الرئيسة \  ملفات المركز  \  واشنطن تسلح الوحدات الكردية وتركيا ترد

واشنطن تسلح الوحدات الكردية وتركيا ترد

01.06.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 31/5/2017
عناوين الملف
  1. اورينت :تركيا ترد بغضب على تسليح واشنطن "الوحدات" الكردية: أمر بالغ الخطورة
  2. اورينت :واشنطن تتجاهل أنقرة وتُسلّم ميليشيا قسد أسلحة خفيفة ومركبات
  3. عربي 21 :أوغلو: تسليح واشنطن للأكراد بالغ الخطورة وعليها العودة عنه
  4. ميدل ايست :تركيا ترى تسليح واشنطن لأكراد سوريا 'تهديدا للإنسانية'
  5. الخليج :البنتاغون يعلن بدء تسليح مليشيات كردية بسوريا
  6. فرسان :الحرب في سوريا: أمريكا ترسل أسلحة إلى مقاتلين أكراد يحاربون تنظيـم داعــش
  7. العرب نيوز :فيكتوروفيتش لافـروف: الأكراد أعطوا ممر لـ"داعش" قرب الرقة
  8. فلسطين حرة :لافروف يؤكد المعلومات عن إعطاء الأكراد ممراً لـ"داعش" قرب الرقة
  9. الانباء :«النشاط العسكري الأميركي» رسالة واضحة إلى إيران
  10. صدى البلد :مسئول أمريكي: واشنطن شرعت في شحن أسلحة للقوات الكردية في سوريا
  11. الدستور :«تركيا»: الأسلحة الأمريكية بسوريا تستخدم فى جرائم ضد الإنسانية
 
اورينت :تركيا ترد بغضب على تسليح واشنطن "الوحدات" الكردية: أمر بالغ الخطورة
 حذر وزير الخارجية التركية الأربعاء من تسليم الولايات المتحدة أسلحة إلى ميليشيا "الوحدات" الكردية التي تتزعم ما تسمى "قوات سوريا الديمقراطية"، معتبراً أن ذلك "أمر بالغ الخطورة".
جاويش أوغلو وفي تصريحات صحفية من العاصمة التركية أنقرة، جدد موقف بلاده الرافض لفكرة تسليح ميليشيا "الوحدات" الكردية، مشيراً إلى أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبلغ نظيره الأمريكي قلق أنقرة حيال هذه المسألة.
واعتبر الوزير التركي أنّ تزويد ميليشيا "الوحدات" الكردية بالأسلحة والمعدات القتالية، يزجّ مستقبل سوريا في خطر كبير، لافتاً إلى أنّ أنقرة شرحت لحلفائها مراراً، مخاطر التعاون مع تنظيم إرهابي مثل "الوحدات" للقضاء على تنظيم إرهابي آخر.
وحذر وزير الخارجية التركي من امكانية استخدام الأسلحة المقدمة إلى ميليشيا "الوحدات" الكردية ضدّ الإنسانية بشكل عام وليس ضدّ تركيا فقط.
تصريحات الوزير التركي، يأتي على خلفية إعلان مسؤول أميركي الثلاثاء أن الولايات المتحدة بدأت بإرسال أسلحة لمقاتلين أكراد سوريين لمساعدتهم في السيطرة على مدينة الرقة من تنظيم الدولة.
وعبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن غضبه من قرار واشنطن تسليح ميليشيا "الوحدات" الكردية ، معتبراً ذلك خطوة تتعارض مع العلاقات والتفاهمات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة.
وتعتبر تركيا شريكة واشنطن في حلف شمال الأطلسي، وحدات حماية الشعب والجماعات الأخرى المرتبطة بحزب العمال الكردستاني منظمات إرهابية، بينما تعتبر الولايات المتحدة تعتبر ميليشيا "الوحدات" الكردية حلفياً لها في محاربة تنظيم الدولة.
========================
اورينت :واشنطن تتجاهل أنقرة وتُسلّم ميليشيا قسد أسلحة خفيفة ومركبات
بدأت الولايات المتحدة رسمياً بمساندة ميليشيا الوحدات الكردية في معاركها ضد تنظيم الدولة في مدينة الرقة، حيث أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن إمداد ميليشيا قسد بأسلحة خفيفة ومركبات،  متجاهلة بذلك تركيا التي تعتبر ميلشيات YPG وكذلك PYD الحزب الذي تتبع له، منظمات إرهابية لا يمكن التهاون معها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "أدريان رانكين-جالواي": "إن الجيش الأمريكي قدم للمقاتلين الأكراد أسلحة خفيفة ومركبات، وأضاف أنه يعتقد أن الأسلحة وزعت يوم الثلاثاء بحسب ما أوردت "رويترز".
كذلك قال مسؤول أمريكي آخر طلب عدم نشر اسمه إن توزيع الأسلحة بدأ في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة بناء على تفويض من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الشهر، فيما لم يرد أي رد فعل من تركيا التي حذرت الولايات المتحدة من أن قرار تسليح القوات الكردية التي تقاتل تنظيم الدولة في سوريا قد ينتهي بإيذاء واشنطن.
مناشير لإخلاء الرقة
وألقت طائرات التحالف الدولي منشورات على مدينة الرقة تدعو الأهالي لمغادرة المدينة بأقرب وقت، وكتب فيها "حافظ على السرية وخبئ التذكرة لتكن آمنا، اقترب من قوات السلاح السورية بطريقة سلسلة وبدون سلاح ، لوح بشريطة بيضاء كرمز للسلام، سيتم التعامل معك بإنسانية واحترام.
وتضمنت المنشورات تهديداً علنياً بالقتل " هذه فرصتك الأخيرة، الفشل في المغادرة قد يؤدي إلى الموت،  الرقة ستسقط،  لا تكن هناك وقتها".
جدول الزمني لاقتحام الرقة
وكانت  "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، أعلنت في وقت سابق أن عملية اقتحام مدينة الرقة، ستبدأ في حزيران المقبل، مؤكدةً إمدادها بأسلحة "نوعية" من قبل قوات التحالف الدولي.
وذكر القيادي في "قسد"، عبد القادر هفيدلي، خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة الطبقة، أنهم تلقوا أسلحة نوعية مثل المدرعات، خلال المرحلة الثالثة من معركة "غضب الفرات"، وسيتم إمدادهم بأسلحة مماثلة خلال عملية السيطرة على الرقة، منوهاً أن الأسلحة ستصل "قريباً".
وتعتبر تركيا ميلشيات YPG وكذلك PYD الحزب الذي تتبع له، منظمات إرهابية لا يمكن التهاون معها، خاصة إلى جهة مشروع إنشاء دولة على الحدود التركية السورية، كما صرحت تركيا مراراً أنها لن تكون جزءاً من أي عملية للسيطرة على مدينة الرقة، في حال شاركت في تلك العملية ميليشيا الوحدات الكردية أو غيرها من التنظيمات الكردية.
========================
عربي 21 :أوغلو: تسليح واشنطن للأكراد بالغ الخطورة وعليها العودة عنه
حذر وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، الأربعاء، من تسليم واشنطن أسلحة للمقاتلين الأكراد في سوريا، مشيرا إلى أن ذلك "أمر بالغ الخطورة".
وأخـبر أوغلو، إن "هذه الاجراءات في غاية الخطورة على وحدة وسيادة أراضي سوريا"، مضيفا أن هذه الاسلحة يمكن أن تستخدم ضد تركيا و"كل الانسانية".
واكـــــد أوغلو على القول: "إذا كانت عودة الاستقرار إلى سوريا هي الهدف المنشود، فمن الضروري إذن العودة عن هذا الخطأ".
مضيفا: "نشدد على الخطر الذي يشكله أعانَه وحدات الشعب الكردية، على مستقبل سوريا".
وكان "البنتـــاجون" أظــهر، الثلاثاء، أنه بدأ بتسليم أسلحة إلى وحدات حماية الشعب الكردية، المكون الرئيسي لقوات سوريا الديموقراطية، وهي تحالف فصائل عربية وكردية يقاتل "تنظيم الدولة".
 وتعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية، امتدادا لحزب العمال الكردستاني، المجموعة الانفصالية الكردية المصنفة من قبل الأتراك وحلفائهم الغربيين "إرهابية".
وتقول واشنطن، إن القوات الديموقراطية السورية هي القوات المحلية الوحيدة القادرة على أن تقاتل "تنظيم الدولة" واستعادة الرقة.
وشنت أنقرة ايضا هجوما بريا في شمال سوريا في شهر آبَ/ آب المــنصرم لصد "تنظيم الدولة" عن حدودها، ولمنع وصول مختلف المناطق التي تهيمن عليها وحدات حماية الشعب الكردية ببعضها البعض.
وقد حاولت الولايات المتحدة تهدئة تركيا، الشريك في مضمار حلف شمال الأطلسي، من خــلال التأكيد على أن الأسلحة ستسلم بحكمة وتخضع للمراقبة حتى لا تصل إلى تركيا.
في حين تتخوف تركيا من إنشاء منطقة يهيمن عليها الأكراد في شمال سوريا، على الحدود التركية.
المصدر : عربي 21
========================
ميدل ايست :تركيا ترى تسليح واشنطن لأكراد سوريا 'تهديدا للإنسانية'
ميدل ايست أونلاين
أنقرة - حذر وزير الخارجية التركية الأربعاء من تسليم واشنطن أسلحة إلى المقاتلين الأكراد في سوريا معتبرا أن ذلك "أمر بالغ الخطورة".
وصرح مولود تشاوش أوغلو أن "هذه الإجراءات في غاية الخطورة على وحدة وسيادة أراضي سوريا"، مضيفا أن هذه الأسلحة يمكن أن تستخدم ليس فقط ضد تركيا بل أيضا "كل الإنسانية".
وأعلن مسؤول أميركي الثلاثاء أن الولايات المتحدة بدأت بإرسال أسلحة لمقاتلين أكراد سوريين لمساعدتهم في استعادة مدينة الرقة من تنظيم الدولة الإسلامية.
وتعتبر تركيا شريكة واشنطن في حلف شمال الأطلسي، وحدات حماية الشعب والجماعات الأخرى المرتبطة بحزب العمال الكردستاني منظمات إرهابية.
في حين تتعامل الولايات المتحدة مع وحدات حماية الشعب باعتبارها كيانا منفصلا عن حزب العمال الكردستاني وشريكة مهمة في القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وتوقع أردوغان أن تسفر زيارته الأخيرة لواشنطن عن الموافقة على وقف دعم المقاتلين الأكراد وإقناع ترامب بأن المجموعة تشكل تهديدا إرهابيا في المنطقة، ولكن دون جدوى في إيمان الإدارة الأميركية بأن وحدات حماية الشعب هي أكثر العناصر التي يمكن الاعتماد عليها في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وخاصة في ظل السياسة الأميركية التي تحاول تجنب الزج بجنودها في المعارك والاعتماد على وكلاء يتم تسليحهم ودعمهم بالتدريب والإرشاد.
وأثار موقف واشنطن غضب الرئيس التركي الذي أعلن بعد عودته من واشنطن انه لن يستشير أي جهة في حال قرر ضرب القوات الكردية في سوريا.
وتنشر الولايات المتحدة المئات من جنودها على الأرض في سوريا لدعم قوات سوريا الديمقراطية في الهجوم على الرقة معقل تنظيم الدولة الإسلامية الرئيسي.
وتكثفت الضغوط على التنظيم المتطرف في معقله بسوريا حيث تمكن مقاتلون عرب تدعمهم واشنطن الثلاثاء من الاقتراب من جهة الشرق من مدينة الرقة السورية، معقل تنظيم الدولة الإسلامية بعد غارات كثيفة للتحالف الدولي على مواقع الجهاديين، وفق ما أكد متحدث باسمهم والمرصد السوري لحقوق الإنسان.
ويقول التحالف بقيادة واشنطن إنه يعتقد أن ما بين ثلاثة آلاف وأربعة آلاف مقاتل من الدولة الإسلامية محاصرون في مدينة الرقة حيث يواصلون نشر دفاعاتهم تحسبا للهجوم المنتظر.
وبدأت هذه القوات في تشرين الثاني/نوفمبر هجوما بدعم من التحالف لطرد تنظيم الدولة الإسلامية من معقله في الرقة. وتمكنت منذ بدء الهجوم من قطع طرق إمداد رئيسية للجهاديين إلى الرقة من الشمال والشرق والغرب كما سيطرت على مدينة الطبقة الإستراتيجية الواقعة على بعد 55 كيلومترا غرب الرقة.
========================
الخليج :البنتاغون يعلن بدء تسليح مليشيات كردية بسوريا
أفادت مصادر في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة بدأت بتزويد مقاتلي قوات الحماية الشعبية الكردية "ب ي د" في سوريا، بالمعدات والأسلحة لمواجهة تنظيم الدولة، رغم التحفظ التركي على هذه الخطوة.
ونقلت محطة "إن. بي. سي. نيوز" الإخبارية الأمريكية عن مسؤولين بالوزارة، أن "إرسال المعدات والأسلحة بدأ خلال الساعات الـ24 الماضية، دون مزيد من الإيضاحات حول كيفية إرسال هذه الأسلحة، أو كيفية تسلم العناصر الكردية لما ترسله واشنطن".
وترى الإدارة الأمريكية بحسب الناطقة باسم البنتاغون، دانا وايت، أن "قوات سوريا الديمقراطية، التي تشارك بدعم من القوات الأمريكية وقوات التحالف، هي القوة الوحيدة على الأرض التي يمكنها الاستيلاء على الرقة في المستقبل القريب"، بحسب بيان صدر الشهر الجاري.
وفي وقت سابق ذكر الجيش الأمريكي أنه سيزود هذه القوات بالذخائر والبنادق والدروع، وأجهزة الاتصال والجرافات وبعض المعدات الهندسية؛ ما أثار غضب تركيا حليفة الولايات المتحدة والعضوة بحلف شمال الأطلسي (الناتو)، والتي تعتبر هذا الفصيل تنظيماً إرهابياً.
ولكن واشنطن قالت إنها ستبدد المخاوف التركية حيال هذا الأمر.
وأعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" يوم 6 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، انطلاق عملية "غضب الفرات" لتحرير مدينة الرقة، أحد أهم معاقل "داعش" في سوريا.
========================
فرسان :الحرب في سوريا: أمريكا ترسل أسلحة إلى مقاتلين أكراد يحاربون تنظيـم داعــش
أعلنت الولايات المتحدة أنها بدأت توزيع أسلحة على قوات كردية تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وصرح الميجور أدريان رانكين-غالاوي، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إن المقاتلين الأكراد تلقوا بالفعل أسلحة خفيفة وسيارات من الجيش الأمريكي.
وأعلن أن هدف التسليح هو مساعدة هؤلاء المقاتلين على طرد تنظيم الدولة الإسلامية من معقله في مدينة الرقة السورية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وافق الأسبوع الماضي على تسليح مقاتلين من "وحدات حماية الشعب الكردي"، ما أثار انتقادات حادة من جانب تركيا.
وتعتبر تركيا المقاتلين الأكراد إرهابيين وتريد منع سيطرتهم على مزيد من الأرض في سوريا. وتعبر أنقرة عن قلقها ايضا من أن السلاح الذي يتلقاه الأكراد سوف يقع في أيدي حزب العمال الكردستاني، الذي يقاتل تركيا منذ عقود.
البنتاغون يعتبر هذه العناصر أكثر الجماعات المناهضة لتنظيم الدولة انضباطا وتنظيماجاري أودونوهو, مراسل بي بي سي في واشنطن
وكان البنتاغون قد قال في وقت سابق إنه "يدرك تماما" مبعث قلق تركيا، وأن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بـ "حماية حليفنا في الناتو".
غير أن واشنطن تعتقد أن العناصر الكردية في "قوات سوريا الديمقراطية" سوف تكون ضرورية لاستعادة الرقة من تنظيم الدولة الإسلامية.
ويقول غاري أودونوهو، مراسل بي بي سي في واشنطن، إن البنتاغون يعتبر هذه العناصر أكثر الجماعات المناهضة لتنظيم الدولة انضباطا وتنظيما.
وكان الولايات المتحدة قد أعطت أسلحة وسيارات مدرعة خفيفة للعناصر العربية في قوات سوريا الديمقراطية، المعروفة باسم التحالف العربي السوري.
وتقدم مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية حتى أصبحوا على مسافة 3 كيلومترات فقط من الطرف الشرقي للرقة، التي يصفها تنظيم الدولة الإسلامية بأنها عاصمة الخلافة التي أعلنها التنظيم في عام 2014.
وكثف التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضرباته الجوية ضد أهداف التنظيم في الأيام الأخيرة استعداد لما يوصف بهجوم شامل على المدينة.
ولم يصدر تعليق علني من تركيا بشأن إعلان أمريكا تزويد المقاتلين الأكراد بالسلاح.
وحسب وكالة أنباء فرانس برس، فإن الأسلحة تشمل بنادق أيه كيه-47 وبنادق آلية ذات عيار صغير.
وكانت تركيا قد شنت في شهر أغسطس/آب الماضي عملية عسكرية لإبعاد تنظيم الدولة الإسلامية من المناطق السورية المتاخمة لحدودها، ولوقف تقدم المقاتلين الأكراد السوريين أيضا.
وفي الشهر الماضي، شنت الطائرات السورية هجمات على مواقع وحدات الشعب الكردي في سوريا تصفها بأنها "ملاجئ للإرهابيين"
========================
العرب نيوز :فيكتوروفيتش لافـروف: الأكراد أعطوا ممر لـ"داعش" قرب الرقة
العرب نيوز طريقك لمعرفة الحقيقة - أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الْـيَـوْم الْأرْبِـعَـاء، أن ظهور وزارة الدفاع الروسية حول فتح الأكراد ممر لتنظيم "الدولة الاسـلامية داعـش" مبني على معلومات موثوقة، كما أكد على ضرورة التخلي عن استغلال الوضع لمصالح ذاتية بعد هجوم كابول
وشدد لافروف على ضرورة التخلي عن استغلال الأوضاع القائمة من أجل تحقيق مصالح ذاتية، علي الرغم من بعد هجوم كابول.
كما أشار وزير الخارجية الروسي إلى أنه بعد هذا الحادث الذي اظهر عن مقتل 90 شخصا، لابد من التخلي عن المعايير المزدوجة، والاتجاه إلى التنسيق الكامل بمشاركة الجميع ودون استثناء لأحد اللاعبين الخارجيين.
========================
فلسطين حرة :لافروف يؤكد المعلومات عن إعطاء الأكراد ممراً لـ"داعش" قرب الرقة
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الأربعاء  ، أن بيان وزارة الدفاع الروسية حول فتح الأكراد ممر لتنظيم "داعش" مبني على معلومات موثوقة.
 وقال لافروف إن "وزارة الدفاع الروسية تؤكد هذه المعلومات، وأنها مبنية على معلومات موثوقة. وعلاوة على ذلك، بعد أن علم التنظيم بتسريب هذه المعلومات، خرج من الرقة متجها إلى تدمر".
وأضاف أن "القوات الروسية في سوريا رصدت المسلحين من التنظيم الخارجين من الرقة وقامت بمهاجمتهم".
وشدد لافروف "أن هذا سوف يتم دائما، عند ملاحظة أفراد التنظيم في أي بقعة من الأراضي السورية، وأنهم وقواعدهم ومعسكراتهم أهداف مشروعة لدينا".
ووفقا له، إن "الوضع الحالي يظهر عدم وجود تنسيق بين جميع من يقاتلون ضد الإرهاب في سوريا".
وأشار لافرورف إلى أن الأكراد ليسوا مدرجين في قائمة الجماعات التي دعيت إلى المحادثات تحت رعاية الأمم المتحدة.
كما أكد لافروف أن خروج مسلحين من "داعش" من الرقة أظهر عدم كفاية التنسيق في مجال مكافحة الإرهاب، داعيا إلى مناقشة هذه المسألة في مفاوضات أستانا.
 
========================
الانباء :«النشاط العسكري الأميركي» رسالة واضحة إلى إيران
الأربعاء 2017/5/31 المصدر : الأنباء عدد المشاهدات 227 A+ A- Printer Image
يرى محلل سياسي خبير في شؤون الشرق الأوسط في قراءة له للتطورات السياسية العسكرية الأخيرة (زيارة ترامب ـ قمم الرياض ـ معركة الحدود السورية ـ العراقية..) أن الصراع مع إيران لم يعد في المرتبة الثانية في سلم الأولويات الأميركية بعد الحرب على «داعش».
بات الهدفان في مسارين متوازيين معا.
والطريقة التي يدير بها الأميركيون وشركاؤهم في المنطقة معركة الرقة والحدود السورية - العراقية تسعى سلفا إلى رسم خريطة هذه الحدود.
لذلك لن يترددوا في توجيه ضربة ثانية إلى قوى حليفة للنظام في دمشق حاولت الاقتراب من قواعد تشغلها فصائل تدعمها واشنطن.
ولا يعني ذلك أن الإدارة ترغب في مواجهة ميدانية واسعة بقدر ما تريد توكيد سياسات أميركية تقليدية تقوم على استخدام القوة أو التلويح بها عصا غليظة من أجل تعزيز دور الديبلوماسية.
النشاط العسكري الأميركي في سورية رسالة واضحة إلى إيران.
وآخرها التصدي لتقدم ميليشياتها نحو قاعدة التنف والاستعداد لإقفال الحدود العراقية- السورية بوجهها.
ورسالة أخرى إليها في المحادثات بين واشنطن وبغداد لبقاء القوات الأميركية المنتشرة الآن في العراق في إطار الحملة على «داعش» بعد انتهاء هذه الحملة.
إنهما جرس إنذار صاعق لطهران.
لا يعني ذلك نهاية للدور الإيراني بقدر ما يعني أن «الفوضى الخلاقة» قد تستمر.
أي أن الحرب لن تتوقف لا في سورية ولا في العراق بعد تحرير الموصل والرقة.
من هنا تركيز قوات «الحشد الشعبي» على الاندفاع نحو غرب الموصل للاقتراب من الحدود مع سورية وتأمين الطريق لإيران بين البلدين، إذا تعذر عليها الإمساك بقاعدة التنف وانتزاعها من حلفاء واشنطن.
وهكذا بعدما بدت الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة تقاتل إلى جانب «الحشد الشعبي» وقوات أخرى حليفة لطهران في العراق، هي الآن تتجه نحو تصادم حتمي.
ولا تعتمد واشنطن في هذه المواجهة على الجانب العسكري.
بل تغازل قوى سياسية في بغداد من أجل تعديل ميزان القوى.
ناهيك عن إقليم كردستان المستعجل الاستفتاء على الاستقلال، وهو ما قد يزيد الفوضى في المنطقة ويخلط الكثير من الأوراق.
أما جبهة درعا فلن يكون سهلا على «الحرس الثوري» وميليشياته انتزاعها من الفصائل السورية.
فلا الأردن يسمح باقتراب هذه الميليشيات من حدوده، ولا إسرائيل يمكن أن تتغاضى عن مثل هذا الأمر.
وهي ذهبت بعيدا في قنص كل مخازن أو قوافل السلاح الموجه إلى حزب الله، غير عابئة بموقف موسكو.
أما تركيا فلن تكون مرتاحة إلى السياسة الأميركية الجديدة، خصوصا في سورية.
ذلك أن إدارة ترامب لم تعبأ حتى الآن باعتراضاتها وتهديداتها من مغبة تسليح ميليشيات قسد «قوات سوريا الديموقراطية» والتعامل مع الأكراد ودعمهم.
بل تدخلت لحمايتهم من هجمات عسكرية تركية في مناطق التماس شمال سورية.
ووقفت قوة عازلة بين الطرفين.
ولعل أبرز ما يثير في التحرك الأميركي أن القوى الكبرى الأخرى في المنطقة، ستشعر بأن يدها لم تعد مطلقة فيه.
فما يسعى إليه الرئيس ترامب هو إعادة بلاده إلى صدارة الموقف والفعل في رسم خريطة العلاقات والمصالح في الشرق الأوسط.
وثمة قوى في المنطقة ستسعى إلى مواجهة أهدافها.
========================
صدى البلد :مسئول أمريكي: واشنطن شرعت في شحن أسلحة للقوات الكردية في سوريا
كشف مسئول أمريكي أن واشنطن شرعت بالفعل في شحن أسلحة لوحدات حماية الشعب الكردي بسوريا التي تشارك في عمليات استعادة مدينة الرقة من قبضة تنظيم داعش.
ونقلت قناة "الحرة" الأمريكية اليوم "الثلاثاء" عن المسئول قوله: إن عملية الشحن بدأت خلال الـ24 ساعة الماضية؛ وفقا للأمر الرئاسي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق من الشهر الجاري.
وتأتي الخطوة الأمريكية علي الرغم من أن تركيا انتقدت قرار واشنطن تزويد الأكراد بالسلاح واعتبرت الأمر غير مقبول لكن واشنطن ذكرت إنها ستبدد قلق تركيا.
وفي الوقت ذاته صرحت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن قوات موالية للحكومة السورية احتشدت اليوم مرة ثانية بالقرب من موقع استهدفت فيه طائرات التحالف الدولي قافلة موالية للحكومة بينما كانت متجهة إلى موقع عسكري للتحالف قرب الحدود الأردنية.
وقال المتحدث باسم البنتاجون كابتن البحرية الأمريكية جيف ديفيز إن قوات التحالف تواصل رؤية التحشيد ولديها قلق بهذا الشأن مشيرًا إلى أن مئات من الجنود يتواجدون في المنطقة.
========================
الدستور :«تركيا»: الأسلحة الأمريكية بسوريا تستخدم فى جرائم ضد الإنسانية
انتقد وزير الخارجية التركى مولود جاويش أوغلو، اليوم الأربعاء، تزويد الولايات المتحدة لمسلحى "وحدات حماية الشعب الكردية" و"حزب الاتحاد الديمقراطى" فى سوريا بالأسلحة.
ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عنه القول إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان قد أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب، بقلق أنقرة حيال مسألة تسليح المسلحين الأكراد فى سوريا.
وقال جاويش أوغلو إنه "من الممكن استخدام الأسلحة المقدمة إلى منظمة إرهابية ضد الإنسانية بشكل عام وليس ضد تركيا فقط".
وأضاف أن تزويد المسلحين الأكراد بالسلاح "يزج مستقبل سوريا إلى خطر كبير".
وحول علاقات بلاده مع الاتحاد الاوروبي، قال جاويش أوغلو، إنه على الاتحاد الأوروبى أن يبنى مواقفه تجاه تركيا بعيدًا عن مخاوفه السياسية الداخلية.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، قد أعلن الليلة الماضية عن أن الجيش الأمريكى بدأ فى تسليح أكراد سوريا الذين يقاتلون عناصر تنظيم داعش.
========================