ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ملف
مركز الشرق العربي المناورات
العسكرية السورية 9-7-2012 محافل
عسكرية إسرائيلية متخوفة جدًا
من قيام حزب الله بفرض حصار بحري
على المياه الإقليمية وضرب خليج
حيفا والسفن التجارية وحقول
النفط بواسطة
google بتاريخ 9 يوليو, 2012 في 01:23
صباح | مصنفة في الاخبار المحلية,
الصحافة الاسرائيلية | لا
تعليقات غزة
\ غزة الأن \ بات
واضحًا أنه في الشهر الأخير،
على الأقل، خففت أركان الدولة
العبرية من تهديداتهم لتوجيه
ضربة عسكرية لتدمير المنشآت
النووية الإيرانية، ولكن
بموازاة ذلك، يُلاحظ من متابعة
وسائل الإعلام الإسرائيلية
باللغة العبرية أن المستويين
السياسي والأمني في تل أبيب
باشرا بتصعيد لهجة التهديد ضد
حزب الله اللبناني والاستعداد
للمواجهة القادمة معه، أوْ مع
سورية سوية. وفي
هذا السياق كشف موقع (WALLA)
الإخباري الإسرائيلي على
الشبكة العنكبوتية أمس الأحد،
كشف النقاب عن أن قادة كبار في
سلاح البحرية الإسرائيلي على
وشك البت في برنامج العمل
للسنوات الخمس القادمة،
ويطالبون القيادة العامة للجيش
الإسرائيلي بزيادة عدد السفن
الحربية القادرة على إطلاق
الصواريخ وذلك لحماية مواقع
التنقيب عن النفط والغاز
الطبيعي في البحر المتوسط
وتحسين قدرة الوصول إلى الأهداف
البعيدة المدى، ودراسة إمكانية
تركيب وتطوير قذائف صاروخية
قصيرة المدى لقصف أهداف برية. وقال
مراسل الشؤون العسكرية في
الموقع، أمير بوحبوط، نقلاً عن
مصادر وصفها بأنها عالية
المستوى في جيش الاحتلال، إن
سلاح البحرية الإسرائيلية رصد
التطورات الجارية في أسلحة
البحرية لدول معادية لإسرائيل
واعتبرها نقاط تحول خطيرة، على
حد تعبير المصادر. علاوة
على ذلك، نقل الموقع الإخباري
عن ضابط رفيع المستوى في سلاح
البحرية الإسرائيلية، زعمه أن
هناك حاجة ملحة وضرورية لتحسين
قوة سلاح البحرية، موضحًا أن
سلاح البحرية الإسرائيلي يدرس
إمكانيات التزود بقذائف قصيرة
المدى وبعدية المدى وتركيبها
على السفن الحربية لضرب أهداف
على اليابسة. وأردف
الضابط عينه قائلاً إن هناك
أمورا كثيرة يمكن القيام بها من
الجو واليابسة، بمقدور سلاح
البحرية القيام بها وتنفيذها من
عرض البحر، على حد قوله. وأضاف
الموقع أن قيادة الجيش
الإسرائيلي والقيادة السياسية
باتت تدرك اليوم أكثر من أي وقت
مضى إنه يتحتم مضاعفة قوة سلاح
البحرية الإسرائيلي، وزيادة
عدد السفن الحاملة للصواريخ،
بعد أن تضاءل عدد هذه السفن في
العقود الأخيرة. وبحسب
الضابط نفسه فإن سلاح البحرية
مطالب الآن بحماية مواقع
التنقيب عن الغاز في عرض البحر،
وأن هناك حاجة لقوات بحرية أكبر
لإظهار القوة الإسرائيلية، من
جهة، والرد على كل محاولة لضرب
هذه المواقع من جهة أخرى، ونقل
الموقع عنه قوله إن سلاح
البحرية بحاجة لسفن وزوارق
بحرية يمكنها المكوث في عرض
البحر أطول وقت ممكن، على حد
وصفه. بالإضافة
إلى ذلك، قال الموقع الإخباري
الإسرائيلي إن الضابط ذاته كشف
النقاب عن أن السفن والزوارق
الحربية الإسرائيلية من طراز (ساعر
5) باتت قديمة، يزيد عمرها عن 15
عاما، وأن هذه السفن والزوارق
قضت أكثر من نصف عمرها في عرض
البحر وهناك حد لما يمكن لهذه
السفن ومعداتها وأجهزتها تحمله
خاصة بسبب حجمها وكبر معداتها
الحربية والقتالية، ناهيك عن
أنه على سلاح البحرية أن يؤثر
على ما يجري على اليابسة في
المدى القريب لا أن يشكل مجرد
قوة مساعدة للجهد الحربي، كما
قال في
نفس السياق، قال الموقع إن
الجيش الإسرائيلي يستعد
لمواجهة محتملة في الشمال مع
حزب الله، مشددًا على أن سلاح
البحرية الإسرائيلي يخشى من
تهديد الصواريخ على المياه
الإقليمية للدولة العبرية،
ونقل عن ضابط رفيع المستوى في
سلاح البحرية قوله إن حزب الله
اللبناني سيستخدم الصواريخ
لفرض حصار
مائي على إسرائيل، وزاد الضابط
نفسه قائلاً إن 99 بالمئة من
الاستيراد الإسرائيلي يتم عن
طريق البحر، ولكن للأسف الجمهور
الإسرائيلي لم يفهم ولم يُذوت
حتى الآن تبعات وإسقاطات الحصار
البحري على إسرائيل، وأنه خطير
للغاية على مصالح الدولة
العبرية، على حد قوله. وزاد
الموقع قائلاً، نقلاً عن ضابط
كبار في سلاح البحرية، أن
تقديرات الأجهزة الأمنية في
الدولة العبرية تؤكد على أن حزب
الله سيستعمل الصواريخ، التي
يصل مداها إلى ثلاثين ميل من
شواطئ لبنان باتجاه سفن تجارية
إسرائيلية، وليس بالضرورة ضد
سفن حربية، وذلك بهدف إبعاد هذه
السفن ومنعها من الوصول إلى الموانئ
الإسرائيلية، وبحسب أقوال
الضابط المذكور فإن خطوة من هذا
القبيل تحمل في طياتها أبعادًا
اقتصادية خطيرة جدًا على
إسرائيل، وإسقاطات إستراتيجية
على الأمن القومي الإسرائيلي،
وبالتالي فإن أحد الأهداف
الرئيسية لسلاح البحرية
الإسرائيلي إبعاد هذا الخطر
الإستراتيجي ومحاولة منعه، على
حد قوله. وقالت
مصادر عسكرية رفيعة في جيش
الاحتلال للموقع الإخباري إن
هناك قلقًا عارمًا في المؤسسة
الأمنية من حصول حزب الله على
أسلحة متطورة ومتقدمة من سورية
من شأنها أنْ تكسر التفوق
الإسرائيلي، أو كاسرة التوازن،
وبالتالي تُهدد المياه
الإقليمية للدولة العبرية،
وأوضح المصادر عينه أن سلاح البحرية،
بالإضافة إلى الأجهزة الأمنية
الأخرى، تتابع عن كثب التطورات
في الأزمة السورية، وإذا رأينا
أن هناك حاجة للرد العسكري، فلن
نتورع عن القيام بذلك، على حد
قوله.وبحسب الضابط نفسه، فإن ما
يُثير القلق العارم في إسرائيل
هو قيام سورية مؤخرًا بالكشف عن
أنها تملك صواريخ من طراز (ياخونت)،
وهو صاروخ
يخترق سرعة الصوت ومن إنتاج
روسي، ويُعتبر أكبر تهديد
للأساطيل الغريبة الغربية، على
حد تعبيره، علاوة على ذلك، فإن
سلاح البحرية الإسرائيلي، بحسب
الضابط نفسه، ما زال يتذكر بأن
حزب الله اللبناني استعمل
صاروخي ماء ـ أرض من طراز C-802، من إنتاج إيراني وأصاب البارجة
الإسرائيلية (أحي إيلات)،
الأمر الذي أدى إلى مقتل أربعة
جنود وإغراق البارجة. وخلص
المصدر العسكري الإسرائيلي إلى
القول إن حزب الله قادر على
توجيه صواريخ إلى خليج حيفا،
المليء بالمصانع الكيماوية
وأيضًا باتجاه حقول النفط، وبما
أنه لا يأبه من إصابة مواطنين
عزل، فإنه سيلجأ إلى قتل
المدنيين الإسرائيليين وضرب
السفن التجارية القادمة إلى
إسرائيل، على حد قوله. ================= عنان
بدمشق بالتزامن مع مناورات
سورية وماكين يدعو للتدخل --
قلعة عجلون الاخبارية:وصل إلى
دمشق مساء الأحد كوفي عنان،
المبعوث العربي والدولي إلى
سوريا، وذلك بهدف عقد لقاءات مع
المسؤولين المحليين، وعلى
رأسهم الرئيس بشار الأسد، في
وقت كان فيه الجيش السوري يعلن
عن مناورات بحرية كبيرة، بينما
تابع السيناتور الأمريكي، جون
ماكين، دعوة بلاده إلى تسليح
المعارضين السوريين. وتأتي
زيارة عنان إلى سوريا قبل
الظهور المتوقع للأمين العام
للأمم المتحدة، بان كي مون،
أمام مجلس الأمن لعرض تقريره
حول مستقبل عمل بعثة المراقبة
الدولية، والتي دعا إلى توسيع
عملها عبر إضافة مواكبة مسلحة
أو سحبها أو تحويل دورها إلى
الجانب السياسي. كما
تأتي الزيارة بعد اجتماع باريس
الدولي لمجموعة "أصدقاء
الشعب السوري" والذي شدد على
ضرورة رحيل الأسد، وسط انتقادات
أبداها وزير الخارجية
الإماراتي، الشيخ عبدالله بن
زايد آل نهيان، لعنان بسبب
غيابه عن الجلسة. وفي
دمشق، قالت وكالة الأنباء
السورية الرسمية "سانا" أن
القوات المسلحة "بدأت،
واستنادا لخطة التدريب القتالي
الصادرة عن القيادة العامة
للجيش والقوات المسلحة للعام
الجاري، بتنفيذ مناورات عسكرية
تستمر عدة أيام تشارك فيها
مختلف أنواع وصنوف القوات
البرية والبحرية والجوية." وقالت
الوكالة إن المناورات تهدف إلى
"اختبار الجاهزية القتالية
لجيشنا الباسل والوقوف على مدى
قدرته على تنفيذ جميع المهام
التي يكلف بها في ظروف مشابهة
لظروف الأعمال القتالية
المحتملة براً وبحراً وجواً." وبحسب
المعلومات التي قدمتها
الوكالة، فقد باشرت القوات
السورية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والحوامات البحرية والزوارق
الصاروخية "في مناورة تحاكي
ظروف التصدي لهجوم بحري معادٍ
مفاجئ. " وأضافت
الوكالة: "وتمكنت قواتنا
البحرية المشاركة في المشروع من
صد الهجوم بنجاح وإصابة الأهداف
المفترضة بدقة عالية تؤكد مدى
الكفاءة التي يتمتع بها رجال
جيشنا العقائدي البطل وقدرتهم
على استخدام السلاح الحديث
والمتطور." كما
نقلت عن العماد داود عبد الله
راجحة نائب القائد العام للجيش
والقوات المسلحة نائب رئيس
الوزراء وزير الدفاع، قوله إنه
يثني على قدرات القوات البحرية
على الدفاع عن شواطئ البلاد "في
مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة" على حد
تعبيره. أما
في واشنطن، فبرز موقف السيناتور
الجمهوري البارز، جون ماكين،
الذي قال إن الولايات المتحدة
"لم تعلب دوراً ريادياً"
حتى الآن على صعيد الملف
السوري، مضيفاً أن الأداء
الأمريكي حتى الآن "مخز ومعيب." وأضاف
ماكين أن على الرئيس الأمريكي
باراك أوباما: "رفع الصوت من
أجل الشعب السوري،" مشدداً
على وجوب أن تقوم واشنطن بـ"إيصال
الأسلحة (إلى خصوم الأسد) من أجل
تحقيق توازن القوة،" معتبراً
أن ذلك "حق مشروع." وتابع
ماكين بالتأكيد على أنه يؤمن
بحتمية سقوط الأسد، ولكنه أضاف:
"سؤالي إلى وزيرة الخارجية (هيلاري
كلينتون، ورئيس الولايات
المتحدة هو: كم يجب أن يقتل من
هذا الشعب قبل أن نقوم - مع دول
أخرى - باتخاذ خطوات لمساعدته؟" يشار
إلى أن ماكين يدعو منذ أشهر إلى
التدخل لصالح المعارضة السورية
في مواجهتها مع نظام الأسد،
معتبرا أن سقوط النظام الحالي
في دمشق سيشكل ضربة إستراتيجية
كبيرة لإيران وجهودها في
المنطقة. ================= خطف
إبن مدير مكتب الاسد..وسوريا
تستعرض عضلاتها في البحر أعلنت
مصادر في سورية اليوم الأحد
اختطاف سليم دعبول نجل مدير
مكتب الرئيس السوري وذلك في
منطقة القلمون/ 60 كم شمال/ ويملك
المهندس دعبول مع شركاء له
جامعة القلمون . وقالت
المصادر لوكالة الأنباء
الألمانية (د. ب. أ) إنه عثر على
سائق سليم مقتولا ، إضافة إلى
إصابة ثلاثة من حراسه وهم
يتلقون العلاج في المستشفى. يذكر
أن والد سليم الذائع الصيت"
أبو سليم "هو مدير مكتب
الرئيس السوري الراحل حافظ
الأسد والحالي بشار الأسد وهو
في منصبه منذ نحو أربعة عقود. ولم
تعلن أي جهة تبنيها لاختطافه. وبدأت
القوات البحرية السورية السبت
بتنفيذ مناورات عسكرية "مخطط
لها مسبقا" على الساحل وتستمر
لعدة أيام، في وقت تشتد فيه
الضغوط على نظام الرئيس بشار
الأسد لوقف حملة القمع الدامية
المستمرة منذ 16 شهرا. وبحسب
وكالة الأنباء السورية الرسمية
(سانا)، تشارك في هذه المناورات
"مختلف أنواع وصنوف القوات
البرية والبحرية والجوية بهدف
اختبار الجاهزية القتالية"
لدى الجيش في ظروف مشابهة. وتوالت
الضغوط على النظام السوري من
دول غربية وعربية لتنفيذ خطة
مبعوث الامم المتحدة والجامعة
العربية كوفي انان لوقف النار
ولإطلاق حل سياسي للأزمة التي
تعصف بسوريا منذ آذار/مارس 2011. وكانت
آخر هذه الضغوط الدعوة التي
وجهتها وزير الخارجية
الأميركية إلى العودة إلى مجلس
الأمن للمطالبة بتطبيق خطة أنان
بموجب الفصل السابع. ويتيح
الفصل السابع فرض المزيد من
العقوبات من قبل مجلس الأمن
الدولي بما في ذلك التفويض
باستخدام القوة العسكرية. وقالت
الوكالة ان القوات البحرية بدأت
بتنفيذ "مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والحوامات البحرية والزوارق
الصاروخية في مناورة تحاكي ظروف
التصدي لهجوم بحري معادٍ مفاجئ". وقالت
"سانا" ان العماد داود عبد
الله راجحة نائب القائد العام
للجيش والقوات المسلحة، الذي
أشيع انه قتل على ايدي معارضين
مسلحين، كان حاضرا في التدريب. وسقط
أكثر من 17 الف قتيل منذ بدء حركة
الاحتجاجات ضد النظام السوري في
منتصف آذار/مارس 2011، وهم 11815
مدنيا و4316 عنصرا من القوات
النظامية و881 جنود وعناصر امن
منشقين، بحسب المرصد السوري
لحقوق الإنسان. ================= أنان
يزور سوريا للمرة الثالثة.. سقوط
46 قتيلاً .. وكلينتون تدعو
للشروع في مرحلة انتقالية الإثنين,
9 يوليو 2012 الساعة 07:57 أ
ف ب - دمشق يبحث
الموفد الدولي الخاص كوفي أنان
في دمشق التي وصلها أمس، خطته
للسلام التي أقر أخيراً بفشلها،
في حين استمرت العمليات
العسكرية في سوريا على وتيرتها
التصعيدية، وحصدت أمس 46 قتيلاً. وكان
المتحدث باسم وزارة الخارجية
السورية جهاد مقدسي ذكر في وقت
سابق، أن الزيارة تأتي في إطار
مهمته والنقاش مع القيادة
السورية، للبحث في موضوع خطة
النقاط الست التي وضعها أنان،
بهدف وقف العنف في سوريا،
ووافقت عليها السلطات السورية،
وأعلنت الأمم المتحدة دعمها لها. وستكون
هذه الزيارة الثالثة لأنان في
إطار مهمته كمبعوث خاص إلى
سوريا، وتعود الزيارة الأخيرة
إلى 29 مايو الماضي. وتنص
خطة أنان على وضع حد لكل أعمال
العنف وسحب الدبابات من
الشوارع، والسماح للإعلام
والمساعدات بالوصول إلى مناطق
النزاع وإطلاق المعتقلين على
خلفية الأحداث، وبدء حوار حول
عملية انتقالية. وأعلن
في 12 أبريل الماضي، استناداً
إلى خطة أنان، وقف لأطلاق النار
لم يتم التقيد به على الأرض، على
الرغم من تعهد طرفي المعارضة
والسلطات الالتزام به. وأرسل
مجلس الأمن بعثة مراقبين دوليين
من 300 عنصر إلى سوريا للتحقق من
وقف إطلاق النار، إلا أنها علقت
عملياتها في منتصف يونيو. أقر
أنان، السبت الماضي، بفشل مهمته. وقال
في مقابلة نشرتها صحيفة «لوموند»
الفرنسية «إن هذه الأزمة مستمرة
منذ 16 شهراً، وتدخلي بدأ قبل
ثلاثة أشهر، تم بذل جهود كبرى
لمحاولة إيجاد حل لهذا الوضع
بالسبل السلمية والسياسية، من
الواضح أننا لم ننجح، وقد لا
تكون هناك أي ضمانة بأننا سوف
ننجح». وتأتي
الزيارة بعد وقف قصير على تحذير
وزيرة الخارجية الأمريكية
هيلاري كلينتون من أن الوقت
ينفد قبل إنقاذ سوريا من «هجوم
قد يكون كارثياً». وقالت
كلينتون، في تصريح لها من
طوكيو، «يجب أن يكون واضحاً أن
الأيام أصبحت معدودة بالنسبة
للذين يساندون نظام الرئيس بشار
الأسد». اعتبرت
أن ما قاله أنان حول عدم نجاح
مهمته يجب أن يحدث صحوة لدى
الجميع، لأنه يقر بأن النظام
السوري لم يقم بأي تحرك يتوافق
مع خطة النقاط الست. وأضافت
«كلما تم الإسراع في وضع حد
للعنف والشروع في مرحلة
انتقالية سياسية، فإن عدد
القتلى لن يتراجع فحسب، بل
ستكون هناك فرصة لتجنيب الأمة
السورية هجوماً كارثياً يشكل
خطراً على البلاد والمنطقة». وكانت
سوريا رحبت بالنتائج التي أفضى
إليها مؤتمر مجموعة العمل
الدولية حول سوريا التي اجتمعت
بحضور أنان، الأسبوع الماضي، في
جنيف، ووافقت على اقتراح وضعه
في شأن خطة انتقالية تلحظ
خصوصاً تشكيل حكومة تضم أعضاء
في الحكومة السورية الحالية،
وآخرين من المعارضة. وأكدت
المعارضة السورية أنها لن تشارك
في أي حكومة في ظل بقاء بشار
الأسد في السلطة، بينما شددت
مجموعة أصدقاء الشعب السوري
التي التأمت، الجمعة الماضية،
في باريس على ضرورة رحيل الأسد،
مطالبة مجلس الأمن بإصدار قرار
ملزم «تحت الفصل السابع» من
ميثاق الأمم المتحدة لحل الأزمة
السورية. ميدانياً،
تواصلت أعمال العنف وحصدت، أمس،
46 قتيلاً في مناطق مختلفة من
سوريا، هم بحسب المرصد السوري
لحقوق الإنسان، 20 مدنياً، و15
عنصراً من قوات النظام، و11
مقاتلاً معارضاً وجندياً
منشقاً، وقد سقطوا في اشتباكات
وعمليات قصف وانفجارات وإطلاق
نار. وتحدث
المرصد عن تحول نوعي في القتال
الذي تقوده المجموعات المسلحة
المعارضة على الأرض، مشيراً إلى
أن هذه الأخيرة استخدمت للمرة
الأولى، الأحد، دبابة غنمتها من
الجيش في قصف في المنطقة
الشرقية في دير الزور، بعد أن
أسقطت قبل ساعات في المنطقة
ذاتها طائرة استطلاع تابعة
لقوات النظام. واستؤنف،
أمس، القصف من قوات النظام على
مدينتي القصير والرستن في
محافظة حمص في وسط البلاد
اللتين تعرضتا البارحة الأولى
لمحاولة اقتحام، بحسب المرصد. وقال
مراسل لوكالة «فرانس برس» في
القصير إن القوات النظامية بدأت
هجومها على الخطوط الدفاعية
للجيش السوري الحر في القصير
قرب الحدود اللبنانية بعد ظهر
السبت، مشيراً إلى أن أصوات
الانفجارات تتالت في المدينة
على مدى أكثر من أربع ساعات. وتعتبر
الرستن والقصير من أبرز معاقل
الجيش السوري الحر في محافظة
حمص. وذكر
التلفزيون الرسمي السوري، من
جهته، في شريط إخباري أن الجهات
المختصة أوقعت إصابات وخسائر في
صفوف مجموعات إرهابية مسلحة
هاجمت المواطنين وقوات حفظ
النظام في القصير وريف حمص. من
جهة أخرى، بدأت القوات المسلحة
السورية مناورات عسكرية تهدف
إلى اختبار الجاهزية القتالية
للجيش السوري في مواجهة أي هجوم
مفاجئ، بحسب ما ذكرت وكالة
الأنباء السورية الرسمية (سانا)،
أمس. وقالت
الوكالة «بدأت قواتنا المسلحة
تنفيذ مناورات عسكرية تستمر
أياماً عدة تشارك فيها مختلف
أنواع وصنوف القوات البرية
والبحرية والجوية، بهدف اختبار
الجاهزية القتالية لجيشنا». ================= ستعرضا
قوته .. جيش بشار يجري مناورات
بحرية واسعة Sunday
08 July 2012 This
Article was translated by Islammemo: بدأ جيش بشار الأسد مناورات عسكرية
واسعة النطاق حضرها وزير
الدفاع، تمت فيها محاكاة التصدي
لأي "عدوان" خارجي، تحسبا
لتوجيه ضربات عسكرية للنظام
السوري. وبدأت
المناورات من خلال سيناريو
التصدي لهجوم من البحر، وأظهرت
لقطات بثها التلفزيون الرسمي
صواريخ تنطلق من مركبات إطلاق
وسفن بحرية، وستشمل المناورات
على مدار الأيام القليلة
القادمة، اشتراك قوات جوية
وبرية، حسبما ذكرت وكالة
الأنباء الرسمية "سانا"
اليوم الأحد. وحضر
المناورات وزير الدفاع في نظام
بشار الأسد داوود راجحة، الذي
أثنى على ما أسماه "الأداء
المتميز" للقوات البحرية
التي أظهرت مستوى مرتفعا من
التدريب القتالي والقدرة على
الدفاع عن سواحل سوريا ضد أي
عدوان محتمل، على حد قوله،
وأضاف "نفذت البحرية
المناورات بنجاح، وردعت الهجوم
المفترض وضربت الأهداف بدقة
متناهية". وتأتي
هذه المناورات في وقت تطالب فيه
جهات من المعارضة السورية،
العام الغربي بتدخل لوقف إراقة
الدماء التي قالوا إنها خلفت ما
يزيد على 14 ألف قتيل حتى الآن
منذ بدء الانتفاضة ضد حكم بشار
الأسد في مارس 2011. فقد
طالب العقيد رياض الأسعد قائد
الجيش السوري الحر تركيا
بالقيام بضربة عسكرية للأماكن
الحيوية التابعة لنظام الأسد،
مؤكدا أن الجيش الحر ليس ضد
التدخل العسكري، لوقف المجازر
التي يرتكبها الأسد. وكان
مؤتمر أصدقاء سوريا الذي انعقد
في باريس يوم الجمعة الماضية قد
دعا مجلس الأمن بإصدار قرار
بخصوص الأزمة السورية، تحت
الفصل السابع من ميثاق الأمم
المتحدة. ================= الجيش
السوري يجري مناورات عسكرية
تشارك فيها القوات البرية
والبحرية والجوية أعلنت
السلطات السورية أمس الأحد/ 8
يوليو الحالي/ ان الجيش السوري
يجري مناورات عسكرية تستمر لعدة
ايام تشارك فيها القوات البرية
والبحرية والجوية. وتهدف
هذه المناورات، وفقا للوكالة
السورية للانباء ((سانا)) الى"اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري، والوقوف على مدى قدرته
على تنفيذ جميع المهام التي
يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية المحتملة برا
وبحرا وجوا". واضافت
الوكالة أنه "استنادا لخطة
التدريب القتالي الصادرة عن
القيادة العامة للجيش السوري
للعام الجاري بدأت القوات
البحرية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية، شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ". وقال
وزير الدفاع السوري العماد داود
عبد الله راجحة الذي حضر
المشروع برفقة عدد من كبار
الضباط، أن "الأداء المميز
أظهر المستوى العالي للتدريب
القتالي للقوات البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". يشار
الى أن القوات المسلحة نفذت
نهاية العام الماضي مشروعا
تكتيكيا بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية الحقيقية
استنادا لخطة التدريب القتالي
في القوى البحرية للعام 2011. وتأتي
هذه التدريبات والمناورات في ظل
مطالبات تصدر من المعارضة
السورية في الخارج تدعو الى
اصدار قرار من مجلس الامن
الدولي بخصوص سوريا تحت الفصل
السابع الذي يتيح استخدام القوة
العسكرية، لكن المواقف الدولية
والتوازنات الاقليمية لا تشير
الى احتمال صدور قرار من هذا
النوع في الوقت الحالي. ================= تقرير
اخباري: سوريا تجري مناورات
عسكرية تحسبا لأي هجوم مفاجئ أعلنت
السلطات السورية أمس الأحد /8
يوليو الحالى/ ان الجيش السوري
يجري مناورات عسكرية تستمر لعدة
ايام تشارك فيها مختلف أنواع
وصنوف القوات البرية والبحرية
والجوية . وتهدف
هذه المناورات، وفقا للوكالة
السورية للانباء ((سانا)) الى "اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري، والوقوف على مدى قدرته
على تنفيذ جميع المهام التي
يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية المحتملة برا
وبحرا وجوا". وقال
وزير الدفاع السوري العماد داود
عبد الله راجحة الذي حضر
المشروع برفقة عدد من كبار
الضباط، إن "الأداء المميز
أظهر المستوى العالي للتدريب
القتالي للقوات البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". وبث
التلفزيون السوري لقطات لانواع
مختلفة من الصواريخ وهي تطلق من
منصات اطلاق على الارض ومن سفن
في حضور وزير الدفاع السوري
راجحه الذي أعيد تعيينه وزيرا
للدفاع في التشكيلة الوزارية
الجديدة التي شكلت قبل ايام. وتأتي
هذه المناورات ، وفق السلطات
الرسمية، "استنادا لخطة
التدريب القتالي الصادرة عن
القيادة العامة للجيش السوري
للعام الجاري"، غير ان بعض
المراقبين يرون فيها رسائل لبعض
الدول الاقليمية تشير الى ان
الجيش السوري مستعد لاي هجوم
محتمل أو مفاجئ. وقال
عبد العزيز الخير مسؤول
العلاقات الخارجية في هيئة
التنسيق السورية المعارضة في
تصريحات لـ ((شينخوا)) ان "المقصود
من هذه المناورات هو ارسال
رسائل سياسية الى اطراف اقليمية
بان القوات السورية تتمتع
بجاهزية عسكرية عالية"،
مشيرا الى ان "التوقيت
لهدلالة عميقة في هذا السياق".وتأتي
هذه المناورات العسكرية
السورية بعدما عززت تركيا
قواتها على الحدود مع سوريا،
وخصوصا في المناطق المتاخمة
لمحافظات حلب وادلب واللاذقية
السورية الحدودية، وارسلت
طائرات مقاتلة عدة مرات في
طلعات جوية قريبة من تلك
المناطق، وذلك منذ اسقطت سوريا
طائرة تركية يوم 22 يونيو الماضي
فوق ما قالت دمشق انها المياه
الاقليمية السورية في البحر
المتوسط، بينما قالت انقرة ان
"الحادث وقع في المجال الجوي
الدولي". وكان
رئيس الوزراء التركي رجب طيب
اردوغان قال تعليقا على سقوط
الطائرة "ان قواعد الاشتباك
مع الجانب السوري ستتغير" من
الآن فصاعدا. وكان
الرئيس السوري بشار الاسد أعرب
في حديث لصحيفة ((جمهورييت))
التركية، نشر قبل يومين، عن
اسفه لسقوط الطائرة التركية
بالدفاعات الجوية السورية،
متمنيا لو ان الحادث لم يحصل،
ومشددا على انه لن يسمح بتحول
التوتر بين بلاده وتركيا الى
"قتال مباشر". من
جانبه، قال المحلل السياسي
السوري جورج جبور ان "هذه
المناورات تنطوي على احتمالين،
فهي اما أنها مناورات روتينية
اعتيادية خططت لها منذ فترة
طويلة، أو هي جاءت نتيجة
للتطورات الراهنة في سوريا،
وخصوصا في المناطق الحدودية مع
تركيا". ورجح
جبور في تصريحات لـ ((شينخوا))
احتمال ان تكون هذه "المناورات
هي نتيجة للظروف المتأزمة بين
انقرة ودمشق، وبسبب التوتر بين
البلدين على خلفية اسقاط
الدفاعات السورية للطائرة
التركية". واضاف
جبور ان "مجرد الاعلان عن
المناورات له دلالة واضحة، فثمة
الكثير من المناورات العسكرية
تجرى من دون الإعلان عنها"،
موضحا ان السلطات السورية التي
اعلنت عن هذه المناورات تريد أن
تقول بانها "متأهبة ومستعدة
ومتحفزة وجاهزة لصد اي هجوم
محتمل". وتأتي
هذه التدريبات والمناورات في ظل
مطالبات صريحة تصدر من المعارضة
السورية في الخارج تدعو الى
اصدار قرار من مجلس الامن
الدولي بخصوص سوريا تحت الفصل
السابع الذي يتيح استخدام القوة
العسكرية، لكن المواقف الدولية
والتوازنات الاقليمية لا تشير
الى احتمال صدور قرار من هذا
النوع في الوقت الحالي. وتطالب
شخصيات أخرى من معارضة الخارج
بفرض منطقة حظر جوي وتدعو حلف
شمال الاطلسي (الناتو) لتوجيه
ضربات جوية جزئية للقوات
السورية مثلما حدث في ليبيا
العام الماضي، وهو ما ساهم في
نجاح قوات المعارضة في انهاء
حكم الزعيم الليبي معمر القذافي. يشار
الى ان معظم تيارات المعارضة
السورية في الداخل ترفض عسكرة
الثورة السورية التي بدأت قبل 16
شهرا، وهي تعلن صراحة بانها ضد
اي تدخل عسكري خارجي. ================= لليوم
الثاني على التوالي: القوات
المسلحة السورية تتابع
مناوراتها العسكرية قال
مصدر في وزارة الدفاع أن القوات
المسلحة السورية تابعت تنفيذ
مناوراتها العسكرية لليوم
الثاني على التوالي "بكفاءة
عالية" حيث قامت سفن مكافحة
الغواصات في القوى البحرية
بالتعاون مع الحوامات البحرية
بالبحث عن "الغواصات
المعادية المفترضة" في منطقة
المسؤولية وتدميرها. وشاركت
المدفعية الساحلية بتنفيذ
الرمايات لصد السفن المفترضة
المقتربة من الشاطئ وتدميرها
وقامت وحدات الضفادع البشرية
والقوات الخاصة بتنفيذ إنزال
بحري وجوي لاقتحام وتحرير موقع
مفترض على الشاطئ من مجموعات
السطع والتخريب المعادية وقد
نفذت المهام بنجاح تام ومهنية
فائقة تؤكد التدريب النوعي
والمستوى الرفيع الذي تتمتع به
قواتنا البحرية. وقام
أمس أحد التشكيلات المدرعة
المعزز بالوحدات الميكانيكية
وبالتزامن مع المناورات
البحرية بتنفيذ مشروع تكتيكي
عملياتي بالذخيرة الحية
بمشاركة مختلف أنواع الأسلحة
بما فيها الطيران المقاتل
وحوامات الدعم الناري
والمدفعية الصاروخية وقد أظهرت
القوات المشاركة في المشروع
درجة عالية من التعاون
والانسجام بين مختلف أنواع
القوات وصنوفها والقوات
الاختصاصية وروحا معنوية عالية
ومهارة فائقة في التنفيذ وقدرة
مميزة في إصابة الأهداف المحددة
بدقة تامة تؤكد أن قواتنا
المسلحة الباسلة ستبقى على
الدوام حصن الوطن وعينه الساهرة
على أمنه وكرامته وسيادته. حضر
المشروع العماد فهد جاسم الفريج
رئيس هيئة الأركان العامة للجيش
والقوات المسلحة يرافقه عدد من
كبار ضباط القيادة العامة. وأثنى
العماد الفريج على المشاركين
بتنفيذ المشروع لما أبدوه من
اندفاع وحسن تنسيق وتعاون وقدرة
على تنفيذ المهام في ظروف
مشابهة لظروف المعركة الحقيقية. ================= القوات
البحرية السورية تقوم بمناورات
عسكرية 10:16
09-07-2012 BJT نفذت
القوات البحرية السورية يوم
السبت مناورات عسكرية مستخدمة
الذخيرة الحية. حسبما ذكرت
وكالة الانباء السورية سانا،
فان هذه المناورات هي جزء من
المناورات العسكرية التي
ستستمر على مدى الايام القادمة
بمشاركة عدة اصناف من القوات
المسلحة. بث
التلفزيون السوري شريط فيديو
لمجموعة متنوعة من الصواريخ
التي تطلق من منصات أرضية ومن
السفن. ويظهر الفيديو أيضا حضور
وزير الدفاع السوري داود عبد
الله في المناورات. وقالت
الوكالة ان هذه المناورات
العسكرية هي لاختبار الاستعداد
القتالي للقوات المسلحة في حالة
نشوب حرب حقيقية في البلاد.
اضافت سانا انه تم ضرب جميع
الأهداف في تدريبات اطلاق النار
بنجاح، مشيرة الى ان زوارق
حربية تابعة للبحرية السورية
استخدمت الطائرات العمودية في
المناورات. هذا والمناورات
الجديدة تأتي في وقت تواجه فيه
سوريا ضغوطا دولية متزايدة
ودعوات متكررة وواسعة النطاق من
جانب المعارضة لتدخل عسكري في
سوريا. ================= سوريا
تختبر صواريخ لصد أي هجوم على
سواحلها ٢٠١٢/٧/٨
@ ٧:٠٣ م بيروت
– رويترز ذكرت
الوكالة العربية السورية
للانباء (سانا) اليوم الأحد ان
البحرية السورية اطلقت صواريخ
من سفن وطائرات هليكوبتر في
مطلع الاسبوع في مناورة تستهدف
اظهار قدرتها على “الدفاع عن
شواطئنا في مواجهة اي عدوان قد
يفكر به اعداء الوطن والامة”. وبث
التلفزيون السوري لقطات لانواع
مختلفة من الصواريخ وهي تطلق من
منصات اطلاق على الارض ومن سفن
في حضور وزير الدفاع السوري
داود عبد الله راجحة الذي شهد
المناورة. وقالت
الوكالة “بدأت قواتنا البحرية
في هذا الاطار امس بتنفيذ مشروع
عملياتي بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية والحوامات البحرية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ” مضيفة ان
المناورات ستستمر لعدة ايام. وتطالب
شخصيات معارضة بفرض منطقة حظر
جوي وتدعو حلف شمال الاطلسي
لتوجيه ضربات جوية للقوات
السورية مثلما حدث في ليبيا
العام الماضي وهو ما ساهم في
نجاح قوات المعارضة في انهاء
حكم معمر القذافي. لكن
في حين يواجه الرئيس بشار الاسد
عقوبات وادانة دولية بسبب حملته
على المعارضة التي خلَّفت آلاف
القتلى، تحجم القوى الغربية
والعربية الكبرى عن بحث فكرة
القيام بعمل عسكري مباشر. وعززت
تركيا قواتها على الحدود وارسلت
طائرات مقاتلة عدة مرات منذ
اسقطت سوريا طائرة استطلاع
تركية يوم 22 يونيو حزيران فوق ما
قالت دمشق انها المياه
الاقليمية السورية في البحر
المتوسط، وقالت انقرة ان الحادث
وقع في المجال الجوي الدولي. ================= صادر
في الوطني لـ عكاظ : 31 سفيراً
مستعدون للانشقاق بعد سفيري
النظام في عمان وبيلاروسيا عنان
يلتقي الأسد.. اختبار «جاهزية»..
وكلينتون تحذِّر من هجوم كارثي عبد
الله الغضوي (واشنطن، باريس-
هاتفيا، وكالات) بعد
يوم واحد من إعلان الموفد
الدولي الخاص كوفي عنان فشل
خطته حيال الأزمة السورية، يبحث
اليوم مع بشار الأسد، بدائل
الحل في حين اتهم الأسد
الولايات المتحدة بدعم
المعارضة لزعزعة الاستقرار في
بلاده، فيما أوقع العنف 46 قتيلا. في
غضون ذلك، قالت هيلاري كلينتون
وزيرة الخارجية الأمريكية أمس
أن قوى المعارضة السورية باتت
أكثر فاعلية ضد النظام السوري،
وأنه كلما سارعنا بوقف العنف
زادت فرص تجنيب الحكومة السورية
هجوما كارثيا. وأضافت
في تصريحات للصحفيين في طوكيو
أمس أنه كلما أمكن إيجاد نهاية
أسرع للعنف وبداية لعملية تحول
سياسي فلن يقل عدد القتلى فحسب
بل ثمة فرصة لإنقاد دولة سورية
من هجوم كارثي سيكون خطيرا
للغاية ليس على سورية وحدها لكن
على المنطقة. ميدانيا،
تستمر العمليات العسكرية شمال
وشرق وجنوب البلاد، وأكد المرصد
السوري لحقوق الإنسان أن الثوار
(الجيش السوري الحر) كبدوا الجيش
النظامي خسائر فادحة، إذ أعطبوا
دبابات تابعة للنظام، بالإضافة
إلى إسقاط طائرة استطلاع من دون
طيار في المنطقة ذاتها للمرة
الأولى، مشيرا أن ذلك يعتبر
تحولا نوعيا في أداء الثوار». من
جهة ثانية، أوضح الدكتور
عبدالرزاق عيد عضو المجلس
الوطني السوري في تصريحات لـ «عكـاظ»
أن سفيري النظام في عمان رياض
نعسان آغا، وفاروق محمد طه سفير
النظام في في بيلاروسيا انشقا
عن النظام. وتوجها إلى دبي. فيما
أكد عضو المجلس الوطني ومسؤول
العلاقات الخارجية الدكتور
رضوان زيادة أن هناك 31 سفيرا في
دول أوروبية وعربية مستعدون
للانشقاق في القريب العاجل،
مشيرا إلى أن نجل السفير السوري
في عمان يقدم مساعدات للثورة،
ويعتبر من أكثر المقربين للحراك
الثوري. مؤكدا أن منظمة
العلاقات الدبلوماسية لنظام
الأسد باتت في حالة مفككة. هذا
وبدأت القوات المسلحة السورية
مناورات عسكرية تستمر أياما عدة
وتهدف إلى اختبار «الجاهزية
القتالية» للجيش السوري في
مواجهة أي «هجوم مفاجئ»، بحسب
ما ذكرت وكالة الأنباء السورية
الرسمية «سانا». وقالت
الوكالة «بدأت قواتنا المسلحة
بتنفيذ مناورات عسكرية تستمر
عدة أيام تشارك فيها مختلف
أنواع وصنوف القوات البرية
والبحرية والجوية بهدف اختبار
الجاهزية القتالية». ================= الجيش
السوري يجري مناورات عسكرية
تشارك فيها القوات البرية
والبحرية والجوية 09:56:58
09-07-2012 | Arabic. News. Cn
دمشق
8 يوليو 2012 (شينخوا) أعلنت
السلطات السورية اليوم (الاحد)
ان الجيش السوري يجري مناورات
عسكرية تستمر لعدة ايام تشارك
فيها القوات البرية والبحرية
والجوية. وتهدف
هذه المناورات، وفقا للوكالة
السورية للانباء ((سانا)) الى "اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري، والوقوف على مدى قدرته
على تنفيذ جميع المهام التي
يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية المحتملة برا
وبحرا وجوا". واضافت
الوكالة أنه "استنادا لخطة
التدريب القتالي الصادرة عن
القيادة العامة للجيش السوري
للعام الجاري بدأت القوات
البحرية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية، شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ". وقال
وزير الدفاع السوري العماد داود
عبد الله راجحة الذي حضر
المشروع برفقة عدد من كبار
الضباط، أن "الأداء المميز
أظهر المستوى العالي للتدريب
القتالي للقوات البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". يشار
الى أن القوات المسلحة نفذت
نهاية العام الماضي مشروعا
تكتيكيا بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية الحقيقية
استنادا لخطة التدريب القتالي
في القوى البحرية للعام 2011. وتأتي
هذه التدريبات والمناورات في ظل
مطالبات تصدر من المعارضة
السورية في الخارج تدعو الى
اصدار قرار من مجلس الامن
الدولي بخصوص سوريا تحت الفصل
السابع الذي يتيح استخدام القوة
العسكرية، لكن المواقف الدولية
والتوازنات الاقليمية لا تشير
الى احتمال صدور قرار من هذا
النوع في الوقت الحالي. ================= باحث
استراتيجي سوري يؤكد أن
المناورات البحرية رسالة
للداخل والخارج 2012:07:09.08:44
حجم الخط:
اطبع أكد
الباحث الاستراتيجي السوري يحي
سليمان أمس الأحد/ 8 يوليو
الحالي/ أن المناورات البحرية
التي نفذتها القوات البحرية
السورية أمس السبت هي رسالة
للداخل السوري بأن الجيش مازال
متماسكا وقادرا على صد أي هجوم
مفاجئ. وقال
سليمان، الخبير العسكري
المتقاعد من الجيش في اتصال
هاتفي مع وكالة أنباء ((شينخوا))،
إن " المناورات العسكرية التي
نفذتها القوى البحرية بالإضافة
لكونها تدريبات اعتيادية، الا
انها تريد ان ترسل رسالتين
للداخل والخارج إن الجيش السوري
مازال متماسكا ، وان الانشقاقات
التي حدثت لن تؤثر من عزيمته
القتالية، والثانية وهي خارجية
لتؤكد ان القوات البحرية
والبرية والجوية قادرة على صد
اي هجوم مفاجئ قد تتعرض له " . وأشار
سليمان إلى أن الاصابات التي
حققتها المناورات العسكرية
كانت جيدة، واستطاعت ان تصيب
الاهداف بدقة متناهية. وكانت
القوات المسلحة السورية قد بدأت
أمس في تنفيذ مناورات عسكرية
تستمر لعدة أيام، تشارك فيها
القوات البرية والبحرية
والجوية بهدف اختبار الجاهزية
القتالية للجيش، والوقوف على
مدى قدرته على تنفيذ جميع
المهام التي يكلف بها في ظروف
مشابهة لظروف الأعمال القتالية
المحتملة برا وبحرا وجوا. وذكرت
وكالة الأنباء الرسمية (سانا)
أنه "استنادا لخطة التدريب
القتالي الصادرة عن القيادة
العامة للجيش والقوات المسلحة
للعام الجاري بدأت القوات
البحرية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية، شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والحوامات البحرية والزوارق
الصاروخية في مناورة تحاكي ظروف
التصدي لهجوم بحري معاد مفاجئ". وأضافت
(سانا) أنه "تمكنت القوات
المشاركة في المشروع من صد
الهجوم بنجاح وإصابة الأهداف
المفترضة بدقة عالية". وقال
نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع
العماد داود عبد الله راجحة
الذي حضر المشروع برفقة عدد من
كبار الضباط، إنه "الأداء
المميز الذي أظهر المستوى
العالي للتدريب القتالي للقوات
البحرية وقدرتها على الدفاع عن
شواطئنا في مواجهة أي عدوان قد
يفكر به أعداء الوطن والأمة". يشار
إلى أن القوات المسلحة نفذت
نهاية العام الماضي مشروعا
عملياتيا تكتيكيا بالذخيرة
الحية شاركت فيه الصواريخ
البحرية والساحلية في ظروف
مشابهة لظروف الأعمال القتالية
الحقيقية استنادا لخطة التدريب
القتالي في القوى البحرية للعام
2011 وتمكنت من إصابة الأهداف
البحرية المعادية المفترضة
بدقة. /مصدر:
شينخوا/ ================= الجيش
السوري يجري مناورات عسكرية
تشارك فيها القوات البرية
والبحرية والجوية arabic.china.org.cn
/ 09:51:29 2012-07-09 دمشق
8 يوليو 2012 (شينخوا) أعلنت
السلطات السورية اليوم (الاحد)
ان الجيش السوري يجري مناورات
عسكرية تستمر لعدة ايام تشارك
فيها القوات البرية والبحرية
والجوية. وتهدف
هذه المناورات، وفقا للوكالة
السورية للانباء ((سانا)) الى "اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري، والوقوف على مدى قدرته
على تنفيذ جميع المهام التي
يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية المحتملة برا
وبحرا وجوا". واضافت
الوكالة أنه "استنادا لخطة
التدريب القتالي الصادرة عن
القيادة العامة للجيش السوري
للعام الجاري بدأت القوات
البحرية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية، شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ". وقال
وزير الدفاع السوري العماد داود
عبد الله راجحة الذي حضر
المشروع برفقة عدد من كبار
الضباط، أن "الأداء المميز
أظهر المستوى العالي للتدريب
القتالي للقوات البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". يشار
الى أن القوات المسلحة نفذت
نهاية العام الماضي مشروعا
تكتيكيا بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية الحقيقية
استنادا لخطة التدريب القتالي
في القوى البحرية للعام 2011. وتأتي
هذه التدريبات والمناورات في ظل
مطالبات تصدر من المعارضة
السورية في الخارج تدعو الى
اصدار قرار من مجلس الامن
الدولي بخصوص سوريا تحت الفصل
السابع الذي يتيح استخدام القوة
العسكرية، لكن المواقف الدولية
والتوازنات الاقليمية لا تشير
الى احتمال صدور قرار من هذا
النوع في الوقت الحالي. ================= الأسد
يرد على مطلب "الفصل السابع"
بمناورات عسكرية "لإختبار
جاهزية جيشه القتالية" By
التحرير - Posted
on 08 July 2012 بدأت
القوات المسلحة السورية اليوم
الأحد مناورات عسكرية تستمر
لعدة أيام تشارك فيها القوات
البرية والبحرية والجوية وذلك ل"اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري" حسب ما أعلنت وكالة
الأنباء السورية . وأفادت
الوكالة بأن الهدف من هذه
المناورات هو "اختبار
الجاهزية القتالية للجيش
السوري والوقوف على مدى قدرته
على تنفيذ جميع المهام التي
يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية المحتملة برا
وبحرا وجوا". وأضافت
الوكالة أنه "استنادا لخطة
التدريب القتالي الصادرة عن
القيادة العامة للجيش السوري
للعام الجاري بدأت القوات
البحرية بتنفيذ مشروع عملياتي
بالذخيرة الحية شاركت فيه
الصواريخ البحرية والساحلية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ". وقال
وزير الدفاع السوري العماد داود
عبد الله راجحة الذي حضر
المشروع برفقة عدد من كبار
الضباط أن "الأداء المميز
أظهر المستوى العالي للتدريب
القتالي للقوات البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". للإشارة
فإن فإن القوات المسلحة نفذت
نهاية العام الماضي مشروعا
تكتيكيا بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية في ظروف مشابهة لظروف
الأعمال القتالية الحقيقية
استنادا لخطة التدريب القتالي
في القوى البحرية للعام 2011. وتأتي
هذه التدريبات والمناورات في ظل
مطالبات تصدر من المعارضة
السورية في الخارج تدعو إلى
إصدار قرار من مجلس الأمن
الدولي بخصوص سوريا تحت الفصل
السابع الذي يتيح استخدام القوة
العسكرية. وتشهد
سوريا منذ منتصف مارس عام 2011
مظاهرات تطالب بإصلاحات
وبإسقاط النظام تحولت إلى
مواجهات بين قوى مسلحة وأجهزة
الأمن الحكومية أدت إلى مقتل
الآلاف من الطرفين. وفيما
تتهم المعارضة الحكومة بأنها
تقصف البلدات وتقتل من تصفهم ب"المتظاهرين
السلميين" تقول السلطات
السورية إنها تخوض حربا مع من
تصفهم ب"المجموعات الإرهابية
المسلحة" التي تقول إنها
مدعومة من الخارج. وكانت
تقارير اعلامية سورية ذكرت
مساءا ان مسلحين اختطفوا مؤسس
جامعة "القلمون" الخاصة
سليم دعبول نجل مدير مكتب
الرئيس السوري بشار الأسد اليوم
الأحد في منطقة "دير عطية"
ب"ريف دمشق" شمال العاصمة
السورية دمشق. وأفادت
مواقع الكترونية محلية سورية
اليوم أن مسلحين فتحوا النار
على رجل الأعمال سليم دعبول
ومرافقيه بالقرب من" دير عطية"ما
أدى إلى إصابة مرافقيه بجروح
متفاوتة ثم قام المسلحون
باختطاف دعبول واقتادوه إلى جهة
مجهولة. يذكر
أن دعبول يشغل منصب رئيس مجلس
إدارة جامعة "القلمون"
الخاصة ب"دير عطية" وهو ابن
أبو سليم مدير مكتب الرئيس بشار
الأسد ورجل أعمال معروف في
سوريا. و
ارتفعت حصيلة ضحايا أعمال العنف
في سوريا اليوم إلى 30 قتيلا قضوا
برصاص القوات النظامية حسب ما
أفاد المرصد السوي لحقوق
الإنسان.وكانت "لجان التنسيق"
المحلية السورية أعلنت في وقت
سابق اليوم أن 15 شخصا على الأقل
بينهم طفل وخمسة جنود منشقين
قتلوا إثر تجدد الاشتباكات
وعمليات القصف في مناطق سورية
عدة وذلك بعد يوم واحد من مقتل 71
شخصا. وكان
المرصد السوري لحقوق الانسان قد
أعلن أمس السبت أن قمع الحركة
الاحتجاجية في سوريا
والمواجهات بين النظام
والمعارضين المسلحين المستمرة
منذ مارس 2011 أسفرت حتى الآن عن
مقتل 17 ألف شخص على الأقل بينهم
نحو 12 ألف مدني. وأضاف
المرصد أنه "منذ اعلان وقف
اطلاق النار في ال12 أفريل
الماضي تنفيذا لخطة المبعوث
الأممي-العربي كوفي عنان تم
تسجيل 5898 قتيلا ( 3892 مدنيا و1790
عنصرا من الجيش النظامي وقوات
الأمن السورية و207 من المقاتلين
المنشقين). ومنذ
اعلان تعليق عمل بعثة المراقبين
في سوريا في 16 جوان الماضي سجل
المرصد أيضا مقتل 2405 أشخاص (1609
مدنيين و730 عنصرا من الجيش وقوات
الأمن و66 منشقا). ================= خبير:
مناورات سوريا تثبت تماسك الجيش
وثقة النظام بضباطه 2012,
July
8 - 16:36 بيروت
(العالم) 08/07/2012 إعتبر رئيس
مركز الشرق الأوسط للدراسات
الإستراتيجية أن المناوات
العسكرية السورية تثبت أن الجيش
السوري متماسك، وأن القيادة
السورية تحكم السيطرة على مختلف
وحدات الجيش، وأن قيامها وهي
منشغلة بقتال الجماعات المسلحة
بهذه المناورات بالذخيرة الحية
يثبت ثقة النظام بالضباط
والجنود. وقال
العميد هشام جابر في تصريح خاص
لقناة العالم الإخبارية الأحد
إن هنالك عدة أهداف وأسباب
للمناورات العسكرية منها أسباب
وأهداف تكتيكية ومنها أسباب
تدخل في باب العمليات والحرب
النفسية، أن سوريا تجري مناورات
عسكرية كل عام ورأت إجراءها هذا
العام أيضا وبهذا التوقيت رغم
الظروف القاسية التي تمر بها
البلاد وإنشغال الجيش بقتال
المجموعات المسلحة. وأوضح
جابر أن هذه المناورات تهدف
أيضا الى التدريب العسكري
للتنسيق بين قوات البر والبحر
والجو، مؤكدا أنها حدث ناجح
جدا، وأثبتت أن الجيش السوري
متماسك جدا، وأن القيادة
السورية تحكم السيطرة على مختلف
الوحدات، سيما بعد أن كثر
الكلام عن الإنشقاقات وكثرت
الإغراءات للمنشقين. ونوه
جابر الى أن سوريا توجه من خلال
هذه المناورات عمليات نفسية
للداخل السوري وللجيش السوري
بأن جيشهم لا يزال متماسكا،
وأنها ترسل رسائل الحرب النفسية
الى كل من يهدد سوريا لتظهر
بالواقع قوة سوريا العسكرية،
بالإضافة الى الطائرة التركية
التي كثر الجدال حولها ويقول
الكثير من الخبراء أنها جائت
لتختبر مدى قدرة الدفاع الجوي
السوري. واعتبر
جابر أن قيام دولة منشغلة في حرب
داخلية مع عصابات مسلحة على مدى
16 شهرا، وفي ظل الحديث عن تفكك
جيشها، بإطلاق مناورات
بالذخيرة الحية، يعني أن لديها
الثقة الكاملة بالضباط والجنود
والمراتب في الجيش. ================= القوات
النظامية السورية تطلق مناورات
عسكرية للتصدي لـ «هجوم معاد
مفاجئ» الجيش
السوري الحر يقلل من أهميتها..
ويؤكد عدم إمكانية تنفيذ «مناورات
برية» صورة
وزعتها الوكالة السورية لأحد
السفن التي شاركت بالمناورة أول
من أمس
(أ.ف.ب) بيروت:
بولا أسطيح أعلن
النظام السوري أنه بدأ أول من
أمس في تنفيذ مناورات عسكرية
تستمر عدة أيام تشارك فيها
القوات البرية والبحرية
والجوية بهدف اختبار الجهوزية
القتالية للجيش السوري وللوقوف
على مدى قدرته على تنفيذ جميع
المهام التي يكلف بها في ظروف
مشابهة لظروف الأعمال القتالية
المحتملة برا وبحرا وجوا. وقالت
وكالة الأنباء الرسمية (سانا)
أمس إنه «استنادا لخطة التدريب
القتالي الصادرة عن القيادة
العامة للجيش والقوات المسلحة
للعام الجاري، بدأت القوات
السورية البحرية بتنفيذ مشروع
عملياتي بالذخيرة الحية شاركت
فيه الصواريخ البحرية
والساحلية والحوامات البحرية
والزوارق الصاروخية في مناورة
تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري
معاد مفاجئ». وأضافت: «وقد تمكنت
قواتنا البحرية المشاركة في
المشروع من صد الهجوم بنجاح
وإصابة الأهداف المفترضة بدقة
عالية». وأفادت
«سانا» بأن العماد داود عبد
الله راجحة نائب القائد العام
للجيش والقوات المسلحة نائب
رئيس الوزراء وزير الدفاع، الذي
حضر المناورة البحرية، أثنى على
«التحضير الجيد للمشروع
والأداء المميز الذي أظهر
المستوى العالي للتدريب
القتالي في قواتنا البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة». وعرض
التلفزيون السوري صورا حية لعدد
من الحوامات البحرية والزوارق
الصاروخية وهي تطلق عددا من
الصواريخ باتجاه البحر. بالمقابل،
قلل الجيش السوري الحر من أهمية
هذه المناورات، وأشار إلى ضعف
إمكاناتها، واصفا إياها بـ«الحركات
الوهمية العسكرية، التي يهدف
النظام من خلالها إلى إيهام
المجتمع الدولي بأنه قادر على
شن عمليات عسكرية، وللقول إن أي
مغامرة عسكرية خارجية سيكون لها
عواقب وخيمة». ولفت
العقيد عارف الحمود، نائب رئيس
الأركان في الجيش الحر، إلى أن «المناورات
الجوية التي ينفذها النظام، لا
تتعدى جولات تدريبية لبعض
الحوامات، لأنه بات يتخوف كثيرا
من إرسال الطيران الحربي فيذهب
الطيار في الجولة ولا يعود
فينشق كما حصل مؤخرا»، وقال لـ«الشرق
الأوسط»: «هو لم يعد يرسل أي
طيار في جولات تدريبية إلا إذا
كان واثقا به 100 في المائة». أما
في ما خص المناورات البحرية،
فاعتبر الحمود أنه لا أهمية لها
على الإطلاق، متسائلا: «ما نفع
إطلاق صاروخ أو صاروخين من
المياه السورية؟!»، وأضاف: «أما
في ما يتعلق بحديث النظام عن
مناورات برية، فهو أمر مستبعد
كليا، لأن كل وحداته منتشرة على
الأراضي السورية من الشمال إلى
الجنوب، وبالتالي هو لم يعد
يمتلك احتياطا يقوم بهذا النوع
من التدريبات». ووصف
الحمود وضع القوات البرية
بسوريا بـ«الأصعب منذ عشرات
السنوات»، مشيرا إلى أن النظام
السوري بات «يتفادى نشر قواته
منفردة خوفا من استهدافها، وهو
بات يجمعها مع بعضها في مكان
واحد أو في أمكنة متقاربة جدا». وكانت
وكالة «فارس» للأنباء، شبه
الرسمية المقربة من الحرس
الثوري الإيراني، أعلنت الشهر
الماضي عن قيام كل من إيران
وروسيا والصين وسوريا بمناورة
عسكرية مشتركة قوامها 90 ألف
جندي «قريبا»، ووصفتها بأنها «الأكبر
في منطقة الشرق الأوسط». ونفت
بثينة شعبان المستشارة
الإعلامية للرئيس السوري بشار
الأسد، في وقت لاحق، وجود أي «خطط
لمناورات عسكرية ستجري في سوريا
بمشاركة روسيا والصين وإيران»،
وقالت إنه «لن يكون هناك شيء من
هذا القبيل»، مؤكدة أن «هذه
المعلومات لا تمت للواقع بصلة
وأبعد ما تكون عن الحقيقة». وقالت
وكالة «إنترفاكس» الروسية
للأنباء، إن وزارة الدفاع
الروسية اعتبرت تقارير عن
مناورة عسكرية روسية وإيرانية
وصينية في سوريا «كذبة». ونسبت
الوكالة الإيرانية الخبر إلى
مصادرها، مشيرة إلى أن «مصدرا
رسميا سوريا، رفض الكشف عن
هويته، سبق أن أعلن قبل أسبوعين
أن الأراضي السورية ستشهد
مناورة عسكرية مشتركة، بحضور
قوات إيرانية وروسية وصينية إلى
جانب القوات السورية قريبا»..
لكن المصادر السورية لم تشر إلى
مشاركة أي قوات أجنبية في
المناورات الحالية. ================= مع
تزايد الانشقاقات في الجيش دمشق
تعلن إجراء مناورات عسكرية الأحد
08 تموز 2012, 07:59 كورداونلاين نقلت
الوكالة عن وزير الدفاع داود
عبد الله راجحة انه أثنى على "الأداء
المميز الذي أظهر المستوى
العالي للتدريب القتالي في
قواتنا البحرية وقدرتها على
الدفاع عن شواطئنا في مواجهة أي
عدوان قد يفكر به أعداء الوطن
والأمة بدأت
القوات المسلحة السورية
مناورات عسكرية تهدف إلى اختبار
"الجاهزية القتالية" للجيش
السوري في مواجهة أي "هجوم
مفاجئ"، بحسب ما ذكرت وكالة
الأنباء السورية الرسمية "سانا"
الأحد. وقالت الوكالة "بدأت
قواتنا المسلحة (...) بتنفيذ
مناورات عسكرية تستمرعدة أيام
تشارك فيها مختلف أنواع وصنوف
القوات البرية والبحرية
والجوية بهدف اختبار الجاهزية
القتالية لجيشنا". وأضافت
أن القوات البحرية بدأت السبت
تنفيذ "مناورة تحاكي ظروف
التصدي لهجوم بحري معاد مفاجئ".
ونقلت الوكالة عن وزير الدفاع
داود عبد الله راجحة انه أثنى
على "الأداء المميز الذي أظهر
المستوى العالي للتدريب
القتالي في قواتنا البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". وتأتي
هذه المناورات في خضم
الاضطرابات التي تشهدها سوريا
منذ 16 شهرا وأسفرت عن مقتل أكثر
من 17 ألف شخصن بحسب المرصد
السوري لحقوق الإنسان ================= في
حديث لقناة ألمانية، الأسد يتهم
واشنطن بزعزعة الاستقرار في
سوريا الأحد
08 يوليو 2012 - 09:50 مساءً اسماعيلية
اونلاين :اتهم الرئيس السوري في
حديث مع القناة الألمانية
الأولى واشنطن بدعم المعارضين
المسلحين في بلاده "لزعزعة
الاستقرار" في بلاده.
وكلينتون تعتبر أن أيام الأسد
باتت "معدودة"، فيما وصل
عنان إلى دمشق لبحث حلول للأزمة
السورية. اتهم
الرئيس السوري بشار الأسد
الولايات المتحدة بدعم
المعارضين المسلحين في بلاده
بهدف "زعزعة استقرار"
سوريا، وذلك في مقابلة مع
القناة الأولى بالتلفزيون
الألماني (ايه آر دي). وقال الأسد
"إنهم (الأمريكيون) طرف منحاز
في النزاع، إنهم يوفرون حماية
ودعما سياسيا لهذه العصابات (المعارضون)
لزعزعة استقرار سوريا". وأشار
الرئيس السوري خلال الحديث الذي
أجراه معه الكاتب الألماني
يورغن تودنهوفر إلى أن هذه
المساعدات تمثلت في تقديم
السلاح والأموال وكذلك الدعم
السياسي داخل منظمة الأمم
المتحدة. وحسب
مقاطع مكتوبة من هذه المقابلة،
التي أجريت في الخامس من تموز/
يوليو في مقر ضيافة الأسد
بالعاصمة دمشق، فإن الأسد اعتبر
أن مسألة تخليه عن السلطة تعود
إلى الشعب السوري، رافضا دعوات
التنحي الموجهة إليه. وقال إنه
"لا ينبغي على الرئيس أن يهرب
من التحديات الوطنية"، مؤكدا
أن "السوريين في اللحظة
الراهنة يواجهون تحديا وطنيا"،
مضيفا أنه "ليس بوسع الرئيس
الانسحاب في مواجهة مثل هذا
الموقف". وأكد الأسد بالقول:
"إلا أننا من جهة ثانية لا
يمكن أن نبقى في السلطة ما لم
نكن نحظى بالدعم الشعبي".
وأضاف الأسد: "نحن لا نقفل
الباب بوجه أحد - دولة أو مسؤولا-
يرغب بالمساعدة لحل المشاكل في
سوريا شرط أن يكون جديا وصادقا." ومن
المنتظر أن تبث القناة هذه
المقابلة التي تبلغ مدتها 20
دقيقة مساء اليوم في برنامج "فيلت
شبيغل" أي "مرآة العالم".
وكانت هذه المقابلة تم تسجيلها
في الخامس من الشهر الجاري في
مقر ضيافة الأسد بالعاصمة دمشق.
وذكرت قناة الألمانية الأولى أن
تودنهوفر النائب الأسبق في
البرلمان (بوندستاغ) عن حزب
المستشارة انغيلا ميركل
المسيحي الديمقراطي، كان قدم
طلبا قبل ثمانية أشهر لإجراء
حديث مع الأسد ولكنه لم يتلق
موافقة من الجانب السوري إلا
مؤخرا. عنان
يصل إلى دمشق وفي
تطور آخر، وصل إلى دمشق اليوم
الأحد مبعوث الأمم المتحدة
والجامعة العربية المشترك كوفي
عنان. ومن المقرر أن يجتمع عنان
مع الرئيس السوري غدا الاثنين
لبحث تطورات الأزمة. كما يلتقي
عنان بفريق المراقبين
العسكريين في سوريا برئاسة
الجنرال روبرت مود، والذي أعلن
تعليق عمله نظرا لتصاعد أعمال
العنف. وذكرت مصادر رسمية إنه من
المرجح أن يجتمع مع شخصيات
سورية من أطياف متنوعة. وفي
طوكيو، قالت وزيرة الخارجية
الأمريكية هيلاري كلينتون إن
قوى المعارضة باتت أكثر فعالية
وأن أيام الأسد باتت "معدودة".
وقالت كلينتون في مؤتمر صحفي:
"ستكون هناك نهاية للعنف عما
قريب وبداية الانتقال السياسي،
ولن يموت عدد أقل فحسب ولكن
ستكون هناك فرصة لإنقاذ الدولة
السورية من اعتداء كارثي". ميدانيا،
أفاد نشطاء تواصل أعمال العنف
التي حصدت الأحد 46 قتيلا في
مناطق مختلفة من سوريا، هم بحسب
المرصد السوري لحقوق الإنسان، 20
مدنيا و15 عنصرا من قوات النظام و11
مقاتلا معارضا وجنديا منشقا.
وقد سقطوا في اشتباكات وعمليات
قصف وانفجارات وإطلاق نار.
وتحدث المرصد، الذي يتخذ مقرا
له في لندن، عن "تحول نوعي"
في القتال الذي تقوده المجموعات
المسلحة المعارضة على الأرض،
مشيرا إلى أن هذه الأخيرة
استخدمت للمرة الأولى اليوم
الأحد دبابة "غنمتها" من
الجيش في قصف في المنطقة
الشرقية في دير الزور، بعد أن
أسقطت قبل ساعات في المنطقة
ذاتها طائرة استطلاع تابعة
لقوات النظام. دمشق
تعلن إجراء مناورات عسكرية من
جهة أخرى، بدأت القوات المسلحة
السورية مناورات عسكرية تهدف
إلى اختبار "الجاهزية
القتالية" للجيش السوري في
مواجهة أي "هجوم مفاجئ"،
بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء
السورية الرسمية "سانا"
الأحد. وقالت الوكالة "بدأت
قواتنا المسلحة (...) بتنفيذ
مناورات عسكرية تستمرعدة أيام
تشارك فيها مختلف أنواع وصنوف
القوات البرية والبحرية
والجوية بهدف اختبار الجاهزية
القتالية لجيشنا". وأضافت
أن القوات البحرية بدأت السبت
تنفيذ "مناورة تحاكي ظروف
التصدي لهجوم بحري معاد مفاجئ".
ونقلت الوكالة عن وزير الدفاع
داود عبد الله راجحة انه أثنى
على "الأداء المميز الذي أظهر
المستوى العالي للتدريب
القتالي في قواتنا البحرية
وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا
في مواجهة أي عدوان قد يفكر به
أعداء الوطن والأمة". وتأتي
هذه المناورات في خضم
الاضطرابات التي تشهدها سوريا
منذ 16 شهرا وأسفرت عن مقتل أكثر
من 17 ألف شخصن بحسب المرصد
السوري لحقوق الإنسان. ------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |