((ولا
تهنوا ولا تحزنوا وأنتم
الأعلون إن كنتم مؤمنين ))
الاستاذ زهير /
اسأل الله ان يرعاك ويحميك من
الطغاة ومن كل الظالمين ، فأنا
شخصياً أحبك في الله ،
ومقالاتك هي بالنسبة لي البلسم
الشافي، جزاك الله عنا كل خير
الذنب ذنب شعوبها
خانت طريق كتابها
واستسلمت للبغي
حتى
قادها جلادها .
صدق والله من قال
ذلك ، فنحن السبب
فليعد كل منا الى محاسبة
نفسه وسد الثغرات ، واصلاح
الخلل، ولا ترجو السماحة من
لئيم فما في النار للظمآن ماء
لكم مني كل
التقدير والاحترام
الطاهر
بن عاشور
======================
نحن معه بعواطفنا
وعقولنا.
هيثم المالح أصبح
رمزاً وبطلاًًُ في هذا الزمن
البشع
هو صوتنا
والمدافع عن حقوقنا ولسان
حالنا.
فرج الله أسره و
أطلق سراحه من أيدي الطغاة
وأعداء الحرية.
عسى أن ينصفه
التاريخ وأن يعرف الشعب السوري
الغافل مقدار تضحيته هو ورفاقه.
مواطنة
سورية في بلاد الاغتراب
======================
أنت في قلوبنا
يامنديلا وعلم سورية الأشم
القاضي المحامي الحقوقي هيثم
المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ
الجليل الثمانيني ، واعتقالك
يُمثل انتكاسة أخلاقية
وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا
النظام ، قلوبنا معك أيها
الحبيب الصامد ، أيها الرجل
المقدام ، لم تنل من عزيمتك
الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد
الرجال ، ولنُسطر اسمك في
التاريخ رمزاً من أعظم الرجال
، فاق مانديلا وغاندي ، بل
ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية
والثقافية والأخلاقية لإطلاق
سراح أصحاب الرأي والفكر وعلى
رأسهم قادة اعلان دمشق باسمك
أيها العملاق ، بوركت وبوركت
البطن التي أنجبتك ياسيد
الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز
الرجولة والعلو والافتخار ،
وبورك أبناءك وبناتك الذين
غرست فيهم قيم التضحية من طل
الملوحي الى آيات عصام أحمد
الى كل الأحرار والأبرار
مؤمن
محمد نديم كويفاتية
======================
هؤلاء الكبار هم
من يقومون بالدور الأكبر
والأهم والأكثر مصداقية فلم
يعني انتماؤهم
ومبدئيتهم سوى بأن يصرخوا بوجه
الظلم وأن يقولو كلمة الحق
أمام الطغيان
مقدمين على تحمل أي تبعات
في سبيل الحق والعدالة والحرية
لقد جاؤو كالبشارة
التي تذكرنا
بأبجديات النصر ومتطلباته
الأساس وصانعيه الحقيقين
الذين بنسجون خيوط الليل
كي يشرق نهار الوطن والحرية
مهند
محمد ناجي
======================
إذا الشعب يوماً
أراد الحياة فلا بد أن يستجيب
القدر
أمجد
======================
إن مسألة كتم
الأصوات المعارضة هي هاجس يؤرق
أهل هذه المنطقة التي تحاول
حكوماتها تطبيق النظام
السياسي الديمقراطي لكنها لا
تحسنه حيث من المفترض احترام
الرأي الآخر الذي وجوده كمعارض
ينم عن وعي ومسؤولية ويفيد في
إلقاء الضوء على الجوانب الغير
مرئية للفريق الموالي
وزج أصحاب الرأي
والضمير في السجون خطيئة لا
تغتفر خاصة لرجل في عمر
المحامي المدافع عن الحقوق
الانسانية هيثم المالح
ولطالبتين صغيرتين مكانهما
الطبيعي بين شباب جيلهما
على مقاعد العلم ثم على درب
العمل من أجل حضارة سوريا
وارتقاءها وهنا نناشد سيادة
الرئيس السوري الدكتور بشار
الأسد منح
الشيخ الموقر هيثم المالح
وجميع المسجونين من أصحاب
الفكر والرأي والضمير مكرمة
العفو عنهم وإطلاق سراحهم وعدم
البطش بأي منهم أو كسر شأوة
وطنيتهم فهم ليسوا سوى وطنيون
أحرار آلوا على أنفسهم التحدث
بإسم من نالهم الظلم والحيف
واللجوء لشخص الرئيس
بالمناشدة ما هو إلا أمل
بتصحيح ما يتلفه بعض من مزاولي
السلطة بطريقة مبالغ بها حيث
يشكل الرئيس رأس السلطة المعني
بإعادة العدالة إلى نصابها
هيام
ضمره
======================
القوة ان تظهر
محبتك لا أن تظهر قوتك للحب أثر
لا تحثه أسنان السلاح
ولا كر الأيام
تخبل حين تصير اللعنات قبلات
ودعوات
أشرف
محمد
======================
الحرية لهيثم
المالح ... الحرية لكل معتقلي
الرأي ... والمعتقلين
السياسيين في
سوريا والعالم
جهاد
الرنتيسي
======================
معا
دائما حتى يتم الافراج عن جميع
معتقلى الرأى والضمير والمجد
لسورية الحرية والحضارة
جان
عبدالله
=================
((ولا
تهنوا ولا تحزنوا وأنتم
الأعلون إن كنتم مؤمنين ))
الاستاذ
زهير / اسأل الله ان يرعاك
ويحميك من الطغاة ومن كل
الظالمين ، فأنا شخصياً أحبك
في الله ، ومقالاتك هي بالنسبة
لي البلسم الشافي، جزاك الله
عنا كل خير
الذنب
ذنب شعوبها
خانت
طريق كتابها
واستسلمت
للبغي حتى
قادها
جلادها .
صدق
والله من قال ذلك ، فنحن السبب
فليعد كل منا الى محاسبة نفسه
وسد الثغرات ، واصلاح الخلل،
ولا ترجو السماحة من لئيم فما
في النار للظمآن ماء
لكم
مني كل التقدير والاحترام
الطاهر
بن عاشور
======================
نحن
معه بعواطفنا وعقولنا.
هيثم
المالح أصبح رمزاً وبطلاًًُ في
هذا الزمن البشع
هو
صوتنا والمدافع عن حقوقنا
ولسان حالنا.
فرج
الله أسره و أطلق سراحه من أيدي
الطغاة وأعداء الحرية.
عسى
أن ينصفه التاريخ وأن يعرف
الشعب السوري الغافل مقدار
تضحيته هو ورفاقه.
مواطنة
سورية في بلاد الاغتراب
======================
أنت
في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية
الأشم القاضي المحامي الحقوقي
هيثم المالح ..، لن ننساك أيها
الشيخ الجليل الثمانيني ،
واعتقالك يُمثل انتكاسة
أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى
سجل هذا النظام ، قلوبنا معك
أيها الحبيب الصامد ، أيها
الرجل المقدام ، لم تنل من
عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت
سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في
التاريخ رمزاً من أعظم الرجال
، فاق مانديلا وغاندي ، بل
ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية
والثقافية والأخلاقية لإطلاق
سراح أصحاب الرأي والفكر وعلى
رأسهم قادة اعلان دمشق باسمك
أيها العملاق ، بوركت وبوركت
البطن التي أنجبتك ياسيد
الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز
الرجولة والعلو والافتخار ،
وبورك أبناءك وبناتك الذين
غرست فيهم قيم التضحية من طل
الملوحي الى آيات عصام أحمد
الى كل الأحرار والأبرار
مؤمن
محمد نديم كويفاتية
======================
هؤلاء
الكبار هم من يقومون بالدور
الأكبر والأهم والأكثر
مصداقية فلم يعني انتماؤهم
ومبدئيتهم سوى بأن يصرخوا بوجه
الظلم وأن يقولو كلمة الحق
أمام الطغيان مقدمين على تحمل
أي تبعات في سبيل الحق
والعدالة والحرية لقد جاؤو
كالبشارة التي تذكرنا
بأبجديات النصر ومتطلباته
الأساس وصانعيه الحقيقين
الذين بنسجون خيوط الليل كي
يشرق نهار الوطن والحرية
مهند
محمد ناجي
======================
إذا
الشعب يوماً أراد الحياة فلا
بد أن يستجيب القدر
أمجد
======================
إن
مسألة كتم الأصوات المعارضة هي
هاجس يؤرق أهل هذه المنطقة
التي تحاول حكوماتها تطبيق
النظام السياسي الديمقراطي
لكنها لا تحسنه حيث من المفترض
احترام الرأي الآخر الذي وجوده
كمعارض ينم عن وعي ومسؤولية
ويفيد في إلقاء الضوء على
الجوانب الغير مرئية للفريق
الموالي
وزج
أصحاب الرأي والضمير في السجون
خطيئة لا تغتفر خاصة لرجل في
عمر المحامي المدافع عن الحقوق
الانسانية هيثم المالح
ولطالبتين صغيرتين مكانهما
الطبيعي بين شباب جيلهما على
مقاعد العلم ثم على درب العمل
من أجل حضارة سوريا وارتقاءها
وهنا نناشد سيادة الرئيس
السوري الدكتور بشار الأسد منح
الشيخ الموقر هيثم المالح
وجميع المسجونين من أصحاب
الفكر والرأي والضمير مكرمة
العفو عنهم وإطلاق سراحهم وعدم
البطش بأي منهم أو كسر شأوة
وطنيتهم فهم ليسوا سوى وطنيون
أحرار آلوا على أنفسهم التحدث
بإسم من نالهم الظلم والحيف
واللجوء لشخص الرئيس
بالمناشدة ما هو إلا أمل
بتصحيح ما يتلفه بعض من مزاولي
السلطة بطريقة مبالغ بها حيث
يشكل الرئيس رأس السلطة المعني
بإعادة العدالة إلى نصابها
هيام
ضمره
======================
القوة
ان تظهر محبتك لا أن تظهر قوتك
للحب أثر لا تحثه أسنان السلاح
ولا
كر الأيام تخبل حين تصير
اللعنات قبلات ودعوات
أشرف
محمد
======================
الحرية
لهيثم المالح ... الحرية لكل
معتقلي الرأي ... والمعتقلين
السياسيين
في سوريا والعالم
جهاد
الرنتيسي
|