ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 26/01/2013


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

 

ملف مركز الشرق العربي  

الموقف الروسي من الحرب على مالي

24-1-2013

أهم العناوين

1.  روسيا: اللوم يقع على الغرب فيما يخص اسلحة متمردي مالي

2.  مالي: القوات الفرنسية تتقدم شمالاً.. وروسيا تعرض المساعدة

3.  فابيوس: روسيا عرضت على باريس نقل قوات فرنسية الى مالي

4.  روسيا وفرنسا تتفقان على مالى فى مجلس الأمن الدولى

5.  نائب وزير خارجية روسيا يبحث الأوضاع فى مالى وسوريا مع السفير الفرنسى

6.  بوغدانوف يناقش مع السفير الفرنسي لدى روسيا الوضع في مالي وسوريا

7.  أوروبا تعد بـ«دور نشط» في مالي وروسيا قلقة على الساحل

8.  روسيا تدين أعمال المتطرفين في مالي وتعتبر أنه لا بد من إطلاق الحوار مع الانفصاليين إلى جانب تنفيذ العملية الحربية

9.  مسؤول روسي: مالي كنز افريقيا ومنطقة تقاطع مصالح جيوسياسية واقتصادية دولية

10.                     وزير خارجية روسيا ينفي ارسال قوات إلي مالي لمساعدة فرنسا

11.                     فرنسا تتورط بالحرب في مالي وروسيا تدعو لمراقبة العمليات العسكرية

12.                     خارجية روسيا: قلقون من تدخل الطغمة العسكرية في مالي بالعملية السياسية

 

 

روسيا: اللوم يقع على الغرب فيما يخص اسلحة متمردي مالي

المراسل

قالت روسيا يوم الاربعاء ان المتمردين الذين يحاربون القوات الفرنسية والافريقية في مالي هم نفس المقاتلين الذين سلحهم الغرب في الانتفاضة التي اطاحت بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.

واستولى تحالف من تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي ومجموعات إسلامية محلية على شمال مالي العام الماضي باستخدام اسلحة تم الاستيلاء عليها من ليبيا بعد سقوط القذافي.

وايدت روسيا قرارا لمجلس الامن الدولي يسمح بالتدخل العسكري في مالي لكنها ما زالت غاضبة لان امتناعها عن التصويت على قرار للامم المتحدة بشأن ليبيا في 2011 سمح لحلف شمال الاطلسي بشن غارات جوية لمساعدة معارضي القذافي على الاطاحة به.

واتهم مسؤولون روس الولايات المتحدة وحلفائها بتجاوز حدود التفويض الممنوح لهم.

وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في مؤتمر صحفي “من يحاربهم الفرنسيون والافارقة الان في مالي هم أنفسهم من اطاحوا بنظام القذافي .. هم من سلحهم شركاؤنا الغربيون كي يطيحوا بنظام القذافي.”

ويهدف التدخل الاجنبي الى منع تحول شمال مالي الى ساحة تنطلق منها هجمات دولية للقاعدة والمتحالفين معها. وزادت المخاوف بهذا الخصوص بشدة بعد هجوم شنه اسلاميون متشددون الاسبوع الماضي على منشأة للغاز في الجزائر خيث احتجزوا عددا كبيرا من الرهائن.

واضاف لافروف “الأعمال الارهابية باتت شبه يومية في المنطقة والاسلحة تنتشر فيها بلا سيطرة والمتشددون يتسللون بما في ذلك في منطقة الصحراء والساحل.

“الوضع في مالي تأثر بعواقب الاحداث في ليبيا. واحتجاز الرهائن في الجزائر جرس انذار.”

ونفى لافروف تقارير تفيد بأن روسيا عرضت المساعدة في نقل القوات الفرنسية الى مالي حيث أدى انتشار قوات افريقية وقيام الولايات المتحدة بعملية نقل جوي الى تزايد التأييد الدولي للعمليات الفرنسية ضد المتمردين الاسلاميين.

رويترو

========================

مالي: القوات الفرنسية تتقدم شمالاً.. وروسيا تعرض المساعدة

باماكو – أ.ف.ب | 2013-01-21

العرب القطرية

تقدم رتلان من القوات الفرنسية أمس الأحد باتجاه شمال مالي الذي يسيطر عليه مسلحون إسلاميون، فيما استجابت عدة دول إلى نداء أطلقته بالأمس باريس وقادة دول غرب إفريقيا من أجل زيادة المساعدة الدولية.

وأعلن الناطق باسم عملية سيرفال الفرنسية في باماكو الأحد، أن القوات الفرنسية في مالي تقدمت نحو الشمال وسيطرت على مواقع في مدينتي نيونو وسيفاريه.

والسبت طلبت المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا من الأمم المتحدة «تقديم دعم لوجستي ومالي فورا لانتشار القوة الدولية لدعم مالي» في أعقاب قمة استثنائية في أبيدجان.

وأمس ردت برلين التي أعلنت عن إرسال طائرتي شحن بالإعلان عن مساعدة مالية إضافية إلى الدول الإفريقية المشاركة في العملية العسكرية في مالي، في أثناء اجتماع المانحين المقرر عقده في أديس أبابا في 29 يناير.

كما أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أمس أن روسيا عرضت على باريس نقل قوات ومعدات فرنسية إلى مالي، مشيراً أيضاً إلى عرض من كندا لنقل قوات إفريقية، فيما اقترحت كندا تولي نقل حيز من القوة الإفريقية إلى مالي.

وفيما أكدت باريس السبت إبقاء جنودها في مالي «الوقت الكافي لدحر الإرهاب»، استبعدت لندن وواشنطن إرسال قوات إلى المنطقة مع التأكيد على تصميمهما مكافحة أنشطة القاعدة في المغرب الإسلامي.

كما دعيت دول المجموعة إلى توفير القوات الموعودة لتشكيل القوة «من دون مزيد من التأخير»، بعد حصولها على تفويض من الأمم المتحدة لمساعدة مالي على استعادة السيطرة على شمالها الذي احتلته جماعات إسلامية مسلحة منذ أكثر من تسعة أشهر وكثفت فيه أعمال العنف.

ميدانيا، تواصل القوات الفرنسية عملياتها إلى جانب الجيش المالي القليل التجهيز، وانتشرت في نيونو وسيفاريه.

وتقع نيونو على بعد 350 كلم شمال شرق باماكو وعلى بعد 60 كلم من ديابالي المدينة التي سيطر عليها الإسلاميون الاثنين وغادروها الخميس بحسب الجيش المالي، بعد قصف كثيف للطيران الفرنسي.

أما سيفاريه الواقعة على بعد 630 كلم شمال شرق باماكو فيوجد فيها مطار، وموقعها الاستراتيجي سيتيح شن عمليات نحو شمال مالي، وتبعد 50 كلم عن كونا التي استعاد الجيش المالي السيطرة عليها الخميس بعد أن احتلها الإسلاميون في 10 يناير، ما سرع تدخل فرنسا التي تخشى تقدم الجهاديين إلى الجنوب وباماكو.

========================

فابيوس: روسيا عرضت على باريس نقل قوات فرنسية الى مالي

2013-01-20

القدس العربي

باريس ـ ا ف ب: اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاحد ان روسيا عرضت على باريس نقل قوات ومعدات فرنسية الى مالي مشيرا ايضا الى عرض من كندا لنقل قوات افريقية.

وقال الوزير الفرنسي لاذاعة اوروبا-1 انه من اجل نقل قوات القوة الافريقية الى مالي 'هناك وسائل نقل قدمها الافارقة من جهة والاوروبيون من جهة اخرى، وكذلك الكنديون'، مضيفا 'كما ان الروس عرضوا على فرنسا وسائل نقل'.

ومنذ اطلاق فرنسا التدخل العسكري في مالي ضد المجموعات الاسلامية المسلحة، بقيت روسيا بعيدة عن الاضواء نسبيا.

وفي 12 كانون الثاني/يناير وغداة بدء القصف، اعلن ممثل الكرملين الخاص لافريقيا ميخائيل مارغيلوف ان كل عملية عسكرية في افريقيا يجب ان تتم تحت اشراف الامم المتحدة والاتحاد الافريقي.

واضاف 'لا احد غير الافارقة يمكنه او يجب ان يحل مشاكل القارة'.

وتدخلت فرنسا في مالي بطلب من سلطات باماكو اثر هجوم الاسلاميين نحو الجنوب.

وقال فابيوس ان قوات القوة الافريقية في اطار بعثة الامم المتحدة يمكن ان تبلغ على المدى الطويل '5500 رجل' مضيفا ان 'الهدف حين نجمع كل القوات، يمكن ان يبلغ 5500' عنصر.

وكرر الوزير الفرنسي القول ان فرنسا ترغب في وصول كل القوات الى مالي 'في اسرع وقت ممكن' لافتا الى ان بعضها قد وصل.

========================

 روسيا وفرنسا تتفقان على مالى فى مجلس الأمن الدولى

الوفد

أعلنت وزارة الخارجية الروسية اتفاق الجانبين الروسي والفرنسي بشأن الازمة في مالي ودعم قرار مجلس الأمن الدولي 2085 بتاريخ 20 ديسمبر 2012 .

وذكر راديو (صوت روسيا) اليوم السبت - أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أجرى محادثة هاتفية مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس أتفقا خلالها على مواصلة الحوار حول هذا الموضوع ، وكذلك على القضايا الراهنة للتعاون الثنائي.

وأكدا وزيرا الخارجية على أن بلادهما تتشاركان الموقف نفسه في مجلس الامن الدولي حول الأزمة في مالي

========================

نائب وزير خارجية روسيا يبحث الأوضاع فى مالى وسوريا مع السفير الفرنسى

01-18-2013 07:16

غربة نيوز_عبدالله

أجرى ميخائيل بوجدانوف نائب وزير الخارجية الروسى والمبعوث الخاص للرئيس الروسى إلى الشرق الأوسط، مباحثات مع جان ديجلينياستى السفير الفرنسى لدى روسيا، تناولا فيها تطورات الوضع فى مالى وسوريا.

وذكرت وكالة الأنباء الروسية (نوفوستى) اليوم، أنه بحسب وزارة الخارجية الروسية فإن اللقاء تم بناء على طلب السفير الفرنسى.

وكان بوجدانوف ناقش مع إسماعيل شرقى سفير الجزائر لدى روسيا، أمس الخميس، الوضع فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومالى والعلاقات الروسية - الجزائرية.

وأعلنت الخارجية الروسية - فى بيان لها - أن اللقاء، الذى جرى بمبادرة من الجانب الجزائرى، شهد تبادلا واسعا للآراء حول الوضع الناشئ فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنطقة الصحراء الكبرى والساحل، وأن تطورات الوضع فى مالى كانت محل اهتمام خاص من كلا الجانبين.

========================

بوغدانوف يناقش مع السفير الفرنسي لدى روسيا الوضع في مالي وسوريا

"أنباء موسكو"

وأفادت وزارة الخارجية الروسية بأن اللقاء تم بناء على طلب السفير الفرنسي.

ناقش ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، مع جان ديغلينياستي، السفير الفرنسي لدى روسيا، في لقاء بينهما، اليوم الخميس، الوضع في مالي وسوريا.

وكان ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، ناقش مع إسماعيل شرقي سفير الجزائر لدى روسيا، اليوم الخميس، الوضع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومالي والعلاقات الروسية - الجزائرية.

وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها أن اللقاء شهد تبادلا واسعا للآراء حول الوضع الناشئ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الصحراء الكبرى والساحل. وأعير الاهتمام على وجه الخصوص إلى تطورات الوضع في مالي.

كما نوقشت في أثناء اللقاء المسائل الملحة في الأجندة الروسية - الجزائرية ومن ضمنها الجدول الزمني للإتصالات الثنائية على مختلف الأصعدة.

وذكرت الخارجية الروسية أن لقاء ميخائيل بوغدانوف مع إسماعيل شرقي جرى بمبادرة من الجانب الجزائري.

 

========================

أوروبا تعد بـ«دور نشط» في مالي وروسيا قلقة على الساحل

الاخبار لبنانية

أعلنت منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون أن الاتحاد سيلعب دوراً نشطاً في محاولة إيجاد حل للأزمة في مالي مع استعداد القوة الدولية للتدخل في هذا البلد الأفريقي، بذريعة القضاء على المتشددين الإسلاميين، فيما أبدت موسكو قلقها مما يجري في منطقة الساحل الأفريقي، نافية عرضها على فرنسا نقل جنود الى المنطقة.

وكانت أشتون قد دعت إلى عقد اجتماع في الخامس من شباط لجمع زعماء أفريقيا وأوروبا والأمم المتحدة لمناقشة أوضاع الأمن في مالي.

وقالت، بعد لقائها وزير خارجية بيرو، «إننا ندرك أهمية ما تفعله فرنسا في الوقت الحالي... لكن يجب علينا ترجمة كل ذلك في مجموعة أوسع من الإجراءات من أجل إيجاد حل طويل الأجل»، مضيفة إننا «سنلعب دوراً رئيسياً نشطاً للغاية في هذا الأمر في الأسابيع والأشهر المقبلة».

لكن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أكد أمس أن موسكو لم تعرض رسمياً على فرنسا مساعدتها في نقل قوات الى مالي، كما قال نظيره الفرنسي لوران فابيوس، الأحد الماضي، بأن روسيا عرضت نقل قوات أو معدات فرنسية الى مالي.

وقال الوزير الروسي، في مؤتمر صحافي، «عندما اتصل بي نظيري لوران فابيوس... طلب مني إن كانت هناك إمكانات لتقديم خدمات نقل، وهو الأمر الذي أجبته عليه بما يأتي: لدى شركاتنا الخاصة مثل فولغا - دنيبر واير بريدج كارغو وسكول، عقود عدة وخصوصاً مع وزارة الدفاع الفرنسية ووزارات الداخلية في دول أفريقية مختلفة».

وأوضح أن «ذلك يعود إلى قرارها، إنها مشاريع تجارية. ولم نتطرق الى أي أمر آخر في ما يتعلق بمسألة النقل هذه»، مؤكداً أنه «عندما نُشرت هذه المعلومات، أعرب نظراؤنا الفرنسيون عن اعتذارهم وقالوا إنها مسألة تحريف بتصريحاتنا».

من جهة أخرى، عبّر لافروف عن قلق موسكو حيال «زعزعة استقرار منطقة الساحل».

وقال إن «زعزعة الاستقرار في شمال أفريقيا تمتد الى هناك بالتحديد»، مؤكداً أن «الذين يقاتلون في مالي، أي فرنسا والأفارقة، هم الذين أطاحوا (الزعيم الليبي معمر) القذافي وسلّحوا أناساً لهذا الغرض». وشدد على أنه ينبغي «ألا نقبل بتدمير دول، وألا نقبل بزوال دول علمانية وألا نقبل بوصول متشددين وإسلاميين الى السلطة».

في المقابل، قالت منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان، في بيان، إن «الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان تحقق من أن سلسلة تصفيات تعسفية نفّذت بأيدي عناصر من القوات المسلحة اعتباراً من العاشر من كانون الثاني، وخصوصاً في سيفاريه وموبتي ونيورو وبلدات أخرى تقع في مناطق المواجهات».

إلا أن قائد أركان الجيش المالي وعد، من جهته، بأن «كل جندي يرتكب تجاوزات بحق المدنيين سيُسحب على الفور من الميدان ويُحال على المحكمة العسكرية»، محذّراً من ارتكاب تجاوزات بحق «أصحاب البشرة الأقل سواداً» كما يسمى العرب وطوارق شمال مالي.

وفي ملف متصل، قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إن المتشددين الجزائريين الذين شاركوا في الهجوم على منشأة الغاز في عين أميناس (جنوب شرق) الأسبوع الماضي، كان معهم أسلحة حصلوا عليها من ليبيا.

وأضافت كلينتون في جلسة في مجلس الشيوخ بشأن الهجوم الذي وقع في أيلول على القنصلية الأميركية في بنغازي شرق ليبيا «لا شك أن الإرهابيين الجزائريين كان معهم أسلحة من ليبيا، وأن من تبقى من عناصر تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي في مالي لديهم أسلحة من ليبيا».

وقالت صحيفة الشروق (مستقلة) الجزائرية، إن «التحقيقات الأولية مع الإرهابيين الثلاثة الموقوفين لدى مصالح الأمن كشفت أن ثوار الزنتان في ليبيا هم من كانوا وراء بيع الأسلحة التي استخدمت في الاعتداء على موقع إنتاج الغاز بتيقنتورين».

(أ ف ب، رويترز)

 

========================

روسيا تعرض تقديم دعم لوجيستي للقوات الفرنسية في مالي

روسيا تعرض تقديم مساعدة لوجيستية للقوات الفرنسية التي تخوض عملية عسكرية ضد المسلحين الإسلاميين في مالي، وقال عنها وزير الدفاع الفرنسي جان-إيف لو دريان الأحد إنها ترمي إلى الاستعادة الكاملة للبلاد من أيدي المسلحين.

========================

روسيا تدين أعمال المتطرفين في مالي وتعتبر أنه لا بد من إطلاق الحوار مع الانفصاليين إلى جانب تنفيذ العملية الحربية

موسكو –

 أدانت روسيا أمس الإثنين٬ أعمال المتطرفين في مالي٬ معتبرة أنه لا بد من إطلاق الحوار مع الانفصاليين إلى جانب تنفيذ العملية الحربية في هذا البلد.

روسيا تدين أعمال المتطرفين في مالي وتعتبر أنه لا بد من إطلاق الحوار مع الانفصاليين إلى جانب تنفيذ العملية الحربية

وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية٬ نشر على موقعها الإلكتروني بشبكة الانترنيت٬ أن "موسكو تستنكر بشدة أعمال المتطرفين والانفصاليين في مالي التي تسببت في تدهور الوضع بالمنطقة ٬ وتأمل بأن لا تؤدي العملية العسكرية الرامية إلى استعادة وحدة أراضي مالي إلى خرق حقوق وحريات الإنسان"٬ موضحة "أن تنفيذ العملية العسكرية نفسها يجب أن يكون بالتطابق الصارم مع بنود القرار الأممي رقم 2085 المتعلق بمالي".

وأبرز بيان وزارة الخارجية الروسية " إننا مقتنعون كما في الماضي أن الطريقة العسكرية لحل النزاع الداخلي في مالي يجب أن يرافقها إطلاق الحوار بين السلطة المركزية والانفصاليين واتخاذ الخطوات الفورية الرامية إلى إعادة الحياة السياسية إلى مجراها الدستوري٬ علما أن ذلك هو السبيل الوحيد الفعال المؤدي إلى استقرار الوضع واستعادة وحدة أراضي البلاد".

و م ع

========================

مسؤول روسي: مالي كنز افريقيا ومنطقة تقاطع مصالح جيوسياسية واقتصادية دولية

قال ميخائيل مارغيلوف المبعوث الخاص للرئيس الروسي الى افريقيا ان مالي الغنية بالذهب والمعادن النفيسة والنفط والغاز تمثل منطقة تقاطع مصالح جيوسياسية واقتصادية لدول العالم الكبرى في افريقيا.

موسكو (روسيا اليوم)

واكد مارغيلوف ان موسكو تدعم العملية العسكرية التي تشنها فرنسا ضد "الارهابيين" في مالي لانها تجري تحت علم الامم المتحدة.

وحول الدافع للقيام بعمليات عسكرية في مالي هل هو العامل الاقتصادي وحده نظرا لأن مالي تعد منطقة تقاطع مصالح اقتصادية كبرى في القارة الافريقية فهي تقع بين الجزائر ونيجيريا الغنيتين بالنفط والغاز، قال مارغيلوف "في مالي تتقاطع مصالح دول كثيرة، من بينها روسيا ايضا . لدينا علاقات قديمة تمتد لعدة عقود، وكانت مالي شريكا اساسيا لموسكو في القارة الافريقية .وقد باع الاتحاد السوفياتي اسلحة كثيرة لمالي واعد لها الكوادر العسكرية والمهنية . ويعمل في مالي حاليا عدد كبير من الشركات الروسية ، بما فيها شركات ضمن شركة "غازبروم" العملاقة . وينبغي هنا التذكير بان مالي تعتبر ابرز بلد افريقي في استخراج الذهب، وهذا البلد غني باليورانيوم والنفط وبحجر المالاكيت النفيس، اضافة الى امكانيات مالي الزراعية لانها تقع في حوض نهر النيجر. وفي نيجيريا المجاورة تقوم شركة روسية ببناء السدود. وهكذا فان لدى فرنسا والصين وروسيا ودول اخرى مصالح كبيرة في مالي، الامر الذي يفسر الى حد بعيد الاهتمام الدولي بمصيرها".

وعن احتمال ان يؤدي ضرب تنظيم القاعدة في مالي الى دفعها للقيام بعمليات ارهابية في عمق اوروبا، قال مارغيلوف "ان تهديدات القاعدة ليست جديدة، وقد سبق وان حذرنا عام تسعة وتسعين من القرن الماضي حين فجروا البيوت السكنية في موسكو بان القاعدة تزحف نحو العالم المتحضر . حينها لم يسمعنا كثيرون، وللاسف فان جرس الانذار الذي قرعناه انذاك بات مدويا في ارجاء المعمورة. نعم يمكن ان نتوقع هجمات للقاعدة في كل مكان، وعلى الدول ان تتحد بوجه الارهاب . هذا ماندعوا له على الدوام".

 

========================

وزير خارجية روسيا ينفي ارسال قوات إلي مالي لمساعدة فرنسا

الأربعاء, 23 يناير 2013 09:50

دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الدول الإسلامية إلى إبداء التضامن وعدم السماح بحدوث انشقاقات في إطار واحدة من الديانات العالمية الكبرى.

وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقد يوم الأربعاء 23 يناير/كانون الثاني، إن روسيا قلقة بشكل جدي بشأن الوضع بين مختلف تيارات الإسلام، مضيفا أن هناك "قدرة تفجر جدية تتراكم ويجب الرد على ذلك بشكل ما خاصة من خلال الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي".

وأكد الوزير الروسي أنه من المهم ألا ننظر إلى ما يجري في العالم الإسلامي من زاوية نظر ضيقة، مضيفا أنه يجب توسيع النظرة إلى هذه العمليات التي تحمل الكثير من الأخطار.

وأعرب الوزير الروسي عن قناعته بضرورة الحيلولة دون سقوط الدول ووصول متشددين إلى الحكم، مشيرا إلى أن ذلك سيكون قنبلة موقوتة لعشرات السنين القادمة.

لافروف: موسكو تأمل في تحقيق استقرار الوضع في مالي

كما عبر لافروف عن أمله في تحقيق استقرار الوضع في مالي وأن الدول الإفريقية ستقوم بعمليتها، كما أقر مجلس الأمن الدولي.

وفي هذا السياق نفى لافروف ما نشر حول نية روسيا مساعدة فرنسا في نقل قواتها إلى مالي.

وقال الوزير الروسي إن نظيره الفرنسي لوران فابيوس اتصل به لتقديم الشكر على دعم موسكو في مجلس الأمن الدولي لقرار باريس الخاص بإرسال قوات فرنسية إلى مالي لتجنب سيطرة الانفصاليين على هذا البلد.

وأوضح لافروف أنه تحدث مع نظيره الفرنسي فقط عن وجود شركات روسية خاصة تعمل بعقود مع وزارة الدفاع الفرنسية ووزارات الداخلية في دول إفريقية.

وأكد أن الجانب الفرنسي أعرب عن أسفه بسبب تحريف ما جاء على لسان لافروف.

روسيا اليوم

========================

فرنسا تتورط بالحرب في مالي وروسيا تدعو لمراقبة العمليات العسكرية   

زينب عزير

اعلن وزير الدفاع الفرنسي ان المسلحين في مالي يشكلون خطرا على اوروبا، واشار الى ان العملية العسكرية في مالي مشتركة بين فرنسا والسلطات في ذلك البلد فقط.

هولاند: تم وقف تقدم الخصوم في مالي

اعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند انه تم "وقف تقدم خصومنا" في مالي حيث تدخل الجيش الفرنسي الجمعة عسكريا لدعم الجيش المالي في مسعاه لوقف تقدم المقاتلين الاسلاميين من شمال البلاد الى جنوبها.

واضاف هولاند ان بلاده بتدخلها في مالي "لا هدف لها سوى مكافحة الارهاب"، وقال إن باريس لا تدافع عن اي مصلحة خاصة غير الحفاظ على بلد صديق. ولا هدف لها سوى مكافحة الارهاب، وأضاف أن تحركها يحظى بدعم مجمل المجتمع الدولي وترحب به كل الدول الافريقية.

ولفت هولاند إلى أن مهمة قواته لم تنته بعد وهي تقضي بتمهيد الطريق امام نشر قوة تدخل افريقية، كما اقر هولاند من جهة ثانية بان العملية التي جرت في الصومال في محاولة لتحرير رهينة فرنسي "لم تنجح" الا انه اعتبر انها "تؤكد عزم فرنسا على عدم التراجع امام ابتزاز الارهابيين".

موسكو: لابد من الرقابة الدولية على العمليات العسكرية في مالي

شدد المبعوث الخاص للرئيس الروسي في شؤون التعاون مع بلدان إفريقيا ميخائيل مارغيلوف على أن العمليات الحربية في مالي لا يمكن أن تجري إلا تحت علم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

واكد مارغيلوف أن مشاكل القارة الأفريقية عموما ومشاكل مالي بصورة خاصة لا يمكن حلها إلا من قبل الأفارقة أنفسهم، وأعتبر مارغيلوف أن أية عملية حربية في هذه المنطقة يمكن ويجب أن  تجرى تحت علمي الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، معيداً إلى الأذهان اعلان حالة الطوارئ في مالي وخوض المعارك بين القوات الحكومية والمتطرفين بدعم من القوات الفرنسية، وقال إن سبب ذلك هو هجوم المقاتلين الإسلاميين على مواقع القوات الحكومية.

وأشار مارغيلوف إلى أن القوات الحكومية في مالي، التي تواجه مشاكل، عاجزة عن إيقاف هجوم الإسلاميين المرتبطين بتنظيم "القاعدة"، ورأى أن توسع رقعة الجرائم التي يحرص تنظيم "القاعدة" على بقائها ناجم عن العواقب السلبية للحرب في ليبيا، التي أدت إلى زيادة  نشاط النزعة الإسلامية في المنطقة الواقعة ما بين الساحل والقرن الأفريقي.

ولفت مارغيلوف إلى أن مجلس الأمن الدولي خطط لإطلاق العمليات الحربية في خريف عام 2013، وقد إرتبط تعديل توقيت إجراء العملية ليس باستفزازات المتطرفين فحسب، بل وبالوضع العام الذي تعيشه المنطقة.

========================

خارجية روسيا: قلقون من تدخل الطغمة العسكرية في مالي بالعملية السياسية

الأربعاء 12 كانون الأول 2012،   آخر تحديث 20:06

النشرة

لفتت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها الى ان "موسكو قلقة من تدخل الطغمة العسكرية في مالي بالعملية السياسية"، معربة عن "املها بان الحكمة والسعي الى الحوار لن تسمحان باعاقة آفاق التسوية السلمية في مالي باعتبارها الطريق الذي يمر عبر توحيد جهود المجتمعين الدولي والافريقي، لاحلال النظام في البلد من قبل سكان مالي نفسهم".

------------------------

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ