الرئيسة \  مشاركات

مشاركات




20.03.2019كان قدوَتَهم ، فأسلَم ، فماذا يفعلون !؟

عبدالله عيسى السلامة
إنه روجيه غارودي ، الذي أسلم ، فصار: رجاء غارودي ! إنه القدوة ، والمنظّر، والمفكّر، والفيلسوف ، والألمعي، والملهِم، والمعلّم، ونابغة العصور، وعبقري الدهور.. الذي لم تلد مثله النساء ! هكذا كان ، يوم كان اسمه : روجيه ! أمّا اليوم ، فاسمه : رَجاء(المسلم) ! كان هذا ، في سبعينات القرن المنصرم ، ...
إقرأ المزيد


19.03.2019سفينة نوح ، التركية .. والربيع العربي !

عبدالله عيسى السلامة
(قالَ اركبوا فيها بسم الله مَجراها ومُرساها إنّ ربّي لغفورٌ رحيمٌ * وهيَ تَجري بهم في مَوج كالجبالِ ..). الليبي ، والمصري ، واليمني ، والسوري ، والعراقي ..!  نُخَب سياسية : سياسية .. علمية .. اجتماعية .. ثقافية .. ! أطفال .. نساء .. شيوخ .. عجزة .. مرضى .. جرحى .. مشوّهون ..! صادقون ...
إقرأ المزيد


18.03.2019حِرفة التنظير، وحكيم سرمدا !

عبدالله عيسى السلامة
قال أحد الظرفاء ، قديماً : مازال فلان ، بخير، حتى أدركته (حِرفة) الأدب ! وقد سُمّي الأدب ، هنا ، حرفة ، يعمل العقلُ ، في إطارها ! فماذا تسمّى أعمال العقل ، في الأمور، التي لا تُعَدّ حِرَفاً ، ولا إطارَ لها ، يضبط حركة العقل ، فيها ، مثل المصطلحات الدارجة ، اليوم ، التي يتسابق بعض الناس ، إل...
إقرأ المزيد


18.03.2019فى رحاب الذكرى المئوية لثورة 1919

محمد سيف الدولة
Seif_eldawla@hotmail.com ثغرات فى وعى الأمة كثيرا ما يحتار المرء من قصور الوعى السياسى والشعبى لجيل كامل وعجزه عن رؤية وادراك ومواجهة مخاطر واضحة وضوح الشمس، وتبديد جهوده واهتماماته فى قضايا ثانوية وتوجيه بوصلته الى الوجهة الخطأ. على غرار ما يحدث اليوم على سبيل المثال، من تراجع وغياب مشروع ال...
إقرأ المزيد


17.03.2019من صنوف الكُرات : صنفٌ للّعب به ، وصنفٌ للّعب بغيره ، من خلاله !

عبدالله عيسى السلامة
كرات الرياضة ، بأنواعها : كرة القدم ، والسلّة ، واليد ، والطاولة ، وغيرها.. صُنعت ، للّعب بها ! وكرات لَعب الأطفال ، الزجاجية ، التي تسمّى الدُحَل : صُنعت ، للّعب بها ! وكرات الثلج ، كذلك : تُصنع ، للّعب بها ! أمّا الكرة ، التي لا تصنع للّعب بها ، في الأصل ، بل يصنعها صاحبها ، لطعامه ، هي ...
إقرأ المزيد


16.03.2019حين يكون التباكي ، أحدَ أساليب التذاكي !

عبدالله عيسى السلامة
في المثل العربي القديم : ليست النائحةُ كالثكلى ! التباكي : هو افتعال البكاء ، أو التظاهر به ! وهو أسلوب قديم ، يُستعمل في الخير، والشرّ! ففي الخير: يُستعمل التباكي ، لأمورعدّة ، منها : ماورد ، في الحديث الشريف ، أن رسول الله، أمَرَ المسلمين بالبكاء، عند تلاوة القرأن ، ومَن لم يستطع البكاء، ف...
إقرأ المزيد


14.03.2019في الذكرى الثامنة لثورة الحرية والكرامة

د. محمد أحمد الزعبي
اليوم هو الحادي عشر من شهر آذار / مارس 2019 ، بما يشير الى أننا على بعد أسبوع واحد من الذكرى الثامنة لثورة الحرية والكرامة ، التي انطلقت من محافظة درعا يوم 18.03.2011 لتنتشر في بقية المحافظات السورية كانتشارالنار في الهشيم ، وتحت شعار ( يا درعا .. حنا معاك للموت ) . لقد شهد يوم 18.03.2011 في م...
إقرأ المزيد


14.03.2019ذواتُ الظِلف ، أنفعُ مِن حَليف جِلف !

عبدالله عيسى السلامة
كان زعيم قبَليّ ، يحرص ، على كسب زعماء القبائل ، ليؤازروه ، في مواجهة ، بعض القبائل القويّة ، وكان يُكثر، من إكرامهم ؛ بتقديم الهدايا لهم ، وبالإكثار، من الولائم ، التي يقدّم لهم ، فيها ، الطعام ، من لحم الضأن ؛ جوداً منه ، وحرصاً ، على ضمان ولائهم ، للحلف ، الذي يرأسه ويقوده !  وقد أهد...
إقرأ المزيد


13.03.2019كلّ عمل يُضعفك ، هو عدوان عليك ؛ سواء أصَدَر من عدوّك ، أم منك !

عبدالله عيسى السلامة
كثيراً مايقال : فلان (عدوُّ نفسِه) ! ويقال : (الجاهلُ يَفعل بنفسه ، ما يَفعلُ العدوُّ بعدوّه) ! وفي الصيغة القرآنية : (..ظالمُ لنفسه) ! ويشملُ كلّ من المصطلحَين: -عدوّ نفسه، والظالم لنفسه-  سائر أنواع الأذى ، سواء أكان كثيراً ، أم قليلاً .. وسواء أكان ثقيلاً ، أم خفيفاً .. وسواء أكان مادّ...
إقرأ المزيد


12.03.2019فوضى الحرب الرخيصة في الشرق الأوسط

د. مهند العزاوي
 تعد القوة  سمة كل العصور وأحد عناصر التحولات الهامة في السياسية الدولية،  وتختلف اشكالها من جيل لأخر، ومن عصر لأخر حسب طبيعة الصراعات وحيازة القوة، وتنوع الازمات وتعقيداتها، اذ يؤكد الخبراء ان القوة هي العامل الأساسي للديمومة والتفوق والتأثير، وهناك حكمة واقعية تقول" من لم...
إقرأ المزيد



السابق   138 139 140 141 142    التالي
صفحة 140 من 395