العالم المسؤولية عن أحلك أعوام النزاع السوري
 
 
منظمة غير حكومية: المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية عن “أحلك أعوام” الصراع السوري
   أخر تحديث : الخميس 12 مارس 2015 - 11:59 صباحًا المصدر - الدستور
قالت منظمات غير حكومية إن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن “احلك أعوام” الصراع السوري بالنسبة للمدنيين لانه لم يمتلك الإرادة السياسية لفرض القرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة بخصوص تدفق مواد الإغاثة إلى ضحايا الصراع.
وانتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الانسان ـ حسبما أفاد راديو هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى” صباح اليوم الخميس، عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي الهادفة الى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ اربع سنوات، وذلك في تقرير بعنوان “ذنب الفشل في سوريا”.
=====================
عام 2014 الأسوأ "إنسانياً" في سوريا
تاريخ النشر       12/03/2015 10:57 AM
الجيران - وكالات:
وكالة ارم الاخبارية
أعلنت 21 منظمة إغاثية ومدافعة عن حقوق الإنسان، أن الأطراف المتحاربة في سوريا والدول صاحبة النفوذ، فشلت في تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي ما أدى إلى أن يكون العام 2014 الأسوأ بالنسبة للمدنيين في سوريا منذ بداية الأزمة التي شارفت على دخول عامها الخامس.
وأصدرت المنظمات اليوم الخميس، تقريراً بعنوان "سوريا: فشل الأداء الدولي"، ينتقد بشدة أداء أعضاء مجلس الأمن، مفصلاً فشلهم في تخفيف معاناة المدنيين في سوريا في ظل تفاقم حدة الصراع بعد مرور أربع سنوات على اندلاع الأزمة، خصوصاً في ما يتعلق بالقرار 2139 الصادر في فبراير/ شباط 2014 لإيصال المساعدات الإنسانية لأكبر عدد من السوريين.
وأضاف التقرير بأنه على الرغم من إصدار مجلس الأمن 3 قرارات في العام 2014 تطالب بحماية المدنيين ومساعدتهم، تضاءلت إمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى أجزاء كبيرة من سوريا، وارتفعت حصيلة القتلى وأعداد النازحين والمحتاجين إلى المساعدة أكثر من أي وقت مضى.
وأشارت المنظمات التي أصدرت التقرير ومنها منظمة "أوكسفام" الخيرية البريطانية، إلى أن الأرقام المروعة للضحايا والمعوزين من المدنيين تبيّن كيف أن القرارات أهملت أو قوضت من قبل أطراف النزاع وأعضاء في مجلس الأمن ودول أعضاء أخرى في الأمم المتحدة، دون أن تسمّ أياً منها، ما أدى الى تسجيل أسوأ سنة للمدنيين منذ بداية الأزمة.
واستند التقرير إلى عدد من المؤشرات التي تدل على حجم المعاناة في سوريا وفشل الأمم المتحدة ومجلس الأمن في التخفيف منها، ومن تلك المؤشرات تناقص عمليات التمويل للأغراض الإنسانية، ففي عام 2013 تم توفير 71 في المئة من الأموال اللازمة لدعم المدنيين داخل سوريا واللاجئين في الدول المجاورة لها، فيما تراجعت النسبة في عام 2014 إلى 57 في المئة فقط.
ووجهت الأمم المتحدة وشركاؤها مع بداية السنة الحالية نداء جديدا من أجل المساعدة الإنسانية والإنمائية، يطلب تمويلاً يربو على 8.4 مليارات دولار من أجل مساعدة نحو 18 مليون شخص في سوريا وفي المنطقة كلها لعام 2015، حيث يتضمن النداء عنصرين رئيسيين، هما توفير الدعم لأكثر من 12 مليون من النازحين والأشخاص المتضررين من النزاع داخل سوريا، وتلبية احتياجات 6 ملايين من اللاجئين السوريين في المنطقة والبلدان والمجتمعات المحلية التي تستضفيهم.
وفي مارس/ آذار 2011 ، انطلقت في سوريا احتجاجات شعبية تطالب بإنهاء أكثر من 44 عاما من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، ما قابله النظام بمعاجلة أمنية أطلقت صراعاً بين قوات النظام والمعارضة، أوقعت أكثر من 200 ألف قتيل، كما ساهمت بنزوح نحو 10 ملايين سوري عن مساكنهم داخل البلاد وخارجها، بحسب آخر إحصاءات للأمم المتحدة.
=====================
تقرير: 21 منظمة دولية تنتقد مجلس الامن لعدم قدرته على حماية المدنيين في سورية
فلسطين حرة
إنتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الانسان يوم الخميس، عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الامن الدولي الهادفة الى حماية المدنيين في سورية منذ اربع سنوات، وذلك في تقرير بعنوان "ذنب الفشل في سورية".وقال التقرير، "ومع ذلك فان القرارات والآمال التي حملتها، ذهبت ادراج الرياح بالنسبة للمدنيين السوريين، فقد تم تجاهلها أو تخريبها من قبل أطراف النزاع ودول أخرى أعضاء في الامم المتحدة وحتى من اعضاء في مجلس الامن الدولي".
ويتهم التقرير، الجيش السوري ومسلحي المعارضة، باستهداف بنى تحتية مدنية من دون تمييز يما فيها مدارس ومؤسسات صحية والحد من دخول المدنيين اليها عند الحاجة.
كما ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص "اوكسفام" و"لجنة الاغاثة الدولية" ومنظمة "سايف ذي تشلدرن"، أن "7.8 ملايين سوري يعيشون في مناطق حددتها الامم المتحدة كمناطق يصعب الوصول اليها لتزويدها بالمساعدة اي ضعف العدد المسجل في 2013".
وفي نفس السياق، قال المدير الاقليمي لمنظمة "سايف ذي تشلدرن" روجر هيرن، "في كل مكان في سورية الاطفال لا يتلقون تعليما لانه لا يمكننا الوصول اليهم، فقد دمرت العديد من المدارس والاولياء يخشون ارسال ابنائهم اليها".
وكانت سنة 2014 الاشد نزاعا حيث قتل خلالها 76 الف شخص على الاقل، من 210 آلاف قتلوا منذ 15 آذار 2011، ومع دخول الحرب سنتها الخامسة لا زال الحل غير معروف.
=====================
منظمات” العالم مسؤول جزئياً عن أسوأ سنة عرفتها “سوريا
موقع المتصل 
عبرت منظمات غير حكومية، اليوم “الخميس”، إن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن “أحلك أعوام” النزاع السوري بالنسبة للمدنيين، لأنه لم يعرف كيف يدير الكارثة البشرية التي تتفاقم كلفتها.
وفي تقرير بعنوان “ذنب الفشل في سوريا”، انتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الإنسان عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي الهادفة إلى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ أربع سنوات.
ودعت ثلاثة قرارات للأمم المتحدة في 2014 أطراف النزاع في سوريا إلى حماية المدنيين، وتمكين ملايين السوريين من الحصول على المساعدة الإنسانية.
وقال التقرير: “ومع ذلك فإن القرارات والآمال التي حملتها ذهبت أدراج الرياح بالنسبة للمدنيين السوريين، فقد تم تجاهلها أو تخريبها من قبل أطراف النزاع ودول أخرى أعضاء في الأمم المتحدة، وحتى من أعضاء في مجلس الأمن الدولي”.
وكانت سنة 2014 الأشد دموية في النزاع، حيث قُتل خلالها 76 ألف شخص على الأقل من 210 آلاف قتلوا منذ 15 مارس 2011. ومع دخول الحرب سنتها الخامسة لا تبدو بارقة حل في الأفق.
وقال يان ايغلاند، الأمين العام لـ”المجلس النرويجي للاجئين” الذي شارك في التقرير: “لقد خنا مثلنا العليا، لأنه لا يفترض بنا أن نتفرج على أناس يعانون في 2015.
ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص “أوكسفام” و”لجنة الإغاثة الدولية” و”منظمة سايف ذي تشلدرن”، أن 7.8 مليون سوري يعيشون في مناطق حددتها الأمم المتحدة كمناطق “يصعب الوصول إليها” لتزويدها بالمساعدة، أي ضعف العدد المسجل في 2013.
وفي حين تتزايد الحاجات، فإن التمويل لا يتبع هذه الزيادة، فقط 57% من الأموال اللازمة لدعم المدنيين واللاجئين السوريين تم توفيرها في 2014 مقابل 71% في 2013.
وأشار ايغلاند إلى أن الأمم المتحدة ستحتاج 8.4 مليار دولار لمساعدة المدنيين السوريين العام القادم.وقال متسائلا: “هذا يمثل سدس كلفة الألعاب الأولمبية في سوتشي. كيف يمكن لروسيا أن تموّل ألعاب سوتشي ولا تقدم مساهمة كبيرة لهذه العملية التي ينقصها التمويل؟”.
وأضاف: “نحن لا نمنح أي أمل لملايين الشبان السوريين. كيف لا يمكن تصديق أنه من السهل أن يستقطبهم التطرف؟”.
من جهته، قال روجر هيرن، المدير الإقليمي لمنظمة “سايف ذي تشلدرن”: “في كل مكان في سوريا، الأطفال لا يتلقون تعليما، لأنه لا يمكننا الوصول إليهم. دمر العديد من المدارس والأولياء يخشون إرسال أبنائهم إلى المدارس”.
=====================
منظمة حقوق الأنسان تتهم القوات السورية بأستهداف الأطباء والمستشفيات بشكل منظم
في الخبر
اتهمت منظمة اطباء لحقوق الانسان قوات النظام السوري بقتل اكثر من 600 طبيب وعامل في المجال الطبي خلال الصراع المستمر الذي يدخل عامه الخامس، ووصفت ذلك بالجرائم ضد الانسانية.
واتهمت المنظمة، ومقرها نيويورك، القوات السورية باستهداف المستشفيات والعيادات والعاملين في المجال الطبي “بشكل منظم”.
وجاء في تقريرالمنظمة انه خلال السنوات الاربع الماضية، قتل 610 من العاملين في المجال الطبي، من بينهم 139 تعرضوا للتعذيب او اعدموا.
وتحدث التقرير ايضا عن 233 هجوما ضد 183 مستشفى وعيادة استهدفت غالبيتها بالبراميل المتفجرة.
وقالت ارين غالاهر، مديرة التحقيقات في المنظمة، إن “الحكومة السورية لجأت الى كل الوسائل: الاعتقالات داخل غرف الطوارئ، وقصف المستشفيات – بما فيه بالبراميل المتفجرة – وحتى التعذيب واعدام الاطباء الذين يحاولون معالجة الجرحى والمرضى”.
واشار التقرير، الذي صدر من مقر الامم المتحدة في نيويورك، الى ان الحكومة السورية مسؤولة عن 88 في المئة من كافة الاعتداءات على المستشفيات فضلا عن 97 في المئة من عمليات قتل العاملين في المجال الطبي.
وتعتبر الاعتداءات التي تستهدف العاملين الطبيين انتهاكا للقانون الانساني الدولي، ولكن المنظمة لفتت ايضا الى انه “حين تكون الاعتداءات منظمة ومنتشرة بالشكل الذي هي عليه في سوريا، فانها تشكل جرائم ضد الانسانية”.
والتقرير بعنوان “اطباء امام التقاطعات: اربع سنوات من الاعتداءات على العناية الصحية في سوريا” هو نتاج معلومات تم جمعها من “مصادر ميدانية” داخل سوريا.
ويعتبر العام 2014 الاكثر دموية للاطباء في سوريا، حيث قتل 171 من الطواقم الصحية. اما العام الماضي فكان يشهد مقتل طبيب كل يومين واستهدافا للمستشفيات كل اربعة ايام.
=====================
إتهام لقوات الحكومة السورية بالمسؤولية عن 88% من الهجمات ضد المشافي
عراق حر
اتهمت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان ومقرها الولايات المتحدة الأربعاء قوات الحكومة السورية بالمسؤولية عن 88 في المئة من الهجمات على المستشفيات وعن كل عمليات القتل المسجلة تقريبا لعاملين في المجال الطبي خلال الصراع الدائر منذ أربعة أعوام حسبما نقلت وكالة رويترز للأنباء.
ومع دخول الحرب عامها الخامس قالت المنظمة إن تنظيم الدولة الإسلامية الذي استولى على مساحات كبيرة في سوريا والعراق أعدم أربعة من العاملين في المجال الطبي ونفذ ست هجمات على منشآت طبية في الأشهر السبعة عشر الأخيرة.
وقالت ويدني براون مديرة البرامج بمنظمة أطباء من أجل حقوق الانسان في مؤتمر صحفي "كي أكون واضحة فإن كون هذه الأرقام أقل بكثير من الارقام التي تتحمل الحكومة مسؤوليتها فهذا لا يعني أنها أفعال أقل اجراما.(إن) كل عملية اعدام لطبيب وكل هجوم على منشأة طبية هو جريمة حرب."
وقالت براون إن كل هجوم وكل حادثة قتل وثقتها المنظمة أكدتها ثلاثة مصادر مستقلة ودعمها استخدام صور بالاقمار الصناعية قبل وبعد تواريخ الهجوم ومن خلال مصادر في الميدان.
واتهمت المنظمة في تقرير جديد قوات الحكومة السورية بالمسؤولية عن 97 في المئة من عمليات قتل العاملين في المجال الطبي وعددهم 610 اشخاص. وقالت المنظمة ان 139 من هذا العدد تعرضوا للتعذيب أو أعدموا حسب رويترز.
 =====================
تقرير دولي: العالم مسؤول جزئيا عن أسوأ سنة عاشتها سوريا
نشر 12 اذار/مارس 2015 - 08:31 بتوقيت جرينتش
البوابة
قالت منظمات غير حكومية الخميس ان المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن "اسوا اعوام" النزاع السوري بالنسبة للمدنيين لانه لم يعرف كيف يدير الكارثة البشرية التي تتفاقم كلفتها.
وفي تقرير بعنوان "الفشل في سوريا"، انتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الانسان عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الامن الدولي الهادفة الى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ اربع سنوات.
ودعت ثلاثة قرارات للامم المتحدة في 2014 اطراف النزاع في سوريا الى حماية المدنيين وتمكين ملايين السوريين من الحصول على المساعدة الانسانية.
وقال التقرير "ومع ذلك فان القرارات والامال التي حملتها، ذهبت ادراج الرياح بالنسبة للمدنيين السوريين. فقد تم تجاهلها او تخريبها من قبل اطراف النزاع ودول اخرى اعضاء في الامم المتحدة وحتى من اعضاء في مجلس الامن الدولي".
وكانت سنة 2014 الاشد دموية في النزاع حيث قتل خلالها 76 الف شخص على الاقل من 210 آلاف قتلوا منذ 15 آذار/مارس 2011.
ومع دخول الحرب سنتها الخامسة لا تبدو بارقة حل في الافق.
وقال يان ايغلاند الامين العام للمجلس النروجي للاجئين الذي شارك في التقرير "لقد خنا مثلنا العليا لانه لا يفترض بنا ان نتفرج على اناس يعانون في 2015".
ويتهم التقرير قوات النظام والمعارضين المسلحين باستهداف بنى تحتية مدنية بدون تمييز يما فيها مدارس ومؤسسات صحية والحد من دخول المدنيين اليها عند الحاجة.
ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص اوكسفام ولجنة الاغاثة الدولية ومنظمة سايف ذي تشلدرن، ان 7,8 ملايين سوري يعيشون في مناطق حددتها الامم المتحدة كمناطق "يصعب الوصول اليها" لتزويدها بالمساعدة اي ضعف العدد المسجل في 2013.
وفي حين تتزايد الحاجات فان التمويل لا يتبع هذه الزيادة. فقط 57 بالمئة من الاموال اللازمة لدعم المدنيين واللاجئين السوريين تم توفيرها في 2014 مقابل 71 بالمئة في 2013.
واشار ايغلاند الى ان الامم المتحدة ستحتاج 8,4 مليارات دولار لمساعدة المدنيين السوريين العام القادم.
وقال متسائلا "هذا يمثل سدس كلفة الالعاب الاولمبية في سوتشي. كيف يمكن لروسيا ان تمول العاب سوتشي ولا تقدم مساهمة كبيرة لهذه العملية التي ينقصها التمويل؟".
واضاف "نحن لا نمنح اي امل لملايين الشبان السوريين (..) كيف لا يمكن تصديق انه من السهل ان يستقطبهم التطرف؟".
من جهته قال روجر هيرن المدير الاقليمي لمنظمة سايف ذي تشلدرن "في كل مكان في سوريا الاطفال لا يتلقون تعليما لانه لا يمكننا الوصول اليهم. دمر العديد من المدارس والاولياء يخشون ارسال ابنائهم الى المدارس".
بدا النزاع السوري بتظاهرات سلمية تم قمعها ما ادى الى حرب اهلية دامية دفعت باكثر من 11,2 مليون سوري الى النزوح من مدنهم وقراهم ما تسبب بأسوأ ازمة لاجئين منذ 20 عاما، بحسب الامم المتحدة.
=====================
تقرير: مقتل أكثر من 600 عامل فى المجال الطبى خلال العنف بسوريا
أخبار العالممنذ 18 ساعة0 تعليقات 8 زيارة
عاجل نيوز
ذكرت جماعة حقوقية دولية أن أكثر من 600 من العاملين فى المجال الطبى قتلوا فى الحرب الأهلية السورية فى هجمات متعمدة وعشوائية، ومعظمهم على يد القوات الحكومة.
وقالت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان إنها وثقت 233 هجوما على 183 منشأة طبية فى أنحاء سوريا منذ بدء الصراع فى البلاد فى مارس 2011.
وأضافت المنظمة فى تقرير لها صدر اليوم الأربعاء أن حكومة الرئيس بشار الأسد مسئولة عن 88 فى المائة من الهجمات المسجلة وعن 97 فى المائة من حالات قتل عاملين فى المجال الطبي. وتابعت أنها وثقت 139 حالة وفاة ترجع بشكل مباشر إلى التعذيب والإعدام.
وقالت مديرة التحقيقات فى المنظمة إيرين جالاجر إن "كل طبيب يقتل أو مستشفى يدمر يخلف المئات بل الالاف من السوريين بدون مكان يذهبون إليه لتلقى الرعاية الصحية."
=====================
أطباء بلا حدود: مقتل 600 طبيب وعامل في مجال الصحة بسوريا برصاص النظام
المصدر - النهار
الوطن نيوز- في اطار الظلم الواقع على المواطنين السوريين منذ اندلاع الثورة السورية حيث بات النظام السوري بقيادة بشار الاسد لايفرق بين طفل وشيخ بين امرأة وشاب بين طبيب او مهندس حيث اتهمت منظمة “اطباء لحقوق الانسان” اليوم قوات النظام السوري بقتل اكثر من 600 طبيب وعامل في المجال الطبي في عمليات قصف وقنص وتعذيب خلال النزاع المستمر منذ اربع سنوات، في تقرير اصدرته المنظمة.
واتهمت المنظمة، ومقرها نيويورك، قوات الرئيس السوري بشار الاسد باستهداف المستشفيات والعيادات والعاملين في المجال الطبي “في شكل منهجي” وعلى نطاق غير مسبوق في تاريخ الحروب الحديثة، واصفة ذلك بالجرائم ضد الانسانية.
وجاء في تقرير المنظمة الذي صدر في مقر الامم المتحدة في نيويورك انه خلال السنوات الاربع الماضية قتل 610 من العاملين في المجال الطبي، من بينهم 139 تعرضوا للتعذيب او اعدموا.
وحمل التقرير قوات الاسد مسؤولية 97 في المئة من عمليات قتل العاملين الطبيين.
ووثق التقرير ايضا 233 هجوما ضد 183 مستشفى وعيادة جرت في الفترة الاخيرة بواسطة البراميل المتفجرة.
وقالت ارين غالاغر مديرة التحقيقات في المنظمة ان “الحكومة السورية لجأت الى كل الوسائل: الاعتقالات داخل غرف الطوارئ، وقصف المستشفيات – بما فيه بالبراميل المتفجرة – وحتى التعذيب واعدام الاطباء الذين يحاولون معالجة الجرحى والمرضى”.
وتعتبر الاعتداءات التي تستهدف العاملين الطبيين انتهاكا للقانون الانساني الدولي، ولكن المنظمة لفتت ايضا الى انه “حين تكون الاعتداءات منهجية ومنتشرة بالشكل الذي هي عليه في سوريا، فانها تشكل جرائم ضد الانسانية”.
وقالت ويدني براون مديرة برامج المنظمة انها تلقت تقارير عن “مئات” الاطباء تم احتجازهم او فقدوا بكل بساطة غير انه ليس بوسعها التثبت من هذه الانباء.
والتقرير بعنوان “اطباء امام التقاطعات: اربع سنوات من الاعتداءات على العناية الصحية في سوريا” هو نتاج معلومات تم جمعها من “مصادر ميدانية” داخل سوريا.
وصدر فيما يدخل النزاع في سوريا عامه الخامس بدون ان يلوح امل في احلال السلام.
وادت الهجمات على الفرق الطبية والمستشفيات الى تدمير البنية التحتية الطبية لا سيما مع ارغام نحو 15 الف طبيب يمثلون اكثر من نصف مجموع الاطباء في سوريا على الفرار من البلاد منذ اندلاع النزاع في 2011.
وقالت مديرة السياسة الدولية في المنظمة سوزانا سيركين ان ” الهجوم الذي تشنه الحكومة السورية على القطاع الصحي والعاملين فيه غير مسبوق بنطاقه ومداه”.
واشار التقرير الى ان الحكومة السورية مسؤولة عن 88 في المئة من مجموع الهجمات على المستشفيات.
وقال الطبيب السوري ماجد ابو علي من الغوطة الشرقية انه لم يعد هناك سوى عشرة اطباء في المنطقة المحاصرة من اصل مئة قبل اربع سنوات، بمن فيهم طبيب لتقويم العظام اصيب بحروق في وجهه وذراعيه حين سقط صاروخ الشهر الماضي على المستشفى الذي يعمل فيه.
وتابع الطبيب الذي يستخدم اسما مستعارا خوفا على سلامة عائلته، انه تم توقيفه مرتين وواجه صعوبات حين حاول تجديد جواز سفره بعدما اقام مستشفى ميدانيا.
وقال: “ان كنت طبيبا في سوريا، فهذا يعني انك ستقضى كل لحظة من حياتك وانت تحاول انقاذ ارواح، لكن حياتك انت ستكون في خطر ويمكن ان تستهدف في اي لحظة داخل مستشفاك”.
وبحسب التقرير، قتل 287 طبيبا وعاملا طبيا في عمليات قصف استهدفت المستشفيات، وقتل 165 اخرون بالرصاص معظمهم برصاص قناصة.
واتهمت المنظمة الحقوقية مجلس الامن الدولي بالفشل “بشكل كامل” في الاضطلاع بواجباته في فرض القانون الدولي واشارت بالاتهام الى روسيا والصين لعرقلتهما قرارا يحيل سوريا الى المحاكم الخاصة بجرائم الحرب.
وقالت سيركين ان “هذه الجرائم تستوجب الاحالة الى المحكمة الجنائية الدولية”.
ودعت المجموعة مجلس الامن الى ضمان محاسبة المسؤولين عن الهجمات على العاملين الطبيين، مبدية مخاوفها من ان تصبح مثل هذه الهجمات الهادفة “المعيار الجديد” في مناطق النزاعات.
=====================
منظمات إغاثة: مجلس الأمن فشل في سوريا و2014 العام الأسوأ في الصراع
سيريانيوز
مفوضية اللاجئين:  أكثر من  12.2 مليون شخص دخل سوريا بحاجة للمساعدة قالت منظمات إغاثة, يوم الخميس, أن "القرارات الثلاثة التي أصدرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بهدف تخفيف المعاناة لم تحقق الغرض منها", مشيرة إلى أن " عام 2014 هو العام الأسوأ في الصراع السوري حتى الآن".
وقال التقرير, الذي نشرته وكالة (رويترز), أن "عمليات التمويل للأغراض الإنسانية تناقصت", مضيفا أنه "في عام 2013 تم توفير 71 في المئة من الأموال اللازمة لدعم المدنيين داخل سوريا واللاجئين في الدول المجاورة, لكن النسبة تراجعت في عام 2014 إلى 57 في المئة فقط".

وبدأت الأزمة السورية في منتصف آذار عام 2011 باحتجاجات ضد الحكومة لكنها تحولت إلى صراع مسلح أدت إلى مقتل أكثر من 200 ألف شخص, بحسب تقارير أممية ولجوء 3 مليون إلى دول الجوار وسط ظروف معيشية سيئة.
وأجاز قرار لمجلس الامن صدر في تموز القيام بعمليات إغاثة عبر الحدود دون موافقة دمشق لكن التقرير قال أن هذا الأمر اعاقته قيود من دول مجاورة مثل تركيا والأردن.
وأشار التقرير إلى "تقلص عدد السكان بنسبة 15 في المئة وإنخفاض متوسط العمر 24 عاما ليصبح 55 عاما في المتوسط بعد أن كان 79 عاما, وانخفض الناتج الاجمالي المحلي للبلاد بنحو 120 مليار دولار ويعيش أربعة من بين كل خمسة سوريين تحت خط الفقر", مضيفا أن "نصف تلاميذ المدارس لم يذهبوا إلى المدرسة خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة".
من جهته, قال المتخصص في شؤون السياسة السورية بمؤسسة (أوكسفام) الخيرية البريطانية دانيال جوريفان في مقابلة أجريت معه في بيروت أن "هناك المزيد من عمليات القتل والمزيد من التفجيرات وزيادة هائلة في النزوح وزيادة كبيرة في عدد الأشخاص الذين في حاجة إلى مساعدات إنسانية."
وأضاف جوريفان أن "قرارات مجلس الأمن فشلت بشكل أساسي", موضحاً أن "الدول الأعضاء بمجلس الأمن والتي تضم روسيا والولايات المتحدة لم تطبق قراراتها بسبب فشلها في الضغط على أطراف الصراع لوقف عمليات القتل دون تمييز وإتاحة السبل لتوصيل المساعدات الإنسانية".
وطالبت القرارات التي أقرتها الأمم المتحدة العام الماضي, بإنهاء عمليات القتل والتعذيب وإزالة الحواجز التي فرضتها الحكومة السورية ومقاتلو المعارضة كي يتسنى دخول المساعدات الإنسانية, وقالت الأمم المتحدة العام الماضي أن الحكومة السورية وافقت على دخول أقل من نصف قوافلها إلى المناطق المحاصرة أو التي يصعب الوصول إليها في سوريا, ولا تعمل الأمم المتحدة في مناطق كبيرة من سوريا تخضع لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية.
وتعتبر مؤسسة "أوكسفام" واحدة من 21 منظمة إنسانية, وحقوقية شاركت في كتابة تقرير حول الصراع المسلح الدائر في سوريا.
ويأتي ذلك في وقت تحتدم فيه الاشتباكات والعمليات العسكرية بين الجيش النظامي ومقاتلي المعارضة المسلحين, في ظل تبادل الاتهامات بين الحكومة والمعارضة حول مسؤولية العنف والدمار في البلاد وعرقلة الحل السياسي للأزمة, وفشل مجلس الأمن عدة مرات بإصدار قرار ينهي الصراع السوري.
=====================
"أطباء بلا حدود" قلقة على السوريين ضحايا البراميل المتفجرة
بيروت - وكالات
الشرق
أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود"، أمس الأربعاء، أن المدنيين المصابين بجروح بالغة في حلب بفعل البراميل المتفجرة التي تلقيها القوات السورية النظامية، بحاجة لعمليات جراحية وكراسٍ نقالة وأطراف اصطناعية، وذلك مع دخول النزاع السوري عامه الخامس.
وأوضحت المنظمة، ومقرها باريس، أنه بسبب النقص الحاد في التجهيزات الطبية والعناية الضرورية بعد العمليات الجراحية، أصبح الأطباء مضطرين أحيانا إلى القيام بعمليات بتر في حين أنه في الأوقات العادية يمكن إنقاذ أطراف الجرحى.
وبحسب تقرير المنظمة عن الوضع في الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة في ثاني أكبر مدن سوريا، فإن ايجاد كرسي متحرك هو عمل شبه مستحيل كما هناك نقص في الأطراف الاصطناعية.
وكان عدد الأطباء العاملين في حلب قبل الحرب حوالي 2500، أما اليوم فما لا يقل عن 100 طبيب ما زالوا يعملون في مستشفيات المدينة التي لا تزال تستقبل المرضى، بحسب أطباء بلا حدود، وأوضحت المنظمة أن "كل الأطباء الاخرين فروا من المدينة أو هجروا منها أو خطفوا أو قتلوا".
=====================
اليونيسيف: 6,5 مليون طفل داخل سورية بائساً
(دي برس)
اكد تقرير صندوق الأمم المتحدة للطفولة أن حوالي 14 مليون طفل في الشرق الأوسط يعيشون في معاناة نتيجة الصراع في سورية وعدة مناطق في العراق.
وحذر اليونيسيف من تفاقم الوضع خاصة أن كثيرا من الأطفال لم ينعموا بالسلام على الإطلاق وحالت الصراعات دون حصولهم على الضروريات الأساسية والرعاية الصحية والتعليم
وقال اليونيسيف "مع دخول الصراع في سوريا عامه الخامس حاليا، يظل الوضع بالنسبة لأكثر من 6,5 مليون طفل داخل البلاد بائسا إلى أقصى حد".
وحسب الصندوق، يعيش نحو مليوني طفل سوري كلاجئين في لبنان وتركيا والأردن ودول أخرى.
وطالب صندوق الأمم المتحدة للطفولة باستثمارات على المدى البعيد للوفاء باحتياجات الأطفال والمراهقين وتزويدهم بالمهارات وتحفيزهم على بناء مستقبل أكثر استقرارا.
أكدت منظمات إغاثة أن القرارات الثلاثة التي أصدرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بهدف تخفيف المعاناة في سوريا لم تحقق الغرض منها، معتبرة أن عام 2014 هو الأكثر سوءا في الصراع.
وقال متخصص في شؤون السياسة السورية بمؤسسة أوكسفام الخيرية البريطانية "هناك المزيد من عمليات القتل والمزيد من التفجيرات وزيادة هائلة في النزوح وزيادة كبيرة في عدد الأشخاص المحتاجين إلى مساعدات إنسانية."
وأضاف أن الدول الأعضاء بمجلس الأمن لم تطبق قراراتها بسبب فشلها في الضغط على أطراف الصراع لوقف عمليات القتل دون تمييز وإتاحة السبل لتوصيل المساعدات الإنسانية.
وطالبت القرارات التي أقرتها الأمم المتحدة العام الماضي بإنهاء عمليات القتل والتعذيب وإزالة الحواجز التي فرضتها الحكومة السورية ومقاتلو المعارضة كي يتسنى إدخال المساعدات الإنسانية.
يذكر أن الأزمة السورية بدأت في آذار 2011 باحتجاجات ضد الحكومة تحولت إلى صراع مسلح على مدى 4 سنوات.
=====================
2014 .. العام الأسوأ في الصراع السوري
10:47 ص - 12 مارس 2015
الوئام - سكاي:
اعتبرت منظمات إغاثة، الخميس، أن عام 2014 هو الأسوأ في الصراع السوري حتى الآن، وأن القرارات الثلاثة التي أصدرها مجلس الأمن الدولي بهدف تخفيف المعاناة عن الشعب السوري لم تحقق الغرض منها.
وطالبت القرارات التي أقرتها الأمم المتحدة العام الماضي بإنهاء عمليات القتل والتعذيب وإزالة الحواجز التي فرضتها الحكومة السورية ومقاتلو المعارضة كي يتسنى دخول المساعدات الإنسانية.
وقال دانيال جوريفان المتخصص في شؤون السياسة السورية بمؤسسة “أوكسفام” الخيرية البريطانية “هناك المزيد من عمليات القتل، والمزيد من التفجيرات وزيادة هائلة في النزوح، وزيادة كبيرة في عدد الأشخاص الذين في حاجة إلى مساعدات انسانية”.
ونقلت وكالة “رويترز” عن جوزريفان قوله “قرارات مجلس الأمن فشلت بشكل أساسي”.
وأضاف أن الدول الأعضاء بمجلس الأمن، ومنها روسيا والولايات المتحدة لم تطبق قراراتها، بسبب فشلها في الضغط على أطراف الصراع لوقف عمليات القتل دون تمييز، وإتاحة السبل لتوصيل المساعدات الإنسانية.
وأوضح التقرير أن عمليات التمويل للأغراض الإنسانية تناقصت.
وأضاف أنه في عام 2013 تم توفير 71% من الأموال اللازمة لدعم المدنيين داخل سوريا واللاجئين في الدول المجاورة، لكن النسبة تراجعت في عام 2014 إلى 57% فقط.
ورسم تقرير منفصل نشرته هذا الأسبوع اثنتان من منظمات الأمم المتحدة العاملة في سوريا صورة قاتمة للحياة بعد أربعة أعوام من الصراع.
وأشار التقرير إلى تقلص عدد السكان بنسبة 15% وإنخفاض متوسط العمر 24 عاما ليصبح 55 عاما في المتوسط، بعد أن كان 79 عاما.
وانخفض الناتج الإجمالي المحلي للبلاد بنحو 120 مليار دولار، ويعيش أربعة من بين كل خمسة سوريين تحت خط الفقر.
وأضاف التقرير أن نصف تلاميذ المدارس لم يذهبوا إلى المدرسة خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.
=====================
اليونسيف: جمعنا 3 % فقط مما نحتاجه لمساعدة سوريا
الخميس 12 مارس 2015 / 12:50
24- د ب أ
أعربت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عن استيائها من تضاؤل الاستجابة لدعوتها الأخيرة لتقديم مساعدات لسوريا. وقالت رئيسة المنظمة في سوريا، هانا سينجر، في تصريحات تم نشرها اليوم الخميس: "وفقاً لتقديرنا سنحتاج هذا العام 297 مليون دولار أمريكي (أي نحو 280 مليون يورو) لعملياتنا في سوريا، ولم نجمع منها سوى 3 % فقط حتى الآن".
ويشار إلى أن سينجر موجودة حالياً في العاصمة الألمانية برلين للإشارة إلى مواطن الضعف في تمويل المنظمة في سوريا.
وأشارت سينجر إلى أن "المنظمة لم تستطع تنفيذ جميع مشروعات المساعدة المخطط لها في سوريا بسبب نقص التمويل".
وقالت إن "أولوياتنا في سوريا تتركز على توفير مياه نظيفة، وتعليم مدرسي، وتقديم مساعدات للأطفال المصابين بصدمات نفسية".
 
=====================
روسيا اليوم :14 مليون طفل يعانون في الشرق الأوسط والعام الماضي هو الأسوأ بسوريا
تاريخ النشر:12.03.2015 | 08:00 GMT |
يعاني حوالي 14 مليون طفل في الشرق الأوسط نتيجة الصراع في سوريا وعدة مناطق في العراق حسب تقرير صندوق الأمم المتحدة للطفولة.
وحذر اليونيسيف الخميس 12 مارس/آذار من تفاقم الوضع خاصة أن كثيرا من الأطفال لم ينعموا بالسلام على الإطلاق وحالت الصراعات دون حصولهم على الضروريات الأساسية والرعاية الصحية والتعليم.
وقال اليونيسيف "مع دخول الصراع في سوريا عامه الخامس حاليا، يظل الوضع بالنسبة لأكثر من 6,5 مليون طفل داخل البلاد بائسا إلى أقصى حد".
وحسب الصندوق، يعيش نحو مليوني طفل سوري كلاجئين في لبنان وتركيا والأردن ودول أخرى.
وطالب صندوق الأمم المتحدة للطفولة باستثمارات على المدى البعيد للوفاء باحتياجات الأطفال والمراهقين وتزويدهم بالمهارات وتحفيزهم على بناء مستقبل أكثر استقرارا.
منظمات إغاثة: 2014 العام الأسوأ في الصراع السوري
أكدت منظمات إغاثة أن القرارات الثلاثة التي أصدرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بهدف تخفيف المعاناة في سوريا لم تحقق الغرض منها، معتبرة أن عام 2014 هو الأكثر سوءا في الصراع.
وقال متخصص في شؤون السياسة السورية بمؤسسة أوكسفام الخيرية البريطانية "هناك المزيد من عمليات القتل والمزيد من التفجيرات وزيادة هائلة في النزوح وزيادة كبيرة في عدد الأشخاص المحتاجين إلى مساعدات إنسانية."
وأضاف أن الدول الأعضاء بمجلس الأمن لم تطبق قراراتها بسبب فشلها في الضغط على أطراف الصراع لوقف عمليات القتل دون تمييز وإتاحة السبل لتوصيل المساعدات الإنسانية.
وطالبت القرارات التي أقرتها الأمم المتحدة العام الماضي بإنهاء عمليات القتل والتعذيب وإزالة الحواجز التي فرضتها الحكومة السورية ومقاتلو المعارضة كي يتسنى إدخال المساعدات الإنسانية.
يذكر أن الأزمة السورية بدأت في مارس/آذار 2011 باحتجاجات ضد الحكومة تحولت إلى صراع مسلح على مدى 4 سنوات.
=====================
بسبب سوريا.. منظمات حقوقية تنتقد مجلس الأمن الدولي
أعلنت منظمات غير حكومية إن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن "احلك أعوام" الصراع السوري بالنسبة للمدنيين لانه لم يمتلك الإرادة السياسية لفرض القرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة بخصوص تدفق مواد الإغاثة إلى ضحايا الصراع.
وانتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الانسان ـ حسبما أفاد راديو هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" صباح اليوم الخميس، عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي الهادفة الى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ اربع سنوات، وذلك في تقرير بعنوان "ذنب الفشل في سوريا".
وقال التقرير "ومع ذلك فان القرارات والأمال التي حملتها، ذهبت ادراج الرياح بالنسبة للمدنيين السوريين... فقد تم تجاهلها أو تخريبها من قبل أطراف النزاع ودول أخرى أعضاء في الأمم المتحدة وحتى من أعضاء في مجلس الأمن الدولي".
ويتهم التقرير قوات النظام والمعارضين المسلحين باستهداف بنى تحتية مدنية دون تمييز يما فيها مدارس ومؤسسات صحية والحد من دخول المدنيين اليها عند الحاجة.
ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص "اوكسفام" و"لجنة الاغاثة الدولية" ومنظمة "سيف ذي تشلدرن"، أن 8ر7 ملايين سوري يعيشون في مناطق حددتها الأمم المتحدة كمناطق "يصعب الوصول اليها" لتزويدها بالمساعدة أي ضعف العدد المسجل في 2013.
وفي حين تتزايد الحاجات فان التمويل لا يتبع هذه الزيادة. فقط 57 بالمائة من الأموال اللازمة لدعم المدنيين واللاجئين السوريين تم توفيرها في 2014 مقابل 71 بالمائة في 2013.
وعلى صعيد متصل، صرح روجر هيرن المدير الاقليمي لمنظمة سيف ذي تشلدرن "في كل مكان في سوريا الأطفال لا يتلقون تعليما لانه لا يمكننا الوصول اليهم، فقد دمرت العديد من المدارس والأولياء يخشون ارسال ابنائهم اليها".
وبدأ الصراع في سوريا بتظاهرات سلمية تم قمعها ما أدى الى حرب أهلية دامية دفعت باكثر من 2ر11 مليون سوري إلى النزوح من مدنهم وقراهم ما تسبب بأسوأ ازمة لاجئين منذ 20 عاما، بحسب الأمم المتحدة.
ودعت ثلاثة قرارات للامم المتحدة في 2014 أطراف النزاع في سوريا إلى حماية المدنيين وتمكين ملايين السوريين من الحصول على المساعدة الانسانية.
وكانت سنة 2014 الأشد دموية في النزاع السوري حيث قتل خلالها 76 الف شخص على الأقل من 210 آلاف قتلوا منذ 15 مارس 2011.. ومع دخول الحرب عامها الخامس لا تبدو بارقة حل في الأفق.
المصدر - الدستور
=====================
العالم مسؤول عن أسوأ سنة عرفتها سوريا
12-03-2015ال بي سي
أعلنت منظمات غير حكومية ان المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن "احلك اعوام" النزاع السوري بالنسبة للمدنيين لانه لم يعرف كيف يدير الكارثة البشرية التي تتفاقم كلفتها.
      وفي تقرير بعنوان "ذنب الفشل في سوريا"، انتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الانسان عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الامن الدولي الهادفة الى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ اربع سنوات.
      ويتهم التقرير قوات النظام والمعارضين المسلحين باستهداف بنى تحتية مدنية بدون تمييز بما فيها مدارس ومؤسسات صحية والحد من دخول المدنيين اليها عند الحاجة.
ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص اوكسفام ولجنة الاغاثة الدولية ومنظمة سايف ذي تشلدرن، ان 7,8 ملايين سوري يعيشون في مناطق حددتها الامم المتحدة كمناطق "يصعب الوصول اليها" لتزويدها بالمساعدة اي ضعف العدد المسجل في 2013.
====================
''أطباء بلا حدود'': الحصول على الرعاية الطبية في سوريا شبه مستحيل
السبيل- الاناضول
قالت منظمة "أطباء بلا حدود" الدولية التي تتخذ من جنيف مقرا لها، إن الحصول على الرعاية الطبية الأساسية في سوريا، مع دخول الحرب فيها عامها الخامس، بات "شبه مستحيل".
جاء ذلك في بيان لرئيسة المنظمة، جوان ليون، أشارت فيه إلى أن ذلك يأتي في ظل "فشل وصول المساعدات الإنسانية إلى ملايين السكان الذين هم في أمسّ الحاجة إليها ويحاصرهم النزاع".
ولفتت ليو، حسب البيان الذي حصلت الأناضول على نسخة منه، اليوم الاربعاء، الى أن "النظام الصحي في سوريا تعرض للدمار على مر السنوات الأربع من عمر هذا النزاع".
وأرجعت صعوبة الحصول على الرعاية الطبية الأساسية إلى "نقص الإمدادات وغياب الطاقم الطبي المؤهل أو نتيجةً للهجمات التي تطال المرافق الطبية".
وقالت إنه بعد مرور 4 سنوات على بدء النزاع السوري، "لا زالت أعمال العنف الوحشية التي تتسم بها هذه الحرب مستمرة، ولا تميز بين مدنيين ومقاتلين، ولا تحترم حصانة الطواقم والمرافق الطبية".
وشددت رئيسة المنظمة على أنه "ليس من المقبول أن تكون المساعدات الإنسانية محدودةً هكذا في حين بلغ معدل الوفيات ومستوى المعاناة درجة لا يمكن تحملها".
وأشارت إلى أن "عدد الأطباء العاملين في حلب، ثاني أكبر المدن السورية، كان يقدّر قبل بدء النزاع بنحو ألفين و500 طبيب تبقى منهم أقل من 100 طبيب يعملون في المستشفيات التي لا زالت تقدم خدماتها في المدينة، فيما فر ونزح الباقون داخل البلاد وخارجها أو تعرضوا للخطف أو القتل".
وأوضحت أن "التدهور التدريجي للوضع الأمنيّ واختطاف 5 من العاملين على يد جماعة الدولة الإسلامية (داعش) في يناير/ كانون ثان 2014، أدى إلى إجبار منظمة أطباء بلا حدود على خفض نشاطاتها".
وأشارت إلى أن المنظمة "ما تزال تدير 6 مرافق طبيةٍ في سوريا، كما أنها أسست شبكة دعمٍ تغطي أكثر من 100 مرفقٍ طبيٍّ في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة وغيرها".
ومنذ منتصف مارس/آذار (2011)، تطالب المعارضة السورية، بإنهاء أكثر من (44) عاماً من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة.
غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى معارك دموية بين القوات النظامية، وقوات المعارضة، حصدت أرواح أكثر من (191) ألف شخص، بحسب آخر إحصائيات صادرة عن الأمم المتحدة.
====================
( ذنب الفشل في سوريا ) تقرير لمنظمات مدنية يحمّل العالم المسؤولية عن أحلك أعوام النزاع السوري
اضيفت بتاريخ 12 مارس,2015 بواسطة Shahedon User في قسم الأخبار المميزة, تقارير
شاهدون
قالت منظمات غير حكومية، اليوم الخميس، إن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية جزئية عن أحلك أعوام النزاع السوري بالنسبة للمدنيين، لأنه لم يعرف كيف يدير الكارثة البشرية التي تتفاقم كلفتها.
وفي تقرير بعنوان “ذنب الفشل في سوريا”، انتقدت 21 منظمة للدفاع عن حقوق الإنسان عدم قدرة الدول على تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي الهادفة إلى حماية المدنيين الذين دمرت حياتهم الحرب التي تجتاح سوريا منذ أربع سنوات
ودعت ثلاثة قرارات للأمم المتحدة في 2014 أطراف النزاع في سوريا إلى حماية المدنيين، وتمكين ملايين السوريين من الحصول على المساعدة الإنسانية.
وقال التقرير: “ومع ذلك فإن القرارات والآمال التي حملتها ذهبت أدراج الرياح بالنسبة للمدنيين السوريين، فقد تم تجاهلها أو تخريبها من قبل أطراف النزاع ودول أخرى أعضاء في الأمم المتحدة، وحتى من أعضاء في مجلس الأمن الدولي”.
وكانت سنة 2014 الأشد دموية في النزاع، حيث قُتل خلالها 76 ألف شخص على الأقل من 210 آلاف قتلوا منذ 15 مارس 2011. ومع دخول الحرب سنتها الخامسة لا تبدو بارقة حل في الأفق.
وقال يان ايغلاند، الأمين العام لـ”المجلس النرويجي للاجئين” الذي شارك في التقرير: “لقد خنا مثلنا العليا، لأنه لا يفترض بنا أن نتفرج على أناس يعانون في 2015.
ويؤكد التقرير الذي وقعته بالخصوص “أوكسفام” و”لجنة الإغاثة الدولية” و”منظمة سايف ذي تشلدرن”، أن 7.8 مليون سوري يعيشون في مناطق حددتها الأمم المتحدة كمناطق “يصعب الوصول إليها” لتزويدها بالمساعدة، أي ضعف العدد المسجل في 2013.
وفي حين تتزايد الحاجات، فإن التمويل لا يتبع هذه الزيادة، فقط 57% من الأموال اللازمة لدعم المدنيين واللاجئين السوريين تم توفيرها في 2014 مقابل 71% في 2013.
وأشار ايغلاند إلى أن الأمم المتحدة ستحتاج 8.4 مليار دولار لمساعدة المدنيين السوريين العام القادم.
وقال متسائلا: “هذا يمثل سدس كلفة الألعاب الأولمبية في سوتشي. كيف يمكن لروسيا أن تموّل ألعاب سوتشي ولا تقدم مساهمة كبيرة لهذه العملية التي ينقصها التمويل؟”.
وأضاف: “نحن لا نمنح أي أمل لملايين الشبان السوريين. كيف لا يمكن تصديق أنه من السهل أن يستقطبهم التطرف؟”.
من جهته، قال روجر هيرن، المدير الإقليمي لمنظمة “سايف ذي تشلدرن”: “في كل مكان في سوريا، الأطفال لا يتلقون تعليما، لأنه لا يمكننا الوصول إليهم. دمر العديد من المدارس والأولياء يخشون إرسال أبنائهم إلى المدارس