الرئيسة \  مشاركات

مشاركات




25.08.2018لكلّ قوم ضالة ، وضالّة أمّتنا ، اليوم : قلوبٌ تقيّة ، وعقولٌ نقيّة

عبدالله عيسى السلامة
لكلّ إنسان ، ضالّة يبحث عنها ، حسب قوّة حاجته إليها ! وقد تكون للمرء ، ضَوالّ كثيرة ، لكنه يُلحّ ، في البحث، عن أشدّها أهمّية ، له ، في ظرفه ، الذي هو فيه ! مَن كانت حاجته ، إلى المال ، شديدة ، فإنّ اهتمامه ، بالمال ، يكون أشدّ ، من اهتمامه  بغيره ! وكذلك ، مَن كانت صحّته ، أو صحّة أحد ...
إقرأ المزيد


19.08.2018العلاقات الاجتماعية والسياسية ، بين : المفاتيح ، والروافع ، والمسنّنات

عبدالله عيسى السلامة
نُقل عن أرخميدس ،  قوله : أعطوني رافعة طويلة ، ونقطة استناد ، وأنا أحرّك العالم ! كذلك هي العلاقات ، بين الناس: إنها مجموعة علاقات ميكانيكية ، تحرّكها وسائل ميكانيكية بشرية ، من أهمّها : المفاتيحُ ، والرافعاتُ ، والمسنّناتُ ، وغيرُها ! وكَما أن في هذه الوسائل، أدوات للبناء ، كذلك ، فيها ...
إقرأ المزيد


18.08.2018ملحمة سجون بشار والديموقراطيات الخرساء

د. محمد أحمد الزعبي
بينما كنت منهمكاً بقراءة كتاب يحمل عنواناً مترجماً هو ( عالم في حيص بيص) للكاتب والسياسي الأمريكي ريتشارد هاس ، الذي كان منهمكاً بدوره عبر صفحات كتابه ال 302 بالدفاع المستميت عن " سيادة " الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وخاصة الدفاع عن سيادة " دولة الكويت " ...
إقرأ المزيد


18.08.2018اختلطت في الشام دماء كثيرة .. ولله في ذلك حكمة ، ومنه تُطلب الرحمة

عبدالله عيسى السلامة
يا أهل الشام : اختلطت ، في الشام ، دماء كثيرة : الروسي والأمريكي ، والإيراني والتركي ، والباكستاني والأفغاني والشيشاني ، والعراقي واللبناني! فاطلبوا ، من ربّكم ، الرحمة ، واعلموا ، أنّ ، وراء ذلك ، حكمة ، إن غابت عنكم ، وعن الناس ، اليوم ، فستظهر،غدا ! وليست الدماء ، وحدَها ، التي اختلطت ؛ بل...
إقرأ المزيد


18.08.2018غربة الفقه السياسي

د. سعد الكبيسي
(الأسباب) ح1 قد لا نعجب حين نرى ظواهر التطرف والغلو أو ظواهر التمييع والشرعنة في وسط يعج بالنوازل والمشكلات وينتظر من علماء الأمة ومفكريها الحلول لكبرى القضايا التي تهم الشأن العام قلة قليلة من أصحاب الفكر والفقه يقوم بمهمته حيث نجد الفقه السياسي وفقه الشأن العام يعاني من غربة عند كثير من نخبنا...
إقرأ المزيد


16.08.2018لكُلٍّ فَسيلتُه .. وفَسيلةُ مَن احترفَ الكتابة ، هي كلمتُه

عبدالله عيسى السلامة
حديث شريف:(إن قامت الساعة ، وبيد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا تقوم، حتى يغرسها، فليفعل)! والحديث ، عن الفسيلة ، هو مثال ، لعمل الخير، والمعروف ! نحن ، الذين احترفنا الكتابة ، فسيلتُنا هي هذه الكلمة ، لانملك غيرها ، يارسول الله ، نغذّيها : بعقولنا وقلوبنا وأرواحنا ، عسى أن ينتفع بها ، في ال...
إقرأ المزيد


15.08.2018إعلاميّو الطغاة ، وتقويم أشعب ، لأسمال أبان بن عثمان !

عبدالله عيسى السلامة
كان أشعب مع جماعة ، عند «أبان بن عثمان» ، المعروف بهزله، فأقبل أعرابي، ومعه جمل، وكان الأعرابي فظّ الطباع، غضوباً، يتلظّى ، وكأنه أفعى، ويتبيّن الشرّ في عينيه، لا يدنو منه أحد ، إلاّ شتمه، وصاح به ! فقال أشعب ، لأبان: هذا ، والله ، من البادية، فادعه لمجلسك. فقيل له : إن الأمير أبا...
إقرأ المزيد


14.08.2018حكّام أقزام : بين الرهان على النذالة ، والحقد على الإسلام !

عبدالله عيسى السلامة
راهن حافظ أسد ، على خيانته ، في حرب حزيران ( عام 1967) حين باع الجولان ، لليهود، ليستلم الرئاسة ، في سورية ، (عام 1970) . ثمّ راهن ، على نذالته ، في الثمانينات ، حين أوشك حكمه ، على السقوط ! ووضَع أمريكا وأوروبّا ، بين خيارين، هما: الحركة الإسلامية ، التي ستنسف مصالح الأمربكان والأوروبّيين، ف...
إقرأ المزيد


14.08.2018الولايات المتحدة الأمريكية تدشن المسرح السادس للحرب

د. مهند العزاوي
القت التحولات السياسية الدولية بضلالها على العالم لاسيما سياسة خصخصة الحرب 1992 التي سرحت نصف القوة المسلحة خارج اطار التمثيل العسكري ضمن القوات المسلحة للدول , وقد استثمرتهم الشركات الأمنية الخاصة ضمن مهامها الساندة  للحروب والمهام الأمنية في الدول المضطربة , وكان هذا التحول الحربي بمثاب...
إقرأ المزيد


14.08.2018حول دافيد بن غوريون واللغة العبرية

ب. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي تعلّم داڤيد يوسف بن غوريون (چْرين، ١٨٨٦-١٩٧٣) البولوني الأصل، أوّل رئيس حكومة ووزير دفاع في البلاد، العبرية من جدّه عندما كان ابن ثلاث سنوات كما يقول هو. هاجر إلى فلسطين عام ١٩٠٦ وعمل في أراضي يافا ثم انتقل بعد أربع سنوات إلى القدس ليعمل محررًا في جريدة ”أَحْدوت“ أي الوحد...
إقرأ المزيد



السابق   161 162 163 164 165    التالي
صفحة 163 من 395