ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ملف
مركز الشرق العربي تشكيل
قيادة موحدة للجيش الحر 9-12-2012 في تقدير
الموقف : إن الله يحب
الذين يقاتلون في سبيله صفا
كأنهم بنيان مرصوص ... حول تشكيل
القيادة الميدانية الموحدة.. على طريق الحركة
الإيجابية البناءة تم الإعلان
عن تشكيل القيادة الميدانية
الموحدة للجيش الحر . وإعادة
تنظيمها يما يحقق الأهداف
الوطنية الكبرى المناطة بها .
خطوة تعتبر بحد ذاتها نصرا
عملياتيا تحققه الثورة السورية
على الظالم المستبد . خطوة تستحق
من كل الشعب السوري الدعم
والتأييد والمساندة ...
إن تشكيل القيادة
الميدانية الموحدة الذي تم
الإعلان عنه منذ يومين هو
الخطوة الاستراتيجية التي
انتظرها الشعب السوري طويلا
لتكون العامل الحاسم في صنع
نصره اليوم وملاذه الآمن الذي
يحميه من التخوفات التي يتحدث
عنها الخراصون في الغد القريب
بإذن الله .. العديد من
المحللين والمستشرفين لمستقبل
الثورة السورية كان يفزعهم
وأحيانا يحبطهم أن يروا السلاح
بأيدي فصائل شتى يمكن في أي لحظة
أن تتفاوت قدرات قادتها على
تقدير الموقف أو اختيار الأسلوب
الأمثل ؛ وإن
وحدهم جميعا نبل المقصد وسمو
الهدف . في جميع المعارك
والحروب يكون الاتحاد قوة ورحمة
وبركة وتكون الفرقة ضعفا وفشلا
وفسادا . ولنتذكر
دائما قوله تعالى لو كان فيهما
آلهة إلا الله لفسدتا . ولنتذكر
قوله : ضرب الله مثلا رجلا فيه
شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل
هل يستويان مثلا .. قيادة موحدة تعني
حركات متناسقة موزونة هادفة
يكمل بعضها بعضا . وتنجز الفعل
الهادف الذي يجعل كل خطوة
محسوبة على طريق النصر الذي لم
يعد بعيدا بإذن الله .. ووجود القيادة
الموحدة المسئولة تجعل جميع
أبناء المجتمع السوري يستشعرون
الأمن والأمان في نظرتهم إلى
مستقبلهم الذي كان يظلله
المشككون والمرجفون بحروفهم
القاتمة .. ووجود القيادة
الوطنية الموحدة الرشيدة
المسئولة يقول لا خوف ولا ظلم في
الغد فهذه قيادة وطنية تعرف
مسئوليتها في حماية كل
المواطنين ، وفي تثبيت معالم
الحق والعدل والقانون والنظام
وكف يد الاستهتار أو الفوضى وفي
لجم حركات النزق وانفعالاته .. ووجود القيادة
الوطنية الموحدة الرشيدة يعني
أن هناك مرجعية يؤول إليها أمر
الغد الوطني في مرحلته
الانتقالية . ونقطة ارتكاز
صادقة تعطي أي حكومة وطنية
انتقالية يتم التوافق عليها
مصداقيتها وجديتها وقدرتها على
اتخاذ القرارات الوطنية
وإنفاذها
. يدرك هؤلاء القادة
الوطنيون المخلصون أنهم اليوم
المظلة الآمنة التي تظلل الوطن
أجمع . وأن دورهم الأساس هو
استكمال عملية تحرير الوطن :
الإنسان والعمران ، ثم توفير
الغطاء الملزم لقرارات الحكومة
الانتقالية للعبور بالوطن
وبالمجتمع إلى الفضاء الآمن
والعادل الذي غاب عن سورية
طويلا وطالما حلم به السوريون . إن وجود هذه القيادة
الميدانية الوطنية ستسقط ذرائع
كل الذين بدؤوا يدندنون منذ
الآن عن ضرورة تدخل قوات غريبة
بعد سقوط عصابات القتل والإجرام
؛ زعموا
لحماية أبناء المجتمع السوري
بعضهم من بعض !!! إن القوى الدولية
التي رفضت أن تكون شريكا في
حماية المدنيين من أبناء الشعب
السوري . والتي تراخت طويلا أمام
فاتورة قتل تتجاوز يوميا المائة
شهيد وتأتيهم مع كل مساء مطرزة
بأسماء العشرات من الأطفال
والنساء الأبرياء ؛ لا ينبغي
لها أن تفكر بعد الانتصار على
هذه العصابات في دس أنفها أو
قدمها على الأرض السورية .. فالسوريون جميعا
يدينون لبعضهم بالحب والوئام
ولم يستطع هذا المستبد الفاسد
الكريه على الرغم من بشاعة
وشناعة الممارسات بأبعادها أن
يغري بينهم ابدا العداوة
والبغضاء .. ويأتي وجود القيادة
الموحدة الراشدة والمسئولة في
بعد آخر من أبعاده أمانا من أي
تصرف فردي قد يشذ أو يند من هنا
او هناك . وهذا ما يقتضينا
التأكيد على التحذير من أي
تفكير بتدخل بعد الانتصار على
هذه العصابة المجرمة لأن ذلك
سيفتح أبوابا للشر لا تحمد
عقباها .. ولن يغيب عن عقول
وقلوب القادة المخلصين من رجال
القيادة الموحدة
أن دائرة اتحادهم ينبغي
أن تبقى دائما مفتوحة لاستقبال
كل من أحب أن يكون مع الركب
لأنهم بما سبقوا إليه من هذا
الإعلان أصبحوا هم ركب الثورة
يلحق بهم من قصر ويفيء إليهم من
سبق . نذكّر الذين أحبوا
الشام وهبوا
لنصرة أبنائها وبناتها أن
مكانهم وسط الركب . وأن يد الله
مع الجماعة . وأن يد الله على
الجماعة . وأنه إنما يأكل الذئب
من الغنم القاصية . وأنه من شذ شذ
في النار . وأنه لا يؤم الرجل في
سلطانه . وهذا ركب أهل الشام
اليوم قد ارتفع لواؤه فكونوا
تحته ومع رجاله لا تقدموهم بفعل
على غير مشورة منهم . ولا بشعار
قد يفسد عليكم وعليهم . وهذا سيدنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم يرفض أن
يتقدم على أهل المدينة برأي أو
تدبير في يوم الأحزاب
حتى عاد إليهم وشاورهم في
أمر الصلح مع غطفان على ثلث ثمار
المدينة ، ولما أبوا ذلك نزل على
رأيهم وقال ما فعلته إلا رجاء أن
أخفف عنكم .. سيكون على أجندة
القيادة الموحدة دائما أمور
جسام تتركز في إفشال مخططات
المتآمرين على هذا الوطن وعلى
هذا الشعب في الداخل والخارج ،
قبل النصر القريب وبعده . نبارك للشعب السوري
قيادته الميدانية الجديدة ونشد
على أيدي المخلصين الصادقين .. نذكر الجميع
باستحقاق قوله تعالى : ( إن الله
يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا
كأنهم بنيان مرصوص .) قال بعض أهل التفسير
إن من معاني هذه الآية أن الله
لا يحب الذين يقاتلون متفرقين
متنابذين .. لندن في : 24 / محرم 1434
– 9 / 12 / 2012 زهير سالم : مدير مركز
الشرق العربي ================== مع استبعاد
الأسعد والشيخ .. متحدث: تشكيل
"القيادة الموحدة للجيش الحر"
برئاسة العميد سليم ادريس سيريا نيوز "اعتبار القيادة
الموحدة للجيش الحر مكونا من
الائتلاف الوطني لقوى الثورة
والمعارضة" قال متحدث باسم "الجيش
الحر" بسام الدادا، يوم
السبت، إنه تم في تركيا انتخاب
العميد سليم ادريس رئيسا للـ
"القيادة الموحدة للجيش الحر"،
والمكونة من 30 عضوا، في وقت غاب
عن القيادة الجديدة قيادات
سابقة في "الجيش الحر"، من
أبرزهم، العميد مصطفى الشيخ،
فيما استبعد العقيد رياض
الأسعد، ومنح "مكانة تكريمية". وأشار الدادا في
تصريح صحفي، نشره موقع تلفزيون (روسيا
اليوم) الإلكتروني، إلى أنه "تم
انتخاب العديم سليم ادريس رئيسا
لهيئة القيادة الموحدة للجيش
الحر، وهي مجلس الدفاع الأعلى،
المؤلفة من30 من كبار الضباط
سيشرفون على العمليات القتالية
في مختلف أنحاء سورية"، مضيفا
أنه "فاز العقيد مصطفى عبد
الكريم بمنصب معاون الرئيس،
والعقيد عبد القادر صالح كمساعد
لرئيس الأركان". وأعلن أمين عام "ائتلاف
المعارضة" السورية، مصطفى
الصباغ، السبت، أنه تم تأسيس
مجلس عسكري أعلى يضم غالبية من
المجموعات الميدانية المسلحة
ويستثني "التنظيمات المتطرفة
التي تشكل أقلية". ونقلت وكالة الانباء
(رويترز) عن مبعوثين لجماعات
تمثل المسلحين المعارضين في
سورية اجتماعاً على المدى
اليومين الماضيين في بلدة
انطاليا التركية. وأوضح الدادا أنه "سيعمل
الى جانب ادريس خمسة نواب له
يمثلون الجبهات الخمس، وسيكون
هناك نائب مدني لكل جبهة يشرف
على الامور الحياتية للمواطنين
في منطقة عمله"، لافتا إلى
أنه "تم استبعاد قائد الجيش
الحر العقيد رياض الأسعد عن
تشكيلة القيادة الجديدة، ومنح
مكانة تكريمية". وغاب إلى جانب الأسعد
عن القيادة الجديدة للـ"الجيش
الحر"، عدد من القيادات
السابقة في "الحر"، وفي
مقدمتهم قائد رئيس المجلس
العسكري الأعلى للـ "الحر"
العميد مصطفى الشيخ.
وتابع الدادا أن "عدد
المشاركين في الانتخابات ناهز
الـ550 مشاركا يمثلون مختلف
الفصائل المقاتلة داخل سورية من
دون استثناء"، لافتا الى أن
"بعض الفصائل لم يتمكن قادتها
من الحضور فأرسلوا ممثلين عنهم". ومن الضباط الذين تمت
تسميتهم في القيادة الجديدة،
بحسب تقارير للجيش الحر، القائد
جمال معروف واحمد العيسى من
منطقة الزاوية في محافظة ادلب،
وعبد الباسط الطويل قائد
المنطقة الشمالية، كما سيمثل
العميد عبد القادر صالح محافطة
حلب يعاونه العقيد عبد الجبار
العكيدي. وأردف المتحدث باسم
"الجيش الحر" بسام الدادا
أن "الانتخابات تمت بشفافية
مطلقة، جرى خلالها انتخاب
الرئيس الذي بدا أن هناك إجماعا
عليه، بالإضافة الى انتخاب
المكاتب الفرعية التابعة لها
والتي تشمل مكاتب الدعم
والتسليح والتنسيق"، مشيرا
إلى "المهام قد توزعت على
الثوار من العسكريين المنشقين
عن النظام ومن المدنيين". ولفت الدادا إلى أنه
"تم التوقيع على وثيقة تضمنت
بنودا تتعلق بهيكلية الجيش الحر
وتنظيم عمله، وفي مقدمة ذلك
اعتباره مكونا من مكونات
الائتلاف الوطني لقوى الثورة
والمعارضة". وقال الصباغ أن "المجلس
العسكري الأعلى الجديد لا يضم
جبهة النصرة فالتنظيمات
المتطرفة اقلية"، مضيفا أن
"تشكيل المجلس انجاز كبير
يوحد العمل العسكري"، مبينا
أن "الدعم المادي الذي نتلقاه
سيمر الى المجلس حصريا، والهدف
منع اي انفلات امني لحظة سقوط
النظام"، على حد تعبيره. وأوضح أحد المبعوثين
للاجتماع انطاليا لـ (رويترز),
الذي طلب عدم نشر اسمه, أن ثلثي
"القيادة الموحدة" الجديدة
على صلة بجماعة الاخوان
المسلمين او حلفاء سياسيين لها
في تركيبة تشبه تركيبة الائتلاف
المعارض الذي شكل في قطر الشهر
الماضي برعاية غربية وعربية,
لافتا الى ان أعضاء القيادة
يشكلون مزيجا من ضباط انشقوا عن
الجيش ومقاتلين كانوا مدنيين في
الاساس. وأوضحت الوكالة أن
مسؤولين امنيين من الولايات
المتحدة وبريطانيا وفرنسا
والخليج والاردن حضروا اجتماع
انطاليا الذي جاء قبل ايام من
عقد مؤتمر مجموعة اصدقاء سورية
في مراكش في 12 الشهر الجاري. ويعتبر "الجيش
الحر" مجموعة من العسكريين،
ضباط وصف ضباط وأفراد، أعلنوا
انشقاقهم عن القوات الحكومية
بسبب ما أسموه "العنف في قمع
المتظاهرين"، إضافة إلى
مدنيين متطوعين, بحسب تقارير
إعلامية، في حين تقول السلطات
السورية إنه مجموعة من "الفارين
من الجيش الحكومي، والعصابات
المسلحة". ================= مصادر
بالجيش الحر للشرق الاوسط:جبهة
النصرة لاتمثل الحراك السوري
الثوري الأحد 09 كانون
الأول 2012،
آخر تحديث 07:28 النشرة أوضحت مصادر بارزة في
الجيش السوري الحر لـ"الشرق
الأوسط" أن "استبعاد جبهة
النصرة من التشكيلات الجديدة لم
يكن نتيجة فيتو غربي، على خلفية
التنديد الأميركي بها"،
مشيرة إلى أنه "لدى الجيش
السوري الحر قناعة بأن هذه
الجبهة الجهادية لا تمثل الحراك
السوري الثوري الهادف إلى إسقاط
الرئيس السوري بشار الأسد
بالتزامن مع حماية المدنيين
السوريين". وأكدت المصادر أن "قرار
دعوة فصائل المعارضة، باستثناء
"النصرة"، تم بمبادرة من
قيادات فصائل الجيش الحر،
وباستقلالية عن الإيحاءات
الغربية، وبمعزل عن مطالب أو
شروط مزمعة من دول عربية أو
غربية". ================= "الخليجي"
يوافق على تعيين ممثل للمعارضة
السورية
09/12/2012 تشكيل قيادة
عسكرية موحدة للمجموعات
المقاتلة ضد نظام الأسد السياسة دمشق, المنامة -
وكالات: أعلن "الائتلاف
الوطني السوري" المعارض, أمس,
ان الائتلاف سيعلن قريبا ولادة
"مجلس عسكري أعلى" تم
تشكيله من غالبية المجموعات
الميدانية المقاتلة ضد النظام
السوري باستثناء "التنظيمات
المتطرفة التي تشكل اقلية". وقال الامين العام
للائتلاف المعارض مصطفى الصباغ
على هامش مشاركته في حوار
المنامة حول الامن الاقليمي "تم
تشكيل المجلس العسكري الاعلى
وفقا لاتفاقية الدوحة" التي
انشىء بموجبها الائتلاف الوطني
لقوى المعارضة والثورة السورية,
"وسيتم الاعلان عنه قبل مؤتمر
اصدقاء سورية في مراكش" في 12
من الشهر الجاري. وأضاف أن "المجلس
يضم قادة الكتائب التي تقاتل
النظام وخصوصا الجيش الحر, ولا
يضم جبهة النصرة, فالتنظيمات
المتطرفة اقلية", مشيرا الى
ان "للنظام يد في تشكيل هذه
المجموعات, فقد اطلق مجرمين من
السجون قبل أشهر". وقال ان "تشكيل
المجلس انجاز كبير يوحد العمل
العسكري", لافتا الى ان "الدعم
المادي الذي نتلقاه سيمر الى
المجلس حصريا والهدف منع اي
انفلات امني لحظة سقوط النظام". واوضح مسؤول في
القيادة الجديدة ان هذه
التشكيلة هي بمثابة "قيادة
اركان عامة تضم ممثلين عن كل
القوى الفاعلة على الارض, وهم
قادة الثوار من عسكريين ومدنيين,
وهي ستتولى قيادة هذه القوى
بقرار مركزي موحد". وقال المسؤول الذي
شارك في اجتماعات مطولة عقدت في
انطاليا في تركيا لهذه الغاية
خلال الايام الاخيرة "تم
التوافق على ان يكون العميد
سليم ادريس رئيسا لهذه القيادة
الجديدة". واشار المسؤول رافضا
الكشف عن اسمه الى ان مئات
الضباط وقادة الثوار شاركوا في
الاجتماعات, بالإضافة الى
ممثلين عن 12 دولة بينها قطر
وتركيا والولايات المتحدة
وفرنسا. وقد استبعد من
القيادة الجديدة قائد "الجيش
الحر" العقيد رياض الأسعد
ورئيس المجلس العسكري الاعلى
العميد مصطفى الشيخ اللذين كانا
حتى الآن على رأس قيادة "الجيش
الحر". واكتفى المسؤول
بالقول, ردا على سؤال حول سبب
ذلك, ان القيادة "تضم
المجموعات المقاتلة والموجودة
فعلا على الارض". ويأخذ الكثير من
المقاتلين السوريين المعارضين
على بعض قادة "الجيش الحر"
العسكريين اقامتهم خارج سورية (في
تركيا بشكل أساسي) وعدم
مشاركتهم فعليا في العمليات
العسكرية. وتكررت خلال السنة
الفائتة محاولات توحيد القوى
المقاتلة على الأرض ضد النظام
في سورية من دون التوصل الى
نتيجة حاسمة, ففي مرحلة اولى,
انشىء المجلس العسكري الاعلى
بقيادة العقيد مصطفى الشيخ
بالتنسيق مع قائد "الجيش الحر"
العقيد رياض الاسعد, ثم انشئت
المجالس العسكرية لكل منطقة, ثم
القيادة المشتركة للجيش الحر في
الداخل بالتنسيق مع المجلس
العسكري الاعلى. وبعد ذلك, نشأت مجالس
عسكرية ثورية والصلات بين كل
هذه التشكيلات غير واضحة. وهناك عشرات الكتائب
والالوية على الارض التي يؤكد
ناشطون ان قرارها مستقل ولكل
منها مصدر تمويل وتسليح خاص, ولا
تتبع هذه التشكيلات قيادة واحدة. وكانت مجموعة كتائب
والوية اسلامية في منطقة حلب
بينها "جبهة النصرة" و"لواء
التوحيد", وهما اكبر مجموعتين
مقاتلتين في شمال سورية, اعلنت
في 19 نوفمبر رفضها الائتلاف
الوطني السوري المعارض, مؤكدة
توافقها على تأسيس دولة اسلامية. الا ان "لواء
التوحيد" شارك في اجتماع
انطاليا. وبضغط عربي ودولي
كثيف, توصلت المعارضة السورية
في 12 نوفمبر الى تشكيل ائتلاف
يضم غالبية اطياف المعارضة اعلن
انه سيعمل على توحيد القوى
الثورية "ووضعها تحت مظلة
مجلس عسكري اعلى", وعلى تشكيل
حكومة موقتة تكون بديلا لنظام
الرئيس بشار الاسد. على صعيد آخر, أعلن
الامين العام لمجلس التعاون
لدول الخليج العربية عبد اللطيف
الزياني, الموافقة على طلب
المعارضة السورية تعيين ممثل
لها لدى دول المجلس الست. واوضح بيان للامانة
العامة ان الزياني ابلغ الأمين
العام "للائتلاف الوطني لقوى
الثورة والمعارضة السورية"
مصطفى الصباغ على هامش حوار
المنامة "موافقة" المجلس
الوزاري لدول الخليج على "طلب
الائتلاف اعتماد ممثل له لدى
مجلس التعاون". كما اكد الزياني "استمرار
وقوف دول المجلس ومساندتها
التامة للشعب السوري الشقيق في
سبيل تحقيق تطلعاته المشروعة"
فضلا عن "بحث تطورات الاوضاع
على الساحة السورية وجهود
الائتلاف على المستويين
الداخلي والخارجي". ================= تمثل كل القوى
على الأرض باستثناء «النصرة»..
وقوات الأسد تغلق دمشق قيادة موحدة
للمعارضة المسلحة.. وممثل
للائتلاف في مجلس التعاون القبس دمشق، المنامة- أ ف ب،
د ب أ - أنشأ مئات الضباط
المنشقين عن الجيش السوري
النظامي وقادة المجموعات
المقاتلة على الأرض ضد نظام
الرئيس بشار الأسد، أمس، قيادة
عسكرية جديدة برعاية دولية سيتم
الإعلان عنها رسميا قبل اجتماع
«مجموعة أصدقاء سوريا» المقرر
في مراكش الأربعاء المقبل، في
وقت تستمر على الأرض العمليات
العسكرية قرب دمشق، حيث أغلق
الجيش النظامي جميع المداخل
المؤدية الى العاصمة. تزامن ذلك
مع موافقة مجلس التعاون الخليجي
على طلب «الائتلاف الوطني لقوى
المعارضة والثورة السورية» على
تعيين ممثل له لدى دول المجلس
الست. يأتي ذلك عشية
محادثات يجريها الائتلاف اليوم
في القاهرة بشأن انتخاب رئيس
وزراء وأعضاء حكومة انتقالية في
المنفى. وكانت أعمال العنف
التي عمت مناطق مختلفة من سوريا
الجمعة أدت الى مقتل نحو 100 شخص،
بحسب المرصد السوري لحقوق
الإنسان. ويصعب التأكد من دقة
هذه المعلومات من مصادر مستقلة
نظرا للقيود الكبيرة التي
تفرضها السلطات السورية على
الصحافيين والإعلاميين. «النصرة» خارج
التشكيلة ويفترض أن تعطي
القيادة العسكرية الجديدة دفعا
للمعارضة السورية التي تتعرض
لضغوط كبيرة لتنظيم صفوفها كشرط
للحصول على مزيد من الدعم
الدولي. وصرح الأمين العام
للائتلاف الوطني مصطفى الصباغ،
على هامش مشاركته في حوار
المنامة حول الأمن الإقليمي، «لقد
تم تشكيل المجلس العسكري الأعلى
(...)، وسيتم الأعلان عنه قبل (...)
مؤتمر أصدقاء سوريا في مراكش»
المقرر يوم 12 ديسمبر الجاري. وأوضح الصباغ، ردا
على سؤال، أن المجلس «لا يضم
جبهة النصرة. فالتنظيمات
المتطرفة أقلية». واعتبر أن «تشكيل
المجلس الأعلى إنجاز كبير يوحد
العمل العسكري»، لافتا الى أن «الدعم
المادي الذي نتلقاه سيمر الى
المجلس حصريا (...) والهدف منع أي
انفلات أمني لحظة سقوط نظام
الأسد». إدريس رئيسا من جهة ثانية، أوضح
مسؤول في القيادة الجديدة، رفض
الكشف عن اسمه، ان هذه التشكيلة
هي بمكانة قيادة أركان عامة تضم
30 ضابطا يمثلون كل القوى
الفاعلة على الأرض، وهم قادة
الثوار من عسكريين ومدنيين، وهي
ستتولى قيادة هذه القوى بقرار
مركزي موحد. وقال المسؤول، الذي
شارك في اجتماعات مطولة عقدت في
إنطاليا في تركيا لهذه الغاية
خلال الأيام الأخيرة، «تم
انتخاب العميد سليم إدريس رئيسا
لهذه القيادة الجديدة». وإدريس انشق عن الجيش
السوري في يوليو الماضي، وكان
برتبة عميد مهندس. واشار المسؤول الى أن
مئات الضباط وقادة الثوار
شاركوا في الاجتماعات التي
انتهت بتشكيل القيادة الجديدة،
بالإضافة الى ممثلين عن 12 دولة
بينها قطر وتركيا والولايات
المتحدة وفرنسا. ممثل داخل مجلس
التعاون من جهة ثانية، أعلن
الأمين العام لمجلس التعاون
الخليجي عبد اللطيف الزياني أنه
أبلغ الأمين العام للائتلاف
الوطني السوري (مصطفى الصباغ)
على هامش حوار المنامة موافقة
المجلس الوزاري لدول الخليج على
طلب الائتلاف اعتماد ممثل له
لدى مجلس التعاون. كما أكد
الزياني استمرار وقوف دول
المجلس ومساندتها التامة للشعب
السوري الشقيق في سبيل تحقيق
تطلعاته المشروعة. ================= انتخاب العميد
سليم ادريس رئيسا لهيئة القيادة
الموحدة للجيش السوري الحر روسيا اليوم انتخب يوم السبت 8
ديسمبر/كانون الاول العميد
المنشق سليم إدريس رئيسا لهيئة
القيادة الموحدة لما يعرف بـ
"الجيش السوري الحر" عقب
اجتماعات مطولة عقدها في مدينة
أنطاليا في تركيا ممثلون عن
مختلف فصائل المعارضة السورية
المسلحة، بينما استبعد قائد "الجيش
الحر" العقيد المنشق رياض
الأسعد و"منح مكانة تكريمية". واعلن المستشار
السياسي لـ"الجيش الحر"
بسام الدادا انتخاب إدريس
بأغلبية الأصوات، فيما فاز
العقيد المنشق مصطفى عبد الكريم
بمنصب معاون الرئيس، والعقيد
المنشق عبد القادر صالح كمساعد
لرئيس الأركان. وستكون القيادة
الموحدة هي "مجلس الدفاع
الاعلى" يتألف من 30 من كبار
الضباط سيشرفون على العمليات
القتالية في مختلف انحاء سورية،
التي تم تقسيمها الى خمس جبهات.
وتم الاتفاق على تسمية العميد
الركن سليم ادريس رئيسا لهيئة
القيادة . وسيعمل الى جانبه خمسة
نواب له يمثلون الجبهات الخمس.
وسيكون هناك نائب مدني لكل جبهة
يشرف على الامور الحياتية
للمواطنين في منطقة عمله. ومن الضباط الكبار
الذين تمت تسميتهم في القيادة
الجديدة: القائد الاسلامي جمال
معروف واحمد العيسى من منطقة
الزاوية في محافظة ادلب، وعبد
الباسط الطويل قائد المنطقة
الشمالية وعلى صلة بالسلفيين
فيها. كما سيمثل العميد عبد
القادر صالح محافطة حلب يعاونه
العقيد عبد الجبار العكيدي نائب
رئيس الاركان الذي اشرف على
معظم العمليات العسكرية في حلب
وريفها. وأوضح الدادا أن عدد
المشاركين في الانتخابات "ناهز
الـ550 مشاركا يمثلون مختلف
الفصائل المقاتلة داخل سورية من
دون استثناء"، لافتا الى أن
بعض الفصائل "لم يتمكن قادتها
من الحضور فأرسلوا ممثلين عنهم".
وأشار الى أن الانتخابات "تمت
بشفافية مطلقة، جرى خلالها
انتخاب الرئيس الذي بدا أن هناك
إجماعا عليه، بالإضافة الى
انتخاب المكاتب الفرعية
التابعة لها والتي تشمل مكاتب
الدعم والتسليح والتنسيق، وقد
توزعت المهام على الثوار من
العسكريين المنشقين عن النظام
ومن المدنيين". وتم التوقيع على
وثيقة تضمنت بنودا تتعلق
بهيكلية الجيش الحر وتنظيم
عمله، وفي مقدمة ذلك اعتباره
مكونا من "الائتلاف الوطني
لقوى الثورة والمعارضة". وقال أحد المبعوثين
إن ثلثي القيادة على صلة بجماعة
الاخوان المسلمين او حلفاء
سياسيين لها في تركيبة تشبه
تركيبة الائتلاف. هذا وعقدت جماعات
تمثل مقاتلي المعارضة في سورية
اجتماعات على مدى اليومين
الماضيين في بلدة انطاليا
التركية، شارك فيها مسؤولون
امنيون من الولايات المتحدة
وبريطانيا وفرنسا والخليج
والاردن. واعتبر الناشط
السوري محمد غانم في حديث لقناة
"روسيا اليوم" من واشنطن ان
"هذه خطوة مكملة للجهود
المبذولة في الدوحة والتي قادها
الاستاذ رياض سيف لتوحيد الجبهة
السياسية ورص صفها". ================= المعارضة
السورية تنتخب قيادة موحدة في
حضور مسؤولون أمنيون من قوى
عالمية 08-12-2012 - 5:01 PM ona قال مبعوثون إن
جماعات معارضة سورية مسلحة
انتخبت في اجتماع في تركيا
قيادة موحدة تتألف من 30 عضوا يوم
الجمعة خلال محادثات حضرها
مسؤولون أمنيون من قوى عالمية. وقال المبعوثون إن
القيادة الجديدة تضم كثيرا من
المرتبطين بجماعة الاخوان
المسلمين والسلفيين ولا تشمل
أكبر الضباط المنشقين عن جيش
الرئيس بشار الاسد. وقال احد المبعوثين
الذي طلب عدم نشر اسمه “نظمت
القيادة في عدة جبهات. نحن الآن
بصدد عملية انتخاب قائد عسكري
ومكتب اتصال سياسي لكل منطقة.” قال مبعوث آخر إن
ثلثي القيادة على صلة بجماعة
الاخوان المسلمين او حلفاء
سياسيين لها في تركيبة تشبه
تركيبة الائتلاف المدني
المعارض الذي شكل في قطر الشهر
الماضي برعاية غربية وعربية. وقال المبعوث ان
أعضاء القيادة الثلاثين يشكلون
مزيجا من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الاساس. ويحضر مسؤولون
أمنيون من الولايات المتحدة
وبريطانيا وفرنسا والخليج
والاردن المحادثات التي تأتي
قبل ايام من مؤتمر لمجموعة
اصدقاء سوريا وهي تجمع يضم
عشرات الدول التي تعهدت بتقديم
دعم غير عسكري في الغالب
للمعارضين الذين يقاتلون
للاطاحة بالرئيس بشار الاسد. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي واحمد العيسى
وهو من من الزاوية في ادلب
والعقيد عبد الباسط الطويل وهو
على صلة بالسلفيين في المنطقة. وقالت مصادر شاركت في
الاجتماع إن هناك شخصيتين على
الأقل تمثلان السلفيين في حلب
ضمن تشكيلة القيادة أحدهما
القيادي المعارض عبد القادر
صالح. وانضم إليهما العقيد عبد
الجبار العقيدي وهو ضابط لا
ينتمي إلى تيار محدد. وغاب عن تشكيلة
القيادة العقيد رياض الاسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
مصطفى الشيخ وهو ضابط بارز
معروف بمعارضته لجماعة الاخوان
المسلمين. ولم يحضر الاسعد
والشيخ الاجتماع الذي شارك فيه
263 فردا في انطاليا. ولم يحضر
أيضا اللواء حسين حج علي وهو
أعلى الضباط المنشقين عن الجيش
رتبة منذ بداية الانتفاضة في
مارس اذار العام الماضي. – نقلا
عن رويترز. ================= اختيار قيادة
موحدة للعمليات ومنهم
عبدالقادر الصالح واستبعاد “ضباط
الخارج” كتب بتاريخ 8
ديسمبر, 2012 by ADMIN — 4 تعليقات
↓ موقع لواء
التوحيد عقدت جماعات تمثل
الجيش الحر والكتائب المقاتلة
اجتماعاً على المدى اليومين
الماضيين في بلدة انطاليا
التركية. وقالت مصادر مطلعة على
تفاصيل ما جرى في الاجتماع
ان 263 شخصاً يمثلون كل القوى
الموجودة على الارض شاركوا فيه
واتفقوا على انتخاب قيادة موحدة
تتألف من 30 من كبار الضباط الذين
يشرفون على القتال في الداخل.
واهم ما في اختيار القيادة
الجديدة انها تعكس توازن القوى
على الارض وتستبعد كبار الضباط
الذين يطلق عليهم المقاتلون «ضباط
الخارج» بسبب تواجدهم في تركيا. وستكون القيادة
الموحدة هي «مجلس الدفاع الاعلى»
الذي سيشرف على العمليات
العسكرية في مختلف انحاء سورية،
التي تم تقسيمها الى خمس جبهات.
وتم الاتفاق على تسمية العميد
الركن سليم ادريس رئيساً
للاركان. وسيعمل الى جانبه خمسة
نواب للرئيس يمثلون الجبهات
الخمس. وسيكون هناك نائب مدني في
كل جبهة يشرف على الامور
الحياتية للمواطنين في منطقة
عمله. ومن الضباط الكبار
الذين تمت تسميتهم في القيادة
الجديدة: جمال معروف واحمد
العيسى من منطقة جبل الزاوية في
محافظة ادلب وعبد الباسط الطويل.
كما سيمثل عبد
القادر صالح محافطة حلب يعاونه
العقيد عبد الجبار العكيدي نائب
رئيس الاركان، الذي اشرف على
معظم العمليات العسكرية في حلب
وريفها. وبهذه التعيينات
تكون القيادة العسكرية الجديدة
قد خلت من اسمي العميد الركن
مصطفى الشيخ الذي سبقت تسميته
رئيساً للمجلس العسكري والعقيد
رياض الاسعد الذي كان اول من
اعلن عن تأسيس «الجيش السوري
الحر» بعد انشقاقه. وشارك في اجتماعات
انطاليا مسؤولون امنيون من
الولايات المتحدة وبريطانيا
وفرنسا والخليج والاردن. وجاءت
قبل ايام من مؤتمر «اصدقاء
الشعب السوري» في مراكش بالمغرب
في 12 الشهر الجاري. ويعقد وزراء
خارجية الاتحاد الاوروبي
اجتماعات في بروكسل بعد غد
الاثنين ينتظر ان تكون مسألة
الاعتراف بالائتلاف الوطني
السوري على جدول اعمالها. وكانت مصادر
دبلوماسية غربية ذكرت ان واشنطن
تربط موقفها من «الائتلاف»
بضرورة ان يمثل المجالس المحلية
وان يكون على «صلة» بالواقع
والمجموعات العسكرية. وقالت
المصادر ان ربط المجلس العسكري
بـ»الائتلاف» سيعزز موقف
الداعين لاعتراف واشنطن به
ولحاق دول اوروبية اخرى بموقفي
باريس ولندن اللتين اعترفتا به
ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب
السوري. ================= قيادة موحدة
للمعارضة الإسلامية السورية
المسلحة الغد الاردنية عمان - قال مبعوثون إن
جماعات معارضة سورية مسلحة
انتخبت في اجتماع في تركيا
قيادة موحدة تتألف من 30 عضوا امس
الجمعة خلال محادثات حضرها
مسؤولون أمنيون من قوى عالمية. وقال المبعوثون ان
القيادة الجديدة تضم كثيرا من
المرتبطين بجماعة الإخوان
المسلمين والسلفيين ولا تشمل
أكبر الضباط المنشقين عن الجيش
السوري. وقال احد المبعوثين
الذي طلب عدم نشر اسمه "نظمت
القيادة في عدة جبهات. نحن الآن
بصدد عملية انتخاب قائد عسكري
ومكتب اتصال سياسي لكل منطقة. وقال مبعوث آخر إن
ثلثي القيادة على صلة بجماعة
الإخوان المسلمين او حلفاء
سياسيين لها في تركيبة تشبه
تركيبة الائتلاف المدني
المعارض الذي شكل في قطر الشهر
الماضي برعاية غربية وعربية. وقال المبعوث ان
أعضاء القيادة الثلاثين يشكلون
مزيجا من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الأساس. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي واحمد العيسى
وهو من من الزاوية في ادلب
والعقيد عبدالباسط الطويل وهو
على صلة بالسلفيين في المنطقة. وغاب عن تشكيلة
القيادة العقيد رياض الأسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
مصطفى الشيخ وهو ضابط بارز
معروف بمعارضته لجماعة الإخوان
المسلمين. ولم يحضر الأسعد
والشيخ الاجتماع الذي شارك فيه
263 فردا في انطاليا. ولم يحضر
أيضا اللواء حسين حج علي وهو
أعلى الضباط المنشقين عن الجيش
رتبة منذ بداية الانتفاضة في
آذار (مارس) العام الماضي. - (رويترز) ================= إسلاميون
يتصدرون قيادة موحدة لعدد من
الفصائل السورية المعارضة المسلم/وكالات
| 24/1/1434 هـ انتخبت جماعات
معارضة سورية مسلحة في اجتماع
في تركيا قيادة موحدة تتألف من 30
عضوا يوم الجمعة. وتضم القيادة
الجديدة تضم كثيرا من المرتبطين
بجماعة الاخوان المسلمين
والسلفيين ولا تشمل أكبر الضباط
المنشقين عن جيش الرئيس بشار
الاسد. وقال احد المشاركين
في الاجتماع "نظمت القيادة في
عدة جبهات. نحن الآن بصدد عملية
انتخاب قائد عسكري ومكتب اتصال
سياسي لكل منطقة." وقال مشارك آخر ان
أعضاء القيادة الثلاثين يشكلون
مزيجا من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الاساس. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي واحمد العيسى
وهو من من الزاوية في ادلب
والعقيد عبد الباسط الطويل وهو
على صلة بالسلفيين في المنطقة. من جهة أخرى, شهدت
جمعة "لا لقوات حفظ السلام
على أرض الشام" سقوط ما لا يقل
عن 130 قتيلاً، بحسب مصادر في
المعارضة السورية، من بينهم 50
قتيلاً سقطوا في مجزرة جديدة
بدير الزور. وذكرت مصادر معارضة
أنها استطاعت توثيق 130 "شهيداً"
الجمعة، بينهم أربع سيدات
وأربعة أطفال، بواقع 51 قتيلاً
في دير الزور، منهم 50 قتيلاً في
مجزرة بحي "الجبيلة"، و43
قتيلاً في دمشق وريفها، وتسعة
قتلى في كل من حلب ودرعا،
وثمانية في إدلب، وستة في حماه،
بالإضافة إلى قتيلين في حمص،
وواحد في كل من اللاذقية
والحسكة. وأفادت
بأنها تمكنت أيضاً من توثيق 237
نقطة قصف من قبل قوات النظام،
بينها منطقتان تعرضتا للقصف
بالبراميل المتفجرة، فيما
استهدف قصف بقذائف الهاون 73
نقطة، بينما تعرضت 130 نقطة للقصف
بقذائف المدفعية، في حين طال
القصف بالقذائف الصاروخية 34
نقطة. ================= المعارضة
السورية تطيح بالأسعد وتعين
إخوانيا قائداً عسكرياً الكاتب: nasr56 كتب في: ديسمبر 08, 2012 |
تعليقات : 0 العربي الناصري أطاحت المعارضة
السورية برياض الأسعد قائد ما
يسمى بجيش السورى الحر وعينت
قائداً جديدا ينتمى لجماعة
الإخوان الذين سيطروا وحلفاءهم
على المعارضة العسكرية وأطاحوا
بكل الضباط الخونة الذين فروا
من الجيش السورى والتحقوا
بالمعارضة على أمل ان يقودها
ولكنهم لمك يكونوا سوى ذكر
النحل الذى لقح الحرب الأهلية
ممات وقالت مصادر من
المعارضة السورية يوم السبت إن
جماعات المعارضة انتخبت العميد
سليم إدريس وهو ضابط سابق انشق
عن جيش بشار الأسد لرئاسة
القيادة العسكرية الموحدة
الجديدة التي يغلب عليها
الإسلاميون. وانتخب 30 عضوا عسكريا
ومدنيا في القيادة المشتركة
إدريس – الذي كانت محافظته حمص
مسقط رأسه في صدارة الانتفاضة
السورية التي يقودها السنة –
بعد محادثات حضرها مسؤولون
أمنيون عرب وغربيون في مدينة
أنطاليا التركية. وقال أحد المصادر
تابع الاجتماع إن القيادة
العسكرية عينت القياديين
الإسلاميين عبد الباسط طويل من
محافظة إدلب الشمالية وعبد
القادر صالح من محافظة حلب
المجاورة نائبين لإدريس. وتضم القيادة
الموحدة كثيرين على صلة بجماعة
الإخوان المسلمين والسلفيين.
واستبعدت القيادة الضباط
الأعلى رتبة بين المنشقين عن
جيش الأسد. ويعكس تشكيل القيادة
– التي ينتمي ما يقدر بثلثي
أعضائها إلى جماعة الإخوان
المسلمين وحلفائها – القوة
المتنامية للمقاتلين
الإسلاميين على الأرض ويشبه
تشكيل ائتلاف القيادة المدنية
للمعارضة الذي تأسس برعاية
عربية وغربية في قطر الشهر
الماضي. وغاب عن القيادة
الجديدة العقيد رياض الأسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
الركن مصطفى الشيخ وهو ضابط
بارز اشتهر بمعارضته للإخوان
المسلمين. ولم يشارك الأسعد
والشيخ في الاجتماع الذي حضره 263
رجلا في أنطاليا. واستبعد أيضا
اللواء حسين حاج علي أعلى
الضباط رتبة بين المنشقين عن
الجيش السوري منذ اندلاع
الانتفاضة في مارس آذار من
العام الماضي. وحضر مسؤولون أمنيون
من الولايات المتحدة وبريطانيا
وفرنسا والخليج والأردن
المحادثات ================= الاخوان
المسلمين يقودون جبهة موحدة
لقتال الأسد ثلثا الاعضاء
القياديين من الاخوان قال مبعوثون إن
جماعات معارضة سورية مسلحة
انتخبت في اجتماع في تركيا
قيادة موحدة تتألف من 30 عضوا
الجمعة خلال محادثات حضرها
مسؤولون أمنيون من قوى عالمية. وقال المبعوثون إن
القيادة الجديدة تضم كثيرا من
المرتبطين بجماعة الاخوان
المسلمين والسلفيين ولا تشمل
أكبر الضباط المنشقين عن جيش
الرئيس بشار الاسد. وقال احد المبعوثين
الذي طلب عدم نشر اسمه “نظمت
القيادة في عدة جبهات. نحن الآن
بصدد عملية انتخاب قائد عسكري
ومكتب اتصال سياسي لكل منطقة”. وقال مبعوث آخر إن
ثلثي القيادة على صلة بجماعة
الاخوان المسلمين او حلفاء
سياسيين لها في تركيبة تشبه
تركيبة الائتلاف المدني
المعارض الذي شكل في قطر الشهر
الماضي برعاية غربية وعربية. وقال المبعوث ان
أعضاء القيادة الثلاثين يشكلون
مزيجا من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الاساس. ويحضر مسؤولون
أمنيون من الولايات المتحدة
وبريطانيا وفرنسا والخليج
والاردن المحادثات التي تأتي
قبل ايام من مؤتمر لمجموعة
اصدقاء سوريا وهي تجمع عشرات
الدول التي تعهدت بتقديم دعم
غير عسكري في الغالب للمعارضين
الذين يقاتلون للاطاحة بالرئيس
بشار الاسد. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي واحمد العيسى
وهو من الزاوية في ادلب والعقيد
عبد الباسط الطويل وهو على صلة
بالسلفيين في المنطقة. وهناك شخصيتان على
الأقل تمثلان السلفيين في حلب
ضمن تشكيلة القيادة إلى جانب
العقيد عبد القادر صالح وهو
ضابط لا ينتمي إلى تيار محدد
وذلك وفق ما ذكرته مصادر شاركت
في الاجتماع. وغاب عن تشكيلة
القيادة العقيد رياض الاسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
مصطفى الشيخ وهو ضابط بارز
معروف بمعارضته لجماعة الاخوان
المسلمين. ولم يحضر الاسعد
والشيخ الاجتماع الذي شارك فيه
263 فردا في انطاليا. ولم يحضر
أيضا اللواء حسين حج علي وهو
أعلى الضباط المنشقين عن الجيش
رتبة منذ بداية الانتفاضة في
مارس/اذار العام الماضي. ================= سورية: غالبية
من «الإخوان» لقيادة قوات
المعارضة... واستبعاد ممثلي جبهة
«النصرة» لندن، عمان،
دمشق - «الحياة»، رويترز، أ ف ب،
أ ب الأحد ٩
ديسمبر ٢٠١٢ الحياة اختارت المعارضة
المسلحة في سورية هيئة أركان
جديدة من ضباط منشقين وبعض
المدنيين لقيادة مختلف فصائل
معارضة الداخل والعسكريين
الذين يقاتلون نظام الرئيس بشار
الأسد. وذكرت وكالة «رويترز» أن
غالبية هؤلاء ينتمون إلى جماعة
«الإخوان المسلمين» أو
يتعاطفون معها، في حين ذكر
معارضون أنه تم استبعاد أي ممثل
لـ «جبهة النصرة» المتشددة عن
القيادة. وقال أحد كبار
المعارضين لـ «رويترز»: «نظمت
القيادة في جبهات عدة، نحن الآن
بصدد عملية انتخاب قائد عسكري
ومكتب اتصال سياسي لكل منطقة». وقال آخر إن ثلثي
القيادة على صلة بجماعة «الإخوان
المسلمين» أو حلفاء سياسيين لها
في تركيبة تشبه تركيبة الائتلاف
المدني المعارض الذي شكل في قطر
الشهر الماضي برعاية غربية
وعربية. وأشار إلى أن أعضاء
القيادة الثلاثين يشكلون
مزيجاً من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الأساس. وحضر مسؤولون أمنيون
من الولايات المتحدة وبريطانيا
وفرنسا والخليج والأردن،
المحادثات التي تأتي قبل أيام
من مؤتمر لمجموعة أصدقاء سورية
وهي تجمع يضم عشرات الدول التي
تعهدت تقديم دعم غير عسكري في
الغالب للمعارضين الذين
يقاتلون لإطاحة الرئيس الأسد. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي وأحمد العيسى
وهو من الزاوية في إدلب والعقيد
عبدالباسط الطويل وهو على صلة
بالسلفيين في المنطقة. وقالت مصادر شاركت في
الاجتماع إن هناك شخصيتين على
الأقل تمثلان السلفيين في حلب
ضمن تشكيلة القيادة أحدهما
القيادي المعارض عبدالقادر
صالح. وانضم إليهما العقيد
عبدالجبار العكيدي وهو ضابط لا
ينتمي إلى تيار محدد. وغاب عن تشكيلة
القيادة العقيد رياض الأسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
مصطفى الشيخ وهو ضابط بارز
معروف بمعارضته لجماعة «الإخوان
المسلمين». ولم يحضر الأسعد
والشيخ الاجتماع الذي شارك فيه
263 شخصاً في أنطاليا. ولم يحضر
أيضاً اللواء حسين حج علي وهو
أعلى الضباط المنشقين عن الجيش
رتبة منذ بداية الانتفاضة في
آذار (مارس) العام الماضي. وقال مسؤول في «الائتلاف
الوطني السوري» أمس لوكالة «فرانس
برس» في المنامة «إن الائتلاف
سيعلن قريباً ولادة مجلس عسكري
أعلى تم تشكيله من غالبية
المجموعات الميدانية المقاتلة
ضد النظام السوري باستثناء «التنظيمات
المتطرفة التي تشكل أقلية». وقال الأمين العام
للائتلاف المعارض مصطفى الصباغ
على هامش مشاركته في «حوار
المنامة حول الأمن الإقليمي»
إنه «تم تشكيل المجلس العسكري
الأعلى وفقاً لاتفاق الدوحة»
الذي أنشئ بموجبه «الائتلاف
الوطني لقوى المعارضة والثورة
السورية»، «وسيتم الإعلان عنه
قبل (...) مؤتمر أصدقاء سورية في
مراكش» في 12 من الشهر الجاري. وأضاف أن «المجلس يضم
قادة الكتائب التي تقاتل النظام
وخصوصاً الجيش الحر». وأجاب رداً على سؤال
أن المجلس «لا يضم جبهة النصرة.
فالتنظيمات المتطرفة أقلية»،
مشيراً إلى أن «للنظام يداً في
تشكيل هذه المجموعات، فقد أطلق
مجرمين من السجون قبل شهور». وقال إن «تشكيل
المجلس إنجاز كبير يوحد العمل
العسكري»، لافتاً إلى أن «الدعم
المادي الذي نتلقاه سيمر إلى
المجلس حصرياً (...) والهدف منع أي
انفلات أمني لحظة سقوط النظام». وأوضح مسؤول في
القيادة الجديدة لـ «فرانس برس»
أن هذه التشكيلة هي بمثابة «قيادة
أركان عامة» تضم ممثلين عن كل
القوى الفاعلة على الأرض، وهم
قادة الثوار من عسكريين
ومدنيين، وهي ستتولى قيادة هذه
القوى بـ «قرار مركزي موحد». وقال المسؤول الذي
شارك في اجتماعات مطولة عقدت في
أنطاكيا لهذه الغاية خلال
الأيام الأخيرة «تم التوافق على
أن يكون العميد سليم إدريس
رئيساً لهذه القيادة الجديدة». وأشار المسؤول إلى أن
مئات الضباط وقادة الثوار
شاركوا في الاجتماعات، إضافة
إلى ممثلين عن 12 دولة بينها قطر
وتركيا والولايات المتحدة
وفرنسا. ويأخذ الكثير من
المقاتلين السوريين المعارضين
على بعض قادة «الجيش الحر»
العسكريين إقامتهم خارج سورية (في
تركيا في شكل أساسي) وعدم
مشاركتهم فعلياً في العمليات
العسكرية. وأوضح عضو آخر في
القيادة الجديدة أن المجلس
المؤلف من ثلاثين عضواً، يضم
عشرة عسكريين وعشرين مدنياً،
وأنه تم اختيار خمسة قادة من
بينهم لخمس مناطق عسكرية في
سورية. وقال إن بين أعضاء
المجلس عبدالقادر الصالح (مدني)،
قائد لواء التوحيد القريب من «الإخوان
المسلمين» ومن أكبر المجموعات
المقاتلة في سورية، والعقيد
قاسم سعد الدين، رئيس المجلس
العسكري في حمص والمتحدث باسم
القيادة المشتركة لـ «الجيش
الحر» في الداخل، والعقيد مصطفى
عبدالكريم من مرتبات إدارة
التدريب الجامعي الذي انشق في
شباط (فبراير) 2012. وأشار إلى أن العميد
إدريس «مهندس متحدر من بلدة
المباركية في محافظة حمص (وسط)
يتمتع بشعبية كبيرة في الأوساط
العسكرية، وهو مثقف ومعتدل».
وقد انشق عن الجيش في تموز (يوليو)
2012. ومنذ تشكيل ائتلاف
يضم غالبية أطياف المعارضة
الشهر الماضي أعلن أنه سيعمل
على توحيد القوى الثورية «ووضعها
تحت مظلة مجلس عسكري أعلى»،
وعلى تشكيل حكومة موقتة تكون
بديلاً لنظام الأسد. وهناك عشرات الكتائب
والألوية على الأرض التي تقاتل
ضد النظام، التي يؤكد ناشطون أن
قرارها مستقل ولكل منها مصدر
تمويل وتسليح خاص، إضافة إلى
المجالس العسكرية لكل محافظة.
ولا تتبع هذه التشكيلات قيادة
واحدة. امنياً وقعت
اشتباكات بعد منتصف ليل الجمعة -
السبت بين القوات النظامية
ومقاتلين معارضين في ريف دمشق،
فيما تعرضت أحياء العاصمة
الجنوبية ومدينة الرستن في
محافظة حمص (وسط) إلى قصف من
القوات النظامية، كما ذكر
المرصد السوري لحقوق الإنسان
وناشطون. وقال المرصد في بيان
أمس «دارت اشتباكات بين القوات
النظامية ومقاتلين من الكتائب
الثائرة المقاتلة في مدينة
يبرود في ريف دمشق بعد منتصف ليل
الجمعة - السبت واستمرت حتى
ساعات الفجر الأولى رافقها سقوط
قذائف على المدينة». وأشار إلى تعرض أحياء
دمشق الجنوبية للقصف من القوات
النظامية. وذكرت لجان التنسيق
المحلية أن القصف على الأحياء
الجنوبية تجدد فجراً، مشيرة
أيضاً إلى اشتباكات بين الجيش
الحر وقوات النظام في حي القدم (جنوب)
والمتحلق الجنوبي. من جهة أخرى، ذكر
المرصد أن مدينة الرستن في ريف
حمص تعرضت لقصف من القوات
النظامية منتصف ليل الجمعة -
السبت. وذكرت لجان التنسيق أن «القصف
العنيف» تسبب بـ «سقوط عشرات
الجرحى وتدمير عدد من المنازل». وتحاصر القوات
النظامية مدن الرستن والقصير
وتلبيسة التي تعتبر معاقل للجيش
الحر في محافظة حمص منذ أشهر.
وتتعرض هذه المناطق، إضافة إلى
أحياء في مدينة حمص لقصف دوري. ================= بغياب الأسعد
وحضور قوى عالمية انتخاب قيادة
موحدة للمسلحين ثلثها من
الإخوان المسلمين شامنا نت قال مبعوثون إن «جماعات
معارضة سورية مسلحة انتخبت في
اجتماع بتركيا قيادة موحدة
تتألف من 30 عضواً ». يوم الجمعة
خلال محادثات حضرها مسؤولون
أمنيون من قوى عالمية حسب ما
ذكرت وكالة “رويترز”. وقال المبعوثون: إن “القيادة
الجديدة تضم كثيرا من المرتبطين
بجماعة الإخوان المسلمين
والسلفيين ولا تشمل أكبر الضباط
المنشقين”. وقال أحد المبعوثين
الذي طلب عدم نشر اسمه “نظمت
القيادة في عدة جبهات. نحن الآن
بصدد عملية انتخاب قائد عسكري
ومكتب اتصال سياسي لكل منطقة.” وقال مبعوث آخر: إن “ثلثي
القيادة على صلة بجماعة الإخوان
المسلمين أو حلفاء سياسيين لها
في تركيبة تشبه تركيبة الائتلاف
المدني المعارض الذي شكل في قطر
الشهر الماضي برعاية غربية
وعربية”. وقال المبعوث: إن “أعضاء
القيادة الثلاثين يشكلون مزيجا
من ضباط انشقوا عن الجيش
ومقاتلين كانوا مدنيين في
الأساس”. وحضر مسؤولون أمنيون
من الولايات المتحدة وبريطانيا
وفرنسا والخليج والأردن
المحادثات التي تأتي قبل أيام
من مؤتمر لمجموعة “أصدقاء
سوريا” وهي تجمع يضم عشرات
الدول التي تعهدت بتقديم دعم
غير عسكري للمعارضين حسب
ادعائها. وتتضمن القيادة
العسكرية الجديدة جمال معروف
وهو قائد إسلامي واحمد العيسى
وهو من جبل الزاوية في إدلب
والعقيد عبد الباسط الطويل وهو
على صلة بالسلفيين في المنطقة. وهناك شخصيتان على
الأقل تمثلان السلفيين في حلب
ضمن تشكيلة القيادة إلى جانب
عبد القادر صالح قائد “لواء
التوحيد” في حلب وذلك وفق ما
ذكرته مصادر شاركت في الاجتماع. والجدير بالذكر أن
مصدر محلي أكد لشبكة عاجل
الإخبارية نقلا عن مصادر من
داخل المعارضة المسلحة نية عبد
القادر الصالح الملقب “بحجي
مارع” والذي
يشغل رئيس العمليات
العسكرية في “لواء التوحيد”،
بترك مهامه والإقامة في تركيا،
بعد أن قام بفتح استثمارات
صناعية في كل من كلس وغازي عنتاب وغاب عن تشكيلة
القيادة العقيد رياض الأسعد
مؤسس ميليشيا “الجيش الحر”
والعميد مصطفى الشيخ وهو ضابط
بارز معروف بمعارضته لجماعة
الإخوان المسلمين حسب ما ذكرت “رويترز”
إلا أنه معروف بتقربه من جماعة
الإخوان المسلمين. ولم يحضر الأسعد
والشيخ الاجتماع الذي شارك فيه
263 فردا في أنطاليا. ولم يحضر
أيضا اللواء حسين حج علي وهو
أعلى الضباط المنشقين عن الجيش
رتبة منذ بداية الأزمة في مارس/
آذار العام الماضي ================= الإخوان و
حلفاؤهم الإسلاميون يقودون
جبهة عسكرية موحدة لمقاتلة
الأسد السبت, 08 ديسمبر
2012 18:32 الملاحظ -- عبد المنعم درار -
عمان || قالت مصادر من المعارضة
السورية يوم السبت إن جماعات
المعارضة انتخبت العميد سليم
إدريس وهو ضابط سابق انشق عن
الجيش العربي السوري لرئاسة
القيادة العسكرية الموحدة
الجديدة التي يغلب عليها
الإسلاميون. وانتخب 30 عضوا عسكريا
ومدنيا في القيادة المشتركة
إدريس - الذي كانت محافظته حمص
مسقط رأسه في صدارة الانتفاضة
السورية التي يقودها السنة - بعد
محادثات حضرها مسؤولون أمنيون
عرب وغربيون في مدينة أنطاليا
التركية. وقال أحد المصادر
تابع الاجتماع إن القيادة
العسكرية عينت القياديين
الإسلاميين عبد الباسط طويل من
محافظة إدلب الشمالية وعبد
القادر صالح من محافظة حلب
المجاورة نائبين لإدريس. وتضم القيادة
الموحدة كثيرين على صلة بجماعة
الإخوان المسلمين والسلفيين.
واستبعدت القيادة الضباط
الأعلى رتبة بين المنشقين عن
الجيش النظامي. ويعكس تشكيل القيادة
- التي ينتمي ما يقدر بثلثي
أعضائها إلى جماعة الإخوان
المسلمين وحلفائها - القوة
المتنامية للمقاتلين
الإسلاميين على الأرض ويشبه
تشكيل ائتلاف القيادة المدنية
للمعارضة الذي تأسس برعاية
عربية وغربية في قطر الشهر
الماضي. وغاب عن القيادة
الجديدة العقيد رياض الأسعد
مؤسس الجيش السوري الحر والعميد
الركن مصطفى الشيخ وهو ضابط
بارز اشتهر بمعارضته للإخوان
المسلمين. ولم يشارك الأسعد
والشيخ في الاجتماع الذي حضره 263
رجلا في أنطاليا. واستبعد أيضا
اللواء حسين حاج علي أعلى
الضباط رتبة بين المنشقين عن
الجيش السوري منذ اندلاع
الانتفاضة في مارس آذار من
العام الماضي. وحضر مسؤولون أمنيون
من الولايات المتحدة وبريطانيا
وفرنسا والخليج والأردن
المحادثات التي تأتي قبل أيام
من مؤتمر أصدقاء سوريا وهو تجمع
يضم عشرات الدول التي تعهدت في الأساس بتقديم مساعدات غير
عسكرية إلى المعارضين الذين
يقاتلون للإطاحة بالرئيس الأسد. ------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |