ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ملف
مركز الشرق العربي المخيمات
الفلسطينية والثورة السورية
15-7-2012 رسالة من مخيم
اليرموك -سوريا للرئيس واللجنة
التفيذية نظراً لآخر
التطورات الحاصلة في سورية..
وبعد المجزرة المروعة التي راح
ضحيتها كوكبة من الشباب
الفلسطيني الذين يؤدون الخدمة
الإلزامية في صفوف جيش التحرير
الفلسطيني المتواجد على
الأراضي السورية.. بعد أن كانت هذه
الساحة هي الساحة النضالية
الرئيسية والتي سبق أن قدمت
الآلاف من الشهداء والأسرى
والمعتقلين.. وهي الساحة
الرئيسية في الدفاع عن القرار
الفلسطيني المستقل.. وهي الساحة
الرئيسية لانطلاقة الثورة
الفلسطينية المعاصرة.. ونظراً
للإهمال وعدم الاهتمام بمعاناة
هذا الشعب واحتياجاته على
المستوى الرسمي منذ الإنشقاق في
عام 1983 وحتى يومنا هذا.. لذلك
نقول بأن المعركة التي خيضت في
مواجهة التآمر على الثورة
الفلسطينية منذ ثلاثة عقود ليست
عذراً لأن تعاني جماهيرنا
الفلسطينية من هذا الإهمال
الطويل. وأمام ما يحدث من
جرائم قتل وتشريد في سورية وجزء
منها يشمل الفلسطينيين.. وآخرها
المجزرة البشعة التي أودت بحياة
أربعة عشر شاباً فلسطينياً من
مجندي جيش التحرير وثلاثة منهم
لايزال مصيرهم مجهول حتى حينه..
فإن هذا يضع م. ت. ف وقيادتها في
اللجنة التنفيذية على المحك..
ولذلك فإن المنظمة مطالبة: - إعلان الحداد
الوطني للشعب الفلسطيني في كل
أماكن تواجده في الداخل والشتات
على أرواح شهداء مخيمات حلب..
بغية تسليط الضوء على تفاصيل
معاناة الجماهير الفلسطينية في
سورية (هذه الجماهير التي
لاتزال تمسك على الجمر أملاً
بالتحرير والعودة) كجزء من
المعاناة العامة في سورية.. - مناقشة أوضاع
الشعب الفلسطيني في سورية بجدية
ومسؤولية عالية تتناسب
وتضحياته في سياق القضية
الوطنية الفلسطينية. - إن الحالة
الإجرامية التي تتناول أبناء
الشعب الفلسطيني في مخيماته
وتجمعاته بالشكل العام.. وضباط
وأفراد جيش التحرير الفلسطيني
في سورية بشكل خاص.. هي حالة
إجرامية بحق أبناء الشعب
الفلسطيني وقضيته. - أخيراً إن الشعب
الفلسطيني في سورية ليس لقيطاً
أو دخيلاً على الحالة الوطنية
الفلسطينية برمتها. الرحمة والخلود
لشهدائنا.. والنصر لثورتنا
وقضيتنا هيثم شملوني- مخيم
اليرموك ================= سوريا: مواجهات في
مخيم اليرموك وسقوط العديد من
الشهداء دمشق-الوسط اليوم-وكالات:نقلت
وكالات انباء عن شهود عيان في
مخيم اليرموك الفلسطيني على أن
مواجهات أندلعت عصر الجمعة بين
سكان من مخيم اليرموك وبين قوات
من الأمن السوريّ اسفرت عن سقوط
عشرة شهداء والعديد من الجرحى. ومن بين الشهداء
عرف كلا من الشهيد عفيف مصطفى
البالغ من العمر 22 عامًا والياس
فرحات البالغ من العمر 20
عامًا وهو من سكان حي المغاربة
في مخيم اليرموك وعامر الحجة
واياد فرحات وانس بهاء البرعي
واحمد السهلي وضياء محمد ومحمد
حسين محمودوجمال مصطفى عطا
والشهيد هاني الخرمة ويشار إلى أن هذه
المواجهات تأتي بعد أقل من 24
ساعة على تشييع جثمان 11 شهيدًا
من أعضاء جيش التحرير الفلسطيني
في سوريا في مخيم النيرب
الفلسطيني ، حيث اختطفوا قبل
حواليّ إسبوع وعثر على جثثهم
مذبوحة أول أمس بالقرب من حماة. ================= 10 شهداء فلسطينيين
في مخيم اليرموك واتحاد
المثقفين العرب يدعو الشعب
الفلسطيني إلى الاستنفار بلغ عدد شهداء
أهلنا في مخيم اليرموك حتى هذه
اللحظة عشر شهداء وأغلبهم من
الأخوة الفلسطينيين اسماء شهداء مجزرة
مخيم اليرموك كما استطعنا
توثيقها حتى الان 1 اياس فرحات 2 عامر الحجة 3 اياد فرحات 4 انس بهاء البرعي 5 احمد السهلي 6 ضياء محمد 7 محمد حسين محمود 8 جمال مصطفى عطا 9 هاني الخرما 10 عفيف مصطفى العدد مرجح
للارتفاع بسبب حالات الإصابة
الحرجة حيث يوجد نقص بالمواد
الطبية ================= مصدر : جماعة أحمد
جبريل والأمن السوري يستهدفون
مسيرة فلسطينية في مخيم اليرموك
ويقتلون أربعة تاريخ النشر: السبت
14/7/2012م الساعة 10:01ص
عدد مرات القراءة = 321
صوت فتح - دمشق -
ذكر مصدر في مخيم اليرموك بقرب
العاصمة السورية دمشق ، أن
مسيرة شعبية خرجت في المخيم
تندد بعملية استهداف عناصر تحت
التدريب من جيش التحرير
الفلسطيني ، والذين قضوا ذبحاً
بعد اختطافهم اثناء عودتهم الى
مخيم النيرب في حماه ، وعددهم 16
شهيداً. وذكر المصدر أن
المئات شاركوا بالمسيرة بشكل
سلمي ، واستوقفهم بعد دقائق من
انطلاقها حاجز أمني تابع للجبهة
الشعبية – القيادة العامة التي
يترأسها أحمد جبريل ، واكملوا
مسيرتهم بعد جدل دار بينهم وبين
عناصر الحاجز ، وما أن تقدموا
أمتاراً قليلة حتى اطلق النار
عليهم من جهات عدة ، اضطر الناس
بعدها بالهرولة والهروب من
المكان . وأضاف المصدر أن
عناصر من الجيش السوري ، ومعهم
عناصر من القيادة العامة قاموا
بقنص البعض واستهدفوا نشطاء
المسيرة ، مما أدى الى ارتقاء
أربع شباب من أبناء المخيم ،
الشهيد الطفل يزن ناصر الدين
عيسى الخضراء، ضياء محمد وأنس
البرعي وهاني الخرما. يذكر أن أحمد جبريل
التقى الرئيس بشار الاسد قبل
أسابيع ، وصرح بعد اللقاء
لفضائية موالية لإيران أن
القيادة العامة تخوض معركة 'مصيرية'
دفاعاً عن مشروع المقاومة الذي
يرعاه الرئيس الاسد . وأكد المصدر أن
المسيرة خرجت من مسجدي
عبدالقادر الحسيني والحبيب
المصطفى وسارت المسيرة في شارع
لوبيا تندد بمقتل ابناء جيش
التحرير الفلسطيني قرب حلب ،
ولم ترفع شعارات ضد النظام ، بل
كانت تعبر عن امتعاض اللاجئين
الفلسطينيين من كثرة استهدافهم
من قبل الاطراق المتقاتلة في
سوريا ، دون الكشف عن الايد
الفاعلة . وقال المصدر أن
حالة خوف شديد بين اهالي
المخيمات الفلسطينية ، من حصار
يفرض عليهم واقتحامها واستهداف
سكانها ، لذا اضطر الكثيرون من
أهالي مخيم فلسطين واليرموك
ومخيم حمص النزوح الى لبنان . وطالب المصدر
القيادة الفلسطينية التدخل
والضغط على النظام السوري
لتجنيب الفلسطينيين اتون
المعارك الدموية الجارية في
محافظات سوريا ، والتأكيد على
وقوفهم محايدين . كما طالب المصدر
فتح تحقيقاً حول جريمة قتل
عناصر جيش التحرير ، وشباب
المخيم الاربعة . ================= قوات الأمن مترددة
في اقتحام المخيم حتى اللحظة
وتقوم بحشد المئات من العناصر
قبل الاقتحام، دخول ٣ مدرعات
و 9 باصات من قسم
اليرموك باتجاه دوار فلسطين ولم
يسجل حتى الان اشتباكات مع
الجيش الحر ويتخوف الاهالي من
حملة امنية شرسة مساء اليوم
والمخيم محاصر من كافة الجهات . ================= مقتل 5 فلسطينيين
برصاص الأمن السوري في مخيم
اليرموك إسلام أبو العز لقى خمسة
فلسطينيين من سكان مخيم اليرموك
للاجئين قرب دمشق مصرعهم مساء
أمس بنيران الأمن السوري، وذلك
عقب تظاهرات قام بها سكان
المخيم احتجاجا على مقتل 17
عنصراً منتمين لجيش التحرير
الفلسطيني كانوا قد اختطفوا قبل
أسبوعين على يد قوات الجيش
النظامي. وكانت المدرعات
التابعة للجيش السوري النظامي
أطلقت النار أمس بشكل عشوائي
على تظاهرة في منطقة دوار
فلسطين وسط المخيم، مما أدى
لاستشهاد كل من عامر الحجي و
أحمد السهلي وأنس البرعي و إياس
فرحات (20عام) ويزن ناصر الخضرا
(15 عام). وقد دعا سكان
المخيم اليوم إلى إضراب عام
وغلق كافة المحال التجارية،
وقاموا بإغلاق المداخل
الرئيسية للمخيم بالإطارات
المشتعلة. فيما أغلقت مدرعات
الجيش السوري الطريق المؤدي
للمخيم. يذكر أن مخيم
اليرموك أحد أكبر مخيمات
اللاجئين الفلسطينيين في الوطن
العربي ويقيم فيه حوالي نصف
مليون فلسطيني، ويتواجد في
المخيم تنظيمات سياسية لكافة
الفصائل الفلسطينية المختلفة
طالما أعلنوا عدم تدخلهم في
السياسة الداخلية لسوريا. ================= عشرات الآلاف
يتظاهرون ضد الأسد في مخيم
اليرموك الفلسطيني وقال ناشط في
المخيم لـ«الشرق الاوسط» ان
الجيش الحر قام بحمايه المظاهره
واغلاق جميع الطرق بالاطارات
المشتعله، واستمرت المظاهره
لعده ساعات وجابت شوارع المخيم
اثناء «تشييع الشهيد يزن ناصر
الخضراء الذي قضي بطلقتي قناص
اصابتاه في راسه يوم الجمعه».
ولفت الناشط الي ان القوات
السورية حاصرت المخيم، وقامت
بنشر مدرعات وحواجز علي مداخله،
مع نشر للقناصه وانتشار كثيف
لقوات الأمن. وجاءت مظاهرات يوم
امس ردا علي مهاجمه قوات الامن
للمتظاهرين الذين خرجوا في مخيم
اليرموك لنصره بلده التريمسه،
وفي رد فعل علي اختطاف 17 جنديا
فلسطينيا من جيش التحرير
الفلسطيني، من لاجئي مخيم باب
النيرب في حلب، والعثور علي جثث
سبعه منهم مقتولين الاربعاء
الماضي. واثار انخراط الشباب
الفلسطيني في الحراك الثوري مع
السوريين ضد نظام الاسد كثيرا
من الجدل، اذ ياتي علي الضد من
رغبه قيادات الفصائل
الفلسطينيه المقيمه في دمشق، لا
سيما ان احمد جبريل ظهر مؤخرا في
تصريحات صحافيه واكد وقوف جبهه
التحرير الفلسطينيه (القياده
العامه) الي جانب نظام بشار
الأسد. واتت المظاهرات الحاشده
خلإل أليومين الماضيين لرفض
تصريحات جبريل، ولتزيد التهاب
المشهد السوري. وكتب الناطق باسم
الخارجيه السوريه جهاد مقدسي
علي صفحته الشخصيه علي موقع «فيس
بوك» تعليقا غير مباشر علي
انخراط الفلسطينيين في مناهضه
النظام «اصعب شيء ان يكون ببلدك
ضيوف معززون مكرمون لابعد حد..
وتري البعض منهم لا يحترمون
اصول الضيافه.. يعني سوري معارض
او تائه او مسلح.. امر الله وحكم..
لكن الضيوف (بعضهم) يجب ان
يلتزموا اصول الضيافه، واذا
عجزوا عن ذلك فليرحلوا لواحات
الديمقراطيه بالبلاد العربيه». وفي غضون ذلك،
استكملت قوات الامن السوريه،
امس (السبت)، ما قال المراقبون
الدوليون انه «امتداد لعمليه
للقوات الجويه السوريه» اوقع
اكثر من 200 قتيل في التريمسه يوم
الخميس و100 اخرين يوم اول من امس
الجمعه، لتكون اخر نتائجه يوم
امس السبت سقوط ما يزيد علي 65
قتيلا، بحسب الهيئه العامه
للثوره. وقد تركزت عمليات
القصف والاشتباكات بالامس في
ريف دمشق وحمص وادلب مع اقتحام
خربه غزاله في محافظه درعا. وفي هذا الاطار،
ذكر المرصد السوري لحقوق
الانسان ان مئات من جنود القوات
النظاميه اقتحموا بالدبابات
وناقلات الجند المدرعه بلده
خربه غزاله وسط اطلاق رصاص
كثيف، حيث بدات حمله مداهمات
واعتقالات في البلده. وافاد الناشط بيان
احمد، من لجان التنسيق المحليه
في خربه غزاله، بان «قوات الامن
والشبيحه بدات بعد توقف القصف
باقتحام الحيين الغربي
والشمالي للبلده مع مداهمات
وتفتيش وتكسير»، مشيرا الي انها
«تحرق كل بيت خال من السكان». ولفت الي ان «قوات
الامن تدخل البلده من دون
مقاومه لان عناصر (الجيش الحر)
الذين كانوا فيها غادروها بشكل
كامل»، لافتا الي ان «الجرحي
بالعشرات ولا يوجد الا مواد
اسعاف اوليه». وفي درعا ايضا،
افيد بقصف عشوائي من قبل قوات
النظام باستخدام الطيران
المروحي علي بلدتي الغارية
الغربية والغاريه الشرقيه،
حسبما ذكرت شبكه «شام»
الاخباريه التي اشارت ايضا الي
ان انفجارات هزت المنطقه يوم
السبت. وكشف العقيد فهد
النعمه، قائد المجلس العسكري في
درعا وريفها، ان «قوات الامن
السوريه تقصف مناطق درعا
بالقنابل العنقودية منذ اكثر من
3 ايام»، موضحا ان «الطائرات
الحربيه ترمي قنابل يصل وزنها
لحدود الـ250 كلغ تنشطر ليخرج
منها ما يزيد علي 100 قنبلة
عنقودية تصيب كل ما ومن هو في
دائره الـ500 متر من موقع سقوط
القنبله». ================= تظاهرات حاشدة في
مخيم اليرموك غداة استشهاد 4
فلسطينيين .. تاريخ النشر :
2012-07-15 دمشق - دنيا
الوطن خرج عشرات الآلاف
في مخيم اليرموك الفلسطيني
القريب من العاصمة دمشق في
تظاهرات مناهضة لنظام الأسد
خلال تشييع ضحايا المخيم الذين
سقطوا، الجمعة، في اشتباكات
عنيفة مع قوات الأمن السورية
والشبيحة وجماعة أحمد جبريل. وقام المشاركون في
التشييع برفع أعلام الاستقلال (علم
الثورة) في المخيم وطالبوا
بإسقاط نظام الأسد، ورددوا
شعارات مناهضة للأسد الأب
والابن. وقال ناشط في
المخيم لصحيفة "الشرق الأوسط"
اللندنية إن الجيش الحر قام
بحماية التظاهرة وإغلاق جميع
الطرق بالإطارات المشتعلة،
واستمرت التظاهرة لعدة ساعات
وجابت شوارع المخيم أثناء "تشييع
الشهيد يزن ناصر الخضراء الذي
قضى بطلقتي قناص أصابتاه في
رأسه يوم الجمعة". ولفت الناشط إلى أن
القوات النظامية السورية حاصرت
المخيم، وقامت بنشر مدرعات
وحواجز على مداخله، مع نشر
للقناصة وانتشار كثيف لقوات
الأمن. وجاءت تظاهرات
السبت ردا على مهاجمة قوات
الأمن للمتظاهرين الذين خرجوا
في مخيم اليرموك لنصرة بلدة
التريمسة، وفي رد فعل على
اختطاف 17 جنديا فلسطينيا من جيش
التحرير الفلسطيني، من لاجئي
مخيم باب النيرب في حلب،
والعثور على جثث سبعة منهم
مقتولين الأربعاء الماضي. وأثار انخراط
الشباب الفلسطيني في الحراك
الثوري مع السوريين ضد نظام
الأسد كثيرا من الجدل، إذ يأتي
على الضد من رغبة قيادات
الفصائل الفلسطينية المقيمة في
دمشق، لا سيما أن أحمد جبريل ظهر
مؤخرا في تصريحات صحافية وأكد
وقوف الجبهة الشعبية (القيادة
العامة) إلى جانب نظام بشار
الأسد. وأتت التظاهرات
الحاشدة خلال اليومين الماضيين
رفضا لتصريحات جبريل، ولتزيد
التهاب المشهد السوري. وكتب الناطق باسم
الخارجية السورية جهاد مقدسي
على صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"
تعليقا غير مباشر على انخراط
الفلسطينيين في مناهضة النظام:
"أصعب شيء أن يكون ببلدك ضيوف
معززون مكرمون لأبعد حد.. وترى
البعض منهم لا يحترمون أصول
الضيافة.. يعني سوري معارض أو
تائه أو مسلح.. أمر الله وحكم..
لكن الضيوف (بعضهم) يجب أن
يلتزموا أصول الضيافة، وإذا
عجزوا عن ذلك فليرحلوا لواحات
الديمقراطية بالبلاد العربية". وقد سقط 4 شهداء
وأصيب عدد آخر بعد استهدافهم
برصاص قوات الأمن السوري في
مخيم اليرموك، الجمعة، بعد أن
خرجوا في مسيرات مناهضة ومنددة
بجريمة قتل 17 جندياً من جيش
التحرير الفلسطيني بعد
اختطافهم بالقرب من مخيم النيرب
في حلب . وانضم فلسطينيو
دمشق إلى شعارات الثورة السورية
المنادية بوحدة الشعبين السوري
والفلسطيني وإسقاط نظام الأسد،
كما رفعوا علم الثورة على أحد
المباني. في حين أكد ناشطون
لصحيفة "الشرق" أن وجوداً
أمنياً كثيفاً لوحظ عند دوار
فلسطين وأن عربات مدرعة اتجهت
نحو المخيم من عدة محاور،
مشيرين إلى أن التظاهرة لم تنته
بدفن الشهداء وأنها استمرت طيلة
فترة ما بعد الظهر. وأشار الناشطون
إلى أن عناصر أمن وشبيحة أطلقوا
النار على التظاهرة في شارع
فلسطين ما أسفر عن سقوط شهداء
وجرحى جدد، بينما أفاد بعض كبار
السن في المخيم لـ"الشرق"أن
مجهولين ذبحوا أحد عناصر الجبهة
الشعبية في القيادة العامة التي
يتزعمها أحمد جبريل بسبب وقوف
هذا التنظيم إلى جانب نظام
الأسد وقيام عناصره وكوادره
بالمشاركة في عمليات القتل
والتشبيح، وسبق لهذا التنظيم
العام الماضي أن أطلق النار على
متظاهرين فلسطينيين في المخيم
وقتل عددا منهم.. ================= استشهاد 16 عسكريا من
جيش التحرير الفلسطيني في سوريا نشر الخميـس 12/07/2012
(آخر تحديث) 12/07/2012 الساعة 12:52 غزة -معا- كشفت
مصادر فلسطينية في سوريا عن
استشهاد 16 عسكريا من جيش
التحرير الفلسطيني، امس، وذلك
بعد خطفهم على طريق حماة مدينة
حلب قادمين من مركز تدريب عسكري
في منطقة مصياف أثناء توجههم
لقضاء إجازتهم. ويوجد في سوريا
جالية فلسطينية كبيرة يزيد
عددها 450 ألف فلسطيني يقطنون في
عدة مخيمات ابرزها مخيم اليرموك
في العاصمة السورية دمشق. وقالت المصادر ان
احد عشر من بين الشهداء من سكان
مخيم النيرب، وانه جري خطفهم
قبل نحو اسبوعين خلال تنقلهم
بين معسكر التدريب والمخيم. ونعت فصائل منظمة
التحرير الفلسطينية في سوريا
شهداء مخيمات حلب. وأدانت الفصائل
بشدة في بيان لها وصل "معا"
نسخة عنه الجريمة البشعة التي
ارتكبت بقتل عدد من الشباب
الفلسطينيين من مجندي جيش
التحرير الفلسطيني من أبناء
مخيمات حلب بعد اختطافهم وهم
متوجهون من معسكر مصياف للتدريب
إلى مخيماتهم في حلب. مُدينة
القتلة الذين ارتكبوا هذه
الجريمة البشعة. ودعت الفصائل إلى
التوقف عن استهداف الفلسطينيين
الذين يحملون قضيتهم الوطنية
قضية العودة إلى ديارهم
وممتلكاتهم ومقاومتهم المستمرة
ضد الاحتلال الإسرائيلي, معتبرة
أن أي استهداف للفلسطينيين إنما
يستهدف إضعاف مقاومتهم
للاحتلال وإضعاف نضالهم
المتواصل من أجل العودة إلى
ديارهم. وتوجهت بالتعزية
لذوي الشهداء ولأبناء الشعب
الفلسطيني في مخيمات حلب. من جهتها شجبت حركة
المقاومة الإسلامية "حماس"
استشهاد مجموعة من المجندين
الفلسطينيين العاملين بجيش
التحرير الفلسطيني العامل في
سوريا، وعدّت قتلهم "عملا
عنصريا وجبانا". وقال عضو المكتب
السياسي لحركة المقاومة
الإسلامية "حماس" عزت
الرشق فجر الخميس "إنَّنا في
حركة ندين بشدَّة عملية القتل
البشعة التي تعرَّض لها 16
مجنّداً في جيش التحرير
الفلسطيني، ونعدَّه عملاً
عنصرياً وجباناً يستهدف الوجود
الفلسطيني في سوريا كضيوف لا
يتدخلون في الشأن الداخلي،
ويتطلعون دوماً إلى العودة إلى
وطنهم الذي هجّروا منه. ================= تشييع 17 جنديا من
جيش التحرير الفلسطيني بعد
قتلهم على يد مجهولين ناشطون: النظام
يفتعل فتنة بين الفلسطينيين
والسوريين بيروت: «الشرق
الأوسط» شيّع أهالي مخيم
النيرب للاجئين الفلسطينيين في
مدينة حلب شمال سوريا ظهر أول من
أمس سبعة عشر جنديا من جيش
التحرير الفلسطيني تم
استهدافهم أثناء عودتهم من
منطقة مصياف حيث يمضون خدمتهم
العسكرية من قبل مسلحين مجهولين. قد نشرت «شبكة
أخبار مخيم النيرب» على «فيس
بوك» صورة مروعة لجثث الجنود
المستهدفين وبدت عليهم آثار
التعذيب. وشارك في التشييع آلاف
الفلسطينيين الذين يقطنون في
مخيم النيرب، وهو أكبر مخيم في
سوريا بعد مخيم اليرموك، ويقع
على مسافة 13 كيلومترا شرق مدينة
حلب على مسافة قريبة من المطار
الدولي. وفي الوقت الذي
اتهمت فيه هيئة أركان جيش
التحرير الفلسطيني «مجموعات
إرهابية مسلحة» بالوقوف خلف
العملية، أدانت الفصائل
الفلسطينية «قتل مجموعة من
المجندين الفلسطينيين العاملين
بجيش التحرير الفلسطيني العامل
في سوريا»، فيما اعتبرت حركة
حماس قتلهم «عملا عنصريا وجبانا».
وقال عضو المكتب السياسي لحركة
المقاومة الإسلامية حماس، عزت
الرشق، فجر الخميس «إننا في
الحركة ندين بشدة عملية القتل
البشعة التي تعرَّض لها 16 مجندا
في جيش التحرير الفلسطيني،
ونعدّه عملا عنصريا وجبانا
يستهدف الوجود الفلسطيني في
سوريا كضيوف لا يتدخلون في
الشأن الداخلي، ويتطلعون دوما
إلى العودة إلى وطنهم الذي
هجّروا منه». من جانبها، وضعت
فصائل منظمة التحرير في سوريا،
الجريمة في سياق «المحاولات
الرامية إلى جر الجالية
الفلسطينية إلى أتون الحرب
القائمة في سوريا». واعتبرت
المنظمة أن «الشعب الفلسطيني
شعب محايد ولا دخل له من قريب أو
من بعيد بالمشاكل الداخلية
للشعوب العربية». ويروي وليد، وهو
شاب فلسطيني من سكان المخيم،
تفاصيل الحادث، مشيرا في حديثه
لـ«الشرق الأوسط إلى أن «الجنود
تم اختطافهم منذ أسابيع أثناء
عودتهم من خدمتهم العسكرية في
حافلة على طريق مصياف في محافظة
حماه، وانقطعت أخبارهم عنا منذ
ذلك الحين، إلى أن تم العثور على
جثثهم مرمية في الطريق». ويضيف
أن «معظم الضحايا يعيشون في
مخيم النيرب». وفي الوقت الذي
يرفض فيه وليد تحميل أي طرف
المسؤولية عن الحادث، فإنه يشير
إلى حالة التوتر التي تسود بين
الفلسطينيين في مخيم النيرب
وجوارهم من السوريين. ويقول «هناك
مشكلات بدأت تظهر بشكل كبير بين
اللاجئين في النيرب ومحيطهم من
السكان أصحاب الأصول الحلبية».
ويتابع «الحادثة التي أشعلت
الخلافات بين الطرفين نشبت
الشهر الماضي حين حصلت مشاجرات
بين طلاب من مخيم النيرب وآخرين
من قرية النيرب المجاورة للمخيم
ليستغلها البعض ويبدأ في إطلاق
النار عشوائيا بحجة افتعال أزمة
بين القرية ومخيم النيرب، مما
أدى إلى توتر الأوضاع بين
الطرفين، لتصل حصيلة الضحايا من
مخيم النيرب إلى ثلاثة شباب هم
فوزي بستوني وأحمد الخطيب وآخر
من بيت أبو رجب، علما بأنهم لم
يحملوا السلاح بأيديهم، وسقط
أيضا 4 ضحايا من قرية النيرب». ويضع سامر، وهو أحد
ناشطي الثورة السورية، الأحداث
التي يرويها وليد في سياق «فتنة
يريد نظام الأسد أن يشعلها بين
الفلسطينيين والسوريين، بهدف
التشويش على الحراك الشعبي
وإضعافه بصراعات صغيرة». ويضيف
الناشط المعارض «نظام الأسد
يريد توريط الفلسطينيين في
صراعه مع الشعب السوري عبر
تحويلهم إلى شبيحة، وهذا ما عمد
إليه في مخيم النيرب حيث استغل
الأوضاع الاقتصادية للشبان
الفلسطينيين ودفعهم إلى
المشاركة في أعمال القمع مقابل
مبلغ مادي». وعن حادثة اغتيال
الجنود يستبعد سامر خلال حديثه
لـ«الشرق الأوسط» أن تكون
المعارضة هي من ارتكب هذه
الجريمة، مشيرا إلى «عملية
اغتيال سابقة كانت قد حدثت منذ
مدة في مخيم اليرموك في دمشق
واستهدفت أحد ضباط جيش التحرير
فاتهمت آنذاك أجهزة المخابرات
السورية بتنفيذ الاغتيال». وتنظر المعارضة
السورية إلى جيش التحرير
الفلسطيني بوصفه مكونا من
مكونات الجيش السوري الذي يتولى
مهمة قمع الاحتجاجات التي تعمّ
البلاد. وكانت اللجنة الوطنية
الفلسطينية في سوريا اتهمت قائد
«جيش التحرير الفلسطيني»
اللواء طارق الخضراء، التابع
للنظام السوري حسب تعبيرها «بمحاولة
الزج ببعض سرايا جيش التحرير في
مواجهة الثورة السورية، خصوصا
في حمص». ================= لجان التنسيق
المحلية:3 قتلى بنيران الامن
السوري في مخيم اليرموك بدمشق الجمعة 13 تموز 2012،
آخر تحديث 16:23 نقلت قناة "الجزيرة"
عن لجان التنسيق المحلية في
سوريا إعلانها عن "مقتل 3
أشخاص بنيران الامن السوري في
مخيم اليرموك بدمشق". ================= "المثقفين العرب"
يدعو الفلسطينيين للاستنفار المشهد ـ محمد محسن
أبو النور قال اتحاد
المثقفين العرب اليوم الجمعة أن
عدد الشهداء الفلسطينيين في
مخيم اليرموك وصل إلى عشرة،
داعيا الشعب الفلسطيني إلى
الاستنفار العام. وقال بيان وزعه
رئيس الاتحاد، عامر العظم: "أن
عدد شهداء أهلنا في مخيم
اليرموك حتى هذه اللحظة بلغ
عشرة شهداء وأغلبهم من الأخوة
الفلسطينيين". وذكر الاتحاد في
بيانه أسماء شهداء ما وصفها بـ
"مجزرة" مخيم اليرموك،
مضيفا أنه استطاع توثيق تلك
الأسماء على النحو التالي: "إياس
فرحات، وعامر الحجة، وإياد
فرحات، وأنس بهاء البرعي، وأحمد
السهلي، وضياء محمد، ومحمد حسين
محمود، وجمال مصطفى عطا، وهاني
الخرما، وأخيرا عفيف مصطفى" واختتم العظم
بيانه بقول: "العدد مرجح
للارتفاع بسبب حالات الإصابة
الحرجة حيث يوجد نقص بالمواد
الطبية". ================= مظاهرة ضخمة في مخيم
اليرموك قرب دمشق والفلسطينيون
ينضمون للثورة السورية علم الثورة على أحد
مباني مخيم اليرموك (الشرق) ٢٠١٢/٧/١٥ التعليقات دمشق – معن عاقل شيّع فلسطينيو
مخيم اليرموك في أكبر تظاهرة
منذ بداية الثورة شهداءه الـ 11
بينهم طفل، سقطوا يوم الجمعة
برصاص قوات الأمن والشبيحة،
وانضم فلسطينيو دمشق إلى شعارات
الثورة السورية المنادية بوحدة
الشعبين السوري والفلسطيني
وإسقاط نظام الطاغية الأسد،
وتناول المتظاهرون الأمين
العام لحزب الله هاتفين: “يلعن
روحك يا نصر الله”، كما رفعوا
علم الثورة على أحد المباني، في
حين أكد ناشطون لـ”الشرق” أن
وجوداً أمنياً كثيفاً لوحظ عند
دوار فلسطين وأن عربات مدرعة
اتجهت نحو المخيم من عدة محاور،
مشيرين إلى أن المظاهرة لم تنته
بدفن الشهداء وأنها استمرت طيلة
فترة ما بعد الظهر، وأن عناصر
أمن وشبيحة أطلقوا النار عليها
في شارع فلسطين ما أسفر عن سقوط
شهداء وجرحى جدد، بينما أفاد
بعض كبار السن في المخيم لـ”الشرق”
أن مجهولين ذبحوا أحد عناصر
الجبهة الشعبية في القيادة
العامة التي يتزعمها أحمد جبريل
بسبب وقوف هذا التنظيم إلى جانب
نظام الأسد وقيام عناصره
وكوادره بالمشاركة في عمليات
القتل والتشبيح، وسبق لهذا
التنظيم العام الماضي أن أطلق
النار على متظاهرين فلسطينيين
في المخيم وقتل عددا منهم. وفي دير الزور
أفادت معلومات عن سقوط صاروخ
على أحد المنازل في حي الجبيلة
ما أسفر عن تدميره بالكامل
واستشهاد خمسة أطفال من عائلة
حمصية نزحت إليه هرباً من القصف
على مدينة حمص، في حين سجل سقوط
قذيفة على حي العرضي، وطال قصف
مدفعي أحياء عدة من المدينة
وشوهد تصاعد سحب الدخان من حي
المطار القديم، بينما شل إضراب
شامل الحركة في مدينة البوكمال
احتجاجاً على مجزرة التريمسة في
ريف حماة. إلى ذلك أصدرت كتائب
أمهات المؤمنين في الغوطة
الشرقية بياناً أعلنت فيه
تبرؤها من ممارسات بعض العصابات
التي امتهنت الخطف لطلب الفدية
والسلب مدعية الانتساب للجيش
الحر وتوعدت باتخاذ خطوات رادعة
ضد تلك العصابات، مؤكدة التزامه
بمبادئ الثورة والدفاع عن الناس
وحياتهم وأملاكهم. ================= لقد أذنت ساعتهم في
سوريا علي حماده الأحد 15 تموز 2012 قبل يومين ثار مخيم
اليرموك الفلسطيني في قلب دمشق
على "جمهورية حافظ الاسد"
ونزل سكانه الى الشارع لينشدوا
للحرية، فيما توجه بعضهم نحو
نصب رفع في المخيم يحمل في وسطه
رسما لحافظ الاسد وشرعوا يدكونه
بأحذيتهم في استعادة لمشهد
اعتدناه في ليبيا وفي مناطق
سورية ثائرة، ثم حطموا النصب. رد
النظام وجماعاته كتنظيم احمد
جبريل "الجبهة الشعبية -
القيادة العامة" المعتبر
ذراعاً مخابراتية سورية باطلاق
النار على شبان المخيم وقتلوا
العديد منهم وجرحوا العشرات، ثم
حوصر المخيم لتبدأ مرحلة قمع
وقتل شبيهة بما يحصل في عشرات
المناطق والمدن والقرى السورية
الثائرة على النظام. تدل انتفاضة مخيم
اليرموك في قلب دمشق على حقيقة
مفادها ان الثورة صارت اكثر
انتشارا، وهي كما سبق ان قلنا في
مطلعها تملك هوامش واسعة للتوسع
والتطور في الوقت الذي لا يملك
نظام من الهوامش الفعلية سوى
آلة قتل مدججة معطوف عليها عقل
مافيوي يحاكي في وحشيته عقول
اكبر طغاة التاريخ. هامش النظام
هو قتل الناس فيما هامش الثورة
هو استقطاب مزيد من الناس
للتعجيل في انهاء مأساة وطن
وشعب كبيرين. لقد انتهى عصر حافظ
الاسد في اليوم الاول للثورة في
آذار ٢٠١١، وسقط
بشار في بحر الدماء التي فجرها
محاولا ايقاف عقارب الساعة،
وتغيير العصر المتغير. وعندما
نتحدث عن الثورة فإننا لا نتحدث
عن المعارضة السياسية في الخارج
بل عن كل ما هو ثورة ان في الداخل
او في الخارج، سياسيا كان ام
عسكريا أم ثقافيا ام اقتصاديا
ام انسانيا. اننا لا نتوقف عند
عثرات المعارضة و لا عند تواطؤ
بعض المعارضة في الداخل مع بعض
النظام وان سرا. كما اننا لا
نلتفت حقيقة الى مسألة توحيدها
بوصفها حالة سلبية بالمطلق.
واننا ننظر الى الثورة السورية
بشمولية اكثر: ننظر اليها من
زاوية المسار التاريخي في
المنطقة، وخلاصته ان الموجة
الحالية في العالم العربي كبيرة
الى حد لن تقدر كل اسلحة روسيا
المستخدمة من جانب بشار وبطانته
على ان توقفها. قد تؤخرها قليلا
ولكنها لن توقفها. حتى التأخير
الذي نشكو منه فإنه في مقياس
الحدث التاريخي تفصيل وان تكن
الآلام هائلة. ان التغيير في
سوريا حصل في آذار
٢٠١١، ونحن نعيش
اليوم نتائجه. بشار هو الماضي
الاسود فيما رفاق حمزة الخطيب
هم المستقبل. على ارض الواقع وصل
الامر بالنظام الى ان يتخذ
قرارا باستخدام الطيران لقتل
الناس وتدمير قراهم واقتحامها.
لم تعد الدبابات ولا المدفعية
بكافية لتركيع الثورة، جاء دور
الطيران تماما كما حصل في قرية
التريمسة في ريف حماه، والاخطر
من ذلك ان مشهد التطهير المذهبي
يتكرر في غير مكان. و مع ذلك فإن
الثورة تكبر في نفوس السوريين ،
ولن تتمكن منها حتى الاسلحة
الكيميائية التي بدأ بشار
بتحريكها! لقد اذنت ساعتكم في
سوريا... "النهار" ================= اتحاد المثقفين
العرب يدين مجزرتي التريمسة
ومخيم اليرموك الاحد 15 يوليو
2012 - 12:48 أحمد جمعة اعلن اتحاد
المثقفين العرب أنه يتابع بكل
غضب مجازر النظام الطائفي
الحقير بحق الشعب السوري
التريمسة ومخيم اليرموك البطل
الذي يسطر أروع ملاحم العصر و
حمل النظام الطائفي البغيض
مسؤولية هذه المجازر ويؤكد أن
ثمن الدم السوري غال جدا وسيدفع
التنابل فاتورته قريبا . وهنأ الاتحاد في
بيان له اليوم الأحد حصلت "الجمعة"
على نسخة منه نظام الممانعة
والمقاومة على قتل اللاجئين
الفلسطينيين في مخيم اليرموك
ودوما ودرعا وحمص والرمل
والجولان وحيا الشعب الفلسطيني
في سوريا ويدعوه إلى القتال
جنبا إلى جنب الشعب السوري
للتخلص من تتار العصر . و دعا الاتحاد
الشعب الفلسطيني في كل مكان إلى
النهوض الأسطوري والثأر
التاريخي لكرامته المهدورة
واعادة الاعتبار للشعب
الفلسطيني المنكوب كما دعا
العلويين إلى الاستسلام الفوري
أو الهروب بالسرعة الممكنة
حفاظا على الأبرياء منهم. ================== الاعتداء على جيش
التحرير الفلسطيني عدوان على كل
الشعب الفلسطيني بقلم: زياد
أبوشاويش 2012/7/14 تبت يد القتلة
المجرمين الذين اختطفوا
المجندين الفلسطينيين في جيش
التحرير ثم اغتالوهم بعد أيام
بدم بارد وبأوامر من جهات لن تظل
بمنأى عن الافتضاح ونيل ما
تستحق من العقاب. إن عملية الخطف
التي جرت لستة عشر مجنداً في جيش
التحرير على طريق مصياف حماة ثم
قتلهم بدم بارد تمثل ذروة
الإرهاب والعمالة، وهي محاولة
يائسة لاستدراج الفلسطينيين
لمعارك لا ناقة لهم فيها ولا جمل
حيث موقف كل فلسطيني شريف يتمثل
في الدعوة لوقف القتل والعنف
وحل الخلافات الداخلية في سورية
الشقيقة بالحوار وبالتسامح
والعفو عند المقدرة. لقد أعلنت فصائل
المقاومة الفلسطينية في سورية
موقفاً متوازناً من مجريات
الأحداث في سورية ومثل موقفها
إجماعاً بين أبناء الشعب
الفلسطيني وكل خروج عن هذا
الموقف يعني خروجاً عن الصف
الوطني ومساً بأمن الفلسطينيين
ومكانتهم بين أشقائهم في القطر
العربي السوري ولا غطاء له من أي
جهة، والأهم أنه موقف مدان من
الجميع. إن الخاطفين وقد
تأخروا في تنفيذ مهمتهم القذرة
بقتل الشباب الفلسطيني بعد عدة
أيام من اختطافهم قد كشفوا عن
حقيقة ما جرى ومن هي الجهة التي
نفذت العمل الإجرامي والممولين
والمحرضين أيضاً، فقد كان
منطقياً لو كان هؤلاء يعملون
دون توجيهات من أي طرف أن
يقتلوهم أو يطلقون سراحهم بعد
فترة قصيرة جداً من خطفهم
واقتيادهم لمركز قيادتهم في
إدلب المدينة التي نعرف جميعاً
أن قيادة الجيش الحر ومعظم
منتسبيه يتمركزون فيها. إن المسألة
الطبيعية في الحالة التي
نتناولها أن يصدر هذا الجيش
وقيادته العسكرية والسياسية
بياناً يدينون فيه هذا العمل
البشع الذي يفتقد أدنى مقومات
الحس الإنساني أو الحرص على
العلاقات التاريخية والأخوية
بين أبناء الشعب الفلسطيني
والسوري بكل مكوناته وطوائفه. لقد تكرر الاعتداء
على ضباط وجنود جيش التحرير
الفلسطيني بل وعلى مواطنين
فلسطينيين مدنيين بطريقة قصدية
لا يمكن وصفها سوى بالعبثية
والتخريبية رغم أنها مدروسة
ومتعمدة وفي خدمة العدو
الصهيوني وعملائه المحليين
والخارجيين، وهذا الأمر سبق أن
تناولناه في مقال سابق بعنوان
"من يقف وراء اغتيال ضباط جيش
التحرير الفلسطيني بسورية؟"
وأشرنا إلى جهات عربية عميلة
تقوم بالتخطيط والتحريض
والتمويل وفي ذهنها أن تزج
بالفلسطينيين في معركة يعتقدون
أنها تخدم أهدافهم القذرة
بتدمير فرص التهدئة والحل
السلمي للمعضلة السورية وخلط
الأوراق في خدمة هدفهم المعلن
بإسقاط سورية الوطن والموقف
وليس النظام فقط كما يروجون. المكان الذي وجدت
به الجثامين في إدلب وقربه من
الحدود التركية وكذلك الطريقة
الوحشية في تعذيب هؤلاء الشباب
والتمثيل في بعض الجثث كما حدث
في حالات أخرى ثم إلقائها على
قارعة الطريق تظهر للجميع أن من
فعل ذلك كان يدرك تماماً حجم
الجريمة التي يرتكبها وأنه مغطى
من جهات ودول نافذة وقادرة على
حمايته حتى لو لم تظهر أسماء
هؤلاء القتلة أو صورهم. الذين قاموا
باختطاف المجندين الفلسطينيين
وقتلهم هم عدد كبير من الأوغاد
المأجورين ولابد أنهم يملكون
المساندة من مجموعات أخرى تتحرك
في تلك المنطقة وبالتالي فإن من
شارك في العملية وعلم بوقائعها
عدد كبير من هؤلاء ولا يمكن أن
تزعم قيادات الجيش الحر أنها لا
تعرفهم أو لا تعرف أين يتمركزون.
ولو افترضنا أن هؤلاء مجموعات
منفلتة لا هدف لها سوى التخريب
والقتل فإن الوقت الطويل نسبياً
بين عملية الخطف وعملية القتل
تمنح العقلاء إن وجدوا فرصة
التدخل لوقف الجريمة ومفاعيلها
السلبية الخطيرة وهذا لم يحدث. إن جماهير الشعب
الفلسطيني في سورية وفلسطين وفي
كل أماكن اللجوء والشتات ترفض
وتدين هذا العمل الوحشي القذر،
وتؤكد من جديد أن الاعتداء على
جيش التحرير الفلسطيني هو عدوان
على كل الشعب ويؤلم كل
المواطنين الفلسطينيين أينما
وجدوا. إن واجب الجميع في
سورية توفير الأمن والحماية
للفلسطينيين في كافة أماكن
تواجدهم وهذا واجب الشقيق وصلة
الدم والقربى، وهذا الأمر ينطبق
على أفراد وضباط الجيش
الفلسطيني الذي يتم إعداده ليوم
العودة والتحرير، و لأي مواجهة
مع العدو الصهيوني. الشهداء الذين
اغتالتهم يد الغدر هم أبناؤنا
وفلذات كبد أهلهم وشعبهم ولابد
أن ينالوا حقهم من التكريم
والقصاص من قتلتهم وإن طال
الزمن.المجد لهم والخزي للعملاء
والمأجورين. * كاتب فلسطيني
يقيم في دمشق. - Zead51@hotmail.com =================== الشعب العربي
الفلسطيني في سوريا ينعي كوكبة
من شهداء جيش التحرير بسم الله الرحمن
الرحيم "وَلَا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ" بمزيــد مـــن
الرضــا والتسليـــم بقضـــاء
الله وقـــدره وبأسمـى آيـــات
الفخــر والاعتـــزاز يــــزف أبناء
فلسطين وعموم أهــالي
المخيمــات الفلسطينيــة فــي
سوريــة أربعة عشــر
عريســاً مــن أبنـــاء
فلسطيــن من مقاتلي جيش التحرير
الفلسطيني الذين أستهدفتهم يد
الغدر ورصاص الخيانة أثناء
مغادرتهم في إجازتهم الدورية من
مركز التدريب العام لجيش
التحرير الفلسطيني في منطقة
مصياف قرب مدينة حماه بإتجاه
مخيم النيرب ومخيم حندرات قرب
حلب. لقد كانت أمنيتهم،
هؤلاء الشباب البواسل أبناء
حيفا وعكا وصفد وطبريا
والناصرة، أن تروي دمائهم أرض
فلسطين، لكن يد الغدر عاجلتهم،
بكل خسة ونذالة. المجد للشهداء
والمجد لفلسطين، وعهداً أن يكون
جيش التحرير الفلسطيني في سوريا
كما كان على الدوام رأس حربة في
مواجهة العدو الصهيوني الذي ذاق
ضربات جنود هذا الجيش البطل في
هضبة الجولان في تل الفرس وجبل
الشيخ وواسط وتل أبو الندى، وفي
حصار بيروت وفي كل مواقع الفداء
التي سطر فيها جيش التحرير
الفلسطيني ملاحم البطولة. وفيما يلي قائمة
بأسماء الشهداء : محمد أحمد أيوب،
أنس كريم، محمد أبو الليل، عماد
مناع، أحمد رشيد قشطة، محمد
أحمد الجدع، محمود ساعد، أحمد
جمامسة، فراس أبو الحسن، فريد
علي قاسم، شريف على الباش، محمد
صالح ديب، مصطفى علي هلال، أحمد
عز. ملاحظة وصلت اعداد
الشهداء الفلسطينيين بالأحداث
السورية نحو 300 شهيد حتى الآن. سجل ولا تمل انا
ابن الشتات خرجت من تبع
الذكريات رضعت القضية واكلت من
ثمار البندقية... أنا ابن الوحدة
الوطنية ... أنا من حمال المأسي
... أنا من خانني ناسي... أنا الذي عشقت لون
الدم... ... واشتقت لبطن
الأرض... أنا ابن
فلســطــــــــــــين ================ راصد تدين المجزرة
البشعة بحق افراد جيش التحرير
الفلسطيني بواسطة editor بتاريخ
13 يوليو, 2012 في 04:54 مساء | مصنفة
في اخبار فلسطينية, غير مصنف | لا
تعليقات بيروت / بال نيوز :
تدين الجمعية الفلسطينية لحقوق
الإنسان (راصد) بشدة الجريمة
البشعة التي ارتكبت بقتل عدد من
الشباب الفلسطينيين من مجندي
جيش التحرير الفلسطيني من أبناء
مخيمات حلب بعد اختطافهم وهم
متوجهين من معسكر مصياف للتدريب
إلى مخيماتهم في مدينة حلب . وتطالب (راصد)
الحكومة السورية والأجهزة
المختصة بالعمل على كشف القتلة
الذين ارتكبوا هذه الجريمة
البشعة وتقديمهم للعدالة . وتدعو (راصد) إلى
التوقف عن استهداف اللاجئين
الفلسطينيين الذين يحملون
قضيتهم الوطنية قضية العودة إلى
ديارهم وممتلكاتهم ومقاومتهم
المستمرة ضد الاحتلال
الإسرائيلي . وتعتبر أن أي
استهداف للاجئين الفلسطينيين
إنما يستهدف إضعاف القضية
الفلسطينية وإضعاف نضالهم
المتواصل من اجل العودة إلى
ديارهم ، لا سيما بأن القيادة
الفلسطينية وكافة اللاجئين في
سورية لا يتدخلون بالشأن السوري
ويقفون على الحياد في التحركات
التي تجري في سورية ، وإن عملية
استهدافهم تعني محاولة جر
اللاجئين إلى مكان هم يرفضونه
قيادة وشعبناً وهي مخالفة
للقانون الدولي الذي كفل
حمايتهم كلاجئين لحين عودتهم
لديارهم التي هجروا منها قسراً
بفعل الإحتلال. وتتوجه الجمعية
بكافة هيئاتها بأحر التعازي
لذوي الشهداء ولأبناء شعبنا
الفلسطيني في مخيمات حلب وسورية
وتأمل عليهم ضبط النفس ورص
الصفوف والتوحد . ================ رئيس اركان جيش
التحرير الفلسطيني يدين خطف
وقتل 17 عنصرا من فرقته في سوريا اللواء محمد طارق
الخضراء دمشق - ، ا ف ب - دان
رئيس هيئة أركان جيش التحرير
الفلسطيني اللواء محمد طارق
الخضراء اليوم الخميس مقتل 17
عنصرا في جيشه على يد "مجموعة
ارهابية مسلحة" بعد خطفهم قبل
ايام، بحسب ما نقلت عنه وكالة
الانباء السورية الرسمية "سانا".
وكان المرصد
السوري لحقوق الانسان اعلن
الاربعاء العثور على جثث 13
عنصرا من جيش التحرير الفلسطيني
كانوا قد خطفوا قبل ايام، وهم في
طريقهم الى مخيم النيرب في حلب
في شمال سوريا. وجيش التحرير
الفلسطيني فرقة تابعة للجيش
السوري الا ان عناصره فلسطينيون
ويخضع الى الجيش السوري ماليا
ويتبع شروط الجيش السوري
بالانتساب والتجنيد. ودانت حركة "حماس"
الفلسطينية العملية. وأكد الخضراء في
تصريح لوكالة سانا "ان اقدام
المجموعات الارهابية المسلحة
على اختطاف وقتل 17 جنديا من جيش
التحرير الفلسطيني في سوريا
يؤكد الدور الاجرامي القذر لهذه
المجموعات وارتباطها بالاجندات
الغربية الصهيونية وحقدها
الدموي الأعمى". واشار الى ان
الشبان تعرضوا "للتعذيب
والتنكيل" و"هم عزل لا
يحملون اي سلاح انما ذاهبون
لزيارة أهلهم في إجازة". وراى ان "هؤلاء
الشهداء الذين قتلوا بدم بارد
وبطريقة بشعة انما قدموا
ارواحهم قرابين لتحرير فلسطين
ودعم صمود سوريا في وجه
المؤامرة الدنيئة التي تستهدف
النيل من أمنها واستقرارها.
كونها قلعة الصمود والمقاومة
التي تقف الى جانب الشعب
الفلسطيني والقضية الفلسطينية". ودانت حركة
المقاومة الاسلامية (حماس) في
بيان تلقته وكالة (فرانس برس)
"بشدة عملية القتل البشعة
التي تعرض لها 17 مجندا في جيش
التحرير الفلسطيني". واعتبرت "حماس"
هذه العملية "عملا عنصريا
وجبانا يستهدف الوجود
الفلسطيني في سوريا كضيوف لا
يتدخلون في الشأن الداخلي،
ويتطلعون دوما الى العودة الى
وطنهم الذي هجوا منه". ================= جيش التحرير
الفلسطيني دان قتل المجموعات
الإرهابية لـ17 من جنوده بسوريا الخميس 12 تموز 2012،
آخر تحديث 16:25 أكد رئيس هيئة
أركان جيش التحرير الفلسطيني
اللواء محمد طارق الخضراء أن
"إقدام المجموعات الإرهابية
المسلحة على اختطاف وقتل 17
جنديا من جيش التحرير الفلسطيني
في سوريا يؤكد الدور الإجرامي
القذر لهذه المجموعات
وارتباطها بالأجندات الغربية
الصهيونية وحقدها الدموي
الأعمى". وأوضح اللواء
الخضراء في تصريح لوكالة "سانا"
أن "هؤلاء الشهداء الذين
قتلوا بدم بارد وبطريقة بشعة
إنما قدموا أرواحهم قرابين
لتحرير فلسطين ودعم صمود سوريا
بوجه المؤامرة الدنيئة التي
تستهدف النيل من أمنها
واستقرارها كونها قلعة الصمود
والمقاومة التي تقف إلى جانب
الشعب الفلسطيني والقضية
الفلسطينية، معتبرا ان
المجموعات الإرهابية المسلحة
تعمل لصالح العدو الإسرائيلي
الغاشم المعتدي تمهيدا لتصفية
القضية الفلسطينية وحقوق الأمة
العربية". وتساءل رئيس هيئة
أركان جيش التحرير الفلسطيني عن
"ذنب هؤلاء الشباب أن يقتلوا
بهذه الطريقة البشعة مع التعذيب
والتنكيل وبدم بارد، وهم عزل لا
يحملون أي سلاح إنما ذاهبون
لزيارة أهلهم في إجازة، موضحا
ان هذا السلوك الإجرامي يأتي
خدمة لإسرائيل ودعمها في وجه كل
القوى الوطنية المناضلة
الشريفة التي تقاوم المشروع
الامبريالي الأميركي الصهيوني". وأشار اللواء
الخضراء إلى أن "هذه
المجموعات الارهابية "المأجورة"
مهمتها تخريب الوطن وليست صاحبة
قضية أو مطالب أو إصلاح أو
ديمقراطية وحرية إنما خاضعة
لمشروع تخريبي أميركي إسرائيلي
للدولة والوطن، مبينا ان الشعب
الفلسطيني الموجود في سوريا
يؤمن أن تحرير فلسطين لا يتم الا
عبر سوريا الشموخ والإباء
والقلعة الصامدة في وجه
المؤامرات التي تستهدف تصفية
القضية الفلسطينية". واعتبر أن "صمود
سوريا في وجه المؤامرة التي
تستهدفها يعني فشل مشروع تصفية
القضية الفلسطينية وخلق شرق
أوسط جديد مفتت ضعيف مفكك على
أسس طائفية ومذهبية وعرقية،
لافتا الى أن أعمال القتل
والإجرام والتعذيب والخطف تسهم
في تخريب الوطن وصاحب القضية لا
يقوم بهذه الأعمال المجرمة". ================== الرشق: ندين عملية
قتل جنود جيش التحرير الفلسطيني
في سوريا 12/07/2012 11:42:00 تونس: شجبت حركة
المقاومة الإسلامية "حماس"
استشهاد مجموعة من المجندين
الفلسطينيين العاملين بجيش
التحرير الفلسطيني العامل في
سوريا، وعدّت قتلهم "عملا
عنصريا وجبانا". وفي تصريح لـ"المركز
الفلسطيني للإعلام" قال عضو
المكتب السياسي لحركة المقاومة
الإسلامية "حماس" عزت
الرشق فجر الخميس (12/7) "إنَّنا
في حركة ندين بشدَّة عملية
القتل البشعة التي تعرَّض لها 17
مجنّداً في جيش التحرير
الفلسطيني، ونعدَّه عملاً
عنصرياً وجباناً يستهدف الوجود
الفلسطيني في سوريا كضيوف لا
يتدخلون في الشأن الداخلي،
ويتطلعون دوماً إلى العودة إلى
وطنهم الذي هجّروا منه. وكانت مصادر
فلسطينية في سوريا كشفت
الأربعاء (11/7) عن استشهاد 16
عسكريا من جيش التحرير
الفلسطيني، ليل الثلاثاء، وذلك
بعد خطفهم على طريق حماة مدينة
حلب قادمين من مركز تدريب عسكري
في منطقة مصياف أثناء توجههم
لقضاء إجازتهم، حيث تضرابت
المعلومات في عددهم. =================== جيش التحرير
الفلسطيني: المجزرة نفذت بأياد
صهيونية قذرة دمشق (اسلام تايمز)
- أدانت رئاسة هيئة أركان جيش
التحرير الفلسطيني قيام
مجموعات إرهابية مسلحة بخطف عدد
من العسكريين المجندين من جيش
التحرير الفلسطيني على طريق
حماة -حلب أثناء توجههم لقضاء
إجازة بين أهلهم وذويهم ثم
تصفيتهم بدم بارد معتبرة أن هذا
العمل الإجرامي الجبان الذي
استهدف أبرياء عزلا يؤكد الدور
الإجرامي القذر لهذه المجموعات
وارتباطها بالأجندات الغربية
الصهيونية وحقدها الدموي
الأعمى. اسلام تایمز جيش التحرير
الفلسطيني: المجزرة نفذت بأياد
صهيونية قذرة وأكدت رئاسة هيئة
أركان جيش التحرير الفلسطيني في
بيان أمس أن هذه الجريمة
النكراء تعبير صارخ عن تغلغل
الأعداء الصهاينة في صفوف
المجموعات الإرهابية المسلحة و
دليل لا يقبل الشك على ارتباط
هؤلاء القتلة بأعداء الوطن
والأمة حيث ظهر زيف ادعاءاتهم
الباطلة بالحرص على مصلحة الشعب
العربي السوري وكشفوا عن وجوه
قبيحة رخيصة قبلت العبودية
لأموال الخليج المغموسة بدماء
الأبرياء الطاهرة معتبرة انه
ليس هناك بين كل الذرائع
الواهية التي ساقها هؤلاء
العملاء ما يفسر هذه المجزرة
سوى أنها نفذت بأياد صهيونية
قذرة. وأشارت إلى أن
الشعب العربي الفلسطيني شعب
مناضل من أجل حريته وكرامته
واعتاد التضحية وتحمل الآلام
وكان في كل محنة يسمو على الجراح
وهو سينتصر على هذه المحنة التي
نالت من خيرة شبابه مؤكدة أن جيش
التحرير الفلسطيني يعد أبناءه
لمعركة التحرير ضد العدو
الصهيوني وشهداؤه البررة كانوا
ذخيرة في مواجهة المحتل الغاصب
للأرض والحقوق حيث كانوا
مستعدين لبذل دمائهم في سبيل
فلسطين فأبى صناع هذه المصيبة
إلا أن يغتالوا زهرة شبابهم
خدمة لسادتهم مصاصي الدماء. وأكدت رئاسة هيئة
أركان جيش التحرير الفلسطيني أن
هذه المذبحة لن تثني الشعب
الفلسطيني عن مواقفه تجاه قضيته
العادلة ووقوفه إلى جانب سورية
جيشا وشعبا وقيادة في وجه هؤلاء
العملاء القتلة المتلطين خلف
مطالب اقل ما يقال أنها لا تساوي
قطرة دم برئ مجددة الثقة بان يد
الغدر المجرمة ستنال عقابها
وستبقى رمزا للخزي والعار وذل
العبودية وان دماء الشهداء
ستبقى رمزا للعزة والكرامة
ونورا ينير درب الحرية. / انتهى الخبر / ==================== العثور على جثامين
عناصر من جيش التحرير الفلسطيني
بحلب.. و52 قتيلا في سوريا بيروت – الفرنسية قتل 52 شخصًا في
أعمال عنف في سوريا، اليوم
الأربعاء، في يوم شهد اشتباكات
صباحية في دمشق، واستمرار القصف
على أحياء في مدينة حمص في وسط
البلاد لليوم الرابع والثلاثين
على التوالي. ومن بين القتلى 23
مدنيا، و18 عسكريا، و11 مقاتلا
معارضًا وجنود منشقون، بحسب
المرصد السوري لحقوق الإنسان. من جهة ثانية،
ذكر المرصد، أنه تم العثور
على جثامين 14 شخصًا بينهم 13
عنصرًا من جيش التحرير
الفلسطيني، كانوا قد خطفوا قبل
أيام وهم في طريقهم إلى مخيم
النيرب في حلب. ==================== ضباط في جيش التحرير
الفلسطيني ينشقوا عن نظام الاسد دمشق- فلسطين برس-وكالات-
اعلنت مصادر صحفية فلسطينية في
سوريا ان عددا من أفراد جيش
التحرير الفلسطيني انشقوا
اليوم الاحد، عن نظام بشار
الاسد وفروا الى تركيا.وقالت
المصادر بحسب ما ذكرته وكالة
معا المحلية ان 17 جنديا وضابطا
في جيش التحرير الفلسطيني
انشقوا اليوم عن جيش نظام بشار
الاسد، وهم في طريقهم الى تركيا
من خلال جبل الزاوية، حيث قام
فلسطيني مدني بنقلهم بواسطة
حافلة الى الحدود التركية.هذا
ويتولى اللواء محمد طارق
الخضراء رئاسة هيئة اركان جيش
التحرير الفلسطيني في سوريا.يذكر
ان مخيمات الفلسطينيين في سوريا
شهدت في الآونة الأخيرة أحداث
اغتيال غامضة لوجوه فلسطينية
سياسية وعسكرية. دمشق- فلسطين برس-وكالات-
اعلنت مصادر صحفية فلسطينية في
سوريا ان عددا من أفراد جيش
التحرير الفلسطيني انشقوا
اليوم الاحد، عن نظام بشار
الاسد وفروا الى تركيا. وقالت المصادر
بحسب ما ذكرته وكالة معا
المحلية ان 17 جنديا وضابطا في
جيش التحرير الفلسطيني انشقوا
اليوم عن جيش نظام بشار الاسد،
وهم في طريقهم الى تركيا من خلال
جبل الزاوية، حيث قام فلسطيني
مدني بنقلهم بواسطة حافلة الى
الحدود التركية. هذا ويتولى اللواء
محمد طارق الخضراء رئاسة هيئة
اركان جيش التحرير الفلسطيني في
سوريا. يذكر ان مخيمات
الفلسطينيين في سوريا شهدت في
الآونة الأخيرة أحداث اغتيال
غامضة لوجوه فلسطينية سياسية
وعسكرية. ==================== مخيم النيرب بسوريا
يشيع 17 شهيدا من جيش التحرير،
والفصائل تدين قتلهم، و300 شهيد التاريخ: السبت 14
يوليو 2012 مخيم النيرب
بسوريا يشيع 17 شهيدا من جيش
التحرير، والفصائل تدين قتلهم،
و300 شهيد لنا في سوريا من شهداء فلسطين-القدس-سوريا-دمشق-
الصباح - كتب محررنا في دمشق-في
غمرة انشغال القيادة
الفلسطينية بالحراك السياسي مخيم النيرب
بسوريا يشيع 17 شهيدا من جيش
التحرير، والفصائل تدين قتلهم،
و300 شهيد لنا في سوريا
من شهداء فلسطين-القدس-سوريا-دمشق-
الصباح - كتب محررنا في دمشق-في
غمرة انشغال القيادة
الفلسطينية بالحراك السياسي
رغم توقف المحادثات او
المفاوضات السياسية وفي ظل
الانشغالات المفلسة بما يسمى
المصالحة التي توقفت عجلتها عن
الدوران عند محطة التقاسم
الوظيفي وتكريس غزة دولة عظمى
مستقلة على طريق خلافة
الاستبداد والقتل الممنهج وفي ظل الحصار
الحمساوي على غزة وتهديدات
الدول العظمى بحرب مالية ضد
أبناء الشعب في الضفة وفي ظل
ادارة العرب لظهرهم لما يحدث
للفلسطينيين في كل مكان ها نحن نفجع بشهداء
جيش التحرير ال17 في سوريا
ليعانقوا ارض فلسطين في جنانهم
ويلتحقوا ضمن ال300 شهيد فلسطيني
في سوريا التي تأكلها النيران مين شبيحة انعدمت
فيها الانسانية وقوى شر لا ضمير
لها ولا خلق واننا في جريدة
وموقع نقطة واول السطر اذ ندين
الاعتداءات على الشعب السوري
البطل الذذي يخوض كفاحا سيحقق
له الحرية حتما فاننا ندين
استهداف الفلسطينيين في كل
اماكن تواجدهم وكما يحصل اليوم
في سوريا وانا لله وانا اليه
راجعون-ونقطة واول السطر شيع سكان مخيم
النيرب للاجئين الفلسطينيين في
سوريا 17 جندي من جيش التحرير تم
استهدافهم من قبل مسلحين
مجهولين اثناء عودتهم من منطقة
مصياق حيث يؤدون الخدمة
العسكرية في تلك الأثناء
قال السفير انور عبد الهادي
مدير الدائرة السياسية لمنظمة
التحرير بدمشق ان جريمة قتل 17
لاجيء فلسطيني من مخيم النيرب
بسوريا لا تخدم سوى الاحتلال
الاسرائيلي ودان عبد
الهادي محاولة استهداف
اللاجئين الفلسطينيين وزجهم
بالازمة السورية رغم تأكيد
القيادة على عدم التدخل بالشؤون
الداخلية السورية وان بوصلة
شعبنا هي فلسطين والقدس فقط
والعودة الى ديارهم من جانبها ادانت
فصائل منظمة التحرير قتل الجنود
الـ 17 من جيش التحرير الفلسطيني
في سوريا، ووصفت الفصائل عملية
الاغتيال بانها عمل عنصري وجبان
يستهدف الوجود الفلسطيني في
سوريا. ونرفق لكم من نقطة
نت بيان نعي الشهداء في سوريا جماهير الشعب
العربي الفلسطيني في سوريا تنعي
كوكبة من شهداء جيش التحرير بسم الله الرحمن
الرحيم "وَلَا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ" بمزيــد مـــن
الرضــا والتسليـــم بقضـــاء
الله وقـــدره وبأسمـى آيـــات
الفخــر والاعتـــزاز يــــزف أبناء
فلسطين وعموم أهــالي
المخيمــات الفلسطينيــة فــي
سوريــة أربعة عشــر
عريســاً مــن أبنـــاء
فلسطيــن من مقاتلي جيش التحرير
الفلسطيني الذين أستهدفتهم يد
الغدر ورصاص الخيانة أثناء
مغادرتهم في إجازتهم الدورية من
مركز التدريب العام لجيش
التحرير الفلسطيني في منطقة
مصياف قرب مدينة حماه بإتجاه
مخيم النيرب ومخيم حندرات قرب
حلب. لقد كانت أمنيتهم،
هؤلاء الشباب البواسل أبناء
حيفا وعكا وصفد وطبريا
والناصرة، أن تروي دمائهم أرض
فلسطين، لكن يد الغدر عاجلتهم،
بكل خسة ونذالة. المجد للشهداء
والمجد لفلسطين، وعهداً أن يكون
جيش التحرير الفلسطيني في سوريا
كما كان على الدوام رأس حربة في
مواجهة العدو الصهيوني الذي ذاق
ضربات جنود هذا الجيش البطل في
هضبة الجولان في تل الفرس وجبل
الشيخ وواسط وتل أبو الندى، وفي
حصار بيروت وفي كل مواقع الفداء
التي سطر فيها جيش التحرير
الفلسطيني ملاحم البطولة. وفيما يلي قائمة
بأسماء الشهداء : محمد أحمد أيوب،
أنس كريم، محمد أبو الليل، عماد
مناع، أحمد رشيد قشطة، محمد
أحمد الجدع، محمود ساعد، أحمد
جمامسة، فراس أبو الحسن، فريد
علي قاسم، شريف على الباش، محمد
صالح ديب، مصطفى علي هلال، أحمد
عز. ملاحظة وصلت اعداد
الشهداء الفلسطينيين بالأحداث
السورية نحو 300 شهيد حتى الآن. خاص نقطة : مخيم
النيرب بسوريا يشيع 17 شهيدا من
جيش التحرير، والفصائل تدين
قتلهم، و300 شهيد لنا في سوريا ===================== (راصد) تدين عملية
قتل الشباب الفلسطينيين أبناء
مخيم النيرب في سورية تدين الجمعية
الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد)
بشدة الجريمة البشعة التي
ارتكبت بقتل عدد من الشباب
الفلسطينيين من مجندي جيش
التحرير الفلسطيني من أبناء
مخيمات حلب بعد اختطافهم وهم
متوجهين من معسكر مصياف للتدريب
إلى مخيماتهم في مدينة حلب . وتطالب (راصد)
الحكومة السورية والأجهزة
المختصة بالعمل على كشف القتلة
الذين ارتكبوا هذه الجريمة
البشعة وتقديمهم للعدالة . وتدعو (راصد) إلى
التوقف عن استهداف اللاجئين
الفلسطينيين الذين يحملون
قضيتهم الوطنية قضية العودة إلى
ديارهم وممتلكاتهم ومقاومتهم
المستمرة ضد الاحتلال
الإسرائيلي . وتعتبر أن أي
استهداف للاجئين الفلسطينيين
إنما يستهدف إضعاف القضية
الفلسطينية وإضعاف نضالهم
المتواصل من اجل العودة إلى
ديارهم ، لا سيما بأن القيادة
الفلسطينية وكافة اللاجئين في
سورية لا يتدخلون بالشأن السوري
ويقفون على الحياد في التحركات
التي تجري في سورية ، وإن عملية
استهدافهم تعني محاولة جر
اللاجئين إلى مكان هم يرفضونه
قيادة وشعبناً وهي مخالفة
للقانون الدولي الذي كفل
حمايتهم كلاجئين لحين عودتهم
لديارهم التي هجروا منها قسراً
بفعل الإحتلال. وتتوجه الجمعية
بكافة هيئاتها بأحر التعازي
لذوي الشهداء ولأبناء شعبنا
الفلسطيني في مخيمات حلب وسورية
وتأمل عليهم ضبط النفس ورص
الصفوف والتوحد . ==================== منظمة التحرير تدين
جريمة القتل في مخيم النيرب
السوري تاريخ النشر:
الخميس 12/7/2012م 18:17م
دمشق- فلسطين
برس- أدانت الدائرة السياسية في
منظمة التحرير الفلسطينية
جريمة القتل البشعة التي نفذت
بحق 17 فلسطينياً في سوريا من جيش
التحرير الفلسطيني في مخيم
النيرب بحلب. وقال السفير انور
عبد الهادي مدير الدائرة
السياسية لمنظمة التحرير في
بيان أرسل لـ' فلسطين برس' اذ
ندين القتلة نسأل مرة أخرى ما
الهدف من استهداف اللاجئين
الفلسطينيين و محاولة زجهم
بالأزمة السورية علما أنهم قد
اثبتوا بأنهم لا يتدخلون
بالشؤون الداخلية السورية و
بوصلتهم فلسطين و القدس فقط و
همهم العودة لديارهم '. وتوجه عبد الهادي
باسم الرئيس محمود عباس
بالتعازي لذوي الشهداء ولأبناء
شعبنا الفلسطيني أينما وجد. ==================== السفير عبد الهادي:
جريمة مخيم النيرب لا يستفيد
منها سوى العدو قال السفير أنور
عبد الهادي مدير الدائرة
السياسية لمنظمة التحرير
الفلسطينية بدمشق إن " شهداء
مخيم النيرب في حلب ذهبوا ضحية
جريمة بشعة لا يستفيد منها سوى
العدو الإسرائيلي" . وأضاف عبد الهادي
في بيان صحفي ، اليوم الخميس،
"اذ ندين القتلة نسأل مرة
أخرى ما الهدف من استهداف
اللاجئين الفلسطينيين و محاولة
زجهم بالأزمة السورية علما أنهم
قد اثبتوا بأنهم لا يتدخلون
بالشؤون الداخلية السورية
وبوصلتهم فلسطين و القدس فقط و
همهم العودة لديارهم" . وتقدم السفر عبد
الهادي باسم الرئيس الفلسطيني
محمود عباس بالتعازي لذوي
الشهداء و لأبناء الشعب
الفلسطيني أينما وجد ، سائلاً
المولى القدير أن يتغمد الشهداء
برحمته وأن يمد الصبر و السلوان
لعائلاتهم. وكانت قد كشفت
مصادر في سوريا عن استشهاد
"16" عسكريا من جيش التحرير
الفلسطيني، أمس، حيث جرى خطفهم
قبل أسبوعين وهم عائدين من مركز
تدريب على طريق حماة _حلب . وقالت المصادر "
إن احد عشر من بين الشهداء من
سكان مخيم النيرب، وانه جري
خطفهم قبل نحو أسبوعين خلال
تنقلهم بين معسكر التدريب
والمخيم ------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |