ملف مركز الشرق العربي

تصريحات كوفي عنان والجنرال مود

في المؤتمر الصحفي اليوم الجمعة 

22-6-2012

انان يدعو لاشراك ايران في اجتماع حول سوريا ولزيادة الضغط على اطراف النزاع

جنيف (ا ف ب) - اكد مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا كوفي انان الجمعة ضرورة اشراك طهران في اجتماع دولي مرتقب حول سوريا، داعيا المجتمع الدولي الى زيادة الضغط على اطراف النزاع في هذا البلد حيث قتل 15 الف شخص منذ آذار/مارس 2011.

وقال انان خلال مؤتمر صحافي في جنيف انه لم يتم الانتهاء من وضع اللمسات الاخيرة على التحضيرات للاجتماع الدولي المقرر عقده حول الازمة السورية، وبالتالي ليس في استطاعته في الوقت الراهن ان يؤكد ما اعلنته فرنسا وسويسرا من ان الاجتماع سيعقد في 30 حزيران/يوينو الجاري في جنيف.

=================

كوفي انان يحذر من نفاذ الوقت لمستقبل سوريا    

2012/06/22 - 36 : 07 PM

جنيف في 22 يونيو / بنا / حذر المبعوث الدولي المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي آنان من ان الوقت آخذ بالنفاد بالنسبة لمستقبل سوريا ويجب العمل على تحقيق تقدم الان نحو تسوية الازمة.

وقال انان في مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة في جنيف بعد لقائه رئيس بعثة المراقبين الدوليين الى سوريا الجنرال روبرت مود ، ان بعثة المراقبين الدوليين في سوريا تريد استئناف عملها غير ان ذلك لا يمكن ان يتم ما لم تتهيأ الظروف لذلك واضاف انه يجب العمل على تحقيق تقدم الان نحو تسوية الازمة.

=================

انان : لا اعتزم تقديم اي تغييرات على خطة النقاط الست

الجمعة, 22 / 06 / 2012

لفت المبعوث الاممي الى سوريا كوفي انان الى ان الاهداف التي حددت لعمله هي وقف القتل والعنف وضمان الانتقال السياسي للسلطة ومنع انتقال الازمة الى الدول المجاورة، مشيرا الى عدم وصول مجلس الامن الى اتفاق في سوريا.

واضاف خلال مؤتمر صحافي:” لا بد لنا ان نحظى بدعم كامل من الاسرة الدولية من اجل النجاح عملنا، ويجب زيادة مستويات الضغط على الاطراف الموجودة على الارض في سوريا لايقاف العنف واقناعهم بالحل السياسي ولكن ذلك كا زال متعذرا”، مشيرا الى انه كلما طال الانتظار اصبحت الاوضاع قاتمة اكثر.

وعبر انان عن خشيته ان نصل الى يوم قد يكون بات من المتاخر العمل على احتواء الازمة في سوريا مؤكدا حرص المراقبين في سوريا على اكمال عملهم لكن بعد تهيئة المناخ اللازم لذلك، مشيرا الى انهم يعملون وفق الصلاحيات التي اعطاهم اياها مجلس الامن.

واشار الى ان تاسيس مجموعة الاتصال كان من الممكن ان يعطي نتائج وان يساعد الشعب السوري لوجود الاعضاء الدائمي العضوية ووجود بعض الدول المؤثرة على الاطراف المتنازعة ، كاشفا عن مناقشة  فرصة عقد اجتماع في جنيف في الـ 30 الشهر الحالي، وان ايران يجب ان تشارك وان تكون جزءا من الحل.

=================

انان: كلما طال الانتظار كان مستقبل سوريا أشد سوادا

Friday 22 Jun , 2012 5:11 PM

اكد المبعوث الدولي كوفي انان في مؤتمر صحافي ورئيس بعثة المراقبين بسوريا روبرت مود في جنيف ان المراقبين الدوليين في سوريا حريصون على استئناف عملهم لكن يجب ان تسمح الظروف بذلك.

وشدد على ضرورة الحرص لعدم انتشار الأزمة السورية الى دول الجوار.

وراى انه كلما طال الانتظار كان مستقبل سوريا أشد سوادا وانه يجب التحرك الآن والا تكون العملية بلا نهاية. واعتبر ان على مجلس الأمن أن يقرّر توسيع مهمة المراقبين من عدمها.

كما شدد انان على ضرورة  مشاركة ايران في ايجاد حل للازمة السورية.

من جهته اعتبر مود ان مدة مهمة بعثة المراقبين تنتهي في الـ 20 من يوليو وقال: "نحن نبذل جهدنا لأداء مهامنا".

واضاف بانه غير مقتنع بأن زيادة عدد المراقبين أو تسليح المراقبين سيساعد الموقف على الأرض.

كما اكد على ضرورة التزام الاطراف السورية بحماية المدنيين ومن واجب الحكومة ايضا حمايتهم من كل اشكال العنف.

وأشار مود إلى أننا" نقوم بعمليات إدارية لكن الدوريات لم تعد مدرجة على جدول أعمالنا"، لافتا إلى أنه "لدينا دوريات تجوب المستشفيات لمراقبة الاوضاع ورسم الصور الدقيقة".

=================

انان يحث المجموعة الدولية على "زيادة الضغط" على الاطراف في سوريا

الفرنسية

حث مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان الجمعة المجموعة الدولية على "زيادة الضغط" على الاطراف في سوريا بهدف وقف اعمال العنف.

وقال انان خلال مؤتمر صحافي في جنيف "لقد اجريت مشاورات مكثفة في عواصم العالم حول احتمال الدعوة الى اجتماع لبحث التحركات الواجب اتخاذها" لتطبيق خطة الامين العام السابق للامم المتحدة. واضاف "لقد آن الاوان لكي تزيد الدول الضغط" على الاطراف، "لقد آن الاوان للتحرك الان".

=================

كوفي عنان: "إرسال مزيد من المراقبين لا يحل المشكلة السورية"

22/06/2012 21:46:00

تلفزيون نابلس- قال كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة إنه غير مقتنع بأن إرسال المزيد من المراقبين الدوليين إلى سوريا يمكن أن يساعد في إيجاد حل للمشكلة.

وفي مؤتمر صحفي مشترك في جنيف مع الجنرال روبرت مود رئيس بعثة المراقبين اعترف عنان بغياب توافق دولي لعقد مؤتمر لمجموعة الاتصال حول سوريا، وقال إنه يعتقد أن إيران يجب أن تكون احد أطراف أي مفاوضات بخصوص الوضع السوري، محذرا من أنه يمكن أن تبقى الصراع مفتوحا إلى ما لا نهاية.

وقال عنان على مختلف الأطراف العمل لوقف العنف بكل أشكاله من أجل حماية الشعب السوري وأطفاله ونسائه.

وأضاف : "أعتقد أن السوريين عانوا لوقت طويل ولا تزال تلك المعاناة متواصلة أخشى ما أخشاه أن نصل إلى نقطة الانفلات الكلي وتدخل البلاد دوامة من العنف الدموي ويكون فيها الحل متأخرا. لقد زرت عدة بلدان والتقيت مسؤولين كثيرين من أجل الاتفاق على عقد اجتماع للنظر في الخطوات اللازمة مستقبلا والتي من الممكن اتخاذها للحفاظ على الأمن والسلم في المنطقة."

وحث عنان المجتمع الدولي على "زيادة الضغط" على كل الأطراف في سوريا بهدف وقف أعمال العنف.

وأوضح أن مشاوراته تركزت حول احتمال الدعوة إلى اجتماع لبحث التحركات الواجب اتخاذها لتطبيق خطته لوقف العنف.

وقالت الأمم المتحدة إن مليونا ونصف المليون شخص في حاجة إلى المساعدات داخل سوريا.

وقدرت هيئات الإغاثة الإنسانية التابعة للأمم المتحدة بأن عدد الفارين من جراء الصراع يزداد ارتفاعا وأن تواصل أعمال العنف ما زال يؤثر على تقديم المساعدات. وتنتظر كل من اللجنة الدولية للصليب الأحمر والوكالة الدولية للمساعدات دخول مدينة حمص، حيث العشرات من الأشخاص قتلوا أو جرحوا، وآخرون مازالوا عالقين هناك.

دعوة فرنسية

وفي وقت سابق دعت وزارة الخارجية الفرنسية الجيش وقوات الأمن السورية إلى الانشقاق الجماعي، على إثر فرار طيار سوري بطائرته إلى الأردن.

وجاء في البيان الصادر عن الوزارة إن فرار الطيار "يدفعنا لدعوة أفراد الجيش وقوى الأمن إلى الاستمرار بالانشقاق والامتناع عن تنفيذ أوامر النظام الإجرامي".

من ناحية أخرى قال ناشطون من المعارضة السورية إن قوات الجيش فتحت نيران الأسلحة الثقيلة على متظاهرين كانوا يرددون شعارات مناهضة للرئيس بشار الأسد في مدينة حلب.

وكان المتظاهرون متجهين إلى ساحة سعد الله الجابري في وسط المدينة حين فتحت أربع مدرعات النار عليهم، حسب ما قال ناشطون لوكالة أنباء رويترز.

من ناحيتها قالت وكالة الأنباء الرسمية السورية إن "إرهابيين قتلوا 25 شخصا في قرية دارة عزة في محافظة حلب وقاموا بتقطيع أوصالهم".

ونسبت الوكالة إلى مصادر القول إن الضحايا اختطفوا من منازلهم في دارة عزة. وكان ناشطون قد قالوا إن 26 شخصا من المؤيدين للحكومة قد قتلوا بإطلاق النار عليهم. في هذه الأثناء قالت الأمم المتحدة إن 1.5 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية في سوريا.

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة إن المزيد من المواطنين السوريين ينزحون عن أماكن سكناهم بسبب القتال الذي يدور بين قوى الأمن والمسلحين.

=================

عنان يدعو المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم خطة النقاط الست.. مود: المراقبون مستمرون في عملياتهم الإدارية وسيواصلون نشاطهم الميداني عند انخفاض مستوى العنف

جنيف-سانا أكد كوفي عنان مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ضرورة تقديم دعم مستدام وموحد من المجتمع الدولي لخطة النقاط الست لحل الأزمة في سورية وأن تقوم الدول ذات النفوذ برفع مستوى ضغوطها على جميع الأطراف وإقناعهم

الخبر على موقع المصدر:“سانا”

=================

عنان..الوضع الانساني في سوريا يحتاج 180 مليون دولار ويجب زيادة ضغوط الدول المؤثرة لوقف القتل

22/06/2012 07:39:00 م    

جنيف - 22 - 6 (كونا) -- أعرب المبعوث الاممي العربي المشترك كوفي عنان اليوم عن أمله في ان تقوم الحكومة السورية باحداث تغيير ايجابي يساعد في حل الازمة.

وقال عنان في مؤتمر صحافي مشترك مع قائد بعثة المراقبين الدوليين الجنرال روبرت موود انه اجرى مباحثات مكثفة في العديد من عواصم العالم ومع الكثير من الشخصيات لترتيب مؤتمر مجموعة الاتصال ووضع برنامج عمله مشيرا الى ان المؤتمر يسعى الى تقديم مقترحات للتعامل مع الأزمة بناء على تقييم الموقف.

ولم يكشف عنان عن الدول التي ستكون ضمن مجموعة الاتصال الا انه اشار الى ان ايران يجب ان تكون جزءا من الحل مؤكدا ان المشاورات الحالية تتناول تقييما موضوعيا للموقف قبل انعقاد المؤتمر المتوقع في ال30 من الشهر الجاري.

وجدد عنان ندائه الى جميع الاطراف لوقف العنف وعدم تعريض المدنيين لمزيد من المعاناة مشيرا الى وجود 5ر1 مليون شخص بحاجة الى مساعدات انسانية ماسة وان عدد اللاجئين السوريين قد تجاوزال90 الف شخص.

وقال "ان الوضع الانساني في سوريا يحتاج الى نحو 180 مليون دولار" مشددا على ضرورة زيادة ضغوط الدول المؤثرة لوقف القتل وبدء الحوار لاسيما وان اتفاق المجتمع الدولي على موقف موحد سيسمح بالتعاون الذي سيؤدي الى الوصول الى نتائج.

واكد ان خطته المكونة من ست نقاط "لن تستمر الى ما لا نهاية فاما ارساء قواعد لتطبيقها او تقديم خيارات اخرى لدراستها" مؤكدا ان اعلان نهاية خطته او فشلها في يد مجلس الامن.

وطالب عنان بعدم فقدان الامل اذ عرفت فترات الازمات العصيبة ايضا عملية الحوار والنقاش حتى اثناء الحروب الاهلية كما طالب بالنظر الى احتمال قيام سوريا بتقديم مفاجأة ايجابية مثلما حدث في ازمات دولية سابقة.

واتفق عنان مع الجنرال مود في فشل جهود اجلاء المدنيين الجرحى من حمص موضحا ان الوضع الانساني في تراجع مثلما هو الوضع على الارض.

من جهته اكد الجنرال مود ان الوضع الانساني في سوريا مأساوي بدرجة تفوق ما هو متعارف عليه من منظور الحالات الانسانية الحرجة مشيرا الى ان البعثة يمكن ان تمد عملها اذا وافق مجلس الامن على ذلك.

واضاف "ان ما شاهدناه في حمص ودرعا وحماة على وجه الخصوص هو مستوى يتجاوز فهمنا العادي لمفهوم الازمات الانسانية واشعر بقلق خاص من الاحتلال العسكري للمدارس والمستشفيات ومنع الرعاية الصحية لمن يحتاجونها".

واوضح مود ان تسليح فرقة المراقبين او زيادة عددهم لن يساعد على تحسين الاوضاع في سوريا.(النهاية)

=================

عنان: خطتي لم تنفذ.. وعلى الأطراف الدولية الضغط على طرفي النزاع

الجمعة, 22 يونيو 2012  الكاتب مواطن برس   قسم فرعي: أهم الأخبار                 

قال الوسيط الدولي كوفي عنان، يوم الجمعة 22 حزيران، أن إيران ينبغي أن تكون جزءاً من حل الأزمة السورية، وذلك قبل أسبوع من اجتماع مزمع بشأن الازمة ثارت شكوك في نجاحه بسبب اعتراضات الغرب على مشاركة الجمهورية الاسلامية.

وأضاف عنان، في مؤتمر صحفي مع رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سورية روبرت مود، أنه يريد من الدول التي تتمتع بنفوذ على طرفي الصراع المشاركة في عملية السلام، وأردف ان بعض الدول قامت بمبادرات وطنية تهدد بإشعال "منافسة مدمرة".

وناشد عنان كافة أطراف الأزمة السورية "التوقف عن القتال"، موضحاً أن "الجنرال مود اتخذ قراراً صعباً بإيقاف عمل المراقبين بسبب ظروف معاكسة وأخطار".

وطالب المبعوث الدولي "الدول ذات النفوذ ممارسة الضغوط من أجل إيجاد تسوية للأزمة، وضمان بعدم امتدادها إلى دول مجاورة"، موضحاً أن خطته ببنودها الستة لم تُنفذ رغم مرور 3 أشهر على إعلانها.

وكشف عنان عن "اتصالات موسعة تجري لعقد مؤتمر دولي حول سوريا"، ربما يلتئم في جنيف في الثلاثين من الشهر الجاري حال نجحت الجهود.

من جانبه، قال رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا الجنرال روبرت مود، أنه لن يفيد تسليح المراقبين أي شيء في حال استمرار العنف على هذا النحو، مؤكداً أن البعثة ستمارس عملها فور توقف حدة العنف.

وقال مود إن "حمل المراقبين الدوليين للسلاح يبعث على الراحة، ولكنه قد يكون ضرورياً".

وذكر أن "المراقبين يعملون حالياً من داخل مقارهم الرئيسية في سوريا، ويتلقون آراء تتصل بما يحدث في المدن المجاورة، ويجرون اتصالات مع أطراف متعددة، ويرسلون دوريات إلى المستشفيات الخاصة لتحري الأوضاع".

وقال إن "قصف المناطق المأهولة بالسكان تسبب في خسائر بشرية كبيرة، وأن أعداداً من السكان لاتزال عالقة في حمص بسبب القصف المستمر".

وأوضح أن "مستوى دمار البنى التحتية في درعا وحمص وحماة يفوق الوصف، ويفرض أهمية إعادة بناء تلك المناطق بسرعة".

وأوضح أن مجلس الأمن هو الجهة المنوط بها تمديد تفويض المراقبين، الذي يمتد 90 يومياً وينتهي في 20 تموز القادم.

ورأى مود أن "جهات كثيرة في سوريا تعمل على شراء الوقت والمماطلة".

مواطن برس - وكالات

=================

عنان يؤكد استمرار الاتصالات لتشكيل مجموعة الاتصال الخاصة بالوضع في سوريا.

جنيف في 22 يونيو /وام/ أكد كوفي عنان المبعوث الأممي العربي المشترك لحل الأزمة السورية أن الاتصالات مازالت مستمرة مع كافة العواصم المعنية بالازمة بغرض الاتفاق على عقد اجتماع وزاري في جنيف فى الثلاثين من الشهر الجارى لتشكيل مجموعة اتصال للتعامل مع الوضع في سوريا لافتا الى استمرار تصاعد العنف ومعاناة المدنيين وهروب عشرات الألاف الى الدول المجاورة.

وأشار عنان في مؤتمر صحفي مشترك مع الجنرال روبرت موود رئيس بعثة مراقبي الامم المتحدة في سوريا, عقد في جنيف اليوم, الى أن الهدف من مجموعة الاتصال سيكون توحيد جهود المجتمع الدولي للضغط على كافة الأطراف لوقف العنف والتقدم نحو حوار سياسي.

وقال ان اتصالات مكثفة تجرى للاتفاق على تشكيل مجموعة الاتصال التي ينتظر ان تتشكل من الدول الاعضاء فى مجلس الأمن وعدد من الدول المعنية بالأزمة السورية موضحا أن مجلس الأمن الدولي وحده هو صاحب الحق فى اضافة بنود أو نقاط أخرى الى خطة النقاط الست التي يعمل عنان بمقتضاها لحل الأزمة وأن من الممكن ان يحدث ذلك فى حال التئام الاجتماع الوزاري الدولي في جنيف نهاية الشهر الجاري.

من ناحيته أعلن الجنرال روبرت موود أن الوضع على الأرض مقلق للغاية وأن القصف المستمر على المناطق السكنية لم يعد أمرا مقبولا.

=================

عنان : على المجتمع الدولي ذات النفوذ القيام بدورها لوقف العنف في سورية

شدد المبعوث الدولي إلى سوريا كوفي أنان على ضرورة مشاركة ايران في ايجاد حل للازمة السورية.

وأكد انان في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس بعثة المراقبين روبرت مود في جنيف أن اجتماع جنيف سيبحث سبل تنفيذ خطته مشيرا إلى أن إيران يجب أن تكون جزءا من الحل.

وحذر أنان من تدهور الأوضاع في سوريا داعيا إلى سرعة التحرك،داعيا المجموعة الدولية إلى زيادة الضغط على أطراف النزاع في سوريا معتبرا أن الوضع فيها خارج عن السيطرة.

وراى انه كلما طال الانتظار كان مستقبل سوريا أشد سوادا وانه يجب التحرك الآن والا تكون العملية بلا نهاية.

وقال انان إن المراقبين الدوليين في سوريا حريصون على استئناف عملهم بمجرد ان تسمح الظروف بذلك.

واعتبر ان على مجلس الأمن أن يقرر توسيع مهمة المراقبين من عدمها.

من جهته، أعرب رئيس بعثة المراقبين روبرت مود عن عدم اقتناعه بجدوى تسليح المراقبين أو زيادة عديدهم.

واعتبر مود ان مدة مهمة بعثة المراقبين تنتهي في الـ 20 من يوليو وقال: نحن نبذل جهدنا لأداء مهامنا.

كما اكد على ضرورة التزام الاطراف السورية بحماية المدنيين ومن واجب الحكومة ايضا حمايتهم من كل اشكال العنف.

وأشار مود إلى أننا نقوم بعمليات إدارية لكن الدوريات لم تعد مدرجة على جدول أعمالنا، لافتا إلى أنه لدينا دوريات تجوب المستشفيات لمراقبة الاوضاع ورسم الصور الدقيقة.

=================

عنان : بعض المبادرات تهدد بإشعال "منافسة مدمرة" في سوريا و يجب أن تكون إيران جزءا من الحل

الجمعة - 22 حزيران - 2012 - 18:59:43

حث مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان اليوم الجمعة المجموعة الدولية على "زيادة الضغط" على الأطراف في سوريا بهدف وقف أعمال العنف.

وبحسب وكالة "فرانس برس" ، قال عنان خلال مؤتمر صحافي في جنيف "لقد أجريت مشاورات مكثفة في عواصم العالم حول احتمال الدعوة إلى اجتماع لبحث التحركات الواجب اتخاذها" لتطبيق خطته لإحلال السلام في سوريا.

وأضاف "لقد آن الأوان لكي تزيد الدول الضغط" على الأطراف، "لقد آن الأوان للتحرك الآن".

وقال أيضا "أوضحت تماما ضرورة أن تكون إيران جزءا من الحل. وان بعض المبادرات الوطنية تقوض عملية السلام وتهدد بإشعال (منافسة مدمرة)، كلما طال انتظارنا كان مستقبل سوريا أشد سوادا ويجب التحرك الآن وألا تكون العملية بلا نهاية".

وعن وضع المراقبين الدوليين قال :" أن المراقبين الدوليين في سوريا حريصون على استئناف عملهم لكن يجب أن تسمح الظروف بذلك".

واعتبر أن على مجلس الأمن أن يقرر توسيع مهمة المراقبين من عدمها.

=================

مود: لدينا عمل لم ينته في سوريا ويجب إنجازه.. عنان: لا بد أن نحظى بدعم دولي لإنجاح مهمتنا

 22 يونيو، 2012   6:49 م   رصد شبكة عاجل الإخبارية

لفت المبعوث الأممي إلى سوريا كوفي عنان إلى أن الأهداف التي حددت لعمله هي وقف "القتل والعنف" وضمان الإنتقال السياسي للسلطة ومنع إنتقال الأزمة إلى الدول المجاورة، مشيراً إلى عدم وصول مجلس الأمن إلى إتفاق في سوريا، حسب ماذكر.

وأضاف خلال مؤتمر صحافي: "لا بد لنا أن نحظى بدعم كامل من الأسرة الدولية من أجل النجاح عملنا، ويجب زيادة مستويات الضغط على الأطراف الموجودة على الأرض في سوريا لإيقاف "العنف" وإقناعهم بالحل السياسي ولكن ذلك ما زال متعذراً"، مشيراً إلى أنه كلما طال الإنتظار أصبحت الأوضاع قاتمة أكثر.

وعبر عنان عن خشيته أن نصل إلى يوم قد يكون بات من المتأخر العمل على احتواء الأزمة في سوريا، مؤكداً حرص المراقبين في سوريا على إكمال عملهم لكن بعد تهيئة المناخ اللازم لذلك، مشيراً إلى أنهم يعملون وفق الصلاحيات التي أعطاهم إياها مجلس الأمن.

وأشار إلى أن تأسيس مجموعة الاتصال كان من الممكن أن يعطي نتائج وأن يساعد الشعب السوري لوجود الأعضاء الدائمي العضوية ووجود بعض الدول المؤثرة على الأطراف المتنازعة ، كاشفاً عن مناقشة  فرصة عقد اجتماع في جنيف في الـ 30 الشهر الحالي، وإن إيران يجب أن تشارك وأن تكون جزءاً من الحل.

مود: لدينا عمل لم ينته في سوريا ويجب إنجازه قبل إنتهاء التفويض

بدوره أشار رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا روبرت مود إلى أننا" نقوم بعمليات إدارية لكن الدوريات لم تعد مدرجة على جدول أعمالنا"، لافتاً إلى أنه "لدينا دوريات تجوب المستشفيات لمراقبة الأوضاع ورسم الصور الدقيقة".

ولفت مود في مؤتمر صحافي مشترك مع مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا كوفي عنان إلى أن "مهمتنا في سوريا تنتهي في 20 تموز ونحن نبذل جهدنا لأداء عملنا"، مشيراً إلى أنه "لدينا عمل لم ينته ويجب انجازه قبل انتهاء التفويض".

وشدد مود على أنه "كان من الصعب علينا الاستمرار  في سوريا في ظل الوضع القائم"، مؤكدا أن " زيادة عدد المراقبين وتسليحهم  لن يساعد في مهامهم"، لافتا إلى أن "المراقبين مصرون على الوفاء بالتزاماتهم للشعب السوري".

=================

مود: نقوم بعمليات إدارية لكن الدوريات لم تعد مدرجة على جدول أعمالنا

June 22, 2012

أشار رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا روبرت مود إلى أننا” نقوم بعمليات إدارية لكن الدوريات لم تعد مدرجة على جدول أعمالنا”، لافتا إلى أنه “لدينا دوريتت تجوب المستشفيات لمراقبة الاوضاع ورسم الصور الدقيقة”.

ولفت مود في مؤتمر صحافي مشترك مع مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا كوفي أنان إلى ان “مهمتنا في سوريا تنتهي في 20 تموز ونحن نبذل جهدنا لأداء عملنا”، مشيرا إلى أنه “لدينا عمل لم ينته ويجب انجازه قبل انتهاء التفويض”.

وشدد مود على أنه “كان من الصعب علينا الاستمرار  في سوريا في ظل الوضع القائم”، مؤكدا أن ” زيادة عدد المراقبين وتسليحهم  لن يساعد في مهامهم”، لافتا إلى أن “المراقبين مصرون على الوفاء بالتزاماتهم للشعب السوري”.

واضاف :”عدد من السكان ما زال عالقا بحمص بسبب القصف، وعلى الجميع الاتزام بتوفير الامن للمدنيين والسماح لهم بالخروج من المناطق الساخنة في سوريا”، لافتا الى ان محاولات الصليب الاحمر لاخراج السكان من حمص لم تنجح.

وعبر مود عن قلقه من استمرار احتلال المشافي والمدارس وبعض المؤسسات في سوريا مما يحول دون تقديم خدماتها للمواطنين، كاشفا عن وجود الكثير من الجهات المعنية في سوريا تسعى الى شراء الوقت.

=================

مود يبحث تسليح مراقبي سوريا.. وعنان يدعو لمؤتمر

رئيس بعثة المراقبين يؤكد أن "مستوى الدمار في درعا وحمص وحماة يفوق الوصف"

العربية.نت

قال الجنرال روبرت مود، رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا، إن "تسليح المراقبين الدوليين في سوريا" قد يكون حلاً لحمايتهم من المخاطر التي يتعرضون لها، ولكنه أشار إلى أنه لا يفضل ذلك، وسيبحث في وسائل أخرى لتأمين المراقبين.

جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقد اليوم الجمعة في جنيف مع المبعوث الدولي، كوفي عنان، الذي كشف عن "اتصالات موسعة تجري لعقد مؤتمر دولي حول سوريا"، ربما يلتئم في جنيف في الثلاثين من الشهر الجاري حال نجحت الجهود.

وقال مود إن "حمل المراقبين الدوليين للسلاح لا يبعث على الراحة، ولكنه قد يكون ضرورياً".

وذكر أن "المراقبين يعملون حالياً من داخل مقارهم الرئيسية في سوريا، ويتلقون آراء تتصل بما يحدث في المدن المجاورة، ويجرون اتصالات مع أطراف متعددة، ويرسلون دوريات إلى المستشفيات الخاصة لتحري الأوضاع".

وقال إن "قصف المناطق المأهولة بالسكان تسبب في خسائر بشرية كبيرة، وإن أعداداً من السكان لا تزال عالقة في حمص بسبب القصف المستمر".

وأوضح أن "مستوى دمار البنى التحتية في درعا وحمص وحماة يفوق الوصف، ويفرض أهمية إعادة بناء تلك المناطق بسرعة".

وذكر أن مجلس الأمن هو الجهة المنوط بها تمديد تفويض المراقبين، الذي يمتد 90 يومياً وينتهي في 20 يوليو/تموز القادم.

ورأى مود أن "جهات كثيرة في سوريا تعمل على شراء الوقت والمماطلة".

عنان: خطتي لم تُنفذ

ومن جانبه، ناشد عنان كافة أطراف الأزمة السورية "التوقف عن القتال"، موضحاً أن "الجنرال مود اتخذ قراراً صعباً بإيقاف عمل المراقبين بسبب ظروف معاكسة وأخطار".

وناشد المبعوث الدولي الدول ذات النفوذ ممارسة الضغوط من أجل إيجاد تسوية للأزمة، وضمان بعدم امتدادها إلى دول مجاورة، موضحاً أن خطته ببنودها الستة لم تُنفذ رغم مرور 3 أشهر على إعلانها.

وأعلن أن "الاتصالات جارية من أجل عقد مؤتمر دولي حول أزمة سوريا"، موضحا أن تشكيل "مجموعة اتصال حول سوريا يمكن أن يعمل من أجل إيقاف الأوضاع المتدهورة"، والتي اعتبر أن "الانتظار يزيدها قتامة، ويجعل من الصعب احتواءها في المستقبل".

=================

مود: عدد كبير من سكان حمص  ما زال عالقا بسبب القصف

رؤية محمد سعيد

نيويورك - أكد روبرت مود رئيس بعثة المراقبين في سوريا أن البعثة ما زالت تقوم بمهامها عبر الفرق التي شكلتها في المدن السورية، وأنهم لديهم دوريات تجول على المستشفيات السورية لرسم صورة دقيقة، وكشف مود أن قصف المناطق المأهولة بالسكان سبب خسائر كبيرة بالأرواح، وأن عدد كبير من السكان ما زال عالقا في حمص بسبب القصف.[/B]

وقال مود «مدة المهمة تنتهي في الـ 20 من يوليو ونحن نبذل جهدنا لأداء مهامنا، ونواصل الاتصالات مع كل الاطراف في سوريا لتقييم الوضع هناك، وكان من الصعب علينا الاستمرار في سوريا في ظل الوضع الراهن، وتسليح المراقبين سيساعدنا على أداء مهمتنا على الأرض».

وأضاف مود «المراقبون في سوريا جازفوا وخاطروا بأرواحهم وأوجه لهم التحية، وحمل الشلاح أمر لا يبعث على الراحة لكنه قد يكون ضرورة».

=================

مود: الوضع الحالي في سوريا متجه نحو التصعيد وإستخدام الأسلحة الثقيلة غير مقبول

------------------------

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ