ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ملف
مركز الشرق العربي مقتل
القائد التنظيمي لحزب الله في
سوريا وحزب الله ينفي "الوطن"
السعودية: القائد التنظيمي
لعمليات "حزب الله"الذي
قتل داخل سوريا عمل على تنسيق
العلاقة مع الأجهزة الأمنية
والعسكرية التابعة للنظام
أفادت مصادر مطلعة لـ"الوطن"
أن القائد التنظيمي لعمليات "حزب
الله" داخل سوريا الملقب بـ"أبو
عباس" عمل على تنسيق العلاقة
مع الأجهزة الأمنية والعسكرية
التابعة للنظام السوري فيما
يتعلق بأنشطة حزب الله في داخل
سوريا. ونقل عن مصادر في الحزب
أن "أبو عباس" استهدف خلال
"قيامه بواجبه الجهادي" في
منطقة القصير بحمص حين وقع في
كمين نصبه له الجيش السوري
الحرّ فانفجرت عبوة ناسفة في
الموكب الذي كان ناصيف ضمنه مما
أسفر عن مقتله مع عدد آخر من
عناصر حزب الله وإصابة مرافقين
كانا معه من آل مصطفى وآل سماحة. مقتل القائد
التنظيمي لعمليات حزب الله
الملقب بـ"أبو عباس"
وعناصر آخرين في حمص وكان قد شُيّع القائد
التنظيمي لعمليات حزب الله في
سوريا، محمد حسين الحاج ناصيف
شمص الملقب بـ"أبوعباس"،
الذي لقي حتفه يوم الأحد الماضي
خلال قتاله ضد المقاتلين
المعارضين السوريين في منطقة
القصير في حمص. وأشارت معلومات لـ"العربية"
إلى أن ناصيف لقي حتفه إثر كمين
نصبه له الجيش السوري الحر، حيث
انفجرت عبوة ناسفة استهدفت
موكبه، ما أسفر عن مقتله مع عدد
آخر من عناصر حزب الله وإصابة
عدد من مرافقيه. وأكد حزب الله مقتل
ناصيف، مشيراً فقط إلى أنه قتل
أثناء تأدية واجبه. وحضر تشييع ناصيف
رئيسُ الهيئة الشرعية في حزب
الله الشيخ محمد يزبك، ورئيس
المجلس السياسي في الحزب السيد
إبراهيم أمين السيد، وعدد من
العلماء والفعاليات الاجتماعية
والحزبية والسياسية. وكشف مصدر أمني
لبناني لوكالة "أسوشييتد برس"
أن ناصيف قتل في سوريا وأعيد
جثمانه إلى لبنان عبر معبر
المصنع الأحد، مضيفا أن "جثث
عدة مقاتلين من حزب الله وصلت
أيضا إلى لبنان في الأيام
الأخيرة" من سوريا. وصرح الناشط سامر
الحمصي في حمص للوكالة عينها
عبر "سكايب" أن "ناصيف
قتل السبت عبر عبوة موضوعة على
جانب الطريق لدى مرور سيارته
على مشارف قرية القصير". وشرح الحمصي أن "ناصيف
وعدة آخرين قتلوا في الإنفجار". وكشف أن مهمته كانت
التنسيق مع الأجهزة الأمنية
السورية. وأضاف ناصيف بأن "الثوار
فجروا العبوة من دون معرفة
مسبقة بأن الهدف هو مسؤول في حزب
الله". وتابع "علمنا بأنه
مسؤول في حزب الله بعد أن أعلن
الحزب نفسه عن ذلك في لبنان". وفي خطوة هي الأولى
أكد مسؤول العلاقات الدولية في
حزب الله ابراهيم الموسوي لـ"أسوشييتد
برس" مقتل عناصر من حزب الله
لكنه قال أن ليس لديه أي معلومات
عن المكان والطريقة التي قتل
فيها ناصيف، رافضا إعطاء مزيد
من التفاصيل. وعرضت "المنار"
مساء اليوم الثلاثاء جنازة
لعنصرين من الحزب قالت أنهم "استشهدوا
عند تأديتهم واجبهم الجهادي". ولفت النعوش بأعلام
حزب الله السوداء وحملها عناصر
ذات لباس أسود وقبعات حمر. ================= المعارضة
السورية تكشف مقتل ناصيف
القيادي بحزب الله المصدر:
سكاي نيوز عربية التاريخ: 03
أكتوبر 2012 كشفت المعارضة
السورية المسلحة تفاصيل عملية
اغتيال القيادي في حزب الله
اللبناني، علي حسين ناصيف
المعروف بـ"أبو عباس"،
الذي شيع جثمانه في لبنان
الثلاثاء، مع 7 أفراد آخرين من
الحزب اللبناني. وذكرت تقارير
إعلامية لبنانية أن ناصيف قتل
أثناء أداء "واجبه الجهادي"،
من دون أن تذكر متى أو أين قتل. وقالت المعارضة
السورية المسلحة إن ناصيف قتل
بتفجير لغم أرضي أثناء مرور
موكب كان يقله مع عناصر أخرى
بالقرب من مدينة القصير. وأشارت إلى أن القائد
العام لكتائب الفاروق في مدينة
القصير كلف "كتيبة البراء"
في المدينة بشن هجوم على أهم
نقطة استراتيجية للقوات
السورية الحكومية في ريف
المدينة، لوقوعها على الطريق
الدولي باتجاه لبنان، ولوجود
عناصر من حزب الله اللبناني في
هذا الحاجز، المؤلف من مدرستين
وفرقة حزبية ومستوصف. وأضافت المعارضة أن
الكتيبة حاصرت الحاجز لمدة 8
أيام متواصلة بالاشتراك مع
كتيبة الزبير بن العوام وكتيبة
الشيخ أحمد أمون وبعض كتائب
الفاروق، مشيرة إلى أنه تم قتل
قائد الحاجز الرائد رامي العلي
و15 عنصراً من "الشبيحة"،
بينما أصيب الملازم باسل شعبان
وقتل 3 من عناصر من حزب الله
كانوا يرتدون الزي الأسود. وأوضحت المعارضة
السورية المسلحة أن هذه العملية
دفعت القوات الحكومية إلى إرسال
تعزيزات لانتشال جثث عناصر حزب
الله، بهدف إزالة أي آثار أو
إثباتات لتورط حزب الله في دعم
النظام السوري. وكان على رأس هذه
التعزيزات القيادي العسكري في
حزب الله علي حسين ناصيف "أبو
عباس"، وهو واحد من أهم
القياديين في حزب الله داخل
سوريا، بالإضافة إلى العقيد قيس
كنجو وبعض عناصر الحزب وجنود
النظام السوري. وترافقت هذه
التعزيزات مع غطاء جوي مؤلف من
طائرة ميغ 23 ومروحيتين، وقصف
شديد للحاجز العسكري، الأمر
الذي منح هذه التعزيزات إمكانية
الدخول للحاجز عبر طريق
البساتين المتجهة من قرية
النزارية في ريف القصير. وقالت المعارضة
السورية المسلحة إنه عند خروج
هذه التعزيزات من منطقة الحاجز،
تم تفجير لغم زرع على الطريق
العام ما أدى إلى مقتل "أبو
عباس" وقيس كنجو و3 من
المرافقين، واستعاد عناصر
كتائب الفاروق السيطرة على
الحاجز قبل أن يتم تفجيره لمنع
القوات الحكومية من العودة إليه
والتمركز فيه. وكان حزب الله
اللبناني قال في بيان على موقعه
الإلكتروني "شيع حزب الله
وأهالي بلدة بوداي والجوار
جثمان الشهيد القائد علي حسين
ناصيف (أبو عباس) الذي قضى خلال
قيامه بواجبه الجهادي". ودفن ناصيف الاثنين
في بلدة في مدينة بعلبك، تعتبر
المعقل الرئيسي في شمال سهل
البقاع لحزب الله، بمشاركة رئيس
المجلس السياسي في الحزب الشيخ
محمد يزبك. على أن حزب الله نفى
لسكاي نيوز عربية مقتل ناصيف
داخل سوريا. وقال مصدر مسؤول في
الحزب إن هذا الاتهام بمشاركة
الحزب في الأعمال القتالية داخل
سوريا ليس بجديد، خصوصاً من قبل
المعارضين للنظام. ولفت المصدر إلى أن
تشييعه جرى بطريقة علنية، وأن
بيان الحزب قال إنه "استشهد
خلال قيامه بواجبه الجهادي"،
وهو تعبير يستخدمه حزب الله
للإعلان عن مقتل عناصره من دون
تحديد الأسباب أو المكان الذي
قتلوا فيه. غير أن مصدر حزب الله
أكد مقتله داخل الأراضي
اللبنانية، رافضاً الدخول في أي
تفاصيل كي لا تزج القضية في سجال
إعلامي كما قال. ================= حزب الله ينفي
مقتل أحد قادته في سوريا الأربعاء, 3
أكتوبر, 2012 | أضف تعليق ذكرت “سكاي نيوز
عربية” تأكيد حزب الله أن “علي
ناصيف قتل داخل الأراضي
اللبنانية خلال قيامه بواجب
جهادي”. وكانت معلومات
صحافية قد ذكرت أن “القائد
التنظيمي لعمليات حزب الله في
سوريا، محمد حسين الحاج ناصيف
شمص الملقب بـ”أبوعباس”، لقي
حتفه إثر كمين نصبه له الجيش
السوري الحر، حيث انفجرت عبوة
ناسفة استهدفت موكبه، ما أسفر
عن مقتله مع عدد آخر من عناصر
حزب الله وإصابة عدد من مرافقيه”. ================= «حزب الله»
يشيع مقاتلًا له توفي في «واجب
جهادي».. ومصادر: قُتل في سوريا أ.ف.ب شيع
«حزب الله» مقاتلا له في منطقة «سهل
البقاع» شرق لبنان قتل أثناء
قيامه بـ «واجبه الجهادي»،
حسبما أعلن موقع تابع للحزب،
الثلاثاء، في حين قالت مصادر في
المعارضة السورية إنه قتل في
سوريا. وجاء على موقع تابع
لـ«حزب الله»، «شيع حزب الله
وأهالي بلدة (بوداي) والجوار
جثمان الشهيد القائد علي حسين
ناصيف (أبو عباس) الذي قُضى خلال
قيامه بواجبه الجهادي»، دون
تحديد مكان مقتله أو ملابساته. وخلال الاشهر
الماضية، أعلن «حزب الله» تشييع
عدد من مقاتليه قضوا في ظروف
مشابهة من دون تحديد ملابسات
وفاتهم. واتهمت
قوى «14 آذار» المعارضة
اللبنانية ومعارضون سوريون في
مناسبات عدة «حزب الله» بمساعدة
نظام الرئيس السوري بشار الأسد
عسكريا. وفي
اتصال مع وكالة الأنباء
الفرنسية قال أحد قادة مقاتلي
المعارضة السورية في محافظة حمص
وسط سوريا يعرف عن نفسه باسم أبو
مؤيد إن «القيادي المعروف بأبو
عباس واثنين من مرافقيه قتلوا
بانفجار لغم أرضي محلي الصنع
قرب القصير»، وهي المدينة
المحاصرة الواقعة في حمص والتي
يسيطر عليها مقاتلو المعارضة. وأشار
«أبو مؤيد» إلى أن مقاتلي
المعارضة زرعوا ألغاما أرضية
قرب نقطة عسكرية كبيرة في
المنطقة بعد سماعهم معلومات بأن
موكباً عسكرياً مهماً سيصل إلى
المكان نهاية الأسبوع الماضي. وأضاف أن الجيش
السوري والنقطة العسكرية في تلك
المنطقة كانت تمنع المقاتلين من
إدخال المعدات والمؤن ومن إخراج
الجرحى، لافتا إلى أن مقاتلي
المعارضة لم يستهدفوا تحديدا
مقاتلي «حزب الله»، وقال إن «ضابطا
في الجيش السوري لم يعلن
انشقاقه لكنه يتعاون مع الجيش
السوري الحر أعلمنا بعد العملية
أن من بين القتلى 3 عناصر من حزب
الله بمن فيهم القيادي» الذي تم
تشييعه، الثلاثاء. وتعذر التأكد من هذه
المعلومات من مصدر مستقل، في
حين لم يعلق مسؤولون في «حزب
الله» اتصلت بهم وكالة الأنباء
الفرنسية على هذه الأنباء. ================= "الجيش الحر
رصد "أبو عباس" وأحكم
العملية.. وهذا مصير القتلة" الأسعد: مقتل
أكثر من 300 شخص من "حزب الله"
وإيران في منطقة القصير الاربعاء 3
تشرين الأول 2012 أكَّد قائد "الجيش
السوري الحرّ" العميد رياض
الأسعد "مقتل القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
في سوريا علي حسين ناصيف الملقب
بـ(أبوعباس)"، موضحاً أنَّ
"عناصر من الجيش الحرّ نصبوا
كميناً عبر عبوة ناسفة استهدفت
موكبه، ما أدى إلى مقتله مع عدد
من المرافقين في منطقة القصير
بحمص". الأسعد، وفي حديث إلى
صحيفة "عكاظ" السعودية،
قال: "إنَّ عناصر الجيش الحرّ
خططوا لهذه العملية النوعية منذ
أسبوعين، إذ رصدوا حركة ناصيف
على مدار أيام، إلى أن تحقق
الهدف أمس وسقط قتيلاً وهو في
طريقه إلى أحد تجمعات عناصر "حزب
الله" وقوات (الرئيس السوري
بشار) الأسد في المنطقة"،
لافتاً إلى أنَّ "مصير أبو
عباس، هو مصير كل من يساهم في
قتل الشعب السوري". وتوعد الأسعد "حزب
الله" وإيران بـ"المزيد من
العمليات ضد عناصرهم المشاركة
على الأراضي السورية"،
مؤكِّداً أنَّ "كل من يقف مع
نظام الأسد في قمع الثورة هو
شريك في الجريمة المرتكبة بحق
الشعب السوري ويستحق العقاب"،
وأشار إلى أنَّ "مقتل القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
في سوريا، علي حسين ناصيف، يكشف
بلا أدنى شك عن دور الحزب وإيران
الإجرامي في قتل الشعب السوري"،
كاشفاً عن مقتل "أكثر من 300
شخص من حزب الله وإيران في منطقة
القصير في وقت سابق". وحول ما قيل عن أنه
محاصر في إدلب، أكَّد الأسعد
أنه "بخير" وأنه يدير
العمليات العسكرية، وقال: "لا
صحة لمزاعم النظام"، موضحاً
أنَّه غادر الأراضي السورية
متجهاً إلى تركيا "في مهمات
لدعم عمليات المقاتلين على
الأرض". ================= الاسعد
يؤكد مقتل قيادي بحزب الله في
سوريا ويتوعد بالمزيد من
العمليات وال-أكد قائد الجيش
السوري الحر العميد رياض الأسعد
في حديث صحفي "مقتل القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
في سوريا، محمد حسين الحاج
ناصيف شمص الملقب بـ"أبوعباس"،
موضحا أن "عناصر من الجيش
الحر نصبوا كمينا عن طريق عبوة
ناسفة استهدفت موكبه، ما أدى
إلى مقتله مع عدد من المرافقين
في منطقة القصير بحمص". ولفت إلى ان "عناصر
الجيش الحر خططوا لهذه العملية
النوعية منذ أسبوعين، إذ رصدوا
حركة ناصيف على مدار أيام، إلى
أن تحقق الهدف أمس وسقط قتيلا
وهو في طريقه إلى أحد تجمعات
عناصر حزب الله وقوات الأسد في
المنطقة"، لافتا إلى أن "مصير
أبو العباس، هو مصير كل من يساهم
في قتل الشعب السوري". وتوعد الأسعد "حزب
الله" وإيران بـ"المزيد من
العمليات ضد عناصرهم المشاركة
على الأراضي السورية"، مؤكدا
أن "كل من يقف مع نظام الأسد
في قمع الثورة هو شريك في
الجريمة المرتكبة بحق الشعب
السوري ويستحق العقاب". وأشار إلى أن "مقتل
القائد التنظيمي لعمليات "حزب
الله" في سورية، محمد حسين
الحاج ناصيف، يكشف بلا أدنى شك
عن دور الحزب وإيران الإجرامي
في قتل الشعب السوري"، كاشفا
عن مقتل أكثر من 300 شخص من حزب
الله وإيران في منطقة القصير في
وقت سابق. عدد الزيارات: 28 تاريخ النشر: 03 تشرين
الأول 2012 ================= السياسة":
مقتل ثلاثة من "حزب الله"
أحدهم قيادي بكمين في حمص الأربعاء 03
تشرين الأول 2012 كشفت معلومات
متقاطعة عن مقتل ثلاثة من "حزب
الله" على الأقل, أحدهم قيادي
عسكري كبير, خلال وجودهم في
سورية لمساندة قوات النظام في
المعارك مع الثوار. وجاء في بيان للحزب
"شيع حزب الله وأهالي بلدة
بوضاي والجوار جثمان الشهيد
القائد علي حسين ناصيف "أبوعباس"
الذي قضى خلال قيامه بواجبه
الجهادي". ودفن ناصيف, اول من
امس, في بعلبك البلدة الرئيسية
في شمال سهل البقاع معقل "حزب
الله". ولم يذكر الحزب
تفاصيل بشأن وفاة ناصيف, لكن
مصادر في بعلبك أكدت أنه قتل مع
رجلين آخرين من "حزب الله"
في بلدة القصير في ريف حمص,
القريبة من الحدود اللبنانية,
والتي يسيطر عليها "الجيش
السوري الحر" منذ بدايات
الثورة في مارس 2011 . وأضافت المصادر أن
الثلاثة قتلوا عندما أصاب صاروخ
الغرفة التي كانوا يقيمون فيها,
من دون أن توضح مصير الجثتين
الأخريين, علماً أنه يتكاثر
الحديث في لبنان عن جنازات تنظم
أثناء الليل وبطريقة سرية
لمقاتلي الحزب الذي يسقطون في
سورية. وفي تضارب
بالمعلومات بشأن الهوية
الحقيقية للقيادي وكيفية مقتله
مع رفاقه, ذكرت قناة "العربية"
الفضائية أن القائد التنظيمي
لعمليات "حزب الله" في
سورية محمد حسين الحاج شمص
الملقب بـ "أبوعباس" لقي
حتفه الأحد الماضي, إثر كمين
نصبه له "الجيش السوري الحر"
في بلدة القصير, حيث انفجرت عبوة
ناسفة استهدفت موكبه, ما أسفر عن
مقتله مع عدد آخر من عناصر "حزب
الله" وإصابة عدد من مرافقيه. ================= مقتل القائد
التنظيمي لعمليات حزب الله في
حمص لقي مصرعه في
كمين للجيش الحر إثر انفجار
عبوة ناسفة استهدفت موكبه الثلاثاء 16 ذو
القعدة 1433هـ - 02 أكتوبر 2012م دبي – قناة
العربية شُيّع في لبنان
القائد التنظيمي لعمليات حزب
الله في سوريا، محمد حسين الحاج
ناصيف شمص الملقب بـ"أبوعباس"،
الذي لقي حتفه يوم الأحد الماضي
خلال قتاله ضد الثوار السوريين
في منطقة القصير في حمص. وأشارت معلومات إلى
أن ناصيف لقي حتفه إثر كمين نصبه
له الجيش السوري الحر، حيث
انفجرت عبوة ناسفة استهدفت
موكبه، ما أسفر عن مقتله مع عدد
آخر من عناصر حزب الله وإصابة
عدد من مرافقيه. وأكد حزب الله مقتل
ناصيف، مشيراً فقط إلى أنه قتل
أثناء تأدية واجبه. وحضر تشييع
ناصيف رئيسُ الهيئة الشرعية في
حزب الله الشيخ محمد يزبك،
ورئيس المجلس السياسي في الحزب
السيد إبراهيم أمين السيد، وعدد
من العلماء والفعاليات
الاجتماعية والحزبية والسياسية. وألقى الشيخ يزبك
كلمة عدّد فيها مناقب الراحل
الذي "عاهد على إكمال مسيرة
الجهاد والمقاومة حتى النصر"،
حسب قوله. ================= مصادر: مقتل أحد
قادة حزب الله في سوريا بيروت - رويترز |
2012-10-03 قالت مصادر محلية إن
عضوا بارزا في الجناح العسكري
لحزب الله اللبناني دفن في سهل
البقاع بعدما قتل قرب بلدة
حدودية سورية؛ حيث يقاتل
معارضون مسلحون للإطاحة
بالرئيس السوري بشار الأسد حليف
حزب الله. واتهم معارضون سوريون
أكثر من مرة حزب الله بدعم قوات
الأسد في الانتفاضة المستمرة
منذ 18 شهرا قائلين إنه تم نشر
مقاتلي الحزب بصفة أساسية على
طول الحدود داخل سوريا. وقال حزب الله في
بيان على موقعه الإلكتروني «شيع
حزب الله وأهالي بلدة بوداي
والجوار جثمان الشهيد القائد
علي حسين ناصيف (أبوعباس) الذي
قضى خلال قيامه بواجبه الجهادي».
ودفن ناصيف أمس الأول الاثنين
في بعلبك البلدة الرئيسة في
شمال سهل البقاع معقل حزب الله. ولم يذكر حزب الله
تفاصيل بشأن وفاة ناصيف لكن
مصادر في بعلبك قالت إنه ورجلين
آخرين من حزب الله قتلوا قرب
بلدة حدودية سورية يقاتل فيها
المعارضون المسلحون القوات
الحكومية. وأضافت المصادر أن
الثلاثة قتلوا عندما أصاب صاروخ
الغرفة التي كانوا يقيمون فيها.
ولم تذكر المصادر مصير الجثتين
الأخريين. ولم يعلن المعارضون
المسلحون في المنطقة التي يعتقد
أن ناصيف قتل فيها مسؤوليتهم عن
أي هجوم على مقاتلين من حزب الله
في الأيام الماضية. وقال موقع
تجمع 14 آذار الخصم السياسي لحزب
الله إن ناصيف وعددا من مقاتلي
الحزب قتلوا يوم الأحد عندما
نصب مقاتلون سوريون كمينا
لقافلتهم قرب بلدة القصير. ================= مقتل القيادي
في حزب الله (أبو عباس) بكمين في
القصير بريف حمص مصادر مطلعة:
كان يشغل منصب القائد التنظيمي
لعمليات حزب الله في الداخل
السوري لندن: «الشرق
الأوسط» أكدت وسائل إعلام
لبنانية تابعة لحزب الله مقتل
القيادي في حزب الله محمد حسين
الحاج ناصيف (شمص) الملقب بـ«أبو
عباس» وقالت جريدة «الانتقاد»
أن «حزب الله وأهالي بلدة بوداي
والجوار شيعوا القائد علي حسين
ناصيف (أبو عباس) الذي قضى خلال
قيامه بواجبه الجهادي» دون أن
تذكر طبيعة المهمة الجهادية
التي قضى فيها، إلا أن موقع «14آذار»
الإلكتروني اللبناني نقل عن
مصادر مطلعة خاصة أن اللبناني
محمد حسين الحاج ناصيف (شمص)
الملقب بـ«أبو عباس» قد لقي
حتفه الأحد الماضي «داخل
الأراضي السورية» وأن «أبو عباس
يشغل منصب القائد التنظيمي
لعمليات حزب الله في الداخل
السوري ويعمل على تنسيق العلاقة
مع الأجهزة الأمنية والعسكرية
التابعة لنظام بشار الأسد فيما
خص أنشطة حزب الله في الداخل
السوري». وأهمية «أبو عباس»
ظهرت في التشييع الذي حضره رئيس
الهيئة الشرعية في حزب الله
الشيخ محمد يزبك ورئيس المجلس
السياسي في الحزب إبراهيم أمين
السيد ومسؤول منطقة البقاع
الحاج محمد ياغي، ولفيف من
العلماء، وحشد من الفعاليات
الاجتماعية والحزبية والسياسية.
وقال ناشط في منطقة القصير بريف
محافظة حمص، القريبة من الحدود
مع لبنان أن «المسؤول في حزب
الله قتل في هجوم للجيش الحر على
أحد معاقل قوات النظام في قرية
الغسانية ذات الأغلبية
المرشدية» وقال الناشط لـ«الشرق
الأوسط» عبر «سكايب» إن الجيش
الحر بمنطقة القصير أعلن يوم
الأحد الماضي قيامه بمحاصرة
قرية الغسانية، واستهدفوا إحدى
المدارس التي «تتمترس» خلف
جدرانها قوات الأسد وقد تمكنوا
من اقتحامها، بعد استخدامهم
أكثر من عشرين قذيفة هاون
ورشاشات (14.5) و(23) المضادة
للطيران ومنها بدأ الزحف نحو
قرية الحيدرية، ليتم تحريرها
بشكل كامل. كما قام الأبطال بقنص
عسكري موجود على حاجز حامد عامر.
ورجح الناشط أن يكون القيادي في
حزب الله قتل في هذه العملية
لافتا إلى أن قريتي الغسانية
والحيدرية من القرى العلوية
والشيعية، التي تتمركز فيها
قوات النظام وتقوم بقصف مدينة
القصير والقرى المحيطة، جوسية
والنزارية والبويضة. مؤكدا أنها
ليست المرة الأولى التي يقتل
فيها عناصر من حزب الله في
القصير في اشتباكات مع الجيش
النظامي، مشيرا إلى أن عناصر
حزب الله يتواجدون بشكل دائم في
القرى الشيعية الواقعة إلى
الحدود من لبنان، وتعتبر هذه
المنطقة منطقة نفوذ لحزب الله
الذي يقوم بمساندة قوات الأسد،
وأكثر من مرة كان هناك حالات
اختطاف متبادل. وبحسب مصادر الموقع
أن المصاب من آل سماحة يخضع
حاليا للعلاج أحدهم في مستشفى
الجامعة الأميركية في بيروت منذ
ليلة الأحد – الاثنين وقد رفض
حزب الله تزويد إدارة مستشفى
الجامعة بأي معلومات شخصية
تتعلق بالجريح المذكور. أما
بالنسبة لأبي عباس - محمد ناصيف
فقد ظلت جثته داخل الأراضي
السورية حتى ظهر يوم الاثنين
قبل أن تنقل الجثة إلى بلدته
بوداي – البقاع حيث ووري الثرى
عصر الاثنين وسط تكتم تام وسرية
بالغة حول مكان وظروف مقتله
بطلب من الحزب. وعرف أبو عباس (40 عاما)
بأنه من أشرس مسؤولي حزب الله
العسكريين ويشتهر ببطشه
وجبروته وهو مهاب الجانب داخل
تنظيمه، لأنه ممن يمسكون بالأرض.
وقد التحق بصفوف الحرس الثوري
الإيراني منذ دخوله إلى لبنان
في أواسط الثمانينات حيث تدرب
على أيديهم في معسكرات البقاع.
ومنذ بداية الثورة السورية أدار
«أبو عباس» عمليات نقل عناصر
حزب الله إلى سوريا وتنظيمهم
لقمع التحركات الشعبية ولقتال
الجيش الحر. ================= مقتل قائد
عسكري بحزب الله ومعارضون
يقولون إنه قتل في سوريا مصادر تتحدث عن
مشاركة حزب الله في القتال
الدائر في سوريا بي بي سي أعلن حزب الله
اللبناني مقتل أحد قادته
العسكريين وهو علي حسين ناصيف
إضافة الى عدد آخر من مقاتلي
الحزب وسط تقارير تفيد بمقتلهم
في سوريا. و قال ناشطون إن
ناصيف كان قائدا لحزب الله في
سوريا حيث تثار تكهنات بشأن
مشاركة الحزب في القتال بجانب
صفوف قوات نظام الرئيس بشار
الأسد ضد المعارضة. وقال الحزب في بيان
له إن ناصيف ورفاقه قتلوا اثناء
أدائهم "الواجب الجهادي"،
دون أن يذكر أي مكان. كمين وقال الجيش السوري
الحر المعارض إن ناصيف وعدة
أشخاص من رجاله قتلوا في كمين
نصب لهم، بينما ذكرت تقارير
أخرى أنهم لقوا حتفهم في
اشتباكات على الحدود. ولم يصدر أي تأكيد
حول مقتل قائد حزب الله في سوريا. وكانت الولايات
المتحدة اتهمت حزب الله بتوفير
"التدريب والإرشاد والدعم
اللوجيستي الواسع" للحكومة
السورية، وهو ما نفته الحركة. وأعرب مسؤولون
لبنانيون أيضا عن اعتقادهم بأن
حزب الله منخرط في الصراع
الدائر بسوريا، مستشهدين في ذلك
بعمليات دفن سرية لمقاتليه في
مناطق يسيطر عليها الحزب. وبدأت رسائل النعي
تظهر في بعض الصحف اللبنانية،
دون ذكر الظروف والتفاصيل. ================= «العربية»:
مقتل القائد التنظيمي لـ «حزب
الله» بكمين للجيش الحر في
القصير السورية شُيّع في لبنان محمد
حسين الحاج ناصيف شمص الملقب بـ«أبوعباس»
الذي قالت قناة «العربية»
الاخبارية انه لقي حتفه الأحد
الماضي خلال قتاله ضد الثوار
السوريين في منطقة القصير في
حمص، ووصفته بانه القائد
التنظيمي لعمليات «حزب الله» في
سورية. وذكرت القناة ان
معلومات اشارت إلى أن «ناصيف
لقي حتفه إثر كمين نصبه له الجيش
السوري الحر، حيث انفجرت عبوة
ناسفة استهدفت موكبه، ما أسفر
عن مقتله مع عدد آخر من عناصر
حزب الله وإصابة عدد من مرافقيه». وأكد «حزب الله» مقتل
ناصيف، مشيراً فقط إلى أنه «قتل
أثناء تأدية واجبه». وحضر تشييع ناصيف
رئيسُ الهيئة الشرعية في «حزب
الله» الشيخ محمد يزبك، ورئيس
المجلس السياسي في الحزب السيد
إبراهيم أمين السيد، وعدد من
العلماء والفعاليات الاجتماعية
والحزبية والسياسية. وألقى الشيخ يزبك
كلمة عدّد فيها مناقب الراحل
الذي «عاهد على إكمال مسيرة
الجهاد والمقاومة حتى النصر». ================= مقتل قائد
استطلاع من "حزب الله"
وعنصرين آخرين في سوريا الثلاثاء 2
تشرين الأول 2012 شيّع "حزب الله"
وأهالي بلدة بوداي البقاعية
وجوارها "جثمان الشهيد
القائد علي حسين ناصيف (أبو عباس)
الذي قضى خلال قيامه بواجبه
الجهادي"، وفقاً لما جاء على
موقع "مقاومة دوت أورغ"
التابع للحزب. إلاّ أنّ مصدراً في
منطقة بوداي أكد لموقع "NOW"
أن "أبو عباس"، وهو قيادي
في "حزب الله" مولج مهمة
الإستطلاع، قضى مع عنصرين اثنين
في سوريا حيث أُصيب معه 6 آخرون.
وأشار المصدر إلى أن أحد القتلى
يدعى "المجاهد زين العابدين
مصطفى" المعروف بـ"عمّار". وشُيّع الاثنان في
موكب سيّار في بعلبك، بمشاركة
رئيس الهيئة الشرعية في "حزب
الله" الشيخ محمد يزبك، ورئيس
المجلس السياسي في الحزب
إبراهيم أمين السيد والنائبين
حسين الموسوي وكامل الرفاعي،
ومسؤول منطقة البقاع في حزب
الله محمد ياغي. وأوضح المصدر
البقاعي ذاته أن اثنين من جرحى
"حزب الله" تعرّضا لإصابات
خطيرة أحدهما من عائلة سماحة،
وهما من المنطقة، لافتاً الى أن
بقية الجرحى من خارج البقاع. وكان موقع" NOW"
اتّصل بمصدر الخبر، وهو الموقع
الخاص بالمقاومة، كما بفاعليات
أخرى في "حزب الله"، فكانت
الإجابة: "لا علم لدينا عن
الموضوع". كما اتصل الموقع
برئيس بلدية بوداي الذي نفى
علمه بتفاصيل الحادثة، لأنه لم
يشارك في التشييع لوجوده خارج
لبنان. مصادر في بعلبك أكدت
لوكالة "رويترز" أن "أبو
عباس" "وعمار" والقتيل
الثالث من الحزب سقطوا قرب
الحدود السورية اللبنانية، حيث
تدور مواجهات بين الثوار
السوريين وقوات الرئيس السوري
بشار الأسد. وأوضحت المصادر
ذاتها أن الثلاثة قضوا نتيجة
سقوط صاروخ على غرفة كانوا
يرابطون فيها قرب بلدة القصير
الحدودية بين لبنان وسوريا. ================= اخبار لبنان :
حزب الله ينفي مقتل القائد
التنظيمي لعملياته محمد حسين
الحاج ناصيف شمص في سوريا نفى حزب الله اليوم
الاربعاء، مقتل أحد قادته
الميدانيين في سوريا . واكد في تصريح خاص
لقناة «سكاي نيوز»، ان على
ناصيف استشهد داخل الاراضي
اللبنانية اثناء قيامه بواجبه
الجهادي. وقد أعلن حزب الله في
بيان عبر موقعه الالكتروني انه
شيع جثمان القائد على حسين
ناصيف الملقب بـابو عباس خلال
قيامه بعمليات عسكرية في سوريا . وأذاع تلفزيون «المنار»
التابع لحزب الله لقطات لجنازة
في بعلبك يوم أمس الثلاثاء لزين
العابدين مصطفى الذي قال إنه
قتل أيضا ولم يكشف عن عمله هناك. ولم يذكر حزب الله
تفاصيل بشأن وفاة الاثنين، لكن
مصادر في بعلبك قالت لرويترز
إنهما ورجل آخر من حزب الله
قتلوا قرب بلدة القصير الحدودية
السورية عندما أصاب صاروخ
الغرفة التي كانوا يقيمون فيها. وقد قال موقع «تجمع 14
آذار» الخصم السياسي لحزب الله
إن ناصيف وعددا من مقاتلي الحزب
قتلوا يوم الأحد عندما نصب
مقاتلون سوريون كمينا لقافلتهم
قرب بلدة القصير. ومن جهة ثانية، نقلت
وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد
قادة مقاتلي الجيش الحر السورية
بمحافظة حمص وسط سوريا يعرف عن
نفسه باسم أبو مؤيد أن “القيادي
في حزب الله المعروف بأبو عباس
واثنين من مرافقيه قتلوا
بانفجار لغم أرضي محلي الصنع
قرب القصير” المدينة المحاصرة
الواقعة في حمص والتي يسيطر
عليها مقاتلو المعارضة. =================== كرم: ضلوع "حزب
الله" في الأزمة السوريّة ليس
بجديد الاربعاء 3
تشرين الأول 2012 علَّق عضو كتلة "القوات
اللبناينة" النائب فادي كرم
على خبر مقتل قائد استطلاع "حزب
الله" علي حسين ناصيف (أبو
عباس) وعنصرين آخرين في سوريا،
بالقول: "نرفض تدخل
اللبنانيين في الشأن السوري،
كما نرفض التدخل السوري في
الشأن اللبناني". وفي حديث
إلى قناة "أخبار المستقبل"،
أضاف: "ضلوع "حزب الله"
في الأزمة السوريّة ليس بجديد
ونحن كنا نطالبه منذ سنة بعدم
الاستمرار في مغامراته لأنَّ
التدخل من أجل قمع الشعب السوري
جريمة تضر بالعلاقات
اللبنانيّة – السوريّة". وفي سياقٍ متصل، تابع
كرم: "أتحفنا رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي منذ استلام الحكومة
بسياسة النأي بالنفس، لهذا
السبب هناك فترة سماح لهذه
الحكومة في ظل عدم تدخلها في
الشأن السوري، إلا أنه تبيّن أن
هذا كلام في الهواء لا معنى له
ولـ"حزب الله" سياسته
الخاصة غير المرتبطة بالحكومة".
وسأل: "أين الجهاد والقضيّة
في أن يدخل شباب "حزب الله"
إلى سوريا ليقتلوا ويقتلوا؟ وهل
الحزب يحارب الإرهاب في سوريا؟".
وأكَّد كرم أنَّ "هذه القضيّة
غير مبررة فهو (حزب الله) يدعم
الإرهاب ويقتل الشعب السوري
ونتمنى عليه أن يعيد حساباته في
هذا الإطار". وفي مجال ٍ آخر، قال
كرم: "من المؤسف أنَّ فريق
"8 آذار" يناور كثيراً في
موضوع قانون الإنتخاب، وكل ما
راهن عليه هو شرذمة قوى "14
آذار" إلَّا أنه عندما تم
التوافق فيما بينها بدأ بالقيام
ببعض المناورات من أجل العودة
إلى قانون الـ60 إلا أننا لن نسمح
له بذلك والأسابيع المقبلة
ستظهر ذلك". (رصد NOW) ================= الجيش الحر
يقتل ( ابو عباس ) القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
في سوريا تصنيف الخبر:
الهدهد تاريخ النشر:
2012/10/03 - 08:26 AM اكد حزب الله ما
نشرته قناة العربية عن مقتل “أبو
العباس” قائد عملياته العسكرية
بحمص في كمين نصبه له الجيش الحر
الأحد الماضي . ووفقا للعربية، فإن
الجيش الحر نصب كمينا لـ “محمد
حسين الحاج ناصيف شمس المعروف
بأبي العباس ” في مدينة حمص
الأحد الماضي حيث انفجرت قنبلة
في موكبه مما أدى لمقتله هو وعدد
من عناصر حزب الله كانوا برفقته. وحضر تشييع جنازته
بلبنان كل من محمد يزبك رئيس
الهيئة الشرعية في حزب الله
والسيد إبراهيم أمين السيد رئيس
المجلس السياسي بالحزب. وأكد
يزبك أن الفقيد “عاهد على إكمال
مسيرة الجهاد والمقاومة حتى
النصر ” حسب قوله. وعُرِف عن أبى عباس
أنه من أشرس مسؤولي حزب الله
العسكريين ويشتهر ببطشه
وجبروته وهو مهاب الجانب داخل
تنظيمه لأنه ممن يمسكون بالأرض.
وقد التحق بصفوف الحرس الثوري
الإيراني منذ دخوله إلى لبنان
في أواسط الثمانينات حيث تدرب
على أيديهم في معسكرات البقاع. كما تؤكد المعلومات
المتوافرة عنه أنه هو المسؤول
عن تنظيم وحدة المشاة التابعة
لحزب الله والتي تقاتل الثوار
في سوريا، كما أنه لا يستقر في
مكان واحد خصوصاً في سوريا وعمل
بشكل دائم على التنقل وعدم قضاء
وقت طويل في الداخل السوري
لضرورات أمنه الخاص بوصفه
مسئولا رفيع المستوى في حزب
الله. كما أن انتقال مسئولين لدى
حزب الله من هذا المستوى للتورط
بما يجري على الساحة السورية
يشير إلى أنّ الحزب قد نقل ثقله
العسكري والأمني لدعم نظام بشار
الأسد، بعد توقف العمليات في
جنوب لبنان عقب صدور القرار 1701. وحسب محللين فإن تلك
العملية تمثل واحدة من الضربات
الثقيلة على كاهل النظام السوري
لأنها تشير إلى الكفاءة الكبيرة
التي يتمتع بها الجيش الحر في
تنفيذ عملياته . وكان الجيش الحر قد
قتل القائد التنظيمي لعمليات
قتل القائد التنظيمي لعمليات
"حزب الله" في مدينة حمص
السورية حيث شُيّع في لبنان
محمد حسين الحاج ناصيف شمص
الملقب بـ"أبوعباس"، الذي
لقي حتفه يوم الأحد الماضي خلال
قتاله ضد الثوار السوريين في
منطقة القصير في حمص. أشارت معلومات إلى أن
ناصيف لقي حتفه إثر كمين نصبه له
الجيش السوري الحر، حيث انفجرت
عبوة ناسفة استهدفت موكبه، ما
أسفر عن مقتله مع عدد آخر من
عناصر حزب الله وإصابة عدد من
مرافقيه, وفقا للعربية نت. وأكد حزب الله مقتل
ناصيف، مشيراً فقط إلى أنه قتل
أثناء تأدية واجبه. وحضر تشييع
ناصيف رئيسُ الهيئة الشرعية في
حزب الله محمد يزبك، ورئيس
المجلس السياسي في الحزب السيد
إبراهيم أمين السيد، وعدد من
العلماء والفعاليات الاجتماعية
والحزبية والسياسية. وألقى يزبك كلمة عدّد
فيها مناقب الراحل الذي "عاهد
على إكمال مسيرة الجهاد
والمقاومة حتى النصر"، حسب
قوله وأفادت مصادر مطلعة
خاصة بموقع 14 آذار الألكتروني
ونشرها موقع مفكرة الاسلام أنّ
ّ "ابو عباس" قد استهدف
خلال "قيامه بواجبه الجهادي"
في منطقة القصير – حمص حين وقع
في كمين نصبه له الجيش السوري
الحرّ فانفجرت عبوة ناسفة في
الموكب الذي كان ناصيف ضمنه يوم
الأحد مما أسفر عن مقتل ناصيف مع
عدد آخر من عناصر حزب الله
واصابة مرافقين كانا معه من آل
مصطفى ومن آل سماحة. كما تؤكد المصادر أن
المصاب من آل سماحة يخضع حالياً
للعلاج احدهم في مستشفى الجامعة
الامريكية في بيروت منذ ليلة
الأحد – الإثنين وقد رفض حزب
الله تزويد ادارة مستشفى
الجامعة بأي معلومات شخصية
تتعلق بالجرح المذكور. أما
بالنسبة لابي عباس - محمد ناصيف
فقد ظلت جثته داخل الأراضي
السورية حتى ظهر يوم الإثنين
قبل ان تنقل الجثة الى بلدته
بوداي – البقاع حيث ووري الثرى
عصر الإثنين وسط تكتم تامّ
وسرية بالغة حول مكان وظروف
مقتله بطلب من الحزب. وعُرِف ابو عباس بأنه
من أشرس مسؤولي حزب الله
العسكريين ويشتهر ببطشه
وجبروته وهو مهاب الجانب داخل
تنظيمه لأنه ممن يمسكون بالارض.
وقد التحق بصفوف الحرس الثوري
الإيراني منذ دخوله منذ دخوله
الى لبنان في أواسط الثمانينات
حيث تدرب على ايديهم في معسكرات
البقاع. كما تؤكد المصادر
بأنّ ابي عباس هو المولج بتنظيم
وحدة المشاة التابعة لحزب الله
والتي تقاتل في سوريا، وهو لا
يستقر في مكان واحد خصوصاً في
سوريا وعمل بشكل دائم على
التنقل وعدم قضاء وقت طويل في
الداخل السوري لضرورات أمنه
الخاص بوصفه مسؤولاً رفيع
المستوى في حزب الله. كما أن
إنتقال مسؤولين لدى حزب الله من
هذا المستوى للتورط بما يجري
على الساحة السورية يشير إلى
أنّ الحزب قد نقل ثقله العسكري
والأمني لدعم نظام بشار الأسد،
بعد توقف العمليات في جنوب
لبنان عقب صدور القرار 1701. ================= سورية.. حزب
الله بلا قناع
MENAFN - Al Watan
- 03/10/2012 MENAFN - Al Watan)
سقط قناع التدخل العسكري لحزب
الله إلى جانب بشار الأسد في قمع
الثورة السورية، مع مقتل القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
داخل سورية، علي حسين ناصيف
الملقب بـ"أبو عباس"،
بعبوة زرعها الجيش الحر في
القصير. وتم تشييعه بحضور
قيادات كبيرة في الحزب، الذي
نعاه ببيان جاء فيه أنه "قتل
خلال قيامه بواجبه الجهادي". أكدت مصادر في
المعارضة اللبنانية أمس، أن القائد
التنظيمي لعمليات حزب الله داخل
سورية، علي حسين ناصيف الملقب
بـ"أبو عباس"، قتل قبل
يومين مع عدد من عناصر الحزب في
منطقة حمص إثر انفجار عبوة
ناسفة زرعها أفراد الجيش السوري
الحر. وبحسب المصادر فإن جثمان
ناصيف شيع أول من أمس في بلدة
بوداي في منطقة سهل البقاع
اللبناني بمشاركة قيادات كبيرة
من حزب الله تقدمهم رئيس الهيئة
الشرعية في الحزب الشيخ محمد
يزبك. وجاء في بيان أصدره حزب
الله أن ناصيف "قتل خلال
قيامه بواجبه الجهادي"، دون
إعطاء تفاصيل أخرى. وأفادت مصادر مطلعة
لـ"الوطن" أن "أبو عباس"
عمل على تنسيق العلاقة مع
الأجهزة الأمنية والعسكرية
التابعة للنظام السوري فيما
يتعلق بأنشطة حزب الله في داخل
سورية. ونقل عن مصادر في الحزب
أن "أبو عباس" استهدف خلال
"قيامه بواجبه الجهادي" في
منطقة القصير بحمص حين وقع في
كمين نصبه له الجيش السوري الحر
فانفجرت عبوة ناسفة في الموكب
الذي كان ناصيف ضمنه مما أسفر عن
مقتله مع عدد آخر من عناصر حزب
الله وإصابة مرافقين كانا معه
من آل مصطفى وآل سماحة. وظلت جثة "أبو عباس"
داخل الأراضي السورية حتى ظهر
أول من أمس قبل أن تنقل إلى
بلدته بوادٍ في البقاع، حيث
ووري الثرى عصرا وسط تكتم تام
وسرية بالغة حول مكان وظروف
مقتله بطلب من الحزب. وعُرِف عن
"أبوعباس" أنه من أشرس
مسؤولي حزب الله العسكريين
ويشتهر ببطشه وجبروته، وهو مهاب
الجانب داخل تنظيمه. وقد التحق
بصفوف الحرس الثوري الإيراني
منذ دخوله إلى لبنان في أواسط
الثمانينات، حيث تدرب على
أيديهم في معسكرات البقاع. وأفاد موقع للمعارضة
اللبنانية أن "أبوعباس"،
وهو في الأربعينات من عمره،
قاتل ضد الجيش الإسرائيلي في
جنوب لبنان وفي المعارك ضد حركة
أمل في إقليم التفاح. كما أدار
عمليات نقل عناصر حزب الله
وتنظيمهم منذ بداية الثورة
السورية لقمع الانتفاضة ولقتال
الجيش الحر. كما شملت مسؤولياته
مهام تنفيذية عسكرية ذات غايات
أمنية منها ملاحقة مطلوبين
للحزب على غرار ما حصل في عملية
خطف علي نايف شمص، وهو من
المعارضين لحزب الله ويرأس تيار
"الولاية"، واتهامه
بالعمالة تمهيداً لتصفيته وفق
تكليف شرعي بذلك خلال حرب يوليو
2006. وهو أيضا مكلف بتنظيم
وحدة المشاة التابعة لحزب الله
والتي تقاتل في سورية، وهو لا
يستقر في مكان واحد، ويعمل بشكل
دائم على التنقل وعدم قضاء وقت
طويل في الداخل السوري لضرورات
أمنه الخاص بوصفه مسؤولاً رفيع
المستوى في حزب الله. ================= الوطن:علي
ناصيف عمل على تنسيق العلاقة مع
الأجهزة الأمنية السورية الأربعاء 03
تشرين الأول 2012،
آخر تحديث 08:46 أفادت مصادر مطلعة لـ"الوطن"
السعودية أن "القائد
التنظيمي لعمليات "حزب الله"
علي حسين ناصيف الملقب بـ"أبو
عباس" الذي قتل داخل الاراضي
السورية عمل على تنسيق العلاقة
مع الأجهزة الأمنية والعسكرية
التابعة للنظام السوري فيما
يتعلق بأنشطة حزب الله في داخل
سوريا". ------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |