ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ملف
مركز الشرق العربي المؤتمر
الصحفي بين هيغ ولافروف 14-3-2013 عناوين
الملف 1.
هيغ: على النظام السوري ان يأخذ
المفاوضات مع المعارضة على محمل
الجد 2.
هيغ: لندن تنوي تكثيف دعم
المعارضة السورية من أجل تسريع
تغيير النظام في البلاد 3.
هيغ: بريطانيا مستعدة لتزويد
المعارضة السورية بالمعدات
الدفاعية وتدريب مسلحيها 4.
موسكو تحذر من تسليح المعارضة
السورية...لافروف اعتبره أمراً
غير مشروع بموجب القانون الدولي 5.
لافروف عقب لقائه هيغ: تسليح
المعارضة السورية يخالف
القانون الدولي 6.
هيغ: مساندة المعارضة وتغيير
النظام في سوريا 7.
روسيا تحذر بريطانيا بشأن
إمداد المعارضة السورية
بالاسلحة.. لم تنجح المحادثات
بين المسؤولين في تقريب وجهات
النظر 8.
هيغ يلتقي لافروف لبحث الأزمة
السورية 9.
لافروف :تسليح المعارضة مخالف
لاعراف القانون الدولي ..هيغ:
على النظام ان يأخذ المفاوضات
مع المعارضة جدياً 10.
وزير
الدفاع البريطاني: لا نستبعد اي
خيارات لدعم المعارضة السورية هيغ: على النظام
السوري ان يأخذ المفاوضات مع
المعارضة على محمل الجد روسيا اليوم اعلن وزير الخارجية
البريطاني ويليام هيغ في مؤتمر
صحفي مشترك مع نظيره الروسي
سيرغي لافروف يوم الاربعاء 13
مارس/آذار ان لدى روسيا
وبريطانيا مصالح واهدافا
مشتركة في سورية، وعلى وجه
التحديد انهاء معاناة الشعب
وعدم الاستقرار. وقال هيغ خلال
المؤتمر الصحفي الذي عقد في
اعقاب اجتماع وزراء الخارجية
والدفاع للبلدين ان "الازمة
السورية تحتل مركز الصدارة في
جدول الاعمال الدولي. وهناك
الآن وقت صعب وازمة انسانية
تكتسب ابعادا كارثية، حيث بلغ
عدد اللاجئين مليون شخص، ولقى
أكثر من 70 الفا مصرعهم". واشار
الوزير البريطاني الى ان "بريطانيا
وروسيا لها مصالح واهدافا
مشتركة في سورية، حيث يسعى
البلدان الى انهاء معاناة الشعب
وعدم الاستقرار الذي يسود هناك.
وتدعم الدولتان عملية الانتقال
السياسي في سورية على اساس ما تم
الاتفاق عليه في جنيف العام
الماضي". واضاف ويليام هيغ
قوله: "لقد حذرنا دمشق من عدم
جواز استخدام السلاح الكيماوي
والبيولوجي. ونحن نرحب بالاعلان
الشجاع لمعاذ الخطيب رئيس
الائتلاف الوطني السوري
المعارض عن استعداده لاجراء
المفاوضات مع النظام". وتابع
الوزير البريطاني قوله: "ونحن
نرحب برغبة روسيا في تنظيم
المفاوضات. ونأمل بان يزور
الخطيب موسكو قريبا. كما نأمل
بان يأخذ النظام السوري
المفاوضات مع المعارضة على محمل
الجد. فقد اعلنا بوضوح ان الحوار
والمفاوضات هي الطريقة الوحيدة
لتحقيق الانتقال السياسي ووقف
اراقة الدماء". واستطرد هيغ
قائلا: "ونحن على استعداد
لمواصلة العمل على ايجاد حل
سياسي. واعربنا سوية عن
استعدادنا لدفع الطرفين الى
المفاوضات على اساس بيان جنيف.
وطالما لم يحدث ذلك، فنحن سنقدم
مزيدا من الدعم للمعارضة والشعب
السوري، وسنساعدهم في البحث عن
الحل السياسي، سوية مع حلفائنا".
واشار هيغ الى انه ناقش مع
لافروف شكل المفاوضات بين
الائتلاف الوطني المعارض
والحكومة السورية، مؤكدا انهما
اتفقا على ضرورة تحقيق التقدم
فيما يخص هذه المسألة، وهذا ما
سيتم بذل الجهود التالية من
أجله. المصدر: "ايتار - تاس" =================== هيغ: لندن تنوي
تكثيف دعم المعارضة السورية من
أجل تسريع تغيير النظام في
البلاد روسيا اليوم صرح وزير الخارجية
البريطاني ويليام هيغ ان بلاده
تنوي تكثيف دعم المعارضة
السورية من أجل تسريع عملية
تغيير النظام في سورية. وقال هيغ
في تصريح خاص لوكالة "انترفاكس"
الروسية للانباء نشرت مقتطفات
منه يوم الثلاثاء 12 مارس/آذار
عشية لقاء وزراء الخارجية
والدفاع الروسيين والبريطانيين
(2+2) الذي سيعقد بالعاصمة
البريطانية لندن يوم الاربعاء،
قال انه "على الحكومة
البريطانية ان تبذل جهودا بمزيد
من النشاط من أجل تفادي مقتل
الناس في سورية، وذلك عن طريق
زيادة دعم المعارضة(السورية)
وبالتالي زيادة الضغط على
النظام لتسريع اتخاذ القرار
السياسي الهام". وتابع هيغ
قائلا: "ما نواجهه ليس الخيار
بين الطريق الدبلوماسي من ناحية
وبين تقديم الدعم الملموس من
الناحية الاخرى. ان دعم
المعارضة له أهمية حاسمة
بالنسبة الى تحقيق تغيير النظام
وانقاذ حياة الناس، ويجب السعي
الى تحقيق الهدفين في آن واحد".
وحسبما قال هيغ فانه "في
الحقيقة تستغرق المحاولات لحل
القضية بطرق دبلوماسية وقتا
طويلا جدا، وفرصة تحقيق اختراق
فوري غير كبيرة". واشار الى ان
عدد القتلى خلال النزاع في
سورية بلغ أكثر من 70 الف شخص.
المصدر: "انترفاكس" =================== هيغ: بريطانيا
مستعدة لتزويد المعارضة
السورية بالمعدات الدفاعية
وتدريب مسلحيها روسيا اليوم قال وزير الخارجية
البريطاني وليام هيغ لدى وصوله
إلى اجتماع مجلس الاتحاد
الأوروبي اليوم 11 مارس/آذار إن
بريطانيا مستعدة لتزويد
المعارضة السورية بالمعدات
الدفاعية وتدريب مسلحيها. وأضاف
أن "بريطانيا ستستخدم تخفيف
الحظر الأوروبي على توريد
الأسلحة إلى سورية على نحو كامل..
يمكنني تأكيد أن فرنسا وألمانيا
وإيطاليا تشاطر بدرجة كبيرة هذا
النهج، وتنظر في إمكانياتها
لزيادة دعم المعارضة السورية".
وتابع قائلا: "سنواصل بحث
تخفيف الحظر خلال الأشهر
القادمة"، مضيفا في الوقت
نفسه: "وبالطبع سنسعى جميعا
لتحقيق تسوية سياسية إذا تمكنا
من ذلك". وقال هيغ: "طبقا
لقرار مجلس الأمن الدولي، نحن
مستعدون لتوريد سيارات مصفحة
رباعية الدفع وبدل واقية، مثلا،
لإنقاذ أرواح". ووعد وزير
الخارجية البريطاني بتقديم دعم
لقوات المعارضة "في تأهيلها
وتوفير مستشارين". وأضاف: "علينا
أن نسعى لتعزيز دعمنا للمعارضة
السورية وإرسال إشارة واضحة إلى
النظام بأننا سنواصل ذلك في حال
غياب حل سياسي للنزاع". ووصف
هيغ الوضع في سورية بأنه "كارثة
إنسانية"، مشيرا إلى أن هناك
"أكثر من مليون لاجئ في الدول
المجاورة ومئات الآلاف من
النازحين وعشرات القتلى. علينا
مواصلة دعم جهود المبعوث الدولي
العربي إلى سورية الأخضر
الإبراهيمي من أجل تحقيق
استقرار الأوضاع". ووعد هيغ
أيضا بـ"بحث هذه المشكلة مع
الروس" خلال لقائه نظيره
الروسي سيرغي لافروف في لندن في
الأسبوع المقبل. هذا وحذر
المبعوث الأممي العربي إلى
سورية الأخضر الإبراهيمي الذي
شارك في اجتماع وزراء الخارجية
الاوروبيين في بركسل من صوملة
الأزمة السورية وأكد حتمية الحل
السياسي. المصدر: وكالات روسية +
"روسيا اليوم" =================== موسكو تحذر من
تسليح المعارضة السورية...لافروف
اعتبره أمراً غير مشروع بموجب
القانون الدولي الخميس 2 جمادي
الأول 1434هـ - 14 مارس 2013م لندن - رويترز - رفض وزير الخارجية
الروسي، سيرغي لافروف، على نحو
قاطع، مشروع تسليح المعارضة
السورية، منوهاً إلى أنه أمر
غير مشروع بموجب القانون
الدولي، على حد تعبيره. وأوضح لافروف في
مؤتمر صحافي مشترك مع هيغ ووزير
الدفاع البريطاني فيليب هاموند
ونظيره الروسي سيرغي شويغو أن
"تسليح المعارضة هو انتهاك
للقانون الدولي". وأضاف أن "القانون
الدولي لا يسمح ولا يُصرّح
بإمداد الجهات غير الحكومية
بالأسلحة، ومن وجهة نظرنا فإن
ذلك يعد انتهاكاً للقانون
الدولي". وتأتي تصريحات
لافروف بعد يوم واحد من تلميحات
بريطانية إلى إمكانية تخطي
الحظر الأوروبي بهذا الشأن، حيث
صرّح رئيس الوزراء البريطاني
ديفيد كاميرون بأن بريطانيا
تفكّر في تجاهل الحظر الذي
يفرضه الاتحاد الأوروبي على
إرسال أسلحة إلى سوريا، وإمداد
المسلحين السوريين بالأسلحة
إذا لزم الأمر. واتفق لافروف ووزير
الخارجية البريطاني، ويليام
هيغ، اللذان التقيا في لندن،
على ضرورة الحوار السياسي،
لكنهما اختلفا بشأن تسليح
المعارضة السورية. فيما واصل وزير
الخارجية الفرنسي لوران فابيوس
مسعاه لدفع الاتحاد الأوروبي
نحو إلغاء حظر السلاح المفروض. =================== لافروف عقب
لقائه هيغ: تسليح المعارضة
السورية يخالف القانون الدولي سيريانيوز روسيا تنتظر من
المعارضة السورية تشكيل فريق
للتفاوض مع السلطات في دمشق قال وزير الخارجية
الروسي سيرغي لافروف، يوم
الأربعاء، إن "تسليح
المعارضة السورية يخالف
القانون الدولي", فيما اشار
الى انه على الحكومة والمعارضة
ان تشكلا فريقين للتفاوض، من
اجل حل الازمة السورية. وقال لافروف في مؤتمر
صحفي مشترك مع نظيره البريطاني
وليم هيغ, في اعقاب اول جلسة
للحوار الاستراتيجي الروسي -
البريطاني بلندن انه "فيما
يتعلق بإمكانية تسليح المعارضة(السورية)،
فانني افهم ان القانون الدولي
لا يسمح بذلك، وسيكون تسليح
المعارضة مخالفة لأعراف
القانون الدولي، ونحن يمكن أن
نتذكر ما حدث في ليبيا حين فرض
مجلس الأمن الدولي حظرا على
توريد السلاح الى طرفي النزاع،
لكن هذه التوريدات للمعارضة
استمرت، وبشكل علني". وكان رئيس الوزراء
البريطاني ديفيد كاميرون أعلن ،
الثلاثاء، أن بلاده قد تستخدم
حق النقض "الفيتو" ضد تمديد
حظر توريد السلاح إلى سورية
المفروض من قبل الاتحاد
الاوروبي، غير مستبعد التصرف
بطريقتهم الخاصة، غير موضحا ما
قصده. وكانت الجامعة
العربية ودول غربية دعت إلى
تسليح المعارضة لحماية الشعب
السوري المطالب بالحرية
والديمقراطية، على حد تعبيرها،
في حين تقول السلطات أن دول تدعم
عصابات إرهابية لزعزعت
استقرارها وإضعاف مواقفها
الممانعة. وقال لافروف "روسيا
تنتظر من المعارضة السورية
تشكيل فريق للتفاوض مع السلطات
في دمشق"، لافتا الى ان "روسيا
تنتظر من المعارضة السورية ان
تشكل في وقت قريب فريقا للتفاوض
مع دمشق الرسمية". وأضاف وزير الخارجية
الروسي "على الحكومة
والمعارضة ان تشكلا فريقين
للتفاوض، والحكومة قد قامت
بذلك، أما المعارضة فنحن ننتظر
ذلك منها"، معربا عن امله بأن
"مَن يعملون مع المعارضة
سيدعونها الى تشكيل فريق من
المفاوضين على وجه السرعة". وترفض اطياف من
المعارضة الحوار مع السلطات
السورية في ظل استمرار العمليات
العسكرية والقصف، ، إضافة إلى
أنها تدعو إلى أن يكون الحوار
على أساس تنحي الرئيس بشار
الأسد, فيما اعلنت السلطات
السورية استعدادها للحوار بدون
شروط مسبقة. وقال لافروف "نحن
نريد وقف العنف, والعملية
الانتقالية في سورية امر ضروري,
ونحن متفقون على ان الاساس
للتحرك (الى الامام) هو بيان
جنيف". ولفت لافروف الى ان
"مصير الرئيس بشار الاسد يجب
ان يقرره الشعب السوري، وان من
يطالبون بتنحيه قبل بدء الحوار
الوطني يضعون اهدافهم
الجيوسياسية فوق مهمة وقف العنف
في سورية"، معتبرا انه "إذا
كان الهدف بالفعل وقف العنف في
البلاد، فيجب التخلي عن أي شروط
مسبقة". وكان بيان جنيف دعا
إلى تشكيل حكومة انتقالية، تضم
أعضاء من المعارضة والحكومة
الحالية متوافق عليهم، تعمل على
وضع دستور جديد وإجراء انتخابات
برلمانية ورئاسية. وتقترب الأزمة
السورية من إنهاء عامها الثاني،
وسط احتدام المواجهات
والعمليات العسكرية بين الجيش
ومسلحين معارضين، في وقت قدرت
تقارير أممية عدد الضحايا منذ
بدء الأزمة بنحو 70 ألف شخص، في
حين اضطر ما يزيد عن 1.1 مليون شخص
للنزوح خارج البلاد هربا من
العنف الدائر في مناطقهم. =================== هيغ: مساندة
المعارضة وتغيير النظام في
سوريا "أنباء موسكو" قال وزير الخارجية
البريطاني وليام هيغ في معرض
حديثه عن اللقاء المرتقب بين
وزراء خارجية ودفاع بريطانيا
وروسيا إنه يرى أنه من الضروري
أن تساند الحكومة البريطانية
المعارضة السورية من أجل تغيير
النظام السياسي وإنقاذ حياة
الناس في سوريا تحتضن العاصمة
البريطانية لندن الأربعاء أول
لقاء يضم وزراء خارجية ودفاع
روسيا وبريطانيا. ومن المقرر أن يناقش
وزراء روسيا وبريطانيا جملة
قضايا دولية والوضع في سوريا
وعملية السلام في الشرق الأوسط. وقال وزير الخارجية
البريطاني وليام هيغ في تصريح
صحفي نشرت صحيفة "كوميرسانت"
نصه إن "روسيا شريك هام
لبريطانيا، ومن الهام بمكان أن
نعمل بصورة مشتركة على حل قضايا
تواجه العالم"، مشيرا إلى أن
العلاقات القائمة بين بريطانيا
وروسيا تتيح "لنا إجراء
الحوار البراغماتي لحل
المشكلات". وفي ما يخص حل
المشكلة التي تواجه سوريا قال
الوزير البريطاني إن "المبعوث
الدولي والعربي إلى سوريا
الأخضر الإبراهيمي وضع خطة
لتشكيل حكومة انتقالية في سوريا
في نهاية كانون الثاني/يناير.
ونعمل مع الحلفاء لكي نحظى
بتأييد مجلس الأمن خلال العملية
الانتقالية. إلا أن محاولات حل
المشكلة بالطرق الدبلوماسية
تأخذ الكثير من الوقت من دون أن
تتيح فرصة كبيرة لتحقيق اختراق
فوري". وتابع قائلا: يتزايد
عدد ضحايا العنف في سوريا شهرا
بعد شهر. ولا يستطيع المجتمع
الدولي أن يقف موقف المتفرج
اللامبالي من هذا الوضع. ولذلك
يجب أن تتحول الحكومة
البريطانية لتفعيل الجهود
المبذولة لمنع مصرع الناس في
سوريا من خلال زيادة الدعم
للمعارضة والضغط على النظام
للإسراع باتخاذ قرار سياسي هام. وشدد هيغ على "أهمية
توفير الدعم للمعارضة لتغيير
النظام السياسي وإنقاذ حياة
الناس". ولا بد من الإشارة
إلى أن البيان الصادر عن اجتماع
مجموعة العمل حول سوريا في
حزيران/يونيو 2012 والذي تشدد
روسيا على ضرورة التمسك به لحل
الأزمة السورية لا يتحدث عن
إقصاء نظام الحكم عن العملية
الانتقالية المطلوب تنفيذها في
سوريا. =================== روسيا تحذر
بريطانيا بشأن إمداد المعارضة
السورية بالاسلحة.. لم تنجح
المحادثات بين المسؤولين في
تقريب وجهات النظر BBC قال وزير الخارجية
الروسي سيرغي لافروف إن تزويد
المعارضة السورية بالسلاح هو
أمر غير مشروع بموجب القانون
الدولي. جاءت تصريحات لافروف
بعد يوم من تلميح بريطانيا الى
إمكانية تخطي حظر للاتحاد
الأوروبي بهذا الشأن وإمداد
المعارضة السورية بالسلاح. واوضح وزير الخارجية
الروسي، الذي يزور بريطانيا، أن
بلاده ستعارض أي خطوة لتسليح
المعارضة السورية. وقال لافروف في مؤتمر
صحفي مع نظيره البريطاني وليام
هيغ “القانون الدولي لا يسمح
بامداد الاطراف غير الحكومية
بالسلاح ووجهة نظرنا هي إنه
انتهاك للقانون الدولي.” وتعهدت الحكومة
البريطانية بامداد المعارضة
السورية بـ”أسلحة غير فتاكة”
وقالت على لسان وزير خارجيتها
إنها “لا تستبعد أي شيء في
المستقبل”. إلا أن هيغ اضاف خلال
المؤتمر أن اي شيء ستقوم به
بلاده سيكون قانونياوسيكون
واضحا امام الشعب البريطاني
والمجتمع الدولي. الحل السياسي وقال هيغ” طلما لا
يوجد حل سياسي سنزيد من دعمنا
للمعارضة والشعب السوري لانقاذ
الارواح ودعم هذا الحل السياسي”. وامدت روسيا حكومة
الرئيس السوري بشار الاسد
بالسلاح واعاقت اكثر من مرة
عقوبات صارمة من الامم المتحدة
ضده. وترى روسيا ان السبيل
الوحيد لحل الازمة السورية هو
الحوار. لكن خيبة الامل اصابت
بريطانيا ودولا اخرى مثل فرنسا
وتركيا بسبب عدم حدوث تقدم في
هذا الاتجاه وبدأت هذه الدول في
الحديث عن رفع حظر السلاح الذي
يفرضه الاتحاد الاوروبي بما
يسمح بتسليح المعارضة. واكد لافروف ووزير
الخارجية البريطاني وليام هيغ
على انهما يؤمنان بالحوار
السياسي لكن اختلاف الرأي بشأن
تسليح المعارضة وبشأن اتخاذ
خطوات اشد صرامة ضد سوريا في
مجلس الامن الدولي زادا من
خلافاتهما. وتقول الامم المتحدة
ان ما يربو على 70 ألف شخص قتلوا
خلال الصراع السوري الذي بدأ
بانتفاضة سلمية في مارس/آذار 2011
حتى آلت الاوضاع الى التدهور
وأخذت شكل الحرب الأهلية
الشاملة. =================== هيغ يلتقي
لافروف لبحث الأزمة السورية وكالة أنباء
الأناضول التركية
– الأربعاء 13
آذار 2013 الجمهورية أعلن وزير الخارجية
البريطاني، وليام هيغ، على
حسابه الرسمي على موقع تويتر،
أنه سيلتقي نظيره الروسي، سيرغي
لافروف، في العاصمة
البريطانية، لندن، لبحث الأزمة
السورية، كما سيحضر اللقاء
ويزري دفاع البلدين. وكان رئيس الوزراء
البريطاني، ديفيد كاميرون، قد
بعث بإشارات بأن بلاده قد
تستخدم الفيتو تجاه تمديد الحظر
المفروض على توريد الأسلحة إلى
سوريا، حيث أعلنت بريطانيا،
الأسبوع الماضي، عزمها تزويد
المعارضة السورية بعربات
مدرعة، ودروع واقية. =================== لافروف :تسليح
المعارضة مخالف لاعراف القانون
الدولي ..هيغ: على النظام ان يأخذ
المفاوضات مع المعارضة جدياً 14/03/2013 : الخميس
2:23 صباح أعلن وزير الخارجية
الروسي سيرغي لافروف الاربعاء 13
آذار ان تسليح المعارضة السورية
يخالف القانون الدولي. وقد جاء
ذلك في مؤتمر صحفي مشترك له مع
نظيره البريطاني ويليام هيغ عقد
في اعقاب اول جلسة للحوار
الاستراتيجي الروسي –
البريطاني بلندن. وذكر موقع اليوم
السابع أن هذا الحوار يجري على
مستوى وزراء الخارجية والدفاع
في البلدين. وقال الوزير: “فيما
يتعلق بامكانية تسليح المعارضة(السورية)،
فانني افهم ان القانون الدولي
لا يسمح بذلك. وسيكون تسليح
المعارضة مخالفة لاعراف
القانون الدولي. ونحن يمكن ان
نتذكر ما حدث في ليبيا حين فرض
مجلس الامن الدولي حظرا على
توريد السلاح الى طرفي النزاع،
لكن هذه التوريدات للمعارضة
استمرت، وبشكل علني”. ودعا سيرغي لافروف
السلطات السورية والمعارضة
للحوار، مشيرا الى ان روسيا
تنتظر من المعارضة السورية ان
تشكل في وقت قريب فريقا للتفاوض
مع دمشق الرسمية وقال وزير الخارجية
الروسي: “على الحكومة
والمعارضة ان تشكلا فريقين
للتفاوض. والحكومة (السورية) قد
قامت بذلك، اما المعارضة فنحن
ننتظر ذلك منها”. واضاف قوله: “نأمل
بان مَن يعملون مع المعارضة
سيدعونها الى تشكيل فريق من
المفاوضين على وجه السرعة”. وأكد لافروف: “نحن
نريد وقف العنف. والعملية
الانتقالية في سورية امر ضروري.
ونحن متفقون على ان الاساس
للتحرك (الى الامام) هو بيان
جنيف”. هيغ: على النظام
السوري ان يأخذ المفاوضات مع
المعارضة على محمل الجد اعلن وزير الخارجية
البريطاني ويليام هيغ في مؤتمر
صحفي مشترك مع نظيره الروسي
سيرغي لافروف اليوم الاربعاء ان
لدى روسيا وبريطانيا مصالح
واهدافا مشتركة في سورية، وعلى
وجه التحديد انهاء معاناة الشعب
وعدم الاستقرار. وقال هيغ خلال
المؤتمر الصحفي الذي عقد في
اعقاب اجتماع وزراء الخارجية
والدفاع للبلدين ان “الازمة
السورية تحتل مركز الصدارة في
جدول الاعمال الدولي. وهناك
الآن وقت صعب وازمة انسانية
تكتسب ابعادا كارثية، حيث بلغ
عدد اللاجئين مليون شخص، ولقى
أكثر من 70 الفا مصرعهم”. واشار الوزير
البريطاني الى ان “بريطانيا
وروسيا لها مصالح واهدافا
مشتركة في سورية، حيث يسعى
البلدان الى انهاء معاناة الشعب
وعدم الاستقرار الذي يسود هناك.
وتدعم الدولتان عملية الانتقال
السياسي في سورية على اساس ما تم
الاتفاق عليه في جنيف العام
الماضي”. واضاف ويليام هيغ
قوله: “لقد حذرنا دمشق من عدم
جواز استخدام السلاح الكيماوي
والبيولوجي. ونحن نرحب بالاعلان
الشجاع لمعاذ الخطيب رئيس
الائتلاف الوطني السوري
المعارض عن استعداده لاجراء
المفاوضات مع النظام”. وتابع الوزير
البريطاني قوله: “ونحن نرحب
برغبة روسيا في تنظيم المفاوضات.
ونأمل بان يزور الخطيب موسكو
قريبا. كما نأمل بان يأخذ النظام
السوري المفاوضات مع المعارضة
على محمل الجد. فقد اعلنا بوضوح
ان الحوار والمفاوضات هي
الطريقة الوحيدة لتحقيق
الانتقال السياسي ووقف اراقة
الدماء”. واستطرد هيغ قائلا: “ونحن
على استعداد لمواصلة العمل على
ايجاد حل سياسي. واعربنا سوية عن
استعدادنا لدفع الطرفين الى
المفاوضات على اساس بيان جنيف.
وطالما لم يحدث ذلك، فنحن سنقدم
مزيدا من الدعم للمعارضة والشعب
السوري، وسنساعدهم في البحث عن
الحل السياسي، سوية مع حلفائنا”. واشار هيغ الى انه
ناقش مع لافروف شكل المفاوضات
بين الائتلاف الوطني المعارض
والحكومة السورية، مؤكدا انهما
اتفقا على ضرورة تحقيق التقدم
فيما يخص هذه المسألة، وهذا ما
سيتم بذل الجهود التالية من
أجله. شام تايمز =================== وزير الدفاع
البريطاني: لا نستبعد اي خيارات
لدعم المعارضة السورية سيرياستيبس-
روسيا اليوم 14/03/2013
اعلن وزير الدفاع
البريطاني فيليب هاموند يوم
الاربعاء 13 مارس/آذار ان
بريطانيا لا تستبعد اي خيارات
فيما يتعلق بدعم المعارضة
السورية. وقال هاموند في مؤتمر
صحفي عقد في اعقاب جلسة الحوار
الاستراتيجي الروسي البريطاني،
قال: "في الوقت الحالي لا نقدم
إلا الدعم "غير القاتل"
للقوى المناهضة للنظام في سورية"،
ولكن "لا يمكن استبعاد اي
خيارات" في المستقبل، حسب
قوله. واضاف
الوزير ان "هذا الامر سيتوقف
على تطورات الاوضاع في سورية
بالذات"، مشيرا الى ان جميع
اعمال بريطانيا ستكون مبنية على
القانون الدولي، في اي حال من
الاحوال. من جانبه اكد وزير
الخارجية البريطاني ويليام هيغ
ان بريطانيا ستواصل تقديم الدعم
للمعارضة السورية. وفي وقت سابق
كان هيغ قد ذكر ان لندن ستزيد من
دعمها للمعارضة وستبدأ
بتزويدها بنماذج جديدة للآليات
غير القتالية والتجهيزات
الطبية والاغاثية والعتاد. ------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |