ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
بسم الله
الرحمن الرحيم في
ذكرى يوم الجلاء حملة
إنسانية من
أجل إطلاق سراح معتقلي الرأي
والضمير في سورية يطلق
مركز الشرق العربي ، بالتعاون
مع اللجنة السورية لحقوق
الإنسان حملة إنسانية لإطلاق
سراح معتقلي الرأي والضمير من
سوريين ولبنانيين وأردنيين
وفلسطينيين ... في
ذكرى اليوم الوطني لاستقلال
سورية، الذي صنعه السوريون أجمع
بوحدتهم وتكاتفهم يتوجه
الموقعون على هذه الوثيقة إلى
رئيس الجمهورية بشار الأسد
ليجعل من هذا العيد الوطني محطة
في تاريخ سورية الحديث، تبيض
فيه السجون، ويطلق فيه سراح
جميع معتقلي الرأي والضمير بلا
استثناء على اختلاف الانتماءات
... دعماً لوحدة سورية وطناً
وإنساناً. آملين
أن تشمل هذه الإفراجات جميع
المعتقلين بمن فيهم: -
السيدة فداء الحوراني وجميع
النساء المعتقلات ... -
المثقفين والناشطين ورجالات
المجتمع المدني وإعلان دمشق
أمثال عارف دليلة وميشيل كيلو
وأنور البني وأكرم البني ورياض
سيف وياسر العيتي ورياض درار
ومحمد كمال المويل وفايز سارة
ومحمد حجي درويش وطلال أبو دان
ونزار رستناوي وأحمد طعمة الخضر
وجبر الشوفي وعلي العبد الله
ومروان العش ومحمود عيسى وفراس
سعد وغيرهم... -
المعتقلين الإسلاميين الذين
مضى على اعتقالهم أكثر من ربع
قرن: إطلاق سراح الموجودين
منهم، والكشف عن مصير المفقودين
وهم يعدون بالآلاف من أمثال
إبراهيم عاصي ومحمود سويد وعبد
الودود يوسف وغيرهم... -
المحكومين بموجب القانون 49/1980
ومقترناته بمن فيهم
محمود
الوفائي وعمر درويش ورضوان
درويش ومحمود علي النبهان
ومحمد أسامة سايس
و عبد الرحمن الموسى
وأحمد إبراهيم السيد ويوسف
حسين ومحمد ثابت حللي
وفؤاد
الشغري
ومحمد حيدر زمار
ومحمود سماق وعبد الجبار
علاوي وياسين الصايل
ويوسف ناجية وموفق قرمة
وأحمد العجيل وإبراهيم الخلف
وســامي درباك وخالد أحمد
وطارق حلاق وعلي اسماعيل وعبد
الناصر
درباك وجمال جلول وأسامة عابدين
ومحمود شحود وغيرهم... -
المعتقلين على خلفية انتمائهم
الإسلامي تحت عناوين مختلفة
كالسلفية والتحرير وسواهما مثل
محمد توفيق كرزون وبركات الأسود
وأنس الجماس ومصطفى الشيخ وعبد
الرحمن وزان وغيرهم... -
المعتقلين من المواطنين الكرد
وهم كثير ومن أبرز رجالاتهم
جوان إبراهيم وعز الدين حسين
وأحمد حسن حبش وحميد محمد
سليمان وإبراهيم الحاج يوسف
وعدنان معميش وغيرهم... -
المعتقلين من دول الجوار العربي
من لبنانيين وأردنيين
وفلسطينيين ... إن
طي ملف الاعتقال السياسي
التعسفي في سورية سيجعل منها
بلداً موحداً قادراً على مواجهة
الصعوبات والتصدي للأزمات. إن
هدف هذه الحملة إنساني محض
يتوخى المصلحة الفردية
والجماعية في الأفقين الإنساني
والوطني لبلدنا وشعبنا الذي نكن
له كل الاحترام والتقدير. يمكنكم
إرسال توقيعاتكم على إحدى
العنوانين: اللجنة
السورية لحقوق الإنسان مركز
الشرق العربي للدراسات
الحضارية والاستراتيجية قائمة بأسماء الموقعين على الحملة
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |