الرئيسة \  قطوف وتأملات  \  نهاية وهم

نهاية وهم

21.09.2016
يحيى حاج يحيى




مـن ظنّ  أمريكا ستُنصفُه     مهما ادّعتْـه ، فظنُّه كذِبُ
أو ظـنّ مجلسـها يساندُه     فلقد دهاهُ  الوهـمُ والرّيبُ
لا تنتظرْ من مجلس نصفاً      للمسـلمين، وأمنُه الرُّعبُ