الرئيسة \  ملفات المركز  \  هدنة روسية مستمرة وسط تهديدات للمعارضة وخلاف روسي امريكي حول الحل السياسي

هدنة روسية مستمرة وسط تهديدات للمعارضة وخلاف روسي امريكي حول الحل السياسي

03.11.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
2/11/2016
عناوين الملف
  1. الديار :روسيا تحمل المعارضة مسؤولية فشل الحل السياسي وتهدد باستئناف الطيرا
  2. المنار :رئيس الأركان الروسية يبحث مع نظيره التركي الوضع في حلب
  3. عنب بلدي :روسيا تهدد بعدم تجديد التهدئة في حلب
  4. النهار :الجيش الروسي يعلن عن "هدنة انسانية" لعشر ساعات الجمعة في حلب
  5. عكاظ :روسيا تطالب المعارضة السورية بمغادرة حلب
  6. وطن : التايمز: بوتين سيعطي الأوامر لإبادة حلب خلال الانتخابات الاميركية.. تماما كما فعل في غروزني
  7. الاهرام :لافروف: تنظيم "النصرة" يحتجز سكان شرق حلب كرهائن
  8. البوابة :روسيا تحذر الفصائل السورية المسلحة من انهيار الهدنة
  9. قاسيون :فتح حلب: ملتزمون بتحييد المدنيين... والأسد من استخدمهم دروعاً بشرية
  10. الوحدة الاخباري :أمريكا: لانفكر مثل روسيا بتأجيل العملية السياسية بسوريا
  11. كلنا شركاء :صحيفة :تركيا وروسيا توقعان اتفاقية تاريخية حول سورية
  12. سبوتنيك :روسيا تطالب الولايات المتحدة بتنفيذ التزاماتها
  13. الاهرام المسائي :خارجيروسيا‏:‏ تأجيل محادثات السلام السورية لأجل غير مسمي
 
الديار :روسيا تحمل المعارضة مسؤولية فشل الحل السياسي وتهدد باستئناف الطيرا
اكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو « سفننا الضاربة بقيادة الطراد «بطرس الأكبر» دخلت المتوسط  لافتا الى ان آفاق الحل السياسي باتت بعيدة» حيث اشار الى أن خطوات «المعارضة المعتدلة» تؤخر بدء العملية السياسية في سوريا إلى أجل غير مسمى. وكشف أن المسلحين يقتلون عشرات المدنيين في حلب يوميا لمحاولة الاقتراب من الممرات الإنسانية حيث أكثر من ألفين ممن يطلق عليهم «المعارضين المعتدلين» شنوا هجمات كثيفة على أحياء سكنية ومدارس ومستشفيات بدعم من 22 دبابة «معتدلة» و15 مدرعة و8 سيارات «جهادية» يقودها انتحاريون وراجمات صواريخ. وتساءل شويغو: «هل هذه هي المعارضة التي يمكن التوصل إلى اتفاق معها؟ ويجب لتصفية الإرهابيين في سوريا العمل بشكل مشترك وليس عرقلة عمل الشركاء. ويستغل المسلحون ذلك في مصلحتهم». ولفت الى أن العسكريين الروس في سوريا لا يستخدمون الطيران في حلب منذ 16 يوما بأمر من الرئيس فلاديمير بوتين في حين هدد المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف  بأن حكومته لن تكون قادرة على تمديد الوقف المؤقت للغارات الجوية على أهداف في مدينة حلب في حال استمرت الفصائل المسلحة المعارضة للنظام السوري في هجماتها على الأرض.
وبالعودة الى دخول السفن الروسية البحر المتوسط، قال وزير الدفاع الروسي ان مجموعة السفن الروسية قامت الأسبوع الماضي بمسيرة في الجزء الشرقي من المحيط الأطلسي متوجهة إلى البحر الأبيض المتوسط، موضحا أن سفن الدعم زودت المجموعة المذكورة بكافة أنواع الإمدادات المطلوبة. وتابع أن رفض بعض الدول لدخول موانئها لم ينعكس بأي شكل على مسيرة السفن الحربية الروسية، مشيرا إلى أن مجموعتي القوات الروسية في حميميم وطرطوس مزودتان كذلك بكل ما يلزم. وأضاف أن القوات الروسية في حميميم وطرطوس تتلقى تقريبا ألفي طن من مختلف الشحنات يوميا.
على الصعيد العسكري في جبهات غرب حلب، صد جيش الفتح والمعارضة المسلحة هجمات للقوات الحكومية في محور قرية منيان غير ان المعارك متواصلة بشكل عنيف، في حين كثف النظام الغارات والقصف في مدينة الرستن بريف حمص الشمالي وتجددت الاشتباكات في الأطراف الجنوبية لمدينة تلبيسة في حمص ايضا.
 الامم المتحدة تجلي موظفيها من حلب
من جهتها، قالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني ان كل الأطراف في حلب تقوم بأعمال قتالية تسفر عن أعداد كبيرة من الضحايا من المدنيين وتخلق مناخاً من الرعب لمن ما زالوا يعيشون في المدينة مشيرة الى ان قوات المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في سوريا ربما تكون ارتكبت جرائم حرب من خلال هجماتها العشوائية في حلب وذلك في لقاء معتاد لعرض أحدث التطورات بمقر المنظمة الدولية في جنيف.
في غضون ذلك، أجلت الأمم المتحدة موظفيها الأجانب من مدينة حلب امس بعد تعرض فندق شهباء حلب الذي يقيمون فيه لقصف دبابات  دون سقوط ضحايا. واتخذت الأمم المتحدة  على الفور قرار نقل موظفيها الأجانب من حلب إلى دمشق بشكل مؤقت في حين أبقت على الموظفين المحليين» هناك. وذكرت مصادر عسكرية أن مسلحي المعارضة الذين يسيطرون على حي بستان القصر أطلقوا ثلاث قذائف دبابات على مبنى الفندق الواقع في الجهة الغربية من المدينة الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، حيث أصابت القذائف الطوابق 15 و 16 و 17 من الفندق، بالإضافة إلى مبنى سكني أمام الفندق.
========================
المنار :رئيس الأركان الروسية يبحث مع نظيره التركي الوضع في حلب
بحث رئيس هيئة الأركان العامة الروسية الجنرال فاليري غيراسيموف مع نظيره التركي خلوصي أكار في موسكو الثلاثاء الوضع في مدينة حلب السورية.
وجرى كذلك خلال اللقاء بحث الوضع على الحدود العراقية السورية في سياق عملية تحرير الموصل من “داعش”.
وقال مصدر في وزارة الدفاع الروسية للصحفيين إنه جرى خلال اللقاء تبادل صريح لوجهات النظر حول الوضع في شمال سوريا.
وأبلغ غيراسيموف الضيف التركي بالجهود التي تبذلها روسيا من أجل تحسين الوضع الإنساني في حلب، وشدد على ضرورة الفصل بين جبهة النصرة وفصائل المعارضة “المعتدلة”.
ونوه المصدر بأن اللقاء اتسم بطابع بناء، وأشار الطرفان إلى ضرورة مواصلة الاتصالات بين هيئتي الأركان العامة في البلدين بما في ذلك على مستوى الخبراء العسكريين.
========================
عنب بلدي :روسيا تهدد بعدم تجديد التهدئة في حلب
هدد الناطق الرسمي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، بعدم تجديد التهدئة في حلب في حال استئناف “المسلحين” هجومهم.
وقال بيسكوف في حديث صحفي اليوم، الثلاثاء 1 تشرين الثاني، إنه “سيستحيل تجديد التهدئة في حلب إذا ما قرر المسلحون الهجوم، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكد ذلك”.
الناطق الرسمي اعتبر أن التهدئة مازالت مستمرة في حلب، وأن العمل مستمر من أجل إخراج المدنيين والجرحى من الأحياء المحاصرة في حلب الشرقية.
لكنه أكد أن “جميع هذه التدابير سوف تصبح ضربًا من المستحيل إذا ما استمر الإرهابيون في قصف الأحياء ومعابر إيصال المساعدات الإنسانية وشرعوا في الهجوم، جاعلين المدنيين دروعًا بشرية لهم”.
وتأتي تصريحات بيسكوف عقب بدء فصائل “جيش الفتح” و”فتح حلب” عملًا عسكريًا مشتركًا، صباح الجمعة 28 تشرين الأول، بهدف فك الحصار عن الأحياء الشرقية الخاضعة للمعارضة، بعد خسارتها لنقاط تقدمت إليها قبل أشهر، أبرزها منطقة الراموسة والكليات العسكرية.
وكان بوتين رفض استئناف القصف على الأحياء المحاصرة في حلب، من أجل إعطاء فرصة لفصل المعارضة المعتدلة عن “الجماعات الإرهابية”، بحسب بيسكوف. الأمر الذي اعتبره موالون للنظام السوري “خيانة”، وبإعطاء الروح للمسلحين.
========================
النهار :الجيش الروسي يعلن عن "هدنة انسانية" لعشر ساعات الجمعة في حلب
المصدر: "أ ف ب"
2 تشرين الثاني 2016 | 12:02
أعلن الجيش الروسي في بيان عن "هدنة انسانية" جديدة في حلب في شمال سوريا لمدة عشر ساعات الجمعة، في وقت تدور معارك عنيفة بين قوات النظام السوري المدعومة من موسكو وفصائل المعارضة في المدينة.
وأوضح الجيش ان قرار الهدنة اتخذ بأمر من الرئيس فلاديمير بوتين.
وقال رئيس هيئة الأركان الروسية فاليري غيراسيموف "اتخذ قرار بارساء +هدنة انسانية+ في حلب في الرابع من تشرين الثاني من الساعة 9,00 الى الساعة 19,00" (من 7,00 الى 17,00 ت غ).
وأشار الى أن القرار اتخذ بالتوافق مع دمشق.
وكانت روسيا أعلنت من طرف واحد "هدنة انسانية" لثلاثة أيام انتهت في 22 تشرين الاول بهدف إجلاء جرحى او مدنيين او مقاتلين راغبين بالخروج من أحياء شرق حلب المحاصرة من قوات النظام والتي تتعرض بانتظام لقصف مكثف من الطيران السوري والروسي.
الا ان ثمانية ممرات فتحت لهذه الغاية بقيت مقفرة، بسبب اشتباكات حصلت على أحدها في اليوم الاول، ومشاعر من عدم الثقة والخوف لدى السكان والمقاتلين المعارضين للنظام.
وقال غيراسيموف إن "جميع الممرات الانسانية التي أقيمت في السابق ستواصل العمل للسماح بخروج مدنيين ومقاتلين".
وتابع "بما أن زملاءنا الأميركيين عاجزون عن فصل المعارضة عن الارهابيين، فاننا نتوجه مباشرة الى قادة جميع المجموعات المسلحة وندعوهم الى وقف المعارك والخروج من حلب بأسلحتهم".
========================
عكاظ :روسيا تطالب المعارضة السورية بمغادرة حلب
الأربعاء / 2 / 2 / 1438 هـ02 نوفمبر 2016 م 13:24
طلبت روسيا اليوم (الأربعاء)، من مقاتلي المعارضة السورية، المتحصنين في مدينة حلب مغادرتها بحلول مساء الجمعة المقبل.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية، أنه سيُسمح لمقاتلي المعارضة، بالخروج من المدينة سالمين بأسلحتهم، فيما بين الساعة 0900 والساعة 1900 بالتوقيت المحلي، في الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري من خلال ممرين.
وأضافت أنه سيُسمح للمدنيين والمرضى والجرحى بالمغادرة عبر ستة ممرات أخرى.
وقالت الوزارة: «إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر بوقف القتال، لتفادي وقوع ضحايا دون داع».
========================
وطن : التايمز: بوتين سيعطي الأوامر لإبادة حلب خلال الانتخابات الاميركية.. تماما كما فعل في غروزني
الكاتب : وطن 2 نوفمبر، 2016  لا يوجد تعليقات
نقلت صحيفة “التايمز” البريطانية عن مصدر في أجهزة الاستخبارات، إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعطي الأوامر لانطلاق الهجوم الواسع على مدينة حلب هذا الأسبوع، لافتة الى ان بوتين سيستخدم “الوقفة السياسية” في واشنطن خلال يوم الانتخابات الرئاسية. وأن بداية الهجوم مرتبطة بوصول الطراد الثقيل “الأميرال كوزنيتسوف” إلى منطقة المعارك.
وتابعت الصحيفة انه بحسب افتراض المدير السابق للمعهد الملكي الموحد للدراسات الدفاعية “RUSI” مايكل كلارك ستكون الضربة التي ستوجه إلى الجزء الشرقي من حلب معادلة للضربة التي تعرضت لها مدينة غروزني عامي 1999-2000 وتؤدي إلى سقوط عدد كبير من الضحايا بين المدنيين، وقال “سوف نعبر عن أسفنا من دون فائدة خلال السنوات المقبلة، كما فعلنا بعد عمليات الإبادة في رواندا وسيريبرنيتسا.
وكان أمين عام الناتو ينس ستولتنبرغ قد عبر عن قلقه من استخدام الطراد “الأميرال كوزنيتسوف” في عملية الهجوم على مدينة حلب.
من جانبه وصف مدير دائرة التعاون الأوروبي في الخارجية الروسية، أندريه كيلين، هذه التصريحات بأنها تكهنات لا معنى لها.
وقال موضحا، إن السفن الحربية الروسية “تواجدت دائما في البحر الأبيض المتوسط”، لذلك فإن “الافتراضات الغامضة” لا معنى لها.
========================
الاهرام :لافروف: تنظيم "النصرة" يحتجز سكان شرق حلب كرهائن
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اليوم الأربعاء، إن تنظيم "جبهة النصرة" في سوريا يحتجز سكان شرق حلب كرهائن.
وأشار لافروف خلال لقائه الرئيس اليوناني بروكوبيس بافلوبولوس، أوردته قناة روسيا اليوم، الإخبارية اليوم الأربعاء، إلى أن بلاده مازالت تنتظر من الولايات المتحدة تنفيذ التزاماتها بفصل المعارضة عن الإرهابيين في سوريا.
وقال لافروف إن بلاده تسعى على مدى أشهر، لإيجاد حل للأزمة في مدينة حلب، وكانت هناك اتفاقات روسية أمريكية بهذا الشأن، إلا أن الولايات المتحدة انسحبت منها في الواقع.
وكان تنظيم "جبهة النصرة" المسلح قد كثف من هجومه على مدينة حلب من عدة محاور استغلالا لفترة الهدنة، لشن عمليات واسعة تستهدف المدنيين في أحياء مدينة حلب، حسبما أعلنت قيادة الجيش السوري، أمس الأول الإثنين.
وفي السياق، اتهم وزير الخارجية الروسي، دولا مشاركة فى مفاوضات السلام السورية - دون أن يسمها - بـ"تخريب" عملية السلام من خلال دعم الجماعات المسلحة العازمة على إسقاط الرئيس بشار الأسد.
========================
البوابة :روسيا تحذر الفصائل السورية المسلحة من انهيار الهدنة
الأربعاء 02-11-2016| 01:15ص
قال ديمترى بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أمس الثلاثاء إن حكومته لن تكون قادرة على تمديد الوقف المؤقت للغارات الجوية على أهداف فى مدينة حلب فى حال استمرت الفصائل المسلحة المعارضة للنظام السورى فى هجماتها على الأرض.
وقال بيسكوف للصحفيين «فى هذه اللحظة فإن فترة التوقف مستمرة وتتاح الفرصة للمدنيين للخروج من شرق حلب ويجرى تهيئة الظروف لإدخال المساعدات الإنسانية».
ومضى فى القول «لكن كل ذلك سيكون مستحيلا فى حال استمر الإرهابيون فى قصف الأحياء والطرق التى تسلكها المساعدات الإنسانية وفى شن الهجمات والاختباء خلف الدروع البشرية، هذا لن يتيح الاستمرار فى فترة التوقف الإنسانية.
قال وزير الدفاع الروسى سيرجى شويجو إن فشل الغرب فى كبح جماح المتطرفين فى سوريا تسبب فى إرجاء استئناف محادثات السلام لأجل غير مسمى.
وفى تصريحات بثها التليفزيون الروسى قال شويجو إن مقاتلى المعارضة الذين تدعمهم الحكومات الغربية يهاجمون المدنيين فى مدينة حلب على الرغم من تعليق الضربات الجوية الروسية والسورية.
وأضاف «نتيجة لذلك فإن احتمالات بدء عملية التفاوض وعودة الهدوء للحياة فى سوريا أرجئت لأجل غير مسمى».
وتدعم روسيا الرئيس السورى بشار الأسد فى الحرب الأهلية المندلعة بالبلاد ودخلت عمليتها العسكرية فى سوريا الآن عامها الثانى ما عزز من وضع الأسد، ووضع ذلك موسكو فى مسار تصادمى مع واشنطن وحلفائها الذين يريدون رحيل الأسد.
ومنذ ١٨ أكتوبر تقول روسيا وحلفاؤها السوريون إنهم أوقفوا الضربات الجوية فى حلب، وتقول الحكومات الغربية إن الضربات قتلت أعدادا كبيرة من المدنيين وهى مزاعم تنفيها موسكو.
ولكن توقف الضربات الجوية فى حلب هش وقال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الشهر الماضى إن استمراره يعتمد على تصرفات جماعات المعارضة المعتدلة فى حلب وداعميها الغربيين.
وكان شويجو يتحدث أمام اجتماع لمسئولين عسكريين وشجب جماعات المعارضة هذه وداعميها قائلا إنهم أهدروا فرصة إجراء محادثات سلام.
وتابع: «حان الوقت لكى يتخذ زملاؤنا الغربيون قرارا بشأن من يقاتلون ضده: الإرهابيون أم روسيا».
وأضاف «ربما نسوا من كان المسئول عن قتل أبرياء فى بلجيكا وفرنسا ومصر وأماكن أخرى».
وتساءل مشيرا إلى هجمات مقاتلى المعارضة المدعومين من الغرب داخل حلب: «هل هذه معارضة يمكن أن نتوصل معها إلى اتفاق؟».
وقال شويجو إنه فوجئ أيضا بأن بعض الحكومات الأوروبية رفضت السماح لسفن روسية متوجهة إلى سوريا بأن ترسو فى موانئها على البحر المتوسط لإعادة التزود بالوقود أو الحصول على إمدادات.
========================
قاسيون :فتح حلب: ملتزمون بتحييد المدنيين... والأسد من استخدمهم دروعاً بشرية
الأربعاء 2 تشرين الثاني 2016
حلب (قاسيون) - أعلنت غرفة عمليات فتح حلب التابعة للمعارضة السورية التزام مقاتليها وفصائلها بتحييد المدنيين عن المعارك مع الدائرة مع النظام، مشيرةً أن الأخير استخدم المدنيين دروعاً بشرية خلال المعارك بحلب.
التزام فتح حلب جاء في بيان رسمي صادر عن قيادة غرفة العمليات، والذي أشار فيه اتخاذ الفصائل العسكرية الاحتياطات كافة، ضمن الإمكانات والقدرات العسكرية من أجل تحييد المدنيين في العمليات الجارية ضد قوات النظام وميليشياته، وعدم سقوط ضحايا مدنيين خلال المعارك.
وأشار بيان فتح حلب أن قواتهم قامت بإخلاء المدنيين من المناطق التي شهدت اشتباكات ونقلوا إلى مواقع آمنة بغية عدم تعرضهم للأذى.
كما أكد البيان أن قصفه الصاروخي والمدفعي يستهدف أهداف عسكرية للنظام السوري وميليشياته داخل مدينة حلب، كالقطع العسكرية والمطار وثكنات الجيش.
وتعهدت غرفة عمليات فتح حلب بمحاسبة أيّ مقاتل في صفوفها إن ثبت عليه الاعتداء على المدنيين خلال المعركة مع النظام السوري، والتي حسب الغرفة مستمرة حتى كسر الحصار.
========================
الوحدة الاخباري :أمريكا: لانفكر مثل روسيا بتأجيل العملية السياسية بسوريا
 منذ 12 ساعة  0 تعليق  6  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
 اخر الاخبار : أمريكا: لانفكر مثل روسيا بتأجيل العملية السياسية بسوريا اخر الاخبار : أمريكا: لانفكر مثل روسيا بتأجيل العملية السياسية بسوريا إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
رفضت الخارجية الأمريكية، تصريحات وزير الدفاع الروسي "سيرغي شويغو" حول تأجيل العملية السياسية في سوريا إلى أجل غير مسمى.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، جون كيربي في مؤتمره الصحفي أمس الثلاثاء، "نحن لانفكر مثل روسيا بإرجاء اللقاءات السياسية إلى أجل غير مسمى، ولا نريد أن يكون (بشار) الأسد جزء من سوريا على المدى البعيد".
وأضاف كيربي أنه لم يعرف ما الذي كان يقصده تماماً الوزير الروسي في تصريحاته.
وحول تصريحات رئيس النظام السوري بشار الأسد بخصوص عزمه البقاء في السلطة لغاية 2021، أشار كيربي أنه قرأ تلك التصريحات، وأنهم يواصلون بذل الجهود من أجل استئناف اللقاءات السياسية بين النظام والمعارضة السورية.
وكان وزير الدفاع الروسي "سيرغي شويغو" قال في وقت سابق الثلاثاء، خلال اجتماع له مع مسؤولين عسكريين رفيعي المستوى، "إن أمل بدء العملية السياسية في سوريا، وعودة مناخ الاستقرار للشعب السوري تأجل إلى أجل غير مسمى".
========================
كلنا شركاء :صحيفة :تركيا وروسيا توقعان اتفاقية تاريخية حول سورية
جوهر الاتفاق سيسمح للقوات التي تدعمها تركيا بدخول حلب، وعندها تنسحب قوات الأسد من المدينة.
-الخريطة  الجديدة ستوضع لتشمل محافظات حلب وإدلب واللاذقية والرقة والحسكة ودير الزور.
يني شفق: ترجمة السوري الجديد
توصلت كل من روسيا وتركيا إلى اتفاقية تاريخية على خريطة جديدة لسوريا لإزالة ممر حزب الاتحاد الديمقراطي PYD الإرهابي على الحدود الشمالية لسوريا الممزقة بفعل الحرب
وقد أخبرت مصادر حكومية رفيعة المستوى صحيفة يني شفق أن خريطة جديدة ستوضع لتشمل محافظات حلب وإدلب واللاذقية والرقة والحسكة ودير الزور.
وأفادت التقارير أن جوهر الاتفاق سيسمح للقوات التي تدعمها تركيا بدخول حلب، وعندها تنسحب قوات الأسد من المدينة. كما سيتم اتخاذ التركيبة السكانية لما قبل الحرب أساساً للمشروع المذكور.
ولن تقبل تركيا ولا حتى روسيا بوجود ممر PYD و PKK الإرهابي في الشمال السوري ذلك الذي  يهدف إلى ضم الحسكة وتل أبيض وعين العرب وجرابلس  واعزاز ومارع، بالإضافة إلى عفرين تحت ما يسمى بـ”الاتحاد” أو “الكانتون” أو “منطقة حكم ذاتي”.
ووفق الاتفاق الجديد، سيتعاون البلدان في محاربة جماعات PKK و PYD الإرهابية في ظل قيادة الجيش التركي الذي شن عملية درع الفرات.
وستُسلَّم المناطق إلى العناصر المحلية والمجالس المحلية بعد أن تحررت من قبضة المجموعات الإرهابية.
وأطلقَت عملية درع الفرات “OES”، وهي حملة عسكرية لمكافحة الإرهاب تابعة للجيش السوري الحر “FSA” المدعوم من الجيش التركي، أطلقت في 24 سبتمبر/ أيلول لتطهير المدن الحدودية من وجود داعش وحزب الاتحاد الديمقراطي.
وقد تم بالفعل مسح قرابة 1.300 كيلو متر مربع من المناطق المذكورة، كما استتب الأمن في المنطقة ككل. وهذا ما دفع الآلاف من السوريين لمغادرة تركيا والعودة إلى ديارهم
بالإضافة إلى وصول قوات الجيش السوري الحر إلى مشارف مدينة حلب المحاصرة وتقدمه باتجاه مدينة الباب، معقل لتنظيم داعش في الشمال الشرقي من المدينة.
هذا وقد قال الرئيس التركي أردوغان منذ أسبوع مضى أن عملية درع الفرات ستتقدم باتجاه الجنوب وستطهر المناطق، التي تبلغ مساحتها في المجموع 5 آلاف كيلومتر مربع، من الإرهابيين.
كما تعد الهجمات واسعة النطاق التي شنتها قوات المعارضة من غربي حلب في محاولة لفك الحصار الذي فرضه النظام لمدة شهر، تعد أيضاً جزءاً من هذا الاتفاق.روسيا توقف الغارات الجوية على حلب
 
على الرغم من تعرض قوات النظام لخسائر فادحة في غربي حلب، استبعدت روسيا خيار تقديم أي دعم جوي لقوات الأسد في المدينة
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كونشينكوف، نهاية الأسبوع الجاري أن الطائرات الروسية لم تنفذ أي عملية في المدينة منذ 13 يوم.
علاوة على ذلك، رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طلب وزارة الدفاع لاستئناف الغارات الجوية في حلب.
وقال المصدر أن نظام الأسد سيعزز من قواته في اللاذقية وطرطوس، غير أن روسيا أصرت على انسحاب فصائل جبهة النصرة وأحرار الشام من المنطقة.
وفي غضون ذلك، تواصل تركيا تعزيز قواتها في المناطق المحررة بين خط إعزاز- جرابلس.
كما نُشِرت العديد من الدبابات والعربات المدرعة إلى جانب أفراد من القوات العسكرية على حدود مخيم إصلاحية في غازي عينتاب يوم الأحد.
========================
سبوتنيك :روسيا تطالب الولايات المتحدة بتنفيذ التزاماتها © Sputnik. Mikhail Alaeddin
روسيا 11:47 02.11.2016(محدثة 11:56 02.11.2016) انسخ الرابط 0 5620 لا تزال موسكو تنتظر أن تنفذ واشنطن التزاماتها بحثّ مجموعات المعارضة السورية على فك الارتباط والابتعاد عن المجموعات الإرهابية. وذكر وزير الخارجية الروسي سيرغي  لافروف خلال لقائه بالرئيس اليوناني بروكوبيس بافلوبولوس في أثينا، الأربعاء، أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قال عندما تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا يدعو إلى وقف العمليات القتالية وبدء المفاوضات السياسية في سوريا، إن من يريد أن يشارك في العملية السياسية فعليه أن يقطع العلاقات مع الإرهابيين. وأكد لافروف خلال اللقاء أن روسيا تواصل جهودها لحل الأزمة السورية بالتعاون مع الولايات المتحدة والسعودية وقطر وتركيا. وجدد لافروف مطلب بلاده بضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا، مشيرا إلى أن الوضع كان قد تغير نحو الأفضل لو قام الجميع بتنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن حل الأزمة السورية.
========================
الاهرام المسائي :خارجيروسيا‏:‏ تأجيل محادثات السلام السورية لأجل غير مسمي
دمشق ـ عواصم العالم ـ وكالات الأنباء‏:‏2 نوفمبر 2016
 أعلن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو امس إن فشل الغرب في كبح جماح الارهابيين في سوريا تسبب في ارجاء استئناف محادثات السلام لأجل غير مسمي‏.‏
وأضاف أن مقاتلي المعارضة الذين تدعمهم الحكومات الغربية يهاجمون المدنيين في مدينة حلب علي الرغم من تعليق الضربات الجوية الروسية والسورية.
وأردف قائلا نتيجة لذلك فإن احتمالات بدء عملية التفاوض وعودة الهدوء للحياة في سوريا تأجلت لأجل غير مسمي.
ومن جانب آخر قال متحدث باسم الكرملين إنه تم تنفيذ وقف مؤقت للضربات الجوية الروسية والسورية علي حلب وإنه ما زال ساريا. لكنه أضاف أن هذا الوقف لن يستمر إذا لم توقف قوات المعارضة هجماتها.
وكان شويجو يتحدث أمام اجتماع لمسؤولين عسكريين وشجب جماعات المعارضة هذه وداعميها قائلا إنهم أهدروا فرصة إجراء محادثات سلام.
وتابع حان الوقت لكي يتخذ زملاؤنا الغربيون قرارا بشأن من يقاتلون ضده: الإرهابيون أم روسيا.
وأضاف ربما نسوا من كان المسؤول عن قتل أبرياء في بلجيكا وفرنسا ومصر وأماكن أخري؟. مشيرا إلي هجمات قال إن مقاتلي المعارضة المدعومين من الغرب داخل حلب نفذوها هل هذه معارضة يمكن أن نتوصل معها إلي اتفاق؟
واستطرد حتي ندمر الإرهابيين في سوريا من الضروري أن نعمل معا وألا نضع قيودا علي عمل شركائنا. لأن المقاتلين يستغلون ذلك لمصلحتهم.
وقال شويجو إنه فوجئ أيضا بأن بعض الحكومات الأوروبية رفضت السماح لسفن روسية متوجهة إلي سوريا بأن ترسو في موانئها علي البحر المتوسط لإعادة التزود بالوقود أو الحصول علي إمدادات ولكنه قال إن إعادة التزود بالوقود لم يؤثر علي المهمة البحرية أو علي وصول الإمدادات إلي العملية العسكرية الروسية في سوريا.
وأكد دميتري بيسكوف الناطق الرسمي باسم الرئيس الروسي أن إعادة فرض الهدنة في حلب ضرب من المستحيل في حال استأنف المسلحون هجماتهم
وأوضح بيسكوف- في تصريحات أوردتها قناة( روسيا اليوم) الإخبارية امس- أن الهدنة لا تزال قائمة في الوقت الراهن, والعمل مستمر الآن علي ضمان خروج المدنيين وإجلاء الجرحي من حلب الشرقية, وخلق الظروف اللازمة لإيصال المساعدات الإنسانية
ولفت إلي أن جميع هذه التدابير سوف تصبح ضربا من المستحيل إذا ما استمر الإرهابيون في قصف الأحياء ومعابر إيصال المساعدات الإنسانية وشرعوا في الهجوم, جاعلين المدنيين دروعا بشرية لهم.
من جانبه قال خالد خوجا العضو البارز في الهيئة العليا للمفاوضات في المعارضة السورية ان الاشخاص المحاصرين في الاحياء الشرقية لمدينة حلب السورية لا يستطيعون رفض تلقي مساعدة من الإرهابيين او ما يسميهم بالجهاديين منتقدا عدم التحرك الدولي لكسر الحصار عن المدين
وأكد النظام السوري مع حليفته روسيا انه يستهدف الاحياء الشرقية لحلب بسبب تواجد مقاتلين من جبهة فتح الشام التي كانت تعرف في السابق بجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة, في هذه الاحياء.
ودعا المبعوث الاممي لسوريا ستافان دي ميستورا الارهابيين الي مغادرة المدينة للمساعدة في ادخال المساعدات التي يحتاجها نحو250 الف مدني يعيشون تحت الحصار.
وتاتي تصريحاته بعد ان شنت فصائل المعارضة المسلحة المتحالفة مع الارهابيين هجوما واسعا الجمعة استخدمت فيه السيارات المفخخة والصواريخ لانهاء حصار النظام السوري علي الاحياء الشرقية لحلب والمستمر منذ ثلاثة أشهر.
وقال ان عدد مقاتلي النصرة في شرق حلب لا يتجاوز300 من اصل20 الف مقاتل, وهي الارقام التي تختلف عن ارقام الامم المتحدة التي تقدر عدد المقاتلين بنحو ثمانية الاف مقاتل داخل المنطقة المحاصرة من المدينة من بينهم نحو900 ينتمون الي جبهة النصرة.
=======================